مقرر اختبار القبول الموحد للقيادة والأركان المشتركة | PDF

Document Details

GloriousMoldavite5492

Uploaded by GloriousMoldavite5492

جامعة الدفاع الوطني

2004

Tags

military military strategy military doctrine

Summary

هذا هو مقرر اختبار القبول الموحد للقيادة والأركان المشتركة للكلية العسكرية. يغطي المنهج عدة مواضيع، يشمل تنظيم العمل، والاستراتيجية، والعقيدة العسكرية، والجغرافيا العسكرية، والقدرات العسكرية للقوات البرية والبحرية والجوية والدفاع الجوي. الطبعة الأولى لعام 2004.

Full Transcript

‫محظور‬ ‫اململكة العربية السعودية‬ ‫وزارة الدفاع‬ ‫رئاسة هيئة األركان العامة‬ ‫جامعة الدفاع الوطين‬ ‫مقرر اختبار القبول‬ ‫لكلية القيادة واألركان املشرتكة‬ ‫الطبعة األولى‬ ‫(‪6441‬هـ ‪0204 -‬م)‬ ‫محظور‬ ‫الفهارس‬ ...

‫محظور‬ ‫اململكة العربية السعودية‬ ‫وزارة الدفاع‬ ‫رئاسة هيئة األركان العامة‬ ‫جامعة الدفاع الوطين‬ ‫مقرر اختبار القبول‬ ‫لكلية القيادة واألركان املشرتكة‬ ‫الطبعة األولى‬ ‫(‪6441‬هـ ‪0204 -‬م)‬ ‫محظور‬ ‫الفهارس‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫فهرس احملتوى‬ ‫أرقام الصفحات‬ ‫رقم‬ ‫املوضوع‬ ‫ت‬ ‫إىل‬ ‫من‬ ‫الفقرة‬ ‫الفصل األول‬ ‫تنظيم عمل هيئة الركن‬ ‫‪1- 1‬‬ ‫‪1- 1‬‬ ‫عــــــــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪1- 5‬‬ ‫‪1- 1‬‬ ‫المسؤوليات والعالقات‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪1- 6‬‬ ‫‪1- 5‬‬ ‫عالقات القيادة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪1- 7‬‬ ‫‪1- 6‬‬ ‫عالقات اإلسناد‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪1- 8‬‬ ‫‪1- 7‬‬ ‫حاجة القائد للمساعدة‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪1- 9‬‬ ‫‪1- 8‬‬ ‫واجبات وعالقات مساعد القائد مع األركان‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1- 9‬‬ ‫‪1- 9‬‬ ‫اإلطار العام لتكوين هيئة األركان‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪1- 12‬‬ ‫‪1- 9‬‬ ‫الوظائف المشتركة لألركان‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪1- 12‬‬ ‫‪1- 12‬‬ ‫تحديد مجاالت مسؤوليات األركان‪.‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫‪1- 12‬‬ ‫المبادئ العامة لصالحيات األركان‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫العالقة بين الضابط الركن والقائد المرؤوس‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫العالقات بين األركان‪.‬‬ ‫‪.12‬‬ ‫‪1- 26‬‬ ‫‪1- 13‬‬ ‫واجبات هيئة األركان‪.‬‬ ‫‪.13‬‬ ‫الفصل الثاني‬ ‫اإلسرتاتيجية‬ ‫‪2- 1‬‬ ‫‪2- 1‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‪.‬‬ ‫‪2- 2‬‬ ‫‪2- 1‬‬ ‫اإلستراتيجية بين الماضي والحاضر‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪2- 3‬‬ ‫‪2- 2‬‬ ‫تعاريف اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪2- 4‬‬ ‫‪2- 3‬‬ ‫مفهوم اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪2- 6‬‬ ‫‪2- 4‬‬ ‫اعتبارات بناء وإعداد اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫أرقام الصفحات‬ ‫رقم‬ ‫املوضوع‬ ‫ت‬ ‫إىل‬ ‫من‬ ‫الفقرة‬ ‫‪2- 6‬‬ ‫‪2- 6‬‬ ‫منهج تطبيق اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2- 8‬‬ ‫‪2- 6‬‬ ‫العوامل المؤثرة على اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫الفصل الثالث‬ ‫العقيدة العسكرية‬ ‫‪3- 2‬‬ ‫‪3- 1‬‬ ‫عام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪3- 3‬‬ ‫‪3- 2‬‬ ‫تعريف العقيدة العسكرية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3- 6‬‬ ‫‪3- 3‬‬ ‫مفهوم العقيدة العسكرية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪3- 7‬‬ ‫‪3- 6‬‬ ‫أهمية العقيدة العسكرية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪3- 7‬‬ ‫‪3- 7‬‬ ‫مدلوالت العقيدة العسكرية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫اجلغرافيا العسكرية‬ ‫‪4- 1‬‬ ‫‪4- 1‬‬ ‫عام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪4- 2‬‬ ‫‪4- 1‬‬ ‫تعريف‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4- 11‬‬ ‫‪4- 2‬‬ ‫االعتبارات العسكرية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪4- 14‬‬ ‫‪4- 11‬‬ ‫الخصائص اإلقليميّة‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪4- 16‬‬ ‫‪4- 15‬‬ ‫مخاطر يمكن تجنبها‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪4- 18‬‬ ‫‪4- 16‬‬ ‫آليّة التحليل‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫أرقام الصفحات‬ ‫رقم‬ ‫املوضوع‬ ‫ت‬ ‫إىل‬ ‫من‬ ‫الفقرة‬ ‫الفصل اخلامس‬ ‫القدرات العسكرية للقوات الربية‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫عـــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫مهمة القوات البرية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪5- 2‬‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫واجبات القوات البرية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪5- 2‬‬ ‫‪5- 2‬‬ ‫تنظيم القوات البرية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪5- 3‬‬ ‫‪5- 2‬‬ ‫التنظيم للقتال‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5- 3‬‬ ‫‪5- 3‬‬ ‫مفهوم األسلحة المشتركة‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪5- 4‬‬ ‫‪5- 3‬‬ ‫مجال عمل القوات البرية‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪5- 7‬‬ ‫‪5- 4‬‬ ‫القدرة القتالية للقوات البرية‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪5- 8‬‬ ‫‪5- 7‬‬ ‫أسس عمليات القوات البرية‪.‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪5- 16‬‬ ‫‪5- 8‬‬ ‫عمليات القوة البرية في العمليات المشتركة‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫الفصل السادس‬ ‫القدرات العسكرية للقوات البحرية‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫عــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫تعريف القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫‪6- 1‬‬ ‫مهمة القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪6- 2‬‬ ‫‪6- 2‬‬ ‫واجبات القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6- 3‬‬ ‫‪6- 2‬‬ ‫خصائص القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪6- 4‬‬ ‫‪6- 3‬‬ ‫مفاهيم اإلستراتيجية البحرية‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪6- 5‬‬ ‫‪6- 5‬‬ ‫نشر القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪6- 5‬‬ ‫‪6- 5‬‬ ‫سياسة القوة ودبلوماسية األساطيل‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪6- 6‬‬ ‫‪6- 5‬‬ ‫تنفيذ اإلستراتيجية البحرية‪.‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫أرقام الصفحات‬ ‫رقم‬ ‫املوضوع‬ ‫إىل‬ ‫من‬ ‫الفقرة‬ ‫‪6- 7‬‬ ‫‪6- 6‬‬ ‫مبادئ استخدام القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫ت‬ ‫‪6- 8‬‬ ‫‪6- 7‬‬ ‫تنظيم وتكوين القوات البحرية‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪6- 11‬‬ ‫‪6- 8‬‬ ‫المنظومات البحرية‪.‬‬ ‫‪.12‬‬ ‫‪6- 13‬‬ ‫‪6- 11‬‬ ‫القانــون الدولي للبحار‪.‬‬ ‫‪.13‬‬ ‫الفصل السابع‬ ‫القدرات العسكرية للقوات اجلوية‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫عـام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫تعريف القوة الجوية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫‪7- 1‬‬ ‫مهمة القوات الجوية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪7- 2‬‬ ‫‪7- 2‬‬ ‫واجبات القوات الجوية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪7- 4‬‬ ‫‪7- 3‬‬ ‫خصائص القوات الجوية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7- 6‬‬ ‫‪7- 4‬‬ ‫السيطرة الجوية )‪.(Air Control‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪7- 9‬‬ ‫‪7- 6‬‬ ‫أدوار القوات الجوية‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪7- 9‬‬ ‫‪7- 9‬‬ ‫بيئة العمليات الجوية‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪7- 11‬‬ ‫‪7- 9‬‬ ‫اعتبارات استخدام القوة الجوية‪.‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪7- 14‬‬ ‫‪7- 11‬‬ ‫مبادئ استخدام القوة الجوية‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪7- 15‬‬ ‫‪7- 14‬‬ ‫منظومات القتال الجوية‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫الفصل الثامن‬ ‫القدرات العسكرية لقوات الدفاع اجلوي‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫عــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫تعريف الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫مهمة قوات الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫تكتيك الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫‪8- 2‬‬ ‫‪8- 1‬‬ ‫مكونات منظومة الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪8- 2‬‬ ‫‪8- 2‬‬ ‫أقسام الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪8- 3‬‬ ‫‪8- 2‬‬ ‫أسبقيات الدفاع الجـوي‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪8- 3‬‬ ‫‪8- 3‬‬ ‫وظائف منظومة الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪8- 4‬‬ ‫‪8- 4‬‬ ‫مراكز قيادة وعمليات الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪8- 4‬‬ ‫‪8- 4‬‬ ‫أنواع أنظمة القيادة والسيطرة‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8- 5‬‬ ‫‪8- 4‬‬ ‫أسس استخدام منظومة الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫‪8- 7‬‬ ‫‪8- 6‬‬ ‫مبادئ استخدام أسلحة الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.12‬‬ ‫‪8- 8‬‬ ‫‪8- 7‬‬ ‫إرشـادات االستخـدام‪.‬‬ ‫‪.13‬‬ ‫‪8- 9‬‬ ‫‪8- 8‬‬ ‫خصائص معركة الدفاع الجوي الحديثة‪.‬‬ ‫‪.14‬‬ ‫‪8- 12‬‬ ‫‪8- 9‬‬ ‫التهديد الجوي‪.‬‬ ‫‪.15‬‬ ‫‪8- 14‬‬ ‫‪8- 13‬‬ ‫االعتبارات التكتيكية الستخدام أسلحة الدفاع الجوي‪.‬‬ ‫‪.16‬‬ ‫‪8- 14‬‬ ‫‪8- 14‬‬ ‫أسس إدارة المعركة الجوية‪.‬‬ ‫‪.17‬‬ ‫الفصل التاسع‬ ‫القدرات العسكرية لقوات الصواريخ اإلسرتاتيجية‬ ‫‪9- 1‬‬ ‫‪9- 1‬‬ ‫عــــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪9- 2‬‬ ‫‪9- 1‬‬ ‫تعاريف ومفاهيم‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪9- 7‬‬ ‫‪9- 2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫نشأة وتطور الصواريخ اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪9- 9‬‬ ‫‪9- 8‬‬ ‫مكونات الصواريخ الباليستية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪9- 11‬‬ ‫‪9- 11‬‬ ‫نظرية عمل الصاروخ الباليستي‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫محظور‬ ‫أرقام الصفحات‬ ‫رقم‬ ‫املوضوع‬ ‫ت‬ ‫إىل‬ ‫من‬ ‫الفقرة‬ ‫الفصل العاشر‬ ‫أساسيات العمليات املشرتكة‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫عـــــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪11- 11‬‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫مبادئ العمليات المشتركة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪11- 13‬‬ ‫‪11- 11‬‬ ‫البيئة اإلستراتيجية وتحديات األمن الوطني‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11- 14‬‬ ‫‪11- 13‬‬ ‫أدوات القوة الوطنية ونطاق العمليات العسكرية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪11- 17‬‬ ‫‪11- 14‬‬ ‫التوجيهات اإلستراتيجية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪11- 23‬‬ ‫‪11- 18‬‬ ‫العمل الموحد‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪11- 24‬‬ ‫‪11- 23‬‬ ‫مستويات الحرب‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪11- 26‬‬ ‫‪11- 25‬‬ ‫أنواع العمليات العسكرية‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫الفصل احلادي عشر‬ ‫التخطيط للعمليات املشرتكة‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫عــــام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪11- 3‬‬ ‫‪11- 1‬‬ ‫الخطوة األولى بدء التخطيط (استالم المهمة)‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪11- 15‬‬ ‫‪11- 4‬‬ ‫الخطوة الثانية (تحليل المهمة)‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪11- 16‬‬ ‫‪11- 15‬‬ ‫الخطوة الثالثة (تطوير‪/‬إعداد طرق الحل)‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11- 17‬‬ ‫‪11- 16‬‬ ‫الخطوة الرابعة (تحليل طرق الحل (تنفيذ لعبة‬ ‫‪.5‬‬ ‫الحرب((‬ ‫‪11- 17‬‬ ‫‪11- 17‬‬ ‫الخطوة الخامسة (مقـارنة طرق الحــل)‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪11- 18‬‬ ‫‪11- 18‬‬ ‫الخطوة السادسة (اختيار‪/‬مصادقة‪ /‬تعديل طريقة‬ ‫‪.7‬‬ ‫الحـل)‪.‬‬ ‫‪11- 26‬‬ ‫‪11- 18‬‬ ‫الخطوة السابعة (إعداد خطط عمليات وأوامر‬ ‫‪.8‬‬ ‫عمليات)‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫الفصل األول‬ ‫تنظيم عمل هيئة الركن‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-1‬‬ ‫الفصل األول‬ ‫تنظيم عمل هيئة الركن‬ ‫يـــرال الفكـــر الغربـــي العســـكري املعامـــرس بـــف أول مـــن أســـس و ـــا‬ ‫‪.1‬عـــــام‪.‬‬ ‫األركا مبفهومها احلالي هي (الدولة الربوسية) يف أوا ل القر السادس عشر امليالديس‬ ‫‪ )‬قـد اسـتخدم‬ ‫إال أننا إذا حققنا يف تارخينا العسكري اإلسـالمي دـد أ (رسـول ا‬ ‫األركا وشاورهم يف أمـر احلـرل ليقـدموا لـه التومـية حيـث ا ـن مـن بعـدها القـرارس‬ ‫األركا س أو‬ ‫ففي معركة بدر استشار عليه الصالة والسالم من كانوا يقومو بو ا‬ ‫عنهمـــا مـــن‬ ‫كبـــار مستشـــاريهس فـــتكلم أبـــو بكـــر وقيـــل أبـــو بكـــر وعمـــر رضـــي ا‬ ‫املهاارينس كما تكلم سعد بـن معـاذ وقيـل سـعد بـن معـاذ وأسـيد بـن حهللـ رضـي ا‬ ‫عنهما من األنصارس ثم تكلم املقداد بن األسود ‪ ‬وكـا حليفاـا فقـدموا ييعـا آراءهـم‬ ‫السديدة يف أمر املعركةس كنلك الصحابي اجلليل احلبال بن املنـنر ‪ - ‬وقـد كـا‬ ‫راال الرأي ‪ -‬اعرتض على املواقـع الـا احتلـها املسـلمو قبـل بـدء معركـة بـدرس وقـدم‬ ‫ـب أ حيولـوا دو املشـرك ومصـدر امليـا س‬ ‫تومية بنصحه الشـه وهـو أ املسـلم‬ ‫‪ ‬ونـ ل اــيس املســلم حيثمــا أشــار (حيــث ورد أ احلبــال قــال‪ :‬يــا‬ ‫فوافقــه رســول ا‬ ‫به؟ أو من ل ن لته للحـرل واملكيـدة؟ فقـال‬ ‫رسول ا س هنا املن ل الني ن لته أأمرك ا‬ ‫‪ :‬بــل من ـ ل ن لت ـه للحــرل واملكيــدةس فقــال احلبــال‪ :‬لــيس هــنا مبن ـ ل …‬ ‫رســول ا‬ ‫إخل)س وليست معركـة بـدر هـي الوحيـدة الـا اسـتخدم فيهـا ‪ ‬نظـام األركـا يف إدارة‬ ‫املعاركس بل أحسبه قد استخدم ذلك يف معظـم ز واتـه إ ي يكـن كلـها‪.‬وهـنا يعطينـا‬ ‫دليالا واضحا على سبق الفكر اإلسـالمي يف هـنا امليـدا مـن ناحيـةس وعلـى مـوال هـنا‬ ‫األسلول من ناحية أخرى‪.‬‬ ‫‪.2‬املسؤوليات والعالقات‪.‬‬ ‫أ‪.‬تنحصر مسؤوليات القا د متاما يف أنه مسؤول عن كل ما تنجل وحدتـه يف إدـا‬ ‫أو تفشل فيهس وزالبا ما يشار إىل القا د وأركانـه علـى أنهـم عنامـر منفصـلةس ولكـنهم‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-2‬‬ ‫يف احلقيقــة كيــا واحــدس و ــب أ ينظــر إلــيهم كــنلك فاألركــا عبــارة عــن امتــداد‬ ‫للقا د‪.‬ولكي يكو القا د نااحا عليه أ يعرف كيفية االستفادة من أركانهس وحتـى‬ ‫يكو هؤالء األركا فاعل عليهم أ يتفهمـوا متطلبـات القا ـد‪.‬ولـنلك إذا أريـد للعمـل‬ ‫أ يتم بشكل فعال كمجموعة فالبـد أ تكـو العالقـة بـ القا ـد وأركانـه مـن ذلـك‬ ‫النوع الني يتسم بالتعقل والتبصر والثقة املتبادلة‪.‬‬ ‫ل‪.‬اإلدارة اجليدة والقيادة احلكيمة هما مسـؤوليتا متال متـا يف رارسـة القيـادة‪.‬‬ ‫وعلــى القا ــد أثنــاء رارســة اإلدارة اجليــدة أ يطبــق مبــادي التنظــيم (توحيــد القيــادةس‬ ‫التوايــهس نطــاس الســيطرةس تفــوية الصــالحيةس طميــع النشــااات املتجانســة واملرتابطــة)‬ ‫عند قيامه بتنظيم أركانهس ويقوم القا د عند رارسته القيادة احلكيمة بالتحقق من أ‬ ‫أركانــه يعملــو معـا كمجموعــة وأ كــل عهللــو مــنهم لــه خــربة فنيــة وتكتيكيــة علــى‬ ‫ـب عليـه وضـع سياسـة‬ ‫السواءس ولكي يهللمن القا د أعلى دراة من فاعلية األركا س‬ ‫اإلشراف وحتديد الواابات لألركا وأ حيدد بوضوح عالقتهم به وباملساعدين‪.‬‬ ‫ج‪.‬الســلطة املخولــة لفــرد مـا بقصــد متكينــه مــن توايــه وتنســيق القــوات العســكرية‬ ‫والسيطرة عليها هي ما يطلق عليه اسم (القيادة)س وهن السلطة الا تستمد مـن القـوان‬ ‫واألنظمـــة تكـــو مقرتنـــة مبقـــدار مكـــافة ـــا مـــن املســـؤوليةس واملســـؤولية ال ميكـــن‬ ‫تفويهللــها فالقا ــد يعــد مســؤوالا عــن دــاح أو فشــل قيادتــه حتــت ييــع الظــروفس وهــنا‬ ‫يعتمد على اآلتي‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الصالحية‪.‬القا د ال يعفي نفسـه مـن املسـؤوليات امللقـاة علـى عاتقـه بـل يفـوض‬ ‫بعهللا من مالحيته إىل أعهللاء هيئة األركا ويفمر با اذ اإلاراءات الا تكفل إدا‬ ‫املهمة‪.‬لـنلك فـ سـداد حكمـه علـى األمـور واملبـادي واألسـاليب الفنيـة الـا يسـتخدمها‬ ‫تقرر كفاءة وفاعلية قيادته‪.‬‬ ‫(‪ )2‬فــن القيــادة‪.‬إ فــن القيــادة ميـ ة شخصــية زـ منظــورة وتتــفل مــن عنصــرين‪:‬‬ ‫اإلقناع واإلل امس وهي امتداد لشخصية القا د وأخالقهس و ب على القا ـد عنـد رارسـة‬ ‫القيــادة أ يســتنبط وســيلة إل هــار شخصــيته وذلــك خللــق انطبــاع إ ــابي لــدى األفــراد‬ ‫والوحــدات املنهللــوية حتــت قيادتــه‪.‬إ الفكــرة األساســية للقيــادة تــدور حــول تصــور قا ــد‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-3‬‬ ‫معـ مواهـا أو مسرتشــدا بالدراســة املســتمرة ملميـ ات ومبــادي القيــادةس ونقــا الهللــع‬ ‫والقوة لديهس واخلصا ص الفردية واجلماعية لدى مرؤوسـيهس والظـروف والبيئـة الطبيعيـة‬ ‫السا دة‪.‬‬ ‫(‪ )3‬اخلصا ص الشخصية‪.‬إ العمل األخالقي األمسى كهـدف هـو ميـ ة ضـرورية‬ ‫مــن ري ـ ات القيــادة يف نظــام القــوات املســلحةس وتتمثــل اخلصــا ص واملمي ـ ات املال مــة‬ ‫للقيـــادة يف قـــوة التحمـــلس والشـــجاعةس واجلـــرأة األدبيـــةس واحلســـمس والثقـــةس واجللـ ـدس‬ ‫واحلماسس واإليثار (عدم األنانية)‪.‬إ إبرا القا د ن اخلصا ص واملمي ات يف نشـاااته‬ ‫اليومية من شفنه أ يساعد على اكتسال االحرتامس والثقةس والطاعةس والتعاو املخلـص‬ ‫من قبل مرؤوسيه وقيادته‪.‬‬ ‫(‪ )4‬العنصر اإلنساني‪.‬بـالرزم مـن التقـدم يف ا ـال الفـي احلـديث (التقنيـة) فـ‬ ‫اإلنسا ال ي ال هو العنصـر األكثـر أهميـة يف ميـدا القتـالس وعلـى القا ـد أ يكـو ذا‬ ‫إحســاس مره ـ بالنســبة للحالــة البدنيــة والعقليــة لقواتــهس كمــا أ عليــه أ يراعــي يف‬ ‫خططــه نقــا الهللــع والقــوة لــدى قواتــهس وعليــه كــنلك أ يفخــن يف حســابه عوامــل‬ ‫اإلاهاد وعوامل التقييد الا خيهللع ا العقل واجلسـم اإلنسـاني أثنـاء القتـال‪.‬وعلـى ذلـك‬ ‫ـب أ تنمـي يف القيـادة النجـاح حتـت أكثـر الظـروف املعاكسـةس‬ ‫ف إاراءات القا ـد‬ ‫كما أ عليه أ يؤكد لقواته أ ا ملشقة أو التهللـحية لـن تبـنال مـن زـ نـن وأ رفاهيـة‬ ‫قواته حتظى باهتمامه الر يسي‪.‬‬ ‫(‪ )5‬قيادة املرؤوس ‪.‬إ إدا ات القيادة هي عبـارة عـن ومـوع إدـا ات العنامـر‬ ‫الا تتفل منها تلك القيادةس وإ كل قا د مرؤوس وعهللو أركـا هـو أداة فعالـة يف يـد‬ ‫القا دس وتنعكس دراة املهارة والفهم الـا يـدير بهـا مرؤوسـيه علـى العمليـات الـا تقـوم‬ ‫ــب أ يكــو املرؤوســو مــدرب تــدريبا دقي اق ـا وم ـ ودين بــاحلواف‬ ‫بهــا قيادتــه‪.‬كمــا‬ ‫والــدوافع الكافيــةس وأ يســتفاد مــن كفــاءاتهم وإمكانــاتهم الفرديــة إىل أقصــى حــد‬ ‫ركن‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-4‬‬ ‫د‪.‬فنو القتال‪.‬‬ ‫(‪ )1‬إ القا د الناال يهللمن إدا املهمة عن اريـق احلهللـور الشخصـي واملالحظـة‬ ‫واإلشــرافس علــى أال يبــالش يف اإلشــرافس بينمــا دــد أ اتصــاله الشخصــي املباشــر مــع‬ ‫يـث‬ ‫مرؤوسيه يعد أمرا ضروريا وال ما للقيادة النااحـة‪.‬وعليـه أ يصـنع سياسـة معينـة‬ ‫يســتطيع ضــبا أركانــه ا ــاذ إاــراءاتهم أثنــاء زيابــه ضــمن حــدودها‪.‬كمــا يعمــل علــى‬ ‫زرس أو تقوية املبـادأة والثقـة بـالنفس لـدى القـادة املرؤوسـ س وذلـك عـن اريـق إعطـا هم‬ ‫قدرا مناسبا من حرية العمل واالختيار ضمن وال مسؤولياتهم‪.‬‬ ‫(‪ )2‬إ احلــرول احلديثــة تتطلــب إاــراءات ســريعة ال مرك يــةس ودراــة عاليــة مــن‬ ‫املبـــادأة واملهـــارة الفرديـــةس كمـــا تقتهللـــي هـــن احلـــرول أيهللـ ـا التخلـــي عـــن التعليمـــات‬ ‫التفصيلية واالستغناء عنها بالتوايهات العريهللة الا يستطيع املرؤوسو فهمها وتنفينها‪.‬‬ ‫هـ‪.‬سلسلة القيـادة‪.‬إ القـادة املتعـاقب الـنين تنسـال إاـراءات القيـادة مـن خال ـم‬ ‫يكوّنــو يف ومــوعهم سلســلة مــن اإلاــراءات الــا متتــد مــن القا ــد األعلــى إىل القا ــد‬ ‫املــرؤوس‪.‬وتتطلــب العمليــات العســكرية الفعالــة احملافظــة علــى االلتـ ام الصــارم بسلســلة‬ ‫طيـه) مـن‬ ‫القيادةس وخمالفة هنا التسلسـل يـؤدي إىل حرمـا القا ـد األوسـط (الـني ط‬ ‫طـــي سلســـلة القيـــادة‬ ‫ســـلطته دو إعفا ـــه مـــن اــ ء راثـــل مـــن املســـؤوليةس وميكـــن‬ ‫واستمراريتها على النحو التالي‪:‬‬ ‫طي سلسلة القيادة‪.‬يكو يف احلاالت املستعجلة وز العاديةس مثل احلااة‬ ‫( ‪)1‬‬ ‫املاسة إىل سرعة اإلاراء أو يف حالة فقدا االتصال بالوحداتس فـيمكن أ يقـوم القا ـد‬ ‫طى سلسلة القيـادة مسـؤولية‬ ‫بتخطي فروع سلسلة القيادةس ويتحمل القا د األقدم الني‬ ‫ب العودة إىل التقيد بسلسلة‬ ‫األمر الني أمدر للقا د املرؤوسس ويف مثل هن احلاالت‬ ‫القيادة يف أقرل فرمة ركنةس وكـنلك إاـالع القا ـد األوسـط علـى اإلاـراء الـني ط‬ ‫ا اذ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬املبادأة‪.‬يف بعة األحيا يؤدي فقدا االتصال إىل احليلولة دو متكن القا د‬ ‫املرؤوس من تسلم األوامرس والتوايهات احملدودة‪.‬ويف مثل هن احلالة حيق نا القا د أ‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-5‬‬ ‫يســتنبط اإلاــراء الوااــب ا ــاذ مســتندا علــى معرفتــه بــاملوق الــراهنس وأ يتصــرف‬ ‫حسب ما ميليه املوق عليهس وذلك با اذ اإلاراءات الا حتقق مهمة الوحدة‪.‬‬ ‫(‪ )3‬استمرار القيـادة‪.‬يـتع علـى القـادة علـى خمتلـ مسـتويات القيـادة أ يتخـنوا‬ ‫االحتيااات الفرديـة للمحافظـة علـى اسـتمرار فاعليـة سلسـلة القيـادة دو انقطـاع‪.‬و ـب‬ ‫تعــي تسلســل أو تعاقــب للقيــادات بالنســبة جلميــع احلــاالت الطار ــة (مــن زيــال القا ــد‬ ‫بصورة مؤقتة إىل فقدا القا د واألركا )‪.‬‬ ‫‪.3‬عالقات القيادة‪.‬‬ ‫أ‪.‬ميارس القا د مسؤولياته من خـالل التسلسـل القيـادي القـا مس وحيمّـل القا ـد كـل‬ ‫قا د من املستوى األدنى املسـؤولية عـن كـل مـا تقـوم بـه الوحـدة ذات املسـتوى األدنـىس أو‬ ‫تفشل يف القيام به‪.‬‬ ‫ل‪.‬عنــدما يقــوم قا ــد مــا مواــود ضــمن التسلســل القيــادي بتكليـ قا ــد وحــدة مــن‬ ‫الوحدات األدنى بفداء مهمة ماس فعلى هنا القا د إىل اانـب ذلـكس أ يعطـي الصـالحيات‬ ‫الال مة لقا د الوحدة األدنى لينج املهمة املطلوبة منه‪.‬‬ ‫ج‪.‬تنطلق املسؤولية القيادية مـن اطـاه اثـن س فالقا ـد مسـؤول أمـام القا ـد األعلـى‬ ‫رتبة منهس وهو أيهللا مسـؤول عـن األفـراد الـنين يقـودهمس و ـب عليـه يف هـن احلالـة أ‬ ‫ي ـ ودهم باإلرشــادات والتوايهــات واملصــادر الهللــرورية (ومــن ضــمنها الوقــت)س وكــنلك‬ ‫توف اإلسناد الال م م إلدا مهمتهم‪.‬‬ ‫د‪.‬توضـع املســؤولية والسـلطة القياديــة مـن خــالل العالقـات الثابتــة للتسلسـل القيــاديس‬ ‫وهي على النحو التالي‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الوحدة العهللوية‪.‬هي العنصر الني يشكل ا ءا أساسيا من وحدة عسـكرية‬ ‫ماس ومدرج رمسيا ضمن التنظيم واملعدات اخلامة بالوحدة‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الوحدة املعينة‪.‬وهي الوحدة الا توضع ضمن تنظيم ما على أساس شبه دا مس‬ ‫وتقع حتت سيطرة وإدارة التنظيم الني ارى تعيينها ضمنه‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الوحدة امللحقة‪.‬وهي وحدة توضع ضـمن تنظـيم مـا علـى أسـاس مؤقـتس وعلـى‬ ‫هللع للقيود أو الشرو احملددة يف أمر اإلحلاسس ز أ قا د‬ ‫الرزم من أ هن الوحدة‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-6‬‬ ‫الوحدة الا توضـع ضـمنها الوحـدة امللحقـةس ميـارس نفـس الدراـة مـن القيـادة والسـيطرة‬ ‫واملسؤولية على الوحدة امللحقة على وحدتهس كما هو احلال بالنسـبة للوحـدات األساسـية‬ ‫الــا تقــع حتــت قيادتــه‪.‬و ــب أ يـــنص أمــر اإلحلــاس بوضــوح علــى املســؤولية اإلداريـــة‬ ‫واإلسنادية للوحدة املستفيدة طا الوحدة امللحقة‪.‬‬ ‫ـري توف هـا لقا ــد‬ ‫(‪ )4‬الوحـدة الواقعـة حتـت الســيطرة العملياتيـة‪.‬وهـي وحــدة‬ ‫آخر إلدا بعة املهام أو الواابات املعينة الا عادة ما تكو حمددة بالو يفة أو الوقت‬ ‫أو املوقع ‪.‬و و للقا ـد أ يـنظم ويسـتخدم الوحـدة الواقعـة حتـت سـيطرته العملياتيـة وأ‬ ‫حيتفظ أو يتنا ل عن السيطرة التكتيكية للوحدة‪.‬‬ ‫‪.4‬عالقات اإلسناد‪.‬‬ ‫أ‪.‬تو َ‬ ‫ضــع عالقــات اإلســناد ألزــراض بيــا العالقــات واملســؤوليات احملــددة فيمــا ب ـ‬ ‫الوحدات املساندة والوحدات الا تتلقى اإلسناد (املسنودة)‪.‬‬ ‫ل‪.‬إ املسؤوليات القيادية واملسؤولية عن اإلسناد اإلداري ومالحية التنظيم أو إعـادة‬ ‫تعي عنامر قوة إسناد معينةس تبقى دا ما حتت تصرف القيـادة العليـا للوحـدة األم مـا ي‬ ‫يتم حتديد ز ذلك‪.‬‬ ‫ري إرساء عالقات اإلسناد كما يلي‪:‬‬ ‫ج‪.‬‬ ‫(‪ )1‬اإلسناد املباشر‪.‬إ الوحدة الا تعمل ضمن اإلسناد املباشر لوحـدة حمـددة أو‬ ‫قوة ما يطلب منها تقديم أولوية إسناد لتلك الوحدة أو القـوة‪.‬كمـا أ القـوة الـا تعمـل يف‬ ‫صيصـها‬ ‫اإلسناد املباشر ليس ا عالقة قيادية مع القوة املسنودةس ولنا ف نـه ال ميكـن‬ ‫د أقل أو إعادة تعيينهـا أو إعـادة تنظيمهـا مـن اانـب القـوة املسـنودة (ماعـدا إذا كانـت‬ ‫الوحدة الا تقدم اإلسناد املباشر هي وحدة عهللويه يف التشكيل)‪.‬‬ ‫(‪ )2‬اإلســناد العــام‪.‬إ الوحــدة العاملــة ضــمن اإلســناد العــام تقــوم بتــوف اإلســناد‬ ‫(اإليــالي) للقــوة بشــكل كامــل ولــيس فقــط لقســم فرعــي مع ـ مــن القــوة املســنودةس‬ ‫وميكــن للوحــدات الفرعيــة الــب اإلســناد عــن اريــق قيــادة القــوة املســنودةس وقيــادة القــوة‬ ‫املسنودة هي فقط الا تستطيع حتديد أولويات اإلسناد وتو يع املهام على وحدات اإلسناد‬ ‫العام‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-7‬‬ ‫(‪ )3‬التع يـ ‪.‬وفيــه تقــوم وحــدة بتقــديم املســاعدة (التع يـ ) لوحــدة أخــرى مــن نفــس‬ ‫النــوع والعيــارس وذلــك ل يــادة فاعليتهــا وقــدرتها التفث يــة علــى الطــرف املعــادي‪.‬وتســتجيب‬ ‫وحدة التع ي لطلبات قيادة الوحدة املع َّ ة‪.‬‬ ‫(‪ )4‬إســناد عــام وتع يــ ‪.‬ويســتخدم اإلســناد العــام والتع يــ بشــكل أساســي مــع‬ ‫وحــدات املدفعيــة ألزــراض إســناد القــوة بكاملــهاس وكــنلك لتــوف ن ـ ا تع ي ـ لوحــدة‬ ‫مدفعية أخرى كفولوية ثانية‪.‬‬ ‫ــد للمســاعدة‪.‬تشــتمل و يفــة القيــادة علــى مســؤولية منواــة بشــخص‬ ‫‪.5‬حااــة القا‬ ‫القا ــد وعلــى مـــالحية متكنــه مـــن اســتخدام كافــة املـــوارد بشــكل فعـــال مــن حيـــث‬ ‫التخطـــيطس والتنظـــيمس والتوايـــهس والتنســـيقس واحلصـــول علـــى املعلومـــاتس والتـــدريبس‬ ‫واالســتخدامس والســيطرة علــى القــوات العســكرية إلدــا املهــام املقــررة‪.‬ومــن الواضــل أ‬ ‫يـــث ال‬ ‫هــن النشــااات وتمعــة تشـــكل عبئــا كــب ا وخامـــة يف العصــر احلاضــر‬ ‫ميكـن ألي قا ــد أ يقــوم شخصــيا ب دــا كــل هــن الواابــات يف الوقــت احملــدد وعلــى‬ ‫الواه املطلول‪.‬وبناء على ذلك ف القا د يعمـل علـى تقليـل متطلبـات وقتـه واهـد بتو يـع‬ ‫مالحية تنفين هن الواابات واعلها ال مرك ية عن اريق تسلسل حمدد للقيادةس وبهنا‬ ‫عل القادة املرؤوس مسؤول عن تنفين املهام املقررةس باإلضـافة إىل أنـه يكـو قـادرا‬ ‫علــى التوايــه واإلشــراف علــى تنفيــن خطتــه بصــفاء ذهــن دو أ يشــغل نفســه بتفامــيل‬ ‫التخطيط والتوايه والسيطرة على أعمال كل عنصـر مـن العنامـر املرؤوسـة يف القيـادة‪.‬‬ ‫وحتى اجل ء املتبقي على كاهل القا د مباشرة ف نه حيتاج إىل من يساعد فيهس ومن هنا‬ ‫ــل عــبء هــن‬ ‫بــر ت احلااــة املاســة للمســاعدين أو يئــة األركــا الــا تشــارك يف‬ ‫املتطلبــاتس حيــث حيصــل القا ــد علــى املســاعدة الال مــة بتعــي املســاعدين وتنظــيم هيئــة‬ ‫األركا ‪.‬وفيما يتعلق مبساعدة القا د والدور الني ميكن أ يؤديه ف نه البد من إيهللـاح‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫أ‪.‬يقوم كل قا د بوضع إاراءات حمددة الستخدام مساعدي القا ـدس وحيـدد األدوار‬ ‫والواابات املنواة بهمس إضافة إىل عالقاتهم مع األركا وقادة الوحدات املرؤوسة‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-8‬‬ ‫ل‪.‬يتــوىل مســاعد القا ــد عــادة اإلشــراف علــى األعمــال الروتينيــة املعتــادة لألركــا س‬ ‫وينسق النشااات ب خمتل أقسام األركا ‪.‬‬ ‫ج‪.‬ميكن ملساعدي القا د إعطـاء األوامـر ضـمن حـدود الصـالحيات املصـرح بهـا مـن‬ ‫القا د‪.‬‬ ‫د‪.‬إ مســاعدي القا ــد مســؤولو عــن أعمــال القيــادة حســب توايهــات القا ــد أو مــن‬ ‫ينول عنه أثناء زيابه‪.‬ويعمل مساعدو القا د يف العـادة ضـمن وـاالت حمـددة مـن نـواحي‬ ‫االهتمام واملسؤولية‪.‬‬ ‫‪.‬على الرزم من أ القا د هو‬ ‫‪.6‬واابات وع القات مساعد القا د مع األركا‬ ‫الــني حيــدد دور وواابــات مســاعد أو مســاعديه ونــوع عالقــتهم معــه ومــع هيئــة األركــا‬ ‫ــب أ يبق ـى باســتمرار‬ ‫األخــرى واملرؤوس ـ س إال أ القاعــدة الر يســية هــي أ املســاعد‬ ‫ريس وأ يتابع سـ العمليـات أوالا بـفولس لكـي ميكـن‬ ‫على علم تام بتفاميل كل ما‬ ‫له أ يتوىل القيادة ويوامـل سـ ها دو توقـ يف التسلسـل املنطقـي ل رشـاد والتخطـيط‬ ‫ـب عليـه أ يكـو أول مـن يعلـم بنوايـا وأهـداف ومشـاكل‬ ‫والقرارات والتنفينس كما‬ ‫القا د‪.‬أما ر يس ا ألركا فيجـب عليـه خدمـة املسـاعدين بـنفس اجلهـد الـني خيـدم فيـه‬ ‫القادةس وإبقاؤهم على علم مبجريات األمور‪.‬وفيما يلي أمثلة للمسؤوليات الـا ميكـن أ‬ ‫يكل بها مساعد القا د‪.‬‬ ‫أ‪.‬تولي قيادة قوة وااب‪.‬‬ ‫ل‪.‬اإلشراف املباشر على حاالت اار ة أو حاالت معينة‪.‬‬ ‫ج‪.‬اإلشراف على تدريب مع ‪.‬‬ ‫د‪.‬ترؤس أركا التخطيط للعمليات املقبلة واملشاريع اخلامة‪.‬‬ ‫هـ‪.‬العمل كهللابط طهي معدات ومستل مات القيادة‪.‬‬ ‫و‪.‬تولي قيادة مرك القيادة التكتيكي التبادلي الني ينشف للعمليات التكتيكية‪.‬‬ ‫‪.‬العمل كممثل للقيادة يف املسا ل املشرتكة‪.‬‬ ‫على أ تبقى الو يفة الر يسية ملساعد القا د هي تولي القيادة بدالا من القا ـد ألي ـرف‬ ‫ااريس مثل استشهاد القا د أو زيابه‪.‬وعلينا أ ندرك أنه ليس ملسـاعد القا ـد أركانـات‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-9‬‬ ‫يف العادةس وقد يتطلب ميدا عمله تقديم املسـاعدة لـه مـن هيئـة األركـا س وهـنا يكـو‬ ‫بالشكل الني حيدد القا د‪.‬أما إذا استدعت املهمة واود ضبا أركـا ف نهـا تشـكل‬ ‫من الوحدات املرؤوسةس أو باستخدام قيادة وحدة مرؤوسـة كمـا هـو احلـال عنـد تكـوين‬ ‫قوة واابس وعادة يكو ذلك بشـكل مؤقـت ملهمـة حمـدودة أو لفـرتة منيـة حمـدودة‪.‬وال‬ ‫يعد مساعد القا ـد اـ ءا مـن تسلسـل القيـادةس وعالقتـه بالوحـدات املرؤوسـة تكـو تبعـا‬ ‫لتوايهات القا د وأوامر املستدميةس إال إذا أمـبل قا ـدا لقـوة وااـبس ف نـه يصـبل ضـمن‬ ‫سلسلة القيادة‪.‬‬ ‫‪.7‬اإلاار العام لتكوين هيئة األركا ‪.‬‬ ‫ملســاعدة‬ ‫أ‪.‬تتكــو هيئــة األركــا مــن ضــبا يعينــو أو يكلفــو بشــكل خــا‬ ‫القا ــد يف رارســة القيــادةس أي أ التكلي ـ بــنلك إمــا أ يكــو بــالتعي املســتديم أو‬ ‫كخدمة إضافية أو م دواةس ومثال ذلك بعة قادة الوحـدات الـنين هـم يف نفـس الوقـت‬ ‫ضــبا أركــا خامــو ‪.‬ويف هــن احلالــة البــد أ تك ـو اخلدمــة امل دواــة علــى نطــاس‬ ‫حمدود للمحافظة على تكامل التشكيل وتكامل هيئة األركا يف الوقت نفسه‪.‬‬ ‫ل‪.‬القا ــد هــو الــني ميــارس القيــادة علــى األركــا س عــن اريــق ر ــيس األركــا (يف‬ ‫مستوى الفرقة) الني يقوم بالتنسيق واإلشراف على أعما م والتومية للقا د بصددها‪.‬‬ ‫ج‪.‬بالنسبة للواء فما دو س فال يواد ر يس أركا س بل يعد مساعد القا ـد هـو ر ـيس‬ ‫األركا س ويف هن احلالة يقوم بالدورين كمساعد وكر يس أركا ‪.‬‬ ‫األركا ابقاا للغرض الـني واـد‬ ‫‪.‬تنشف و ا‬ ‫املشرتكة لألركا‬ ‫‪.8‬الو ا‬ ‫ر يســـية هـــي (تـــوف املعلومـــاتس عمـــل‬ ‫مـــن أالـــه األركـــا ‪.‬ولألركـــا ســـس و ـــا‬ ‫التقــاديرس تقــديم التومــياتس إعــداد اخلطــط واألوامــرس اإلشــراف علــى تنفيــن األوامــر)س‬ ‫وتفصيلها كما يلي‪:‬‬ ‫أ‪.‬توف املعلومات‪.‬‬ ‫(‪ )1‬يقوم ضبا األركا جبمع وتنقيل الكث من عنامر املعلومات الـا تـرد إىل‬ ‫القيــادة باســتمرار‪.‬وهــنا ا ــال مــن العمــل يف املعلومــات ال يــوفر وســيلة للتنســيق املوقــوت‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-11‬‬ ‫إلعداد أنواع كـث ة مـن عنامـر املعلومـات فحسـبس بـل يهللـمن كـو املعلومـات املقدمـة‬ ‫للقا د مقيمة ومحيحة وقابلـة لالسـتعمال فـورا‪.‬وإلدـا ذلـك يقـوم ضـبا األركـا مبـا‬ ‫يلي‪:‬‬ ‫ب‬ ‫(أ) يع املعلومات من كافة املصادر الا توفر املعلومات املطلوبةس كما‬ ‫احملافظة على االتصال املستمر بهن املصادر ما أمكنس وأ تتخن اإلاراءات الـا تـؤدي‬ ‫إىل تدقيق املعلومات تلقا يا‪.‬‬ ‫(ل) تنقــيل وتقيــيم املعلومــات وخامــة املعلومــات املتعلقــة مبنطقــة مســؤولياتهم‬ ‫كفركا ‪.