أخلاقيات الجامعة PDF 2023
Document Details
Uploaded by Deleted User
2023
Tags
Related
Summary
هذه الوثيقة تتناول أخلاقيات الجامعة لعام 2023، وتشمل العلاقات الإنسانية بين الطلاب والأساتذة والطلاب والموظفين الإداريين. وتناقش المبادئ الأساسية لميثاق الأخلاقيات والآداب الجامعية. تهدف الوثيقة إلى بناء بيئة تعليمية فعالة وذات أخلاقيات عالية.
Full Transcript
**المبحث الأول: العلاقات الإنسانية في الجامعة** **بالتالي، يمكن التمييز بين العلاقات التالية داخل المؤسسة الجامعية:** **1.1.1 العلاقات بين الطلاب والأساتذة** تعد العلاقة مع الأستاذ أحد أفضل المؤشرات على تعلم الطلاب. فالعلاقات الجيدة القائمة على الصدق، الاحترام المتبادل، والارتباط العاطفي بين الأس...
**المبحث الأول: العلاقات الإنسانية في الجامعة** **بالتالي، يمكن التمييز بين العلاقات التالية داخل المؤسسة الجامعية:** **1.1.1 العلاقات بين الطلاب والأساتذة** تعد العلاقة مع الأستاذ أحد أفضل المؤشرات على تعلم الطلاب. فالعلاقات الجيدة القائمة على الصدق، الاحترام المتبادل، والارتباط العاطفي بين الأستاذ والطلاب تعتبر ضرورية للغاية لتحقيق تعليم فعّال. ولهذا، يكرس الأستاذ الكثير من اهتمامه وجهوده لهذه العلاقة **(ليفي وبيترز، 2002).** كما أن الأساتذة يمكنهم تبني بعض السلوكيات التي تساهم في تحسين التفاهم مع الطلاب، خاصة عند مواجهة مشاكل مثل تجنب الشائعات أو التعامل مع أعذار الطلاب **(بينتريتش وشانك، 1996)** أظهرت الدراسات أن الأساتذة يمكنهم تطوير علاقات إيجابية مع الطلاب من خلال سلوكيات معينة مثل: التحلي بالهدوء. التواجد للطلاب قبل وبعد الدروس وفي أوقات أخرى (مثل ساعات المكتب). تشجيع المناقشات الصفية. إظهار الاهتمام بالطلاب ومعرفة احتياجاتهم. تذكر أسماء الطلاب ومشاركة التجارب الشخصية. توضيح المحتوى الدراسي بأمثلة من الحياة اليومية. التفهم لصعوبات الطلاب وظروفهم الشخصية **(بوسكست وسافيل، 2001، ص. 12-13).** **1.1.2 العلاقات بين الطلاب أنفسهم** تُعتبر العلاقات الجامعية بين الطلاب عاملاً مهمًا في تعزيز التجربة الأكاديمية والاجتماعية داخل الحرم الجامعي. ومع ذلك، تواجه هذه العلاقات تحديات ناتجة عن التنوع في الخلفيات الثقافية والخبرات التعليمية والمسارات الأكاديمية، خاصة مع التحاق طلاب الثانوية الجدد. هذا التنوع يجعل عملية الاندماج الاجتماعي والالتزام بمعايير الحياة الجامعية أكثر تعقيدًا. يُمثل الانتقال إلى التعليم العالي بالنسبة للطلاب الجدد نقلة نوعية تتطلب التكيف مع أساليب تعليمية أكثر استقلالية وإيقاع جديد للدراسة. ولتعزيز العلاقات بين الطلاب، يمكن التركيز على الجوانب التالية: **تعزيز التفاعل بين الطلاب**: يساهم التفاعل بين الطلاب في مساعدة الوافدين الجدد على الاندماج في المجتمع الجامعي، ويوفر لهم فرصًا لفهم النظام الجامعي بشكل أفضل، مما يُسهل عليهم التعامل مع التحديات الأكاديمية والاجتماعية. **تشجيع العمل الجماعي:** يعد العمل الجماعي وسيلة فعّالة لمعالجة الموضوعات المعقدة، إذ يُنظم بشكل جيد ويحفز الطاقات الجماعية لتحقيق أهداف مشتركة. يتيح العمل الجماعي تبادل الأفكار والاستفادة من المهارات المختلفة لتحقيق إنتاجية أعلى. **تعزيز قيم التعاون والمساعدة المتبادلة:** يُعتبر التعاون بين الطلاب عاملاً أساسيًا لبناء مجتمع جامعي داعم. يشمل ذلك تقديم الدعم المتبادل لمواجهة الصعوبات الأكاديمية والاجتماعية، مما يُسهم في تعزيز شعور الانتماء والمشاركة **1.1.3 العلاقات بين الطلاب والموظفين الإداريين** يلعب الموظفون الإداريون دورًا حيويًا في الحياة الجامعية، إذ يمثلون الجسر الأول الذي يربط الطلاب بالمؤسسة الأكاديمية. تشمل مسؤولياتهم التسجيل، تنظيم الجداول الدراسية والاختبارات، إدارة الدرجات والشهادات، وتقديم المعلومات والتوجيه