سقوط دولة المماليك PDF

Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...

Summary

ملخص حول سقوط دولة المماليك في مصر عام 1517م. يوضح النصّ المُلخّص الدور الذي لعبته الدولة العثمانية في هذه الفترة، وتأثيرها على التاريخ السياسي والاجتماعي لمصر.

Full Transcript

## سقوط دولة المماليك - يبدأ تاريخ مصر حديث مع انتهاء فكرة التار التاريخ الإسلامي - 1517م و كانت تعتبر مقر الخلافة الإسلامية في القاهرة - فى هذه الفترة كانت توجه 3 دول اسلامية كبرى 1. المماليك فى مصر والشام 2. الدولة العثمانية فى الأناضول ( تركيا حاليا ) - مذهبهم سني 3. الصفويين في إيران...

## سقوط دولة المماليك - يبدأ تاريخ مصر حديث مع انتهاء فكرة التار التاريخ الإسلامي - 1517م و كانت تعتبر مقر الخلافة الإسلامية في القاهرة - فى هذه الفترة كانت توجه 3 دول اسلامية كبرى 1. المماليك فى مصر والشام 2. الدولة العثمانية فى الأناضول ( تركيا حاليا ) - مذهبهم سني 3. الصفويين في إيران - مذهبهم شيعي - وكل دولة منهم كانت لها قيمتها السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية. - ومنا هذا الوقت الدولة العثمانية قدرت تتوحد وتتبع بشكل كبير على حساب أوروبا - لدرجة أن السلاطين العثمانيين وصلوا الأسوار ( فينا ) عاصمة النمسا - لكن السلطان سليمين الأول: العثمانى ترك الفتوحات الاسلامية والعثمانية في أوروبا - واتجه ناحية الشرق - وكان لهذا عدة أسباب: - بداخل دولة العثمانيين ودولة الصفويين احتكاكات - والتي كانت فى نظر سليمه الأول تهديد حدود دولته وبالتالي ترك الفتوحات - في أوروبا واتجه للشرق - وتقابل مع الشاه إسماعيل الصفوى فى معركة (جالديران ( 1514م واستطاع السلطان - سليم الأول أن ينتصر ويتخلص من خطر الصفوي - كان ممكن أن يعود السلطان سليم ليكمل الفتوحات فى أوروبا لكنه استمر ناحية - المشرق. وذلك بسب ان بعد هزيمة الصفويين كانت دولة المماليك دولة الخلافة - دولة الخلافة / هي التى تحمى العالم الإسلامي والحرمين الشريفين والمقدسات - الإسلامية في مكة والمدينة - وحصل تخالف بين دولة الصفويين ودولة المماليك مما جعل السلطان سليم الأول يتجه - ناحية بلاد الشام ويتقابل مع السلطان المملوك (قصره الفورى ) فى معركة - (مرج دابق ( 1516م واستطاع هزيمة السلطان قنصوه الفوزى وقتله في هذه - المعركة - ولكن قبل وفاة السلطان قنصوه الغورى كان قد عُين طومان باى كتائب له فى القاهرة - وبعد وفاته .. أعلن طومان باى نفسه سلطان على البلاد . - وأرسل له السلطان سليمه الأول " ان يدخل في طاعة الدولة العثمانية ويصبح والى على - مصر تابع للدولة الحديثة" ولكنه رفض ويقرر ان يواجه الدولة العثمانية - وبالفعل اتواجهوا فى معركة الريدانية 1517م وهرب طومان باى ، لكن نتيجة الخيانة - نجح السلطان سليم فى القبض عليه وتم إعدامه على باب زويلة في القاهرة . - ومن هذه اللحظة انتهت دولة المماليك - **فتح كان مثل فتح الخلفاء الراشدين للبلاد غير المسلمة وترك الحرية لهم في الدخول - في الإسلام أو دفع الجزية ويكونوا من أهل الكتاب **. - **القرد قوة كبيرة لها القدرة على السيطرة على دولة أخرى**. - **ل الاحتلال بيكون هدفه الاستغلال**. - ظلت مصر ولاية عثمانية تحت سيطرة ونفوذ الحكم العثان من 15/7 : 1914 - ( 4 قرون ) - دولة المماليك كانت دولة متحضرة ومزدهرة اقتصاديًا وسياسيا . - من ضمن اسباب هزية دولة المماليك من الدولة العثمانية اكتشاف طريق رأس - الرجاء الصالح بسبب الخسائر الأقتصادية غتيجة عدم مرور التجارة من الشرق للعرب في مصر - 1798 تاریخ مجيئ الحملة الفرنسية. - الفترة 1517 : 1798 كانت الأوضاع سائدة على ماهيا عليه ، يعني لما كانت مصر - ولاية عثمانية تركوا حامية عثمانية صغيرة مهمتها حفظ الأمن ، وجماعة المماليك - الله كانوا موجودين تركوا له ادارة الأقاليم وبعض المناصب .. وبالتاله ظلت - الأمور على ما هي عليه وقت دولة المماليك ما عدا أن مصرا صبحت ولاية عثمانية - وترتب ارسال والد عثماني كل عام أو اكثر الى مصر من عاصمة الدولة في اسطنبول شد. - ( القسطنطينية ( السلطان محمد الفاتح الذي بشريه الرسول . - " لتفتحن القسطنطينية ، فلنعم الأمير أميرها ، ولنعم الجيش ذلك الجيش " - وتم فتحها سنة 1953 وسماها السلطان محمد الفاتح ( إسلامبول ) تعنى مدينة الإسلام - وكان يعاونه مجموعة من - الموظفين (الروزنامجي ) يتولى الشئون القتاليه ويعاونه - موظف كبير زى وزير المالية حاليا . - العثمانيون لم ينشغلوا بالولاية .. والمهم أن الولاية ترسل الجزية أو المبلغ المقرر - - على الولاية كل سنة ويتم الخطابه باسم السلطان فى خطبة الجمعة والدعاء = - للسلطان ويتم تسجيل العملة باسم السلطان - وحصلت بعض التطورات السياسية مثل حركة (على بيك الكبير القرن الـ : - 18.. - حاول على بيك الكبير أن يستقل بمصر عن الدولة العثمانية ونجح فى ذلك - ونتيجة خيانة قائد على بيك الكبير محمد بيك أبو الدهب ) تم هزيمة - على بك الكبير وقتل .. وبعدها بفترة أيضا توفى محمد بك أبو اله هب وعادت - مصر ولاية عثمانية . - بعد ذلك .. ابراهيم بك ومراد بك سيطروا على الأمور في مصر وافسد وها وبدأوا - يشاركوا الناس فى اقواتهم ويفرضوا عليهم ضرائب كبيرة. - حتى جاءت الحملة الفرنسية على مصر 1798م

Use Quizgecko on...
Browser
Browser