مفاهيم وعلماء االستراتيجية PDF
Document Details
Uploaded by Deleted User
Tags
Summary
هذه الوثيقة تقدم تعاريف ومفاهيم حول إدارة االستراتيجية. تغطي مفاهيم االستراتيجية، وكذلك تبرز العديد من العلماء الذين ساهموا في هذا المجال. تُركز على العناصر الرئيسية في االستراتيجية، و االبداع في المنتجات والخدمات.
Full Transcript
تعاريف ومفاهيم اإلداره االستراتيجية يرجع اصل كلمة “استراتيجية” الى ❖ العبارة اليونانية “”Strategosالتي تعني فنون الحرب وإدارة المعارك ❖ يعود التطبيق األول لهذه الكلمه في مجال االعمال الى سنة ...
تعاريف ومفاهيم اإلداره االستراتيجية يرجع اصل كلمة “استراتيجية” الى ❖ العبارة اليونانية “”Strategosالتي تعني فنون الحرب وإدارة المعارك ❖ يعود التطبيق األول لهذه الكلمه في مجال االعمال الى سنة 1951مع نيومان ❖ ()Newman تعريف ( )Iansoffانصوف لالستراتيجيه ❖ انصوف هو احد اشهر الكتاب في مجال االستراتيجيه والفكر اإلداري هو تصور المنظمه عن العالقه المتوقعة بينها وبين بيئتها بحيث يوضح هذا التصور نوع العمليات التي يجب القيام بها على المدى البعيد “اكد انصوف ان المنظمه اليمكن ان تسير بهدف بسيط كالربح ووفق مخططات عملياتية ذات مدد قصيره جدا ً كاالهداف الماليه لسنة أو سنتين” تعريف تشاندلر “””Chandler ❖ تحديد المنظمه ألغراضها وأهدافها الرئيسيه وغاياتها على المدى البعيد إن االستراتيجية إذن ليست سوى ❖ مجموعة من القرارات طويلة االجل التي تسعى لتحقيق رسالة المنشاة وتحديد اتجاهها ومزاياها التنافسيه والطريقه التي ستتبعها االستراتيجية المرغوبه ❖ هي خطه تقوم االداه العلياء في المنشأه بعملها مسبقا ً مفهوم التخطيط االستراتيجي ()Strategic Planning ❖ ذلك النظام المتكامل الذي يتم من خالله تحديد رسالة الشركه في المستقبل وأهدافها أي ان التخطيط االستراتيجي ليس سوى “عملية تنبؤ وتوقع لما سيحدث لفتره طويلة االجل وتخصيص المواد واالمكانيات الموجوده عرف ثومبسون و استركالند الدارة االستراتيجيه ❖ وضع الخطط المستقبليه للمنظمه وتحديد غاياتها على المدى البعيد واختيار النمط المالئم من اجل تنفيذ االستراتيجيه عرف جليك اإلدارة االستراتيجيه بانها ❖ سلسلة م القرارات واالفعال التي تقود الى تطوير إستراتيجيه أو استراتيجيات فعاله لتحقيق أهداف ثوماس عرفها على انها ❖ تلك الفعاليات والخطط التي تضعها المنظمه على المدى البعيد بما يكفل تحقيق التالؤم بين المنظمه ورسالتها من هنا يتضح لنا ان االداره االستراتيجيه ❖ فضال عن كونها عمليه قبليه فهي عملية مستقبليه كذلك ،وتعتبر ثمرة لتطوير التخطيط االستراتيجي وتتميز عنه كونها عمليه ديناميكيه متواصله ❖ ❖ االختيار االستراتيجي ❖ عرفه ماكميالن وتامبو/الخياربانه مفتاح لتحقيق نجاح المنظمه،فهو الخيار األساسي ❖ الذي تتبناه المنظمه والذي يضمن نجاحها في المستقبل عرفه جونسون وسكولز/مجموعة مخرجات لعملية المفاضله بين بدائل محدوده وفقا ❖ لمعايير محدوده سلفا ً وعرفه ويليين وهنجر /العمليه التي تتمكن منها االداره العلياء تحديد الخيار ❖ االستراتيجي من بين مجموعه من البدائل االستراتيجيه (يمثل افضل طريقه للوصول الى هدف المنظمه) عملية الهيكله /هي إعادة تصميم المنشاة وعمل التعديالت الضروريه في هيكلها ❖ التنظيمي الميزه التنافسيه عرف بورتو/تنشأ من القيمه التي باستطاعة مؤسسة ما ان تخلقها ❖ لزبائنها بحيث تأخذ شكل أسعار اقل من أسعار المنافسين ذات المنافع المتكافئة ويرى ان الميزه التنافسيه تمثل هدف االستراتجيات ابعاد الميزه التنافسيه التي صنفها الباحثون الى اربعه ❖ .1التكلفه .2الجوده .3الوقت .4المرونه .5وأضاف اليها البعض (االبداع) مفهوم بيان المنظمه/هو عبارة عن جمله اوعدة جمل تتضمن بيانات خاصه بالمنظمة ❖ وتميزها