الاستجابة المناعية الخلوية PDF - A Level Biology

Summary

تتناول هذه الوثيقة الاستجابة المناعية الخلوية، وهي جزء من دراسة علم الأحياء يتناول الآليات الدفاعية للخلايا ضد مسببات الأمراض. يغطي هذا المستند اختبارات وأسئلة وأجوبة.

Full Transcript

‫استغالل الوثيقة‪:‬‬ ‫االستجابة املناعية الخلوية‬ ‫نالحظ في الوسط ‪ 1‬تخريب ‪ %90‬من الخاليا املصابة بـ ‪LCM‬‬ ‫ملعرفة نمط آخر من االستجابة النوعية لدينا مرض السل تسببه‬ ‫من الفأر‪ُ. 1...

‫استغالل الوثيقة‪:‬‬ ‫االستجابة املناعية الخلوية‬ ‫نالحظ في الوسط ‪ 1‬تخريب ‪ %90‬من الخاليا املصابة بـ ‪LCM‬‬ ‫ملعرفة نمط آخر من االستجابة النوعية لدينا مرض السل تسببه‬ ‫من الفأر‪ُ. 1‬‬ ‫عصيات ‪ BK‬يتمثل في تحلل األنسجة (الرئتين‪ ،‬الجهاز الهضمي‬ ‫‪-‬نالحظ في الوسط ‪ 2‬عدم تخريب أي خلية ‪ُ.‬‬ ‫‪ )....‬وهو مرض مُعدي‪ ،‬للوقاية منه يعطى لقاح ‪ BCG‬عند الوالدة‪ُ.‬‬ ‫‪-‬نالحظ في ال ُوسط ‪ 3‬عدم تخريب أي خلية مصابة بفيروس آخر‬ ‫‪ -1‬مميزات املناعة الخلوية‬ ‫من الفأر ‪ُ.1‬‬ ‫تجربة‪ :01‬نحقن الـ‪( BCG‬لقاح للسل) ضد ‪( BK‬عصيات كوخ‬ ‫‪ -‬نالحظ عدم تخريب أي خلية مصابة من ‪ LCM‬من الفأر(‪)2‬‬ ‫مميتة) ‪ ،‬بعد ‪ 15‬يوم نأخذ ثالث مجموعات من الفئران من‬ ‫للوسط (‪ُ. )4‬‬ ‫نفس الساللة ونقوم بمجموعة من املراحل التجريبية ‪ُ :‬‬ ‫من (‪ )1‬و(‪ )2‬يتبين أن ‪ LTc :‬تخرب الخاليا املصابة فقط‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬من (‪ )1‬و(‪ )3‬يتبين أن‪ :‬الخاليا ‪ LTc‬ال تخرب إال الخاليا املصابة‬ ‫ُ‬ ‫بنفس الفيروس الذي حرض على إنتاجها‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫من (‪ )1‬و(‪ )4‬يتبين أن‪ :‬الخاليا ‪ LTc‬تؤثر فقط على الخاليا‬ ‫ُ‬ ‫املصابة التي تحمل نفس ‪.CMH‬‬ ‫ُ‬ ‫االستنتاج‪:‬شروط عمل ‪: LTc‬‬ ‫(‪ُ )BK‬‬ ‫‪-‬تماثل في ‪ CMH‬بين الخلية ‪ LTc‬والخلية املصابة‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬مصابة بنفس الفيروس الذي حرض على إنتاج ‪ُ.LTc‬‬ ‫‪-‬ال تستهدف الخاليا السليمة بل املصابة فقط‪ُ.‬‬ ‫استغالل الوثيقة‪:‬‬ ‫ب‪ -‬تأثير ‪ LTc‬على الخلية املصابة‪:‬‬ ‫‪ -‬نالحظ بقاء الفأر (أ) املحقون بـ ‪ BCG‬حيا بعد حقنه بـ ‪ BK‬أي‬ ‫تمثل الوثيقة التالية صورة باملجهر اإللكتروني يوضح تماس‬ ‫أنه اكتسب مناعة ضد ‪ BK‬من اللقاح ‪ُ BCG‬‬ ‫الخلية ‪ LTc‬مع الخلية املصابة مما أدى إلى تخريبها ُ‬ ‫‪-‬نالحظ موت الفأر (ج) املحقون بمصل الفأر املحصن أي أن لم‬ ‫يكتسب مناعة ضد ‪ BK‬من مصل الفأر‬ ‫‪ -‬نالحظ بقاء الفأر (ب) املحقون باللمفاويات ‪ LTc‬من ُ‬ ‫الفأر