مدخل الى علم النفس التربوي PDF
Document Details
Uploaded by Deleted User
Tags
Related
- Tema 3: La concepción cognitivo constructivista de la enseñanza y el aprendizaje de la información. PDF
- Week 5 Cognitive Learning Theory PDF
- Educational Psychology Lesson 1 PDF
- ED211 Lecture Notes #1 PDF
- Facilitating Learner Centered Teaching Module - Isabela State University PDF
- Learning Theory Based On Investigation, Modelling and Simulation PDF
Summary
This document is an introduction to educational psychology. It covers the core concepts, history, and importance of the field. It outlines various aspects of educational psychology with different topics and objectives. The document also includes a table of contents, suggesting it's a chapter or a section of a larger work rather than an exam paper itself.
Full Transcript
الفهرس المقدمة 01................................................................................................................. .1مفهوم علم النفس التربوي02............................................................................................ .2نشأة علم النفس 02...............
الفهرس المقدمة 01................................................................................................................. .1مفهوم علم النفس التربوي02............................................................................................ .2نشأة علم النفس 02....................................................................................................... .3اهداف علم النفس التربوي 03........................................................................................... .4اهمية علم النفس التربوي 04............................................................................................ .5موضوعات علم النفس التربوي ومجاالته 04................................................................................... الخاتمة 05................................................................................................................ فهرس المصادر و المراجع 06........................................................................................... المقدمة يواجــه المعلــم عــادة بعــض الصعوبــات لــدى ممارســته عمليــة التعليــم الصفــي ،وذلــك بغــض النظــر عــن خبرتــه وعــدد ســنوات خدمتــه ونــوع المــادة التــي يدرســها ،والمرحلــة التعليميـة التـي يـؤدي مهامـه فيهـا، وتشـكل هـذه الصعوبـات مشــكلة عامــة يواجههــا المعلمــون كافــة ،وتأخـذ أشـكال معينـة ،كمـا ترتبـط بطبيعـة العمليـة التعلميــة ذاتهــا.وإن اكتسـاب المعلـم للخبـرة ،يجعلـه أكثـر قـدرة علـى مواجهـة مثــل هــذه المشــكالت ومعالجتهــا ،بيــد أن ذلــك يعنــي نجــاح عمليــة التعليــم علــى النحــو أفضــل.فالتقــدم التقنــي الســريع والمسـتمر ،يطـرح أمـام المعلـم باسـتمرار مشـكلة جديـدة عليـه أن يواجههــا ويوجــد الحلــول لهــا ،األمــر الــذي يجعــل المعلــم فــي حاجـة مسـتمرة وملحـة إلـى فهـم أفضـل ألسـس والمبـادئ التـي تقـوم عليهـا عمليـة التعليـم ،بحيـث يتمكـن مـن تسـهيلها وجعلها أكثــر نجاعــة وفعاليــة. ويعتبــر علــم النفــس التربــوي مــن المــواد األساســية الالزمــة لتدريــب المعلميــن وتأهيلهــم؛ ألنــه يزودهــم باألســس والمبــادئ النفســية الصادقــة التــي تتنــاول طبيعــة التعلــم المدرســي ،لطبيعــة عملهــم ،وأكثــر مرونــة ( )1 وإدراكا ليصبحــوا أكثــر فهمــا. 01 .1مفهوم علم النفس التربوي علم النفس)) Psychologyهو الدراسة األكاديمية والتطبيقية للسلوك ،واإلدراك واآلليات المستبطنة لهما.يقوم علم النفس عادة بدراسة اإلنسان لكن يمكن تطبيقه على غير اإلنسان أحيانا مثل الحيوانات أو األنظمة الذكية. تشير كلمة علم النفس أيضا إلى تطبيق هذه المعارف على مجاالت مختلفة من النشاط اإلنساني ،بما فيها مشاكل األفراد في الحياة اليومية ومعالجة األمراض العقلية. علم النفس هو الدراسات العلمية للسلوك والعقل والتفكير والشخصية ،ويمكن تعريفه بأنه" :الدراسة العلمية لسلوك الكائنات الحية ،وخصوصا اإل نسان ،وذلك بهدف التوصل إلى فهم هذا السلوك وتفسيره والتنبؤ به والتحكم فيه". يرى العلماء أن جذور المصطلح اإلنجليزي لعلم النفس تأتي من موضوعين هما :الفلسفة والفسيولوجيا ،وكلمة سيكولوجية (نفسية) تأتي من الكلمة اليونانية ENG= (Psyche( :والتي تعني الروح و Logosوتعني دراسة العلم ،وفي القرن السادس عشر كان معنى علم النفس "العلم الذي يدرس الروح أو الذي يدرس العقل" ،وذلك للتمييز بين هذا االصطالح وعلم دراسة الجسد ،ومنذ بداية القرن الثامن عشر زاد استعمال هذا االصطالح "سيكولوجية" وأصبح ( )2 منتشرا. .2نشأة علم النفس يعد علم النفس بصورة عامة من العلوم الحديثة التي تم إنشاؤها مقارنة مع علوم اخرى كالرياضيات والفلك والمنطق ,فمنذ سالف العصور بدأ عمال بالحكمة القائلة الفلسفة أم العلوم ,بداية فلسفية ,الفالسفة يتساءلون عن سر النفس ,ما هو أصلها؟ ما هي طبيعتها؟ وما هو مصيرها؟ ولعل سبب هذا التساؤل يتمثل في كون اإلنسان تأثر بظاهرة وجود زيادة على النشاط الفسيولوجي ،كما الحظ التفاعالت النفسية ( الغضب ,الفرح ,الحزن )... ,ووجودها متأكد منذ أقدم العصور, وقد افترض اإلنسان البدائي وجود إنسان بداخل اإلنسان ,أي هناك قوة دافعة وهذا الشخص الخفي هو الذي يوجهنا نحو الخير أو الشر. واألديان نفسها اهتمت بهذا الجانب ,أما رواد الفلسفة فلقد تفننوا في تصور النفس فمثال (فيثاغورس)"تصورها وكأنها عنصر خالد مغاير للجسم مستقر في الدماغ وعند الموت تغادر الجسم ثم تعود إلى األرض في جسم أحط أو أسمى من الذي كانت فيه ,فالنفس واقعة في ذهاب و إياب وفق مبدأ تناسخ األرواح".وقد رأى (سقراط ) أن اإلنسان روح وعقل يسيطر على الحس ويعقله ,أما (أفالطون ) في ثنائية الروح والبدن ,فقد أدت نظريته إلى إقرار بأن النفس أقدم من البدن و أنها أدركت المثل التي ال تدركها األبدان ,فالنفس عنده قوة روحية مخلوقة مسبقا ,فهي بذلك تتذكر المثل بعدما عقلته في العالم الروحاني ,ومن رواد الفلسفة اليونانية أيضا (أرسطو) وقد عني بالنفس وله بهذا الصدد كتاب عنوانه "في النفس" يتحدث فيه عن الحس والمحسوس وركز اهتمامه على العقل والتربية العقلية . وأما عند العرب وببزوغ العصر اإلسالمي برز اهتمام كبير بالنفس ,والسيما أننا نجد في القران الكريم بعض اآليات عن ا وذالك لنفس والروح وكيفية خلق األبدان ومنحها الروح كقوله تعالى "وهو الذي أنشاكم من نفس واحدة"... (األنعام اآلية )98وغيرها الكثير من اآليات ,التي أصبحت مصدرا لكثير من اآلراء والمناقشات للفالسفة العرب ,ومن أبرزهم "ابن سينا" فقد كان أكثر الفالسفة المسلمين اعتناء بأمر النفس ,وقد هيأ لهذا الغرض العديد من الرساالت و 02 المقاالت من بينها اختالف الناس في أمر النفس ,تعلق النفس بالبدن ,رسالة في معرفة النفس وأحوالها واستطاع إثبات وجود النفس بالبراهين النفسية أن اإلنسان يدرك ,يتصور ويعاني مختلف االنفعاالت فهو يقول " إن النفس جوهر روحاني وضعت على شاكلة الروح ,والروح كمال والنفس صورة منها ". ولقد تقدمت الدراسات النفسية في سنة 1811و1820م ,وأسس العالم " فونت" أول مختبر في علم النفس التجريبي بمدينة " البزيج األلمانية" ,وهو الذي ميز بين اإلحساس واإلدراك ،وقد أستعمل فونت ( )Vontطريقة االستبطان أو التأمل الذاتي لحل المشكالت وكشف الخبرات الشعورية ،وأطلق " فونت " على هذا العلم اسم علم دراسة الخبرة الشعورية وبذلك يعد " فونت" ابرز من ساهم باستقاللية هذا العلم عن الفلسفة ,ومن علم النفس العام تفرعت عدة علوم منها علم النفس التربوي في الربع األخير من القرن 19على يد األمريكي "إدوارد ثورناك" الذي ألف أول كتاب له باسم-علم النفس التربوي -سنة ..1903وأصبح هذا العلم سنة 1920من المقررات األساسية الالزمة لتدريب المعلمين بكليات و معاهد التربية ،و في أربعينيات القرن 20تأثر بالمفاهيم اإلكلينيكية حيث زاد االهتمام بمشكالت التوافق و التكيف ()3 و الصحة النفسية للطالب في القسم و كذا العالقة التي تربطه بالطلبة. .3أهداف علم النفس التربوي يسعى علم النفس التربوي إلى تحقيق هدفين أساسيين الهدف األول :توليد المعرفة الخاصة بالتعلم والطالب وتنظيمها على نحو منهجي بحيث تشكل نظريات ومبادئ ومعلومات ذات صلة بالطالب والتعلم . الهدف الثاني :هو صياغة هذه المعرفة في إشكال تمكن المعلمين والتربويين من استخدامها وتطبيقها يشير الهدف األول إلى الجانب النظري الذي ينط وي عليه علم النفس التربوي فهو علم سلوكي ،يتناول دراسة سلوك المتعلم في األوضاع التعليمية المختلفة .حيث يبحث في طبيعة التعلم ونتائجه وقياسه وفي خصائص المتعلم النفسية الحركية واالنفعالية والعقلية ذات العالق ة بالعملية التعليمة ويبحث في الشروط المدرسية والبيئية التي تؤثر في فعالية هذه العملية .إما الهدف الثاني هو توليد المعارف ووضع النظريات والمبادئ ذات العالقة بالتعلم والطالب بنجاح عملية التعلم اذ ال بد من تنظيمها في إشكال تمكن المعلمين من استخدامها واختبارها وأثرها في هذه العملية . لهذا يعمل علماء النفس الترب ويون على تطبيق ما يصلون إليه من معارف ومبادئ ونظريات على األوضاع التعليمية المختلفة ويقومون بتعديلها في ضوء النتائج التي يسعى إليها هذا التطبيق بحيث يطورون العديد من طرق التعليم ووسائله لتحقيق أفضل النتائج التعليمية. وبهذين الهدفين لعلم النفس التربوي يتم تجاوز مشكلة سد الثغرة بين النظرية والتطبيق .ألنه يتضمن هذين معا ،فال هو نظري بحت كعلم النفس ،وال تطبيقي محض كفن التدريس ،بل يحتل مركزا وسطا بينهما ،ويكون أكثر فاعلية وجودة . الهدف الثاني التطبيقي يشي الى جانبه التطبيقي بمنجر وتوليد المعارف ووضع النظريات والمبادئ ذات العالقة ( )4 والتعليم والطالب أذ البد من تنظيم هذه المعارف والنظريات تمكن المتعلمين من استخدامها. 03 .4أهمية علم النفس التربوي فـي ضـوء األهداف العامـة والخاصـة لعلـم النفـس التربوي ،تتضـح أهميتـه فـي مجاالت عديـدة يمكـن اسـتنتاجها مـن خـالل موضوعاتــه ومجاالته المختلفــة.ويعــد المعلــم أكثــر النــاس اسـتفادة مـن هـذا العلـم لمـا لـه مـن أهميـة فـي تأهيلـه وإعداده لممارسـة مهنـة العليـم. ويمكــن تلخيــص أهميــة علــم النفــس التربــوي للمعلــم فــي اآلتي: تزويــد المعلــم بالمبــادئ واألسس والنظريــات التــي تفســر وتتحكــم بعمليــة التعلــم والتعليــم مــن أجــل فهمهـا وتطبيقهـا فـي غرفـة الصـف ،وحل المشكالت التــي تواجــه المعلــم أو المتعلــم فــي أثنــاء ذلــك. اســتبعاد كل مــا هــو غيــر صحيــح حــول عمليــة التعلــم والتعليــم ،التــي قــد تتبلــور لــدى البعــض مــن خــال المحــاكاة أو التقليــد أو التقــادم أو الفولكلــور التربــوي الســائد فــي المجتمــع وإكســاب المعلــم مهــارات البحــث العلمــي الصحيــح التــي تســاعد علــى فهــم الظواهــر التربويــة الجديــدة وتفســيرها بطريقــة علميــة. مســاعدة المعلــم علــى التعــرف علــى مضخات عمليــة التعليــم (خصائــص المتعلميــن قبــل عمليــة التعلــم) ومخرجاتــه (قيــاس التحصيــل والقــدرات واالتجاهات والميــول وغيرهــا). االستفادة مــن المبــادئ والمفاهيــم والنظريــات النفســية فــي مجاالت النمــو والدفاعيــة والــذكاء والذاكــرة والتفكيــر وحــل المشكالت لفهــم عمليــات التعلــم والتعليــم وتوجيههــا وتقديــم التطبيقــات التربويــة الصفيــة ) 5 (. فــي هــذه المجــاالت .5موضوعات علم النفس التربوي ومجاالته عنـد اسـتعراض الكتـب المتخصصـة فـي مجال علـم النفس التربـوي يمكـن تلخيـص أهـم موضوعاته وقضايـاه كاآلتي: الخصائــص النمائيــة للمتعلــم ويركــز هــذا الموضــوع علـى دراسـة مراحـل النمو اإلنساني والعوامـل المؤثرة فــي عمليــة النمــو المختلفــة وخصوصــا فــي المجــال المعرفــي واالجتماعي والجســدي واالنفعالي.ويهتــم علــم النفــس التربــوي بتوظيــف هــذه الخصائــص النمائيـة فـي عمليـة التعلـم مـع مراعـاة الفـروق الفردية بيــن المتعلميــن فــي غرفــة الصــف مــن أجــل تخطيــط خبــرات التدريــس وطرائقهــا بشــكل فعــال ويتناســب مــع قــدرات المعلميــن فــي مراحــل النمــو المختلفــة، كمـا يركـز علـى الطرائـق واألساليب التـي تسـمح بالنمـو الذاتـي للمتعلـم وتطويـر قدراتـه علـى التفكيـر المتقـدم والقــدرة علــى حــل المشكالت وتقويــة قدراتــه علــى معالجـة المعلومـات وترميزهـا وتخزينهـا واسـترجاعها عنــد الحاجــة . في عمليــة التعلــم وتتنــاول طبيعــة التعلــم ونظرياتــه وأشــكاله وشــروطه والعوامــل المؤثــرة فيــه ونواتجــه فــي الفصــول الدراســية.فالتدريــس الجيــد يتطلــب فهما جيـدا لكيفيـة حـدوث التعلـم وطرائقـه والظـروف التــي تضمــن حدوثــه ألن التعلــم الفعــال يعنــي حــدوث تغيــرات فعالــة فــي الســلوك اإلنساني وفــق شــروط وظـروف بيئيـة فعالـة وموجهـة 04 بشـكل جيـد.والتعلـم يشـمل جميـع جوانـب السـلوك اإلنساني حيـث يمكـن الحديـث عـن التعلـم المعرفـي (تعلـم اإلدراك) والحركي (تعلــم التســلق أو رمــي الكــرة). دافعيــة التعلــم توفــر الدافعيــة المنــاخ المناســب لحــدوث عمليــة التعلــم ألن التعلــم يطلــب الرغبــة والحـزم علـى حـدوث التعلـم مـن جانـب المتعلـم وتوفير الظروف البيئيـة المناسـبة التـي تثيـر اهتمـام المتعلـم بالموقــف التعليمــي وحــدوث التغيــر فــي ســلوكه بشــكل فعــال ،وذلــك مثــل أســلوب تقديــم مــادة التعلــم واســتخدام الوســائل التعليميــة واســتثارة تفكيــر الطلبــة وغيرهــا . بيئــة التعلــم إن التعلــم الفعــال يتطلــب خلــق بيئــة تعليميـة مناسـبة لذلـك ،مـن خـال خلـق تفاعـل إيجابـي بيــن الطلبــة والمعلــم والمنهــاج وإدارة المدرســة ،واســتخدام الحوافــز وجــداول التعزيــز المناســبة ،وضبــط غرفــة الصــف وتنظيــم عمليــات االتصال فيهــا . الفـروق الفرديـة بيـن المتعلميـن تنطـوي عمليـة النمـو علــى وجــود فــروق جوهريــة بيــن المتعلميــن مــن حيــث قدراتهــم ،وخصوصــا الــذكاء وخصائصهــم الشــخصية والجسـدية واالنفعالية ،نظـرا الختـالف عوامـل الوراثـة والبيئـة ،ممـا ينعكـس علـى قدرة المتعلميـن على إتقان عمليــة التعلــم وســرعة حــدوث التعلــم.لذلــك يتوقــع مـن المعلـم مراعـاة التعزيـز وطرائقـه وبرامجـه بحيـث تشـكل لـه عنصـر تحـد عنـد دخـول غرفـة الصـف دون أن تعيـق عمليـة التعلـم وتحقيـق أهدافهـا األساسية. قيـاس وتقويـم عمليـة التعلـم يعـد القيـاس والتقويـم مـن أهـم موضوعـات علـم النفـس التربـوي ألنه يتنـاول قيـاس مخرجـات عمليـة التعلـم وتقويـم مـدى نجاحهـا ووضــع الخطــط الكفيلــة بإصالحها وتوجيههــا نحــو األفضل وتوفيــر التغذيــة الراجعــة للطلبــة ) 6 (. وأوليــاء أمورهــم حــول ســير عمليــة التعلــم 05 الخاتمة علم النفس التربوي له العديد من المجاالت والكثير من األهمية ،والتي ال يمكن االستغناء عنها والتي تساعد في تقدم العملية التعليمية .ه لذلك يجب على الدولة أن تقوم بعمل دورات تدريبية للمعلمين وذلك لدراسة علم النفس التربوي ، بشكل يساعد على إثراء العملية التعليمية ومنها تقدم المجتمع . 06 فهرس المصادر و المراجع )1مواجهــة المشكالت الناجحــة عــن هــذا الفعــل.كتاب مدخل علم النفس التربوي د.ربيع شكير )2كتاب مادة علم النفس :عبد المجيد تشواني ،دار الفرقان للنشر والتوزيع ،الطبعة الرابعةـ . 2003 )3كتاب قراءات في علم النفس التربوي :تأليف د.فراس علي حسن الكناني بغداد مطبعة زاكي 201 )4كتاب مادة علم النفس التربوي )5د ربيع شكير كتاب مدخل الى علم النفس التربوي )6كتاب مادة علم النفس :عبد المجيد تشواني ،دار الفرقان للنشر والتوزيع ،الطبعة الرابعةـ . 2003 07