عن غيرها من المنظمات وقد عرفها العالم ( /)Sharplinاألغراض المستمره للمنظمه مع االخذ في الحسبان ❖ مصالح فئات معينه من االفراد على المدى القصير وقد عرفها الركابي ( /)2004تلك الخصائص الفريده في المنظمه التي تميزها عن ❖ غيرها من المنظمات المماثلة لها ويمكن أيضا توضيح أن رسالة المنظمه /السبب في وجود المنظمه والغرض منها تحديد ❖ غاياتها االساسيه وصياغة أهدافها ثقافة المنظمه وقيمها الرئيسيه يقصد بها/المعايير القياديه الهادفه التي تقود وتشكل ❖ سلوك العاملين بالمنظمة يرى ديريك أبل ( /)D.Abellأن الشركه يجب ان تقوم بتعريف نشاطها وفقا ً لثالثة ❖ ابعاد )1من المطلوب اشباع حاجاته؟ )2ماهي الحاجات المطلوبه )3كيف يتم اشباع حاجات العمالء الثقافه التنظيمه هي /عباره عن القيم والعادات والمعايير الي تحكم الكيفيه التي يعمل بها ❖ الموظفين لتحقيق رسالة المنظمه وهي تعد احد مصادر الميزه التنافسيه ❖ مفهوم بيان الرؤية/تعني التطلع المستقبلي الذي يحدد توجهه المنظمه نحو تحقيق جوانب نجاح وتميز مرغوبه مستقبالً ❖ إنها اذن/تعبر عما تريد المنظمه الوصل إليه مستقبل ❖ وإنها كذلك /فلسفه لتوجيه المنظمه وصوره منظوره يعبر عنها في شكل هدف والتزام واضحين ❖ وايضا ً يمكن النظر اليها على انها/وصف مستقبلي طموح لما تود المنظمه تحقيقه وتتراوح مدة تحقيقها على المستوى المتوسط او الطويل ايدالمستقبل البعيد ❖ وهي هوية المنظمه ومعناها وقيمها ومبادئها التي تفسح المجال لكل العاملين في المنظمه من تحقيق أهدافهم ورغباتهم بما يناسب مع اهداف المنظمه وطموحها المستقبلي ❖ وقد رأى الباحثان كوسنك وأوين()1992والباحثة فاندرميرف ()1995 بأن الرؤية الجيده تكون ذات بصيره جيده مالئمه لتسويق الحاجات اآلن وفي المستقبل أما الباحثان سبندر و جرافز (/)1994فقد تناوال أن الرؤية تبقى من الناحيه الفنيه مكونا ❖ افتراضيا ً اليمكن مالحظته بصوره مباشره تطوير رؤية المنظمه:يشير العالم ويلسون (//)1992هناك مجموعه من الخطوات يجب ❖ اتباها لتطوير الرؤية::: .1تحليل البيئه المستقبلي للمنظمه – .2تحليل قدرات وموارد المنظمه .3تحديد القيم اإلداريه .4تطوير بيان رسالة المنظمه .5تحديد الغايات واالهداف االستراتيجية .6تطوير الخيارات االستراتيجية واالختيار .7تطوير رؤية المنظمه .8المراقبه والفحص المستمر الفرق بين الرؤية االستراتيجية والرساله االستراتيجية ❖ رؤية المنظمه/وضع الخطوط العريضه للمستقبل عن طريق التركيز على قيم وآمال ❖ المنظمه ،,وهدفها األساسي هو اإللهام والتوجيه خصوصا ً لمن هم داخل المنظمه كما انها ال تعني بكيفية الوصول الى الهدف انما تعني رسم صوره مستقبليه لحال المنظمه رسالة المنظمه/لها جمهوران أساسيان موظفوها الذين يعملون مع أصحاب المصلحه ❖ وزبائنها الحاليون أو المستقبليون وقضيتها األولى (ماهو سبب وجود المنظمه او الموسسه)كم يجب ان تبني األفعال التي تقوم بها المنظمه حاليا ً او في المستقبل تركز الرؤية على وجود الهدف من عدمه ❖ أما الرساله تعمل على تحقيق الهدف ❖ البيئه الصناعيه(البيئه التنافسيه)/هي البيئه األكثر مباشره وارتباطا والتصاقا ❖ التحليل البيئي /عمليه مهمه الكتشاف الحقائق وتحديد الكيفيه التي تتم بها عمليات تحسين ❖ اإلجراءات التحليل البيئي /هو دراسه تحليله لمختلف العوامل والمتغيرات التي تؤثر على ❖ استراتيجية المنظمه ومزاياها التنافسيه وترهن استمرارها بيئة العمال /تمثل جملة العناصر المحيطه بالشي أي انها تعكس جملة المضامين ❖ االقتصاديه واالجتماعيه والطبيعيه التي تحيط بالمؤسسة وهناك من يرى بانها//تشمل كافة العوامل الظروف والمتغيرات التي تواجهها المنظمه ❖ وتؤثر في مسارها االستراتيجي وتشير بيئه العمل الى//مجموعه من القوى والظروف داخل وخارج حدود المنظمه ❖ والتي لها احتمالية