علم نفس النمو - الفراعنة PDF

‫علم نفس النمو‬ ‫الفراعنة‬  ‫علم النفس النمو‬ ‫الفصل األول‬ ‫النمو‪-:Development‬‬ ‫هو عملية تغير مستمر وبهدف وصول الفرد إلى النضج وهذا التغير يشمل جميع جوانب‬...

‫علم نفس النمو‬ ‫الفراعنة‬  ‫علم النفس النمو‬ ‫الفصل األول‬ ‫النمو‪-:Development‬‬ ‫هو عملية تغير مستمر وبهدف وصول الفرد إلى النضج وهذا التغير يشمل جميع جوانب‬ ‫اإلنسان ( الجسميه – العقلية – المعرفيه – االجتماعية) ‪.‬‬ ‫مظاهر النمو‪-:‬‬ ‫ نمو تكوينى أو بنائى‪ :‬هو نمو الحجم ‪ ،‬الشكل‪ ،‬الوزن فالفرد ينمو كليا و داخليا‪.‬‬ ‫ نمو وظيفى‪ :‬هو نمو الوظائف الجسميه و العقلية و الحسيه لتساير حياته‪.‬‬ ‫علم النفس النمو‪-:‬‬ ‫علم يهتم بدراسة نمو الفرد بدءا من اإلخصاب ثم اشهر الحمل ثم الوالده مرورا بالطفولة‬ ‫المبكرة‪،‬المتوسطه و المتأخرة و المراهقة المبكره‪ ،‬المتوسطه و المتأخرة ثم الشباب و‬ ‫الشيخوخة و الكهوله و الهرم‪.‬‬ ‫هدف علم النفس لتحقيق ‪ ٣‬اهداف‪:‬‬ ‫‪)١‬التفسير‪:‬مظاهر النمو وخصائصه و مشكالته‬ ‫‪)٢‬التنبؤ‪:‬المستقبل النمائى‬ ‫‪)٣‬التحكم‪:‬المظاهر النمائيه‬ ‫‪-‬بدء ينفصل علم نفس النمو و اخذ مجال لوحده بعد ان درس مرحلة الشيخوخه‬ ‫اهمية دراسة علم نفس النمو‪ :‬تتمثل األهمية في جانبين‪-:‬‬ ‫من الناحية النظرية‪)١ :‬معرفة الطبيعه االنسانيه‬ ‫‪)٢‬التعرف على قوانين النمو ونظرياته المختلفه‬ ‫‪)٣‬معرفة ما الذى نتوقعه من الطفل ومتى وهل سلوكه مناسب مع مرحلته ام ال‬ ‫‪)٤‬التعرف على السلوك السوى و غير السوى‬ ‫من الناحية التطبيقيه‪:‬‬ ‫‪) ١‬توجيه األطفال و المراهقين و الراشدين للتحكم في العوامل المؤثرة على النمو‬  ‫‪)٢‬التعرف على اى شذوذ ال يناسب معايير النمو لمرحلة ما‬ ‫‪)٣‬تكيف المناهج الدراسية مع كل مرحله‬ ‫‪)٤‬مراعاة الفروق الفردية بين الجنسين‬ ‫‪)٥‬معرفة القوانين و المبادئ التى تحكم مسار النمو مما يؤدى لزيادة فهم طبيعة اإلنسان‬ ‫‪)٦‬تعديل البيئه لتالئم المواصفات الالزمة لتحقيق النمو‬ ‫‪)٧‬فهم اآلباء لخصائص نمو أبنائهم كى يساعدهم على التعامل معهم‬ ‫‪)٨‬فهم المشكالت االجتماعيه ذات صله بتطور الشخصيه‬ ‫‪ )٩‬ضبط سلوك الفرد وتقويمه مما يساعد على تحقيق مستوى افضل للتوافق النفسى و‬ ‫التربوى‬ ‫قوانين النمو اإلنسانى‪-:‬‬ ‫النمو عمليه دينامية مستمرة متصلة الحلقات‪ :‬يحدث النمو فى تتابع متصل حيث فى مراحل‬ ‫يعتمد الالحق على السابق و السابق يمهد الالحق حيث يقوم الطفل بتحريك جسمه ثم الرجل‬ ‫لتمهيد المشى ويبدء النمو منذ اإلخصاب ثم النضج‪.‬‬ ‫سرعة النمو ليست واحده لكل فرد‪ :‬يختلف النمو للفرد حسب المرحلة العمرية‪ :‬تكون شديده‬ ‫ف المرحله الجنينيه حتى عامين‪ ،‬بطيئه ما قبل الدراسه و ابتدائي ‪ ،‬تزداد ف المراهقة‪،‬‬ ‫تبطؤ فى السرعه‪.‬‬ ‫النمو يأخذ اتجاه طولى يبدأ من الرأس للقدمين‪ :‬حيث تخضع خاليا الجسم إلى تحكم الجهاز‬ ‫العصبى حيث يرفع منطقة الرأس قبل القدمين ألن األجزاء العليا تنمو قبل السفلى ويأخذ‬ ‫النمو اتجاه مستعرض من الجذع لألطراف‪.‬‬ ‫يأخذ النمو اتجاها مستعرضا‪ :‬يبدأ من الجذع إلى األطراف يعنى من الداخل إلى الخارج‬ ‫نجد الطفل يحرك ذراعيه ثم يستطيع تحريك األصابع‪.‬‬ ‫النمو يسير ف مراحل لكل مرحله خصائصها المميزه‪:‬‬ ‫‪-‬الطفوله تمتد حتى سن ‪ ١٢‬سنة‪ ،‬المراهقة تمتد من ‪ ١٢‬ل ‪ ٢٤‬سنه‬ ‫يختلف األفراد فى الفروق الفردية‪ :‬يختلف األطفال عن بعضهم فى النمو وتؤثر العوامل‬ ‫البيئيه على النمو وال يوجد شخصان يتعرضان لنفس الظروف البيئية‪.‬‬ ‫‪-‬يمكن التنبؤ بمسار النمو‪ :‬قال علماء النفس أن نمو الطفل يظل ثابت ما لم يتعرض لتغير‬ ‫في الظروف البيئيه ‪.‬‬  ‫‪-‬ينتقل النمو من االستجابات الكليه إلى المتخصصه‪ :‬حيث ان المولود يحرك جسمه كامل‬ ‫فى بادئ األمر ثم االيد ثم االصابع كل ما يكبر‪.‬‬ ‫‪-‬النمو يخضع لمجموعة شروط‪ :‬حيث يتحكم فى النمو عوامل وراثيه‪،‬غدد‪ ،‬بنية الجسم ‪.‬‬ ‫النمو عمليه ‪:Complicated‬‬ ‫معقده و مترابطه و الذى ينطبق عالجهاز العصبى للفرد ينطبق على باقى جسمه من حيث‬ ‫العقلية و التأخر‬ ‫‪-‬العوامل المؤثره على النمو‪-:‬‬ ‫‪)١‬الوراثه‪:‬هى انتقال الخصائص من الوالدين ألوالدها وتنتقل عن طريق الجينات التى‬ ‫تحملها الكروموزومات‪.‬‬ ‫‪)٢‬البيئه ‪ :‬تمثل كل العوامل الخارجية التى تؤثر مباشره أو غير مباشرة على الفرد و نموه‬ ‫‪ ،‬تسهم البيئه فى تشكيل شخصية الفرد و سلوكياته‬ ‫‪)٣‬النضج‪ :‬يتضمن عمليات النمو الطبيعى التلقائي التى يشترك فيها األفراد‪ ،‬كل سلوك يظل‬ ‫فى انتظار بلوغ البناء الجسمى درجه من النضج كافيه للقيام بهذا السلوك‪.‬‬ ‫‪)٤‬الغذاء‪:‬يعد اصل مادة تكوين اإلنسان ونموه و مصدر طاقته‪.‬‬ ‫‪)٥‬التعلم ‪ :‬هو التغير فى السلوك نتيجة الخبره و الممارسة ويتعلم الفرد الجديد من السلوك‬ ‫بصفه مستمره طوال حياته ‪.‬يعتبر النضج شرط اساسا لحدوث التعلم وليس العكس ‪.‬‬ ‫‪)٦‬الغدد‪ :‬غدد صماء ال قنويه‪ :‬تفرز هرموناتها فى الدم مباشرة‪.‬‬ ‫اهم ما قد يؤثر على نمو الطفل(الغده الدرقيه‪،‬النخاميه‪،‬الكظريه‪،‬التناسليه) واذا حدث خلل‬ ‫يؤثر على كل وظائف الجسم و يظهر فى صورة نقص إفراز الهرمونات أو افرازها بشكل‬ ‫مفرط‪.‬‬ ‫تؤثر الغدد فى السلوك بشكل واضح فالتوازن بجعل الفرد سليما‪.‬‬ ‫يؤدى إضطراب الغدد إلى المرض النفسى‪.‬‬ ‫‪ -‬البيئه و الوراثه وجهان لعملة واحدة وال يسهل الفصل بينهما نظريا‬ ‫عوامل أخرى ثؤثرعلى النمو‪:‬‬ ‫‪-‬اعمار الوالدين‬ ‫‪-‬المرض و الحوادث‬ ‫‪-‬انفعاالت حاده‬  ‫‪--‬الطقس والمناخ والهواء‬ ‫الفصل الثاني‬ ‫مناهج وأدوات جمع المعلومات في علم النفس‬ ‫المنهج الوصفي‪:‬‬ ‫يهدف إلى وصف الظواهر وتحليلها‬ ‫يعتمد على تجميع األوصاف وتحليل المحتوى لتحديد المعايير‪.‬‬ ‫الدراسات المسحية‪:‬‬ ‫تهدف إلى جمع المعلومات من أفراد المجتمع لتحليل الوضع الراهن‪.‬‬ ‫المنهج التجريبي‪:‬‬ ‫يدرس العالقات من خالل التجارب‪ ،‬ويتيح التحقق من الفرضيات العلمية‪.‬‬ ‫يشمل المتغير المستقل (الذي يؤثر) والمتغير التابع (الذي يتأثر)‬ ‫دراسة العالقات المتبادلة‪:‬‬ ‫تحلل العالقة بين الظواهر وتأثيرها المتبادل‪.‬‬ ‫دراسة الشعور بالمشكلة‪:‬‬ ‫تهدف إلى فهم المشكالت وتوجيه البحث لحلها‪.‬‬ ‫الدراسات التطورية‪:‬‬ ‫تشمل دراسات طولية ومستعرضة لرصد التغيرات مع الزمن‪.‬‬ ‫األدوات المستخدمة‪:‬‬ ‫االستبيانات‪ :‬لجمع بيانات من العينة‪ ،‬منها‬  ‫♦مقيد (خيارات ثابتة)‬ ‫♦غير مقيد (حرية التعبير)‪.‬‬ ‫المقابالت‪ :‬تجمع المعلومات من خالل لقاء مباشر أو غير مباشر‪.‬‬ ‫دراسة الحالة‪ :‬لتحليل حالة محددة بعمق‬ ‫التحليل اإلحصائي‪:‬‬ ‫يستخدم لتفسير النتائج ودعم االستنتاجات بالبيانات العددية‪.‬‬ ‫اختبارات اإلسقاطية‪:‬‬ ‫تقييم الشخصية من خالل أساليب غير مباشرة مثل الرسومات‪.‬‬ ‫التطبيقات العملية‪:‬‬ ‫تفسير النتائج واستخدامها لتطوير خطط عمل مفيدة‪.‬‬ ‫الدراسات المقارنة والحضارية‪:‬‬ ‫تقارن بين الظواهر عبر ثقافات أو حضارات مختلفة‪.‬‬ ‫أدوات المنهج الكلينيكي في تشخيص االضطرابات‬ ‫أساليب جمع المعلومات‪:‬‬ ‫الحوار مع الطفل‪ :‬الكتشاف مستوى التفكير‪.‬‬ ‫المالحظة المنظمة‪ :‬مراقبة سلوك الطفل بشكل منتظم‪.‬‬ ‫االختبارات األدائية‪ :‬لتقييم أداء الطفل‪.‬‬ ‫جمع البيانات‪:‬‬ ‫االستبيان‪ :‬يراعي ثقافة ومستوى المفحوص‪.‬‬ ‫المقابلة الشخصية‪ :‬للقاء مباشر وجمع معلومات عن الحالة‪.‬‬ ‫بحث الحالة‪ :‬تحليل شامل لمعلومات الحالة وأسباب ظهور ظاهرة معينة‪.‬‬  ‫المالحظة‪:‬‬ ‫مباشرة‪ :‬مالحظة الفرد في لحظة معينة‪.‬‬ ‫غير مباشرة‪ :‬بدون علم المفحوص لتجنب التأثير على تلقائيته‪.‬‬ ‫العرضية‪ :‬مالحظة سطحية قد تقود إلى مالحظة منظمة‪.‬‬ ‫األساليب اإلسقاطية‪:‬‬ ‫تهدف للكشف عن الجوانب النفسية وراء الشعور‪ ،‬وتساعد في فهم شخصية الحالة‪.‬‬ ‫تحليل اإلنتاجات الشخصية‪:‬‬ ‫تحليل الوثائق الشخصية مثل القصص أو الرسومات للتعبير عن المشاعر‪.‬‬ ‫قياسات األداء والمقاييس النفسية‬ ‫الجسمية‪ :‬قياس الطول والوزن والنمو العضلي‪.‬‬ ‫الحركية‪ :‬قياس األداء الحركي مثل المشي‪.‬‬ ‫الحسية‪ :‬اختبارات السمع والبصر‪.‬‬ ‫العقلية‪ :‬قياسات التحصيل الدراسي والذكاء‪.‬‬ ‫االنفعالية‪ :‬تشمل القيم والميول والمخاوف‪.‬‬ ‫االجتماعية‪ :‬قياس السلوك الجماعي والتكيف االجتماعي‪.‬‬ ‫الشخصية‪ :‬تقييم السمات الشخصية ومقارنتها بالسلو‬  ‫نظرية النمو النفس ‪ -‬اجتماعي ( إريك – بريكسون)‬ ‫تتفق مع فرويد أن صراعات مرحلة الطفوله تظهر تأثيراتها فى الشخصيه من مرحلة‬ ‫الرشد ‪ ،‬وبعض من هذه ‪.‬الصراعات يرجع لألنشطه الجنسيه المكبوته منذ الطفوله ‪..‬‬ ‫إريكسون اختلف مع فرويد من قضية هللا همية المطلقة ‪ -‬التى قصرها فرويد على‬ ‫الخمس سنوات األولى من حياة الطفل‪.‬حيث يرى إريكسون أن نمو الشخصيه مستمر‬ ‫خالل ‪.‬دورة الحياه بكاملها ‪..‬‬ ‫مراحل النمو عند اريكسون ‪ :‬صنف إريكسون مراحل النمو إلى ثمانية مراحل ‪،‬‬ ‫ويصاحب‬ ‫كل مرحله أزمة أو مشكله نفسيه تحدث بسبب زيادة النضج ‪.‬يجب أن نحل هذه األزمة‬ ‫بواسطة األنا أثناء المرحلة المناسبة لنمو الشخصيه لكى تتقدم بنجاح ‪..‬‬ ‫‪ -‬حل أزمة النمو فى أى مرحله يساعد في تثبيت مظاهر النمو التي حشت من المرحلة‬ ‫السابقة والتمهيد للمرحلة الالحقه ‪ ،‬ومن ( ثم يحدث نمو إيجابي لألنا يجعلها تنصف‬ ‫بالنقه واالستقالليه )‬ ‫أما الحل المرضى غير السوق لألزمات أو استمرار الصراع‪.‬فإنه يجعل االنا تكون صفات‬ ‫مختلفة تتسم بعدم الثقه والشك‬ ‫المرحلة األولى ‪ :‬اكتساب اإلحساس بالثقه من مقابل‪.‬عدم الثقة‬ ‫تستغرق العام األول من حياة الطفل منذ الميالد وحتى نهاية العام األول‪.‬‬ ‫حيث بعد السالم الحقيقي والحماية والدفء من رحم األم بال أدنى معاناه ‪ ،‬يجد الطفل‬ ‫نفسه بعد الوالده قد تغير كل شيء‬ ‫فيتكون لدى الوليد إحساس بالترقب من خالل مزيج ‪.‬من الثقه والشك وهي النقطه‬ ‫الخرجه من مرحلة نموه األولى‪ (.‬إن الخبرات العضويه توفر األساس الحاله من الثقه‬ ‫النفسية‪).‬‬  ‫تصبح التفاعالت العضوية وإحساساتها هي الخبرة اإلجتماعية األولى التي تتم‬ ‫تعميمها من عقل الطفل ‪ ،‬والتي ‪.‬تحدد طريقة المعاملة من ‪.‬هذه المرحلة‬ ‫يشير إريكسون إلى أن األطفال الذين تعرضوا لإلهمال‪.‬‬ ‫البالغ أو الحرمان العاطفى الشديد من جانب التهم ‪ ،‬على وجه الخصوص‪.‬‬ ‫اصابتهم األضطرابات النفسية واالضطرابات العصامية والسيكوباتية‬ ‫المرحلة الثانية ‪ :‬اكتساب االستقالل الذاتي في مقابل حاسة الشك والخجل لتحقيق‬ ‫اإلرادة ‪:‬‬ ‫‪ -‬تمتد هذه المرحلة من الشهر ‪ ١٢‬أو ‪ ١٥‬حتى نهايه العام الثالث ‪.‬‬ ‫حيث بيدأ الطفل بترسيخ أحاسيس الثقه وتأكيد الذات من حيث انه إنسان له عقل و اراده‬ ‫خاصه به‬ ‫‪ -‬يتضح ولع الطفل باالستطالعي ‪ ،‬ويجاهد الطفل ان يكون أقل اعتماديه وتبعيه‬ ‫لآلخرين واكثر استقالليه ‪ ،،‬مع عدم رفض مساعدة التي خوين له ‪.‬‬ ‫‪ -‬هناك أساس فسيولوجي لهذا السلوك المتميز الواضح ‪ ،‬فهذه فترة نضج الجهاز‬ ‫العضلي ‪ ،‬وما يترتب على ذلك من تآزره توافق عدد من الخاط الحركة ‪ ،‬كاإلمساك‬ ‫بشئ وتركه ‪ -‬المشى ‪ -‬الكالم‪.‬‬ ‫عن طبيعة العالقات االجتماعية فإن إريكسون يرى أن مسألة تدريب األطفال على‬ ‫ضبط العمليات اإلخراجيه أساسي لجميع مشکالت هذه المرحلة‬ ‫العضالت القابضة عند الشرج ليست اال جزءا من الجهاز العضلي‬ ‫إذا كانت التربية الوالدين جارمه جامده وإذا بدأ تدريب من وقت ميکر جدا ‪ ،‬فإن الطفل‬ ‫يفقد فرصة النمو باختياره والضبط التدريجي‬ ‫* ينبغي على الراشدين أن يتجنبوا تشكيكه فى نفسه ‪ ،‬ويجمعوا في معاملتهم معه بين‬ ‫الحزم والتسامح‬ ‫إعطاء الطفل هامشا من االستقالليه بشكل متدرج‪.‬‬ ‫المرحلة الثالثة ‪ :‬اكتساب المبادأه مقابل التغلب على اإلحساس بالذنب ‪:‬‬ ‫تستقر هنا هذا هذه المرحلة العامين الرابع والخامس ‪ ،‬أى فترة ما قبل المدرسة ‪ -‬حيث‬ ‫يأخذ سلوك الطفل شكل المبادرة والمشاركة بقا عليه من وسطه ‪..‬‬ ‫‪ -‬يقوم الطفل بتحمل المسئوليه عن شئونه الخاصة ‪.‬النجاح في المبادأه يمأل نفس الطفل‬ ‫بالزهو والثقه بالنفس ‪.‬ينما يخلق الفشل لديه شعور بالذنب‪.‬‬ ‫من هذه المرحله يسيطر الطفل على المهارات الحركية‪ ،‬والتواصل ‪.‬واألمسالم‪،‬‬ ‫والسيطرة على مهارات المشى والجرى ‪ -‬الفقر التسلق‪.‬‬ ‫تتحسن مستوى استخدام اللغه ‪ ،،‬ويصبح قادرا على التحكم من الوظائف اإلخراجية‪.‬‬ ‫يبدأ تكون األنا العليا واستدخال قيم وأخالقيات بوالدين ‪.‬بما ينطوى عليه من عادات‬ ‫وتقاليب وقيم تمثل الثقافة العامة ‪.‬تتخذ مشاعر الطفل بعالقاته برفاق سنه شكلين ‪:‬‬ ‫أولهما ‪ -:‬للسلوك بما هو متوقع من أفراد جنسه من الذكور أو اإلناث‬ ‫ثانيهما ‪ -:‬هو بداية الشعور بعقده الخضاء‪ ،‬حيث يؤدى اكتشاف‪.‬الفروق في األعضاء‬ ‫التناسليه خاصة من عدم رقيه أعضاء ظاهره‪.‬لدى البنات إلى القلق الخضاء لدى‬ ‫الجينسين ‪.‬‬ ‫يولد هذا اإلحساس بالخوف وعدم الثقه ألنه ال يوجد تفسير لدى الصغار‪.‬عالقه الطفل‬ ‫بالراشدين ‪:‬‬ ‫تأخذ شكل اإلقتحام واإلندفاع عن حياه الناس هو الرغبه من االستكشاف لكل ما يحيط‬ ‫بالطفل ‪.‬‬ ‫‪ -‬يتجسد من سؤال الطفل عن كل شيء والمحرجة للكبار ‪.‬‬ ‫المرحلة الرابعة ‪ :‬النساب األحساس باإلجتهاد ( اإلنجاز ) مقابل‪.‬تجنب اإلحساس‬ ‫بالنقص ‪:‬‬ ‫تبدأ من حوالى السادسة تمتد لخمس اوستا سنوات حيث تنهي في السنه الـ ‪ ، 11‬أو الـ‬ ‫‪ ١٢‬سنه ‪(.‬مرحلة الطفولة المتأخرة ) اطلق اريکسون على هذه المرحلة االجتهاد ألن‬ ‫الطفل نتيجة احتكاكه بتجارب جديده كبيره يدرك انه من حاجه أن يجد له‬  ‫مكانا بين هللا طفال هللا خرين ‪ -.‬حيث يوجه كل طاقاته نحو معالجة المشاكل‬ ‫اإلجتماعية المحيطة ‪-‬‬ ‫به ‪ ،‬ويحاول السيطرة بنجاح عليها ‪.‬يشعر بالدونية والنقص إذا لم ينجج من تحقيق ذلك‬ ‫* النمو الجسمي ببطئ في هذه المرحلة ‪ ،‬يدعم ما سبق تحقيقه‬ ‫من المراحل السابقه ‪ ،‬ويهين إمكاناته للنفع الجسمي السريع من ‪ -‬المرحلة التالية ‪.‬‬ ‫( النمو العضوى يعبر عن حاله من الكمون )‬ ‫العالقات االجتماعية نجد الطفل أن يتغلب على الصراع األوديبين ان الولد بيتعلق أوى‬ ‫بمامته ويتجه بحبوا أوى ليها ويكون‬ ‫عندوا تناقض وجداني ناحية باباه الو بيحبه ويكره في نفس الوقت ) وتبدأ عالقاته‬ ‫بالوالدين تتطور إلى مستوى واقعى من االعتماديه‬ ‫لكنه يحاول اإلنفصال عن السيطرة الوالدية ‪.‬‬ ‫المرحلة الخامسة ‪ :‬اكتساب اإلحساس بالهوية مقابل التغلب على اإلحساس بضياع‬ ‫الهوية ‪ :‬مرحلة المراهقة‪.‬‬ ‫تستغرق الفترة من ( ‪ ١٢-١١‬إلى ‪ ٢١-٢٠‬سنه)‬ ‫المشكلة الحرجة هي أزمة الهويه ‪ ،‬يعاني فيها المراهقين من عدم معرفتهم لذاتهم‬ ‫بوضوح ‪ ،‬وهي عالمه على طريق النمو يمكن ‪ -‬تؤدى إلى اإلحساس بالهويه وتأكيد‬ ‫الذات‪.‬‬ ‫أو إلى مزيد من األنهيار الداخلى ‪ -‬اإلغتراب ‪ -‬تميع الهوية‪ *.‬يتوقف نجاح المراهق‬ ‫من حل أزمة الهوية على ما يقوم به من استكشافات البدائل والخيارات من المجاالت‬ ‫األيديولوجيه‬ ‫واالجتماعية‪.‬كذلك على ما يحققه من التزام أو اعتناق للقيم السائدة من المجتمع ‪.‬‬ ‫النمو العضوي ‪.‬يصبح من حالة تغير سريع ‪ -‬ويؤدى هذا النمو المتسارع و والتغيرات‬ ‫الجسميه التي تفرض نفسها على حياة المراهقه‪.‬وخاصة إشتغال الدافع الجنسي ‪ ،‬بينما‬ ‫ال يسمح له المجتمع‬  ‫اشباع هذا الدافع إال بعد تأهيله ماديا علميا ‪ -‬مهنيا ‪ -‬اجتماعيا ومن هنا يحتدم الصراع‬ ‫النفسي في أعماق المراهقة ‪.‬بناءا على ما يحققه المراهق من نجاح أو فشل من حل‬ ‫أزمة‪.‬الهوية يتجه إلى أحد قطبي االزمة‪.‬‬ ‫إلى الجانب اإليجابي و تتضح هوييه ويعرف ذاته ووضوحه دوره من المجتمع وهو ما‬ ‫يعرف بمنجز الهويه‬ ‫اإلتجاه للجانب السلبي‪ ،‬يظل يعاني من عدم وضوح هدية وعدم المعرفة‪.‬لنفسه من‬ ‫الوقت الحاضر وهو ما يعرف بمشتت أو متمع الهوية‬ ‫المرحلة السادسة‪ :‬اكتساب احساس األلفة والتكامل مقابل اإلحساس بالعزبة‪:‬‬ ‫(الرشد (الميكر) ‪:‬‬ ‫تمتد من المراهقه المتأخرة حتى بداية الرشد ( من ‪ ٢٤-٢٠‬نسنه )‬ ‫تعد مرحلة فصل ووصل بين المراهقة والرشد‪.‬أطلق إريكسون إسم مرحلة اإلحساس‬ ‫باأللفه ألن النضع النفسي‪.‬يتطلب ألفه اجتماعيه مع شريك من الجنس اآلخر‪ ،‬ويكون‬ ‫اختيار شريك الحياة ممثال لنهاية كل التجارب السابقه مع الجنس اآلخر‬ ‫ان اريکسون ‪ :‬يستشعر الفراغ االجتماعي وبأنه معزول ووحيد وسط عالم يتكون من‬ ‫كيانات أسرية ‪.‬‬ ‫هذه المرحلة ذات عالقة وثيقه بالمرحلة الثالثة ( المبادرة األوربية ) فالرجل أو المرآه‬ ‫من اختياره لشريك حياته يوضح إذا كان تخطى عقرته األوديبيه أم ال ‪.‬‬ ‫إذا كان تخطاها بسويه ونجاح يكون اختياره سويا ناجحا إذا لم يتخطاها فإنه يدور من‬ ‫ملك األب ‪ -‬األم وبديل لهم إما بصورة غير مباشره قد تصير باختيارات عکسيه‬ ‫متناقضه قد تصل لزوجه اجنبيه‪.‬‬ ‫‪ -‬هذه المرحلة تكون تتويقا وتحقيقا لها كان مؤجال من المراحل المسابقة‪.‬هي بمثابة‬ ‫اإلنتقال ‪ -‬من حالة التمرد والثورة والرفض للواقع‬ ‫اإلجتماعي إلى التعايش والمصالحه مع الواقع‬ ‫المرحلة السابعة‪ :‬مرحلة اكتساب اإلحساس باإلنتاجيه‪ ،‬مقابل االحساس بالكساد‬ ‫والركود (الرشد المتأخر)‪:‬‬  ‫تعتبر مرحلة الرشد مرحلة مثالية لإلنتاجيه واالبتكارية اهتماماته تأخذ فن اإلتساع‬ ‫خارج نطاق اهتمامه بذاته يهتم بأمر الجيل التالى كإنجاب األطفال ‪ -‬إنتاج داخل الفرد‬ ‫يشمل المسئولية األبوية ومصالحه في تدعيم إجراءات رعاية األطفال‪.‬‬ ‫إن حياة كل فرد تشمل مهنته وتتضمن الحب ألطفاله ولعمله وحياته الشخصية والفكرية‬ ‫ومجتمعه القريب يجب أن يصير وحده واحدة‪.‬‬ ‫الشخص الذي يفشل في تحقيق هذه اإلنتاجية‪ ،‬فتصف بالكساد والركود ‪ ،‬واالفتقار إلى‬ ‫اإليجايبه والفعاليه ‪ ،‬يكون متمركزا على ذاته‪ ،‬غير قادر على العطاء‪.‬‬ ‫أو بعدم اإلنجاب من األصل لكى يعيش حياته لنفسه فقط‪.‬‬ ‫المرحلة الثامنة‪ :‬اكتساب إحساس التكامل من مقابل اإلحساس باليأس (الشيخوخة)‪:‬‬ ‫‪ -‬يسعى الفرد لتحقيق الحكمة‬ ‫المهاتما غاندي‪ :‬قام إريكسون بدراسة حياته أثناء زيارته للهند‪ ،‬وقد وصف إريكسون‬ ‫سنوات غاندي األخيرة بأنها خير مثال لإلحساس بالتكامل والحكمة‪.‬‬ ‫اليرى إريكسون‪ :‬أن التكامل يرتكز على قبول دورة الحياة الجماعية والفردية لإلنسان‬ ‫(كشئ يجب أن يكون)‬ ‫‪ -‬إذا أمكن إكساب اإلحساس بالتكامل فإن ذلك يعنى اإلنسان من االحساس المضاد‪،‬‬ ‫وهو اإلحساس باليأس واالشمئزاز من الحياة‪.‬‬ ‫بعبارة أخرى‪ :‬هذه المرحلة األخيرة تتضمن إحساسا بالحكمة و فلسفة الحياه تمتد غالبا‬ ‫إلى ابعد من دورة الحياة الخاصة بالفرد‪.‬‬ ‫يعبر إريكسون‪ :‬إن الطفل السوى لن يخاف الحياة‪ ،‬إذا كان لوالديه ما يكفى من التكامل‬ ‫ما ال يجعلهما يخافان الموت‪.‬‬ ‫تقوم نظريه اريكسون من النمو‪:‬‬  ‫على اعتبار عملية النمو عملية متكاملة من النصح والتعليم‪ ،‬وهي من األساس نظرية‬ ‫في سيكولوجية اآلنا‪ ،‬ونمو هذه األنا عبر المراحل النمائية السابقة‪.‬من خالل التفاعل‬ ‫بين الخصائص البيولوجية الوراثية وبين الخصائص البينية واالجتماعية‪.‬‬ ‫التوجه السلوكي في النمو‪:‬‬ ‫‪ -‬هي المدرسة الثانية جاءت بعد مدرسة التحليل النفسي‪.‬‬ ‫‪ -‬هو البيت والثاني من علم النفس عامة‪ ،‬وفي النمو خاصة‪.‬‬ ‫يعتبر أصحاب هذا النمط أن الكون كأنه يعمل على غرار اآللة‪ ،‬وفي مجال علم النفس‬ ‫نجد أن النمط األعلى يمثله تصور التركيب العضوي المتفاعل ‪Reactive‬‬ ‫‪.organism‬‬ ‫‪ -‬الكائن البشرى يُنظر إليه باعتباره يعمل وكأنه آلة ويتفاعل مع المثير (قوى‬ ‫داخليه أو خارجيه) بطريقه يمكن التنبؤ بها‪ ،‬ومعرفة تكوينه الوراثي‪.‬‬ ‫واطسن‪ :‬قد تأثر باالتجاهات التي كانت قائمة في عصره ممثله في نظرية المنعكس‬ ‫الشرطي أو ما عرف فيما بعد نظريه التشريط الكالسيكي عند ( بافلوف ‪ -‬بختريف )‬ ‫ونظريه ثورندايك في التعلم ‪1933‬م‪.‬‬ ‫‪ -‬سلم واطسون انه إذا السلوك فعال منعكسا فيجب أن يتم تحليله إلى عالقات شبه‬ ‫ميكانيكيه بين المثيرات واالستجابات‪.‬‬ ‫‪ -‬واطسون وقع في مشكلة غموض تعريفات المثير واالستجابه‪.‬‬ ‫يعاب عليهم‪ :‬انهم نظروا لإلنسان أنه مجرد آلة وانهم استخدموا اإلنسان ليقوموا عليه‬ ‫التجربه وهذا غير خلقي وال إنساني‪.‬‬ ‫‪ -‬كان أولى السلوكيين عنايه كبيرة لعملية التعليم من خالل عملية االتعزيز‪.‬‬ ‫التعزيز االيجابي‬ ‫مادي 》 لعبه ‪ -‬فلوس ‪ -‬حلويات‬ ‫معنوي 》 برافو ‪ -‬اشجعه كلمه حلوه‬  ‫بنستخدموا عشان اكرر السلوك الحلو اللي الطفل عمله‪.‬‬ ‫التعزيز السلوكي‪ :‬نستخدموا مع السلوكيات الغير سوية‬ ‫‪ -‬احرم الطفل من حاجه بيحبها ‪ -‬متكلمش مع الطفل لفترة معينه‪.‬‬ ‫جان بياجيه والتوجه المعرف فى النمو‪:‬‬ ‫‪ -‬يری بياجيه أن النمو عملية تطور كامنه ال تتغير‬ ‫عرض نظرية بياجيه من إطار مراحل النمو التقليدية‪:‬‬ ‫أوال‪ :‬الحسية الحركية‪:‬‬ ‫تمتد من الوالدة إلى ما يقرب من ‪ ٢٤‬شهرا‬ ‫الطفل يعتبر وليدا بسبب اعتماده على جسمه للتعبير عن الذات واإلتصال‪.‬‬ ‫إن المرحلة الحسيه الحركية تدل على خلق الطفل لعالم عملي مرتبط كلية برغباته نحو‬ ‫اإلشباع البدني‪.‬‬ ‫هي المرحلة هى التنسيق بين أفعال الطفل وأنشطته الحركية‪.‬‬ ‫بعبارة أخرى‪ :‬إن الجسم الجديد يجب أن يجد لنفسه دورا فعاال من بيئته‪ ،‬ويجب أن‬ ‫يكون قادر على إدراك بيئته‪.‬‬ ‫يحدث التعلم خالل هذه المرحلة عبر األحساسات‪ ،‬واالفعال اإلدراكية والال إرادية‪،‬‬ ‫والمعالجات اليدوية‪.‬‬ ‫‪ -‬بياجيه هذه المرحلة إلى ست مراحل فرعية‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬مرحلة ما قبل المفاهيم ( ما قبل التصور الذهني )‪:‬‬ ‫تمتد ما بين الثانية والسابعة من العمر‬ ‫‪ -‬تتميز بمرحلة تقليد ما قبل العمليات‪ ،‬عقل الطفل يتطور بسرعة إلى مستوى‬ ‫جديد‪.‬‬ ‫‪ -‬يكون من مستوى التعامل مع الرموز (ومن بينها الكلمات والصور) ويعيد تنظيم‬ ‫تفكيره كليا ‪ -‬ال تيم هذا اال عند دخول المرحلة التالية أي في السابعة تقريبا‪.‬‬  ‫الحظ بياجيه السمات المميزة من الناحية المعرفية‪:‬‬ ‫يتميز أطفال هذه المرحلة بالتمركز على الذات والتفكير المتمركز على بعد واحد‪.‬‬ ‫الالمعكوسيه أى عدم قابلية التفكير للعكس ‪ ،‬العودة لنقطة‪.‬البداية من أى عمليه‬ ‫عقليه‪.‬‬ ‫ثالثا‪ :‬مرحلة العمليات أو اإلجراءات الحسية‪:‬‬ ‫تمتد من ‪ ١١:٧‬سنه من حياة الطفل‪.‬‬ ‫‪ -‬أصبح الطفل مدركا للعالقات بتقدير أكثر دقه لكيانه االجتماعى بالنسبه لبيئته‪.‬‬ ‫‪ -‬يحاول رؤية حادث ما من أبعاد مختلفة‪ ،‬هذه الرؤية‬ ‫المتنوعة تقود الفرد إلدراك قابليه االنعكاس‪.‬‬ ‫قابلية اإلنعكاس اإلمكانية الدائمة للعودة إلى نقطة البداية ألي عمليه عقليه معرفيه‪.‬‬ ‫الفكر االجرائي‪ :‬يشير إلى القدرة العقليه على تنظيم ووصل الخبره بكل منتظم‪.‬‬ ‫‪ -‬قام بياجيه بفصل الفكر اإلجرائي إلى مرحلتين متميزين‪ :‬أصليه وشكليه‬ ‫اإلجراءات األصلية‪ :‬تفترض مسبقا أن التجريب العقلي ال يزال يعتمد على الحس‬ ‫الطفل من هذه المرحلة ال يستطيع إجراء العمليات العقلية اال إذ استطاع‬ ‫‪-‬‬ ‫اإلحساس بمنطقيتها الداخليه ‪.‬‬ ‫يكتسب الطفل أثناء تلك الفترة أساليب التفكير االستداللي والمنطقى ولكن على‬ ‫‪-‬‬ ‫المستوى الواقعي أو العباني‪.‬‬ ‫الطفل يعتمد على ما يمكن أن يراه ‪ -‬يسمعه ‪ -‬يامس – بحسه لكي يبني عليه‬ ‫‪-‬‬ ‫تفكيره‪..‬‬ ‫ليس على التعامل التجريدي مع األفكار‬ ‫‪-‬‬ ‫رابعا‪ :‬في مرحلة العمليات التصورية أو المجردة‪:‬‬ ‫تبدأ المرحلة األخيرة من الـ ‪ ١١‬أو الـ ‪ ١٢‬من العمر‬  ‫حيث يدخل الطفل إلى مرحلة المراهقة والشباب ويدخل إلى عالم األفكار‪.‬‬ ‫وايضا تصورات كليه أو مجرده إلى تصورات منفصلة عن الواقع الحسن‪.‬‬ ‫‪ -‬تستمر اللغة من استكمال نموها‪ ،‬وهى تسجع على التفكير والسلوك المعرفيين‪.‬‬ ‫‪ -‬أن الشخصية توجد عندما تستطيع الذات الخضوع إلى نوع من نظام مجتمع‪.‬‬