محاضرة األهداف واالفروض والمجالت-‏PDF

‫كتابة أهداف البحث (‪)Aim of the research‬‬ ‫ينبغي على الباحث أن يحدد بدقة وبكلمات محددة األهداف الموضوعية التي يسعى إلى تحقيقها من‬ ‫خالل بحثه وذلك على شكل نقاط‪.‬وكلمة (الموضوعية) تعني أن ال تكون األهداف شخصية كأن يذكر‬ ‫الباحث أن هدفه من إجراء البحث هو حصوله...

‫كتابة أهداف البحث (‪)Aim of the research‬‬ ‫ينبغي على الباحث أن يحدد بدقة وبكلمات محددة األهداف الموضوعية التي يسعى إلى تحقيقها من‬ ‫خالل بحثه وذلك على شكل نقاط‪.‬وكلمة (الموضوعية) تعني أن ال تكون األهداف شخصية كأن يذكر‬ ‫الباحث أن هدفه من إجراء البحث هو حصوله على الترقية أو العالوة السنوية أو تحقيق الشهرة بين‬ ‫أقرانه‪ ،‬الخ‪.‬األهداف يمكن أن تنقسم إلى أهداف رئيسة وأهداف فرعية أو ثانوية‪.‬تساعد األهداف‬ ‫الباحث على تركيز بحثه ‪ ،‬وتوجيه جهده بما يحقق الغايات التي وضعها لبحثه‪.‬األهداف كذلك تساعد‬ ‫المقيمين للبحث والمشرفين لمعرفة مدى نجاح البحث‪ ،‬وما إذا كانت النتائج التي تم التوصل إليها‬ ‫تحقق تلك األهداف‪.‬‬ ‫غالبًا ما تدور األهداف حول ‪:‬‬ ‫‪ -‬معرفة الواقع الفعلي للمشكلة موضوع البحث ومسبباتها والظروف التي أدت إلى نشوئها‪.‬‬ ‫‪ -‬وضع تصور للحلول واإلجراءات العملية التي يمكن بإتباعها القضاء على تلك المشكلة‪.‬‬ ‫‪ -‬المساهمة في إثراء اإلنتاج الفكري وتعزيز النظرية في المجال الموضوعي الذي ينتمي إليه‬ ‫الباحث‪.‬‬ ‫‪ -‬الخروج بنموذج أو قواعد أو مقترحات ‪.‬‬ ‫من هنا يمكن أن نطرح السؤال التالي ( هل يمكنك صياغة الهدف من بحثك ) ‪...‬؟ ولإلجابة علينا ان‬ ‫نفهم ما هو الهدف ؟ والهدف المقصود هو ما نسعى إليه مستغلين كافة الموارد المتاحة لدينا أفضل‬ ‫استغالل ممكن أي هو السبب الذي من أجله تمت صياغة البحث وكتابته ‪.‬‬ ‫هناك نوعان من األهداف‬ ‫‪ -1‬هدف رئيسي ‪ :‬وهو أول األهداف ويسيطر على بقية األهداف التي يتم وضعها ‪.‬‬ ‫‪ -2‬هدف فرعي ‪ :‬وهو الهدف الذي يساهم في الوصول إلى الهدف الرئيسي ‪ ،‬ويجب أن يصل‬ ‫الباحث إلى أن هدف فرعي ‪ +‬هدف فرعي ‪ +‬هدف فرعي ‪ =.......‬خطة البحث ‪.‬‬ ‫مثال ‪ /‬العنوان "منهج تدريبي وفق المواءمة البايوكينماتيكية وأثره في أداء الضربة األرضية‬ ‫األمامية والخلفية بالتنس "‬ ‫أهداف البحث ‪:‬‬ ‫الهدف الرئيسي ‪/‬‬ ‫يهدف البحث إلى التعرف على أثر المنهج التدريبي في أداء الضربة‬ ‫األمامية والخلفية بالتنس على وفق المواءمة البايوكينماتيكية ويتحقق ذلك‬ ‫من خالل محورين‬ ‫الهدف الفرعي ‪/‬‬ ‫المحور األول ‪ /‬الحصول على المواءمة البايوكينماتيكية من خالل ربط‬ ‫المتغيرات المباشرة وغير المباشرة مع بعضها البعض و مع المتغيرات‬ ‫التابعة مرة أخرى ‪.‬‬ ‫المحور الثاني ‪ /‬بناء منهج تدريبي على وفق المواءمة البايوكينماتيكية‬ ‫في أداء الضربة األمامية والخلفية بالتنس‬ ‫وقد يطرح سؤال للباحث كيف يمكنك استنباط اهداف البحث ‪....‬؟‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫هل تأتي هذه األهداف من مجرد القراءات النظرية أم أن لهذه األهداف عالقة بأحد مكونات البحث‬ ‫العلمي إن كثيرا من الباحثين يعتقدون أن أمر صياغة هذه األهداف عملية سهلة للغاية ‪..‬وهذا هو‬ ‫أكبر خطأ يقع فيه الباحث ‪.‬فالهدف من البحث هو المرآة الحقيقية للبحث وهو الذي يدفع القارئ الى‬ ‫االستمرار في قراءة البحث بل هو الحكم الحقيقي على السالمة العلمية للبحث ‪.‬‬ ‫معلومة مهمة ‪Important information‬‬ ‫‪ -1‬أن خطة البحث ( أي محتويات البحث ) ما هي إال ترجمة حقيقية لألهداف الفرعية للبحث ‪.‬‬ ‫‪ -2‬إن األهداف الرئيسية للبحث يتم استنباطها من فروض البحث ويتم التركيز على المتغيرات‬ ‫المستقلة للبحث ( أي األسباب التي تفسر التباينات في المتغير التابع )‬ ‫فمثال ‪ :‬في بحث بعنوان ‪ " -:‬دراسة سمك عضالت البطن الثالث العضلة المعترضة ‪ ،‬المنحرفة‬ ‫اإلنسية ‪ ،‬والمنحرفة الخارجية وفقا ً آلالم أسفل الظهر المزمنة "‬ ‫واآلن أبحث وتمعن إن المتغير التابع ( النتيجة ) هنا هو ‪ ( :‬اآلالم أسفل الظهر المزمنة)‬ ‫أما المتغير المستقل ( األسباب) فقد كانت عضالت البطن كما يلي ‪-:‬‬ ‫‪ -1‬العضلة المعترضة‬ ‫‪ -2‬المنحرفة اإلنسية‬ ‫‪ -3‬المنحرفة الخارجية‬ ‫وبعد أن تم تحديد المتغيرات المستقلة قام الباحث بإعداد أهداف البحث حيث كانت كما يلي ‪-:‬‬ ‫‪ -1‬التعرف على سمك عضالت البطن الثالث (العضلة المعترضة ‪ ،‬المنحرفة اإلنسية‬ ‫والمنحرفة الخارجية) لدى أفراد عينة البحث ‪.‬‬ ‫‪ -2‬التعرف على الفرق في سمك عضالت البطن الثالث لمن‬ ‫هم يعانون والذين ال يعانون من آالم أسفل الظهر المزمنة ‪.‬‬ ‫واآلن هل الحظت العالقة بين األهداف والمتغيرات المستقلة للبحث‬ ‫‪.‬‬ ‫مثال ‪ /‬بحث بعنوان " نسبة مساهمة مظاهر االنتباه والتصور‬ ‫العقلي في التقدير الكمي للحركات اإليقاعية لطالبات كلية‬ ‫التربية الرياضية "‬ ‫األهداف ‪-:‬‬ ‫‪ -1‬التعرف على مظاهر االنتباه والتصور العقلي لدى أفراد‬ ‫عينة البحث ‪.‬‬ ‫‪ -2‬التعرف على أداء الحركات اإليقاعية لدى أفراد عينة‬ ‫البحث ‪.‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫‪ -3‬التعرف على قوة واتجاه العالقة االرتباطية بين مظاهر االنتباه والتصور العقلي وكل حركة من‬ ‫الحركات اإليقاعية ‪.‬‬ ‫‪ -4‬وضع تقديرات كمية لكل حركة من الحركات اإليقاعية وفق نسبة مساهمة مظاهر االنتباه‬ ‫والتصور العقلي‬ ‫ويمكن أن نضع مجموعة من المفاهيم يجب أن نتذكرها ‪...‬‬ ‫أن الهدف يجب أن يكون واضحا ومحددا وأن تتم صياغته في قالب يسهل من خالله إعطاء‬ ‫المعلومات المناسبة التخاذ القرارات الالزمة ‪.‬‬ ‫وأذا كان الهدف هو تقديم بعض الحقائق حول مجموعة من العوامل فأن البحث يركز على تقديم‬ ‫المعلومات المطلوبة ‪.‬‬ ‫وأذا كان الهدف هو الترويج لفكرة ما فأن البحث يجب أن يحتوي على مزيد من المعلومات التي‬ ‫تساعد على إقناع االخرين ‪.‬‬ ‫أما إذا كان الهدف هو دراسة مشكلة ما واقتراح الحلول توضيح مزاياها وعيوبها فأن البحث يجب أن‬ ‫يركز على توصيف المشكلة وتقديم بعض الحلول المقترحة لها ‪.‬‬ ‫مشروع تدريبي حول صياغة األهداف‬ ‫سنقدم للباحث مجموعة من الفروض الخاصة بأبحاث والمطلوب هو التدريب على صياغة األهداف‬ ‫لهذه األبحاث ‪.‬‬ ‫)‬ ‫بحث بعنوان (المهارات النفسية لالعبي كرة اليد وعالقتها بأبعاد التفوق الرياضي‬ ‫م ‪.