التاثير على طريقة أداء المنظمه التحليل البيئي //أسلوب استراتيجي يستخدم لتحديد جميع العوامل الداخليه والخارجيه ❖ التي يمكن ان تؤثر على نجاح المنظمه البيئه الخارجيه للمنظمه //جميع العوامل الغير خاضعه لسيطرة اإلداره وتشمل البيئه ❖ االقتصادية ،البيئه التنافسيه ،البيئه التكنلوجيه ،السياسية ،االجتماعية ،الثقافية ،القانونية ،التشريعية ،الديموجرافيه(السكانيه)،األيديولوجيه القوى االقتصادية//اإلطار االقتصادي العام الذي تتواجد ضمنه المنظمه ❖ القوى التكنولوجية//هي األساس للثورة اإلبداعية في مجال تطوير المنتجات ❖ القوى الديموغرافية//االهتمام بخصائص األشخاص الذين يمثلون مصدر الطلب على ❖ منتجات المنظمه القوى االجتماعيه //تشير الى الطريقه التي تتغير بها القيم االجتماعية ❖ القوى السياسيه والقانونية//هي حصيلة التغيرات في قوانين واللوائح في بيئة المنظمه ❖ وتنتج من التطورات السياسية والقانونية في المجتمع العامل األول من عوامل تحليل بيئة الصناعه//كما قال العالم بورت()M.Porter ❖ الذي يحدد مردودية منظمة ما تنشط في صناعة معينه ليس سوى جاذبية هذه الصناعه يقصد بالصناعه//مجموعه من الشركات التي تقدم منتجات أو خدمات يمكن أن تمثل ❖ بدائل دقيقه لبعضها البعض يقصد بالقطاع//عباره عن مجموعه من الصناعات المرتبطه معا ً الى حد بعيد ❖ والصناعه جزء من القطاع (مثل قطاع االتصاالت يشمل صناعتين هما صناعة معدات االتصاالت وصناعة خدمات االتصاالت هناك عالقه بين الصناعه والسوق //فمن خالل الصناعه يتم تحديد أقسام السوق ❖ اقسام السوق هي//مجموعه متميزه من المستهلكين داخل سوق ما ويمكن تميزهم من ❖ خالل خصائصهم المتفرده ومطالبهم المحدده اما الهيكل الصناعي//يشمل مجموعه من الخصائص الفنية واالقتصادية الصناعه معنيه ❖ نموذج مايكل بورت ( )M.Porterلتحليل الصناعه ❖ البيئه الداخليه //جميع القوى التي تقع داخل المنظمه التي يكون لها تاثير مباشر في أدائها ❖ وترابط مكوناتها الى حد كبير البيئه الداخليه//انتاج تفاعل مجموعه من العناصر واالنظمه التي تتكون منها المنظمه ❖ يقصد بتحليل البيئه الداخليه//التحليل الداخلي للمنظمه بغرض تحديد نقاط القوه ❖ والضعف في المنظمه أهمية تحليل البيئه الداخليه//كما أشار العالم بارني لعدة فوائد واهميات// ❖ .1يعطي الفهم الدقيق للبيئه الداخليه .2تستطيع إدارة المنظمه تحقيق مزايا تنافسيه .3يتيح الفهم الجيد للبيئه الداخليه في المنظمه .4يساهم فهم البيئه الداخليه وتحليلها في معرفة التطور الحاصل في موارد المنظمه عناصر البيئه الداخليه ومكوناتها //يرى العالم بورتو ❖ ان العوامل والمكونات التي يفترض ان ينصب عليها تحليل في البيئه الداخليه هي األنشطة واألنظمة الفرعية للمنظمه ،الموارد البشريه،المتطلبات الماديه،التحسين والتطور التكنلوجي ركز العالمان نارايانان وناث//ان البيئه الداخليه للمنظمه تتكون من مجموعه االنظمه ❖ يرتكز بعضها على إطار مادي ملموس مثل االنظمه الوظيفيه المختلفه للمنظمه والنظام المعلومات وفي حين ترتكز المجموعه األخرى من االنظمه الى اطر انسانيه ومعرفية كما أشار كل من ايليين وهانجر //الى البيئه الداخليه بثالث مكونات اساسيه (الهيكل ❖ التنظيمي ،الثقافه التنظيميه ،موارد المنظمه ،وأضاف مكون رابع ذو اهميه بالغه في نجاح المنظمه وهو //القياده االستراتيجية للمنظمه الهيكل التنظيمي //االطار او البناء الذي يحدد التركيب الداخلي للمنشاة ❖ الثقافه التنظيميه //وصفها العالم توماس بانها:::االفتراضات االساسيه التي تقود وتحرك ❖ المنظمه وعرفها العالم جيبسون واخرون//شي مشابه لثقافة المجتمع اذا تتكون ثقافة المجتمع من ❖ قيم واعتقادات ومدركات وافتراضات وقواعد ومعايير واشياء من صنع االنسان وانماط سلوكيه مشتركه مدخل التحليل المرتكز على الموارد//يتزعم هذا المدخل كل من العالمان (ويرن ❖ فيلت)1983وبارني (1986و)1991ويرى العالمان جوهر االستراتيجيه يسجد اكثر في عملية البحث عن خلق الثروة باستعمال جيد للموارد بدل استعمال نفوذ السوق مفهوم موارد المنظمه//فقد عرفها ليبرمان و مونتجومري (::)1988انه مصطلح ❖ يستخدم للداللة على األصول الملموسه وغير الملموسه للمنظمه ويرى براني (//)1991جملة األصول والقدرات واإلجراءات التنظيمه والمواصفات ❖ والمعلومات والمعارف والمهارات التي تتحكم فيها المنظمه وتسيطر عليها ❖ تنصيف الموارد /// تنصيف هوقر و شاندل//الموارد الماليه،الموارد البشرية ،الموارد المادية ،الموارد ❖ التنظيمية ،الموارد التكنولوجية تصنيف بارني //الموارد الماديه ،الموارد البشرية ،الموارد التنظيمية ❖ تشير القدرات الى //مهارات الشركة في التنسيق بين مواردها ووضعها قيد االستخدام ❖ اإلنتاجي نظرية الكفاءات المحوريه //يتزعمها العالمان ((بيرهارد وهامل))اللذان استعملها عبارة ❖ (كفاءة محوريه) للدالة على مجموعه او حزمه الكفاءات والتقنيات المرتبطه فيما بينها التي تكتسي طابع نظامي يعرفان الكفاءه بشكل عام //مجموعه من الدرسات والتكنولوجيات ❖ ويضفان بانه //يجب الفصل بين الكفاءات المحورية وغير المحوريه ❖ الكفاءات المحوريه والمزايا التنافسيه ❖ نقاط القوه والقدرات التي افضل مما عند المنافسين تسمى//مزيا تنافسيه ❖ السبب الرئيس الذي يقف خلف اهم ميزه او ميزتين يسمى //الكفاءة المحوريه ❖ وبالتالي الكفاءه المحوريه هي //حلقات متصله من القدرات والمهارات تكمل بعضها ❖ بعضا ً أنشطة المنظمه القيمه تقسم حسب العالم (مايكل بورتر) الى أولية و داعميه ❖ النشاطات األولية//هي تتولى عملية التكوين المادي للمنتج وبيعه وتسليمه للزبون ❖ باالضافه الى خدمات مابعد البيع النشاطات الداعميه //هي مسؤولة عن عملية خلق القيمه وذلك من خالل الدعم الذي ❖ تقدمه لالنشطة األولية فهي تسمح لها بادء دورها بكفاء وفعاليته مواطن القوه//هي القدره الذاتيه للمنظمه التي تميزها عن منافسيها ❖ مواطن الضعف//هي القيود وواجة القصور والضعف الذاتيه ❖ أصحاب المصلحه //الذين تربطهم مع المنظمه مصلحه مشتركه ❖ فكرة أصحاب المصلحه بدات مع كتابات وابحاث علماء االداره األوائل وعلى راسهم ❖ العالم (أدم سميث )1959 أما ظهور المصلحه كمفهوم فيرجع الجتماع عام 1963في معهد ستانفورد لألبحاث ❖ في الواليات المتحده وعرف أصحاب المصلحه في اجتماع معهد ستنافورد عام //1963على انهم ❖ الجماعات التي بدونها تتوقف المنظمه عن العمل (كاول تعريف وظهور للمصطلح) كذالك تم تعريف//عباره عن افراد ومجموعات أفراد بإمكانهم أن يؤثروا في انجاز ❖ اهداف المنظمه مع تاثرهم بالتالي بتحقيق هذه األهداف وايضاً//هم تلك الجهات التي يحظى نمو وصحة المنظمه لالهتمام الكبير لديهم ❖ وتعبير اخر//تلك الجماعات التي تعتبر حيوية لبقاء ونجاح المنظمه ❖ كما عرفهم العالم فريمان//الجماعات أو االفراد التي يمكن أن تؤثر أو تتاثر بانجازات ❖ واهداف المنظمه أصحاب المصلحه في المؤسسه االقتصاديه//كل فرد او جماعه ،كيان طبيعي او معنوي ❖ حالي او مستقبلي يملك عقود صريحه او ضمنته مع المؤسسة يؤثر او يتاثر يشار بصفه مباشره او غير مباشره نشاة نظرية أصحاب المصلحه //حيث تجلت فكرة أصحاب المصلحه من قبل العالم ❖ “انصوف ايجور”في كتابه “”Strategies Corporative في التسعينات /// ❖ تنبأ العالم برنار تايلور //بالنخفاض المتوقع في أهمية المساهمين ▪ وأضاف العالم( أكوف راسيل )في أدبيات نظريات النظم//أن مشاركة أصحاب ▪ المصلحه أمر أساسي في تصميم النظم الفعاله وفي منظور االداره االستراتيجية//ينظر (العالم ادورد فريمان)اول من وضع األفكار ▪ في نظريه سميث بنظرية أصحاب المصلحه ووضع فريمان مفهوماً//يغطي مشاكل االعمال االستراتيجية كما يعبر عن المسؤولية ▪ االجتماعية للشركات بمصطلح (االستجابه االجتماعية للشركات) وفي عام 1984قام العالم فريمان بتفصيل نظرية أصحاب المصلحه ▪ ويحدد كاتبه الحائز على جائزة االدره االستراتيجية (نهج أصحاب المصلحه) ▪ وقدم فريمان تعريفين لصحاب المصلحه/مجموعة اشخاص الذين يمكنهم التاثير او ▪ يمكن ان يتاثرو بتحقيق اهداف المنظمه (كان سنة)1984 تلك المجموعات الحيويه لبقاء المنظمه (سنة)2004 ▪ من اهم تصنيفات أصحاب المصلحه//تصنيف العلماء(برادلي اجيل و رونالد ميتشيل ▪ واخرون) وتصنيف اخر وفق لدراسة (فيرنانديز) ▪ أصحاب المصلحه االساسين(األوليين) //االفراد او المجموعات او المنظمات التي تتاثر ▪ بشكل مباشر وكبير باجراءات منظمه او مشروع ولديهم مصلحه راسخه في نجاح المشروع أصحاب المصلحه الثانويين//االفراد والمجموعات او المنظمات التي تتاثر بشكل غير ▪ مباشر او اقل مباشره باإلجراءات الخاصه بالمشروع إدارة أصحاب المصلحه//كيفية التعامل والتفاعل مع مجموعه متنوع من االفراد ▪ والجهات التي تتاثر بشكل مباشر او غير مباشر بأنشطة وقرارات المنظمه سجل أصحاب المصلحه//وثيقه تستخدم لتوثيق وتحديد أصحاب المصلحه المختلفين ▪ لمشروع او منظمه التحليل االستراتيجي الصحاب المصلحه//يسمى ‘تحليل السلطات’’ ▪ نموذج التحليل حسب السلطه واالهتمام//ظهر في سنة ”“1986ويتم النظر الى ▪ عنصرين -١اهتمام أصحاب المصلحه بشؤون المنظمه -٢سلطتهم في المنظمه التحليل حسب القدر والشرعية وااللحاح//يعتبر نموذج حديث نسبيا ً منذ ▪ عام””1967يقوم على ثالث خصائص (القدره-الشرعية-االلحاح) القدره//قدرة صاحب المصلحه على التاثير او مايتوفر لديه من سلطه ولو عبر ▪ التحالفات الشرعية//أي مدى شرعية عالقاته بالمنظمة وكذا اعماله وتصرفاته ▪ االلحاح//أي مدرى إصرار صاحب المصلحه على تلبية طلباته من قبل المنظمه ▪ من توفرت فيهم من أصحاب المصلحه صفه واحده //اعتبرو شركاء كامنين او ▪ مستترين من توفرت فيه من أصحاب المصلحه صفتين//يسمون بالشركاء المتاهبين لماديهم من ▪ الخصائص التي تجعلهم أقوياء ومؤثرين اما من توفرت فيه الخصائص الثالث //فيسمون بالشركاء النهائيين ▪ التحليل الرباعي //قدم هذا األسلوب ( إلبرت همفري)من خالل أبحاث جامعة ستانفورد ▪ االمريك يه في الستينات والسبعينيات وهي مفيده الجل (صنع القرار من العديد من المواقف والمجاالت اإلدارية) التحليل الرباعي//هو إطار تحليل يستخدم لتقييم موقع الشركه التنافسي ويحدد نقاط القوه ▪ والضعف والفرص والتهديدات التي تتعرض لها االعمال التجاريه على وجه التحديد ويعد تحليل سوات(//)SWOTنموذجا ً تقييما ً اساسيا ً مايمكن او /اليمكن للمنظمه القيام ▪ به أدارة التحليل االستراتيجي //SWOTهي احدى أدوات التحليل االستراتيجي تستخدم ▪ اربع نقاط -١القوه -٢الضعف -٣الفرص -٤التهديدات ويمثل تحليل //SOWTتحديد الوضعيه التي على أساسه يتم اتخاذ القرار وذلك بجمع ▪ المؤثرات الخارجيه في شكل فرص وتهديدات والداخليه في شكل نقاط قوه وضعف صياغ االستراتيجية بتحليل الموقف//هي عملية إيجاد توافق استراتيجي بين الفرص ▪ الخارجيه ونقاط القوه الداخليه اثناء العمل حول التهديدات الخارجيه ونقاط الضعف الداخليه مصفوفة التحليل الرباعي /SWOTيعتمد هذا التحليل في جوهره على تعظيم نقاط القوه ▪ أي استخدامها وتدني نقاط الضعف وأيضا استغالل الفرص وتنجب التهديدات مكونات التحليل الرباعي -١//SWOTجوانب القوه-٢جوانب الضعف-٣الفرص-٤ ▪ التهديدات جوانب القوه//خصائص او صفات ملموسه او غير ملموسه تعطي للمنظمه ميزه عن ▪ بقية المنظمات في نفس الصناعه جوانب الضعف//خصائص تجعل الشركه في موقف اقل من االخرين ▪ الفرص//العوامل الخارجيه المواتية التي يمكن ان تستخدمها الشركه لمنحها ميزه ▪ تنافسيه التهديدات//عناصر بيئيه خارجيه يمكن ان تسبب مشاكل لمجال االعمال وتحقق ضرر ▪ لشركه االستراتيجيات المتبعه في ضوء التحليل الرباعي //SWOT ▪ .1استراتيجية تعظيم جوانب القوه وتعظيم الفرص//يطلق عليها االستراتيجية الهجومية وهي استراتيجيه قائمه على امتالك المنشاة لعناصر القوه والعديد من الفرص .2استراتيجية تعظيم الفرص تدني جوانب الضعف//يطلق عليها االستراتيجيه العالجيه أو االنتظار وهي االستراتيجية التي تدل على ان المنشاة لديها الفرص لكنها تتاثر بعدة نقاط ضعف .3استراتيجية تدنية التهديدات وتعظيم جوانب القوه//يطلق عليها استراتيجية الدفاعيه هي االستراتيجية التي تستخدم عندما يكون هناك تفاعل بين التهديدات وعناصر القوه .4إستراتيجية تدنية التهديدات وتدنية جوانب الضعف//يطلق عليها استراتيجية االنكماشية او إعادة التموقع وهي االستراتيجية الي تستخدم عند ما تواجه المنشاة عناصر ضعف تنبع من داخلها مجموعه من التهديدات المصفوفات كادوات للتحليل االستراتيجي//هي مجموعه من األدوات طوروها الباحثين ▪ والمستشارين في مكاتب االستشاره لتعطي صوره أوضح للمديرين عن وضع المنظمه المصفوفات//ظهرت مع نهاية الستينات تطورت من خالل عقد السبعينات ▪ اشكل المصفوفات McKinsey -٤ ADL-٣ BCG2-٢ BCG1-١وهي األكثر شهره ▪ واستخداما ً مصفوفة مجموعة بوسطن لالستشارات //BCGوهي اول مصفوفة ظهورا ً بعد PIMS ▪ وقد اعدها (هندرسون )Hendersonوموسس مجموعة بوسطن لالستشارات BCG وقدمت سنه 1969وسميت بهذا االسم نسبه الى مكتب االستشارات BCGالذي قدمها للمرة األولى معدل نمو السوق //نسبة مجموع حصص المنظمات في مجال نشاط استراتيجي ما ▪ ويمثل على المحور العمودي ويقاس بالعالقه مجموع مبيعات SBUفي السوق لفتره ن — مجموع مبيعات SBUفي السوق لفترة ن — 1/مجموع SBUفي الفتره ن حيث يعبر معدل نمو السوق عن البعد الخارجي للمصفوفة BCG الحصه السوقيه او النصيب النسبي من السوق//يعبر كميا ً عن صوره الوضعية للمنظمه ▪ ليظهرها مركزها بالنسبه للقائد في السوق وتمثل المحور االفقي ويقاس بالعالقه التاليه مبيعات SBUللمؤسسة /متوسط مبيعات SBUللمنافسين الثالثه األوائل ويشير مفهوم مجال النشاط االستراتيجي SBUالى //مركز ربحيه داخل الموسسة يقوم ▪ بإنتاج وتسويق منتج او مجموعه منتجات مترابطه وتخدم مجموعه معينه من العمالء وهي اصغر وحده داخل المنظمه مصفوفة ماكينزي McKinseyكاداة التحليل االستراتيجي//تسمى هذه المصفوفة أيضا ً ▪ مصفوفة ( )General Electricاو مصفوفة المكانه التنافسيه/جاذبية الصناعه تتمحور حول //تمثيل وحدات االعمال االستراتيجية بالنظر الى تقاطع محورين اال ان ▪ هناك خالف بين الباحثين فيما يخص المحورين يعتبر نموذج مكاينزي من أدوات التحليل االستراتيجي//وهو نموذج كيفي عكس نموذج ▪ بوسطن االستشاريه BCGهو نموذج كمي استراتيجية االنسحاب//تستخدم عندما تمر المنشاة بوضع سيئ يتصف بمواجهتها العديد ▪ التهديدات الحرجه وبعدم تمتعها بنقاط قوة تجعلها في وضع غير جيد مقارنة بالمنافسين استراتيجية التعزيز//استمرار المنشاة في السوق وذلك ببيعها نفس المنتجات وعلى نفس ▪ العمالء استراتيجيات بدائل النمو المرتفع/// ▪ استراتيجية اختراق السوق//توجه يهدف الى محاولة زيادة الحصه السوقيه بمعدل اعلى )1 من السابق ويكون ببيع نفس المنتجات على نفس العمالء استراتيجية تطوير المنتج//تقوم المنشاة بتقديم منتج جديد او محسنة تقدمها لنفس العمالء )2 استراتيجية التطوير السوقي //دخول في أسواق جديد ومحاولة بناء اسم للشركة بها )3 استراتيجية التنويع //بموجب هذا البديل تقوم المنشاة بدخول في مجاالت جديده والبيع )4 على عمالء جدد بدائل األساس االستراتيجي (االستراتيجيات العامه لبورتر) ▪ المقصود باألساس االستراتيجي//أنواع المزاياء التنافسيه