تقنيات تصميم داخلي PDF

Summary

ملف باور بوينت يتناول مفهوم التصميم الداخلي، التقنيات، وأهميته. يغطي الملف مفهوم التصميم الداخلي، التقنيات الحديثة، مؤثرات البيئة الطبيعية والبينية، والمؤثرات الفكرية، ومؤثرات بيئية داخلية.

Full Transcript

‫‪Click icon to add pic‬‬ ‫مفهوم التصميم‬ ‫الداخلي‬ ‫مفهوم التصميم الداخلي‬ ‫يعرف التصميم الداخلي بأنه الإشراف على تصميم وتنفيذ التصميمات‬ ‫الداخلية والمفروشات‪ ،‬وبأنه التصميم التخطيطي للفراغات التي يعيش‬ ‫بها الإنسان‪ ،‬وهو جزٌء من التصميم البيئي ويرتبط ارتباطًا...

‫‪Click icon to add pic‬‬ ‫مفهوم التصميم‬ ‫الداخلي‬ ‫مفهوم التصميم الداخلي‬ ‫يعرف التصميم الداخلي بأنه الإشراف على تصميم وتنفيذ التصميمات‬ ‫الداخلية والمفروشات‪ ،‬وبأنه التصميم التخطيطي للفراغات التي يعيش‬ ‫بها الإنسان‪ ،‬وهو جزٌء من التصميم البيئي ويرتبط ارتباطًا وثيقًا‬ ‫‪.‬بالعمارة‬ ‫وهو أيضًا مهنٌة متعددة الأوجه‪ ،‬يتم فيها تطبيق حلوٍل إبداعيٍة‬ ‫وتقنيٍة داخل هيكٍل معين‪ ،‬لتحقيق بيئٍة داخليٍة مبنيٍة‪.‬تكون هذه‬ ‫الحلول عمليًة‪ ،‬وتعمل على تحسين جودة الحياة وراحة شاغليها‪ ،‬ومنح‬ ‫‪.‬المكان شكًال جميًال وأنيقًا‬ ‫أي أنه مجموع التخطيط والتصميم للفراغات الداخلية التي توفر حياًة‬ ‫ماديًة ونفسيًة طيبًة للناس‪ ،‬وتضمن بدورها سالمة المبنى‪ ،‬ودور‬ ‫التصميم هنا هو تحسين البيئة الداخلية المحيطة لقاطني الفضاء‪،‬‬ ‫لذلك من المهم إلقاء الضوء على المساحة الداخلية‪ ،‬وتطورها‬ ‫وتغيرها عبر التاريخ‪.‬سنتعرف في مقالنا على التطورات التاريخية‬ ‫‪.‬للتصميم الداخلي بشكٍل مختصٍر‬ ‫التقنية في التصميم الداخلي‬ ‫يعرف التصميم الداخلي بأنه الإشراف على تصميم وتنفيذ التصميمات الداخلية‬ ‫والمفروشات‪ ،‬وبأنه التصميم التخطيطي للفراغات التي يعيش بها الإنسان‪ ،‬وهو جزٌء‬ ‫‪.‬من التصميم البيئي ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بالعمارة‬ ‫ًا‬ ‫وهو أيض مهنٌة متعددة الأوجه‪ ،‬يتم فيها تطبيق حلوٍل إبداعيٍة وتقنيٍة داخل هيكٍل‬ ‫معين‪ ،‬لتحقيق بيئٍة داخليٍة مبنيٍة‪.‬تكون هذه الحلول عمليًة‪ ،‬وتعمل على تحسين‬ ‫‪.‬جودة الحياة وراحة شاغليها‪ ،‬ومنح المكان شكًال جميًال وأنيقًا‬ ‫أي أنه مجموع التخطيط والتصميم للفراغات الداخلية التي توفر حياًة ماديًة‬ ‫ونفسيًة طيبًة للناس‪ ،‬وتضمن بدورها سالمة المبنى‪ ،‬ودور التصميم هنا هو تحسين‬ ‫البيئة الداخلية المحيطة لقاطني الفضاء‪ ،‬لذلك من المهم إلقاء الضوء على‬ ‫المساحة الداخلية‪ ،‬وتطورها وتغيرها عبر التاريخ‪.‬سنتعرف في مقالنا على‬ ‫‪.‬التطورات التاريخية للتصميم الداخلي بشكٍل مختصٍر‬ ‫أهمية التصميم الداخلي‬ ‫يعد فن التصميم الداخلي من العناصر الضرورية التي ينبغي توفيرها في المساحات‬ ‫التي نعيش فيها‪ ،‬فال تقتصر وظيفته على مجرد تزيين المكان واستغالل المساحات‪،‬‬ ‫إنما تتعدد فوائده وتتزايد أهميته إلى ما هو أبعد من ذلك‪ ،‬لتحقيق الإحساس‬ ‫الرائع والذوق الرفيع عند تصميم المساحات الداخلية للمباني‪ ،‬إلى جانب‬ ‫التقنية في التصميم الداخلي‬ ‫تقني‪a‬ة أو التكنولوجي‪a‬ا لغوي‪a‬ا‪ :‬كلم‪a‬ة أعجمي‪a‬ة ذات أص‪a‬ل يون‪a‬اني تتك‪a‬ون من‬ ‫‪a‬ني علم‬‫‪a‬تي تع‬ ‫‪a‬وجي ال‬‫‪a‬ة ل‬ ‫‪a‬ارة أو فن‪ ،‬وكلم‬ ‫‪a‬ة أو مه‬ ‫‪a‬ني حرف‬‫‪a‬تي تع‬‫‪a‬و ال‬ ‫‪a‬ة تكن‬‫مقطعين‪ ،‬كلم‬ ‫أو دراس‪a‬ة لص‪a‬ياغ الك‪a‬ل في كلم‪a‬ة تكنولوجي‪a‬ا بمع‪a‬نى علم التط‪a‬بيق؛ وق‪a‬د أورد الكث‪a‬ير‬ ‫من العلم‪aaaaaaaa‬اء تعريف‪aaaaaaaa‬ات أخ‪aaaaaaaa‬رى عدي‪aaaaaaaa‬دة للكلم‪aaaaaaaa‬ة‪.‬‬ ‫‪a‬ات‬ ‫‪a‬اليب والعملي‪a‬‬ ‫‪a‬ارات والأس‪a‬‬ ‫‪a‬ات والمه‪a‬‬‫‪a‬وع التقني‪a‬‬‫‪a‬ا مجم‪a‬‬‫‪a‬ا أنه‪a‬‬ ‫‪a‬رف التكنولوجي‪a‬‬ ‫تع‪a‬‬ ‫المس‪a‬تخدمة في تحقي‪a‬ق الأه‪a‬داف‪ ،‬وأبس‪a‬ط ش‪a‬كل من أش‪a‬كال التكنولوجي‪a‬ا ه‪a‬و تط‪a‬وير‬ ‫واستخدام الأدوات الأساسية‪.‬التي أدت الى التطورات في العصور التاريخية‪.‬‬ ‫مؤثر البيئة‬ ‫المؤثرات في عملية‬ ‫الطبيعية‬ ‫التصميم الداخلي‬ ‫مؤثر البيئة البينية‬ ‫مؤثرات فكرية‬ ‫مؤثرات داخلية‬ ‫أوال‪ :‬مؤثرات البيئة الطبيعية‪:‬‬ ‫ساعد التطور التقني على تأثيرات البيئة الطبيعية على‬ ‫الفضاءات الداخلية التي كانت سابقا تتأثر كثيرا‬ ‫بالمتغيرات الطبيعية (مثل الحرارة –البرودة – العواصف‬ ‫الترابية والخ) ‪.‬‬ ‫دور المصمم هو انتاج بيئة داخلية متفاعلة مع البيئة‬ ‫الخارجية لتصميم فضاء ذو أداء اقتصادي افضل ‪ ،‬وخاصا‬ ‫في ظروف بيئتنا الصارمة ومواردنا المحدودة ‪ ،‬لذا وجب‬ ‫تطبيق التصاميم البيئية (المستدامة) ‪،‬حيث ان درجات‬ ‫الحرارة واشعة الشمس في بلداننا هي األعلى معدال في‬ ‫العالم وهنا تأتي الفرصة الذهبية لتوظيف اشعة الشمس‬ ‫كمصدر النتاج الطاقة البديلة واستغاللها في الفضاءات‬ ‫الداخلية ‪.‬‬ ‫ومن األمثلة على الفضاءات المتفاعلة مع البيئة الخارجية‬ ‫هو برج كوند نيست ‪Coned Nast‬‬ ‫في نيويورك من خالل استخدام الزجاج الذكي للسيطرة‬ ‫على الحرارة وكذلك استخدام خاليا تزود المبنى بالطاقة‬ ‫ثانيا‪ :‬مؤثر البيئة البينية‬ ‫وتعني العالقة بين الداخل والخارج فأن الداخل والخارج منظومتان متكاملتان ومتماسكتان‬ ‫وفق أسس علمية وتكنلوجية وتقنية وفنية ‪.‬‬ ‫والفض]اء ال]داخلي حيث كون]ه نظام]ا ف]أن العالق]ة بين ال]داخل والخ]ارج يمكن تحدي]ده من خالل‬ ‫ح]دود ذل]ك الفض]اء فيزيائي]ا وحس]يا ق]د يرتب]ط بمج]ال اوس]ع ‪ ،‬وعلى س]بيل المث]ال فالمس]كن‬ ‫يض]م مجموع]ة من الفض]اءات ال]تي ترتب]ط ب]الخراج من خالل الفتح]ات س]يما في غرف]ة الجل]وس‬ ‫فهي ق]وى م]ؤثرة بقص]دية المش]اركة البص]رية بين الخ]ارج وال]داخل وال]تي تع]ني المش]اركة‬ ‫العام]ة بالفعالي]ة الخاص]ة بحيث تص]بح ام]تزاج بص]ري مهم يكم]ل التص]ميم ال]داخلي وتس]اعد‬ ‫االنسان على الشعور بالساعة البيولوجية له ‪.‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬مؤثرات فكرية‬ ‫ان الفضاء الداخلي بيئة متغيرة زمانيًا حسب المتغيرات الثقافية والحضارية السائدة ومكانيا حسب‬ ‫المتغيرات الطبيعية المحلية أو اإلقليمية ‪ ،‬لذلك تعد هذه المتغيرات من ابرز القوى المؤثرة في تشكيل‬ ‫وتنظيم الفضاء الداخلي ‪.‬‬ ‫إن الثقافة مظهر من مظاهر الوجود‪ ،‬وتمثل ما يصنعه االنسان من أشكال تعكس طريقة حياته التي‬ ‫نشأ عليها ألجل بيان اختالفه عن غيره من البشر‪ ،‬وتمثل أيضا حصيلة التفاعل بين االنسان والبيئة‪،‬‬ ‫ويضم مجموعة من المؤثرات الثانوية كالدين‪ ،‬والخلفية التاريخية‪ ،‬والحالة االقتصادية‪ ،‬والسياسة‪،‬‬ ‫والتقاليد‪ ،‬والتشريعات والتقنية ‪ ،‬المتغيرة على مر العصور وعن طريقها يتم التمييز بين الشعوب‬ ‫والحضارات ‪ ،‬ومن خاللها يتحقق وجود االنسان‪.