البحث التربوي

تتأثر نتائج البحث التربوي بخلفية الباحث الثقافية والاجتماعية والفكرية، بينما يكون تأثيرها أقل في دراسة الظواهر الطبيعية.

تختلف الظواهر التربوية عن الظواهر الطبيعية في صعوبة تكرارها تحت نفس الظروف بسبب تعقيد وتنوع العوامل المؤثرة.

يُحظر إيذاء المشاركين في البحث التربوي جسدياً أو نفسياً أو عاطفياً.

يجب على الباحثين أن يكونوا صادقين وموضوعيين في عملهم، وأن يتجنبوا الخداع أو التحريف في نتائجهم.

يجب شرح أهداف وأساليب البحث للمشاركين بوضوح.

في البحث الأساسي ، يكون الهدف هو إثبات النظريات الحالية أو تطوير نظريات جديدة. يركز هذا النوع من البحث على زيادة فهمنا للظواهر التعليمية.

في البحث التطبيقي ، يتم تطبيق النظريات لفهم المشكلات والتحديات التعليمية الحقيقية. يهدف هذا النوع من البحث إلى حل القضايا التعليمية من خلال استخدام المعرفة الموجودة.

في البحث الوصفي ، تُستخدم أساليب مثل الاستبيانات والمقابلات والملاحظة لتحديد المشكلات التعليمية. يهدف هذا النوع من البحث إلى توفير صور واضحة عن الظواهر التعليمية.

يُستخدم البحث التجريبي لتحديد تأثير المتغيرات المستقلة (المتغير الذي يتحكم فيه الباحث) على المتغيرات التابعة (المتغير الذي يتم قياسه). يهدف هذا النوع من البحث إلى تحديد السبب والتأثير في التعليم.

في البحث الارتباطي ، يتم التحقيق في العلاقة بين متغيرين أو أكثر. يهدف هذا النوع من البحث إلى تحديد ما إذا كان هناك علاقة ودرجتها بين المتغيرات التي يتم قياسها في دراسة البحث .