سقوط دولة المماليك

سقوط دولة المماليك

• بدأ تاريخ مصر الحديث مع انتهاء فكرة التار التاريخ الإسلامي في عام 1517م.
• كانت مصر مقر الخلافة الإسلامية في القاهرة.
• في تلك الفترة، كانت ثلاث دول إسلامية كبرى قوية:
  • المماليك في مصر والشام.
  • الدولة العثمانية في الأناضول (تركيا حاليًا).
  • الصفويين في إيران.
• كانت كل دولة تتمتع بقيمة سياسية وعسكرية واقتصادية واجتماعية مهمّة.
• بعد هزيمة الصفويين، أصبحت دولة المماليك هي دولة الخلافة، والتي كانت تُحمى العالم الإسلامي والحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية في مكة والمدينة.
• وقع خلاف بين دولتي الصفويين والمماليك، مما دفع السلطان سليم الأول للتوجه نحو بلاد الشام.
• واجه السلطان المملوك (قنصوه الغوري) في معركة مرج دابق (1516م) واستطاع هزيمته وقتله.

نهاية الدولة المملوكية

• قبل وفاة السلطان قنصوه الغوري، عُين طومان باي كتائب له في القاهرة.
• بعد وفاة السلطان، انتهت دولة المماليك من هذه اللحظة.

العهد العثماني

• فتح العثمانيون مصر مثل فتح الخلفاء الراشدين للبلاد غير المسلمة.
  • أعطوا السكان الحرية في الدخول للإسلام أو دفع الجزية وأصبحوا من أهل الكتاب .
• كان للعثمانيين قوة كبيرة تُمكنهم من السيطرة على دول أخرى.
• لم يهتم العثمانيون بالولاية ولكن كانوا يركزون على إرسال الجزية أو المبلغ المقرر سنويًا من الولاية.
• وكانوا يطلبون الخطبة باسم السلطان في خطبة الجمعة والدعاء للسلطان وتسجيل العملة باسم السلطان.

التطورات السياسية

• حدثت بعض التطورات السياسية، مثل حركة علي بيك الكبير في القرن الـ 18.