Skeletal and Muscular Systems PDF

‫الجهازان الهيكلي‬ ‫والعضلي‬ Skeletal and Muscular Systems 4-2  ‫‪-‬تصف أنواع العضالت الثالثة‪.‬‬ ‫‪-‬تفسر ما يحدث في أثناء انقباض‬ ‫العضلة على مستوى الخلية‬ ‫العضلية‬‫الجزيئي‪.‬‬ ‫‪-‬تميز بين‬ ‫والمستوى األلياف‬ ‫البطيئة االنقباض والسريعة‬...

‫الجهازان الهيكلي‬ ‫والعضلي‬ Skeletal and Muscular Systems 4-2  ‫‪-‬تصف أنواع العضالت الثالثة‪.‬‬ ‫‪-‬تفسر ما يحدث في أثناء انقباض‬ ‫العضلة على مستوى الخلية‬ ‫العضلية‬‫الجزيئي‪.‬‬ ‫‪-‬تميز بين‬ ‫والمستوى األلياف‬ ‫البطيئة االنقباض والسريعة‬ ‫االنقباض‪.‬‬ ‫العضلة الملساء ‪ -‬العضلة الالإرادية‬ ‫العضلة القلبية ‪ -‬العضلة الهيكلية‬ ‫العضالت اإلرادية ‪ -‬الوتر‬ ‫اللييف العضلي ‪ -‬الميوسين‬ ‫األكتين ‪ -‬القطعة العضلية‬ ‫تختلف أنواع األنسجة‬ ‫العضلية الثالثة بعضها‬ ‫عن بعض في التركيب‬ ‫والوظيفة‪.‬‬  ‫ساهم ليوناردو‬ ‫دافنشي بتقديم كم‬ ‫هائل من المعرفة‬ ‫للمجتمع العلمي؛ فقد‬ ‫درس جسم اإلنسان‬ ‫من خالل فحص الجثث‪.‬‬ ‫وحاول دافنشي وضع‬ ‫أسالك مكان العضالت؛‬ ‫لكي يتعلم كيف تنقبض‬ ‫تتكون العضلة من مجموعة ألياف‬ ‫أو خاليا عضلية متماسكة بعضها‬ ‫مع بعض‪.‬وعندما استخدمت كلمة‬ ‫عضلة ألول مرة ظن الناس أنها‬ ‫تعني العضالت الهيكلية‪.‬تفحص‬ ‫الشكل ‪ ،5-4‬تشاهد ثالثة أنواع من‬ ‫العضالت‪ ،‬هي‪ :‬الملساء‪ ،‬والقلبية‪،‬‬ ‫والهيكلية‪.‬وتصنف العضالت بناًء‬ ‫على تركيبها ووظيفتها‪.‬‬ ‫الشكل ‪ 5-4‬باستخدام التكبير للعضالت يمكن مشاهدة‬ ‫االختالف في شكل العضالت ومظهرها‪.‬فالعضالت‬ ‫الملساء لها شكل مغزلي‪ ,‬والعضالت القلبية تبدو‬ ‫مخططة‪.‬كما أن العضالت الهيكلية أيضًا مخططة‪.‬‬  ‫فسر باإلضافة إلى مظهر‬ ‫العضالت‪ ،‬ما األسس األخرى‬ ‫المستعملة في تصنيفها؟‬ ‫يمكن تصنيفها أيضا تبعا‬ ‫لمكان تواجدها ومن ثم‬ ‫الوظيفة التي تقوم بها‪.‬‬  ‫تبطن العضالت الملساء ‪Smooth‬‬ ‫‪ muscle‬الكثير من األعضاء‬ ‫الداخلية‪ ،‬ومنها‪ :‬المعدة واألمعاء‪،‬‬ ‫والمثانة‪ ،‬والرحم‪.‬وهي عضالت‬ ‫الإرادية ‪involuntary muscle‬؛ ال‬ ‫يستطيع اإلنسان السيطرة عليها‪.‬‬ ‫فيتحرك الطعام مثًال في القناة‬ ‫الهضمية بفعل العضالت الملساء‬ ‫التي تبطن المريء والمعدة‬ ‫وتبدو العضالت الملساء عند‬ ‫فحصها بالمجهر غير‬ ‫مخططة وال مرتبة في‬ ‫حزم‪ ،‬ولكل خلية نواة‬ ‫واحدة‪.‬‬ ‫توجد هذه العضالت الالإرادية في‬ ‫القلب فقط‪.‬ولذا تسمى‬ ‫العضالت القلبية ‪.cardiac muscle‬‬ ‫وتترتب الخاليا العضلية القلبية‬ ‫على هيئة شبكة تسمح للعضالت‬ ‫باالنقباض بفاعلية وانتظام‪ ،‬مما‬ ‫يعطي القلب قوة‪.‬والعضالت‬ ‫القلبية مخططة‪،‬‬  ‫ومكونة من حزمة من‬ ‫الخاليا التي يظهر لونها‬ ‫فاتحًا أو داكنًا‪ ،‬وبداخلها‬ ‫العديد من النوى‪.‬وعادة ما‬ ‫تكون هذه الخاليا وحيدة‬ ‫النواة‪ ,‬وبعضها مرتبط مع‬ ‫بعض بوصالت فجوية‪.‬‬  ‫معظم عضالت الجسم هيكلية‪.‬‬ ‫وترتبط العضالت الهيكلية ‪Skeletal‬‬ ‫‪ muscle‬مع العظام عن طريق‬ ‫األوتار لتسبب الحركة عندما‬ ‫تنقبض أو تنبسط‪.‬وهي عضالت‬ ‫إرادية ‪Voluntary muscle‬؛ إذ يمكن‬ ‫التحكم فيها عند تحريك العظام‪.‬‬ ‫وتربط األوتار ‪ -tendons‬المكونة‬ ‫من نسيج ضام صلب‪ -‬بين العضالت‬ ‫والعظام‪.‬كما تظهر العضالت‬  ‫تترتب معظم العضالت الهيكلية‬ ‫في شكل زوجي متضاد؛ أي تكون‬ ‫إحدى العضالت معاكسة لألخرى‪.‬‬ ‫انظر الشكل ‪ 6-4‬الذي يوضح‬ ‫العضالت التي تستخدمها عندما‬ ‫ترفع ساعدك أو تخفضه‪.‬وتتكون‬ ‫الليفة العضلية من وحدات صغيرة‬ ‫تسمى اللييفات العضلية‬ ‫‪ ،myofibrils‬وتحتوي بدورها على‬ ‫الميوسين ‪ myosin‬واألكتين ‪،actin‬‬  ‫الشكل ‪ 6-4‬تترتب العضالت في‬ ‫شكل زوجي متضاد‪.‬‬ ‫عندما تنقبض العضلة ذات الرأسين‬  ‫الشكل ‪ 6-4‬تترتب العضالت في‬ ‫شكل زوجي متضاد‪.‬‬ ‫عندما تنقبض العضلة ذات الرؤوس‬ ‫الثالثة يتحرك الساعد إلى أسفل‪.‬‬ ‫وتتألف وحدات البناء في اللييف‬ ‫العضلي من قطعة عضلية‬ ‫‪ ،sarcomere‬وهي وحدة الوظيفة‬ ‫والجزء الذي ينقبض من العضلة‪،‬‬ ‫كما في الشكل‬ ‫‪.7-4‬ويظهر التخطيط في‬ ‫العضالت بسبب القطع العضلية‬ ‫التي تمتد من خط ‪ Z‬وتنتهي بخط‬ ‫‪ Z‬آخر‪.‬ويبدأ خط ‪ Z‬من المكان‬ ‫الذي ترتبط فيه خيوط األكتين‬  ‫كما ينتج عن تداخل ألياف‬ ‫األكتين والميوسين حزمة‬ ‫(شريط) داكنة اللون تسمى‬ ‫الحزمة ‪.A‬‬ ‫أما خط ‪ M‬فيتكون من ألياف‬ ‫الميوسين فقط‪.‬إن ترتيب‬ ‫مكونات القطعة العضلية بهذا‬ ‫الشكل يجعل العضلة تنقبض‪,‬‬  ‫الشكل ‪ 7-4‬يتكون الليف العضلي‬ ‫من لييفات عضلية‪.‬أما اللييف‬ ‫العضلي فيتكون من خيوط األكتين‬ ‫والميوسين‪.‬‬  ‫الشكل ‪ 7-4‬يتكون الليف العضلي‬ ‫من لييفات عضلية‪.‬أما اللييف‬ ‫العضلي فيتكون من خيوط األكتين‬ ‫والميوسين‪.‬‬