‬‬ ‫لذا تظهر الفضاءات مختلفة ومرتبطة ومعبرة عن فكر زمنها وما تؤمن به وهذا‬ ‫االختالف في الفضاءات يرتبط بثقافة كل حقبة زمنية وفلسفتها كما في تصميم البيوت البغدادية‬ ‫التقليدية التي عبرت عن الفلسفة الثقافية للمجتمع العراقي آنذاك في التأكيد على الخصوصية‬ ‫عبر التوجه نحو الداخل واالنفتاح من خالل الفناء الداخلي للبيت ‪.‬‬ ‫رابعا ‪ :‬مؤثرات داخلية‬ ‫ان تصميم الفضاء الداخلي يخضع لشروط الشكل وموقع المحددات والتي بدورها تؤثر على طبيعة‬ ‫الفضاء ‪ ،‬اذ يعد شكل وموقع االعمدة من القوى المؤثرة في فعل التصميم وكثير مانرى تأثير الفضاء‬ ‫المفتوح على مرونة التصميم ‪ ،‬وعند ظهور االعمدة التي تتعارض مع التصميم يجب إيجاد حلول‬ ‫لالستفادة منها عن طرق دمجها مع قطع األثاث وحجب الرؤيا عنها ‪.‬‬ ‫الفكرة التصميمية‬ ‫‪CONCEPT‬‬ ‫يمكن أن نتعرف على مفهوم الفكرة المعمارية كالتالي‪:‬‬ ‫– هي الفكرة العامة في صورتها األولية‪.‬‬ ‫– بداية التفكير والذي يحتاج إلي الكثير من التفصيل والتطوير الحقًا‪.‬‬ ‫– ن‪FFF‬واة إط‪FFF‬ار العم‪FFF‬ل التص‪FFF‬ميمي وال‪FFF‬ذي يس‪FFF‬مح بزي‪FFF‬ادة تعقي‪FFF‬ده م‪FFF‬ع اس‪FFF‬تمرار العملي‪FFF‬ة التص‪FFF‬ميمية‪.‬‬ ‫– رؤية تحليلية للمشكلة المعمارية والتي منها يمكن الوصول للتشكيل المعماري العام للمنتج المعماري‪.‬‬ ‫– الصورة الذهنية التي نتجت من تحليل المشروع والهدف منه‪.‬‬ ‫– الخطة العامة التي عن طريقها يمكن إيجاد حلول المشكلة المعمارية من خالل االحتياجات الوظيفية‪.‬‬ ‫– الوسائل والطرق األولية للتعامل مع العملية التصميمية‪.‬‬ ‫– القواعد األولية لتطوير وتهيئة الهدف العام للمشروع‪.‬‬ ‫– األفكار األولية للمصمم والتي عن طريقها يبدأ تطوير وإيجاد التشكيل العام للمنتج المعماري‪.‬‬ ‫خصائص الفكرة التصميمية؟‬ ‫ التعبير وعدم المبالغة‪ :‬التعبير عن فكر المعماري‪ ،‬المجتمع‪ ،‬والتكوين‪.‬‬ ‫ الوضوح والبساطة ‪ :‬في العالقات‪ ،‬والمكونات‪ ،‬والتشكيل‪ ،‬والمقصد والهدف‪.‬‬ ‫ الواقعّية والرمزّية‪ :‬البعد عن الصراحة المباشرة‪ ،‬ويمكن ترجمة الرمزّية للوظيفة‪.‬‬ ‫ التجريد والعمق‪ :‬بدون تفاصيل‪ ،‬وتعطي الداللة والمعنى والرؤية‪.‬‬ ‫ التواف]ق والت]أثير‪ :‬التواف‪F‬ق م‪F‬ع المحي‪F‬ط‪ ،‬واألنظم‪F‬ة‪ ،‬واالش‪F‬تراكات‪ ،‬الت‪F‬أثير على المس‪F‬تخدمين‪ ،‬ال‪F‬رّواد‬ ‫والمشاهدين‪.‬‬ ‫خصائص الفكرة التصميمية؟‬ ‫ خصوصّية المشروع‪( :‬متحف‪ ،‬مشفى‪ ،‬مدرسة)‪.‬‬ ‫ الموقع‪( :‬جغرافّية الموقع‪ ،‬رمزّية الموقع)‪.‬‬ ‫ طبيعة المستخدمين ‪( :‬مهنة المستخدم‪ ،‬موقعه في المجتمع)‪.‬‬ ‫ الوظيفة‪ :‬معرفة وظيفة المبنى ومحاولة الخروج عن المألوف في التصميم‪.‬‬ ‫هناك شكلين مهمين للفكرة التصميمة وتنفيذها‬ ‫اوال‪ :‬اخ‪F‬ذ الفك‪F‬رة المطلوب‪F‬ة واس‪F‬تخدام اج‪F‬زاء معين‪F‬ة منه‪F‬ا او اقتطاعه‪F‬ا او توظيفه‪F‬ا في مواق‪F‬ع واش‪F‬كال‬ ‫مختلفة ‪.‬‬ ‫ثاني‪F‬ا‪ :‬اخ‪F‬ذ الش‪F‬كل المطل‪F‬وب وتجري‪F‬دة وتوظيف‪F‬ة في المك‪F‬ان المناس‪F‬ب وغالب‪F‬ا يس‪F‬تخدم ه‪F‬ذا الش‪F‬كل في‬ ‫التصميم المعماري للمباني ‪.‬‬ ‫ ماهي انواع االفكار التصميمية؟‬ ‫ ‪.1‬ش]كلية‪ :‬ويك‪F‬ون التص‪F‬ميم هن‪F‬ا يعتم‪F‬د على الش‪F‬كل النه‪F‬ائي ‪.‬العوام‪F‬ل الم‪F‬ؤثره في تش‪F‬كيل الفك‪F‬ار عدي‪F‬دة‬ ‫كالبرنامج ‪ ،‬الموقع ‪ ،‬المجتمع ‪،‬الثقافة‪ ،‬الزبون ‪ ،‬ذكرى‪ ،‬هدف المشروع (خيري أو تجاري)‪.‬‬ ‫ ‪.2‬اإلله]ام‪ :‬لطالم‪F‬ا تس‪F‬ائل الكث‪F‬ير من أين آتي بفك‪F‬رة جدي‪F‬دة و غ‪F‬ير مألوف‪F‬ة ؟ و الج‪F‬واب هن‪F‬ا من أي مك‪F‬ان‬ ‫قد تأتي الفكرة من نقش على جدار قديم أو من كلمة أو من فيلم سينمائي ‪ ،‬لون أو أحساس ‪..‬‬ ‫ ‪.3‬العص]ف ال]ذهني‪ :‬ه‪F‬و القي‪F‬ام بإنت‪F‬اج أك‪F‬بر ع‪F‬دد من األفك‪F‬ار و الخي‪F‬ارات أو ق‪F‬د تك‪F‬ون كلم‪F‬ات تس‪F‬اعد في‬ ‫بلورة الفكرة الرئيسية‪.‬‬ ‫عالم فيراري في ابو ظبي‬ ‫مستوحى من تصميم سيارة فيراري و ألوانها‬ ‫الخطوط اإلنسيابية في كل مكان لتعبر عن السرعة والسالسة فال نجد خطوط أو زويا‬ ‫حادة‬ ‫ماهي انواع االفكار التصميمية؟‬ ‫‪.4‬الهندس]]ية ‪:‬هي فن التالعب باألش‪FF‬كال الهندس‪ّFF‬ية والفراغّي ة‬ ‫البس‪FF‬يطة وطريق‪FF‬ة دمجه‪FF‬ا وتركيبه‪FF‬ا لتعطي تك‪FF‬وين الكتل‪FF‬ة وله‪FF‬ا‬ ‫قواع‪FF‬دها وأسس‪FF‬ها فيم‪FF‬ا يخص النس‪FF‬ب ونق‪FF‬اط االلتق‪FF‬اء‪ ،‬وهي من‬ ‫أسهل الكونسبت‪ ،‬مختصة في الغالب بالمباني البسيطة ‪.‬‬ ‫ماهي ان]]]]]]]]]واع االفك]]]]]]]]]ار‬ ‫التصميمية؟‬ ‫‪.5‬عض]]وية ‪ :‬يس‪FF‬توحي المعم‪FF‬اري ش‪FF‬كل‬ ‫المب‪F‬نى من الكائن‪F‬ات الحّي ة ب‪F‬دًءا من أص‪F‬غرها‬ ‫وح‪FF‬تى الكائن‪FF‬ات الحّي ة الكب‪FF‬يرة‪ ،‬وغالًب ا م‪FF‬ا‬ ‫يك‪F‬ون من الكائن‪F‬ات الحّية المت‪F‬وفرة في البيئ‪F‬ة‬ ‫المحيط‪F‬ة‪ ،‬أو أن تك‪F‬ون ه‪F‬ذه الكائن‪F‬ات رم‪F‬ز من‬ ‫رم‪F‬وز المنطق‪F‬ة‪ ،‬ه‪F‬ذا الن‪F‬وع يص‪F‬لح في المب‪F‬اني‬ ‫العامة والكبيرة نظًر ا لتكلفة البناء الكبيرة‪.‬‬ ‫ماهي انواع االفكار التصميمية؟‬ ‫‪.6‬الفك]رة التجريدي]ة ‪ :‬يق‪F‬وم المص‪F‬مم باقتب‪F‬اس‬ ‫عنص‪F‬ر معين ويك‪F‬ون ذو ط‪F‬ابع إيح‪F‬ائي أو رم‪F‬زي‪ ،‬ولكن‬ ‫ال يكتفي بعكس‪F‬ه في التص‪F‬ميم‪ ،‬وإنم‪F‬ا يدخل‪F‬ه في ط‪F‬ور‬ ‫التجري‪F‬د ليحص‪F‬ل على تش‪F‬كيل جدي‪F‬د‪ ،‬وت‪F‬زداد ق‪F‬وة ه‪F‬ذه‬ ‫الفك‪FF‬رة إذا تم إدخ‪FF‬ال الج‪FF‬انب الفلس‪FF‬في في عملي‪FF‬ة‬ ‫التجريد حسب وظيفة المكان‪.‬‬ ‫ماهي انواع االفكار التصميمية؟‬ ‫‪.7‬الفك]رة الفلس]فية ‪ :‬نأخ‪F‬ذ عنص‪F‬ر م‪F‬ا ونق‪F‬وم بفلس‪F‬فته‬ ‫وص‪F‬ياغته بكونس‪F‬بت مرتب‪F‬ط بالمش‪F‬روع‪ ،‬وت‪F‬زداد ق‪F‬وة ه‪F‬ذا‬ ‫الن‪F‬وع من األفك‪F‬ار بتع‪F‬دد ارتباط‪F‬ات الفك‪F‬رة وجزئياته‪F‬ا م‪F‬ع‬ ‫المش‪F‬روع ‪،‬وهن‪F‬ا يجب اإلبتع‪F‬اد عن الس‪F‬طحية في ترجم‪F‬ة‬ ‫الفكرة والبحث عن األبعاد اإليحائية لمضموناتها‪.‬‬ ‫كيف اطبق فكرتي في المشروع؟‬ ‫ من خالل اختي‪F‬ار الم‪F‬واد واألل‪F‬وان والتوزي‪F‬ع واألش‪F‬كال والج‪F‬و الع‪F‬ام للمك‪F‬ان ‪.‬الفك‪F‬رة ال تنتهي عن‪F‬د نهاي‪F‬ة‬ ‫التصميم األولي فقط بل يجب أن تمتد إلى مابعد ذلك إلى مرحلة التنفيذ‪.‬‬ ‫ لتط‪F‬بيق الفك‪F‬رة يجب أن تك‪F‬ون جمي‪F‬ع عناص‪F‬ر التص‪F‬ميم ( الم‪F‬واد‪ /‬الخام‪F‬ات‪ /‬األل‪F‬وان و األش‪F‬كال‪ /‬اإلض‪F‬اءة)‬ ‫في تن‪F‬اغم وتناس‪F‬ق م‪F‬ع بعض‪F‬ها البعض بم‪F‬ا يناس‪F‬ب و يخ‪F‬دم الفك‪F‬رة‪.