Quran and Sunnah Revision PDF
Document Details
![ThoughtfulSquirrel9165](https://quizgecko.com/images/avatars/avatar-17.webp)
Uploaded by ThoughtfulSquirrel9165
Universiti Sains Islam Malaysia
Tags
Summary
This document provides definitions and explanations of key terms related to the Quran and Sunnah. It covers topics such as the definition of the Quran, Islamic law (i.e. Sharia), and Islamic civilization.
Full Transcript
exam quran sunnah 1. **takrif alquran** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **عرفه محمد بن محمد ( قَرَأَ ( | **لغة** | | الشيءَ : جَمَعَه وضَمَّه ) أَي | | | ضَمَّ بعْضَه إِلى بعضٍ ، وقَرأْتُ...
exam quran sunnah 1. **takrif alquran** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **عرفه محمد بن محمد ( قَرَأَ ( | **لغة** | | الشيءَ : جَمَعَه وضَمَّه ) أَي | | | ضَمَّ بعْضَه إِلى بعضٍ ، وقَرأْتُ | | | الشيْءَ قُرْآناً) إن | | | كلام الله تعالى يُسمَّى قرآنًا | | | لأن التعبير عنه جاء بقرن بعضه إلى | | | بعض بصدق. وقال الفراء: أظن أن | | | القرآن سُمِّي من \"القرائن\"، | | | وذلك لأن الآيات يصدِّق بعضها | | | بعضًا ويشابه بعضها بعضًا، فهي | | | قرائن. فمذهب هؤلاء أن القرآن غير | | | مهموز . قال أبو الحسن | | | اللحياني في مصدر القراءة: يُقال | | | \"قرأتُ القرآن\" فأنا أقرأه | | | قراءة، وقرأتُه قراءً وقرآ** | | | | | | **نلاحظ أن كلمة \"قرأ\" جاءت من | | | مادة (ق-ر-ء) ومصدرها \"قرآنًا\"، | | | وقد اتفق اللغويون، منهم أبو | | | البقاء، ومحمد بن محمد، والجوهري، | | | على أن معنى \"قرأ\" هو جمعه، | | | وقراءته، وتلاوت، قال تعالى: ** | | +===================================+===================================+ | **: قال مناع القطان (كلام الله، | **اصطلاحا** | | المنزّل على محمد -صلى الله عليه | | | وسلم- المتعبد بتلاوته)** | | | | | | - **وقال محمد علي الصابوني إن | | | القرآن هو كلام االله المعجز | | | على خاتم الأنبياء والمرسلين | | | بواسطة الأمين جبريل عليه | | | الصلاة والسلام المكتوب في | | | المصاحف المنقول إلينا | | | بالتواتر المتعبد بتلاوته | | | المبدوء بسورة الفاتحة | | | والمختتم بسورة الناس** | | | | | | **أما تعريف القرآن الذي اتفق | | | عليه الأصوليون والفقهاء | | | وعلماء اللغة العربية فهو: | | | الكلام المعجز المُنزَّل على | | | محمد صلى الله عليه وسلم، | | | المكتوب في المصاحف، المنقول | | | بالتواتر، والمتعبد بتلاوته** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ +-----------------------------------------------------------------------+ | **عظمة القرآن الكريم** | +=======================================================================+ | - **وقال جابر بن موسى بن عبد القادر بن جابر أبو بكر الجزائري في | | قوله تعالى: \"لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ\" ( يعنى: لذو علو وشأن على الكتب | | قبله لا يوصل إلى مستواه في علوه ورفعته حكيم أي ذو حكمة بالغة | | عالية لا يرام مثلها** | +-----------------------------------------------------------------------+ 2. **tashriq makna** **التشريع مشتق من الفعل \"شَرَّعَ\" بالتشديد، ويعني سنّ الأحكام والقواعد للناس** ---------------------------------------------------------------------------------- ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ **\"إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ\" (آل عمران: 19).** **مجموعة الأحكام والقواعد التي سنّها الله تعالى لعباده، والتي أنزلها على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وتتعلق بأحكام العقيدة، والعبادات، والمعاملات، والأخلاق** 3. **takrif alhadarah** **اللغة** -- -------------- **الاصطلاح** **4. ayat alquran alyaum** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **\"علم الفقه\" الذي يعد | **\"الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ | | جزءًا من جوانب متعددة لدين | دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ | | الله عز وجل.** | نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ | | | الْإِسْلَامَ دِينًا\" (المائدة: | | | 3)** | +===================================+===================================+ | **التشريع الإسلامي يُعدّ نظامًا | | | متكاملاً يهدف إلى تنظيم حياة | | | الأفراد والمجتمعات، بما يحقق | | | العدل والمساواة، ويعزز القيم | | | الإنسانية السامية.** | | | | | | **لا يقتصر على جوانب العبادة فقط، | | | بل يشمل أيضًا العلاقات الاجتماعية | | | والاقتصادية والسياسية، مما يضمن | | | تنمية المجتمع واستقراره** | | | | | | **وإن علم الفقه من أشرف العلوم | | | قدرًا وأعظمها أجرًا، وأعمها | | | نفعًا، وهو طريق الخير كما نطق به | | | الصادق المصدوق صلى الله عليه | | | وسلم،** | | | | | | **إذ قال: \"مَن يُرِد اللهُ به | | | خيرًا يُفَقِّهه في الدِّين وجعل | | | التفقه في الدين فرض عين على كل | | | مسلم بالغ عاقل، لذلك اهتم به | | | علماء الإسلام اهتمامًا بالغًا،** | | | | | | - **وإن من أسباب النجاة | | | والسعادة في الدنيا والآخرة أن | | | يُوفَّق العبد إلى حسن التعبد | | | لله، فهي الغاية من خلق الخلق | | | كما يقول سبحانه وتعالى: | | | \"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ | | | وَالْإِنسَ إِلَّا | | | لِيَعْبُدُونِ\"** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **5. nas nas alquran maksud** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **النصوص القرآنية والأحاديث | | | النبوية تدل على أن الشريعة | | | الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان** | | +===================================+===================================+ | **إن التشكيك في هذه النصوص يعني | | | التشكيك في قدرة الله على إنزال | | | شريعة كاملة، خالية من العيوب، | | | قادرة على تنظيم حياة البشر عبر | | | العصور دون تحريف أو نقص.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **هذه الآيات أن رسالة الإسلام | **الأنبياء:07 1** | | جاءت شاملةً لكل البشر، ورسالةً | | | أبدية للعالمين، مما يدل على | **الأعراف: 158** | | صلاحية الشريعة لحكم حياة الناس في | | | كل زمان ومكان.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ | | | يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي | | | نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ | | | شَهْرٍ وَجُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ | | | مَسْجِدًا وَطَهُورًا فَأَيُّمَا | | | رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَدْرَكَتْهُ | | | الصَّلَاةُ فَلْيُصَلِّ | | | وَأُحِلَّتْ لِي الْمَغَانِمُ | | | وَلَمْ تَحِلَّ لِأَحَدٍ قَبْلِي | | | وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **6.wamaarsalnarahmatanlilalamin maksud** **7. ahkam ada muamalat etika wajdani (makna) akhlak** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **أحكام الكتاب الكريم\ | | | أولًا: أنواع الأحكام في الكتاب** | | +===================================+===================================+ | **الأحكام التي تتعلق بعقيدة | **[الأحكام | | المسلم وإيمانه بالله وملائكته | الاعتقادية]** | | وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر | | | خيره وشره** | | | | | | **وتُدرس هذه الأحكام في مادة | | | العقيدة أو علم الكلام.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **وهي الأحكام الوجدانية التي | **[الأحكام | | تتعلق بالفضائل التي يجب على | الأخلاقية]،** | | المسلم أن يتحلى بها** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **القسم الأول: [أحكام | **[الأحكام العملية]** | | العبادات]** | | | | | | **[تنظم علاقة الإنسان بربه، وتبين | | | ما يجب على المكلف أداؤه، والقيام | | | به تجاه خالقه،]** | | | | | | - **[أحكام الصلاة والزكاة | | | والصوم والحج والكفارات | | | والنذور والأضاحي والأعمال | | | الأخرى التي تصبح عبادة | | | بالنية.]** | | | | | | **القسم الثاني: [أحكام | | | المعاملات]** | | | | | | **التي تنظم علاقة الناس بعضهم | | | ببعض، سواء أكانوا أفرادًا أم | | | جماعات.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **[أحكام المعاملات]** ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ ----------------------------------------------- **وهي الأحكام التي نص عليها القرآن الكريم لبناء الأسرة، وبيان تكوينها، وتنظيم العلاقة بين أفرادها من الزوجين والأولاد والأقارب** **[أحكام الأحوال الشخصية]** **تنظم العلاقة المالية بين الناس، كالبيوع وعقود التوثيق والكفالة والرهن وعقود التعاون بين الأفراد كالشركة والقرض والوديعة والإعارة** **[الأحكام المدنية أو المالية]:** **الأحكام التي نص عليها القرآن الكريم لبيان الأفعال التي حرمها الإِسلام، ووضع لها عقوبة من أجل الحفاظ على حياة الناس وأعراضهم وأموالهم وحقوقهم، وتعرف بالحدود والقصاص والتعازير** **[الأحكام الجنائية]** **الأحكام التي تتعلق بنظام القضاء والإثبات لإقامة العدل بين الناس، ودرسها العلماء في باب أدب القضاء** **[أحكام المرافعات]** **[الأحكام الدستورية]** **التي تتعلق بمعاملة الدولة الإِسلامية لغيرها من الدول في حالتي السلم والحرب، وتنظيم علاقة الدولة بأهل الذمة المستأمنين المقيمين على أرضها، وعرفت قديمًا، ودرسها الفقهاء في باب الجهاد** **[الأحكام الدولية]** **التي تنظم الموارد والمصارف في الدولة الإِسلامية، وكانت هذه الأحكام مبعثرة في أبواب متفرقة، وقد توجهت العناية والاهتمام بها حديثًا، وظهرت بشكل مستقل في هذا العصر.** **[الأحكام الاقتصادية والمالية]** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **السعادة والعدالة** | **يمكن تلخيص العناصر الأساسية | | | التي يميز بها المنهج القرآني في | | **العلاقة بين الفرد والمجتمع** | ثلاثة محاور رئيسية** | | | | | **حماية الفرد وتأمين السلامة** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **المنهج القرآن مما يلي** **والعقيدة لله تعالى تبني في نفس المؤمن ما يلي** -------------------------------------------------------------------------------------------------------- -------------------------- **الأنفال: 2** **الإيمان القوي** **: إِنَّمَا بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صَالِحَ الْأَخْلَاقِ، مما يبرز أهمية الأخلاق في العقيدة الإسلامية.** **القيم الأخلاقية** **الرعد: 28** **الارتباط الروحي** **الذاريات: 56** **الهدف في الحياة** **المائدة: 2** **المسؤولية الاجتماعية** **8. jenis manusia allah cipta** **9. wakazalikawama atakumurassulu (maksud)** **10. makanah assunah** - **السنة عند الأصوليين: ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم غير القرآن من قول أو فعل أو تقرير، مما يصلح أن يكون دليلاً على حكم شرعي** - **السنة عند الفقهاء: كل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن من باب الفرض ولا الواجب** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **أنواع الحديث النبوي** | | +===================================+===================================+ | - **سنده** | - **المتن** | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **متواتر** | - **مقبول : الصحيح، حسن** | | | | | - **هو مارواه جماعة عن جماعة في | - **المقبول هو العدل الذي تَمَّ | | كل طبقة منذ عصر الصحابة- تحيل | ضبطه، أو العدل الذي خَفَّ | | العادة تواطؤهم على الكذب | ضبطه، ومن هو أولى منه** | | لكثرتهم وتباعد ديارهم، مما | | | يتناوله أسماع الناس وأبصارهم | | | مثل : أحاديث رفع اليدين في | | | الدعاء** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **مشهور** | - **مردود: الضعيف ، الموضوع** | | | | | - **مارواه جمع عن جمع بعد عصر | - **الفرد المخالف والفرد الذي | | الصحابة تحيل العادة تواطؤهم | ليس في راوية من الثقة والضبط | | على الكذب لكثرتهم وتباعدهم | ما يجبر تفرده** | | مثاله: إنما الأعمال بالنيات | | | رواه سيدنا عمر، ثم تواتر بعده | | | في عصر التابعين** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **خبر آحاد** | | | | | | - **ما لم يجمع شروط المتواتر، | | | ومثاله حديث أنس \" أن رسول | | | الله صلي الله عليه وسلم قنت | | | شهراً بعد الركوع** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **نموذج الاحاديث ، قول، فعل، | | | نقرير** | | +===================================+===================================+ | **جاء في الحديث النبي صلى الله | **فمثال القول** | | عليه وسلم المناسبات تتعلق بتشريع | | | الاحكام العبادات كقوله النبي صلى | | | الله عليه وسلم : (إنما الأعمال | | | بالنيات وإنما لكل إمرئ ما نوى) | | | وقوله \"لا ضرر ولا ضرار\"** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **ما نقله الصحابة رضي اللّه عنهم | **مثال الفعل** | | من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم | | | في شؤون العبادات وغيرها، كأداء | | | الصلوات، ومناسك الحج، وآداب | | | الصيام وقضائه صلى الله عليه وسلم | | | \"باليمين والشاهد** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **ما أقره الرسول صلى الله عليه | **ومثال التقرير** | | وسلم مما صدر من بعض أصحابه من | | | أقوال وأفعال، بسكوت منه وعدم | | | إنكاره، أو بموافقته وإظهار | | | استحسان وتأييد** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **مفهوم السنة: السنة تشمل كل | | | ما صدر عن النبي صلى الله عليه | | | وسلم من قول، فعل، تقرير، أو | | | صفات خَلقية وخُلقية، وسيرته | | | قبل وبعد البعثة.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **فروق بين القرآن الكريم والحديث | | | القدسي والحديث النبوي والسنة | | | النبوية والأثر** | | +===================================+===================================+ | - **كلام الله تعالى المنزل على | **القرآن الكريم** | | سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم | | | بلسان عربي مبين، المروي | | | بالتواتر المتعبد بتلاوته | | | المعجز لفظا ومعنى.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **ماورد عن النبي صلى الله عليه | **الحديث القدسي** | | وسلم فيما يرويه عن ربه. المعنى من | | | الله واللفظ من الرسول صلى الله | | | عليه وسلم مثال: \"الصوم لي وأنا | | | أجزي به". وفي المفصل في علوم | | | الحديث** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه | **الحديث النبوي** | | وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو | | | صفة.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه | **السنة النبوية** | | وسلم من قول أو فعل أو تقرير دون | | | الصفة ومثاله قوله - صلى الله | | | عليه** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **11. makna sunnah pada lughah istilah** **الطريقة محمودة كانت مذمومة، السنة هي الطريقة والسيرة حميدة كانت أو ذميمة** **أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية -يعني في خلقه صلى الله عليه وسلم- أو خُلقية -في خلقه- أو سيرة قبل البعثة أو بعدها** **12. hujah sunnah** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **قول الله تعالى: يا أيها | **الدليل الأول: القرآن الكريم** | | الذين آمنوا أطيعوا الله | | | وأطيعوا الرسول وأولى الأمر | | | منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه | | | إلى الله والرسول سورة | | | النساء 59.** | | | | | | - **-قال تعالى: يا أيها الذين | | | أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا | | | الرسول ولا تبطلوا | | | أعمالكم)(محمد:33). قال تعالى: | | | (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول | | | فإن توليتم فإنما على رسولنا | | | البلاغ المبين)(التغابن:12).** | | | | | | - **وقال تعالى: (وما آتاكم | | | الرسول فخذوه وما نهاكم عنه | | | فانتهوا) (الحشر:7).** | | | | | | **ويستخرج القرطبي من الأية : \"أن | | | كل ما أمر به النبي صلى الله ليه | | | وسلم أمر من الله تعال** | | +===================================+===================================+ | - **أمره صلى الله عليه وسلم | - **الدليل الثاني: السنة | | بالتبليغ عنه، وذمه لمن رد ما | النبوية** | | سمعه عنه حيث قال: لا ألفين | | | أحدكم متكئاً على أريكته، | | | يأتيه الأمر من أمري يقول: لا | | | ندري ما هذا؟ بيننا وبينكم | | | كتاب الله، ألا وأني أوتيت | | | الكتاب ومثله معه.** | | | | | | - **الدليل الثالث: الإجماع** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **يقول ابن حزم \" وَلَوْ | - **الدليل الثالث: الإجماع** | | أَنَّ امْرُءًا قَالَ: لاَ | | | نَأْخُذُ إِلاَّ مَا وَجَدْنَا | | | فِي القُرْآنِ لَكَانَ | | | كَافِرًا بِإِجْمَاعِ | | | الأُمَّةِ، وَلَكَانَ لاَ | | | يَلْزَمُهُ إِلاَّ رَكْعَةً | | | وَاحِدَةً مَا بَيْنَ دُلُوكِ | | | الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ | | | اللَّيْلِ، وَأُخْرَى عِنْدَ | | | الفَجْرِ، لأَنَّ ذَلِكَ هُوَ | | | أَقَلُّ مَا يَقَعُ عَلَيْهِ | | | اسْمُ صَلاَةٍ، وَلاَ حَدَّ | | | لِلأَكْثَرِ فِي ذَلِكَ، | | | وَقَائِلٌ هَذَا كَافِرٌ | | | مُشْرِكٌ حَلاَلُ الدَّمِ | | | وَالمَالِ، وَإِنِّمَا ذَهَبَ | | | إِلَىَ هَذَا غَالِيَةٌ | | | الرَّافِضَةِ مِمَّنْ | | | اجْتَمَعَتْ الأُمَّةُ عَلَى | | | كُفْرِهِمْ» وذكر الدكتور عارف | | | علي عارف القره داغي في المجلة | | | المحكمه أن الحديث الذي يرتكز | | | عليه القائلون بعدم استقلال | | | السُنَّة بالتشريع \" إذا | | | جاءكم الحديث فاعرضوه على كتاب | | | الله فإن وافقه فخذوه وإن لم | | | يوافقه فردوه\" فإنه حديث باطل | | | لا أصل له، ووضعته الزنادقة | | | لابن حزم الأندلسي،** | | | | | | - **الخلاصة: لا يجوز لنا | | | استقلال السنة بالتشريع، بل | | | يجب العمل بها جنبًا إلى جنب | | | مع القرآن. كما قال الشافعي: | | | \" وَكُلَّ مَا سَنَّ رَسُولُ | | | اللهِ فَقَدْ أَلْزَمَنَا | | | اللهُ اِتِّبَاعَهُ» ** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **13. siapa yg termahsyur dalam hadith termahsyur paling banyak** **1-أبو هريرة (توفي عام 59 هـ في المدينة المنورة): 5374 حديثًا** **2-عائشة (توفيت عام 58 هـ في المدينة المنورة): 2210 حديثًا** **3-عبدالله بن عمر (توفي عام 73 هـ في المدينة المنورة): 2630 حديثًا** **4-أنس بن مالك (توفي عام 93 هـ في البصرة): 2286 حديثًا** **5-عبدالله بن عباس (توفي عام 68 هـ في الطائف): 1160 حديثًا** **جابر بن عبدالله (توفي عام 78 هـ في المدينة المنورة): 1540 حديثً-6** **أبو سعيد الخدري (توفي عام 74 هـ في المدينة المنورة): 1100 حديثًا-7** **التابعين:** **1- عامر الشعبي (توفي عام 103 هـ في الكوفة)** **2- شعبة بن الحجاج (توفي عام 160 هـ في بغداد) Amirul Mu'minin fi al-Hadith** **3- عطاء بن أبي رباح (توفي عام 114 هـ في مكة المكرمة)** **4- عكرمة مولى ابن عباس (توفي عام 105 هـ في مكة المكرمة)** **5- سعيد بن جبير (توفي عام 95 هـ في الكوفة)** **6- سعيد بن المسيب (توفي عام 94 هـ في المدينة المنورة)** **7- الحسن البصري (توفي عام 110 هـ في البصرة)** **14. wallazi naamanu (wazifatul assunnah)** - **وظيفة السنَّة منها:** - **أتي السن النبوي مؤكدة لحكمٍ نصَّ عليه القرآن الكريم، وأمثلة ذلك تلك الأحاديث التي أفادت وجوب الصلاة والزكاة، والحج، والصوم، دون تطرقٍ إلى شروطها، وأركانها،** - **تنهض السن النبوي بتبيان وتفصيل مجمل القرآن الكريم، وتقييد مطلقه، وتخصيص عامه.** i. **وأمر الله بالصلاة فى كتابه الكريم، وتكرر ذلك كثيرًا، غير أن الله تعالى لم يبين فى كتابه الكريم عدد الصلوات فى اليوم والليلة، ولا عدد ركعات كل صلاة، ولا كيفية الصلاة، إلى غير ذلك؛ فقام النبى صلى الله عليه وسلم بتبيين هذا الأمر غاية البيان بسنته العملية والقولية، وقال صلى الله عليه وسلم: « صلوا كما رأيتمونى أصلى** ii. **والزكاة أيضًا وردت الآيات تطلب: إيتاء الزكاة، وآيات كثيرة مدحت المتصدقين، {وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ \* لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ} (المعارج: 24، 25) إلى آخر الآيات، لكن ما هي تفصيلات الزكاة؟ من الذي يستطيع أن يستخرج لنا من القرآن زكاة الأموال مثلًا؟، يعني: يبين لنا نصابها يبين لنا القدر المطلوب إذا بلغ المال النصاب، يذكر لنا شروط إخراج الزكاة** **التي نصَّ عليها القرآن الكريم. على سبيل المثال، هناك أحاديث تبيّن وجوب الصلاة والزكاة والحج والصوم، ولكنها لا تتناول تفاصيل شروطها وأركانها** **تأكيد الأحكام** ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ ------------------------- **تبيين وتفصيل المجمل** **تُظهر السنة النبوية أحكامًا لم يُنص عليها في القرآن، حيث تستقل السنة بتشريعاتها. ومن الأمثلة على ذلك: تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها، وأحكام الشفع، ورجم الزاني البكر المحصن، وتغريب الزاني البكر، وإرث الجدة، وغيرها من الأحكام.** **تشريع أحكام جديدة** **15. kaifanataamanu alquran maksud** **16. nama nama alquran tanzim alfurqan (makna)** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **أسماء القرآن** | | +===================================+===================================+ | **وسمى بذلك لتفرقته بين الحق | **الفرقان** | | والباطل** | | | | | | **تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ | | | الفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ | | | لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً | | | }الفرقان:1.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **{الحمد لله الذى أنزل على عبده | **الكتاب** | | الكتاب ولم يجعل له | | | عوجا}الكهف:1.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **{وإنه لذكر لك ولقومك وسوف | **لذكر** | | تسألون}الزخرف:44.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **وإنه لتنزيل رب العالمين. نزل به | **التنزيل:** | | الروح** | | | | | | **الأمين. على قلبك لتكون من | | | المنذرين. بلسان عربى | | | مبين}الشعراء:192-195** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ -- -- **17. adab maal quran** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **الأدب مع القرآن** | | +===================================+===================================+ | **أُنزل القرآن إلا ليُتلى ويُقرأ | **المداومة على قراءته** | | لمعرفة مراد الله من عباده | | | واتّباعه؛** | | | | | | **وقد ورد الأمر بقراءته كعمل من | | | الأعمال التي يتعامل بها المسلم مع | | | القرآن الكريم صراحة في أول ما | | | نزل** | | | | | | **: ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ | | | الَّذِي خَلَقَ \* خَلَقَ | | | الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ \* | | | اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ \* | | | الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ \* | | | عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ | | | يَعْلَمْ﴾ \[العلق: ١- ٥\]،** | | | | | | **وفي قوله تعالى: ﴿فَاقْرَءُوا | | | مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ | | | عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ | | | مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ | | | فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ | | | فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ | | | يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ | | | فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ﴾ | | | \[المزمل: ٢٠\].** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ | **أدب الاستعاذة بالله؛** | | فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ | | | الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ﴾ | | | \[النحل: ٩٨\]** | | | | | | **أُمِر العبادُ حين يريدون قراءة | | | القرآن بالاستعاذة بالله من | | | الشيطان الرجيم،** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ | **أدب الاستماع له والانصات حين | | فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا | يُقرأ** | | لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ | | | \[الأعراف: ٢٠٤\]؛** | | | | | | **«تأدّبوا وتواضعوا لِأنه صفة | | | رَبِّكم، ﴿فاسْتَمِعُوا لَهُ﴾ أيْ: | | | ألقوا إليه أسماعكم مجتهدين في | | | عدم شاغلٍ يشغلكم عن السمع.** | | | | | | **ولَمّا كانَ بعض الفهماء | | | يَسْمَعُ وهو يتكلّم، أشار إلى | | | أنّ هذا الكتاب أعلى قدرًا مِن أن | | | يناله من يشتغل عنه بأدنى شغل، | | | فقال: ﴿وَأَنْصِتُوا﴾ أي: للتأمُّل | | | والتدبّر لتنجلي قلوبكم، فتعلموا | | | حقيقته فتعملوا بما فيه،** | | | | | | **ولا يكون في صدوركم حرج منه؛ | | | ولـمّا كان ظاهر الآية وجوب | | | الإنصات لكلّ قارئ على كلّ أحدٍ، | | | رغّب فيه تعظيمًا لشأنه، فقال: | | | ﴿لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ ** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **18. faham waahsanu tafsira (ayat quran) surah furqan** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **\[الفرقان: ٣٣\]،** | **التفسير في اللغة: التبيين | | | والإيضاح** | +===================================+===================================+ | **\[النحل: ٨٩\]** | - **التفسير في الاصطلاح فإنه | | | علم يبحث فيه عن أقوال القرآن | | **. وهذا يعني أن الله جل شأنه بين | المجيد، من حيث دلالته على | | فيه أصول العقيدة وقواعد الشريعة | مراد الله تعالى بقدر الطاقة | | وأسس السلوك،** | البشرية.** | | | | | **ولكنه لم يتضمن تفصيلات في هذه | | | الأمور، وترك ذلك للسنة النبوية | | | حينا، ولعقول المسلمين أحيانا، ولا | | | غرو أن يحتاج كثير من ألفاظ القرآن | | | وجمله إلى البيان والتفسير.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **إن القرآن قد نزل بلسان العرب، | | | على ما فيه من تنوع الدلالات، من | | | الصريح والكناية، والحقيقة | | | والمجاز، والخاص والعام، والمطلق | | | والمقيد، والمنطوق والمفهوم، وما | | | يفهم بالإشارة وما يفهم بالعبارة** | | | | | | - **والناس يتفاوتون في الفهم | | | والإدراك، فمنهم من لا يدرك | | | إلا المعنى الظاهر القريب، | | | ومنهم من يغوص على المعنى | | | العميق البعيد، ومنهم من يفهم | | | المعنى على غير وجهه.** | | | | | | **إن هذا القرآن نزل لأسباب | | | وملابسات معينة، من شأنها إذا عرفت | | | أن تلقي الضوء على المعنى المراد، | | | وتعين على فهمه فهما صحيحا. ولهذا | | | كله ولأكثر منه، كان الناس في حاجة | | | إلى تفسير القرآن حتى يحسنوا فهمه | | | ويحسنوا العمل به** | | | | | | **أجمع العلماء على أن التفسير من | | | فروض الكفايات وأجل العلوم الثلاثة | | | الشريعة (يعني: التفسير والحديث | | | والفقه).** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **19. bagaimana nak interaksi dengan sunnah** - **القرآن ذكر الصلاة والزكاة دون تفاصيل → السنة بينت تفاصيلهما** - **دليل قرآني على دور السنة في البيان:\ 📖 (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)\ 📍 *(سورة النحل: 44)*** - **الآية: (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)\ 📍 *(سورة النساء: 11)*** - **السنة استثنت: *\"لا يتوارث أهل ملتين، ولا يرث مسلم كافرًا ولا العكس\"*** - **قوله تعالى:\ 📖 (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)\ 📍 *(سورة المائدة: 38)*** - **السنة بينت موضع القطع (من الرسغ)** - **مثال: عندما نزلت الآية:\ 📖 (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ)\ 📍 *(سورة البقرة: 187)*** - **ظن عدي بن حاتم أن المقصود خيطان حقيقيان، فبيّن له النبي ﷺ أن المقصود بياض النهار وسواد الليل** - **قال الله تعالى:\ 📖 (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ)\ 📍 *(سورة النساء: 23)*** - **السنة أضافت تحريم بقية أقارب الرضاعة: *\"يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب\"*** - **النبي ﷺ قال عن الذهب والحرير: *\"إن هذين حرام على ذكور أمتي حل لإناثها\"*** - **التأكد من صحة السند وفق شروط المحدثين** - **الحديث الصحيح: *ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله*** - **الشريعة تهدف لتحقيق مصلحة الإنسان** - **يجب فهم السنة بما يحقق المصلحة** - **مراعاة أسباب ورود الحديث** - **فهم الألفاظ وفق دلالاتها في زمن الرسول ﷺ** - **تطور فهم النصوص وفق تغير الزمن** - **مثال: اختلاف تعامل الصحابة مع ضالة الإبل بين زمن النبي ﷺ وزمن عثمان وعلي** **20. berapa marahil tadwin assunah** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **مراحل تدوين السنة النبوية** | | +===================================+===================================+ | **ممنوعين من تدوين كلام رسول الله | **في عهد النبي كان الصَّحابة | | -صلى الله عليه وسلّم- وأفعاله** | -رضوان الله عليهم-** | | | | | **خشية اختلاطها بالقرآن الكريم** | | | | | | **إلَّا قلَّةٌ من أصحابه -رضوان | | | الله عليهم- قد سُمح لهم | | | بتدوينها؛ لِما عرف عنهم من دقَّة | | | حفظهم وسعة علمهم،** | | | | | | **فقاموا بكتابة سنَّة رسول الله | | | -صلى الله عليه وسلم-. \[١\] فعن | | | أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- | | | قال: (لا تَكْتبوا عنِّي شيئًا | | | سِوَى القُرآنِ، من كتبَ عنِّي | | | شيئًا سِوى القُرآنِ فليَمحُهُ** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **لقد حظي كان تدوين السنَّة | **في عهد الخلفاء الراشدين** | | النبويَّة في عهد الصَّحابة الكرام | | | باهتمامٍ واسعٍ، وجهودٍ كبيرة، | | | ومن تلك الجهود ما يأتي** | | | | | | **حثّ تلاميذهم على حفظ السنَّة | | | النبويَّة وتدوينها. قيام بعض | | | الصحابة بكتابة أحاديث نبويّة، | | | وإرسالها إلى الآخرين من | | | الصحابة.** | | | | | | **جعلهم كتابة الحديث شرطًا | | | للاعتداد بعلم الصحابي. كتابتهم | | | الأحاديث بصحفٍ وتخصيص صحيفة لكلِّ | | | صحابيٍّ؛ كصحيفة أبي بكر الصديق | | | وعلي بن أبي طالب -رضي الله | | | عنهما** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **مهتمّاً بتدوين السنَّة | **في عهد عمر بن عبد العزيز كان | | النبويَّة، فقد خشي على ضياع | عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-** | | سنَّة رسول الله -صلى الله عليه | | | وسلم-** | | | | | | **فكتب إلى ابن شهاب الزهري أن | | | يقوم المحدِّثين بتدوين السنَّة | | | النبويَّة،\[٥\] فكان أوَّل من | | | كتب السنَّة أبو الزبير محمد بن | | | مسلم بن تدرس، وأسد بن فرات، | | | والدارمي، وأيوب السختياني، | | | والحميدي، وكان هذا في القرون | | | الثلاثة الأولى** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **21. mutlak mujmal** **22. ijaz alquran (makna mukjizat, irhas, istidraj,karamah)** **تعريف الإعجاز لغة واصطلاحا** -------------------------------- ---------------------- **الإعجاز في اللغة** **وفي الاصطلاح** -- -- ![](media/image2.png) **✅ المعجزة: دليل قاطع على صدق النبي، لا يمكن تقليدها ولا تحدث إلا على يد نبي.** **✅ الإرهاص: حدث خارق قبل بعثة النبي، لكنه ليس معجزة.** **✅ الكرامة: تحدث للصالحين، لكنها ليست دليلًا على النبوة.** **❌ السحر والكهانة: ليس خارقًا للعادة، ويمكن معارضته.** **❌ المخترعات الحديثة: قائمة على العلم والتكنولوجيا وليست معجزات.** **23. i\'jaz albayani alghabi al ilmi** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **وجوه إعجاز القرآن** | | | | | | **فالقرآن معجز في ألفاظه وأسلوبه، | | | والحرف الواحد منه في موضعه من | | | الإعجاز** | | | | | | **والكلمة في موضعها من الإعجاز في | | | تماسك الجملة، والجملة في موضعها | | | من الإعجاز في تماسك الآية** | | | | | | **معجز في معانيه التي كشفت | | | الستار عن الحقيقة الإنسانية** | | | | | | **معجز بعلومه ومعارفه التي أثبت | | | العلم الحديث كثيراً من حقائقها | | | المغيبة** | | | | | | **معجز في تشريعه وصيانته لحقوق | | | الإنسان وتكوين مجتمع مثالي تسعد | | | الدنيا على يديه ** | | +===================================+===================================+ | **هو قدرة القرآن الكريم على إيصال | | | المعاني والرسائل المختلفة بوضوح | | | وبلاغة يعجز البشر عن الإتيان | | | بمثلها** | | | | | | **:{هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ | | | وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ} | | | البقرة 2: 187** | | | | | | **الآية التشبيه البليغ** | | | | | | **هو ما حُذفت فيه أداة التشبيهِ | | | ووجه الشبّه، وهو تشبيه مؤكّد | | | ومجمل. وفي التشبيه البليغ يذكر | | | طرفا التشبيه فقط (المشبّه | | | والمشبّه به) وفيه ادّعاء أنّ | | | المشبّه يساوي المشبّه به في الصفة | | | المشتركة بينهما وهذه هي المبالغة | | | في قوة التشبيه. ففي الآية شبهت | | | الزوجات باللباس لاشتراكهما في | | | الحماية. وكذلك الأزواج بالنسبة | | | لهن.** | | | | | | **قوله تعالى:{ كِتابٌ أنزلناهُ | | | إليكَ لِتُخرجَ الناسَ مِنَ | | | الظُلماتِ إلى النُّورِ} سورة | | | إبراهيم** | | | | | | **الآية الاستعارة وهي نقل اللفظ | | | من معناه** | | | | | | **معنى آخر لم يعرف به من قبل. | | | ففي الآية استعارتان في لفظي: | | | الظلمات والنور، لأن المراد | | | الحقيقي دون مجازهما اللغوي هو: | | | الضلال والهدى، لأن المراد إخراج | | | الناس من الضلال إلى الهدى، | | | فاستعير للضلال لفظ الظلمات، | | | وللهدى لفظ النور، لعلاقة المشابهة | | | ما بين الضلال والظلمات** | | | | | | **** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **تشريعاتُ القرآن الكريم ونُظُمه | | | ومناهجه والمبادئُ التي قررها، | | | والقيمُ التي دعا إليها، والأسسُ | | | التي أرساها، والهدايةُ التي هدف | | | إليها** | | | | | | **لقد تضمن القرآن الكريم تشريعاتٍ | | | ومناهجَ ومبادئَ ونظُماً، شملتْ | | | كافةَ الحياة، سواءٌ حياة الفرد | | | أو حياة المجتمع وسواءٌ الجانب | | | العقيدي، أو العبادي أو الأخلاقي | | | أو الاجتماعي، أو الإقتصادي أو | | | السياسي أو الدولي أو الدستوري أو | | | العسكري أو غير ذلك** | | | | | | **ومن الخصائص التي تميزت بها | | | الشريعة الإسلامية ما يلي** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **وجوه إعجاز القرآن كثيرة لا تحصى. فإنها تزداد مع تطور معارف الإنسان.** **فما زال القرآن يمددنا بآيات تدل على عظمة الله وحكمته مصداقا لقوله تعالى: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} فصلت 53.** **فسبحان الله العظيم وتبارك الله أحسن الخالقين. ** **24. tashbih baligh ke blaa blaa** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **هو قدرة القرآن الكريم على إيصال | | | المعاني والرسائل المختلفة بوضوح | | | وبلاغة يعجز البشر عن الإتيان | | | بمثلها** | | | | | | **:{هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ | | | وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ} | | | البقرة 2: 187** | | | | | | **الآية التشبيه البليغ** | | | | | | **هو ما حُذفت فيه أداة التشبيهِ | | | ووجه الشبّه، وهو تشبيه مؤكّد | | | ومجمل. وفي التشبيه البليغ يذكر | | | طرفا التشبيه فقط (المشبّه | | | والمشبّه به) وفيه ادّعاء أنّ | | | المشبّه يساوي المشبّه به في الصفة | | | المشتركة بينهما وهذه هي المبالغة | | | في قوة التشبيه. ففي الآية شبهت | | | الزوجات باللباس لاشتراكهما في | | | الحماية. وكذلك الأزواج بالنسبة | | | لهن.** | | | | | | **قوله تعالى:{ كِتابٌ أنزلناهُ | | | إليكَ لِتُخرجَ الناسَ مِنَ | | | الظُلماتِ إلى النُّورِ} سورة | | | إبراهيم** | | | | | | **الآية الاستعارة وهي نقل اللفظ | | | من معناه** | | | | | | **معنى آخر لم يعرف به من قبل. | | | ففي الآية استعارتان في لفظي: | | | الظلمات والنور، لأن المراد | | | الحقيقي دون مجازهما اللغوي هو: | | | الضلال والهدى، لأن المراد إخراج | | | الناس من الضلال إلى الهدى، | | | فاستعير للضلال لفظ الظلمات، | | | وللهدى لفظ النور، لعلاقة المشابهة | | | ما بين الضلال والظلمات** | | | | | | **** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **25. dalil i\'jaz** +-----------------------------------------------------------------------+ | **دليل الإعجاز في القرآن** | +=======================================================================+ | **النبي الكريم قريشا إلى الإسلام كذبوه وطالبوه بمعجزة تثبت صدق دعوته | | ورسالته، فأجابهم أن القرآن الكريم هو معجزته، وتجلّى ذلك على عدة | | مستويات، حيث تدرج الله تعالى في تحدي الكفار بإعجاز القرآن بقوله: | | {فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين}** | +-----------------------------------------------------------------------+ | **أَمْ يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سُوَرٍ مثله مُفْتَريات وادعوا من | | استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين}،** | | | | **ثم زاد من التخفيف فقال: {أَمْ يقولون افتراه قُلْ فأتوا بسورة | | مثله** | +-----------------------------------------------------------------------+ | **وتصاعد التحدي الإلهي** | | | | **{قُلْ لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون | | بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ ظهيرا}،** | +-----------------------------------------------------------------------+ | **أكد الله تعالى على إعجاز القرآن واستحالة الإتيان بمثله فقال** | | | | **: {فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة | | أُعِدَّتْ للكافرينَ** | +-----------------------------------------------------------------------+ **26. i\'jaz ilmi** -- -- -- -- **27. jawab ijaz apa air masin air tawar** **28. kenapa allah haramkan makan babi anjing (jenis ijaz)** **29. ijaz sunnah nabawiyyah\ ** **أنواع الإعجاز في السنة النبوية** - **1-ما تضمنته سنته صلى الله عليه وسلم من الفصاحة والبلاغة.** - **2 ما تضمنته سنته صلى الله عليه وسلم من الإخبار عن أم ور غيبيات وقعت كما أخبر عنها.** - **3-ما تضمنته سنته صلى الله عليه وسلم من الآيات ال رآها الصحابة حساً.** - **4-ما تضمنته سنته صلى الله عليه وسلم من تلريعات تخرج عن حد قدرة البلر، يلهد بصدقها وصلاحيتها وإصلاحها للبلرية جمعاء الواقع يوماً بعد يوم) كقوله تعالى: (إِنَّ الدِّينَ1 عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) سورة آل عمران 19. وقال ايضا (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) آل عمران 85. وقال تبارك وتعالى (وَمَنْ1 أَحْسَنُ دِيناً مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً) سورة النساء 125.** **30. lalat jatuh dalam makanan (apa hukum ijaz)** **31. kejadian manusia (hukum ijaz)** **32. sains dalam quran (allah jadikan madu, wuduk apa faedah, hikmah allah jadikan bukit bukau)** +-----------------------------------+-----------------------------------+ | **وهي الحيوانات المنوية الموجودة | **النطفة المذكرة** | | في مَنْيِ الرَّجل** | | | | | | **، قال تعالى: ﴿أَفَرَءَيۡتُم | | | مَّا تُمۡنُونَ﴾ | | | \[الواقعة:58\]** | | | | | | **** | | +===================================+===================================+ | **وهي البويضة التي يفرزها | **النطفة المؤنثة** | | المِبيَض عند المرأة** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ | - **وهي النطفة المختلطة من | **النطفة الأمشاج** | | الحيوان المنوي الذي يلقح | | | البويضة، والتي يبدأ منها خلق | | | الإنسان.** | | +-----------------------------------+-----------------------------------+ **33. ayat quran berkaitan ilmi** - قال الله تعالى في كتابه العزيز: \"تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا\" \[الفرقان: 61\]، - وأيضًا في قوله تعالى: \"وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا\" \[النبأ: 13\]. - **أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُزۡجِي سَحَابٗا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيۡنَهُۥ ثُمَّ يَجۡعَلُهُۥ رُكَامٗا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ يَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِۦ وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٖ فِيهَا مِنۢ بَرَدٖ فَيُصِيبُ بِهِۦ مَن يَشَآءُ وَيَصۡرِفُهُۥ عَن مَّن يَشَآءُۖ﴾ \[النور: 43\] ** إِنَّ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡبَصَرَ وَٱلۡفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَٰٓئِكَ كَانَ عَنۡهُ مَسُۡٔولٗا﴾ \[الإسراء:36\] ﴿إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا٢ ثُمَّ خَلَقۡنَا ٱلنُّطۡفَةَ عَلَقَةٗ﴾ \[المؤمنون: 14\]، فَخَلَقۡنَا ٱلۡعَلَقَةَ مُضۡغَةٗ﴾ (المؤمنون: 14) فَخَلَقۡنَا ٱلۡمُضۡغَةَ عِظَٰمٗا﴾، , فَكَسَوۡنَا ٱلۡعِظَٰمَ لَحۡمٗا وَٱلۡمُطَلَّقَٰتُ يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَٰثَةَ قُرُوٓءٖۚ أَفَرَءَيۡتُم مَّا تُمۡنُونَ﴾ \[الواقعة:58\] QURAN SUNNAH BAB 8 **العلوم في القرآن الكريم** **SAINS DALAM AL-QURAN**