التي ترغب المنشاة التميز بها ▪ مقارنة بالمنافسين استراتيجية قيادة التكلفة //تستهدف هذه االستراتيجية الحصول على ميزة التكلفه األقل ▪ أنواع االستحواذ (-١عن طريق الدمج -٢عن طريق التملك) ▪ عند طريق الدمج (-١االتحاد/يعرف بانه المزج بين شركتين او اكثر وفقا ً لقانون ▪ الشركات ويسمى االتحاد القانوني -٢االندماج التطوعي//تفنى شركة او اكثر في شركه أخرى قائمه بمعنى احدى الشركات تظل وتبتلع بقية الشركات األخرى) عن طريق التملك(-١الشراء//يعني قيام شركة ماء بشراء شركه أخرى بالكامل -٢ ▪ السيطره والتحكم//يعني قيام شركه ما بسيطره على شركه أخرى عن طريق تملك جزء من راسمالها) االستيالء العدائي//االستيالء على شركه أخرى ضد رغبة ارادتها بسبب عدم الموافقه ▪ على السعر ًام المحافظه على استقالليتها مرحلة التنفيذ االستراتيجي//هي المرحله قبل االخيره من مراحل عملية اإلدارة ▪ االستراتيجية ،،الهدف منها //تحويل االستراتيجية التي تم اختيارها الى أنشطة وافعال ملموسه ذات دالالت واضحه يعرف التنفيذ//مجموعه من النشاطات والفعاليات التي تمارس لوضع االستراتيجية ▪ موضع التنفيذ من خالل(-١برامج تنفيذيه -٢ميزانيات-٣إجراءات ) وهو ايضاً//سلسه من االنشطه المترابطة مع بعضها البعض التي تتضمن تكوين ▪ متطلبات االستراتيجية التي يتم اختيارها وتشمل -١التركيب التنظيمي (الهيكل) -٢ السياسات التنظيميه -٣نظام المعلومات -٤القياده -٥االفراد -٦نظام تخطيط-٧نظام تقويم رقابه أن نجاح العمليه التنفيذ//يعتمد على مجموعه من المحددات الهامه والتي تقع ضمن ▪ البيئه الداخليه عوامل التنفيذ الفعال لالستراتيجية (-١إعادة بناء وهندسة المنشاة -٢تخصيص وتوزيع ▪ الموارد -٣إدارة التغييرات) قدمت مجموعة ماكنزي االستشاريه نموذج ماكنزي في تنفيذ االستراتيجية أطلق عليه ▪ نموذج S7حيث يشمل سبع عناصر تنظيمية( -١االستراتيجية -٢الهيكل-٣االنظمه -٤ نمط اداري-٥هيئه اداريه-٦قيم مشتركه-٧مهارات) مفهوم إعادة الهيكله//تحديد المطلوبه لتحقيق االستراتيجية وتصميم هيكل المنشاة ▪ التنظيمي بشكل يدعم االستراتيجية إعادة الهندسه (الهندرة)//ظهر مفهوم الهندسة اإلداريه (الهندرة) في العام 1992كان او ▪ من تناول هذا المفهوم هما الباحثين (مايكل همر-جيمس تشامبي) في كتاب بعنوان (هندرة المنظمات) والذين عرفا الهندسه اإلدارية بانها//منهجيه اداريه تقوم على إعادة البناء التنظيمي من جذوره إعادة الهندسه في علوم الحاسوب و االداره هي //نهج يهدف اذا ادخل تحسينات عن ▪ طريق رفع كفاءة وفعالية العمليات المتبعه داخل المنظمه بالتالي فالهندره أو هندسة إجراءات العمل هي //عملية تحسين أداء المنظمات عبر ▪ تطوير اإلجراءات ووسائل اإلنتاج الهيكل التنظيمي//الهيكل الذي يتم تصميمه من قبل االداره العلياء في المنظمه من اجل ▪ تقسيم وتوزيع المهام والمسؤوليات بين اإلدارة المختلفه في المنظمه مفهوم االنحراف االستراتيجي//يحدث عندما تتغير المنشاة تدريجيا ً ولكن بمعدالت اقل ▪ من معدالت تغير البيئه الرقابه هي المرحله الرابعه من مراحل عمليات االداره االستراتيجية ▪ تتضمن الرقابه االستراتيجية//تحديد نظم رقابيه مناسبه سواء على مستوى المنشاة ككل ▪ او على مستوى الوحدات واالقسام او االفراد الرقابه هي //أنشطة تنظيمية منهجيه تهدف لجعل أنشطة وخطط ونتائج المنظمه ▪ منسجمه مع التوقعات والمعايير المرغوبه تعني الرقابه //التأكد من مدى تحقيق األهداف الموضوعه ▪ العمليه الرقابيه //مجموعه من العمليات المستمره لقياس األداء واتخاذ اإلجراءات ▪ لضمان تحقيق النتائج المرغوبة تسعى الرقابه //التأكد من ان األمور الصحيحه تنجز بطريقه صحيحه في الوقت ▪ المناسب حوكمة الشركات//أسلوب يضعه أصحاب المصلحه (حملة األسهم وكبار ▪ المديرين)لرقابة أداء الوكالء وتحقيق التوازن بطاقة األداء المتوازن هي//إطار عمل يستخدم لتتبع وإدارة استراتيجية المنظمه )وقد ▪ قدمها العالمان (نورتن وكابلن) لتقيم أداء المنظمه من اربع جوانب بدل جانب المال فقط وهي (الماليه-العمالء-العمليات-التعليم والنمو والتقدم) الغرض من الرقابه البيروقراطية ليس األهداف//بل توحيد وتثبيت الطرق للوصول ▪ اليها بطاقة األداء المتوازن//أحدى الوسائل المعاصره التي تستعمل في تحديد اتجاه ▪ االستراتيجي للمنظمه وقياس مستوى التقدم باتجاه تحقيق األهداف ويمكن تعريفها ايضاً//عباره عن مجموعه من المقايس الماليه وغير الماليه التي تقدم ▪ لمدراء اإلدارات العلياء صور واضحه عن أداء منظماتهم وعرفها العالمان نورتن كابلن انها/صوره متوازنه عن األداء التشغيلي فضالء عن قيادة ▪ أداء المنظمه المستقبلي كما عرفها على انها//نظام ادراي يهدف الى مساعدة المنظمه على ترجمة رؤيتها ▪ واستراتجيتها الى مجموعه من األهداف مفهوم االبداع //القدره على انشاء او تكوين شي جديد او دمج اآلراء القديمه والجديده ▪ في صوره جديده االبداع //تفاعل عدة عوامل عقليه وبيئيه واجتماعية وشخصية ▪ ويعرف العالم شمبيتر االبداع انه//عمل األشياء وبشكل مختلف في عالم الحياه ▪ االقتصادية وعرفه دركر //الفعل الذي يمكن الموارد الموجوده لدى المنظمه من تقديم قدرات جديده ▪ بهدف تحقيق عوائد وعرفت منظمة التعاون والتنمية االقتصادية في اورباء االبداع انه//تطبيقات جديده او ▪ مميزاة لتطوير المنتج او العمليات او طرق جديده في التسويق او ممارسات تنظيمه جديده في مجال العمل المحيطات الحمراء//تمثل األسواق المالوفه واالعمال المعروفه حيث يكون الصراع ▪ محتدما والمنافسه دمويه المحيطات الزرقاء//الصناعات التي لم تخرج بعد الى حيز الوجود ▪ وهي ايضاً //األسواق البكر او المناطق المأهوله التي لم تكتشف بعد ولم تتلوث باللون ▪ األحمر كما تعني //االبداع واالبتكار في المنتجات والخدمات رغم المنافسه الشرسه في عالم ▪ اليوم يشير مصطلح المحيط األزرق//الجوانب غير المطروحه والخاليه من المنافسه في ▪ األسواق تمثل المحيطات الزرقاء من ناحيه أخرى//جميع الصناعات التي ال وجود لها اليوم او ▪ بعبارة أخرى مساحة السوق غير المعروفه استراتيجية المحيط األزرق//اقترحها العالمان (تشان كيم -ورينية ماوبورن سنة ▪ )2005 عرفت جمعية إدارة المشاريع البريطانيه المشروع انه//مجموعة من األنشطة المترابطة ▪ غير الروتينية لها بدايات ونهايات وزمنيه محدوده يتم تنفيذها من قبل شخص او منظمه ويرى العالم ميرديث //2006مشكله معروفة الحل يتم اكمالها باستخدام أنشطة فريده ▪ وغير روتينية وتم تعريفها //منظمه مؤقتة لتنفيذ مجموعه من األنشطة المنظمه لتحقيق هدف معين في ▪ فترة زمنيه معينه اما المعهد األمريكي الدارة المشاريع فقد عرفت المشروع انه//مسعى (سعى ▪ ،جهد)مؤقت يتخذ من اجل الوصول لمنتج او خدمه او نتيجه متفرده بيئة المشروع //مجموعه من العوامل والمتغيرات التكنولوجية والسياسية واالقتصادية ▪ واالجتماعية والثقافيه والبشرية التي تحيط بالمشروع وتؤثر بشكل مباشر او غير مباشر العالقه بين محفظه المشاريع وبرنامج المشاريع والمشروع ▪ محفظة المشاريع تسمى ايضاً(حقيبه او حافظه)//عباره عن مجموعه من المشاريع ▪ والبرامج او العمليات التي تدار كمجموعه واحده بهدف تحقيق اهداف استراتيجية محدده للمنشاة البرنامج//عباره عن مجموعه من العمليات او المشاريع ذات العالقه والتي تدار بشكل ▪ متكامل وذلك تحقيق الفعالية في استخدام الموارد المحفظه //تحتوى برامج والبرامج تحتوي مشاريع ▪ المشروع//ممكن ان تتم ادارته من خالل ثالث حاالت-١كمشروع منفرد-٢داخل ▪ برنامج-٣داخل محفظه ***تذكر دائما ً //المحافظ //لتحقيق األهداف االستراتيجية ▪ البرامج //لتحقيق المنافع ▪ المشاريع//لتحقيق اهداف ▪ ▪