اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة (ADHD) - فيديو تفريغ

مرحبا بكل مشاهدي ومتابعي القناة، اليوم نتكلم عن اضطراب ما يسمى بأيدي إتش دي أو. أو ما يسمى بالعربي قصور الانتباه، وفرط الحركة، هذا الاضطراب منتشر نوعا ما في العالم، وهناك تقدير على الأقل في أمريكا من تلاتة إلى 5%. من مجموع السكان مصابين بهذا المرض، وعادة تظهر الأعراض من الطفولة والمراهقة بحيث الأع...

مرحبا بكل مشاهدي ومتابعي القناة، اليوم نتكلم عن اضطراب ما يسمى بأيدي إتش دي أو. أو ما يسمى بالعربي قصور الانتباه، وفرط الحركة، هذا الاضطراب منتشر نوعا ما في العالم، وهناك تقدير على الأقل في أمريكا من تلاتة إلى 5%. من مجموع السكان مصابين بهذا المرض، وعادة تظهر الأعراض من الطفولة والمراهقة بحيث الأعراض يجب أن تظهر قبل سن الأ ثمنطاش. فإذا ظهرت هذه الأعراف بعد سن البلوغ فقد يكون هذا مرض أو اضطراب آخر. 75% من الأطفال أو المراهقين المهناك أعراض لنوعين في هذا الاضطراب. النوع الأول يتمحور حول الانتباه والتركيز، وفعليا إنجاز عمل معين. المصابين بهذا الاضطراب سوف يبقى معهم هذا الاضطراب إلى نهاية العمر. في فترة، حتى وإن كانت قصيرة لمدة ساعات، وهناك عدة أعراض مثبتة، بحيث الطبيب يستطيع أن يشخص الإغتراب بشكل صحيح. إذا كان هناك 70% من هذه الأعراض موجودة عند المريض، وهذه الأعراض يجب أن تستمر على الأقل ستة أشهر. وسنلاحظ أن هذه الأعراف تحدث لكل الناس، يعني عدم القدرة على التركيز والانتباه، تكملة عمل معين خلال أسابيع أو خلال ساعات، هذا يحدث دائما لكل الناس خاصة إذا يعني كنت في حالة. تعب، فكري، تعب، جسدي، إرهاق، حالة حزن، حالة فرح، يعني أي حالة التي قد تسببك أنك تشتت انتباهك، لكن المشكلة في المصابين بهذا الافتراض أنهم لا يستطيعون التركيز بغض النظر عن حالتهم النفسية. الجسدية، والأعراض التي تكون واضحة جدا هي تشتت الانتباه أو تشتت التركيز. نحن عادة عندما نحاول أن ننجز عمل معين سواء كان شيء خلال العمل أو مثلا في الدراسة، أنا أحاول أن أنجز الواجبات اليومية، ف من الممكن أن أشعر بالجوع مثلا وانتباهي على العمل، قد يتشتت لأن يريد أن أكل، وهذا الشيء ليس غريب، لكن إذا كانت هذه الرغبة ليست شديدة أو هذا الشعور ليس قوي، فالإنسان الطبيعي يستطيع أن يكبت هذا الشعور ويستمر في إنجاز العمل هنا. أعراض هذا المرض لأنه يصيب المراكز في الدماغ التي تحاول أن تكبت أي مشاعر حتى تنجز العمل الحالي، وهنا نلاحظ أعراض مصاحبة مثل ا صعوبة الرجوع لإكمال هذا العمل، أو نراهم لا يستمعون أو لا ينتبهون إلى تفاصيل صغيرة التي يحتاجها هذا العمل، أو تراهم ينسون خطوات معينة تنفيذ هذا العمل، وطبعا ينتج من هذا حصول كثير من الأخطاء التي تؤثر على نهاية إنتاجهم للعمل. الحالة الأخرى المنصوفة في هذا الاضطراب هي حالة الهايبر، الحركة الشديدة، الطاقة العالية التي لا يستطيع الإنسان السيطرة عليها، فهو فعليا دائما يقاطع الآخرين عندما يتكلمون دائم ا يتكلم بأسلوب غريب بحيث لا يستطيع أن يسيطر على مشاعره أو حتى لا يستطيع أن يتوقف عن الكلام عندما يتحدث عن موضوع معين لا يستطيع أن يجلس بصبر على كرسي لمدة معينة حتى وإن كانت مثل ا 1/2 ساعة، بحيث دماغه لا يمتلك القدرة. على تهدئة الإشارات التي تحرك العضلات في الجسم، وهذا المرض تقريبا 70% سببه وراثي. نحن نعرف هذا من الدراسات على التوائم. لكن ليس هناك جين محدد مكتشف يسبب هذا المرض، لكن هي مجموعة من الجينات التي تؤثر على الدوبامين أو، وهو ناقل عصبي، وهرمون وأيض ا يعرف بنور آدرينالين، وهو أيض ا يستعمل في حالة الهروب يزيد من ضغط الدم و يقلل من المناعة حتى يهيئ الجسم لي الفرار أو لي القتال، أيضا هناك جينات تؤثر على مستقبلات السيراتونن. وهناك جينات أخرى أيضا تدخل في سبب هذا المرض. وهناك أسباب أخرى قد تكون لي حصول مشكلة أثناء الحمل، إذا. أم تشرب الخمر بشكل كبير مثلا، أو تتعاطى المخدرات؟ إذا كان هناك خطأ جيني في إنقسام الجينات للحيمن أو البويضة الذي كون الطفل أيضا قد تسبب هذه الجينات المعتبة التي تسبب طبعا هذا المرض، أو يكون عطب نتيجة لي حادث معين لي أجزاء من الدماغ سواء كان من الفيروسات أو من حوادث، إذا ماذا يحدث داخل الدماغ حتى ينتج هذه الأعراف؟ هناك اتفاق بين كل الدراسات على أن السبب الأساسي في هذه الأعراض هو نقص في الدوبامين وال نوروبينفرينفرين، وهما يعملان في تقريبا كل أجزاء آ القشرة الدماغية أو المخ، فنرى أن هناك دوائر معينة. تنجز مهام معينة داخل المخ. هذه الدوائر تكون مصابة ولا تعمل بي نفس الكفاءة من هذه الدوائر، مثلا هي الكورتيكال براين ريجن و أو مركز ال التخطيط التفكير، الخروج بالقرارات وتصميم الخطة، أو أي خطط لي المستقبل، وهذه تسمى بي ال الدورسال ليترول، بريفونتل كورتيكس، أو أيضا البرايتال كورتك، وهو القشرة الموجودة في سقف مؤخرة المخ. الدائرة الأخرى هي ما تسمى بسب كورتيكل براين ريجن أو. المناطق ال التي تحت هذه ال القشرة، وهي تتمثل بي الأميكدلا، التي طبعا تتنشط وتتفعل عندما يكون هناك مشاعر قوية، سواء كانت خوف أو ألم، وهذه المشاعر قد تأتي من إشارات خارجية من الجسم، أو حتى تأتي من تفكير معين. فكرة معينة أثرت على مشاعرك، وهنا هذه الدوائر تهدء أو تقلل من.