روضة العقلاء لابن حبان PDF
Document Details
Uploaded by SustainableKunzite
Ibn Hibban
Tags
Summary
This book, روضة العقلاء لابن حبان, is a collection of ahadith and their analysis by Ibn Hibban, focusing on Islamic jurisprudence and ethics. It includes detailed introductions and analysis of the hadiths, making it a valuable resource for postgraduate studies in Islamic Studies.
Full Transcript
♦ ♦ f "t t f f t ❖ i ء X ! f وؤتنه١هكؤء ق ققجص^^ه ! 1...
♦ ♦ f "t t f f t ❖ i ء X ! f وؤتنه١هكؤء ق ققجص^^ه ! 1 أ ! \يص i ^ ١٤٣٢ f حقرق الطح محقرخلة © ٤٣٣ا،و ،لا يسهح يإعادة نثّر هذا الكتاب أو أي حزء منه بأي شكل عن الأشكال ار حفظه ونسخه ني أي I نغلام مكانثكي او إلكتروني بمكن س استرجاع الكتاب أو ترجمته i إلير أي لغة أحرى دون الحمول ض إذن حشر مغر من الناشر ممئ_وهيع سام-رمممص-ت^:اغا،غ-ي¥،آ؛شصب:سماأ ^س-س-ت;ماا،ماأ-آ'ماخآ-س،¥مآء'-بجرت-س: - '\-- u_rهاص: - ' ٣٣٦٩٦نمى: I ٢٤٤٢٤٤١٧صط-م0لأ« ^\ ٦سبصiض: I [email protected] - www.aljawzi.com I 1 ! I I ه I I ِنن ءءقتة i I i I3£ م ! f 1 مقدمة بقلم فضيلة الشيخ: ^٣ سعد بن عرف ات _ ح ضقله التق تعالى - الحمد لني عر عظتم شو ،أحميم على ممضلؤ علينا ؤإحانه ،وصلى اللت على سيدنا محمد عبده وحائم رسله وأنسائه ،وسلم سليما مميرا . وأبرأ إليه -تعار -من الغول والقوة ،وامتعينه على كذ ما تعمم في الدنيا من المكارم والمخاوف ،ؤثخلص فى الأحرى من لإ ئول وصيق. وأشهد ألا إله إلا اه؛ شهادة نرجو بها النجاة يوم أن نلقاه.وأسهد أن سيدنا محمدا هق عبده ورسوله؛ شهادة نرجو يها شفاعته يوم القيامة. ويعدن فإن لكل فضيلة أئا ،ولكز أديت ،نجوعا ،وأس القفائل ؤسؤغ الأداب هو العمز الذي جعله اللت تعار للدين أصلا ،وللدنيا عمادا ،فأوحب التكاليم، بكماله ،وجعل الدنيا مدبرة بأحكامه ،وألما ُه ين حلقه -مع اختلاف هممهم وماريهم ،وتاين أغراضهم ومقاصدهم ،-وجعل ما تمدهم به تسمين: .منان وجس ،بالعقل ،فوكده الشؤع. -وقسما * جاز ر العقل ،فأو"مه الشيع فكان المز لهما عمادا . لهذا ئال بحقّهم ت ١حير المواهب ،العقل ،وشر الممايس ،الجهلاا. ر|وضة العئدء وترس اثفضلأء 'لإثا بي *ادم واعلم أن اطت تعالى كرم الإنسان ،غفال تعالى ٣ة أء نأم تنقثم تى أظبج ثإقص ع ثرِ نش GE [الإسراء]. ةتيسلأ ويالعفل بمتاو الإن ا 0عن سائر الحيوان؛ فإذا تم في الإنسان محمى ١٠عاقلا* ،وحؤج به إلى حال الكمال ،كما فيل؛ وثنت ،أي ادي ه وتم مب ن — اؤْ إذا ئم عقل المرء ئئت ،أموره وقد أحعنأ ءلاتفه من الناس جنما جعلوا العقز مصدرا من مصادر ١لعقيدة ،وقدموه على الصوصي الشرعية ،حتى أصح القران والسنة عندهم ا لسسرى * ظ وأحهلآ ءلائ٠ه أحرى حينما أنكروا العقز يالكلية. لننصوص الشرعية ،فالعقن الصريح يؤيد الص والص أن الحقز الصحيح ولا يعارضه. من أجل هذا كان احتيار أحي الفاصل ،فضيلة الشيخ ت طارق بن عجي الواحد لهذا الكتاب رءروصة العقلاء ،وئزهة الفضلأم* للإمام الحاففل أبي حاتم بن حبان الي تي -رحمه افن تعالى -لإحراجه إلى الناس في هذا الزمان؛ الذي أصح الجميع فيه في أمس الحاجة إلى المف على الأخلاق الفاصلة ،والي لا تكتمز معرفتهأ إلا بالقرع والعقل ،وقد أحاد .كعادته - وأحن في إعادة صياغته؛ يضبهل نصه بالشكل ،وبيان غامجمه ،وتخريج أحاديثه ،وقد تدل فيه غاية جهده؛ سائلا ربي أن يبارك في سعيه ،وأن يتقبل منه ومنا صالح عمله ،وأن يغمر لنا وله محايق ذنوبنا بحلمه وكرمه. وافه أسأل أن ينب بهذا الكتاب كاتته وسارحه وناسره ،وقارئه والعامز يما فيه. ؛ى لكب دام مقل و.تج معد ين ٢٥صمر ^ ١٤٣١ مقدمة بهلم هضيلة اثشيخ :أبي محمد عيد اثرحغن غوية بنحمحرص ْمديه بملر فضطة أبي محمد صد الرحمن قولة -ح ضثله اللف تعالى - الحمد فب الذي حالق الإنسان ،وعلمه البيان ،وامس عليه يتعمؤ العقل ذمثز 0أه عن الحيوان ،فامتدح ني كتابه الحكيم أولي الألباب ^ ،1 ٤د'إلكك ،] ٢١ون ف ،ذ;ص 5ثتي ه ,صه ومح dji ،ألآكء،ه [رعد ،]٣وعرض بآوكااثا الزين لا يعقلون. والملأ ٠واللام على نئتا محمد ،وأته وصحبه الكرام. ليعد فإن مما يعد او»سالم ؤيبهجه أنه ينتمي إلى أمة الإسلام؛ هذْ ا لأمه العفليمه المههناء؛ منذ ثعثي الض س يإر أن يرث اطه الأرض ومن عليها ،ؤإن مما يمتز عده الأمه أنها أمحه العالم ،وأن أود ما ثزل ،من كتاب ^٥١تعالى على قالب الحبيب محمد.هونوله تعالى ؤاؤةر\ إني ُغث أك؛ ،نق ،]،١١ تعالى ،إلى جمع لأحاديث ،النبي.وشرحها ،وتعمق في فقه امماب والثنة، يوضات اسلاء وjزدات الفضلا، وغير ذلك ُن العلوم؛ التي كان منها ما يسمى و _االنالح والمتثوراتء ،والأدب -ن ثرا وشعرا ،-التي غالتا ما يتأدب بها المتأدبون ،ؤيرؤح عن أنمهم بها الملمون * ولعلا بن أهم ما ألف في محل الشأن؛ ما فدمه الإمام ابن الجوزي في رصيد الخاطر* ،وفى ®احبار الأدكياء® — وغيرهما — ،لكنه كان م بوثا بما فدمه الحافظ أبو حاتم محمد بن حثاذ البنتي -الختوس في ( - ). ٠٣٠٤في كتابه الماغ ررومحة القلأء ،ونزهة الفضلاء* الذي حاء في أملوب مهل ممع ،لا هو بالطؤيل النمل ،ولا بالختصر النخل ،وفد أورد فيه ما يعد من تجارب المقلأء وحكمهم الماثورة ،ويررهم المنثورة ،مما يجن ،أن نتخذه نبرانا نهتدي به في ظالمايت ،الأهواء المضلة ،والفتن اكي صارت كقطع الليل الظلم؛ ترؤيحا عن التمس ،ؤإجماما لها ،يتمرا في رائع مرير تعيشه الأمة. وقد ظبع هذا الكتاب -اروصة المقلأء وثزهة الفضلاء* .