دراسات إنسانية PDF

## دراسات إنسانية **لا يوجد إنسان بدون علاقات إنسانية** **أنواع العلاقات الإنسانية**: * **إيجابي** * **سلبي** **مجموعات الإنسانية**: هو تفاعل الأفراد مع بعضها سواء إيجابية أو سلبية * **إشباع حياة الفرد في نطاق جماعي** * **هى مجموعة من الاتجاهات التى تختلف عن أهداف الجماعة** **التعاون**: * *...

## دراسات إنسانية **لا يوجد إنسان بدون علاقات إنسانية** **أنواع العلاقات الإنسانية**: * **إيجابي** * **سلبي** **مجموعات الإنسانية**: هو تفاعل الأفراد مع بعضها سواء إيجابية أو سلبية * **إشباع حياة الفرد في نطاق جماعي** * **هى مجموعة من الاتجاهات التى تختلف عن أهداف الجماعة** **التعاون**: * **الزيادة الإنتاجية** * **تحقيق الإشباعات مادية أو اجتماعية** **فواصل العلاقات الإنسانية**: * **الكرامة الإنسانية**: لا يوجد إنسان بدون كرامة انسانية * **المصلحة المشتركة "تبادل منفعة"**: لا يوجد إنسان يستطيع توفير احتياجاته * **الحوافز**: تنشيط جهد الإنسان من أجل الزيادة الإنتاجية * **الفروق الفردية** **ما هي ماهية العلاقات الإنسانية**: * **التربية**: هو يكون للرؤساء المرؤسين هو قيمة قدرات الإنسان في الجانب الأخلاقى والسلوكى أو تغير حاله الإنسان من السيئ إلى الأحسن * **وجود إدارة مختلفة**: وجود إدارات بمسميات مختلفة وذلك حسب المنظمات * **وجود متخصصين**: مثل اجتماعي و نفسي * **الإتصال الجيد**: لا يوجد منظمة بدون إتصال و الإتصال هو قلب العملية الإدارية * **بعيد عن الضوضاء**: أي أن درجة الإضاءة متوسطة و مكان جيدة للتهوية **المنظمة**: هي كيان رسمي يضم العديد من الأفراد و كل منها تفاعل مع الآخر **أسئلة المحاضرة**: * **تعريف العلاقات الإنسانية**: هي سمات يتميز بها الإنسان عن باقي الكائنات وإشباع حاجات الفرد في نطاق الجماعة. * **تعريف التدريب**: قيمة قدرات الإنسان في الجانب الأخلاقى والسلوكى أو تغير حالة الإنسان من السئ إلى الأحسن. * **تعريف الاتصال**: هو قلب العملية الإدارية. **اكتب أسباب و عوامل العلاقات الإنسانية**: * **الأهداف**: * التعاون * الزيادة الإنتاجية * تحقيق الإشباعات مادية أو اجتماعية * **العوامل**: * الكرامة الإنسانية * المصلحة المشتركة * الحوافز * الفروق الفردية **العلاقات الإنسانية**: هي سمات يتميزيها الإنسان عن باقي الكائنات وإشباع حاجات الفرد في نطاق الجماعة. * **هي مجموعة من الإتجاهات التى تحقق أهداف الجماعة . ويوجد فرق بين الأراء والاتجاهات**.