للطلاب. ولإنشاء علاقات إيجابية بين الطلاب والموظفين الإداريين، يمكن التركيز على العناصر التالية: **المسؤولية والالتزام:** ينبغي تعزيز ثقافة المسؤولية المشتركة من خلال وضوح الحقوق والواجبات، مما يضمن نزاهة التعامل واتخاذ القرارات بناءً على بيانات دقيقة وأسس عادلة. **الاحترام والصرامة:** العلاقات بين الطلاب والموظفين الإداريين يجب أن تقوم على الاحترام المتبادل والالتزام بالمعايير المهنية. لأن هذا من شأنه المساهمة في بناء بيئة جامعية تتسم بالثقة والتعاون. **المبحث الثاني:** **مفهوم ميثاق الأخلاقيات والآداب الجامعية لسنة 2023** **دوافع وجود ميثاق الأخلاقيات والآداب الجامعية** **المبادئ الأساسية لميثاق الأخلاقيات والآداب الجامعية لسنة 2023** **حقوق وواجبات الفاعلين في الجامعة وفقا لميثاق الأخلاقيات والآداب الجامعية لسنة 2023** **أولا: مبادئ ميثاق أخلاقيات الجامعة** - **النزاهة والأمانة:** إن السعي لتحقيق الأمانة والنزاهة يعني رفض الفساد بجميع أشكاله، ولابد أن يبدأ هذا السعي بالذات قبل أن يشمل الغير، وهكذا فإن تطور آداب السلوك وأخلاقيات المهنة يجب أن يتجسد في ممارسات مثالية. - **الحرية الأكاديمية:** لا يمكن تصور نشاطات التعليم والبحث دون وجود الحرية الأكاديمية التي تعتبر الركن الأساسي لهذه النشاطات، فهي تمارس في كنف احترام الغير والتحلي بالضمير المهني، تضمن التعبير عن الآراء النقدية بدون رقابة أو إكراه، فهي الحرية الهادفة إلى المرئية العالمية لمؤسسات التعليم العالي التي تثمر عن إنتاج بحثي ينشر في مجلات محكمة معتمدة، ولا ينحاز بمخرجاتها نحو عرض الرأي الشخصي والطرح النظالي. حيث يساهم كل أفراد الأسرة الجامعية بسلوكاتهم في تعزيز الحريات الجامعية بحيث يتم ضمان خصوصيتهم وحصانتهم، ويمتنعون عن تفضيل أو تشجيع المواقف والممارسات التي قد تنتهك مبادئ وحريات وحقوق الجامعة. بالإضافة إلى ذلك، يجب عليهم الامتناع عن أي نشاط سياسي حزبي داخل كل الفضاءات الجامعية. - **احترام الحرم الجامعي:** تتطلب ممارسة الحرية الأكاديمية الاحترام الأمثل للحرم الجامعي الذي تلتزم الدولة بضمانه - **وجوب التقيد بالحقيقة العلمية والموضوعية والفكر النقدي:** يقوم البحث وإمكانية التساؤل في المعرفة التي تنتجها وتنقلها الجامعة على مبادئ أساسية هي البحث عن الحقيقة العلمية، الكفاءة والملاحظة النقدية للحقائق والتجريب والمواجهة واحترام وجهات النظر والملاءمة وذكر المراجع، الابداع والابتكار. - **المسؤولية والكفاءة:** إن مفهومي المسؤولية والكفاءة متكاملان ويتعززان بفضل تسيير المؤسسة الجامعية تسييرا قائما على الديمقراطية والأخلاق، ويقتضيان فصل الكفاءات البيداغوجية والعلمية عن المسؤولية الإدارية التي تمارس دائما في خدمة التعليم والبحث. ويجب أن تخدم كفاءة الأساتذة وتعزز استقلالية الطلبة كمحترفين ومواطنين في المستقبل، كما ينبغي أن ترافق روح المسؤولية والكرامة الأساتذة والباحثين أثناء ممارسة وظائفهم وكذلك بعد تقاعدهم. - **الاحترام المتبادل:** يرتكز احترام الغير على احترام الذات، لذا يجب على أفراد الأسرة الجامعية الامتناع عن جميع أشكال العنف الرمزي، المادي أو اللفظي، التحرش، التمييز والتحيز. **حقوق والتزامات الأستاذ الجامعي** **1- حقوق الأستاذ الجامعي** يجب ن تضمن مؤسسات التعليم العالي الالتحاق بمهنة الأستاذ فقط على أساس المؤهلات والخبرات الجامعية المطلوبة كما يجب عليه اتخاذ جميع التدابير القادرة على ضمان أن يكون للأستاذ الذي يحترم مبادئ آداب وأخلاقيات المهنة الجامعية الحق في التدريس وممارسة نشاطه دون أي تدخل. لابد أن يعتمد في جميع المسائل المتعلقة بتحديد وتفعيل برامج التعليم والبحث وتخصيص الموارد في إطار التنظيم المعمول به على آليات شفافة، كما يجب أن يستجيب لجميع مستلزمات الاحترام والفعالية إذا ما دعي