الأسس الفلسفية للتربية PDF

‫األسس الفلسفية للتربية‬  ‫ر‬ ‫المحاضة‬ ‫أهداف‬ ‫ر‬ ‫‪.1‬التعرف عىل مفهوم الفلسفة وفلسفة التبية‪.‬‬ ‫‪.2‬نقد وتحليل مباحث‪ /‬نظريات الفلسفة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.3‬التعرف عىل األفكار التبوية لبعض الفلسفات‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.4‬مناقشة ونقد األفكار ال...

‫األسس الفلسفية للتربية‬  ‫ر‬ ‫المحاضة‬ ‫أهداف‬ ‫ر‬ ‫‪.1‬التعرف عىل مفهوم الفلسفة وفلسفة التبية‪.‬‬ ‫‪.2‬نقد وتحليل مباحث‪ /‬نظريات الفلسفة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.3‬التعرف عىل األفكار التبوية لبعض الفلسفات‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.4‬مناقشة ونقد األفكار التبوية لبعض الفلسفات‪.‬‬  ‫نشاط‬ ‫ما ى‬ ‫معن الفلسفة؟‬ ‫ى‬ ‫الفلسف الذي تؤمن به‪.‬‬ ‫تعب فيها عن فكرك‬ ‫ي‬ ‫ضع عبارة فلسفية ر‬  ‫مفهوم الفلسفة‬ ‫شغلت الفلسفة الفكر اإلنساين عرب العصور واجملتمعات واثر حوهلا جدل طويل وعميق‪.‬‬ ‫ ‬ ‫تعددت تعريفات الفلسفة نتيجة الختالف منابع الفلسفة الفكرية إال أهنا مجيعا تشري إىل البحث عن‬ ‫ ‬ ‫حقائق الوجود املتصلة ابإلنسان عن طريق القدرات العقلية واحلسية لإلنسان‪.‬‬ ‫وضع فيثاغورس معين حمدد للفلسفة يف القرن السادس ق‪.‬م‪ ،‬وتعين حب احلكمة (فيلو‪ +‬صوفيا) أو‬ ‫ ‬ ‫حمبة احلكمة‪ ،‬وتدل على االهتداء إىل احلقيقة ابلسعي الدؤوب والبحث املستمر عن املبادئ األولية‬ ‫للمعرفة وتفسريها عقليا ‪.‬‬ ‫ميكن تعريف الفلسفة على أهنا‪:‬‬ ‫ ‬ ‫”دراسة املبادئ األوىل وتفسري املعرفة تفسريا عقليا“‪،‬‬ ‫ ‬ ‫”عملية عقلية متميزة يستخدم فيها اإلنسان عقله يف التفكري يف جماالت احلياة املختلفة ومكوانهتا‬ ‫ ‬ ‫األساسية“‪.‬‬  ‫ر‬ ‫فلسفة التبية‬ ‫هي تطبيق للنظرة الفلسفية واملنهج الفلسفي على التبية واإلنسان‪.‬‬ ‫ ‬ ‫هي النشاط الفكري املنظم الذي يتخذ الفلسفة وسيلة لتنظيم العملية‬ ‫ ‬ ‫التبوية وتنسيقها‪ ،‬وانسجامها‪ ،‬وتوضيح القيم واألهداف اليت ترنو إىل‬ ‫حتقيقها‪.‬‬ ‫فلسفة التبية توجه النظرية واملمارسات التبوية؛ حيث ترتب نتائج فروع‬ ‫ ‬ ‫املعرفة املتعلقة ابلتبية يف نطاق النظرة الشاملة لإلنسان‪.‬‬ ‫فلسفة التبية تدرس األهداف العامة للتبية ووسائل العملية التبوية وتوضح‬ ‫ ‬ ‫املفاهيم التبوية األساسية وتنسق بينها‪.‬‬  ‫مباحث الفلسفة‬ ‫المعرفة‬ ‫القيم‬ ‫الوجود‬ ‫مباحث‬ ‫الفلسفة‬ ‫طبيعة‬ ‫الطبيعة‬ ‫المجتمع‬ ‫االنسانية‬ ‫طبيعة‬ ‫العالم‬ ‫مباحث الفلسفة (نشاط)‬ ‫كيف تنظر إىل الوجود؟