🎧 New: AI-Generated Podcasts Turn your study notes into engaging audio conversations. Learn more

روضة العقلاء لابن حبان .pdf

Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...

Full Transcript

‫♦‬ ‫♦‬ ‫‪f‬‬ ‫"‪t‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪f‬‬ ‫‪f‬‬ ‫‪t‬‬ ‫❖‬ ‫‪i‬‬ ‫ء‬ ‫‪X‬‬ ‫!‬ ‫‪f‬‬ ‫وؤتنه‪١‬هكؤء‬ ‫ق‬ ‫ققجص^^ه‬ ‫!‬ ‫ ‪1‬‬...

‫♦‬ ‫♦‬ ‫‪f‬‬ ‫"‪t‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪f‬‬ ‫‪f‬‬ ‫‪t‬‬ ‫❖‬ ‫‪i‬‬ ‫ء‬ ‫‪X‬‬ ‫!‬ ‫‪f‬‬ ‫وؤتنه‪١‬هكؤء‬ ‫ق‬ ‫ققجص^^ه‬ ‫!‬ ‫ ‪1‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫\يص‬ ‫‪i‬‬ ‫‪^ ١٤٣٢‬‬ ‫‪f‬‬ ‫حقرق الطح محقرخلة © ‪ ٤٣٣‬ا‪،‬و‪ ،‬لا يسهح يإعادة نثّر هذا الكتاب‬ ‫أو أي حزء منه بأي شكل عن الأشكال ار حفظه ونسخه ني أي‬ ‫‪I‬‬ ‫نغلام مكانثكي او إلكتروني بمكن س استرجاع الكتاب أو ترجمته‬ ‫‪i‬‬ ‫إلير أي لغة أحرى دون الحمول ض إذن حشر مغر من الناشر ‬ ‫ممئ_وهيع‬ ‫سام‪-‬رمممص‪-‬ت‪^:‬اغا‪،‬غ‪-‬ي‪¥،‬آ؛شصب‪:‬سماأ‬ ‫^س‪-‬س‪-‬ت;ماا‪،‬ماأ‪-‬آ'ماخآ‪-‬س‪،¥‬مآء'‪-‬بجرت‪-‬س‪:‬‬ ‫‪- '\-- u_r‬هاص‪:‬‬ ‫ ‪- ' ٣٣٦٩٦‬نمى‪:‬‬ ‫‪I‬‬ ‫ ‪ ٢٤٤٢٤٤١٧‬صط‪-‬م‪0‬لأ« ^‪\ ٦‬سبص‪i‬ض‪:‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪[email protected] - www.aljawzi.com‬‬ I 1 ! I I ‫ه‬ I I ِ‫نن‬ ‫ءءقتة‬ i I i I3£ ‫م‬ ! f 1 ‫مقدمة بقلم فضيلة الشيخ‪:‬‬ ‫‪^٣‬‬ ‫سعد بن عرف ات‬ ‫_ ح ضقله التق تعالى ‪-‬‬ ‫الحمد لني عر عظتم شو‪ ،‬أحميم على ممضلؤ علينا ؤإحانه‪ ،‬وصلى اللت‬ ‫على سيدنا محمد عبده وحائم رسله وأنسائه‪ ،‬وسلم سليما مميرا ‪.‬‬ ‫وأبرأ إليه ‪ -‬تعار ‪ -‬من الغول والقوة‪ ،‬وامتعينه على كذ ما تعمم في‬ ‫الدنيا من المكارم والمخاوف‪ ،‬ؤثخلص فى الأحرى من لإ ئول وصيق‪.‬‬ ‫وأشهد ألا إله إلا اه؛ شهادة نرجو بها النجاة يوم أن نلقاه‪.‬وأسهد أن‬ ‫سيدنا محمدا هق عبده ورسوله؛ شهادة نرجو يها شفاعته يوم القيامة‪.‬‬ ‫ويعدن‬ ‫فإن لكل فضيلة أئا‪ ،‬ولكز أديت‪ ،‬نجوعا‪ ،‬وأس القفائل ؤسؤغ الأداب‬ ‫هو العمز الذي جعله اللت تعار للدين أصلا‪ ،‬وللدنيا عمادا‪ ،‬فأوحب التكاليم‪،‬‬ ‫بكماله‪ ،‬وجعل الدنيا مدبرة بأحكامه‪ ،‬وألما ُه ين حلقه ‪ -‬مع اختلاف هممهم‬ ‫وماريهم‪ ،‬وتاين أغراضهم ومقاصدهم ‪ ،-‬وجعل ما تمدهم به تسمين‪:‬‬ ‫‪.‬منان وجس‪ ،‬بالعقل‪ ،‬فوكده الشؤع‪.‬‬ ‫‪ -‬وقسما * جاز ر العقل‪ ،‬فأو"مه الشيع ‬ ‫فكان المز لهما عمادا ‪.‬‬ ‫لهذا ئال بحقّهم ت ‪ ١‬حير المواهب‪ ،‬العقل‪ ،‬وشر الممايس‪ ،‬الجهلاا‪.‬‬ ‫ر|وضة العئدء وترس اثفضلأء‬ ‫'لإثا بي *ادم‬ ‫واعلم أن اطت تعالى كرم الإنسان‪ ،‬غفال تعالى ‬ ‫‪ ٣‬ة أء نأم تنقثم تى أظبج ثإقص ع ثرِ نش ‪GE‬‬ ‫[الإسراء]‪.‬‬ ‫ةتيسلأ‬ ‫ويالعفل بمتاو الإن ا‪ 0‬عن سائر الحيوان؛ فإذا تم في الإنسان محمى‬ ‫‪ ١٠‬عاقلا*‪ ،‬وحؤج به إلى حال الكمال‪ ،‬كما فيل؛‬ ‫وثنت‪ ،‬أي ادي ه وتم مب ن — اؤْ‬ ‫إذا ئم عقل المرء ئئت‪ ،‬أموره‬ ‫وقد أحعنأ ءلاتفه من الناس جنما جعلوا العقز مصدرا من مصادر‬ ‫‪١‬لعقيدة‪ ،‬وقدموه على الصوصي الشرعية‪ ،‬حتى أصح القران والسنة عندهم‬ ‫ا لسسرى *‬ ‫ظ‬ ‫وأحهلآ ءلائ‪٠‬ه أحرى حينما أنكروا العقز يالكلية‪.‬‬ ‫لننصوص الشرعية‪ ،‬فالعقن الصريح يؤيد الص‬ ‫والص أن الحقز‬ ‫الصحيح ولا يعارضه‪.‬‬ ‫من أجل هذا كان احتيار أحي الفاصل‪ ،‬فضيلة الشيخ ت طارق بن‬ ‫عجي الواحد لهذا الكتاب رءروصة العقلاء‪ ،‬وئزهة الفضلأم* للإمام الحاففل أبي‬ ‫حاتم بن حبان الي تي ‪ -‬رحمه افن تعالى ‪ -‬لإحراجه إلى الناس في هذا‬ ‫الزمان؛ الذي أصح الجميع فيه في أمس الحاجة إلى المف على الأخلاق‬ ‫الفاصلة‪ ،‬والي لا تكتمز معرفتهأ إلا بالقرع والعقل‪ ،‬وقد أحاد ‪.‬كعادته ‪-‬‬ ‫وأحن في إعادة صياغته؛ يضبهل نصه بالشكل‪ ،‬وبيان غامجمه‪ ،‬وتخريج‬ ‫أحاديثه‪ ،‬وقد تدل فيه غاية جهده؛ سائلا ربي أن يبارك في سعيه‪ ،‬وأن يتقبل‬ ‫منه ومنا صالح عمله‪ ،‬وأن يغمر لنا وله محايق ذنوبنا بحلمه وكرمه‪.‬‬ ‫وافه أسأل أن ينب بهذا الكتاب كاتته وسارحه وناسره‪ ،‬وقارئه والعامز‬ ‫يما فيه‪.‬‬ ‫؛ى لكب دام مقل و‪.‬تج‬ ‫معد ين‬ ‫‪ ٢٥‬صمر ‪^ ١٤٣١‬‬ ‫مقدمة بهلم هضيلة اثشيخ‪ :‬أبي محمد عيد اثرحغن غوية‬ ‫بنحمحرص‬ ‫ْمديه بملر فضطة‬ ‫أبي محمد صد الرحمن قولة‬ ‫‪ -‬ح ضثله اللف تعالى ‪-‬‬ ‫الحمد فب الذي حالق الإنسان‪ ،‬وعلمه البيان‪ ،‬وامس عليه يتعمؤ العقل‬ ‫ذمثز‪ 0‬أه عن الحيوان‪ ،‬فامتدح ني كتابه الحكيم أولي الألباب ^‪ ،1 ٤‬د'إلكك‬ ‫‪ ،] ٢١‬ون ف‪ ،‬ذ;ص ‪5‬ثتي ه ‪,‬صه‬ ‫ومح‪ dji ،‬ألآكء‪،‬ه‬ ‫[رعد ‪ ،]٣‬وعرض بآوكااثا الزين لا يعقلون‪.‬‬ ‫والملأ‪ ٠‬واللام على نئتا محمد‪ ،‬وأته وصحبه الكرام‪.‬‬ ‫ليعد ‬ ‫فإن مما يعد او»سالم ؤيبهجه أنه ينتمي إلى أمة الإسلام؛ هذْ ا لأمه‬ ‫العفليمه المههناء؛ منذ ثعثي الض س يإر أن يرث اطه الأرض ومن عليها‪ ،‬ؤإن‬ ‫مما يمتز عده الأمه أنها أمحه العالم‪ ،‬وأن أود ما ثزل‪ ،‬من كتاب ‪ ^٥١‬تعالى على‬ ‫قالب الحبيب محمد‪.‬هونوله تعالى ؤاؤةر\ إني ُغث أك؛‪ ،‬نق ‪،]،١١‬‬ ‫تعالى‪ ،‬إلى جمع لأحاديث‪ ،‬النبي‪.‬وشرحها‪ ،‬وتعمق في فقه امماب والثنة‪،‬‬ ‫يوضات اسلاء و‪j‬زدات الفضلا‪،‬‬ ‫وغير ذلك ُن العلوم؛ التي كان منها ما يسمى و _االنالح والمتثوراتء‪ ،‬والأدب‬ ‫‪ -‬ن ثرا وشعرا ‪ ،-‬التي غالتا ما يتأدب بها المتأدبون‪ ،‬ؤيرؤح عن أنمهم بها‬ ‫الملمون *‬ ‫ولعلا بن أهم ما ألف في محل الشأن؛ ما فدمه الإمام ابن الجوزي في‬ ‫رصيد الخاطر*‪ ،‬وفى ®احبار الأدكياء® — وغيرهما —‪ ،‬لكنه كان م بوثا بما‬ ‫فدمه الحافظ أبو حاتم محمد بن حثاذ البنتي ‪ -‬الختوس في ( ‪ - ). ٠٣٠٤‬في‬ ‫كتابه الماغ ررومحة القلأء‪ ،‬ونزهة الفضلاء* الذي حاء في أملوب مهل‬ ‫ممع‪ ،‬لا هو بالطؤيل النمل‪ ،‬ولا بالختصر النخل‪ ،‬وفد أورد فيه ما يعد‬ ‫من تجارب المقلأء وحكمهم الماثورة‪ ،‬ويررهم المنثورة‪ ،‬مما يجن‪ ،‬أن‬ ‫نتخذه نبرانا نهتدي به في ظالمايت‪ ،‬الأهواء المضلة‪ ،‬والفتن اكي صارت‬ ‫كقطع الليل الظلم؛ ترؤيحا عن التمس‪ ،‬ؤإجماما لها‪ ،‬يتمرا في رائع مرير‬ ‫تعيشه الأمة‪.‬‬ ‫وقد ظبع هذا الكتاب ‪ -‬اروصة المقلأء وثزهة الفضلاء* ‪.‬طيعات‬ ‫عديدة‪ ،‬اطلعث‪' ،‬ملي بعضها‪ ،‬فوحاوثها مليئه بالأحطاء الهلباعية والمط الكثير‬ ‫الذي يخل بسياق الكلام‪ ،‬وتضح منه الفائدة‪ ،‬وبالجملة حرج معنلئها في‬ ‫صوؤة غير جيدة؛ اللهم إلا طبعه وحيدة ‪ -‬أشار إليها المعتني بهذه النسخة التي‬ ‫بهذا الكتاب‪ ،‬ولم تتحفي منه‬ ‫بين أيدينا ‪ ،-‬ومن ثم لم يهم كثين من‬ ‫الفانية المرجوة؛ فجاءت هذه الملبعه التي يقدمها الأج الكريم أبو نءبّ_‪،‬‬ ‫طارق بن عبد الواحد ‪ -‬حمفله افه وصدئ على طريق الخير والحي حطاه _‪ ،‬وقد‬ ‫اطلعث‪ ،‬على جهود الأخ اطارق في هذا الكتاب وغيره مجن امنم‪ ،‬التي تام‬ ‫على حدمتها؛ مواء كانت‪ ،‬اعتناء‪ ،‬أو ئهذيثا واختمارا‪ ،‬أو تأليئا‪ ،‬فوحلته ند‬ ‫أوقى بالغرض‪ ،‬فجاءت العلبعه ‪ -‬في ظني ‪ -‬صليمه نقيه‪ ،‬كما أنها جاءت في‬ ‫ثوب‪ ،‬قثيما وحلة بهية‪ ،‬إذ ضيعل نصها صهنا جيدا‪ ،‬وبين معاني الكلمات*‬ ‫الغامضة بيايا وافيا؛ كما أنه حلج الأحاديث‪ ،‬تخريجا وسئيا‪ ،‬وبهذا يكون ند‬ ‫هري‪ ،‬الكتاب‪ ،‬إلمحر المراء تهريبا‪ ،‬وهد'؛ه إليهم ثهدييا‪ ،‬وحثه إليهم تحسا‪،‬‬ ‫مقدمة بقلم فضييات الشيخ؛ أبي محمد هبد ‪١‬ثرحنن قولة‬ ‫نجزاه افن حيتا على ما ثدم‪ ،‬وأسأل اش له القبول‪ ،‬ولكتابه الممع والرشاد‬ ‫ولسائر الماد؛ إنه ‪ -‬نارك وتعالى ‪ -‬ؤلى ذلك‪ ،‬والقادر عليه‪.