للقيام بوظائف إدارية. تعتبر عمليات تقييم وتقدير أنشطة الأستاذ جزء لا يتجزأ من مسار منظومة التعليم والبحث في إطار عملية ضمان الجودة، ولابد أن يقتصر التقييم على معايير التقدير الأكاديمية لنشاطات التعليم والبحث، والنشاطات الاحترافية ذات العلاقة بالمؤسسات الجامعية والبحثية. **2- التزامات الأستاذ الجامعي** - إظهار الضمير المهني والتفرغ في أداء واجباته وفي الحالات التي يجيز فيها القانون الجمع بين الأنشطة يجب أن تكون الأولوية للمهنة الجامعية. - الامتناع عن أي نشاط تعليمي في أنظمة غير رسمية. - السعي للالتزام بالمعايير العالمية على أعلى مستوى ممكن في أنشطة المهنية مع الحفاظ على حريته في العمل. - توفير التعليم بالكفاءة نفسها التي تسمح بها الموارد التي توفرها مؤسسات التعليم العالي والبح العلمي مع تشجيع التبادل الحر للأفكار. - عرض الأهداف البيداغوجية لمقرره الدراسي بشكل واضح مع احترام قواعد التدرج البيداغوجي في إطار ثقافة ضمان الجودة. ويعتبر تحديد الأهداف البيداغوجية بصورة دقيقة أمر مهما في العملية التدريسية، مثلا عندما يغادر الشخص منزله دون غرض أو هدف محدد، فإنه لا يفكر في الطريق الذي سيسلكه أو وسيلة النقل التي سيستخدمها. وبالتالي، إذا رأى شيئًا يثير اهتمامه أو التقى بصديق، فقد يغير اتجاهه بناءً على الحدث الذي وقع. إلا أن الوضع يختلف عندما يغادر الشخص منزله بنية الذهاب إلى مكان معين لغرض محدد. في هذه الحالة سيتبع الشخص مسارًا محددًا وسيستخدم وسيلة النقل التي تناسب الظروف التي يواجهها. نلاحظ أنه في السيناريو الأول لم يكن هناك هدف محدد وبالتالي لم يكن هناك تخطيط. في السيناريو الثاني كان هناك هدف وهو الوصول إلى مكان معين لغرض معين لذا كان هناك تخطيط يناسب الظروف والإمكانات. وينطبق نفس الشيء على الأستاذ الجامعي. قبل أن يقرر كيفية التدريس يجب عليه أن يفهم ما يريد تدريسه وتحديد أهدافه التدريسية. وبناءً على هذه الأهداف يمكنه تحديد المفاهيم التي يجب تغطيتها والحقائق التي يجب تناولها والمهارات التي يجب تطويرها والأساليب التي يجب اتباعها في التدريس والوسائل والأنشطة التي يجب استخدامها. يعتمد مفهوم أهداف التعلم إلى حد كبير على عمل بنيامين بلوم الذي عمل مع مجموعة من علماء النفس التربويين في عام 1956 لإنشاء تصنيف للأهداف التعليمية على أساس تصنيف هرمي لأشكال التعلم. يؤطر تصنيف بلوم مهارات التفكير من الدرجة الأدنى ومهارات التفكير من الدرجة الأعلى التي تنشأ عن المشاركة النشطة والهادفة في الأفكار الجديدة. تمتع تصنيف بلوم بشعبية كبيرة. ويشمل ستة مستويات: -- -- - تحديث المعلومات من خلال اعتماد وضعية اليقظة العلمية. - ممارسة التقييم الذاتي من أجل تحسين مهاراته. - حظر جميع أشكال الدعاية والتلقين في تعليمه وكتاباته حتى لا يسيء استخدام السلطة الممنوحة له من قبل المهنة - المساهمة في نشر المعرفة، التعلم والثقافة العلمية من أجل المساهمة في إشعاع الجامعة وفي تقدم المجتمع. - تشجيع نشاطات الخبرة والاستشارة لإثراء دروسه وأبحاثه. - الامتناع عن كل أشكال التمييز على أساس الجنس، الجنسية، الوضع الاجتماعي، الانتماء الديني، الآراء السياسية، الإعاقة والمرض. - احترام سرية المصادر عند الضرورة. - احترام عمل الزملاء والطلبة خاصة طلبة الدكتوراه عن طريق الاستشهاد بالمصادر والامتناع عن أي شكل من أشكال السرقات العلمية. - المساهمة في تنشيط الوظيفة وثقافة التقييم للنشاطات البيداغوجية والعلمية في كل المستويات. - التحلي بالإنصاف وعدم التحيز في التقييم المهني والأكاديمي لزملائه. - تقييم أداء الطالب بشكل موضوعي وعادل. بخصوص هذه النقطة، إن دراسة أهمية التقييم بعناية وتصميم أساليب تقييم متعددة تتوافق مع أهداف وأساليب التدريس تمكننا من إنشاء نظام تقييم موثوق وعادل. والأهم من ذلك أن تصميم نظام التقييم يركز الاهتمام على ممارسة التدريس الجيد ويساعد في خلق ثقافة يحظى فيها التدريس بتقدير كبير. يعد التقييم عنصرا أساسيا في تطوير وتحسين العملية التعليمية. وتتعدد أشكال التقييم لتشمل ما يلي: - **التقييم المسبق (التقييم التشخيصي):** هذا هو الإجراء الذي يتخذه المعلم قبل بدء عملية التدريس. يساعد هذا النوع من التقييم في تحديد ما إذا كان يجب إعادة النظر في الأهداف التي لم يتمكن الطلاب من تحقيقها سابقًا. وبالتالي، يمكن لنتائج هذا التقييم أن تدفع الأستاذ إلى إعادة النظر في خطة التدريس، وتكييف الأنشطة التعليمية وفقًا لاستعداد الطلاب ومعرفتهم السابقة، وتحديد نقاط الضعف لمعالجتها. كما يسمح بالتنبؤ بسلوك الطلاب مسبقًا. - **التقييم التكويني (التقييم المستمر):** يستخدم هذا لمراقبة تقدم الطلاب والتأكد من نقل المعرفة بشكل فعال. بعبارة أخرى، يتضمن تقديم ملاحظات منتظمة للطلاب حول أدائهم طوال السداسي. يساعدهم ذلك على تحسين مهاراتهم ومعارفهم ومعالجة نقاط الضعف ومواصلة التعلم في ظل ظروف مثالية لتحقيق الأهداف المرجوة. - **التقييم التلخيصي (التقييم النهائي):** يحدث ذلك في نهاية عملية التدريس لتحديد ما إذا كانت الأهداف المرجوة قد تحققت وما إذا كان قد تم الوصول إلى المستوى المطلوب من مخرجات التعلم الجامعي. ومن خلال هذا التقييم يتم تحديد مستويات أداء الطلاب وتوزيع الدرجات وتصنيف الطلاب وفقًا لذلك. كما يساهم في عملية التوجيه. ووفقا للقرار رقم 712 بتاريخ 3 نوفمبر 2011، والذي يحدد أساليب التقييم، التقدم والتوجيه في دورات الدراسية للحصول على درجتي الليسانس والماستر، تحدث عملية التقييم في كل فصل دراسي. يتم تقييم المؤهلات واكتساب المعرفة لكل وحدة أو دورة إما من خلال التقييم المستمر (التكويني) أو الختامي أو كليهما. ينشر رئيس القسم، بالتشاور مع هيئة التدريس، في بداية كل فصل دراسي عدد التقييمات، طبيعتها، مدتها وكذلك طريقة أو طرق التقييم المستخدمة وكيفية ترجيحها. يتم تنظيم دورتين للامتحان في كل فصل دراسي: تسمى الدورة الأولى الدورة العادية، وتسمى الدورة الثانية الدورة الاستدراكية. في حالة الرسوب في الدورة العادية يمكن للطالب الاشتراك في الدورة الاستدراكية للاختبارات الخاصة بالوحدات التعليمية غير المكتسبة وفي هذه الحالة يحتفظ الطالب بالمواد المكتسبة ويؤدي الاختبارات الخاصة بالمواد غير المكتسبة، والنقطة النهائية للمقياس هي المعدل بين نقطة التقييم المستمر إن وجدت وأعلى نقطة حصل عليها في الدورة العادية والاستدراكية. **الجدول رقم (): أساليب التقييم المستخدمة خلال الموسم الدراسي** **التقييم التكويني (التقييم المستمر)** **التقييم النهائي** ---------------------------------------- --------------------- ------------------ --------------- ---------------- -------------------- الحضور المشاركة العروض التقييمية امتحان تقييمي الدورة العادية الدورة الاستدراكية **المصدر:** من إعداد الأستاذة بالاعتماد على ما سبق. يمكن أيضا تحديد آلية تنفيذ نظام التقييم في الجزائر وفقا لنظام ل م د كما هو موضح في الجدول التالي: **الجدول رقم (): نظام التقييم المطبق في الجامعات الجزائرية طبقا لنظام ل م د** +-----------------------------------------------------------------------+ | **تقييم المقياس** | +=======================================================================+ | يعتبر المقياس مجتازا إذا كان المعدل المحصل عليه يساوي 10/20 أو أكثر | +-----------------------------------------------------------------------+ | **تقييم الوحدة** | +-----------------------------------------------------------------------+ | تعتبر الوحدة مجتازة من قبل الطالب إذا أتم بنجاح جميع المقاييس التي | | تتكون منها الوحدة | | | | يمكن اجتياز الوحدة عن طريق التعويض إذا كان المعدل الموزون لإجمالي | | الدرجات المحصل عليها في المقاييس المشكلة للوحدة التعليمية مساويا لـ | | 10/20 أو أعلى. | +-----------------------------------------------------------------------+ | **تقييم السداسي** | +-----------------------------------------------------------------------+ | يتم اجتياز السداسي من قبل الطالب الذي أكمل جميع الوحدات التعليمية | | التي يتكون منها السداسي، بشرط أن يكون المعدل الذي حصل عليه في السداسي | | مساويا لـ 10/20 أو أعلى | | | | كما يمكن له اجتياز السداسي عن طريق التعويض بين الوحدات المكونة له، مع | | مراعاة الوزن النسبي للوحدات، بشرط أن يكون المعدل المحصل عليه في الفصل | | مساويا لـ 10/20 أو أعلى. | +-----------------------------------------------------------------------+ | **التقييم السنوي** | +-----------------------------------------------------------------------+ | **[الانتقال من السنة الأولى إلى السنة الثانية في نظام | | الليسانس]** | | | | ينتقل الطالب إلى السنة التالية إذا حصل على الفصلين الدراسيين الأوليين | | بإجمالي 60 رصيد، سواء عن طريق التعويض أو بدون تعويض، | | | | ينتقل الطالب إلى السنة التالية إذا حصل على 45 رصيد على الأقل بين | | الفصلين الدراسيين، | | | | **[الانتقال من السنة الثانية إلى السنة الثالثة في نظام | | الليسانس]** | | | | ينتقل الطالب إذا أكمل الفصول الأربعة الأولى بإجمالي 120 رصيدا | | | | ينتقل الطالب إلى السنة التالية إذا حصل على 105 رصيدا على الأقل، | | | | **[الانتقال في نظام الماستر]** | | | | يُسمح للطالب بالانتقال من السنة الأولى إلى السنة الثانية إذا حصل على | | أول فصلين دراسيين بإجمالي 60 رصيد، إما عن طريق التعويض أو بدون تعويض. | | | | يتم الحصول على السنة الثانية بدون تعويض بين الفصلين الدراسيين الثالث | | والرابع. | +-----------------------------------------------------------------------+ **المصدر:** من إعداد الأستاذة بالاعتماد على - السهر على احترام سرية مضمون المداولات والنقاشات التي تدور في الهيئات التي يشارك فيها. - الحذر والامتناع عن أي موقف قد يؤدي إلى تضارب في المصالح يضر بالمهنة، يفهم على أنه أي حالة تداخل بين المصلحة العامة أو الخاصة أو المصالح الشخصية، والتي من المحتمل أن تؤثر على الممارسة المستقلة أو المحايدة أو الموضوعية للوظيفة. - الامتناع عن استخدام وظيفته الأكاديمية وتحميل الجامعة المسؤولية من أجل أغراض شخصية بحتة. - إدارة جميع الأموال الموكلة إليه بنزاهة في إطار الجامعة أو الأنشطة البحثية أو أي نشاط مهني آخر. - يحظر إعاقة الأداء السليم للمؤسسة ولاسيما إغلاق سبل الوصول إلى هياكل التدريس والبحث. - احترام حق جميع أفراد الأسرة الجامعية في الوصول إلى ممارسة أنشطتهم ووظائفهم. - وجوب الظهور بهندام يليق باحترام مهنته. - الحق في المعلومات المتعلقة بهيكلة التكوين العالي الذي ينتمي إليه وخاصة النظام الداخلي. +-------------+-------------+-------------+-------------+-------------+ | **النظام | | | | | | الكلاسيكي** | | | | | +=============+=============+=============+=============+=============+ | **مستوى ما | **مستوى | | | | | بعد | التدرج** | | | | | التدرج** | | | | | +-------------+-------------+-------------+-------------+-------------+ | **الدكتوراه | **الماجستير | **تدرج طويل | **تدرج قصير | | | ** | ** | المدى** | المدى** | | | | | | | | | **بكالوريا | **بكالوريا | | | | | + 10** | + 6** | | | | +-------------+-------------+-------------+-------------+-------------+ | | | **مهندس | **ليسانس** | **بكالوريا | | | | دولة** | | + 3 سنوات | | | | | **بكالوريا | (دبلوم | | | | **بكالوريا | + 4 سنوات** | الدراسات | | | | + 5 سنوات** | | الجامعية | | | | | | التطبيقية** | +-------------+-------------+-------------+-------------+-------------+ **أهداف النظام الكلاسيكي ونظام ل م د** **إيجابيات النظام الكلاسيكي ونظام ل م د** **سلبيات النظام الكلاسيكي ونظام ل م د** --------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- --------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------------------------------- --------------------------------------------------- ----------------------------------------------------------------------------------------------------- **أهداف النظام الكلاسيكي** **أهداف نظام ل م د** **إيجابيات النظام الكلاسيكي** **إيجابيات نظام ل م د** **سلبيات النظام الكلاسيكي** **سلبيات نظام ل م د** التركيز على التكوين النظري بشكل كبير مع تنظيم صارم للمقررات الدراسية التركيز على التكوين العملي والمهارات المرادة في سوق العمل، وبالتالي توفير مخرجات تعليمية متوافقة مع احتياجات المجتمع والمؤسسات المواد التعليمية سنوية ربح الوقت في التكوين نظام تدريس صعب، التوجيه غير ملائم مع قدرات الطالب نقص الوسائل والإمكانيات لتطبيق نظام ل م د هيكلة ثابتة للموارد مع القليل مع المرونة في المناهج إعطاء الطلبة مرونة في اختيار مواد التكوين منع تكرار المقاييس الدراسية في كل سداسي أي المقياس يدرس على مدى سنة كاملة التكوين يكون بنظام سداسي عروض التكوين التي يحوزها ضيقة المجال افتقار الجامعات للمخابر والكتب العلمية ومخابر البحث التي تواكب التطور العلمي نقل المعرفة النظرية مع اهتمام أقل بالمهارات العملية السماح للطلبة بالانتقال بين التخصصات واكتساب مهارات مختلفة, إجراء امتحانات التصفية في جوان وامتحان الاستدراك في سبتمبر تسيير جيد للتوقيت البيداغوجي 25 ساعة في الأسبوع بدلا من 35 ساعة في النظام الكلاسيكي حجم ساعي مكثف الافتقار للعقود مع الشركاء الاقتصاديين مما يسبب قلة الخرجات والتظاهرات العلمية والدراسات الميدانية, تشكيل قاعدة معرفية قوية، على الرغم من عدم تجاوبها بشكل كاف مع متطلبات سوق العمل تعزيز التعلم الذاتي والابتكار, ترتيب المقاييس الدراسية والتنسيق بينها الحرية في اختيار التخصص قلة التأطير والتأهيل نقص الاتفاقيات مع الجامعات الدولية, التدريس الفعال لكل مقياس إمكانية تغيير التخصص دون تضييع سنوات في مجال واحد ضعف في نظام التقييم ارتفاع عدد الطلبة تخصيص المسارات الجامعية حسب الكفاءة انتقال سنوي غير مرن نسب النجاح عالية لعدم سيطرة الأساتذة على نظام التقييم العمل بنظام الوحدات (وحدات تعليم أساسية، وحدات تعليم منهجية، وحدات تعليم أفقية ووحدات تعليم استكشافية) نسب الرسوب عالية نقص في عروض التكوين المهنية التكوين عن بعد وحركية الطلبة الدراسات التطبيقية مكيفة مع المحيط الاجتماعي والاقتصادي - الحق في حرية التعبير والرأي على أن يتم ذلك في إطار احترام التنظيمات التي تحكم سير المؤسسات الجامعية. - الحق في الأمن، النظافة والوقاية الصحية اللازمة في المؤسسات الجامعية وفي الإقامات الجامعية على حد سواء. - عدم التمييز بين الطلبة سواء كانوا مواطنين أو أجانب أو لاجئين، على أساس الجنس، المعتقدات الدينية، الآراء السياسية، الخلفية الاجتماعية، المرض أو الإعاقة، كما يجب أن لا يتعرض لأي تحرش نفسي (خلاقي) أو جنسي. - الحق في تعليم وتأطير يستندان على طرق بيداغوجية حديثة ومكيفة. - للطالب في مرحلة ما بعد التدرج الحق في التكوين في البحث مع الاستفادة من وسائل الدعم. - الزامية أن يوضع في متناول الطالب برنامج التكوين ومختلف الوحدات التعليمية في بداية السنة الدراسية، إضافة إلى وجوب إتاحة الدروس على شكل منهج دراسي. - - الحق في