حيا‬ ‫بعد حقنه بـ ‪ُ BK‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬تتميز املناعة ضد ‪ BK‬بما يلي‪ُ :‬‬ ‫مكتسبة ‪ ،‬ال تنتقل عبر املصل (ليست خلطية) ‪،‬تتم بفضل‬ ‫تفسيرية لنتائج التماس بين‬ ‫ُ‬ ‫الشكل (‪ )1‬يمثل رسومات تخطيطية‬ ‫اللمفاويات ‪ُ.LTc‬‬ ‫‪ LTc‬والخلية املصابة(مراحل إقصاء الخلية املصابة) ُ‬ ‫‪-2‬طرق تأثير الخلية ‪ LTc:‬أ‪-‬شروط عمل ‪:LTc‬‬ ‫ُ‬ ‫تجربة‪ :02‬تؤخذ ساللتين من الفئران ‪ 1‬و‪ 2‬مختلفتي ال ‪،CMH‬‬ ‫ُ‬ ‫تعامل الساللة ‪ 1‬بفيروس ‪ LCM‬الذي يصيب الخاليا العصبية‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫بعد سبعة أيام تؤخذ خاليا ملفاوية (‪ )LTc‬من طحال الفأر ‪1‬‬ ‫ُ‬ ‫وتنقل إلى أربعة أوساط مختلفة‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪Prof_bayoud‬‬ ‫صفحة األستاذ بيوض الحاج سعيد للعلوم الطبيعية‬ ‫مالحظة ‪ :‬تعتبر املاكروفاج (البالعة) أيضا خلية عارضة ‪CPA‬‬ ‫الشكل (‪ )2‬يمثل مراحل تخريب ‪ LTc‬للخلية املصابة ‪.‬‬ ‫ألنها تعرض محددات املستضد على ‪ HLA1‬و ‪ُ. HLA2‬‬ ‫الشكل (‪ )3‬يمثل بلعمة بقايا الخاليا املخربة‪ُ.‬‬ ‫‪ -3‬مصدر الخاليا ‪:LTc‬‬ ‫تجربة ‪ :03‬من اجل تحديد منشا الخاليا ‪ LT‬اجريت سلسلة من‬ ‫التجارب على ‪ 3‬مجموعات من الفئران‪ُ :‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫من الجدول دور كل من النخاع العظمي و الغدة التيموسية ‪:‬‬ ‫مراحل إقصاء الخلية املصابة من األشكال السابقة‪:‬‬ ‫‪ -‬من مقارنة املجموعة (‪ )1‬مع (‪ )3‬نستنتج ان ‪ُ :‬‬ ‫‪ -1‬التعرف املزدوج(التماس)‪ :‬يكون بالتكامل البنيوي بين‬ ‫النخاع العظمي هو منشأ ) مقر تشكل( الخاليا ‪ LB‬و‪LT‬‬ ‫املستقبل الغشائي (‪ )TCR‬للخلية ‪ LTc‬و املعقد (‪ - CMH I‬ببتيد‬ ‫‪ -‬من مقارنة املجموعة (‪ )2‬مع (‪1‬و‪ )3‬نستنتج ان ‪:‬‬ ‫مستضدي) للخلية املصابة‪.‬‬ ‫النخاع العظمي هو مقر نضج( إكتساب الكفاءة املناعية )‬ ‫‪ - 2‬إفراز البرفورين والغرانزيم ‪ :‬تقوم الخلية ‪ LTc‬بإفراز بروتين‬ ‫الخاليا ‪ LB‬و الغدة التيموسية (السعترية) هي مقر نضج الخاليا ‪LT‬‬ ‫البرفورين الذي يتثبت على غشاء الخلية املصابة محدثة ثقوب‬ ‫مالحظة‪ :‬نأخذ فأر عديم الغدة التيموسية طبيعيا ونزرع له‬ ‫(قناة) خلوية والغرانزيم يفكك ‪ ADN‬الخلية املصابة‪ُ.‬‬ ‫قطعة جلد من فأر مختلف في ‪ CMH‬فنالحظ قبول الطعم وهذا‬ ‫‪-3‬تحلل الخلية املصابة ‪ :‬وذلك بدخولُ املاء ُوشوارد الكالسيوم‬ ‫راجع لغياب ‪ LTc‬لعدم وجود الغدة التيموسية‪.‬‬ ‫لتفجير الخلية املصابة (حدوث صدمة حلولية) ويتم التخلص‬ ‫‪-4‬االنتقاء النسيلي للخاليا ‪ LT‬على مستوى الغدة التيموسية‬ ‫من البقايا عن طريق البلعمة ُ‬ ‫(املركزي) في غياب املستضد‪:‬‬ ‫تعريف الخلية املصابة‪ :‬هي كل خلية عارضة (‪ )CPA‬تعرض‬ ‫محددات املستضد على ‪ HLA1‬وهي خاليا من الذات (داخلية‬ ‫املنشأ) تكون إما خلية سرطانية أو خلية مصابة بفيروس‬ ‫لتتحول بذلك إلى ال ذات ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫الخلية سرطانية‪ :‬هي خلية ذات تحولت إثر حدوث خلل وراثي‬ ‫‪-‬تنشأ الـ ‪ LT‬في نقى العظام وتكون غير ناضجة (طالئعية) ُ‬ ‫(طفرة) أدت إلى تركيب بيبتيدات مستضدية تظهر على غشاء‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬على مست ُواها تركب ‪ LT‬مستقبل غشائي ‪ TCR‬ومؤشر غشائي إما‬ ‫الخلية مرتبطة بجزيئات ‪HLA1‬‬ ‫‪ CD8‬عند ‪ LT8‬أو ‪ CD4‬عند ‪ LT4‬وهي بروتينات تعرض على‬ ‫الخلية املصابة بالفيروس‪ :‬عندما استهداف فيروس لخلية‬ ‫سطحها تمثل عالمة النضج (تصبح ذات كفاءة مناعية) ُ‬ ‫يندمج الـ ‪ ADN‬أو ‪ ARN‬الفيروس ي مع ‪ ADN‬الخلية فتؤدي إلى‬ ‫‪-‬تنتقل ‪ LT8‬الناضجة إلى األعضاء املحيطية مثل الطحال‬ ‫تركيب بيبتيدات مستضدية تعرض على غشاء الخلية مرتبطة‬ ‫والعقد اللمفاوية‪.‬‬ ‫بجزيئات ‪ُ.HLA1‬‬ ‫‪Prof_bayoud‬‬ ‫صفحة األستاذ بيوض الحاج سعيد للعلوم الطبيعية‬ ‫‪-5‬االنتقاء النسيلي للـ ‪ LT8‬على مستوى األعضاء املحيطية في‬ ‫وجود املستضد‪:‬‬ ‫نسبة الظواهر املالحظة تكون بعد تعرف ‪ LT8‬بالببتيد‬ ‫املستضدي للفيروس مرفوقا بـ ‪ CMH1‬على سطح خلية املصابة‬ ‫(‪CPA‬عارضة) أي ‪ LT8‬محسسة‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫من الجدول‪:‬‬ ‫‪ -‬تواجد ‪ LB‬و ‪ LT4‬املحسستين في نفس الغرفة أو منفصلتين أدى‬ ‫إلى إنتاج خاليا منتجة لألجسام املضادة أي ‪ LBp‬بكمية كبير‪ُ.‬‬ ‫‪ -‬بينما نالحظ تواجد‪ LB‬املحسسة بمفردها يؤدي إلى إنتاج ضئيل‬ ‫ُ‬ ‫للـ ‪ُ.LBp‬‬ ‫‪ -‬يحدث االنتقاء اللمي للـ ‪ LT8‬من طرف املستضد بفضل التعرف‬ ‫االستنتاج‪ :‬تطورُ اللمفاويات ‪ LB‬إلى خاليا بالزمية ‪ LBp‬منتجة للـ‬ ‫املزدوج لتصبح محسسة فتقوم باستنساخ مورثاتها للحصول‬ ‫‪AC‬يتطلب حدوث تعاون خلوي بين ‪ LB‬و‪ ، LT4‬و‪ LT4‬تؤثر في ‪LB‬‬ ‫على ‪ُ.ARNm‬‬ ‫بصفة غير مباشرة (مواد كيميائية)‪ُ.‬‬ ‫‪ -‬ينتج عن ترجمة ال ‪ARNm‬السابق بروتينات ومن بين أهمها‬ ‫‪ -2‬تحفيزالخاليا ‪:LT8‬‬ ‫املستقبالت الغشائية للـ ‪ IL2‬ليتوضع عليها ‪ُ.IL2‬‬ ‫نتائج تأثير حقن مادة كيميائية ‪ IL2‬مستخلصة من خاليا ملفاوية‬ ‫‪ -‬تطرأ على ‪ LT8‬املحفزة بـ ‪ IL2‬مجموعة من التحوالت تتمثل في‬ ‫‪ LT4‬عند شخص مصاب بورم جلدي النتائج املمثلة في منحنى‬ ‫تضاعف ‪ ADN‬وسلسلة من االنقسامات الخيطية املتساوية‬ ‫الوثيقة ‪ُ.2‬‬ ‫لتتكاثر‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬تتمايز إلى تائية سامة ‪ LTc‬تقوم بتركيب البرفورين ‪,‬وانزيمات‬ ‫ُ‬ ‫(غرانزيم) داخل حويصالت إفرازية في هيولى ‪ُ.LTc‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬تهاجر ‪ LTc‬إلى األنسجة املصابة لتخريبها بالبرفورين والغرانزيم‬ ‫ُ‬ ‫بعد التعرف املزدوج معها‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬يتم التخلص من الخاليا املخربة عن طريق ظاهرة البلعمة‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫تحفيز الخاليا ‪ LB‬و‪ LT‬املحسسة‬ ‫ُ‬ ‫‪-1‬تحفيز الخاليا ‪ُ :LB‬‬ ‫ُ‬ ‫تجربة غرفة ماربروك‪ :‬ملعرفة نوع العالقة املوجودة بين الخاليا‬ ‫‪( IL2‬مادة كيميائية من طبيعة غليكوبروتينة) هو يحفز الخاليا‬ ‫اللمفاوية ‪LB‬و ‪ LT4‬املتحسستين ( أي تم تعريفهما من قبل على‬ ‫‪LT8‬املحسسة على التكاثر والتمايز الى خاليا ملفاوية ‪ LTc‬والحقن‬ ‫محدد مولد الضد من نوع ‪ Z‬املنحل) إليك الشروط التجريبية‬ ‫املتكرر للـ ‪ IL2‬يؤدي إلى تناقص عدد ‪ LT8‬أي تراجع الورم‬ ‫ونتائجها في الجدول‪ُ.‬‬ ‫وتناقص شدة االستجابة وبالتالي تحلل الخاليا السرطانية ‪ُ.‬‬ ‫مالحظة‪ :‬ال تنشط ‪ LT8‬و ‪ LB‬بـ ‪ IL2‬إال بعد تعرفها على مولد‬ ‫الضد (محسسة)‪.‬‬ ‫‪ -‬قد يحدث تكاثر للـ ‪ LB‬املحسسة في غياب ‪ IL2‬لكن يكون غير‬ ‫فعال ضد املستضد أي يجب تكثيف الرد املناعي بـ ‪ IL2‬املحفز‬ ‫‪Prof_bayoud‬‬ ‫صفحة األستاذ بيوض الحاج سعيد للعلوم الطبيعية‬ ‫‪ -‬الوثيقة تبين بلعمة مستضد مستدخل من طرف البالعة ُ‬ ‫لتكاثر وتمايز ‪ LB‬للتخلص من املستضدات الغريبة؟ ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪ -7‬دور البالعات في تحسيس وتنشيط ‪ LB‬و ‪:LT‬‬ ‫ُ‬ ‫تم تحضير ‪ 5‬أوساط زرع بها خاليا فأر حقن مُ ً‬ ‫سبقا بمكورات رئوية‬ ‫ُ‬ ‫ميتة )‪ ،(PNT‬تحتويُ هذه األوساط على بالعات كبيرة‪ ،‬مضاف إلى‬ ‫ُ‬ ‫بعضها خاليا ‪ LB‬أو‪ LT‬أو ً‬ ‫معا‪ ،‬ثم أضيف إلى هذه األوساط‬ ‫ُ‬ ‫مكورات رئوية حية (‪ ،)PN‬بعد ساعة من تماس البالعات الكبيرة‬ ‫ُ‬ ‫مع املكورات الرئوية الحية (‪ )PN‬في الوسط ‪ ،5‬تم إفراغ السائل‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫الطافي وغسل الوعاء )تبقى البالعات الكبيرة عالقة بجدار الوعاء(‪،‬‬ ‫يضاف إليه وسط يحتويُ على خاليا ‪ LB‬و ‪ً LT‬‬ ‫معا‪ ،‬بعد عدة أيام‬ ‫هي خاليا عارضة ‪ CPA‬حيث يتمثل دورها في ُ‬ ‫عرض (تقديم) محدد املستضد على ‪ CMH‬وذلك بـ‪:‬‬ ‫تتم معايرة كمية األجسام املضادة في السائل الطافي لألوساط‬ ‫‪-‬ببلعمة املستضد من طرف البالعة الكبيرة بواسطة أرجل كاذبة‪ُ.‬‬ ‫الخمسة‪ ،‬الخطوات والنتائج التجريبية موضحة فيما يلي‪ُ :‬‬ ‫‪-‬هدم جزئي للمستضد بفضل الليزوزوم‪ُ.‬‬ ‫‪-‬تشكل معقد ‪-HLA2‬محدد املستضد وعرضه على سطح غشاء‬ ‫ُ‬ ‫‪، CPA‬كما يمكن لها أن تعرض محدد املستضد على ‪ُ. HLA1‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬تنشيط اللمفاويات ‪ LB,LT4,LT8‬املحسسة وذلك‪ُ :‬‬ ‫عن طريق إفرازها للـ ‪ IL1‬الذي يقوم بتحفيز ‪ ADN‬الخاليا‬ ‫ُ‬ ‫اللمفاوية املحسسة لتركيب مستقبالت ‪.IL2‬‬ ‫‪ -8‬اختيار نمط االستجابة املناعية‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫يكون انتقاء نسائل ‪ LB‬أو ‪ LT‬مرتبطا بمحدد املستضد حيث‪ُ :‬‬ ‫ُ‬ ‫املستضدات داخلية املنشأ‪ :‬بروتينات فيروسية‪ ,‬بروتينات‬ ‫الخاليا السرطانية) تكون مرتبطة بجزيئات ‪ CMH1‬للخلية‬ ‫ُ‬ ‫املصابة ويكون نمط االستجابة خلوية‪ُ.‬‬ ‫في الوسط ‪ :1‬في وجود املستضد ‪ PN‬مع البالعات الكبيرة فقط‬ ‫املستضدات املستدخلة (خارجية املنشأ)‪ :‬بروتينات ‪ ،‬بكتيريا‬ ‫ال يتم إنتاج األجسام املضادة‪ُ.‬‬ ‫تكون مرتبطة بجزيئات الـ ‪ CMH2‬للخلية العارضة للمستضد‬ ‫في الوسط ‪ :2‬في وجود املستضد ‪ ،PN‬البالعات الكبيرة مع‬ ‫‪( CPA‬بالعة كبيرة أو ‪ )LB‬ويكون نمط االستجابة خلطية‪ُ.‬‬ ‫الخاليا ‪ LB‬يتم إنتاج األجسام املضادة بكميات ضعيفة‪.‬‬ ‫يمكن أن يؤدي نفس املستضد إلى إحداث استجابة مناعية‬ ‫في الوسط ‪ :3‬في وجود املستضد ‪ ،PN‬البالعات الكبيرة مع‬ ‫خلطية وخلوية في نفس الوقت‪ُ.‬‬ ‫الخاليا ‪ LT‬ال يتم إنتاج األجسام املضادة‪ُ.‬‬ ‫مالحظة‪ :‬يمكن ‪ LB‬تلعب دور عارضة ألن غشاءها يحتوي على‬ ‫في الوسط ‪ :4‬في وجود املستضد ‪ ،PN‬البالعات الكبيرة والخاليا‬ ‫‪.HLA2‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ LT‬مع الخاليا ‪ LB‬يتم إنتاج األجسام املضادة بكميات كبيرة‪ُ.‬‬ ‫ُ‬ ‫في الوسط ‪ :5‬في وجود البالعات الكبيرة مع املستضد ‪ PN‬ثم‬ ‫ُ‬ ‫الغسل (للتخلص من املستضد) وإضافة الخاليا ‪ LT‬مع الخاليا‬ ‫أنجزه األستاذ‪ :‬الحاج سعيد بيوض بن محمد‪ُ.‬‬ ‫‪ LB‬يتم إنتاج األجسام املضادة بكميات كبيرة‪ُ.‬‬ ‫أستاذ التعليم الثانوي ملادة علوم الطبيعة والحياة‪.‬‬ ‫اإلستنتاج‪ :‬تتدخل البالعات الكبيرة في تحسيس وتنشيط الخاليا‬ ‫ُ‬ ‫اللمفاوية ‪ُ.)LT4 ،LT8 ( LT ،LB‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪Prof_bayoud‬‬ ‫صفحة األستاذ بيوض الحاج سعيد للعلوم الطبيعية‬ ‫ُ‬ ‫رسم تخطيطي يوضح مراحل االستجابة النوعية‬ ‫‪Prof_bayoud‬‬ ‫صفحة األستاذ بيوض الحاج سعيد للعلوم الطبيعية‬