‬ ‫‪.1‬‬ ‫هل القيم ثابتة أم مطلقة؟ أذكر أدلة؟‬ ‫‪.2‬‬ ‫ر‬ ‫مع أي فلسفة تتفق ف نظرتك للمعرفة؟‬ ‫‪.3‬‬ ‫ر‬ ‫من هو اإلنسان ف رأيك؟‬ ‫‪.4‬‬ ‫ر‬ ‫عالمي كما ترى المثالية؟‬ ‫هل تؤمن بوجود‬ ‫‪.5‬‬  ‫القيم‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫تؤمن بوجود قيم ثابتة ال أصل القيم ثابتة‪ ،‬وان القيم ال تؤمن هذه الفلسفة بوجود قوانين‬ ‫تتغير ‪،‬يصل اليها العلماء الجماعية تكمن في النظام أخالقية مطلقة‪ ،‬وإن أحكامنا حول‬ ‫القيم قابلة للتغير‪ ،‬حيث أن قيم‬ ‫والمفكرون والعظماء عن الطبيعي‪.‬‬ ‫طريق االيحاء ‪،‬وال يجوز وتكون القيم نسبية اذا الشيء تعتمد على نتيجة تطبيق هذا‬ ‫ارتبطت بالحواس والتجريب الشيء وما يحققه من نتائج عملية‬ ‫الشك في صحتها ‪.‬‬ ‫نفعية لصاحبه‪.‬‬  ‫المعرفة‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫المعرفة األكيدة هي معرفة إدراك االشياء كما هي في ما يحصل عليه عن طريق التجريب‬ ‫والبحث وحل المشكالت‬ ‫الماهيات (األشياء) المجردة الواقع بواسطة الحواس‬ ‫من المحسوسات‪.‬‬  ‫الوجود‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫الموجودات في الكون هي الموضوع الخارجي المدرك العالم نسبي غير ثابت وفي حالة‬ ‫نسخ ل "مثل" كاملة ال منفصل عن ذواتنا انفصاال تغير وخلق مستمر‪ ،‬وهو خاضع‬ ‫يمكن معرفتها االا عن تاما‪.‬بمعنى أن الموجودات للتجربة والبحث العلمي‪.‬‬ ‫هي التي تدرك بالحواس‬ ‫طريق العقل وحده‪.‬‬ ‫كما أن الشء ليس له وليس فقط بالعقل كما في‬ ‫وجود مادي مستقل عن المثالية‪.‬‬ ‫ذواتنا التي تدركه‪.‬‬  ‫الوجود (طبيعة االنسان)‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫ال تؤمن بالنظرة االزدواجية اإلنسان كل متكامل عقالا وجسما ا‬ ‫ازدواجية من عقل وجسد‪،‬‬ ‫ونفساا‪ ،‬ولكل فرد طبيعته وشخصيته‬ ‫لالنسان ‪.‬‬ ‫وروح ومادة‬ ‫الخاصة به وأن اإلنسان نتاج تفاعل‬ ‫يمكن دراسة االنسان عن‬ ‫البيئة الطبيعية مع االجتماعية‪.‬‬ ‫طريق معرفة مكوناته‪.‬‬  ‫الوجود (طبيعة العالم)‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫العالم نسبي غير ثابت وفي حالة‬ ‫العالم الفيزيقي عالم يحتوي على الحقائق‬ ‫مزدوجة فهناك عالم‬ ‫تغير وخلق مستمر‪ ،‬وهو خاضع‬ ‫جميعها فهو عالم مستقر وثابت‬ ‫االفكار الحقيقي وعالم‬ ‫للتجربة والبحث العلمي‪.‬‬ ‫الخبرات اليومية‬ ‫نستطيع عن طريق البحث العلمي اكتشاف‬ ‫الحقائق الشاملة الموجودة في العالم الحسي‬ ‫عن طريق ادراكنا لها ‪.‬‬ ‫يحكم هذا العالم القوانين الطبيعية التي‬ ‫تتحكم في سير الكون والعالم واالنسان‬  ‫الوجود ( طبيعة المجتمع)‬ ‫البرجماتية‬ ‫الواقعية‬ ‫المثالية‬ ‫األساس المجتمع متغير يضع‬ ‫هو‬ ‫تؤمن بالمجتمع الطبقي على انه يتكون المجتمع‬ ‫والفرد هو مجرد وسيلة ثقته في قدرة اإلنسان‬ ‫من ‪:‬‬ ‫فهي على المساهمة الفاعلة‬ ‫المجتمع‪،‬‬ ‫لخدمة‬ ‫طبقة العلماء والمفكرون والفالسفة‬ ‫وتطوير‬ ‫بناء‬ ‫ترى أن اإلنسان كائن في‬ ‫طبقة الجند المحاربون وهم القوة‬ ‫اجتماعي بطبعه وليس المجتمع وحل المشكالت‬ ‫الدفاعية للدولة والمجتمع‪.‬‬ ‫االجتماعية‬ ‫فرديا ا‬ ‫عامة الشعب وهم التجار والحرفيون‬ ‫والزراع والصناع والطبقة العاملة‪.‬‬  ‫المثالية‬ ‫األسس‬ ‫البراجماتية‬ ‫الفلسفية‬ ‫الواقعية‬ ‫للتربية‬ ‫الوجودية‬  ‫الفلسفة المثالية‬ ‫أفالطون (‪ 347-429‬ق‪.‬م‪).‬‬ ‫مؤسس المثالية‬  ‫الفلسفة المثالية‬ ‫‪ -‬يشري مصطلح الفلسفة املثالية إىل وجود عامل آخر غري العامل الذي نعيش فيه له طبيعة أزلية‬ ‫خالدة مليء ابلقيم واألفكار النظرية ذات اخلصائص الثابتة‪ ،‬وتعد هذه األفكار والقيم هي‬ ‫األعظم قيمة واألكثر صدقا يف هذا العامل‪.‬‬ ‫‪ -‬تقوم الفلسفة املثالية على متجيد العقل والروح والتقليل من دور املادة‪.‬‬ ‫ا‪ -‬لتبية عند أفالطون هي عملية تدريب أخالقي‪ ،‬وهي اجملهود االختياري الذي يبذله اجليل‬ ‫القدمي لنقل العادات الطيبة للحياة‪ ،‬ونقل حكمة الكبار للصغار‪.‬‬ ‫‪ -‬هتدف التبية املثالية بشكل عام إىل صقل الروح ابعتبارها اجلزء األهم من كيان املتعلم‪،‬‬ ‫ومساعدة املتعلم يف بلوغ غايته الرئيسة وهي معرفة ذاته أوال مث الوصول إىل احلقيقة‪.‬‬  ‫سؤال للمناقشة‬ ‫كيف تتوقع أن تؤثر النظرة المثالية على التربية؟‬  ‫ر‬ ‫التطبيقات التبوية للفلسفة المثالية‬ ‫طرق التدريس‬ ‫المنهج‬ ‫المتعلم‬ ‫المعلم‬ ‫‪ -‬قائمة على حشو‬ ‫‪ -‬اثبت وغري قابل للتطوير‬ ‫‪ -‬متلقي سليب عليه أن حيذو حذو‬ ‫‪ -‬حيتل مكانة عظمى فهو‬ ‫عقول التالميذ ابحلقائق‬ ‫(ترك القدمي على قدمه)‪.‬‬ ‫أستاذه يف الفكر والسلوك‪.‬‬ ‫حمور العملية التعليمية‪.‬‬ ‫املطلقة وتركز على‬ ‫‪ -‬حشو عقل الطلبة‬ ‫‪ -‬يوضع له ما جيب أن يعرفه وال‬ ‫‪ -‬جيب أن يكون ممتازا يف‬ ‫احلفظ واالستظهار يف‬ ‫ابملعلومات واحلقائق اليت‬ ‫يشارك هو يف ذلك فالكبار هم‬ ‫املعرفة ومتمكنا من مادته‪.‬‬ ‫الذين يقررون‪ ،‬وعلى الصغار‬ ‫وعمليات‬ ‫التعليم‬ ‫توصل اليها االجداد‪.‬‬ ‫‪ -‬ميثل قدوة حسنة لطلبته‬ ‫القبول‪.‬‬ ‫التقومي‪.‬‬ ‫‪ -‬نقل حمتوى املنهاج من جيل‬ ‫‪ -‬التحلي ابلطاعة وعدم اإلخالل‬ ‫وهو املثل األعلى يف السلوك‪.‬‬ ‫‪ -‬ال هتتم ابلفروق‬ ‫آلخر‪.‬‬ ‫بنظام املدرسة‪.‬‬ ‫‪ -‬ال يصلح أي أحد أن‬ ‫الفردية بني الطالب‪.‬‬ ‫‪ -‬الفصل بني العلوم الطبيعية‬ ‫‪ -‬تعويد املتعلم على رؤية اجلمال‪،‬‬ ‫يكون معلما‪ ،‬فاملعلم البد أن‬ ‫‪ -‬أجازت العقاب البدين‬ ‫واإلنسانية‪.‬‬ ‫وتذوق القيم يف كل موضوعات‬ ‫يتسم ابلعبقرية وسعة االطالع‬ ‫دافعا للتعلم‪.‬‬ ‫‪ -‬العلوم الطبيعية غري مفيدة‬ ‫املنهج‪.‬‬ ‫والثقافة‪.‬‬ ‫ألهنا هتتم ابألمور احلسية‪.‬‬ ‫‪ -‬اتصال املتعلم بذوي األخالق‬ ‫الكرمية حىت تستهويه األخالق‬ ‫الفاضلة واخلصال احلسنة‪.‬‬  ‫الفلسفة الواقعية‬ ‫أرسطو (‪ 322-383‬ق‪.‬م )‬ ‫مؤسس الواقعية‬  ‫الفلسفة الواقعية‬ ‫ يعتبر أرسطو ثاني أكبر فالسفة الغرب بعد أفالطون‪ ،‬مؤسس علم المنطق وصاحب الفضل‬ ‫في دراستنا اليوم للعلوم الطبيعية ‪.‬‬ ‫ أرسطو هو أبو الواقعية ألنه حول الفكر اليوناني من التفكير في عالم الخيال والمثل إلى‬ ‫العالم الذي نعيش فيه‪ ،‬واعتبر مصدر الحقائق هو العالم الحسي ( عالم الواقع )‪.‬‬ ‫ جاءت الفلسفة الواقعية كردة فعل للفلسفة المثالية‪ ،‬فخالفتها في نظرتها إلى العالم الخارجي‬ ‫ولطبيعة اإلنسان‪ ،‬فبينما كانت المثالية ترى أن العقل مصدر الحقائق‪ ،‬فإن الواقعية ترى أن‬ ‫الحواس هي أداة الوصول إلى الحقيقة‪.‬‬ ‫ التربية عند الواقعيين هي عملية تسعى إلى مساعدة اإلنسان على التكيف مع بيئته‪ ،‬وحتى‬ ‫يتم التكيف الفعال ينبغي على اإلنسان أن يفهم جيدا عالمه الذي يعيش فيه‪.‬‬ ‫ تتمثل غاية التربية الواقعية في تحقيق كمال الفرد من خالل تدريب عقله على التفكير‬ ‫المنطقي حتى يعرف العالم معرفة حقيقية‪.‬‬  ‫سؤال للمناقشة‬ ‫كيف يمكن أن تنعكس النظرة الواقعية على التعليم؟‬  ‫ر‬ ‫التطبيقات التبوية للفلسفة الواقعية‬ ‫طرق التدريس‬ ‫المنهج‬ ‫المتعلم‬ ‫المعلم‬ ‫‪ -‬تقوم على األسس السيكولوجية‬ ‫‪ -‬ترفض املنهج الدراسي‬ ‫‪ -‬منضبط وحمتم للنظام يف‬ ‫‪ -‬املسئول عن التعليم‬ ‫للتعلم وجتزئة املادة وتنظيمها حسب‬ ‫املعتمد على الكتب‪ ،‬وتؤيد‬ ‫الصف وداخل املدرسة‪.‬‬ ‫والنشاطات التعليمية‪ ،‬املخطط‬ ‫طبيعتها‪.‬‬ ‫املنهج املرتكز على وقائع‬ ‫‪ -‬يتسم ابلطاعة للمعلم‬ ‫لسلوك الطلبة والقادر على التنبؤ‬ ‫‪ -‬استخدام التحليل النقدي‬ ‫احلياة‪ ،‬وأمهية املوضوعات اليت‬ ‫والتكيف مع البيئة التعليمية‪.‬‬ ‫به وضبطه‪.‬‬ ‫وتطبيق مبدأ الثواب لتشجيع الطلبة‬ ‫تقع يف نطاق العلوم الطبيعية‪.‬‬ ‫‪ -‬تستخدم أساليب التعزيز‬ ‫‪ -‬عليه وضع املعرفة الواضحة‬ ‫‪ -‬يكون التدريس من اجلزء إىل‬ ‫‪ -‬تركز على العلوم الطبيعية‬ ‫وإطفاء السلوك السيء القائم‬ ‫واملميزة أمام التالميذ‪ ،‬مبنهج‬ ‫الكل‪ ،‬وتصنف احلقائق تصنيفا‬ ‫واالجتماعية اليت تفيد يف‬ ‫على حتليل سلوك الطلبة‬ ‫علمي وبطريقة موضوعية‪.‬‬ ‫منطقيا حبيث يؤدي كل جزء إىل‬ ‫الواقع االجتماعي‪.‬‬ ‫وتعليمهم (النظرية السلوكية)‪.‬‬ ‫‪ -‬يدعم التعلم الذايت‬ ‫اجلزء الذي يليه‪.‬‬ ‫‪ -‬االهتمام ابللعب والعمل‬ ‫‪ -‬التأكيد على أن يكون‬ ‫واالستقاللية يف التفكري‪.‬‬ ‫‪ -‬تركز على البحث واالستقصاء‬ ‫والنشاط التدرييب‪ ،‬والتجريب‪،‬‬ ‫التلميذ منسجما عقليا وجسميا‬ ‫‪ -‬يكون معدا إعدادا علميا‬ ‫العلمي عمليا‪ ،‬وتؤمن ابملشاركة‬ ‫والنظر للطبيعة ككتاب مفتوح‪.‬‬ ‫مع البيئة املادية والثقافية وعدم‬ ‫ومسلكيا متميزا وقادرا على نقل‬ ‫اجلماعية للراغبني فيها‪.‬‬ ‫‪ -‬تنظم املناهج بشكل متدرج‬ ‫التقليل من ابتكاره كفرد‪.‬‬ ‫املعرفة للمتعلمني‪.‬‬ ‫من األسهل إىل األصعب ‪.‬‬ ‫‪ -‬يقوم بتقسيم موضوعات‬ ‫التعليم إىل عناصره األولية‪.‬‬ ‫الفلسفة الوجودية‬  ‫أبرز المفكرين الوجودي ى‬ ‫ي‬ ‫ ركز على الحرية المطلقة‬ ‫ التركيز على االتجاهات‬ ‫واهمية الذات‬ ‫الفكرية الحرة والطليقة‬ ‫ أن يكون اإلنسان مواجها‬ ‫من كل المعتقدات‬ ‫حرا‪ ،‬يختار لنفسه‬ ‫لذاته‪ ،‬ا‬ ‫الموروثة‬ ‫ما يشاء وهو مسؤول عن‬ ‫قراراته ‪.‬‬ ‫جان پول‬ ‫سارتر‬ ‫مارتن هيدجر‬ ‫(‪-1905‬‬ ‫(‪-1889‬‬ ‫‪)1980‬‬ ‫‪)1976‬‬ ‫سورين كيركجارد‬ ‫كارل يسبرز‬ ‫(‪)1855-1813‬‬ ‫ ركز في فلسفته على‪:‬‬ ‫(‪)1969-1883‬‬ ‫(االب الروحي‬ ‫ إثبات وجود االنسان مرتبط‬ ‫والشك‪،‬‬ ‫الدّهشة‪،‬‬ ‫للوجودية المسيحية)‬ ‫بمقدار الحرية‬ ‫اإلنسان‬ ‫وشعور‬ ‫ االختيار هو االداة الرئيسية‬ ‫بالضياع من إدراكه‬ ‫التي تستخدمها الحرية في‬ ‫لنسبيته‬ ‫التعبير عن نفسها‬ ‫تعتبر الفلسفة الوجودية (‪ )Existentialism‬نوعا من المذاهب الحسية في الفلسفة‬ ‫ ‬ ‫إذ إنها ال تعترف بالمعاني الكلية للوجود‪ ،‬كما أنها تغالي في عدم إقامة وزن لوجود‬ ‫الشبه بين أفراد النوع الواحد‪.‬‬ ‫تاريخيا‪ ،‬ترجع جذورها الى الفلسفة اليونانية القديمة حيث نجد ان سقراط لم يفصل بين‬ ‫ ‬ ‫تفكيره ووجوده كواقع ذاتي وعبارته المحفورة في معبد دلفي خير شاهد على ذلك‪:‬‬ ‫"اعرف نفسك بنفسك"‬ ‫أحدثت هذه الفلسفة ثورة عنيفة ضد الفلسفات التقليدية في كل صورها حيث ركزت‬ ‫ ‬ ‫على الوجود الفعلي لإلنسان‬ ‫ترى أن من مهام الفلسفة تكوين العقل المستنير بالعاطفة‬ ‫ ‬ ‫أكدت هذه الفلسفة على وجود اإلنسان المرتبط بمواقفه الواقعية بزمانها ومكانها وكافة‬ ‫ ‬ ‫أحواله واعتبرته مبدأ الحقيقة‪.‬‬  ‫ر‬ ‫المبادئ التبوية للفلسفة الوجودية‪:‬‬ ‫ر‬ ‫إعطاء الحرية التامة للطالب ف اختيار المادة التعليمية وأسلوب تدريسها‪.‬‬ ‫ ‬ ‫التبوية حاجات الطالب وأهدافه‪.‬‬ ‫محور العملية ر‬ ‫ ‬ ‫عىل الطالب ان يتحمل مسؤولياته تجاه نفسه‪ ،‬وتنمية قدرته عىل اتخاذ القرارات‬ ‫ ‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫الضورية المناسبة ف الظروف المناسبة‪.‬‬ ‫دور المعلم يتمحور حول إثارة حوافز الطلبة نحو التعليم وتشجيعهم عىل اإلبداع‪.‬‬ ‫ ‬ ‫دور المدرسة رف توفت بيئة مناسبة للعملية ر‬ ‫التبوية المناسبة للفرد‪.‬‬ ‫ ‬ ‫ر‬ ‫يجب أن تنعكس المعلومات والختات والمهارات اىل تتضمنها التامج ر‬ ‫التبوية ف‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ ‬ ‫سلوكيات الفرد واتجاهاته‪.‬‬ ‫يعتتها نهائية وغت قابلة للتغت‪.‬‬ ‫الطالب يختار أفعاله ويتحمل نتائجها وأن ال ر‬ ‫ ‬ ‫المستقبل ملك الطالب ويستطيع صنعه حسب اختياره وله القدرة عىل اكتشاف‬ ‫ ‬ ‫العالم بنفسه‪.‬‬  ‫ر‬ ‫التطبيقات التبوية للفلسفة الوجودية‬ ‫طرق التدريس‬ ‫المنهج‬ ‫المتعلم‬ ‫المعلم‬ ‫تهتم بالطرق السقراطية في‬ ‫ ‬ ‫ال يوجد منهج ثابت للجميع‬ ‫ ‬ ‫تنظر للمتعلم بان له وجود‬ ‫ ‬ ‫إثارة ميل المتعلم وذكائه‬ ‫ ‬ ‫المنهاج وسيلة إلعداد‬ ‫ ‬ ‫عقالني‬ ‫ومشاعره وتهيئته الكتشاف‬ ‫من‬ ‫تحتويه‬ ‫لما‬ ‫التدريس‬ ‫الطالب للعمل من خالل‬ ‫ان يكون الطالب صادقا مع‬ ‫ ‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫استقراء وفهم اإلنسان لنفسه‬ ‫تنمية ذاته‪.‬‬ ‫نفسه‪.‬‬ ‫يساعد المتعلم في االستمرار‬ ‫ ‬ ‫المنهج هو أي موضوع‬ ‫ ‬ ‫ان يمتلك المتعلم حرية‬ ‫ ‬ ‫في التعلم الكتساب خبرات‬ ‫الحوار‬ ‫على‬ ‫باعتمادها‬ ‫يهتم به المتعلم اهتماما‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫االختيار‬ ‫جديدة‪.‬‬ ‫والتفاعل‪.‬‬ ‫جاداا‬ ‫المسؤولية المرتبطة بتحقيق‬ ‫تجنب إذالل المتعلم أو جعله‬ ‫ ‬ ‫بناء المناهج ينطلق من‬ ‫ ‬ ‫أهدافه‪.‬‬ ‫موضع السخرية من زمالئه‪.‬‬ ‫تهتم بطرق التدريس التي‬ ‫ ‬ ‫الصفات الشخصية ال‬ ‫المتعلم له دور أساسي في‬ ‫ ‬ ‫المتعلم‬ ‫بحرية‬ ‫اإليمان‬ ‫ ‬ ‫تنمي لدى المتعلم القدرة على‬ ‫االجتماعية‬ ‫الصفات‬ ‫اختيار ما يتعلمه وما سوف‬ ‫ومسؤوليته فيما يتعلمه‪،‬‬ ‫لإلنسان‬ ‫يمر به من خبرات‬ ‫وأن ال يفرض وجهة نظر‬ ‫النقد وحرية التعبير واالبتكار‪.‬‬ ‫تشتمل المناهج على‬ ‫ ‬ ‫المتعلم له الحرية في اختيار‬ ‫ ‬ ‫خاصة على المتعلم بل عليه‬ ‫تعطي اهمية كبيرة الى التعليم‬ ‫ ‬ ‫خبرات شاملة لمظاهر‬ ‫مكان التعليم وزمنه واساليبه‬ ‫ان يقدم وجهات نظر متعددة‬ ‫الحياة المتعددة التي تهم‬ ‫يتبع أسلوب التقويم الذاتي‬ ‫ ‬ ‫تاركا للمتعلم حرية االختيار‬ ‫عن طريق اللعب كون اللعب‬ ‫المتعلم وتساعده في‬ ‫للمتعلم وأساليب تحقيق‬ ‫أن تتصف العالقة بين المعلم‬ ‫ ‬ ‫يفتح المجال لالبتكار‪.‬‬ ‫الكشف عن ذاته ولها‬ ‫الذات وهو يتحمل مسؤولية‬ ‫والمتعلم بالثقة واالحترام‬ ‫عالقة بمجال اهتماماته‪،‬‬ ‫نتائج التقويم‬ ‫المتبادل‪.‬‬ ‫ترفض طرق التدريس القائمة‬ ‫ ‬ ‫وتسهم في بناء شخصيته‪.‬‬ ‫يتحمل الطالب مسؤولة‬ ‫ ‬ ‫للمتعلم حق المشاركة في‬ ‫ ‬ ‫على الحفظ والتلقين وإنتاج‬ ‫تشتمل المناهج على العلوم‬ ‫ ‬ ‫نجاحه أو فشله وفي حالة‬ ‫المواد‬ ‫محتوى‬ ‫تحديد‬ ‫اإلنسانية والتاريخ واألدب‬ ‫فشله ال يحق له القاء اللوم‬ ‫الدراسية التي يدرسونها‬ ‫أفراد متشابهين وكأنهم في‬ ‫والفن والعلوم االجتماعية‬ ‫على اآلخرين بل هو الذي‬ ‫تدريب المتعلم على النظام‬ ‫ ‬ ‫مصنع‪.‬‬ ‫التي تساعد المتعلم على‬ ‫يتحمل مسؤولية ذلك‪.‬‬ ‫والنقد والقدرة على اإلنتاج‪.‬‬ ‫فهم عالقته بالجماعية‬ ‫والمجتمع‪.‬‬  ‫الفلسفة‬ ‫البراجماتية‬ ‫تشارلز ساندرس‬ ‫وليام جيمس‬ ‫جون ديوي (‪-1859‬‬ ‫بيرس‬ ‫(‪ 1842‬ـ ‪ 1910‬م)‬ ‫‪)1952‬‬ ‫«‪ 1839‬ـ ‪»1914‬‬ ‫من مؤسسي الفالسفة‬ ‫أبرز الفالسفة‬ ‫مؤسس البرجماتية‬ ‫البرجماتيين‬ ‫البرجماتيين‬  ‫الفلسفة البراجماتية (الوظيفية‪-‬األدائية)‬ ‫جون ديوي تربوي وفيلسوف وعامل نفس أمريكي‪ ،‬ومن أشهر زعماء الفلسفة الربامجاتية‪،‬‬ ‫ ‬ ‫وقد استخدم كلمتني قريبتني من الشعب األمريكي مها ” العلم‪ ،‬الدميقراطية“‪.‬‬ ‫كان ديوي يطمح لبناء جمتمع دميقراطي وفلسفة علمية لوضع توازن فيه قيمة الفرد مع‬ ‫ ‬ ‫قيمة اجلماعة واجملتمع‪ ،‬وقد ربط ربطا واعيا بني التبية واجملتمع واحلياة‪.‬‬ ‫يرى ديوي أن األمور اليت ال حيصل عليها التلميذ عن طريق اخلربة الشخصية‪ ،‬أي اليت‬ ‫ ‬ ‫يتأثر فيها بنفسه ويدرك بنفسه العالقات بني األشياء لن يكون هلا مثرة جمدية‪ ،‬وهذا هو‬ ‫عيب التعليم عن طريق التلقني‪.‬‬ ‫يعتقد ديوي أن التلميذ ينبغي أن يستفيد من نشاطه اجلسماين يف كسب اخلربة ما دام أن‬ ‫ ‬ ‫اإلنسان ليس عقال فقط‪ ،‬وال جسما فقط‪ ،‬وإمنا هو إنسان جبسمه وعقله معا‪ ،‬وهذا هو‬ ‫السبب يف حتويل املدارس من هيئتها القدمية إىل معامل وورش يتحرك فيها الطفل وجيرب‬ ‫وخيترب‪.‬‬  ‫التطبيقات التربوية للفلسفة البراجماتية‬ ‫طرق التدريس‬ ‫المنهج‬ ‫المتعلم‬ ‫المعلم‬ ‫اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫تحث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻤﻨﻬﺞ ﻤﺮن ﻗﺎﺒﻞ‬ ‫العملية‬ ‫محور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻤﻌﻠﻢ اﻟﺒﺮﺟﻤﺎﺗﻲ ﻤﻮجه‬ ‫اﻟﺒرﺟﻤﺎﺗﻳﺔ ﻋﻠﻰ تنويع‬ ‫ﻟﻠﺗﻐﻳﻳﺮ واﻟﻨمو وﻳﺒﻨﻰ ﻋﻠﻰ‬ ‫التعليمية‪.‬‬ ‫وﻤﺮﺷﺪ ﻟﻠﻤﺗﻌﻠﻢ‪.‬‬ ‫أﺴﺎﻟﻳب اﻟﺗدرﻳس واﻟﺗرﻛﻳز‬ ‫أﺴﺎس ﺗﻌﺎوﻨﻲ‪.‬‬ ‫‪ -‬ينبغي أن يتعلم‬ ‫‪ -‬ملم ﺒﻤﺎدﺗﻪ وﻳﺗﻔﻬﻢ‬ ‫ﻋﻠﻰ ﻤﺒدأ اﻟﺗﻌﻠم ﺒﺎﻟﻌﻤل‬ ‫‪ -‬ﻻ ﻳﺒﻨﻰ ﻋﻠﻰ أﺴﺎس‬ ‫بالممارسة‪.‬‬ ‫ﻃﺒﻳﻌﺔ ﻤﻦ ﻳﻘﻮم ﺒﺎﻟﺗﺪرﻳﺲ‬ ‫واﻟﻠﻌب واﻟﺗﻤﺛﻳل واﻟﻤﺷﺎرﻛﺔ‬ ‫اﻟﺣﻔﻆ واﻟﺗﻜﺮار ﺒﻞ ﻋﻠﻰ‬ ‫‪ -‬يجب مراعاة ميوله‬ ‫لهم‪.‬‬ ‫اﻟﻨﺷﻳطﺔ واﻟﻌﻤل اﻟﺟﻤﺎﻋﻲ‬ ‫أﺴﺎس ﺒﻨﺎء وﺗﻨﻈﻳﻢ‬ ‫ورغباته في التحصيل‪.‬‬ ‫‪ -‬يبني ﻤﻮاﻗﻒ ﺗﻌﻠﻳﻤﻳﺔ‬ ‫وﺗﻘﺴﻳم اﻷدوار ‪ ،‬وﻳﺗوﻗف‬ ‫اﻟﺧﺒﺮات اﻟﺟﺪﻳﺪة ﻟﺗﻀﺎف‬ ‫‪ -‬توفير كل الفرص‬ ‫ﺣﻮل ﻤﺷﻜﻼت ﻤﻌﻳﻨﺔ بحيث‬ ‫دور اﻟﻤﻌﻠم ﻋﻠﻰ اﻹرﺷﺎد‬ ‫ﻟﻠﺧﺒﺮات اﻟﺴﺎﺒﻘﺔ‪.‬‬ ‫الممكنة التي تشبع‬ ‫يساعد طالبه على فهم‬ ‫واﻟﺗوﺟﻳﮫ‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻳﻘﻮم ﻋﻠﻰ ﻤﺎ ﻳﻌﺮف‬ ‫حاجات الطالب وتمكنه‬ ‫البيئة اﻻﺟﺗﻤﺎﻋﻳﺔ واﻟﻤﺎدﻳﺔ‪.‬‬ ‫‪ -‬ضرورة الربط بين خبرات‬ ‫ﺒﻤﻨﻬﺞ اﻟﻨﺷﺎط وﻫﻮ ﻳﻘﻮم‬ ‫من التعبير عن ذاته‬ ‫‪ -‬ﻳﻨﻤﻲ ﻟﺪى ﻃﻼﺒﻪ روح‬ ‫التلميذ وبين المعرفة‬ ‫ﻋﻠﻰ اﻫﺗﻤﺎﻤﺎت اﻟﺗﻼﻤﻳﺬ‬ ‫وتأكيد حرية المتعلم في‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫واﻟﻜﺷﻒ‬ ‫اﻟﺒﺣﺚ‬ ‫النظرية والعمل التطبيقي‪.‬‬ ‫وﺣﺐ اﺴﺗﻄﻼﻋﻬﻢ‪.‬‬ ‫اتخاذ الق اررات بشأن ما‬ ‫اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ‪.‬‬ ‫‪ -‬مراعاة الفروق الفردية‬ ‫‪ -‬اﻟﻤﺎدة اﻟﺪ ارﺴﻳﺔ ﻟﻳﺴﺖ‬ ‫يتعلمه‬ ‫‪ -‬ﻳﺴﺎﻋﺪ اﻟﺗﻼﻤﻳﺬ ﻋﻠﻰ‬ ‫بين الطالب‪.‬‬ ‫ﻏﺎﻳﺔ داﺋﻤﺎ وﻟﻜﻦ ﻫﻲ‬ ‫ﺟﻤﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻤﺎت اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ‬ ‫وﺴﻳﻠﺔ ﻳﺴﺗﻔﻳﺪ ﻤﻨﻬﺎ‬ ‫ﺧﻼل‬ ‫ﻤﻦ‬ ‫ﺒﺎﻟﻤﺷﻜﻠﺔ‬ ‫اﻟﺗﻠﻤﻳﺬ ﻓﻲ ﺣﻞ ﻤﻮﻗﻒ‬ ‫اﻟﻤﺼﺎدر اﻟﻤﺧﺗﻠﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻤﺷﻜﻞ‬  ‫سؤال للمناقشة‬ ‫بعد دراستك للفلسفات السابقة‪:‬‬ ‫‪ )1‬في رأيك أي الفلسفات تمثل الرأي األصوب‬ ‫لصفات وأدوار المعلم في وقتنا الحالي؟‬ ‫‪ )2‬ما فلسفتك التربوية كمعلم في المستقبل؟‬ ‫ملخص‬