‬‬ ‫(‪ ) 2‬يكـو لـدى ضـبا األركـا أحـدل املعلومـات املتـوافرةس واألهـم مـن ذلـك أ‬ ‫مــن‬ ‫حيرمــوا علــى املعلومــات الصــحيحةس وأ يقومــوا ب رســا ا فــورا إىل القا ــد أو ز ـ‬ ‫اس وإلدا ذلك يقوم ضبا األركا مبا يلي‪:‬‬ ‫أعهللاء القيادة احملتاا‬ ‫(أ) حتديد أهمية ومدى محة واكتمال املعلوماتس والقيام ب عدادها وتقييمهـا‬ ‫ــن املعلومــات تــفث ا اديــدا علــى وــرى‬ ‫دو أ يطلــب مــنهم ذلــكس بــل كلمــا تــب أ‬ ‫العمليات العسكرية‪.‬‬ ‫(ل) ضما تبادل املعلومـات فيمـا بـ ضـبا األركـا أنفسـهم ومـع الوحـدات‬ ‫األعلـــى وا ـــاورة واألدنـــى بالشـــكل الـــني يقتهللـــيه اســـتغالل هـــن املعلومـــات اســـتغالالا‬ ‫كــامالا مــن قبــل ييــع أعهللــاء هيئــة األركــا والقيــادات األخــرى‪.‬وه ـنا يتطلــب معرفــة‬ ‫مـن‬ ‫أساسية مـن اانـب كـل ضـابط مـن ضـبا األركـا باملعلومـات الـا حيتااهـا زـ‬ ‫ضبا األركا والقادة اآلخرين‪.‬‬ ‫ل‪.‬عمل التقادير‪.‬‬ ‫(‪ )1‬يقــوم ضــبا األركــا ب عــداد التقــادير كوســيلة مــن وســا ل مســاعدة القا ــد‬ ‫على فهمه لكافة العوامل املؤثرة علـى اـرس احلـل املمكنـةس وعلـى أسـاس هـن التقـادير‬ ‫يقوم ضبا األركا بتوف ما يلي‪:‬‬ ‫(أ) االستنتااات املتعلقة بدراة وكيفية التفث الني له أهمية على املوق ‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-11‬‬ ‫(ل) التوميات اخلامة بكيفية استخدام الوسا ل املتـوافرة علـى أكمـل واـه‬ ‫لدعم اريقة احلل املختارة‪.‬‬ ‫(‪ )2‬تعد التقادير املبكرة واملستمرة من قبل خمتل ضبا األركا أمرا اوهريـا‬ ‫للتخطـــيط املنتظـــر‪.‬وال يســـتطيع الهللـــابط الـــركن أ يكـــو يف مـــفمن مـــن الفشـــل يف‬ ‫التحســب للحــوادل الطار ــة أو العوا ــق احملتملــة علــى اريقــة احلــل املخططــة إال بــالنظر‬ ‫لألمام سلفااس وأي إهمال نا املبدأ سيؤدي إىل إ ـاد خطـط ينقصـها اإلعـداد الكـايفس‬ ‫مع ما يرافق ذلك من أخطاء ي تكن يف احلسبا ‪.‬‬ ‫ج‪.‬تقــديم التومــيات‪.‬يقــوم ضــبا األركــا بتقــديم التومــية ملســاعدة القا ــد يف‬ ‫ا ــاذ قراراتـهس باإلضــافة إىل أ ضــبا األركــا يقــدمو التومــيات لبعهللــهمس وللقــادة‬ ‫املرؤوسـ ـ كوســـيلة للمســـاعدةس إال أ هـــن التومـــيات ال تنطـــوي علـــى مـــالحية مـــن‬ ‫مالحيات القيادة‪.‬‬ ‫د‪.‬إعداد اخلطط واألوامر‪.‬‬ ‫(‪ )1‬يقــوم ضــبا األركــا بتحويــل قــرارات وسياســات القا ــد إىل خطــط وأوامــر‬ ‫للوحــدات املرؤوســة‪.‬وإلدــا هــنا العمــل ميكــن أ خيــول ضــبا األركــا دراــة مــن‬ ‫الصــالحية إلمــدار اخلطــط واألوامــر دو احلصــول مســبقاا علــى املوافقــة الشخصــية مــن‬ ‫القا ــدس وهــنا حيــدل يف ــروف اســتثنا ية أل القاعــدة هــي أخــن موافقــة القا ــد قبــل‬ ‫إمدار اخلطط واألوامر‪.‬‬ ‫(‪ )2‬يشـمل إعــداد اخلطـط واألوامــر دراســة سياسـات وقــرارات القا ـد لهللــما فهــم‬ ‫رزباتــه فهم ـا مــحيحاس كمــا يشــمل إدــا وتنســيق مــا يل ـ م لعنامــر ضــبا األركــا‬ ‫األخرى داخل القيادة أو خاراها‪.‬‬ ‫(‪ )3‬هنــاك مســؤولية هامــة يف هــنا العمــلس وهــي إعــداد اخلطــط الــا تعتمــد علــى‬ ‫احلــوادل والظــروف املتوقعــةس واالهتمـــام التــام بهــن املســـؤولية يســاعد القا ــد يف عمـــل‬ ‫القرارات ويف اختصار فرتة االستجابة لتنفين قراراته‪.‬‬ ‫هـ‪.‬اإلشراف على تنفين األوامر‪.‬يقـوم ضـبا األركـا مبسـاعدة القا ـد لهللـما‬ ‫فهم العنامر املرؤوسة للخطط واألوامرس وأنها تنفـن ابقاـا لرزبـة القا ـد‪.‬وهـن املسـاعدة‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-12‬‬ ‫تعفــي القا ــد مــن ضــرورة الرتكيـ علــى التفامــيلس وتبقــى يف نفــس الوقــت وســيلة كــي‬ ‫يكــو علــى علــم بســ العمــل وبــفي مــن املصــاعب القا مــة أو الوشــيكة الــا تــرب يف‬ ‫ا االت األخرىس إضافة إىل ذلك ف هنا العمـل يهللـمن للمرؤوسـ واـود رثـل للقا ـد‬ ‫واسع االاالع يشرح سياسة العمل وكيفية التغلب على الصعوبات‪.‬‬ ‫‪.‬يع ـ لهللــبا األركــا وــال عمــل‬ ‫‪.9‬حتديــد وــاالت مســؤوليات األركــا‬ ‫(ركــن عمـــليات مــثالا)س يتحمــل مبوابهــا مســؤولية حمــددة أثنــاء إدــا أعمــال األركــا ‪.‬‬ ‫وهنا يعطي امل ايا ا امة التالية‪.‬‬ ‫أ‪.‬تقديم املشورة للقا د يف وال عمل الركن‪.‬‬ ‫ل‪.‬ت ويــد األركــا اآلخــرين والعنامــر املرؤوســة يف القيــادة مبمثــل للقا ــد يف وــال‬ ‫أهمية معينة ليجري التشاور والتنسيق معه حسب الهللرورة‪.‬‬ ‫إ ابي يف تو يع اهتمامات القيادة بكافة ا االت‪.‬‬ ‫ج‪.‬إ اد توا‬ ‫و ب أ نعرف أ تعي مسؤولية للهللبا األركا ال تنطوي يف مهللـمونها علـى مـنحهم‬ ‫أي مالحية من مالحيات القيادة على ز هم مـن األركـا اآلخـرين أو علـى عنصـر مـن‬ ‫عنامر القيادة‪.‬‬ ‫‪.11‬املبادي العامة لصالحيات األركا ‪.‬‬ ‫أ‪.‬الصالحيات املخولة لهللبا األركا أو ضابط ركن معـ هـي الصـالحيات الـا‬ ‫يفوضها القا د بشكل خا ‪.‬‬ ‫ل‪.‬عادة ما يفوض القا د مالحية للهللابط الركن ال اذ اإلاراءات النها ية بصـدد‬ ‫بعة املسا ل ويف حدود سياسة القيادة‪.‬‬ ‫ج‪.‬إذا ف ـوّض الهللــابط الــركن مــالحية إمــدار أي أمــر باســم القا ــد ف ـ املســؤولية‬ ‫تبقى مسؤولية القا د الني مدرت هن األوامر بامسه‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-13‬‬ ‫‪.11‬العالقة ب الهللابط الركن والقا د املرؤوس‪.‬‬ ‫أ‪.‬النصـــا ل والتومـــيات الـــا يقـــدمها الهللـــبا األركـــا يف القيـــادة األعلـــى للقـــادة‬ ‫املرؤوس ال يتعدى كونها نصا ل فقطس وحيـق ـنا القا ـد رفهللـها أو قبو ـا مثلـها مثـل‬ ‫أي توميات مقدمة من أركانات وحدته‪.‬‬ ‫ل‪.‬يقــوم الــركن باتصــاالته مــع القا ــد املــرؤوس إلرســال األوامــر والتعليمــات وتقــديم‬ ‫املشورة أو التومياتس أو لتبادل املعلومات مع مراعاة أ كافة األوامر تصـدر أساسـا مـن‬ ‫ال هن القاعدة إال يف حالة تفوية القا د ألحـد‬ ‫قبل القا د األعلى منه أو بفمر س وال‬ ‫ــب التعمــيم رمسي ـا بــنلكس أو عنــدما‬ ‫أركانــات تنســيقه ب مــدار أمــر مع ـ س علــى أنــه‬ ‫يعطي القا د مالحية السيطرة على العمليات يف وحدة ما لهللابط مـن ضـبا األركـا س‬ ‫علــى أ التخويــل يف هــن احلالــة ال يتجــاو أمــور العمليــات كتشــكيل القــوات وتعــي‬ ‫الوااباتس وحتديد األهدافس والتوايه الال م إلدا مهمـة الوحـدة‪.‬أمـا املسـا ل اإلداريـة‬ ‫والتنظيم الداخليس والهللبطس وشؤو التدريب فال يشملها مثل هنا التفوية‪.‬‬ ‫‪.‬إ عالقة األركا النظـراء (املمـاثل ) يف وحـدة خـارج‬ ‫‪.12‬العالقات ب األركا‬ ‫سلسلة القيادة أو بـالركن املشـابه يف الوحـدات األدنـى أو األعلـى الـا تقـع ضـمن سلسـلة‬ ‫القيــادةس إ ــا هــي عالقــة تنســيق وتعــاو فقــطس حيــث ال ميــارس الهللــابط الــركن أي‬ ‫مالحية علـى الـركن املشـابه والـنظ (املمـاثل )س ولكـن هـنا ال مينـع مـن التجـاول يف‬ ‫إعطاء املعلومات وتباد اس بل إ ذلك مطلولس وعلى كل حال ف نه عـادة مـا يقـوم القا ـد‬ ‫أو مســـاعد أو ر ـــيس األركـــا ب مـــدار الرتتيـــب الـــال مس ويكـــو مـــن خـــالل سياســـة‬ ‫وإاراءات العمل املتبعة‪.‬‬ ‫‪.13‬واابات هيئة األركا ‪.‬تتفل إاراءات هيئة األركا من أعمال متداخلةس وقد‬ ‫تشارك ييع فروع األركا لتنفين وااب مع س إال أ املسؤولية الر يسية نا الوااب‬ ‫تقع على عاتق فرع ر يسي واحد من هن الفروع‪:‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-14‬‬ ‫أ‪.‬ر يس األركا ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬يعــد ر ــيس األركــا املنســق واملشــرف علــى ييــع نشــااات هيئــة األركــا س‬ ‫ويستواب دور هنا توايه أعمـال هيئـة األركـا و لـيص القا ـد مـن األعمـال الروتينيـة‬ ‫بشــكل يــتمكن فيــه مــن تكــريس ااقتــه لألمــور املهمــة‪.‬والعالقــة ب ـ القا ــد ور ــيس‬ ‫أركانه تكو عادة بشكل يتمكن فيه ر يس األركا مـن القـدرة علـى تصـور رزبـات‬ ‫القا د بدقةس خامة عندما يكو القا د خارج قيادته أو مشغوالا بواابات أخرى‪.‬‬ ‫(‪ )2‬تشــتمل مســؤوليات ر ــيس األركــا يف التوايــه واإلشــراف والتنســيق ألعمــال‬ ‫هيئة األركا على التالي‪:‬‬ ‫(أ) نشــااات كافــة أعهللــاء هيئــة األركــا ماعــدا تلــك الــا يرزــب القا ــد يف‬ ‫اإلشراف عليها بنفسه‪.‬‬ ‫(ل) العالقة ب خمتل أعهللاء هيئة األركا ‪.‬‬ ‫(ج) العالقة ب هيئة األركا والتشكيالت (الوحدات املرؤوسة)‪.‬‬ ‫ويله‪.‬‬ ‫(‪ )3‬يعلن سياسة عمل هيئة األركا وميثل القا د عند‬ ‫(‪ )4‬احملافظــة علــى إبقــاء القا ــد وهيئــة األركــا مطلعـ علــى األمــور املــؤثرة علــى‬ ‫املوق ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬يتسلم قرارات القا د ويتفكد من تطبيقها من خالل ما يلي‪:‬‬ ‫صـــيص مهمـــة حتهللـ ـ اخلطـــط واألوامـــر والتقـــارير املفصـــلة وأعمـــال‬ ‫(أ )‬ ‫األركا األخرى ألعهللاء معين يف هيئة األركا ‪.‬‬ ‫(ل) توايه هيئة األركا لتحهلل خطط وأوامر قابلة للتنفين‪.‬‬ ‫(ج ) مرااعة أعمال األركا للتفكد من أنهـا كاملـة ومنسـقة وتـؤدي للنتيجـة‬ ‫املطلوبة‪.‬‬ ‫خوّل بنلك) أو حيصل على موافقة القا د عليها‪.‬‬ ‫(د) يوافق على اإلاراءات (إذا ُ‬ ‫(هـ) إشعار قادة الوحدات املرؤوسة باإلاراءات الا ستطلب منهم‪.‬‬ ‫(و) تسلم قرارات إضافية من القا د عند هور معهللالت اار ة‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-15‬‬ ‫(‪.)6‬إدامة السياسة العامـة والتفكـد مـن أ التعليمـات الصـادرة مـن القيـادة تتفـق‬ ‫مع سياسات وخطط القا د ومراقبة تطبيق األوامر املستدمية‪.‬‬ ‫(‪ )7‬التفكــد مــن أ أوامــر وتعليمــات القا ــد قــد اــرى تنفيــنها مــن قبــل هيئــة‬ ‫األركا س وهنا يتطلب من ضبا األركا (التنسيقس واخلام ) إبالغ ر يس األركا‬ ‫عـن أي معلومـات أو تومـيات تقــدم مـن قبلـهم للقا ـد أو أي تعليمــات متـرر ـم مـن القا ــد‬ ‫مباشرةس إال إذا أمر القا د بعكس ذلك‪.‬‬ ‫(‪ )8‬التفكد من تفسيس االرتبا املطلول‪.‬‬ ‫(‪ )9‬اإلشراف على زرفة العمليات عند تفسيسها‪.‬‬ ‫ركـن العمليـات‪.‬يعـد ركـن العمليـات الـركن الر يسـي يف التشـكيل‬ ‫ل‪.‬مدير‪/‬‬ ‫الني يساعد القا د يف األمور املتعلقة بالتنظيم والتدريبس وعمليات القتالس ويقدم النصل‬ ‫واملســاعدة لهللــبا األركــا اآلخــرين فيمــا يتعلــق بالعمليــات ضــمن نشــاااتهم اخلامــةس‬ ‫وميارس ركن العمليات مسؤوليات التنسيق يف ا االت التالية‪.‬‬ ‫(‪.)1‬التنظيم‪.‬ويشمل‪:‬‬ ‫(أ) إعداد اخلطة الشاملة (إلحدال) تشكيل وحدة مـاس حيـث تشـتمل اخلطـة علـى‬ ‫تفاميل التنظيمس وأولويـات تعـي األفـراد مـفخوذا باالعتبـار (نـواة التفسـيس) و صـيص‬ ‫األسلحة واملعداتس وفقاا ملهمة الوحدةس وبالتنسيق مع أركا التنسيق اآلخرين‪.‬‬ ‫(ل) حيتفظ ركن العمليات بقا مة لوحدات التشكيل والا تب تكـوين وتنظـيم‬ ‫ومــالك كــل وحــدة مــن وحــدات التشــكيل مــن األفــراد واملعــداتس ملرااعتهــا باســتمرار‬ ‫للتفكد من أ عدد ونوع الوحدات تستطيع إدا وبناء مهمة القيادة‪.‬‬ ‫(ج) يطلب ركن العمليـات أثنـاء العمليـات وحـدات علـى سـبيل التعـي أو اإلحلـاسس‬ ‫ومن ثم يقوم بتو يعها وفقاا لألولويات الا حيددها القا د‪.‬‬ ‫(د) يومي ركن العمليات بتنظيم الوحدات املرتبطـة بالقيـادة للقتـال لتنفيـن عمليـة‬ ‫معينةس كما يومي بالتغي فيه تبعا ملتطلبات املوق ‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-16‬‬ ‫(‪.)2‬التدريب‪.‬ويشمل‪:‬‬ ‫(أ) إعداد وتنسيق وتنفين برامج التدريب بناء على توايهات التدريب الصادرة مـن‬ ‫القيادة األعلى ومتطلبات القيادة‪.‬‬ ‫(ل) يقـــرر االحتيااـــات الال مـــة مـــن مســـاعدات ووســـا ل التـــدريب وخيصصـــها‬ ‫للوحدات‪.‬‬ ‫(ج) يقرر ويطلب ذخ ة التدريب الال مة‪.‬‬ ‫(د) تنظيم وإدارة منشآت التدريب‪.‬‬ ‫طيط إاراءات التفتيس واختبارات وتقييم التدريب‪.‬‬ ‫(هـ)‬ ‫(‪.)3‬العمليات‪.‬وتشمل‪:‬‬ ‫(أ) إعداد تقدير املوق من خالل إاراء حتليل مسـتمر للموقـ منتهيـا بالتومـية‬ ‫للقا د‪.‬‬ ‫(ل) إعــداد وإمــدار وتو يــع خطــط وأوامــر العمليــاتس متهللــمنة املالحــق واملرافــق‬ ‫املعدة من قبل ضبا األركا اآلخرين‪.‬‬ ‫(ج) دمج وحدات القتال وإسناد القتال امللحقة على التشـكيل يف عمليـات القيـادة‬ ‫وعنامر إسنادها‪.‬‬ ‫(د) تنسيق واستعمال ا ال اجلوي‪.‬‬ ‫(هـ) اإلشراف العام على ييع نشااات قسم العمليات‪.‬‬ ‫(و) إاراء دراسة حتليلية للتعرض النووي بالتنسيق مع ضابط الكيماويات‪.‬‬ ‫( ) اإلشراف على التحركات التكتيكيةس داخالا يف ذلك إعداد وإمدار أوامر‬ ‫التحرك‪.‬‬ ‫(ح) يومــي مبواقــع املنــااق املؤقتــة للوحــدات لغــرض االســتحمامس واإلســكا س‬ ‫والرتفيه‪.‬‬ ‫( ) يومي مبواقع مراك القيادة ومبا يؤمن ا احلماية‪.‬‬ ‫(ي) يعد سجالت وتقارير العمليات‪.‬‬ ‫(ك) إعداد خطط التسرت واخلداع التكتيكي‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-17‬‬ ‫(ل) ينسق ويشرف على عمليات القيادة التكتيكية‪.‬‬ ‫(م) مرااعة خطط وأوامر الوحدات املرؤوسة‪.‬‬ ‫( ) تنظـــيم واســـتخدام واإلشـــراف علـــى عنامـــر إســـناد القتـــالس الـــا تشـــكل‬ ‫املساعدة العملية لعنامر القتال مثل‪:‬‬ ‫(أ أ) املدفعية‪.‬‬ ‫(ل ل) الدفاع اجلوي‪.‬‬ ‫(ج ج) املهندس ‪.‬‬ ‫(د د) اإلشارة‪.‬‬ ‫(هـ هـ) احلرل النفسية‪.‬‬ ‫(و و) احلرل اإللكرتونية‪.‬‬ ‫( ) احلرل الكيماوية‪.‬‬ ‫ركة املرور وعبور األودية واألنهار‬ ‫(ح ح) الشراة العسكرية فيما يتعلق‬ ‫وز ذلك را له عالقة بعمليات القتال‪.‬‬ ‫طيط وتنفين عملية معينة باآلتي‪:‬‬ ‫(س) يومي ركن العمليات عند‬ ‫(أ أ) التنظيم للقتال‪.‬‬ ‫(ل ل) تنسيق تكامل املناورة ون ا اإلسناد‪.‬‬ ‫(ج ج) تقدير والب ذخ ة القتال وفقاا خلطو النخ ة ومعدل الت ود الال م‬ ‫من النخ ة‪.‬‬ ‫(د د) تقدير حااة الوحدات من التع ي ات ووضع أولويات استخدامها يف‬ ‫احلاالت احلراة‪.‬‬ ‫(ع) يكو ركن العمليات مسؤوالا عن أمن املنطقة اخللفية يف اآلتي‪:‬‬ ‫(أ أ) إعداد ملحق أمن املنطقة اخللفية ألوامر األمن املستدمية للقيادة وعند‬ ‫احلااة إعداد ملحق ألمر أو خطة العمليات‪.‬‬ ‫(ل ل ) مرااعة خطط الوحدة العاملة (قيادة اإلسناد اإلداري للوحدة نفسها‬ ‫وقيادة اإلسناد اإلداري للتشكيل األعلى) لهللما توافقها مع املهمة الر يسية للقيادة‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-18‬‬ ‫(ج ج) التومية بالتغي يف تكوين قوة الوااب املكلفة بفمن و اية املنطقة‬ ‫اخللفية يف التشكيالت الكب ةس تبع ا ملتطلبات املوق (ح انهللمامها للقتال)‬ ‫(د د) التنسيق مع أركا التنسيق واألركا اخلامة يف كل ما يتعلق بفمن‬ ‫املنطقة اخللفية‪.‬‬ ‫(هـ هـ) مراقبة عمليات أمن املنطقة اخللفية باستمرار‪.‬‬ ‫ج‪.‬مدير‪ /‬ركن االستخبارات‪.‬‬ ‫(‪ )1‬يعد املساعد الر يسي للقا د فيما يتعلق باالستخبارات التكتيكيةس وذلـك مبـا‬ ‫يقدمــه للقا ــد مــن استشــارة ومســاعدة يف تنفيــن مســؤوليات االســتخباراتس وفيمــا يلــي‬ ‫واابات (مدير ‪ /‬ركن) االستخبارات‪:‬‬ ‫(أ) يــ ود القا ـــد واألركـــا باالســـتخبارات الال مـــة إلمـــدار القـــراراتس ولعمـــل‬ ‫خطــط العمليــات واخلطــط اإلداريــةس ويبحــث دا م ـا يف كــل مــا مــن شــفنه تســهيل مهمــة‬ ‫القا ــدس ويقــدم النصــل لقا ــد فيمــا يتعلــق با ــاذ اإلاــراءات املناســبةس وذلــك بواســطة‬ ‫التقارير التحريريةس وتقادير املوق س واإل ا ات الشفوية‪.‬‬ ‫(ل ) يتوقعس أو يفـرتض املهمـةس أو املهـام الـا مـن املمكـن إسـنادها إىل وحدتـهس‬ ‫ومـــن ثـــم يقـــوم جبمـــع كـــل املعلومـــات واالســـتخبارات الهللـــرورية مقـــدما‪.‬وبقـــاء ركـــن‬ ‫االستخبارات على اتصال وثيق مـع بقيـة أعهللـاء األركـا سـواء يف وحدتـهس أو يف القيـادة‬ ‫األعلىس أو الوحـدات املرؤوسةس أو ا اورةس يسهل له التخطيط مسبقاا‪.‬‬ ‫(ج) يقوم حال تسلمه للمه مة ب عـادة تقيـيم االسـتخبارات الـا لديـهس ملعرفـة مـدى‬ ‫توافقهــا مــع املهمــةس ومــن ثــم يومــي بطلــب االســتخبارات اإلضــافية الــا ال تـ ال احلااــة‬ ‫قا مــة ــاس لتخطــيط العمليــات وا ــاذ القــرارات والــا تتعلــق عــادة ب مكانيــات ونقــا‬ ‫ضــع العــدوس ومنطقــة العمليــات‪.‬وتقــدم متطلبــات االســتخبارات هــن إىل القا ــد ألخــن‬ ‫موافقته عليهاس إذ إنها تشكل األساس لعمليات اجلمع‪.‬‬ ‫(د ) يقــوم (يف مرحلــة التخطــيط)س مبرااعــة اإلعــداد االســتخباري بوضــع خطــط‬ ‫لعمليــات االســتخباراتس كمــا أنــه ي ـ ود القا ــد واألركــا باملعلومــات وتقــادير املوقــ‬ ‫املتوافرة لديهس حتى يتسنى ؤالء وضـع خططهـم علـى ضـوء موقـ واضـل‪.‬كـنلك يقـوم‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-19‬‬ ‫أة اخلامة مبباشرة أو تعديل عمليات االستخباراتس وينسـق ذلـك مـع‬ ‫ب عداد األوامر ا‬ ‫ركن العمليات‪.‬‬ ‫(هـــ) يقــوم (يف مرحلــة التنفيــن) باإلشــراف علــى عمليــات االســتخباراتس وتنســيق‬ ‫اهــــود الوكــــاالت لهللــــما التنفيــــن النــــاال خلطــــة يــــع املعلومــــاتس ثــــم يســــتخلص‬ ‫االســتخبارات مــن املعلومــات املتــوافرة بالســرعة املمكنــةس وخامــة فيمــا يتعلــق مبوق ـ‬ ‫العدوس أل ذلك ذو أهمية للقا د عنـدما يريـد ا ـاذ قـرار حـول مـا ومكـا اسـتخدام‬ ‫االحتيا س سواء كا ذلك يف العمليات التعرضيةس أو عمليات الدفاع‪.‬‬ ‫(و) يساعد ركن العمليات يف إعداد خطط اخلداعس وذلك بت ويـد بتقيـيم جلهـا‬ ‫استخبارات العدو من حيث إمكاناته ونقا ضعفهس وبتقديم حتليل لنقا تعـرض العـدو‬ ‫للخطرس ونقا ضعفهس وأي نشااات حديثـة مهمـة ميكـن اسـتغال ا يف وسـا ل اخلـداع‪.‬‬ ‫إضــافة إىل األســاليب الفعالــة الــا تــؤدي إىل يــادة اه ـد االســتخبارات املهللــادة حلرمــا‬ ‫العدو من حماولة اكتشاف خطط عمليات قواتنا‪.‬‬ ‫( ) يعد املسؤول الر يسي أمام القا د عن وضع خطة أمن الوحدةس واإلشراف على‬ ‫تنفينها وحتديد وكاالتها‪.‬‬ ‫(ح) مسؤول أمام القا د عن تدريب الوحـدة علـى أعمـال االسـتخبارات واألمـن تبعـا‬ ‫ملــا هــو وارد يف التوايــه التــدري س وتبعـا ملــا يصــدر مــن توايهــاتس ويشــمل هــنا التــدريب‬ ‫عنامر االستخبارات واألمن يف الوحدة إضافة إىل الوحدات الفرعية‪.‬‬ ‫( ) يعد ويطور اخلطـط واألوامـر الـا تـتحكم يف تنفيـن نشـااات االسـتخبارات‬ ‫ووهودات اجلمع يف وحدتهس والوحدات امللحقةس والا تشـتمل علـى االسـتطالع األرضـي‬ ‫واجلويس ويكـو إمـدار هـن األوامـر واخلطـط باسـم القا ـدس أو بـفمر س ومـن ثـم يقـوم‬ ‫ركن االستخبارات بصفته رثالا للقا دس مبباشرة اإلشراف للتفكد مـن التنفيـن السـليم‬ ‫ألوامر القا د‪.‬‬ ‫(الطبعة األولى صفر ‪1446‬هـ)‬ ‫محظور‬ ‫محظور‬ ‫(‪)4316-1‬‬ ‫‪1-21‬‬ ‫(‪ )2‬عالقة (مدير‪/‬ركن) االستخبارات ببقية (املدراء‪/‬األركا ) يف الوحدة‪.‬‬ ‫(أ) ي ـ ود بقيــة األركــا بتقــدير موق ـ االســتخباراتس وذلــك لالســتفادة منــه يف‬ ‫تقيـــيم تـــفث األرضس والطقـــسس واـــرس احلـــل املفتوحـــة للعـــدو علـــى خططهـــم ووـــاالت‬ ‫صصهم‪.‬‬ ‫(ل) احلصول على املعلومات الا يرزبها واملتوافرة لدى األركا اآلخرين‪.‬‬ ‫ـص فقـط‬ ‫(ج) يقوم أحيانا س بت ويـد ركـن معـ مبعلومـات اسـتخبارية حمـددة‬ ‫ذلــك الــركن‪.‬ويف نفــس الوقــت إذا احتــاج أي ركــن ملعلومــات اســتخبارية حمــددةس ف نــه‬ ‫يطلبها من (مدير ‪ /‬ركـن) االسـتخباراتس الـني يقـوم بـدور ب درااهـا ضـمن خطـة يـع‬ ‫وإنتــاج االســتخباراتس وقــد تشــتمل البــات االســتخبارات علــى اســتخبارات عــن أهــداف‬ ‫حمددةس واستخبارات فنيةس ومتطلبات استطالعس والب خرا ط‪.‬‬ ‫(د) إ التعــاو والتنســيق ب ـ (مــدير ‪ /‬ركــن) االســتخبارات و (مــدير ‪ /‬ركــن)‬ ‫العمليات مطلب ضروري لهللما استمرار تـدفق املعلومـات واالسـتخبارات ونتـا ج عمليـات‬ ‫القتال بينهما بسهولة ويسرس نا يعمل يف العادة كـل مـن (مـدير ‪ /‬ركـن) االسـتخبارات‬ ‫و(مدير ‪ /‬ركن) العمليات يف مكتب واحدس أو يكونا قريب من بعهللهما‪.‬‬ ‫(‪ )3‬عالقة (مدير‪ /‬ركن) االستخبارات بالوحدات األعلى واملرؤوسة‪.‬‬ ‫(أ) يـــــ ود الوحــــــدات املرؤوســــــة وا ــــــاورةس والقيــــــادات األعلــــــى باملعلومــــــات‬ ‫واالستخبارات املتوافرة لديه حسـب حااـة تلـك القيـادة‪.‬ويكـو إنتـاج هـن االسـتخبارات‬ ‫بواسطة (مدير ‪ /‬ركن) االستخباراتس وقد حيصل عليها أحيانا من القيادات األعلىس أو‬ ‫ـر‬ ‫الوحدات الفرعيةس أو ا اورة‪.‬وطري عملية التو يعس إما علـى شـكل معلومـات ي‬ ‫حتويلها إىل استخباراتس أو على شكل استخبارات بعد إاراء عمليا التقييم والتحليلس‬ ‫وهــنا يتوقـ علــى ســرعة حااــة املســتعمل ــاس وال يواــد حــ

Use Quizgecko on...
Browser
Browser