Qatar University Lecture PDF - Leadership in Different Fields

‫العنوان‬ ‫المحاضرة‬ ‫‪ -1.‬القيادة لدى الحضارات القديمة واالسالمية‪-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-2‬أنواع القيادة‬ ‫‪-3‬دورالقائد( الحكومي )في السياسات العامة ‪.‬‬  ‫القيادة لدى الحضارات القديمة واالسالمية‬ ‫مرت ا...

‫العنوان‬ ‫المحاضرة‬ ‫‪ -1.‬القيادة لدى الحضارات القديمة واالسالمية‪-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-2‬أنواع القيادة‬ ‫‪-3‬دورالقائد( الحكومي )في السياسات العامة ‪.‬‬  ‫القيادة لدى الحضارات القديمة واالسالمية‬ ‫مرت القيادة بمراحل عدة لدى الحضارات القديمة‪-:‬‬ ‫‪-1‬القيادة لدى الحضارة المصرية‪-:‬‬ ‫القيادة عند قدماء المصرين معبأة بالفكر اإلداري الجماعي ‪ ،‬الفلسفة قائمة على ضبط العمليات‬ ‫اإلدارية الرئيسية ‪ ،‬ومنها التخطيط والتنظيم المحكم ‪ ،‬والتركيز على التخصص وتقسيم العمل‬ ‫‪،‬فهي قواعد التفكير القيادي ومحتواه ‪ ،‬فيما يميز الدور القيادي دون غيره من األدوار ‪،‬‬ ‫مرهون بالقدرة االشرافية الشاملة وتسييرها وتدبريها‪.‬‬  ‫‪ -2‬القيادة لدى الحضارة الصينية‪-:‬‬ ‫من الفلسفات القديمة للقيادة ما احتوت عليه اطروحات فيلسوف الصين كونفوشيوس من أفكار تقوم‬ ‫عليها المهام القيادية التي تستوجب قدر كبيرا من النزاهة وااليثار‪.‬‬ ‫‪-3‬القيادة لدى الحضارة اليونانية والرومانية‪-:‬‬ ‫تقوم فلسفة القيادة القديمة عند (سقراط) على أهمية سيادة قيم حسن استخدام االخرين في إدارة‬ ‫وتنفيذ االعمال ‪.‬‬ ‫في حين استخدمت الفلسفة الرومانية القديمة مفهوم التنظيم في بنا هيكلية عمل الدولة ‪ ،‬حيث ساد‬ ‫عندهم تفويض السلطات من القيصر الى حكام األقاليم في ضوء نظرية التنظيم واحكام السيطرة على‬ ‫معظم انحاء العالم الذي كان معروفا آنذاك‪.‬‬  ‫ويتضح من مفهوم الحضارات القديمة ارتباطها بوجود القائد الموجه والمشرف على العمل‬ ‫الجماعي ضمن تخطيط وعمليات إدارية محددة‪.‬‬ ‫ويرى فليتشر أن كل فرد يشعر بشكل مختلف عن غيره عند النظر الى األمور ‪.‬وهذه‬ ‫االختالفات يترتب عليها اختالف مواز في المقومات الفلسفية التي يتبناه القائد ‪،‬وقد يكون هذا‬ ‫االختالف مبنيا على اختالف التكوين الفكري والتربوي فضال عن اختالف الخبرة والتجربة‬ ‫التراثية للقائد‪.‬‬  ‫القيادة في المنظور اإلسالمي‬ ‫ارتبط ظهور مفهوم القيادة بمفهوم السلطة منذ البداية وممارستها األولى باعتبارها أساسا‬ ‫تنظيميا ‪ ،‬ومتطلبا ضروريا الي مجتمع وهي التي استدعت مفهوم القيادة‪.‬واختلف مفهومها‬ ‫باختالف العوامل والمقومات االجتماعية‪.‬‬ ‫فتطور المفهوم من السلطة داخل العشيرة والقبلية الى سلطة االمارة والمملكة مرورا بسلطة‬ ‫الدولة التي كانت مالمحها تبرز في بعض مدن الجزيرة العربية قبل اإلسالم وبعده وقد‬ ‫استندت السلطة تاريخيا الى تأثير القائد على الجماهير نفسيا واعتقاديا والخوف منه‬ ‫والخضوع له عسكريا وسياسيا‪.‬‬ ‫ثم انتقلت القيادة الى األنبياء والرسل ( عليهم الصالة والسالم ) والخلفاء والصفوة المختارة من‬ ‫الصحابة رضوان عليهم اجمعين وقد اوجب هللا تعالى على القادة واالتباع او الحكام‬ ‫والمحكومين ان يرجعوا الى حكمه وحكم رسوله عليه الصالة والسالم في كل شؤون حياتهم‪.‬‬  ‫انواع القيادة‬ ‫القيادة غير الرسمية ‪:‬‬ ‫اوال ‪:‬القيادة الرسمية‬ ‫وهي تلك القيادة التي يمارسها بعض‬ ‫وهي القيادة التي تمارس‬ ‫األفراد في التنظيم وفقا لقدراتهم و‬ ‫مهامها وفقا لمنهج‬ ‫مواهبهم القيادية وليس من مركزهم‬ ‫التنظيم (أي اللوائح و القوانين)‬ ‫ووضعهم الوظيفي‪.‬‬ ‫التي تنظم أعمال المنظمة‪.‬‬ ‫وهي تلك القيادة التي يمارسها بعض األفراد في التنظيم وفقا لقدراتهم و مواهبهم القيادية‬ ‫وليس من مركزهم ووضعهم الوظيفي‪.‬‬ ‫فقد يكون البعض منهم في مستوى اإلدارة التنفيذية أو اإلدارة المباشرة إال أن مواهبه‬ ‫القيادية و قوة شخصيته بين زمالؤه وقدرته على التصرف و الحركة و المناقشة و اإلقناع‬ ‫يجعل منه قائدا ناجحا‪ ،‬فهناك الكثير من النقابيين في بعض المنظمات يمتلكون مواهب‬ ‫قيادية تشكل قوة ضاغطة على اإلدارة في تلك المنظمات ‪.‬‬ ‫مجاالت القيادة العامة‬  ‫‪-1‬القيادة في القطاع التعليمية ‪.‬‬ ‫‪ -2‬القيادة في القطاع االقتصادي‪.‬‬ ‫‪ -3‬القيادة في القطاع الثقافي‪.‬‬ ‫‪ -4‬القيادة في القطاع الصحي‬ ‫‪ -5‬القيادة في القطاع األمني‪.‬‬ ‫‪ -6‬القيادة في القطاع الرياضية‪.‬‬ ‫‪ -7‬القيادة في القطاع التكنولوجي‪.‬‬ ‫‪ -8‬القيادة في القطاع البيئي‪.‬‬ ‫‪ -9‬القيادة في كل مجاالت الحياة‪.....‬الخ‪.‬‬  ‫دورالقائد( الحكومي )في السياسات العامة‬ ‫نقاش‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬  ‫‪ -1‬القائد كأداة للتغيير المجتمعي ‪-:‬‬ ‫بمعنى ان له دور اساسي في تغيير المجتمع وبناء سياساته التنمويا بمعناها الشامل والكامل ‪.‬‬ ‫فهو يقوم بتحديد اهداف وسياسات المجتمع وصنع القرارات‪.‬واتخاذ القرارات وحسن توقيتها‬ ‫واجادة اختيار االعوان‪.‬‬  ‫‪-2‬القائد مخطط ومبتكر‪- -:‬‬ ‫من المطلوب الي تغيير يستهدف تحقيق األهداف والقيم العليا للمجتمع أن‬ ‫يستند الى التخطيط ‪ ،‬بمعنى تحديد األهداف وترتيبها وتقديرالمواقف‬ ‫وابعادها وعناصرها وتحديد عناصر القوة والضعف في المجتمع ‪.‬‬ ‫وتحديد المسائل المالئمة للتحرك ‪ ،‬فالقائد هو المسؤل عن صياغة اهداف‬ ‫واالمال للجماعة ‪.‬‬  ‫‪-3‬القائد هو الحكم في التباينات المختلفة‪-:‬‬ ‫وهنا يسعى القائد لحسم الخالفات المتعددة بين عناصر الجماعة والتوفيق‬ ‫بينهم ‪ ،‬القائد يعلو الجميع بمجرد وصوله للسلطة يجب ان يكون محايدا‬ ‫تماما بين الصراعات ‪.‬‬  ‫‪ -4‬القائد انموذج للمثالية االجتماعية‪-:‬‬ ‫يرتبط هذا الدور بالقيم فعلى القائد ان يمثل بالنسبة للنخبة السياسية والمجتمع المحكوم‬ ‫انموذج وقدوة وسلوكا ‪ ،‬بحيث يعبر في سلوكه العام والخاص عن القيم والمبادئ األخالقية‬ ‫التي يتمنها المجتمع في افراده ‪ ،‬يمثل القائد بالنسبة للمجتمع قدوة في تفكيره و رؤيته‬ ‫طموحاته‪.‬‬  ‫‪-5-‬القائد رمز للمجتمع وللمؤسسة‪:‬‬ ‫هو المعبر عن امال المجتمع وأشواقه وكرامته ‪ ،‬هذا الدور عادة ما يرتبط بنمط القائد البطل‬ ‫الزعيم الجماهيري الكارزميي ‪ ،‬ولكن في احول أخرى كالحروب عندما يسقط هذا القائد في‬ ‫المعركة فان ذلك يعني بداية الهزيمة وتلقى الجماهير على عاتقه مسؤولية اإلخفاق ‪.‬‬  ‫‪ - 6-‬يخلق الشعور بالثقة واالطمئنان وتقدير الذات والكرامة‪.‬‬ ‫‪ -‬وهو دور يخلقه القائد في نفس الفرد العادي في مواجهة ما يعاني منه من توتر واحباط‬ ‫وخوف نتيجة للصراعات االجتماعية ‪ ،‬وبهذا يصير القائد أساس الدفاع الذاتي سواء بطريقة‬ ‫االسقاط او طريقة االحالل‪.‬‬ ‫ويقصد باإلسقاط سعي الفرد لتخطي حالة التوتر واإلحباط من خالل النظر الى ذاته كامتداد‬ ‫للقائد السياسي موضع االعجاب والتقدير‪.‬بينما االحالل‪ :‬محاولة الفرد التخلص من شعوره‬ ‫باإلحباط الناشئ عن فشله في تحقيق أهدافه الخاصة من خالل إحالل األهداف العامة التي‬ ‫تبناها القائد السياسي ونجح في تحقيقها محل هذه األهداف الخاصة‪.‬‬ ‫‪ -‬يستطيع القائد ان ينتشل المجتمع من االحباط والخوف والتوتر من خالل رؤيته الثاقبة‬ ‫وتأمالته المستمر وقدرته على نسج خيوط المستقبل‪.‬‬  ‫‪-7:‬القائد والسلوك االبوي ‪-:‬‬ ‫برزت هذه الوظيفة في اعقاب الحرب العالمية الثانية وبصفه خاصة في المجتمعات التي حصلت على‬ ‫استقاللها ‪ ،‬ففي هذالدور ‪،‬يحاول القائد ان يتشبه بدور االب في عالقته بالجماعة ‪ ،‬في ان ينظر اليها‬ ‫على انها اسرة ضخمه تحكمه بها عالقات مشابهه لتلك العالقات التي تحكم رب االسرة في عالقتها‬ ‫باسرته ومن خالل هذا الدور تبرز صفات العفو والكرم لبعض نماذج القادة السياسين ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ماهي السياسات التي نرغب في تطويرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫نقاش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ‬ ‫؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ‬  ‫أهمية القيادة العامة في تطوير السياسات‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نقاششششششششششششششششششششششششششششششششششششش‬ ‫ششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش‬ ‫شششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬  ‫أوال‪:‬حلقة الوصل بين العاملين في المؤسسات وتصوراتهم‪.‬‬ ‫–ثانيا‪ :‬انها البوتقة التي تنصهر بداخلها السياسات واالستراتيجيات ‪.‬‬  ‫ثالثا– تسهم القيادة الواعية في السيطرة على المشكالت ورسم الخطط وحلها‪-‬‬ ‫ماهي طبيعة المشكالت الموجودة في الحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫رابعا‪ :‬تسهم القيادة في تطوير االفراد وتدريبهم ورفع مستوياتهم المهارية والمعرفية‬  ‫اذا القائد ‪ :‬يبتكر‪-‬يطور‪ -‬يركز على البشر‪-‬يعتمد على الثقة وتنميتها‪-‬ينظر للمستقبل البعيد‪-‬‬ ‫يسال عن ماذا ولماذا‪-‬يبادر‪-‬يتحدى الوضع الحالي‪-‬يعمل االصوب‪.‬‬ ‫بينما المدير‪ :‬يدبر – يحافظ على الوضع‪ -‬يركز على األنظمة والهياكل الرسمية‪-‬يعتمد على‬ ‫الضبط والرقابة‪ -‬ينظر للحاضر والمستقبل القريب‪ -‬يسال عن كيف ومتى –يقلد‪-‬يقبل الوضع‬ ‫الحالي‪-‬يعمل بطريقة الصواب‬ ‫وقفة تأمل حول رموز قيادية‬ ‫ماهي االثار المترتبة على جمود السياسات وماهي االثار المترتبة على تطويرها‬ ‫نقاش في اطار المجموعات الصغيرة ‬ ‫فوكس جروب ‬