‬‬ ‫كء< ركبه‬ ‫ب ا لرحنمح) إ؛رامم فديأ‬ ‫*يرس اليلأئ رالش يكلية دار العلوم‬ ‫حاممه القاعرة‬ ‫‪ ٢٥‬صغر‬ ‫مقدمة المسي‬ ‫بمممح؛مح‬ ‫مقاو‪4‬ة المسي‬ ‫‪ -‬ع ما افه عنه ‪-‬‬ ‫إل الحمد ‪ ، ٠٥‬نحمده ون تعت‪ ،‬ونستغفره‪ ،‬ونعود يالف‪ ،‬من سروو أنعسنا‬ ‫وسيئات‪ ،‬أعمالنا‪ٌ ،‬ن يهدة اللت فلا ئجؤأ له‪ ،‬وُر‪ ،‬وضلز‪ °‬قلا هادي له‪ ،‬وأشهد‬ ‫ألا إله إلا افه _ وحده لا شر‪J‬الث‪ ،‬له _‪ ،‬وأشهد أن محمدا عبده ورسوله‪.‬‬ ‫أقه ؛ ‪ ١٠٣٠١‬أقفتوا آهه حى مايدء ولأ ‪،‬وى إب وأمم قتلزن ‪.‬ه‬ ‫[آل عمران] ‬ ‫ف‪ ،‬ي‪ ،‬ضن{ دبم؛ئ ه يدجما دب‪ *-‬يممأ‬ ‫آلناس آدهوأ ظ ‪،^١‬‬ ‫‪ ٤١‬آه ماز قوكم ثئثا‬ ‫'كبجإ ئثأب ^‪ ١‬أه ءك‪ ،‬ص يه‪،‬‬ ‫لاكساء]‪,‬‬ ‫ؤتأئ؛ا \ؤو؛ ^‪ ١٣٠١‬آمؤإ أثن وظ[ مثأ سددأ‪.‬بمخ دم يذؤ نسفن‬ ‫م ذ عن نعن‪ ،‬تال‪:‬‬ ‫®إن لهذه القلوب شهوة ؤإنمالأ‪ ،‬ؤإن لها ئتره‬ ‫قال عبد ال‪1‬هل‬ ‫ؤإدبارا‪ ،‬ءخدوها عند شهوتها ؤإمالها‪ ،‬ودعوها عند فترتها ؤإدبارها ‪. ١‬‬ ‫قال ابو جاتم لظإبم]ت الواجب على العاقل ألا يني تعاهد فلبه يترك‬ ‫ورود السبب الذي تورث الشارة له عليه؛ لأن بصلاح المللث‪ ،‬صلح الجنود‪،‬‬ ‫وبق ائه تفند الجنود؛ فإذا اهم بإحدى الخصالتين‪ ،‬تجنب أقرنهما عن هوام‪،‬‬ ‫وترحي أبعدهما من الردى ‬ ‫‪ ]٤٦[.‬وُقد احس‪-‬ر> اادي يقؤل؛‬ ‫أمران ناعجد للاعص الأجمل‬ ‫ؤإذا تش اجر في ^‪ ^١‬مئ‪،‬‬ ‫يإذا مننت بأمر حجر نامنل‬ ‫ؤإذا هتنث‪ ،‬بأمر نوء قامعي‬ ‫اخبرنا بكر بن احمد بن سعيد الطاحؤ يءاوبم‪4‬رةأ‪ :‬حنينا إبراميم بن‬ ‫عيرة المامي؛ ئتا ابو معاوية‪ ،‬عن مسعر بت كدام‪ ،‬عن صن بن عبد اش‪ ،‬تال'‬ ‫هال عمر بن الخطاب هه ت أحالوا الأوابين؛ فإنهم أرق أنثدة‪.،‬‬ ‫(‪ )١‬مو ابن م عود ه‪.‬‬ ‫روضة ا لعقلأء ونرهات ا لفضلاء‬ ‫وهنهج اخبرنا ابر يعلى ت حيتنا محمد بن عصر بن جننآ؛ حيئنا محمد بن صوان*‬ ‫حيتنا عطاء‬ ‫هال رحذ للحن ‪* I‬يا أبا معيد‪ ،‬كيف أنت؟ وكيف حالك؟ قاوت‬ ‫كيف حاد تى أمي وأصح يتنقلن الموت‪ ،‬ولا يدري ما يذع يه؟*‪.‬‬ ‫هتثقاواسينى منْيور بن محمد‬ ‫قريق الض م اكر‪ L.‬كان ضل‬ ‫تخئن قرنا من لمالك إنما‬ ‫بغير الذي ةو‪مته‪ ،‬ذهب حونت‪ ،‬الآ‪-‬خرة من‬ ‫ثلبه‪ ،‬ومن ازداد علما ثم ازداد على الدنيا حرصا‪ ،‬لم يزدد من افي إلا‬ ‫بعدا‪ ،‬ولم يزدذ من اقو إلا بشاا‪.‬‬ ‫أحبرنا محمد بن المنير بن سعيد‪ :‬حيثني أحمد بن إبراهيم الحيثي؛‬ ‫حدثني إسماعيل بن الحارث‪ :‬حيئني محمد بن الحسن المدسي‪:‬‬ ‫حاوتئا محمد بن ‪ ! ١٢١٢١‬أن إبراهيم سمع صوت هاتف‪ ،‬وهو‬ ‫وباين الموم وامخر الصارم‪،‬‬ ‫تا يالن‪ ،‬الجلم الر الننن‪١‬‬ ‫أج‪-‬اغ مي الله يوما أر سئما‬ ‫م ا صر عجيا صحت‪ ،‬إرادته‬ ‫أين من الأرض أيما صمنارا‪،‬‬ ‫ما صر عبدا صحت‪ ،‬عزاتنه‬ ‫مزال نوم إلا ل هم حضن ا‬ ‫مجا فعت‪ ،‬نئس عابد قوى‬ ‫قي طء بحئ الملوك قد مغارْ‪،‬‬ ‫يا أيها الناس ما لماليكم‬ ‫يحصدت الموث‪ ،‬كفا طالما‬ ‫مب ا أب ه ا ال غ اس أن تم زيغ‬ ‫(‪ )١‬يي الطوءارتات ام‪0‬اا ‪.‬والصواب‪ - ،‬إنا ثاء اطت ‪ -‬ما أبنه؛ وم من مهادر أحرى‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬؛ي يعص ‪١‬ل مطوعامحت‪ ،‬؛ احا‪J‬ثنا ابو ‪٠٠٢١٠ ^١‬‬ ‫(‪ )٤‬صقع‪ :‬ارتحل‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬باين‪ :‬فارق‪.‬‬ ‫لْ> كزع‪ :‬شرب ‬ ‫روضة العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫بن عبد الوحمن الاحتياطي‪ :‬حثا يحيى بى‬ ‫‪.‬لكنا احبرتا ابى سلم‪ :‬حسا‬ ‫المان السلمي‪:‬‬ ‫عن سفيان الثوري قال ت ااالعالم طين‪ ،‬الدين‪ ،‬وال‪J‬رهلم داء الدين‪،‬‬ ‫فإذا اجتر الطيب الداء إلى نف ه‪ ،‬نمى يداوي غيره؟ا‪.‬‬ ‫أنسدنى آحمد بن محمد الصنعانى‪:‬‬ ‫لأأادوتي محمد بن عبد اه العراهى‪:‬‬ ‫شباثا‪ ،‬نالما حصالوه وحشروارا‪،‬‬ ‫عنوا ي؛ حيثتا عمشو بن‬ ‫علي حيتنا أْق بن خالد؛‬ ‫عن سعيد فال‪« :‬ةلت‪ ،‬للحكم‪ :‬ما للث‪ ،‬لا تكب عن (رزاذانء؟ فال‪:‬‬ ‫كان كثير الكلام*‪.‬‬ ‫فال أبو جاتم ه‪،‬؛ لسال العاهل يكوف وراء فلبه‪ ،‬فإذا أراد القود رجع‬ ‫إر الةاو_‪ ،،‬فإن كان له قال‪ ،‬ؤإلأ فلا‪.‬والجاهلأ فلته في طرن‪ ،‬لسانه‪ ١٠ ،‬أتى‬ ‫على لسانه تكلم به‪ ،‬وما عقل ديته من لم يحمثل لسانه‪.‬‬ ‫والياف إذا صااح سن ذللث‪ ،‬على الأعضاء‪ ،‬ؤإذا فسد فكذلك‪ّ ،‬‬ ‫اخبرنا محمد بن عيد اث ين الجنيي‪ :,‬حيئنا عبد موارث بن عبيد اه‪ ،‬عن‬ ‫عبد اه؛ انبأتا سفيان؛‬ ‫عن رجل تال‪« :‬لتي لأكدن‪ ،‬اعدية فأعرثها في عملي*‪.‬‬ ‫ل| انبآنا أبو عواتة — يعقوب ين إبراهيم بن إسحاق _؛ حيتنا الفضل بن‬ ‫‪ )١:‬اكاتق‪ :‬اللغ‪.‬وص‪ :‬الأحسالخئ‪.‬‬ ‫دوضا‪ 4‬العقلاء ونرمة الفضلاء‬ ‫بن مسلم ‪ : JlJ‬تال الأؤراعي‪:‬‬ ‫عبد الجيارت حيتنا أبو إسحاق ا‪1‬طاوقاني‪ ،‬عن‬ ‫عن يحيى بن أبي كثير أنه نال ت ارما صلح مطي رجل إلا عرف‬ ‫ذلك في ساتر عمله؛ لا مد معلق رجل إلا غرف ذلك قي سائر عمأهاا ‪.‬‬ ‫قأل ابو جاتم ه‪ :‬والعاتي لا بمدئ امملأم إلا أن نال‪ ،‬ولا يقود‬ ‫إلا لمن شل‪ ،‬ولا ثجيب إذا نرتم‪ ،‬ولا تجازى إذا أسمع؛ لأن الابتداء‬ ‫بالممت‪ ،‬ؤإن كان حنا‪ ،‬فإن الكون عند المح أحن مته‪.‬‬ ‫واتشدني المنتْير بن بلال بن السمير الأنميارى‪:‬‬ ‫صاحنا صدق لكل ممبمهيعس‪،‬‬ ‫الصمث‪ ،‬عند المسح ت منت‬ ‫نويز تول الحكيم في الكتك‪،‬‬ ‫فانر الصسث‪ ،‬ما استعلمث‪ ،‬فقد‬ ‫لكان حل المكوات‪ ٠‬من ذمارا‪،‬‬ ‫لو كان بعمى الكلام من ورق‬ ‫‪.‬ؤقح أحبرنا بكر بن محمد بن عبد الوهاب القراز‪ :‬حيتنا إسماعيل بى إبراهيم‬ ‫‪ -‬أبو بشر —؛ حيتنا أبي حسا المبارك بن فصالة‪ ،‬عن المغيرة بن مسلم الهجسي‪:‬‬ ‫عن أصير بن جابر قال! اما رضت عنزا فعل‪ ،‬ولو تل ت‪ !،‬الأ‬ ‫أرضنها® حفلم‪ ،‬أن يصير بي البلاء إلى أن أرصنها‪ ،‬إف البلاء موكل‬ ‫يا لقول ‪, ١١‬‬ ‫‪.‬تخئوا واتسدني‬ ‫إن ني الممت‪ ،‬راحأ للعننرجؤ‬ ‫استر البي ما استعلعثه بممت‪،‬‬ ‫رب نول جوابه في ال كومت‪،‬‬ ‫واجعل الصمت إن عييت جوابا‬ ‫وانبآنآ محمد بن المتير؛ حيتنا عبد اارحمن بن محمد بن متصور‪ :‬حيتنا‬ ‫عبد اارحْن بن مهدي؛ حدتنا سفيان‪ ،‬عن يزيد بن حيان‪ ،‬عن عثبس ين عقيةأ تال؛‬ ‫سمهث ان م عود يقول أواممي الذي لا إله غيره‪ ،‬ما شيء أحق‬ ‫بثلول نجن من ي ان® ‪.‬‬ ‫الذب‪.‬‬ ‫الورق‪.‬بكر الراء‬ ‫(‪)١‬‬ ‫ذكر الحث على لقوم الصمت وحفظ اللسان‬ ‫دأل ابو هأتم ه‪ :‬العاقر تحفظ أحواله من ورود الخلل علها في‬ ‫الأوقات‪ ،‬ؤإف من أعنلم الخلل الممسي لصحة السرائر والنده‪ ،.‬لصلاح‬ ‫الضمائر‪ :‬الإكثار من الكلام‪.‬و‪1‬ن أبجح له كثرة الطق ‪ ،-‬ولا سيل للمرء إر‬ ‫رعايه الصمت إلا بترك ما أبح له من التملق ‬ ‫‪.‬نعج كما انبانا الحسس بى سفيازت حدثنا حبان بى موسى ت حيتنا عبد اش> عن‬ ‫سفيان‪ ،‬عن سير بن دعلؤق؛‬ ‫عن إبراهيم اشمي ‪٠‬رأحبرني من صجب الربيع بن حثيم عشرين‬ ‫عاما‪ ،‬فلم سمع منه كلمه ثنابء‪٠‬‬ ‫انبأنا الحنيدي‪.‬احمد بن محمد بن حييب ‪ 1‬حيتنا عبد الوارث بن‬ ‫عببد اه‪ ،‬عن عيد اف‪ :‬انبانا سفيان‪ ،‬عن أبى طعمة‪:‬‬ ‫عن رجل من الحي نال ت *أتيت الربيع بن محم بض الحين‬ ‫‪ -‬ونالوا ت اليوم يتكلز مقاله _‪ ،‬فتأره ومد بها صوته‪ ،‬تم قال؛ وضأ‬ ‫‪،‬اطر آلثمؤدي‪ ،‬وألآابج‪ ،‬عتنم آئي مألش؛ثدء أث هذؤ ب؛ن ء؛ثاؤق ؤ‪ ،‬ما '؛امإ‬ ‫محه‪.‬عوه‪[.‬الزتُ]»‪.‬‬ ‫‪[.‬آآ‪ 0‬انبانا عْرو بن محمد الأنصاري‪ :‬حدثنا الغلابي‪ :‬حدتنا إبراهيم بن سرو بن‬ ‫حبيب‪:‬‬ ‫الأصمعي قال ت اربينا أنا أءلوفث‪ ٠‬والساددة‪ ،‬إذا أنا يأعرابية‬ ‫تمشي وحدها على بعير لها‪ ،‬فهلئ‪،‬ت يا أمه الجثار‪ ،‬من ممللبين؟ فهالت‪:،‬‬ ‫مى يهد اممه فلا ممن له‪ ،‬ومن يضلل محلا هادي له‪.‬تال! نعلملم‪ ،‬أنها ند‬ ‫أصلت‪ ،‬أصحابها‪ ،‬محقالث‪ ،‬لها ؛ كأنلئ‪ ،‬قد أضللت أصحاثلث‪،‬؟ نالت؛‬ ‫يا‬ ‫ثثض نْقلأ ‪ ١^١:‬ه ‪,‬؛ه [ص‪.] ٧٩ :‬‬ ‫هن‪.‬ه‪ ،‬من أين أنت‪،‬؟ قالت‪،‬ث ؤسبمس ‪ ٥^١‬آس‪/‬ئ بمثزءء ثلأ بمي آلسعبمد‬ ‫‪ ^'١‬إن آتجد آ'ها وى ‪ ١^.‬ءثُه [‪ ،]١ :^١‬فعلمت أنها‬ ‫مفدسثة‪.‬فقلت‪ ،‬لها؛ كيف‪ ،‬لا تتكلمين؟ فقالت‪ I ،‬ءؤم‪.^٠٢ ١‬ين ع إلا ليثي‬ ‫رومي العقلاء وترص الفضلاء‬ ‫نمال بعض أصحابي ت ينبغي أن تكول هذه من‬ ‫ُيب محي ‪.‬ه‬ ‫! ؤأأذُ مم‪ ،‬؛‪ ١‬دس ثك دء ءل< إة آقتع ؤأوتر ؤألثواد‬ ‫الخواؤج‪،‬‬ ‫[الإ عن عيبي اف ين عدي‪:‬‬ ‫أن عمر بن الخطاب ظلم قال؛ *إن الرحل إذا تواصع ض‪ ،‬رفع اممت‬ ‫حكمته ل ‪ ،،‬وفال ت ررانتعش ‪ -‬ئعشك اه ا‪ ،‬نهو في نف ه صغير‪ ،‬وفى‬ ‫أمن ص كبير‪ ،‬ؤإذا تكيّ انمي‪ ،‬وعدا ثلززْلى‪ ،‬زنقه افن إلى‬ ‫الأرضل ‪ ،،‬ونال‪،‬ت ءأحأ ‪ -‬أخآك افه ا‪ ،‬فهو في نف ه كبير‪ ،‬وفي‬ ‫أعض الناس صغير*‬ ‫لة حنلزار ‪،،‬‬ ‫تال ابو جاتم رجهأبمت التواضع يرم المرء ندرا‪،‬‬ ‫ؤتزيده سلا‪.‬‬ ‫* و التواصع ض ‪ -‬جل دم ‪ -‬ض صرمحن‪:‬‬ ‫أحدهمات تواضع العبد لربه عند ما بأني من الطاعات‪ ،‬غير معجتا‬ ‫بفعاله‪ ،‬ولا راء له عندة حالة يوجب بها أساب الولاية‪ ،‬إلا أن يكون المولى‬ ‫(‪ )١‬الحكمة ‪ -‬شع الحاء والكاف ‪* -‬ا يرصع؛ي راس الداية ‪ -‬لكللجام _ ‬ ‫(‪ )٣‬رثمه كرْ وضمه‪.‬‬ ‫يعص وين*‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الخلور ‪ -‬دح الأ؛ااء‬ ‫‪ ، ٤١‬ك عن ابن ماس ها‪ ،‬ص رسول‪ ،‬اق ‪ M‬تال‪ :،‬رما من آد‪،‬ي إلا م داسه حكمه‬ ‫؛‪ UL JL‬؛‪ ،،‬يإذا توامح مل ‪ ٧٠٧‬؛‪،‬؛ ارنع حكمته‪ ،‬ؤإذا تكثر مل للمس؛ مغ حكمته'‪.‬‬ ‫دواء اليراني في الكسر' ( ‪ ،) ٢١٨٨‬والبيهقي ئي االثعب‪،‬أ (!‪ ،) ٢٧٧ /‬وحشه‬ ‫الحانفل المنددي ني الترغيب والترمب ( ‪ ،) ٤٣٩٦‬لكذا الإمام الهبمم‪ ،‬في مجمع‬ ‫الزوائاو' ( ‪ ،) ١٥٧/٨‬والسيوطي في الجامع المغير' ( ‪ ،) ٧٩٨٤‬يرافقهم الإمام‬ ‫المناوئ في فيض الما‪JJ‬ر‪( ٠‬م‪ ،) ٤٦٦ /‬ومحه ايثا العلامة الألباني «ي االماحٍاحة'‬ ‫( ‪.) ٥٣٨‬‬ ‫_؛ قال‪ ،‬الإمام الناوي ةقمح_سثرح الحا‪.‬بث‪ ،‬؛ أ(قيل لأش‪ )،‬من مل ‪^١‬‬ ‫تعالى؛ (ارفع حكمته)؛ أي؛ ئدرْ وعتوله‪ ،‬يقال؛ رفلأف عالي الحكمة'‪ ،‬فرقنها تماته‬ ‫من الإءذار‪( ،‬فإذا تكثر مل لله‪ :‬ضع حكمته)‪ ،‬تحايه من إذلاله‪ ،‬فإن من صفة‬ ‫الذليل تنكيس وأمه‪ ،‬فثمرة التكبر في الدنيا الأله بين ماد الأو‪ ،4‬وفي الأحر؛ نار‬ ‫الإيثار‪ ،‬وهي عماره امحل النار كما حاء في بعفس الأحبار'‪.‬اه‪.‬ءمخى القدير' (ه‪/‬‬ ‫‪ ) ٤٦٧‬للت‪،‬؛ ولا أملم حديئا صحيحا عن انار الإيثار' هذه ‪.‬‬ ‫الخلر؛ القيمة‪.‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫ذكر الحث على لنوم التواضع ومجانيب الكبر‬ ‫"جنأ وعر هو الذي يتممذ عليه‪ ،‬وهذا التواصع محو السبب الدام لنفس‬ ‫العجب عن العلماعات‪.‬‬ ‫والتواضع الأحر؛ هو ازدراء المرء منه‪ ،‬وامتحقاره إياها عند ذكره ما‬ ‫نارت من المائم‪ ،‬حتى لا يرى أحدا من العالم إلا ؤيرى نصه دونه في‬ ‫الطاعات ونوته ؛ي الخايات‪.‬‬ ‫جإوإإهلٍ كما أنبانا أحمد بى الحسن بن عبد الجبار الميومي ب|ابغداد»ت حيتنا‬ ‫يحيى بى معين؛ حسا عبد الصمد بن عبئ الوارث‪:‬‬ ‫عن همي الد بن بكر ن ب اض النوني‪ ،‬نال؛ تال لي أبي ت أيا‬ ‫بمي‪ ،‬لو لم أحضر الموسم ر ‪ ،،‬لرجوت أن نمر لهم®‪.‬‬ ‫أنبأنا عبد الرحمن بن بحر بن معاذ المرازت حيتنا هشام بن عمارت حيتنا‬ ‫ؤ‬ ‫ابن سميع‪ :‬حيقا رهير بن محمد‪ ،‬عن ابن جريج‪:‬‬ ‫[الأساء‪ ،] ٩٠ :‬نال؛‬ ‫عن مجاهد في قوله؛ ؤوءت‪٤‬امأ قا‬ ‫ارمتواصعن؛‪ ،‬‬ ‫فال ابو بماتم ه؛ العانل‪ ،‬بمزم مجاب التك؛ر‪ ،‬بما ب من الخصال‬ ‫المذمومة ت‬ ‫إحداها؛ أنه لا بتكبر على أحد حتى بعجب بنم ه‪ ،‬ؤيرى لها على‬ ‫غيرها الفضل ‪٠‬‬ ‫والثانية؛ ازدراوه بالعالم؛ لأن من لم ي تحقر الناس لم يتكبر ءاليء‪-‬م‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وكفى يالمتحتر لمن أكرمه افن بالإيمان‬ ‫والثالثة؛ منازعه افه ‪ -‬جل وعلا ‪ -‬ني صماته؛ إذ الكبرياء والعظمة من‬ ‫صفات اطي ‪ -‬جن وعلا _؛ ئمن نازعه إحداهما ألقاه في المار‪ ،‬إلا أن ينفصل‬ ‫عليه يعفوه‪,‬‬ ‫(‪ )١‬أي؛ موسم المح‪.‬‬ ‫ؤوضة العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫‪.‬ؤهج وك أحسن الذي يقوو‪:‬‬ ‫سعرصن ى فنمه‬ ‫الئيه نمسدة للدين ثنمصة‬ ‫ملأفىاسواش‬ ‫لا ‪i‬؛‪.‬‬ ‫انيانا محمد بن سعيد القرارت حيثتا خطاب بن عيد الرحمن الجيدي؛ حيثنا‬ ‫عيد الد بن سليمان‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫قال جعفر بن محمد! ®من كان فيه يلأيث‪ ،،‬فند وجم‪ ،‬له على‬ ‫الناس أربع ت إذا حالثلهم لم يفللمهم‪ ،‬ؤإذا حدثهم لم يكذبهم‪ ،‬ؤإذا‬ ‫دعدهمم لم يخبمهم ‬ ‫وعلى الناس ت أن بغلهروا طله‪ ،‬وأن تكمل فيهم مروءته‪ ،‬وأن‬ ‫يجبا عليهم أحوله‪ ،‬وأف بميم علتهم محتم*" ‬ ‫"‪.‬ؤآج وأنشينى محمد ين إسحاق ين حسب الواسملى‪:‬‬ ‫حيئ الصحابة نذ بكون ظريما‬ ‫اصحن‪ ،‬خيار الناس أبن لقيثهم‬ ‫فرآبت نجه ا نصه وئيومأ‬ ‫والماس مثل دراهم نثرتها‬ ‫أحبرنا ابن قديبةت ثنا احمد ين يحيى ين يريد الصوري! ثنا الهيثم بن‬ ‫جميا‪ ‪ :‬حيتنا عباس بى عبد العظيم‪ :‬حسا إسماعيل بن‬ ‫عيد الكريم‪ :‬حيثتا عيد المعمد بن نعقل‪:‬‬ ‫انه سمع رما يقول ت ءإن افن ليحفظ بالعبد الصالح القسل من‬ ‫الاس»لا‪.،‬‬ ‫فال ابو هاتم خهئع ت الواجب على العاهل أن يستعيد ياض من صحبة من‬ ‫إذا يكر الثن لم يث‪ ،‬ؤإن نسي لم‪ ،٥^،‬ؤإن عمل حرصه على ترك اللكر ‬ ‫ومن كان اصدتاوه أشرارا‪ ،‬كان هو شمأم‪ ،‬وكما أن الختر لا يصحب‬ ‫لا مث إلا ‪^١‬؛؛ تإف المء إذا اىلثْ الأ‬ ‫عن قتادة ني نول اش تعالى ت ولا عن لجم‬ ‫[هود‪ ،] ١١٩ :‬قال‪« :‬ل الرحمة والطاعة‪ ،‬فأما أين طاعة اه فقلوبهم‬ ‫واهواوهم مجتمعة ‪ -‬ؤإن تنوممت يبارهم ‪ ،-‬وأهل معصية اللي قلوبهم‬ ‫مختلفة — ؤإن اجتمعت ديارهم ا ‪٠‬‬ ‫‪.