‬د ‪.‬سعيد نزار سعيد‬ ‫فرضا البحث‬ ‫( للمهارات‬ ‫‪ -1‬هنالك فروق إحصائية بين أبعاد‬ ‫النفسية و إبعاد التفوق الرياضي)‬ ‫و المتوسط الفرضي لدى العبي كرة اليد المشاركة في دوري‬ ‫الممتاز في اقليم كوردستان‪ -‬العراق‪.‬‬ ‫‪ -1‬هنالك عالقة ارتباط ذات داللة إحصائية بين المهارات‬ ‫النفسية و إبعاد التفوق الرياضي لالعبي كرة اليد في‬ ‫دوري الممتاز في إقليم كوردستان‪ -‬العراق‪.‬‬ ‫واآلن على الباحث أن يذكر هدفا البحث ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪ - 2‬بحث بعنوان " تأثير التدريب الهيبوكسيك في بعض المتغيرات الوظيفية لدى العبي المصارعة‬ ‫"م‪.‬د‪.‬صباح مهدي كريم‬ ‫فرض البحث‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫هناك تأثير ايجابي لتدريب الهيبوكسيك في بعض المتغيرات الوظيفية ( قيد البحث) لدى العبي‬ ‫المصارعة ‪.‬‬ ‫على الباحث أن يذكر هدفا البحث ‪:‬‬ ‫واآلن‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫بحث بعنوان "بعض المتغيرات الوظيفية وفاعلية‬ ‫‪2-‬‬ ‫المهاري على وفق جهد جوالت النزال للمالكمين‬ ‫األداء‬ ‫"م ‪.‬د ‪.‬علي عطشان خلف المشرفاوي‬ ‫الشباب‬ ‫البحث ‪:‬‬ ‫فرضا‬ ‫‪.1‬هناك فروق معنوية لبعض المتغيرات الوظيفية وفاعلية األداء المهاري بين جوالت النزال المختلفة‬ ‫للمالكمين الشباب كل بحسب المجموعة الوزنية‪.‬‬ ‫‪.2‬هناك تفاعل معنوي بين المتغيرات الوظيفية وفاعلية األداء المهاري بين جوالت النزال المختلفة‬ ‫للمالكمين الشباب كل بحسب المجموعة الوزنية ‪.‬‬ ‫واآلن على الباحث أن يذكر هدفا البحث ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫الفروض ‪Hypothesis‬‬ ‫من األمور المهمة في حياة اإلنسان أنه يبحث عن األسباب‬ ‫حينما تعترض طريقه مشكلة معينة ‪ ،‬وبما أن أهم ركن من‬ ‫أركان البحث العلمي هي المشكلة ‪ ،‬فالطالب عندما يتعرض‬ ‫إلى الرسوب فانه يعرض بمخيلته مجموعة من األسباب‬ ‫فيتساءل هل أنه لم يفهم طبيعة األسئلة التي طرحت أم انه قام بإجابة غير وافية بحيث تقنع األستاذ‬ ‫بمحور صحة اإلجابة أم انه سهر طوال الليل للقراءة وأوردت نتائج عكسية حول مضمون إجابته هذه‬ ‫تدعى تخمينات وهي الفروض والتي يطلق عليها فروض عفوية ‪.‬والرياضي حينما يخفق مع فريقه‬ ‫في موسم معين فانه يطرح عدة تخمينات أو عدة فروض هل التقصير اإلداري وراء اإلخفاق‬ ‫الرياضي أم تخاذل الالعبين نتيجة العوز المادي وعدم تسلم اغلب الالعبين مستحقاتهم الشهرية أو‬ ‫السنوية أو ربما يكون قلة خبرة وعدم كفاءة المدرب في ضبط مواقع الالعبين داخل المباريات ‪.‬أذا‬ ‫األسباب التي طرحها الطالب حيال رسوبه والرياضي حيال إخفاقه مع الفريق هذه كلها فروض فيقوم‬ ‫الطالب والرياضي ببحثها وفحصها ثم يأخذ حيالها القرار الصائب للخروج من هذه المشكلة ‪ ،‬وإذا‬ ‫استطاعت المعالجة بنتيجة مرضية لكل من الطالب والرياضي والقرار لهذه التخمينات يكون صحيح‬ ‫إلحدى العوامل المذكورة ‪.‬وهذا يعني أن الفرض الذي فرضه كان صحيحا لتحقيق النجاح ‪.‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫لكن هناك فرق بين الفرض في حياتنا العامة والفرض في مجال البحث العلمي وهو أن الفرض في‬ ‫البحث العلمي يأخذ بعدا أشمل ويقوم على معلومات دقيقة ويدرس من خالل مناهج علمية حتى يعطي‬ ‫نتائج موضوعية بعيدا عن المسلمات التلقائية والعفوية ‪.‬‬ ‫العلم ‪Hypotheses in scientific research‬‬ ‫ي‬ ‫الفروض يف البحث‬ ‫في ضوء ما ذكر أعاله لو أردنا أن نضع تعريفا للفروض فأننا نقول بأنها تفسيرات مقترحة للعالقة‬ ‫بين متغيرين‪ ،‬احدهما المتغير المستقل وهو السبب‪ ،‬واألخر المتغير التابع وهو النتيجة ‪.‬بمعنى ان‬ ‫الفرضية تمثل في ذهن الباحث أو مجموعة الباحثين احتماال وإمكانية لحل المشكلة التي هي موضوع‬ ‫البحث ‪ ،‬وبالتالي فأن هناك إمكانية دراسة مشكلة معينة ومحاولة حلها عن طريق وضع فرض معين‬ ‫أو عدة فروض ‪ ،‬باعتبارها حلوالً محتملة أو متوقعة للمشكلة قيد البحث ‪.‬فالفرض ال يزيد على كونه‬ ‫جملة ليست صادقة وال هي كاذبة‪.‬بل هي بمثابة العقد الذي يعقده الباحث على نفسه للوصول إلى‬ ‫النتيجة المؤكدة لقبول الفرض أو رفضه ‪ ،‬وال بد للفرض ان يحتوي على العالقة بين متغيرين أو‬ ‫أكثر ‪.‬وال بد أن تخضع الفروض للفحص العلمي ‪.‬‬ ‫وإذا ما فرض الباحث فرضين متناقضين فعليه أن يبرهن على خطأ أحدهما حتى يثبت صحة األخر ‪.‬‬ ‫و أذا وجد الباحث أن التجارب تؤيد صحة الفرض الذي وضعه فعليه أن يقوم بإحصاء جميع‬ ‫الفروض المرتبطة بالفرض األول ثم يتأكد من صدقها الكتشاف القانون الذي تخضع له الظاهرة‬ ‫المراد دراستها ‪.‬ويعرف الفرض بأنه " عبارة عن تخمين أو استنتاج ذكي يتوصل إليه الباحث‬ ‫‪.‬‬ ‫ويتمسك به بشكل مؤقت ‪ ،‬فهو أشبه برأي الباحث المبدئي في حل المشكلة "‬ ‫وعلى هذا األساس فأن الفرضية تعني واحدا أو أكثر من الجوانب اآلتية ‪:‬‬ ‫‪ -1‬حل محتمل لمشكلة البحث ‪.‬‬ ‫‪ -2‬تخمين ذكي لسبب أو أسباب المشكلة ‪.‬‬ ‫‪ -3‬رأي مبدأي لحل المشكلة ‪.‬‬ ‫‪ -4‬تفسير مؤقت لحل المشكلة ‪.‬‬ ‫‪ -5‬إجابة محتملة على السؤال الذي تمثله المشكلة ‪.‬‬ ‫أنواع الفرضيات ‪Types of hypotheses‬‬ ‫هناك نوعان من الفروض ‪ ،‬هما الفرض المباشر‬ ‫(‪ )Directional‬والفرض الصفري ( ‪ ، ) Null‬أي أن النوع‬ ‫األول من النوع االيجابي بالعالقة بين متغيرين ( التابع والمستقل ) مثال ذلك ‪:‬‬ ‫‪ -‬توجد عالقة ايجابية قوية بين التدخين ومرض السرطان ‪.‬‬ ‫أما الفرض الصفري فيعني العالقة السلبية بين المتغيرين ‪ ،‬ومثال ذلك‬ ‫‪ -‬ال توجد عالقة بين التدخين ومرض السرطان ‪.‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫خصائص الفروض ‪Hypotheses properties‬‬ ‫هناك عدد من السمات والخصائص التي يجب أن يتصف بها الفروض‬ ‫( الفرضيات ) الجيدة ويمكن تلخيصها باألتي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬معقولية الفروض ‪ :‬أي أن تكون منسجمة مع الحقائق العلمية المعروفة وان ال تكون خيالية‬ ‫أو مستحيلة أو متناقضة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬إمكانية التحقق منها ‪ :‬ونعني بذلك صياغة الفروض بشكل محدد وقابل للقياس واالختبار‬ ‫التجريبي ‪.‬وعلى هذا األساس يجب على الباحث اتخاذ خطوات وإجراءات للتحقق من صحة‬ ‫الفروض ‪.‬‬ ‫‪ -3‬قدرة الفرض على تفسير الظاهرة المدروسة ‪ :‬أي تستطيع الفرضية تقديم تفسير شامل‬ ‫للموقف وتعميم شامل لحل المشكلة ‪.‬‬ ‫‪ -4‬عالقة الفرض مع الحقائق والنتائج السابقة للبحوث ‪ :‬حيث أن نتائج البحوث تعتبر حلقات‬ ‫متصلة مع بعضها ‪.‬لتشكل لنا سلسلة ‪ ،‬وان الحلقات يكمل بعضها األخر ‪.‬‬ ‫‪ -5‬بساطة الفروض ‪ :‬أي االبتعاد عن التعقيدات في صياغة الفروض واستخدام ألفاظ سهلة‬ ‫وغير غامضة ‪.‬‬ ‫‪ -6‬تحدد الفروض وبشكل واضح العالقة بين المتغيرات ‪ ،‬كالمتغير المستقل والمتغير التابع ‪.‬‬ ‫فوائد الفروض ‪Benefits Hypotheses‬‬ ‫هناك عدد من الجوانب التي تعكس أهمية وفوائد الفروض ‪ ،‬يمكن تحديدها باآلتي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬تساعد الفروض في تحديد أبعاد المشكلة أمام الباحث تحديدا دقيقا يمكنه من دراستها وتناولها‬ ‫بعمق‬ ‫‪ -2‬تمثل القاعدة األساسية لموضوع البحث أي اختيار الحقائق المهمة لحل المشكلة ‪.‬‬ ‫‪ -3‬تعتبر الفروض دليال للباحث تقود خطاه وتحدد له نوع المالحظات التي يجب أن يقوم بها‬ ‫والتجارب التي يمر بها ‪.‬‬ ‫‪ -4‬تقود الفروض الباحث إلى توجيه عملية التحليل والتفسير العلمي ‪ ،‬على أساس ان العالقات‬ ‫المفترضة بين المتغيرات المختلفة ( مستقلة وتابعة ) تدل الباحث إلى ما يجب أن يقوم به‬ ‫وبعمله ‪.‬‬ ‫‪ -5‬تمكن الباحث من استنباط النتائج ‪.‬‬ ‫‪ -6‬الفروض هي المجال الذي يوصل الباحث بين التساؤالت وبين الحقائق والنظريات التي هي‬ ‫غاية البحث العلمي ‪.‬‬ ‫‪ -7‬يؤدي الفرض إلى توسيع المعرفة باعتباره أداة فكرية يستطيع الباحث عن طريقها الحصول‬ ‫على حقائق جديدة تثير باحثين آخرين إلى المزيد من البحوث الجديدة ‪.‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫كيفية صياغة الفرضيات ‪How to formulate hypotheses‬‬ ‫أوال – يجب أن تتميز الصياغة باآلتي ‪:‬‬ ‫الوضوح المحدد والخالي من الغموض والتشويش ‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫يجب أن تخلو الصياغة من التناقض‬ ‫‪-2‬‬ ‫احتمالية الصياغة أي أن القاعدة المهمة في إثبات صحة الشيء أو عدمه ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫تحديد اإلطار النظري واألساليب اإلحصائية المتبعة والهيكل العام ‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫ال يجب إن تقتصر الصياغة على فرضية واحدة في البحوث االجتماعية بل يجب أن تمثل‬ ‫‪-5‬‬ ‫مجموعة من الفرضيات لتفسير مختلف جوانب المشكلة‬ ‫يجب إن تكون الفرضية قابلة لالختبار ‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫ثانيا – صياغة الفرضية ‪Formulation of hypothesis‬‬ ‫‪ -1‬صياغة االحتمالية للفرضية ‪ :‬يجب أن نحدد المتغير التابع والمتغير المستقل ونجعل العالقة‬ ‫بين هذين المتغيرين عالقة احتمالية وذلك على النحو التالي ‪.‬‬ ‫المتغير المستقل ‪...........‬عالقة احتمالية ‪...............‬المتغير التابع‬ ‫‪ -2‬الصياغة الشرطية ‪ :‬وهي تعني حدوث آمر معين على وقوع حدث أخر وذلك على هيئة‬ ‫النموذج التالي ‪ -:‬أذا حدث ‪....‬فأنه سيترتب على ذلك أن ‪...‬‬ ‫فمثال ‪ :‬أذا حصل العراق على بطولة آسيوية أو قارية بكرة القدم فأنه سيترتب على ذلك‬ ‫ارتفاع عقود الالعبين الممثلين للمنتخب ‪.‬هذا ويالحظ أن بعض الباحثين يلجئون إلى‬ ‫استخدام ما يسمى بالفرض األصلي ( اإلثبات) والفرض العدمي ( الصفري) وهذا االتجاه‬ ‫خاطئ وال يصح استخدامه إال عند المعالجة اإلحصائية للفرضية حيث تستلزم المعالجة‬ ‫اإلحصائية تقسيم الفرضية إلى فرض أصلي وآخر صفري ألننا يجب إن نضع الفرضية في‬ ‫شكل احتمالي ولما كان االحتمال قيم تتراوح بين الصفر والواحد الصحيح فإن المعالجة‬ ‫اإلحصائية للفرضية تستدعي معالجة القيمة الصفرية والواحد الصحيح ‪.‬‬ ‫نموذج تقييم فرضية بحث‬ ‫ما هو المتغير التابع الذي تشتمل عليه فرضية البحث ‪....‬؟‬ ‫‪-1‬‬ ‫ما هو المتغير أو المتغيرات المستقلة التي تشمل عليها فرضية البحث ؟‬ ‫‪-2‬‬ ‫ما هي العالقة االحتمالية الموجودة أالن بين المتغير التابع والمتغير المستقل ؟‬ ‫‪-3‬‬ ‫هل هذه الفرضية قابلة لالختبار اإلحصائي ؟‬ ‫‪-4‬‬ ‫هل يمكنك اختبار صحة هذه الفرضية ؟‬ ‫‪-5‬‬ ‫ما هي األداة أو األدوات التي سوف تستخدمها في اختبار مدى صحة تلك الفرضية ؟‬ ‫‪-6‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫‪ -7‬هل تمتلك المهارة الكافية والالزمة الختبار تلك الفرضية ؟‬ ‫أمثلة تطبيقية ‪Practical examples‬‬ ‫أوال – دراسة بعنوان (القيمة الكمية لألداء المهاري على وفق القياسات الجسمية والصفات البدنية‬ ‫)‬ ‫للتنبؤ في انتقاء الناشئين بالكرة الطائرة‬ ‫للباحثة ‪ :‬سوسن هدود عبيد‬ ‫فروض البحث ‪:‬‬ ‫‪ -1‬هنالك عالقة قوية طردية ما بين المتغيرات المبحوثة (القياسات الجسمية والصفات البدنية و‬ ‫المهارية) ‪.‬‬ ‫‪ -2‬باإلمكان استخدام المعادالت المستخرجة في التنبؤ النتقاء‬ ‫الالعبين الناشئين بالكرة الطائرة ‪.‬‬ ‫ثانيا – دراسة بعنوان (القياسات الجسمية وعالقتها ببعض‬ ‫القدرات البدنية والحركية في بعض الرياضات ذات أنظمة الطاقة‬ ‫للباحثة ‪ :‬بان محمد خلف‬ ‫)‬ ‫الجبوري‬ ‫فروض البحث ‪:‬‬ ‫‪ -1‬هناك عالقـة ذو داللة إحصائية بين التركيب الجسمي‬ ‫وبعض القدرات البدنية والحركية لالعبات المتقدمات في بعض الرياضات ذات أنظمة الطاقة‬ ‫المختلفة‪.‬‬ ‫‪ -2‬هناك عالقة ذو داللة إحصائية بين القياسات الجسمية وبعض القدرات البدنية والحركية‬ ‫لالعبات المتقدمات في بعض الرياضات ذات أنظمة الطاقة المختلفة ‪.‬‬ ‫‪ -3‬هناك عالقة ذو داللة إحصائية بين العمر التدريبي‬ ‫وبعض القدرات البدنية والحركية لالعبات المتقدمات في بعض‬ ‫الرياضات ذات أنظمة الطاقة المختلفة ‪.‬‬ ‫دراسة بعنوان( بناء وتقنين مقياس لتقييم أداء مدرسي ومدرسات‬ ‫ثالثا –‬ ‫الرياضية في محافظة القادسية) للباحث ‪ :‬عدنان نغيش حسن‬ ‫التربية‬ ‫البحث ‪:‬‬ ‫فرض‬ ‫‪ -1‬هناك فروق في مستوى األداء خالل الدرس بين مدرسي ومدرسات التربية الرياضية‪.‬‬ ‫رابعا – دراسة بعنوان( تصنيف مدربي كرة القدم على وفق بعض متغيرات التقييم الموضوعي )‬ ‫للباحث ‪ :‬احمد مؤيد حسين علي العنزي‬ ‫فروض البحث ‪:‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫ان اغلب مدربي كرة القدم الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية‬ ‫‪-1‬‬ ‫على وفق بعض متغيرات التقييم الموضوعي هم بمستوى جيد‪.‬‬ ‫وجود فروق ذات داللة معنوية في درجة التقييم الموضوعي بين مدربي كرة القدم‬ ‫‪-2‬‬ ‫الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية‪.‬‬ ‫وجود فروق ذات داللة معنوية في درجة التقييم الموضوعي بين مدربي كرة القدم‬ ‫‪-3‬‬ ‫الممارسين وغير الممارسين وحسب شهاداتهم العلمية‪.‬‬ ‫أن اغلب مدربي كرة القدم الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية‬ ‫‪-4‬‬ ‫يصنفون على وفق بعض متغيرات التقييم الموضوعي ضمن المستوى (جيد) ‪.‬‬ ‫حدود البحث ‪Research limits‬‬ ‫يقصد بحدود البحث ذلك اإلطار الذي يسير بداخله الباحث أي مجموعة المتغيرات التي سوف يتم‬ ‫معالجتها خالل البحث وهذه المتغيرات يجب تحديدها بشكل قاطع الن عدم التحديد يجعل الباحث يفقد‬ ‫السيطرة تماما على بحثه ‪.‬ومن المفهوم العام فأن الحدود الممثلة كاإلطار مكن أن تكون ثالثة حدود‬ ‫أو أكثر حسب طبيعة الدراسات المستخدمة ‪...‬إال أنه في اختصاصات التربية البدنية وعلوم الرياضة‬ ‫تستند بشكل أساسي على ثالثة حدود ‪.‬وجرت العادة على أن تذكر كلمة مجاالت البحث بدال من‬ ‫حدود البحث إال أن المعنى صب بنفس االتجاه ويمكن إيجاز الحدود أو المجاالت باآلتي ‪:‬‬ ‫ الحدود الزمنية ‪ :‬والتي سوف يقع في نطاقها البحث أي تحديد ما إذا كان سوف ينصب البحث علي‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقبل‬ ‫أم‬ ‫الحاضر‬ ‫أم‬ ‫الماضي‬ ‫ الحدود المكانية ‪ :‬والتي تمثل مكان تطبيق البحث ‪ ،‬فهل سيتم تطبيقه على شركات معينة أم قطاع‬ ‫ الحدود‬ ‫من القطاعات ‪...‬أو أي مؤسسة ‪....‬الخ‬ ‫البشرية ‪ :‬وهي تمثل نوع األفراد المشاركين في البحث ‪ ،‬والذين‬ ‫سوف يمثلون مجتمع الدراسة الميدانية ‪.‬‬ ‫أمثلة ميدانية ‪:‬‬ ‫أوال ‪ -‬دراسة بعنوان (اثر الجهد البدني الهوائي والالهوائي‬ ‫وبعض المواقف الخططية (دفاعية – هجومية) على الموجات‬ ‫الكهربائية للدماغ لدى العبي كرة القدم المتقدمين ) للباحث ‪ :‬مثنى‬ ‫ليث حاتم‬ ‫مجاالت البحث ‪:‬‬ ‫‪ 1 – 5 – 1‬المجال البشري ‪ :‬العبو نادي نفط الجنوب بكرة القدم المتقدمين المشارك في بطولة‬ ‫الدوري الممتاز للموسم ‪2009 - 2008‬‬ ‫‪ 2 – 5 – 1‬المجال الزماني ‪ :‬للفترة من ‪ 2008-7-1‬ولغاية ‪2008-11-11‬‬ ‫‪ 3 – 5 – 1‬المجال المكاني ‪ :‬مختبر الفسلجة العصبية في المستشفى التعليمي بمحافظة البصرة‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫ثانيا – دراسة بعنوان (فترات الجهد البدني المختلفة وأثرها في تركيز حامض اللبنيك بالدم لدى‬ ‫للباحث ‪ :‬فالح حسن عبد هللا‬ ‫العبي كرة السلة )‬ ‫مجاالت البحث ‪:‬‬ ‫‪-1-5-1‬المجال البشري ‪ :‬العبوا نادي الرافدين والشامية للدرجة األولى بكرة السلة للموسم الرياضي‬ ‫‪. 2004‬‬ ‫‪-2-5-1‬المجال المكاني ‪:-‬قاعة كلية التربية الرياضية ‪ /‬جامعة القادسية‬ ‫‪-3-5-1‬المجال الزماني ‪ 2004/5/20:‬ولغاية ‪2004/ 6 / 20‬‬ ‫ثالثا – دراسة بعنوان (تطوير األداء الفني لمهارة اإلرسال الساحق المتموج‬ ‫بتنمية القدرة العضلية وفق بعض المتغيرات البيوميكانيكية والوظيفية )‬ ‫للباحثة ‪ :‬دانية رياض حامد النجم‬ ‫مجاالت البحث ‪:‬‬ ‫‪ 1-5-1‬المجال البشري ‪ :‬العبو المنتخب الوطني العراقي بالكرة الطائرة للموسـم ( ‪2004– 2003‬‬ ‫)‬ ‫‪ 2-5-1‬المجال المكاني ‪ :‬قاعة نادي الكرخ الرياضي ‪ /‬اإلسكان ومختبر الفسلجة الرياضية في كلية‬ ‫التربية الرياضية ‪ /‬جامعة بغداد ‪.‬‬ ‫‪ 3-5-1‬المجال الزماني ‪ :‬للمدة من ‪ 2003/3/15‬ولغاية ‪. 2004/3/20‬‬ ‫تعريف المصطلحات ‪Defining terms‬‬ ‫من المهم توضيح المقصود بالمصطلحات المستعملة بالبحث حتى ال يساء فهمها أو تفهم بداللة‬ ‫غير الداللة الواردة في هذه الدراسة ‪ ،‬وكثيرا ما تتعدد المعاني المستخدمة في هذه الدراسة ‪ ،‬وقد يتم‬ ‫تحديد هذه المعاني بطريقة إجرائية (‪ )Operational‬أي بداللة اإلجراءات والبيانات واألدوات‬ ‫الخاصة بهذه الدراسة ويساعد تعريف المصطلحات في وضع إطار مرجعي ليستخدمه الباحث في‬ ‫التعامل مع المشكلة الخاصة بالبحث ‪.‬‬ ‫وقد يتبنى الباحث أحيانا تعريفا لبعض المصطلحات يستعيره من قاموس معين أو من دراسة سابقة ‪،‬‬ ‫وفي هذه الحالة ينبغي على الباحث أن يشير إلى ذلك القاموس أو تلك الدراسة بطريقة واضحة ‪.‬‬  ‫الفصل الثاني‬ ‫[مفاهيم البحث العلمي]‬ ‫أسئلة الفصل ‪Chapter Questions‬‬ ‫أجب على األسئلة التالية‪:‬‬ ‫الت يستطيع الباحث من خاللها الحصول عىل المشكلة ؟‬ ‫ي‬ ‫المصادر‬ ‫ه‬‫‪ -1‬عرف المشكلة وما ي‬ ‫غي جيدة وضح ذلك ؟‬ ‫‪ -2‬هل هناك مشكلة جيدة وأخرى ر‬ ‫غي مسبوقة وذلك من خالل‬ ‫الت يزمع القيام بها ر‬ ‫‪ -3‬عىل الباحث أن يبذل قصارى جهده للتأكد من أن الدراسة ي‬ ‫عدد من الخطوات تؤمن أصالة المشكلة أذكرها ؟‬ ‫الت يمكن من خاللها يمكن كتابة المشكلة بشكل يتفق مع مكونات العنوان ‪.‬‬ ‫‪ -4‬أذكر الصيغة االساسية ي‬ ‫ينبغ عىل الباحث عند كتابته للمشكلة أن يجيب عىل مجموعة من االسئلة يف ذهنه وضح ذلك ؟‬ ‫ي‬ ‫‪-5‬‬ ‫تطبيق ؟‬ ‫ي‬ ‫بمثال‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ ‫المستقل‬ ‫والمتغي‬ ‫ر‬ ‫التابع‬ ‫المتغي‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫ر‬ ‫التفريق‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ -7‬يخضع اختيار العنوان لعدة ضوابط وأحكام موضوعية وشكلية ومنهجية أذكرها تفصيليا ؟‬ ‫‪ -8‬أن التحديد السليم للعنوان عادة ما يمر بخمسة مراحل أذكرها ؟‬ ‫‪ -9‬أذكر رشوط العنوان الجيد ؟‬ ‫‪ -11‬هنالك أشكال معينة يمكن من خاللها كتابة العنوان من خاللها ‪.‬وضح ذلك ؟‬ ‫ه‬‫توفي أجوبة مقنعة للقارئ تعكس قدرة الكاتب يف رتيير العمل ‪ ،‬ما ي‬ ‫‪ -11‬تكمن وضيفة المقدمة يف قدرتها عىل ر‬ ‫هذه االسئلة ؟‬ ‫معي‬ ‫ر‬ ‫‪ -12‬يمكن تحديد مجموعة من المبادئ يمكن أن تكون بوابة مشعة عند كتابة المقدمة بحسب تسلسل ر‬ ‫من االحداث ‪ ،‬أذكرها ؟‬ ‫ه أنواعه ؟‬‫‪ -13‬عرف االهداف الخاصة بالبحث وما ي‬ ‫ه أنواع الفرضيات ؟‬ ‫‪ -14‬ما هو الفرض ‪.‬وما ي‬ ‫الت يجب أن يتصف بها الفروض ( الفرضيات ) الجيدة ‪ ،‬أذكرها ؟‬ ‫‪ -15‬هناك عدد من السمات والخصائص ي‬ ‫ه الفائدة من وضع الفروض يف البحث ‪ ،‬ناقش هذه العبارة ؟‬ ‫‪ -16‬ما ي‬ ‫‪ -17‬كيف يستطيع الباحث صياغة الفروض ؟‬ ‫‪ -18‬ماذا نقصد بحدود أو مجاالت البحث ؟‬