منهج مهارات االتصال كاملة PDF

Summary

هذا المستند يقدم منهجًا شاملاً حول مهارات الاتصال. يهدف إلى توضيح مفاهيم الاتصال وأنواعه المختلفة، بالإضافة إلى معوقاته. يغطي المُنهج موضوعات مثل الاتصال الذاتي، الشخصي، الجمعي، والجماهيري، والأهمية الثقافية للاتصال.

Full Transcript

‫المحاضرة األولى‪ :‬تعريف بالمنهج ومقدمة‬ ‫االتصال‪ :‬تبادل للمعلومات واألفكار واالتجاهات والعواطف والقيم بين طرفيين او أكثر‪.‬‬ ‫اهميه االتصال‪:‬‬ ‫‪-1‬تبادل المعلومات‪ :‬تساعد مهارات االتصال على انتشار المعلو...

‫المحاضرة األولى‪ :‬تعريف بالمنهج ومقدمة‬ ‫االتصال‪ :‬تبادل للمعلومات واألفكار واالتجاهات والعواطف والقيم بين طرفيين او أكثر‪.‬‬ ‫اهميه االتصال‪:‬‬ ‫‪-1‬تبادل المعلومات‪ :‬تساعد مهارات االتصال على انتشار المعلومات وتبادلها بين الناس‪.‬‬ ‫‪ -2‬تبادل األفكار‪ :‬تساعد مهارات االتصال على االستفادة من أفكار االخرين عن طريق تبادلها‬ ‫بين األطراف المتخلفة‬ ‫‪ -3‬التعبير عن الرأي‪ :‬تساعد مهارات االتصال على طرح الرأي والتعبير عنه‪.‬‬ ‫‪-4‬إيصال وجهة النظر‪ :‬تساعد مهارات االتصال نقل وجهات النظر لألخرين والتحدث عنها‪.‬‬ ‫المحاضرة الثانية‪ :‬مقدمة في االتصال‬ ‫مهارات االتصال‪ :‬هي مهارات نستخدمها في حياتنا اليومية والعملية لنقل األفكار او المعاني او‬ ‫المعلومات‪ -‬رسائل كتابة او شفوية‪ -‬مصاحبة بتعبيرات الوجه ولغة الجسد عبر وسيلة اتصال‬ ‫الى شخص اخر او أكثر ليقوم بالرد عليها حسب فهمه لها‪.‬‬ ‫عناصر االتصال‪:‬‬ ‫الرسالة‪ :‬المعلومات او األفكار او اآلراء المراد نقلها من المرسل الى المستقبل‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫المرسل‪ :‬الشخص(األشخاص) الذي يريد نقل معلومة او فكرة للمستقبل‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫قناة التواصل‪ :‬الشكل او الطريقة لتي يتم من خاللها نقل الرسالة (صوت‪ ،‬صورة‬ ‫‪-3‬‬ ‫كتابة)‪.‬‬ ‫بيئة االتصال‪ :‬المكان او الجو العام الذي تتم فيه عملة االتصال‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫التشويش‪ :‬كل ما يغير المعنى المراد من الرسالة أو يؤثر على فهم الرسالة سواء أكان‬ ‫‪-5‬‬ ‫داخليًا أم خارجيًا‪.‬‬ ‫لمستقبل‪ :‬هو الشخص أو األشخاص الذي يستقبل الرسالة من المرسل‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫رجع الصدى‪ :‬أو التغذية الراجعة أو رجع األثر‪ ،‬وهو ردة فعل المستقبل حول الرسالة‬ ‫‪-7‬‬ ‫يحدد نوع االتصال بناء على عدد األشخاص الذين يشتركون في الموقف االتصالي‪.‬‬ ‫أنواع االتصال‬ ‫‪ -1‬االتصال الذاتي‪ :‬يحدث االتصال للفرد عندما يتحدث مع نفسه عن أفكاره ومشاعره‬ ‫ومواقفه اليومية ومظهره العام كما ويشعر به في داخله‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المرسل‪ :‬االنسان نفسه‬ ‫الرسالة‪ :‬تتكون من المشاعر واألفكار التي تدور في ذهن االنسان نفسه‬ ‫وسيلة االتصال‪ :‬العقل الذي يقوم بترجمة هذه األفكار والمشاعر‪.‬‬ ‫المستقبل‪ :‬االنسان نفسه‪ ،‬ألن االتصال يحدث داخل األنسان وحده‪.‬‬ ‫رجع الصدى‪ :‬العقل‪ ،‬ألنه يعود لنا بتفسير هذه األفكار والمشاعر ونتخذ القرارات بناء علها‪.‬‬ ‫االتصال الشخصي‪ :‬يحدث االتصال الشخصي عندما يتصل اثنان او أكثر مع بعضهما‬ ‫‪-2‬‬ ‫لتبادل المعلومات واألفكار واآلراء ويكون على شكلين اما ثنائي او مجموعات صغيره‪.‬‬ ‫االتصال الثنائي‪ :‬والمحادثة بين شخصين‪ ،‬يتم تبادل الرسائل من خالل اللغة اللفظية‬ ‫والغير لفظية لنقل الرسالة‪ ،‬ويكون التفاعل ورجع الصدى أكبر ما يمكن ويكون‬ ‫التشويش أقل ما يمكن لمعرفة الطرفين بظروف االتصال ولدى كل من هما فرصة أكبر‬ ‫لتوضيح أفكاره وآراؤه‪.‬‬ ‫المجموعات الصغيرة‪ :‬محادثة تكون بين مجموعة من األفراد من (‪ )6-3‬أشخاص‬ ‫لتبادل المعلومات واألفكار واآلراء بينهم‪ ،‬وتصبح عملية االتصال أكثر تعقيدًا لوجود‬ ‫عدد من المرسلين والمستقبلين في آن واحد‪ ،‬وتزيد نسبة التشويش وعدم الوضوح‬ ‫للرسائل المرسلة‪.‬‬ ‫االتصال الجمعي‪ :‬يحدث عند نقل المعلومات واألفكار من متحدث واحد إلى عدد من‬ ‫‪-3‬‬ ‫االفراد (المستمعون او الجمهور) مثل المحاضرات والخطبة والكلمة العامة‪.‬ويتميز‬ ‫بالرسمية وااللتزام بقواعد اللغة المتعارف عليها ووضوح الصوت‪ ،‬أما رجع الصدى‬ ‫من المستمعين فيكون إما بالتصفيق‪ ،‬أو هز الرأس‪ ،‬أو اصدار أصوات لتعبر عن‬ ‫الرفض او القبول لألفكار المطروحة‪.‬‬ ‫االتصال الجماهيري‪ :‬نقل المعلومات أو األفكار من خالل الوسائل اإللكترونية كاإلذاعة‬ ‫‪-4‬‬ ‫المسموعة او المرئية واألفالم واإلنترنت‪ ،‬والصحف‪ ،‬والمجالت‪ ،‬والكتب‪.‬والهدف من‬ ‫هذا االتصال نقل المعلومات واألفكار واآلراء لعدد غير محدود من البشر متجاوزة‬ ‫الحدود المكانية والزمانية‪ ،‬وتقل فرص الرد والتفاعل بين المرسل والمستقبل وقد ال‬ ‫يكون هناك تغذية راجعة مع إمكانية زيادة التشويش او عدم وضوح الرسالة‪.‬‬ ‫االتصال الثقافي‪ :‬تتفاوت الثقافة بين المجموعات البشرية‪ ،‬ويحدث عندما يتصل شخص‬ ‫‪-5‬‬ ‫أو أكثر من ثقافة معينة بشخص أو أكثر من ثقافة أخرى حيث يتم تبادل األفكار‬ ‫والمعلومات مع ضرورة مراعاة واحترام اختالف الثقافة بين الطرفيين لتتضح الرسالة‬ ‫وتقليل سوء الفهم‪.‬‬ ‫معوقات االتصال‪:‬‬ ‫التحدث بلغة ال يفهمها المستقبل‬ ‫‪-1‬‬ ‫حالة المستقبل النفسية غير مناسبة‬ ‫‪-2‬‬ ‫لغة الجسد وما تحمله من رسائل ضمنية سلبية‬ ‫‪-3‬‬ ‫المظهر العام وما يحمله من رسائل ضمنية سلبية‬ ‫‪-4‬‬ ‫الصراخ أثناء حدوث عملية االتصال‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عدم وضوح الرسالة‬ ‫‪-6‬‬ ‫أهداف االتصال تتعارض مع القيم‬ ‫‪-7‬‬ ‫الظروف البيئية والطبيعية غير مناسبة‬ ‫‪-8‬‬ ‫طريقة الجلوس أثناء عملية االتصال‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪-10‬عدم السماع المستقبل للمرسل‬ ‫‪-11‬التفسير الخاطئ للرسالة‬ ‫‪-12‬التسرع في التقييم وإصدار االحكام‬ ‫المحاضرة الثالثة‪ :‬االتصال مع الذات‬ ‫تقسم الذات حسب فهمنا لها الى‪:‬‬ ‫المفهوم اإليجابي‪ :‬تقبل الفرد لذاته ومعرفته جيدًا بها يساعد على التوافق النفس والرضا عن‬ ‫الذات‪ ،‬فكلما زاد تقبل الذات بشكل إيجابي كلما زاد الرضا عنها والتقبل للذات يعتمد بشكل‬ ‫جوهري على تقبل االخرين لنا ونظرتهم لنا‪.‬‬ ‫المفهوم السلبي‪ :‬إن تكوين الفرد لمفهوم سلبي عن ذاته ما هي اال سلوكيات تعتبر خارجية‬ ‫عن اللياقة والذكاء االجتماعي ناتجة عن نظرة االخرين السلبية له لسبب أو آلخر‪ ،‬وبالتالي‬ ‫تؤدي الى مفهوم سلبي للذات أو عد التقدير لها‪.‬‬ ‫اإلفصاح عن الذات‪ :‬هو معرفة الفرد لذاته من خالل ما يعرفه عن نفسه وما يعرفه االخرين‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫‪-‬المنطقة المكشوفة‪ :‬هي المنطقة التي تعرفها عن نفسك ويعرفها االخرون عنك‪.‬وكلما كانت‬ ‫هذه المنطقة أكثر كلما كانت عالقتك مع االخرين مقربة أكثر‪.‬‬ ‫‪ -‬المنطقة العمياء‪ :‬منطقة الصفات التي ال تعرفها عن نفسك‪ ،‬ولكن االخرون يعرفونها عنك‪.‬‬ ‫وتساعدك هذه المنطقة في تحسن عالقتك باألخرين من خالل ضبط هذه الصفات‪.‬‬ ‫ضا‪.‬‬ ‫‪ -‬المنطقة المجهولة‪ :‬منطقة الصفات التي ال تعرفها عن نفسك وال يعرفها االخرون اي ً‬ ‫وكلما كانت هذه المنطقة أكبر كلما كانت عالقاتك مع االخرين أكثر تباعدًا‪.‬‬ ‫‪ -‬منطقة االسرار‪ :‬منطقة الصفات التي تعرفها انت فقط وال يعرفها االخرين عنك‪.‬وتعد هذه‬ ‫المنطقة مليئة بالخصوصيات‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المحاضرة الرابعة‪ :‬الوعي وتقدير الذات‬ ‫الوعي بالذات‪ :‬معرفة الحاالت الداخلية للفرد من مشاعره معتقداته واتجاهاته وتفاصيله‬ ‫ومعارفه االدراكية‪.‬‬ ‫تقدير الذات‪ :‬كيفية نظرة الفرد لذاته‪ ،‬وتتضمن الثقة بالنفس بدرجة كافية‪.‬‬ ‫مستويات تقدير الذات‪:‬‬ ‫‪ -‬المستوى المرتفع‪ :‬يمتلك الفرد شعور بأنه انسان ناجح وجدير بالثقة وتنمو لديه الثقة‬ ‫بقدراته إليجاد الحلول لمشكالته وال يخاف من المواقف‪ ،‬بل يواجهها بكل إرادة‪.‬كما‬ ‫يشعر بأنه ذو قيمة وأهمية وانه جدير باالحترام والتقدير‪ ،‬كما يثق بصحة أفكاره‪.‬‬ ‫‪ -‬المستوى المتوسط‪ :‬يقع الفرد ذو التقدير المتوسط بين المستويين المرتفع والمنخفض‬ ‫حيث تكون إنجازاته متوسطة وثقته بذاته متوسطة وتختلف من موقف الى اخر‪.‬‬ ‫تقديرا منخفض لذاته وعدم الرضا عنها او رفضها‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪ -‬المستوى المنخفض‪ :‬يمتلك الفرد‬ ‫ويتصف بأنه يفتقر الى الثقة في قدراته وعدم قدرته على حل مشكالته بنفسه واالحساس‬ ‫بالعجز والقلق نحو التعامل مع االخرين‪.‬‬ ‫العوامل المؤثرة في تقدير الذات‬ ‫‪ -1‬عوامل ثقافية‪ :‬كأساليب التربية في االسرة واألساليب المستعملة في األماكن التعليمية‪.‬‬ ‫‪ -2‬عوامل ناشئة من المواقف الجارية‪ :‬كالعيوب الجسمية‪ ،‬والنجاح والفشل والشعور‬ ‫باالختالف‪ ،‬والرفض من قبل االخرين‪.‬‬ ‫‪ -3‬العوامل المبكرة في حياة الفرد‪ :‬مثل العالقة االسرية الدافئة او االسراف في الحماية‬ ‫القائمة على التسلط من قبل الوالدين‪ ،‬والتسلط من قبل الغير‪ ،‬والصرامة المفرطة في‬ ‫العقاب والثواب‪.‬‬ ‫طرق االتصال مع الذات‬ ‫‪)1‬مراجعة الذات‪ :‬مراجعة الشخص لذاته ومواقفه وخططه من أجل االستمرار فيها أو‬ ‫تعديلها أو الوقف عنها‪ ،‬وهناك طريقتان للفرد لتقييم ذاته‪:‬‬ ‫▪ نقد الذات‪ :‬كشف نقاط الضعف والقوة بغرض التطوير وتالفي األخطاء‪،‬‬ ‫وبالتالي تؤثر ايجابيًا على الفرد‪.‬‬ ‫▪ لوم الذات‪ :‬التأنيب المستمر للنفس وهو يسبب انعكاسات سلبيه على الفرد‪،‬‬ ‫وبالتالي الشعور بالنقص والعجز‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ )2‬تقدير الذات‪ :‬احترام الفرد لذاته وهو ينطلق من التقييم المستمر الذي يجريه الفرد تجاه‬ ‫نفسه‪.‬‬ ‫‪ )3‬تعزيز الذات‪ :‬يساعد على التحفيز للعمل بصفة متكررة ومستمرة‪.‬‬ ‫العالقات االجتماعية والشخصية‬ ‫عا لبعض رغباتنا ومنها‪:‬‬ ‫يوفر االتصال الشخصي اشبا ً‬ ‫االستمتاع‪ :‬اإلحساس بالمتعة عند تواصلنا مع االخرين‪.‬‬ ‫❖‬ ‫الوجدان‪ :‬التعبير اللفظي وغير اللفظي تجاه األشخاص الذين نحترمهم ونعتني بهم‪.‬‬ ‫❖‬ ‫االنتماء‪ :‬حاجه الفرد لشعوره بأنه جزء من المجتمع الذي يعيش فيه‪.‬‬ ‫❖‬ ‫الهروب‪ :‬االتصال باألشخاص المقربين للخروج من األعباء والضغوط‪.‬‬ ‫❖‬ ‫االسترخاء‪ :‬االتصال مع المقربين واألصدقاء طلبًا لراحة‪.‬‬ ‫❖‬ ‫السيطرة‪ :‬تعني التحكم بمجريات حياته من خالل إقناع االخرين بأفكاره وآراؤه‪.‬‬ ‫❖‬ ‫المحاضرة الخامسة‪ :‬مهارات التواصل مع االخرين‬ ‫هي فن مواجهة ومشافهة ( المخاطبة وج ًها لوجه) الحضور‪.‬‬ ‫أهميتها‪:‬‬ ‫‪ -1‬يساعد في النجاح األكاديمي‪.‬‬ ‫‪ -2‬يمكن من زيادة المعارف‪.‬‬ ‫‪ -3‬يساعد في بناء الثقة بالنفس‪.‬‬ ‫‪ -4‬فوائد على مستوى المجتمع‪.‬‬ ‫اساسيات الملقي الجيد‪:‬‬ ‫العلم‬ ‫‪-1‬‬ ‫االعداد الجيد‬ ‫‪-2‬‬ ‫المهارة اللغوية‬ ‫‪-3‬‬ ‫فن إيصال المعلومة‬ ‫‪-4‬‬ ‫الثقة بالنفس‬ ‫‪-5‬‬ ‫الصدق‬ ‫‪-6‬‬ ‫مراعاة الحضور‬ ‫‪-7‬‬ ‫االستماع الجيد‬ ‫‪-8‬‬ ‫القدوة الحسنة‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مراحل مهارة اإللقاء الجيد‪:‬‬ ‫‪ -1‬مرحلة التدريب المسبق على اإللقاء على اإللقاء‪ :‬تشمل قراءة الموضوع‪ ،‬االسترخاء‬ ‫والتحدث مع النفس بشكل إيجابي‪.‬‬ ‫مبكرا للمكان المخصص‬‫ً‬ ‫‪ -2‬مرحلة لحظات ما قبل اإللقاء‪ :‬ينبغي على الفرد الحضور‬ ‫ويكون واثقًا من نفسه ومبتس ًما‪.‬‬ ‫‪ -3‬مرحلة االلقاء‪ :‬البد أن يراعي الفرد من تعابير الوجه‪ ،‬وضع الجسم والحركة‪ ،‬الملبس‬ ‫والمظهر‪ ،‬النظر بالعينين‪ ،‬الصوت والتنوع لصوتي‪ ،‬الوقفات‪ ،‬الذات الطبيعية‪ ،‬المرح‬ ‫والفكاهة‪.‬‬ ‫العناصر األساسية لمهارة اإللقاء والعرض الفعال‬ ‫‪ -1‬مهارات العروض الفنية‬ ‫‪ -2‬مهارات العروض السلوكية‬ ‫‪ -3‬مهارات كسر الجمود‬ ‫مواصفات العرض الفعال‬ ‫يثير انتباه الحضور‬ ‫‪-1‬‬ ‫يتناسب مع اهتماماتهم‬ ‫‪-2‬‬ ‫منظم وواضح‬ ‫‪-3‬‬ ‫منهجي ومتناسق في تتابعه‬ ‫‪-4‬‬ ‫يجيب على تساؤالت الجمهور‬ ‫‪-5‬‬ ‫يعتمد على الحقائق واالثباتات‬ ‫‪-6‬‬ ‫يقدم بأسلوب مرن بعيد عن التكلف‬ ‫‪-7‬‬ ‫يقدم في جو من المرح‬ ‫‪-8‬‬ ‫له أثر إيجابي على الحاضرين وذو قيمة‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪-10‬يتجاوز توقعات الحضور‬ ‫‪-11‬يتيح للحضور المشاركة وإبداء آرائهم‬ ‫‪6‬‬ ‫مراحل العرض الفعال‬ ‫‪ -1‬مرحلة ما قبل العرض‪ :‬وتشمل أهداف العرض‪ ،‬كيفية االعداد‪ ،‬الجمهور المستهدف‪،‬‬ ‫مكونات العرض‪ ،‬وقت العرض‪ ،‬مكان العرض‪.‬‬ ‫‪ -2‬مرحلة العرض ذاته‪ :‬تعتمد على مجموعة من المهارات وتتضمن‪ :‬المهارات السلوكية‪،‬‬ ‫للعرض ومهارة جذب وإدارة الحضور‪.