الدرس الخامس القصص القرآني PDF
Document Details
Tags
Summary
This document is a lesson plan about Quranic stories, covering the topics, types, objectives, and characteristics of the stories. It is part of a religious education curriculum for secondary school students.
Full Transcript
## الدرس 1: القصص القرآني ### نتاجاتُ التَّعَلُّمِ يُتوقّع من الطلبة تحقيق النتاجات الآتية: - بيان مفهوم القصص القرآني. - تَعَرُّفُ أنواع القصص القرآني. - تَوْضِيحُ أهداف القصص القرآني. - استنتاج خصائص القصص القرآني. - تحليل نماذج من القصص القرآني. - الاعتبار بما جاء في القصص القرآني. ### التَّع...
## الدرس 1: القصص القرآني ### نتاجاتُ التَّعَلُّمِ يُتوقّع من الطلبة تحقيق النتاجات الآتية: - بيان مفهوم القصص القرآني. - تَعَرُّفُ أنواع القصص القرآني. - تَوْضِيحُ أهداف القصص القرآني. - استنتاج خصائص القصص القرآني. - تحليل نماذج من القصص القرآني. - الاعتبار بما جاء في القصص القرآني. ### التَّعَلَّمُ الْقَبْلِيُّ القرآن الكريم: كلام الله تعالى المعجز الذي نُزِّل على سيدنا محمد ﷺ وحيًا مُفرَّقًا بوساطة سيّدنا جبريل ، وهو المتعبد بتلاوته، والمنقول بالتواتر، والمبدوء في المصحف بسورة الفاتحة، والمختوم بسورة الناس. وقد أنزله الله ؛ ليهدي الناس إلى الإيمان به وعبادته، ويكون منهجا لحياتهم، يُرشدهم إلى الخير، ويُحذِّرهم من الشَّرِّ وعواقبه، ويدعوهم إلى الاعتبار بما حَلَّ بالأمم السابقة، مُتَّخِذًا لذلك طرائق وأساليب مُتنوّعة، مثل: القصص، وأخبار الأمم السابقة، وضرب الأمثال، والترغيب والترهيب. ### أَتَدَبْرُ وَأُحَدِّدُ أَتَدَبَّرُ الآيات الكريمة الآتية، ثمَّ أُحَدِّدُ الأسلوب الذي استخدمه القرآن الكريم فيها: | الآية الكريمة | الأسلوب | |---|---| | قال تعالى: ﴿لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرُ لِلْأَبْرَارِ ﴾ [آل عمران: ١٩٨] | الترغيب | | قال تعالى: ﴿وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾ [الملك: ٦] | الترهيب | | قال تعالى: ﴿وَلَا يَغْتَب بَعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ) [الحجرات: ١٢] | الأمثال | ### الْخَرِيطَةُ التنظيمية ![Diagram of the Quranic story](https://www.example.com/image.png) ### الْفَهْمُ وَالتَّخْلِيلُ خاطب القرآن الكريم الناس بأساليب متنوّعة؛ لما لهذا التنوُّع من أثر في نفوس المخاطبين. ومن ذلك أسلوب القصَّة. #### أولا مفهوم القصص القرآني وأنواعه القصص القرآني: أسلوب استخدمه القرآن الكريم في الإخبار عن الأنبياء السابقين ، وأحوال الأُمم الغابرة، والحوادث التي وقعت في الماضي. جاء القصص في القرآن الكريم على نوعين، هما: 1. **قصص الأنبياء:** تضمن هذا النوع دعوة الأنبياء لأقوامهم، والمعجزات التي أيدهم الله تعالى بها، وموقف المعاندين لهم، وجزاء المؤمنين، وعاقبة المُكذِّبين. من الأمثلة على قصص الأنبياء : قصَّة سيّدنا نوح، وقصَّة سيّدنا إبراهيم، وقصة سيدنا موسى، وقصّة سيّدنا عيسى . 2. **قصص الأمم الماضية:** يتضمن هذا النوع جانبًا من أخبار الأمم السابقة، ومصائرها، مثل: قصَّة أهل الكهف، وقصَّة ذي القرنين، وقصّة أصحاب الأخدود، وقصّة أصحاب الجَنَّة. ### أَتْلُو وَأَحَدُدُ أَتْلو سورة الكهف، ثمَّ أُحَدِّدُ نوع القصص القرآني الوارد فيها. ... **قصص الأنبياء / قصص الأمم الماضية** ### ثانيا أهداف القصص القرآني للقصص القرآني حِكَم وأهداف كثيرة، منها: 1. **تثبيت قلب سيدنا محمد ﷺ وأصحابه:** لتحمل ما كانوا يلاقونه من أذى في أثناء تبليغ دعوة الله . > ففي أخبار المرسلين، وتكذيب أقوامهم لهم، تخفيف على قلب سيدنا محمد ﷺ، وتصبير له وللمؤمنين والدعاة من بعده على ما يلقونه من أذى المشركين. قال تعالى: ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [هود: ١٢٠]. 2. **إثبات صدق النبي ﷺ فيما أخبر به عن ربه:** لأنَّ النبي ﷺ لم يكن يعلم أخبــار السابقين، ولم يطلع عليها. فإخبــار القرآن الكريم بها دليل على أنه وحي من عند الله سبحانه، وأنَّ محمدًا ﷺ رسول الله. قال تعالى: تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَذَا﴾ [هود: ٤٩]. 3. **الاعتبار من الحوادث السابقة:** فذكر القصص القرآني جاء لأخذ الدروس والعِبَر والاستفادة مما أصاب الأقوام والأمم السابقة؛ بغية تقويم السلوك الفردي والجماعي، وإعمال العقول للنجاة من العذاب. قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَبِ﴾ [يوسف: ١١١]. ### أُفَكْرُ وَأُعَبْرُ أُعبر بكلماتي الخاصة عن أثر إيجابي لقصَّة قرآنية في سلوكي. ... تهذب القصة النفس البشرية وتقودها لتقويم السلوك ### أَتَدَبْرُ وَأَسْتَنْتِحُ أَتَدَبَّرُ الآيتين الكريمتين الآتيتين، ثمَّ أَسْتَنْتِجُ منهما هدفًا آخرَ من أهداف القصص القرآني: > قال تعالى: ﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهِ غَيْرُهُ : أَفَلَا تَتَّقُونَ﴾ [الأعراف: ٦٥]. > قال تعالى: ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَتَقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهِ غَيْرُهُ ﴾ [هود: ١٦١]. ... **بيان وحدة دعوة الأنبياء إلى توحيد الله تعالى وإفراده بالعبودية** ### ثاليا خصائص القصص القرآني تمتاز القصَّة القرآنية بخصائص عِدَّة، أبرزها: 1. **الواقعية:** القصة القرآنية حقيقية، لا خرافة فيها، ولا خيال، ولا تناقض؛ فكلُّ قصة from قصص القرآن الكريم هي حقائق تاريخية صادقة؛ سواء أكانت من أخبار الأنبياء مع أقوامهم، أم من قبيل المعجزات وخوارق العادات، مثل: انفلاق البحر، وكلام الهدهد والنملة. قال تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَةٌ﴾ [آل عمران: ١٢]. ### علل 2. **الاقتصار على موضع العِبرة:** اقتصر القصص القرآني على ذكر الأحداث والمواقف التي تحمل العِبَر، وتُحقِّق الأهداف from إيرادها؛ إذ لم يُعْنَ بذكر أسماء الأشخاص والأماكن وتحديد الأزمنة إلّا بالقدر الذي يُحقّق الهدف المراد، ولو كان في ذِكْرها فائدة لذكرها، مثل: معرفة أسماء أصحاب الكهف أو مكانهم. 3. **التكرار:** ورد ذكر بعض القصص في القرآن الكريم أكثر from مَرَّة، لكنَّ هذا التكرار جاء في كلِّ موضع بصورة مختلفة لتكرار تتناسب مع سياق السورة؛ ما نوع من الفوائد المستنبطة في القصص ذِكْرًا في القرآن الكريم؛ إذ ذكرت كلّ قصَّة. ومن الأمثلة على ذلك، ما أورده القرآن الكريم في سور عديدة، منها: سورة البقرة، وسورة عن نبي الله موسى ؛ إذ ذكر القرآن الكريم ولادته مَرَّة، الأعراف، وسورة طه، وسورة القصص. ونشأته مَرّة، وكذا ذهابه إلى مدين، وكذلك تكليفه بالرسالة، توجد قصص أخـــرى ذُكرت فقط في ولقاؤه فرعون، وخروجه ببني إسرائيل من مصر، وغير ذلك موضع واحد، مثل: قصَّة سيّدنا يوسف from الأحداث التي أوردها القرآن الكريم في مواضع مختلفة، فجاءت القصَّة في كلِّ مَرّة بعِبْرة وعِظَة وهدف مختلف. ، وقصة أصحاب الكهف. ### رابعا نماذج من القيم في القصص القرآني قدَّم القصص القرآني نماذج من القِيَم المُتعدّدة، مثل: | | دلالة الآية على القيمة | |---|---| | أ . الصبر | تُعَدُّ قصة سيدنا نوح أنموذجا للقصص الذي يُوجّه المسلم إلى التمسُّك بالدعوة، والصبرعلى المدعوين، وعدم الوقوع في اليأس والإحباط؛ فقد دعا سيدنا نوح قومه مئات السنين، ولم يُؤمِنمعه إلا قليل. وبالرغم from ذلك، فقد استمر في الدعوة، ولم يقنط. قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًاإِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَاتُ وَهُمْ ظَالِمُونَ﴾ [العنكبوت: ١٤]. | | ب. العفة | تظهر قيمة العِفَّة جلية في قصة سيدنا يوسف ؛ فهي تُعلّم الشباب المسلم العفاف، وتُبيّن لهمكيف يُمكن ضبط الشهوات، وتُشعرهم بمراقبة الله تعالى، وتحثهم على لزوم طاعته، والاستعانة به عندالتعرُّض للفتنة. قال تعالى: ﴿قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَاى إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴾ [يوسف: ٢٣]. | | ج. الثبات على الدين | مثال ذلك قصة أصحاب الأخدود الذين عقدوا العزم على التمسك بدينهم، بالرغمfrom الابتلاءات والفتن. قال تعالى: ﴿وَشَاهِدِ وَمَشْهُودٍ قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴾ [البروج: ٣-٨]. | | د . الإيجابية | يستفاد from قصة ابنتي شعيب وسيدنا موسى في توجيه المسلم إلى التحلّي بالإيجابية، والمبادرة،والتطوُّع لفعل الخير؛ فقد ضرب سيّدنا موسى مثلًا في بذل المعروف والخير from دون انتظار أيِّ مُقابل.قال تعالى: ﴿فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظَّلِ) [القصص: ٢٤]. | | هـ. بِرُّ الوالدين | يتمثل بر الوالدين في قصة سيدنا إسماعيل الذي استسلم الله تعالى طوعًا ومَحَبَّةً، واستجابلطلب أبيه إبراهيم الخليل . قال تعالى: ﴿قَالَ يَتَأَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ[الصافات: ١٠٢]. ثمَّ جاء الفرج from عند الله بنزول الملك جبريل بكَبْش عظيم؛ فداءً لسيّدنا إسماعيل.قال تعالى: ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ [الصافات: ١٠٧]. | ### الْإِثْرَاءُ وَالتَّوَسُعُ ف كتب التفسير وردت في بعـض كتب التفسير روايات منقـولــة عـــن أهـــل الكتاب، فيها تفصيلات about بعض القصص القرآني لم تُذكر في القرآن الكريم، أو السُّنّة النبوية، وأُطلق عليها اسم الإسرائيليات. وقد أجمع العلماء على عدم اعتماد these الروايات مصدرًا لِسَنّ الأحكام، أو أساسًا يُعتمد عليه في التفسير؛ نظرًا إلى الشكّ في صِحَّة ما جاء فيها. ومن ثَمَّ يجب على المسلم الأخذ فقط بما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة. وقد انبرى عدد from العلماء لتأليف كتب تدحض روايات الإسرائيليات، وتُحذِّر منها، مثل كتاب (الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير) لمُؤلّفه الدكتور محمد أبو شَهبة. ### الْقِيمُ الْمُسْتَفادَةُ أَسْتَخْلِصُ بعض القيم المستفادة from الدرس. 1. أَحْرص على أخذ العبرة والعظة from القصص القرآني. 2. أحرص على تدبر القرآن الكريم 3. أتجنب راوية القصص أو الأحداث التي ليس لها مصادر صحيحة ### التَّقْويمُ وَالْمُرَاجَعَةُ 1) أُبيِّنُ مفهوم كلّ ممّا يأتي: أ. **القصص القرآني:** أسلوب استخدمه القرآن الكريم في الإخبار عن الأنبياء السابقين، وأحوال الأُمم الغابرة، والحوادث التي وقعت في الماضي. ب. **الإسرائيليات:** هي روايات منقولة about أهل الكتاب، فيها تفصيلات about بعض القصص القرآني لم تُذكّر في القرآن الكريم، أو السُّنَّة النبوية الشريفة. 2) أَذْكُرُ أنواع القصص في القرآن الكريم. أ. قصص الأنبياء. ب. قصص الأمم الماضية. 3) أُبيِّنُ دلالة قول الله تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ) أن القصة القرآنية حقيقية لا خرافة فيها ولا خيال ولا تناقض. 4) أُعَلِّلُ ما يأتي: أ. لم يُعْنَ القصص القرآني بذِكْر أسماء الشخوص والأماكن. اقتصر القصص القرآني على ذِكْر الأحداث والمواقف التي تحمل العِبَر، وتُحقّق الأهداف from إيرادها؛ إذ لم يُعْنَ بذِكْر أسماء الأشخاص والأماكن وتحديد الأزمنة إلا بالقدر الذي يُحقّق الهدف المراد، ولو كان في ذِكْرها فائدة لذكرها. ب. تكرَّر ذِكْر قصَّة سيِّدنا موسى في سور عديدة from القرآن الكريم. لأنَّها from أكثر القصص عبرة وفائدة. 5) أُوَضِحُ حُكْم رواية الإسرائيليات والعمل بما جاء فيها from أحكام. أجمع العلماء على عدم اعتماد these الروايات مصدرًا لِسَنّ الأحكام، أو أساسًا يُعتمد عليه في التفسير؛ نظرًا إلى الشكّ في صِحَّة ما جاء فيها. 6) أَسْتَنْتِجُ القِيَم من القصص في الآيات الكريمة الآتية: أ. قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ، فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ ) ... **الصبر.** ب. قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظَّلِّ ... **الإيجابية.** ج قَالَ تَعَالَى: قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَاى إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّلِمُونَ ) ... **العفة.** 7) أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي: 1. الهدف from القصة القرآنية في قوله تعالى: ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ هو : أ . إقامة الحجج والبراهين الدالّة على صِدْق النبي ﷺ. ب. إثبات صدق رسالة النبي ﷺ. جـ. بيان وحدة الرسالات السماوية. 2. واحدة من الآتية لا تُعَدُّ from أهداف القصَّة القرآنية: أ. تحدي الناس بالقرآن الكريم. ج. إثبات صِدْق النبي ﷺ فيما أخبر. 3. تشمل الإسرائيليات أخبار الأمم الماضية from: د . تثبيت قلب النبي ﷺ. ب. تثبيت قلب سيدنا محمد ﷺ د . العِبْرة لأصحاب العقول from الناس. أ . المشركين في جزيرة العرب. ب. المجوس جـ، أهل الكتاب. د . عاد وثمود. 4. أكثر القصص ورودًا في القرآن الكـريـم قصَّة سيّدنا: أ . يوسف . ب. موسی . ج. محمد د . إبراهيم .