‬ؤتج وأتسدئي منصور ين محمد الكريزي‪:‬‬ ‫ولا القالب والسنان منيمان‬ ‫نما سصر العينان والمالن‪ ،‬آلم‪،‬‬ ‫فنعرف هذا ذي قيمان‬ ‫ولكن هما روحان سرض ذي لذي‬ ‫تال ابو جاتم ه‪ :‬إن من أعظم الدلائل على معرفة ما فيه المرء من‬ ‫مله لسكونه هو الاعتبار بمن بمحاؤثه ويودْ؛ لأن المرء على وين خليله‪،‬‬ ‫دءل؛ر الماء على أشكالها م رعا رأيت شيئا أدث على شيء ‪ -‬ولا الدحاف‬ ‫على النار ‪ -‬مثل الصاحب على الصاحب‪.‬‬ ‫‪.‬لئق]وأشنيالآبرش‪:‬‬ ‫اة‬ ‫ا ش‬ ‫و م‬ ‫ا ه‬ ‫إذا م‬ ‫يق اس المرة ب المرء‬ ‫‪ A.‬ذا الخحة آء داةر‪،١‬‬ ‫وذو ال ن ئ إذا احث‬ ‫م ق ابص وآش ي اة‬ ‫ول ل شيء ع لى ال شيء‬ ‫دل يل ح ي ن ي ل ق اة‬ ‫ول ل روح ع ل ى ال روح‬ ‫‪ ١١‬ا الم ‪ -‬بمح المن‪ -‬الجرب ‬ ‫ذكؤائتلأفاثناسواحتلأض‬ ‫حدثنا أبو خليقة ت حدثنا محمد بن كثير العبدى‪ :‬أنبأتا سفيان‪ ،‬عن أبي‬ ‫إسحاق؛‬ ‫‪.‬‬ ‫عن هبيرة قال! اراعسر الناس‬ ‫آنيأنا محمد ين المهاجر؛ حدثنا محمد بن موسى ‪v١‬حيارىت حيثنا محمد بن‬ ‫صالح المئوي‪ :‬حيثنا الحسين بن جعفر بن سليمان الضبعي قال؛ سمعت أبي بقؤل؛‬ ‫سممت مالكا يقول ت راالناس أشكال كأجناس الهلير‪ ،‬الحمام مع‬ ‫؛‬ ‫الحمام‪ ،‬والعراب مع الغراب‪ ،‬والبعل هع البهل‪ ،‬والصنو مع الصنو‬ ‫وكل إنسان مع شكلها‪.،‬‬ ‫ا؛لآنصاريث‬ ‫‪.‬ؤيج وآسدني الخنتم‪،‬ر بن‬ ‫وض مرمم أحيانه ونداحله‬ ‫نربن الفض ني قومه زينه‬ ‫وكل امرئ يهوي إلى ما تشاكله‬ ‫لكل امرئ شكل من الماس مش‬ ‫‪.‬ؤيج وأنسدنى محمد بن عبد ‪ ^!١‬ين زنحى اليغدادى؛‬ ‫ودا فلم نأت م؛موئا رلأ؛دغا‬ ‫إن كث حك وبئ امدلت ثطرحا‬ ‫ُامغ;جميارالأمافىمظ‬ ‫ذكلدب؛فىالآدكاوس‬ ‫قال ابو جاتم هه‪ :‬العاقل يجتنب مماشاة المريب في نف ه‪ ،‬ؤيفارق‬ ‫صحة المتهم في دينه؛ لأن من صحنا قوما عرفا بهم‪ ،‬ومن عاشر امرأ ب‬ ‫إليه‪ ،‬والرجئ لا يصاحب‪ ،‬إلا مثله أو ثكله‪ ،‬فإذا لم يجد المرء بدا من صحبة‬ ‫الناس‪ ،‬ثْمى صحبه من زانه إذا صمه‪ ،‬ولم يشنه إذا عرفا به‪ ،‬ؤإن رأى منه‬ ‫حسنه عدها‪ ،‬ؤإن رأى منه سيئة سترها‪ ،‬ؤإن سكت‪ ،‬عنه ابتداء‪ ،‬ؤإن سأل‬ ‫أعطاء‪.‬‬ ‫فأما اليوم‪ ،‬فأكثن أحوال الماس تكوف ظواهتها بخلاف بواؤلتها‪ ،‬وما‬ ‫أشبه عشريهم إلا بما ‪٠‬‬ ‫الصعوت عصفور صغير‪.‬‬ ‫روضة العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫‪.‬ؤيج احبرني محمد بن يعقوب البغلأني‪ :‬حدئنى عبد السهد بى الفضل‪ :‬حدتنا‬ ‫الحسن بى سهيل التباس‪:‬‬ ‫عن أبي عبيدة ‪ ijli‬اتكلم عصفور في بني إسرائيل ‪،‬ع «ح‪* ،‬قال‬ ‫العصفور‪ :‬انمازك لماذا؟ قال‪ :‬من العبادة‪.‬قال‪ :‬دفنك فى التراب‬ ‫لماذا؟ قال‪ :‬من التواضع‪.‬قال‪ :‬نما هذا اثر؟ قال‪ :‬هذا ؤاسي‪.‬‬ ‫قال‪ :‬ما هذا العلعام؟ قال‪ :‬هذا أعددته لعابر ال بيل‪.‬قال‪ :‬أفتأذف لي‬ ‫فيه؟ قال ت تعم قال ت فنثر العصفور مرة‪ ،‬فأحد بعنقه‪ ،‬فجعل العصفور‬ ‫يقول نغ ثع ثع ونال واممي لا ثغرتي قارئ بعدك أبدا ‪. ١‬‬ ‫‪.‬ؤثج ر‪١‬تسدنير محمد بن آبير طير للاقيشر‪:‬‬ ‫أو شاهدا يخئئ عن غالم‪،‬‬ ‫إن كنت‪ ،‬تبغي الملم أو نحوه‬ ‫واعسر الخاحب يانماحب‬ ‫ن اهمبر الأرصل ب أم م اله ا‬ ‫وآتشدني محمد بن إسحاق بن حسب الواسطي;‬ ‫سهم عدو نغشى وخالسل‬ ‫ثنارل أرد‪ ١٤‬الرحال إذا الثموا‬ ‫حقيم‪ ،‬إذا صاحبته وئقيل‬ ‫كذاك أمرر الاس والناس ضنهم‬ ‫واسضر المنتصر بن بلال الأنصاري‪:‬‬ ‫واحذر مقارنه القرين ‪،٢^١^^١‬‬ ‫اجعل نرينك مى رصيث‪ ،‬نعاله‬ ‫ينهجن منه لكل محاس‬ ‫كم من ئربمن شائن لقرينه‬ ‫فال ابو صاتم هع‪ :‬إل من الناس من‪ ،‬إذا رآه المرء يعجب به‪ ،‬فإذا‬ ‫ازداد به علما ازداد به عجبا‪ ،‬ومنهم من ثبغئه حين يراه‪ ،‬نم لا يزداد به‬ ‫علما إلا ازداد له نفثا‪ ،‬فاتفائهما يكون باتفاق الثو‪ء‪.‬‬ ‫حيتنا محمد ين سعيد القرار‪ :‬حيتنا عمام بن الفضل ‪١‬لرازىت حيتنا‬ ‫‪ ^^١‬ين يكار‪ ،‬عن محمد بن حرب‪ ،‬تال‪:‬‬ ‫قال عبد اش ين حن لابمه ُُيا بمي‪ ،‬احير الجاهل ‪ -‬ؤإن كان لك‬ ‫ناصحا ‪ -‬كما يحدر العانز إذا كان لك عدوا؛ نيوشاك الجاهن؛ أن‬ ‫يورثلك بمشورم في بعض اغترارك‪ ،‬فيبق إليك مكن العاقل®‪.‬‬ ‫فال ابو هاتم به‪ ،‬ولا يزايأا‪،‬لى على‬ ‫الأحوال كلها‪.‬‬ ‫والواحن على العاقل ألا يس‪ ،‬بجيلة ض لا يتقيد منه ‪ اثنتان ت انمرمى على المال‪ ،‬والحرمق على الممر‪.،‬رواء م سالم‬ ‫( ‪ ،)١ ٤٧‬واكرمذي ( ‪.) ٣٢٢٩‬رضها‪ )_« :‬القح ثاث ض حت‪ ،‬سين‪ :‬طول‬ ‫الحيا‪ ،.‬رحج‪ ،‬المال‪.،‬روا‪ ،‬أحمد (‪ ،) ٣٩٤ A‬وم لم ( ‪ ))١ ٤٦‬والترمذي ( ‪،) ٢٣٣٨‬‬ ‫ولي لقتل آخر للخاري (‪ :) ٦٤٢ ٠‬ألأ يزال ثالن‪ ،‬اممسر شاتا لي كين‪ :‬خن‪ ،‬الدنيا‪،‬‬ ‫وطول الأمل‪ ،،‬ومناك ألفاظ *قارية أخرتم)‪.‬وقد تشهد لرواية الممض هتا‪.‬وازاة اعلم‪.‬‬ ‫اليرة‪ :‬الزاد‪.‬‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫ذكر الحث على مجاسة العرْس تلعاقل‬ ‫لي همواث ما‬ ‫!ز إلؤ الأموئ أسان ثها‬ ‫نع أمئ! مقدرا م ا دمعشت‬ ‫ولو أثي حزصئ جهدي آن أد‬ ‫عند‪ ،‬هملم كل ما لد جهلشن‬ ‫ق اري أن أرد ذاك إل س ن ن‬ ‫واسدذى محمد بن ئصير المسي‪:‬‬ ‫لا بدن ي ا ل يس بقى‬ ‫ي ا كغير الحرص مشغو‬ ‫م ن ح ريص ئ ط لزن ا‬ ‫م ا رأي ن ا الحرض أدنى‬ ‫أن ئ نجا وئ ث ف—ى‬ ‫لا ولكن في نماء الله‬ ‫لا ت رى ل ل مث حما‬ ‫ت ع رف ال عئ ول كي‬ ‫انبانا احمد بن محمد بن سعيد القيسي; حدثنا محمد بن الوليد بن ابان‪:‬‬ ‫حيثنا ئعيم بى حماد؛‬ ‫عن ابن المبارك نال ت ‪ ١٠‬مخاء النفس عما في أيدي الناس أكثر من‬ ‫سخاء البدل‪ ،‬ومروءْ المنامة أكثر ص مروءة الإعطاء‪.،‬‬ ‫] أتشنا أبويطى قال‪ :‬أتثيونا منذ دهر لاشاسي ه‪:‬‬ ‫‪JWr.‬‬ ‫ح ي ث ي قض لدلي‪،‬‬ ‫ع‬ ‫له واق‬ ‫ير ال‬ ‫ن‬ ‫وان قض م ا ث ريدة‬ ‫قد طص بث‪ ،‬محكث‪4‬‬ ‫ا بزيد‪،‬‬ ‫م‬ ‫يس م‬ ‫ل‬ ‫واحو ال حرص حرصه‬ ‫لم ب كس م ا ت ربيت‬ ‫وى إذ‬ ‫ك‬ ‫اي‬ ‫ارذ م‬ ‫ن‬ ‫‪.‬ؤثج انبانا عيد اث بى عيوة‪ :‬حيثتا يعقوب اليؤرتي‪ :‬حسا ابن عليه‪ ،‬عن ايرب؛‬ ‫عن ابن سيرين غاو‪، :‬إذا لم يكن ما تريد‪ ،‬فأرذ ما يكون‪.،‬‬ ‫‪ Jli‬ابو ياتم ه‪ :‬أض الأغنياء من لم يكن ليحرص أسرا‪ ،‬وأقفر‬ ‫المقراء من كان الحرص عليه ‪١^٠٠١‬؛ لأن الحرص ب لإمحاعة الموجود عن‬ ‫مواصعه‪ ،‬والحرص م»ممة ‪ ،‬كما أن الجبن مقتلة‪ ،‬ولو لم يكن في الحرص‬ ‫نخزمة؛ حرمان‪.‬‬ ‫ؤوضة العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫حصله ئذم إلا طرد المناشة بالحساب في القيائ على ما حثع‪ ،‬لكان‬ ‫الداجن ض الخام رق الإزاط ئ س'‬ ‫وقؤئج وقد كان بعمى أاص‪-‬حابنا كئيرا ما تنشد‪:‬‬ ‫نفيهما الدل ؤإتعاب اد؛سد‬ ‫ثجاس الحرصز ولع عنك الخد‬ ‫وأنسي ‪^١‬؛^^‬ ‫عجت لدهر ما ثمصى عجائثه‬ ‫وآوقني طوو التشكر أن شي‬ ‫ولوكلم اكذوى لكلن ‪١^١٠٥٠‬؛‬ ‫نكم عاجز تدعى حليدا لعثل‬ ‫ولولا التقى ما آعجرئه مذامن‬ ‫وعف ب ثي عاجرا لعفايه‬ ‫ولا باحتياو أدرك الماو كاث‬ ‫فلمس بحرص المرء أدرى الغض‬ ‫فلا ذا ثجاوزة ولا ذا‬ ‫ولص قيفز الإلو وتد‬ ‫قال ابو هاتم هء الحرص غير نائب في الرزق' وأهول ما يعاب‬ ‫الحريص بحرصه؛ أن يمخ الاستمتاع بما عنده من محصوله^ ‪ ،،‬فيتعب ني‬ ‫ؤللب ما لا يدرى؛ أيلحمه‪ ،‬أم يحول الموت ينه ويته؟‪.‬‬ ‫ولو لزم الحريص ترق الإفراؤل فيه' وائكل على حالق الماء‪ ،‬لأتحمه‬ ‫دعر ‪ -‬بإدراك ما لا يسعى فيه‪ ،‬والعلثر بما لو مص ب ‪ -‬لهو‬ ‫المولى ‪-‬‬ ‫حريص عليه ‪ -‬لتعدر عله وجوده‪.‬‬ ‫‪.‬ثج و‪١‬سدني علغ بن محمد السامي‪:‬‬ ‫وآحز قد ثمفى له وهو‬ ‫ألا رب ب اغ حاجه لا ين الها‬ ‫وتأتي الذي نمى له وهو جالس‬ ‫يحاولها هذا ونمى لغيره‬ ‫‪.‬ؤثج واسدني عبئ العزيز بن سابمان الأبرست‬ ‫ب لدة م اعة أكلات دهرا‬ ‫وكم من أكالة منمتؤ أحاها‬ ‫(‪ )١‬الجيد؛ التوي‪.‬الفثم‪ :‬الظلم‪.‬كلت‪ :،‬صعقت‪.‬تماريه ' ‪ *jji‬‬ ‫(‪ )٣‬ياغ‪.، UJ« :‬أبمى‪ :‬ياض‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬سرك‪ :‬ما حمد من ُتاع الدتا‪-‬‬ ‫ذكوايمث على مجانبة الخرص ساص‬ ‫وئيه هلاكه لو كان ييري ا‬ ‫وكم من طالب ي عي لشيء‬ ‫مال ابو هاتم خهلء‪ :‬الحرص علامة الفقر‪ ،‬كما أن \ذإخلأ جلباب‬ ‫المكنة‪ ،‬والبخر لماح الحرص‪ ،‬كما أن الحميه لقاح الجهل‪ ،‬والمح أحو‬ ‫الحرص‪ ،‬كما أن الأمةل‪ ،١‬توأم اض‪.‬‬ ‫عْرو بن محمد‪ ،‬قال؛ أسدنى الغلأديت‬ ‫نلثاستن‪ ،‬رزيالث‪ ،‬النقدرر‬ ‫لا ت آت يس نذاله لمن الة‬ ‫لك‪،‬في‪1‬مابسئتوثس‬ ‫واصال ب بمس‪ ،‬أخد كل الذي‬ ‫حرص ولا أردى يه التشمير‬ ‫دالف م ا زاد امرء مي رنيه‬ ‫وأسدذى محمد بن عيد اش بن زنجي اليغدادي؛‬ ‫ولا تردمئ ما إن رمثه صننا‬ ‫وارض من العيس م الدنيا ابمرة‬ ‫لا من يغلل على ما غات مكتثيا‬ ‫إن العني مو الراضي بعجشته‬ ‫انبانا محمد بن سعيد القران؛ حدتنا عبد الد بن يحيى بن نهيئ الطويل؛‬ ‫حتىا أبو عبد الرحمن الغض حدثني أبي‪i ،‬؛ ‪ I،j‬اراحتصمت بنو‬ ‫إسرائيل في المدر حمنمئة عام‪ ،‬نم تحاكموا إلى عالم ص علمائهم‪،‬‬ ‫فقالوا له ت أ‪-‬تحننا عن المدر‪ ،‬وصر وبتن لتفهنه عنلته العوام‪.‬فقال‪:‬‬ ‫حرمال عاقل‪ ،‬وحفل حاعل*أم‪.‬‬ ‫تال ابو ه‪-‬اتم ه' لا حمل في الراحة ‪ -‬إن أطاع الحرص ‪ -‬إذ‬ ‫الحرص اتق اللألأ‪ ،‬فالواجب‪ ،‬عر العاقل ألا يكون بالنفرط في الحرص‬ ‫على الدنيا؛ فيكوف بيذ‪4‬و‪.‬‬ ‫قال ابو هاتم خههت العاقل إذا حتلر بباله صرب من المحي لأخه‪ ،‬أباغ‬ ‫المجهود في كتانه‪ ،‬وئرك إبداء ما خطر بباله‪.‬‬ ‫وأكثن ما يوحد الحسد بين الأفران‪ ،‬أو من ثقارب في الثكل؛ لأن‬ ‫لا يحندئ إلا الكثة‪ ،‬كما أن الخيبه‪ ، ١٣‬لا يحندئ إلا التجة‪،‬‬ ‫ولن يبلغ المرء مرتبه من محراب هذه الدنيا‪ ،‬إلا وحد فيها تى تيغفه عاليها‪ ،‬أو‬ ‫يحنيه فيها‪.‬‬ ‫والحامي حمم معاند‪ ،‬لا يجب لالعاقل أن يجعله حكنا عند نائية‬ ‫تحدث‪ ،‬فإنه إف حكم لم يحكم إلا عليه‪ ،‬ؤإن محي لم تمصي إلا ‪ ،،٤^ ٠١‬ؤإن‬ ‫حرم لم نحرم إلا حئله‪ ،‬ؤإن أعش أعمر غيره‪ ،‬ؤإن ثني لم يقعد إلا عنه‪،‬‬ ‫ؤإن يهفن لم قنهخن إلا إليه‪ ،‬وليي للمحود عنده ذنب إلا النعم الي عنده ا ‪٠‬‬ ‫فليحذر المرء ما وصمتا من أشكاله وأقرانه وجيرانه وبتي أعمامه‪.‬‬ ‫‪.‬ؤيج ولقد ‪١‬نبانا عمؤو بن محمد؛ حيتنا الغلابي‪:‬‬ ‫حاوثغا العباس بن باكار‪ jLi ،‬؛ ارغال رحرأ لثبيب بن سبة ت إني‬ ‫(‪ )٢‬الكب‪ :‬الكتاب‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ب‪ :‬اكثم‪.‬‬ ‫الخنجه‪ :‬الحراس‪.‬‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫(‪ )٤‬اي؛ إذ ضد الإصرار‪ ،‬لم يضئ إلا نن وحو«‪.‬واه اعلم‪.‬‬ ‫روض‪L‬ت العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫قال‪ :‬صدتت‪ ،‬تال‪ :‬وما علناك؟ قال‪ :‬لأنك لت بجار ولا‬ ‫ابن عم® ‬ ‫تال أبو هاتم ه‪ :‬الواحن عر العاتل الحازم أن يؤهلن نف ه عر‬ ‫تحمل مقاساة ألم الحد من الحاسد فيه وأكثر ما يوحد الحد من الجيران‬ ‫والإخوان ‪ -‬إذا تحروا عن الديانة ولزوم أسباب الصيانة _‪ ،‬ثم مجن الأتارب؛ إذ‬ ‫الأنارب ني الحقيقة عقارب ‪ -‬إلا من عممه افن‪ ،‬وحاز به عن أمثالها _‪ ،‬نم‬ ‫'ط أولي‬ ‫في أهل الصناعة الذين لم يسلكوا مللت‪ ،‬دوى الحجى‪ ،‬ولا راموا‬ ‫اشل ر مجاسة الدين ني الأهوال‪ ،‬ولزوم صده بالأعمال‪.‬‬ ‫‪.‬تتئج وانسيني محمد بن عبد اذ بن زنجي البغدادي‪:‬‬ ‫إلا من البس لإلآخوان والحد‬ ‫آنت امرؤ نصرث عنه مردءئه‬ ‫إن الفضياله لا تخلو من الحسد‬ ‫‪١‬إن تراني حيرا »ناك و‪%‬ثوتي؟‬ ‫هال ابو جاتم (‪ : ٠٠٤‬ئئس الشعار للمرء الحد؛ لأنه يورث الكمدأ ‪،،‬‬ ‫ؤيورث الحرن‪ ،‬وهو داء لا شفاء له‪.‬‬ ‫والحامل إذا رأى بأحيه نمه يهدر ‪ ،،‬ؤإن رأى به عثنْ ثمن‪ ،‬ويلين‬ ‫‪ ١٠‬في تله كمين عر وحو ميزرم‪ ،‬وما رأيث حاسدا ّاللم أحدا ‪.‬‬ ‫والحد ياعيه إر النكد؛ ألا ترى إبليس ا حني آدم‪ ،‬فكان حده نكدا‬ ‫على نف ه‪ ،‬فصار لعينا يعدما كان مكينال؛أ‪ ،‬ؤيهز على المرء ثرصيأْ‪ ،‬كز‬ ‫ساحط في الدنيا حتى يرضى‪ ،‬إلا الحسود؛ فإنه لا يرضيه إلا زوال العمة‬ ‫التي حند ص أجلها ‬ ‫ولقي‪.‬حيثني محمد بن عثمان العئبي‪ :‬حيئنا محمد بن زكريا الغلابي‪:‬‬ ‫حسا ابى عاتشة‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬بجت‪ :‬اعم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الكندت الهم والألم‪.‬‬ ‫رم أي؛ حسده مستور؛ي قليه‪ ،‬لكنه ظاهرعلى وجهه‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ترصي‪ :‬إرصاء‪,‬‬ ‫(‪ )٤‬مكيثا‪ :‬ذا مكانة سامين‪.‬‬ ‫ذكر الرجر عن التحاقي واتيغضاء‬ ‫‪ ،‬أربعه رجز حديدر ‪،،‬‬ ‫قال بعض الحكماء ت ررألزم الناس‬ ‫ورجل حول‪ ،‬وحليهل للادباء — وهو غير أديب _‪ ،‬وحكيم محتقر لدى‬ ‫وأبعد الناس س الدحول ش دين الحق والنصيحة لأهله!‬ ‫‪ - ١‬جاهز ورث الملأله عن أهله ورأس أهل ملته‪ ،‬حفلئ فيهم‬ ‫مفلاكلألةر‪.،٣‬‬ ‫‪ - ٢‬ومعهللم للدنيا‪ ،‬يرى بهجتها دائمة ْحوبه‪ ،‬ؤيرى ما رجئ من‬ ‫حيرها هريتا‪ ،‬وما صرف س شرها بعيدا‪ ،‬ليس يعقد قلبه على الإيمان‪.‬‬ ‫‪ - ٣‬ورجت حالهل الن بالهلاك‪.‬‬ ‫سعدة‪.‬‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫ر|وصة العقلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫‪.‬ثئج راسلني علؤ بن محمد الدسامي‪:‬‬ ‫ثغئرتن ص روو الدهر أطر‪،١^١‬‬ ‫نكث لي آملا د‪/‬ص‪ ،‬وابن ابي عاصم في‬ ‫االئئتأ( ‪ ،) ١١٢‬وعبد اض بن أحمد فى«الثثن‪ ،) ٣٩٣ ;٢(،‬والليرانى ر رالكبيرا‬ ‫( ‪.) ١٢٥٠٠‬وله ءد_ق‪ ،‬أحرى‪ ،‬وصححه العلامة الأباني‪ ،‬وصححه الثيح باسم بن‬ ‫فيمل الجوابرة ني تحميق «الثنةاا‪ ،‬لابن أبي عاصم (\‪/‬ه ‪ - ١ ٠‬محل‪ :‬دار الممعي)‪،‬‬ ‫وصححه الشخ حسمن الداراتير ‪ -‬محقق‪ُ ،‬م نل أبي‪ ،‬يعلم‪ - "،‬‬ ‫يتزر ‪ ٠‬يرتدي الإزار‪ ،‬رالجمله هنا لثسيه‪ ،‬والمراد ‪.‬يتصف ‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫روضة العقلاء وئزهة ارمضلأء‬ ‫قج ولقد أسننى محمد بى إسحاق بن حبيب الواسطى‪:‬‬ ‫نات انى اليث منه ب المؤج‬ ‫كم مى أمر ئد تمايشت به‬ ‫مدر الق فع اد يظثهخ ‪، ٦‬‬ ‫وب ع يد ‪—٠‬وأس ق ئد__‪4‬‬ ‫مصالح الأمن الذي نية عؤج‬ ‫وك ذاك ال له رب ق ادر‬ ‫ما أضاء الصبح بونا آو بلج‬ ‫نله الحمذ على ذي مرميا‬ ‫ي تديم النز منه والمالجل‪،٢‬‬ ‫ول ه الحمد ع لى آلائ ه‬ ‫‪.‬نقخأ حدينا أبو حليفة؛ حيئنا محمد بن كتير‪ :‬انبانا سفياى‪ ،‬عن ابي إسحاق؛‬ ‫لنا ملماوز ت ما الإيما‪ 0‬بالقدر؟ قال ت‬ ‫م أ بي الحجاج الأودي قال ت‬ ‫إذا علم العد أن محا أصابه لم يكن ليخهلئه‪ ،‬وما أحهلأ‪ ٠‬لم يكن ليميه؛‪.،‬‬ ‫ف ل يس م ايدرم ردود‬ ‫هون محلى لمسك من نعيها‬ ‫كل قض اء ال لمه محمود‬ ‫وازغى بحكم الله ني حلقه‬ ‫انبأنا عيد افر بن فحطبة الصلحى؛ حيثنا متحيؤر بن ئدامآ الواسهلي؛‬ ‫حيتنا محمد بن كئير‪:‬‬ ‫عن معمر قال! لما حاصر الحجاج ابى الزبير بمكة‪ ،‬جعلت‬ ‫الحجارة تقرب الحاممل‪ ،‬نقيل له‪ :‬إنا لا نأمن عيك أن يصيبم‪ ،‬منها‬ ‫حجرإ فقال ابن الرمحر ‬ ‫ب كئ‪ ،‬الإله م ش_ادي نم‪-‬ا‬ ‫هوذ ع ل ي لثا ف إن الأمور‬ ‫ولايناحرعن الث‪ ،‬م امرره أ‬ ‫ن ل يس باتيلث‪ ،‬منهيه ا‬ ‫انيأنا عصو ين محمد الانحماري‪ :‬حدثنا الغلابي‪ :‬حدئتا إبراهيم بن بسار‬ ‫الرمادىت حيتنا سشازت‬ ‫(‪ٌ ،١‬وأس' ميووس منه‪.‬عاد يالقهجت عاد صريعا ‪,‬‬ ‫(‪ )٢‬الفلمج‪ :‬انفراج الأحوال‪.‬‬ ‫ذكر الحث على ليوم الرضا بالسدائد‪ ،‬والصبر عليها‬ ‫عن منعرت ءأن رجلا ركب البحر‪ ،‬يكر به‪ ،‬فوغ ني جريرة من‬ ‫جزائر البحر‪ ،‬فمكث‪ ،‬فيها ثلاما لا يرى أحدا‪ ،‬ولا يأكز طعاما‪ ،‬ولا‬ ‫يثرب‪ ،‬ثرانا‪ ،‬فأص من الحياة‪ ،‬فتمثل!‬ ‫وصار القار كاللجن الحلب‬ ‫إذا شاي‪ ،‬الغراب‪ ،‬آتيت‪ ،‬أملي‬ ‫فأجابه مجببإ يقول!‬ ‫ب كون ددا ْء ‪ ٤٣ ٠‬ئ رين‪،‬‬ ‫صى الكرب‪ ،‬الذي أمسست‪ ،‬ثيه‬ ‫فنفلر‪ ،‬فإذا سمنه في البحر‪ ،‬فلوح لهم‪ ،‬فأثوه‪ ،‬فحملوه‪ ،‬وأصاب‪،‬‬ ‫ممهم حيرا‪ ،‬ور‪-‬؛ع إلى أهاله مالما؛ا ‪.‬‬ ‫وأنشينى محمد بن جعفر الهمداني ب«صور» ‪ -‬على ساحل بحر‬ ‫‪.‬شم‪ ،‬همئاوما بغير احتيال‪،‬‬ ‫لا ئضيقن في الأمور فقد ئك‬ ‫ر له مرجه كحل العقال‬ ‫ربما ئكرة المقوس من الأم‬ ‫‪.‬ؤيج وأنشدني اامذتما‪،‬ر بن بلال الأن‪۵‬ارىت‬ ‫له كز بوم ني خلبممته أمر‬ ‫مح ى نرج يأتي به الله إنه‬ ‫له فرجا مما ألح به النحر‬ ‫حمى ما نرى ألا يديم وأن نرى‬ ‫قضى الله أن النسر يتبنه الثر‬ ‫إذا اشتد حمر فايج ب را فإنه‬ ‫ج^لآأهنا أنبأنا محمد بن مالح الطبري بالْييمرة;‬ ‫حاوثتا محمد بن عثمان العجلي‪ ،‬فال! لما حديثظ شريلث‪ ،‬بحديث‪،‬‬ ‫الأعمش عن سلمان‪ ،‬عن ثوبا‪ : 0‬أن المي‪.‬ئال ت ءاستقيموا لقريم‪ٌ ~ ،‬ا‬ ‫استقاموا لكم _‪ ،‬فإذا حالفوكم فضنوا ميومحكم حملي حمراتقكم‪ ،‬فأبيدوا‬ ‫حمراءهم‪ ،‬فإن لم تفعلوا فكونوا زراحمين أشقياء*لا‪ ،‬ننعى به إلى‬ ‫صسسفخ؛ رواه الخلال لي ‪،‬الننة‪ ،) ٠٨( ،‬وابن الأءرابي لي ‪،‬المعجم ‪،) ١٣٠ ١( ٠‬‬ ‫واممراني في‪،‬اسر‪ ،) ٢٠١ (،‬وابن عدي في‪،‬الكامل‪(،‬مِ\اه)‪ ،‬وأبونمم في‬ ‫روضة السلأء ونزهة الفضلاء‬ ‫المهدي‪ ،‬بث إلى نريلئ‪ ، ،‬فأتاه‪ ،‬فقال ت حدثت بها؟ نال؛ نالت ت نعم‪.‬‬ ‫قال‪ :‬عئن رؤيتها؟ نال‪ :‬عن الأعمش‪ ،‬فال‪ :‬ؤيالي عاليه! لو عرفت‪ ،‬ماكاف‬ ‫قبره‪ ،‬لأحرحته فأحرقته بالنار‪ ،‬نالت‪ :،‬إذ كان لمأموئا عالي ما روى‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫يا زنديق‪ ،‬لأقتلنالئؤ‪ ،‬فقالتخ‪ :‬الزنويق من يثرب الخمن ؤنمالث‪ ،‬الدم‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫وافه لأقتالنالثج‪ ،‬قالت‪ ،‬ت أو يكفي اممه‪.‬قال‪ :‬نخرحتا من محده‪ ،‬فاستفلي‬ ‫الفضز بن الريع‪ ،‬فقال‪ :‬ليس ^‪ ،‬مونحح يهرب إليه؟ قالت‪ :،‬بلى‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫فإنه قد أمر ___‪ ، ،‬قال فخرحى إر جبل‪ ،‬فخرجت يونا أنجى‬ ‫الممر‪ ،‬فأمل ملاح محن؛غل همر ند أتى التز بعده‬ ‫لبوم —ريل ل لفغى دنعجم‬ ‫محو الدمحر بوم بوم بؤس لشدة‬ ‫‪.‬ؤلج انبانا ابو عوانة ‪ -‬يعقوب بن إبراهيم ن حيتنا محمد بن عبد الوهاب‬ ‫اادسايررىت حيتنا بشر بن الحكم;‬ ‫عن علي بن عئام نالا رررمح‪ ،‬إبراهم بن أدهم نتنمط ‪،،١^^١‬‬ ‫حئ تأذ آلثبمتهدن يتق‬ ‫رافنهما على ميل‪ ،‬وهو بقول‪:‬‬ ‫ثألشهون رثو قتارؤ‪.‬ه [محمد]*‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ااتأرخ اصهان"(\‪ ،)\n/‬والخف‪ ،‬ني هتار؛ح بغدادء( ‪iT^/T‬‬ ‫بمح‪.‬وانفار‪_-« :‬؛‪ ،‬المندء (‪. ٢٧/VT‬ط‪ :‬الرسالات)‪.‬‬ ‫(‪ )١‬مجتفط ت منتفخ عن الأورام‪.‬‬ ‫ذكر الحث‪ ،‬على لنوم الرضا بالشدائد‪ ،‬والصبر عليها‬ ‫أنبأنا القطان بالرمة ‪ :‬حيئنا أحمد بن ابى الحواري‪ :‬حيتنا عبد العزيز بن‬ ‫عمبر' عن عطاء الأنيق؛‬ ‫عن عبد الواحد بن نيئ قال ث اقلت للحن ‪ I‬يا أبا سعيد‪ ،‬بن أين‬ ‫أتي هذا الخلقل‪،١‬؟ قال‪ :‬من قلق الرصا عن اض‪.‬نلت ت يثن أين أوترا‬ ‫من قلة الرصا عن اش؟ تال! من ئلة المعرفة باش*‪.‬‬ ‫تال ابو جاتم ^1‬ؤ‬ ‫الأنم‪_1‬اري؛‬ ‫‪.‬رعآج و‪1‬سدني المسسئ بن‬ ‫ين ازل ه إلا مسمنه ا ث ن‬ ‫جل حمحا‬ ‫فا ثدْ بدنا‬ ‫وصانت‪ ،‬عاليه كان مفتاحها الصبئ‬ ‫يإن همنرت يوما على ايرء حاجه‬ ‫] واسدنى علؤ بى محمد السامي‪:‬‬ ‫‪١٦٢٥.‬‬ ‫دليم‪ ،‬علمح‪ ،‬ذب الرمان ‪، ١٧٣‬‬ ‫تعد نإة المجر بالغر أجمل‪،‬‬ ‫(‪ ،١‬يئب الزمان؛ مماتب ‪.٠^^١‬معول؛ عتمد؛ أي؛ ليس لها استمرار‪.‬‬ ‫ذكر الحث ملى لنوم الرضا بالسد‪،‬اك‪ ،‬والصبر عليها‬ ‫ينعس وتوص والحوادث تفعل‬ ‫فإن تكن الأيام سا نجدلث‬ ‫ولا ذلكا لأذى لمي‪:‬سللا‪،‬‬ ‫ص ل سة‬ ‫سا ثئ ‪lL‬‬ ‫ئحئل ما لا ت شيع نتحمل‬ ‫ولكن رحلناعا نقونا كريمه‬ ‫ ‪.‬ؤيج وأنسينا عمشو بن محمد الأنصاري‪ ،‬ث‪1‬لت‬ ‫أنفذنا‬ ‫وحنك من صر تحول به أجرا‬ ‫إثي رأبت الخير م الصبر مرعا‬ ‫يإنك إن نفعن يصيب و‪ 4‬يحزا‬ ‫عليك بتقوى الئه ئي كل حالة‬ ‫أخبرنا عمر ين محمد الهمداني‪ :‬ثنا زيد بن أحرم‪ :‬ثنا س‪-‬لسان بن حربات‬ ‫ثنا حماد بن رد‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫هال أيوب *إذا لم يكن ما ثريد‪ ،‬فأرد ما يكون‪.،‬‬ ‫الصبن على صرومح‪ ،‬ثلاثة‪:‬‬ ‫قال ابو ياتم ه‪:‬‬ ‫‪. ١‬فالصر عن العاصي‪.‬‬ ‫‪ - ٢‬والصر على الطاعات‪.‬‬ ‫‪ ١ ٣‬والصبر عند الشدائد المصبان‪.‬‬ ‫فآكلها الصين عن العاصير ‪،‬؟‬ ‫ثدت أحوال ‪.‬باليت محي الأحوال الثلاثة التي ذكراها ‪.‬بلزوم‬ ‫الصبر على المراتب التي وصفناها نز‪ ،‬حتى برتقي بها إلى درجة الرضا‬ ‫عن اللي جل وعلا في حال العسر والمر معا‪.‬‬ ‫نسأل اطن الوصول إلى تلك الدرجة بث‪.‬‬ ‫(‪ )١‬صلمئ‪:‬صلبةب‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ذهب سح الإسلام ابتر تيمية وتلميدْ البار العلامأ ابن القيم ه إلى ان المجر على‬ ‫العناعات أحب إلهم‪ ،‬الد تعالمر من المبر مر المحرمات‪.‬انظر تفاصيل ذلك في ‬ ‫امجمؤع الفتاوى‪ ( ،‬آ‪ ،) ٥١ /‬واعدة المابرينرا(‪.)٨٦‬‬ ‫يوضة اتعقلاء ونزهة اثفضلأء‬ ‫‪.‬ؤئج ولتد أسهدذي عبد ‪ ،٥١‬بن الأ‪.‬حوص‪:‬‬ ‫لقي الصبر ملأه الهموم اللوازم‬ ‫ثعر بحن الصبر عن كل هالك‬ ‫سلوت على الأيام مثل البهائم‬ ‫إذا أتت لم ئنل اصطبارا وحثئ‬ ‫مجي الناس إلا كل ماضي العزائم‬ ‫وليس يذود النص عن شهواتها‬ ‫وانسدني اس زذجي البغدادي‪:‬‬ ‫وتدي الصبي منه كالصئن‬ ‫حمايه الصبي لذبي طعنها‬ ‫ناحمل النفس عليه تصفن‬ ‫إن ني الصبي لفضلا تنغا‬ ‫‪.‬تآته] د‪١‬سدنى ظعويزي '‬ ‫ألد وأحلى من ض التحل قي الفم‬ ‫مرت ومذ بمبر بجد ؤب صر‪،‬‬ ‫ييغير لأعل الرد بمرم ؤيعنرآام‬ ‫دنن لا يبب نقنا يينتتق صاحيا‬ ‫‪.‬ؤآج أنبانا محمد ين زنحويه القشيري؛ حيتنا عيد الأعلى بن حماد اليرسمي‪:‬‬ ‫حيثتا حماد بن سلمة‪ ،‬عن ثابت البنائي‪:‬‬ ‫صن نعاذة ‪ -‬امرأة صنه بن أشيم ‪ -‬نالت ‪ -‬لما أتاها يعي زوجها‬ ‫وابنها ‪ ،-‬جاءها النساء‪ ،‬فمالت ت *إن كنس جثس لتهشا بما أكرما افن‬ ‫به‪ ،‬ؤإلأ؛ فارجنن!‪.‬‬ ‫قال ثابت ت *وكان صله بأكز يوما‪ ،‬فأتاه رجز‪ ،‬ففال ت مات‬ ‫أحوك‪ ،‬نالات هيهات‪ ،‬ند س إلي‪ ،‬اجلس فمحل‪ ،‬قال الرجلت ما سمني‬ ‫فقال‪ :‬فال اض‪< :‬بم تت ثبمم تزن‪[.‬الزم]»‪.‬‬ ‫إللث‪،‬‬ ‫"‪.‬ؤثج حيتنا عْرر ين محمد الأنمياري‪ :‬حدثنا الخلابي‪ :‬حدتنا ابن عاسهة قال‪:‬‬ ‫كتب بعض الحكماء إلى أخ له يعزيه عن ابن له ‪ -‬يقال له‪:‬‬ ‫محمد‬ ‫؛‪ ٢٠٣٠‬؛ نمعل من حوله ناو اساُات‪.‬؛‪ : ٢٠٢٠٠‬ثتطع ؤثهجر‪.‬‬ ‫ذكر الحث عالي لؤوم الرضا بالشداتد‪ ،‬والصبر عاليها‬ ‫واعالم ان المرء غير نخلد‬ ‫اصسن لكل مميية وتجلد‬ ‫فاذكر مصاتاك بالنسي محمد‬ ‫ؤإذا ذكرث محمدا ومصابه‬ ‫‪.‬ؤتج واسيني محمد بن إسحاق الواسطي‪:‬‬ ‫ؤيثض المعرى ض أحر من الجمر‬ ‫بعري المعري نم يمضي لشأني‬ ‫ييثوي المعري محه ني وحشة القبر‬ ‫ليرمى المعرى بعد ذاك طهم؛‬ ‫‪.‬العكج واسسي اامنتصر بن بلأل ‬ ‫ف از بممل الحمد والأجر‬ ‫من ن ثق الثلوة بالصبر‬ ‫بمجغ ب ين الدم وال وزر‬ ‫مب ا همجيي من هبع حازع‬ ‫أهمغلم من جانحة الدهر‬ ‫ممججه الأت ان نل دينه‬ ‫الأبوش؛‬ ‫عبد العزيز بن‬ ‫حاذرث واقعها آو لم تكن حدرا‬ ‫ئجري المقاديئ إن همزا ؤإن بزا‬ ‫والصر أمحز شيء واثى الظوا‬ ‫والمر عن قدر يجري إلى بمر‬ ‫‪.‬ؤثج سهعئ إسحاق بى احمد القطان البغدادي ب تستر يتؤل‪:‬‬ ‫‪ ،-‬وكان يتغمد‬ ‫اكان لنا جار ببغداد ‪ -‬كنا ن ميه ‪،‬لد؛ب ‪١۶٠^١١‬‬ ‫الصالحين ؤيتعاهدم‪ ،‬فقال لي ت دحللم‪ ،‬يوما على أحمد بن حنبل‪ ،‬فإذا‬ ‫هو مغموم مكروب‪ ،‬فقلت؛ ما لك — يا أبا عبد اله—؟ قال؛ حير‪ ،‬تلت ‬ ‫وما الخير؟ تال؛ امتحنت ؛ ‪ ، iiJjL‬المحنة‪ ،‬حتى صربت‪ ،‬نم عالجوني‬ ‫وترألم‪ ،،‬إلا أنه تقي في صلمي مرصع يوجعني‪ ،‬هو أشد علي من ذلك‬ ‫الضرب‪ ،‬تال‪ :‬قالت‪ :،‬اكشف‪ ،‬لي عن صلبلثؤ‪ ،‬تال‪ :‬فكشف‪ ،‬لي‪ ،‬فلم أر‬ ‫فيه إلا أثن الخرب فقعل‪ ،‬فمك‪ :،‬ليس لي يدي معرفه‪ ،‬ولكي سأستخبر‬ ‫عن هذا ‪.‬‬ ‫تال‪ :‬تخرحلم‪ ،‬من محده‪ ،‬حتى أتيت‪ ،‬صاحب‪ ،‬الحبس ‪ -‬وكان بيني‬ ‫وبينه فضز معرفة ‪ ،-‬فملتإ ل‪ :‬ألحز المص في حاجة؟ قال‪ :‬الحز‪.‬‬ ‫روضة اسلاء ونزهة الفضلاء‬ ‫فدخلتإ‪ ،‬وجمعت فتيانهم‪ ،‬ولكن معي دينهمات قرنتها عليهم‪ ،‬وجعاث‬ ‫أحييهم حتى أنوا بي‪ ،‬ثم تلت ت من منكم صرب أكثر؟ قال ت فأحدوا‬ ‫يتناحرون‪ ،‬حتى امقوا على واحد منهم أنه أكئنهم صرتا‪ ،‬وأسدهم‬ ‫صبرا‪ ،‬نال؛ فقلت‪ ،‬له ‪ I‬اّألالئ‪ ،‬عن شيء؟ فقال ت هات‪ ،‬سلت ت سيخ‬ ‫صعيم‪ ، ،‬ليس صناعته كمناعتكم‪ ،‬صرب على الجؤع للقتل مياؤنا‬ ‫بيرة‪ ،‬إلا أنه لم يمتإ‪ ،‬وعالجوه وبرأ‪ ،‬إلا أل موصنا في صله لوجعه‬ ‫وجنا ليس له عليه صت‪.‬قال‪ :‬فضمحلث‪ ،،‬فقالت‪ :،‬ما للثج؟ قال‪ :‬الذي‬ ‫عالجه كان حائها‪ ،‬نلت‪ :،‬ايس الخبر؟ نال‪ :‬ثرك في صلبه قْلعث لحم‬ ‫ننأ لم ‪:‬شها‪ ،‬قلت‪ :‬فما الحيلة؟ نال‪ :‬يئل ًنلثهلا‪ ،،‬وث‪ ،‬أفتريد أن يص للت‪ ،‬ذللث‪،‬؟ قال؛ نعم‪ ،‬نال؛ تناوم‬ ‫لها‪ ،‬قال؛ فتناوم لها‪ ،‬فجاءُتا بموسى تحلى الشعر‪ ،‬فأحدها فقتلها‪،‬‬ ‫فأحذه اوليازها فةتالو‪. ٥٠‬‬ ‫فال ابو ه؛اتم هه؛ هذا وأمثاله من ثمرة النميمة؛ لأنها يهتلث‪ ،‬الأستار‪،‬‬ ‫وتفشي الأسرار‪ ،‬وتورث‪ ،‬الضغائن‪ ،‬وترفر المودة‪ ،‬وتجدد العداوة‪ ،‬وتبدد‬ ‫الجماعي‪ ،‬وئهيج الحقد‪ ،‬وثنيي الصد‪ ،‬فمن وشي إليه عن أخ‪ ،‬كان الواحسا‬ ‫عليه معاتبته على الهفوة ‪ -‬إن كانت‪ ،_ ،‬ونبوي العذر إذا اعتذر‪ ،‬ويرف الإكثار‬ ‫‪ ،‬وعلى الصبر عند‬ ‫من انمنم‪« ،،‬ع توؤلين النفس على الشكر عند الحفافل‬ ‫الضياع‪ ،‬وعلى المعاتبة س الإساءة‪.‬‬ ‫‪ !٨٥^.‬وأسيني منصور بن محمد الكريزي؛‬ ‫ؤإذا أم اء نكائه ب ع ن اب ه‬ ‫كاف الخليل على المودة مثالها‬ ‫فتوى ظاهز عيسه وسامه‬ ‫ؤإذا عتبت‪ ،‬عالي امرئ أحيته‬ ‫(‪ )٢‬ممد‪.،3)‪ ،‬واالأوِطأ( ‪ ،) ٢٤٥٠‬وأاسرأ( ‪،) ١١٨٦‬‬ ‫واليهني في الشب‪ ،) TUU /®( ،‬وأبي نعمم في «اسة (ه‪ْ/‬اآ) و(أ‪/‬أا>)‪،‬‬ ‫وضعفه الإمام الهيثمي ني المجمع‪( ،‬ح‪/‬هها)‪ ،‬وحكم عليه الأئمة؛ ابن الجودي‪،‬‬ ‫والمعاني والشوكاني بالوضع ‪ -‬كما في الموضوعات‪( ،‬آ‪1ْ/‬ا)‪ ،‬و الفرالد‬ ‫المجموعة‪ ،-) ١٥٠ ( ،‬ورواه الغيم‪ ،‬في التاريخ‪ ،) ٥٩٨ /a( ،‬وابن حيان في‬ ‫*المجروحين (ا‪ ) ٣٨٤ /‬من حدبن‪ ،‬ابن ماس‪ ،‬ورواه أيقا الخرامملي في اصلأل‬ ‫التالوم‪ ،‬عن عمر بن سب ه ‪ -‬لما في اللألئ المنوية‪ ،_ ) ٨٢ !٦(،‬وقال‬ ‫الملامة المحقق بشار بن عواد في تحقيق ‪ ^()j‬بغداد‪ - ،‬عن جميع العلرق‬ ‫ُلأيصح منهاشيء ‪ ،‬وعلى حلاف كل هذا صححه الملامة الألماني في اصحيح‬ ‫الجاهع‪ ،) ٩٤٣ ( ،‬و«الململة الصححة‪ ،) ١٤٥٣ ( ،‬وانفلر ‪ -‬أيثا ‪ -‬كلأ من‪« :‬الكامل‬ ‫في الضعفاء‪ ،‬لابن عدي (‪ ،) ٧٧٠ !٦‬وءالضعفاء‪ ،‬لكالي (آ‪/‬بم ‪.)١‬‬ ‫ذكر الحث على لقوم كتمان السر‬ ‫فالواجب على من م لك سبيل دوي الججى‪ :‬لزوم ما انطوى عليه‬ ‫الضمير بتركه إبداء ا‪J‬كرن فيه ‪ -‬لا إلى ثقة ولا إلى غيرْ _؛ فإن الدهر لا بد‬ ‫من أن تضرب صرباته‪ ،‬فيوغ صد الوصل بينهما ‪ -‬بحالة من الأحوال ‪-‬‬ ‫فتخرجه وجرد نحد ما انطوى عليه قديما ‪ -‬من وفائه ‪ -‬إلى صحة الخروج‬ ‫بالكلية إلى حفاته‪ ،‬يإبداء مكنوناته‪ ،‬والكشف عن مخثاته‪.‬‬ ‫ولقد انبأنا محمد بن عثمان العقبى‪ :‬حدئني محمد بن عبد الكريم اكدي؛‬ ‫ححا بكر بن بوسدا بن بكيد؛ حثي موسى بن علئ‪ ،‬عن ايبه‪:‬‬ ‫عن عمرو بن العاص أنه فال‪® :‬عجت من الرجل يفث من القدر‪،‬‬ ‫وهو ثوافنه‪ ،‬ومن الرحل يرى المياه في عين أحيه‪ ،‬ؤيدغ الجدغ في‬ ‫^‪ ،،١‬ومن الرحل يخرج الصغن من موضع‪ ،‬ؤيدغ الصقن في نفسه‪،‬‬ ‫وما ندمتا على أمر فهل فالمث‪ ،‬نفى على تندمى عليه‪ ،‬وما وضعت‪ ،‬مري‬ ‫عند أحد قلمته على أن يفشيه‪ ،‬كيف ألومه وقد صمت‪ ،‬به؟اا ‪.‬‬ ‫‪.‬ؤيج وأنسدنى علؤ بن محمد البسامي‪:‬‬ ‫وت ب غي ل رك مس يكتم‬ ‫ئسح برك صيما ب ه‬ ‫وم ن لا ئخ ائغه أحرم‬ ‫وكتمانالث‪ ،‬ال ئ ممن يخاف‬ ‫ف أن ت‪ - ،‬ؤإن لمته ‪ -‬ألوم‬ ‫إذا ئلع م—رك من مختر‬ ‫‪.‬كنا وأنسدني عبد العزيز بن‬ ‫فألقاه في صدري فصدري أضيق‬ ‫إذا ضاق صدر المرء عن بعض سئ‪6‬‬ ‫الجلع ' جنع النخلة‪.‬والأثر صورة تشسهيه لحال من يستخرج العيوب الصغيرة التي‬ ‫في إحوانه‪ ،‬ؤتشس المنكرات المستءليره التي امتلأ بها تله‪ ،‬ونل ورد عن الض ‪.‬‬ ‫قوله‪ :‬ءايصئ أحذكم القيام م عين أمحه‪ ،‬لينس الجلخ م عيتهء‪ ،‬رواه ابن جمان ش‬ ‫ءصأحيحهااا ( ‪ ،) ٥٧٦١‬وصححه العلامة الألباني في االص‪ر‬ ‫عن أبى معود ته>] تال ت تال الني‬ ‫قال ابو هاتم ههت لا يد لصاحب الست الكاتم له ‪ -‬على ما وصفنا ‪ -‬أن‬ ‫يضيق صدره‪، ،‬يشتهى إذاعه ما يه‪ ،‬فإذا كان كيلك‪ ،‬احتار إءشاء‪ 0‬يالاصتشارة‬ ‫ ع الدين العاقل الودود‪.‬‬ ‫ولا ضن إلا نن وجد نه الخصال الثلاث الش ذكرلأ;‬ ‫‪ - ١‬فإنه إن لم يكن دينا‪ ،‬حانه‪.‬‬ ‫‪. ٢‬ؤإن لم يكن ‪ ،^ iU‬أطأ ‪.‬وصغ الإصابة‪.‬‬ ‫‪ - ٣‬ؤإن لم يكن وائا‪ ،‬ربما لم تنصغه‪.‬‬ ‫‪.‬لثتج ولقد أسيني ابر‪ ٠‬زنجي‪:‬‬ ‫إن ادسؤال‪ ،‬شماء البي والهذر‬ ‫ماثل دري العالم عا أنتؤ جاياله‬ ‫والأحص الرأي الخابي عن ايتحرل ‪،‬‬ ‫لا ت تشيرن من نمص غوائله‬ ‫(‪ )١‬صمح‪ :‬روا‪ ،‬أحد تال؛‬ ‫قوما ث أ مر‪ ،‬فاجتمعوا‪ ،‬فتشاوروا فيه‪.‬‬ ‫قش الحسن ‪ I‬ررما‬ ‫‪.‬‬ ‫إلا أرشدهم افن‬ ‫‪.‬وأج‬ ‫لغعالم ما نامي وما تشجنن‪،‬‬ ‫دمن إذا ما رت أمرا بمك_رة‬ ‫لكي يصح الأمر الل»ي هو أصوب‪،‬‬ ‫وشاور نقي الرأي محي التئامه‬ ‫وأنسض المنتصر بن بلال‪:‬‬ ‫فإنلث‪ ،‬إن تعجل إلى القول ثزلل‬ ‫لا مسمى الئاس بالرآي وايئد‬ ‫وتل ثعدمم رنلأ و؛ادم‪ ،‬ناءنز‪،‬لم‬ ‫ولكي تمحمح رأي من كان حاصرا‬ ‫‪.‬ؤقج أنبأنا محمي‪ ،‬بن عشان العثبي حدتني يحيى بن يزيد بن محمد الأبني‪-‬‬ ‫حلقتي إسماعيل بن حبس ‪ -‬أبو حميد ‪ -‬الأبوي> عن عبد الد بن الدبامى؛‬ ‫صن وهبا بن منبه أنه فال ُفي التوراة أربعه أحرفس‪ ،‬مكتوية!‬ ‫ُمن لم يشاور يتيم‪ ،‬ومن اأا‪.،‬‬ ‫‪ Jli‬ابو جاتم ه‪ :‬الواجن على العاقل لزوم اضبط لالسلين لكنه‪،‬‬ ‫وترق الخانة لهم يالإصمارل^ والقول والنعل‪.‬نا؛ إذ المصطفى س كان‬ ‫‪» -‬ع رتامة الملأة‬ ‫تشترهل على من يايعه من أصحايه ‪٠‬رالنصغ لكل‬ ‫ؤإذلأء الرلكة‬ ‫واحبرني محمد بن ابي علئ الحلادي‪ :‬حيتنا محمد بن الحسن الدئلي‪ ،‬عن‬ ‫ايى الساتب‪ ١١١٥ ،‬؛‬ ‫قال علي بن أبي طالب‪ ،‬هدت *لا تعمل ‪J‬الخديعة‪ ،‬نإلها حلق‬ ‫أبو داود ( ‪ ،) ٤٩٤٤‬والنماش‬ ‫(‪ )١‬صحسح ت رواه أحد (أ‪/‬آ'ا)‪ ،‬وم لم ( ‪) ٥٥‬‬ ‫( ‪ ،) ٤١٩٧‬وابن جثان ( ‪.) ٤٥٧٤‬‬ ‫الاصماد‪ :‬المر‪-‬و‪،‬او القلم‪،‬‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫‪ ،،‬الذي رواء احمد(؛‪،) ٢٠٦٠ /‬‬ ‫(‪ )٣‬كما ورد سا ش حديث حرير بن صد اش المجلي‬ ‫والن اني ( ‪ ،) ٤١٥٦‬وابن حثان‬ ‫والمخاري ( ‪ ،) ٥٧‬وسلم ( ‪ ،) ٥٦‬واكرمدي ( ‪١٩٢٥‬‬ ‫( ‪.) ٤٥٤٥‬‬ ‫ذكر الحش على لقوم النصيحة للمسلمين كافه‬ ‫اللئام‪ ،‬وانحص‪ ، ١‬أحاك النصيحة ‪ -‬حنة لكنت أو قبيحة ‪ ،-‬وود معه‬ ‫حث زال‪. *،‬‬ ‫‪.‬قهتأ داتشنني الكدينىت‬ ‫ئ إ لما ر‪-‬انئن اككاو‪،1‬لى‬ ‫م ل يصح الذي أهدى نصيحته‬ ‫رالغصح م توحس منه رمالوئا‬ ‫الصح ليس له حد فتعريه‬ ‫كانتر لتا مفأ منه ونعيش‬ ‫حتى إذا ئوّث صغا صواب‬ ‫ما نالئا حنن‪ 0‬منه رتالهيم‪،‬رص‬ ‫لو كان لالشصاح حد ي تيان يه‬ ‫بغمز لعض نممحهوو ومعروف‬ ‫لكن له نجل نئى مخالفه‬ ‫والنصح نمصى ومردود وموقوف‬ ‫والناس غار وذر وشد رمختالط‬ ‫فأل ابو جاتم ‪.‬ع ت حير الإحوان أشدهم مبالغئ ني النصيحة‪ ،‬كما أن‬ ‫حين الأعمال أحمدها عامث‪ ،‬وأحسنها إخلاصا‪ ،‬وصرب الناصح حيت من تحية‬ ‫الشاتئ‪.، ١٤‬‬ ‫ؤيجن‪ ،‬أن يكون للعاقل نصيعحه ميدولة للعامة‪ ،‬منحرنا من العام‬ ‫والخاص ‪ -‬ما ئدر عليه ر ‪ ،- ،‬وليس ا‪J‬اصح بأولى بالصيحة من المنصوح له‪.‬‬ ‫‪.‬ؤهج وانيأنا عمنو بن محمد‪ :‬حسا الغلابي‪ :‬ؤهاّدنا محمي‪.‬بن عبي‪.‬الرحمن بن‬ ‫عتاسم السيت‬ ‫حتممي أبي نال‪! :‬لثا قدم علئ الكونة‪ ،‬لمه المغيرة بن شعبة‪،‬‬ ‫(‪ )١‬انخفز‪ :‬اخلص‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ماش‪ :‬ارسك‪.‬وهر محتملا لمعان أخرى‪ ،‬لعد انربها ‪ ،^٥ ١٠‬والمقصود‪ :‬أيها‬ ‫اكاصح الدي أرساك إلما رغغ ثي الصحن‪ ،‬وبالغ المشمة والكد في إبلاغنا إياعا ‪.‬‬ ‫واا‪i‬ن اعلم‪.‬‬ ‫الطهيمه‪ :‬الرب الجاذ‪.‬‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫(‪ )٤‬أي‪ :‬محّرب الماصح لك‪ - ،‬لملح احوالك ‪ ،-‬حير لك‪ ،‬من أن ي لمم عليلئا الكارْ‬ ‫بلسانه‪ ،‬وناله يضمئ لك العداوة‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬اي؛ ل‪L‬لبد نصحه لكل اح‪،‬و‪ ،‬ولتكن سرا قدر الت‪ ،‬ولا تحن‪ ،‬دياللث‪ ،،‬ولا محلو عنملثج ولا رداءك‪ ،‬ولا تنقلن في‬ ‫ءئكلث‪،‬ص‪ ،‬ولا نكثن الألمماث‪ ،،‬ولا تئم‪ ،‬على البماءا‪،‬تجص‪.‬‬ ‫ولا نتخذ ال وق مجلنا‪ ،‬ولا الحواذستاأ ‪ ،‬متحديا‪ ،‬ولا محكثر‬ ‫المراء‪ ،‬ولا محنانع السفهاء‪ ،‬فإن تكلمت‪ ،‬فاختصن‪ ،‬ؤإن مزحث‪ ،‬فاةتصنأْ‪.،‬‬ ‫ؤإذا جلت‪ ،‬فتربع‪ ،‬وتحمئل من تشبيالث‪ ،‬أصابعالئ‪ ،‬وتفقيعها‪ ،‬والعل!‪،‬‬ ‫؛لحيتلث‪ ،‬وخاتملث‪ ،،‬وذؤابة سيفلث‪ ،،‬وتخليل أرّئانلث‪ ،،‬ؤإدخال يديلث‪ ،‬في‬ ‫أملث‪ ،،‬وكثرة _ الذ؛اب‪ ،‬عن وجهلث‪ ،،‬وكثرة التثاؤم؛‪ c‬والتمئلى‪ ،‬وأشباه‬ ‫ذللث‪ ،‬مما يتخمه الناس منلث‪ ، ،‬ؤيغتمزون يه فيك‪,‬‬ ‫(‪ )١‬الهود‪ :‬اعلأمالزيلأسولأنيب‪.‬‬ ‫‪ ، ٢١‬اليطف؛ الجاني‪ ،،‬وص نفلر؛ ال‪٠‬تكير^ن إلى اشهم‪.‬‬ ‫ ‬ ‫‪ ) ٣١‬أتم)؛ لا مم‪ ،‬يض أناص يتحينون ش اعورتخفهم‪ ،‬تكوو طملأ‬ ‫(‪ ،‬نالثنه أن يحم‪ ،‬كلما ءلال‪ ،،‬ؤإن كان المقصود‬ ‫اشدْا الحف بحبثح يكون شبيها بالحلق‪ ،‬ففد كر؛ ذللث‪ ،‬جماعه من اعل اللم‪،‬‬ ‫والصواب‪ ،‬انه غير عكروه‪.‬واة اعلم؟‬ ‫( ا)اي‪:‬لأتند؛‬ ‫(‪ )٩‬غثا‪ :‬يون ؤيونا‪.‬‬ ‫روضة ا سلا ء ونزهة الفضلا‪،‬‬ ‫أهللث‪ ،‬وولدك ‪ -‬فضلا عن غيرهم ‪ -‬عدد مالك‪ ،‬فإنهم إن رأوء قليلا ئنت‬ ‫عليهم‪ ،‬محإن كان ^‪ ١‬لم تلمغ به رضاهم‪ ،‬وأجنهم في غير _‪ ،‬ؤلن‬ ‫لهم‪i‬يغيرص‪٠‬ف ‬ ‫ولا تهاني أمتاك وعمدك‪ ،‬ؤإذا حاصمت نتوئن وتحمعل من‬ ‫ا‪ ،‬ومهن في حجتك‪ ،‬وأر الحاكلم شيئا من‬ ‫‪ ،،‬وتجنب‬ ‫حلماك‪.‬‬ ‫ولا يكثر الإشارة بيدك‪ ،‬ولا ئحمر على ركيتيالث‪،‬ل ‪ ،،‬وثوق حمرة‬ ‫\ذوج>^آ وهمزي الجسن‪ ،‬ؤإن نفه عالجك قاحل؛‪ ،‬ؤإذا هو أممنك‬ ‫كحلم‪ ،‬وأكرم عرصك‪ ،‬وألق الفصول محك ‬ ‫‪ ،‬ؤإن استرسل‬ ‫ؤإن هربلث‪ ،‬سلْلادا‪ ،‬فكن منه على حد الئنان‬ ‫إليلئ‪ ،،‬فلا تأمى مجن املأ‪J‬ه عليلثا‪ ،‬وارئز يه رففش بالصبي‪ ،‬وكلممه بما‬ ‫يثتهي‪ ،‬ولا يحمالنك ما ترى من إلهلافه إياك‪ ،‬وخاصته بلث‪،‬؛ أن وال ٣١‬هم‪ :،‬مشم‪.‬‬ ‫(‪ )٠‬ال بن زيد‪ ،‬عن عكرمة‪:‬‬ ‫عن ابن عباس تهأا تال ت أمن قلة مردءة الرجل ت نظرْ في بت‬ ‫الحائك‪ ،‬وحمله القلوس فى كمه‪.،‬‬ ‫‪mmmm.‬‬ ‫(‪ )١‬ئدم؛ تشعل جمر؛ الغر‪ ،‬يبمح رئزو ‪-‬بالزاك‪ "،‬‬ ‫(‪ )٢‬يظم؛ يشو‪.،‬‬ ‫(‪ )٣‬كرف؛ النناعر أنها نؤع من الشاب‪ ،‬وص لفظت اءجمئت^ ولم انف عكا ‬ ‫(‪ )٤‬لم أتينها ولعل

Use Quizgecko on...
Browser
Browser