‬‬ ‫‪ -3‬مرحلة نهاية العرض‪ :‬البد من عرض تلخيص مختصر للقاء‪ ،‬التأكد من اإلجابة على‬ ‫أسئلة الحضور‪ ،‬تقديم شكر للحضور على حسن االستماع وكلمة توديعيه بسيطة‪.‬‬ ‫مؤشرات تفاعل الجمهور مع مقدم العرض‬ ‫‪ -‬مؤشرات إجابيه‪ :‬هزات الرأس اإليجابية‪ ،‬كتابة وتسجيل النقاط المهمة أثناء العرض‪،‬‬ ‫ميل الجسد ً‬ ‫قليال لألمام‪ ،‬التفاعل مع المقدم من خالل االبتسامات وتعبيرات الوجه‪،‬‬ ‫النظر المتتابع للمتحدث‪ ،‬ترديد الكلمات وتكرارها‪.‬‬ ‫‪ -‬مؤشرات سلبية‪ :‬التململ واالكثار من الحركة‪ ،‬العبوس‪ ،‬كثرة النظر الى الساعة‪،‬‬ ‫استخدام الجوال‪ ،‬كثرة التهامس الجانبي مع األصدقاء‪ ،‬النظر في انحاء الغرفة أو الى‬ ‫الخلف‪ ،‬التثاؤب والنعاس واليدان المتقاطعتان‪.‬‬ ‫مهارات كسر الجمود اثناء العرض‬ ‫تساعد في كسر حاجز الرهبة والخوف لدى الملقي وبناء األلفة مع الحضور ومنها‪:‬‬ ‫الخروج عن اإلطار التقليدي للجلسة أثناء العرض وتشكيل الحضور في مجموعات‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سرد القصص ذات الداللة واستخدام الفكاهة والطرفة المناسبة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ترشيح أحد الحضور ليقدم خبراته خبراته الشخصية المرتبطة بموضوع العرض‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إعادة ترتيب وتشكيل المجموعات وتغيير أماكنهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السؤال المباشر (أسئلة المناقشة)‬ ‫‪-‬‬ ‫العصف الذهني واأللعاب‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المحاضرة السادسة‪ :‬مهارتي الحوار واالقناع‬ ‫مهارة الحوار‪ :‬عملي تحدث بين طرفين يتم خاللها تبادل اآلراء جول موضوع معين دون‬ ‫حواجز بينهم مما يساعد على فهم اآلخرين وتقبل آرائهم والوصول إلى قناعات مشتركة‪.‬‬ ‫أهداف الحوار‪:‬‬ ‫تعديل بض المفاهيم الخاطئة‬ ‫‪-1‬‬ ‫تعديل وتهذيب السلوك الى األفضل‬ ‫‪-2‬‬ ‫اقناع االخرين وتغيير التوجهات السلوكية‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫ترويض للنفوس على تقبل النقد‬ ‫‪-4‬‬ ‫محاولة فهم االخرين والتعرف على آرائهم‬ ‫‪-5‬‬ ‫االرتقاء بالوجود البشري عن طريق تبادل وتكامل وتراكم الخبرات‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صفات المحاور الناجح‪:‬‬ ‫االبتسامة وبشاشة الوجه‬ ‫‪-‬‬ ‫الوضوح في طرح األفكار‬ ‫‪-‬‬ ‫عدم االنشغال مع الغير أثناء الحوار‬ ‫‪-‬‬ ‫إيجاد اإلنصات واالصغاء لآلخرين‬ ‫‪-‬‬ ‫القدرة على تحليل أفكار االخرين‬ ‫‪-‬‬ ‫سرعة البديهة والتمتع بالهدوء‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام عبارات لبقة‬ ‫‪-‬‬ ‫التمتع بالحلم والصبر‬ ‫‪-‬‬ ‫مهارات اإلقناع‬ ‫أي اتصال كتابي‪ ،‬او شفهي‪ ،‬او سمعي‪ ،‬او بصري يهدف الى التأثير على االتجاهات‬ ‫واالعتقادات أو السلوك‪ ،‬كما أنه القوة التي تستخدم لجعل الشخص بالقيام بعمل ما عن طريق‬ ‫الحجة والنصح والمنطق‪.‬‬ ‫مفهومها‪ :‬فعل متعدد االشكال يسعى إلحداث تأثير أو تغيير معين في الفرد أو الجماعة‪.‬‬ ‫طرق وأساليب االقناع‬ ‫استخدام البراهين واألدلة‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام التعابير الطبيعية‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام أسلوب القصة‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام التجارب العلمية‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام االمثال‬ ‫‪-‬‬ ‫أساسيات اإلقناع‬ ‫اخالص النية لل‬ ‫‪-1‬‬ ‫مرعاه بعض النقاط األساسية في فن االقناع‪ ،‬ومنها‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫الثقة بالنفس‬ ‫ ‬ ‫الهدوء والروية‬ ‫ ‬ ‫المودة واالحترام‬ ‫ ‬ ‫استخدام أقل كلمات‬ ‫ ‬ ‫تقديم حجج قوية‬ ‫ ‬ ‫االستماع اإليجابي للطرف االخر‬ ‫‪-3‬‬ ‫احترام االخرين وإيجاد من االلفة بين طرفي الحوار‬ ‫‪-4‬‬ ‫التعرف على نمط شخصية المتحدث (سمعي‪ ،‬بصري‪ ،‬حسي)‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫استراتيجيات فعالة للتأثير في األقناع‬ ‫استراتيجية التعزيز االيجابي‪:‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫المدح‬ ‫ ‬ ‫المقايضة‬ ‫ ‬ ‫الحوافز‬ ‫ ‬ ‫التقدير اللفظي‬ ‫ ‬ ‫التقدير اللفظي‬ ‫ ‬ ‫استراتيجية العواقب السلبية‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫إيقاف المكافآت‬ ‫ ‬ ‫إعداد استراتيجيات االعتناء بالذات‬ ‫ ‬ ‫التعرف على النتائج الطبيعية‬ ‫ ‬ ‫المحاضرة السابعة‪ :‬مهاراتي التفاوض والقيادة‬ ‫مهارة التفاوض‪ :‬موقف تعبير حركي قائم بين طرفين أو أكثر حول قضية من القضايا يتم‬ ‫خاللها عرض وتبادل وتقريب وموائمة وتكييف وجهات النظر‪ ،‬واستخدام كافة أساليب االقناع‬ ‫للحفاظ على منفعة جديدة بإجبار الطرف االخر بالقيام بعمل معين في إطار عالقة االرتباط بين‬ ‫أطراف العملية التفاوضية تجاه أنفسهم أو الغير‪.‬‬ ‫خصائص التفاوض‬ ‫يركز المفاوض في كثير من األحيان على ما يتحقق في االجل القصير‬ ‫‪-‬‬ ‫التفاوض علم وفن بالوقت ذاته ويتأثر بشخصية المتفاوضين‬ ‫‪-‬‬ ‫يتأثر بتوقعات الخصم وتقديرات المفاوض لسلوك الخصم‬ ‫‪-‬‬ ‫هي عملية اجتماعية معقدة‬ ‫‪-‬‬ ‫يتأثر الناتج المحقق من التفاوض باعتبارات خارجية عن مائدة المفاوضات‬ ‫‪-‬‬ ‫أداة لفض النزاع‪ ،‬ولكن استمرارها مرهون باستمرار المصالح المشتركة بين‬ ‫‪-‬‬ ‫المتفاوضين‬ ‫عناصر التفاوض‬ ‫أطراف التفاوض‬ ‫‪-1‬‬ ‫الهدف من التفاوضي‬ ‫‪-2‬‬ ‫الموقف التفاوضي‬ ‫‪-3‬‬ ‫القضية التفاوضية‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫خطوات التفاوض‬ ‫تحديد وتشخيص القضية التفاوضية‬ ‫‪-1‬‬ ‫تهيئة المناخ للتفاوض‬ ‫‪-2‬‬ ‫قبول الطرف االخر للتفاوض‬ ‫‪-3‬‬ ‫التمهيد لعملية التفاوض الفعلية واالعداد لها تنفيذيًا‬ ‫‪-4‬‬ ‫بدء جلسات التفاوض الفعلية‬ ‫‪-5‬‬ ‫الوصول إلى االتفاق الختامي وتوقيعه‬ ‫‪-6‬‬ ‫شروط التفاوض‬ ‫المعلومات التفاوضية‬ ‫‪-1‬‬ ‫القوة التفاوضية‬ ‫‪-2‬‬ ‫القدرة التفاوضية‬ ‫‪-3‬‬ ‫الرغبة المشتركة‬ ‫‪-4‬‬ ‫المناخ المحيط‬ ‫‪-5‬‬ ‫أنماط األشخاص المتفاوضين‬ ‫المفاوض الواقعي‪ :‬يتهم بالوقت ويدخل بصلب الموضوع‪ ،‬منظم ويميل للعمل الرسمي‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫عليك الدخول بصلب الموضوع بدون ثرثرة أو إطالة‪ ،‬اتخذ قراراتك دون تردد ودون‬ ‫تقديم تنازالت‪.‬‬ ‫المفاوض االنفتاحي الودود المتعاون‪ :‬يحب االبتعاد عن أجواء العمل‪ ،‬يحب المداعبة مع‬ ‫‪-2‬‬ ‫الشخص المقابل والتساهل أثناء التفاوض‪ ،‬يحب الناس‪ ،‬تصرفاته عاطفية أو يغلب عليها‬ ‫التعاطف مع االخرين‪.‬عليك اشعاره باالطمئنان اتجاهك‪ ،‬يحب التروي في اتخاذ‬ ‫القرارات‪.‬‬ ‫المفاوض المقاتل‪ :‬يتصرف بعدوانية وال يهتم بالشخص المقابل له وال يهمه اقناع‬ ‫‪-3‬‬ ‫الشخص االخر‪ ،‬نظرته للنقاش دائ ًما أنا الكاسب وغيري هو الخاسر‪.‬عليك االلتزام‬ ‫بالهدوء وعدم تقديم تنازالت‪.‬‬ ‫المفاوض التحليلي‪ :‬يحب التفاصيل الكثيرة والدقيقة ويحب أخذ وقت التخاذ القرار‪.‬ال‬ ‫‪-4‬‬ ‫تعطه كل المعلومات المطلوبة وإنما يجب أن تعطية على مراحل عندما يسأل عنها‪ ،‬كن‬ ‫صبورا فهو يسأل الكثير من األسئلة وقد يكررها‪.‬‬ ‫ً‬ ‫المفاوض الهجومي‪ :‬يستخدم اسلوب الهجوم المستمر واالستفزازي دائ ًما‪ ،‬ال يكترث‬ ‫‪-5‬‬ ‫بمشاعر االخر‪.‬استخدم أسلوب اإلقحام من خالل المعلومات التي تعلمتها عنه أو من‬ ‫خالل توريطه عن طريق االستفزاز ومن خالل كالمه‪.‬‬ ‫مهارة القيادة‪ :‬هي مزيج من الصفات التي تمكن من يحوزها على تحقيق شيء ما عن طريق‬ ‫نأثره في االخرين وجعلهم راغبين في أدائه‪.‬‬ ‫‪10‬‬ ‫لها أهمية كبيرة في اإلسالم وهي تحقيق الخالفة في األرض من أجل الصالح واإلصالح كما‬ ‫ورد في الكتاب والسنة‪:‬‬ ‫‪ ﴿ -‬فال وربك ال يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم ال يجدوا في أنفسهم حر ًجا مما‬ ‫قضيت ويسلموا تسليم﴾ سورة النساء‬ ‫سفر‬ ‫‪ -‬عن أبي سعيد الخدري‪ :‬أن رسول هللا صلى هللا عليه وسلم قال‪ :‬إذا خرج ثالثة في ٍ‬ ‫فليؤمروا أحدهم‪.‬‬ ‫أهمية القيادة‬ ‫إقامة العدل وترتيب الحياة حيث يحال دون أن يأكل القوي الضعيف‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تدعيم السلوك اإليجابي والتقليل من السلبيات‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السيطرة على مشكالت العمل ورسم الخطط لحلها‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تنمية وتدريب االفراد والتحفيز نحو تحقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تساعد في توجيه الطاقات بأسلوب متناسق‪ ،‬بحيث يتم ضمان عمل العاملين بين خطط‬ ‫‪-‬‬ ‫المنظمة وتصوراتها المستقبلية‪.‬‬ ‫سمات الشخصية القيادية‪:‬‬ ‫دائمو التعلم‬ ‫‪-1‬‬ ‫يعيشون حياة متوازنة‬ ‫‪-2‬‬ ‫يثقون باألخرين‬ ‫‪-3‬‬ ‫اتخاذ القرار والتفويض‬ ‫‪-4‬‬ ‫االستعداد لتقديم الخدمات‬ ‫‪-5‬‬ ‫مفعمون بالطاقة البناءة‬ ‫‪-6‬‬ ‫التخطيط والتنظيم‬ ‫‪-7‬‬ ‫امتالك رؤية ثاقبة‬ ‫‪-8‬‬ ‫أنماط القيادة‬ ‫‪ -1‬النمط الديكتاتوري‪ :‬وهي التسلطية‪ ،‬وتقوم على االستبداد بالرأي والتمسك به وتوجيه‬ ‫االعمال عن طريق األوامر والتعليمات مع الميل الشديد الى االشراف المباشر على‬ ‫عمل االخرين‪.‬القائد يركز اهتمامه على العمل والنظام وتحقيق اهداف المؤسسة على‬ ‫حساب العالقات اإلنسانية‪.‬‬ ‫‪ -2‬النمط الديمقراطي‪ :‬يرتكز على‪ :‬إقامة العالقات اإلنسانية‪ ،‬والمشاركة في اتخاذ‬ ‫كثيرا‬ ‫القرارات‪ ،‬والوالء للجماعة بأكملها وليس الفرد بذاته‪.‬فالقائد الديمقراطي يفوض ً‬ ‫من سلطته الى مرؤوسيه وآرائهم ويشاركهم في اتخاذ القرارات‪.‬‬ ‫‪ -3‬النمط الحر‪ :‬تعني الحرية المطلقة ألفراد العمل‪ ،‬ويأخذ كل فرد سلطته الكاملة لينجز‬ ‫عمله بطريقته‪.‬يؤدي هذا الى الفوضى وضياع الهدف األساسي الذي يقوم عليه العمل‪.‬‬ ‫دور القائد يتقلص وينحصر في المشورة إذا طلبت‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫المحاضرة التاسعة‪ :‬مهارة الذكاء االجتماعي‬ ‫يرتبط الذكاء االجتماعي بقدرة الفرد على التعلم مع اآلخرين وعلى تكوين عالقات اجتماعية‬ ‫ناجحة‪ ،‬فكلما كان الفرد متمتعًا بالقدرة على بناء عالقات اجتماعية والتفاعل بقدر ما كان ذكيًا‪،‬‬ ‫وهذا ما يطلق عليه الذكاء االجتماعي‪.‬‬ ‫الذكاء االجتماعي‪ :‬هو القدرة على فهم مشاعر وأفكار اآلخرين‪ ،‬والتعامل مع البيئة بنجاح‬ ‫تقديرا‬ ‫ً‬ ‫واالستجابة بطريقة ذكية في الموافق االجتماعية‪ ،‬وتقدير الشخص لخصائص الموقف‬ ‫صحي ًحا واالستجابة له بطريقة مالئمة بناء على الوعي االجتماعي‪.‬‬ ‫أهمية الذكاء االجتماعي‪:‬‬ ‫إقامة عالقات اجتماعية ناجحة‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫معرفة الحالة النفسية لآلخرين‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫التنبؤ بالسلوك وبردود األفعال لدى الفرد‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫التعاطف مع اآلخرين واحترام وجهات نظرهم‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫إدارة التحديات اليومية وتحويل االنفعاالت السلبية إلى إيجابية‪.‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫النجاح في التعامل مع اآلخرين وحسن التصرف في المواقف االجتماعية‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫إظهار شخصية الفرد اإليجابية في جميع ميادين الحياة العلمية والعملية والمهنية‪.‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫خصائص الذكاء االجتماعي‪:‬‬ ‫يستمتع بصحبة الناس أكثر من االنفراد‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يبدوا قائ ًدا للمجموعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يحب االنتماء للنوادي والتجمعات‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعطي نصائح لألصدقاء الذين لديهم مشاكل‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لديه صداقات قوية مع اثنين أو أكثر‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يبدي تعاطفا واهتما ًما باآلخرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يسعى اآلخرون لمشورته وطلب نصحه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يفضل األلعاب واألنشطة الرياضية الجماعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يحب المناقشات الجماعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يحب االطالع على وجهة نظر اآلخرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القدرة على التأثير في اآلخرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعبر عن أفكاره ومشاعره واحتياجاته‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪12‬‬ ‫تنمية الذكاء االجتماعي‬ ‫البيئة الغنية بالمثيرات تعمل على تفتح وازدهار الطاقة العقلية وهذا يساعد في تنمية الذكاء‬ ‫االجتماعي‪ ،‬وهذا على النقيض من البيئة الفقيرة في المثيرات‪ ،‬ونوع المثيرات يغذي الذهن‬ ‫فاألسرة التي توفر ألبنائها عناصر ثقافية وظروف تربوية مناسبة فإن هذا يساعد على زيادة نمو‬ ‫الذكاء االجتماعي عكس االسر التي تحرم أبنائها التربية الصحيحة وبالتالي نموهم الذهني ونمو‬ ‫الذكاء االجتماعي لديهم‪.‬‬ ‫أنماط البشر والتعامل معهم بذكاء‬ ‫السمعي‪ -‬البصري‪ -‬الحسي‬ ‫طرق التعامل معه‬ ‫سماته‬ ‫نمط السلوك‬ ‫حاول أن تختصر نقاشك معه‬ ‫لديه اإلجابة على كل سؤال‬ ‫مدعي المعرفة‬ ‫قدر اإلمكان‬ ‫وجه له أسئلة حول‬ ‫يتحدث في أي شيء باستثناء‬ ‫الثرثار‬ ‫الموضوع األساسي‬ ‫الموضوع األساسي‬ ‫ابتسم وكن مر ًحا معه‬ ‫يستخدم الهجوم‬ ‫الباحث عن األخطاء‬ ‫اطلب منه أن يقبل وجهة‬ ‫يرفض الحقائق الثابتة‬ ‫العنيد‬ ‫نظر المجموعة لمدة قصيرة‬ ‫وجه إليه األسئلة لتقديم وجهة‬ ‫غير واثق بنفسه‬ ‫الخجول‬ ‫نظره‬ ‫ال تستخدم األسئلة المفتوحة‬ ‫يعتقد أن اآلخرين أقل منه‬ ‫المتعالي‬ ‫معه‬ ‫ناقشه في طروحاته بأسلوب‬ ‫يتخذ قراراته بعقالنية‬ ‫االيجابي‬ ‫منطقي‬ ‫المحاضرة ‪ :11‬المقابلة الشخصية‬ ‫مفهوم المقابلة الشخصية‪ :‬تهتم بدراسة ومعالجة مشاكل النظام االقتصادي ككل أي تقوم بتحليل‬ ‫جميع الوحدات االقتصادية المكونة للنظام االقتصاد القومي‪.‬من اهتمامات االقتصاد الكلي هي‬ ‫تحديد مستوى الدخل القومي‪ ،‬اإلنتاج القومي‪ ،‬االستهالك القومي‪ ،‬مستوى التوظيف‪ ،‬متوسط‬ ‫مستوى األسعار‪ ،‬مستوى التشغيل‪ ،‬االنفاق الحكومي‪.‬‬ ‫أهمية المقابالت الشخصية‪:‬‬ ‫‪ -‬تساعد المقابالت الشخصية أصحاب األعمال على اختيار األفراد المناسبين لوظيفة ما‪.‬‬ ‫‪ -‬تمكن الفرد من معرفة نفسه وفهم نقاط ضعفه وقوته‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫أنواع المقابالت الشخصية‪:‬‬ ‫الترقية‬ ‫‪-‬‬ ‫التأديب‬ ‫‪-‬‬ ‫االستشارية‬ ‫‪-‬‬ ‫التوظيف‬ ‫‪-‬‬ ‫االستعداد للمقابالت الشخصية‬ ‫قبل المقابلة‪:‬‬ ‫‪ -‬جهز المالبس المراد ارتدائها‬ ‫‪ -‬اجمع نسخ واضحة من األوراق المطلوبة لهذه الوظيفة‪.‬‬ ‫‪ -‬اجمع معلومات عن المؤسسة التي تعمل بها‪.‬‬ ‫أثناء المقابلة‪:‬‬ ‫باكرا‪.‬‬ ‫احرص على الوصول ً‬ ‫‪-‬‬ ‫ثق بالل‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الق السالم‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تحلى بالثقة بالنفس‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫راقب لغة جسد‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تجنب السلبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أنواع األسئلة في المقابالت الشخصية‬ ‫أسئلة شخصية‬ ‫‪-1‬‬ ‫أسئلة تخصصية‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫أسئلة عن الخبرات العملية‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫أسئلة عن الرغبات والميول المهنية‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫اإلجابة على األسئلة في المقابالت الشخصية‪:‬‬ ‫ركز واستمع للسؤال جيدًا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اعط نفسك وقت ًا قبل اإلجابة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫استدل على اجابتك بأمثلة وبراهين‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ال تتحدث فيما ليس لك به علم‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تحدث بوضوح‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬ ‫المحاضرة ‪ :12‬السيرة الذاتية والتقرير‬ ‫السيرة الذاتية هي بوابة العبور إلى الوظيفة ومن خالل كتابتها بالشكل المالئم تستطيع الحصول‬ ‫على الوظيفة التي تتمناها‪.‬والسيرة الذاتية المكتوبة بطريقة جيدة ومالئمة سوف تجذب مدير‬ ‫التوظيف وبالتالي سوف تحصل على المقابلة الشخصية‪.‬‬ ‫مفهوم السيرة الذاتية‪ :‬وثيقة تتضمن قائمة بالوظائف أو الخبرات والمعلومات الشخصية للفرد‪.‬‬ ‫خصائص السيرة الذاتية‪:‬‬ ‫يجب أن يكون لها تأثير قوي‬ ‫‪-‬‬ ‫الصدق في المعلومات‬ ‫‪-‬‬ ‫تنظيم وترتيب األفكار‬ ‫‪-‬‬ ‫استخدام العناوين‬ ‫‪-‬‬ ‫التنسيق الزمني للسيرة الذاتية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مكونات السيرة الذاتية‪:‬‬ ‫البيانات الشخصية‬ ‫‪-‬‬ ‫المؤهالت الشخصية‬ ‫‪-‬‬ ‫الخبرة العملية‬ ‫‪-‬‬ ‫األنشطة‬ ‫‪-‬‬ ‫المهارات‬ ‫‪-‬‬ ‫الهوايات‬ ‫‪-‬‬ ‫العمل التطوعي‬ ‫‪-‬‬ ‫الجوائز وشهادات التقدير‬ ‫‪-‬‬ ‫المعرفون‬ ‫‪-‬‬ ‫يعتبر التقرير واحد من وسائل االتصال الفعال بين وحدات النشاط في المؤسسات المختلفة‪،‬‬ ‫وهذه الوسيلة عبارة عن عرض مكتوب يضم مجموعة من البيانات الخاصة المتعلقة بموضوع‬ ‫ما ويشمل اقتراحات وتوصيات تناسب مع نتائج التحليل‪.‬‬ ‫التقرير‪ :‬عرض رسمي ومختصر لمعلومات أو حقائق أو بيانات محددة لغرض معين‪.‬‬ ‫أهمية التقرير‪:‬‬ ‫‪ -‬المستجدات‬ ‫‪ -‬أداة مراقبة وتقييم لألعمال واألنشطة‬ ‫مصدرا من مصادر المعلومات‬ ‫ً‬ ‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬ ‫أنواع التقارير‪:‬‬ ‫تحليلية‬ ‫‪-‬‬ ‫إدارية‬ ‫‪-‬‬ ‫أكاديمية‬ ‫‪-‬‬ ‫وصفية‬ ‫‪-‬‬ ‫إحصائية‬ ‫‪-‬‬ ‫إخبارية‬ ‫‪-‬‬ ‫خطوات كتابة التقرير‪:‬‬ ‫موضوع التقرير‬ ‫‪-1‬‬ ‫الهدف من التقرير‬ ‫‪-2‬‬ ‫خطة التقرير‬ ‫‪-3‬‬ ‫العنوان المالئم‬ ‫‪-4‬‬ ‫ترتيب اآلراء‬ ‫‪-5‬‬ ‫المراجعة‬ ‫‪-6‬‬ ‫الكتابة‬ ‫‪-7‬‬ ‫المحاضرة ‪ :13‬العمل التطوعي‬ ‫تعتبر األعمال التطوعية من أحد المصادر المهمة للخير‪ ،‬ألنها تساهم في عكس صورة إيجابية‬ ‫عن المجتمع‪ ،‬وتوضيح مدى ازدهاره‪ ،‬وانتشار األخالق الحميدة بين أفراده‪.‬‬ ‫العمل التطوعي‪ :‬أي جهد يقوم بصفة أساسية على الرغبة والدافع الذاتي‪ ،‬يبذل بصورة فردية أو‬ ‫جماعية‪ ،‬بشكل منظم أو تلقائي دون انتظار عائد مادي بغرض أداء واجب اجتماعي من أجل‬ ‫االسهام في حل مشكالته وتحقيق طموحاته‪.‬‬ ‫أهمية العمل التطوعي‬ ‫من أهم العوامل المحققة للتنمية الشاملة في شتى الميادين وهو مكمل الدور الذي تقوم به‬ ‫الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص في مجاالت الخدمات التنموية‪.‬‬ ‫العمل التطوعي الفردي‪ :‬هو سلوك يمارسه أحد افراد المجتمع من تلقاء نفسه أو بمشاركة أحد‬ ‫أصحابه ال يرجو منه عائدا ماليا أو معنويا‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫العمل التطوعي المؤسسي‪ :‬هو سلوك متطور تقوم به المؤسسات االجتماعية المختلفة‪ ،‬وهو أكثر‬ ‫استقرارا وتحقيقًا لألهداف من العمل التطوعي الفردي‪.‬‬ ‫مجاالت العمل التطوعي‪:‬‬ ‫المجال الديني‬ ‫‪-‬‬ ‫المجال العملي‬ ‫‪-‬‬ ‫مجال المساعدات االجتماعية‬ ‫‪-‬‬ ‫المجال الصحي‬ ‫‪-‬‬ ‫المجال األمني‬ ‫‪-‬‬ ‫المجال اإلعالمي‬ ‫‪-‬‬ ‫خطوات بناء العمل التطوعي‪:‬‬ ‫البحث عن المشروع‬ ‫‪-1‬‬ ‫تكوين الفريق‬ ‫‪-2‬‬ ‫وجود راع‬ ‫‪-3‬‬ ‫وضع خطة‬ ‫‪-4‬‬ ‫وضع المستفيدين‬ ‫‪-5‬‬ ‫تحديد مقر الخدمة‬ ‫‪-6‬‬ ‫اإلعالن عن المشروع‬ ‫‪-7‬‬ ‫جمع تبرعات‬ ‫‪-8‬‬ ‫تقييم المشروع بمجرد االنتهاء منه‬ ‫‪-9‬‬ ‫المحاضرة ‪ :14‬العمل في مجموعات‬ ‫مفهوم فريق العمل‪ :‬مجموعة من األفراد يعملون مع بعضهم لتحقيق أهداف مشتركة‪.‬‬ ‫عوامل نجاح فريق العمل‪:‬‬ ‫وضوح األهداف‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫االبداع‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫منظم‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫أدوار ومسؤوليات‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫قدرات األعضاء‪.‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫القيادة‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫القيم واألخالق‪.‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫االيثار‪.‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪17‬‬ ‫مراحل تكوين فريق العمل‪:‬‬ ‫مرحلة التجديد‬ ‫‪-‬‬ ‫مرجلة الوصول‬ ‫‪-‬‬ ‫مرحلة االزدهار‬ ‫‪-‬‬ ‫مرحلة الجهد‬ ‫‪-‬‬ ‫مرحلة االنطالق‬ ‫‪-‬‬ ‫أهداف وفوائد بناء فريق العمل‬ ‫بناء روح الثقة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التعاون بين األفراد‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تنمية مهارات تحسين العالقات داخل المؤسسة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تنمية مهارات حل النزاعات‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫معوقات نجاح فريق العمل‪:‬‬ ‫الخوف من التواصل‬ ‫‪-‬‬ ‫انخفاض الحماس‬ ‫‪-‬‬ ‫برودة النقاش‬ ‫‪-‬‬ ‫االجتماعات الغير فعالة‬ ‫‪-‬‬ ‫تنافس غير شريف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪18‬‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser