Financial Risk Management PDF
Document Details
Uploaded by MultiPurposeJasper9236
Tags
Summary
This document provides a detailed analysis of various financial risks faced by banks and financial institutions, covering different types of risks such as market risks, operational risks, and credit risks, and the challenges related to each. It discusses the importance of financial risk management for banking institutions.
Full Transcript
احملاضرة الثالثة والرابعة خماطر االئتمان املصرف أوالً :خماطر مصرفية خماطر نظامية (خماطر السوق) خماطر غري نظامية (خماطر التشغيل)...
احملاضرة الثالثة والرابعة خماطر االئتمان املصرف أوالً :خماطر مصرفية خماطر نظامية (خماطر السوق) خماطر غري نظامية (خماطر التشغيل) اثنياً :أخطار ائتمانية خطر التجميد خطر العجز عن السداد خطر عدم مالءمة املدين الرتكيز االئتمان آتكل الضماانت عدم متاثل املعلومات خماطر قانونية 1 خماطر االئتمان املصرف تتنوع خماطر االئتمان املصرف إىل نوعني: أوالً :خماطر مصرفية اثنياً :خماطر ائتمانية أوالً :املخاطر املصرفية عصن ن ننر بلغ فيه التطور التكملولوجي تعد الصن ن نملاعة املصن ن ننرفية حكمر اةاالت ارتمالية للتعرخ للم اطرصر خا ن ن ننة حوجه والتغيري البيئي قمتهر سواء تعلق األمر مب اطر تملتشر عموم البملوك ووردات األعمال بصرف الملظر عن الفرق بني طبيعة حنشطتهار حو كانت خماطر مرتبطة ابلقطاع الوارد. تملقسم إىل: خماطر نظامية (خماطر السوق) خماطر غري نظامية (خماطر التشغيل). .1املخاطر النظامية (خماطر السوق) تؤثر هذه امل اطر على مجيع البملوك عامة بغض الملظر عن طبيعة نش ن ن نناطهار رجمها حو هيكلهار ألا مص ن ن نندرها ظروف السن ننوق عامة لذا يطلق عليها :امل اطر العامة حو امل اطر السن ننوقيةر وهي تملشن ننع بفعل عوامل مشن ننرتكة مت ابالسن ننتقرار العام للملظام املاتر وتشن ننمل الملظام االقتصن نناد ككل – حلتمية العالقة التبادلية (التقاطعية) بني خمتلف ورنداتنه – وال يكوا بوسن ن ن ن ن ن ننع مت نذ القرار حو القنائمني على إدارص االئتمناا ألملبهنا حو نديندهنار أل نا انمجنة عن عوامل يصعب التحكم فيها حو السيطرص عليها. كمننا نكن تعريف امل نناطر الملظنناميننة على ح ننا :امل نناطر اليت تتعرخ هلننا القروخ كننافننة بغض الملظر عن نوعهننار جماالت اس ننت دامهار وقدرص املقرتض ننني على الس نندادر نتيجة ألس ننباق تتعلق ابلملش نناي االقتص نناد واس ننتقرار البلدر فهي خماطر مرتبطة ابلسوق وتقلباهتار ممل حسعار الفائدصر حسعار الصرفر التض م. 2 خماطر سعر الفائدة: تعد إردى حكمر امل اطر اليت تتعثر هبا إيرادات البملك أل ا ذات أتثري مباشننر على عوائدهر إذا يتعرخ لل سننائر نا دخل البملك نتيجة املفارقة حسنعار الفوائد السنوقر فم اطر سنعر الفائدص تشنري إىل التغري األسناسني والقيمة السوقية حلقوق امللكية مقارنة