محاضرات حول مدارس تطور الفكر الإداري PDF

Summary

هذه المحاضرة تُلخص مدارس تطور الفكر الإداري، وتغطي المدرسة الكلاسيكية، وعلاقات العمل، ونظريات الإدارة. تُقدم استعراضًا موجزًا للأساسيات والمبادئ الأساسية لكل مدرسة.

Full Transcript

‫محتويات المحاضرة‬ ‫اإلدارة كلعلم (مدارس تطور الفكر اإلداري)‪ -‬المدرسة الكالسيكية‬ ‫اإلدارة في إطار الممارسات‬ ‫أهم مالمح اإلدارة في الحضارة الغربية‬ ‫‪ ‬تطورت اإلدارة منذ الثورة الصناعية على المستويين التطبيقي واألكاديمي‪.‬‬...

‫محتويات المحاضرة‬ ‫اإلدارة كلعلم (مدارس تطور الفكر اإلداري)‪ -‬المدرسة الكالسيكية‬ ‫اإلدارة في إطار الممارسات‬ ‫أهم مالمح اإلدارة في الحضارة الغربية‬ ‫‪ ‬تطورت اإلدارة منذ الثورة الصناعية على المستويين التطبيقي واألكاديمي‪.‬‬ ‫‪ ‬النتائج المترتبة على حدوث الثورة الصناعية‪:‬‬ ‫‪ ‬اتساع حجم المشروعات‪ ،‬مما ترتب تعقد مشاكلها اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهور الشركات المساهمة على نطاق واسع‪.‬‬ ‫‪ ‬زيادة عدد حاملي األسهم في الشركات السابقة‪.‬‬ ‫‪ ‬عدم القدرة على إدارة المشروع من قبل حاملي األسهم‪ ،‬مما ولد مشكالت في‬ ‫إدارة تلك المشاريع‪.‬‬ ‫‪ ‬ترتب على ما سبق فصل الملكية(حاملي األسهم) عن اإلدارة‪ ،‬وبالتالي‬ ‫أصبحت فئة المديرين هى المسؤولة عن نجاح أو فشل المشروع‪.‬‬ ‫‪ ‬انتقلت السيطرة على المشروعات من طبقة المالك لطبقة المديرين‪.‬‬ ‫تابع‪...‬اإلدارة في الحضارة الغربية‬ ‫‪ ‬ترتب على اتساع حجم المشروعات ‪:‬‬ ‫‪ ‬تقسيم العمل والتخصص وما ترتب عليه من زيادة في حجم اإلنتاج‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهرت مشكالت ضرورة التنسيق والتخطيط بين أجزاء العمل‪ ،‬والرقابة الجيدة‬ ‫على العمال‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهور التعارض بين مصلحة األفراد والمجتمع‪.‬‬ ‫‪ ‬ضرورة وجود قوانين تمنع هذا التعارض‪.‬‬ ‫‪ ‬وجود إدارة واعية ومتفهمة لظروف المجتمع وقوانينه‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهور العديد من المحاوالت من قبل الباحثين والخبراء لمعالجة المشكالت اإلدارية‬ ‫السابقة‪.‬‬ ‫‪ ‬مالحظة‪ :‬أصبح نجاح أو فشل المشروع ال يتوقف على الملكية‪ ،‬وإنما يتوقف على‬ ‫اإلدارة‬ ‫‪ ‬ظهور مدارس تطور الفكر اإلداري‪.‬‬ ‫الجزء الثاني‪ :‬اإلدارة كعلم‬ ‫(تطور مدارس الفكر اإلداري)‬ ‫تصنيف آخر لمدارس تطور الفكر اإلداري‬ ‫‪‬يمكن تقسيم المدارس السابقة ألربع مدارس أساسية‪ ،‬وهى‪:‬‬ ‫‪ ‬المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‪.‬‬ ‫‪ ‬مدرس العالقات اإلنسانية‪.‬‬ ‫‪ ‬المدرسة السلوكية‪.‬‬ ‫‪ ‬مدرسة التطورات المعاصرة (المدرسة الحدثية في اإلدارة)‬ ‫مدارس تطور الفكر اإلداري‬ ‫‪‬يمكن تقسيم المدارس السابقة لثالث مدارس أساسية‪ ،‬وهى‪:‬‬ ‫‪ ‬المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‪.‬‬ ‫‪ ‬المدرسة السلوكية‪.‬‬ ‫‪ ‬مدرسة التطورات المعاصرة‪.‬‬ ‫أولا‪ :‬المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‬ ‫‪‬ظهررررررررررت فررررررررري‬ ‫أواخر القرن التاسرع‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫‪‬المنطلقات‪:‬‬ ‫‪‬االنسرررررران سررررررلبي‬ ‫بطبيعتررره‪ -‬كسرررول ال‬ ‫يحررب العمررل‪ -‬يعمررل‬ ‫دراسة اإلدارة‬ ‫خوفرا مررن العقررا –‬ ‫من الداخل‬ ‫الرقابرررررة والحررررروافز‬ ‫الماديررة هررى السرربيل‬ ‫الوحيررررررررررد للعمررررررررررل‬ ‫واإلنجاز‪.‬‬ ‫‪ -2‬المنطلقات الفكرية (مقارنة)‪ :‬الفكرين الكالسيكي والعالقات اإلنسانية‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬ ‫الوصول ألعلى انتاجية ممكنة أهم دافع يحرك المنظمة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫محل التركيز‬ ‫تتعارض المصلحة الفردية للعمال مع مصلحة المنظمة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫مدى التوافق أو التعارض بين مصلحة المنظمة‬ ‫ومصلحة الفرد‬ ‫اإلنسان تحركه فقط الدوافع المادية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الدوافع المحركة للفرد‬ ‫تابع‪..‬المنطلقات الفكرية (مقارنة)‪ :‬الفكرين الكالسيكي والعالقات اإلنسانية‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬ ‫ليس هناك استعدادا للفرد لتحمل المسؤولية‪ ،‬بل يعمل خوفا من العقا‬ ‫‪‬‬ ‫مدى القدرة على تحمل المسؤولية‬ ‫والجزاء‪.‬‬ ‫طاقات الفرد يمكن استغاللها استغالال كامال من خالل استخدام‬ ‫‪‬‬ ‫مدى استغالل طاقات الفرد في الحياة الصناعية‬ ‫األساليب العلمية‪ ،‬والطريقة المثلي للعمل سواء ‪ :‬دراسات الوقت‬ ‫والحركة‪ ،‬أو التقسيمات اإلدارية‪ ،‬أو البيروقراطية‪.‬‬ ‫نقاط اتفاق رواد المدرسة الكالسيكية في اإلدارة‬ ‫النقاط المشتركة‬ ‫جوانب النقد‬ ‫نقاط التركيز‬ ‫غياب التركيز على اهمية الحوافز‬ ‫‪‬‬ ‫التحفيز النقدي للعاملين أساس زيادة‬ ‫‪‬‬ ‫المعنوية للعاملين‪.