طيعات عديدة ،اطلعث' ،ملي بعضها ،فوحاوثها مليئه بالأحطاء الهلباعية والمط الكثير الذي يخل بسياق الكلام ،وتضح منه الفائدة ،وبالجملة حرج معنلئها في صوؤة غير جيدة؛ اللهم إلا طبعه وحيدة -أشار إليها المعتني بهذه النسخة التي بهذا الكتاب ،ولم تتحفي منه بين أيدينا ،-ومن ثم لم يهم كثين من الفانية المرجوة؛ فجاءت هذه الملبعه التي يقدمها الأج الكريم أبو نءبّ_، طارق بن عبد الواحد -حمفله افه وصدئ على طريق الخير والحي حطاه _ ،وقد اطلعث ،على جهود الأخ اطارق في هذا الكتاب وغيره مجن امنم ،التي تام على حدمتها؛ مواء كانت ،اعتناء ،أو ئهذيثا واختمارا ،أو تأليئا ،فوحلته ند أوقى بالغرض ،فجاءت العلبعه -في ظني -صليمه نقيه ،كما أنها جاءت في ثوب ،قثيما وحلة بهية ،إذ ضيعل نصها صهنا جيدا ،وبين معاني الكلمات* الغامضة بيايا وافيا؛ كما أنه حلج الأحاديث ،تخريجا وسئيا ،وبهذا يكون ند هري ،الكتاب ،إلمحر المراء تهريبا ،وهد'؛ه إليهم ثهدييا ،وحثه إليهم تحسا، مقدمة بقلم فضييات الشيخ؛ أبي محمد هبد ١ثرحنن قولة نجزاه افن حيتا على ما ثدم ،وأسأل اش له القبول ،ولكتابه الممع والرشاد ولسائر الماد؛ إنه -نارك وتعالى -ؤلى ذلك ،والقادر عليه. كء< ركبه ب ا لرحنمح) إ؛رامم فديأ *يرس اليلأئ رالش يكلية دار العلوم حاممه القاعرة ٢٥صغر مقدمة المسي بمممح؛مح مقاو4ة المسي -ع ما افه عنه - إل الحمد ، ٠٥نحمده ون تعت ،ونستغفره ،ونعود يالف ،من سروو أنعسنا وسيئات ،أعمالناٌ ،ن يهدة اللت فلا ئجؤأ له ،وُر ،وضلز °قلا هادي له ،وأشهد ألا إله إلا افه _ وحده لا شرJالث ،له _ ،وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. أقه ؛ ١٠٣٠١أقفتوا آهه حى مايدء ولأ ،وى إب وأمم قتلزن .ه [آل عمران] ف ،ي ،ضن{ دبم؛ئ ه يدجما دب *-يممأ آلناس آدهوأ ظ ،^١ ٤١آه ماز قوكم ثئثا 'كبجإ ئثأب ^ ١أه ءك ،ص يه، لاكساء], ؤتأئ؛ا \ؤو؛ ^ ١٣٠١آمؤإ أثن وظ[ مثأ سددأ.بمخ دم يذؤ نسفن م ذ عن نعن ،تال: ®إن لهذه القلوب شهوة ؤإنمالأ ،ؤإن لها ئتره قال عبد ال1هل ؤإدبارا ،ءخدوها عند شهوتها ؤإمالها ،ودعوها عند فترتها ؤإدبارها . ١ قال ابو جاتم لظإبم]ت الواجب على العاقل ألا يني تعاهد فلبه يترك ورود السبب الذي تورث الشارة له عليه؛ لأن بصلاح المللث ،صلح الجنود، وبق ائه تفند الجنود؛ فإذا اهم بإحدى الخصالتين ،تجنب أقرنهما عن هوام، وترحي أبعدهما من الردى ]٤٦[.وُقد احس-ر> اادي يقؤل؛ أمران ناعجد للاعص الأجمل ؤإذا تش اجر في ^ ^١مئ، يإذا مننت بأمر حجر نامنل ؤإذا هتنث ،بأمر نوء قامعي اخبرنا بكر بن احمد بن سعيد الطاحؤ يءاوبم4رةأ :حنينا إبراميم بن عيرة المامي؛ ئتا ابو معاوية ،عن مسعر بت كدام ،عن صن بن عبد اش ،تال' هال عمر بن الخطاب هه ت أحالوا الأوابين؛ فإنهم أرق أنثدة.، ( )١مو ابن م عود ه. روضة ا لعقلأء ونرهات ا لفضلاء وهنهج اخبرنا ابر يعلى ت حيتنا محمد بن عصر بن جننآ؛ حيئنا محمد بن صوان* حيتنا عطاء هال رحذ للحن * Iيا أبا معيد ،كيف أنت؟ وكيف حالك؟ قاوت كيف حاد تى أمي وأصح يتنقلن الموت ،ولا يدري ما يذع يه؟*. هتثقاواسينى منْيور بن محمد قريق الض م اكر L.كان ضل تخئن قرنا من لمالك إنما بغير الذي ةومته ،ذهب حونت ،الآ-خرة من ثلبه ،ومن ازداد علما ثم ازداد على الدنيا حرصا ،لم يزدد من افي إلا بعدا ،ولم يزدذ من اقو إلا بشاا. أحبرنا محمد بن المنير بن سعيد :حيثني أحمد بن إبراهيم الحيثي؛ حدثني إسماعيل بن الحارث :حيئني محمد بن الحسن المدسي: حاوتئا محمد بن ! ١٢١٢١أن إبراهيم سمع صوت هاتف ،وهو وباين الموم وامخر الصارم، تا يالن ،الجلم الر الننن١ أج-اغ مي الله يوما أر سئما م ا صر عجيا صحت ،إرادته أين من الأرض أيما صمنارا، ما صر عبدا صحت ،عزاتنه مزال نوم إلا ل هم حضن ا مجا فعت ،نئس عابد قوى قي طء بحئ الملوك قد مغارْ، يا أيها الناس ما لماليكم يحصدت الموث ،كفا طالما مب ا أب ه ا ال غ اس أن تم زيغ ( )١يي الطوءارتات ام0اا .والصواب - ،إنا ثاء اطت -ما أبنه؛ وم من مهادر أحرى. ( )٢؛ي يعص ١ل مطوعامحت ،؛ احاJثنا ابو ٠٠٢١٠ ^١ ( )٤صقع :ارتحل. ( )٣باين :فارق. لْ> كزع :شرب روضة العقلاء ونزهة الفضلاء بن عبد الوحمن الاحتياطي :حثا يحيى بى .لكنا احبرتا ابى سلم :حسا المان السلمي: عن سفيان الثوري قال ت ااالعالم طين ،الدين ،والJرهلم داء الدين، فإذا اجتر الطيب الداء إلى نف ه ،نمى يداوي غيره؟ا. أنسدنى آحمد بن محمد الصنعانى: لأأادوتي محمد بن عبد اه العراهى: شباثا ،نالما حصالوه وحشروارا، عنوا ي؛ حيثتا عمشو بن علي حيتنا أْق بن خالد؛ عن سعيد فال« :ةلت ،للحكم :ما للث ،لا تكب عن (رزاذانء؟ فال: كان كثير الكلام*. فال أبو جاتم ه،؛ لسال العاهل يكوف وراء فلبه ،فإذا أراد القود رجع إر الةاو_ ،،فإن كان له قال ،ؤإلأ فلا.والجاهلأ فلته في طرن ،لسانه ١٠ ،أتى على لسانه تكلم به ،وما عقل ديته من لم يحمثل لسانه. والياف إذا صااح سن ذللث ،على الأعضاء ،ؤإذا فسد فكذلكّ ، اخبرنا محمد بن عيد اث ين الجنيي :,حيئنا عبد موارث بن عبيد اه ،عن عبد اه؛ انبأتا سفيان؛ عن رجل تال« :لتي لأكدن ،اعدية فأعرثها في عملي*. ل| انبآنا أبو عواتة — يعقوب ين إبراهيم بن إسحاق _؛ حيتنا الفضل بن )١:اكاتق :اللغ.وص :الأحسالخئ. دوضا 4العقلاء ونرمة الفضلاء بن مسلم : JlJتال الأؤراعي: عبد الجيارت حيتنا أبو إسحاق ا1طاوقاني ،عن عن يحيى بن أبي كثير أنه نال ت ارما صلح مطي رجل إلا عرف ذلك في ساتر عمله؛ لا مد معلق رجل إلا غرف ذلك قي سائر عمأهاا . قأل ابو جاتم ه :والعاتي لا بمدئ امملأم إلا أن نال ،ولا يقود إلا لمن شل ،ولا ثجيب إذا نرتم ،ولا تجازى إذا أسمع؛ لأن الابتداء بالممت ،ؤإن كان حنا ،فإن الكون عند المح أحن مته. واتشدني المنتْير بن بلال بن السمير الأنميارى: صاحنا صدق لكل ممبمهيعس، الصمث ،عند المسح ت منت نويز تول الحكيم في الكتك، فانر الصسث ،ما استعلمث ،فقد لكان حل المكوات ٠من ذمارا، لو كان بعمى الكلام من ورق .ؤقح أحبرنا بكر بن محمد بن عبد الوهاب القراز :حيتنا إسماعيل بى إبراهيم -أبو بشر —؛ حيتنا أبي حسا المبارك بن فصالة ،عن المغيرة بن مسلم الهجسي: عن أصير بن جابر قال! اما رضت عنزا فعل ،ولو تل ت !،الأ أرضنها® حفلم ،أن يصير بي البلاء إلى أن أرصنها ،إف البلاء موكل يا لقول , ١١ .تخئوا واتسدني إن ني الممت ،راحأ للعننرجؤ استر البي ما استعلعثه بممت، رب نول جوابه في ال كومت، واجعل الصمت إن عييت جوابا وانبآنآ محمد بن المتير؛ حيتنا عبد اارحمن بن محمد بن متصور :حيتنا عبد اارحْن بن مهدي؛ حدتنا سفيان ،عن يزيد بن حيان ،عن عثبس ين عقيةأ تال؛ سمهث ان م عود يقول أواممي الذي لا إله غيره ،ما شيء أحق بثلول نجن من ي ان® . الذب. الورق.بكر الراء ()١ ذكر الحث على لقوم الصمت وحفظ اللسان دأل ابو هأتم ه :العاقر تحفظ أحواله من ورود الخلل علها في الأوقات ،ؤإف من أعنلم الخلل الممسي لصحة السرائر والنده ،.لصلاح الضمائر :الإكثار من الكلام.و1ن أبجح له كثرة الطق ،-ولا سيل للمرء إر رعايه الصمت إلا بترك ما أبح له من التملق .نعج كما انبانا الحسس بى سفيازت حدثنا حبان بى موسى ت حيتنا عبد اش> عن سفيان ،عن سير بن دعلؤق؛ عن إبراهيم اشمي ٠رأحبرني من صجب الربيع بن حثيم عشرين عاما ،فلم سمع منه كلمه ثنابء٠ انبأنا الحنيدي.احمد بن محمد بن حييب 1حيتنا عبد الوارث بن عببد اه ،عن عيد اف :انبانا سفيان ،عن أبى طعمة: عن رجل من الحي نال ت *أتيت الربيع بن محم بض الحين -ونالوا ت اليوم يتكلز مقاله _ ،فتأره ومد بها صوته ،تم قال؛ وضأ ،اطر آلثمؤدي ،وألآابج ،عتنم آئي مألش؛ثدء أث هذؤ ب؛ن ء؛ثاؤق ؤ ،ما '؛امإ محه.عوه[.الزتُ]». [.آآ 0انبانا عْرو بن محمد الأنصاري :حدثنا الغلابي :حدتنا إبراهيم بن سرو بن حبيب: الأصمعي قال ت اربينا أنا أءلوفث ٠والساددة ،إذا أنا يأعرابية تمشي وحدها على بعير لها ،فهلئ،ت يا أمه الجثار ،من ممللبين؟ فهالت:، مى يهد اممه فلا ممن له ،ومن يضلل محلا هادي له.تال! نعلملم ،أنها ند أصلت ،أصحابها ،محقالث ،لها ؛ كأنلئ ،قد أضللت أصحاثلث،؟ نالت؛ يا ثثض نْقلأ ١^١:ه ,؛ه [ص.] ٧٩ : هن.ه ،من أين أنت،؟ قالت،ث ؤسبمس ٥^١آس/ئ بمثزءء ثلأ بمي آلسعبمد ^'١إن آتجد آ'ها وى ١^.ءثُه [ ،]١ :^١فعلمت أنها مفدسثة.فقلت ،لها؛ كيف ،لا تتكلمين؟ فقالت I ،ءؤم.^٠٢ ١ين ع إلا ليثي رومي العقلاء وترص الفضلاء نمال بعض أصحابي ت ينبغي أن تكول هذه من ُيب محي .ه ! ؤأأذُ مم ،؛ ١دس ثك دء ءل< إة آقتع ؤأوتر ؤألثواد الخواؤج، [الإ عن عيبي اف ين عدي: أن عمر بن الخطاب ظلم قال؛ *إن الرحل إذا تواصع ض ،رفع اممت حكمته ل ،،وفال ت ررانتعش -ئعشك اه ا ،نهو في نف ه صغير ،وفى أمن ص كبير ،ؤإذا تكيّ انمي ،وعدا ثلززْلى ،زنقه افن إلى الأرضل ،،ونال،ت ءأحأ -أخآك افه ا ،فهو في نف ه كبير ،وفي أعض الناس صغير* لة حنلزار ،، تال ابو جاتم رجهأبمت التواضع يرم المرء ندرا، ؤتزيده سلا. * و التواصع ض -جل دم -ض صرمحن: أحدهمات تواضع العبد لربه عند ما بأني من الطاعات ،غير معجتا بفعاله ،ولا راء له عندة حالة يوجب بها أساب الولاية ،إلا أن يكون المولى ( )١الحكمة -شع الحاء والكاف * -ا يرصع؛ي راس الداية -لكللجام _ ( )٣رثمه كرْ وضمه. يعص وين*. ( )٢الخلور -دح الأ؛ااء ، ٤١ك عن ابن ماس ها ،ص رسول ،اق Mتال :،رما من آد،ي إلا م داسه حكمه ؛ UL JL؛ ،،يإذا توامح مل ٧٠٧؛،؛ ارنع حكمته ،ؤإذا تكثر مل للمس؛ مغ حكمته'. دواء اليراني في الكسر' ( ،) ٢١٨٨والبيهقي ئي االثعب،أ (! ،) ٢٧٧ /وحشه الحانفل المنددي ني الترغيب والترمب ( ،) ٤٣٩٦لكذا الإمام الهبمم ،في مجمع الزوائاو' ( ،) ١٥٧/٨والسيوطي في الجامع المغير' ( ،) ٧٩٨٤يرافقهم الإمام المناوئ في فيض الماJJر( ٠م ،) ٤٦٦ /ومحه ايثا العلامة الألباني «ي االماحٍاحة' ( .) ٥٣٨ _؛ قال ،الإمام الناوي ةقمح_سثرح الحا.بث ،؛ أ(قيل لأش )،من مل ^١ تعالى؛ (ارفع حكمته)؛ أي؛ ئدرْ وعتوله ،يقال؛ رفلأف عالي الحكمة' ،فرقنها تماته من الإءذار( ،فإذا تكثر مل لله :ضع حكمته) ،تحايه من إذلاله ،فإن من صفة الذليل تنكيس وأمه ،فثمرة التكبر في الدنيا الأله بين ماد الأو ،4وفي الأحر؛ نار الإيثار ،وهي عماره امحل النار كما حاء في بعفس الأحبار'.اه.ءمخى القدير' (ه/ ) ٤٦٧للت،؛ ولا أملم حديئا صحيحا عن انار الإيثار' هذه . الخلر؛ القيمة. ()٥ ذكر الحث على لنوم التواضع ومجانيب الكبر "جنأ وعر هو الذي يتممذ عليه ،وهذا التواصع محو السبب الدام لنفس العجب عن العلماعات. والتواضع الأحر؛ هو ازدراء المرء منه ،وامتحقاره إياها عند ذكره ما نارت من المائم ،حتى لا يرى أحدا من العالم إلا ؤيرى نصه دونه في الطاعات ونوته ؛ي الخايات. جإوإإهلٍ كما أنبانا أحمد بى الحسن بن عبد الجبار الميومي ب|ابغداد»ت حيتنا يحيى بى معين؛ حسا عبد الصمد بن عبئ الوارث: عن همي الد بن بكر ن ب اض النوني ،نال؛ تال لي أبي ت أيا بمي ،لو لم أحضر الموسم ر ،،لرجوت أن نمر لهم®. أنبأنا عبد الرحمن بن بحر بن معاذ المرازت حيتنا هشام بن عمارت حيتنا ؤ ابن سميع :حيقا رهير بن محمد ،عن ابن جريج: [الأساء ،] ٩٠ :نال؛ عن مجاهد في قوله؛ ؤوءت٤امأ قا ارمتواصعن؛ ، فال ابو بماتم ه؛ العانل ،بمزم مجاب التك؛ر ،بما ب من الخصال المذمومة ت إحداها؛ أنه لا بتكبر على أحد حتى بعجب بنم ه ،ؤيرى لها على غيرها الفضل ٠ والثانية؛ ازدراوه بالعالم؛ لأن من لم ي تحقر الناس لم يتكبر ءاليء-م، . وكفى يالمتحتر لمن أكرمه افن بالإيمان والثالثة؛ منازعه افه -جل وعلا -ني صماته؛ إذ الكبرياء والعظمة من صفات اطي -جن وعلا _؛ ئمن نازعه إحداهما ألقاه في المار ،إلا أن ينفصل عليه يعفوه, ( )١أي؛ موسم المح. ؤوضة العقلاء ونزهة الفضلاء .ؤهج وك أحسن الذي يقوو: سعرصن ى فنمه الئيه نمسدة للدين ثنمصة ملأفىاسواش لا i؛. انيانا محمد بن سعيد القرارت حيثتا خطاب بن عيد الرحمن الجيدي؛ حيثنا عيد الد بن سليمان ،قال: قال جعفر بن محمد! ®من كان فيه يلأيث ،،فند وجم ،له على الناس أربع ت إذا حالثلهم لم يفللمهم ،ؤإذا حدثهم لم يكذبهم ،ؤإذا دعدهمم لم يخبمهم وعلى الناس ت أن بغلهروا طله ،وأن تكمل فيهم مروءته ،وأن يجبا عليهم أحوله ،وأف بميم علتهم محتم*" ".ؤآج وأنشينى محمد ين إسحاق ين حسب الواسملى: حيئ الصحابة نذ بكون ظريما اصحن ،خيار الناس أبن لقيثهم فرآبت نجه ا نصه وئيومأ والماس مثل دراهم نثرتها أحبرنا ابن قديبةت ثنا احمد ين يحيى ين يريد الصوري! ثنا الهيثم بن جميا :حيتنا عباس بى عبد العظيم :حسا إسماعيل بن عيد الكريم :حيثتا عيد المعمد بن نعقل: انه سمع رما يقول ت ءإن افن ليحفظ بالعبد الصالح القسل من الاس»لا.، فال ابو هاتم خهئع ت الواجب على العاهل أن يستعيد ياض من صحبة من إذا يكر الثن لم يث ،ؤإن نسي لم ،٥^،ؤإن عمل حرصه على ترك اللكر ومن كان اصدتاوه أشرارا ،كان هو شمأم ،وكما أن الختر لا يصحب لا مث إلا ^١؛؛ تإف المء إذا اىلثْ الأ عن قتادة ني نول اش تعالى ت ولا عن لجم [هود ،] ١١٩ :قال« :ل الرحمة والطاعة ،فأما أين طاعة اه فقلوبهم واهواوهم مجتمعة -ؤإن تنوممت يبارهم ،-وأهل معصية اللي قلوبهم مختلفة — ؤإن اجتمعت ديارهم ا ٠ .ؤتج وأتسدئي منصور ين محمد الكريزي: ولا القالب والسنان منيمان نما سصر العينان والمالن ،آلم، فنعرف هذا ذي قيمان ولكن هما روحان سرض ذي لذي تال ابو جاتم ه :إن من أعظم الدلائل على معرفة ما فيه المرء من مله لسكونه هو الاعتبار بمن بمحاؤثه ويودْ؛ لأن المرء على وين خليله، دءل؛ر الماء على أشكالها م رعا رأيت شيئا أدث على شيء -ولا الدحاف على النار -مثل الصاحب على الصاحب. .لئق]وأشنيالآبرش: اة ا ش و م ا ه إذا م يق اس المرة ب المرء A.ذا الخحة آء داةر،١ وذو ال ن ئ إذا احث م ق ابص وآش ي اة ول ل شيء ع لى ال شيء دل يل ح ي ن ي ل ق اة ول ل روح ع ل ى ال روح ١١ا الم -بمح المن -الجرب ذكؤائتلأفاثناسواحتلأض حدثنا أبو خليقة ت حدثنا محمد بن كثير العبدى :أنبأتا سفيان ،عن أبي إسحاق؛ . عن هبيرة قال! اراعسر الناس آنيأنا محمد ين المهاجر؛ حدثنا محمد بن موسى v١حيارىت حيثنا محمد بن صالح المئوي :حيثنا الحسين بن جعفر بن سليمان الضبعي قال؛ سمعت أبي بقؤل؛ سممت مالكا يقول ت راالناس أشكال كأجناس الهلير ،الحمام مع ؛ الحمام ،والعراب مع الغراب ،والبعل هع البهل ،والصنو مع الصنو وكل إنسان مع شكلها.، ا؛لآنصاريث .ؤيج وآسدني الخنتم،ر بن وض مرمم أحيانه ونداحله نربن الفض ني قومه زينه وكل امرئ يهوي إلى ما تشاكله لكل امرئ شكل من الماس مش .ؤيج وأنسدنى محمد بن عبد ^!١ين زنحى اليغدادى؛ ودا فلم نأت م؛موئا رلأ؛دغا إن كث حك وبئ امدلت ثطرحا ُامغ;جميارالأمافىمظ ذكلدب؛فىالآدكاوس قال ابو جاتم هه :العاقل يجتنب مماشاة المريب في نف ه ،ؤيفارق صحة المتهم في دينه؛ لأن من صحنا قوما عرفا بهم ،ومن عاشر امرأ ب إليه ،والرجئ لا يصاحب ،إلا مثله أو ثكله ،فإذا لم يجد المرء بدا من صحبة الناس ،ثْمى صحبه من زانه إذا صمه ،ولم يشنه إذا عرفا به ،ؤإن رأى منه حسنه عدها ،ؤإن رأى منه سيئة سترها ،ؤإن سكت ،عنه ابتداء ،ؤإن سأل أعطاء. فأما اليوم ،فأكثن أحوال الماس تكوف ظواهتها بخلاف بواؤلتها ،وما أشبه عشريهم إلا بما ٠ الصعوت عصفور صغير. روضة العقلاء ونزهة الفضلاء .ؤيج احبرني محمد بن يعقوب البغلأني :حدئنى عبد السهد بى الفضل :حدتنا الحسن بى سهيل التباس: عن أبي عبيدة ijliاتكلم عصفور في بني إسرائيل ،ع «ح* ،قال العصفور :انمازك لماذا؟ قال :من العبادة.قال :دفنك فى التراب لماذا؟ قال :من التواضع.قال :نما هذا اثر؟ قال :هذا ؤاسي. قال :ما هذا العلعام؟ قال :هذا أعددته لعابر ال بيل.قال :أفتأذف لي فيه؟ قال ت تعم قال ت فنثر العصفور مرة ،فأحد بعنقه ،فجعل العصفور يقول نغ ثع ثع ونال واممي لا ثغرتي قارئ بعدك أبدا . ١ .ؤثج ر١تسدنير محمد بن آبير طير للاقيشر: أو شاهدا يخئئ عن غالم، إن كنت ،تبغي الملم أو نحوه واعسر الخاحب يانماحب ن اهمبر الأرصل ب أم م اله ا وآتشدني محمد بن إسحاق بن حسب الواسطي; سهم عدو نغشى وخالسل ثنارل أرد ١٤الرحال إذا الثموا حقيم ،إذا صاحبته وئقيل كذاك أمرر الاس والناس ضنهم واسضر المنتصر بن بلال الأنصاري: واحذر مقارنه القرين ،٢^١^^١ اجعل نرينك مى رصيث ،نعاله ينهجن منه لكل محاس كم من ئربمن شائن لقرينه فال ابو صاتم هع :إل من الناس من ،إذا رآه المرء يعجب به ،فإذا ازداد به علما ازداد به عجبا ،ومنهم من ثبغئه حين يراه ،نم لا يزداد به علما إلا ازداد له نفثا ،فاتفائهما يكون باتفاق الثوء. حيتنا محمد ين سعيد القرار :حيتنا عمام بن الفضل ١لرازىت حيتنا ^^١ين يكار ،عن محمد بن حرب ،تال: قال عبد اش ين حن لابمه ُُيا بمي ،احير الجاهل -ؤإن كان لك ناصحا -كما يحدر العانز إذا كان لك عدوا؛ نيوشاك الجاهن؛ أن يورثلك بمشورم في بعض اغترارك ،فيبق إليك مكن العاقل®. فال ابو هاتم به ،ولا يزايأا،لى على الأحوال كلها. والواحن على العاقل ألا يس ،بجيلة ض لا يتقيد منه اثنتان ت انمرمى على المال ،والحرمق على الممر.،رواء م سالم ( ،)١ ٤٧واكرمذي ( .) ٣٢٢٩رضها )_« :القح ثاث ض حت ،سين :طول الحيا ،.رحج ،المال.،روا ،أحمد ( ،) ٣٩٤ Aوم لم ( ))١ ٤٦والترمذي ( ،) ٢٣٣٨ ولي لقتل آخر للخاري ( :) ٦٤٢ ٠ألأ يزال ثالن ،اممسر شاتا لي كين :خن ،الدنيا، وطول الأمل ،،ومناك ألفاظ *قارية أخرتم).وقد تشهد لرواية الممض هتا.وازاة اعلم. اليرة :الزاد. ()٢ ذكر الحث على مجاسة العرْس تلعاقل لي همواث ما !ز إلؤ الأموئ أسان ثها نع أمئ! مقدرا م ا دمعشت ولو أثي حزصئ جهدي آن أد عند ،هملم كل ما لد جهلشن ق اري أن أرد ذاك إل س ن ن واسدذى محمد بن ئصير المسي: لا بدن ي ا ل يس بقى ي ا كغير الحرص مشغو م ن ح ريص ئ ط لزن ا م ا رأي ن ا الحرض أدنى أن ئ نجا وئ ث ف—ى لا ولكن في نماء الله لا ت رى ل ل مث حما ت ع رف ال عئ ول كي انبانا احمد بن محمد بن سعيد القيسي; حدثنا محمد بن الوليد بن ابان: حيثنا ئعيم بى حماد؛ عن ابن المبارك نال ت ١٠مخاء النفس عما في أيدي الناس أكثر من سخاء البدل ،ومروءْ المنامة أكثر ص مروءة الإعطاء.، ] أتشنا أبويطى قال :أتثيونا منذ دهر لاشاسي ه: JWr. ح ي ث ي قض لدلي، ع له واق ير ال ن وان قض م ا ث ريدة قد طص بث ،محكث4 ا بزيد، م يس م ل واحو ال حرص حرصه لم ب كس م ا ت ربيت وى إذ ك اي ارذ م ن .ؤثج انبانا عيد اث بى عيوة :حيثتا يعقوب اليؤرتي :حسا ابن عليه ،عن ايرب؛ عن ابن سيرين غاو، :إذا لم يكن ما تريد ،فأرذ ما يكون.، Jliابو ياتم ه :أض الأغنياء من لم يكن ليحرص أسرا ،وأقفر المقراء من كان الحرص عليه ١^٠٠١؛ لأن الحرص ب لإمحاعة الموجود عن مواصعه ،والحرص م»ممة ،كما أن الجبن مقتلة ،ولو لم يكن في الحرص نخزمة؛ حرمان. ؤوضة العقلاء ونزهة الفضلاء حصله ئذم إلا طرد المناشة بالحساب في القيائ على ما حثع ،لكان الداجن ض الخام رق الإزاط ئ س' وقؤئج وقد كان بعمى أاص-حابنا كئيرا ما تنشد: نفيهما الدل ؤإتعاب اد؛سد ثجاس الحرصز ولع عنك الخد وأنسي ^١؛^^ عجت لدهر ما ثمصى عجائثه وآوقني طوو التشكر أن شي ولوكلم اكذوى لكلن ١^١٠٥٠؛ نكم عاجز تدعى حليدا لعثل ولولا التقى ما آعجرئه مذامن وعف ب ثي عاجرا لعفايه ولا باحتياو أدرك الماو كاث فلمس بحرص المرء أدرى الغض فلا ذا ثجاوزة ولا ذا ولص قيفز الإلو وتد قال ابو هاتم هء الحرص غير نائب في الرزق' وأهول ما يعاب الحريص بحرصه؛ أن يمخ الاستمتاع بما عنده من محصوله^ ،،فيتعب ني ؤللب ما لا يدرى؛ أيلحمه ،أم يحول الموت ينه ويته؟. ولو لزم الحريص ترق الإفراؤل فيه' وائكل على حالق الماء ،لأتحمه دعر -بإدراك ما لا يسعى فيه ،والعلثر بما لو مص ب -لهو المولى - حريص عليه -لتعدر عله وجوده. .ثج و١سدني علغ بن محمد السامي: وآحز قد ثمفى له وهو ألا رب ب اغ حاجه لا ين الها وتأتي الذي نمى له وهو جالس يحاولها هذا ونمى لغيره .ؤثج واسدني عبئ العزيز بن سابمان الأبرست ب لدة م اعة أكلات دهرا وكم من أكالة منمتؤ أحاها ( )١الجيد؛ التوي.الفثم :الظلم.كلت :،صعقت.تماريه ' *jji ( )٣ياغ.، UJ« :أبمى :ياض. ( )٢سرك :ما حمد من ُتاع الدتا- ذكوايمث على مجانبة الخرص ساص وئيه هلاكه لو كان ييري ا وكم من طالب ي عي لشيء مال ابو هاتم خهلء :الحرص علامة الفقر ،كما أن \ذإخلأ جلباب المكنة ،والبخر لماح الحرص ،كما أن الحميه لقاح الجهل ،والمح أحو الحرص ،كما أن الأمةل ،١توأم اض. عْرو بن محمد ،قال؛ أسدنى الغلأديت نلثاستن ،رزيالث ،النقدرر لا ت آت يس نذاله لمن الة لك،في1مابسئتوثس واصال ب بمس ،أخد كل الذي حرص ولا أردى يه التشمير دالف م ا زاد امرء مي رنيه وأسدذى محمد بن عيد اش بن زنجي اليغدادي؛ ولا تردمئ ما إن رمثه صننا وارض من العيس م الدنيا ابمرة لا من يغلل على ما غات مكتثيا إن العني مو الراضي بعجشته انبانا محمد بن سعيد القران؛ حدتنا عبد الد بن يحيى بن نهيئ الطويل؛ حتىا أبو عبد الرحمن الغض حدثني أبيi ،؛ I،jاراحتصمت بنو إسرائيل في المدر حمنمئة عام ،نم تحاكموا إلى عالم ص علمائهم، فقالوا له ت أ-تحننا عن المدر ،وصر وبتن لتفهنه عنلته العوام.فقال: حرمال عاقل ،وحفل حاعل*أم. تال ابو ه-اتم ه' لا حمل في الراحة -إن أطاع الحرص -إذ الحرص اتق اللألأ ،فالواجب ،عر العاقل ألا يكون بالنفرط في الحرص على الدنيا؛ فيكوف بيذ4و. قال ابو هاتم خههت العاقل إذا حتلر بباله صرب من المحي لأخه ،أباغ المجهود في كتانه ،وئرك إبداء ما خطر بباله. وأكثن ما يوحد الحسد بين الأفران ،أو من ثقارب في الثكل؛ لأن لا يحندئ إلا الكثة ،كما أن الخيبه ، ١٣لا يحندئ إلا التجة، ولن يبلغ المرء مرتبه من محراب هذه الدنيا ،إلا وحد فيها تى تيغفه عاليها ،أو يحنيه فيها. والحامي حمم معاند ،لا يجب لالعاقل أن يجعله حكنا عند نائية تحدث ،فإنه إف حكم لم يحكم إلا عليه ،ؤإن محي لم تمصي إلا ،،٤^ ٠١ؤإن حرم لم نحرم إلا حئله ،ؤإن أعش أعمر غيره ،ؤإن ثني لم يقعد إلا عنه، ؤإن يهفن لم قنهخن إلا إليه ،وليي للمحود عنده ذنب إلا النعم الي عنده ا ٠ فليحذر المرء ما وصمتا من أشكاله وأقرانه وجيرانه وبتي أعمامه. .ؤيج ولقد ١نبانا عمؤو بن محمد؛ حيتنا الغلابي: حاوثغا العباس بن باكار jLi ،؛ ارغال رحرأ لثبيب بن سبة ت إني ( )٢الكب :الكتاب. ( )١ب :اكثم. الخنجه :الحراس. ()٣ ( )٤اي؛ إذ ضد الإصرار ،لم يضئ إلا نن وحو«.واه اعلم. روضLت العقلاء ونزهة الفضلاء ١٨٨ قال :صدتت ،تال :وما علناك؟ قال :لأنك لت بجار ولا ابن عم® تال أبو هاتم ه :الواحن عر العاتل الحازم أن يؤهلن نف ه عر تحمل مقاساة ألم الحد من الحاسد فيه وأكثر ما يوحد الحد من الجيران والإخوان -إذا تحروا عن الديانة ولزوم أسباب الصيانة _ ،ثم مجن الأتارب؛ إذ الأنارب ني الحقيقة عقارب -إلا من عممه افن ،وحاز به عن أمثالها _ ،نم 'ط أولي في أهل الصناعة الذين لم يسلكوا مللت ،دوى الحجى ،ولا راموا اشل ر مجاسة الدين ني الأهوال ،ولزوم صده بالأعمال. .تتئج وانسيني محمد بن عبد اذ بن زنجي البغدادي: إلا من البس لإلآخوان والحد آنت امرؤ نصرث عنه مردءئه إن الفضياله لا تخلو من الحسد ١إن تراني حيرا »ناك و%ثوتي؟ هال ابو جاتم ( : ٠٠٤ئئس الشعار للمرء الحد؛ لأنه يورث الكمدأ ،، ؤيورث الحرن ،وهو داء لا شفاء له. والحامل إذا رأى بأحيه نمه يهدر ،،ؤإن رأى به عثنْ ثمن ،ويلين ١٠في تله كمين عر وحو ميزرم ،وما رأيث حاسدا ّاللم أحدا . والحد ياعيه إر النكد؛ ألا ترى إبليس ا حني آدم ،فكان حده نكدا على نف ه ،فصار لعينا يعدما كان مكينال؛أ ،ؤيهز على المرء ثرصيأْ ،كز ساحط في الدنيا حتى يرضى ،إلا الحسود؛ فإنه لا يرضيه إلا زوال العمة التي حند ص أجلها ولقي.حيثني محمد بن عثمان العئبي :حيئنا محمد بن زكريا الغلابي: حسا ابى عاتشة ،قال: ( )٢بجت :اعم. ( )١الكندت الهم والألم. رم أي؛ حسده مستور؛ي قليه ،لكنه ظاهرعلى وجهه. ( )٥ترصي :إرصاء, ( )٤مكيثا :ذا مكانة سامين. ذكر الرجر عن التحاقي واتيغضاء ،أربعه رجز حديدر ،، قال بعض الحكماء ت ررألزم الناس ورجل حول ،وحليهل للادباء — وهو غير أديب _ ،وحكيم محتقر لدى وأبعد الناس س الدحول ش دين الحق والنصيحة لأهله! - ١جاهز ورث الملأله عن أهله ورأس أهل ملته ،حفلئ فيهم مفلاكلألةر.،٣ - ٢ومعهللم للدنيا ،يرى بهجتها دائمة ْحوبه ،ؤيرى ما رجئ من حيرها هريتا ،وما صرف س شرها بعيدا ،ليس يعقد قلبه على الإيمان. - ٣ورجت حالهل الن بالهلاك. سعدة. ()٣ ر|وصة العقلاء ونزهة الفضلاء .ثئج راسلني علؤ بن محمد الدسامي: ثغئرتن ص روو الدهر أطر،١^١ نكث لي آملا د/ص ،وابن ابي عاصم في االئئتأ( ،) ١١٢وعبد اض بن أحمد فى«الثثن ،) ٣٩٣ ;٢(،والليرانى ر رالكبيرا ( .) ١٢٥٠٠وله ءد_ق ،أحرى ،وصححه العلامة الأباني ،وصححه الثيح باسم بن فيمل الجوابرة ني تحميق «الثنةاا ،لابن أبي عاصم (\/ه - ١ ٠محل :دار الممعي)، وصححه الشخ حسمن الداراتير -محققُ ،م نل أبي ،يعلم - "، يتزر ٠يرتدي الإزار ،رالجمله هنا لثسيه ،والمراد .يتصف ()٣ روضة العقلاء وئزهة ارمضلأء قج ولقد أسننى محمد بى إسحاق بن حبيب الواسطى: نات انى اليث منه ب المؤج كم مى أمر ئد تمايشت به مدر الق فع اد يظثهخ ، ٦ وب ع يد —٠وأس ق ئد__4 مصالح الأمن الذي نية عؤج وك ذاك ال له رب ق ادر ما أضاء الصبح بونا آو بلج نله الحمذ على ذي مرميا ي تديم النز منه والمالجل،٢ ول ه الحمد ع لى آلائ ه .نقخأ حدينا أبو حليفة؛ حيئنا محمد بن كتير :انبانا سفياى ،عن ابي إسحاق؛ لنا ملماوز ت ما الإيما 0بالقدر؟ قال ت م أ بي الحجاج الأودي قال ت إذا علم العد أن محا أصابه لم يكن ليخهلئه ،وما أحهلأ ٠لم يكن ليميه؛.، ف ل يس م ايدرم ردود هون محلى لمسك من نعيها كل قض اء ال لمه محمود وازغى بحكم الله ني حلقه انبأنا عيد افر بن فحطبة الصلحى؛ حيثنا متحيؤر بن ئدامآ الواسهلي؛ حيتنا محمد بن كئير: عن معمر قال! لما حاصر الحجاج ابى الزبير بمكة ،جعلت الحجارة تقرب الحاممل ،نقيل له :إنا لا نأمن عيك أن يصيبم ،منها حجرإ فقال ابن الرمحر ب كئ ،الإله م ش_ادي نم-ا هوذ ع ل ي لثا ف إن الأمور ولايناحرعن الث ،م امرره أ ن ل يس باتيلث ،منهيه ا انيأنا عصو ين محمد الانحماري :حدثنا الغلابي :حدئتا إبراهيم بن بسار الرمادىت حيتنا سشازت (ٌ ،١وأس' ميووس منه.عاد يالقهجت عاد صريعا , ( )٢الفلمج :انفراج الأحوال. ذكر الحث على ليوم الرضا بالسدائد ،والصبر عليها عن منعرت ءأن رجلا ركب البحر ،يكر به ،فوغ ني جريرة من جزائر البحر ،فمكث ،فيها ثلاما لا يرى أحدا ،ولا يأكز طعاما ،ولا يثرب ،ثرانا ،فأص من الحياة ،فتمثل! وصار القار كاللجن الحلب إذا شاي ،الغراب ،آتيت ،أملي فأجابه مجببإ يقول! ب كون ددا ْء ٤٣ ٠ئ رين، صى الكرب ،الذي أمسست ،ثيه فنفلر ،فإذا سمنه في البحر ،فلوح لهم ،فأثوه ،فحملوه ،وأصاب، ممهم حيرا ،ور-؛ع إلى أهاله مالما؛ا . وأنشينى محمد بن جعفر الهمداني ب«صور» -على ساحل بحر .شم ،همئاوما بغير احتيال، لا ئضيقن في الأمور فقد ئك ر له مرجه كحل العقال ربما ئكرة المقوس من الأم .ؤيج وأنشدني اامذتما،ر بن بلال الأن۵ارىت له كز بوم ني خلبممته أمر مح ى نرج يأتي به الله إنه له فرجا مما ألح به النحر حمى ما نرى ألا يديم وأن نرى قضى الله أن النسر يتبنه الثر إذا اشتد حمر فايج ب را فإنه ج^لآأهنا أنبأنا محمد بن مالح الطبري بالْييمرة; حاوثتا محمد بن عثمان العجلي ،فال! لما حديثظ شريلث ،بحديث، الأعمش عن سلمان ،عن ثوبا : 0أن المي.ئال ت ءاستقيموا لقريمٌ ~ ،ا استقاموا لكم _ ،فإذا حالفوكم فضنوا ميومحكم حملي حمراتقكم ،فأبيدوا حمراءهم ،فإن لم تفعلوا فكونوا زراحمين أشقياء*لا ،ننعى به إلى صسسفخ؛ رواه الخلال لي ،الننة ،) ٠٨( ،وابن الأءرابي لي ،المعجم ،) ١٣٠ ١( ٠ واممراني في،اسر ،) ٢٠١ (،وابن عدي في،الكامل(،مِ\اه) ،وأبونمم في روضة السلأء ونزهة الفضلاء المهدي ،بث إلى نريلئ ، ،فأتاه ،فقال ت حدثت بها؟ نال؛ نالت ت نعم. قال :عئن رؤيتها؟ نال :عن الأعمش ،فال :ؤيالي عاليه! لو عرفت ،ماكاف قبره ،لأحرحته فأحرقته بالنار ،نالت :،إذ كان لمأموئا عالي ما روى ،قال: يا زنديق ،لأقتلنالئؤ ،فقالتخ :الزنويق من يثرب الخمن ؤنمالث ،الدم ،قال: وافه لأقتالنالثج ،قالت ،ت أو يكفي اممه.قال :نخرحتا من محده ،فاستفلي الفضز بن الريع ،فقال :ليس ^ ،مونحح يهرب إليه؟ قالت :،بلى ،قال: فإنه قد أمر ___ ، ،قال فخرحى إر جبل ،فخرجت يونا أنجى الممر ،فأمل ملاح محن؛غل همر ند أتى التز بعده لبوم —ريل ل لفغى دنعجم محو الدمحر بوم بوم بؤس لشدة .ؤلج انبانا ابو عوانة -يعقوب بن إبراهيم ن حيتنا محمد بن عبد الوهاب اادسايررىت حيتنا بشر بن الحكم; عن علي بن عئام نالا رررمح ،إبراهم بن أدهم نتنمط ،،١^^١ حئ تأذ آلثبمتهدن يتق رافنهما على ميل ،وهو بقول: ثألشهون رثو قتارؤ.ه [محمد]*. ولا ااتأرخ اصهان"(\ ،)\n/والخف ،ني هتار؛ح بغدادء( iT^/T بمح.وانفار_-« :؛ ،المندء (. ٢٧/VTط :الرسالات). ( )١مجتفط ت منتفخ عن الأورام. ذكر الحث ،على لنوم الرضا بالشدائد ،والصبر عليها أنبأنا القطان بالرمة :حيئنا أحمد بن ابى الحواري :حيتنا عبد العزيز بن عمبر' عن عطاء الأنيق؛ عن عبد الواحد بن نيئ قال ث اقلت للحن Iيا أبا سعيد ،بن أين أتي هذا الخلقل،١؟ قال :من قلق الرصا عن اض.نلت ت يثن أين أوترا من قلة الرصا عن اش؟ تال! من ئلة المعرفة باش*. تال ابو جاتم ^1ؤ الأنم_1اري؛ .رعآج و1سدني المسسئ بن ين ازل ه إلا مسمنه ا ث ن جل حمحا فا ثدْ بدنا وصانت ،عاليه كان مفتاحها الصبئ يإن همنرت يوما على ايرء حاجه ] واسدنى علؤ بى محمد السامي: ١٦٢٥. دليم ،علمح ،ذب الرمان ، ١٧٣ تعد نإة المجر بالغر أجمل، ( ،١يئب الزمان؛ مماتب .٠^^١معول؛ عتمد؛ أي؛ ليس لها استمرار. ذكر الحث ملى لنوم الرضا بالسد،اك ،والصبر عليها ينعس وتوص والحوادث تفعل فإن تكن الأيام سا نجدلث ولا ذلكا لأذى لمي:سللا، ص ل سة سا ثئ lL ئحئل ما لا ت شيع نتحمل ولكن رحلناعا نقونا كريمه .ؤيج وأنسينا عمشو بن محمد الأنصاري ،ث1لت أنفذنا وحنك من صر تحول به أجرا إثي رأبت الخير م الصبر مرعا يإنك إن نفعن يصيب و 4يحزا عليك بتقوى الئه ئي كل حالة أخبرنا عمر ين محمد الهمداني :ثنا زيد بن أحرم :ثنا س-لسان بن حربات ثنا حماد بن رد ،قال: هال أيوب *إذا لم يكن ما ثريد ،فأرد ما يكون.، الصبن على صرومح ،ثلاثة: قال ابو ياتم ه: . ١فالصر عن العاصي. - ٢والصر على الطاعات. ١ ٣والصبر عند الشدائد المصبان. فآكلها الصين عن العاصير ،؟ ثدت أحوال .باليت محي الأحوال الثلاثة التي ذكراها .بلزوم الصبر على المراتب التي وصفناها نز ،حتى برتقي بها إلى درجة الرضا عن اللي جل وعلا في حال العسر والمر معا. نسأل اطن الوصول إلى تلك الدرجة بث. ( )١صلمئ:صلبةب. ( )٢ذهب سح الإسلام ابتر تيمية وتلميدْ البار العلامأ ابن القيم ه إلى ان المجر على العناعات أحب إلهم ،الد تعالمر من المبر مر المحرمات.انظر تفاصيل ذلك في امجمؤع الفتاوى ( ،آ ،) ٥١ /واعدة المابرينرا(.)٨٦ يوضة اتعقلاء ونزهة اثفضلأء .ؤئج ولتد أسهدذي عبد ،٥١بن الأ.حوص: لقي الصبر ملأه الهموم اللوازم ثعر بحن الصبر عن كل هالك سلوت على الأيام مثل البهائم إذا أتت لم ئنل اصطبارا وحثئ مجي الناس إلا كل ماضي العزائم وليس يذود النص عن شهواتها وانسدني اس زذجي البغدادي: وتدي الصبي منه كالصئن حمايه الصبي لذبي طعنها ناحمل النفس عليه تصفن إن ني الصبي لفضلا تنغا .تآته] د١سدنى ظعويزي ' ألد وأحلى من ض التحل قي الفم مرت ومذ بمبر بجد ؤب صر، ييغير لأعل الرد بمرم ؤيعنرآام دنن لا يبب نقنا يينتتق صاحيا .ؤآج أنبانا محمد ين زنحويه القشيري؛ حيتنا عيد الأعلى بن حماد اليرسمي: حيثتا حماد بن سلمة ،عن ثابت البنائي: صن نعاذة -امرأة صنه بن أشيم -نالت -لما أتاها يعي زوجها وابنها ،-جاءها النساء ،فمالت ت *إن كنس جثس لتهشا بما أكرما افن به ،ؤإلأ؛ فارجنن!. قال ثابت ت *وكان صله بأكز يوما ،فأتاه رجز ،ففال ت مات أحوك ،نالات هيهات ،ند س إلي ،اجلس فمحل ،قال الرجلت ما سمني فقال :فال اض< :بم تت ثبمم تزن[.الزم]». إللث، ".ؤثج حيتنا عْرر ين محمد الأنمياري :حدثنا الخلابي :حدتنا ابن عاسهة قال: كتب بعض الحكماء إلى أخ له يعزيه عن ابن له -يقال له: محمد ؛ ٢٠٣٠؛ نمعل من حوله ناو اساُات.؛ : ٢٠٢٠٠ثتطع ؤثهجر. ذكر الحث عالي لؤوم الرضا بالشداتد ،والصبر عاليها واعالم ان المرء غير نخلد اصسن لكل مميية وتجلد فاذكر مصاتاك بالنسي محمد ؤإذا ذكرث محمدا ومصابه .ؤتج واسيني محمد بن إسحاق الواسطي: ؤيثض المعرى ض أحر من الجمر بعري المعري نم يمضي لشأني ييثوي المعري محه ني وحشة القبر ليرمى المعرى بعد ذاك طهم؛ .العكج واسسي اامنتصر بن بلأل ف از بممل الحمد والأجر من ن ثق الثلوة بالصبر بمجغ ب ين الدم وال وزر مب ا همجيي من هبع حازع أهمغلم من جانحة الدهر ممججه الأت ان نل دينه الأبوش؛ عبد العزيز بن حاذرث واقعها آو لم تكن حدرا ئجري المقاديئ إن همزا ؤإن بزا والصر أمحز شيء واثى الظوا والمر عن قدر يجري إلى بمر .ؤثج سهعئ إسحاق بى احمد القطان البغدادي ب تستر يتؤل: ،-وكان يتغمد اكان لنا جار ببغداد -كنا ن ميه ،لد؛ب ١۶٠^١١ الصالحين ؤيتعاهدم ،فقال لي ت دحللم ،يوما على أحمد بن حنبل ،فإذا هو مغموم مكروب ،فقلت؛ ما لك — يا أبا عبد اله—؟ قال؛ حير ،تلت وما الخير؟ تال؛ امتحنت ؛ ، iiJjLالمحنة ،حتى صربت ،نم عالجوني وترألم ،،إلا أنه تقي في صلمي مرصع يوجعني ،هو أشد علي من ذلك الضرب ،تال :قالت :،اكشف ،لي عن صلبلثؤ ،تال :فكشف ،لي ،فلم أر فيه إلا أثن الخرب فقعل ،فمك :،ليس لي يدي معرفه ،ولكي سأستخبر عن هذا . تال :تخرحلم ،من محده ،حتى أتيت ،صاحب ،الحبس -وكان بيني وبينه فضز معرفة ،-فملتإ ل :ألحز المص في حاجة؟ قال :الحز. روضة اسلاء ونزهة الفضلاء فدخلتإ ،وجمعت فتيانهم ،ولكن معي دينهمات قرنتها عليهم ،وجعاث أحييهم حتى أنوا بي ،ثم تلت ت من منكم صرب أكثر؟ قال ت فأحدوا يتناحرون ،حتى امقوا على واحد منهم أنه أكئنهم صرتا ،وأسدهم صبرا ،نال؛ فقلت ،له Iاّألالئ ،عن شيء؟ فقال ت هات ،سلت ت سيخ صعيم ، ،ليس صناعته كمناعتكم ،صرب على الجؤع للقتل مياؤنا بيرة ،إلا أنه لم يمتإ ،وعالجوه وبرأ ،إلا أل موصنا في صله لوجعه وجنا ليس له عليه صت.قال :فضمحلث ،،فقالت :،ما للثج؟ قال :الذي عالجه كان حائها ،نلت :،ايس الخبر؟ نال :ثرك في صلبه قْلعث لحم ننأ لم :شها ،قلت :فما الحيلة؟ نال :يئل ًنلثهلا ،،وث ،أفتريد أن يص للت ،ذللث،؟ قال؛ نعم ،نال؛ تناوم لها ،قال؛ فتناوم لها ،فجاءُتا بموسى تحلى الشعر ،فأحدها فقتلها، فأحذه اوليازها فةتالو. ٥٠ فال ابو ه؛اتم هه؛ هذا وأمثاله من ثمرة النميمة؛ لأنها يهتلث ،الأستار، وتفشي الأسرار ،وتورث ،الضغائن ،وترفر المودة ،وتجدد العداوة ،وتبدد الجماعي ،وئهيج الحقد ،وثنيي الصد ،فمن وشي إليه عن أخ ،كان الواحسا عليه معاتبته على الهفوة -إن كانت ،_ ،ونبوي العذر إذا اعتذر ،ويرف الإكثار ،وعلى الصبر عند من انمنم« ،،ع توؤلين النفس على الشكر عند الحفافل الضياع ،وعلى المعاتبة س الإساءة. !٨٥^.وأسيني منصور بن محمد الكريزي؛ ؤإذا أم اء نكائه ب ع ن اب ه كاف الخليل على المودة مثالها فتوى ظاهز عيسه وسامه ؤإذا عتبت ،عالي امرئ أحيته ( )٢ممد.،3) ،واالأوِطأ( ،) ٢٤٥٠وأاسرأ( ،) ١١٨٦ واليهني في الشب ،) TUU /®( ،وأبي نعمم في «اسة (هْ/اآ) و(أ/أا>)، وضعفه الإمام الهيثمي ني المجمع( ،ح/هها) ،وحكم عليه الأئمة؛ ابن الجودي، والمعاني والشوكاني بالوضع -كما في الموضوعات( ،آ1ْ/ا) ،و الفرالد المجموعة ،-) ١٥٠ ( ،ورواه الغيم ،في التاريخ ،) ٥٩٨ /a( ،وابن حيان في *المجروحين (ا ) ٣٨٤ /من حدبن ،ابن ماس ،ورواه أيقا الخرامملي في اصلأل التالوم ،عن عمر بن سب ه -لما في اللألئ المنوية ،_ ) ٨٢ !٦(،وقال الملامة المحقق بشار بن عواد في تحقيق ^()jبغداد - ،عن جميع العلرق ُلأيصح منهاشيء ،وعلى حلاف كل هذا صححه الملامة الألماني في اصحيح الجاهع ،) ٩٤٣ ( ،و«الململة الصححة ،) ١٤٥٣ ( ،وانفلر -أيثا -كلأ من« :الكامل في الضعفاء ،لابن عدي ( ،) ٧٧٠ !٦وءالضعفاء ،لكالي (آ/بم .)١ ذكر الحث على لقوم كتمان السر فالواجب على من م لك سبيل دوي الججى :لزوم ما انطوى عليه الضمير بتركه إبداء اJكرن فيه -لا إلى ثقة ولا إلى غيرْ _؛ فإن الدهر لا بد من أن تضرب صرباته ،فيوغ صد الوصل بينهما -بحالة من الأحوال - فتخرجه وجرد نحد ما انطوى عليه قديما -من وفائه -إلى صحة الخروج بالكلية إلى حفاته ،يإبداء مكنوناته ،والكشف عن مخثاته. ولقد انبأنا محمد بن عثمان العقبى :حدئني محمد بن عبد الكريم اكدي؛ ححا بكر بن بوسدا بن بكيد؛ حثي موسى بن علئ ،عن ايبه: عن عمرو بن العاص أنه فال® :عجت من الرجل يفث من القدر، وهو ثوافنه ،ومن الرحل يرى المياه في عين أحيه ،ؤيدغ الجدغ في ^ ،،١ومن الرحل يخرج الصغن من موضع ،ؤيدغ الصقن في نفسه، وما ندمتا على أمر فهل فالمث ،نفى على تندمى عليه ،وما وضعت ،مري عند أحد قلمته على أن يفشيه ،كيف ألومه وقد صمت ،به؟اا . .ؤيج وأنسدنى علؤ بن محمد البسامي: وت ب غي ل رك مس يكتم ئسح برك صيما ب ه وم ن لا ئخ ائغه أحرم وكتمانالث ،ال ئ ممن يخاف ف أن ت - ،ؤإن لمته -ألوم إذا ئلع م—رك من مختر .كنا وأنسدني عبد العزيز بن فألقاه في صدري فصدري أضيق إذا ضاق صدر المرء عن بعض سئ6 الجلع ' جنع النخلة.والأثر صورة تشسهيه لحال من يستخرج العيوب الصغيرة التي في إحوانه ،ؤتشس المنكرات المستءليره التي امتلأ بها تله ،ونل ورد عن الض . قوله :ءايصئ أحذكم القيام م عين أمحه ،لينس الجلخ م عيتهء ،رواه ابن جمان ش ءصأحيحهااا ( ،) ٥٧٦١وصححه العلامة الألباني في االصر عن أبى معود ته>] تال ت تال الني قال ابو هاتم ههت لا يد لصاحب الست الكاتم له -على ما وصفنا -أن يضيق صدره، ،يشتهى إذاعه ما يه ،فإذا كان كيلك ،احتار إءشاء 0يالاصتشارة ع الدين العاقل الودود. ولا ضن إلا نن وجد نه الخصال الثلاث الش ذكرلأ; - ١فإنه إن لم يكن دينا ،حانه. . ٢ؤإن لم يكن ،^ iUأطأ .وصغ الإصابة. - ٣ؤإن لم يكن وائا ،ربما لم تنصغه. .لثتج ولقد أسيني ابر ٠زنجي: إن ادسؤال ،شماء البي والهذر ماثل دري العالم عا أنتؤ جاياله والأحص الرأي الخابي عن ايتحرل ، لا ت تشيرن من نمص غوائله ( )١صمح :روا ،أحد تال؛ قوما ث أ مر ،فاجتمعوا ،فتشاوروا فيه. قش الحسن Iررما . إلا أرشدهم افن .وأج لغعالم ما نامي وما تشجنن، دمن إذا ما رت أمرا بمك_رة لكي يصح الأمر الل»ي هو أصوب، وشاور نقي الرأي محي التئامه وأنسض المنتصر بن بلال: فإنلث ،إن تعجل إلى القول ثزلل لا مسمى الئاس بالرآي وايئد وتل ثعدمم رنلأ و؛ادم ،ناءنز،لم ولكي تمحمح رأي من كان حاصرا .ؤقج أنبأنا محمي ،بن عشان العثبي حدتني يحيى بن يزيد بن محمد الأبني- حلقتي إسماعيل بن حبس -أبو حميد -الأبوي> عن عبد الد بن الدبامى؛ صن وهبا بن منبه أنه فال ُفي التوراة أربعه أحرفس ،مكتوية! ُمن لم يشاور يتيم ،ومن اأا.، Jliابو جاتم ه :الواجن على العاقل لزوم اضبط لالسلين لكنه، وترق الخانة لهم يالإصمارل^ والقول والنعل.نا؛ إذ المصطفى س كان » -ع رتامة الملأة تشترهل على من يايعه من أصحايه ٠رالنصغ لكل ؤإذلأء الرلكة واحبرني محمد بن ابي علئ الحلادي :حيتنا محمد بن الحسن الدئلي ،عن ايى الساتب ١١١٥ ،؛ قال علي بن أبي طالب ،هدت *لا تعمل Jالخديعة ،نإلها حلق أبو داود ( ،) ٤٩٤٤والنماش ( )١صحسح ت رواه أحد (أ/آ'ا) ،وم لم ( ) ٥٥ ( ،) ٤١٩٧وابن جثان ( .) ٤٥٧٤ الاصماد :المر-و،او القلم، ()٢ ،،الذي رواء احمد(؛،) ٢٠٦٠ / ( )٣كما ورد سا ش حديث حرير بن صد اش المجلي والن اني ( ،) ٤١٥٦وابن حثان والمخاري ( ،) ٥٧وسلم ( ،) ٥٦واكرمدي ( ١٩٢٥ ( .) ٤٥٤٥ ذكر الحش على لقوم النصيحة للمسلمين كافه اللئام ،وانحص ، ١أحاك النصيحة -حنة لكنت أو قبيحة ،-وود معه حث زال. *، .قهتأ داتشنني الكدينىت ئ إ لما ر-انئن اككاو،1لى م ل يصح الذي أهدى نصيحته رالغصح م توحس منه رمالوئا الصح ليس له حد فتعريه كانتر لتا مفأ منه ونعيش حتى إذا ئوّث صغا صواب ما نالئا حنن 0منه رتالهيم،رص لو كان لالشصاح حد ي تيان يه بغمز لعض نممحهوو ومعروف لكن له نجل نئى مخالفه والنصح نمصى ومردود وموقوف والناس غار وذر وشد رمختالط فأل ابو جاتم .ع ت حير الإحوان أشدهم مبالغئ ني النصيحة ،كما أن حين الأعمال أحمدها عامث ،وأحسنها إخلاصا ،وصرب الناصح حيت من تحية الشاتئ.، ١٤ ؤيجن ،أن يكون للعاقل نصيعحه ميدولة للعامة ،منحرنا من العام والخاص -ما ئدر عليه ر ،- ،وليس اJاصح بأولى بالصيحة من المنصوح له. .ؤهج وانيأنا عمنو بن محمد :حسا الغلابي :ؤهاّدنا محمي.بن عبي.الرحمن بن عتاسم السيت حتممي أبي نال! :لثا قدم علئ الكونة ،لمه المغيرة بن شعبة، ( )١انخفز :اخلص. ( )٢ماش :ارسك.وهر محتملا لمعان أخرى ،لعد انربها ،^٥ ١٠والمقصود :أيها اكاصح الدي أرساك إلما رغغ ثي الصحن ،وبالغ المشمة والكد في إبلاغنا إياعا . وااiن اعلم. الطهيمه :الرب الجاذ. ()٣ ( )٤أي :محّرب الماصح لك - ،لملح احوالك ،-حير لك ،من أن ي لمم عليلئا الكارْ بلسانه ،وناله يضمئ لك العداوة. ( )٥اي؛ لLلبد نصحه لكل اح،و ،ولتكن سرا قدر الت ،ولا تحن ،دياللث ،،ولا محلو عنملثج ولا رداءك ،ولا تنقلن في ءئكلث،ص ،ولا نكثن الألمماث ،،ولا تئم ،على البماءا،تجص. ولا نتخذ ال وق مجلنا ،ولا الحواذستاأ ،متحديا ،ولا محكثر المراء ،ولا محنانع السفهاء ،فإن تكلمت ،فاختصن ،ؤإن مزحث ،فاةتصنأْ.، ؤإذا جلت ،فتربع ،وتحمئل من تشبيالث ،أصابعالئ ،وتفقيعها ،والعل!، ؛لحيتلث ،وخاتملث ،،وذؤابة سيفلث ،،وتخليل أرّئانلث ،،ؤإدخال يديلث ،في أملث ،،وكثرة _ الذ؛اب ،عن وجهلث ،،وكثرة التثاؤم؛ cوالتمئلى ،وأشباه ذللث ،مما يتخمه الناس منلث ، ،ؤيغتمزون يه فيك, ( )١الهود :اعلأمالزيلأسولأنيب. ، ٢١اليطف؛ الجاني ،،وص نفلر؛ ال٠تكير^ن إلى اشهم. ) ٣١أتم)؛ لا مم ،يض أناص يتحينون ش اعورتخفهم ،تكوو طملأ ( ،نالثنه أن يحم ،كلما ءلال ،،ؤإن كان المقصود اشدْا الحف بحبثح يكون شبيها بالحلق ،ففد كر؛ ذللث ،جماعه من اعل اللم، والصواب ،انه غير عكروه.واة اعلم؟ ( ا)اي:لأتند؛ ( )٩غثا :يون ؤيونا. روضة ا سلا ء ونزهة الفضلا، أهللث ،وولدك -فضلا عن غيرهم -عدد مالك ،فإنهم إن رأوء قليلا ئنت عليهم ،محإن كان ^ ١لم تلمغ به رضاهم ،وأجنهم في غير _ ،ؤلن لهمiيغيرص٠ف ولا تهاني أمتاك وعمدك ،ؤإذا حاصمت نتوئن وتحمعل من ا ،ومهن في حجتك ،وأر الحاكلم شيئا من ،،وتجنب حلماك. ولا يكثر الإشارة بيدك ،ولا ئحمر على ركيتيالث،ل ،،وثوق حمرة \ذوج>^آ وهمزي الجسن ،ؤإن نفه عالجك قاحل؛ ،ؤإذا هو أممنك كحلم ،وأكرم عرصك ،وألق الفصول محك ،ؤإن استرسل ؤإن هربلث ،سلْلادا ،فكن منه على حد الئنان إليلئ ،،فلا تأمى مجن املأJه عليلثا ،وارئز يه رففش بالصبي ،وكلممه بما يثتهي ،ولا يحمالنك ما ترى من إلهلافه إياك ،وخاصته بلث،؛ أن وال ٣١هم :،مشم. ( )٠ال بن زيد ،عن عكرمة: عن ابن عباس تهأا تال ت أمن قلة مردءة الرجل ت نظرْ في بت الحائك ،وحمله القلوس فى كمه.، mmmm. ( )١ئدم؛ تشعل جمر؛ الغر ،يبمح رئزو -بالزاك "، ( )٢يظم؛ يشو.، ( )٣كرف؛ النناعر أنها نؤع من الشاب ،وص لفظت اءجمئت^ ولم انف عكا ( )٤لم أتينها ولعل