BMN203 CH5 Human Resources PDF
Document Details
Uploaded by ElatedCerium
ISDNPEDIA
Tags
Related
- Basic Employment Law for Managers & Supervisors 8th Ed. PDF
- LMGT211 Human Resource Management: The Personnel Process PDF
- Chapter 3. Human Resource Management PDF
- Human Resource Management: An Overview PDF
- Employment Law for Business and Human Resources Professionals (PDF)
- Gestion administrative du personnel de la PME PDF
Summary
This document provides a summary of human resources for BMN203. It covers topics like internal and external resource sourcing, and selection procedures. The document appears to be study material for a business-related course.
Full Transcript
BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA خاص لطالب BAIT مت اإلعداد بواسطة جمتمعISDNPEDIA : لالنضمام :اضغط هنا للتواصل: 09524...
BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA خاص لطالب BAIT مت اإلعداد بواسطة جمتمعISDNPEDIA : لالنضمام :اضغط هنا للتواصل: 0952462607 BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA ❖ مقدمة( :صح أو خطأ أو اختر) أهم عناصر إدارة املوارد البشرية هو العنصر البشري. أهمية العنصر البشري تفوق األهمية النسبية للعناصر األخرى كونه يحقق االستغالل األمثل للعناصر األخرى املادية منها والتنظيمية واملزج بينهما بما يحقق أقص ى كفاية ممكنة. التنظيمات املثالية وأساليب العمل الجيدة تفشل في تحقيق الهدف أو األهداف املحددة لها إن لم يتوافر األفراد األكفاء في مختلف املستويات القادرين على تحقيق الهدف. النتائج االقتصادية ال تتحقق بفعل القوى االقتصادية وحدها وإنما هي إنجازات بشرية بالدرجة األولى. األسس العلمية في مجال اختيار العاملين باملشروع هي :االستعداد +الصالحية +القدرة على تحقيق األهداف + إلحاقهم باألعمال التي تتفق مع استعدادهم وميولهم وقدراتهم وهو أمر له أثر بالغ في رفع الكفاية اإلنتاجية باملشروع. أهمية عملية استقطاب واختيار العاملين( :فهم وقراءة) .1إن أداء القائم بعملية االستقطاب واالختيار (املدير أو مدير األفراد) يعتمد دائما ولحد كبير على درجة أداء مساعديه لذلك على اإلدارة أن تفرز وتتعرف على األشخاص غير املناسبين للعمل قبل أن يدخلوا املنظمة وليس بعد دخولها. .2من الضروري االهتمام باختيار العاملين/الفرز الفعال لألشخاص املتقدمين للعمل في املنشأة حتى ال تضيع تلك النفقات والتكاليف العالية التي يمكن أن تتحملها املنشأة في استقطابهم وتعيينهم دون تحقيق الهدف من إنفاقها. .3عملية االختيار السليمة مهمة للتأكد من قانونية وشرعية إجراءات االختيار ولذلك فإن قرارات املحاكم في كثير من الدول تتطلب ضرورة إجراء التقييم الفعال إلجراءات االستقطاب واالختيار والتعيين حتى يضمن أال يكون هناك تمييز غير عادل في االستقطاب واالختيار والتعيين.لهذه األسباب فإن إجراءات االختيار الفعالة تعتبر أساسية. ❖ مصادر استقطاب املوارد البشرية: )1املصادر الداخلية: هذا يعني أن املنشأة تعتمد في األساس عند تعبئة الوظائف الشاغرة فيها على العاملين املوجودين داخل املنظمة والذين تتوافر فيهم متطلبات الوظيفة ومؤهالت األشخاص املطلوبة ويستخدم في هذا النوع من املصادر أسلوبان أساسيان هما: BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA أ -الترقية من الداخل: يقصد به ترقية أحد العاملين في املنشأة إلى الوظيفة الشاغرة. قد تكون الوظيفة الشاغرة ذات مسؤوليات أعلى من وظيفة العامل الحالية. قد يكون هذا الشخص من بين العاملين في نفس اإلدارة أو القسم. يمكن نقل شخص من إدارة إلى أخرى في حال تعذر ترقية شخص إلى تلك الوظيفة من نفس الدائرة. ب -اإلعالن والتنافس :هذا يعني القيام باإلعالن داخليا عن طريق لوحة اإلعالنات في املنشأة أو عن طريق إصدار وتوزيع تعميم بذلك على العاملين إلعالمهم بوجود وظيفة أو وظائف شاغرة مع تحديد متطلبات ومؤهالت تلك الوظيفة بعد أن تكون إدارة األفراد في املنشأة قد قامت بتوضيح املعايير واألسس التي سوف يتم اعتمادها في عملية االختيار. ت -البعض يضيف أسلوبا ثالثا وهو حاالت إعادة تشغيل العمالة املتقاعدة أو املحالة على املعاش. مزايا استخدام املصادر الداخلية في االستقطاب: .1تؤمن استقرار العاملين في املنشأة ،وترفع الروح املعنوية لهم. .2تخلق الشعور باألمن بين العاملين. .3املحافظة على العاملين امللمين بطبيعة املنشأة ومتطلباتها مع املحافظة على سرية العمل فيها. .4تعمل على أن تحافظ املنشأة على استمرار االتصاالت مع أهم مصدر للقوى العاملة فيها. .5تخفيض التكاليف املالية املترتبة على إجراءات جذب قوى عاملة من خارج املنشأة. .6تعمل على تشجيع املديرين والعاملين في املستويات اإلدارية الدنيا للعمل بجد ليمكن ترقيتهم إلى مراكز أعلى. عيوب املصادر الداخلية في االستقطاب: .1حجب األفكار واألساليب الجديدة التي يمكن أن تحصل عليها املنشأة لو أنها قامت باختيار وتعيين أفراد من الخارج لتعبئة الوظائف الشاغرة فيها (أي حرمان املنشأة من تجديد دمها) خصوصا إذا كانت تعاني من أمراض الركود. .2إصابة الروح املعنوية باالنتكاس إذا تم ترقية أفراد غير مالئمين إلى املناصب الشاغرة في حال تطبيق أسس غير موضوعية في الترقية. .3قلة عدد األفراد الذين تجري املفاضلة بينهم عند الرغبة في إجراء الترقية لوظائف أعلى )2املصادر الخارجية: قد تلجأ املنشأة إلى خارج املنظمة للحصول على األفراد املناسبين لتعيينهم في الوظائف الشاغرة وأهم املصادر الخارجية التي يمكن اللجوء إليها هي: أ -طلبات االستخدام وقوائم االنتظار. ب -اإلعالن عن الوظائف الشاغرة من خالل وسائل اإلعالن واإلعالم املختلفة مثل املذياع ،والتلفاز... BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA ت -الجامعات والكليات ومراكز التدريب واملعاهد واملدارس املختلفة. ث -مكاتب التوظيف أو وكاالت االستخدام العامة والخاصة. ج -نقابات العمال. ح -توصيات العاملين في املنشأة بمن يعرفونهم من ذوي الخبرة والكفاءة. مزايا استخدام املصادر الخارجية في االستقطاب: .1االستفادة من خبرات ووجهات نظر وآراء وأساليب عمل جديدة نتيجة جذب دماء جديدة للمنشأة. .2إقامة عالقات عامة مع جهات متعددة يمكن أن يكون لها آثار إيجابية كبيرة في املستقبل. .3إمكانية تغيير عادات قديمة في املنشأة من قبل العاملين الذين تم استقدامهم من الخارج. .4بشكل عام يمكن القول إن اللجوء إلى املصادر الخارجية الستقطاب األفراد يجنب املنشأة كافة عيوب املصادر الداخلية السابق ذكرها. عيوب املصادر الخارجية في االستقطاب: .1ضعف الروح املعنوية ألفراد املوارد البشرية باملنشأة وفقدان حماسهم وانخفاض كفايتهم اإلنتاجية نتيجة عدم ترقيتهم إلى الوظائف العليا وتفضيل آخرين عليهم من خارج املنشأة. .2يحتاج الفرد املعين من خارج املنشأة لفترة زمنية للتالؤم والتكيف مع أوضاع وظروف املنشأة مما يعني انخفاض إنتاجيته خالل هذه الفترة. .3تحميل املنشأة تكاليف الحصول على هؤالء األفراد من خارج املنشأة سواء كان ذلك في شكل أجور أو رسوم تدفع ملكاتب ووكاالت االستخدام الخاصة... .4تحميل املنشأة تكاليف تدريب العاملين الجدد من أجل تهيئتهم وإعدادهم للعمل. .5عدم القدرة على التنبؤ بدرجة عالية بمدى مالءمة وصالحية الفرد لكل من الوظيفة واملنشأة. ❖ إجراءات/مراحل/أساليب اختيار املوارد البشرية الالزمة للمنشأة: )1طلب التوظيف: أول مصدر معلومات متاح للمنشأة عن الشخص الذي قدم الطلب الذي يرغب في الحصول على وظيفة. تستخدمه كل املنشآت تقريبا. يوفر هذا املصدر معلومات سريعة مؤهالت الشخص وخبراته العملية ومعلومات شخصية. أسلوب من أساليب االختيار لكن الرأي يختلف حول نوعية البيانات التي يجب أن يحتوي عليها. من البيانات الشائعة التي يتضمنها طلب التوظيف :االسم العمر والجنس والحالة االجتماعية وكذلك الخصائص الجسمانية كالطول والوزن وفي بعض األحيان الهوايات والنشاط االجتماعي والثقافي واملنهي... البيانات التي يحتويها طلب التوظيف يجب أن تكون هادفة/ذات تأثير محتمل على أداء العمل أو الوظيفة. BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA دراسة عالقات االرتباط بين كل بيان من بيانات الطلب ومستوى األداء الفعلي للوظيفة يتطلب استخدام األسلوب العلمي. )2املقابالت الشخصية: يتمتع أسلوب املقابالت الشخصية بمستوى عالي من الثبات والصحة. املقابالت تعد من أكثر أساليب االختيار انتشارا واستعماال في املنشآت املختلفة لعدم وجود البديل األكثر تفوقا من حيث السهولة والعملية وقلة التكاليف. يهدف أسلوب املقابالت الشخصية إلى هدفين أساسيين هما: ✓ تقييم مدى مالءمة الشخص املتقدم للوظيفة :عن طريق سؤال هذا الشخص عن عدد من املوضوعات مثل املؤهالت العلمية والخبرة العملية السابقة... ✓ تزويد املتقدم لشغل الوظيفة ببعض البيانات الهامة التي يجب أن يعرفها قبل أن يتم اختياره :مثل طبيعة عمل املنشأة والعمل الذي سوف يقوم به ومستوى األجور واملكافآت وفرص الترقية املتاحة. تهدف البيانات التي تقدمها املنشأة للشخص املتقدم للوظيفة إلى: أ -تساعد املتقدم على تقدير ما إذا كان من مصلحته قبول الوظيفة أو رفضها. ب -تعزيز وتقوية صورة املنظمة وسمعتها من األخطاء التي يتجنبها القائمون بعملية املقابلة: .1التحيز والتعصب والتقدير العاطفي أو غير املوضوعي (يستحيل التخلص كليا من هذه العيوب أو األخطاء) ولكن يمكن التخفيف من حدتها. .2تأثير وسيطرة صفة معينة من صفات الشخص املتقدم للوظيفة سواء كانت هذه الصفة مرغوبا فيها أو غير مرغوب فيها على تقييم القائم باملقابلة للشخص الذي يقابله ككل وهو ما يطلق عليه علميا اصطالح أثر الهالة. .3فشل املقابل في االستماع الفعال ملا يقوله الشخص املتقدم للوظيفة حتى وإن بدا منصتا األمر الذي يؤدي في الغالب إلى تقييم غير موضوعي. من أساليب التغلب على مثل هذه األخطاء أو العيوب هو تدريب الذين يقومون باملقابلة على كيفية تنظيم وإدارة املقابالت الشخصية بطريقة موضوعية. نتائج البحوث امليدانية يمكن أن تساعد في زيادة فعاليات أسلوب املقابالت الشخصية. نتائج البحوث امليدانية: .1ثبتت أن مستوى ثبات املقابالت الشخصية في حال املقابالت املنمطة/املهيكلة (التي يقوم فيها املقابل بسؤال الشخص الذي يقوم بمقابلته من قائمة أسئلة معدة مسبقا) أعلى من مستوى ثبات املقابالت غير املهيكلة. BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA .2ثبتت أن صحة املقابالت الشخصية تزداد عندما يقوم فريق من املقابلين سواء في وقت واحد أو بشكل مستقل بإجراء املقابلة. .3ثبتت أنه من الضروري تجنب االعتماد على االنطباعات األولية التي قد تكون لدى املقابلين في بداية املقابلة وأال يقوم املقابلين باتخاذ قرارات االختيار والتعيين مبكرا. .4ثبتت أنه من الضروري أن يكون املقابلون واعين لتحيزاتهم الشخصية وأال يتأثروا بالصفات الغير مرغوب فيها أثناء تقييمهم حتى ال تتحول املقابلة الشخصية لوسيلة للبحث عن السلبيات. )3ا ّ لتحري والتوصية: يعتمد على قاعدة أساسية مفادها أن خير دليل على أداء الشخص وعالقاته وسلوكه في املستقبل هو أداؤه وعالقاته وسلوكه في املاض ي. وفقا لهذا األسلوب تقوم إدارة األفراد في املنشأة بسؤال الرؤساء املباشرين السابقين للمتقدم للعمل عن أدائه وعالقاته وسلوكه بواسطة إرسال رسائل كتابية لهم أو بواسطة الهاتف وقد يطلب من الشخص املتقدم للعمل أن يقترح عددا من أسماء الذين لهم دراية بكل من صفاته الشخصية وأدائه الوظيفي كمعرفين به يمكن الرجوع إليهم إذا لزم األمر. يختلف رأي مديري األفراد في املنشآت املختلفة حول جدوى أسلوب التحري والتوصية ألنه من غير املعقول أن يقترح الشخص أسماء املوصين الذين من املحتمل أن يكتبوا رسائل توصية فيه غير صالحة. من مزاياه قلة الوقت والجهد والتكاليف الالزمة لتطبيقه واستخدامه. )4اختبارات املوظف( :قراءة وفهم هامين) إجراء منظم هدفه معاينة سلوك أو اتجاهات أو أداء شخص معين أو مقارنة سلوك واتجاهات وأداء شخصين أو أكثر. يمكن تصنيف اختبارات التوظف طبقا لنوع السلوك اإلنساني املراد قياسه ومن أنواع االختبارات: أ -اختبارات القدرات :هذا النوع يهدف لقياس قدرات األفراد الخفية أو املحتملة على أداء ش يء ما تقسم لقسمين يحاول بعضها قياس درجة الذكاء العام لدى الشخص ويحاول البعض اآلخر قياس قدرات الشخص املتخصصة مثل القدرة على أداء وظائف البيع القدرة على القيام باألعمال الكتابية... ب -اختبارات األداء :هذا النوع يقيس معلومات الشخص ومهارته في أداء عمل معين قد يكون الشخص حصل عليها نتيجة برنامج تدريبي حضره أو من خالل الخبرة العملية السابقة له وهناك نوعان رئيسيان من اختبارات األداء :األول :يقيس املعلومات الالزمة ألداء الوظيفة ويمكن أن يكون كتابيا أو شفويا الثاني يقيس مهارات الشخص الوظيفية عن طريق وضعه في موقف وظيفي فعلي ومالحظة طريقة تصرفه. BMN203: Human Resources by: ISDNPEDIA ت -اختبارات االهتمامات املهنية :هذا النوع يحاول معرفة ما يفضله الشخص كمنهي أو ال يفضله في مجال االهتمامات والفكرة األساسية وراء هذا النوع أن لألشخاص الناجحين في أي مهنة نمطا محددا من االهتمامات فإذا تبين أن للشخص املتقدم للوظيفة نفس هذه االهتمامات فإنه يمكن التنبؤ بنجاحه في أداء أعمال هذه املهنة. ث -اختبارات الشخصية :هذا النوع يحاول قياس وتقييم بعض الخصائص التي يعتقد بأهميتها للنجاح في العمل مثل النضج العاطفي والعالقات االجتماعية تحمل املسؤولية... )5الفحص الطبي: قبل تعيين شخص ما يجب أن يتم التأكد من لياقته الصحية للعمل الذي سيعين فيه وال يمكن تحقيق ذلك إال عن طريق الفحص الطبي الذي يقوم به طبيب أو لجنة من األطباء سواء في املركز الصحي التابع للمنشأة أو في مشفى معتمد من قبل املنشاة. يفيد الفحص الطبي في معرفة مدى مالءمة طالب العمل للوظيفة التي سيشغلها كما يفيد في حماية العاملين املوجودين باملنشأة من تعيين أحد املرشحين الذي من الجائز أن يكون حامال ملرض معد. لنجاح عملية الفحص الطبي يجب أن يتم تحليل املعلومات املوجودة عن كل وظيفة حتى يمكن تحديد الشروط الصحية التي تمليها طبيعة املهام املكلفة بها الوظيفة. وبانتهاء إجراءات االختيار يتم تنفيذ إجراءات اتخاذ قرار التعيين للمرشحين الذين تم اختيارهم. ❖ مشاكل وتحديات عملية االختيار: هناك طريقتان/فلسفتان لالختيار بشكل عام: )1نظام الحواجز املتتالية :هذا النظام يعني أنه حتى يتم تعيين املتقدم للعمل فإن عليه أن يجتاز حواجز التصفية املتتالية بنجاح (طلب االستخدام +االختبارات +املقابالت )...+وليجتازها عليه تجاوز جميع متطلبات كل حاجز. )2النظام التعويض ي :نظام أقل استخداما من نظام اجتياز الحواجز املتتالية ويقوم على أنه من املمكن للمتقدم تعويض النقاط التي يفقدها في مرحلة معينة من مراحل االختيار بنقاط إضافية في مراحل أخرى بمعنى النظر في نتائج كل اإلجراءات مجتمعة قبل إصدار قرار االختيار والتعيين أو عدم االختيار والتعيين مما يعني أن املتقدم للوظيفة يجب أن يمر في جميع محطات االختيار قبل اتخاذ قرار التوظيف وعليه فإن الجدل القائم هو حول أي من النظامين يجب أن يستخدم خاصة وأن لكل منهما مزاياه في ظروف معينة.