دوسية ميد الصحة الإنجابية - فريق القادة PDF

Document Details

SprightlyFactorial

Uploaded by SprightlyFactorial

جامعة الهاشمية

فريق القادة

Tags

reproductive health medical document health education health

Summary

This document provides an overview of reproductive health, including historical context and key conferences, in order to provide a broader understanding of the issue. Reproductive health is an essential aspect of public health.

Full Transcript

‫‪1‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫الفصل األول‪ :‬مفهوم الصحة اإلنجابية‬ ‫لها تعريفان حسب منظمة الصحة العالمية‪:‬‬ ‫‪.1‬عرفت على انها ا...

‫‪1‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫الفصل األول‪ :‬مفهوم الصحة اإلنجابية‬ ‫لها تعريفان حسب منظمة الصحة العالمية‪:‬‬ ‫‪.1‬عرفت على انها الوصول الى حالة من الرفاه البدني و لنفسي و االجتماعية في‬ ‫األمور ذات العالقة بوظائف الجهاز التناسلي و عملياته و ليس فقط الخلو من األمراض‬ ‫او اإلعاقة‪.‬‬ ‫‪.2‬تعد جزءا ً اساسيا ً من الصحة العامة و تعكس المستوى الصحي العام لألفراد و القدرة‬ ‫على اإلنجاب و القدرة على االختيار فيما يتعلق بذالك‪.‬‬ ‫لمحة تاريخية عن مفهوم الصحة اإلنجابية‪:‬‬ ‫ ‬ ‫*المؤتمرات‪:‬‬ ‫‪.١‬المؤتمر السكاني العالم ‪:‬من خالله ازاد الدعم العالمي لبرامج تنظيم‬ ‫األسرة (‪)١٩٨٤‬‬ ‫‪.٢‬مؤتمر نيروبي لألمومة اآلمنة ‪ :‬خرج بمبادرة نوعية حول األمومة‬ ‫اآلمنة (‪) ١٩٨٧‬‬ ‫‪.٣‬المؤتمر العالمي للسكان و التنمية ‪١٩٩٤( ICPD‬‬ ‫مبادرة مؤتمر نيروبي‬ ‫إنشاء لجان وطنية لألمومة اآلمنة متعددة األطراف‬ ‫‪.1‬‬ ‫وضع سياسات وطنية لتفعيل برنامج األمومة اآلمنة‬ ‫‪.2‬‬ ‫العناية بالتدريب الخاص بالكوادر الصحية‬ ‫‪.3‬‬ ‫تقوية الدعم السياسي والمادي لمشاريع األمومة‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫أهم من نقاط التي أكد عليها مؤتمر (‪:)ICPD‬‬ ‫ ‬ ‫ضرورة االهتمام بصحة المرأة و تمكين دورها في المجتمع‬ ‫‪.1‬‬ ‫اطالق مفهوم الصحة اإلنجابية كأحد إنجازات المؤتمر الرائدة‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬أهمية توفير خدمات صحية اإلنجابية المتضمنة وسائل تنظيم االسرة‬ ‫للجميع ‪.‬‬ ‫الموتمر العالمي للسكان والتنمية ‪: ICPD‬‬ ‫‪‬ما بعد ٔ‬ ‫‪.1‬التزمت المنظمات الدولية والدول بمفهوم الصحة‬ ‫اإلنجابية الشامل‪.‬‬ ‫‪.2‬وزارات الصحة في البلدان إدارات للصحة اإلنجابية‬ ‫بدال عنه األمومة والطفولة وتنظيم األسرة‪.‬‬ ‫‪.3‬بدء التدريب الكوادر الصحية على المفهوم الجديد‬ ‫للصحة اإلنجابية‪.‬‬ ‫توصف الحقوق الجنسية واإلنجابية جزء ال‬ ‫ ‬ ‫يتجزأ من حقوق اإلنسان العالمية وذلك من‬ ‫خالل المؤتمر الدولي للسكان بالحقوق الجنسية‬ ‫واإلنجابية عام ‪1994‬‬ ‫أهم الحقوق الجنسية واإلنجابية‪:‬‬ ‫▪‬ ‫‪3‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪.1‬الصحة اإلنجابية والجنسية عنصر من‬ ‫عناصر الصحة العامة لكل من الرجال والنساء‬ ‫طوال دورة الحياة‪.‬‬ ‫‪.2‬اتخاذ القرارات اإلنجابية مثل‪:‬‬ ‫‪.‬سيارة طوعي في الزواج وتكوين األسرة‪.‬‬ ‫‪.‬تحديد عدد األطفال وتوقيت المباعدة بينهم‪.‬‬ ‫‪.‬الحق في الوصول إلى المعلومات والوسائل الالزمة لممارسة االختيار الطوعي‪.‬‬ ‫‪3.‬األمن الجنسي و اإلنجابي بما في ذلك التحرر من‪:‬‬ ‫‪.‬العنف الجنسي واإلكراه‪.‬‬ ‫‪.‬الحق في الخصوصية‪.‬‬ ‫أسباب تبني مفهوم الصحة اإلنجابية الجديد‪:‬‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬المفهوم الجديد يهتم بمشاكل الصحة اإلنجابية بطريقة متكاملة وشاملة‬ ‫للرجل والمرأة‬ ‫‪.2‬وضع المفهوم الجديد العناية الفردية المتأنية بصحة المرأة‪.‬‬ ‫‪.3‬غيّر المفهوم الجديد الفهم الديمغرافي البحت للصحة اإلنجابية المتمثل‬ ‫في برامج تنظيم األسرة سابقا‬ ‫‪.4‬العناية ببعض الف ٔيات التي لم تتلقى عناية وخدمات سابقا ً مثال‬ ‫اليافعين‪.‬‬ ‫‪.5‬يشمل المفهوم مشاكل المرأة الصحية خالل فترة حياتها كاملة ليس‬ ‫فقط فترة اإلنجاب‬ ‫‪.6‬االهتمام بالمشورة كجزء هام في خدمات الصحة اإلنجابية‪.‬‬ ‫‪.7‬االهتمام بتحسين نوعية الخدمات في كل مجاالت الصحة اإلنجابية‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫وفي عام ‪ 2000‬م وجدت مبادرات جديدة سمحت بجعل األمومة ً أكثر‬ ‫ ‬ ‫أمانا وهي‪:‬‬ ‫‪.1‬التركيز على دعم القطاع الصحي‬ ‫‪.2‬العناية بتوفير كوادر مدربة للقيام بالوالدات في كل المرافق الصحية‬ ‫والوالدات المنزلية‬ ‫الطواري الجيدة في أثناء الحمل والوالدة‬ ‫ٔ‬ ‫‪.3‬توفير خدمات‬ ‫الطواري‬ ‫ٔ‬ ‫‪.4‬العناية بخدمات اإلحالة الفعالة خاصة في‬ ‫‪.5‬العناية بالطفل الوليد وتوفير اإلمكانات االلزمة‬ ‫‪.6‬صياغة وتبني سياسات جديدة تخص صحة األم‪ ،‬خاصة ما يتعلق منها‬ ‫بالرعاية في أثناء الحمل وبعد الوالدة‬ ‫التحديات‪:‬‬ ‫‪.1‬تشمل مكونات الصحة اإلنجابية قطاعات متعددة في وزارات الصحة‬ ‫يصعب تجميعها في كيان واحد‬ ‫‪.2‬تنسيق الخدمات ودمجها يبقى الخيار العملي بين القطاعات المختلفة‬ ‫لتقديم خدمة عالية المستوى‬ ‫‪.3‬غياب مفهوم الصحة اإلنجابية الجديد في التدريب والتعليم (قبل‬ ‫الخدمة)‪.‬‬ ‫‪.4‬غياب الميزانية الخاصة بأنشطة توفير خدمات الصحة اإلنجابية من‬ ‫الميزانية المخصصة للصحة‬ ‫‪.‬الفئات المستهدفة بالصحة اإلنجابية ‪:‬‬ ‫‪ .1‬الرجل والمرأة في سن اإلنجاب‬ ‫‪.2‬اليافعين والشباب ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫تودي ألخطار تهدد‬ ‫‪ o‬لتجنيبهم السلوكيات الضارة التي قد ٔ‬ ‫صحتهم الحالية والمستقبلية‬ ‫‪ o‬ولرفع الوعي لديهم ليجهزوا أنفسهم للمستقبل‬ ‫مسوولياتهم تجاه صحتهم واألسر التي‬‫‪ o‬يتحملوا ٔ‬ ‫سيشكلونها‬ ‫‪ .3‬النساء ما بعد سن اإلنجاب‬ ‫‪.4‬الطفل ما بعد فترة الوالدة‬ ‫الموثرة على الصحة اإلنجابية ‪:‬‬ ‫العوامل ٔ‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬حالة المجتمع ‪ :‬مثل ( األمية‪ ،‬البطالة ‪ ،‬تقاليد المجتمع و عاداته و‬ ‫معتقداته و قيمه) ‪.‬‬ ‫‪.2‬السلوكيات ‪ :‬تتحكم فيها عوامل معقدة منها العوامل الثقافية‬ ‫والبيولوجية والنفسية واالجتماعية‬ ‫‪.3‬مكانة المرأة‬ ‫‪.4‬الخدمات الصحية ‪ :‬توافر خدمات صحية ذات جودة لتلبي االحتياجات‬ ‫الصحية للفئات المختلفة‪ ،‬مع ضمان سهولة الوصول إليها‬ ‫المبادي التي ترتكز عليها الصحة اإلنجابية واإلجراءات الخاصة‬ ‫ٔ‬ ‫ ‬ ‫بها ‪:‬‬ ‫‪.1‬توفر نظام إحالة فعال حيث يتطلب معالجة المضاعفات‬ ‫واألمراض المزمنة‬ ‫‪.2‬توفير نظام إشراف داعم وإيجابي‬ ‫‪.3‬توفير المعدات والعقاقير واألدوية واللوجيستيات االلزمة‬ ‫‪.4‬تدريب العاملين في مجال الصحة اإلنجابية‬ ‫‪6‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪.5‬ضرورة استعمال التقنيات بصورة مناسبة‬ ‫‪.6‬ضرورة مشاركة المجتمعات المحلية والجمعيات األهلية في‬ ‫تقييم الخدمات وتطويرها وتنفيذها والتنسيق بين القطاعات‬ ‫المختلفة خاصة مع القطاع الخاص‬ ‫أهداف التنمية المستدامة وعالقتها بالصحة‬ ‫ ‬ ‫اإلنجابية ‪:‬‬ ‫‪.‬إن أهداف التنمية المستدامة ترتبط ارتباطا وثيقا بالصحة اإلنجابية‪ ،‬حيث‬ ‫إن تحقيق الهدف الثالث هو تحقيق األهداف الصحة اإلنجابية‬ ‫الهدف الثالث الذي ينص على ‪ :‬ضمان تمتع جميع أفراد‬ ‫ ‬ ‫المجتمع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع األعمار‪.‬‬ ‫الخطوات الواسعة التي اتخذها الهدف الثالث ‪:‬‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬زيادة العمر المتوقع‬ ‫‪.2‬خفض حاالت اإلصابة ببعض األمراض العامة و القاتلة‬ ‫المرتبطة بوفيات األطفال واألمهات‪.‬‬ ‫‪.3‬وتحقق تقدم جوهري في زيادة إمكانية الحصول على المياه‬ ‫النظيفة والصرف الصحي ‪.‬‬ ‫‪.4‬وخفض حاالت اإلصابة بالماالريا‪ ،‬والسل‪ ،‬وشلل األطفال‪.‬‬ ‫‪.5‬والحد من انتشار فيروس نقص المناعة البشرية‪/‬اإليدز‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫موشرات الصحة اإلنجابية ‪:‬‬ ‫أهم ٔ‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬عدد السكان‬ ‫‪.2‬معدل النمو السكاني‬ ‫‪.3‬نسبة األمية من مجموع عدد السكان ( فوق ‪ 15‬سنة )‬ ‫‪.4‬معدل وفيات األمومة ‪100000 /‬‬ ‫‪.5‬معدل الخصوبة الكلية (للمرأة الواحدة)‬ ‫‪.6‬معدل وفيات األطفال الرضع ‪1000 /‬‬ ‫‪.7‬معدل وفيات األطفال دون الخمس‬ ‫‪.8‬نسبة استخدام المرأة المتزوجة لوسائل تنظيم األسرة‬ ‫‪.9‬التوزيع النسبي للنساء المتزوجات المستخدمات لوسائل تنظيم‬ ‫األسرة حسب نوع الوسيلة المستخدمة‬ ‫‪.10‬نسبة النساء الحوامل اللواتي تابعن الحمل من‬ ‫قبل عنصر صحي مدرب واحد على األقل‬ ‫وموشراتها ‪:‬‬ ‫الصحة اإلنجابية في األردن ٔ‬ ‫ ‬ ‫‪ 20‬وفاة لكل ألف مولود حي في‬ ‫‪.1‬خفض معدل وفيات األطفال‬ ‫العام ‪ 1990‬ليصبح ‪ 14‬وفاة لكل‬ ‫حديثي الوالدة‬ ‫ألف مولود في العام ‪ 11 2012‬حالة‬ ‫وفاة لكل ألف مولود في عام ‪-2018‬‬ ‫‪2017‬‬ ‫‪.2‬انخفض معدل وفيات الرضع إلى‪17‬وفاة لكل ألف مولود حسب‬ ‫مسح السكان والصحة األسرية‬ ‫‪2017-2018‬‬ ‫‪8‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪ 21‬وفاة لكل ألف مولود في العام‬ ‫‪.3‬انخفض معدل وفيات األطفال‬ ‫‪، 2012‬و ‪ 19‬وفاة لكل ألف مولود‬ ‫تحت خمس سنوات‬ ‫في عام ‪2017-2018‬‬ ‫‪.4‬وتجاوزت نسبة الوالدات التي‬ ‫تمت تحت إشراف طبي ‪5.99‬‬ ‫بالم ٔية‪ ،‬فيما بلغت نسبة التغطية‬ ‫بخدمات رعاية الحوامل أكثر من‬ ‫‪ 99‬بالمئة‬ ‫‪.5‬وانخفض معدل اإلنجاب من ‪3.5‬‬ ‫إلى ‪ 2.7‬طفل‬ ‫‪.6‬بلغ معدل الخصوبة ‪3.5‬عام واستطاع األردن خفض معدل‬ ‫‪، 2012‬لكن يسعي النظام الصحي الخصوبة الى ‪2.7‬‬ ‫إلى خفضه لـ ‪ 2.1‬في عام ‪2030‬‬ ‫نهاية الفصل األول‬ ‫‪9‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫الفصل الثاني‪ :‬النوع االجتماعي( الجندر)‬ ‫ٔ‬ ‫‪:‬‬ ‫االجتماع او الجندر فهو األدوار والسلوكيات‬ ‫ي‬ ‫ مفهوم النوع‬ ‫واألنشطة ً والصفات المحددة اجتماعيا‪ ،‬بحيث يعدها مجتمع ما‬ ‫مناسبة ‪.‬‬ ‫ منظمة الصحة العالمية عرفته‪ :‬الصفات االجتماعية للرجل و‬ ‫المرأة مثل األدوار و السلوكيات و األنشطة و العالقات الموجودة‬ ‫بينهم‪.‬‬ ‫الخباء ‪ :‬اختالف األدوار ( الحقوق و‬ ‫ و حسب مجموعة من ر‬ ‫االلبامات) و العالقات و المسؤوليات و الصور و مكانة‬‫ز‬ ‫الواجبات و‬ ‫ً‬ ‫عب التطور‬ ‫الت يتم تحديدها اجتماعيا و ثقافيا ر‬ ‫المرأة ز و الرجل ي‬ ‫للتغب‪.‬‬ ‫ر‬ ‫التاريخ لمجتمع ما و كلها قابلة‬ ‫ي‬ ‫ و بتعريف برنامج األمم المتحدة للسكان‪ :‬هو األدوار و‬ ‫ز‬ ‫ً‬ ‫اجتماعيا لكل من الرجال و النساء يف ثقافة و‬ ‫المسؤوليات المحددة‬ ‫مجتمع و وقت ما ‪.‬‬ ‫النوع االجتماعي‪:‬‬ ‫ ‬ ‫‪10‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪.1‬الخصائص و الفرص االجتماعية المتصلة بكون األنسان ذكراً او‬ ‫أنثى‬ ‫‪.2‬العالقات بين النساء و الرجال و األوالد و البنات‪ ،‬فضالً عن العالقات‬ ‫بين النساء و الرجال‪.‬‬ ‫يمكن تعلم الخصائص االجتماعية من خالل‪:‬‬ ‫▪‬ ‫عمليات التنشئة االجتماعية و تكون محددة في إطار زمني و قابلة للتغير‬ ‫ ‬ ‫ ال يقصد بالنوع األنثى و الذكر انما المرأة و الرجل و العالقة‬ ‫التي تجمع بينهما‪.‬‬ ‫تعريف الجنس‬ ‫ ‬ ‫ه مجموع الخصائص البيولوجية‬ ‫ حسب منظمة الصحة العالمية‪ :‬ي‬ ‫ى‬ ‫واألنت (الجنس‬ ‫والفيسيولوجية الخاصة بكل من الذكر (الجنس الذكري)‬ ‫اإلنثوي)‬ ‫ صندوق األمم المتحدة للسكان‪ :‬هو مجموعة الخصائص البيولوجية ي‬ ‫الت‬ ‫تغييها‬ ‫والت ال يمكن ر‬ ‫يولد بها الرجال والنساء ي‬ ‫رز‬ ‫المميات األولية‬ ‫الداخل لالعضاء التناسليه‪ ,‬وبخاصه‬ ‫ تشريحياً‪ :‬اليكيب‬ ‫ي‬ ‫الت يمكن تشخيصها منذ الوالدة ‪.‬‬ ‫الجنسية ي‬ ‫ فسيولوجياً‪ :‬يخص وظائف هذه األعضاء ‪ ،‬و من ضمنها القدرة الجنسية و‬ ‫اإلنسانية ( المميزات الجنسية الثانوية)‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫الجدول التالي يوضح الفرق بين النوع و الجنس‪:‬‬ ‫▪‬ ‫‪12‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫االجتماع‬ ‫ي‬ ‫مفاهيم رئيسية ذات عالقة بمفهوم النوع‬ ‫ ‬ ‫‪13‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪.1‬الوعي بالنوع االجتماعي‪ :‬هو القدرة على تحديد المتغيرات المرتبطة بالفرق‬ ‫باألدوار المحددة للجنسين ‪.‬‬ ‫‪.2‬المساواة في الحقوق الجندرية او المساواة بين الجنسيين( المساواة‬ ‫الجنسية ) ‪ :‬هي المساواة في سهولة الوصول الى الموارد و الفرص و الحقوق‬ ‫و الواجبات بين النساء و الرجال ‪ ،‬و بما في ذلك المشاركة ( االقتصادية ‪،‬‬ ‫الحياة السياسية ‪ ،‬اتخاذ القرارات بنسب متساوية لكال الجنسين) ‪.‬‬ ‫‪.3‬التمكين‪ :‬هي العملية التي يتم من خاللها تقوية الجماعات و األشخاص‬ ‫لتحديد و فهم و تخطي التمييز ضدهم ‪ ،‬بالتالي السيطرة على حياتهم ‪ ،‬و ذلك‬ ‫من خالل تعزيز أوضاعهم و قدرتهم على الوصول الى خيارات أكبر‪.‬‬ ‫‪.4‬الهوية الجندرية‪ :‬هي الدرجة التي يرى األشخاص أنفسهم ذكوراً أو إناثًا ‪.‬‬ ‫هناك حاالت ال يرتبط فيها شعور اإلنسان بخصائصه العضوية‪:‬‬ ‫ ‬ ‫ ال يكون هناك توافق بين الصفات عضوية و هويته الجندرية( شعور‬ ‫باألنوثة او بالذكورية) الن الهوية الجندرية ليست ثابتة بالوالدة‬ ‫ فيها عوامل نفسية و اجتماعية و هي تتغيير و تتوسع بتأثير العوامل‬ ‫االجتماعية كاما نما الطفل‪.‬‬ ‫‪.5‬أدوار النوع االجتماعي ‪:‬هي السلوكيّات المتعلمة و اإلهتمامات و اإلتجاهات‬ ‫و المهارات و خصائص الشخصية التي تعتبرها الثقافة مناسبة للذكور و اإلناث‬ ‫‪.‬‬ ‫ الصورة النمطية‪ :‬هي األفكار و المعتقدات الراسخة التي يرسمها‬ ‫أفراد المجتمع لكل من المرأ و الرجل ‪ ،‬و السلوكيات و األدوار المنوطة‬ ‫بكل منهم ‪.‬‬ ‫ ينجم عن الصورة النمطية ( التمييز المبني على النوع االجتماعي)‬ ‫‪ :‬و هو المعاملة غير العادلة و غير المتساوية للنساء او الرجال بنا ًء‬ ‫على الجنس و ليس القدرات و المهارات و المواهب الذاتية ‪.‬‬ ‫‪14‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫▪ عواقب التمييز المبني على النوع االجتماعي‬ ‫‪.1‬شروط التعيين للعمل ( شروط خاصة لإلناث من ناحية اللباس مثالً)‬ ‫و في الترقيات ايضا ً ‪.‬‬ ‫‪.2‬منع خروج الفتيات من المنزل بسبب عالقات النوع االجتماعي غير‬ ‫العادلة ( حرمانهن من حقوفهن في الحصول على الخدمة الصحية عند‬ ‫حاجتها ) ‪.‬‬ ‫ نسبة النساء في تولي المناصب و صنع القرار أقل بكثير من الرجال‬ ‫مما يؤدي الى ‪:‬‬ ‫‪.1‬خضوع المرأة‬ ‫‪.2‬تقبلها للنظرة الدونية‬ ‫‪.3‬السيطرة عليها في المجتمع‬ ‫العنف القائم على النوع االجتماعي‬ ‫▪‬ ‫ تعريفه ‪ :‬هو مصطلح شامل ألي فعل ضار يرتكب ضد إرادة‬ ‫الشخص‪ ،‬بناء على الفروق االجتماعية ( النوع االجتماعي ) بين‬ ‫الذكور و اإلناث‪.‬‬ ‫ تعريف آخر ‪ :‬هو العنف الذي يوجه ضد شخص على أساس النوع‬ ‫االجتماعي او الجنس و يشمل األفعال التي تسبب أذي جسدي‪ ،‬نفسي‪،‬‬ ‫عاطفي ‪ ،‬عقلي ‪ ،‬جنسي ‪ ،‬و تهديدات أو إجبار بالقيام بمثل هذه األفعال‬ ‫‪ ،‬و أشكال أخرى من الحرمان من الحرية‬ ‫هذه العنف يضع اإلناث في خطر التعرض ألشكال متعددة من العنف‬ ‫ ‬ ‫‪15‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ هو كل شكل من أشكال العنف يستعمل ليؤدي الى ‪ ،‬أو يفرض ‪ ،‬أو‬ ‫يديم انعدام مساواة النوع االجتماعي ‪ ،‬و يرسخ النظم الجندرية ‪.‬‬ ‫فترة اليافعين‬ ‫هي فترة نمو االنسان ونمائه تعقب مرحلة الطفولة وتسبق مرحلة البالغين ( حسب‬ ‫ ‬ ‫منظمة الصحة العالمية ) ‪.‬‬ ‫*في عمر يتراوح بين ‪10‬سنوات و‪19‬سنة‬ ‫*ميزاتها ‪ :‬سرعة هائلة في وتيرة النمو وتغيره‬ ‫*يشكل اليافعون (‪19-10‬سنة) ما يقارب خمس سكان االردن {‪}* SOWC*2015‬‬ ‫* ‪ %68‬دون سن الثالثين‬ ‫البلوغ‪ :‬هو مجموعة من التغيرات الجسدية ينضج فيها جسم الطفل ليصبح بالغ قادر على‬ ‫التكاثر الجنسي‪.‬‬ ‫»»تبدأ هذه العملية بفعل إشارات (هرمونية) من الدماغ الى الغدد التناسلية هي الخصيتين‬ ‫في الذكر والمبيض في االنثى ‪.‬‬ ‫عند االناث معدل البلوغ بين ‪ 11-10‬عاما ً ‪...‬وينهين بلوغهن في عمر ‪15-17‬عام‬ ‫ ‬ ‫تكسب الفتاة ‪ 20-5‬سم طوالً و ‪ 25-7‬كيلوغرام وزنا ً ‪.‬‬ ‫يبلغ معدل سن البلوغ لدى الذكور ‪12-11‬سنة وينتهي في عمر ‪ 17-16‬سنة ‪.‬‬ ‫ ‬ ‫يكسب الذكر من ‪ 30-10‬سم طوال و ‪ 7-30‬كيلوغرام وزنا‪.‬‬ ‫سبب تغيرات اليافعين ‪ :‬سببه الغدة النخامية { ذكور وإناث على حد سواء } تطلق‬ ‫ ‬ ‫هرمونات معينة وتحفز خاليا مختلفة لكل من الذكر واالنثى وتكون مسؤولة عن تغيرات‬ ‫اليافعين البلوغ‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫مراحل سن اليافعين‬ ‫‪ -‬الفترة المبكرة ( ‪14-10‬سنة ) ‪°‬‬ ‫‪ -‬الفترة المتوسطة (‪ 17-14‬سنة)‪°‬‬ ‫‪ -‬الفترة المتقدمة( ‪ 17‬وحتى ‪ 19‬سنة)‪°‬‬ ‫التغيرات الجسدية لليافع‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬اليافعين المبكرة (‪)14-10‬‬ ‫تسارع معدل النمو {طفرة البلوغ }‬ ‫ ‬ ‫يزداد الطول والوزن‪.‬‬ ‫تنمو العضالت ويزداد عرض الكتفين في الفتيان‪.‬‬ ‫ ‬ ‫قد يبدأ نمو الفتيات قبل الفتيان بعام ‪.‬‬ ‫ ‬ ‫‪.2‬اليافعين المتوسطة (‪) 17-14‬‬ ‫يتباطأ النمو قليالً ولكن يصل الى ما يزيد عن ‪ ٪90‬من قامة البالغ‬ ‫ ‬ ‫يستمر نمو العضالت في الفتيان ويتوزع الدهون في الفتيات على نحو يحعلهن‬ ‫ ‬ ‫يتخذن الشكل النسائي ‪.‬‬ ‫يتسع الحوض عند الفتيات‪.‬‬ ‫ ‬ ‫يعد الزواج في هذه المرحلة سابق ألوانه يصنف الحمل في هذا السن على انه‬ ‫ ‬ ‫عالي الخطورة‬ ‫‪.3‬اليافعين المتقدمة (‪)19-17‬‬ ‫يوشك النمو أن يكتمل‪.‬‬ ‫ ‬ ‫النمو الجسمي أقل من المرحلتين السابقتين‬ ‫ ‬ ‫ال يكتمل نمو العظام الطويلة اال في سن ‪ 18‬سنة للفتيات‬ ‫ ‬ ‫ال تبلغ كتلة العظام ذروتها إال بعد ذلك بعامين أو اكثر ‪.‬‬ ‫ ‬ ‫‪17‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫التغيرات البيولوجية لليافع‬ ‫‪.1‬اليافعين المبكرة (‪)14-12‬‬ ‫تظهر الخصائص الجنسية الثانويه‬ ‫ ‬ ‫ينمو الشعر في االبط والعانة وحول االعضاء التناسليه‬ ‫ ‬ ‫يبدأ نمو الثديين عند الفتيات‬ ‫ ‬ ‫يبدأ االحتالم عند الفتيان‬ ‫ ‬ ‫يبدأ الحيض في سن (‪ )13‬وسيطا في بالدنا وقد يكون قبل ذلك‬ ‫ ‬ ‫‪.2‬اليافعين المتوسطة ( ‪)17-14‬‬ ‫يظهر شعر الوجه عند الذكور‬ ‫ ‬ ‫يتغير الصوت عند الذكور (يصبح أكثر خشونة )‬ ‫ ‬ ‫يزداد الفضول حول الحمل والوالده‬ ‫ ‬ ‫قد يصبح حب الشباب مشكلة بهذه الفترة‬ ‫ ‬ ‫‪.3‬اليافعين المتقدمة (‪)20-17‬‬ ‫يكتمل النضج الجنسي‬ ‫ ‬ ‫السن المناسب للزواج‬ ‫ ‬ ‫التغيرات النفسية واالجتماعية‬ ‫‪.1‬اليافعين المبكرة (‪)14-12‬‬ ‫يكون اليافع غير مستقر ويشعر بصعوبة باالنتماء للعائلة واألبوين‬ ‫ ‬ ‫يحاول اليافع ان ينتزع نفسه من مرحلة الطفولة والتوجه نحو سلوك اليافعين‬ ‫ ‬ ‫يبدأ اإلنخراط في جماعات من الزمالء‬ ‫ ‬ ‫تصاحب التغيرات الجسدية تغيرات نفسية‬ ‫ ‬ ‫تزداد أحالم اليقظة والتخوف من المجهول‬ ‫ ‬ ‫قد يعاني من االكتئاب أو الفضول‬ ‫ ‬ ‫‪ ٢‬اليافعين المتوسطة (‪)17-14‬‬ ‫‪18‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫تحدد جماعات الزمالء قواعد سلوك أفرادها‬ ‫ ‬ ‫يكون مزاجه متقلب وغير ثابت‬ ‫ ‬ ‫يزداد الفضول حول الجنس اآلخر‬ ‫ ‬ ‫يصبح التفكير اكثر تجريدا ً‬ ‫ ‬ ‫تزداد أحالم اليقظة والرومانسيه واالنشغال الذهني‬ ‫ ‬ ‫يزداد اغراء التدخين والمخاطرة والعنف والمخدرات‬ ‫ ‬ ‫يزداد التعرض لإلصابة بالعدوى المنقولة جنسيا‬ ‫ ‬ ‫الحوادث والسلوك االنتحاري‬ ‫‪.2‬اليافعين المتقدمة (‪)20-17‬‬ ‫يقل تأثير الزمالء وتتحول العالقات الى صداقات فردية‬ ‫ ‬ ‫يزداد التفكير بالمستقبل فهم بحاجة الى تطوير الذات والهوية‬ ‫ ‬ ‫تشكل الهوية الفكرية‬ ‫ ‬ ‫تتحول عالقات االباء واالبناء إلى عالقة بالغ ببالغ‬ ‫ ‬ ‫‪ o‬في هذه المرحلة النجاح يؤدي إلى القدرة على تشكيل الهوية الخاصة‬ ‫اما الفشل (انا ال أعرف ما أريد أن أكون عندما أكبر)الى االرتباك والشعور بضعف النفس‪.‬‬ ‫العوامل المؤثره في النمو‬ ‫العوامل الوراثية‬ ‫ ‬ ‫العوامل البيئية‬ ‫ ‬ ‫عوامل ما قبل الوالدة‬ ‫ ‬ ‫الوضع الصحي‬ ‫ ‬ ‫االسره والمدرسة‬ ‫ ‬ ‫التغذيه‬ ‫ ‬ ‫المشاكل الصحية لفترة اليافعين‬ ‫( حوادث السير ) و تعد السبب الرئيسي للوفاة بهذه الفترة‪.‬‬ ‫ ‬ ‫التدخين والمخدرات وشرب الكحول‪.‬‬ ‫ ‬ ‫القتل و االنتحار‪.‬‬ ‫ ‬ ‫‪19‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫العنف‪ :‬يجب العمل على السيطرة على العنف والتنمر بين اليافعين‪،‬‬ ‫ ‬ ‫وفي جميع أماكن تواجدهم‪.‬‬ ‫األهمال واألساءة ‪.‬‬ ‫ ‬ ‫إصابات غير مقصودة مثل السقوط‪ ،‬الغرق ‪،‬التسمم‪.‬‬ ‫ ‬ ‫أمراض القلب واألوعية الدموية‪.‬‬ ‫ ‬ ‫الضغوط النفسية المرتبطة بتطورهم النفسي – االجتماعي( األكتئاب)‪.‬‬ ‫ ‬ ‫االمراض المتعلقة بنمو األسنان ومنع تشوهها‪.‬‬ ‫ ‬ ‫حب الشباب‪.‬‬ ‫ ‬ ‫مشاكل التغذية عند اليافعين‬ ‫‪.1‬نقص التغذية‪ :‬الناجم عن تناول كميات غير كافية من المواد الغذائية تقل عن‬ ‫المتطلبات اليومية لمدة طويلة ويسود ذلك في األسر الفقيرة‪.‬‬ ‫‪.2‬العوز النوعي‪ :‬الناجم عن‬ ‫‪-‬النقص النسبي أو المطلق ألخذ المغذيات مثل‪ :‬الفيتامين (أ )‪...‬اليود‪...‬الحديد الذي يؤدي‬ ‫نقصه في الطعام إلى اإلصابة بفقر الدم ) االنيميا ‪.‬‬ ‫‪.٣‬التغذية المفرطة‪ :‬والتي تنتج عن تناول كميات مفرطة وغير متوازنة من األغذية‪،‬‬ ‫والسيما النشويات والسكريات الدهنيات لمدة طويلة‪ ،‬أكثر مظاهر التغذية المفرطة‬ ‫شيوعا السمنة المنتشرة بين المراهقات‪.‬‬ ‫ مشكالت خاصة بالممارسين للرياضة‪ :‬مثل الجري وسباق الدراجات والسباحة‬ ‫ولعب الكرة وألعاب القوى وركوب الخيل‪ ،‬حيث تزداد االحتياجات اليومية‬ ‫للمغذيات حسب مدة التمارين والتكرار والسن والجنس‪.‬‬ ‫ مشكلة استعمال المواد التي تزيد في حجم العضاالت (الستيروئيدات القشرية)‬ ‫ فقدان الشهية‪ :‬تمتنع اليافعات عن تناول األكل تماما‪ ،‬ويستمرين في ذلك بالرغم‬ ‫من نحافتهن الزائدة‪.‬وأحيانا قد تضطر بعضهن إلى الدخول إلى المستشفى لمعالجة‬ ‫‪20‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫هذا الوضع‪.‬‬ ‫االجراءات الرئيسية المتعلقة بتغذية اليافعين (منظمة الصحة العالمية)‬ ‫‪o‬‬ ‫ تعزيز النظم الغذائية الصحية‬ ‫ توفير المغذيات الدقيقة االضافية من خالل إغناء األطعمة‬ ‫االساسية والمكماالت المستهدفة‬ ‫ معالجة سوء التغذية الحاد‬ ‫ منع حمل اليافعات والنتائج االنجابية الضعيفة‬ ‫ تعزيز الصحة والتغذية قبل الوالدة‬ ‫ توفير الوصول إلى بيئة آمنة والنظافة‬ ‫ تعزيز النشاط البدني‪.‬‬ ‫ و الوقاية من األمراض وإدارتها‬ ‫استراتيجيات تعزيز صحة اليافعين‬ ‫ االعتناء بالجسد أمر أساسي فهو يشمل إتقان أساليب المحافظة على‬ ‫النظافة الشخصية وتفادي االمراض‬ ‫ إتباع نظام غذائي سليم قائم على التنظيم والتنوع والتوازن واالعتدال‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ التركيز على أن السمنة والنحافة الزائدة هما وجهان لعملة واحدة اال‬ ‫وهي غياب الصحة‪.‬‬ ‫ ممارسة الرياضة وجعلها جزءا ال يتجزأ من الممارسات اليومية‪.‬‬ ‫ الدعم النفسي لليافعين واليافعات على التعامل بشكل أفضل مع هذه‬ ‫التغيرات وتكوين صورة جسد إيجابية‪.‬‬ ‫ تمكين اليافعين واليافعات من التعبير االيجابي عن جميع مشاعرهم و‬ ‫تعلم مهارات التواصل‪.‬‬ ‫ إظهار العاطفة تجاههم‪.‬‬ ‫ مساعدة اليافعين واليافعات على إكتشاف الذات ورسم المستقبل في ما‬ ‫يتعلق بالدراسة والتطلعات والطموح‪.‬‬ ‫ السماح لهم بقضاء وقت مع رفاقهم من الجنس نفسه وملء أوقات‬ ‫فراغهم بنشاطات بدنية وفكرية وثقافية وإجتماعية‪.‬‬ ‫ منحهم األستقاللية والحرية والصدق‪.‬‬ ‫ مشاركتهم بوضع قواعد وقوانين حتى يشعرو تجاهها باألمل‬ ‫والمسؤولية‪.‬‬ ‫تقديم االستشارة لليافعين‪ ،‬وتشمل ‪:‬‬ ‫‪o‬‬ ‫ طرق التحدث عن التغييرات التي تحدث لهم‪ ،‬وعن أهمية تواصل العائلة معهم‪.‬‬ ‫ إغتنام الفرص للتحدث عن تغييرات المراهقة في مرحلة ما قبل البلوغ وذلك‬ ‫لتحضيرهم للتغييرات قبل حدوثها‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ يمكن اإلستفادة من أمور حياتية معينة تحصل او من سؤال يطرح او من درس في كتاب‬ ‫معين أو من فيلم يمر صدفة على التلفاز‬ ‫ إقامة جلسة حوار عائلي أو جلسات منفردة بين األبناء واألهل من الجنس نفسه‪.‬‬ ‫ االستعانة بمواد تربوية ومراجع علمية مناسبة كالصور أو الرسوم أو الكتيبات‬ ‫والنشرات الصحية مناسبه للفئة العمرية‪.‬‬ ‫مقترحات إلنجاح عملية تواصل األهل مع اليافعين واليافعات‪:‬‬ ‫ إعتماد الحوار كقاعدة أساسية بين أفراد العائلة‪.‬‬ ‫ األبتعاد عن إعطاء األوامر والتعليمات والوعظ‪.‬‬ ‫ إتخاذ ردات فعل موضوعية ومعتدلة تجاه أمور التي يطلعنا عليها المراهق‬ ‫ عدم إنتقاد االراء المطروحة وإنما االستفسار والمناقشة وتبيان األسباب وإعطاء‬ ‫الشروحات‪.‬‬ ‫ إعتماد األب واألم لرسائل ثابتة أي غير متناقضة‪.‬‬ ‫ إحترام خصوصية اليافع أو اليافعة وعدم اإلصرار على معرفة جميع التفاصيل‪.‬‬ ‫ تقدير اليافع واليافعة وإحترام ما يحاوالن القيام به أو قوله والرد عليه بطريقة إيجابية‪.‬‬ ‫ لعب دور المثال فال يقوم األهل بممارسات تتنافى واألفكار أو الرسائل التي يطرحونها‪.‬‬ ‫ اإلنتباه الى التواصل اللفظي و غير اللفظي‬ ‫فترة اليافعين ‪ :‬هي فترة نمو االنسان ونمائه تعقب مرحلة الطفولة وتسبق مرحلة البالغين (‬ ‫حسب منظمة الصحة العالمية ) ‪.‬في عمر يتراوح بين ‪10‬سنوات و‪19‬سنة‬ ‫ميزاتها ‪ :‬سرعة هائلة في وتيرة النمو وتغيره‬ ‫ ‬ ‫‪23‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫يشكل اليافعون (‪19-10‬سنة) ما يقارب خمس سكان االردن‬ ‫ ‬ ‫{‪}* SOWC*2015‬‬ ‫‪ %68‬دون سن الثالثين‬ ‫ ‬ ‫البلوغ‪ :‬هو مجموعة من التغيرات الجسدية ينضج فيها جسم الطفل ليصبح بالغ قادر على‬ ‫التكاثر الجنسي‪.‬‬ ‫تبدأ هذه العملية بفعل إشارات (هرمونية) من الدماغ الى الغدد التناسلية هي‬ ‫ ‬ ‫الخصيتين في الذكر والمبيض في االنثى ‪.‬‬ ‫عند االناث معدل البلوغ بين ‪ 11-10‬عاما ً ‪...‬وينهين بلوغهن في عمر ‪-17‬‬ ‫ ‬ ‫‪15‬عام تكسب الفتاة ‪ 20-5‬سم طوالً و ‪ 25-7‬كيلوغرام وزنا ً ‪.‬‬ ‫يبلغ معدل سن البلوغ لدى الذكور ‪12-11‬سنة وينتهي في عمر ‪17-16‬‬ ‫ ‬ ‫سنة ‪.‬‬ ‫يكسب الذكر من ‪ 30-10‬سم طوال و ‪ 7-30‬كيلوغرام وزنا‪.‬‬ ‫ سبب تغيرات اليافعين ‪ :‬سببه الغدة النخامية { ذكور وإناث على حد سواء } تطلق‬ ‫هرمونات معينة وتحفز خاليا مختلفة لكل من الذكر واالنثى وتكون مسؤولة عن تغيرات‬ ‫اليافعين البلوغ‪.‬‬ ‫مراحل سن اليافعين‬ ‫‪ -‬الفترة المبكرة ( ‪14-10‬سنة ) ‪°‬‬ ‫‪ -‬الفترة المتوسطة (‪ 17-14‬سنة)‪°‬‬ ‫‪ -‬الفترة المتقدمة( ‪ 17‬وحتى ‪ 19‬سنة)‪°‬‬ ‫التغيرات الجسدية لليافع‬ ‫‪.1‬اليافعين المبكرة (‪)14-10‬‬ ‫تسارع معدل النمو {طفرة البلوغ }‬ ‫ ‬ ‫‪24‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫يزداد الطول والوزن‬ ‫ ‬ ‫تنمو العضالت ويزداد عرض الكتفين في الفتيان‬ ‫ ‬ ‫يبدأ نمو الفتيات قبل الفتيان بعام‬ ‫ ‬ ‫‪.2‬اليافعين المتوسطة (‪) 17-14‬‬ ‫النمو قليالً ولكن يصل الى ما يزيد عن ‪ ٪90‬من قامة البالغ‬ ‫ ‬ ‫يستمر نمو العضالت في الفتيان ويتوزع الدهون في الفتيات على نحو يحعلهن‬ ‫ ‬ ‫يتخذن الشكل النسائي ‪.‬‬ ‫يتسع الحوض عند الفتيات‬ ‫ ‬ ‫يعد الزواج في هذه المرحلة سابق ألوانه يصنف الحمل في هذا السن على انه‬ ‫ ‬ ‫عالي الخطورة‬ ‫‪.3‬اليافعين المتقدمة (‪)19-17‬‬ ‫يوشك النمو أن يكتمل‬ ‫ ‬ ‫النمو الجسمي أقل من المرحلتين السابقتين‬ ‫ ‬ ‫ال يكتمل نمو العظام الطويلة اال في سن ‪ 18‬سنة للفتيات‬ ‫ ‬ ‫ال تبلغ كتلة العظام ذروتها إال بعد ذلك بعامين أو اكثر ‪.‬‬ ‫ ‬ ‫التغيرات البيولوجية لليافع‬ ‫‪.١‬اليافعين المبكرة (‪)14-12‬‬ ‫تظهر الخصائص الجنسية الثانويه‬ ‫ ‬ ‫الشعر في االبط والعانة وحول االعضاء التناسليه‬ ‫ ‬ ‫يبدأ نمو الثديين عند الفتيات‬ ‫ ‬ ‫يبدأ االحتالم عند الفتيان‬ ‫ ‬ ‫يبدأ الحيض في سن (‪ )13‬وسيطا في بالدنا وقد يكون قبل ذلك‬ ‫ ‬ ‫‪.٢‬اليافعين المتوسطة ( ‪)17-14‬‬ ‫ يظهر شعر الوجه عند الذكور‬ ‫‪25‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫يتغير الصوت عند الذكور (يصبح أكثر خشونة )‬ ‫ ‬ ‫يزداد الفضول حول الحمل والوالده‬ ‫ ‬ ‫قد يصبح حب الشباب مشكلة بهذه الفترة‬ ‫ ‬ ‫‪.4‬اليافعين المتقدمة (‪)20-17‬‬ ‫يكتمل النضج الجنسي‬ ‫ ‬ ‫السن المناسب للزواج‬ ‫ ‬ ‫التغيرات النفسية واالجتماعية‬ ‫‪o‬‬ ‫‪.1‬اليافعين المبكرة (‪)14-12‬‬ ‫يكون اليافع غير مستقر ويشعر بصعوبة باالنتماء للعائلة واألبوين‬ ‫ ‬ ‫يحاول اليافع ان ينتزع نفسه من مرحلة الطفولة والتوجه نحو سلوك اليافعين‬ ‫ ‬ ‫يبدأ اإلنخراط في جماعات من الزمالء‬ ‫ ‬ ‫تصاحب التغيرات الجسدية تغيرات نفسية‬ ‫ ‬ ‫تزداد أحالم اليقظة والتخوف من المجهول‬ ‫ ‬ ‫قد يعاني من االكتئاب أو الفضول‬ ‫ ‬ ‫‪.5‬اليافعين المتوسطة (‪)17-14‬‬ ‫تحدد جماعات الزمالء قواعد سلوك أفرادها‬ ‫ ‬ ‫يكون مزاجه متقلب وغير ثابت‬ ‫ ‬ ‫يزداد الفضول حول الجنس اآلخر‬ ‫ ‬ ‫يصبح التفكير اكثر تجريدا ً‬ ‫ ‬ ‫تزداد أحالم اليقظة والرومانسيه واالنشغال الذهني‬ ‫ ‬ ‫يزداد اغراء التدخين والمخاطرة والعنف والمخدرات‬ ‫ ‬ ‫يزداد التعرض لإلصابة بالعدوى المنقولة جنسيا‬ ‫ ‬ ‫الحوادث والسلوك االنتحاري‬ ‫‪.6‬اليافعين المتقدمة (‪)20-17‬‬ ‫‪26‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫يقل تأثير الزمالء وتتحول العالقات الى صداقات فردية‬ ‫ ‬ ‫يزداد التفكير بالمستقبل فهم بحاجة الى تطوير الذات والهوية‬ ‫ ‬ ‫تشكل الهوية الفكرية‬ ‫ ‬ ‫تتحول عالقات االباء واالبناء إلى عالقة بالغ ببالغ‬ ‫ ‬ ‫في هذه المرحلة النجاح يؤدي إلى القدرة على تشكيل الهوية الخاصة‬ ‫ ‬ ‫اما الفشل (انا ال أعرف ما أريد أن أكون عندما أكبر)الى االرتباك والشعور بضعف النفس‪.‬‬ ‫العوامل المؤثره في النمو‬ ‫‪.1‬العوامل الوراثية‬ ‫‪.2‬العوامل البيئية‬ ‫‪.3‬عوامل ما قبل الوالدة‬ ‫‪.4‬الوضع الصحي‬ ‫‪.5‬االسره والمدرسة‬ ‫‪.6‬التغذيه‬ ‫{المشاكل الصحية لفترة اليافعين }‬ ‫‪(.1‬حوادث السير )و تعد السبب الرئيسي للوفاة بهذه الفترة‪.‬‬ ‫‪.2‬التدخين والمخدرات وشرب الكحول‪.‬‬ ‫‪.3‬القتل و االنتحار‪.‬‬ ‫‪.4‬العنف‪ :‬يجب العمل على السيطرة على العنف والتنمر بين اليافعين‪،‬‬ ‫وفي جميع أماكن تواجدهم‬ ‫‪.5‬األهمال واألساءة‬ ‫‪.6‬إصابات غير مقصودة مثل السقوط‪ ,‬الغرق‪ ,‬التسمم‬ ‫‪.7‬أمراض القلب واألوعية الدموية‬ ‫‪.8‬الضغوط النفسية المرتبطة بتطورهم النفسي – االجتماعي( األكتئاب)‬ ‫‪.9‬االمراض المتعلقة بنمو األسنان ومنع تشوهها‬ ‫حب الشباب‬ ‫‪.10‬‬ ‫‪27‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫مشاكل التغذية عند اليافعين‬ ‫‪.١‬نقص التغذية‪ :‬الناجم عن تناول كميات غير كافية من المواد الغذائية تقل عن‬ ‫المتطلبات اليومية لمدة طويلة ويسود ذلك في األسر الفقيرة‪.‬‬ ‫‪.٢‬العوز النوعي‪ :‬الناجم عن‬ ‫‪-‬النقص النسبي أو المطلق ألخذ المغذيات مثل‪ :‬الفيتامين (أ )‪...‬اليود‪...‬الحديد الذي يؤدي‬ ‫نقصه في الطعام إلى اإلصابة بفقر الدم ) االنيميا ‪.‬‬ ‫‪.٣‬التغذية المفرطة‪ :‬والتي تنتج عن تناول كميات مفرطة وغير متوازنة من األغذية‪،‬‬ ‫والسيما النشويات والسكريات الدهنيات لمدة طويلة‪ ،‬أكثر مظاهر التغذية المفرطة‬ ‫شيوعا السمنة المنتشرة بين المراهقات‪.‬‬ ‫ مشكاالت خاصة بالممارسين للرياضة‪ :‬مثل الجري وسباق الدراجات والسباحة‬ ‫ولعب الكرة وألعاب القوى وركوب الخيل‪ ،‬حيث تزداد االحتياجات اليومية‬ ‫للمغذيات حسب مدة التمارين والتكرار والسن والجنس‪.‬‬ ‫ مشكلة استعمال المواد التي تزيد في حجم العضاالت (الستيروئيدات القشرية)‬ ‫ فقدان الشهية‪ :‬تمتنع اليافعات عن تناول األكل تماما‪ ،‬ويستمرين في ذلك بالرغم‬ ‫من نحافتهن الزائدة‪.‬وأحيانا قد تضطر بعضهن إلى الدخول إلى المستشفى لمعالجة‬ ‫هذا الوضع‪.‬‬ ‫االجراءات الرئيسية المتعلقة بتغذية اليافعين (منظمة الصحة العالمية)‬ ‫ تعزيز النظم الغذائية الصحية‬ ‫ توفير المغذيات الدقيقة االضافية من خالل إغناء األطعمة‬ ‫االساسية والمكماالت المستهدفة‬ ‫‪28‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ معالجة سوء التغذية الحاد‬ ‫ منع حمل اليافعات والنتائج االنجابية الضعيفة‬ ‫ تعزيز الصحة والتغذية قبل الوالدة‬ ‫ توفير الوصول إلى بيئة آمنة والنظافة‬ ‫ تعزيز النشاط البدني‪.‬‬ ‫ و الوقاية من األمراض وإدارتها‬ ‫استراتيجيات تعزيز صحة اليافعين‬ ‫ االعتناء بالجسد أمر أساسي فهو يشمل إتقان أساليب المحافظة على‬ ‫النظافة الشخصية وتفادي االمراض‬ ‫ إتباع نظام غذائي سليم قائم على التنظيم والتنوع والتوازن واالعتدال‪.‬‬ ‫ التركيز على أن السمنة والنحافة الزائدة هما وجهان لعملة واحدة اال‬ ‫وهي غياب الصحة‪.‬‬ ‫ ممارسة الرياضة وجعلها جزءا ال يتجزأ من الممارسات اليومية‪.‬‬ ‫ الدعم النفسي لليافعين واليافعات على التعامل بشكل أفضل مع هذه‬ ‫التغيرات وتكوين صورة جسد إيجابية‪.‬‬ ‫ تمكين اليافعين واليافعات من التعبير االيجابي عن جميع مشاعرهم و‬ ‫‪29‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫تعلم مهارات التواصل‪.‬‬ ‫ إظهار العاطفة تجاههم‪.‬‬ ‫ مساعدة اليافعين واليافعات على إكتشاف الذات ورسم المستقبل في ما‬ ‫يتعلق بالدراسة والتطلعات والطموح‪.‬‬ ‫ السماح لهم بقضاء وقت مع رفاقهم من الجنس نفسه وملء أوقات‬ ‫فراغهم بنشاطات بدنية وفكرية وثقافية وإجتماعية‪.‬‬ ‫ منحهم األستقاللية والحرية والصدق‪.‬‬ ‫ مشاركتهم بوضع قواعد وقوانين حتى يشعرو تجاهها باألمل‬ ‫والمسؤولية‪.‬‬ ‫تقديم االستشارة لليافعين‪ ،‬وتشمل‪:‬‬ ‫ طرق التحدث عن التغييرات التي تحدث لهم‪ ،‬وعن أهمية تواصل العائلة معهم‪.‬‬ ‫ إغتنام الفرص للتحدث عن تغييرات المراهقة في مرحلة ما قبل البلوغ وذلك‬ ‫لتحضيرهم للتغييرات قبل حدوثها‪.‬‬ ‫ يمكن اإلستفادة من أمور حياتية معينة تحصل او من سؤال يطرح او من درس في كتاب‬ ‫معين أو من فيلم يمر صدفة على التلفاز‬ ‫ إقامة جلسة حوار عائلي أو جلسات منفردة بين األبناء واألهل من الجنس نفسه‪.‬‬ ‫ االستعانة بمواد تربوية ومراجع علمية مناسبة كالصور أو الرسوم أو الكتيبات‬ ‫والنشرات الصحية مناسبه للفئة العمرية‪.‬‬ ‫‪30‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫مقترحات إلنجاح عملية تواصل األهل مع اليافعين واليافعات‬ ‫ إعتماد الحوار كقاعدة أساسية بين أفراد العائلة‪.‬‬ ‫ األبتعاد عن إعطاء األوامر والتعليمات والوعظ‪.‬‬ ‫ إتخاذ ردات فعل موضوعية ومعتدلة تجاه أمور التي يطلعنا عليها المراهق‬ ‫ عدم إنتقاد االراء المطروحة وإنما االستفسار والمناقشة وتبيان األسباب وإعطاء‬ ‫الشروحات‪.‬‬ ‫ إعتماد األب واألم لرسائل ثابتة أي غير متناقضة‪.‬‬ ‫ إحترام خصوصية اليافع أو اليافعة وعدم اإلصرار على معرفة جميع التفاصيل‪.‬‬ ‫ تقدير اليافع واليافعة وإحترام ما يحاوالن القيام به أو قوله والرد عليه بطريقة إيجابية‪.‬‬ ‫ لعب دور المثال فال يقوم األهل بممارسات تتنافى واألفكار أو الرسائل التي يطرحونها‪.‬‬ ‫ اإلنتباه الى التواصل اللفظي و غير اللفظي‬ ‫الفصل الرابع‪(( :‬االستعداد للزواج))‬ ‫تعريفه‪:‬‬ ‫»»»» الزواج لغة ‪ :‬هو االرتباط واألقتران‪ ،‬ويعني األقتران بين‬ ‫شيئين‪ ،‬وارتباطهما معا ً بعد أن كانا منفصلين عن بعضهما‪،‬‬ ‫وقد شاع استخدامه للتعبير عن االرتباط بين الرجل والمرأة‬ ‫بهدف االستقرار‪ ،‬وإنشاء المنزل‪ ،‬واألسرة‪.‬‬ ‫‪31‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫»»والزواج اصطالحا ً ‪:‬هو اتفاق بين الرجل والمرأة على‬ ‫االرتباط بهدف إنشاء األسرة‪ ،‬ويعود الزواج بفائدة حفظ‬ ‫النوع البشري عن طريق التكاثر‪ ،‬ويطلق على الطرفين‬ ‫المتفقين الزوج والزوجة‬ ‫»»»الزواج شرعا‪ :‬فهو استماع الزوجين كل باآلخر بغرض النكاح ويتم ذلك وفق شروط‬ ‫محددة على ان تحفظ لكال‬ ‫الزوجين حقوقهما‪ ،‬والهدف األسمى من الزواج حفظ النوع‬ ‫البشري وعمارة األرض‪.‬‬ ‫منظور األفريقي المصري‬ ‫(الفحص ما قبل الزواج)‬ ‫فحوصات ما قبل الزواج على أنها الفحوصات المخبرية التي يخضع لها‬ ‫المقبلون على الزواج‬ ‫للتأكد من عدم ارتباط الزواج بأية مخاطر ُ‬ ‫صحية‪ ،‬قد تؤثر على أحد الزوجين أو كليهما أو أبنائهم في المستقبل‪.‬‬ ‫ مشروع اجراء الفحص الطبي قبل الزواج بدأ العمل به عام { ‪}2006‬‬ ‫من قبل وزارة الصحة واجراؤه (اجباري) لكل شاب وفتاة مقبلين على‬ ‫الزواج‪.‬‬ ‫ الفحص الطبي قبل الزواج »مجانا« لدى الوزارة واقل من‬ ‫(عشر دنانير) لدى القطاع الخاص‪.‬‬ ‫ الفحص الخاص بما قبل الزواج له فوائد عدة في الكشف عن أمراض‬ ‫كثيرة‪ ،‬ومنع اإلصابة بأمراض وراثية أو أخرى خطيرة قد تدمر‬ ‫الحياة الزوجية المستقبلية‪.‬‬ ‫لذلك يجب على المقبلين على الزواج مراجعة احد المراكز‬ ‫الصحية المعتمدة من اجل إجراء الفحص الالزم‬ ‫ وخالل هذه الزيارة يجب ان تجرى الفحوصات‬ ‫السريرية‬ ‫للشاب والفتاة‪.‬وتقديم المشورة لهما من اجل تكوين عائلة‬ ‫تتمتع بالصحة والعافية‬ ‫‪32‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫»»المشورة والفحص الطبي للمقبلين على الزواج»»‬ ‫‪. -1‬مراجعة فحص الدم والتاريخ المرضي للعائلتين وصلة‬ ‫القرابة مع مراجعة بعض األمراض الوراثية والمزمنة‪.‬‬ ‫‪.‬يكشف الفحص الطبي قبل الزواج عن‪:‬‬ ‫– أنيميا حوض البحر المتوسط مرض الثالسيميا‬ ‫– مرض فقر الدم المنجلي‪،‬‬ ‫– مرض التهاب الكبد الوبائي فيروس ب ‪،‬ج المعدية لكال‬ ‫الخاطبين‪،‬‬ ‫– اإلصابة المسبقة بالحصبة األلمانية عند المخطوبة‬ ‫– فصيلة الدم والعامل الريزيسي‬ ‫– واإلصابة بمرض اإليدز‬ ‫‪-2‬فهم أهمية التوقيت المالئم للحمل والمباعدة ما بين األحمال‬ ‫ومخاطر عدم المباعدة بين األحمال والتعرف على وسائل‬ ‫تنظيم األسرة وأماكن الحصول عليها والتأكيد على أهمية‬ ‫الرضاعة الطبيعية‪.‬‬ ‫‪. -4‬فهم خطورة السلوكيات غير الصحية‪ :‬كالتدخين السيجارة‪،‬‬ ‫النرجيلة‪ ،‬التدخين السلبي والكحول والمخدرات وتأثيراتها‬ ‫السلبية على الحمل‪.‬‬ ‫‪. 5‬فهم أخطار التعرض اللشعاعات والمبيدات الحشرية ومادة‬ ‫الرصاص وتلوث الهواء من جراء استخدام الفحم في‬ ‫المنزل في الطهي و‪/‬أو للتدفئة و‪/‬أو استخدام النرجيلة قبل‬ ‫وخالل الحمل‬ ‫‪-6‬فهم أثار ومخاطر العنف االسري على الحياة الزوجيه‬ ‫واألطفال وأماكن الحصول على المساعدة والرعاية‪.‬‬ ‫‪33‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫‪. 7‬فهم أهمية المحافظة على وزن صحي واتباع نظام غذائي‬ ‫جيد وممارسة التمارين الرياضية وخفض‪/‬زيادة الوزن عند‬ ‫الحاجة حسب مؤشر كتلة الجسم‪.‬‬ ‫‪. 8‬السيطرة على ارتفاع ضغط الدم والتعامل مع حالة فقر الدم‬ ‫أو السكري في حال إصابة المستفيدة وفقا لبروتوكول قياس‬ ‫ضغط الدم )ارتفاع ضغط الدم الشرياني)‬ ‫‪. 9‬التأكيد على أهمية أخذ اللقاحات االلزمة قبل الزواج واثناء‬ ‫الحمل‪.‬‬ ‫‪-10‬فهم اهمية توخي الحذر عند تناول األدوية قبل وأثناء‬ ‫الحمل فقد تمثل بعض األدوية بعض الخطر على صحة األم‬ ‫والجنين‪.‬يجب مراجعة أية أدوية تستخدمها المرأة مع‬ ‫طبيبها قبل محاولة الحمل للتأكد من إمكانية استمرار تناولها‬ ‫قبل أو خالل الحمل‪.‬‬ ‫‪.11‬فهم أهمية الرضاعة الطبيعية للمرأة والرضيع حيث يعتبر‬ ‫حليب األم الغذاء األفضل للرضيع ألنه يحتوي على جميع‬ ‫العناصر الغذائية لنموه وتطوره‪ ،‬وتتغير مكوناته بحسب‬ ‫عمر الرضيع لتالئم احتياجاته‪.‬‬ ‫»»المشاكل الصحية التي تنشأ في فترة ما قبل الزواج»»»‬ ‫ هناك نوعان من المشاكل الصحية المتعلقة بفترة ما قبل‬ ‫الزواج ‪:‬‬ ‫ مشاكل صحية تنشأ أثناء فترة الطفولة‪.‬‬ ‫ مشاكل صحية تنشأ في فترة البلوغ‪.‬‬ ‫∆المشاكل الصحية التي تنشأ في فترة الطفولة‬ ‫‪34‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ نقص في النمو ‪ :‬ينشأ هذا النقص نتيجة إصابة األطفال بنوبات متكررة‬ ‫من األسهال أو أمراض الجهاز التنفسي أو أمراض سوء التغذية‪.‬‬ ‫ أمراض الحمى الروماتيزمية ‪ :‬وتنجم عن األصابة المتكررة بالتهاب‬ ‫البلعوم واللوزتين نتيجة بكتيريا تعرف بالمكورات العقدية في عمر مبكر‬ ‫وخاصة في عمر المدرسة )‪ 16 - 6‬عاما ً(‬ ‫ سكري االطفال ‪ :‬يعتبر هذا الداء من األمراض المزمنة التي تصيب‬ ‫األفراد في أعمار مختلفة‬ ‫ األعاقة البدنية ‪ :‬قد تنتج هذه األعاقة عن أمراض تصيب صغار العمر‪،‬‬ ‫مثل شلل األطفال أو نتيجة حوادث خاصة مثل حوادث الطرق‪.‬‬ ‫ أمراض وراثية خلقية ‪ :‬هناك العديد من هذه المشاكل‪ ،‬ومثال عليها فقر‬ ‫الدم المنجلي – التالسيميا‪.‬‬ ‫∆المشاكل التي تنشأ في فترة البلوغ∆‬ ‫ إن النمو السريع في فترة البلوغ يشمل نموا في العمود الفقري إذ يبدأ بأخذ‬ ‫شكل حرف (‪)S‬وهو الشكل الطبيعي‪ ،‬ولكن ألسباب غير معروفة يكون النمو‬ ‫غير طبيعي يسمى الجنف حيث تتكون حدبة تؤثر على الشكل مما يؤثر على‬ ‫نفسية الفرد وحياته االجتماعية‪.‬‬ ‫ بما أن النمو البدني يتأثر تأثرا طرديا بنقص الغذاء واإلجهاد اليومي الزائد فإن‬ ‫الزواج والحمل في هذه السن يعرضهن لخطر كبير نتيجة عدم اكتمال النضج‬ ‫مما يؤدي إلى عسر الوالدة وغير ذلك من المضاعفات التي يمكن أن تؤدي إلى‬ ‫مرض األم ووفاتها‪.‬‬ ‫ كثير من المشاكل الصحية قد تنشأ نتيجة للتصرفات غير الحكيمة‪ ،‬ففي الوقت‬ ‫الذي يعيش فيه البعض حياة صحية مسئولة نجد أن البعض اآلخر من الفتيات‬ ‫يعرضن أنفسهن للخطر نتيجة للسلوكيات غير الحميدة مثل عدم الرغبة في‬ ‫الحمل‪ ،‬تعمد إسقاط الجنين‪ ،‬األمراض التناسلية وسوء استخدام العقاقير‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫أنماط الحياة‪:‬‬ ‫‪.1‬النشاط البدني‬ ‫صحة‬ ‫‪.2‬النظام الغذائي و ال ّ‬ ‫‪.3‬التدخين‬ ‫اوالً ‪ :‬النشاط البدني‬ ‫ٔ‬ ‫ تعريفه‪ :‬هو اي حركة جسدية تنتج عن انقباض العضالت الهيكيلية مما‬ ‫األساس الذي يكون‬ ‫يودي ٕاىل زيادة مرصوف الجسم من الطاقة عن الحد‬ ‫ٔ‬ ‫ي‬ ‫عليه ز يف وضع الراحة‪.‬‬ ‫ الخمول البدني أو ( نقص النشاط البدني )‪ :‬فهو يحتل المرتبة الرابعة ضمن‬ ‫العالم‬ ‫الت تسجل عل الصعيد‬ ‫ٔ‬ ‫ي‬ ‫عوامل الخطورة الرييسة الكامنة وراء الوفيات ي‬ ‫(ّ ‪ 6%‬من الوفيات العالمية)‪.‬‬ ‫ٔ‬ ‫ز‬ ‫ٔ‬ ‫يس الذي يقف‬ ‫ي‬ ‫الري‬ ‫السبب‬ ‫يمثل‬ ‫البدن‬ ‫ي‬ ‫الخمول‬ ‫ّ‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫وتشب التقديرات ٕاىل‬ ‫ر‬ ‫ ‬ ‫ز‬ ‫رسطان القولون والثدي‪ ،‬و ‪27‬‬ ‫ي‬ ‫وراء حدوث نحو ‪ٕ % 21‬اىل ‪% 25‬من حاالت‬ ‫‪%‬من حاالت السكري‪ ،‬وقرابة ‪% 30‬من عبء المرض الناجم عن مرض‬ ‫القلب اإلقفاري‪.‬‬ ‫فوائد النشاط البدني للشباب‪:‬‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬السيطرة على أعراض القلق و االكتئاب‪.‬‬ ‫‪.2‬يسهم في تطورهم اجتماعيا‬ ‫‪.3‬يمكنهم من التعبير عن النفس و بناء الثقة في الذات‬ ‫‪.4‬التفاعل و االندماج االجتماعيين‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫ حسب بعض الدارسين ان ‪ :‬الشباب الممارسين للنشاط البدني يكونوا اكثر‬ ‫استعدادا أكبر العتماد السلوكيات الصحية األخرى ( تجنب تعاطي التبغ و‬ ‫الكحول و المخدرات ) ‪ ،‬و يظهرون مستويات أحسن في األداء المدرسي‪.‬‬ ‫النشاط البدني و البالغون (‪:) ٦٤ -١٨‬‬ ‫ ‬ ‫األنشطة البدنية الموصى بها لهذه الفئة ‪:‬‬ ‫ ‬ ‫أنشطة بدنية ترويحية أو أنشطة وقت الفراغ و التنقل مثل (‬ ‫‪.1‬‬ ‫المشي ‪ ،‬ركوب الدراجات )‬ ‫أنشطة مهنية أي (العمل) ‪ ،‬أو األعمال المنزلية ‪ ،‬أو اللعب ‪ ،‬أو‬ ‫‪.2‬‬ ‫المباريات‬ ‫األلعاب الرياضية‬ ‫‪.3‬‬ ‫التمرينات المخطط لها في إطار األنشطة اليومية لألسرة و‬ ‫‪.4‬‬ ‫المجتمع ‪.‬‬ ‫النشاط البدني و المسنّون (‪ ٦٥‬عا ًما فأكثر)‬ ‫ ‬ ‫ أنشطة بدنية ترويحية أو أنشطة وقت الفراغ و التنقل مثل ( المشي ‪،‬‬ ‫ركوب الدراجات )‬ ‫ أنشطة مهنية أي (اذا كان الشخص ال يزال يعمل) ‪ ،‬أو األعمال‬ ‫المنزلية ‪ ،‬أو اللعب ‪ ،‬أو المباريات‬ ‫ األلعاب الرياضية‬ ‫ التمرينات المخطط لها في إطار األنشطة اليومية لألسرية و المجتمعية‬ ‫اليومية ‪.‬‬ ‫ثان ًيا ‪ :‬النظام الغذائي‬ ‫ ‬ ‫‪37‬‬ ‫إعداد الطالبات‪:‬‬ ‫فرح العجارمة‬ ‫رزان ابو طير‬ ‫ريم ارتيمات‬ ‫هبة الزواهرة‬ ‫الغذايية غي الصحية ٔواشكال الخمول البدنز‬ ‫ٔ‬ ‫‪ o‬تمثل النظم‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫الت ٔتودي ٕاىل اإلصابة بأمراض‬ ‫يسية‬ ‫عوامل

Use Quizgecko on...
Browser
Browser