ابلتغريات اليت دث معدالت الفائدص السوقية. كما نكن تعريف خماطرة سععر الفائدة على ح ا :امل اطرص اليت يتحملها البملك بسننبب تقدنه قرضننا بسننعر الفائدص السن ن ننائد راليا مغطى بتمويل رصن ن ننل عليه بسن ن ننعر فائدص معروفر ا اضن ن ننطراره خالل حجل القرخ إىل إعادص متويله بس ننعر فائدص حعلىر فمع ثبات س ننعر الفائدص الذ يفرض ننه البملك على القرخ وارتفاع س ننعر إعادص التمويل يمل فض العائد الذ حيققه البملكر كما حا عدم تملاسنب توقيت تقد القروخ مع توقيت تلقي للودائعر ععل حراب البملك عرضة للتقلب تبعا لتقلبات حسعار الفائدص. خماطر سعر الصرف رركة سعر هي امل اطر احلالية واملستقبلية اليت تؤثر على إيرادات البملك ورحس ماله نتيجة التغريات غري املواتية إعادص تقيم مركز معخوذ ابلعملة احمللية مقابل عمالت حجملبيةر ونكن الصرفر وتتممل ارتمالية اخلسارص اإلشارص إىل حا خماطر حسعار الصرف: تملشع عن وجود مركز مفتو ابلعمالت األجملبيةر سواء ابلملسبة لكل عملة على رده حو ابلملسبة إلمجات مراكز العمالت. يشمل املركز املفتو كل العمليات الفورية والعمليات اآلجلة على خمتلف حنواعها. ما نمل خسارص رقيقية ترتبط ابلتطور غري املرغوق حسعار الصرفر ووضعية الصرف هذه احلالة تتوقف على انتج الفرق بني املوجودات والطلباتر وهو ما نكن إيضاره وفق اجلدول التات: وضعيات خماطر سعر الصرف قصريص األجل طويلة األجل الوضعية السعر خسارص مكسب اثبت مكسب خسارص متغري فحيملما يكوا: را ل الفرق موجب ⟵ وضعية طويلة األجل را ل الفرق سالب ⟵ وضعية قصريص األجل 3 ف طر س ن ن ن ن ن ننعر الص ن ن ن ن ن ننرف يرتبط بتقلب حو تدهور قيمة حر ن ن ن ن ن نندص البملك من العمالت األجملبيةر وكذا تقلب قيمة العمالت اليت مت بواسن ن ن ن ن ن ننطتهنا تقند القروخر وهنذا منا يؤثر سن ن ن ن ن ن ننلبنا على القيمنة احلقيقينة هلنذه القروخ عملند رلول آجاهلار كما نكن حا يملتج هذا اخلطر عن بعض السنياسنات والتدابري اليت تسنت دمها السنلطات الملقدية واليت تؤثر على القيمة احلقيقية للقروخ املمملورةر كت فيض قيمة العملة الذ يؤد إىل فقداا القيمة احلقيقية بسنبب ا يار قيم الوردص الملقدية كعداص لتقييم القروخ. أمهية التعرف على خماطر سع ع عععر الصع ع ععرف :حا قياس رجم امل اطرص املرتبطة بس ن ن ننعر الص ن ن ننرف على قدر كبري من األمهيةر ألجل فهم وتقدير اخلسنائر احملتملة ذات األثر البالغ على حراب التوظيفر وال يتعتى ذلك للبملك إال بتوافر حنظمة معلومات مسنناعدص إلدارص خماطر سننعر الصننرفر وضننماا اررتام احلدود املقبول ملها ابلملسننبة هلاذا الصننف من امل اطرص. خماطر التضخم: القيمة احلقيقية للملقود مس ن ن ن ننتوى األس ن ن ن ننعار ح االدفاخ هي امل اطر الملاألة عن االرتفاع العام واملس ن ن ن ننتمر (القوص الشنرائية)ر فذذا كاا البملك يعمد إىل تمبيت سنعر فائدص على القروخر فسنيكوا حكمر تضنررا من ارتفاع نسنبة التض مر كوا إيراداته احلقيقية ستمل فض بزايدص األسعارر ح حا التض م يؤد إىل ختفيض العائد احلقيقي للبملك الملاتج عن الفوائد مبقدار املعدل احلقيقي للتض مر واحلال كذلك ابلملسبة لألقساي اليت يتم تسديدها للبملك. خماطر الكساد: إا كانت احلالة املالزمة الغالب للرواج االقتصناد هي التوسنع الملشناي اإلقراضني للبملك وزايدص عوائده تبعا لذلكر فبارتفاع األسن ننعار نتيجة زايدص الطلب على سن ننلع وخدمات املشن ننروعد تزداد حرابرهم املتوقعةر ما يشن ننجعهم على التوسن ن ن ننع اإلنتاج وابلتات التوسن ن ن ننع االقرتاخ من البملوك التجارية بوجه خاار ألا رجم األراب املتوقع يكفي لتغطية تكلفة اإلقراخر ويبقى فائض نمل ربح حو عائد املستممر. فعلى نقيض ذلك راالت الكساد تقل احلاجة إىل األموال لعزوف املستممرين عن االستممار ألسباق متملوعة خا ننة ما تعلق مملها ابرتفاع حس ننعار الفائدصر س ننوء األروال االقتص نناديةر الظروف الس ننياس ننية غري املواتية والملزاعات جمرى األنشن ن ن ن ن ن نطنة االقتصن ن ن ن ن ن ننادينةر ويكوا األثر على البملنك نتيجنة عوائنده بني الندولر منا يملجم عملنه ادفناخ عنام الدفاخ توظيفاته واحنصار حعماله. 4 .2خماطر غري نظامية (خماطر التشغيل) تشنمل امل اطر غري الملظامية جمموعة امل اطر اليت دث بفعل ظروف خا نة ابلوردص االقتصنادية حو مشنروع األعمالر ونكن للقائمني على إدارص االئتماا ومت ذ القرار ديدها ورصن ن ن ن ن ننرهار وإىل رد ما الت ل من آاثرها عن طريق التملويع. خماطر االئتمان: تعرف أب نا خمناطرص حا يت لف العمالء عن الندفعد ح العجز عن الوفناء ابلتزامناهتم مندمنة الندينر منا يملجم عملنه خسننارص جزئية حو كلية للمبلغ املقرخ للطرف املقابلر وتشننمل امل اطر االئتمانية البملود داخل امليزانية ممل القروخ والسملداتر والبملود خارج امليزانية خلطاابت الضماا واالعتمادات املستملدية. وطاملا كانت عملية مملح القروخ من الوظائف األسن ن نناسن ن ننية نشن ن نناي البملوك التجاريةر املبملية على عملصن ن ننر الزمن يكمن خلفها خماطر كبريصد تتفاوت من ريث رجمهار وطبيعة حثرها على البملكر حبسن ن ن ن ننب وامل اطرص فمملطقي حا ُّ طبيعة األ ل املقرخ ذاته. فالقرار االئتماين يؤخذ ف حالة من احلاالت الثالث األساسية التالية: قدرص مت ذ القرار على ديد نتيجة واردص ومعروفة للقرار عملد اختاذه. ▪ حالة التأكد :تتممل ▪ حعالعة الالأتكعد :هي احلنالنة اليت يملجم عن اختناذ القرار فيهنا مجلنة نتنائج إكملنةر إال حا ارتمنال رندوث كنل نتيجة خارج إطار ما يتوقعه مت ذ القرار. هنذه احلنالنة اختناذ القرار إىل وارندص من جمموعنة الملتنائج املمكملنةر ومت نذ القرار ▪ حعالعة املخعاطرة :يملتهي يعرف سلفا ارتماالت ردوث كل من هذه الملتائج. والغالب عملد اختاذ قرار مملح االئتماار واألكمر التصاقا ابلقرارات االئتمانية هو طغياا رالة امل اطرص. خماطر السيولة: دث هذه امل اطر ريملما ال يسن ن ننتطيع البملك تلبية االلتزامات اخلا ن ن ننة مبدفوعات مواعيدها بطريقة فعالةر ال س ن ن ن ننيما من جانب التكلفةر وتش ن ن ن ننري مقايي خماطر الس ن ن ن ننيولة إىل كل من مقدرص البملك على اقرتاخ األموال وقدرص األ ول السائلة على سداد االستحقاقات مواعيدها. فم اطر السن ن ن ن ننيولة تملشن ن ن ن ننع نتيجة عدم قدرص البملك على الوفاء ابلتزاماته األجل القصن ن ن ن ننري دوا قيق خسن ن ن ن ننائر ملموس ن ن ن ننةر حو عدم القدرص على توظيف األموال بش ن ن ن ننكل مملاس ن ن ن ننبر ويظهر هذا الملوع من امل اطرص رالة عجز التدفقات الملقدية الداخلة للبملك عن مقابلة التدفقات الملقدية اخلارجة. 5 تتحقق خماطر السيولة بفعل عوامل داخلية وأخرى خارجية ميكن تبياهنا على النحو التايل: أ.العوامل الداخلية: ▪ ضعف ختطيط السيولة إا يؤد إىل عدم التملاسق بني األ ول وااللتزامات من ريث آجال االستحقاق. ▪ سن ن ننوء توزيع األ ن ن ننول على اسن ن ننت دامات ذات درجات متفاوتةر ما يؤد إىل ن ن ننعوبة التحويل ألر ن ن نندص سائلة. ▪ التحول املفاجئ لبعض االلتزامات العرضية إىل التزامات فعلية. ب.العوامل اخلارجية: ▪ الركود االقتصاد وما يرتتب عليه من التعمر أبسواق املال. ▪ األزمات احلادص اليت قد دث. خماطر رأس املال يعترب رحس املال ابلملسننبة للبملك خط الدفاع األسنناس ملواجهة حية خسننائر تملةر وابلتحديد رال ادفاخ ح بملد من بملود األ ننولر وعدم وجود خمص ن يس ننتوعب هذا االدفاخ.وإا ال ش ننك فيه حا الملش نناي البملكي حيتاج عادص إىل رحس مال حقل إا تاجه املؤسن ن ن ن ن نسن ن ن ن ن ننات غرب البملكية األخرىر ورغم ذلك إبمكاا البملك العمل بملسن ن ن ن ن ننب تشن ن ن ن ن ن ننغيلينة عنالينةر بفعنل الرقنابنة على البملوك من قبنل البملوك املركزينةر منا دفع هنذه األخريص إىل التوجنه حنو رفع ر وس حموال البملوكر وتوفري هوامش حماا كحماية حلقوق دائين البملك وما ة املودعني. املخاطر النامجة عن الصريفة اإللكرتونية: تعترب الصريفة اإللكرتونية على اإلنرتنت :فمن حجل توفري املعلومات لعمالئهر لتملفيذ العمليات املرتبطة مبعامالهتمر وزايدص ردص اململافسة والتطور السريع واهلائل تكملولوجيا اإلعالم واالتصال يتعرخ البملك إىل خماطر كبريص رال عدم س ننالمة عمليات الت طيط والتملفيذ الس نرتاتيجية الص ننريفة اإللكرتونيةر فمملتجات التطورات التكملولوجية عوامل فاعلة تغذية امل اطر املصنرفيةر إذ تصنري دورات معاجلة املعلومات حسنرع وتتجاوز ردود املشنروع وهو ما يتطلب وسائط معتربص ومتدخلني حكمر. وإدارص البملك حباجة إىل درس متعا الس ن ن ن ننتيعاق مدى مس ن ن ن ننامهة اس ن ن ن نرتاتيجية اإلنرتنيت احلفا على تملافس ن ن ن ننية بملية امل اطر. املؤسسة ورحبها مع التعكد من عدم رصول ح زايدص غري مرغوق هبا ومصادر هذا النوع من املخاطر متنوعة ومنها: ▪ قضن ننااي احلفا على سن نرية وتكامل املعلومات والتعكد من هوية العمالءر وشن ننرعيتهم ابلملسن ننبة للحسن نناابت املص ن ننرفيةر والتحكم نفاذ العمالء الش ن ننرعيني إىل رس ن نناابهتم خا ن ننة مع ازدايد االرتيال واالخرتاق غري الشرعي لشبكة اإلنرتنت العامليةر ورساابت العمالء األ ليني. ▪ مس ن ن ننعلة تكامل املعلوماتر واليت تعترب مكوان هاما حلماية الملظامر و د إقامة إجراءات الض ن ن ننبط الفاعلة بغية ضماا دقة وتكامل املعلومات اليت يتم احلصول عليها ونقلها. 6 ▪ إسن ن ن ن ن ن نملناد بعض األعمنال النداخلينة إىل جهنات خنارجينةر منا يعرخ البملنك النعكناس ن ن ن ن ن ن ننات نظنامينة رنال رصن ن ننول إشن ن ننكاالت معيملة مع حرد هؤالء مزور اخلدمات اخلارجينير وابلتات ارتمال تعرخ البملك إىل خسائر ماديةر خماطر قانونية حخرى تتعلق مبركزه ومسعتهر وخماطر ترتبط ابلسرية. ▪ اآلاثر واالنعكاسننات الملامجة عن سننلك مسننارات الصننريفة اإللكرتونية ابلملسننبة للم اطر التقليدية السننالف ذكرهار لي فقط من جانب زايدص حو ختفيض بملية امل اطرر بل حيضن ن ن ننا قيق ول هذه امل اطر وفق طرق معقدص بعض األرياا. خماطر ضعف اإلدارة: تشن ننمل امل اطر التشن ننغيلية اليت تملجم بسن ننبب ضن ننعف اإلدارص العليار و دودية قدراهتا املعرفيةر ومشن ننكالت حخرى ترتبط بكفاءص العاملني حو حجهزص التفتيش والرقابة الداخليةر األمر الذ يتسن ننبب خسن ننارص مالية نتيجة لألخطاءر تملفيذ العملياتر حو حا تكوا البياانت كاذبةر التض ننليلر حو التعخري تملفيذ القراراتر إا قد يؤد إىل الفش ننل مع عدم توافر املعلومات احلديمة الوقت الالزم هلا. خماطر التشغيل: من حكمر امل اطر أتثريا على حداء البملك ومسعته :األخطار البشنريةر املهمليةر وخطر عدم االلتزام أبخالقيات العمل املصر ر ومن بني هذه املخاطر واليت تندرج ضمن هذا السياق: ▪ االحتيال املايل والسرقة :وهي من حكمر األسباق وراء خسائر عمليات البملوك اليت تكوا نتيجة خلل نزاهة وإخالا املوظفني. العمليات املصن ن ن ن ننرفيةر وإا يزيد من ن ن ن ن ننعوبة ▪ التزوير :ونمل الوجه السن ن ن ن ننل لالسن ن ن ن ننتعمال املتزايد للتقملية اكتشاف العمليات اإلجرامية العالية اليت ارت تتم هبا عمليات التزوير. ▪ تزييف العمالت :سن نناعد على زايدص انتشن ننار هذه الظاهرص تسن ننارع تطور اآلالت والربامج اإللكرتونيةر اليت غالب األرياا. ألعل من الصعوبة اكتشاف ذلك التزييف بل واستحالة التفطن إليه املخاطر االئتمانية يعرف اخلطر االئتماين على حنه ارتمال خسننارص الملقود عملدما ال يتم دفع القروخر ويملجم عمله مشننكالت إلدارص البملك.ويرجع فشن ن ن ن ن ننل البملوك هذا اجلانب إىل وجود القروخ السن ن ن ن ن ننيئةر اليت قد تملجم عن تسن ن ن ن ن ننهيالت مملحتها ملتعاملني ال تعرف عملهم إال القليلر حو جلهلها رقيقة رحس مال حولئك املقرتضني. كما يشع ع ع ع ععري خطر القرا أو اخلطر االئتماين إىل عجز املتعاقد معه (العميل املقرتخ) عن س ن ن ن ن ن ننداد األ ن ن ن ن ن ننول املقرتض ن ن ننةر ما يعين للبملك خس ن ن ننارص جزء من رحس املال (الديوا غري املس ن ن ننرتجعة) والعائد (الفائدص املرتقبة على تلك الديوا)ر خس ن ن ن ن ننارص تعد معتربص ابلملس ن ن ن ن ننبة لذات العميل رالة عدم وقوع ذلك العجزر وهو ما يطلق عليه كذلك خطر التوقيعر وتعد أوجه تعرا البنك هلذا اخلطر حسب: 7 ▪ نوعية القرخ املمملو . ▪ مدص القرخ :فالقروخ قصريص األجل تكوا ارتمالية اخلطر فيها حقل من القروخ طويلة األجل. ▪ طبيعة الضماانت املقدمة على القروخ املمملورة. وعليه فامل اطر االئتمانية هي ترمجة خلسارص تملةر انمجة عن عدم قدرص العميل املقرتخ على سداد ح ل املبلغ املقرخ من طرف البملك وفوائده عملد اآلجال احملددص لذلك وفق اتفاقية القرخ. أسباب خطر االئتمان قد تتضن ن ننمن السن ن ننياسن ن ننة االئتمانية للبملك العديد من عملا ن ن ننر اخلطر الكامملة فيها واليت ترجع لس ع ععبب أو أكثر من األسباب التالية: مجود السياسة االئتمانية للبملك وعدم مسايرهتا للمتغريات خا ة ما تعلق بن: .1 تعليمات البملك املركز . ▪ اململافسة الشديدص اليت يتعرخ هلا البملك. ▪ ظروف العوملة وعدم التكيف مع مقتضياهتا. ▪ ثورص االتصاالت وعدم االستفادص مملها معامالت البملك. ▪ ▪ ظروف البلد والبلداا اةاورص اقتصاداي وسياسيا. .2التشدد غري املربر كل حو بعض ما يلي: ▪ شروي مملح االئتماا. اإلجراءات املعقدص عملد مملح القروخ. ▪ طلب الضماانت. ▪ عدم مالئمة السياسة االئتمانية لظروف السوق احمللى واإلقليمي والدوت. .3 التس ن ن ن نناهل الكبري ش ن ن ن ننروي مملح االئتماار التحص ن ن ن ننيلر و طلب الض ن ن ن ننماانت إا عذق متعاملني غري .4 جيدين ويؤدى إىل زايدص خماطر عدم الوفاء وزايدص نشوء خماطر ديوا متعمرص. .5عدم التش ن نندد وض ن ننع املعايري وخا ن ننة ما تعلق مملها ابلس ن ننقوف االئتمانيةر ومعايري الض ن ننماانت اليت يتم قبوهلا ابلملسن ننبة للقروخ طويلة األجلر إا يؤدى إىل خماطر كوا هذه الضن ننماانت غري كافيةر حو إىل خماطر عدم القدرص على االستفادص مملها كما عب عملد نشوء احلاجة إىل ذلك. .6اإلمهال المل على حسن ن نناليب واضن ن ننحة ملتابعة القروخ احلالية وحوضن ن نناع املقرتضن ن ننني ومسعتهم خا ن ن ننة راالت اإلقراخ طويل األجل. 8 أنواع املخاطر االئتمانية يعترب اخلطر االئتمان خطرا تدرعيار لذا نكن تص ن نمليفه وفق درجات تلك امل اطرصر اس ن نتملادا إىل وض ن ننعية العميل املدين على الملحو التات: خطر التجميد: هو اخلطر الذ عد البملك مبوجبة جزءا من حموال جممدص لدى الغري تبعا لتواريخ استحقاقاهتا ووضعياهتا امل تلفةر وممنل ذلنك عندم اسن ن ن ن ن ن ننتيفناء اسن ن ن ن ن ن ننتغالل اعتمناد مفتو ألرند العمالء أبكملنهر وطناملنا كناا هنذا الملوع من اإلقراخ اس ن ن ننت داما ألرد موارد البملك واليت تكلفه تس ن ن ننديد فوائد أل ن ن ننحاهبار ففي ممل هذه احلالة يقع البملك وض ن ن ننعية ألميد ألموالهر عالوص على حا ذلك القرخ عادص ما يكوا غري قابل إلعادص خصمه لوارد من األسباق التالية: ▪ موضوع القرخر حو الغرخ من القرخ ذاته. ▪ نق ملف طلب القرخ. ▪ أتخر تسديد القرخ عن آجاله احملددص. كما يعرف خطر التجميد من زاوية عدم سن ن ن ننيولة الطرف املقرتخ على حنه اخلطر املرتتب عن عدم سن ن ن ننداد املدين لديونه آجال اسن ن ن ن ن ننتحقاقها بسن ن ن ن ن ننبب العجز املؤقت خزيملته.فهو اخلطر الذ يملجم عمله قق عملية ائتمانية رديئة نتيجة عدم سن ننداد العميل اللتزاماته الوقت احملدد رسن ننب اجلدول الزمين املتفق عليهر فيملشن ننع عمله ما يعرف مطر الفشنل املطابقة بني السنحوابت الملقدية للمودعني وتسنديدات الطرف املقرتخر وما يزيد األمر خطورص حال تكوا عملة اإلقراخ وعملة اإليداع واردص. خطر العجز عن السداد: يعترب هذا اخلطر حسنوا خماطر اإلقراخ الملاجم عن رالة إعسنار حو إفالس قق للعميلر ونكن تعريف العجز عن السن ننداد على حنه تفويت التزام ابلدفعر خرق اتفاق مار الدخول إجراء قانونر العجز االقتصن نناد عن السن نندادر ويتم اإلعالا عن العجز عن الدفع عملدما ال يتحقق تسن ن ننديد مبالغ جمدولة مواعيدها لفرتص حقل من ثالثة حشن ن ننهر بعد رلول آجال االسن ن ننتحقاقر وخرق اتفاق ما ممل نسن ن ننبة مالية خاضن ن ننعة حلدود عليا حو دنيا عبارص عن عجز فين عن الس ن ن ن ن ن نندادر ما يقود غالب األرياا إىل التفاوخ الذ قد يفض ن ن ن ن ن نني إت اإلفالس الفعلي للمقرتخ رال امتملاع البملك عن تقد ح تملازالت. وهو يرتبط بعدم كفاية مصن ننادر العميل الذاتية وانتج دورص األ ن ننول لسن ننداد ح ن ننل القرخ وفوائدهر ولي كما احلالة س ن ن ن ن ننالفة الذكر العجز املؤقت للمدين – األقل خطورص – ففي هذه احلالة تكوا التكلفة اليت يتحملها البملك مضاعفة ح ل القرخ وفوائده من جهةر وتكاليف اإليداعات والوفاء هبا عملد آجاهلا من جهة اثنية. ضوء العجز عن السدادر وفق الشكل البيان التات ونكن إيضا اخلسارص 9 ضوء العجز عن السداد اخلسارص فبالملسنبة مل اطر التعرخ :تملتج من عدم التعكد السنائد من املبالغ املسنتقبلية املعرضنة للم اطرصر والتعرخ هو املبلغ املعرخ للم اطرص خصم العجز عن السدادر دوا حخذ االسرتدادات بعني االعتبار. رالة العذر عن السنداد غري إكملة التملبؤر وهي متوقفة على نوعية حما ابلملسنبة مل اطرص االسنرتداد :فاالسنرتدادات العجز ذاتنهر وعوامنل عندص كطبيعنة الضن ن ن ن ن ن نمناانت املقندمنة من الطرف املقرتخر السن ن ن ن ن ن نيناق املوجود وقنت العجز عن السدادر وتتممل اخلسارص هذه احلالة املبلغ املعرخ لل سارص مملقو ا ممله االسرتدادات. خطر عدم مالءمة املدين: ختتلف هذه احلالة عن التوقف عن الدفعر ريث حنه هذه األخريص يبقى املدين قادرا على تسديد ديونه بتصفية ح ن نوله اململوكةر فهو غري معسن ننرر كما نكن حا يكوا املدين معسن نرا دوا حا يكوا رالة توقف عن الدفعر إذ إبمكانه التسننديد احلات ( األجل القصننري)ر لكن قيمة ح نوله ال تسننمح ابلتسننديد األجلني املتوسننط والبعيدر ح حا هذا اخلطر على درجة حعلىر ريث تكوا ديوا املدين حكمر من ح ن ن ن ن ن ن نوله مع ارتمال تعرضن ن ن ن ن ن ننه لتصن ن ن ن ن ن ننفية مشروعهر هذا ماال يسمح بتغطية قيمة تلك الديوا. الرتكيز االئتماين: مملطقة جغرافية معيملةر ح توجيه رجم كبري من املبالغ املقرضة يعين خماطر الكمافة املصرفية للعميلر حو الرتكيز مملح االئتمناا إىل قطناع معنير مع غيناق الندقنة ونق إىل عمينل وارند حو مملطقنة جغرافينة بنذاهتنار حو التوسن ن ن ن ن ن ننع املعلومات ديد اجلدارص االئتمانية للجهة املقرتضة. ويتم قياس ممل هذه امل اطرص من خالل: نسبة تركيز القروخ إىل الودائع = القروخ املركزص /الودائع. وهي الملس ن ن ننبة اليت تبني مدى اعتماد البملك توجيه قروض ن ن ننه إىل قطاع معني حو ن ن ن نملاعة ددصر ما يعرض ن ن ننه إىل خماطر جراء ادفاخ حسعار ذاك القطاع حو تدهور تلك الصملاعة. 10 آتكل الضماانت: تراجع قيمة الضنماانت حبسنب طبيعتهار واليت يملبغي على البملك املتابعة املسنتمرص هلار و ديدا تتممل ابألسناس الملقاي التالية: ▪ العقارات :التقييم الدور السملو من حكمر من جهة. ▪ األوراق التجارية :كفاية املودع مملها وجودص املديملني. ▪ التملازالت :تغطيتها للمديونية رسب املوافقة االئتمانيةر واألداء اجليد للعمالء ومالءص جهات اإلسملاد. عدم متاثل املعلومات: عندم متناثنل املعلومنات مسنة سن ن ن ن ن ن ننوق االئتمنناا إال رندود منا يوفره املقرتخ من الواثئق احملناسن ن ن ن ن ن ننبيننة واملقننابالت الشن ن ص ننيةر وابلملس ننبة لألنظمة املص ننرفية اليت يتميز س ننعر الفائدص هبا ابلتحديد عملد مس ننتوى معني (مقملن وال نكن إدماج اخلطر املرتقب س ننعر الفائدص)ر يص ننبح قرار رفض مملح االئتماا الملتيجة العامة لكلفة املش نناريع اليت تملطو على خماطرصر واليت ال يغطيها الس ن ن ن ن ننعر املقملن والض ن ن ن ن ننماانتر فتتعثر مردودية الوظيفة اإلقراض ن ن ن ن ننية للبملك وممله كفاءته التمويلية. خماطر قانونية: تتعلق ابألسن ن ن ن نناس ابلوضن ن ن ن ننعية القانونية للمشن ن ن ن ننروع الذ يقوم البملك بتمويلهر إذ عب عليه مراعاص مجلة املعطيات املرتبطة ابلشن ننكل القانونر القانوا األسن نناسن ننير مدى ررية وسن ننلطة املسن ننريينر خا ن ننة ما تعلق إببرام عقد القرخر البيعر رهن املمتلكات. كمننا نكن تعريف امل نناطر القننانونيننة على ح ننا تلننك امل نناطر اليت يتعرخ هلننا البملننك جراء نق حو قصن ن ن ن ن ن ننور مسنتملداته ما ععلها غري مقبولة قانونيار وقد حيدث هذا القصنور سنهوا عملد قبول مسنتملدات كضنماانت من العمالء واليت يتضح الرقا ح ا غري مقبولة على مستوى احملاكم. ومن املخاطر القانونية حمتملة الوقوع: ▪ امل اطر الملامجة عن حخطاء العقودر املستملداتر حو التوثيق. ▪ امل اطر الملامجة عن عدم فعالية الملظام القضائي بلد ما حو فساده. ▪ امل اطر املرتبطة بتعخر بعد اإلجراءات القانونية مواعيدها الالزمة. 11