الفصل الأول: مفاهيم التعليم الفردى

الفصل الأول: مفاهيم وأساسيات التعليم الفردى

• يركز الفصل على مفاهيم وأساسيات التعليم الفردي.
• يُحدد أهداف الفصل، وتشمل القدرة على مناقشة مفهوم التعليم الفردي، سرد تطوره التاريخي، تحديد أسسه، شرح أهميته وأهدافه، مناقشة متطلباته وخصائصه ومبادئه، بالإضافة إلى شرح ميزاته و سلبياته، والتمييز بينه وبين التعليم الجماعي.

أهداف الفصل

• القدرة على مناقشة مفهوم التعليم الفردي.
• سرد التطور التاريخي للتعليم الفردي.
• تحديد الأسس التي يقوم عليها التعليم الفردي.
• شرح أهمية التعليم الفردي.
• تحديد أهداف التعليم الفردي.
• مناقشة متطلبات التعليم الفردي.
• تحديد خصائص التعليم الفردي.
• شرح مبادئ التعليم الفردي.
• ذكر ميزات التعليم الفردي.
• مناقشة سلبيات التعليم الفردي.
• التمييز بين التعليم الجماعي والتعليم الفردي.

المقدمة

• تؤكد الاتجاهات التربوية المعاصرة على أهمية التعليم الفردي، الذي ينقل محور اهتمام العملية التعليمية من المادة الدراسية إلى المتعلم نفسه، بهدف التخطيط لتنمية قدراته ومهاراته الذاتية.
• يهدف التعليم الفردي إلى إظهار الفروق الفردية بين المتعلمين، وإتاحة الفرصة لكل منهم للانطلاق وفقًا لسرعته الخاصة في التعلم.
• يقوم التعليم الفردي على التركيز على ما يتمكن كل متعلم من عمله، وإتقانه، بدلاً من التركيز على ما يجب أن يتعلمه.

مفهوم التعليم الفردي

• نظام تعليمي مصمم لمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين.
• يسمح للمتعلم بالتعلم بشكل ذاتي وفقًا لإمكانياته وخبراتة وميوله.
• يركز على استقلالية المتعلمين في التعلم، وسرعتهم الخاصة.
• يتطلب توفير سلسلة من الأهداف السلوكية، والأنشطة التعليمية المناسبة لاحتياجات المتعلمين.
• يوفر مواد تعليمية ومصادر تعلم مختلفة.

التطور التاريخي للتعليم الفردي

• تم ذكر بعض الأمثلة التاريخية في التطورات التعليمية. (مثال: في التربية الصينية القديمة أو المصرية القديمة أو الاغريقية أو الرومانية أو في العصور الوسطي).

أسس التعليم الفردي

• يعتمد على الفروق الفردية بين المتعلمين.
• يراعي قدرات وإمكانيات المتعلمين واهتماماتهم وخصائص نموه.
• يوفر بدائل متنوعة من المواد التعليمية ومصادر التعلم.

(من صفحات ٦،٧ و 8)

• شرح مفصل لمفهوم التعليم الفردي من خلال تعريفات متنوعة (التعليم المبرمج، التعلم الذاتى، والتعليم الفردي).
• تطرقت إلى أنماط متنوعة من التعليم الفردي.
• التطور التاريخي للتعليم الفردي.

أهمية التعليم الفردي

• يراعي الفروق الفردية في القدرات والاستعدادات والميول.
• يسهم في تطوير الفرد سلوكياً ومعرفياً ووجدانياً.
• يزود الفرد بمهارات التعلم الذاتي.
• يهدف إلى إعداد الأبناء للمستقبل عن طريق تحمل مسئولية تعلمهم بأنفسهم .

ميزات التعليم الفردي

• يراعي الفروق الفردية والتقدم وفقًا لسرعة كل متعلم.
• يمنح المتعلم دورًا نشطًا في التعلم.
• يُمكنه من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعلمه.
• يُعوّد المتعلم على تحمل مسئولية تعلمهم.
• يُدرّبهم على حل المشكلات، ويثير الإبداع.

سلبيات التعليم الفردي

• قلة فرص التفاعل بين المعلم والمتعلمين.
• قد لا يناسب جميع المتعلمين، إذا لم يكن الإعداد برامج التعليم الفردي مناسباً.
• بعض المتعلمين يماطلون ويسوفون في دراسة البرامج الفردية.
• إعداد غير صحيح أو غير كافٍ لأدوات ووسائل التعليم الفردي.

المقارنة بين التعليم الجماعي والتعليم الفردي

• مُقارنة بين الأهداف، دور المعلم، المحتوى التعليمي، دور المتعلم وأمثلة عن أنواع التعليم وتحديد ميزات وعيوب كل نوع.

أهداف التعليم الفردي

• إكساب المتعلم مهارات وعادات التعلم المستمر.
• تدريب الفرد على تحمل مسئولية تعليمه بنفسه.
• المشاركة في عملية التجديد الفردي للمجتمع.
• بناء مجتمع دائم التعلم.
• تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة.