اخلاقيات الحاسب (1) (2).pptx

‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫مقرر ‪ :‬أخالقيات الحوسبة والمجتمع‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أوال ‪ :‬مفردات المقرر ‪:‬‬ ‫‪ ‬مفهوم األخالقيات في عالم الحاسب‬ ‫االلى‬ ‫‪‬مجتمعات الحاسب االلى (بيئات‬...

‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫مقرر ‪ :‬أخالقيات الحوسبة والمجتمع‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أوال ‪ :‬مفردات المقرر ‪:‬‬ ‫‪ ‬مفهوم األخالقيات في عالم الحاسب‬ ‫االلى‬ ‫‪‬مجتمعات الحاسب االلى (بيئات‬ ‫الحاسب االلى)‬ ‫‪‬توضيح العالقة بين بيئات أو مجتمعات‬ ‫الحاسب االلى‬ ‫واالتصاالت‬ ‫األعمال‬ ‫عالم‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫‪‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ ‬أخالقيات التعامل مع البرمجيات‬ ‫الجاهزة و امن المعلومات‬ ‫‪ ‬حماية البرمجيات وقواعد البيانات‬ ‫‪ ‬حماية الخصوصية و التوقيع‬ ‫االلكتروني‬ ‫‪ ‬إدارة المعرفة وتكنولوجيا المعلومات‬ ‫‪ ‬التجارة االلكترونية (األنواع والبنية‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ ‬محاربة قراصنة البرمجيات واالنترنت‬ ‫‪ ‬قوانين االلتزام بالبرمجيات المرخصة‬ ‫‪ ‬مراجعة عامة‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثانيا ‪ :‬أهداف المقرر ‪:‬‬ ‫تعتبر نواتج التعليم األساسية لهذا‬ ‫المقرر كاألتي ‪:‬‬ ‫ التعرف على المجتمعات المختلفة‬ ‫لبيئات الحاسب اآللي وكيفية التعامل‬ ‫معها من منظور اخالقى‬ ‫ إعداد الطالب لعالم األعمال واالتصاالت‬ ‫وااللكترونيات وتكنولوجيا المعلومات‬ ‫ التعرف على التغيير المستمر في عالم‬ ‫الحاسب اآللي‬ ‫ببيئات‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫المرتبطة‬ ‫المهارات‬ ‫تطوير‬ ‫ ‬  ‫ثالثا ‪ :‬وسائل التقويم ‪:‬‬ ‫يتم تقويم أداء الطالب في المقرر من‬ ‫خالل اختبارات نظرية كاالتى ‪:‬‬ ‫‪‬اختبار فصلى للجزء النظرى ‪ 20‬درجة ‪.‬‬ ‫‪‬اختبارات جزئية و وظائف (واجبات)‪30‬‬ ‫درجات ‪.‬‬ ‫‪ ‬درجة االختبار النهائي ‪ 50‬درجة ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  : ‫ المراجع‬: ‫رابعا‬ Runkle, garland. Theory and practice : An-1 introduction to philosophy. New York : halt,.Rinehart and Winston, 1985 Microsoft group. the connected learning-2 community, technology road man, acomprehensive guide to planning and implementing computer technology in K12.Schools (1998) Dr. Ali Osman Mohammed  ‫الوحدة األولى‬ ‫مفهوم األخالقيات في عالم‬ ‫الحاسب اآللي‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫مقدمة ‪:‬‬ ‫للتكنولوجي‪Z‬ا بجمي‪Z‬ع أش‪Z‬كالها وأنواعه‪Z‬ا في‬ ‫العص‪Z‬ر الحاض‪Z‬ر وبخاص‪Z‬ة الحديث‪Z‬ة منه‪Z‬ا‪ ،‬مث‪Z‬ل‬ ‫أجه‪ZZ‬زة الكوم‪ZZ‬بيوتر واإلن‪ZZ‬ترنت والهوات‪ZZ‬ف‬ ‫المحمول‪ZZ‬ة والك‪ZZ‬اميرات الرقمي‪ZZ‬ة وألع‪ZZ‬اب‬ ‫الفي‪Z‬ديو‪ ،‬ق‪Z‬د وج‪Z‬دت لتس‪Z‬هل وتيس‪Z‬ر لإلنس‪Z‬ان‬ ‫والمجتم‪ZZ‬ع حيات‪ZZ‬ه ورف‪ZZ‬اهيته‪.‬لكن الواق‪ZZ‬ع‬ ‫الح‪ZZ‬الي يؤك‪ZZ‬د على أن هن‪ZZ‬اك من يجه‪ZZ‬ل أو‬ ‫يتجاه‪ZZ‬ل األه‪ZZ‬داف األساس‪ZZ‬ية من اخ‪ZZ‬تراع‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫أو في اإلس‪ZZZZ‬اءة إلى أش‪ZZZZ‬خاص وتل‪ZZZZ‬ويث‬ ‫وتشويه سمعتهم‪ ،‬والمخاطر التي اعتداء‬ ‫على الخصوص‪Z‬يات والتجس‪Z‬س المعلوم‪Z‬اتي‬ ‫وسرقة الهويات الشخصية و‬ ‫انته‪Z‬اك حق‪Z‬وق الملكي‪Z‬ة الفكري‪Z‬ة‪ ،‬وس‪Z‬رقة‬ ‫البعض للنت‪Z‬اج الفك‪Z‬ري لآلخ‪Z‬رين من بح‪Z‬وث‬ ‫ومق‪ZZ‬االت ونس‪ZZ‬بها ألنفس‪ZZ‬هم‪ ،‬أو س‪ZZ‬رقة‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫الكومبيوتر أو الترويج لمواد ومحتويات‬ ‫ضارة غير هادفة عبر رسائل بالبريد‬ ‫تنجم عن التحاور مع اآلخرين عبر مواقع‬ ‫المحادثة أو ما يسمى بغرف الدردشة‬ ‫(الشات)‪.‬وكذلك من يستخدمون الهواتف‬ ‫الجوالة إلزعاج اآلخرين بالمعاكسات أو‬ ‫نشر صور مخلة باآلداب عبر كاميرات هذه‬ ‫الهواتف‪.‬ويقصد بأخالقيات التكنولوجيا‪،‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫بين الف‪Z‬رد المس‪Z‬تخدم للتكنولوجي‪Z‬ا ونفس‪Z‬ه أو بين‪Z‬ه وبين‬ ‫أخالق‪Z‬ي‪ZZ‬ات بي‪Z‬ن‪ Z‬المس‪ZZ‬تخدم‬ ‫اآلخ‪ZZ‬ري‪Z‬ن‪Z،‬ه‪ZZ‬ذا با‪Z‬إلض‪ZZ‬افة إ‪Z‬لى ‪Z‬‬ ‫ة للتكن‪Z‬ول‪Z‬وجي‪Z‬ا‪ ،Z‬وا‪Z‬ل‪Z‬تي‪Z‬تش‪Z‬مل ا‪Z‬لح‪Z‬رص‬ ‫و‪Z‬الم‪Z‬كو‪Z‬ن‪Z‬ات ا‪Z‬لمادي‪Z Z‬‬ ‫ف‪.‬‬ ‫واإلتال ‪Z‬‬ ‫س‪Z‬الم‪Z‬ة األجه‪Z‬ز‪Z‬ة‪Z‬وم‪Z‬حتوي‪Z‬ات‪Z‬ه‪Z Z‬ا‪Z‬من الت‪Z‬كس‪Z‬ي‪Z‬ر ‪Z‬‬ ‫‪Z‬‬ ‫ع‪Z‬ل‪Z‬ى‬ ‫الكالم ع‪Z‬ن‪Z‬أخ‪Z‬الق‪Z‬ي‪Z‬ات‬ ‫‪Z‬‬ ‫ر‬ ‫ة ك‪Z‬ث ‪Z‬‬ ‫وفى ا‪Z‬لس‪Z‬ن‪Z‬وا‪Z‬ت الق‪Z‬ليل‪Z‬ة ا‪Z‬لماض‪Z‬ي‪Z Z‬‬ ‫جا‪Z‬مع‪ZZ‬ات‪Z‬ف‪Z‬ي‬ ‫‪Z‬آللي والم‪Z‬جتم‪ZZ‬ع وب‪ZZ‬د‪Z‬أت‪ Z‬بعض‪ Z‬ال ‪Z‬‬ ‫ا‪Z‬لحاس‪ZZ‬ب ا‪Z‬‬ ‫ء من‪Z‬ا‪Z‬لتخص‪Z‬ص‪. Z‬ف‪Z‬ن‪Z‬ح‪Z‬ن م‪Z‬ع‪ZZ‬الت‪Z‬ط‪Z‬ور ال‪Z‬ذ‪Z‬ي‬ ‫تد‪Z‬ريس‪Z‬ه‪Z‬ا‪ Z‬ك‪Z‬ج‪Z‬ز ‪Z‬‬ ‫ي‪Z‬ع‪Z‬الم ت‪Z‬كن‪Z‬ولو‪Z‬جي‪Z Z‬ا ا‪Z‬لمع‪Z‬لوم‪Z‬ا‪Z‬ت‪Z‬ال نج‪Z‬د في‬ ‫ه الي‪Z‬وم ف‪Z Z‬‬ ‫نش‪Z‬هد‪Z Z‬‬ ‫وأ‪Z‬س‪Z‬هل ب‪Z‬ل‪ Z‬ه‪Z‬و‪Z‬خط‪Z‬را‪ Z‬إ‪Z‬ذا لم‪ Z‬يتم‪ Z‬تو‪Z‬جيه‪Z‬ه‬ ‫ذ‪Z‬ل‪Z‬ك حي‪Z‬ا‪Z‬ه‪Z‬أفض‪Z‬ل‪Z Z‬‬ ‫ه ب‪Z‬ال‪Z‬شك‪Z‬ل ال‪Z‬سليم‪.Z‬‬ ‫م‪Z‬‬‫وا‪Z‬س‪Z‬تخدا ‪Z‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ما المقص‪Z‬ود بأخالقي‪Z‬ات اس‪Z‬تخدام الحاس‪Z‬ب اآللي ‪:‬‬ ‫هي عملي‪Z‬ة االل‪Z‬تزام األخالقي ب‪Z‬القيم والمب‪Z‬ادئ واألع‪Z‬راف‬ ‫وقواعد العمل‬ ‫وتقالي‪Z‬د المهن‪Z‬ة المعتم‪ZZ‬دة والمعروف‪Z‬ة في التعام‪Z‬ل م‪Z‬ع‬ ‫موارد ال‪Z‬حاسوب ونظم‪Z‬‬ ‫وأدوات تكنولوجي‪Z‬ا المعلوم‪Z‬ات واالتص‪Z‬االت ‪.‬وأيضا يمكن‬ ‫تعريفها بأن‬ ‫كل ش‪Z‬خص مس‪Z‬ؤول عن تص‪Z‬رفاته باس‪Z‬تخدامه للحاس‪Z‬ب‬ ‫اآللي ويراقب‬ ‫نفسه مراقبة ذاتية ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أخالقيات األعمال ‪:‬‬ ‫هي المبادئ والقيم والمعايير التى تهدى سلوكنا‬ ‫االنسانى وتقود فعلنا وتشكل رؤيتنا إلى األخر‬ ‫وعالقتنا به وينعكس سلوك اإلنسان الناتج عن تفاعل‬ ‫منظومة القيم األخالقية بتصرف يسمى األخالق ‪.‬‬ ‫ترتبط اخالقيات اإلعمال بحقل تكنولوجيا المعلومات‬ ‫بشكل عام وبحقل المعلومات الحاسوبية بشكل خاص‬ ‫كعملية تجميع البيانات أو عملية الوصول لهذا البيانات‬ ‫هذه األمور توضح مدى االلتزام األخالقي أو عدمه ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ابعاد اخالقيات الحاسوب ‪:‬‬ ‫‪-1‬االلتزام األخالقي في حقوق الملكية الفكرية ‪-:‬‬ ‫‪ ‬أي منع االستخدام الغير شرعي للبرامج‬ ‫واستنساخ البرامج بوسائل غير مشروعة‬ ‫‪ ‬في امريكا ‪2‬بليون دوالر خسائر امريكا من‬ ‫سرقة البرامج‪.‬‬ ‫‪25000 ‬تقرير سرقة برامج شركة ميكروسوفت‬ ‫سنويا ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ -2‬الخصوصية ‪-:‬‬ ‫أي خصوصية االفراد والجامعات والعائالت والطوائف‬ ‫الدينية وغير الدينية ‪.‬‬ ‫وحمايتها وعدم اختراقها ‪.‬‬ ‫تنقسم أخالقيات الحاسب األلى الى ثالث اقسام‬ ‫هى ‪:‬‬ ‫‪ ‬أخالقيات إستخدام الحاسب بين الشخص ونفسه‬ ‫‪ ‬أخالقيات إستخدام الحاسب بين الشخص وغيره‬ ‫‪ ‬أخالقيات بين المستخدم والجهاز‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أخالقيات إستخدام الحاسب بين الشخص ونفسه‪:‬‬ ‫وهنا تبرز أهمية التربية ووجود الوازع الديني‬ ‫واألخالقي لمراقبة النفس لعدم جدوى القوانين‬ ‫عندما يتعامل الشخص مع نفسه ومن األخالقيات‬ ‫التى يجب علينا اإللتزام بها ‪:‬إحترام الذات وعدم‬ ‫تعريضها لألخطار التي تنعكس على المستخدم‬ ‫فقط‪.‬مثل‪ :‬عدم إضاعة الوقت عند إستخدام‬ ‫الحاسب اآللي‪ ،‬وعدم النظر إلى ماال فائدة فيه‬ ‫أو النظر إلى المحرمات‪ ،‬وعدم اإلطالع على‬ ‫عورات الغير أو خصوصياتهم حتى لو كانت‬ ‫متاحة ويسهل الوصول إليها‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ ،‬وأيضا عدم اإلضرار بالجسم وإعطائه قسطًا‬ ‫من الراحة واالهتمام بالظهر والعينين على‬ ‫وجه الخصوص‪.‬لذلك يجب علينا زرع هذه‬ ‫االخالق فى نفوسنا ونفوس كل من لهم‬ ‫عالقة بنا متدربينا وموظفينا في كلياتنا‬ ‫ومدارسنا وأماكن عملنا ألنه اليوجد ضابط‬ ‫لهذه االفعال سوى مراقبة الشخص لنفسه‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أخالقيات إستخدام الحاسب بين الشخص‬ ‫وغيره‪:‬‬ ‫هذا النوع من األخالقيات نستطيع أن ُنطبقه‬ ‫بوضع بعض األنظمة التي تحمي الناس‬ ‫والمستخدمين كما يمكن أن نضع بعض‬ ‫القوانين لحماية األجهزة أيضًا‪.‬ولكن‬ ‫يبقى المحور األساسي لتطبيق هذه‬ ‫األنظمة وهو الوازع الشخصي‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫االعم‪Z‬ال واالدع‪Z‬اء بانه‪Z‬ا من ص‪Z‬نعنا وهى‬ ‫خ‪Z‬عم‪Z‬ل‪Z‬ال‪Z‬غ‪Z‬ي‪Z‬ر‪Z‬‬ ‫م‪Z‬ن‪Z‬س‪Z Z‬‬ ‫م‪Z‬ن‪Z‬ص‪Z‬نع‪Z‬ا‪Z‬لغ‪Z‬ير‪ZZ‬و‪Z‬ع‪Z‬د ‪Z‬‬ ‫ج‪Z‬مثِال و‪Z‬ا‪Z‬س‪ZZZ‬تخدا‪Z‬م‪Z‬ه‪Z‬ا‪Z‬با‪Z‬ل‪Z‬مج‪ZZZ‬ا‪Z‬ن‬ ‫ك‪ZZZ‬ال‪Z‬برام‪Z Z‬‬ ‫ح‪Z‬ج‪ZZZ‬دا فى‪ZZ‬مج‪ZZZ‬ا‪Z‬ل‬ ‫وط‪Z‬ب‪Z‬ع‪ZZZ‬ا‪ZZ‬ه‪ZZZ‬ذا وا‪Z‬ض‪Z ZZZ‬‬ ‫م‬ ‫تكنو‪Z‬لوجي‪ZZ‬ا المعل‪Z‬وم‪ZZ‬ا‪Z‬ت ويمكن اس‪ZZ‬ت‪Z‬خدا‪Z Z‬‬ ‫المص‪Z‬ادر المفتوح‪Z‬ه ب‪Z‬دال من ننس‪Z‬ب اعم‪Z‬ال‬ ‫ليست ملكنا‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ )2‬الحفاظ على خصوصية وإسرار اآلخرين‬ ‫وعدم نشرها أو البحث عنها ويتضمن ذلك‬ ‫بالطبع عدم اإلضرار باألخريين واإلطالع على‬ ‫ملفاتهم بالتجسس أو صنع وإرسال‬ ‫الفيروسات والبرامج التخريبية‬ ‫‪ )3‬عدم التجني على الغير للونهم أو عرقهم أو‬ ‫دينهم أو مستواهم االجتماعي أو المساس‬ ‫بسمعتهم أو االنتقام منهم والتجني عليهم‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫اخالقيات بين المستخدم والجهاز ‪:‬‬ ‫‪ -1‬عدم إساءة إستعمال الآللة خصوصًا العام‬ ‫منها كأجهزة المدارس والجامعات‬ ‫والمكتبات العامه‪.‬‬ ‫‪ -2‬الحرص على سالمة أجزاء الجهاز‬ ‫وبرامجه ومحتوياته سواء من تكسير أو‬ ‫تحميل برامج تثقل أو تسبب تلف‬ ‫األجهزة‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ويمكننا تلخيص اخالقيات الحاسب االلى فى النقاط التاليه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ‬ال تستخدم الحاسب االلى إليذاء الغير‬ ‫‪ ‬ال تتدخل في عمل اآلخرين ‪.‬وال تدخل إلى ملفات‬ ‫اآلخرين‬ ‫‪ ‬ال تستخدم الحاسب االلى للسرقة‬ ‫‪ ‬ال تستخدم الحاسب االلى في ضياع هوية االشخاص‬ ‫‪ ‬ال تستخدم برمجيات اآلخرين دون دفع ثمن هذه‬ ‫البرمجيات‬ ‫‪ ‬ال تدخل على أجهزه اآلخرين دون إذن منهم‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫القواعد االخالقيه الخمس ‪:‬‬ ‫والتى ال تخص مهنه بعينها لكنها مجموعه من االخالقيات‬ ‫التى تساعدنا االلتزام بكل ما هوصحيح واالبتعاد عن‬ ‫الخطأ ‪:‬‬ ‫‪ o‬القاعده الذهبيه‪" :‬عامل الناس بمثل ما تحب ان‬ ‫يعاملوك"‬ ‫‪ o‬المبادئ ‪ :‬وهى المبادىء التى تربينا عليها ومثال على‬ ‫ذلك من غشنا فليس منا ‪،‬هذا مبدأ من المبادىء التى‬ ‫علمنا رسولنا الكريم عليه الصاله والسالم إياها‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ o‬المنفعة العامة ‪ :‬البد أن تعلم أنك إن سرقت‬ ‫او قمت بالغش بأى شكل من األشكال فأنت‬ ‫ال تنفع المجتمع إنما تقوم بإيذاء شخص ليس‬ ‫له أى ذنب ‪.‬‬ ‫‪ o‬األعالن‪:‬الخطأ هوا ما التستطيع االفصاح‬ ‫بفعله امام الناس حتى وان كانوا قريبين‬ ‫منك‪ ،‬فأحرص على أن تكون بعيدا عن االشياء‬ ‫التى ال تستطيع البوح بها امام الناس‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ نماذج من أخالقيات المهنة في المجاالت‬ ‫التالية ‪:‬‬ ‫ في القضاء والمحاماة‪.‬‬ ‫ في الحسبة والدعوة‪.‬‬ ‫ في التعليم والبحث‪.‬‬ ‫ في اإلدارة‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ في المحاسبة واالقتصاد‪.‬‬ ‫ في الطب‪.‬‬ ‫ في الحاسب اآللي والمعلومات‪.‬‬ ‫ في اإلعالم‪.‬‬ ‫ في الهندسة‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫بيئات الحاسب اآللي‬ ‫والعالقة بينها‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ال تختل‪ZZ‬ف مكون‪ZZ‬ات وإج‪ZZ‬راءات الرقاب‪ZZ‬ة‬ ‫في بيئ‪Z‬ة الحاس‪Z‬ب عن إج‪Z‬راءات بيئ‪Z‬ة‬ ‫التش‪ZZ‬غيل الي‪ZZ‬دوي للبيان‪ZZ‬ات و تتحق‪ZZ‬ق‬ ‫أه‪Z‬داف الرقاب‪Z‬ة في بيئ‪Z‬ة الحاس‪Z‬ب من‬ ‫خالل التحق‪Z‬ق من مجموع‪Z‬ة من النق‪Z‬اط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬يتم تش‪ZZ‬غيل ك‪ZZ‬ل العملي‪ZZ‬ات ال‪ZZ‬واجب‬ ‫تش‪Z‬غيلها ط‪Z‬وال الف‪Z‬ترة دون ح‪Z‬ذف أو‬ ‫إضافة‪.‬‬ ‫‪ -‬أن م‪Z‬ا يتم تش‪Z‬غيله في وقت مح‪Z‬دد ه‪Z‬و‬ ‫م‪Z‬ا يجب تش‪Z‬غيله في ه‪Z‬ذا ال‪Z‬وقت فق‪Z‬ط‬ ‫وال ُيس‪ZZ‬مح ب‪ZZ‬أي تش‪ZZ‬غيل غ‪ZZ‬ير مج‪ZZ‬دول‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫إن تحقي‪ZZZ‬ق ه‪ZZZ‬ذه األه‪ZZZ‬داف يتطلب أن‬ ‫يش‪Z‬تمل نظ‪Z‬ام الرقاب‪Z‬ة على مجموع‪Z‬ة‬ ‫متنوع‪ZZZ‬ة من أن‪ZZZ‬واع الرقاب‪ZZZ‬ة تتص‪ZZZ‬ف‬ ‫بالخصائص اآلتية ‪:‬‬ ‫‪ ‬االكتش‪ZZZ‬اف المبك‪ZZZ‬ر بق‪ZZZ‬در اإلمك‪ZZZ‬ان‬ ‫لألخط‪ZZ‬اء عن‪ZZ‬د أق‪ZZ‬رب نقط‪ZZ‬ة في دورة‬ ‫التشغيل‪.‬‬ ‫‪ ‬من‪ZZ‬ع أي اس‪ZZ‬تخدام غ‪ZZ‬ير مس‪ZZ‬موح ب‪ZZ‬ه‬ ‫للنظام ولملفاته وسجالته‪.‬‬ ‫‪ ‬التبس‪ZZZ‬يط بق‪ZZZ‬در اإلمك‪ZZZ‬ان ولكن م‪ZZZ‬ع‬ ‫الش‪Z‬مول والتكام‪Z‬ل المنطقي وت‪Z‬وافر‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫المعايير الجيدة‪.‬‬  ‫مزايا وجود الحاسب فى الرقابة ‪:‬‬ ‫أدى وج‪ZZ‬ود الحاس‪ZZ‬ب واس‪ZZ‬تخدامه في‬ ‫عملي‪ZZZ‬ات تش‪ZZZ‬غيل البيان‪ZZZ‬ات فى ك‪ZZZ‬ل‬ ‫المج‪Z‬االت إلى اختف‪Z‬اء بعض المش‪Z‬اكل‬ ‫الغ‪Z‬ير أخالقي‪Z‬ة وت‪Z‬تركز مزاي‪Z‬ا اس‪Z‬تخدام‬ ‫الحاس‪ZZZ‬ب في تش‪ZZZ‬غيل البيان‪ZZZ‬ات من‬ ‫الناحية الرقابية في اآلتي‪:‬‬ ‫‪ )1‬الدق‪ZZZ‬ة ‪ :‬يمت‪ZZZ‬از الحاس‪ZZZ‬ب بالدق‪ZZZ‬ة‬ ‫المتناهي‪Z‬ة في القي‪Z‬ام بنفس العملي‪Z‬ات‬ ‫الحس‪Z‬ابية بالمقارن‪Z‬ة بالعنص‪Z‬ر البش‪Z‬ري‬ ‫وع‪Z‬دم قب‪Z‬ول لح‪Z‬دوث اى أخط‪Z‬اء‪.‬فمن‬ ‫المحتم‪Z‬ل أن تح‪Z‬دث أخط‪Z‬اء ل‪Z‬دى العنص‪Z‬ر‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ )3‬الح‪ZZ‬افز ‪ :‬الحاس‪ZZ‬ب آل‪ZZ‬ة ص‪ZZ‬ماء ليس‬ ‫ل‪ZZZ‬ديها أي إحس‪ZZZ‬اس أو عواط‪ZZZ‬ف أو‬ ‫دواف‪Z‬ع ُت ؤدي إلى قي‪Z‬ام اآلل‪Z‬ة بالس‪Z‬رقة‬ ‫أو االختالس كم‪ZZZ‬ا ال ُتوج‪ZZZ‬د للحاس‪ZZZ‬ب‬ ‫مص‪Z‬لحة شخص‪Z‬ية بعكس الموظ‪Z‬ف ال‪Z‬ذي‬ ‫ُيمكن أن يض‪Z‬ع مص‪Z‬لحته الشخص‪Z‬ية قب‪Z‬ل‬ ‫مص‪Z‬لحة الش‪Z‬ركة أو المؤسس‪Z‬ة المعني‪Z‬ة‬ ‫التي يعمل بها‪.‬‬ ‫هل هنالك عيوب لوجود الحاسب من‬ ‫الناحية الرقابية ‪:‬‬ ‫ال ‪.‬ولكن هنالك عيوب تتعلق‬ ‫بمستخدمي المكونات األساسية‬ ‫لنظام الحاسب وهي المدخالت ‪،‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ب‪ZZZ‬التليفون وادخاله‪ZZZ‬ا مباش‪ZZZ‬رة إلى‬ ‫الحاس‪Z‬ب وك‪Z‬ذلك حج‪Z‬ز ت‪Z‬ذاكر الط‪Z‬يران‬ ‫دون وج‪ZZZ‬ود مس‪ZZZ‬تند أص‪ZZZ‬لي إلنش‪ZZZ‬اء‬ ‫العملي‪ZZZ‬ة‪.‬ي‪ZZZ‬ترتب على ع‪ZZZ‬دم وج‪ZZZ‬ود‬ ‫المستندات األصلية االتى ‪:‬‬ ‫أ) ع‪ZZ‬دم وج‪ZZ‬ود ال‪ZZ‬دليل على التص‪ZZ‬ريح‬ ‫بإجراء العملية‪.‬‬ ‫ب) امكاني‪ZZZ‬ة فق‪ZZZ‬د مس‪ZZZ‬ار المراجع‪ZZZ‬ة‬ ‫للعمليات التي تمت‪.‬‬ ‫‪ ‬يتم التغلب على ه‪ZZ‬اتين المش‪ZZ‬كلتين‬ ‫بإتباع اآلتي‪:‬‬ ‫‪ )1‬رقاب‪Z‬ة مادي‪Z‬ة على الوح‪Z‬دات الطرفي‪Z‬ة‬ ‫والمخرج‪ZZZ‬ات‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬ ‫ووح‪ZZZ‬دات الم‪ZZZ‬دخالت‬  ‫ثانيًا‪ :‬امكانية إدخال عمليات غير‬ ‫ ‬ ‫مصرح بها‪:‬‬ ‫في حال‪ZZ‬ة اجتي‪ZZ‬از إج‪ZZ‬راءات الرقاب‪ZZ‬ة‬ ‫ ‬ ‫المادي‪ZZ‬ة والفني‪ZZ‬ة والتنطيمي‪ZZ‬ة لنظ‪ZZ‬ام‬ ‫الحاس‪ZZZ‬ب ُيمكن ادخ‪ZZZ‬ال بيان‪ZZZ‬ات عن‬ ‫عملي‪Z‬ات وهمي‪Z‬ة غ‪Z‬ير حقيقي‪Z‬ة ألغ‪Z‬راض‬ ‫شخصية‪.‬‬ ‫للتغلب على ه‪ZZ‬ذه المش‪ZZ‬كلة ال ب‪ZZ‬د من‬ ‫ ‬ ‫وج‪Z‬ود إج‪Z‬راءات في النظ‪Z‬ام ال تس‪Z‬مح‬ ‫بتش‪Z‬غيل أي عملي‪Z‬ة إال بع‪Z‬د التأك‪Z‬د من‬ ‫أنها عملية صحيحة ومصرح بها‪.‬‬ ‫ضرورة وج‪Z‬ود مس‪Z‬ار للمراجع‪Z‬ة وذل‪Z‬ك‬ ‫ ‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ قد يس‪Z‬تجيب المس‪Z‬تخدم إلى م‪Z‬ا ُيظه‪Z‬ره‬ ‫الحاس‪Z‬ب من نت‪Z‬ائج وتعليم‪Z‬ات بص‪Z‬ورة‬ ‫خاطئة‪.‬‬ ‫ للتغلب على ه‪ZZZ‬ذه المش‪ZZZ‬كلة يجب أن‬ ‫تتض‪Z‬من ب‪Z‬رامج التش‪Z‬غيل ذاته‪Z‬ا مجموع‪Z‬ة‬ ‫من االختب‪ZZ‬ارات ُتجريه‪ZZ‬ا على البيان‪ZZ‬ات‬ ‫المدخل‪ZZZ‬ة قب‪ZZZ‬ل الب‪ZZZ‬دأ في عملي‪ZZZ‬ات‬ ‫التشغيل‪.‬‬ ‫ ُتس‪Z‬اعد ه‪Z‬ذه االختب‪Z‬ارات على اكتش‪Z‬اف‬ ‫البيان‪ZZ‬ات الخاطئ‪ZZ‬ة وتص‪ZZ‬حيحها قب‪ZZ‬ل‬ ‫عملية التشغيل‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ التشــــــــــــــــــــــــــــــــــغيل‪:‬‬ ‫أوًال‪ :‬ع‪ZZZZZ‬دم الق‪ZZZZZ‬درة في الحكم على‬ ‫النتائج‪:‬‬ ‫ نظ‪Z‬رًا آلن الحاس‪Z‬ب آل‪Z‬ة تق‪Z‬وم بالتنفي‪Z‬ذ‬ ‫الح‪Z‬رفي لتعليم‪Z‬ات ال‪Z‬برامج باس‪Z‬تخدام‬ ‫بيان‪ZZ‬ات الم‪ZZ‬دخالت بص‪ZZ‬رف النظ‪ZZ‬ر عن‬ ‫نت‪Z‬ائج التش‪Z‬غيل‪.‬ل‪Z‬ذلك ُيمكن أن تح‪Z‬دث‬ ‫مفارق‪Z‬ات غ‪Z‬ير مقبول‪Z‬ة في حال‪Z‬ة وج‪Z‬ود‬ ‫خط‪Z‬أ في بيان‪Z‬ات الم‪Z‬دخالت لم تكتش‪Z‬فه‬ ‫ك‪Z‬ل إج‪Z‬راءات الرقاب‪Z‬ة الموض‪Z‬وعة على‬ ‫ه‪ZZ‬ذه البيانات‪.‬فبالت‪ZZ‬الى ه‪ZZ‬ذا الخط‪ZZ‬ا‬ ‫مس‪ZZ‬ؤل عن‪Z‬ه موظ‪Z‬ف ادخ‪Z‬ال البيان‪Z‬ات‬ ‫مس‪ZZ‬ؤلية مباش‪ZZ‬رة الن‪ZZ‬ه ه‪ZZ‬و الش‪ZZ‬خص‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثانيًا‪ :‬تركيز المهام داخل الحاسب ‪:‬‬ ‫ ال ش‪Z‬ك أن الفص‪Z‬ل المالئم بين المه‪Z‬ام‬ ‫ُيعت‪ZZ‬بر من أهم ص‪ZZ‬فات النظ‪ZZ‬ام الجي‪ZZ‬د‬ ‫للرقابة في بيئة الحاسب اآللي ‪.‬‬ ‫ المش‪ZZ‬كلة تتمث‪ZZ‬ل في األش‪ZZ‬خاص غ‪ZZ‬ير‬ ‫المص‪Z‬رح لهم باس‪Z‬تخدامه ‪ ،‬حيث أن أي‬ ‫دخ‪Z‬ول غ‪Z‬ير مس‪Z‬موح ب‪Z‬ه وخصوص‪ًZ‬ا من‬ ‫مص‪Z‬ممي وكت‪Z‬اب ال‪Z‬برامج ق‪Z‬د ُيؤدي إلى‬ ‫نت‪Z‬ائج خط‪Z‬يرة دون أن ي‪Z‬ترك أث‪Z‬رًا على‬ ‫ذل‪Z‬ك حيث تج‪Z‬ري عملي‪Z‬ات كامل‪Z‬ة نظ‪Z‬رًا‬ ‫لتركيز كل المهام داخل الحاسب‪.‬‬ ‫ للتغلب على ه‪Z‬ذه المش‪Z‬كلة يجب ع‪Z‬دم‬ ‫الس‪ZZZ‬ماح للم‪ZZZ‬برمجين بال‪ZZZ‬دخول على‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫األخطر هو الدخول على البرامج وليس‬ ‫البيانات المخزنة وإجراء تعديالت في‬ ‫هذه البرامج دون ترك أي أثر‪.‬‬ ‫ في النظ‪Z‬ام الي‪Z‬دوي يمكن ن‪Z‬زع أي ص‪Z‬فحة‬ ‫من دفتر معين و رميها‬ ‫ لتجنب مث‪Z‬ل ه‪Z‬ذه المش‪Z‬اكل الب‪Z‬د من وج‪Z‬ود‬ ‫الرقاب‪ZZ‬ة المادي‪ZZ‬ة لمن‪ZZ‬ع أي دخ‪ZZ‬ول غ‪ZZ‬ير‬ ‫مص‪Z‬رح ب‪Z‬ه إلى الحاس‪Z‬ب لمن‪Z‬ع التالعب في‬ ‫البيانات‪.‬‬ ‫ ضرورة التص‪Z‬ريح ب‪Z‬أي عملي‪Z‬ات تع‪Z‬ديل أو‬ ‫تغي‪ZZZ‬ير في ال‪ZZZ‬برامج م‪ZZZ‬ع تجربته‪ZZZ‬ا بع‪ZZZ‬د‬ ‫التع‪Z‬ديل وحفظه‪Z‬ا مياش‪Z‬رة دون الس‪Z‬ماح‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثالث‪ًZ‬ا‪ :‬س‪Z‬هولة س‪Z‬رقة المعلوم‪Z‬ات المرك‪Z‬زة‬ ‫في مكان واحد‪:‬‬ ‫ نس‪ZZ‬خ أو تص‪ZZ‬وير ه‪ZZ‬ذه ال‪ZZ‬دفاتر ال‪ZZ‬تى‬ ‫تح‪ZZZZ‬وى على معلوم‪ZZZZ‬ات مهم‪ZZZZ‬ة فى‬ ‫النظام اليدوى ‪.‬‬ ‫ في نظ‪Z‬ام الحاس‪Z‬ب ايض‪Z‬ا يس‪Z‬هل س‪Z‬رقة‬ ‫البيان‪Z‬ات أو المعلوم‪Z‬ات المخزن‪Z‬ة على‬ ‫وسائل التخزين المختلفة‪.‬‬ ‫ عملي‪Z‬ة نس‪Z‬خ ص‪Z‬ور من ه‪Z‬ذه البيان‪Z‬ات أو‬ ‫المعلوم‪ZZZ‬ات ُيمكن أن تتم في ث‪ZZZ‬وان‬ ‫مع‪Z‬دودة‪.‬بالتالى الب‪Z‬د من وج‪Z‬ود وس‪Z‬ائل‬ ‫امني‪Z‬ة كافي‪Z‬ة للنظ‪Z‬ام وللمب‪Z‬نى لمراقب‪Z‬ة‬ ‫ومنع مثل هذه التصرفات‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫رابع‪ًZ‬ا‪ :‬س‪Z‬هولة فق‪Z‬د أو ض‪Z‬ياع المعلوم‪Z‬ات‬ ‫والبيانات‪:‬‬ ‫ في النظ‪Z‬ام الي‪Z‬دوي العملي‪Z‬ات ال‪Z‬تي تم‬ ‫تس‪ZZ‬جيلها في الس‪ZZ‬جالت يتم حفظه‪ZZ‬ا‬ ‫بص‪Z‬فة دائم‪Z‬ة ق‪Z‬د تح‪Z‬دث بعض الك‪Z‬وارث‬ ‫ويمكن فقدان هذه السجالت ‪.‬‬ ‫ في النظ‪ZZ‬ام اإللك‪ZZ‬تروني ُيمكن ح‪ZZ‬ذف‬ ‫مل‪ZZ‬ف بالكام‪ZZ‬ل من وس‪ZZ‬يلة التخ‪ZZ‬زين‬ ‫دون ترك أثر على ذلك‪.‬‬ ‫ فق‪Z‬د أو ض‪Z‬ياع البيان‪Z‬ات أو المعلوم‪Z‬ات‬ ‫في نظ‪ZZZ‬ام الحاس‪ZZZ‬ب يح‪ZZZ‬دث بمنتهى‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫السرعة والسهولة‪.‬‬  ‫ المخرجــــــــــــــــــــــــــات ‪:‬‬ ‫أوًال‪ :‬ثقة المستخدم الزائدة ‪:‬‬ ‫ يتم اس‪Z‬تخدام مخرج‪Z‬ات الحاس‪Z‬ب على‬ ‫أنه‪ZZ‬ا ص‪ZZ‬حيحة ‪ ،‬ون‪ZZ‬ادرًا م‪ZZ‬ا يق‪ZZ‬وم أح‪ZZ‬د‬ ‫المستخدمين بمراجعة نتائج الحاسب‬ ‫ امكاني‪ZZZ‬ة اس‪ZZZ‬تغالل ه‪ZZZ‬ذه الظ‪ZZZ‬اهرة‬ ‫لمصلحة شخصية‪.‬‬ ‫ لتجنب ه‪ZZ‬ذه المش‪ZZ‬كلة يجب اس‪ZZ‬تخدام‬ ‫الرقاب‪Z‬ة بالمج‪Z‬اميع ‪ ،‬وض‪Z‬رورة مراجع‪Z‬ة‬ ‫مخرج‪ZZ‬ات الحاس‪ZZ‬ب والتبلي‪ZZ‬غ عن أي‬ ‫تغ‪ZZ‬ير ول‪ZZ‬و طفي‪ZZ‬ف في ه‪ZZ‬ذه النت‪ZZ‬ائج‬ ‫قب‪Z‬ل‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫وغالب‪Z‬ا م‪Z‬ا يك‪Z‬ون ه‪Z‬ذا التغي‪Z‬ير من‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬  ‫ثاني‪ًZ‬ا‪ :‬اس‪Z‬تغالل الق‪Z‬درات الهائل‪Z‬ة للحاس‪Z‬ب‬ ‫في إيجاد أحداث غير حقيقة‪:‬‬ ‫ ُيمكن التالعب في بيان‪ZZZZ‬ات األج‪ZZZZ‬ور‬ ‫والمرتب‪Z‬ات بإض‪Z‬افة أس‪Z‬ماء وهمي‪Z‬ة وغ‪Z‬ير‬ ‫حقيقي‪ZZZ‬ة ‪ ،‬أو إض‪ZZZ‬افة طلبي‪ZZZ‬ات بي‪ZZZ‬ع‬ ‫وهمية‪.‬‬ ‫ لتجنب ذل‪ZZZ‬ك يجب مراجع‪ZZZ‬ة كش‪ZZZ‬وف‬ ‫أسماء العاملين‪.‬‬ ‫ ويجب مراجع‪ZZZZZ‬ة حس‪ZZZZZ‬ابات العمالء‬ ‫والم‪Z‬وردين على ف‪Z‬ترات دوري‪Z‬ة للتأك‪Z‬د‬ ‫الظ‪Z‬اهرة‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫من ص‪Z‬حة وحقيق‪Z‬ة األس‪Z‬ماء‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬  ‫مكونات نظام الرقابة في بيئة الحاسب‬ ‫هناك نوعان من اإلجراءات هما الرقابة‬ ‫العامة والرقابة على التطبيقات‬ ‫الرقابة العامة ‪:General Controls‬‬ ‫ هي رقابة مانعة في طبيعتها حيث أن‬ ‫وجودها يعني الوقاية من حدوث األخطاء‪.‬‬ ‫ ُتصنف إجراءات الرقابة العامة في بيئة‬ ‫الحاسب إلى خمس فئات رئيسية وهي‪:‬‬ ‫‪ -‬الرقابة التنظيمية‬ ‫‪ -‬التوثيق‬ ‫‪ -‬مقاييس األمن‬ ‫‪ -‬رقابة األجهزة والبرامج‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪Organizational‬‬ ‫الرقابة التنظيمية‬ ‫‪:Controls‬‬ ‫ كث‪ZZ‬ير من المه‪ZZ‬ام ال‪ZZ‬تي ك‪ZZ‬انت ُت ؤدى‬ ‫بص‪Z‬ورة منفص‪Z‬لة ومس‪Z‬تقلة في النظ‪Z‬ام‬ ‫الي‪Z‬دوي أص‪Z‬بحت اآلن مرك‪Z‬زة في نظ‪Z‬ام‬ ‫الحاسب‪.‬‬ ‫ عملي‪ZZZZZZ‬ة اإلس‪ZZZZZZ‬تقالل التنظيمي أو‬ ‫الفص‪ZZ‬ل المالئم بين المه‪ZZ‬ام في بيئ‪ZZ‬ة‬ ‫ًأ‬ ‫الحاسب من األمور الهامة جد ‪.‬‬ ‫ ُتوج‪ZZ‬د طريقت‪ZZ‬ان للفص‪ZZ‬ل بين المه‪ZZ‬ام‬ ‫في بيئة الحاسب وهما‪:‬‬ ‫األقسام‪:‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman‬‬ ‫‪Mohammed‬‬ ‫أوًال‪ :‬فصل المسؤليات بين‬  ‫ال ُيس‪ZZZ‬مح لمن يعم‪ZZZ‬ل في االقس‪ZZZ‬ام‬ ‫ ‬ ‫االخ‪ZZZ‬رى أن يك‪ZZZ‬ون مس‪ZZZ‬ئوًال عن فى‬ ‫قسم الحاسب االلي ‪.‬‬ ‫ال ُيس‪Z‬مح ل‪Z‬ه بالتص‪Z‬ريح بالعملي‪Z‬ات ( بي‪Z‬ع‬ ‫ ‬ ‫أو شراء أو سداد نقدية )‪.‬‬ ‫ال ُيس‪ZZ‬مح ل‪ZZ‬ه ب‪ZZ‬أن ُينش‪ZZ‬ئ أي تغي‪ZZ‬يرات‬ ‫ ‬ ‫في الملف‪ZZZZ‬ات الرئيس‪ZZZZ‬ية أو إج‪ZZZZ‬راء‬ ‫تعديالت على مخرجات الحاسب‪.‬‬ ‫يجب الفص‪ZZZZ‬ل بق‪ZZZZ‬در اإلمك‪ZZZZ‬ان بين‬ ‫ ‬ ‫الم‪ZZ‬برمجين وبين الموظف‪ZZ‬يين تفادي ‪ًZ‬ا‬ ‫للتواطؤ بين هاتين الفئتين‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ ثانيًا‪ :‬فصل المسئوليات داخل قسم‬ ‫الحاسب ‪:‬‬ ‫ يجب الفص‪ZZZZZZZZZZ‬ل بين محللي النظم‬ ‫والم‪Z‬برمجين وبين الق‪Z‬ائمين بتش‪Z‬غيل‬ ‫األجه‪ZZZ‬زة ‪ ،‬والمس‪ZZZ‬ئولين عن ادخ‪ZZZ‬ال‬ ‫البيان‪ZZZ‬ات ‪ ،‬والمس‪ZZZ‬ئولين عن حف‪ZZZ‬ظ‬ ‫وس‪ZZ‬ائل التخ‪ZZ‬زين ‪ ،‬والمس‪ZZ‬ئولين عن‬ ‫رقابة البيانات‪.‬‬ ‫ ال يجب أن ُيس‪Z‬مح للم‪Z‬برمجين ومحللي‬ ‫النظم بإس‪Z‬تخدام ال‪Z‬برامج ال‪Z‬تي ق‪Z‬اموا‬ ‫بكتابته‪ZZZ‬ا أو تص‪ZZZ‬ميمها‪.‬كم‪ZZZ‬ا ال يجب‬ ‫الس‪Z‬ماح لهم بتش‪Z‬غيل الحاس‪Z‬ب ‪ ،‬تفادي‪ُZ‬ا‬ ‫لتجاوزهم أي إجراءات للرقابة‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪:Documentation‬‬ ‫التوثيق‬ ‫ ُيقص‪Z‬د بتوثي‪Z‬ق النظ‪Z‬ام الوص‪Z‬ف الكت‪Z‬ابي‪،‬‬ ‫وخرائ‪Z‬ط الت‪Z‬دفق‪ ،‬ونم‪Z‬اذج المس‪Z‬تندات‬ ‫والتق‪ZZZZZ‬ارير‪ ،‬وأي وس‪ZZZZZ‬ائل أخ‪ZZZZZ‬رى‬ ‫للتعري‪ZZZZ‬ف بأه‪ZZZZ‬داف ومالمح نظ‪ZZZZ‬ام‬ ‫المعلوم‪Z‬ات والطريق‪Z‬ة ال‪Z‬تي يعم‪Z‬ل به‪Z‬ا‬ ‫هذا النظام‪.‬‬ ‫ هذا التوثي‪ZZ‬ق ه‪ZZ‬و المص‪ZZ‬در األساس‪ZZ‬ي‬ ‫للمعلوم‪ZZZ‬ات للمس‪ZZZ‬ئول عن تش‪ZZZ‬غيل‬ ‫النظ‪ZZ‬ام‪ ،‬وعن تحس‪ZZ‬ين النظ‪ZZ‬ام‪ ،‬وعن‬ ‫تقييم النظام‪.‬‬ ‫‪Z‬ة‬ ‫‪Z‬‬ ‫بيئ‬ ‫في‬ ‫‪Z‬ق‬ ‫‪Z‬‬ ‫للتوثي‬ ‫‪Z‬ات‬ ‫‪Z‬‬ ‫فئ‬ ‫خمس‬ ‫‪Z‬د‬ ‫‪Z‬‬ ‫وج‬‫ُت‬ ‫ ‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ -‬توثيق العمليات‪.‬‬ ‫‪ -‬توثيق البيانات‪.‬‬ ‫أوًال‪ :‬توثيق اإلجراءات‪ :‬وهي الخطة‬ ‫الرئيسية للنظام ككل مثل العمليات‬ ‫التي ُيؤديها النظام‪ ،‬معايير تحليل‬ ‫النظم‪ ،‬معايير إعداد البرامج‪ ،‬إجراءات‬ ‫االختبارات‪ ،‬معايير تشغيل الحاسب‪،‬‬ ‫معايير األمن‪.‬‬ ‫ثاني‪ًZZZ‬ا‪ :‬توثي‪ZZZ‬ق النظ‪ZZZ‬ام ‪ :‬مث‪ZZZ‬ل دلي‪ZZZ‬ل‬ ‫المس‪ZZ‬تخدم وال‪ZZ‬ذي يص‪ZZ‬ف الغ‪ZZ‬رض من‬ ‫نظ‪Z‬ام التش‪Z‬غيل ويش‪Z‬تمل على خرائ‪Z‬ط‬ ‫ت‪ZZZ‬دفق النظ‪ZZZ‬ام‪ ،‬وص‪ZZZ‬ف الم‪ZZZ‬دخالت‪،‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثالث‪Z‬ا‪ :‬توثي‪Z‬ق ال‪Z‬برامج‪ :‬مث‪Z‬ل دلي‪Z‬ل تش‪Z‬غيل‬ ‫ال‪ZZZ‬برامج وال‪ZZZ‬ذي يص‪ZZZ‬ف الغ‪ZZZ‬رض من‬ ‫البرن‪Z‬امج ويش‪Z‬تمل على خرائ‪Z‬ط ت‪Z‬دفق‬ ‫البرن‪ZZZ‬امج‪ ،‬ج‪ZZZ‬داول الق‪ZZZ‬رار‪ ،‬ق‪ZZZ‬وائم‬ ‫البرن‪ZZZZ‬امج‪ ،‬مالمح الرقاب‪ZZZZ‬ة‪ ،‬ش‪ZZZZ‬كل‬ ‫الم‪ZZ‬دخالت والمخرج‪ZZ‬ات‪ ،‬نت‪ZZ‬ائج اختب‪ZZ‬ار‬ ‫البرن‪ZZ‬امج‪ ،‬وتعليم‪ZZ‬ات التش‪ZZ‬غيل‪.‬وهي‬ ‫وثائق هامة للمبرمجين‪.‬‬ ‫رابع‪ًZZ‬ا‪ :‬توثي‪ZZ‬ق العملي‪ZZ‬ات‪ :‬مث‪ZZ‬ل دلي‪ZZ‬ل‬ ‫التش‪Z‬غيل وال‪Z‬ذي يس‪Z‬تخدمه المس‪Z‬ئول‬ ‫عن تش‪ZZZZ‬غيل الحاس‪ZZZZ‬ب ويتض‪ZZZZ‬من‬ ‫تعليم‪ZZ‬ات تش‪ZZ‬غيل البرن‪ZZ‬امج‪ ،‬وملف‪ZZ‬ات‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫خامسًا‪ :‬توثيق البيانات‪ :‬مثل قاموس‬ ‫البيانات والذي يحتوي على تعريف‬ ‫لكل عنصر من عناصر البيانات‬ ‫المستخدمة في النظام‪ ،‬كما يصف‬ ‫المنظور الكلي والجزئي للبيانات في‬ ‫نظام قاعدة البيانات‪.‬وهي وثائق‬ ‫هامة إلدارة قاعدة البيانات‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫مقاييس األمن ‪:Security Measures‬‬ ‫وهي عمليات الحماية المادية لألجهزة‬ ‫والبيانات داخل النظام ككل‪.‬وتشمل‬ ‫اإلجراءات اآلتية‪:‬‬ ‫‪:Data‬‬ ‫أوًال‪ :‬أمن البيان‪ZZZZZ‬ات ‪Security‬‬ ‫ويه‪ZZ‬دف إلى المحافظ‪ZZ‬ة على س‪ZZ‬المة‬ ‫وخصوص‪ZZZ‬ية البيان‪ZZZ‬ات داخ‪ZZZ‬ل نظ‪ZZZ‬ام‬ ‫الحاس‪ZZ‬ب من الفق‪ZZ‬د أو الوص‪ZZ‬ول غ‪ZZ‬ير‬ ‫المس‪Z‬موح ب‪Z‬ه له‪Z‬ذه البيان‪Z‬ات‪.‬وتش‪Z‬تمل‬ ‫مق‪ZZZ‬اييس أمن البيان‪ZZZ‬ات على أربع‪ZZZ‬ة‬ ‫إجراءات‪:‬‬ ‫ أرشيف البيانات‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫ ‬  ‫أ) أرشيف البيانات ‪:Data Logs‬‬ ‫هو تسجيل حرفي لما يحدث للبيانات‬ ‫داخل النظام ( نوع البيانات‪،‬‬ ‫الملفات‪ ،‬من يستخدمها‪ ،‬الوحدات‬ ‫الطرفية‪ ،‬وحدات التخزين‪ ،‬وقت‬ ‫اإلستخدام) ‪ُ.‬يفيد هذا األرشيف‬ ‫كمسار للمراجعة ودليل إثبات‪.‬‬ ‫ب) حماية الملف ‪:File Protection‬‬ ‫به‪ZZZ‬دف حماي‪ZZZ‬ة محتوي‪ZZZ‬ات المل‪ZZZ‬ف من‬ ‫التس‪Z‬جيل عليه‪Z‬ا وبالت‪Z‬الي اتالفه‪Z‬ا‪.‬مث‪Z‬ل‬ ‫حلق‪ZZZZ‬ة الحماي‪ZZZZ‬ة لعجل‪ZZZZ‬ة الش‪ZZZZ‬ريط‬ ‫الممغن‪Z‬ط ‪.‬وأيض‪ًZ‬ا البطاق‪Z‬ة الملص‪ZZ‬قة‬ ‫وال‪ZZZ‬تي‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫على األس‪ZZZ‬طوانة الممغنط‪ZZZ‬ة‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬  ‫الع‪Z‬زل‪ :‬وه‪Z‬و ع‪Z‬زل البيان‪Z‬ات الحساس‪Z‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫في مك‪Z‬ان مخص‪Z‬ص ال ُيس‪Z‬مح بالوص‪Z‬ول‬ ‫غ‪ZZ‬ير المش‪ZZ‬روع له‪ZZ‬ذه البيان‪ZZ‬ات مث‪ZZ‬ل‬ ‫حف‪Z‬ظ توثي‪Z‬ق ال‪Z‬برامج‪ ،‬وملف‪Z‬ات البيان‪Z‬ات‬ ‫والبرامج في مكتبة خاصة ‪.‬‬ ‫التص‪ZZ‬ريح باإلس‪ZZ‬تخدام‪ :‬مث‪ZZ‬ل تخص‪ZZ‬يص‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‪ZZZ‬فرات لألش‪ZZZ‬خاص المس‪ZZZ‬موح لهم‬ ‫باس‪Z‬تخدامها عن‪Z‬د الحاج‪Z‬ة إلى الوص‪Z‬ول‬ ‫إلى البيانات‪.‬‬ ‫تقيي‪ZZZ‬د اإلس‪ZZZ‬تخدام‪ :‬بحيث ال ُيس‪ZZZ‬مح‬ ‫‪-‬‬ ‫بالوص‪Z‬ول إال إلى بيان‪Z‬ات مح‪Z‬ددة فق‪Z‬ط‬ ‫وُيمنع الوصول إلى البيانات األخرى‪.‬‬ ‫التش‪ZZ‬فير‪ :‬بحيث ال يتم نق‪ZZ‬ل البيان‪ZZ‬ات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫د) استعادة البيانات ‪:Data backup‬‬ ‫يجب اإلحتفاظ بنسخ احتياطية من‬ ‫ملفات البيانات والبرامج وقواعد‬ ‫البيانات والوثائق في مكان آمن‪ ،‬كما‬ ‫يجب تحديد طول الفترة التي‬ ‫سُيحتفظ بها بهذه النسخ اإلحتياطية‪.‬‬ ‫‪Physical Facilities‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬أمن األجهزة‬ ‫‪:Security‬‬ ‫وهي إج‪ZZ‬راءات خاص‪ZZ‬ة بالمحافظ‪ZZ‬ة على‬ ‫الوج‪ZZZ‬ود الم‪ZZZ‬ادي لألج‪ZZZ‬زاء المادي‪ZZZ‬ة‬ ‫للحاس‪ZZ‬ب والتجه‪ZZ‬يزات الخاص‪ZZ‬ة به‪ZZ‬ا‪،‬‬ ‫وتشمل اإلجراءات التالية‪:‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ الت‪ZZZ‬أمين‪ :‬وُيقص‪ZZZ‬د ب‪ZZZ‬ه الت‪ZZZ‬أمين على‬ ‫األجهزة والبيانات ضد األخطار ‪.‬‬ ‫ اس‪Z‬تعادة النظ‪Z‬ام‪ :‬ض‪Z‬رورة وج‪Z‬ود خط‪Z‬ة‬ ‫الس‪Z‬تعادة النظ‪Z‬ام في حال‪Z‬ة فق‪Z‬ده ألي‬ ‫س‪ZZ‬بب من األس‪ZZ‬باب من خالل إيج‪ZZ‬اد‬ ‫خط‪ZZZ‬ة ُيمكن تنفي‪ZZZ‬ذها لمواجه‪ZZZ‬ة أي‬ ‫ظ‪ZZ‬روف طارئ‪ZZ‬ة ُيمكن أن ُت ؤدي إلى‬ ‫تعطل الحاسب‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ممارسات إدارية سليمة ‪:‬‬ ‫ك‪ZZZZ‬ل اإلج‪ZZZZ‬راءات الس‪ZZZZ‬ابقة لن ُيمكن‬ ‫تحقيقه‪Z‬ا إال في وج‪Z‬ود ممارس‪Z‬ات إداري‪Z‬ة‬ ‫على مس‪ZZZ‬تويات عالي‪ZZZ‬ة من الكف‪ZZZ‬اءة‬ ‫تتمثل في‪:‬‬ ‫‪ -‬عمالة أمينة قادرة‬ ‫‪ -‬تنظيم عمل الحاسب‬ ‫‪ -‬اإلش‪ZZ‬راف على التغي‪ZZ‬ير والتط‪ZZ‬وير في‬ ‫النظام‬ ‫‪ -‬تقييم العمل‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أوًال‪ :‬عمالة أمينة قادرة‪:‬‬ ‫ُيعتبر توافر عنصر العمالة القادرة‬ ‫واألمينة من أهم عناصر النظام الجيد‬ ‫للرقابة في بيئة الحاسب نظرًا‬ ‫لخطورة اإلستخدام غير األمين‬ ‫للقدرات والسرعات الفائقة للحاسب‬ ‫في أعمال غير مشروعة‪.‬ويجب عمل‬ ‫اآلتي‪:‬‬ ‫ إش‪ZZ‬اعة ج‪ZZ‬و من الرهب‪ZZ‬ة والجدي‪ZZ‬ة في‬ ‫تطبيق األمن والرقابة ‪.‬‬ ‫ التأك‪ZZ‬د من اجتي‪ZZ‬از األف‪ZZ‬راد الع‪ZZ‬املين‬ ‫ل‪ZZ‬برامج ت‪ZZ‬دريب كافي‪ZZ‬ة ومالئم‪ZZ‬ة على‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثانيًا‪ :‬تنظيم عمل الحاسب ‪:‬‬ ‫ تحت‪ZZ‬اج أعم‪ZZ‬ال الحاس‪ZZ‬ب إلى إش‪ZZ‬راف‬ ‫ورقابة عن قرب من مواقع العمل‪.‬‬ ‫ يجب أن يق‪Z‬وم المش‪Z‬رفون بالمالحظ‪Z‬ة‬ ‫الفعال‪ZZ‬ة والمراجع‪ZZ‬ة الدقيق‪ZZ‬ة ألعم‪ZZ‬ال‬ ‫مشغلي الحاسب‪.‬‬ ‫ يجب أن ُتوج‪Z‬د جدول‪Z‬ة ألعم‪Z‬ال تش‪Z‬غيل‬ ‫البيان‪Z‬ات م‪Z‬ع ض‪Z‬رورة التأك‪Z‬د من القي‪Z‬ام‬ ‫بعملي‪ZZ‬ات التش‪ZZ‬غيل وفق‪ًZZ‬ا للج‪ZZ‬داول‬ ‫الموضوعة‪.‬‬ ‫ ضرورة توف‪Z‬ير تق‪Z‬ارير عن األداء مث‪Z‬ل‬ ‫تقري‪ZZZZZ‬ر عن اس‪ZZZZZ‬تخدامات أجه‪ZZZZZ‬زة‬ ‫الحاس‪ZZ‬ب للتمي‪ZZ‬يز بين اإلس‪ZZ‬تخدامات‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫ثالثًا‪ :‬اإلشراف على التغيير والتطوير‬ ‫في النظام‪:‬‬ ‫ جمي‪Z‬ع عملي‪Z‬ات التغي‪Z‬ير والتط‪Z‬وير يجب‬ ‫أن تتم وفق‪ًZZZZ‬ا إلج‪ZZZZ‬راءات مح‪ZZZZ‬ددة‬ ‫وواض‪ZZ‬حة تعتم‪ZZ‬د على الفص‪ZZ‬ل المالئم‬ ‫بين المهام‪.‬‬ ‫ يجب أن تب‪ZZZZ‬دأ عملي‪ZZZZ‬ة التغي‪ZZZZ‬ير من‬ ‫القس‪ZZ‬م المس‪ZZ‬تخدم لخ‪ZZ‬دمات قس‪ZZ‬م‬ ‫الحاس‪ZZZ‬ب وض‪ZZZ‬رورة تحدي‪ZZZ‬د التغي‪ZZZ‬ير‬ ‫المطلوب كتابة‪.‬‬ ‫ يق‪Z‬وم محل‪Z‬ل النظم والم‪Z‬برمج ب‪Z‬إجراء‬ ‫التغي‪ZZ‬ير المطل‪ZZ‬وب م‪ZZ‬ع عم‪ZZ‬ل التوثي‪ZZ‬ق‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫رابعًا‪ :‬تقييم العمل‪:‬‬ ‫ تهتم اإلدارة العلي‪ZZ‬ا بأعم‪ZZ‬ال الرقاب‪ZZ‬ة‬ ‫واألمن في بيئ‪Z‬ة الحاس‪Z‬ب وتتحق‪Z‬ق من‬ ‫كفاءة نظام الرقابة المطبق‪.‬‬ ‫ قي‪ZZ‬ام إدارة المراجع‪ZZ‬ة الداخلي‪ZZ‬ة أو أي‬ ‫لجن‪ZZ‬ة متخصص‪ZZ‬ة في الش‪ZZ‬ركة بمتابع‪ZZ‬ة‬ ‫ه‪Z‬ذه اإلج‪Z‬راءات وموض‪Z‬وعية تطبيقه‪Z‬ا‬ ‫من خالل مالمح أساسية هى ‪:‬‬ ‫‪ -‬اإلس‪ZZZZZZZ‬تقالل التنظيمي عن ك‪ZZZZZZZ‬ل‬ ‫الوظ‪ZZ‬ائف والمس‪ZZ‬تويات اإلداري‪ZZ‬ة في‬ ‫قسم الحاسب‪.‬‬ ‫‪Z‬ات‪،‬‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫البيان‪OsmanZ‬‬ ‫الس‪ZZ‬لطة الكافي‪ZZ‬ة لمراجع‪ZZ‬ة‪Mohammed‬‬ ‫‪-‬‬  ‫تكنولوجيا المعلومات‬ ‫واالتصاالت‬ ‫(المستقبل واتجاهات‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫التفكير )‬  ‫مدخل ‪:‬‬ ‫تعت‪ZZZZZZ‬بر تكنولوجي‪ZZZZZZ‬ا االتص‪ZZZZZZ‬االت‬ ‫والمعلوم‪ZZZ‬ات من أهم العوام‪ZZZ‬ل في‬ ‫دف‪Z‬ع التنمي‪Z‬ة في االقتص‪Z‬اد الع‪Z‬المي ب‪Z‬ل‬ ‫وان‪ZZ‬دمجت في كاف‪ZZ‬ة ج‪ZZ‬وانب الحي‪ZZ‬اة‬ ‫اليومي‪ZZ‬ة لتط‪ZZ‬ور كث‪ZZ‬يرًا من األنش‪ZZ‬طة‬ ‫ولت‪ZZZ‬ؤثر إيجابي‪ًZZZ‬ا علي العالق‪ZZZ‬ات بين‬ ‫األف‪ZZ‬راد وال‪ZZ‬دول حيث أنه‪ZZ‬ا ت‪ZZ‬وفر أداة‬ ‫قوي‪Z‬ة لتحقي‪Z‬ق أه‪Z‬داف الدول‪Z‬ة للتنمي‪Z‬ة‬ ‫والقض‪ZZZZZ‬اء على الفق‪ZZZZZ‬ر والج‪ZZZZZ‬وع‬ ‫والمرض‪.‬‬ ‫و على الص‪ZZZZZ‬عيد اآلخ‪ZZZZZ‬ر‪ ،‬أح‪ZZZZZ‬دثت‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫أهمي‪Z‬ة إس‪Z‬تخدام تكنولوجي‪Z‬ا المعلوم‪Z‬ات و‬ ‫االتصاالت ‪:‬‬ ‫يعيش الع‪ZZ‬الم اآلن طف‪ZZ‬رة‪ ،‬ب‪ZZ‬ل ث‪ZZ‬ورة‬ ‫معلوماتي‪ZZ‬ة وتكنولوجي‪ZZ‬ة غ‪ZZ‬يرت ط‪ZZ‬رق‬ ‫وأس‪ZZ‬لوب التفك‪ZZ‬ير ل‪ZZ‬دى كاف‪ZZ‬ة أف‪ZZ‬راد‬ ‫المجتم‪Z‬ع البش‪Z‬ري ‪.‬و نج‪Z‬د أن مجتم‪Z‬ع‬ ‫المعلوم‪Z‬ات يتط‪Z‬ور بس‪Z‬رعة هائل‪Z‬ة كم‪Z‬ا‬ ‫تش‪ZZZ‬هد تقني‪ZZZ‬ات االتص‪ZZZ‬االت تغ‪ZZZ‬يرات‬ ‫س‪Z‬ريعة و ب‪Z‬األخص م‪Z‬ع ظه‪Z‬ور منتج‪Z‬ات‬ ‫وخ‪Z‬دمات جدي‪Z‬دة كالتج‪Z‬ارة اإللكتروني‪Z‬ة‬ ‫والتعليم االلك‪ZZZZZZ‬تروني والحكوم‪ZZZZZZ‬ة‬ ‫االلكتروني‪ZZ‬ة ‪.‬ف‪ZZ‬إن المعرف‪ZZ‬ة أص‪ZZ‬بحت‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫كم‪ZZ‬ا تس‪ZZ‬اهم تكنولوجي‪ZZ‬ا المعلوم‪ZZ‬ات‬ ‫واالتص‪ZZZ‬االت فى تحس‪ZZZ‬ين الخدم‪ZZZ‬ة‬ ‫الطبي‪ZZZ‬ة من خالل قواع‪ZZZ‬د البيان‪ZZZ‬ات‬ ‫االلكتروني‪Z‬ة عن ح‪Z‬االت المرض‪Z‬ى ‪ ،‬بم‪Z‬ا‬ ‫يس‪Z‬هل تش‪Z‬خيص األم‪Z‬راض ‪ ،‬كم‪Z‬ا ي‪Z‬ؤدى‬ ‫الرب‪ZZ‬ط االلك‪ZZ‬ترونى للمراك‪ZZ‬ز الطبي‪ZZ‬ة‬ ‫والمستش‪Z‬فيات ‪ ،‬الى تحس‪Z‬ين الخدم‪Z‬ة‬ ‫الطبية المقدمة ‪ ،‬وخاصة فى‬ ‫المناطق النائية‪.‬‬ ‫وتس‪ZZZ‬اهم تكنولوجي‪ZZZ‬ا المعلوم‪ZZZ‬ات‬ ‫واالتص‪Z‬االت أيض‪ًZ‬ا فى تحس‪Z‬ين حي‪Z‬اة‬ ‫المواط‪ZZZZZZ‬نين ‪ ،‬من خالل تق‪ZZZZZZ‬ديم‬ ‫‪Z‬قة ‪Dr. Ali‬‬ ‫ش‬ ‫‪Osman‬‬ ‫الخ‪Z‬دمات الكتروني‪ًZ‬ا ‪ ،‬بم‪Z‬ا ي‪Z‬وفر م‬ ‫‪Mohammed‬‬  ‫بعض تعاريف تكنولوجيا المعلومات ‪:‬‬ ‫‪ ‬تع‪ZZ‬رف تكنولوجي‪ZZ‬ا المعلوم‪ZZ‬ات بأنه‪ZZ‬ا‬ ‫التكنولوجي‪ZZZZ‬ا المتعلق‪ZZZZ‬ة بتخ‪ZZZZ‬زين‬ ‫واس‪ZZZZZ‬ترجاع ومعالج‪ZZZZZ‬ة وت‪ZZZZZ‬داول‬ ‫المعلوم‪Z‬ات وإنت‪Z‬اج البيان‪Z‬ات بالوس‪Z‬ائل‬ ‫االلكترونية ‪.‬‬ ‫‪ ‬و يع‪ZZ‬رف محم‪ZZ‬د اله‪ZZ‬ادي تكنولوجي‪ZZ‬ا‬ ‫المعلوم‪ZZ‬ات بأنه‪ZZ‬ا خلي‪ZZ‬ط من أجه‪ZZ‬زة‬ ‫الكم‪ZZ‬بيوتر ووس‪ZZ‬ائل االتص‪ZZ‬ال ابت‪ZZ‬داء‬ ‫من األلي‪ZZZ‬اف الض‪ZZZ‬وئية إلى األقم‪ZZZ‬ار‬ ‫الص‪Z‬ناعية وتمث‪Z‬ل مجموع‪Z‬ة كب‪Z‬يرة من‬ ‫االختراع‪Z‬ات والتكني‪Z‬ك ال‪Z‬ذي يس‪Z‬تخدم‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ ‬تعريف أخر هي عبارة عن مجموعة‬ ‫من مجاالت المعرفة (علمية وفنية‬ ‫وهندسية وإنسانية واجتماعية )‬ ‫والتقنيات المختلفة للتعامل مع هذه‬ ‫المعارف وتخزين واسترجاع البيانات‬ ‫الخاصة بها ‪.‬‬ ‫‪ ‬يعرفه‪Z‬ا المجلس االستش‪Z‬اري للبح‪Z‬وث‬ ‫والتط‪Z‬وير التط‪Z‬بيقي بأنه‪Z‬ا الج‪Z‬وانب‬ ‫العلمي‪ZZZZZ‬ة والفني‪ZZZZZ‬ة والهندس‪ZZZZZ‬ية‬ ‫واألساليب اإلدارية ‪.‬‬ ‫بانه‪ZZZ‬ا‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫‪ ‬وتع‪ZZZ‬رف تقني‪ZZZ‬ة المعلوم‪ZZZ‬ات‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬  ‫المستحدثات التكنولوجية ‪:‬‬ ‫‪‬لق‪ZZZ‬د أح‪ZZZ‬دث ظه‪ZZZ‬ور المس‪ZZZ‬تحدثات‬ ‫التكنولوجي‪ZZZZ‬ة في اآلون‪ZZZZ‬ة األخ‪ZZZZ‬يرة‬ ‫تغيركب‪ZZZ‬ير فى المج‪ZZZ‬االت المعرفي‪ZZZ‬ة‬ ‫المختلف‪ZZ‬ة مثال فى العملي‪ZZ‬ة التعليمي‪ZZ‬ة‬ ‫ح‪ZZZ‬دث تغ‪ZZZ‬ير في عناص‪ZZZ‬ر العملي‪ZZZ‬ة‬ ‫التعليمي‪ZZZZZ‬ة ( معلم – متعلم – منهج )‬ ‫بالنس‪ZZZ‬بة للمعلم فق‪ZZZ‬د تغ‪ZZZ‬يرت ه‪ZZZ‬ذه‬ ‫الكلم‪Z‬ة إلى مس‪Z‬هل وه‪Z‬و ال‪Z‬ذي يس‪Z‬هل‬ ‫عملية التعليم لطالبه ‪.‬‬ ‫‪‬بالنس‪Z‬بة للمتعلم لم يع‪Z‬د مج‪Z‬رد متلقي‪ًZ‬ا‬ ‫‪Z‬ف‬ ‫‪Z‬‬ ‫مواق‬ ‫في‬ ‫فق‪ZZ‬ط ب‪ZZ‬ل أص‪ZZ‬بح نش‪ZZ‬طًا‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫خصائص المستحدثات التكنولوجية‬ ‫المرون‬ ‫السرع‬ ‫التنوع‬ ‫التكامل‬ ‫ة‬ ‫ة‬ ‫ية‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫مزايا استخدام تكنولوجيا المعلومات ‪:‬‬ ‫‪ -1‬تزيد من مقدار ومعدل انجاز‬ ‫اإلعمال‬ ‫‪-2‬تريح العاملين من تكرار المهام‬ ‫‪-3‬تحسن دقة وتكامل الملفات‬ ‫‪-4‬تستبعد المدخلات المتعددة للبيانات‬ ‫‪-5‬تسهم في أعادة صياغة البيانات‬ ‫في إشكال أخرى بسرعة لكي‬ ‫تستوعب الحاجات والمتغيرات ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫والخ ‪...................‬‬  ‫خصـــائـــــص المعلومـــــــــــــات ‪:‬‬ ‫‪ ‬المرونة‬ ‫‪ ‬الصالحية‬ ‫‪ ‬الدقة‬ ‫‪ ‬الوضوح‬ ‫‪ ‬التوقيت‬ ‫‪ ‬قابلية المراجعة‬ ‫‪ ‬الشمول‬ ‫‪ ‬عدم التحيز‬ ‫‪ ‬إمكانية الوصول‬ ‫‪ ‬قابلية القياس ‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫سمات مجتمع المعلومات المعاصر ‪:‬‬ ‫‪ -1‬انفجار المعلومات ‪.‬‬ ‫‪ -2‬زيادة أهمية المعلومات كمدخل‬ ‫في النظم وكمورد اساسى ‪.‬‬ ‫‪-3‬بزوغ المبتكرات التكنولوجية في‬ ‫معالجة المعلومات ‪.‬‬ ‫‪-4‬نمو المجتمعات والمنظمات‬ ‫المعتمدة كلية على المعلومات‬ ‫‪-5‬ظهور نظم معالجة المعلومات‬ ‫البشرية واآللية ‪.‬‬ ‫‪-6‬تعدد فئات المتعاملين مع‬ ‫المعلومات ‪.‬‬ ‫‪-7‬تزايد كميات المعلومات المعروضة‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫معوقات استخدام تكنولوجيا المعلومات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-1‬المحددات الفنية ‪:‬‬ ‫يصعب اإلدخال واالسترجاع‬ ‫االلكترونى لبعض االشخاص و هذا‬ ‫يعتبر من اكبر المهددات التى تعوق‬ ‫مسيرة استخدام تكنولوجيا‬ ‫المعلومات‬ ‫‪-2‬المحددات االقتصادية ‪:‬‬ ‫مازالت تكلفة تحويل النصوص إلى‬ ‫الشكل المقروء آليا تحد من تبنى‬ ‫الناشرين لها واالستثمار فيها ً‪.‬‬ ‫‪-3‬القيود على حقوق التأليف‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫تكنولوجي‪ZZZ‬ا المعلوم‪ZZZ‬ات ودوره‪ZZZ‬ا في‬ ‫تطوير المجتمع الحضاري ‪:‬‬ ‫إن التكنولوجي‪Z‬ا والتق‪Z‬دم العلمي الي‪Z‬وم‬ ‫هم‪ZZ‬ا عص‪ZZ‬ب تط‪ZZ‬ور البش‪ZZ‬رية ورقيه‪ZZ‬ا‬ ‫وتوس‪ZZ‬ع إمكانياته‪ZZ‬ا وطاقاته‪ZZ‬ا ولق‪ZZ‬د‬ ‫انعكس‪ZZ‬ت مختل‪ZZ‬ف الن ‪Z‬واتج في حرك‪ZZ‬ة‬ ‫البش‪ZZ‬ر خالل الق‪ZZ‬رن الح‪ZZ‬الي وأص‪ZZ‬بح‬ ‫اإلنس‪Z‬ان يعيش على أوت‪Z‬ار حرك‪Z‬ة ه‪Z‬ذا‬ ‫التقدم وتقنياته وأنغامه المتواترة ‪.‬‬ ‫إن العام‪ZZ‬ل االساس‪ZZ‬ى وراء عم‪ZZ‬ق ه‪ZZ‬ذا‬ ‫الت‪Z‬أثير ‪ ،‬ه‪Z‬و ه‪Z‬ذا التط‪Z‬ور المتزاي‪Z‬د في‬ ‫طبيع‪ZZ‬ة االتص‪ZZ‬االت ح‪ZZ‬تى غ‪ZZ‬دًا الع‪ZZ‬الم‬ ‫‪Z‬غيرة‬ ‫‪Dr. Ali‬‬ ‫اجم‪ZZ‬ع كبل‪ZZ‬د أو مدين‪ZZ‬ة وقري‪ZZ‬ة ص‪Z‬‬ ‫‪Osman Mohammed‬‬  ‫تكنولوجي‪ZZ‬ا المعلوم‪ZZ‬ات وق‪ZZ‬وى العم‪ZZ‬ل‬ ‫البشرى ‪:‬‬ ‫هن‪Z‬اك من يرب‪Z‬ط ق‪Z‬درة الحاس‪Z‬بات الهائل‪Z‬ة‬ ‫في الحس‪ZZZZZZZZ‬ابات و المعالج‪ZZZZZZZZ‬ات‬ ‫االلكتروني‪Z‬ة م‪Z‬ع عملي‪Z‬ة اختص‪Z‬ار الك‪Z‬وادر‬ ‫البش‪Z‬رية في ش‪Z‬ركة أو مؤسس‪Z‬ة ‪ ،‬حيث‬ ‫إن الحاس‪Z‬وب يق‪Z‬وم باختص‪Z‬ار ‪ %80‬من‬ ‫الك‪Z‬ادر البش‪Z‬رى الالزم للعم‪Z‬ل االدارى‬ ‫في الحس‪Z‬ابات واألج‪Z‬ور والميزاني‪Z‬ات ‪.‬‬ ‫ك‪ZZ‬انت الش‪ZZ‬ركات تحت‪ZZ‬اج فيه‪ZZ‬ا الك‪ZZ‬ادر‬ ‫البش‪ZZZZZ‬رى واختص‪ZZZZZ‬رها اس‪ZZZZZ‬تخدام‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫الحاسوب ‪.‬‬  ‫متطلبات عصر ثورة المعلومات‬ ‫واالتصاالت ‪:‬‬ ‫التركيز على اكتساب المتعلمين‬ ‫لمهارات تكنولوجيا المعلومات‬ ‫واالتصاالت واإلسهام في تطويرها ‪.‬‬ ‫التأكيد على تطوير الصناعات‬ ‫االستراتيجية المهمة‪ ،‬وعلى رأسها ‪:‬‬ ‫صناعة اإللكترونيات واالتصاالت‬ ‫صناعة البرمجيات وعلوم‬ ‫الحاسوب وتقنياته‬ ‫الصناعات الكيماوية والحيوية‪،‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬ ‫بما فيها صناعة األدوية‬  ‫األهداف اﻹستراتيجية للمستقبل‬ ‫تكنولوجيا المعلومات ‪:‬‬ ‫ رف‪Z‬ع ال‪Z‬وعى المجتمعى نح‪Z‬و تكنولوجي‪Z‬ا‬ ‫المعلومات واالتصاالت الحديثة‬ ‫ وضع أسس وسياسات وطنية فى‬ ‫مجال االتصاالت وتكنولوجيا‬ ‫المعلومات‪.‬‬ ‫ الحد من اآلثار الضارة الناجمة عن‬ ‫استخدام أجهزة االتصاالت وتكنولوجيا‬ ‫المعلومات‪.‬‬ ‫ دعم ﺇستخدام نظم اﻹتصاالت‬ ‫وتكنولوجيا المعلومات كوسيلة‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫برن‪ZZZ‬امج رف‪ZZZ‬ع ال‪ZZZ‬وعى المجتمعى نح‪ZZZ‬و‬ ‫تكنولوجي‪Z‬ا المعلوم‪Z‬ات واﻹتص‪Z‬االت من‬ ‫ال‪ZZ‬برامج المهم‪ZZ‬ة الزده‪ZZ‬ار مس‪ZZ‬تقبل‬ ‫تكنولوجي‪ZZ‬ا المعلوم‪ZZ‬ات ويتحق‪ZZ‬ق ه‪ZZ‬ذا‬ ‫البرنامج باالتي ‪:‬‬ ‫‪.1‬تك‪ZZ‬وين مجموع‪ZZ‬ة عم‪ZZ‬ل مش‪ZZ‬تركة من‬ ‫الخ‪ZZZZZ‬براء من القط‪ZZZZZ‬اع الحك‪ZZZZZ‬ومى‬ ‫والقط‪Z‬اع الخ‪Z‬اص والمنظم‪Z‬ات الدولي‪Z‬ة‬ ‫والمجتم‪Z‬ع الم‪Z‬دنى لنش‪Z‬ر ال‪Z‬وعى ح‪Z‬ول‬ ‫تكنولوجيا المعلومات واالتصاالت ‪.‬‬ ‫‪.2‬تنظيم ورش عمل وندوات لرفع‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪.4‬اع‪ZZ‬داد كتيب‪ZZ‬ات ﺇرش‪ZZ‬ادية لرف‪ZZ‬ع وعى‬ ‫القط‪Z‬اع الع‪Z‬ام والخ‪Z‬اص ح‪Z‬ول تكنولوجي‪Z‬ا‬ ‫المعلومات واالتصاالت ‪.‬‬ ‫‪.5‬ﺇع‪ZZZ‬داد نش‪ZZZ‬رات ومطبوع‪ZZZ‬ات لرف‪ZZZ‬ع‬ ‫ال‪ZZZ‬وعى المجتمعى ح‪ZZZ‬ول تكنولوجي‪ZZZ‬ا‬ ‫المعلومات واالتصاالت ‪.‬‬ ‫‪.6‬وض‪Z‬ع الش‪Z‬روط والمواص‪Z‬فات الخاص‪Z‬ة‬ ‫ب‪ZZZZ‬أجهزة االتص‪ZZZZ‬االت وتكنولوجي‪ZZZZ‬ا‬ ‫المعلوم‪Z‬ات ‪.‬وبم‪Z‬ا يتواف‪Z‬ق م‪Z‬ع التوج‪Z‬ه‬ ‫العالمى فى هذا الشأن‪.‬‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫حقوق الملكية الفكرية في‬ ‫العصر الرقمي‬ ‫‪Dr. Ali Osman Mohammed‬‬  ‫‪ ‬حق المؤلف ‪:‬‬ ‫إن مفه‪Z‬وم الطبيع‪Z‬ة القانوني‪Z‬ة لح‪Z‬ق‬ ‫المؤل‪Z‬ف في نش‪Z‬أته ك‪Z‬ان يعت‪Z‬بر بمثاب‪Z‬ة‬ ‫ح‪Z‬ق ملكي‪Z‬ة على المص‪Z‬نف او المنتج كم‪Z‬ا‬ ‫في الملكي‪ZZ‬ة على المنق‪ZZ‬والت (بيت أو‬ ‫س‪Z‬يارة مثًال)‪ ,‬لض‪Z‬مان الم‪Z‬ردود الم‪Z‬ادي‬ ‫له‪Z‬ذه األعم‪Z‬ال اإلبداعي‪Z‬ة‪ ,‬أي أن العائ‪Z‬د‬ ‫الم‪Z‬ادي ك‪Z‬ان اله‪Z‬دف األساس‪Z‬ي للحماي‪Z‬ة‬ ‫و ه‪Z‬ذا م‪Z‬ا يفس‪Z‬ر ارتب‪Z‬اط الحماي‪Z‬ة على‬ ‫األعمال األدبية بمبدأ الملكية‪.‬‬ ‫لكن نج‪ZZZ‬د ان ه‪ZZZ‬ذا المفه‪ZZZ‬وم تط‪ZZZ‬ور‬ ‫ليش‪Z‬مل الحق‪Z‬وق المعنوي‪Z‬ة‪ ,‬أي ارتب‪Z‬اط‬ ‫حقوق التي يمنحها القانون للمؤلف ‪:‬‬ ‫وهذه الحقوق تندرج تحت فئتين‬ ‫رئيسيتين ‪ ,‬هما ‪:‬‬ ‫‪.1‬الحقوق الماليه ‪ ,‬ويمكن التنازل‬ ‫عن هذه الحقوق ‪.‬‬ ‫‪.2‬الحقوق المعنوية ‪ ,‬التي ال يمكن‬ ‫حرمان المؤلف او المنتج من حق‬ ‫نسبة المؤلف له بأي شكل من‬  ‫‪ -1‬حقوق المؤلف المالية ‪:‬‬ ‫الحق‪ZZZ‬وق المالي‪ZZZ‬ة هي‪ :‬الحق‪ZZZ‬وق‬ ‫ال‪ZZ‬تي ت‪ZZ‬رد للمؤل‪ZZ‬ف على منتج‪ZZ‬ه و‬ ‫ي‪ZZ‬ؤدي تمتع‪ZZ‬ه به‪ZZ‬ذه الحق‪ZZ‬وق إلى‬ ‫المحافظ‪ZZZ‬ة على العوائ‪ZZZ‬د المالي‪ZZZ‬ة‬ ‫الناتج‪Z‬ة عن اختي‪Z‬ار المؤل‪Z‬ف اس‪Z‬تغالل‬ ‫مص‪ZZZ‬نفة بالطريق‪ZZZ‬ة ال‪ZZZ‬تي يراه‪ZZZ‬ا‬ ‫مناس‪Z‬بة دون مزاحم‪Z‬ة غ‪Z‬يرة فتع‪Z‬ود‬ ‫ل‪Z‬ه وح‪Z‬دة العوائ‪Z‬د المالي‪Z‬ة الناتج‪Z‬ة عن‬ ‫هذا االستغالل‪.‬‬ ‫إن الحق‪Z‬وق المالي‪Z‬ة للمؤل‪Z‬ف هي‬ ‫حق‪Z‬وق إس‪Z‬تئثارية‪,‬أي أن‪Z‬ة الش‪Z‬خص‬  ‫الحقوق المالية للمؤلف أو المنتج‬ ‫يمكن توضيحها كاالتى ‪:‬‬ ‫أوال‪ :‬ح‪Z‬ق النس‪Z‬خ و الطباع‪Z‬ة و تس‪Z‬جيل‬ ‫العم‪ZZZ‬ل و نش‪ZZZ‬رة بك‪ZZZ‬ل الط‪ZZZ‬رق‬ ‫المتوفرة او األساليب المتوفرة ‪.‬‬ ‫ثاني‪ZZZ‬ا‪ :‬ح‪ZZZ‬ق األداء العل‪ZZZ‬ني‪ ,‬و نق‪ZZZ‬ل‬ ‫العمل إلى الجمهور‪.‬‬ ‫ثالث‪ZZ‬ا‪ :‬ح‪ZZ‬ق التح‪ZZ‬وير او التغي‪ZZ‬ير من‬ ‫شكل إلى آخر‪.‬‬ ‫رابعا‪ :‬حق الترجمة‪.‬‬ ‫خامسا‪ :‬حق النشر‪.‬‬  ‫‪ -2‬الحقوق المعنوية للمؤلف‬ ‫اوال ‪ :‬حق نسبة المؤلف لمؤلفة أو‬ ‫المنتج لمنتجه سواًء باسمه‬ ‫الشخصي أو اختيار اسم مستعار‬ ‫لشركة او لجهة معينة‬ ‫ثانيا‪ :‬حق احترام العمل‪.‬‬  ‫أوًال‪ :‬حق نسبة المؤلف لمؤلفه أو‬ ‫المنتج لمنتجه ‪:‬‬ ‫أي ح‪Z‬ق المؤل‪Z‬ف أو المنتج في أن ينس‪Z‬ب‬ ‫المص‪ZZ‬نف او المنتج إلي‪Z‬ه و ذكـر اس‪ZZ‬مه‬ ‫على ك‪ZZ‬ل النس‪ZZ‬خ ال‪ZZ‬تي تنتج للجـمهور‬ ‫بـأي ش‪Z‬كل كـانت و في ك‪Z‬ل نس‪Z‬خة أو‬ ‫طبع‪ZZZ‬ة أو إص‪ZZZ‬دارة مـن المص‪ZZZ‬نف او‬ ‫المنتج ‪ ,‬و المغ‪ZZ‬زى من ذل‪ZZ‬ك ه‪ZZ‬و تالزم‬ ‫ع‪ZZ‬رض المص‪ZZ‬نف او المنتج م‪ZZ‬ع اس‪ZZ‬م‬ ‫صاحبه ‪.‬‬ ‫و يح‪Z‬ق للمؤل‪Z‬ف اختي‪Z‬ار إظه‪Z‬ار اس‪Z‬مه أو‬ ‫اس‪Z‬تعمال اس‪Z‬م مس‪Z‬تعار او اس‪Z‬م ش‪Z‬ركة ‪.‬‬ ‫و إذا ك‪Z‬ان أك‪Z‬ثر من مؤل‪Z‬ف او منتج واح‪Z‬د‬  ‫ثانيا‪:‬حق احترام العمل‬ ‫ينقس‪Z‬م ح‪Z‬ق اح‪Z‬ترام العم‪Z‬ل او المص‪Z‬نف او‬ ‫المنتج إلى‪:‬‬ ‫‪ ‬الحق في وحدة العمل و تميزه‪.‬‬ ‫‪ ‬وح‪Z‬دة األفك‪Z‬ار و تسلس‪Z‬لها بش‪Z‬كل منف‪Z‬رد‬ ‫هي من أهم وس‪ZZZZ‬ائل اإلب‪ZZZZ‬داع و ح‪ZZZZ‬ق‬ ‫المؤل‪Z‬ف يمت‪Z‬د لحماي‪Z‬ة منتج‪Z‬ه من أي ح‪Z‬ذف‬ ‫على العم‪ZZ‬ل ق‪ZZ‬د ي‪ZZ‬ؤدي إلى تش‪ZZ‬ويهه أو‬ ‫المس بوحدته ‪.‬‬ ‫‪ ‬الح‪Z‬ق في الحف‪Z‬اظ على الط‪Z‬ابع الخ‪Z‬اص و‬ ‫المميز للعمل‪.‬‬ ‫‪ ‬الح‪ZZ‬ق في س‪ZZ‬حب المص‪ZZ‬نف من الت‪ZZ‬داول‬ ‫وف‪Z‬ق ش‪Z‬روط خاص‪Z‬ة‪.‬وه‪Z‬و ح‪Z‬ق المؤل‪Z‬ف‬  ‫مقارنة الحقوق المعنوية و المالية ‪:‬‬ ‫ تختل‪ZZ‬ف الحق‪ZZ‬وق المعنوي‪ZZ‬ة عن الحق‪ZZ‬وق‬ ‫الماليه في أنها ‪:‬‬ ‫‪ ‬الحق‪Z‬وق المعنوي‪Z‬ة ال يمكن التن‪Z‬ازل عنه‪Z‬ا إذ‬ ‫أنه‪ZZ‬ا ملتص‪ZZ‬قة بشخص‪ZZ‬ية المؤل‪ZZ‬ف ‪ ,‬أم‪ZZ‬ا‬ ‫الحق‪ZZZ‬وق المالي‪ZZZ‬ة لح‪ZZZ‬ق المؤل‪ZZZ‬ف فيمكن‬ ‫التن‪Z‬ازل عنه‪Z‬ا جزئي‪Z‬ا أو كلي‪ًZ‬ا للغ‪Z‬ير مقاب‪Z‬ل‬ ‫بدل مادي أو بدون بدل مادي‪.‬‬ ‫‪ ‬الحق‪Z‬وق المعنوي‪Z‬ة ال تتق‪Z‬ادم أي ت‪Z‬دوم م‪Z‬دى‬ ‫و ج‪ZZZ‬ود العم‪ZZZ‬ل ‪ ,‬أم‪ZZZ‬ا الحق‪ZZZ‬وق المالي‪ZZZ‬ة‬ ‫فتتق‪ZZ‬ادم‪,‬أي أن له‪ZZ‬ا ف‪ZZ‬ترة حماي‪ZZ‬ة مح‪ZZ‬ددة‬ ‫قانونا‪.‬‬ ‫‪‬‬  ‫ءات و القيود الواردة على حق المؤلف‬ ‫هن‪ZZ‬اك اس‪ZZ‬تثناءات يمنحه‪ZZ‬ا الق‪ZZ‬انون و‬ ‫ت‪Z‬تيح للعام‪Z‬ة اس‪Z‬تخدام االعم‪Z‬ال المحمي‪Z‬ة‬ ‫بم‪Z‬وجب ح‪Z‬ق المؤل‪Z‬ف من دون الرج‪Z‬وع‬ ‫إلي‪ZZ‬ه أو أخ‪ZZ‬ذ إذن‪ZZ‬ه ‪.‬وه‪ZZ‬ذه االس‪ZZ‬تثناءات‬ ‫هي ‪:‬‬ ‫‪‬اس‪ZZ‬تخدام العم‪ZZ‬ل لألغ‪ZZ‬راض التعليمي‪ZZ‬ة‬ ‫البحتة ‪.‬‬ ‫‪‬عم‪ZZZZ‬ل نس‪ZZZZ‬خة وحي‪ZZZZ‬دة من العم‪ZZZZ‬ل‬ ‫لالستعمال الشخصي غير التجاري ‪.‬‬ ‫‪‬االقتب‪ZZ‬اس و التحليالت القص‪ZZ‬يرة ال‪ZZ‬تي‬ ‫يقص‪Z‬د منه‪Z‬ا النق‪Z‬د و المناقش‪Z‬ة بش‪Z‬رط أن‬ ‫حاالت القرصنة و التعدي على حق‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫ يعت‪ZZ‬بر االعت‪ZZ‬داء قائم‪ZZ‬ا على ح‪ZZ‬ق‬ ‫المؤل‪Z‬ف عن‪Z‬دما يق‪Z‬وم أح‪Z‬د األش‪Z‬خاص‬ ‫ببعض األعم‪ZZZ‬ال ال‪ZZZ‬تي تعت‪ZZZ‬بر من‬ ‫الحق‪Z‬وق الحص‪Z‬رية للمؤل‪Z‬ف ص‪Z‬احب‬ ‫العم‪ZZ‬ل من دون الرج‪ZZ‬وع إلي‪ZZ‬ه أو‬ ‫أخذ موافقته للقيام بذلك ‪.‬‬ ‫ يس‪ZZZZ‬تطيع المؤل‪ZZZZ‬ف او ص‪ZZZZ‬احب‬ ‫الرج‪ZZ‬وع للقض‪ZZ‬اء للمطالب‪ZZ‬ة بوق‪ZZ‬ف‬ ‫التع‪ZZZ‬دي و المطالب‪ZZZ‬ة ب‪ZZZ‬التعويض‬ ‫العادل عن أعمال التعدي ‪.‬‬  ‫ما هو الترخيص ‪:‬‬ ‫اتف‪Z‬اق ( ش‪Z‬فهي او كت‪Z‬ابي ) يعطي‬ ‫الح‪ZZ‬ق لش‪ZZ‬خص بعم‪ZZ‬ل معين و ال‪ZZ‬ذي‬ ‫يمكن للم‪ZZZZZZ‬رخص ان يمنع‪ZZZZZZ‬ه في‬ ‫الح‪Z‬االت العادي‪Z‬ة ‪.‬و ع‪Z‬ادة ال يتض‪Z‬من‬ ‫ال‪Z‬ترخيص و ع‪Z‬د الم‪Z‬رخص للم‪Z‬رخص‬ ‫ل‪Z‬ه ح‪Z‬ق اس‪Z‬تخدام مح‪Z‬ل العق‪Z‬د ب‪Z‬دون‬ ‫قي‪Z‬ود او ت‪Z‬دخل من ط‪Z‬رف اخ‪Z‬ر وع‪Z‬ادة‬ ‫م‪ZZ‬ا يك‪ZZ‬ون هنال‪ZZ‬ك عق‪ZZ‬د ق‪ZZ‬انوني بين‬ ‫الطرفين او اتفاق‬  ‫شروط الترخيص ‪:‬‬ ‫‪ ‬حصري ‪ /‬غير حصري‪.‬‬ ‫‪ ‬مح‪Z‬دد‪ /‬غ‪Z‬ير مح‪Z‬دد الم‪Z‬دة ‪ ,‬المنطق‪Z‬ة‬ ‫الجغرافية أو حقل االستخدام ‪.‬‬ ‫‪ ‬قابل‪ZZ‬ة للنق‪ZZ‬ل ‪/‬تحوي‪ZZ‬ل الملكي‪ZZ‬ة او‬ ‫غير قابلة‪.‬‬ ‫‪ ‬ممكن ان تتض‪ZZZZ‬من إعط‪ZZZZ‬اء ح‪ZZZZ‬ق‬ ‫إعطاء ترخيص ثانوي‬  ‫‪Legal Code‬‬ ‫القواعد القانونية على بعض البرامج‬  Digital Code ‫بواسطة الحاسوب‬. Copy the machine readable code to your website The code will add a link to the selected license on CC website.Publish your work  ‫أقسام الملكية الفكرية‬ ‫الملكية الصناعية‬ ‫الملكية األدبية و الفنية‬ ‫ العالمات التجارية‬ ‫المؤلف و الحقوق المجاورة‬ ‫ براءات االختراع‬ ‫ النماذج الصناعية‬ ‫ البيانات الجغرافية‬ ‫ نماذج المنفعة‬ ‫الكتب‬ ‫ ‬ ‫ الدوائر المتكاملة‬ ‫النحت‬ ‫ ‬ ‫ األصناف النباتية‬ ‫التمثيل‬ ‫ ‬ ‫ األسرار التجارية‬ ‫برامج الحاسب اآللي‬ ‫ ‬  ‫مدة حماية حق المؤلف ‪:‬‬ ‫ في الع‪ZZ‬ادة ‪ ,‬ف‪ZZ‬إن م‪ZZ‬دة حماي‪ZZ‬ة ح‪ZZ‬ق‬ ‫المؤل‪Z‬ف هي ط‪Z‬وال ف‪Z‬ترة حي‪Z‬اة المؤل‪Z‬ف‬ ‫يض‪ZZZ‬اف إليه‪ZZZ‬ا خمس‪ZZZ‬ون عام‪ZZZ‬ا بع‪ZZZ‬د‬ ‫الوفاة ‪.‬‬ ‫ إذا ك‪Z‬ان مال‪Z‬ك ح‪Z‬ق الت‪Z‬أليف ش‪Z‬ركة أو‬ ‫مؤسس‪ZZ‬ة ‪ ,‬ف‪ZZ‬إن م‪ZZ‬دة الحماي‪ZZ‬ة تك‪ZZ‬ون‬ ‫خمس‪ZZ‬ون عام‪ZZ‬ا من ت‪ZZ‬اريخ النش‪ZZ‬ر أو‬ ‫اإلصدار‪.‬‬ ‫‪96‬‬ ‫ ‬ ‫أخالقيات التعامل مع البرمجيات‬ ‫الجاهزة‬ ‫و امن المعلومات‬  ‫أوجه أخالقيات الحاسب اآللي ‪:‬‬ ‫الوجه السلبي‬ ‫أي وسيلة تؤدي الى‬ ‫الوجه االيجابي‬ ‫بط بااللتزام األخالقي والسلوك المبدئي‬ ‫استغالل موارد الحاس‬ ‫االلى استغالل سيئ‬ ‫الرشيد‬  ‫برنامج ‪Key Logger :‬‬ ‫زل على اى جهاز‪.‬يرامح لمراقبة كل شئ يقوم‬ ‫درجة تسجيل حركة الماوس ‪.‬او لمس الشاشة‬ ‫ص غرف الدردشة‪.‬او المواقع االلكترونية التي‬ ‫كلمة السر الخاصة به ‪.‬‬ ‫كبرنامج ‪Specter Pro‬‬ ‫رقابة غير شرعية‬  ‫رقابة‬ ‫شرعية‬ ‫مرتبطة بطبيعة تكنولوجيا المعلومات من حيث معمارها اله‬ ‫والتي تسمح بمساحة واسعة من المراقبة واختراق خصوص‬ ‫جهازك‬ ‫ارسالك اليميل واحد‬ ‫جهاز المستقبل‬ ‫يخزن ‪3‬مرات‬ ‫مزود البريد االلكتروني‬ ‫ال يوجد خصوصية‬ ‫عند بعض االشخاص‬  ‫الخصوصية والعاملين ‪:‬‬ ‫العاملين‬ ‫عن طريق‬ ‫ترسيخ‬ ‫الخصوصية‬ ‫قواعد العمل‬ ‫هناك موازنة صعبة‬ ‫وتقاليد‬ ‫الزبائن‬ ‫الممارسات‬  ‫الخصوصية والزبائن‬ ‫الزبائن‬ ‫الخصوصية‬ ‫هذه معادلة صعبة الن كال من المنظمة والزبائن يهدفان الى‬ ‫اعلى منفعة ممكنة لهم ‪.‬من خالل تبادل القيمة التي تجري‬ ‫يحاول المستهلك معرفة كل شئ عن المنظمة من اجل مقارنتها مع المنافس‬ ‫(الجودة والسعر والتسليم وسرعة االستجابة لرغباتهم ؟)‬ ‫وال يريد سوء ان تعرف المؤسسة القليل عنهم ‪.‬‬ ‫ما هي (‪) COOKIES‬‬ ‫ملفات صغيرة تحتوي على معلومات عن الزبائن‬ ‫طتهم الرقمية على شبكة االنترنت بما في ذلك‬ ‫مهم وأسمائهم وكلمات السر ‪.‬وهذه الطريقة‬ ‫خدمها البنوك التي تصدر بطاقات االئتمان ‪.‬‬  ‫ما أهداف (‪) COOKIES‬‬ ‫‪ -1‬تخزين محتويات بطاقة الشراء االلكترونية بحيث يمكن‬ ‫فورا على عملية الشراء من دون ادخال بيانات كل مرة‪.‬‬ ‫‪ -2‬اغراض الرقابة والسيطرة على انشطة الويب‪0‬حيث تق‬ ‫بمراقبة وتسجيل صفحات الويب التي تهتم بها ‪.‬‬  ‫البرامج اإلضافية والتجسس ‪Ad‬‬ ‫‪ware.Spy ware‬‬ ‫‪ ‬ما هو ‪ADWARE‬‬ ‫ه‪Z‬و برن‪Z‬امج لتولي‪Z‬د إض‪Z‬افات يتم تنزيل‪Z‬ه‬ ‫بص‪ZZ‬ورة فوري‪ZZ‬ة على جه‪ZZ‬از الحاس‪ZZ‬وب‬ ‫للمس‪ZZ‬تفيد عن‪ZZ‬دما يتم تنزي‪ZZ‬ل ب‪ZZ‬رامج‬ ‫مجانية أخرى من االنترنت‪.‬‬ ‫وه‪Z‬ذا الن‪Z‬وع ه‪Z‬و ن‪Z‬وع اساس‪Z‬ي من ب‪Z‬رامج‬ ‫ال‪Z‬تي تع‪Z‬ني وج‪Z‬ود ب‪Z‬رامج غ‪Z‬ير مطلوب‪Z‬ة‬ ‫ولكنه‪Z‬ا مخفي‪Z‬ة في داخ‪Z‬ل ال‪Z‬برامج ال‪Z‬تي‬ ‫يريدها الزبون او المستخدم ‪.‬‬  ‫ما هو ‪Spy ware‬‬ ‫‪ ‬هو برن‪ZZ‬امج مخفي في ب‪ZZ‬رامج تنزي‪ZZ‬ل‬ ‫مجاني‪ZZZ‬ة القتف‪ZZZ‬اء اث‪ZZZ‬ر ك‪ZZZ‬ل نش‪ZZZ‬اط‬ ‫الك‪ZZZ‬تروني تق‪ZZZ‬وم ب‪ZZZ‬ه وللتنقيب عن‬ ‫البيان‪ZZ‬ات والمعلوم‪ZZ‬ات المخزن‪ZZ‬ة على‬ ‫الجه‪ZZZZZ‬از الشخص‪ZZZZZ‬ي للزب‪ZZZZZ‬ون او‬ ‫المستخدم‪.‬اي برامج تجسس‪.‬‬ ‫‪ : Web log ‬وه‪Z‬و برن‪Z‬امج مخص‪Z‬ص إلعط‪Z‬اء‬ ‫معلوم‪ZZZ‬ات عن خ‪ZZZ‬ط التلف‪ZZZ‬ون ويتم‬ ‫تخزينه من مزود الويب‪.‬‬ ‫‪ Click stream: ‬وه‪Z‬و برن‪Z‬امج يس‪Z‬جل ك‪Z‬ل‬  ‫امن المعلومات ‪:‬‬ ‫‪‬أمن المعلوم‪Z‬ات ‪ ،‬من زاوي‪Z‬ة اكاديمي‪Z‬ة ‪،‬‬ ‫ه‪ZZZ‬و العلم ال‪ZZZ‬ذي يبحث في نظري‪ZZZ‬ات‬ ‫واس‪ZZZZZ‬تراتيجيات توف‪ZZZZZ‬ير الحماي‪ZZZZZ‬ة‬ ‫للمعلوم‪Z‬ات من المخ‪Z‬اطر ال‪Z‬تي ته‪Z‬ددها‬ ‫ومن أنشطة االعتداء عليها‬ ‫‪ ‬ومن زاوي‪ZZZ‬ة تقني‪ZZZ‬ة ‪ ،‬ه‪ZZZ‬و الوس‪ZZZ‬ائل‬ ‫واألدوات واإلج‪ZZ‬راءات الالزم توفيره‪ZZ‬ا‬ ‫لض‪Z‬مان حماي‪Z‬ة المعلوم‪Z‬ات من األخط‪Z‬ار‬ ‫الداخلية والخارجية ‪.‬‬ ‫‪‬من زاوي‪ZZZZZ‬ة قانوني‪ZZZZZ‬ة ‪ ،‬ف‪ZZZZZ‬ان أمن‬ ‫المعلوم‪Z‬ات ه‪Z‬و مح‪Z‬ل دراس‪Z‬ات وت‪Z‬دابير‬ ‫ما الذي نحميه – بوجه عام – بالنسبة‬ ‫للمعلومات (عناصر أمن المعلومات)‬ ‫‪-1‬الس‪Z‬رية أو الموثوقي‪Z‬ة ‪ :‬وتع‪Z‬ني التأك‪Z‬د من‬ ‫ان المعلوم‪Z‬ات ال تكش‪Z‬ف وال يطل‪Z‬ع عليه‪Z‬ا‬ ‫من قبل اشخاص غير مخولين بذلك ‪.‬‬ ‫‪-2‬التكاملي‪Z‬ة وس‪Z‬المة المحت‪Z‬وى ‪ :‬التأك‪Z‬د من‬ ‫ان محت‪ZZ‬وى المعلوم‪ZZ‬ات ص‪ZZ‬حيح ولم يتم‬ ‫تعديل‪Z‬ه او العبث ب‪Z‬ه وبش‪Z‬كل خ‪Z‬اص لن يتم‬ ‫ت‪Z‬دمير المحت‪Z‬وى او تغ‪Z‬يره او العبث ب‪Z‬ه في‬ ‫اي‪ZZZ‬ة مرحل‪ZZZ‬ة من مراح‪ZZZ‬ل المعالج‪ZZZ‬ة او‬ ‫التب‪ZZZ‬ادل س‪ZZZ‬واء في مرحل‪ZZZ‬ة التعام‪ZZZ‬ل‬ ‫‪-3‬اس‪Z‬تمرارية ت‪Z‬وفر المعلوم‪Z‬ات او الخدم‪Z‬ة‬ ‫‪:‬التأك‪ZZZ‬د من اس‪ZZZ‬تمرار عم‪ZZZ‬ل النظ‪ZZZ‬ام‬ ‫المعلوم‪ZZZ‬اتي واس‪ZZZ‬تمرار الق‪ZZZ‬درة على‬ ‫التفاع‪Z‬ل م‪Z‬ع المعلوم‪Z‬ات وتق‪Z‬ديم الخدم‪Z‬ة‬ ‫لمواق‪ZZZ‬ع المعلوماتي‪ZZZ‬ة وان مس‪ZZZ‬تخدم‬ ‫المعلوم‪ZZZZ‬ات لن يتع‪ZZZZ‬رض الى من‪ZZZZ‬ع‬ ‫استخدامه لها او دخوله اليها ‪.‬‬ ‫‪-4‬ع‪ZZZZ‬دم إنك‪ZZZZ‬ار التص‪ZZZZ‬رف المرتب‪ZZZZ‬ط‬ ‫بالمعلوم‪Z‬ات ممن ق‪Z‬ام ب‪Z‬ه‪ :‬ويقص‪Z‬د ب‪Z‬ه‬ ‫ض‪Z‬مان ع‪Z‬دم انك‪Z‬ار الش‪Z‬خص ال‪Z‬ذي ق‪Z‬ام‬ ‫بتص‪ZZZ‬رف م‪ZZZ‬ا متص‪ZZZ‬ل بالمعلوم‪ZZZ‬ات او‬ ‫مواقعه‪Z‬ا انك‪Z‬ار ان‪Z‬ه ه‪Z‬و ال‪Z‬ذي ق‪Z‬ام به‪Z‬ذا‬ ‫التص‪Z‬رف ‪ ،‬بحيث تت‪Z‬وفر ق‪Z‬درة اثب‪Z‬ات ان‬  ‫هل تحتاج أي معلومات عناصر‬ ‫الحماية ذاتها وبذات القدر‬ ‫( منطلقات خطة حماية‬ ‫المعلومات )‬ ‫ضمان عناصر أمن المعلومات كلها أو بعضها يعتمد على المعلوم‬ ‫محل الحماية واستخداماتها وعلى الخدمات المتصلة بها ‪.‬‬ ‫لمعلومات تتطلب السرية وضمان عدم اإلفشاء ‪ ،‬وليس كل المع‬ ‫منشأة واحدة بذات األهمية من حيث الوصول لها‪.‬‬  ‫أين تتجه المخاطر واالعتداءات‬ ‫في بيئة المعلومات‬ ‫‪-1‬األجهــزة ‪ -:‬وهي كاف‪ZZZZ‬ة المع‪ZZZZ‬دات‬ ‫واألدوات المادي‪Z‬ة ال‪Z‬تي تتك‪Z‬ون منه‪Z‬ا النظم‬ ‫‪ ،‬كالشاش‪ZZZZ‬ات والطابع‪ZZZZ‬ات ومكوناته‪ZZZZ‬ا‬ ‫الداخلي‪ZZZ‬ة ووس‪ZZZ‬ائط التخ‪ZZZ‬زين المادي‪ZZZ‬ة‬ ‫وغيرها ‪.‬‬ ‫‪-2‬البرامــج ‪ -:‬وهي االوام‪ZZ‬ر المرتب‪ZZ‬ة في‬ ‫نس‪ZZ‬ق معين النج‪ZZ‬از االعم‪ZZ‬ال ‪ ،‬وهي ام‪ZZ‬ا‬ ‫مستقلة عن النظام او مخزنة فيه ‪.‬‬ ‫‪-3‬المعطيـات ‪ -:‬انه‪Z‬ا ال‪Z‬دم الحي لألنظم‪Z‬ة ‪،‬‬ ‫وم‪Z‬ا س‪Z‬يكون محال لج‪Z‬رائم الكم‪Z‬بيوتر كم‪Z‬ا‬ ‫س‪Z‬نرى ‪ ،‬وتش‪Z‬مل كاف‪Z‬ة البيان‪Z‬ات المدخل‪Z‬ة‬ ‫والمعلوم‪ZZZZZZZZ‬ات المس‪ZZZZZZZZ‬تخرجة عقب‬ ‫معالجته‪ZZZ‬ا ‪ ،‬وتمت‪ZZZ‬د بمعناه‪ZZZ‬ا الواس‪ZZZ‬ع‬ ‫‪-4‬االتصـاالت ‪ -:‬وتش‪ZZZZ‬مل ش‪ZZZZ‬بكات‬ ‫االتص‪ZZ‬ال ال‪ZZ‬تي ترب‪ZZ‬ط اجه‪ZZ‬زة التقني‪ZZ‬ة‬ ‫بعض‪ZZ‬ها بعض محلي‪ZZ‬ا ودولي‪ZZ‬ا ‪ ،‬وت‪ZZ‬تيح‬ ‫فرص‪Z‬ة اخ‪Z‬تراق النظم عبره‪Z‬ا كم‪Z‬ا انه‪Z‬ا‬ ‫ب‪ZZZ‬ذاتها مح‪ZZZ‬ل لالعت‪ZZZ‬داء وم‪ZZZ‬وطن‬ ‫مح‪ZZZ‬ور الخط‪ZZZ‬ر ‪ ،‬االنس‪ZZZ‬ان ‪ ،‬س‪ZZZ‬واء‬ ‫المس‪ZZ‬تخدم او الش‪ZZ‬خص المن‪ZZ‬اط ب‪ZZ‬ه‬ ‫مه‪ZZ‬ام تقني‪ZZ‬ة معين‪ZZ‬ة تتص‪ZZ‬ل بالنظ‪ZZ‬ام ‪،‬‬ ‫ف‪Z‬إدراك ه‪Z‬ذا الش‪Z‬خص ح‪Z‬دود ص‪Z‬الحياته ‪،‬‬ ‫وإدراك‪Z‬ه الي‪Z‬ات التعام‪Z‬ل م‪Z‬ع الخط‪Z‬ر ‪،‬‬ ‫وس‪ZZ‬المة الرقاب‪ZZ‬ة على انش‪ZZ‬طته في‬ ‫ح‪ZZZ‬دود اح‪ZZZ‬ترام حقوق‪ZZZ‬ه القانوني‪ZZZ‬ة ‪،‬‬ ‫مس‪Z‬ائل رئيس‪Z‬ة يع‪Z‬نى به‪Z‬ا نظ‪Z‬ام األمن‬  ‫أهم التحديات التي تواجه أمن‬ ‫المعلومات‬ ‫‪-1‬أض‪ZZ‬حت ش‪ZZ‬بكة اإلن‪ZZ‬ترنت مص‪ZZ‬درًا هام‪ًZ‬ا‬ ‫للقي‪ZZ‬ام بأعم‪ZZ‬ال التج‪ZZ‬ارة اإللكتروني‪ZZ‬ة‪،‬‬ ‫حيث وّف ر ه‪ZZZ‬ذا المص‪ZZZ‬در عدي‪ZZZ‬دًا من‬ ‫األس‪Z‬اليب للش‪Z‬ركات لتس‪Z‬ويق منتجاته‪Z‬ا‬ ‫وخ‪ZZ‬دماتها‪ ،‬بع‪ZZ‬د أن ك‪ZZ‬ان التواص‪ZZ‬ل م‪ZZ‬ع‬ ‫العمالء على م‪Z‬دار الس‪Z‬اعة في الماض‪Z‬ي‬ ‫الق‪Z‬ريب حك‪Z‬رًا على الش‪Z‬ركات الكب‪Z‬ير