قصة عبد الله الصغير وخادم بن زاهر

قصة عبد الله الصغير

• خادِم بن زاهِرِ استعلى من حسين صاحب البوم، مردداً «إِما أن تُعطيَنا حُقوقَنا كامِلَةً، وإمّا أن نَتْرُكَ لَكَ بومَكَ»
• PEOPLE WERE DIVIDED IN THEIR OPINION ABOUT THIS STATEMENT: ومنهم من اتّهَمَهُ بالجُنونِ، ومنهم من كنَّ له حبًّا عظيمًا، ومنهم من قال: «مَن تَدخّلَ فيما لا يَعنيه نالَ ما لا يُرضيهِ»
• منذ ذلك الوقت، كان عليه أن يؤمِّن لقمتَه ولقمة عيالِه من صيد السمك
• كان يَكظِمُ آلامهُ في نفسه، quando يرى زملاءِهِ من الماضي، يتباعدُون عنه كمن أصابه الجرب
• وكان زوجتَهُ تشجعه للهرب بعيدًا، لكسر حلقة الفقر التي اشتَدَّ ضيقُها على عُنقهم
• كانَت ثنية تودُّ أختها ميرَةَ زوجة ابن زاهر، وتحرص على زيارتها، في كل مساء بعد صلاة المغرب

أُمسيات عبد الله الصغير

• كانت تمضي أمسيات عبد الله الصغير، كما كان يناديه ابن زاهر، عدا الأمسيات القليلة التي يكون فيها والده قد عاد من السفر
• في هذه الأمسيات، كان عبد الله الصغير يلعب مع ولدي خالته سليمة والož który był younger niż он by cuatro años، ومبارك الذي كان أصغر منه by دvoje godine
• وكانوا يلعبون «ملك أو وزير» بـوضع كرة الكبريت في الهواء، ف 如果 سقطت على رأسها كان القاذف ملكًا، وإن سقطت على جنبها كان وزيرًا، وإن سقطت على ظهرها كان لصًا
• وتدور اللعبة على الثلاثة فيذهبون إلى بيت خالتهم ميرَةَ

أم عبد الرحمن «الكفيفة»

• كانت تقوم بالقراءة لهم حکاياتها المسلية الطويلة، حتى يغلبهم النعاس
• ثم تقوم بتغطية مناماتهم، وتحدّثهم هل أعجبتهم خروْفَةُ تلك الليلة؟ يا الله يا أولادي! هووا..هووا..
• وت souhaite لهم نومًا hanian..ثم تغادرهم بسلامٍ