‬و أن تحكي جمي‪F‬ع العناص‪F‬ر الحكاي‪F‬ة‬ ‫نفسها ‪.‬‬ ‫ بعض األفك‪F‬ار تظه‪F‬ر واض‪F‬حة من خالل الش‪F‬كل الخ‪F‬ارجي للمك‪F‬ان و بعض‪F‬ها من خالل اس‪F‬تخدام الخام‪F‬ات‬ ‫و بعضها يظهر من خالل الجو العام للمكان ‪.‬‬ ‫اهم المشاريع حول العالم‬ ‫مكتب شركة ‪Skype‬‬ ‫الفكرة التصميمية للمكتب هي خلق بيئة عمل عصرية يمكن للموظفين من خاللها التواصل‬ ‫مع بعضهم البعض بسهولة ‪.‬‬ ‫التصميم يعكس روح اإلبداع و التميز من خالل المساحات المفتوحة التي تعطي إحساس‬ ‫باإلنفتاح وعدم وجود قيود وحواجز‪.‬‬ ‫ اس‪F‬توحى اش‪F‬كال االث‪F‬اث من االش‪F‬كال الفض‪F‬ائية العش‪F‬وائية‬ ‫ال‪F‬تي تعطي ش‪F‬عور بوس‪F‬ع المك‪F‬ان وعش‪F‬وائية المكون‪F‬ات‬ ‫الشبيهة بالمجرات ‪.‬‬ ‫ باالضافة الى استخدام الوان لها ارتباط بنفس الفكرة ‪.‬‬ ‫مسجد كامبريدج‬ ‫سعى المصمم إلى تطوير تصميم المساجد المعاصرة والمحلية مع االعتماد على‬ ‫تقاليد العمارة اإلسالمية ‪ ،‬فاعتمدت الفكرة التصميمة على اعتبار المسجد كواحة‬ ‫هادئة داخل بستان من األشجار‪.‬‬ ‫تخي‪F‬ل المك‪F‬ان عب‪F‬ارة عن مجموع‪F‬ة من اش‪F‬جار النخي‪F‬ل وق‪F‬ام بتط‪F‬وير الفك‪F‬رة وتجري‪F‬دها بأس‪F‬تخدام الهياك‪F‬ل‬ ‫الخشبية المشابهة لالشجار كعنصر اساسي في المبنى ‪.‬‬ ‫باالض‪F‬افة الى اس‪F‬تخدام االض‪F‬اءة الطبيعي‪F‬ة عن طريق‪F‬ة الفتح‪F‬ات الموج‪F‬ودة في الس‪F‬قف‬ ‫والتي تشبه الى حد ما االضاءة التي تدخل الينا من بين االشجار ‪.‬‬ ‫استخدم في السقف‬ ‫والجدران شكل هندسي‬ ‫مستوحى من النجمة‬ ‫االسالمية المثمنة‬ ‫كونسبت محل حلويات‬ ‫اطفال‬ ‫كونسبت النخلة في محل‬ ‫مالبس‬ Southern Cross ‫محطة‬ ‫كونسبت طيارة في كوفي شوب‬ ‫كونسبت الجليد في‬ ‫محل مالبس‬ ‫النظام الشكلي للفضاءات‬ ‫الداخلية‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫؟‬ ‫‪.1‬الهيئة‪ :‬الهئة هى الشكل المكون للفراغ و اى‬ ‫شىء فى داخل هذا الفراغ ‪ ,‬بصيغة اخرى يشير الى اى‬ ‫شكل مادى ثالثى االبعاد ‪ ,‬و عادة ما توصف االشكال‬ ‫بأنها هندسية او طبيعية‪.‬‬ ‫الهندسية ‪ :‬تشير الى الخطوط الصلبة و النهايات‬ ‫المربعة و التى يتدخل االنسان فى صنعها ‪.‬‬ ‫الطبيعية ‪ :‬و تشير الى االشكال الطبيعية الموجوده‬ ‫فى الطبيعه‪.‬‬ ‫‪.2‬الحجم ‪ :‬هو من الخصائص المرئية للشكل وهو صفة االمتداد‬ ‫واالتساع ويكون الحجم اما كبير او صغير ويعتمد نسبة حجم االشكال‬ ‫تبعا لنسبتها الينا ‪ ،‬وللحجم ثالث ابعاد (طول –عرض‪ -‬ارتفاع) ‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها‬ ‫بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.3‬اللون والضوء‪:‬‬ ‫وهو أحد مظاهر الفنون وجزء من خبراتنا االدراكية‬ ‫لتمثيل الجانب الظاهري إلي شكل ‪ ،‬ويرتبط اللون‬ ‫بالضوء بشكل متالزم له ‪ ,‬وإن الضوء أصل اللون‪ ،‬فعند‬ ‫وجود الضوء يوجد اللون وان طبيعة الضوء تؤثر على‬ ‫طبيعة االلوان ‪ ,‬فنجد ان االلوان تختلف في مظهرها‬ ‫تحت ضوء النهار عنها تحت االضاءة الصناعية‪.‬‬ ‫لذا يمثالن إحدى العناصر األساسية في التصميم‬ ‫الداخلي‪.‬‬ ‫قد يكون اللون هو العنصر األكثر أهمّيًة في التصميم‬ ‫ألنه يعطي التأثير البصري األقوى في لمحة واحدة‪.‬‬ ‫األلوان تخلق األحاسيس؛ األحمر هو العاطفة‪ ،‬األزرق‬ ‫هو الهدوء‪ ،‬واألخضر هو الطبيعة‪.‬لأللوان تأثيٌر واضٌح‬ ‫على عقولنا حّتى وإن لم ُندرك ذلك‪.‬‬ ‫لذلك من المهم معرفة نظرية األلوان‪.‬أن تكون خبيًر ا‬ ‫في األلوان هو الذي يصنع الفرق بين التصميم الجّيد‬ ‫والتصميم المذهل‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.4‬الملمس‬ ‫يدل على الخصائص السطحية للمادة وهي تلك الحاله‬ ‫التي يوجد عليها المظهر الخارجي السطح االجسام‬ ‫المختلفة ( ناعم ‪ ,‬خشن ‪ ,‬المع ‪ ,‬غير المع ) ونستطيع‬ ‫ادراك ملمس الهيئات‪ ,‬من خالل‪:‬‬ ‫أوال‪ :‬الملمس البصري الذي يعتمد على حاسة البصر‪,‬‬ ‫ويأتي ذلك من خالل الخبرة العميقة في الرؤية‬ ‫والمشاهدة فضال عن توفر الإضاءة في الفضاء‬ ‫الداخلي ‪.‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬الملمس اليدوي ويعتمد على اصابع اليد في‬ ‫االحساس بالملمس ويحصل في حالة انعدام االضاءة في‬ ‫الفضاء الداخلي‪ ,‬فيتم التحسس بواسطة اللمس‪ ,‬وهنا‬ ‫تكون العالقة مباشرة بين المادة وحجم االنسان‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.5‬التوازن واالتزان‪:‬‬ ‫و هو توزيع االشكال و المحتويات في التصميم بشكل متوازن بصريًا بحيث كل الجهات المتقابلة‬ ‫او المتضادة تكون متعادلة في أسس التوازن‪.‬‬ ‫الحجم ‪ :‬ال يوجد جهة يكون محتوها اكثر او اضخم او كبر من الجهة المناظرة لها‬ ‫اللون ‪ :‬أي تكون الألوان في الجهات متناسقة او متناظرة‪.‬‬ ‫إَّن شكَل العنصر يمكُن أن يغِّير من وزِنه الَبَصرّي‪.‬فعلى سبيِل المثال‪ ،‬إّن الأشياَء‬ ‫التي تكون كبيرَة الحجم وقاتمَة اللون‪ ،‬أو فاتحَة اللون وُمعَّقدَة التصميم‪ ،‬عادًة ما‬ ‫تمنُح شعوًرا بأنها أثقُل من حجِمها الحقيقّي‪.‬‬ ‫وللتوازن انواع عدة‬ ‫اوًال‪ :‬التوازن التناظري‪ :‬اي ان الشكل مكون من نصفين او اكثر متشابهين بالشكل و تماثل‬ ‫‪.‬االشكال بين طرفي المحور بحيث كل طرف للمحور يوازن الطرف االخر‬ ‫إن التن]]اظَر ش]]ائٌع ج]]دًا في التص]]ميِم ال]]داخلِّي فه]]و يمنُح‬ ‫ش]عورًا باالس]تقرار واله]دوء والراح]ة‪ ،‬ولكن ق]د يعت]بُر البعض‬ ‫أن ه]ذا األس]لوَب بتحقي]ِق الت]وازن يوّل د المل]َل والرتاب]َة وال‬ ‫ُيفسُح مجااًل لإلبداع‪.‬‬ ‫يمكن تحقي]]ُق الت]]وازَن المتن]]اظر من خالِل طريق]]ة توزي]]ع‬ ‫المفروش]]]]ات‪ ،‬والتجه]]]]يزات وأيض]]]]ًا من خالل األل]]]]وان‬ ‫وتطبيقاتها‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫ثانيًا‪ :‬التوازن غير متناظر ‪ :‬هو الحالة التي يظهر فيها التوازن دون أن يكون التطابق‬ ‫تام بين الجانبين فقد يكون هناك اختالف من حيث الشكل او الحجم او اللون ‪.‬‬ ‫رتبُط بقّوة بالوزِن البَصرّي للأشياء‪.‬فبدًال من تكرار نفِس العنصِر في المكان‪ ،‬نستخدُم عناصَر‬ ‫مختلفًة لتحقيقه على المحوِر الُمقاِبل‪.‬وكما ذكرنا أعاله‪ ،‬الأشكاُل الُمعَّقدُة غالًبا ما ُتعطي‬ ‫شعورًا بأّنها أثقل‪ ،‬ولهذا السبب ُتستخدم عادًة لتحقيِق هذا الّنوِع من الّتوازن‪.‬‬ ‫يتمّي ز الت]وازن غ]ير المتن]اظر بالديناميكي]ة والتكي]ف للتغي]ير‪ ،‬وهن]ا‬ ‫تعم]ُل مجموع]ٌة متنّو ع]ٌة من العناص]ِر مع]ًا لتحقي]ِق ه]ذا الت]وازن‪.‬إَّن‬ ‫تش]كيَل ه]ذا الن]وع من الت]وازِن يك]وُن ع]ادًة أك]ثُر ص]عوبًة من غ]يِر ه‬ ‫فغالب]]ًا م]]ا يتطَّلُب مص]]ِّمًم ا ذا ق]]درٍة كب]]يرٍة على الترك]]يِز في‬ ‫التفاصيل‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫ثالثًا‪ :‬التوازن الشعاعي ‪ :‬لتوازُن الشعاعّي أو الدائرّي يعتمُد على توزيِع العناصِر حوَل نقطٍة‬ ‫مركزّيٍة تمتّد إّما إلى الخارِج أو الداخل‪.‬الأمثلُة الشائعُة على التوازِن الشعاعّي في‬ ‫التصاميِم الداخلّية‪ ،‬تشمُل الكراسي التي توَضُع حوَل طاولٍة ُمستديرٍة‪ ،‬أو تركيُب وتوزيع‬ ‫الإضاءِة في الّسقِف بشكٍل دائرّي‪.‬‬ ‫و ال يوجد عنصر‬ ‫فائدة التوازن في التصميم‪ :‬توزيع النظر على التصميم باكمله‬ ‫يشتت او يشوش على المحتوى الكلي‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.6‬الوح‪a‬دة ‪ :‬حس‪F‬ب تعري‪F‬ف الوح‪F‬دة في التص‪F‬ميم فإنه‪F‬ا تع‪F‬ني أن جمي‪F‬ع األج‪F‬زاء في فض‪F‬اء التص‪F‬ميم ‪ ،‬األث‪F‬اث ‪ ،‬المخط‪F‬ط‬ ‫الل‪F‬وني و النقش في األنس‪F‬جة و تغطي‪F‬ة الج‪F‬دران تم تنس‪F‬يقها لص‪F‬نع ت‪F‬أثير تن‪F‬اغمي ممت‪F‬ع جمالي‪ًF‬ا ‪ ،‬يعم‪F‬ل بفعالي‪F‬ة و يتناس‪F‬ق براح‪F‬ة م‪F‬ع‬ ‫باقي تفاصيل التصميم ‪.‬‬ ‫يتم تحقي‪F‬ق الوح‪F‬دة في التص‪F‬ميم عن طري‪F‬ق تجمي‪F‬ع ع‪F‬دة عناص‪F‬ر مختلف‪F‬ة ولكنه‪F‬ا متالئم‪F‬ة إلنش‪F‬اء التص‪F‬ميم كك‪F‬ل بش‪F‬كل موح‪F‬د‬ ‫بحيث تحق‪F‬ق يحق‪F‬ق تن‪F‬اغم وتراب‪F‬ط ونظ‪F‬ام معين ‪ ،‬ك‪F‬ل عنص‪F‬ر على ح‪F‬دة ل‪F‬ه شخص‪F‬ية مم‪F‬يزة ‪ ،‬ي‪F‬ؤثر في ش‪F‬كل التص‪F‬ميم الع‪F‬ام‬ ‫ويعتبر مكمل له بحيث تكون جميع أجزاء العمل مترابطة ومتوازنة ومنظمة لتحقيق الجودة والوحدة‪.‬‬ ‫عندما يتحقق الوحدة‪:‬‬ ‫‪-‬ال تصبح التركيبة مشوشة أو مربكة‪.‬‬ ‫‪-‬يمكن توصيل المفهوم بشكل أكثر وضوًح ا‪.‬‬ ‫‪-‬يستحضر التصميم إحساًس ا بالجودة والتنظيم‪.‬‬ ‫على الرغم من عدم وجود قواعد محددة لتحقيق الوحدة و االنسجام اال انه يمكن تحقيقهم عن طريق‬ ‫االهتمام بالشكل العام للفضاء وربط المفروشات و جميع العناصر بداخل الفضاء بـ عناصر التصميم‬ ‫المختلفة للحصول على فراغ ممتع بصريا بشكل عام واخيرا هذه بعض النصائح لتحقيق الوحدة ‪:‬‬ ‫‪ -‬قلل عدد االلوان‬ ‫‪-‬استخدام اشكال متشابهه‬ ‫‪-‬اعتمد على التكرارات‬ ‫‪-‬تأكد من الترابط بين العناصر‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.7‬التنوع ‪:‬‬ ‫البد و أن يعتمد كل تصميم على تحقيق التغير بشرط ال يفقد‬ ‫العمل وحدته أي يقوم هذا التنوع على التنظيم لحماية وحفظ‬ ‫الوحدة فكلما جاء التنوع بين عناصر العمل بشرط توفير نظم‬ ‫واضحة لوحدتها كلما عبر هذا العمل عن الديناميكية و الفاعلية ‪،‬‬ ‫فالتكرار و التنوع سمتان متالزمتان في بناء العمل التصميمي‬ ‫‪.‬المعبر فال تطغي وحدته على تنوعه‬ ‫فالتنوع واحد من أبرز مبادئ االثارة والمفاجئة والحيوية في الشكل‪،‬‬ ‫فهذا التنوع يسبب حدوث الطرز واالنماط الفنية التي تنبعث بتنوعها‬ ‫‪.‬واختالفها‬ ‫يستخَدم التنوع في التصميم من أجل جذب االنتباه البصري‪ ،‬وبغيابه‬ ‫يصبح التصميم بسرعة رتيًبا ومماًل للمستخدم‪.‬هناك طرائق كثيرة‬ ‫يمكن من خاللها تحقيق التنوع‪ ،‬مثل األلوان وأسلوب الخط والصور‬ ‫واألشكال وأي عنصر آخر في التصميم‪.‬‬ ‫مع ذلك فإن إضفاء التنوع ليس غايًة بحد ذاته بل وسيلة؛ فال فائدة‬ ‫من التنوع إذا لم يوَّظف لتعزيز العناصر األخرى من التصميم والتآزر‬ ‫معها من أجل تحقيق نتائج أكثر جمالية وإثارة لالهتمام‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.8‬النسبة والتناسب (المقياس) ‪:‬‬ ‫المقياس هو احد اصعب مبادىء التصميم الداخلى التقانها ‪ ,‬ولكنه يستطيع ان يصنع الفارق‬ ‫بين التصميم العادى و التصميم الممتاز‪.‬‬ ‫النسبة هى العالقة بين مقاس او حجم عنصر لعنصر اخر ‪ ,‬بينما المقياس هو العالقة بين حجم‬ ‫او مقاس عنصر معين لعنصر اخر و اجمالى الفراغ او الغرفة‪.‬‬ ‫؟‬ ‫القاعده العامه‪ :‬هى تغيير احجام و نسب كل عنصر فى الفراغ من خالل ضمان الترابط عن طريق‬ ‫االلوان او الخامات او الملمس بينهم ‪ ,‬هذا االرتباط سوف يجعلهم يحصلوا على تأثير رائع‬ ‫مثير لالهتمام‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.9‬الإيق‪a‬اع ‪:‬الإيق‪a‬اع ه‪a‬و ش‪a‬عور بالحرك‪a‬ة المنظم‪a‬ة ال‪a‬تي تنتج عن تك‪a‬رار العناصرالتص‪a‬ميمية ‪،‬‬ ‫‪a‬ق‬ ‫‪a‬ميمي يخل‬‫‪a‬دأ تص‬‫‪a‬ة‪.‬وهو مب‬ ‫‪a‬ئ حرك‬ ‫‪a‬تي تنش‬‫‪a‬وان ال‬ ‫‪a‬كال أو الأل‬ ‫‪a‬وط أو الأش‬ ‫‪a‬رار المنتظم للخط‬ ‫أو التك‬ ‫حرك‪a‬ة متص‪a‬لة تمث‪a‬ل االس‪a‬تمرارية بين أج‪a‬زاء مختلف‪a‬ة من التص‪a‬ميم باس‪a‬تخدام الأل‪a‬وان أو الخط‪a‬وط‬ ‫أو الأش‪a‬كال أو الأنس‪a‬جة ‪ ،‬الإيق‪a‬اع يع‪a‬ني الت‪a‬دفق البص‪a‬ري‪ :‬يجب أن تك‪a‬ون العين ق‪a‬ادرة على‬ ‫“التدفق” بسالسة عبر الفراغ‪.‬‬ ‫‪ :‬يمكن تحقيق الإيقاع عن طريق‬ ‫أ‪ -‬التكرار ‪ :‬االستخدام المتكرر لبعض الأشياء أو الصفات المادية لعناصر الديكور‪.‬‬ ‫التكرار هو أبسط طريقة لتحقيق الإيقاع ويمكن تحقيقه من خالل تكرار أي من عناصر‬ ‫التصميم بطريقة منظمة ومنتظمة‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التبديل أو التناوب ‪:‬ويتحقق باستخدام التبديل بين عناصر مختلفة بالتناوب بنهج منتظم‬ ‫ولتنفترض أن هذه العناصر هي أ ب ج فيمكن التبديل بينهم باستخدام التكرار بالتناوب أ‬ ‫ب ج‬ ‫أ ب ج أو أب ب ثم أ ب ب ‪ ،‬ويمكن الدمج بين التكرار والتناوب في تصميم واحد داخل‬ ‫الفراغ‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫ج‪-‬الت‪a‬درج ‪ :‬يتغ‪w‬ير حجم كائن‪w‬ات الغرف‪w‬ة نفس‪w‬ها من كب‪w‬ير‬ ‫إلى ص‪w‬غير أو من ص‪w‬غير إلى كب‪w‬ير ‪ ،‬ومن ف‪w‬اتح إلى غ‪w‬امق ‪،‬‬ ‫أو العكس‪.‬ه‪w‬ذا يخل‪w‬ق إيقاًع ا لطيًف ا يرس‪w‬م العي‪w‬نين لأعلى‬ ‫ولأسفل على خط التدرج‪.‬‬ ‫د‪ -‬التب‪a‬اين ه‪w‬و عنص‪w‬ر من عناص‪w‬ر الإيق‪w‬اع ال‪w‬ذي يتض‪w‬من‬ ‫‪w‬ا‬ ‫‪w‬ور عليه‬ ‫‪w‬ر‪.‬يمكن العث‬ ‫‪w‬كل مباش‬ ‫‪w‬كااًل متعارض‬ ‫‪w‬ة بش‬ ‫ألواًنا وأش‬ ‫‪w‬اللون او‬ ‫‪w‬اين ب‪w‬‬‫‪w‬ون تب‪w‬‬ ‫‪w‬ة‪.‬يمكن ان يك‪w‬‬ ‫‪w‬رق مختلف‪w‬‬ ‫‪w‬دة ط‪w‬‬‫بع‪w‬‬ ‫الملمس او الخامة والخ‪.‬‬ ‫و يش‪w‬ير التب‪w‬اين إلى م‪w‬دى اختالف العناص‪w‬ر في التص‪w‬ميم‪،‬‬ ‫وخصوًص ا المتج‪w‬اورة منه‪w‬ا‪ ،‬فه‪w‬ذا االختالف يجع‪w‬ل العناص‪w‬ر‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪. 10‬التوافق واالنسجام‬ ‫يشير االنسجام إلى مدى مالءمة عناصر التصميم مع بعضها البعض‪ ،‬إذ يجب أن تكون هناك عالقة‬ ‫واضحة بين العناصر البصرية في التصميم‪.‬‬ ‫يساعد االنسجام على ضمان توصيل المفاهيم بطريقة واضحة ومتسقة‪ ،‬كما أن التصاميم‬ ‫؟‬ ‫المنسجمة جيًدا تبدو أكثر تنظيًما وأعلى جودًة وأهميًة من التصاميم قليلة االنسجام‪.‬‬ ‫التقنية التصميمة وعالقتها بمفردات التصميم الداخلي‬ ‫‪.11‬التوكيد او التركيز‬ ‫مب‪w‬دأ الترك‪w‬يز في التص‪w‬ميم ال‪w‬داخلي ي‪w‬دعو إلى اختي‪w‬ار عنص‪w‬ر واح‪w‬د في الغرف‪w‬ة ليك‪w‬ون مرك‪w‬ز‬ ‫االهتم‪wwwwwwwwww‬ام‪ ،‬ويتمح‪wwwwwwwwww‬ور حول‪wwwwwwwwww‬ه ب‪wwwwwwwwww‬اقي التص‪wwwwwwwwww‬ميم‪.‬‬ ‫و التأكي‪w‬د يش‪w‬ير الى النقط‪w‬ة المحوري‪w‬ة او نقط‪w‬ة الترك‪w‬يز للغرف‪w‬ة ‪ ,‬فى الغ‪w‬رف ذات االس‪w‬تخدام‬ ‫الواح‪w‬د مث‪w‬ل غرف‪w‬ة الن‪w‬وم تح‪w‬دث نقط‪w‬ة الترك‪w‬يز طبيعي‪w‬ا الن الغرف‪w‬ة يك‪w‬ون له‪w‬ا اس‪w‬تخدام واح‪w‬د و‬ ‫‪w‬رف‬‫‪w‬ال ‪ ,‬ولكن فى الغ‬ ‫‪w‬ذا المث‬ ‫‪w‬رير فى ه‬‫‪w‬ة و هى الس‬ ‫‪w‬ة فى الغرف‬‫‪w‬ام الى قطع‬‫‪w‬ا االهتم‬ ‫‪w‬ون فيه‬‫‪w‬تى يك‬‫ال‬ ‫متع‪w‬دده االس‪w‬تخدامات و ال‪w‬تى تك‪w‬ون كب‪w‬يرة يمكن ان تحت‪w‬وى على اك‪w‬ثر من نقط‪w‬ة ترك‪w‬يز بص‪w‬ريا ‪,‬‬ ‫فيجب ان يتم مالحظة هذه النقاط عن طريق التركيز عليها‪.‬‬ ‫وفى كل االحوال يجب اال تتنافس هذه النقاط مع بعضها البعض ‪,‬‬ ‫واحده من النقاط يجب ان تكون المهيمنة بصريا و النقاط االخرى يجب‬ ‫ان تخلق التوازن للعين‪.‬‬ ‫تلخيصا ‪ :‬التأكيد و التوازن من اهم المبادىء التى يجب ان نتعلمها جيدا ‪,‬‬ ‫و غالبا تبدء خطوات التصميم باختيار قطعة االثاث او العمل الفنى الذى‬ ‫نريده ان يكون نقطة تركيز الفراغ ثم بدء صنع االتزان فى التصميم و‬ ‫تطبيق جميع مبادىء التصميم االخرى‪.‬‬ ‫عناصر التصميم الداخلي‬ ‫ان المصمم الداخلي معني بالدرجة األولى بتوظيف عناصر التصميم الداخلي في البيئة الداخلية‬ ‫لألبنية سواء كانت ذات فعاليات عامة او خاصة وذلك لخلق فضاءات داخلية مستجيبة الحتياجات‬ ‫مستخدميها‪.‬‬ ‫ان مقومات التصميم الداخلي وعناصره تمثل العناصر التي يمكن معالجتها من المصمم وتغييرها او‬ ‫ازالتها في مراحل مستقبلية من المبنى اوعند تغيير وظيفة الفضاء الى فعالية او وظيفة اخرى ‪.‬‬ ‫ويمكن تحديد عناصر التصميم الداخلي باالثاث والخامات او المواد واأللوان و االضاءة و‬ ‫اإلكسسوارات‪/‬العناصر التجميلية او يمكن تصنيف العناصر التصميمية بمحددات الفضاء مثل‬ ‫االرضيات والجدران والسقوف والنوافذ واالبواب والساللم ‪.‬‬ ‫طرق تجميع عناصر التصميم الداخلي‬ ‫يتم تجميع وتنتظم عناصر التصميم الداخلي تبعا لعالقاتها البصرية التي تنظم الفضاء الداخلي وتعرفه‬ ‫بطرائق متنوعة منها ‪:‬‬ ‫‪.1‬معالجة السطوح المختلفة ( الجدار ‪ ،‬السقف واألرضية) بواسطة أختيار األلوان ‪ ،‬الملمس والتزيين والنسق المستعمل‬ ‫على كل منها ‪ ،‬كل هذه العوامل تؤثر على طريقة ادراكنا للفضاء الداخلي ‪.‬‬ ‫‪.2‬شكل اإلضاءة لتعريف جزء من الفضاء الداخلي وتقسيمه ‪.‬‬ ‫‪.3‬شكل وترتيب األثاث ‪ ،‬حيث يمكن تعريف جزء من الفضاء الداخلي بو اسطة قطعة اثاث واحدة او اكثر ‪.‬‬ ‫‪.4‬الخواص الصوتية للفضاء وعالقتها بنوعية السطوح فيه ‪ ،‬فالسطوح العاكسة للصوت مثًال تؤكد على حدود الفضاء وتزيد‬ ‫من تحديده ‪.‬‬ ‫‪.5‬طبيعة استخدام الفضاء وكيفية توزيع الفعاليات المختلفة الموجودة فيه وكيفية التعبير عن كل منه‪.‬‬ ‫ان تجمي]ع عناص]ر التص]ميم ال]داخلي يتوق]ف على المب]نى نفس]ه وعلى فض]اءاته الداخلي]ة وامكانياته]ا تج]اه‬ ‫التص]ميم وال]ذي يول]د احيان]ا تف]اوت ًا بين حاج]ة مب]نى الى عناص]ر التص]ميم ال]داخلي عن مب]نى اخ]ر‪ ،‬حيث‬ ‫يمكنن]ا ان نق]ول في عملي]ة التص]ميم ال]داخلي ال يوج]د ثب]ات نس]بي لتجمي]ع عناص]ر التص]ميم ال]داخلي على‬ ‫جمي]ع الفض]اءات الداخلي]ة على ال]رغم من تم]يز عنص]ر االث]اث بين بقي]ة العناص]ر ‪ ،‬بثب]ات حاجت]ه واهميت]ه‬ ‫القص]وى بين جمي]ع ان]واع األبني]ة ان طريق]ة المعالج]ات واالفك]ار التص]ميمية ال]تي يق]دمها المص]مم يمكن ان‬ ‫تعكس في نفس ال]وقت اس]لوبه الخ]اص وطريق]ة تفك]يره في تنظيم وتجمي]ع عناص]ر التص]ميم ال]داخلي ‪،‬‬ ‫كم]ا ان]ه لعم]ل تص]ميم داخلي ن]اجح يجب ان يوظ]ف المص]مم أساس]يات ومف]اهيم تص]ميمية معين]ة تعم]ل على‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫عند دخولنا بناية ما سرعان ما نحس بالحماية والتطويق ‪ ،‬ان هذا اإلدراك له عالقة وثيقة بما يحيطنا ‪ ،‬األرضية ‪ ،‬الجدران‪،‬‬ ‫السقف والمستويات التي تحدد الفضاءات الداخلية هي العناصر التصميمية التي تحدد الحدود الفيزيائية وتفصله عن الفضاء‬ ‫الخارجي وعما يحيط به من فضاءات داخلية أخرى ‪.‬‬ ‫ان الجدران واألرضية والسقف هي أكثر من كونها تحديدًا لحجم معين من الفضاء ‪ ،‬فشكلها وتكوينها وشكل الفتحات التي‬ ‫تحتويها ترسخ وتؤكد صفات تصميمية وفضائية معينة على الفضاء المحدد‪.‬‬ ‫‪.1‬المحددات األفقية للفضاء‪:‬‬ ‫تشمل المحددات االفقية للفضاء االرضيات والسقوف وتعرف على انها تلك األجزاء األفقية في االبنية التي بواسطتها يمكننا‬ ‫تقسيم الفضاءات الداخلية العالية الى مستويات متعددة وتسمى بالطوابق وهي األرضيات اما المستويات األفقية األخيرة‬ ‫والتي ال يعلوها اي مستوى افقي فتسمى بالسقوف ‪.‬‬ ‫االرضيات ‪:‬‬ ‫في االبنية العامة والخاصة تمثل االرضيات القاعدة االساسية المسطحة للفضاء الداخلي وهي قاعدة لفعالياتنا داخل الفضاء‬ ‫واالثاث ‪ ،‬ويجب ان تنشأ لحمل هذه االثقال بأمان ويجب ان يكون سطحها مناسبا لتحمل االستعمال ‪.‬وتتميز األرضيات‬ ‫بميزتين أساسيتين هما المتانة وقابلية التحمل لموائمة االستعمال وانخفاض التكاليف وسهولة الصيانة‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫السقوف‪:‬‬ ‫اما بالنسبة للسقوف فتلعب دورًا في تشكيل الفضاء الداخلي وتحدد بعده‬ ‫العامودي وتوفر الحماية الفيزيائية والنفسية لمستخدمي الفضاء ويرتبط‬ ‫ارتفاع السقف عادة بأبعاد ومساحة الفضاء‪.‬‬ ‫وبصورة عامة فان السقوف العالية تعطي االحساس بالحرية واالنفتاح‬ ‫والتهوية ‪ ،‬اما السقوف المنخفضة ‪ ،‬تؤكد على انغالقيه الفضاء وتعطي‬ ‫شعورًا باأللفة واالحتواء ‪.‬‬ ‫ان المصمم الداخلي يستطيع من خالل افكاره التصميمية ان يتالعب‬ ‫بارتفاع وانخفاض السقف ومن خالل عدد من المعالجات منها على سبيل‬ ‫المثال التالعب باأللوان كطالء سقف الفضاء بلون قاتم فيبدو السقف‬ ‫اقل ارتفاعا او يمكن عمل ديكورات جبسيه للسقف أو أسقف مستعارة‬ ‫والخ‪.‬‬ ‫وتتم معالجة السقف المنخفض مثًال بطالء الفضاء الداخلي كامًال بلون‬ ‫واحد أي الجدران والسقف و في حال كان الفضاء واسعا جدًا يمكن‬ ‫استخدام ألوان غامقة للحائط و فاتحة للسقف ‪.‬‬ ‫وعلى المصمم ان يتجنب عمل ديكورات عميقة للسقف تقلل من‬ ‫ارتفاعه وعليه ان يستخدم قطع أثاث أو نباتات تمتد بشكل طولي في‬ ‫المكان ووضع خطوط أو رسوم طولية على الجدار كما يمكن استخدام‬ ‫قطع مرايا كبيرة او استخدام إضاءة موجهة من األسفل الى األعلى‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫أنواع االسقف في األبنية ‪:‬‬ ‫‪ ‬السقوف المنحدرة باتجاه واحد ‪ :‬تقود العين الى اتجاه الحافة العليا او باتجاه الحافة‬ ‫السفلى اعتماًدا على مصدر االضاءة ‪.‬‬ ‫‪ ‬السقوف الجملونية ‪ :‬توسع السقف الى االعلى اعتماًدا على اتجاه عنصر انشائي ظاهر ‪.‬‬ ‫‪ ‬السقوف الهرمية ‪ :‬بنوعيها المركزية والالمركزية ‪ ،‬تقود العين الى اقصى نقطة مركزية‬ ‫في االعلى وما يقع تحت نقطة المركز ‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫أنواع االسقف في األبنية ‪:‬‬ ‫‪ ‬اإلشكال الحرة ‪ :‬التي تناقض استوائية الجدران واالرضية وتهيمن بصورة عامة على بقية عناصر الفضاء الداخلي ‪ ،‬اما‬ ‫بالنسبة للسقوف الثانوية ( المعلقة ) فانها تقلل من ارتفاع الفضاء وتستخدم كذلك الخفاء الخطوط الميكانيكية والكهربائية‬ ‫ووحدات االضاءة والمواد العازلة ‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية‬ ‫للفضاءات الداخلية‬ ‫‪.2‬المحددات العامودية للفضاء‪:‬‬ ‫ام‪F‬ا المح‪FF‬ددات العمودي‪FF‬ة للفض‪FF‬اء فهي العناص‪F‬ر العامودي‪FF‬ة الخطي‪F‬ة‬ ‫واألعم‪FF‬دة او الج‪FF‬دران ال‪FF‬تي تع‪FF‬د من العناص‪FF‬ر المهم‪FF‬ة والض‪FF‬رورية‬ ‫واألساس‪F‬ية في الفض‪F‬اءات الداخلي‪F‬ة وق‪F‬د اس‪F‬تعملت تقلي‪F‬ديا ‪ ،‬كمس‪F‬اند‬ ‫انش‪FF‬ائية للس‪FF‬قوف وللس‪FF‬طوح وال‪FF‬درجات ‪ ،‬وتش‪FF‬كل ايض‪FF‬ا واجه‪FF‬ات‬ ‫المب‪F‬اني وهي ت‪F‬وفر الحماي‪F‬ة والخصوص‪F‬ية في الفض‪F‬اءات الداخلي‪F‬ة ال‪F‬تي‬ ‫تحيط بها ‪.‬‬ ‫ان الج‪F‬دران هي العناص‪F‬ر األولي‪F‬ة ال‪F‬تي تع‪F‬رف الفض‪F‬اء ال‪F‬داخلي وتحكم‬ ‫حجم الفض‪F‬اء وش‪F‬كله وك‪F‬ذلك تحي‪F‬ط بالحرك‪F‬ة وتح‪F‬دها وتفص‪F‬ل فض‪F‬اء‬ ‫عن اخر ‪ ،‬وتوفر لمستخدمي اي فضاء خصوصية بصرية وصوتية‪.‬‬ ‫ان اعتب‪F‬ار الج‪F‬دران من عناص‪F‬ر الفض‪F‬اءات الداخلي‪F‬ة االك‪F‬ثر اهمي‪F‬ة ربم‪F‬ا‬ ‫يرج‪F‬ع الى انه‪F‬ا من أك‪F‬ثر العناص‪F‬ر ال‪F‬تي تش‪F‬اهدها العين او ال‪F‬تي تق‪F‬ع في‬ ‫مستوى البصر نسبة الى المحددات األخرى ( األرضيات والسقوف )‬ ‫وبما ان الجدار هو عنصر معماري انشائي فانه قد يختلف في‬ ‫السمك واألبعاد والشكل (المنحني والمستقيم والمقوس ‪..‬الخ )‬ ‫وقد يختلف ايضا في االنهاءات وفي حالة التقسيم وفي وظيفته‬ ‫األساسية وفي التأثير وفي الغرض الجمالي ‪ ،‬وتعرف الجدران‬ ‫المستقيمة الفضاء المستطيل او المضلع وهي الشائعة االستعمال‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات‬ ‫الداخلية‬ ‫اما الجدران المنحنية فتعرف الفضاء المدور او البيضوي او حر‬ ‫الشكل ‪ ،‬حيث يزيد الجانب المقعر من اإلحساس باالحتواء في حين‬ ‫يعطي الجانب المحدب االحساس بالسعة ‪ ،‬كما ان الجدران المستمرة‬ ‫المتناظرة تجلب االحساس بالرصانة ويعزز هذا الشعور باستخدام‬ ‫السطوح الناعمة الملمس ‪ ،‬على عكس السطوح الخشنة االكثر‬ ‫ديناميكة‪.‬‬ ‫ويمكن ان تكون الجدران ثقيلة وسميكة وتعبر بوضوح عن هذا الفصل‬ ‫او خفيفة واحيانا فيها نوع من الشفافية بما يحقق دمج الداخل مع‬ ‫الخارج ‪ ،‬اما استمرارية الفضاء والحركة الفيزيائية بين الفضاءات‬ ‫فتحقق من خالل الفتحات وكذلك بانتقال الضوء والصوت والحرارة‪.‬‬ ‫ويمكن التحكم بدرجات بين الفضاء والمحيط المجاور من خالل حجم‬ ‫الفتحات او موقعها او نمط توزيعها او يمكن ان تعمل الجدران كجزء‬ ‫من االثاث الداخلي بزيادة سمكها واحتواها على جزء منه كأماكن‬ ‫الجلوس او المكتبة او الخزائن ‪...‬الخ‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫ويمكن اس‪F‬تغالل ت‪F‬أثيرات الج‪F‬دران الملمس‪F‬ية في اض‪F‬فاء الحيوي‪F‬ة على الفض‪F‬اء ال‪F‬داخلي ف‪F‬اذ ك‪F‬انت ناعم‪F‬ة وب‪F‬دون‬ ‫ل‪F‬ون مم‪F‬يز يمكن ان تس‪F‬تخدم كخلفي‪F‬ة ألث‪F‬اث الفض‪F‬اء بينم‪F‬ا اذا ك‪F‬انت غ‪F‬ير منتظم‪F‬ة في الش‪F‬كل او الملمس مب‪F‬الغ‬ ‫في تلوينه‪F‬ا ‪ ،‬فتص‪F‬بح أك‪F‬ثر حيوي‪F‬ة ويمكن ان يفص‪F‬ل ج‪F‬دار عن اخ‪F‬ر بتغ‪F‬ير الل‪F‬ون او الملمس او الم‪F‬ادة ويفص‪F‬ل عن‬ ‫الس‪F‬قف ام‪F‬ا ب‪F‬افريز او بأط‪F‬ار والب‪F‬د من اتخ‪F‬اذ االعتب‪F‬ارات الخاص‪F‬ة بعالق‪F‬ة الفض‪F‬اء ال‪F‬داخلي بالفض‪F‬اء الخ‪F‬ارجي عن‬ ‫الخارج‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫الفواصل و القواطع‬ ‫تس‪w‬تخدم القواط‪w‬ع لفص‪w‬ل منطق‪w‬ة عن منطق‪w‬ة اخ‪w‬رى بص‪w‬ريا دون الحاج‪w‬ة الى ع‪w‬زل ص‪w‬وتي‬ ‫تكون شكليا او جماليا فقط ‪.‬‬ ‫حيث تلعب الفواص‪w‬ل دورين مهمين في وقت واح‪w‬د باالض‪w‬افة الى ش‪w‬كله الجم‪w‬الي ل‪w‬تزيين‬ ‫الفضاء ‪:‬‬ ‫ال‪a‬دور االول ‪ :‬تقس‪w‬يم المس‪w‬احات الكب‪w‬يرة الى ج‪w‬زئين او اك‪w‬ثر محقق‪w‬ة الخصوص‪w‬ية لك‪w‬ل‬ ‫جزء ‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫الفواصل و القواطع‬ ‫ال‪a‬دور الث‪a‬اني‪ :‬اس‪w‬تخدامها ب‪w‬دل الج‪w‬دران في تقس‪w‬يم االم‪w‬اكن الكب‪w‬يرة مث‪w‬ل المك‪w‬اتب‬ ‫والشركات والتي التحتاج الى جدران انشائية ‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات‬ ‫الداخلية‬ ‫الفتحات‪:‬‬ ‫‪w‬دران دوًرا في رب‪w‬ط‬ ‫‪w‬ات الموج‪w‬ودة في الج‪w‬‬‫تلعب الفتح‪w‬‬ ‫الفض‪w‬اء ال‪w‬داخلي م‪w‬ع الفض‪w‬اءات الخارجي‪w‬ة ‪.‬ان وج‪w‬ود‬ ‫الفتح‪www‬ات في الج‪www‬دران يك‪www‬ون ض‪ww‬رورًيا حيث اليمكن‬ ‫االس‪w‬تغناء عنه‪w‬ا ‪ ،‬كفتح‪w‬ات االب‪w‬واب المس‪w‬تعملة داخ‪w‬ل‬ ‫االبني‪w‬ة بين الفض‪w‬اءات المختلف‪w‬ة ولالنتق‪w‬ال من الخ‪w‬ارج‬ ‫‪w‬اءة الفض‪w‬اءات‬ ‫‪w‬بابيك لأض‪w‬‬‫‪w‬تعمل الش‪w‬‬‫‪w‬داخل وتس‪w‬‬ ‫الى ال‪w‬‬ ‫الداخلية وتهويتها ‪.‬‬ ‫االب‪a‬واب ‪ :‬وهي مناف‪w‬ذ لالنتق‪w‬ال بين فض‪w‬ائيين و به‪w‬ذا‬ ‫فهي تح‪w‬د طبيع‪w‬ة اس‪w‬تخدام الفض‪w‬اء من خالل تص‪w‬ميمها ‪،‬‬ ‫وتركيبه‪w‬ا وتس‪w‬يطر على المنظ‪w‬ر من فض‪w‬اء الخ‪w‬ر وانتق‪w‬ال‬ ‫الض‪w‬وء والص‪w‬وت والح‪w‬رارة وتي‪w‬ارات اله‪w‬واء وهي ذات‬ ‫تص‪w‬نيفات عدي‪w‬دة اعتم‪w‬اًدا على تركيبه‪w‬ا وتص‪w‬ميمها‪.‬ومن‬ ‫امثلته‪w‬ا االب‪w‬واب ذات االش‪w‬كال المس‪w‬طحة البس‪w‬يطة ‪ ،‬خامته‪w‬ا‬ ‫الخشب والزجاج ذات شقوق للتهوية وسهلة التركيب ‪.‬‬ ‫كم‪w‬ا تص‪w‬نف أيًض ا تبًع ا لطريق‪w‬ة تثبيته‪w‬ا وعمله‪w‬ا ‪ ،‬مث‪w‬ل‬ ‫‪w‬ا‬ ‫‪w‬ة للطي وغيره‬‫‪w‬ة والقابل‬‫‪w‬ة ) والمتزحلق‬‫‪w‬ة ( العادي‬ ‫المتأرجح‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫النوافذ‪ :‬من العناصر االنتقالية التي تربط بصرًيا الفضاء الداخلي بالخارجي و حجم‬ ‫النوافذ يتراوح ما بين الصغير بحيث يبدو كفتحة محاطة بالجدار من‬ ‫كل مكان الى ان يصبح جداًرا شفاًفا بحد ذاته ‪ ،‬كما يمكن ان يعني كل حجم معنى مختلف ‪،‬‬ ‫فالشباك الصغير يوحي بالخصوصية بينما يجذب ذو المساحة الكبيرة جًدا النظر ويرحب‬ ‫بالمشاهدة من خالله ‪ ،‬ويمكن ايًضا تقسيمه الى وحدات أصغر ليعطي المقياس االنساني وفي‬ ‫تقرير حجم نافذة ما‪ ،‬يؤخذ بنظر االعتبار ما يمكن مشاهدته من خاللها فالنافذة دائًما تحمل‬ ‫معلومة بصرية عن المكان الذي نحن فيه ‪.‬‬ ‫تلعب النوافذ دوًرا اساسًيا في توفير التهوية الطبيعية في الفضاءات الداخلية حيث تتولد‬ ‫التيارات الهوائية باختالف ضغط الهواء ودرجة حرارته بين الخارج والداخل وتتأثر مسارات‬ ‫هذه التيارات بهندسة وتصميم االبنية‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات‬ ‫الداخلية‬ ‫الساللم ‪ :‬الساللم هي منافذ االنتقال العمودية‬ ‫التي يستعملها الإنسان لالنتقال بين المستويات‬ ‫المختلفة ( الطوابق ) في االبنية حيث تختلف‬ ‫مواقعها وتصاميمها باختالف االبنية ‪.‬‬ ‫ان المعيار الوظيفي االساسي في تصميم اي نوع من‬ ‫الساللم هو الأمان وسهولة الصعود والنزول والذي‬ ‫يتعلق بارتفاع وعرض كل درجة من الدرجات وبعرض‬ ‫السلم نفسه ‪.‬‬ ‫وعدد الساللم عموًما يتوقف على نوع الأبنية‬ ‫وطريقة استعمالها فالأبنية ذات االستعمال الكثيف‬ ‫مثل المتاحف والمكتبات والفنادق والأبنية‬ ‫الأخرى تحتوي اكثر من سلم واحد ‪،‬وتحدد وظيفة‬ ‫السلم وشكله وشكل الفضاء الذي يحتويه كما يحدد‬ ‫شكل السلم اتجاه سيرنا صعوًدا عليه او نزوال‬ ‫منه ‪ ،‬وهنالك العديد من أشكال الساللم وهو‬ ‫الأكثر شيوعا الشكل المنبسط وهو متغير في‬ ‫االتجاه ويوفر راحة أثنا ء الصعود ‪.‬‬ ‫ان ارتفاع الدرجات وطبيعتها تعطينا معاني‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫او على شكل حرف ‪U‬‬ ‫‪.1‬الساللم الخطية او المستقيمة ‪ :‬مثل المستقيمة على شكل حرف ‪L‬‬ ‫ولهذه االنواع توجد انواع كثيرة ناتجة من التحوير عليها وحسب‬ ‫متطلبات الوظيفة والمتطلبات الفضائية والتقنية ‪.‬‬ ‫المحددات االفقية والعمودية للفضاءات الداخلية‬ ‫‪.2‬الساللم المدورة ‪ :‬وهي ايًضا تحتوي على نماذج مختلفة حسب نوع الفعاليات والفضاء ‪.‬‬ ‫‪Click icon to add pic‬‬ ‫تقنيات تصميمية‬ ‫لالرضيات‬ ‫تقنية الترا تور ‪ ULTRATOR‬البالستيكية‬ ‫مادة ال‪FF‬ترا ت‪FF‬ور البالس‪FF‬تيكية ‪ Ultrator‬هي ن‪FF‬وع من الم‪FF‬واد البالس‪FF‬تيكية‬ ‫المس‪F‬تخدمة في مجموع‪F‬ة متنوع‪F‬ة من التطبيق‪F‬ات الص‪F‬ناعية والتجاري‪F‬ة‪.‬تتم‪F‬يز‬ ‫ه‪F‬ذه الم‪F‬ادة ع‪F‬ادًة بخص‪F‬ائص مث‪F‬ل الق‪F‬وة العالي‪F‬ة‪ ،‬المقاوم‪F‬ة للم‪F‬واد الكيميائي‪F‬ة‪،‬‬ ‫والمرون‪FF‬ة‪ُ.‬تس‪FF‬تخدم في تص‪FF‬نيع المنتج‪FF‬ات ال‪FF‬تي تتطلب متان‪FF‬ة ومقاوم‪FF‬ة‬ ‫للتآكل‪.‬‬ ‫أرض‪F‬يات ال‪F‬ترا ت‪F‬ور تش‪F‬ير ع‪F‬ادًة إلى ن‪F‬وع من األرض‪F‬يات المص‪F‬نوعة من م‪F‬ادة‬ ‫بالس‪F‬تيكية متقدم‪F‬ة‪ ،‬تتم‪F‬يز بالمتان‪F‬ة والمرون‪F‬ة‪.‬ه]ذه األرض]يات تس]تخدم‬ ‫في مجموعة متنوعة من التطبيقات‪ ،‬بما في ذلك‪:‬‬ ‫‪.1‬المن]]اطق التجاري]]ة‪ُ :‬تس‪FF‬تخدم في المت‪FF‬اجر والمك‪FF‬اتب نظ ‪ًF‬ر ا لقوته‪FF‬ا‬ ‫وسهولة تنظيفها‪.‬‬ ‫‪.2‬المنش]آت الص]ناعية‪ :‬ت‪F‬وفر مقاوم‪F‬ة للتآك‪F‬ل والم‪F‬واد الكيميائي‪F‬ة‪ ،‬مم‪F‬ا‬ ‫يجعلها مثالية للبيئات الصناعية‪.‬‬ ‫‪.3‬المراف]]ق الص]]حية‪ُ :‬تس‪FF‬تخدم في المستش‪FF‬فيات والعي‪FF‬ادات بس‪FF‬بب‬ ‫خصائصها المضادة للبكتيريا وسهولة الصيانة‪.‬‬ ‫من مزايا أرضيات الترا تور‪:‬‬ ‫مقاومة للماء‪ :‬مما يجعلها مثالية لألماكن الرطبة‪.‬‬ ‫‪o‬‬ ‫سهولة ال]تركيب‪ :‬يمكن تركيبه‪F‬ا بس‪F‬رعة وبقلي‪F‬ل من الفوض‪F‬ى‪.‬تتطلب عملي‪F‬ة ت‪F‬ركيب ال‪F‬ترا ت‪F‬ور تجه‪F‬يز الس‪F‬طح‬ ‫‪o‬‬ ‫بشكل جيد وتطبيق طبقات متعددة للحصول على أفضل النتائج‪.‬‬ ‫تنوع التصاميم‪ :‬تتوفر بألوان وأنماط متعددة لتناسب مختلف األذواق‪.‬‬ ‫‪o‬‬ ‫المكون]ات ‪ :‬تتك‪F‬ون م‪F‬ادة ال‪F‬ترا ت‪F‬ور ع‪F‬ادًة من م‪F‬زيج من الب‪F‬وليمرات والم‪F‬واد المعدني‪F‬ة‪ ،‬مم‪F‬ا يمنحه‪F‬ا ق‪F‬وة ومتان‪F‬ة‬ ‫‪o‬‬ ‫عالية‪.‬‬ ‫األنم]اط واألل]وان‪ :‬ت‪F‬أتي م‪F‬ادة ال‪F‬ترا ت‪F‬ور بمجموع‪F‬ة واس‪F‬عة من األل‪F‬وان والتش‪F‬طيبات‪ ،‬مم‪F‬ا يس‪F‬مح بتص‪F‬ميمات‬ ‫‪o‬‬ ‫متعددة تناسب أي بيئة‪.‬‬ ‫سهولة الصيانة‪ :‬تعتبر سهلة التنظيف والصيانة‪ ،‬مما يجعلها خياًر ا شائًعا في األماكن ذات الحركة الكثيفة‪.‬‬ ‫‪o‬‬ ‫تركيب أرضيات الترا تور يتطلب بعض الخطوات األساسية لضمان جودة األداء‬ ‫والمظهر النهائي‪.‬إليك خطوات التركيب بشكل مبسط‪:‬‬ ‫‪.1‬تحضير السطح‬ ‫‪ ‬التنظيف‪ :‬تأكد من أن السطح خاٍل من األوساخ والشوائب‪.‬‬ ‫‪ ‬اإلصالحات‪ :‬بإصالح أي تشققات أو عيوب في السطح لضمان استواء األرضية‪.‬‬ ‫‪.2‬التجهيز‬ ‫‪ ‬الرطوبة ‪ :‬تأكد من مستوى الرطوبة في السطح‪ ،‬ألن الرطوبة الزائدة قد‬ ‫تؤثر على االلتصاق‪.‬‬ ‫‪ ‬التسوية ‪ :‬استخدم مزيج تسوية إذا لزم األمر لجعل السطح مستوًيا‪.‬‬ ‫‪.3‬تطبيق طبقة األساس‬ ‫‪ ‬وضع طبقة أساس من الترا تور‪ ،‬وفًقا لتعليمات الشركة المصنعة‪.‬‬ ‫‪.4‬تطبيق طبقة الترا تور‬ ‫ الخلط ‪ :‬خلط المكونات حسب التعليمات‪.‬يجب أن يكون الخليط متجانًس ا‪.‬‬ ‫ التطبيق ‪ :‬استخدام مكشطة لتوزيع المادة بشكل متساٍو على السطح‪.‬يمكن‬ ‫استخدام بكرة أو فرشاة للتأكد من التوزيع الجيد‪.‬‬ ‫التمهيد والتجفيف‬ ‫‪.5‬‬ ‫ترك الطبقة لتجف حسب التعليمات المحددة‪.‬قد يتطلب األمر عدة ساعات‬ ‫‪‬‬ ‫إلى يوم كامل‪.‬‬ ‫التشطيب‬ ‫‪.6‬‬ ‫بعد أن تجف األرضية‪ ،‬يمكنك تطبيق طبقة إضافية من التشطيب أو الطالء‬ ‫‪‬‬ ‫حسب الرغبة ‪.‬‬ ‫‪.7‬التحقق من الجودة‬ ‫‪ ‬التأكد من أن األرضية متجانسة وخالية من العيوب‪.‬يمكن إجراء اختبارات‬ ‫للتحقق من الصالبة والمقاومة‪.‬‬ ‫‪.8‬الصيانة‬ ‫‪‬‬ ‫تقنية اللدائن البالستيكية الحديثة‬ ‫أرض‪F‬يات الل‪F‬دائن البالس‪F‬تيكية (وُتع‪F‬رف أيًض ا باألرض‪F‬يات الفيني‪F‬ل أو البالس‪F‬تيكية) هي ن‪F‬وع من األرض‪F‬يات الص‪F‬ناعية‬ ‫المص‪F‬نوعة من م‪F‬واد (بالس‪F‬تيكية)‪ ،‬وال‪F‬تي تتم‪F‬يز بمتانته‪F‬ا وس‪F‬هولة تركيبه‪F‬ا وص‪F‬يانتها‪.‬ت‪F‬أتي ه‪F‬ذه األرض‪F‬يات بتص‪F‬اميم‬ ‫وأل‪F‬وان متنوع‪F‬ة‪ ،‬مم‪F‬ا يس‪F‬مح بتقلي‪F‬د أن‪F‬واع أخ‪F‬رى من األرض‪F‬يات مث‪F‬ل الخش‪F‬ب والحج‪F‬ر والس‪F‬يراميك‪.‬وبش]كل ع]ام‪،‬‬ ‫تعتبر أرضيات اللدائن البالستيكية خياًر ا عملًيا واقتصادًيا لكثير من المساحات‪.‬‬ ‫عيوبها‬ ‫مميزاتها‬ ‫‪ ‬حساسة للحرارة‪ :‬يمكن أن تتعرض للتلف عند‬ ‫‪ ‬مقاومة للماء‪ :‬مثالية لألماكن الرطبة‪.‬‬ ‫التعرض للحرارة العالية‪.‬‬ ‫‪ ‬مقاومة للبقع والخدوش‪ :‬تصمد أمام االستخدام‬ ‫‪ ‬التأثير البيئي‪ :‬بعض أنواعها تصنع من مواد غير‬ ‫اليومي‪.‬‬ ‫قابلة للتحلل‪ ،‬ما قد يؤثر على البيئة‪.‬‬ ‫‪ ‬سهولة التركيب والصيانة‪ :‬يمكن تركيبها‬ ‫بسهولة وتنظيفها بمواد بسيطة‪.‬‬ ‫‪ ‬التنوع في التصاميم‪ :‬تتيح خيارات واسعة تحاكي‬ ‫مواد أخرى‪.‬‬ ‫أنواع أرضيات اللدائن البالستيكية‬ ‫‪.1‬أرض]يات الفيني]ل ‪:‬أش‪F‬هر أن‪F‬واع األرض‪F‬يات البالس‪F‬تيكية‪ ،‬تتم‪F‬يز بمقاومته‪F‬ا للم‪F‬اء وس‪F‬هولة تنظيفه‪F‬ا‪ ،‬كم‪F‬ا أنه‪F‬ا مناس‪F‬بة لألم‪F‬اكن‬ ‫الرطبة كالمطابخ والحمامات‪.‬‬ ‫‪.2‬أرضيات الـ ‪ ::PVC‬مصنوعة من مادة كلوريد البولي فينيل‪ ،‬تتميز بمرونتها ونعومتها‪ ،‬وتستخدم في المنازل والمستشفيات‬ ‫والمكاتب‪.‬‬ ‫‪.3‬أرض]يات الـ ‪ LVT‬أل‪F‬واح الفيني‪F‬ل الف‪F‬اخرة‪ :‬تتك‪F‬ون من‬ ‫أل‪F‬واح أك‪F‬ثر س‪F‬مًكا ومتان‪F‬ة من الفيني‪F‬ل الع‪F‬ادي‪ ،‬وطبق‪F‬ة طباع‪F‬ة‬ ‫عالي‪F‬ة الج‪F‬ودة وطبق‪F‬ات واقي‪F‬ة‪.‬ع‪F‬ادًة م‪F‬ا تك‪F‬ون أك‪F‬ثر س‪F‬ماكة‬ ‫مقارن‪F‬ة بالفيني‪F‬ل التقلي‪F‬دي‪ ،‬م‪F‬ا يجعله‪F‬ا أك‪F‬ثر مقاوم‪F‬ة ومتين‪F‬ة‪.‬‬ ‫وتأتي بتصاميم تحاكي الخشب والحجر الطبيعي‪.‬‬ ‫‪.4‬أرض]يات الفيني]ل المتش]ابك‪ :‬يمكن تركيبه‪F‬ا على هيئ‪F‬ة‬ ‫قط‪F‬ع متش‪F‬ابكة‪ ،‬مم‪F‬ا يجعله‪F‬ا س‪F‬هلة ال‪F‬تركيب دون الحاج‪F‬ة إلى‬ ‫مواد الصقة‪.‬‬ ‫أرضيات ‪LVT‬‬ ‫أرضيات ‪PVC‬‬ ‫أرضيات الفينيل‬ ‫الميزة‬ ‫تصميمات عملية وبسيطة‬ ‫تصاميم واقعية عالية الجودة‬ ‫تصاميم بسيطة بألوان‬ ‫تستخدم للمساحات التجارية‬ ‫المظهر‬ ‫تحاكي الخشب أو الحجر‬ ‫محدودة‬ ‫غالبا‬ ‫أكثر سماكة‪ ،‬تضيف عزاًل وملمًس ا‬ ‫رقيقة ومرنة ‪ ،‬مناسبة‬ ‫رقيقة‪ ،‬مناسبة للمساحات‬ ‫السماكة‬ ‫طبيعًيا‬ ‫لالستخدام التجاري‬ ‫ذات االستخدام الخفيف‬ ‫يمكن لصقها مباشرًة أو‬ ‫قابل للتشابك أو اللصق‪ ،‬سهل‬ ‫استخدام الالصق لألماكن‬ ‫صفائح أو بالطات الصقة‬ ‫التركيب‬ ‫التركيب‬ ‫الكبيرة‬ ‫عالية التحمل‪ ،‬مقاومة للخدوش‬ ‫متينة وتتحمل االستخدام‬ ‫مقاومة للتآكل‪ ،‬لكنها قد‬ ‫المتانة‬ ‫والتآكل‬ ‫العالي‬ ‫تخدش بمرور الوقت‬ ‫الراحة‬ ‫مريحة مع عزل جيد للصوت‬ ‫اكثر مرونة‬ ‫مريحة ومرنة‬ ‫تحت‬ ‫والحرارة‬ ‫لبقدم‬ ‫مرنة الى حد ما لكنها اكثر‬ ‫أقل مرونة‪ ،‬مع ثبات ومتانة أكبر‬ ‫اكثر مرونة‬ ‫صالبة من ‪ pvc‬الحتوائها‬ ‫المرونة‬ ‫على طبقات حماية‬ ‫أعلى تكلفة بسبب الجودة‬ ‫تقنية الخشب مصنع ‪HDF‬‬ ‫تعتبر االرضيات الخشبية المصنعة ‪ HDF‬من اكثر األنواع شهرة حيث تتميز بأشكالها والوانها المتنوعة باإلضافة‬ ‫الى إعطائها نفس الشعور بأرضيات الخشب الطبيعي مقارنة مع أسعارها ‪.‬‬ ‫ترمز حروف ‪ HDF‬الى عبارة ‪ High Density Fiber‬وهو عبارة عن الياف‬ ‫خشبية مصنعة تحت ضغط وحرارة عاليتين ‪.‬‬ ‫قياس االرضيات ال‪ HDF‬الشائعة (الباركيه)‬ ‫يتم تصنيع االرضيات هذه بقياسات مختلفة على النحو التالي‪:‬‬ ‫عرض اللوح يتراوح بين ‪ 20-18‬سم‬ ‫طول اللوح بين ‪ 140-100‬سم‬ ‫سماكة اللوح بين ‪ 12-7‬ملم‬ ‫مكونات الواح ‪HDF‬‬ ‫‪.1‬طبق]ة الحماي]ة ‪ :‬وتتك‪F‬ون من م‪F‬ادة راتنج فورمالدهاي‪F‬د الميالمين‬ ‫المس‪F‬اعدة على مقاوم‪F‬ة االحتك‪F‬اك والتأك‪F‬ل ‪.‬وه‪F‬ذه الم‪F‬ادة هي ال‪F‬تي تح‪F‬دد‬ ‫م‪F‬دة ض‪F‬مان وج‪F‬ودة الباركي‪F‬ه وط‪F‬ول م‪F‬دة اس‪F‬تخدامه ومق‪F‬دار تحمل‪F‬ه‬ ‫للخدش وتغير اللون ‪.‬‬ ‫وتص‪F‬نف ب‪F‬درجتين حماي‪F‬ة ‪ AC1‬وال‪F‬تي ت‪F‬ركب في األم‪F‬اكن ذات الحرك‪F‬ة‬ ‫الخفيف‪FF‬ة ‪،‬في حين ت‪FF‬ركب درج‪FF‬ة حماي‪FF‬ة ‪ AC4-AC5‬في األم‪FF‬اكن ذات‬ ‫االستعمال الكثيف‪.‬‬ ‫‪.2‬طبق]ة التص]ميم ‪ :‬هي طبق‪F‬ة مطبوع‪F‬ة تمث‪F‬ل ش‪F‬كل ول‪F‬ون األرض‪F‬ية‬ ‫وتتنوع بأشكال مختلفة إلرضاء جميع االذواق ‪.‬‬ ‫‪.3‬طبق]ة ‪ : HDF‬وهي عب‪F‬ارة عن الي‪F‬اف من الخش‪F‬ب مض‪F‬اف اليه‪F‬ا م‪F‬واد‬ ‫الص‪F‬قة ومن ثم يتم ض‪F‬غطها بش‪F‬كل ع‪F‬الي إلنت‪F‬اج طبق‪F‬ة ذات كثاف‪F‬ة ومتان‪F‬ة‬ ‫عالي‪F‬ة وكلم‪F‬ا زادت كثاف‪F‬ة ه‪F‬ذه الطبق‪F‬ة زادت ق‪F‬درتها على تحم‪F‬ل الرطوب‪F‬ة‬ ‫والعوامل الخارجية ‪.‬‬ ‫‪.4‬طبقة سفلية لتقوية اللوح وللحماية من الرطوبة ‪.‬‬ ‫مميزات وعيوب الواح ‪HDF‬‬ ‫عيوب‬ ‫مميزات‬ ‫‪ ‬التحمل والمقاومة‪ :‬مقاومة جيدة للخدوش‬ ‫‪ ‬الطبقات العلوية‪ :‬إذا كانت الطبقة العلوية‬ ‫والرطوبة مقارنة باألخشاب الطبيعية‪.‬‬ ‫رقيقة‪ ،‬فقد يكون تجديدها صعًبا أو غير ممكن‪.‬‬ ‫‪ ‬التنوع في التصميم‪ :‬تتوفر بتشطيبات وألوان‬ ‫‪ ‬عدم الصقل المتكرر‪ :‬بعض األنواع‪ ،‬مثل‬ ‫عديدة تحاكي أنواع الخشب الطبيعي‪.‬‬ ‫األرضيات المصفحة‪ ،‬ال يمكن صقلها وتحتاج إلى‬ ‫‪ ‬السهولة في التركيب‪ :‬معظمها ُيركب بتقنية‬ ‫استبدال كلي عند التلف‪.‬‬ ‫التعشيق أو اللصق‪ ،‬مما يقلل من تكاليف‬ ‫التركيب‪.‬‬ ‫طرق تركيب الواح ‪HDF‬‬ ‫‪.1‬تحضير السطح‪:‬‬ ‫‪ ‬تأك‪F‬د من أن الس‪F‬طح األساس‪F‬ي نظي‪F‬ف‪ ،‬ج‪F‬اف‪ ،‬ومس‪F‬توي تماًم ا‪.‬يمكن‬ ‫أن يحت‪F‬اج إلى وض‪F‬ع غش‪F‬اء ع‪F‬ازل للرطوب‪F‬ة‪ ،‬خاص‪ًF‬ة إذا ك‪F‬انت األرض‪F‬ية‬ ‫ف‪F‬وق أرض‪F‬ية خرس‪F‬انية‪.‬وأيض‪F‬ا يمكن اس‪F‬تخدام طبق‪F‬ة من الف‪F‬وم للع‪F‬زل‬ ‫الصوتي اثناء الحركة ‪.‬‬ ‫‪.2‬تركيب االلواح بالتعشيق‬ ‫يتم تركيب األلواح بطريقة التعشيق‪ ،‬حيث تتداخل األلواح مع بعضها‬ ‫البعض دون الحاجة إلى لصق‪.‬‬ ‫يتم البدأ من زاوية الغرفة‪ ،‬ووضع اللوح األول ثم ربط األلواح التالية‬ ‫بزاوية مائلة‪ ،‬ودفعها لتثبيتها في مكانها‪.‬‬ ‫ثم يترك مسافة صغيرة على الحواف للسماح بتمدد األرضية عند‬ ‫التغيرات الحرارية‪.‬‬ ‫نصائح لتركيب الواح ‪HDF‬‬ ‫نصائح أثناء التركيب‪:‬‬ ‫‪.1‬اختي]ار اتج]]اه ال]]تركيب‪ :‬ينص‪FF‬ح ب‪FF‬تركيب األل‪FF‬واح باتج‪FF‬اه الض‪FF‬وء‬ ‫الطبيعي في الغرفة لتبدو أكثر انسجاًما‪.‬‬ ‫‪.2‬ترك مس]]احة تم]]دد‪ :‬ت‪FF‬رك مس‪FF‬افة (‪ 15-10‬ملم) عن‪FF‬د الح‪FF‬واف‬ ‫للسماح بتمدد األرضية بسبب تغيرات الحرارة والرط?

Use Quizgecko on...
Browser
Browser