ملخص مهارات حياتية PDF

Summary

هذا ملخص لمهارات حياتية من الفصل الرابع إلى الفصل السابع، لجامعة الزيتونة الأردنية.

Full Transcript

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬ ‫ملخص مهارات حياتية‬ ‫الفصل الرابع الى الفصل السابع‬ ‫عمل الطالب ‪ :‬محمد القيسي‬ ‫جامعة الزيتونة األردنية‬ ‫( عشان تفلل في المادة ان شاء هللا ادرس ع الملخص‬ ‫وعلى الكتاب لنو يمكن بكون ناسي معلومة )‬ ‫راح نشرح الملخص وعشان تقدر...

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬ ‫ملخص مهارات حياتية‬ ‫الفصل الرابع الى الفصل السابع‬ ‫عمل الطالب ‪ :‬محمد القيسي‬ ‫جامعة الزيتونة األردنية‬ ‫( عشان تفلل في المادة ان شاء هللا ادرس ع الملخص‬ ‫وعلى الكتاب لنو يمكن بكون ناسي معلومة )‬ ‫راح نشرح الملخص وعشان تقدر تدخل حصة الزوم‬ ‫تابعونا ع االنستا صفحة الجامعة عشان نبعثلكم الرابط‬ ‫‪Zuj_std11‬‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الوقت ‪ :‬المقدار المحدود من الزمن‬ ‫الوقت هو الحد الواقع بين أمرين احدهما معلوم به‬ ‫سابق واالخر معلوم به الحق‬ ‫تعريف ادارة الوقت ‪ :‬هي عملية تخطيط وممارسة‬ ‫السيطرة الواعية على الوقت الذي يقضيه في انشطة‬ ‫محددة‬ ‫وعشان في اكثر من تعريف من ادارة الوقت بدنا‬ ‫نعرف انو نشاط تجميعي يهدف الى تحقيق اقصى‬ ‫فائدة‬ ‫* معلومة ال يمكن ادارة الوقت نفسه لنه ثابت‬ ‫تعريف نظام ادارة الوقت هو مجموعه مصممة من‬ ‫العمليات واالدوات والتقنيات واألساليب‬ ‫الموضوعات الرئيسية الناشئة عن االدبيات المتعلقة‬ ‫بادارة الوقت ‪:‬‬ ‫‪ -‬خلق بيئة مواتية للفعالية‬ ‫‪⁠ -‬تحديد األولويات‬ ‫‪⁠ -‬تنفيذ نشاط حول تحديد االولويات‬ ‫‪⁠ -‬عملية ذات الصلة من تقليل الوقت الذي يقضيه على‬ ‫غير االولويات‬ ‫‪⁠ -‬حوافز لتعديل السلوك‬ ‫ومن اهم اسباب االهتمام بادارة الوقت‬ ‫‪ -‬تزايد التوقعات عن ما يمكن ان ينجزه المدير‬ ‫‪⁠ -‬تعقد مناخ االعمال‬ ‫‪⁠ -‬ارتفاع معدالت التغيير‬ ‫تعرف استراتيجية ادارة الوقت بمفهومها الواسع انها‬ ‫‪:‬‬ ‫االدراك الواعي بفن استخدام الوقت والمعرفة العملية‬ ‫بكيفية استغالله بفاعلية‬ ‫ان اول خطوة في استراتيجية ادارة الوقت هي تحديد‬ ‫االهداف وذلك بتقسيمها الو ثالثة مراحل وهي‬ ‫‪ -‬حالية او قريبة‬ ‫‪⁠ -‬قصيرة المدى‬ ‫‪⁠ -‬طويلة المدى‬ ‫انواع الوقت وتقسيماته ‪:‬‬ ‫‪ -‬الوقت المادي الميكانيكي ‪ :‬ويعني مقياس لحركة‬ ‫جسم مادي بالنسبة لجسم مادي اخر‬ ‫‪⁠ -‬الوقت البيولوجي ‪ :‬هي ساعة داخلية فطرية تسير‬ ‫ذاتيا تتحكم بدورات النوم واالستيقاظ‬ ‫‪⁠ -‬الوقت االجتماعي ‪:‬وهو الوقت الذي معاييره‬ ‫االحداث االجتماعية المهمة‬ ‫‪⁠ -‬الوقت النفسي ‪ :‬وهو شكل من اشكال الشعور‬ ‫الداخلي وادراك االنسان لذاتك ويعتمد بشكل رئيس‬ ‫على طبيعة الحدث‬ ‫‪⁠ -‬الوقت الميتافيزيقي ‪ :‬هو وقت الظواهر الميتافيزيقية‬ ‫ال نعلم عنه شي ك يوم القيامة‬ ‫وقت يمكن التحكم فيه ‪:‬‬ ‫‪ -‬الوقت االبداعي ‪ :‬هو ذالك الوقت المخصص لعملية‬ ‫التفكير والتحليل والتخطيط المستقبلي‬ ‫‪⁠ -‬الوقت التحضيري هو ذالك الوقت الذي يسبق البدء‬ ‫في العمل‬ ‫‪⁠ -‬الوقت االنتاجي هو الوقت الذي يقضي في تنفيذ‬ ‫العمل الذي تم التخطيط له‬ ‫‪⁠ -‬الوقت غير مباشر او العام‬ ‫يقسم الوقت االنتاجي الى قسمين ‪:‬‬ ‫‪ -‬وقت االنتاج العادي او غير الطارى‬ ‫‪⁠ -‬وقت االنتاج غير العادي او الطارى‬ ‫وقت ال يمكن التحكم فيه ‪ :‬الوقت الخاص الذي يتبقى‬ ‫للفرد بعد انتهاء الوقت المخصص للعمل‬ ‫كما ان هناك تقشيم يرى ان انفاق الوقت يتم من خالل‬ ‫اربعة مجاالت رئيسية هي‬ ‫‪ -‬وقت النوم‬ ‫‪⁠ -‬وقت العمل‬ ‫‪⁠ -‬وقت االسرة والعائلة‬ ‫‪⁠ -‬وقت الترفية والتسلية‬ ‫انواع ادارة الوقت‪:‬‬ ‫‪ -‬ادارة وقت االفراد‬ ‫‪⁠ -‬ادارة وقت المنظمات‬ ‫القواعد الكبرى في فن ادارة الوقت‬ ‫‪ -‬تحديد االهداف واالولويات‬ ‫‪⁠ -‬تسجيل الوقت وتحليله‬ ‫‪⁠ -‬التخطيط للوقت‬ ‫مضيعات الوقت ‪ :‬هو مفهوم دينامي بانها اي نشاط‬ ‫ياخذ وقت غير ضروري‬ ‫يمكن تقسيم مضيعات الوقت الى قسمين ‪:‬‬ ‫مضيعات خارجية ‪ :‬وهي مضيعات خارجة عن نطاق‬ ‫سيطرة الفرد والكن يمكن التغلب عليها ومصدرها‬ ‫التالي (االسرة‪ ،‬االصدقاء‪ ،‬الزمالء)‬ ‫مضيعات داخلية ‪ :‬ويكون مصدرها داخلي ‪ ،‬حيت‬ ‫ترتبط بذات الفرد نفسة كالتسويف في عمل األشياء‬ ‫وسائل يمكن بها السيطرة على مضيعات الوقت منها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬تحديد االهداف ومواعيد انجازها‬ ‫‪⁠ -‬تحديد االولوليات الخاصة بالتنفيذ بشكل يومي‬ ‫‪⁠ -‬وضع قائمة بلمهام التي يريد يريد الفرد انجازها‬ ‫بسكل يومي‬ ‫‪⁠ -‬جمع المهام المتشابهة في حزمة متكاملة العناصر‬ ‫‪⁠ -‬تجنب التسويف او التأجيل‬ ‫‪⁠ -‬تنفيذ المهام الرئيسية التي يصعب تأجيلها‬ ‫‪⁠ -‬عدم تضييع الوقت في اشياء تافهة‬ ‫معوقات تنظيم الوقت ‪:‬‬ ‫‪ -‬عدم وجود اهداف او خطط‬ ‫‪⁠ -‬التكاسل والتأجيل‬ ‫‪⁠ -‬النسيان‬ ‫‪⁠ -‬مقاطعات االخرين‬ ‫‪⁠ -‬عدم اكمال االعمال‬ ‫‪⁠ -‬سوء الفهم‬ ‫خطوات تنظيم الوقت ‪:‬‬ ‫‪ -‬فكر في اهدافك‬ ‫‪⁠ -‬انظر الى ادوارك‬ ‫‪⁠ -‬حدد هدف لكل دور‬ ‫الفصل الخامس‬ ‫(مهارات التواصل)‬ ‫‪.١‬التواصل ‪ :‬هو عملية التفاعل واالتصال بين‬ ‫شخصين او اكثر ضمن عوامل ومؤثرات عديده‪،‬‬ ‫وايضا تتضمن القدره على شرح االفكار وتقديمها‬ ‫للطرف االخر بشكل واضح ومفهوم‪.‬‬ ‫يشير مفهوم التواصل‪:‬‬ ‫‪-‬عمليه نقل االفكار والمشاعر والمعلومات‬ ‫واالحاسيس لآلخرين‬ ‫**حسب معجم(وبستر)‪ :‬يشير المفهوم إلى أنه عمليه‬ ‫تتم من خاللها تبادل المعلومات بين األشخاص من‬ ‫خالل(الرموز‪،‬العالمات‪ ،‬السلوكيات)‪.‬‬ ‫‪.٢‬االتصال‪ :‬هي العمليه التي تتم من خاللها نقل‬ ‫المعلومات والمعاني واالفكار من شخص إلى آخر‬ ‫بصورة تحقق األهداف المنشوده في المنشأه‪.‬‬ ‫**هو بمثابة خطوط تربط اوصال البناء او الهيكل‬ ‫التنظيمي ألي منشأه (ربطا ديناميكيا)‪.‬‬ ‫وعمليه التواصل تمكن األقسام واألفراد من التكامل‬ ‫بشكل يسمح لهم بالعمل بكفاءه وتنظيم في أداء‬ ‫نشاطاتهم المختلفه‪.‬‬ ‫*اللغه‪:‬هي وسيله التواصل األساسيه بين البشر‪.‬‬ ‫انواع اللغه‪:‬‬ ‫‪ -‬اللغه المحكيه‪:‬‬ ‫‪ -‬التواصل الشفوي وهي من اكثر انواع التواصل‬ ‫انتشارا واستخداما بين الناس‪.‬‬ ‫‪-‬اللغه المكتوبه‪:‬‬ ‫القراءه والكتابه ‪.‬‬ ‫*لتطوير اللغه المنطوقه‪:‬‬ ‫نحتاج لفني التحدث واالستماع‪.‬‬ ‫*مهارات التحدث واالستماع‪:‬‬ ‫فيستطيع الشخص من خاللهما التعبير عن احتياجاته‬ ‫وفهم اآلخرين والتواصل والبناء مع معهم‪.‬‬ ‫*تعتبر مهارة التحدث فنا يتعامل مع العقل والعاطفه‬ ‫ولكن يركز على العاطفه بشكل اكبر(لرغبه المتحدث‬ ‫في إقناع الطرف االخر والتأثير فيه)‪.‬‬ ‫تكمن الحاجه إلى التواصل بما يلي‪:‬‬ ‫‪.1‬البيئه المتصله‪:‬‬ ‫يعيش البشر في مجتمعات يحتتاج فيها إلى التواصل‬ ‫والتعاون لتتمكن من االزدهار‬ ‫*تلعب العالقات دورا مهما في جميع مراحل الحياة‬ ‫من أجل الوصول إلى الشعور بالسعاده وتقدير الذات‬ ‫وجودة الحياه‪.‬‬ ‫‪.2‬االنسجام‪:‬‬ ‫يمنح شعورا بالدعم والتقدير واالهتمام عند الفرد‬ ‫مما يقلل خطر االصابه باالمراض التي تهدد اإلنسان‪.‬‬ ‫‪.٣‬العالقات الداعمه‪:‬‬ ‫تعمل بالتأثير على سلوكيات األبناء واختياراتهم سواء‬ ‫أكانت بالمدرسه ام بالمنزل‪.‬‬ ‫*إن التواصل بين اآلباء واألبناء هو العامل األساسي‬ ‫في تقليل المخاطر في سلوكات االبناء التي تسبب لهم‬ ‫االذى او التدمير*ألنهم يحتاجون للشعور باالهتمام‬ ‫والحب واالنتماء وااللتزام من خالل االرتباط الحقيقي‬ ‫بهم‪.‬‬ ‫*مهارات التواصل الخاصه بالعالقات بين االشخاص‪:‬‬ ‫‪-‬التواصل اللفظي‪/‬الغير لفظي‪.‬‬ ‫‪-‬االصغاء الجيد‪.‬‬ ‫‪-‬التعبير عن المشاعر‪.‬‬ ‫‪-‬ابداء المالحظات والتعليقات (دون توجيه اللوم)‪.‬‬ ‫‪-‬تلقي المالحظات والتعليقات‪.‬‬ ‫‪-‬خصائص االتصال اللفظي ومميزاته‪:‬‬ ‫‪.١‬االتصال اللفظي المنطوق هو الوسيله االكثر‬ ‫شيوعا في التواصل‪.‬‬ ‫‪.٢‬التوافق في اللغه شرط اساسي لحدوث االتصال‬ ‫اللفظي بخلصه‪.‬‬ ‫‪.٣‬يعتمد على الثروه اللغويه لدى المتحدث ‪.‬‬ ‫‪.٤‬يتأثر بشكل واضح بالعوامل غير اللفظيه‪.‬‬ ‫*مهارات االتصال غير اللفظي‪:‬‬ ‫هي االكثر شيوعا بين الباحثين ‪.‬‬ ‫يعبر هذا النوع من االتصال مسؤال عن ما يقارب‬ ‫‪%70‬من إجمالي االتصاالت كما ورد في‬ ‫(‪ )Webster‬وينعكس من خالل بيئة االتصال‬ ‫والخصائص الفيزيائية للتواصل وحركات الجسم انه‬ ‫مهم بشكل خاص في صناعة الخدمات ‪.‬‬ ‫*المظهر الجسدي لالفراد يؤثر على ادراكهم‪.‬‬ ‫*تم تطوير مقياس شامل لالتصال غير اللفظي حيث‬ ‫تم التركيز بشكل خاص على المؤشرات غير اللفظيه‪.‬‬ ‫طرائق واساليب التواصل‪:‬‬ ‫‪.١‬التحدث‪:‬‬ ‫اكثر الطرائق شيوعا للتواصل ‪.‬‬ ‫من الوسائل والطرائق التي تقوي المتحدث البارع من‬ ‫هذه المهاره وتنميها‪:‬‬ ‫‪-١‬اإليمان بما يقول‪:‬إن يكون قدوه حسنه للمستمعين‪.‬‬ ‫‪-٢‬معرفه الفرد ان آراء الناس مختلفه‪:‬باالشكال‬ ‫وااللوان واالمزجه‪.‬‬ ‫‪-٣‬التقليل من الكالم‪:‬مراعاة الوقت خالل الحديث‬ ‫وعدم االطاله حتى ال يمل المستمعون من حديثه‪.‬‬ ‫‪-٤‬االستعانه باالمثله‪:‬المثال الجيد يوضح الفكره‬ ‫المراده‪.‬‬ ‫‪-٥‬البحث عن النقاط المشتركه بين المتحدث والطرف‬ ‫االخر‪:‬يجعل الطرف اآلخر يشعر إن الفكره هي‬ ‫فكرته هو‪.‬‬ ‫‪-٦‬امتالك المتحدث لمجموعه واسعه من المفردات‬ ‫اللغويه‪:‬تساعده على التعبير عن المعنى المراد‪.‬‬ ‫‪-٧‬الصدق‪:‬اهم األخالق التي يجب أن يختلق بها‬ ‫المتحدث‪.‬‬ ‫‪-٨‬مراعاة حاب المستمع‪( :‬خاطبوا الناس على قدر‬ ‫عقولهم)‪.‬‬ ‫‪.٢‬الكتابه‪:‬‬ ‫بواسطه الرسائل(الحروف‪،‬الرموز المفهومه من قبل‬ ‫الطرفين‪،‬المرسل‪،‬المستقبل)‪.‬‬ ‫‪.٣‬لغة الجسد‪:‬‬ ‫هي لغة تواصل غير لفظيه(يستطيع الشخص قراءة ما‬ ‫يريد العقل قوله دون نطق اللسان)‬ ‫ طريقه للتواصل يتم بها إيصال رساله معينه‪.‬‬ ‫ ال يمكن االعتماد عليها بشكل تام في فهم أفكار‬ ‫اآلخرين‪ ،‬يتم بها تجميع اكثر من إشارة وليس التركيز‬ ‫على إشارة جسديه واحده‪.‬‬ ‫ يمكن قراءه أفكار اآلخرين من خالل ما‬ ‫يظهرونه من إشارات لغة الجسد‪.‬‬ ‫ نسبة احتالل إشارات لغة الجسد تتراوح ما بين‬ ‫‪.%70~50‬‬ ‫ تعتبر لغة الجسد من اكثر اللغات فائده لدى‬ ‫(ضعاف السمع او الذين يعانون من اعاقه معينه)تحيل‬ ‫بينهم وبين سماع األصوات او استيعابها‪.‬‬ ‫*أجزاء عديده في الجسد يمكن قراءتها‪:‬‬ ‫العيون‪،‬الحواجب‪،‬اليدين‪،‬الفم‪،‬الشفاه‪،‬عضالت الوجه‬ ‫المختلفه‪.‬‬ ‫**الكثير ما ينتبه من الناس للحركات البسيطه(التي‬ ‫تكون أقرب للحقيقه)‬ ‫عادة ما يتم االنتباه إلى الحركات والصفات العامه‬ ‫والواضحه‪:‬‬ ‫وضعيه الجلوس العامه‪،‬طريقة الحديث‬ ‫وسرعته‪،‬درجه علو الصوت‪،‬الخ‪..‬‬ ‫**اذا كان الشخص قريب منهم(كصديق او فرد من‬ ‫العائله)‪:‬ينتبه إلى نظره العين‪.‬‬ ‫‪-‬أساسيات لغة الجسد‪:‬‬ ‫‪.١‬لغة الجسد اإليجابية ‪( :‬عالماتها)‬ ‫‪-‬التصرف بعفويه(االسترخاء)‪.‬‬ ‫‪-‬التحرك والميل بالقرب من الشخص الذي يتحدث‬ ‫معه‪.‬‬ ‫‪-‬التواصل بالعينين ‪.‬‬ ‫‪-‬إظهار ابتسامه حقيقيه لآلخرين‪.‬‬ ‫‪.٢‬لغة الجسد السلبيه‪( :‬عالماتها)‬ ‫‪-‬التحرك‪،‬الميل بعيدا عن الشخص الذي يتحدث معه‪.‬‬ ‫‪-‬تشابك الذراعين او الساقين‪.‬‬ ‫‪-‬يبعد نظره أثناء الحديث معه‪.‬‬ ‫‪-‬حك االنف‪،‬العيون‪،‬الرقبه‪.‬‬ ‫األطفال عادة ما يستخدمون لغة جسد شفافه تشير إلى‬ ‫عاطفيتهم وحاجتهم الملحه إلى األشخاص الذين‬ ‫نشؤوا معهم(االبوين‪،‬االشقاء)‬ ‫‪-‬يظهرون لغة جسد تثير عاطفه وشفقه األقارب‪.‬‬ ‫في حال مشاهدة احد االبوين‪:‬يقومون برفع‬ ‫الذراعين او الصراخ مع تغيير حركة العيون‪ ،‬تحريك‬ ‫القدمين بشكل غير مألوف بسرعه كبيره‪.‬‬ ‫ال يخفى على الذين قامو بتربيتهم إن االحاسيس‬ ‫لدى االطفال تكاد تنحصر بشكل الفت‪.‬‬ ‫‪.٣‬التقديم او العرض‪:‬‬ ‫عرض تقديمي يتك فيه ايصال رساله او معلومه‬ ‫معينه عن(شركه‪،‬سلعه‪،‬الخ‪)...‬‬ ‫‪.٤‬المفاوضات‪:‬‬ ‫استخدام الكلمات والدالئل المناسبه والمقنعه أثناء‬ ‫التواصل‪.‬‬ ‫‪.٥‬القياده‪:‬‬ ‫تكمن اهميه التواصل للقائد مع فريقه بايصال‬ ‫المسؤوليات المترتبه عليه‪،‬ينتج عنها قيادة جيده‬ ‫واحترام الفريق للقائد‪.‬‬ ‫‪.٦‬االستماع‪:‬‬ ‫اهم وسائل التواصل‪.‬‬ ‫االستماع الجيد يمكن الشخص من التوصل إلى‬ ‫جميع الطرائق السابقه والقدرة على استخدامها‪.‬‬ ‫االصغاء او االستماع يتطلب من الفرد مزيدا من‬ ‫التفكير واالهتمام‪.‬‬ ‫حاله كحال الكتابه والتحدث‪،‬إذ لم يهتم االنسان‬ ‫بمهارة االستماع لديه فإنه لن يتعلم الكثير ولن يتذكر‬ ‫ما تعلمه‬ ‫*يرى بعض الخبراء في هذا المجال‪:‬‬ ‫‪-‬ان االنسان يمكن أن يكتسب ارباحا عظيمه من خالل‬ ‫هذه المهارة‪.‬‬ ‫إذا اضافها إلى المهارات األخرى التي يتميز‬ ‫بها(كالحفظ‪،‬الفهم)استطاع إن يصبح إنسانا فعاال‪،‬في‬ ‫عصر المعلومات والتقدم الذي نعيشه‪.‬‬ ‫مهارة االستماع‪:‬‬ ‫هي من أهم مكونات التواصل بين األشخاص‬ ‫وتعني أيضا عملية تلقي الرساله التي يرسلها المرسل‬ ‫وتفسيرها والرد عليها ‪ ،‬وتظل مهارات اإلستماع‬ ‫مهمله ‪،‬الن عمليه االستماع طبيعيه‪،‬وتعتبر اهم‬ ‫انشطه االتصال واكثرها شيوعا في االتصاالت‬ ‫التجاريه‪،‬وهو عملية عقليه تتضمن تفسير الرسالة‬ ‫وفهمها‪.‬‬ ‫السمع‪ :‬عملية جسديه بحتة‪.‬‬ ‫يعتبر المستوى األعلى من التسلسل الهرمي الذي‬ ‫يزيد من مسؤولية االستماع‪،‬بالتحديد (تظهر البحوث‬ ‫إن المديرين يقضون اكثر من ‪%٨٠‬من يوم عملهم‬ ‫في االستماع)كما في(‪.)Lolii،٢٠١٣a‬‬ ‫*مهارات التواصل الفعال‪:‬‬ ‫‪-‬االنصات الفعال‪.‬‬ ‫‪-‬التعاطف‪.‬‬ ‫‪-‬االحترام‪.‬‬ ‫‪-‬انفتاح الذهن‪.‬‬ ‫‪-‬التفكير االيجابي‪.‬‬ ‫التواصل الفعال‪:‬‬ ‫هو الحوار الذي يكون بين شخصين او اكثر(يمكن أن‬ ‫يكون وجها لوجه او عن طريق الرسائل اإللكترونية)‬ ‫يكون بتبادل المعلومات واالفكار واآلراء بشكل مريح‬ ‫وسلس وواضح مع القدره على نقل الرساله‬ ‫بوضوح(طريقه يشعر الشخص فيها بأن أفكاره‬ ‫مسموعه)‪.‬‬ ‫*مهارات التواصل الفعال‪:‬‬ ‫‪.١‬االستماع واالصغاء‪:‬‬ ‫فهم المشاعر والنوايا التي يحاول الطرف اآلخر‬ ‫توصيلها‪،‬يكون ذلك بالتركيز بشكل كامل على‬ ‫الحديث واالبتعاد عن المشتتات مثل‪( :‬التلفون‪،‬التفكير‬ ‫بأمور اخرى)‬ ‫‪-‬يجعل الطرف اآلخر مرتاحا في هذا التواصل‬ ‫ويعزز ويقوي العالقات بين أطراف الحديث‪.‬‬ ‫‪.٢‬التركيز على اإلشارات غير اللفظيه‪:‬‬ ‫‪-‬على حركات لغة الجسد(اليدين‪،‬نبرة الصوت‪،‬تعابير‬ ‫الوجه‪،‬اإليماءات‪،‬التنفس)‪.‬‬ ‫‪.٣‬التحكم بالتوتر‪:‬‬ ‫يؤدي التوتر إلى جعل الشخص يقول كالما يمكن أن‬ ‫يندم عليه الحقا‪.‬‬ ‫‪.٤‬وضوح الصوت‪:‬‬ ‫ضبط الصوت‪ ،‬االنتباه إلى نبرة الصوت‪.‬‬ ‫*مهارة الكتابه بحرفية لغة االعمال‪:‬‬ ‫▪كيف اطور مهارتي في الكتابه‪:‬‬ ‫اقرأ كثيرا لتكتب جيدا‪،‬ال تخف من الكتابه‪،‬ابحث‬ ‫واقرأ ثم اكتب ‪،‬ابتعد عن النسخ واللصق‪،‬الخ‪...‬‬ ‫*الكتابه‪:‬‬ ‫هي مهارة لغويه تم ّكن مالكها من تحويل أفكاره‬ ‫ومعلوماته إلى نص مكتوب لحفظها ونشرها‬ ‫والتواصل بها مع اآلخرين‪.‬‬ ‫ هي مهارة تعتمد على الموهبة والممارسه والتدريب‪.‬‬ ‫ بعض األشخاص يملكون القدره على ترجمه االفكار‬ ‫بطريقه مبدعه‬ ‫التدريب والممارسه‪:‬كفيالن بجعل اي شخص كاتبا‬ ‫متألقا في عالم الكتب‪.‬‬ ‫**ال يعني ذلك أن من ال يملك الموهبة النفسيه لن‬ ‫يتمكن من ممارسة هذه المهارة بالقدره نفسها‪.‬‬ ‫والكتابه ايضا‪:‬‬ ‫هي إحدى اهم وابرز طرائق التواصل بين الناس منذ‬ ‫العصور القديمه إلى العصور الحاليه‪.‬‬ ‫فقد عد المتخصصون اكتشاف الكتابه‪:‬واحده من أهم‬ ‫االنجازات االنسانيه عبر التاريخ‪،‬وكانو يصنفون‬ ‫االحداث التاريخيه بناءا على بعدها او قربها زمانيا‬ ‫من هذه اللحظه المفصليه من حياة االنسان ‪.‬‬ ‫لم تصل الكتابه هذه األهمية من فراغ‪،‬بل لما تقدمه‬ ‫من خدمات جليلة لإلنسان‪.‬‬ ‫من المهارات التي يجب أن تتوافر في كتابة‬ ‫األعمال‪،‬لتحسين اي نوع من اإلتصاالت الكتابه او‬ ‫المستندات داخل الوظائف المختلفه في عالم االعمال‪:‬‬ ‫‪.١‬تحديد الهدف‪:‬‬ ‫يجب التفكير في موضوع الكتابه والسبب‬ ‫وراءه‪،‬ومعرفة الهدف من كتابة المستند او الوثيقه او‬ ‫الرساله‪،‬من خالل تحديد الهدف سيكون هناك فهم‬ ‫اكثر لما تكتبه‪.‬‬ ‫‪.٢‬االيجاز‪:‬‬ ‫يسهل على الطرف الثاني العثور على المعلومات‬ ‫التي يحتاجها منها بسرعه ووقت قصير‪.‬‬ ‫‪.٣‬دراسة الفئه المستهدفه‪:‬‬ ‫تعتبر هذه الدراسه من الرساله اإلدارية او الكتاب‬ ‫اإلداري‬ ‫ سيقوم الكاتب اإلداري‪ :‬بكتابته اكثر فعالية‬ ‫وكفاءه ‪،‬اذا قام الكاتب على فهم الفئة المستهدفه من‬ ‫الكتابه ‪،‬وفهم اهتماماتهم والتواصل معهم‪.‬‬ ‫‪.٤‬تنظيم االفكار‪:‬‬ ‫تعتمد على كتابة كل جزء من كتابة األعمال بأهم‬ ‫المعلومات‪ ،‬وثم القيام بشرح اسباب الكتابه‪.‬‬ ‫‪.٥‬استخدام الجمل واألفعال المناسبه‪:‬‬ ‫هذه الجمل أقوى واكثر إيجازا‪،‬وأسهل في الفهم من‬ ‫الصوت المبني للمجهول‪.‬‬ ‫‪.٦‬ذكر الحقائق بدال من ذكر اآلراء‪:‬‬ ‫يدعم الكاتب كتاباته بالبيانات واالحصاءات‪،‬ويعمل‬ ‫بشكل جيد في بناء الثقه والمصداقيه عند قارئ‬ ‫الرساله‪.‬‬ ‫‪.٧‬كتابة خالية من االخطاء‪:‬‬ ‫القدرة على بناء النص‪ ،‬بشكل خالي من األخطاء‬ ‫النحويه واالمالئيه والتحقق من عالمات الترقيم‬ ‫وتصحيحها‪.‬‬ ‫‪.٨‬اظهار الثقه‪:‬‬ ‫يمكن أن تجعل القارئ اكثر استعدادا لالستجابه‬ ‫بالطريقه التي يريدها كاتب الرساله‪ ،‬من شراء‬ ‫المنتج‪،‬خدمات مثال قبول قرار معين‪.‬‬ ‫الفصل السادس‬ ‫مهارة بناء الفريق و القيادة‬ ‫‪-1‬ديناميكية الجماعة ‪-:‬‬ ‫تعريفها ‪:‬هي سلوك االفراد في المنظمات المختلفة و‬ ‫يتم في الغالب في اطار جماعات‪.‬‬ ‫‪-2‬خصائصها‪:‬‬ ‫أ‪-‬يعتبر عدد افراد الجماعة محدودا بشكل نسبي‬ ‫ب‪ -‬يوجد الفراد الجماعة اهداف مشتركة‬ ‫ج‪-‬يؤدي االفراد وظائف مختلفة لتحقيق هذه االهداف‬ ‫د‪-‬يتفاعل االفراد مع بعضهم البعض‪ ،‬لتحقيق اهداف‬ ‫الجماعة‬ ‫ه‪-‬تقوم الجماعة على تطور اسس و معايير تنظم و‬ ‫تضبط سلوك االفراد في الجماعة‪.‬‬ ‫‪-2‬مفهوم فرق العمل ‪-:‬‬ ‫تعريفها ‪ :‬هو احد االساليب الهامة ولتطوير المنظمة‪،‬‬ ‫عن طريق عدد من االفراد يمثلون مجموعة منظمة‬ ‫تعمل على تحقيق االهداف‪.‬‬ ‫*تعريف العمل في فريق ‪ :‬قيام مجموعة من االفراد‬ ‫للعمل بشكل جماعي‪ ،‬و ضمن فريق معين و من اجل‬ ‫تحقيق اهداف تم وضعها‪.‬‬ ‫*العمل في فريق يقوم بشكل اساسي على القدرة و‬ ‫المهارات و االتصال و التواصل مع االخرين و‬ ‫تكوين عالقات انسانية‪ ،‬والعمل كجزء مهم و اساسي‬ ‫في الفريق‪.‬‬ ‫*توزيع المهام و الوظائف على الفرق يكون تبعا‬ ‫الختصاص كل منها‪ ،‬و بناء على مؤهالتهم التي‬ ‫تتيح لهم امكانية انجاز الوظائف و االعمال كما يجب‪.‬‬ ‫خصائص فريق العمل‪:‬‬ ‫أ‪ -‬مجموعة من االفراد يعملون معا‪.‬‬ ‫ب‪-‬يتشاركون في وضع اهدافهم و اتخاذ القرار بشكل‬ ‫جماعي‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تتميز الفرق الفعالة بالعديد من الصفات التي‬ ‫تميزها عن الفرق الغير فعالة‪.‬‬ ‫د‪-‬يتركز الخالف حول الموضوعات و ليس‬ ‫االشخاص‬ ‫ه‪-‬تتدفق المعلومات بحرية في المنظمة و بمشاركة‬ ‫جميع االعضاء ‪ ،‬و تختفي مظاهر التأكيد على النفوذ‪.‬‬ ‫عناصر بناء فريق العمل ‪:‬‬ ‫‪-1‬تحديد الغرض (وضع اتجاه واضح للفريق)‬ ‫‪-2‬الحصول على دعم االدارة‬ ‫‪-3‬تحديد االفراد و الكفاءات المطلوبة للعمل‬ ‫‪-4‬الخطة‬ ‫‪-5‬مراقبة العوامل المحيطة‬ ‫خطوات تكوين فريق عمل ناجح‪:‬‬ ‫‪ -1‬تحديد الهدف الذي يسعى الفريق لتحقيقه‬ ‫‪-2‬تقييم اداء الفريق مقارنة باالهداف المطلوب‬ ‫تحقيقها‬ ‫‪-3‬مناقشة القواعد و المبادئ التي يتبعها فريق العمل‪.‬‬ ‫‪-4‬تقييم كمية التطور التي حققها الفريق‪ ،‬و تحديد‬ ‫االسباب التي تعيق من تطوره في المستقبل‪.‬‬ ‫‪-5‬توزيع المهام و الواجبات على كل افراد الفريق‬ ‫‪-6‬تكوين الخطط الالزمة لقيام الفريق بتنفيذ المهم‪.‬‬ ‫‪-7‬تقييم قدرة الفريق على تنفيذ الخطط و تحقيقها‬ ‫‪-8‬تسهيل امكانية الحصول على المعلومات الرجعية‬ ‫الالزمة سواء اكانت من العمالء او االدارة‪.‬‬ ‫‪-9‬حث الفريق على القيام بانشطة مختلفة خارج نطاق‬ ‫العمل بشكل تشاركي‪.‬‬ ‫طرائق تحسين العمل ضمن فريق ‪:‬‬ ‫‪-1‬البد من وجود مدراء و مشرفين مؤهلين و‬ ‫متخصصين في الوظائف االدارية و التخطيطية‬ ‫االستراتيجية‪.‬‬ ‫‪-2‬وضع خطة متينة للعمل‪ ،‬تقوم على فهم الواقع‪ ،‬و‬ ‫العمل ضمن الموارد المتاحة ‪ ،‬بصورة يكون فيها‬ ‫العمل متكامل بين الفرق‪ ،‬لتحقيق االهداف و تلغي كل‬ ‫اشكال الفوضى و التشتت و التخبط جميعها‪.‬‬ ‫‪-3‬وضع اسس لالشراف و المتابعة من كل رئيس او‬ ‫منسق للفريق‪ ،‬و الحرص على تنفيذ االعمال كما‬ ‫يجب‪.‬‬ ‫‪-4‬تحلي فريق العمل بجملة من المواصفات السلوكية‬ ‫و االخالقية‪ ،‬مثل‪ :‬المصداقية‪ ،‬و عدم التالعب‪ ،‬و‬ ‫االختالس و الفساد‪ ،‬و تنظيم الوقت و ادارته‪.‬‬ ‫‪-5‬االهتمام باعضاء الفريق بشكل كامل و منحهم‬ ‫كامل حقوقهم‪ ،‬و تعريفهم بواجباتهم‪.‬‬ ‫‪-6‬وضع اسس و معايير واضحة و متينة للتقييم‪ ،‬و‬ ‫الحرص على اعطاء كل فريق حقه و تقدير انجازاته‬ ‫و تقديم التحفيزات‪.‬‬ ‫‪-7‬تقديم التغذية الراجعة المناسبة لعمل الفريق‪.‬‬ ‫اهمية تشكيل فرق العمل ‪-:‬‬ ‫‪-1‬استغالل الوقت و المال لصالح العمل‬ ‫‪ -2‬العمل بشكل جماعي‪ ،‬و االستفادة من خبرات كل‬ ‫عنصر في الفريق مما يزيد من جودة مخرجات‬ ‫االعمال‬ ‫‪ -3‬القدرة على حل المشكالت و مواجهة التحديات‬ ‫المختلفة بطريقة ابداعية‪.‬‬ ‫اهم اسس بناء فريق العمل الفعال ‪:‬‬ ‫‪ -1‬وضع غايات واضحة و اهداف متفق عليها‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫االنفتاح و المقابلة ‪ :‬يجب العمل على بناء (الثقة و‬ ‫المودة االنسجام و الصراحة)منذ البداية‪ ،‬و فتح‬ ‫قنوات االتصال بين االعضاء و قائد الفريق‪ ،‬و تبادل‬ ‫االفكار بحرية و بدون قيود‪.‬‬ ‫‪-3‬الثقة البد من ان يكون هناك ثقة متبادلة بين‬ ‫الفريق‪.‬‬ ‫‪-4‬التحفيز ‪ :‬الحافز هو امر شخصي و على القادة ان‬ ‫يتعرفوا على الدوافع او الحوافز التي تحرك‬ ‫الموظفين‪.‬‬ ‫*من اساليب التحفيز ‪:‬‬ ‫‪-‬تبني اعطاء مكافأه اسبوعية او شهرية او سنوية‬ ‫للعمل الجماعي الجيد‪ ،‬و تكون لجميع االفراد‪.‬‬ ‫‪-‬استضافة اعضاء الفريق الي حفل خاص‬ ‫‪-‬منحهم وقتا للراحة مدفوع االجر‪.‬‬ ‫‪-‬منحهم سلطة اتخاذ القرارات‬ ‫‪-‬تمويل تكاليف التدريب و العمل االضافي‬ ‫‪-5‬االجراءات الواضحة و المناسبة‪.‬‬ ‫‪-6‬التعاون و حل الخالفات و النزاعات‬ ‫‪-7‬القيادة االدارية المرغوبة ‪ :‬يعلب القائد دورا مهما‬ ‫في توجيه نشاط و سلوك الفريق الداء مهمته‪.‬‬ ‫‪-8‬تنظيم مستويات االداء‬ ‫‪-9‬المراجعة المنتظمة‬ ‫‪-10‬الرقابة‬ ‫خصائص قائد فريق العمل‪:‬‬ ‫‪ -1‬خلق شعور االلحاح‬ ‫‪-2‬تشكيل تحالف ارشادي للتغير‬ ‫‪-3‬صياغة رؤيا واضحة‬ ‫‪-4‬توصيل الرؤية‬ ‫‪ -5‬ازالة العوائق‬ ‫‪-6‬التخطيط لتحقيق مكاسب قصيرة المدى‪.‬‬ ‫‪-7‬انتاج التغير المستمر‬ ‫‪ -8‬اضفاء الطابع المؤسسي على المنهج الجديد‬ ‫النصائح التي يجي على الفريق اتباعها من اجل زيادة‬ ‫قدرته على تحقيق االهداف ‪:‬‬ ‫‪ 1‬ادراك اعضاء الفريق جميعا االهداف التي يسعى‬ ‫الفريق لتحقيقها‪ ،‬و التزامهم بانجازها‬ ‫‪ 2‬ثقة جميع افراد الفريق ببعضهم‬ ‫‪ 3‬تبادل االراء بصدق و شفافية‪ ،‬و احترام اراء‬ ‫االخرين‬ ‫‪ 4‬تعزيز انتماء جميع اعضاء الفريق للمؤسسة و‬ ‫اهدافها‬ ‫‪ 5‬معاملة افراد الفريق كافة بطريقة تعكس اهمية كل‬ ‫فرد على حدة‪ ،‬و تشجيع كل فرد على االبتكار و‬ ‫االبداع‪.‬‬ ‫‪ 6‬اجراء تقييم دوري لمعرفة كيفية سير العمل‪ ،‬و‬ ‫تحديد االسباب التي تعيق قدرته على تحقيق المهم‬ ‫‪ 7‬حث الفريق على تجنب الصراعات الشخصية و‬ ‫المشكالت‪ ،‬و محاولة ايجاد الحلول بدال من ذلك‬ ‫‪ 8‬حث جميع اعضاء الفريق على اتخاذ القرارات معا‬ ‫و االلتزام بها‬ ‫كيفية ادارة و قيادة الفريق ‪:‬‬ ‫‪ 1‬التواصل الفعال ‪ :‬يتيح للموظفين التعبير عن‬ ‫انفسهم و افكارهم بوضوح‬ ‫‪ 2‬التنظيم‬ ‫‪ 3‬القدرة على االنتاج ‪ :‬من خالل تشجيع الموظفين‪ ،‬و‬ ‫توزيع المهام بعدالة‬ ‫‪ 4‬يُنصح المديرون بتفويض المهام لالخرين‪ ،‬لتوفير‬ ‫الوقت و الجهد و التركيز على المهام ذات االولوية‪،‬‬ ‫و يساعد الموظفين في تحسين مهاراتهم‪.‬‬ ‫‪ 5‬حل المشكالت‬ ‫‪ 6‬اتخاذ القرارات تحقيق التوافق في االراء بين‬ ‫الموظفين‪ ،‬للوصول الى نقطة مشتركة و حل وسط‬ ‫يرضي جميع االطراف‪.‬‬ ‫‪ 7‬تنمية المهارات االدارية ‪:‬‬ ‫*و من اساليب تنمية المهارات االدارية‪:‬‬ ‫‪ -‬توفير جو عمل ايجابي‬ ‫‪ -‬االنفتاح على التغيير‬ ‫‪ -‬تشجيع الفريق على التقدم و التطور‬ ‫‪ -‬وضع القواعد و الضوابط‬ ‫‪ -‬تقبل االراء و وجهات النظر المختلفة و احترامها‬ ‫‪ 8‬تقديم نماذج و قدوة الموظفين ‪ :‬يجب ان يراقب‬ ‫المدير بشكل دائم تصرفاته و سلوكه‪ ،‬ليظهر بالشكل‬ ‫المثالي امام الموظفين‬ ‫‪ 9‬بناء و تعزيز الثقة ‪:‬‬ ‫حاجة المنظمة لوجود فرق عمل ‪:‬‬ ‫‪ -‬ارتفاع مستوى الهدر في الموارد و المخرجات‬ ‫‪ -‬ازدياد الشكاوى بين افراد المنظمة‬ ‫‪ -‬مظاهر الصراع و العداء بين افراد المنظمة‬ ‫‪ -‬عدم وضوح المهام و العالقات‬ ‫‪ -‬عدم فهم و استيعاب االوامر االدارية‬ ‫‪ -‬عدم فعالية االجتماعات و ضعف روح المبادرة‬ ‫‪ -‬ضعف الوالء و االلتزام كظهور بوادر الالمباالة‬ ‫بين االفراد‬ ‫انواع فرق العمل ‪:‬‬ ‫تباينت تصنيفاتها هدفا محددا و لكل منها خصائصها ‪،‬‬ ‫منها ‪:‬‬ ‫‪ -‬فرق عمل االدارة العليا‬ ‫‪ -‬فرق العمل الوظيفية‬ ‫‪ -‬فرق العمل متعددة الوظائف‬ ‫‪ -‬دوائر مراقبة الجودة‬ ‫‪ -‬فرق العمل الموجهة ذاتيا‬ ‫‪ -‬فرق العمل المدارة ذاتيا‬ ‫‪ -‬فرق العمل االفتراضية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*يتأثر كل نوع من انواع الفرق بعوامل منها ‪:‬‬ ‫‪ -‬درجة االستقاللية التي يتمتع بها الفريق‬ ‫‪ -‬الفترة الزمنية‪ ،‬و استمرارية عمل الفريق‬ ‫‪ -‬نوع المهمة و درجة تعقيدها‬ ‫فرق عمل االدارة العليا ‪ :‬تتشكل من مديري االدارة‬ ‫العليا‪ ،‬و تقوم بدور حلقة وصل بين المنظمة و البيئة‬ ‫الخارجية‪ ،‬و من المهام المناطة بهذه الفرق ‪:‬‬ ‫‪ -‬تحديد رؤية المنظمة و رسالتها‬ ‫‪ -‬اتخاذ القرارات االستراتيجية و وضع‬ ‫االستراتيجيات‬ ‫‪ -‬تطوير فلسفة المؤسسة و السياسات و التوجيهات‬ ‫العامة‬ ‫‪ -‬تحديد اهداف و واجبات قطاعات المنظمة المختلفة‬ ‫فرق العمل الوظيفي ‪ :‬هو الذي يتألف اعضاؤه من‬ ‫نفس الوحدة الوظيفية او القسم‬ ‫فرق العمل متعددة الوظائف‪ :‬مجموعة من االفراد‬ ‫يمتلكون مهارات و خبرات بدخل المنظمة يتم سحبهم‬ ‫من دوائر مختلفة ‪ ،‬بهدف تطوير منتج او حل مشكلة‪.‬‬ ‫فرق دوائر الجودة ‪ :‬و يطلق عليها ايضا مسمى دوائر‬ ‫مراقبة الجودة‪ ،‬و يكون العمل فيها تطوعية و ليس لها‬ ‫سلطة‪ ،‬و مهمتها مناقشة المشكالت ووضع الحلول‬ ‫الخاصة بقضايا الجودة و االنتاج ‪.‬‬ ‫فرق العمل الموجهة ذاتيا ‪ :‬عباره عن مجموعه من‬ ‫االفراد الذين لديهم القدره على اداره وتوجيه‬ ‫نشاطاتهم واعمالهم نحو تحقيق االهداف المطلوبه‬ ‫باالعتماد الذاتي ويتشكل االعضاء من وحده وظيفيه‬ ‫واحده وتكون القياده دوريه بين اعضاء الفريق وتتخذ‬ ‫القرارات بالمشاركه‬ ‫فرق العمل المداره ذاتيا ‪:‬هي مجموعه من االفراد‬ ‫لديهم مهارات وتخصصات متنوعه ويتمتع الفريق‬ ‫بدرجه كبيره من التمكين فتتعلم هذه الفرق وتشارك‬ ‫في الوظائف التي غالبا ما يؤديها المديرون وتكون‬ ‫اجتماعاتها اسبوعيه‬ ‫وتتمتع بالحريه في اتخاذ القرارات في المجاالت‬ ‫االتيه‪- :‬تحديد مستوى االداء‬ ‫‪-‬وضع جداول العمل‬ ‫‪ -‬تحديد الموازنات المطلوبه ‪-‬حل المشكالت التي‬ ‫تواجهها اثناء التنفيذ ‪-‬تدريب العاملين على المهارات‬ ‫‪ -‬اختيار االعضاء الجدد الرقابه على الجوده وتقييم‬ ‫األداء‬ ‫والغرض االساسي من استخدام الفرق المداره ذاتيا‬ ‫يكون‪ :‬لتحقيق االبتكار والسرعه والجوده وخفض‬ ‫التكلفه واشباع حاجات التقدير الذات والنمو‬ ‫والحاجات االجتماعيه لدى العاملين‬ ‫فرق العمل االفتراضيه‪ :‬ظهر هذا النوع من الفرق‬ ‫نتيجه التطور السريع في مجاالت تكنولوجيا‬ ‫المعلومات ورسائل االتصاالت وانعكاس تاثيرها على‬ ‫ممارسات المنظمات وتقوم العالقه بين اعضاء‬ ‫الفريق على عناصر اساسيه اهمها معرفه الخبره‬ ‫والمعلومات‬ ‫ومن مزايا فرق العمل االفتراضيه‪:‬‬ ‫‪ -‬امكانيه مشاركه المعلومات بين اعضاء الفريق‬ ‫‪ -‬يتعدى هذا النوع من التفاعل واالتصال بين‬ ‫اعضاء الفريق حدود الزمان والمكان‬ ‫‪ -‬تحسين عمليه التخطيط والمشاركه واتخاذ القرارات‬ ‫‪ -‬اقالل تاثير المركز االجتماعي والمكان االجتماعي‬ ‫مراحل مسيره فريق العمل الفعال‪( :‬االنطالق والجهد‬ ‫واالزدهار والوصول والتجديد) *تحتوي هذه المراحل‬ ‫على االتي‪ :‬مرحله االنطالق‪:‬‬ ‫‪ -‬تحديد الرساله‬ ‫‪ -‬صياغه االهداف وتحديد االولويات‬ ‫‪ -‬االتفاق على سياسات وضوابط عمل الفريق‬ ‫‪ -‬االجماع على العبارات النهائيه‬ ‫‪ -‬التذكر الدائم لما تم االتفاق عليه االلتزام به‬ ‫*مرحله الجهد‪:‬‬ ‫توضيح مسؤوليات وادوار اعضاء الفريق‬ ‫توجد انواع من فرق العمل بعضها رسمي واالخر‬ ‫غير رسمي وكل نوع البد ان توكل اليه مجموعه من‬ ‫المهام التي يجب القيام بها‪.‬‬ ‫تعتبر فرق العمل الرسميه مطلبا اساسيا الي مؤسسه‬ ‫فهي غالبا ما تتصف في الثبات واالستمراريه وعاده‬ ‫ما تاخذ االشكال االتيه‪:‬‬ ‫‪ -‬فرق عمل من مختلف الوظائف يتم تشكيلها على‬ ‫المستوى التنفيذي من اجل تجميع قدر عالي من‬ ‫مستويات الخبره‬ ‫‪ -‬فرق عمل وظيفيه من مختلف المستويات االداريه‬ ‫‪ -‬فرق عمل على مستوى المشروع تستهدف اطالع‬ ‫االفراد الذين لديهم مستويات خبره مشابهه على‬ ‫االهداف طويله االجل‬ ‫‪ -‬فرق عمل مدعمه رسميا تستهدف تزويد مجموعه‬ ‫خبراء االداره الداخليه كل ما هو جديد من اجل‬ ‫الممارسه العلميه ‪.‬‬ ‫وهناك مجموعه من االفراد الذين يتقابلون بشكل غير‬ ‫رسمي على مستويات المؤسسات وذلك للقيام بالمهام‬ ‫االتيه‪:‬‬ ‫‪ -‬اجتماعات فرق النشاط المؤقته النجاز مهام محدده‬ ‫‪ -‬قيام فريق التغيير بمناقشه االستراتيجيات التي‬ ‫يمكن من خاللها التعامل مع بعض المشكالت التي قد‬ ‫تحدث‬ ‫‪ -‬التركيز الذهني من اجل االبتكار في ممارسه‬ ‫االنشطه ويطلق عليها اسم المجموعات الساخنه‬ ‫‪ -‬مواجهه بعض االزمات الطارئه التي قد تعترض‬ ‫مسيره نشاط المؤسسه‬ ‫*الفرق بين فرق العمل الرسميه والغير رسميه‪-:‬‬ ‫بدايه يمكن القول بانه كلما زاد درجه الرسميه في‬ ‫تشكيل الفريق كلما التزمت قيادته‪:‬‬ ‫‪ -‬اتباع قواعد العمل واجراءاته بالمشاركه‬ ‫‪ -‬التوسع في اعداد التقارير‬ ‫‪ -‬متابعه التقدم نحو تحقيق االهداف اتباع القواعد‬ ‫القانونيه في الحصول على النتائج المتوقعة‬ ‫‪ #‬زادت درجه عدم الرسميه في تشكيل الفريق كلما‬ ‫كان هناك اتجاه ‪:‬‬ ‫‪ -‬نحو اتباع االجراءات الغير رسميه‬ ‫‪ -‬االعتماد على اسلوب العالقات السلبيه في توليد‬ ‫االفكار‬ ‫‪ -‬وااللتزام غير الصارم باجراءات العمل الرسميه‬ ‫على اي حال‬ ‫مرحله االزدهار‪:‬‬ ‫‪ -‬التشجيع على التناصح التغذيه العكسيه‬ ‫‪ -‬االلتزام بمنهجيه حل الخالفات‬ ‫‪ -‬التعاون على االبداع‬ ‫‪ -‬اظهار االهتمام بكل فكره وتسجيل االفكار وتغيير‬ ‫االنماط واالنطباعات‬ ‫‪ -‬التعامل مع صناعه القرارات‬ ‫‪ -‬التمكين‬ ‫مرحله الوصول‪:‬‬ ‫‪ -‬المحافظه على الحماس والتحفيز‬ ‫‪ -‬المحافظه على روح المشاركه وتنشيط وتجديد‬ ‫اجتماعات الفريق‬ ‫‪ -‬توثيق االنجازات‬ ‫‪ -‬االحتفاء بنجاحات والمساهمين فيها‬ ‫‪ -‬التاكد من وصول الى الهدف او األهداف‬ ‫مرحله التجديد ‪:‬‬ ‫استبدال وتجديد اصحاب التفكير في الفريق‬ ‫تعامل الفريق مع المشكالت‪ :‬يسعى اعضاء الفريق‬ ‫الى حل المشكالت فقط ولكنهم قد يسعون الى خلقها‬ ‫ايضا ومن الضروري تنميه روح الوالء بينهم بالشكل‬ ‫الذي يمكن من خالله التغلب على كثير من‬ ‫الصعوبات سواء كانت شخصيه ام اجرائيه ام ترجع‬ ‫الى العمل‬ ‫تنميه روح الفريق‪ :‬يمكن تنميه روح الفريق لدى‬ ‫االفراد من خالل الوسائل االتيه‪:‬‬ ‫‪ -‬دع كل عضو الفريق يعرف لماذا تم اختياره للقيام‬ ‫تلك المهمه‬ ‫‪ -‬حدد اهدافا عامه للفريق‬ ‫‪ -‬شجع عمليه االتصال الجيد بين افراد الفريق و‬ ‫‪ -‬اطلب النصيحه من الفريق واعمل وفقا لها‬ ‫‪ -‬خصص وقتا كافيا للرد على االستفسارات الوارده‬ ‫من اعضاء الفريق‬ ‫تحديد المشكله‪:‬ان تحديد المشكالت بشكل افضل‬ ‫تمكنك من التوصل الى حل استراتيجي‬ ‫مناقشه المشكله مع اعضاء الفريق ‪:‬‬ ‫من الضروري مناقشه تلك المشكله مع افراد اصحاب‬ ‫العالقه بها وعلى القائد ان يستمع اليها ليتعرف على‬ ‫اسباب حدوث هذه المشكله وفي نفس الوقت يعتمد‬ ‫على خبراته السابقه في تقييم اتجاهاتهم نحوها‬ ‫حل المشكالت بين االفراد‪ :‬يجب ان يقوم حوار بين‬ ‫اطراف المشكله والبحث عن اسبابها االساسيه وبعد‬ ‫حلها يمكن اعاده العالقه بين هؤالء االفراد‬ ‫التعرف على جذور المشكله‪:‬‬ ‫يجب التعرف على جذور المشكله عن طريق‬ ‫عرضها على اعضاء الفريق واعطاء كل فرد‬ ‫الفرصه على ابداء رايه واقتراح الحل المناسب‬ ‫اسباب فشل فرق العمل ‪:‬‬ ‫‪ -‬شعور بعض االعضاء ان العمل الجماعي سوف‬ ‫يحملهم الكثير من االعباء والضغوط‬ ‫‪ -‬االهتمام الشديد بانجاز المهام والوظائف المطلوبه‬ ‫فقط‬ ‫‪ -‬اعتماد بعض المدراء على اساليب التهديد والتحذير‬ ‫وهذا خطا االعتماد على قاده غير مؤهلين وهذا ما‬ ‫يدفعهم لسوء معامله اعضاء الفريق ما يزيد شعورهم‬ ‫بالياس‬ ‫‪ -‬سوء اختيار اعضاء الفريق‬ ‫‪ -‬عدم تدريب اعضاء الفريق وهذا ما يجعلهم غير‬ ‫قادرين على انجاز مهامهم‬ ‫‪ -‬زياده عدد اعضاء المجموعه او الفرقه الواحده‬ ‫وغياب االنسجام والتعاون بينهم‬ ‫‪ -‬المنافسات غير الشريفه بين الفرق والمجموعات‬ ‫‪ -‬والتركيز على الجوانب السلبيه وعدم االهتمام‬ ‫بااليجابيات‬ ‫الفصل السابع‬ ‫ليحل االنسان اي مشكله يجب اتباع عدد خطوات‬ ‫للتغلب عليها ويكون ذلك‪:‬‬ ‫‪ -‬بمعرفه مواطن المشكله التي تواجهه‬ ‫‪ -‬وتحديدها تحديدا دقيقا‬ ‫‪ -‬اختيار التصرف المناسب والحل األمثل‬ ‫مهاره حل المشكالت من المهارات الواجب امتالكها‬ ‫من قبل االفراد فهي ضروريه ذات اهميه يحتاجها كل‬ ‫شخص يمارس نشاطا او عمال ويكون امامه هدف‬ ‫يسعى لتحقيقه ولكن توجد بعض العقبات تحول دون‬ ‫تحقيق هذا الهدف‬ ‫تعريف المشكله‪ :‬هي اختالف او عدم اتزان بينما هو‬ ‫كائن في الواقع وبينما يجب ان يكون في الوضع‬ ‫الصحيح وهي نتيجه غير مرغوبه يصاحبها ظهور‬ ‫عالمات قلق عدم توازن وتوتر وتجعل الشخص‬ ‫يشعر بوجود المشكله‬ ‫تعرف المرونه‪ :‬ايضا بانها قدره نظام معين على‬ ‫التكيف واالستجابه لتحديات معينه مثل قدره المجتمع‬ ‫على توقع تحديات التي سوف يتعرض لها‬ ‫يعرف التفكير المنطقي‪ :‬بانه االنتقال من بيان ذي‬ ‫صله الى اخر او من فكره محدده ذات صله الى فكره‬ ‫اخرى حيث تسمى العبارات االولى في التفكير‬ ‫المنطقي بالصوابق والعبارات الالحقه باللواحق‬ ‫تجري عمليه المراقبه وفق مسارين رئيسيين‪:‬‬ ‫‪ -‬اولهما تتبع تنفيذ مؤشرات نجاح الخطه‬ ‫‪ -‬وثانيهما التاكيد على تنفيذ الخطاب وفق الجدول‬ ‫الزمني المعد لها‪.‬‬ ‫واذا لم يتم انجاز المسارين معا فاالحرى ان تعاد‬ ‫مراجعه واقعيه الخطه باالضافه الى مراجعه كيفيه‬ ‫مواردها ومدى االولويه المخصصه لها‬ ‫انواع المشكالت‪:‬‬ ‫‪ -‬مشكله معالمها غير واضحه‪ :‬تحتاج لحلول مبتكره‬ ‫‪ -‬مشكله لها حل واحد‪ :‬هذا النوع من المشكالت ليس‬ ‫مشكلة في االساس‪،‬النه ال يحتاج الي تقييم او بدائل‬ ‫‪ -‬مشكله مستعصيه‪ :‬هذه المشكله ال يمكن التاكد من‬ ‫حلها اال بعد تطبيقه‬ ‫‪ -‬مشكله لها حقوق حلول غير متوقعه‪ :‬يمكن حلها‬ ‫بسيط وسهل ولكن غير متوقع‬ ‫‪ -‬مشكله بها حلقات مفرغه‪ :‬هي مشكله معقده تتشابك‬ ‫بها السلوكات واالشخاص والعالقات بانها لها واضح‬ ‫لكن في معظم االحيان يؤدي تطبيق الحل الى خلق‬ ‫مشكله اكبر من المشكله االصليه‬ ‫كيفيه اتخاذ القرار وحل المشكالت‪:‬‬ ‫* يعد مصطلح التفكير النقدي‪:‬‬ ‫من المفاهيم الشائكه التي لم يتفق فيها علماء النفس‬ ‫على مفهوم واحد فممكن ان تكون تفكير تاملي او‬ ‫يتضمن االخذ بعين االعتبار عامل الخبره التي تتكون‬ ‫عند الفرد نتيجه الصعوبات التي سبق ان تعرض لها‬ ‫باالضافه الى معرفته بمناهج التقصي واالستدالل‬ ‫بالمنطق والقدره على استخدامه للمهارات في تطبيق‬ ‫المعرفه السابقه‬ ‫عمليه اتخاذ القرار ‪:‬‬ ‫هي ذاتها عمليه حل المشكالت التي هي في واقعها‬ ‫مجموعه من المثيرات والمحفزات التي تحتاج الى‬ ‫قرارات بشان معالجتها وحلها ونتيجه للتطابق‬ ‫والتشابه في كلت العميليتين فقط وصفت عمليه اتخاذ‬ ‫القرار بانها هي نفسها عمليه حل المشكالت‬ ‫اهميه مهاره اتخاذ القرار ‪:‬‬ ‫ان مهاره اتخاذ القرار تنشط تفكير االبتكاري‬ ‫واالبداعي والناقد وايجاد البدائل والفرضيات وتحليلها‬ ‫الن عمليه التحليل تساعد على فحص واختبار صحه‬ ‫الفرضيه وهذا ما يسمى بالتجريب‬ ‫يعرف التكيف ‪:‬‬ ‫على انه عمليه اتخاذ قرار متعمد يقوم بها اعضاء‬ ‫المنظمه مما يؤدي الى اجراءات يمكن مالحظتها‬ ‫تهدف الى تقليل المسافه بين المنظمات وبيئاتها‬ ‫المختلفه‬ ‫و يمكن تعريف التكيف‪ ،‬بشكل اكثر تحديدا ‪:‬‬ ‫‪-1‬مقصود ‪ :‬اي متجذر في وعي اعضاء المنظمة‬ ‫ببيئتهم‪ ،‬مما يؤدي الي اختيار التفاعل مع التغيرات‬ ‫في البيئية او توقعها او تجاهلها‬ ‫‪-2‬عالئقية ‪ :‬حيث تؤثر المنظمات و البيئات على‬ ‫بعضها‬ ‫‪-3‬مشروطة ‪ :‬الن الخصائص البيئية تعتمد ايضا على‬ ‫تصرفات المنظمات االخرى و تتطور معها‬ ‫‪ -4‬متقاربة ‪ :‬حيث تحاول المنظمات التي تسعى الي‬ ‫التكيف ان تقترب من مجموعة من الخصائص البيئية‬ ‫يعتمد اتخاذ القرارات و حل المشكال على عدة‬ ‫عوامل رئيسية ‪:‬‬ ‫‪ -1‬االحساس بوجود مشكلة ما‪ ،‬و تحديد نوعها‬ ‫‪ -2‬البحث و التقصي عن الحلول المتاحة للتخلص من‬ ‫هذه المشكلة‬ ‫‪-3‬اختيار افضل البدائل الموجودة لدى متخذ القرار‪،‬‬ ‫بعد البحث و التقصي الدقيق‪.،‬‬ ‫‪ -4‬وضع معيار ثابت و اطار محدد يتركز عليه متخذ‬ ‫القرارات في قراراته‪ ،‬كأن يدرس الخيارات و البدائل‬ ‫الموضوعة امامه‪ ،‬محددا االيجابيات و السلبيات لكل‬ ‫منها‪.‬‬ ‫‪-5‬التأني و التروي قبل اتخاذ القرار‪ ،‬و عدم التسرع‬ ‫في اصدار الحكم‪ ،‬فسرعة اتخاذ القرار بطريقة‬ ‫خاطئة ‪ ،‬تتم عن عدم التفكير الجلي‪.‬‬ ‫‪ -6‬عدم الخوف من الخطأ في اتخاذ القرار و جعل‬ ‫هذا الخوف مبررا و سببا لعدم اتخاذ القرار‪ ،‬و ايجاد‬ ‫حل للمشكالت‪.‬‬ ‫‪-7‬يعاني الكثير من االشخاص من الوقوع في الكثير‬ ‫من المشكالت‪ ،‬حيث ان ارتكاب االخطاء من الطبيعة‬ ‫البشرية‪ ،‬و لكن علينا تعلم كيفية تقبلها و استخدامها‬ ‫في صالحهم او العمل على تفاديها و التعلم منها في‬ ‫المستقبل‪.‬‬ ‫كيفية حل المشكالت ‪:‬‬ ‫‪ -1‬توضيح المشكلة‬ ‫‪ -2‬للمساعدة في توضيح المشكلة او فهمها بشكل تام‪،‬‬ ‫هل يوجد اي موارد الزمة لتوضيح المشكلة؟‪.‬‬ ‫‪ -3‬تحديد االهداف‬ ‫‪-4‬معرفة اسباب المشكلة‪ :‬من المهم في هذه المرحلة‪،‬‬ ‫الحصول على اراء االشخاص اخرين‪.‬‬ ‫( مع امنياتي لكم بتوفيق )‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser