Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...

Transcript

## التشريع في المدينة المنورة: ### طريقة التشريع في عصر النبوة - لم تقم على فرض الحوادث، وتخيل وقوعها، التماسا - كانت سائرة على - الأسباب التفريع، وتدوين الأحكام، كما هو معهود في العصور - الأخيرة، بل كانت سائرة ###  إذا عرض لهم أمر يقتضي بيان الحكم - رجعوا إلى - النبي - إذا عرض لهم أمر...

## التشريع في المدينة المنورة: ### طريقة التشريع في عصر النبوة - لم تقم على فرض الحوادث، وتخيل وقوعها، التماسا - كانت سائرة على - الأسباب التفريع، وتدوين الأحكام، كما هو معهود في العصور - الأخيرة، بل كانت سائرة ###  إذا عرض لهم أمر يقتضي بيان الحكم - رجعوا إلى - النبي - إذا عرض لهم أمر يقتضي بيان الحكم ### فلم يكن يصدر إلا عن الوحي من ربه - قرآنا كان - هو الواقع، ومبنية على - أن المسلمين إذا عرض لهم ### وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ - يُوحَى ) [ النجم : 3 ]. - الآيات، ينزل عليه الوحي بها من عند الله، وتارة بالحديث - وأحيانا يبين لهم الحكم بعمله، أو يعمل بعضهم عملا فيقرهم عليه - إن كان صوابا. ### وكيفما كان الجواب منه - الوحي، أو سنّة قولية، أو عملية أو تقريرا ) - وهو القرآن ### وخلاصة من هذا كله أمور ثلاثة: 1. **سلطة التشريع في هذا العصر** كانت له للنبي 2. **القرآن** - وغير المتلو 3. **السنة**، فلم يكن هناك مجال للخلاف إذن في حكم من الأحكام. ### ثانيهما: - أن آيات الأحكام كانت تنزل بمناسبة أو جوابا - عن سؤال، وقليل منها ما ### ثالثها: - أن الفقه الإسلامي لم يثبت جملة واحدة، بل ثبت مجزءا متتابعا - بالآيات أو - الأحاديث. ### وقد جرى الفقهاء على تسمية آيات التشريع بآيات الأحكام - وعلى تسمية - أحاديث التشريع كذلك - بأحاديث الأحكام.

Tags

Islamic jurisprudence Prophet Muhammad law religion
Use Quizgecko on...
Browser
Browser