Egyptian History Under Ottoman Rule (1517-1798 CE)
Document Details
HUM
Tags
Summary
This document provides an overview of Egypt under Ottoman rule (1517-1798 CE). It describes the Ottoman system of governance and how it interacted with local powers like the Mamluks. The document likely examines political and economical aspects of this era.
Full Transcript
HUM 102 -1- مصر تحت الحكم العثماني (1798–1517م) باستيالء السلطان سليم على مصر في سنة (٩٢٣ﻫ١٥١٧/م) أصبحت جز ًءا من أمالك الددلةلددة النيمددانيددةف ةلولد...
HUM 102 -1- مصر تحت الحكم العثماني (1798–1517م) باستيالء السلطان سليم على مصر في سنة (٩٢٣ﻫ١٥١٧/م) أصبحت جز ًءا من أمالك الددلةلددة النيمددانيددةف ةلولددت في طةر طةيددث لام نحة ياليددة رةن (١٢١٣–٩٢٣ﻫ–١٥١٧/ ١٧٩٨م) لم يكن لها فيه شأن سياسي يُذكر في التاريخف ة ل كانت مصر في منظم ذلك النصر مشددهلًا للنتن ةالمشدداحناتا بما بين فصددا ث المماليك أننسددهمف ةبما بنيهم ةبين الة ا النيمانيينف ةبما بين ﻫؤ ء ةجنةل الحامية النيمانية.ةكث ﻫذه الحةالث متشابهة. أوال :نظام الحكم العثماني لمصر: بنل أن ت َّم للسددددلطان سددددليم فتع مصددددر ةظدددد كلارتها نظا ًما يكنُث ب اء وظددددةعها لللةلة ةﻫذه السدددلطات َ يالث سدددلطاتف متنافسدددة حتى يح ذ ﻫذا الهل النيمانيةف فأةلع م الي َل حكمها ﻫي: «السلللللألول ا ول » الوالي :ةأﻫم أعماله ن ث األةامر التي ترل عليه من السدددددلطان بلى ع َّماث الحكةمة ةمرا بة تننيذﻫا. ُ كةن السددلطان سددليم ﻫذه الحامية النسددكرية «والسللألول الثان ل» الحام ل العثمان ل :ة ل َّ ةنصددددده عليهم ا لًا ي يم بال لنةف ةجنث على كث فر ة َّ من سدددددت ف َر — ةجا ات — مجلسدددا — ليةانًا — يسددداعل الةالي في ً سدددتة من الظدددباطف ةشددد َّكث من ﻫؤ ء الظدددباط َّ الحذ في رفض م شرةعات الةالي بذا لم يَ َر فيها بلارا ش ةن الباللف ةجنث لهذا الليةان مصلحة. 1 نصدددده كث ةاحل منهم على سددددنجذ — مليرية — من «والسللللألول الثالثل» الممال كَّ : تتكةن منها البالل.ةكان ﻫؤ ء الرؤسدددددداء من المماليك األرب ةالنشددددددرين مليرية التي َّ ُنرفةن «بالبكةات» ةتُس َّمى مليرياتهم «سناجذ». ي َ ةلما انتهى حكم السددلطان سددليم في (سددنة ٩٢٦ﻫ١٥٢٠/م) ةولنه السددلطان س دليمان ال انةني رورين يُنرفان بالليةان «األكبر» ةالليةان «األصددددد ر»ف يجتم أةلهما عنل مجلسدددددين َ َ أنشدددددأ التحلث في الشددددددد ةن الوطيراف ةيجتم الياني كث يةمف ةأعظدددددددداء األةث من رجاث الجي أيظددا فر ة سددابنة بلى ً سددليمان ةالنلماء منًاف ةليس بالياني أحل من النلماء ةنحةﻫمف ةأظددا الحامية نحة .٢٠٠٠٠ ظم بليها المماليكا فبلغ بذلك جي الجي منه المحافظة على ب اء ذلك ﻫة النظام الذي ةظددنه النيمانيةن كلارا مصددرف ةكان الهل البالل واظددددنة لللةلة النيمانيةف سددددةاء أكان ذلك في صددددالع مصددددر أم لم يكن.ة ل ب يت ﻫذه السياسة ناجحة نحة رنين من الزمانف بلى أن ظننت اللةلة النيمانيةف ةزحنت النمسا ةرةسيا ننةذﻫا في مصرف ةانت لت السلطة الح ي ية بلى أيلي المماليك. على حلةلﻫا الشماليةف فظن الوالة العثمان ون في مصر: على أن تاريخ مصددر في ال رنين األةلين من النصددر النيماني (17-16م) يشددتمث لالبًا يكال الةاحل منهم ينيَّن حتى يُنزَ ثف منهم ننر امةا بتشددددددييل بنض على سددددددلسددددددلة من الة ا ددي ملا التزةل من الماث بث أن تن ظد َ ق المسددداجل ةالملارسف ةمنهم من لم يشدددت ث بشددديء سدددة ويرا ممن أتى ة يته.ةم ذلك كان ة ا ال رن األةث ةأكير الياني في النلث ةظددددددبط األمةر ً بنلﻫم. ل ل بلغ علل ة تها منذ النتع النيماني بلى ا حتالث النرنسدددددددي — أي :من ١٥١٧بلى ١٧٩٨ا أي :نحة ٢٨٠سددددددنة — أكير من ما ة ةا ٍثف ث من حكم منهم أكير من عامينف ةكير من عزث بنل عام من حكمه. 2 ةكان أةث من ةلَّى النيمانيةن على مصدددددددر من الة ا «وير بك» في النترا (-1517 1522م)ا ة َّ ه السدددلطان سدددليم مكافأا ً له على مسددداعلته في لزة مصدددر ةالشدددامف بنلما وان المماليكف ة ل ب ي في منصددددددده الة ية أكير من ومس سدددددددنةات كان فيها مكرة ًﻫا من جمي الرعية حتى ةفاته.ةولنه «مصددطنى باشددا» (1523-1522م) زةج أوت السددلطان سددليمان النربيةف ة يُظهر شي ًا ينر ال انةنيف ةﻫة أةث من لُ ه بل ه باشا من ة ا مصرف ةكان من الحناةا للةافلين عليه ةالمهن ين له من أﻫث البالل. الةالي اليالث «أحمل باشا» (1524-1523م) ف ل أرال ا ست الث ْ بملك مصرا لكن َ أما اللةلة النيمانية تولصت منه. عودة النفوذ إل بكوات الممال ك: ننةذﻫم فيهاف مما أتاح ألَّت كيرا تةالي ة ا النيمانيين على حكم مصدددددددر بلى ظدددددددن للمماليك اسددددتنالا ننةذﻫمف ةسدددداعل على نمة ننةذ المماليك طةث أمل النزاع بين الة ا ةالجنلف حتى اشت ث الطا نتان بمشاحناتهم عن كث ما سةاﻫا. ةبمرةر الة ت اتحل المماليك ةاوتارةا زعي ًما من بينهم ةأصددددبع حاكما لل اﻫراف أطل ةا تنةلةا من ليم الزمان جله مماليك أحلا ٍ ث ةتلري َبهم عليه «شددددددديخ البلل».ةكان المماليك ل َّ ةأنصدددداراف فسددددمحت لهم اللةلة النيمانية بالسددددير على ﻫذا النظامف فازلال ً ليكةنةا لهم حاشددددية زعما هم ةا ةلم ينُل للة ا النيمانيين بَ ٌث بلفنهاا ةصار للمماليك ةا لم يكتنةا باستولامها في عزث من أرالةا عزله من الة اف بث أوذةا يطمحةن بلى التولص من السددددديالا النيمانية جملةف ةبواصددددد ٍة عنلما لولت اللةلة النيمانية في طةر ا ظدددددمحالث ُ ةشددددد لت بحرةبها م النمسدددددا ةرةسيا. عألي بك الكب ر والدولل العثمان ل: اسدددت ث علي بك الكبير فرصدددة انشددد اث اللةلة النيمانية في حربها م رةسدددياف ةلم تكن نتا جها في صدددالع النيمانيين الذين منةا بوسدددا ر فالحةف ف ام بنزث الةالي النيمانيف ةتةلى ﻫة 3 الحكم في ليسمبر 1768م.ةأتب ذلك بمننه لةم الة ا األتراك بلى ال اﻫراف فلم ترسث اللةلة برسددداث األمةاث الم ررا سدددنةيا على مصدددر بلى أحلا منهم على مل أرب سدددنةاتف كما أة اللةلة النيمانية ابتلاء من سنة 1768م. ةفي أيناء ذلك نجع في أن يسددددديطر على أحةاث مصدددددرف في الةجهين البحري ةال بليف ةأن ي ظدي على النتن ﻫناك ةيظدره بيل من حليل على الوارجين عليه في الشدر ية ةال ليةبية الهةاري زعيم الصدنيلف ةكان يلجأ ةالبحيراف يم ظدى على ننةذ شديخ النره ﻫمام بن يةسد بليه كيير من منافسددددددي علي بك الكبير طالبين حمايته ةبملالﻫم بالماث ةالسددددددالحف ةلم يلبث أن تةفي شدديخ النره ﻫمام ةزالت لةلته من بالل الصددنيل كأن لم تكنف ةولصددت مصددر بةجهيها البحري ةال بلي لـ علي بك الكبير ةأتباعه. عألي بك الكب ر وضم بالد ال من والشام: علي بك الكبير بأن بسط ننةذه ةسلطانه على مصرف فرنا ببصره بلى وارجها ةلم يكت ةتطل بلى ظدددم الحجاز لتأمين الحج للمصدددريين ةالم اربة ةالشدددةامف ةبحياء تجارا مصدددر م الهنل با سددتيالء على ميناء جلا التجاري ذي الشددهرا الةاسددنةف ةجنله مسددتةلعا ةسددطا لتجارا الهنل ةالشددددر األ صددددىف فينيل بذلك اليرةا ةال نى التي ف لتها مصددددر من جراء تحةث تجارا الشر بلى طريذ الرجاء الصالع. الحجاز حةث الحكمف ةانتهز علي بك فرصدددددددة النزاع الذي لار بين اينين من أشدددددددرا فتلوث لصددالع أحلﻫما ةأرسددث حملة عسددكرية ي ةلﻫا محمل بك أبة اللﻫه في يةنية 1770مف بلى ﻫناك فنجحت في مهمتهاف ةنةلي بـدددددددد ’ ‘‘علي بك الكبير’’’ في الحرمين الشددرينين سددلطان مصر ةوا ان البحرينف ةذكر اسمه ةل به على منابر المساجل في الحجاز كلها. ة ل شج نجاح حملة الحجاز "علي بك الكبير" على أن يتطل بلى برساث حملة بلى بالل الشددام منتهزا سددةء أحةالها ةتنلل طةا نهاف ةاسددتنجال صددلي ه ةالي عكا "ظاﻫر النمر" به الذي 4 نجع في أن يمل ننةذه في جنةه سددددددةرياف ةكان ﻫة اآلور يسددددددنى بلى ا سددددددت الث عن اللةلة النيمانية. ة بث أن يمظي علي بك الكبير في حملته على الشام اتصث برةسيا أعل أعلاء اللةلة ةصددددددددلا ةف ةأن تزةله باألسدددددددل حة الني مان يةف ةعرض علي ها أن ين ل من ها م نا ﻫلا ت حال ةالنسددددكريين الملربينف ةأن يكةن األسددددطةث الرةسددددي حاميا للشددددةاط المصددددرية ظددددل أية محاة ت ﻫجةمية من بث اللةلة النيمانية.ةتمت ﻫذه ا تصددا ت م ا ل األسددطةث الرةسددي الذي كان مرابطا في البحر المتةسدددددطف ة ل رل ال ا ل الرةسدددددي على ﻫذه الطلبات التي طرحها يرج بلى حكةمته ةبلى اكمبراطةرا كاترين بشأنها. علي بك رلا جميالف ةةعله بأنه سة ة لم يكل محمل أبة اللﻫه ينةل بحملته الظافرا من الحجاز حتى سددددددديره علي بكف على على الشددامف ةكان السددبه الذي جنلي ليزح من أكير من أربنين أل كبير يتأل رأس جي أعلنه علي بك من ةراء حملته على ال شام ﻫة بيةاء عيمان النظم ةالي ال شام (لم شذ) لو صةم علي بك ةأعلا ه ةبعلالﻫم لإللارا على مصدددرف ةأن ﻫذا الةالي يسددديء الحكم في لمشدددذ مما جنث السةريين يتذمرةن من حكمه. ة ل كلنت ﻫذه الحملة الوزانة المصدددددرية أعباء مالية ظدددددومةف تحمث تكالينها الشدددددنه المصري الذي فرظت عليه ظرا ه باﻫظة أي لت كاﻫله. ة كان أن تمكن محمل أبة اللﻫه من تح يذ انتصددددددددارات ﻫا لةف فاسدددددددتةلى على لزا ةالرملةف ةلما ا تربت ةاته من بيت الم لس ورج بليه حاكمها ة ظددددددداتها ةأعيانها ةرحبةا ب لةم الحملة المصرية فلولتها لةن تاثف ةا ست سلمت يافا بنل ح صار لام شهرينف يم ان ظمت ةات الشدديخ ظدداﻫر بلى ال ةات المصددرية فنتحةا صدديلاف ةلم يبذ أمامهم سددة لمشددذف ةالت ى النيماني الذي لم يسددددتط المةاجهة ةالصددددمةل ةل ي ﻫزيمة كبيراف الجيشددددان الحلينان بالجي ةلوث محمل أبة اللﻫه لمشذ في 6يةنية 1771م. 5 القضاء عأل حركل عألي بك الكب ر: ةفي الة ت الذي كان فيه علي بك الكبير يحتنث بهذا النصدددددددر الكبيرف ةتزينت ال اﻫرا ةكان يسدددددددتنل للرجةع بلى محمل أبة اللﻫه عن الزح لهذه المناسدددددددبة أحسدددددددن زينةف تة ال اﻫراف ةكان السبه ةراء ﻫذا التحةث المناج ﻫة انحيازه للسلطان النيماني. لكن يجه أن نلرك أنه في ﻫذه األيناء اسددددتصددددلر السددددلطان النيماني فتة من اظددددي ال ظدددداا ةالمنتي األعظم باعتبار علي بك ةرجاله ةحلنا ه ةأنصدددداره ب اا وارجين على اللةلة يجه تلهم أينما ةجلةاف ةزال من تأيير ﻫذه النتة اتصدداث علي بك الكبير برةسددياف ةﻫي لةلة مسيحية في حالة حره م لةلة الوالفة النيمانية. ةعلى أية حاث ف ل عال أبة اللﻫه سرينا بلى مصرف ةلم ينل ﻫناك منر من الصلام بينه ةبين علي بك الكبيرف ةانتهت ال لبة فيه ألبي اللﻫهف ةاظدددددددطر علي بك الكبير بلى م الرا من فرسدددانه ال اﻫرا ةا لتجاء بلى صدددلي ه "ظاﻫر النمر" ةمنه يرةته الظدددومة ةسدددبنة ر ةمشاتهف ةبلأ في تنظيم ةاته ةا تصاث ب ا ل األسطةث الرةسي الذي راح يمنيه ب ره ةصةث المساعلاتف لكن ﻫذه الةعةل تموظت عن يالية ملاف ةبظنة ظباط ةعلل من البنال . تنجث علي بك النةلا بلى مصدددددر على لير رلبة ظاﻫر النمرف الذي نصدددددحه بالتريث أبي اللﻫه في أبريث 1773م ةالتمهثف حتى بذا ةصددث بلى الصددالحية بالشددر يةف الت ى بجي األويرف ةأصيه علي بك في ﻫذه المنركة بجراحف ةن ث بلى في منركة كان النصر فيها حلي ال اﻫراف حيث تةفي في سنة 1773م. ةكان السلطان النيماني ل كافأ "محمل بك أبة الذﻫه" على ان البه على علي بك الكبيرف فمنحه ل ه «باشا» ةة ه حكم مصر في سنة ١٧٧٢مف فلم يتمت بذلكا بذا مات بنلﻫا بنامينف ةلُفن بجامنه الذي شيَّله أمام األزﻫرف ةﻫة رور جام كبير أُنش بمصر في عهل النيمانيين. عنل ذلك تصددلر المشددهل السددياسددي في مصددر اينان من المماليكف ةﻫما« :ببراﻫيم بك» ة«مرال بك»ف ةاتن ا على أن يتةلَّيَا شددددياوة البلل ةبمارا الحج بالتناةه.فة بينهما شدددديء من 6 ابظدددددين على م اليل األمةر من ذلك الحين َ في أةث األمرف يم صدددددلع ما بينهما ةب يا ا وتال بلى أن أحتث النرنسددديةن مصدددر في سدددنة ١٧٩٨مف ما علا فترا (من ١٧٨٦بلى ١٧٩٠م) عال الننةذ فيها بلى النيمانيين. ةذلك أن اللةلة النيمانية أرسددددلت حملة لتةطيل ننةذﻫا في مصددددر ةلل ظدددداء على النتن التي انتشدددرت في البالل في أةا ث حكم ببراﻫيم بك ةمرال بكف فةصدددلت الحملة في شدددهر يةنية سنة ١٧٨٦مف ةا ستةلت على ال اﻫرا بنل تاث لم ي َة فيه المماليك على م اةمة الملاف التركيةا فنر ببراﻫيم ةمرال بلى الصنيل. َّ ةعهل النيمانيةن بشددياوة البلل ألحل بيكةات المماليك الملعة «بسددماعيث بك» ةفي سددنة ١٧٩٠مف حلث بالبالل ةباء شدددليل اكتسدددع أسدددرا بسدددماعيث بكف فنال ببراﻫيم بك ةمرال بك من بأس بهف ب أنهما اشد َّ دتطا في ابتزاز الصددنيل ةاسددترلَّا منصددبهماف ةأوذا يحكمان البالل بحزم ددةصدددا التجارف حتى األجانه منهما فكيرت شدددكاة ﻫؤ ء بلى لةلهما م َّما أمةاث الناسف ةوصد ً لنت نظر أةرةبا بلى مصدددر ةجنله النرنسددديين ذرينة كلارتهم عليها في ١٧٩٨ف أة ما ينر بالحملة النرنسية على مصر.. ا حوال االقتصاد ل في مصر في العصر العثماني: لما فتع النيمانيةن مصر في سنة ١٥١٧مف فرظةا عليها وَرا ًجا سنةيًّا يُرسث للسلطانف يُجم من ظرا ه األمالك ةواصة األراظيف ةكانت ﻫذه الظرا ه تسمى «الميري» — أي األمةاث األميرية — ةكان لكث جهة ملتزم يتنهل بتةريل ما يوصها من الوراجف ةمن أجث ذلك عها له بالمجانف عالةا ً على ظددددريبة أور النالحةن زر َ تُننى أرظدددده من الظددددريبةف ةيُكلَّ يجبيها لننسه منهمف ةكانت ح ة ﻫؤ ء الملتزمين ةمناصبهم ةرايية. ةكان جانه عظيم من األرض مة ةفًا على المسدددددداجل ةالملارس ةاألربطة ةليرﻫا من األمةر الويريةف ةﻫة ُمننًى أي ً ظا من الظريبةف ةيُزرع بنظه — بن لم يكن كله — بالسورا. 7 ب لم «األفنلية» لت رير الظددددرا ه ةمرا بة ةأنشددددأ السددددلطان سددددليم بال اﻫرا ل ًما يُنر جمنها ةتسددلقمها من الملتزمينف ةجنث فيه لفاتر لحصددر حسدداه الحكةمة ةأور لتلةين انت اث الملكية. على أية حاث كان كاﻫث النالح المصددددددري ُميْ َ ًال بالظددددددرا ه ةأعماث السددددددورا.ةليت عنل ذلك الحلا فإن ما كان ق يبتزه منه بكةاتُ المماليك أننسهم كان ألﻫى ةأمرف فإن مصابه ة كث بك من حكام المليريات كان ينرض على محصةث األراظي ظريبة كلارا المليرية تُسمى ةكييرا ما ينرض على السددددكان ظددددرا ه أور بظددددافية كلما احتاج بلى الماث ً «كشددددةفية»ف لمحاربة نظرا ه من المماليك أة في صراعه ظل الباشا أة السلطان. تسره الن ر بلى أﻫث البالل بهذه الظرا ه المظاعنة — التي لم يكن لها حل منلةم — َّ حتى ةصلةا بلى لرجة من النا ة التي لم يسبذ لها مييث. 8