‬‬ ‫االنتاجية‪.‬‬ ‫غياب التركيز على التنظيم غير‬ ‫‪‬‬ ‫التنظيم الهرمي للسلطة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الرسمي‪.‬‬ ‫االهتمام بالتنظيم الرسمي‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫غياب التركيز على المتغيرات البيئية‬ ‫‪‬‬ ‫التركيز على اللوائح واالجراءات‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫المحيطة باإلدارة‪ -‬دراسة المنظمة‬ ‫دراسة اإلدارة من الداخل‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫كنظام مغلق‪.‬‬ ‫االنشغال بفكرة األنماط المثلى في العمل‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫غياب التركيز على المخرجات‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫اتجاهات المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‬ ‫االتجاهات‬ ‫نظرية البيروقراطية‬ ‫نظرية التقسيمات اإلدارية‬ ‫حركة اإلدارة العلمية‬ ‫األلماني‬ ‫الفرنسي‬ ‫األمريكي‬ ‫ماكس فيبر‬ ‫هنري فايول‬ ‫فريدريك تايلور‬ ‫اتجاهات المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‬ ‫نقاط االهتمام االساسية‬ ‫نظرية البيروقراطية‬ ‫نظرية التقسيمات اإلدارية‬ ‫حركة اإلدارة العلمية‬ ‫تحقيق الكفاءة‬ ‫دراسة العمليات‬ ‫زيادة اإلنتاجية من خالل‬ ‫اإلدارية من خالل‬ ‫اإلدارية‬ ‫التركيز على دراسة‬ ‫ما يعرف بالتنظيم‬ ‫الجوانب الفنية في العمل‬ ‫البيروقراطي‬ ‫اتجاهات المدرسة التقليدية‪ /‬الكالسيكية‪ -‬التجاه األول‬ ‫االتجاهات‬ ‫نظرية البيروقراطية‬ ‫نظرية التقسيمات اإلدارية‬ ‫حركة اإلدارة العلمية‬ ‫األلماني‬ ‫الفرنسي‬ ‫األمريكي‬ ‫ماكس فيبر‬ ‫هنري فايول‬ ‫فريدريك تايلور‬ ‫االتجاه األول‪ :‬نظرية اإلدارة العلمية ‪ -‬لفريدريك تايلور‬ ‫‪ ‬يعتبر تايلور رائد المدخل العلمي في اإلدارة‪:‬‬ ‫‪ ‬أكررد أنرره مررن الارررورد االعتمرراد علررى األسررلو العلمرري فرري إدارة المنظمررة‪،‬‬ ‫وليس على أساس الخبرة التقليدية‪.‬‬ ‫‪ ‬توجد طرق مختلفة ألداء األعمال إال أنه عند البحث والدراسة يمكن التوصل‬ ‫إلى طريقة واحدة مثلي (‪.)One Best Way‬‬ ‫‪ ‬حاول اثبات أنه ال يوجد تعارض بين‪:‬‬ ‫‪ ‬زيادة اإلنتاجية وتحقيق الربح ألصحا األعمال& وبين ما يطالب به العمال‬ ‫من زيادة في األجور والمزايا المادية‪.‬‬ ‫تابع‪..‬االتجاه األول‪ :‬نظرية اإلدارة العلمية‬ ‫‪ ‬مبادئ نظرية اإلدارة العلمية لتايلور( ‪Principles of Scientific‬‬ ‫‪: ) Management‬‬ ‫‪ ‬التخصص والتنميط ‪:Specialization& Standardization‬‬ ‫تجزئة كل عملية إلى عناصرها األساسية وتجنب األنشطة غير الارورية‪.‬‬ ‫‪ ‬وحدة األمر‪ :Unity of Command‬أن يكون لكل مرؤوس رئيس‬ ‫واحد‪ ،‬ويعد هذا المبدأ ضرورة من ضرورات تطبيق مبدأ التخصص‪ ،‬وذلك‬ ‫حتي يمكن التنسيق بين عناصر العمل‪ ،‬وكذلك األجزاء المختلفة‪.‬‬ ‫‪ ‬دراسااات الوقاال والحركااة ‪ :Time & Motion Studies‬هرري‬ ‫األسرراس فرري التوصررل للطريقررة الوحيرردة المثلرري‪ ،‬وذلررك مررن خررالل مالحظررة‬ ‫حركات العامل والوقت المطلو ألداء عمله‪.‬‬ ‫فريدريك تايلور‪ -‬نظرية اإلدارة العلمية‬ ‫‪ ‬االختيار العلمي لألفراد ثم تدريبهم على الطريقة المثلي ألداء األعمال‪.‬‬ ‫‪ ‬التحفيز النقدي للعاملين‪.‬‬ ‫‪ ‬تقسيم المسؤولية بين اإلدارة والعمال‪.‬‬ ‫التجاه الثاني‪ :‬نظرية التقسيمات اإلدارية‪ -‬هنري فايول‬ ‫‪ ‬يعتبر هنري فايول رائد مدرسة اإلدارة العامة والصناعية أو مدرسة‬ ‫التقسيمات اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬التركيز على العمليات اإلدارية أكثر من تركيزها على المبادئ اإلدارية‬ ‫الحاكمة للمستويات اإلشرافية‪.‬‬ ‫‪ ‬التمييز بين أنشطة المنظمة ووظائف المدير ‪.‬‬ ‫‪ ‬أنشطة المنظمة تتكون من‪:‬‬ ‫‪ ‬النشاط الفني‪ -‬النشاط األمني‪ -‬النشاط المحاسبي‪ -‬النشاط التمويلي‪ -‬النشاط‬ ‫التجاري‪ -‬النشاط اإلداري‪.‬‬ ‫‪ ‬أنشطة المدير تتكون من عمليات النشاط اإلداري‪ ،‬المتمثلة في‪:‬‬ ‫‪ ‬التخطيط – التنظيم ‪ -‬األمر‪ -‬التنسيق‪ -‬الرقابة‬ ‫تابع‪..‬التجاه الثاني‪ :‬نظرية التقسيمات اإلدارية‪ -‬هنري فايول‬ ‫‪ ‬توصل فايول إلى ‪ 14‬مبدأ‪:‬‬ ‫‪ ‬تقسيم العمل ‪ :Division of Work‬كارورة هامة لالستخدام األمثل للقود العاملة‪.‬‬ ‫‪ ‬وحدة األمر‪ :Unity of Command‬لكل عامل رئيس واحد معلوم يتلقى منه األوامر‬ ‫والتوجيهات‪.‬‬ ‫‪ ‬التسلسل الرئاسي‪ :Scalar Chain‬أد تدرج في المستويات التي يحتلها الرؤساء من قمة‬ ‫التنظيم إلى قاعدته‪.‬‬ ‫‪ ‬السااالطة والمساااؤولية ‪ :Authority & Responsibility‬التررروازن برررين السرررلطة‬ ‫والمسئولية‪.‬‬ ‫‪ ‬االنضباط ‪ :Discipline‬احترام المرؤوس للرئيس‪.‬‬ ‫‪ ‬وحدة االتجاا ‪ /‬التوجياه‪ :Unity of Direction‬خطرة عامرة علرى مسرتود المنظمرة تنسرق‬ ‫مجمل األنشطة المختلفة (تحقيق التنسيق بين األجزاء داخل المنظمة من خرالل تطبيرق مبردأ وحردة‬ ‫التوجيه)‪.‬‬ ‫‪ ‬تبعيااة المصاالحة الفرديااة للمصاالحة العامااة‪ :‬ضرررورة عرردم التعررارض بررين المصررالح الشخص رية‬ ‫ومصلحة المنظمة ككل‪.‬‬ ‫تابع‪..‬التجاه الثاني‪ :‬نظرية التقسيمات اإلدارية‪ -‬هنري فايول‬ ‫التعويض ‪Remuneration‬‬ ‫‪‬‬ ‫المركزياااااة ‪ :Centralization‬تركرررررز السرررررلطات والقررررررارات علرررررى‬ ‫‪‬‬ ‫المستويات العليا للتنظيم‪.‬‬ ‫الترتيب ‪ :Order‬وضع نظام يسمح باالستفادة الكاملة من الموارد البشرية‬ ‫‪‬‬ ‫داخل المنظمة‪.‬‬ ‫االنصاف‪ :Equity‬أن تسود المنظمة روح المساواه والعدالة بين جميع‬ ‫‪‬‬ ‫العاملين‪.‬‬ ‫استقرار معدل دوران العمالة ‪ :‬االستقرار الوظيفي‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫المبادرة ‪ :Initiative‬القدرة على طرح األفكار الجديدة داخل التنظيم‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫روح الجماعة‪ :‬العمل بروح الجماعة والفريق‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التجاه الثالث‪ :‬نظرية البيروقراطية‬ ‫«ماكس فيبر» ‪1920 -1864( Max Webber‬م)‬ ‫‪ ‬ارتبطررت نظريررة البيروقراطيررة باسررم علررم اإلجتمرراع األلمرراني «مرراكس فيبررر»‬ ‫‪1920 -1864( Max Webber‬م)‪.‬‬ ‫‪ ‬المعنااي اللغااوي‪ :‬تتكررون كلمررة بيروقراطيررة ‪ Bureaucracy‬مررن مقطعررين‪:‬‬ ‫األول (‪ )Bureau‬بمعنرري مكترررب‪ ،‬والثررراني(‪ )Cracy‬بمعنررري قررروة أو حكرررم‪.‬‬ ‫وبالتالي فهي تشير لقوة أو حكم المكتب‪.‬‬ ‫‪ ‬المعنااي االصااطالحي‪ :‬يشررير إلررى التنظرريم الررذي يقرروم علررى السررلطة الرسررمية‬ ‫وتقسيم العمل وظيفيا وتسلسل األوامر من الرؤساء للمرؤوسين‪.‬‬ ‫العوامل المؤثرة على فكر ماكس فيبر‬ ‫(تأثر ماكس فيبر بثالثة مؤثرات أساسية)‬ ‫‪ ‬المؤثر األول‪ :‬التاخم الذي طرأ على المؤسسات الصناعية في ألماني – فقرد أقتنرع‬ ‫أن التنظيم الرسمي المحكم له آثاره اإليجابيرة علرى اإلنتراج‪ -‬افتررض أن النجراح فري‬ ‫هذه المنظمات هو نتيجة طبيعية للتنظيم المحكم‪.‬‬ ‫‪ ‬المررؤثر الثرراني‪ :‬كرران مرراكس فيبررر يعمررل ضررابطا بررالجيذ األلمرراني الررذي كرران يمثررل‬ ‫تنظيمررا عسرركريا ضررخما يرردار بطريقررة آمرررة‪ ،‬ويتحرررك األفررراد بداخلرره وف رق أوامررر‬ ‫وتعليمررات صررارمة ومحررددة سررلفا ومفروضررة علرريهم‪ ،‬ف عتقررد أن هررذا األسررلو ف ري‬ ‫اإلدارة يمكن أن يتم نقله إلى كافة أنواع المنظمات‪.‬‬ ‫‪ ‬المررؤثر الثالررث‪ :‬يعررد مرراكس فيبررر علررم اجتمرراع ألمرراني‪ ،‬اهررتم بدراسررة المجتمعررات‬ ‫واألفراد‪ ،‬وهذا األمر جعله يشعر بعوامل الاعف في البشرر وعردم امكران االعتمراد‬ ‫الكامررل علررى العنصررر البشررري‪ ،‬أو ترررك األمررور لتصرررف األفررراد‪ ،‬لقصررورهم عرن‬ ‫اتخاذ قرارات رشيدة وعادلة‪ ،‬وفي هذا مبرر كاف لوضع القواعد المحددة والتنظريم‬ ‫المحكم‪.‬‬ ‫تابع‪...‬نظرية البيروقراطية‬ ‫‪ ‬اعتمررد مرراكس فيبررر فرري نظريترره عررن البيروقراطيررة علررى التمييررز بررين مفرراهيم‬ ‫القوة‪ Power‬والسلطة ‪Authority‬داخل المجتمع‪.‬‬ ‫‪ ‬القوة‪ :‬هي قدرة شخص ما على فرض سيطرته على األخرين والت ثير‬ ‫عليهم‪.‬‬ ‫‪ ‬السلطة‪ :‬فهي قوة صاحب المنصب الرسمي في المنظمة‪ ،‬وكذلك هي القوة‬ ‫المستنده على الشرعية‪.‬‬ ‫‪ ‬قام ماكس فيبر بالتمييز بين ثالث أنواع للسلطات‪:‬‬ ‫‪ ‬السلطة التقليدية‪ -‬السلطة الكاريزمية‪ -‬السلطة القانونية‪.‬‬ ‫تابع‪..‬نظرية البيروقراطية (ماكس فيبر)‬ ‫السلطة القانونية‪ /‬الشرعية‬ ‫السلطة الكاريزمية‬ ‫السلطة التقليدية‬ ‫القانون‬ ‫قدرات غير عاديرة لشرخص – سرمات‬ ‫االعتقاد في قوة العادات‬ ‫مصدر الشرعية‬ ‫خارقرررة لشرررخص بسررربب نظرررام جديرررد‬ ‫والتقاليد واألعراف الموروثة‬ ‫ابتدعررره أو بسررربب القررريم والمثرررل الترررى‬ ‫يتبناهررا‪ -‬تعتبررر األزمررات بيئررة مناسرربة‬ ‫تظهر القائد الكاريزمي‬ ‫البيروقراطية‬ ‫مجموعررررررة قليلررررررة مررررررن األشررررررخا‬ ‫االنتماء القرابي‪ -‬شغل‬ ‫األداة اإلدارية‬ ‫المقربين للقائد‬ ‫المناصب عن طريق الوراثة‬ ‫(النظام القبلي‪ -‬العشائر‪ -‬النظام‬ ‫اإلقطاعي)‬ ‫ليس لها مشكالت‪ -‬نمط أمثل‬ ‫مشررركلة السرررلطة مرررن هرررذا النررروع أنهرررا‬ ‫‪‬ال توجد حدود معينة لسلطة‬ ‫المشكالت‬ ‫للتنظيمات اإلدارية‬ ‫تذو مع اختفاء القائرد أو تتحرول إلرى‬ ‫الرئيس‪.‬‬ ‫نمط آخر‬ ‫‪‬ال توجد عالقات هرمية‬ ‫محددة‪.‬‬ ‫‪ ‬الرئيس يملك المكتب والجهاز‬ ‫اإلداري ب كمله‬ ‫خصائص التنظيم البيروقراطي لماكس فيبر‬ ‫المزايا‬ ‫المقصود‬ ‫المبادئ ‪ /‬الخصائص‬ ‫م‬ ‫تقليل التكاليف‬ ‫توزيع األعمال وفقا لمبدأ التخصص وتقسيم‬ ‫تقسيم العمل‬ ‫‪-1‬‬ ‫الدقة في األداء الناتج عن‬ ‫العمل‬ ‫التخصص‪.‬‬ ‫االستفادة المثلى من القوة العاملة‬ ‫الوحدة في مصدر األوامر‬ ‫انتظام الوظائف في شكل بناء هرمي للسلطة‬ ‫تدرج السلطة‬ ‫‪-2‬‬ ‫ومعايير التنفيذ‬ ‫الوضوح‬ ‫أي كل ما يتم داخل المنظمة محكوم بالقوانين‬ ‫اللوائح واإلجراءات‬ ‫‪-3‬‬ ‫المساواه‬ ‫واللوائح واإلجراءات اإلدارية‪.‬‬ ‫النظام –التجريد‬ ‫وجود قواعد عامة تدعم االستقرار والمساواه‪.‬‬ ‫االستمرارية في أداء المنظمة‬ ‫سهولة استرجاع البيانات في‬ ‫بمعنى توثيق كل عمل يتم داخل المنظمة‪.‬‬ ‫التسجيل‬ ‫‪-4‬‬ ‫توثيق مجمل األوامر والقرارات التي يتم اتخاذها‪.‬المستقبل طالما كانت موثقة‪.‬‬ ‫سهولة عملية المحاسبة والمساءلة‬ ‫توثيق مجمل اإلتصاالت داخل المنظمة‪.‬‬ ‫خصائص التنظيم البيروقراطي لماكس فيبر‬ ‫المزايا‬ ‫المقصود‬ ‫المبادئ ‪ /‬الخصائص‬ ‫م‬ ‫ارساء دعائم المهنية في اإلدارة‪-‬‬ ‫أن يكون لكل شخص تدرج وظيفي معين ‪ ،‬يبدأ‬ ‫النظر للوظيفة كمهنة‬ ‫‪-5‬‬ ‫اإلدارة مهنة ال يمكن أن يمتهنها‬ ‫في هذا التدرج بمواصفات معينة‪ -‬يتم تدريب‬ ‫إال المتخصص في علوم اإلدارة‬ ‫الموظف‪ -‬يترقى – يكون له حقوق وواجبا‬ ‫(أكد على أن اإلداري – مهنة‪ -‬تحتاج لت هيل‬ ‫وتدريب)‬ ‫تقليل االحتكاك بين األفراد‬ ‫التمسك بالموضوعية‪ ،‬والطابع الرسمي في‬ ‫الطابع غير الشخصي‬ ‫‪-6‬‬ ‫عالقات الموظفين‬ ‫أهم عيوب التنظيم البيروقراطي‬ ‫االنتقادات‬ ‫المبادئ ‪ /‬الخصائص‬ ‫م‬ ‫المبالغة في التخصص وتقسيم العمل – أدد لمزيد من الروتينية‪ -‬االحباط على المدد‬ ‫تقسيم العمل‬ ‫‪-1‬‬ ‫البعيد‪ -‬النظر للموظف على أنه ترس في آلة متخصص في جزئية معينة‪ -‬ال ينظر‬ ‫العامل لمخرجات عمله‪ -‬ال يبالي بما يحدث حوله من متغيرات‪ -‬الميول اإلنعزالية‬ ‫المترتبة على التخصص وتقسيم العمل‬ ‫المركزية المفرطة في إدارة المنظمة‪ -‬عدم مشاركة المستويات األدني في صنع‬ ‫تدرج السلطة‬ ‫‪-2‬‬ ‫القرارات اإلدارية‪ -‬غيا روح المبادأة‪ -‬الجمود الناتج عن الطاعة العمياء للرؤساء‪-‬‬ ‫مشكالت التنسيق بين الوحدات الناتج من كبر حجم التنظيم البيروقراطي‬ ‫كلما زاد حجم التنظيم كلما زادت القواعد واإلجراءات‪ -‬كلما زاد عدد الموظفين كلما‬ ‫اللوائح واإلجراءات‬ ‫‪-3‬‬ ‫زادت الحاجة للقواعد والتعليمات واإللتجاء لطرق الرقابة المختلفة‪ -‬كثيرا ما تنحو‬ ‫هذه التعليمات للعمومية لتغطي معظم االحتماالت مما يؤدي في النهاية إلى العجز‬ ‫عن مواجهة كل المواقف بفعالية‪ -‬نظرا ألن تلك التعليمات كثيرا ما تقصر عن‬ ‫تغطية الحاالت البسيطة بسبب اصرارها على التفصيالت‪ -‬مما يساعد في النهاية‬ ‫على انتشار الروتينية‪ -‬الجمود‪ -‬عبادة اللوائح وإلجراءات‪ -‬النظر لتلك اللوائح‬ ‫واإلجراءات على أنها غاية ‪ -‬غيا المرونة من جانب اإلدارة –‬ ‫الترهل المكتبي‪ -‬كثرة األوراق والسجالت المكتوبة‪-‬‬ ‫التسجيل‬ ‫‪-4‬‬ ‫تابع‪..‬عيوب التنظيم البيروقراطي‬ ‫االنتقادات‬ ‫المبادئ ‪ /‬الخصائص‬ ‫م‬ ‫غيا العالقات االنسانية في التنظيم‬ ‫الطابع غير الشخصي‬ ‫‪-5‬‬ ‫انخفاض الروح المعنوية للعاملين‬ ‫انتقادات المدرسة الكالسيكية‬ ‫‪ ‬االنطالق من افتراضات غير منطقية عن الطبيعة البشرية‪.‬‬ ‫‪ ‬غيا النزعة اإلنسانية‪ ،‬والنظر لألفراد كآلة‪.‬‬ ‫‪ ‬التركيز على التنظيم الرسمي فقط‪ ،‬واهمال كل ما هو غير رسمي‪.‬‬ ‫‪ ‬تحليل المنظمة في إطار مغلق‪.‬‬ ‫‪ ‬االفررراط فرري التركيررز علرررى المركزيررة ممررا أدد لمزيررد مرررن البطرر والجمررود فررري‬ ‫القرارت داخل التنظيم‪.‬‬ ‫‪ ‬المغرراالة فرري التركيررز علررى اإلجررراءات و تفاصرريل العمررل أدد إلررى غيررا الحرردود‬ ‫الفاصلة بين الوسائل والغايات في إطار التنظيم الكالسيكي‪.‬‬ ‫‪ ‬االعتمرراد علررى وسررائل االتصرراالت المكتوبررة فقررط‪ ،‬دون االعتررراف ب هميررة الوس رائل‬ ‫واالساليب األخري غير المكتوبة‪.‬‬ ‫‪ ‬اهمال كل مرا يتعلرق بجوانرب التحفيرز المعنويرة والتركيرز فقرط علرى التحفيرز النقردي‬ ‫المادي ك ساس لزيادة االنتاجية‪.‬‬ ‫ثانيا ا‪ :‬مدرسة العالقات اإلنسانية‬ ‫‪ -1 ‬االعتبارات التي أدت لظهور فكر العالقات اإلنسانية‪:‬‬ ‫‪ ‬ارتفاع مستود المعيشة‪ ،‬واشباع الحاجات األساسية‪.‬‬ ‫‪ ‬انتشار التعليم وارتفاع الوعي الثقافي للعمال‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهور الحركات النقابية ‪.‬‬ ‫‪ ‬انتشار األفكار الديموقراطية‪.‬‬ ‫‪ -2‬المنطلقات الفكرية (مقارنة)‪ :‬الفكرين الكالسيكي والعالقات اإلنسانية‬ ‫مدرسة العالقات اإلنسانية‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬ ‫العنصر البشري هو أثمن موارد المنظمة‪،‬‬ ‫‪‬‬ ‫الوصول ألعلى انتاجية ممكنة أهم دافع‬ ‫‪‬‬ ‫محل التركيز‬ ‫ومن ثم ضرورة تقوية العالقات بين الفرد‬ ‫يحرك المنظمة‪.‬‬ ‫والمنظمة‪.‬‬ ‫أن المصلحة الفردية ال تتعارض مع مصلحة‬ ‫‪‬‬ ‫تتعارض المصلحة الفردية للعمال مع‬ ‫‪‬‬ ‫مدى التوافق أو التعارض بين‬ ‫المنظمة‪.‬‬ ‫مصلحة المنظمة‪.‬‬ ‫مصلحة المنظمة ومصلحة الفرد‬ ‫أن االنسان ال تحركه فقط الدوافع المادية‪ ،‬بل‬ ‫‪‬‬ ‫اإلنسان تحركه فقط الدوافع المادية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الدوافع المحركة للفرد‬ ‫لديه حاجات أخري يسعى لتحقيقها كحاجته‬ ‫لالحترام والتقدير وتحقيق الذات‪.‬‬ ‫تابع‪..‬المنطلقات الفكرية (مقارنة)‪ :‬الفكرين الكالسيكي والعالقات اإلنسانية‬ ‫العالقات اإلنسانية‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬ ‫أن هناك استعدادا للفرد لتحمل‬ ‫‪‬‬ ‫ليس هناك استعدادا للفرد لتحمل‬ ‫‪‬‬ ‫مدى القدرة على تحمل‬ ‫المسؤولية‪.‬‬ ‫المسؤولية‪ ،‬بل يعمل خوفا من العقا‬ ‫المسؤولية‬ ‫والجزاء‪.‬‬ ‫أن طاقات الفرد غير مستغلة في الحياة‬ ‫‪‬‬ ‫طاقات الفرد يمكن استغاللها استغالال‬ ‫‪‬‬ ‫مدى استغالل طاقات الفرد‬ ‫الصناعية‪.‬‬ ‫كامال من خالل استخدام األساليب‬ ‫في الحياة الصناعية‬ ‫العلمية‪ ،‬والطريقة المثلي للعمل سواء ‪:‬‬ ‫دراسات الوقت والحركة‪ ،‬أو التقسيمات‬ ‫اإلدارية‪ ،‬أو البيروقراطية‪.‬‬ ‫‪ -3‬التجاهات‬ ‫تنقسم مدرسة العالقات‬ ‫االنسانية‬ ‫تجارب ديناميات‬ ‫دراسات القيادة‬ ‫تجارب الهاوثورن‬ ‫الجماعة‬ ‫أثر سلوك الجماعة على‬ ‫تبحث أثر نمط االشراف‬ ‫تبحث أثر العوامل‬ ‫سلوك الفرد‬ ‫على سلوك الفرد‬ ‫المادية على االنتاجية‬ ‫‪ -1‬تجارب الهاوثورن ‪(- Hawthorn‬تجارب وسترن إلكتريك)‪ -‬دراسات إلتون‬ ‫مايو‪Elton Mayo‬‬ ‫‪ ‬اجريت هذه الدراسة بشركة وسترن إليكتريك بمصنع هاوثورن بمدينة‬ ‫شيكاغو‪.‬‬ ‫‪ ‬وأكدت نتائج الدراسة على ‪:‬‬ ‫‪ ‬أهمية اشباع الحاجات النفسية واالجتماعية للعاملين‪.‬‬ ‫‪ ‬أن األجر والحوافز المادية ليست هي كل ش بالنسبة لزيادة اإلنتاجية أو‬ ‫تحقيق رضاء العاملين وتحقيق احساسهم باألمن الوظيفي‪.‬‬ ‫تجارب الهاوثورن‬ ‫التجربة الثالثة‬ ‫التجربة الثانية‬ ‫التجربة األولي‬ ‫اختبار العالقة بين‬ ‫اختبار العالقة بين‬ ‫اختبار العالقة بين‬ ‫تغيير طريقة دفع‬ ‫أثر الراحات‬ ‫كثافة اإلضاءة‬ ‫األجور واإلنتاجية‬ ‫ومدتها على‬ ‫واالنتاجية‬ ‫االنتاجية‬ ‫ظهور متغير جديد هام ‪ ،‬وهو الروح المعنوية للعمال‪ ،‬ودرجة االنسجام بين العمال‬ ‫‪ -2‬دراسات القيادة‬ ‫‪ ‬حاولت مجمل الدراسات المرتبطة بالقيادة ايجاد عالقة باين نماط اإلشاراف وسالوك‬ ‫األفراد داخل التنظيم من جانرب كمرا هرو الحالرة فري دراسرات جامعرة أيروا بالواليرات‬ ‫المتحدة ‪ ،‬والتي أشرف عليها كيرت ليفين‪.‬‬ ‫‪ ‬العالقة بين أنماط القيادة وسلوك األفراد‪.‬‬ ‫‪ ‬الاانمط الااديمقراطي‪ :‬يرردعم اإلحسرراس باإلنتمرراء إلررى الجماعررة والمنظمررة‪ ،‬اسررتمرار‬ ‫اإلنتاجية بنفس المعدل بصرف النظر عن وجود القائد‪.‬‬ ‫‪ ‬النمط األتوقراطي‪ :‬يظهر خالل هذا النمط نوعان من السوكيات‪ ،‬النوع األول يتسم‬ ‫بعرردم القرردرة علررى المبررادأة واالعتمرراد الشررديد علررى القائررد (األتوقراطيررة الخاض رعة)‪،‬‬ ‫والنرروع الثرراني‪ :‬فقررد اتسررم بالعدوانيررة الموجرره نحررو القائررد (األتوقراطيررة العدوانيررة)‪.‬‬ ‫االنتاجية مرتفعة فقط في حالة وجود القائد‪ ،‬وتقل في حالة غيابه‪.‬‬ ‫‪ ‬النمط الفوضوي‪ :‬يظهرر خرالل هرذا الرنمط الصرراعات برين أعاراء العمرل بصرورة‬ ‫مرتفعة عن أد نمط‪ ،‬ظهور سلوكيات عشوائية في إطار التنظيم‪.‬‬ ‫‪ -3‬ديناميات الجماعة ‪Group Dynamics‬‬ ‫‪ ‬تحاول الدراسات التي تنتمى لهذا االتجاه التركيز على أثر قرار الجماعة على قرار‬ ‫الفرد سواء كان سلبيا أوايجابيا‪.‬‬ ‫‪ ‬دراساات ساولومون (‪ :)Solomon Asch‬حراول اكتشراف ااثرار السرلبية‬ ‫لسرروك الجماعررة علررى الفرررد‪ ،‬وإلررى أد مرردد يوافررق الفرررد علررى الرررأي الخط ر فرري‬ ‫المجموعة التي ينتمي إليها؟‬ ‫‪ ‬نتائج تجار سولومون آش‪ :‬أن سلوك الفرد يت ثر بقوتين‪:‬‬ ‫‪ ‬القوة األولى‪ :‬إدراك الفرد بالحل الصحيح (‪.)%20‬‬ ‫‪ ‬القوة الثانية‪ :‬ت ثير الجماعة على سلوك الفرد (‪.)%80‬‬ ‫‪ ‬دراسااات أخاارى حاولاال تفسااير تاااثير ساالوك الجماعااة علااى ساالوك الفاارد‪ ،‬وقامررت‬ ‫بتصررنيفها إلررى ثررالث مجموعررات‪ :‬المجموعررة األولررى تتمثررل فرري خصررائص الجماعررة‬ ‫نفسررها‪ ،‬والمجموعرررة الثانيرررة خصرررائص الفررررد ذاترره والمجموعرررة الثالثرررة تتمثرررل فررري‬ ‫خصائص القيادة‪.‬‬ ‫أهم نتائج مدرسة العالقات اإلنسانية‬ ‫االهتمررام بررالحوافز المعنويررة علررى عكررس مدرسررة اإلدارة العلميررة والمدرسررة‬ ‫‪‬‬ ‫الكالسيكية ككل ‪ ،‬التي ركزت على الحوافز المادية‪.‬‬ ‫الت كيد على أهمية جماعات العمل الداخلية وت ثيرها على االنتاجية(ظهور ما‬ ‫‪‬‬ ‫يسمى بديناميات الجماعة)‪.‬‬ ‫الت كيد على أهمية نمط االشراف في الت ثير على سلوك األفراد‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الت كيد على أهمية التنظيم غير الرسمى إلى جانب التنظيم الرسمي ودوره في‬ ‫‪‬‬ ‫تحقيق أهداف المنظمة‪.‬‬ ‫محتويات المحاضرة‬ ‫‪ ‬خلفية حول المدرسة السلوكية في اإلدارة‬ ‫‪ ‬االتجاهات األساسية للمدرسة السلوكية‬ ‫‪ -1‬خلفية حول المدرسة السلوكية‬ ‫‪ ‬المدرسة الكالسيكية‪ :‬االنطالق من افتراضات متشائمة عن الطبيعة البشرية‪.‬‬ ‫‪ ‬مدرسررة العالقررات اإلنسررانية‪ :‬االنطررالق مررن افتراضررات متفائلررة عررن الطبيعررة‬ ‫البشرية‪.‬‬ ‫‪ ‬المدرسررة السررلوكية‪ :‬االنطررالق مررن رؤيررة واقعيررة وعقالنيررة‪ -‬والت كيررد عل رى‪/‬‬ ‫واإليمررران برررالفروق الفرديرررة برررين األفرررراد‪ -‬تررررفل المدرسرررة فكررررة اطرررالق‬ ‫التعميمات‪.‬‬ ‫االتجاهات السلوكية‬ ‫العالقات اإلنسانية‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬ ‫نقاط التركيز‬ ‫العمل‬ ‫العاملين‬ ‫‪ -2‬اتجاهات هذه المدرسة‬ ‫‪ ‬نظرية (هرم) تدرج الحاجات إلبراهام ماسلو ‪Ibraham Maslow‬‬ ‫‪ ‬نظرية (‪ ،)x‬و(‪ )y‬لدوجالس ماكجريجور ‪Douglas McGregor‬‬ ‫‪ ‬الفرد الناضج الرجيرس ‪( -Argyris‬خارج المنهج)‬ ‫‪ ‬نظرية العاملين لفريدريك هيرزبرج ‪( Frederick Herzberg‬خارج‬ ‫المنهج)‬ ‫‪ -1‬نظرية تدرج الحاجات إلبراهام ماسلو‬ ‫‪ ‬االفتراضات‪:‬‬ ‫‪ ‬االنسان يسعى دائما الشباع حاجات غير مشبعة‪.‬‬ ‫‪ ‬يبدأ اإلنسان في اشباع الحاجات األكثر الحاحا‪ ،‬ويت ثر السلوك داخل التنظيم بهذا‬ ‫االشباع‪.‬‬ ‫‪ ‬عندما يشبع اإلنسان حاجة في المستود األعلى‪ ،‬فإن هذا يعني أن الحاجات الدنيا‬ ‫مشبعة لديه‪.‬‬ ‫‪ ‬حاجات اإلنسان تتخذ شكال هرميا‪ ،‬تبدأ بالحاجات الفسيولوجية‪ -‬حاجات األمان‪-‬‬ ‫الحاجات االجتماعية‪ -‬فحاجات التقدير‪ -‬وأخيرا حاجات تحقيق الذات‪.‬‬ ‫‪ ‬يقسم ماسلو الحاجات السابقة إلى مجموعتين‪ :‬حاجات الحد األدني ‪Lower‬‬ ‫‪ ،Order‬وحاجات الحد األعلى ‪ ،Higher- Order‬وال يمكن للفرد أن يشبع‬ ‫حاجات الحد األعلى قبل أن يشبع حاجات الحد األدنى‪.‬‬ ‫تابع‪...‬نظرية تدرج الحاجات إلبراهام ماسلو‬ ‫‪ ‬الحاجات الفسيولوجية‪ /‬األساسية‪Physiological Needs & Basic :‬‬ ‫‪Needs‬‬ ‫وهررى تمثررل مجمررل الحاجررات األساسررية الترري تشرركل بقرراء الفرررد علررى قيررد الحيرراة‬ ‫(الهواء‪ ،‬والماء‪ ،‬والمسكن‪ ،).. ،‬ومن الناحية التنظيمية تتمثل في الحصول علرى‬ ‫الحد األدنى من األجر‪ ،‬وظروف العمل المناسبة التي تحافظ على حياه الفرد‪.‬‬ ‫‪ ‬حاجات األمان ‪ :Safety Needs‬يحاول الفرد تحقيق قدر من الحماية ضد‬ ‫المخاطر ‪ ،‬وتتمثل حاجات األمان في الت مين الوظيفي بصورة المختلفة‪.‬‬ ‫‪ ‬الحاجررررات االجتماعيررررة ‪ :Social Needs‬عنرررردما يشرررربع الفرررررد حاجاترررره‬ ‫االجتماعية‪ ،‬وحاجات األمان يقرل تركيرزه علرى ذاتره ويحراول اشرباع حاجرات‬ ‫اجتماعية‪ ،‬والتي يطلق عليها حاجات االنتماء للمجموعة‪.‬‬ ‫تابع‪..‬نظرية تدرج الحاجات إلبراهام ماسلو‬ ‫‪ ‬حاجات التقدير أو حاجات المكانة الذاتية ‪:Esteem Needs‬‬ ‫تحقيق التقدير واالحترام داخل الجماعة‪ Self Esteem‬وخارجها ‪Public‬‬ ‫‪.Esteem‬‬ ‫‪ ‬حاجات تحقيق الذات ‪ :Self- Actualization Needs‬يسعى االنسان‬ ‫لتحقيق قدر من االنتصارات واالنجازات واالبتكارات التي تسعده‪ ،‬وتشبع‬ ‫رغباته في تحقيق ذاته‪.‬‬ ‫تابع‪..‬تقييم نظرية تدرج اإلحتياجات‬ ‫‪ ‬أهم اإلنتقادات‪:‬‬ ‫‪ ‬النظرية قائمة على أساس التصور الذهني وليس على أساس الدليل التجريبي‪.‬‬ ‫‪ ‬تفترض النظرية أن اإلنسان يسعي إلشباع الحاجرات بطريقرة متدرجرة‪ ،‬علرى عكرس‬ ‫الواقع الذي قد يشهد محاولة اإلنسان إلشباع أكثر من حاجة في ذات الوقت‪.‬‬ ‫‪ ‬غا عن النظرية توضيح مدد مناسبتها لكرل المواقرف أم لكرل موقرف هررم لتردرج‬ ‫اإلحتياجات‪.‬‬ ‫‪ ‬غلررب علررى النظريررة األسرراس المررادي فرري ترتيررب الحاجررات دون األسرراس الررديني أو‬ ‫الروحاني‪.‬‬ ‫‪ ‬اإليجابيات‪:‬‬ ‫‪ ‬أساس تفسير سلوك اإلنسان داخل المنظمة‪.‬‬ ‫‪ ‬كانت األساس في تطوير العديد من النماذج والنظريات المفسرة لسلوك الفرد‪.‬‬ ‫‪ -2‬نظرية (‪ ،)x‬و(‪ )y‬لدوجالس ماجريجور ‪Douglas McGregor‬‬ ‫‪ ‬األفراد داخل التنظيم يمكن تصنفهم إلى شقين‪:‬‬ ‫‪ ‬أ) نظرية (‪:)x‬‬ ‫‪ ‬تقابل في إطارنظرية ماسلوحاجات الحد األدني‪.‬‬ ‫‪ ‬تعكس اإلفتراضات التقليدية عن الطبيعة البشرية‪.‬‬ ‫‪ ‬الفرد ال يرغب في تحمل المسؤولية‬ ‫‪ ‬الفرد لديه قدرات ابداعية منخفاة‬ ‫‪ ‬اإلنسان ال يرغب في العمل واإلنجاز‬ ‫‪ ‬ال يعمل الفرد على تحقيق مصالح المنظمة إال بالرقابة الصارمة‪.‬‬ ‫‪ ‬التعامل‪( :‬تؤكد وجود تناقل بين مصالح الفرد ومصالح المنظمة‪ ،‬وبالتالي‬ ‫ضرورة الرقابة على العامل لتحقيق مصالح المنظمة)‬ ‫تابع‪..‬نظرية (‪ ،)x‬و(‪ )y‬لدوجالس ماجريجور ‪Douglas McGregor‬‬ ‫‪ ) ‬نظرية (‪:)y‬‬ ‫‪ ‬تعكس حاجات الحد األعلي لدد نظرية ابرهام ماسلو‪:‬‬ ‫‪ ‬تعكس مجموعة أخري من اإلفتراضات‪:‬‬ ‫‪ ‬الفرد ال تحركه فقط الدوافع المادية‪.‬‬ ‫‪ ‬هناك استعداد لتحمل المسؤولية‪.‬‬ ‫‪ ‬العمل نشاط طبيعي وقد يرغب فيه اإلنسان‪.‬‬ ‫‪ ‬يرغب اإلنسان في استغالل طاقاته‪.‬‬ ‫‪ ‬يمارس اإلنسان الرقابة الذاتية على نفسه‪.‬‬ ‫‪ ‬القدرة على اإلبداع واإلبتكار متواجدة بنسب مختلفة في جميع البشر‪.‬‬ ‫‪ ‬التعامل‪( :‬ال يوجد تناقل بين مصلحة الفرد ومصلحة المنظمة‪ ،‬سلوك الفرد‬ ‫تحركه عوامل داخلية إال جانب العوامل الخارجية)‬ ‫تابع‪...‬نظرية (‪ ،)x‬و(‪ )y‬لدوجالس ماجريجور ‪Douglas McGregor‬‬ ‫‪ ‬مالحظات‪:‬‬ ‫‪ ‬لم تقدم النظرية أفكارا جديدة‪،‬‬ ‫‪ ‬لم تعتمد النظرية على أساس تجريبي‪،‬‬ ‫رابعا ا‪ :‬مدرسة علم اإلدارة‪ /‬المدرسة الكمية‬ ‫‪ ‬جااوهر النظريااة‪ :‬ترردور النظريررة حررول اسررتخدام األسرراليب والطرررق الكميررة‬ ‫والرياضررريات واإلحصررراء‪ ،‬ونظرررم المعلومرررات فررري حرررل المشررركالت اإلداريرررة‬ ‫واتخاذ القرارات‪.‬‬ ‫‪ ‬الظهااور‪ :‬ظهرررت أثنرراء الحررر العالميررة الثانيررة مررع ظهررور مشرركالت خاصررة‬ ‫بالنقل والتوزيع للمعدات والمنتجات ومستلزمات الحر ‪.‬‬ ‫‪ ‬أهم الرواد‪ :‬يعتبر هربرت سايمون من رواد هذه المدرسة‪ ،‬في إطار ما قدمره‬ ‫حول نظرية صنع القرار (النماذج الرياضية في صنع القرار)‪.‬‬ ‫‪ ‬أسباب الظهور‪ :‬تعقد المشكالت اإلدارية‪ ،‬زيادة حدة المنافسرة برين المنتجرين‪،‬‬ ‫تطور المنهاجية الكمية‪ ،‬تطور في نظم المعلومرات‪ ،‬التطرورات التكنولوجيرة‪،‬‬ ‫وما أعقبه مرن اسرتخدام بحروث العمليرات فري دراسرة اإلدارة وحرل المشركالت‬ ‫اإلدارية‪.‬‬ ‫أنواع القرارات اإلدارية ‪ :‬هربرت سايمون‬ ‫القرارات المتكررة‬ ‫القرارات األساسية‬ ‫‪ ‬المسميات‪ :‬قرارات تشغيلية‪-‬‬ ‫‪ ‬المسميات‪ :‬قرارات استراتيجية‪ -‬قرارات‬ ‫قرارات مبرمجة‪ -‬قرارات‬ ‫غير مبرمجة‪ -‬قرارات غير مجدولة‬ ‫مجدولة‬ ‫‪ ‬القرارات األساسية‪ :‬هى القرارات‬ ‫‪ ‬القرارات المتكررة‪ :‬هى‬ ‫االستراتيجية أو اإلنشائية ذات األهمية‬ ‫القرارات اليومية أو الروتينية‬ ‫الكبيرة للمنظمة اإلدارية‪ ،‬وتتعلق‬ ‫التي تتكرر كثيرا في العمل‬ ‫عادة بكيانها وتنظيمها وسياستها‬ ‫اليومي للمنظمة اإلدارية‪،‬‬ ‫المتصلة اتصاال مباشرا ب هدافها‬ ‫وذلك بعكس القرارات‬ ‫المحددة لها‪.‬‬ ‫االستراتيجية التي ال تتكرر إال‬ ‫‪ ‬هربرت سايمون‪ :‬اعتمد على تصنيف‬ ‫بعد فترات طويلة‪.‬‬ ‫القرارات السابقة على أساس جدولة‬ ‫‪ ‬القرارات المجدولة‪ :‬هي تلك‬ ‫القرارات أو عدم جدولتها‪.‬‬ ‫تقييم مدرسة علم اإلدارة‪ /‬المدرسة الكمية‬ ‫‪ ‬التقييم (اإليجابيات ‪ /‬السلبيات)‪:‬‬ ‫‪ ‬تركزت أهرم اإليجابيرات حرول ادخرال األسراليب الكميرة فري تحليرل المشركالت‬ ‫اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬استخدام منهاجية علمية في التوصل لحل للمشكالت اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬تركررزت السررلبيات حررول غيررا اإلهتمررام برراألفراد وبكيفيررة اسررتخدامهم لتلررك‬ ‫األساليب‪ ،‬ودور اإلنسان في حل المشكالت بصرف النظر عن اإلهتمرام فقرط‬ ‫بالمعايير الكمية‪.‬‬ ‫رابعا ا‪ :‬مدرسة علم اإلدارة‪ /‬المدرسة الكمية‪ /‬مدرسة بحوث العمليات‬ ‫‪ ‬جااوهر النظريااة‪ :‬ترردور النظريررة حررول اسررتخدام األسرراليب والطرررق الكميررة‬ ‫والرياضررريات واإلحصررراء‪ ،‬ونظرررم المعلومرررات فررري حرررل المشررركالت اإلداريرررة‬ ‫واتخاذ القرارات‪.‬‬ ‫‪ ‬الظهااور‪ :‬ظهرررت أثنرراء الحررر العالميررة الثانيررة مررع ظهررور مشرركالت خاصررة‬ ‫بالنقل والتوزيع للمعدات والمنتجات ومستلزمات الحر ‪.‬‬ ‫‪ ‬أهم الرواد‪ :‬يعتبر هربرت سايمون من رواد هذه المدرسة‪ ،‬في إطار ما قدمره‬ ‫حول نظرية صنع القرار (النماذج الرياضية في صنع القرار)‪.‬‬ ‫‪ ‬أسباب الظهور‪ :‬تعقد المشكالت اإلدارية‪ ،‬زيادة حدة المنافسرة برين المنتجرين‪،‬‬ ‫تطور المنهاجية الكمية‪ ،‬تطور في نظم المعلومرات‪ ،‬التطرورات التكنولوجيرة‪،‬‬ ‫وما أعقبه مرن اسرتخدام بحروث العمليرات فري دراسرة اإلدارة وحرل المشركالت‬ ‫اإلدارية‪.‬‬ ‫أنواع القرارات اإلدارية ‪ :‬هربرت سايمون‬ ‫القرارات المتكررة‬ ‫القرارات األساسية‬ ‫‪ ‬المسميات‪ :‬قرارات تشغيلية‪-‬‬ ‫‪ ‬المسميات‪ :‬قرارات استراتيجية‪ -‬قرارات‬ ‫قرارات مبرمجة‪ -‬قرارات‬ ‫غير مبرمجة‪ -‬قرارات غير مجدولة‬ ‫مجدولة‬ ‫‪ ‬القرارات األساسية‪ :‬هى القرارات‬ ‫‪ ‬القرارات المتكررة‪ :‬هى‬ ‫االستراتيجية أو اإلنشائية ذات األهمية‬ ‫القرارات اليومية أو الروتينية‬ ‫الكبيرة للمنظمة اإلدارية‪ ،‬وتتعلق‬ ‫التي تتكرر كثيرا في العمل‬ ‫عادة بكيانها وتنظيمها وسياساتها‬ ‫اليومي للمنظمة اإلدارية‪،‬‬ ‫المتصلة اتصاال مباشرا ب هدافها‬ ‫وذلك بعكس القرارات‬ ‫المحددة لها‪.‬‬ ‫االستراتيجية التي ال تتكرر إال‬ ‫‪ ‬هربرت سايمون‪ :‬اعتمد على تصنيف‬ ‫بعد فترات طويلة‪.‬‬ ‫القرارات السابقة على أساس جدولة‬ ‫‪ ‬القرارات المجدولة‪ :‬هي تلك‬ ‫القرارات أو عدم جدولتها‪.‬‬ ‫تقييم مدرسة علم اإلدارة‪ /‬المدرسة الكمية‬ ‫‪ ‬التقييم (اإليجابيات ‪ /‬السلبيات)‪:‬‬ ‫‪ ‬تركزت أهرم اإليجابيرات حرول ادخرال األسراليب الكميرة فري تحليرل المشركالت‬ ‫اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬استخدام منهاجية علمية في التوصل لحل للمشكالت اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ ‬تركررزت السررلبيات حررول غيررا اإلهتمررام برراألفراد وبكيفيررة اسررتخدامهم لتلررك‬ ‫األساليب‪ ،‬ودور اإلنسان في حل المشكالت بصرف النظر عن اإلهتمرام فقرط‬ ‫بالمعايير الكمية‪.‬‬ ‫محتويات المحاضرة‬ ‫‪ ‬المدرسة المعاصرة‬ ‫التجاهات المعاصرة‬ ‫االتجاهات‬ ‫المدرسة اليابانية‬ ‫المدرسة الموقفية‬ ‫مدخل النظم‬ ‫النقاط المشتركة‪:‬‬ ‫‪ ‬دراسة المنظمات كنظام مفتوح‪.‬‬ ‫‪ ‬البيئة تفرض ظروفها على اإلدارة‪.‬‬ ‫‪ ‬ال يمكن النظر لإلدارة بمعزل عن الظروف المحيطة بها‪.‬‬ ‫‪ ‬ال يوجد أنماط أو تنظيمات مثلى في اإلدارة‪.‬‬ ‫‪ -1‬مدخل النظم‬ ‫‪General Systems Theory‬‬ ‫مدخل النظم(‪ 1960‬وحتي اآلن)‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫جوهر المدخل(يمكن النظر للمنظمة كنظام كمثل باقي النظم األخري سواء طبيعية أو إجتماعية)‬ ‫‪‬‬ ‫تعريف النظام‪ :‬عبارة عن كيان متكامل يتكون من أجزاء وعناصر متداخلة‪ ،‬تقوم بينها عالقات تبادلية من أجل أداء‬ ‫‪‬‬ ‫وظائف تكون محصلتها النهائية هي تحقيق أهداف النظام ككل‪.‬‬ ‫الكيان الكلي المعقد أو المركب الذي يجمع بين أشياء أو أجزاء تشكل كيانا موحدا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫عناصر هذا المدخل‪ :‬المدخالت‪ -‬العمليات‪ -‬المخرجات‪ -‬التغذية العكسية‪ -‬البيئة المحيطة بالمنظمة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أهم الرواد‪ :‬ديفيد ايستون ‪(David Easton‬دراسة النظم السياسية عبر نظرية النظم)‪ -‬شستر بارنارد (دراسة‬ ‫‪‬‬ ‫المنظمة اإلدارية والنظم اإلدارية عبر مدخل النظم ‪ -‬المنظمة عبارة عن نظام اجتماعي يتكون من نظم فرعية)‬ ‫اإليجابيات‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫تمثل اطارا فكريا مفيدا لتحليل وفهم المنظمة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫دراسة المنظمة باعتبارها نظاما اجتماعيا يعمل كوحدة واحدة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التفاعل بين المنظة والبيئة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫السلبيات‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫يمثل مدخل النظم اطارا مجردا أكثر من كونه اطارا أو مدخال عمليا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ال يمكن المدير من حل المشكالت الواقعية باستخدام تحليل المدخالت والمخرجات والعمليات‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التنظيم في إطار مدرسة النظم‬ ‫البيئة االقتصادية‬ ‫البيئة السياسية‬ ‫المدخالت‬ ‫‪Inputs‬‬ ‫المواد الخام‪-‬‬ ‫المخرجات‬ ‫العنصر‬ ‫‪Outputs‬‬ ‫العمليات‬ ‫البشري‪-‬‬ ‫‪processes‬‬ ‫المعدات‪-‬‬ ‫األموال‪ -‬إلخ‬ ‫تغذية عكسية‬ ‫البيئة التكنولوجية‬ ‫البيئة االجتماعية‬ ‫‪ -2‬المدخل الموقفي‬ ‫‪Contingency Theory‬‬ ‫‪ ‬جوهر المدرسة‪ :‬تركز النظرية على أنه ال يوجد نمطا أو تنظيمرا أمرثال فري اإلدارة‪،‬‬ ‫وإنما لكل موقف النمط أو النظرام أو القيرادة األصرلح لره‪ ،‬ومرن هنرا ال يمكننرا التسرليم‬ ‫لفكر المدرسة الكالسيكية التي نادت بوجود األنماط المثالية في اإلدارة‪.‬‬ ‫‪ ‬اإليجابيات‪:‬‬ ‫‪ ‬قدمت رؤية متكاملة لدراسة التفاعالت التري تنشر مرا برين المنظمرة والبيئرة المحيطرة‬ ‫بها‪.‬‬ ‫‪ ‬قدمت مدخال لفهم كيفية إدارة المنظمة في ظل ظروف مختلفة‪.‬‬ ‫‪ ‬اعطررت توضرريحا لمجموعررة مررن العوامررل المررؤثرة علررى قرررارات المنظمررة كبيئررة‬ ‫المنظمررة‪ ،‬وحجمهررا‪ ،‬ودورة حياتهررا‪ ،‬وطبيعررة عملهررا‪ ،‬والتقنيررات المسررتخدمة‪ ،‬ونرروع‬ ‫العاملين‪ ،‬والثقافة السائدة‪.‬‬ ‫‪ ‬ظهرت نظريات إدارية مبنية على هذه المدرسة كنظرية القيادة الموقفية وغيرها‪.‬‬ ‫‪ -3‬المدرسة اليابانية‬ ‫‪‬تعتمد المدرسة اليابانية في اإلدارة على مجموعة من السمات‪ ،‬يمكن‬ ‫توضيحها فيما يلي‪:‬‬ ‫‪ ‬مبدأ مشاركة العاملين في صنع القرارات‪.‬‬ ‫‪ ‬مبدأ التوظيف مدد الحياة لتحقيق االستقرار الوظيفي‪.‬‬ ‫‪ ‬التركيز على القيم الجماعية في العمل واالبتعاد عن الفردية‪.‬‬ ‫‪ ‬التركيز على حلقات الجودة ‪ ، Quality Circles‬وهى عبارة عن‬ ‫مجموعات تجتمع وتعقد بشكل منظم ودوري لمناقشة مشاكل وقاايا العمل‬ ‫المختلفة والعمل على حلها‪.‬‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser