ملخص ميد اختبار السلامه الصناعيه (1).pdf

‫إليك تلخيص النص مع تسليط الضوء على النقاط الرئيسية‪:‬‬ ‫‪**.1‬اإلصابة بالتيار الكهربائي**‪:‬‬ ‫‪ -‬تحدث نتيجة لمس الموصالت الكهربائية مباشرة باليد أو بأ...

‫إليك تلخيص النص مع تسليط الضوء على النقاط الرئيسية‪:‬‬ ‫‪**.1‬اإلصابة بالتيار الكهربائي**‪:‬‬ ‫‪ -‬تحدث نتيجة لمس الموصالت الكهربائية مباشرة باليد أو بأجزاء الجسم‪.‬‬ ‫‪ -‬يمكن أن تحدث أيضًا بطريقة غير مباشرة من خالل التفريغ الكهربائي وظهور القوس عند التعرض لجهود‬ ‫عالية (أكثر من ‪ 1‬كيلو فولت)‪.‬‬ ‫‪**.2‬األجزاء الناقلة وغير الموصلة للتيار**‪:‬‬ ‫‪ -‬تشمل أجزاء المعدات والتجهيزات التي ليست تحت الجهد في حالتها الطبيعية‪.‬‬ ‫‪ -‬يمكن أن ينتقل التيار إليها عند حدوث عطل‪ ،‬مثل انهيار عازل الكهرباء أو سقوط ناقل كهربائي عليها‬ ‫مباشرة‪.‬‬ ‫**تلخيص أثر القوس الكهربائي‪**:‬‬ ‫‪**.1‬ظهور القوس الكهربائي‪ **:‬يحدث عند حدوث دائرة قصر أو فصل خاطئ‪.‬‬ ‫‪**.2‬انتشار الحرارة‪ **:‬يرافق ظهور القوس كمية كبيرة من الحرارة‪ ،‬مما قد يؤدي إلى‪:‬‬ ‫‪ -‬العمى‪.‬‬ ‫‪ -‬الحروق الشديدة‪.‬‬ ‫‪ -‬السقوط المفاجئ لألفراد من األماكن المرتفعة‪.‬‬ ‫‪**.2‬تالمس الموصالت‪ **:‬يحدث القوس نتيجة تالمس موصالت ذات جهود مختلفة أو دائرة قصر بين‬ ‫ملفات الجهد العالي وملفات الجهد المنخفض‪ ،‬مثلما يحدث في المحوالت‪.‬‬ ‫‪**.3‬ارتفاع الجهد في التجهيزات‪ **:‬يؤدي ذلك إلى ارتفاع الجهد في تجهيزات الجهد المنخفض‪ ،‬مما‬ ‫كبيرا‪.‬‬ ‫ً‬ ‫خطرا‬ ‫ً‬ ‫يشكل‬ ‫خطرا على اإلنسان والحيوان‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪**.4‬جهد الخطوة‪ **:‬يمكن أن يؤدي إلى جهد خطوة كبير يشكل‬ ‫‪**.5‬تلخيص أثر الكهرباء الساكنة‪**:‬‬  ‫‪**.1.6‬تولد الكهرباء الساكنة‪ **:‬تحدث نتيجة تراكم شحنات على سطح المادة المكهربة‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪**.2‬تفريغ الشحنة‪ **:‬يتم تفريغ الشحنة دفعة واحدة‪ ،‬مما يؤدي إلى حدوث شرارة كهربائية‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪**.3.9‬عالقة الشرارة بالشحنة‪ **:‬يتناسب حجم الشرارة الكهربائية مع قيمة الشحنة المتراكمة‪.‬‬ ‫**تلخيص آثار ومخاطر التيار الكهربائي على جسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫‪**.1‬األثر الحراري‪**:‬‬ ‫‪ -‬حروق موقع دخول التيار (حروق من الدرجة الثالثة)‪.‬‬ ‫‪ -‬حروق على طول مسار التيار (حروق من الدرجة الثالثة)‪.‬‬ ‫‪ -‬حروق عند خروج التيار إلى األرض (حروق من الدرجة الثالثة)‪.‬‬ ‫‪**.2‬اآلثار البيولوجية‪**:‬‬ ‫‪ -‬تهيج العضالت (تشنجات عضلية) نتيجة مرور التيار‪ ،‬مما قد يؤدي إلى االختناق والسكتة القلبية‪.‬‬ ‫‪**.3‬اآلثار التحللية‪**:‬‬ ‫‪ -‬تأثير على السوائل في الجسم‪ ،‬وخاصة الدم‪ ،‬أثناء مرور التيار‪ ،‬مما قد يؤدي إلى حاالت خطيرة قد تسبب‬ ‫الموت‪.‬‬ ‫**تلخيص أثر المقاومة الكهربائية لجسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫‪**. 1‬مقاومة جسم اإلنسان‪ **:‬يتكون جسم اإلنسان من مجموعة من المقاومات‪ ،‬وتعتمد المقاومة على عدة‬ ‫عوامل‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫‪ -‬مساحة التالمس‪.‬‬ ‫‪ -‬حالة الجلد (سمكه ورطوبته)‪.‬‬ ‫‪ -‬السن والوزن‪.‬‬ ‫‪ -‬الحالة البدنية والنفسية‪.‬‬  ‫‪**.2‬عوامل تؤثر على اإلصابة‪**:‬‬ ‫‪ -‬الشخص المريض أكثر عرضة لإلصابة من الشخص السليم‪.‬‬ ‫‪ -‬اإلنسان الجائع معرض إلصابة أخطر من غير الجائع‪.‬‬ ‫‪ -‬اإلنسان المرهق والمتعب أكثر عرضة لإلصابات‪.‬‬ ‫‪ -‬البدين أكثر عرضة لإلصابة من النحيف‪.‬‬ ‫‪ -‬الشخص القلق والخائف معرض إلصابة أخطر‪.‬‬ ‫‪**.3‬مقاومة الجلد‪**:‬‬ ‫‪ -‬مقاومة الجلد تتراوح بين ‪ 1000‬أوم‪/‬سم للجلد المبتل و‪ 5^10 × 3‬أوم‪/‬سم للجلد الجاف‪.‬‬ ‫‪ -‬قد تزيد مقاومة اليدين المخشنتين نتيجة العمل اليدوي‪.‬‬ ‫‪**.4‬مقاومة داخلية‪**:‬‬ ‫‪ -‬المقاومة الداخلية للجسم تكون في حدود ‪ 600 – 400‬أوم بين األطراف‪.‬‬ ‫‪ -‬جمعية ‪ IEEE‬األمريكية تعتبر ‪ 1000‬أوم قيمة مناسبة لمقاومة الجسم الكلية‪.‬‬ ‫‪**.5‬تمثيل الدائرة المكافئة‪**:‬‬ ‫‪ -‬يمثل جسم اإلنسان بدائرة مكافئة تتكون من ثالثة مقاومات مرتبطة على التوالي‪:‬‬ ‫‪ -‬مقاومة الجلد الخارجي‪.‬‬ ‫‪ -‬مقاومة داخلية تشمل األدمة واألنسجة الداخلية‪.‬‬ ‫‪ -‬تشمل الدائرة أيضًا مركبة سعوية بسبب الطبقة الخارجية للجلد‪.‬‬ ‫‪**.6‬الممانعة للدائرة المكافئة‪**:‬‬ ‫‪ -‬يتم حساب ممانعة الدائرة المكافئة لجسم اإلنسان باستخدام المعادلة‪:‬‬ ‫\[ ‪{Z = 4R(R + R) + R + \text‬صف}^‪]\ C2‬‬ ‫**تلخيص تأثير شدة التيار الكهربائي المار في جسم اإلنسان‪**:‬‬  ‫‪**.1‬عوامل تؤثر على تأثير التيار الكهربائي‪**:‬‬ ‫‪** -‬شدة التيار‪ **:‬تعتمد على مقدار التيار المار في الجسم‪.‬‬ ‫‪** -‬مسار التيار‪ **:‬تأثيره يكون أكبر إذا مر التيار عبر القلب‪.‬‬ ‫‪** -‬زمن التعرض‪ **:‬كلما زاد زمن التعرض‪ ،‬زاد الخطر‪.‬‬ ‫‪**.2‬مقاومة جسم اإلنسان للكهرباء‪**:‬‬ ‫‪ -‬تتأثر بحالة الجسم‪ ،‬المسافة المتالمسة مع الكهرباء‪ ،‬وحالة الجلد (سمكه ورطوبته)‪.‬‬ ‫‪ -‬الجلد الرقيق والرطب له مقاومة منخفضة‪ ،‬بينما الجلد الجاف والسميك له مقاومة أعلى‪.‬‬ ‫‪**.3‬المجال األدنى لشدة التيار‪**:‬‬ ‫‪** -‬التيار الحدّي الشعوري‪ **:‬يتراوح بين ‪ 0.6‬و‪ 1.5‬ميلي أمبير (تيار متردد ‪ 60/50‬هيرتز)‪.‬‬ ‫‪** -‬تيار مستمر‪ **:‬يتراوح بين ‪ 5‬ميلي أمبير و‪ 7‬ميلي أمبير‪.‬‬ ‫‪**.4‬تأثير شدة التيار‪**:‬‬ ‫‪ -‬يوضح الجدول المرفق نتائج التجارب والمالحظات حول نسبة شدة التيار وتأثيرها‪ ،‬مما يشير إلى أهمية‬ ‫قياس التيار وفهم تأثيره على جسم اإلنسان‪.‬‬ ‫**تلخيص تأثير شدة التيار الكهربائي على جسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫| **شدة التيار الكهربائي (‪** | **)mA‬تأثيره على جسم اإلنسان** | **التأثيرات** |‬ ‫|‪|----------------|-----------------------------|----------------------------------‬‬ ‫| **أقل من ‪ 1‬ميللي أمبير (‪ | **)mA1 < 1‬ال يشعر بالصدمة ويمكنه االبتعاد والتحكم في عضالته | تأثير‬ ‫طفيف |‬ ‫| **من ‪ 1‬إلى ‪ 8‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 8 < 1‬يشعر برعشة خفيفة بدون ألم ويمكنه االبتعاد والتحكم في‬ ‫عضالته | تأثير خفيف |‬ ‫| **من ‪ 8‬إلى ‪ 15‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 15 < 8‬تحدث صدمة كهربائية مؤلمة‪ ،‬تقلص مؤلم‪ ،‬لكن التحكم في‬ ‫العضالت مازال ممكنًا | تأثير مؤلم |‬ ‫| **من ‪ 15‬إلى ‪ 20‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 20 < 15‬صدمة كهربائية متوسطة تؤدي إلى فقد السيطرة على‬ ‫العضالت القريبة من مكان الصدمة | تأثير متوسط |‬ ‫| **من ‪ 20‬إلى ‪ 50‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 50 < 20‬صدمة كهربائية شديدة تؤدي إلى آالم شديدة في العضالت‬ ‫وصعوبة في التنفس | تأثير شديد |‬ ‫| **من ‪ 50‬إلى ‪ 100‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 100 < 50‬يحدث اختالل في وظائف القلب‪ ،‬ويمكن أن تؤدي إلى‬ ‫الوفاة خاصة ألصحاب األجسام الضعيفة | تأثير خطير |‬ ‫| **من ‪ 100‬إلى ‪ 200‬ميللي أمبير (‪ | **)I < 200 < 100‬توقف القلب عن العمل والوفاة في الحال | تأثير‬ ‫قاتل |‬ ‫| **أكثر من ‪ 200‬ميللي أمبير (‪ | **)I > 200‬تقلص تام لعضلة القلب وتوقف القلب خالل مدة الصدمة مع‬ ‫الوفاة المباشرة وحروق شديدة | تأثير مميت |‬ ‫**تلخيص مدى شدة التيار وعالقته بمقاومة الجسم‪**:‬‬ ‫‪**.1‬قانون أوم‪**:‬‬ ‫‪ -‬شدة التيار (‪ )I‬تقاس باألمبير (‪ )A‬ويمكن حسابها باستخدام قانون أوم‪:‬‬ ‫\[‬ ‫}‪I = \frac{V}{R‬‬ ‫\]‬ ‫حيث‪:‬‬ ‫‪ :)\I(\ -‬شدة التيار (باألمبير)‬ ‫‪ :)\V(\ -‬الجهد (بالفولت)‬ ‫‪ :)\R(\ -‬المقاومة (باألوم)‬ ‫‪**.2‬مثال ‪**:1‬‬ ‫‪** -‬البيانات‪**:‬‬ ‫‪ -‬الجهد‪ 220 :‬فولت‬ ‫‪ -‬مقاومة الجلد‪ 100,000 :‬أوم‬ ‫‪ -‬الوقوف على أرضية عازلة (خشب)‬ ‫‪** -‬الحساب‪**:‬‬ ‫\[‬ ‫‪ {I = \frac{220}{100000} = 0.0022 \text‬أمبير} = ‪ {text\ 2.2‬ميللي أمبير}‬ ‫\]‬  ‫**النتيجة‪ **:‬هذه القيمة تُعتبر مأمونة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪**.3‬مثال ‪**:2‬‬ ‫‪** -‬البيانات‪**:‬‬ ‫‪ -‬الجهد‪ 220 :‬فولت‬ ‫‪ -‬مقاومة الجلد‪ 1000 :‬أوم (بسبب الرطوبة والعرق)‬ ‫‪ -‬الوقوف على أرضية مبللة‬ ‫‪** -‬الحساب‪**:‬‬ ‫\[‬ ‫‪ {I = \frac{220}{1000} = 0.22 \text‬أمبير} = ‪ {text\ 220‬ميللي أمبير}‬ ‫\]‬ ‫**النتيجة‪ **:‬هذه القيمة يمكن أن تسبب الوفاة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫**االستنتاج‪**:‬‬ ‫يظهر أن شدة التيار الكهربائي تعتمد بشكل كبير على مقاومة الجسم‪ ،‬وأن الظروف البيئية مثل رطوبة الجلد‬ ‫واألرض يمكن أن تؤدي إلى زيادة شدة التيار‪ ،‬مما يزيد من خطر اإلصابة أو الوفاة‪.‬‬ ‫**تلخيص تأثير تردد التيار الكهربائي على جسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫‪**.1‬مقارنة التيار المستمر والمتردد‪**:‬‬ ‫خطرا من التيار المتردد بتردد ‪ 60/50‬هيرتز عند الجهود المنخفضة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪ -‬التيار المستمر أقل‬ ‫‪**.2‬تأثير زيادة التردد‪**:‬‬ ‫‪ -‬مع زيادة تردد التيار‪ ،‬تقل ممانعة جسم اإلنسان‪ ،‬مما يؤدي إلى زيادة شدة التيار المار فيه‪.‬‬ ‫‪ -‬مرور التيار الكهربائي يتسبب في تحلل األجزاء الخلوية وتحويل الخاليا إلى أيونات ذات قطبية مختلفة‪.‬‬ ‫‪**.3‬تأثير التردد على الخاليا‪**:‬‬ ‫‪ -‬الترددات من ‪ 50‬إلى ‪ 60‬هيرتز تؤدي إلى تفكك الخاليا‪ ،‬خاصة الخاليا العصبية‪.‬‬  ‫‪ -‬عند ترددات تتراوح بين ‪ 550 – 450‬كيلو هيرتز‪ ،‬يقل الضرر ويختفي‪.‬‬ ‫‪**.4‬حركة األيونات‪**:‬‬ ‫‪ -‬الحركة القصوى لأليونات داخل الخاليا تحدث عند الترددات ‪ 60 – 40‬هيرتز‪.‬‬ ‫‪ -‬عند ارتفاع التردد عن ذلك‪ ،‬تقل حركة األيونات‪ ،‬وال تستطيع االنتقال بين طرفي الخلية‪.‬‬ ‫‪**.5‬طرق مرور التيار في جسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫‪ -‬التيار يمكن أن يسلك عدة طرق عند مروره في الجسم‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫‪.1‬يد – يد‬ ‫‪.2‬يد – قدم أو قدمان‬ ‫‪.3‬قدم – قدم‬ ‫‪.4‬رأس – يد أو رأس – قدم (هذه أقل حدوثًا)‪.‬‬ ‫**تلخيص أخطر حاالت مرور التيار الكهربائي في جسم اإلنسان‪**:‬‬ ‫‪**.1‬أخطر الطرق لمرور التيار‪:‬‬ ‫‪** -‬يد يمنى – قدمين‪**:‬‬ ‫‪ -‬هذه الحالة تُعتبر األخطر‪ ،‬حيث تقدر قيمة التيار المار خالل قلب اإلنسان بنسبة ‪ %6.7‬من التيار الكلي‬ ‫المار في الجسم‪.‬‬ ‫‪** -‬يد يسرى – قدمين‪**:‬‬ ‫‪ -‬تيار المار في هذه الحالة يُمثل ‪ %3.7‬من التيار الكلي‪.‬‬ ‫‪** -‬يد إلى يد‪**:‬‬ ‫‪ -‬التيار المار هنا يُمثل ‪ %3.2‬من التيار الكلي‪.‬‬ ‫‪** -‬قدم إلى قدم‪**:‬‬ ‫خطرا‪ ،‬حيث يُمثل التيار المار فيها ‪ %0.4‬فقط من التيار الكلي‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪ -‬هذه الحالة تُعتبر األقل‬  ‫‪ ###‬ملخص نص اإلصابات الكهربائية‪:‬‬ ‫‪**.1‬تعريف اإلصابات الكهربائية**‪:‬‬ ‫‪ -‬تشمل الصعق أو الصدمة الكهربائية‪ ،‬وما ينتج عن الشرر الكهربائي وتفريغ الشحنة المفاجئ من حروق‬ ‫وآالم‪.‬‬ ‫‪**.2‬أنواع اإلصابات الكهربائية**‪:‬‬ ‫‪** -‬الصدمة الكهربائية (التكهرب)**‪:‬‬ ‫ضررا ألنسجة الجسم نتيجة تأثير التيار أو القوس الكهربائي‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪ -‬تسبب‬ ‫‪ -‬غالبًا ما يكون الضرر سطحيًا‪ ،‬مع إمكانية حدوث التواءات في األطراف وكسر العظام نتيجة االنقباض‬ ‫السريع للعضالت‪.‬‬ ‫‪ -‬خطورة الصدمة تعتمد على نوع ودرجة تضرر األنسجة ورد فعل األعضاء‪.‬‬ ‫‪** -‬الحروق الكهربائية**‪:‬‬ ‫‪ -‬تنقسم إلى حروق خارجية وداخلية‪:‬‬ ‫‪**.1‬حرق موقع دخول التيار**‪ :‬حرق من الدرجة الثالثة‪ ،‬شديد الخطورة‪.‬‬ ‫‪**.2‬حرق على طول مسار التيار**‪ :‬حرق من الدرجة الثالثة‪ ،‬أشد خطورة‪.‬‬ ‫‪**.3‬حروق في موقع خروج التيار**‪ :‬حروق من الدرجة الثالثة أيضًا‪.‬‬ ‫‪ ###‬إغاثة المصاب بالتيار الكهربائي‪:‬‬ ‫‪**.1‬أهمية اإلسعافات األولية**‪:‬‬ ‫‪ -‬يجب معرفة إجراءات اإلسعافات األولية لتنفيذها فور وقوع الحادث‪.‬‬ ‫‪ -‬يتوقف نجاح اإلنقاذ على الوقت المستغرق في اتخاذ اإلجراءات‪ ،‬خاصةً أن وجود طبيب في مكان الحادث‬ ‫نادر‪.‬‬ ‫‪**.2‬تأثير الحوادث الكهربائية**‪:‬‬ ‫‪ -‬قد تؤثر الحوادث الكهربائية على القلب والدورة الدموية‪.‬‬ ‫‪ -‬الجهاز التنفسي قد يتوقف عن العمل نتيجة لتقلصات العضالت‪ ،‬مما يؤدي إلى نقص األوكسجين في المخ‪.‬‬ ‫‪**.3‬إجراءات تخليص المصاب**‪:‬‬ ‫‪**.1‬عدم االفتراض بأن المصاب ميت**‪ :‬يجب دائ ًما افتراض إمكانية إنقاذه‪.‬‬ ‫‪**.2‬التدخل بدون مجازفة**‪ :‬يجب عدم التعرض للخطر أثناء المساعي لإلنقاذ‪.‬‬ ‫‪**.3‬عزل المصاب عن الدائرة الكهربائية**‪:‬‬ ‫‪ -‬فصل الكهرباء عن طريق نزع المصهر أو استخدام مواد عازلة (مثل الخشب الجاف)‪.‬‬ ‫‪ -‬تجنب لمس أي جزء عار من جسم المصاب أثناء سريان التيار‪.‬‬ ‫‪**.4‬استدعاء الطبيب**‪:‬‬ ‫فورا وعدم ترك المصاب وحده‪.‬‬ ‫‪ -‬يجب استدعاء الطبيب ً‬ ‫‪ -‬ال يتم نقل المصاب إلى المستشفى قبل عزل الخطر الكهربائي‪.‬‬ ‫‪**.5‬تسهيل التنفس**‪:‬‬ ‫‪ -‬إذا كان المصاب يتنفس‪ ،‬يجب فتح مالبسه المحكمة والسماح للهواء النقي بالدخول‪.‬‬ ‫‪**.6‬التنفس االصطناعي**‪:‬‬ ‫فورا بإجراء التنفس االصطناعي دون تركه بدون تنفس‪.‬‬ ‫‪ -‬إذا تعذر على المصاب التنفس‪ ،‬يجب البدء ً‬ ‫‪ ###‬تعليمات إضافية إلنقاذ المصاب بالتنفس االصطناعي‪:‬‬ ‫‪**.7‬تكرار العملية**‪:‬‬ ‫‪ -‬كرر عملية التنفس االصطناعي بمعدل ‪ 16‬مرة في الدقيقة حتى يستعيد المصاب تنفسه الطبيعي أو وصول‬ ‫النجدة المختصة‪.‬‬ ‫‪ -‬إذا كان من الصعب تطبيق طريقة فم‪/‬فم‪ ،‬يمكن اللجوء إلى طريقة فم‪/‬أنف‪ ،‬مع ضرورة إغالق فم المصاب‬ ‫جيدًا برفع الفك السفلي‪ ،‬مع إبقاء فتحتي األنف مفتوحتين‪.‬‬ ‫‪**.8‬مالحظات أثناء عملية التنفس االصطناعي**‪:‬‬ ‫‪**. 1‬تجنب تسرب الهواء**‪ :‬يجب التأكد من عدم تسرب الهواء من أنف المصاب أو بين فتحتي فمه أثناء‬ ‫عملية التنفس االصطناعي‪.‬‬ ‫‪**. 2‬مراقبة حركة صدر المصاب**‪ :‬التأكد من حركة صدر المصاب‪ ،‬حيث يجب أن يتسع أثناء زفير‬ ‫المسعف وينخفض أثناء زفير المصاب‪.‬‬ ‫‪**.3‬اإلحساس بحركة الهواء**‪ :‬يجب أن يشعر المسعف بحركة الهواء ورطوبته أثناء خروج الزفير من فم‬ ‫المصاب‪ ،‬وذلك من خالل تقريب خد المسعف من فم وأنف المصاب‪.‬‬ ‫‪**. 4‬مراقبة مؤشرات الحياة**‪ :‬يجب مراقبة التغيرات في لون الجلد والنبض والتنفس وتحسن حالة المصاب‬ ‫بشكل عام‪.‬‬ ‫إليك تلخيص النص مع تسليط الضوء على النقاط الرئيسية‪:‬‬ ‫‪**.1‬درجات الحروق**‪ :‬هناك ثالث درجات من الحروق‪ ،‬وكل درجة تحتاج إلى معالجة مختلفة حسب‬ ‫شدتها‪.‬‬ ‫‪**.2‬حروق من الدرجة األولى**‪:‬‬ ‫‪ -‬أعراضها‪ :‬احمرار في الجلد بدون فقاعات‪.‬‬ ‫‪ -‬عالجها‪ :‬وضع المنطقة المحروقة في ماء بارد أو تحت صنبور الماء لمدة ‪ 15‬دقيقة‪ ،‬أو استخدام قطعة ثلج‪.‬‬ ‫‪**.3‬حروق من الدرجة الثانية**‪:‬‬ ‫‪ -‬أعراضها‪ :‬حدوث فقاعات هوائية‪.‬‬ ‫‪ -‬عالجها‪ :‬معالجة مشابهة للدرجة األولى‪ ،‬مع عزل المنطقة المصابة عن الهواء باستخدام مادة شفافة لمدة‬ ‫عدة أيام‪.‬‬ ‫‪**.4‬حروق من الدرجة الثالثة**‪:‬‬ ‫‪ -‬أعراضها‪ :‬تسلخ في جلد المصاب‪.‬‬ ‫‪ -‬عالجها‪ :‬يجب عدم وضع الماء عليها‪ ،‬ويجب معالجة الحروق بسرعة من خالل زيارة المستشفى أو‬ ‫استشارة طبيب متخصص لتحديد العالج المناسب‪.‬‬