تقييم عادل، منصف وغير متحيز، كما له الحق في الطعن إذا ما أحس بإجحاف في حقه عند تصحيح امتحان معين. حيث يمكن للطالب في حالة عدم رضاه بالعلامة المتحصل عليها في الامتحان تقديم طلب لإجراء تصحيح ثاني في أجل أقصاه يومين، وهذا من خلال إيداعه لطلب خطي لرئيس القسم الذي يتخذ التدابير اللازمة، وبعد إجراء هذا الأخير تجرى مقارنة بين العلامتين، والتي قد تفضي إلى الحالات التالية: - إذا كان الفارق بين العلامتين أقل من 3 نقاط يتم احتساب معدل العلامتين. - إذا كان الفارق بين العلامتين أعلى أو يساوي 3 نقاط يتم احتساب أعلى علامة. - إذا كانت العلامة الثانية أقل من العلامة الأولى وكان الفارق أعلى أو يساوي 3 نقاط تؤخذ في الحسبان نهائيا العلامة الدنيا. - - - - - - - - تقديم معلومات صحيحة ودقيقة عند قيامه بعملية التسجيل، وأن يفي بالتزاماته الإدارية اتجاه المؤسسة. - احترام القانون الداخلي للمؤسسة والتنظيم المعمول بهما وميثاق الاخلاقيات والآداب الجامعية. - احترام كرامة وسلامة أفراد الأسرة الجامعية. - احترام حق أفراد الأسرة الجامعية في حرية التعبير. - حظر إعاقة الأداء السليم للمؤسسة ولاسيما إغلاق سبل الوصول إلى هياكل التدريس والبحث. - احترام حقوق جميع أفراد الأسرة الجامعية في الوصول إلى ممارسة أنشطتهم ووظائفهم. - الظهور بهندام يليق باحترام المؤسسة الجامعية. - الحفاظ على الأماكن والوسائل التي يتم وضعها تحت تصرفه واحترام قواعد الأمن والنظافة في المؤسسة كاملها. - تقديم بطاقته عند كل مراقبة من طرف المصالح الجامعية - احترام نتائج لجان المداولات التي هي سيدة في أعمالها. - عدم اللجوء أبدا إلى الغش أو سرقة أعمال غيره، وتستمد العقوبات المتخذة ضده من التنظيم المعمول به ومن النظام الداخلي لمؤسسة التعليم العالي، ويعود اتخاذ هذه الاجراءات إلى المجلس التأديبي، ويمكن أن تصل العقوبات إلى الطرد النهائي من المؤسسة. تعد المجالس التأديبية في الجامعات هيئات تنظيمية تهدف إلى الحفاظ على النظام والانضباط داخل المجتمع الجامعي. تتولى هذه المجالس النظر في المخالفات السلوكية أو الأكاديمية التي يرتكبها الطلبة، الموظفون أو أعضاء هيئة التدريس، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الالتزام بالقوانين واللوائح المعمول بها في الجامعة. ووفقا للقرار الوزاري رقم 371 المؤرخ في 11 جوان 2014، يتم تشكيل المجالس التأديبية في مؤسسات التعليم العالي (عهدة المجالس التأديبية 3 سنوات جامعية) على النحو التالي: - مجلس تأديبي للمؤسسة: يتولى النظر في المخالفات المرتكبة داخل المؤسسة الجامعية. - مجلس تأديبي لكل هيئة في المؤسسة (قسم، كلية أو معهد): يتولى النظر في المخالفات المرتكبة ضمن نطاق الهيئة المعنية. - 5 أعضاء دائمين و5 أعضاء إضافيين يتم انتخابهم من طرف ومن بين أساتذة الهيئة المعنية. - عضو دائم ممثل عن الطلبة وعضو آخر إضافي، يتم انتخابهما من بين طلبة الهيئة المعنية. يمكن تقديم ملخص لأبرز المخالفات والعقوبات التي يتناولها كل مجلس تأديبي داخل المؤسسة الجامعية على النحو التالي: **الجدول رقم (): المخالفات التي تختص المجالس التأديبية بالنظر فيها والعقوبات الناجمة عنها** **المخالفات** --------------------------------------------------------------------------------------- ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ **المخالفات من الدرجة الأولى (يختص بها المجلس التأديبي للقسم)** **المخالفات من الدرجة الثانية (يختص بها المجلس التأديبي للكلية)** كل محاولة غش، غش مثبت أو غش مثبت مع سبق الإصرار في الامتحان حالات تكرار مخالفات من الدرجة الأولى كل حالة عدم امتثال للتوجيهات الصادرة عن الإدارة، الأساتذة الباحثين أو المكلفون بالأمن حمل أية وسيلة بنية الإضرار بالسلامة الجسدية بالأساتذة الباحثين، الأعوان الإداريين والتقنيين ومستخدمي المصالح والطلبة كل طلب غير مؤسس لتصحيح ثاني لورقة الامتحان التزوير واستخدام المزور وتحوير محتوى الوثائق البيداغوجية والإدارية انتحال هوية القذف في حق كافة مستخدمي المؤسسة الجامعية القيام بسلوك متعمد من شأنه إحداث فوضى وعرقلة السير الحسن للنشاطات البيداغوجية كإعاقة سير الدروس والامتحانات أو مقاطعتها، التجمعات المخلة بالنظام\...الخ السرقات واستغلال الثقة وتحويل ممتلكات المؤسسة، الأساتذة والطلبة إتلاف متعمد لممتلكات المؤسسة كالـأجهزة والأثاث وملحقاته الشتم والكلام البذيء في حق كافة المستخدمين، الأساتذة الباحثين، المستخدمين الإداريين، التقنيين، أعوان المصالح والطلبة رفض الامتثال والخضوع للمراقبة القانونية داخل الحرم الجامعي **العقوبات** إنذار شفوي الإقصاء من المادة أو الوحدة المعنية، يؤدي هذا الإقصاء حتما إلى عدم المصادقة على النتائج التي قد يكون قد حصل عليها الطالب في هذه المادة أو الوحدة. إنذار كتابي يدرج في الملف البيداغوجي للطالب الإقصاء من السداسي أو من السنة الجارية حسب ما إذا كان التدرج سداسيا أو سنويا، يؤدي هذا الإقصاء حتما إلى عدم المصادقة على النتائج التي قد حصل عليها في هذا السداسي أو في هذه السنة. توبيخ يدرج في الملف التأديبي للطالب الإقصاء لسداسيين أو سنتين باحتساب السداسي أو السنة الجارية، حسب ما إذا كان التدرج سداسيا أو سنويا، يؤدي هذا الإقصاء حتما إلى عدم المصادقة على النتائج التي يكون قد حصل عليها في هذا السداسي أو في هذه السنة. الإقصاء لسداسيين أو سنتين باحتساب السداسي أو السنة الجارية، حسب إذا كان التدرج سداسيا أو سنويا، في كل مؤسسة للتعليم العالي، يؤدي هذا الإقصاء حتما إلى عدم المصادقة على النتائج التي قد يكون قد حصل عليها في هذا السداسي أو في هذه السنة. **المصدر:** من إعداد الأستاذة بالاعتماد على: القرار رقم 371 المتضمن إحداث المجالس التأديبية في مؤسسات التعليم العالي والمحدد لتشكيلها وتسييرها، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المؤرخ في 11 جوان 2014 **حقوق والتزامات الموظفين الإداريين والتقنيين وأعوان المصالح بالوزارة والمؤسسات الجامعية** **حقوق الموظفين الإداريين والتقنيين وأعوان المصالح بالوزارة والمؤسسات الجامعية** - المعاملة بطريقة تضمن لهم الاحترام والتقدير والإنصاف على غرار باقي الأفراد الفاعلين في الأسرة الجامعية. - عدم تعرضهم لأية مضايقات ولا تمييز في عملهم. - ضرورة الاستفادة من الظروف الملائمة التي تسمح لهم بالقيام بمهامهم على أحسن وجه، وفي هذا الصدد يستفيدون من التكوين المتواصل والتحسين الدائم لمؤهلاتهم. - الحق أثناء عمليات التوظيف، التقييم، التعيينات والترقية أن يحضوا بمعاملة موضوعية وغير متحيزة. - الاستفادة من حماية الدولة في أو أثناء ممارسة مهامهم. - وجوب أداءهم لواجباتهم باحترافية. - المسؤولية التامة عن قراراتهم وأفعالهم والاستخدام الحكيم للموارد والمعلومات المتاحة لهم. - الامتناع عن أي تدخل أو تفاعل في الأعمال البيداغوجية والعلمية. - التحلي بالحيادية والموضوعية. - تجنبهم لأي شكل من أشكال التمييز ومعاملة الجميع معاملة عادلة. - تأدية أعمالهم بكل ولاء ودون اعتبارات حزبية، ووجوب التصرف بطريقة عادلة ونزيهة، وتجنب وضع أنفسهم في موقف يكونون فيه مدينين لأي شخص قد يؤثر عليهم دون داع في ممارسة وظائفهم، وعدم وضع أنفسهم في وضعية تضارب المصالح. - التحلي بالمجاملة وحسن الاستماع والسرية واليقظة والتقدير والاجتهاد والسرعة في إنجاز مهمتهم. - الالتزام بتحقيق الأهداف والآفاق المحددة لمشروع المؤسسة. - حظر إعاقة الأداء السليم للمؤسسة، ولاسيما إغلاق سبل الوصول إلى هياكل التدريس والبحث. - احترام حق جميع أفراد الأسرة الجامعية في الوصول إلى ممارسة أنشطتهم ووظائفهم. - الظهور بهندام يليق باحترام مهنته.