أصول التنفيذ الجبري PDF

Summary

هذا الكتاب يتناول أصول التنفيذ الجبري، وطرق التنفيذ الجبري، ومراحله، وإجراءاته، ومنـازعاته (الجزء الثاني). وهو تأليف للدكتور سيد أحمد محمود أحمد، أستاذ قانون المرافعات بكلية الحقوق جامعة عين شمس.

Full Transcript

‫اصول التنفيذ الجبرى‬ ‫طرق التنفيذ الجبري‬ ‫ومراحله و إجراءاته و منازعاته‬ ‫(الجزءالثانى)‬ ‫تأليف‬ ‫ا‪.‬د ‪ /‬سيد احمد محمود احمد‬ ‫استاذ قانون المرافعات‬ ‫كلية الحقوق جامعة عين شمس‬ ‫طبعة منقحة ومزيدة‬ ‫‪0202/0202‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"ط ق وم اح...

‫اصول التنفيذ الجبرى‬ ‫طرق التنفيذ الجبري‬ ‫ومراحله و إجراءاته و منازعاته‬ ‫(الجزءالثانى)‬ ‫تأليف‬ ‫ا‪.‬د ‪ /‬سيد احمد محمود احمد‬ ‫استاذ قانون المرافعات‬ ‫كلية الحقوق جامعة عين شمس‬ ‫طبعة منقحة ومزيدة‬ ‫‪0202/0202‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"ط ق وم احل واج اءات الي ذ‬ ‫في القانبن المص و و و و و و و‬ ‫هذا المؤلف في أصو و و و و و ووبر الي ذ ال‬ ‫ام ب ا المؤلف في البحث واليدريس لماس‬ ‫وم ازعاته – ال زء الثاني " هب خالص ووه ج بس مر وويم‬ ‫ال‬ ‫لطالب الر و و و و ه ال ا اه وق ه الحقبق ل اماات ع ن ش و و و وومس وغ ها في مص و و و و و الكبيت‬ ‫الي ذ ال‬ ‫واالمارات م ذ اكث من ثالثه عقبس ونصف من الزمان تق يباً ل خ ج هذا المؤلف الاقمي ب ذه الصبر ‪.‬‬ ‫أن ي د القارئ الازيز ‪ -‬من الم يم ن إعداس وس ارسو و و و ووه القانبن‬ ‫وأرجب من القه سو و و و ووبحانه وتاال‬ ‫وتق ه و حثه وتط قه وتدرير و و ووه ‪ -‬في مض و و وومبن هذا المؤلف الابن والرو و و و د في ما فه أص و و ووبر الي ذ‬ ‫من خالر ع اص و و و ه و مقدماته اال زء االور وط ه وم احقه واج اءاته وم ازعاته اال زء الثان‬ ‫ال‬ ‫ولقامل عق س و وود ث اته و تبرو و و ا أحوامه‬ ‫له اس و ووي بال الحقبر الامق ه لمي و وواكل الي ذ ال‬ ‫‪ ،‬ل يرو و و‬ ‫و باعده ‪.‬‬ ‫والله المستعان والموفق‬ ‫المؤلف‬ ‫أ‪.‬د‪ /‬سيد أحمد محمود‬ ‫في‪2024/2/22‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المقدمـــــة‬ ‫إذا كان الم دأ اإلج ائي هب ال يرو و و و و ووقا حب وراءه مطال و اه محامد يحم ه ويام و و و و و و و و و و و و وول عق‬ ‫اس و ووي جاعه لص و وواحبه لكي م ي ه ه ونثماره ‪ ،‬فإن القانبن أتال لكل ش و ووخا الق بء إل القض و وواء لقمطالبه‬ ‫حقه وحماميه من خالر اليقدم طق إل ه لكي يامل القضاء – بباس و و و و و و ووطه م مبعه من اإلج اءات تري د‬ ‫إل المراوا وتحق ب م دأ المباج ووه ب ن الخصبم أمامه – عق تحق ووب الادال ووه إعطاء كل ذ حب حقه‬ ‫حوم يح و و و و و و ووبز ح ه ايم المقض ولكي م ي ه المحوبم له م افه حقه من خالر ت ذ هذا الحو و و و و و و ووم –‬ ‫ط ي ووب غ مباش البد وأن‬ ‫اخي ارياً أو ج ياً – في مباج ووه المحوبم عق ه ا‪. 1‬ول يم هذا الي ذ ال‬ ‫يوبن هذا الحوم – كقاعد – حائ اًز لقب ايم المقض و و و و و و و وأن يوبن إلزام اً بدفه م ق من ال قبس – ول س‬ ‫إلزام اً امل أو االمي اع عن عمل – ول س تووق ي ياً أو م يئو واً ا‪ 2‬وأن مذمل ه ووذا الح ووكم الص ه‬ ‫ع د اال يضاء‪.‬‬ ‫الي ذيها‪ 3‬ل صبح س داً ت ذياً يخبله الحب في الي ذ ال‬ ‫ولكن ارات القاضو و و ووي أو أعماله ال تقيصو و و و و فقا عق ايحوام فقد تي و و و وويمل عق أوام م ا ما‬ ‫يرم ايوام عق الا ائض وم ا ما يرم أوام ايساء وأوام اليقدم وكل هذه ايوام د تاد س دات‬ ‫‪ -1‬ييي ل في بر الحوم المانه من الطان طبقاً لقماس ‪ 7/721‬من انبن الم افاات المدن ه والي اريه تقابل م ‪ 277‬أن‬ ‫يوبن هذا الق بر اطه الدالله عق رضو و و و و وواء المحوبم عق ه الحوم وت كه الحب في الطان ه ‪ ،‬ولذ كان ام الطاعن‬ ‫بي ذه الحوم االبيدائي اخي ارياً ال مدر عق ال ضوواء ه ين الحوم المذكبر مبصووبن ال اذ الما ل ونال ك اله ‪ ،‬فإذا‬ ‫فووإن ذلوول ال موودر عق بر الحوم المطابن ووه‬ ‫لم م ووذ اخي ووا اًر ن ووذ ج اً ‪ ،‬فووإذا ت وواسع المحوبم عق ووه الي ووذ ال‬ ‫وت كه الحب في الطان ه‪ ،‬نقض ‪ 7917/77/9‬س و و ه ‪ 22‬ص ‪ ، 969‬نقض ‪ ،7991/5/17‬طان ر م ‪ 511‬لر و و ه‬ ‫‪ 44‬ق‪ ،‬الدناصبر وعواز ‪ ،‬الياق ب عق انبن الم افاات‪ ،‬ل ‪ ،7991 ،4‬ص ‪ ،591‬ب د ‪ ،74‬ص ‪ ،674‬ب د ‪.54‬‬ ‫ومي كان الحوم المطابن ه إني ائ اً واج الي ذ قب القانبن فإن ت ذ المحوبم عق ه له اخي ا اًر ال ي د رض و و وواءه ه‬ ‫اتقاء‬ ‫وال ياي الي ذ االخي ار ع دئذ بالً لقحوم ولنما ً‬ ‫إذ أن عدم ت ذه طباع ه من شأنه االلي اء إل الي ذ ال‬ ‫لي ووذه ج اً‪ ،‬تم ز ‪ ، 7991/5/29‬الطان ‪ 91/76‬ت ووار ‪ ،‬م مبعووه القباعوود القووانبن ووه اليي رت ووا محومووه اليم ز‬ ‫"مج" في ال ي من ‪ 7996/7/7‬حي ‪ ، 7997/72/17‬القرم الثاني ‪ ،‬الم قد الثاني ‪ ،‬اح ون ت ‪ ،‬ث ‪ ،‬ج‪ ،‬ل‪ ،‬خ‪،‬‬ ‫س ‪ ،‬ذ ‪ ،‬ر ص ‪ 411‬ب د ‪.21‬‬ ‫في ما الماس ‪ 272‬هي اليي تص وودر في طق مبض ووبعي يحد الخص ووبم وأن‬ ‫‪ -2‬يقصوود ايحوام القابقه لقي ذ ال‬ ‫تكبن ابقه لقي ذ ج اً س و و و و وباء حوم القباعد الاامه أو مقيض و و و و و باعد ال اذ الما ل فيخ ج من عداسها ايحوام اليي‬ ‫تقيص و و و و و عق م س تق ي حب "م كز انبني أو وا اه انبن ه" سونما إلزام أ من الخصو و و و ووم ن أساء عمل ما ن يق ل‬ ‫ح ث إذا نكل عن أسائه تدخقت الدوله إلضو و و و اء الحمايه القانبن ه عق ه عن ط يب الي ذ ببس و و ووائل القب‬ ‫الي ذ ال‬ ‫ال يه ‪ ،‬نقض ‪ 7919/72/5‬طان ر م ‪ 966‬لر و و ه ‪ ، 45‬نقض ‪ 7919/5/24‬طان ر م ‪ 559‬لر و و ه ‪ ، 46‬نقض‬ ‫‪ ، 7919/1/27‬طان ر م ‪ 1‬لر ه ‪ ، 41‬الدناصبر وعواز ‪ ،‬الياق ب ‪ ،‬ل ‪ ، 7991‬ص ‪ ، 672‬ب د ‪.41‬‬ ‫اليي تق ل الطان المباش و ‪ -‬كاسوويث اء وفقاً لقماس ا‪ 729‬م افاات ك – تقابل‬ ‫ولكن المقصووبس ايحوام القابقه لقي ذ ال‬ ‫‪ -‬ل ص و و و وودور الحوم الم ي لقخص و و و ووبمه كق ا هي تقل ايحوام اليي تص و و و وودر في طق‬ ‫م ‪ 272‬م افاات مصو و و و و‬ ‫مبض ووبعي ميضوووم ه إلزام المحوبم عق ه أساء ما اً يقبم ه امل أو أعمار لص ووالح المحوبم له يمون لقروووقطه الاامه‬ ‫في حاله نكبله عن أسائه إض و و و و و و اء الحمايه القانبن ه عق ه عن ط يب الي ذ ببسو و و و و ووائل القب ال يه خ ج من عداسها‬ ‫ايحوام اليي تقيص و عق تق ي أو إنيوواء حب أو م كز انبني ما ن ‪ ،‬تم ز جقرووه ‪ ، 7999/2/25‬الطان ر م ‪94‬‬ ‫‪ ، 91/‬م مبعه القباعد القانبن ه اليي رت ا محومه اليم ز "مج " في ال ي من ‪ 7996/7/7‬حي ‪، 7997/72/17‬‬ ‫القرم الثاني ‪ ،‬الم قد الثاني اح ون ت ‪ ،‬ث ‪ ،‬ج ‪ ،‬ل ‪ ،‬خ ‪ ،‬س ‪ ،‬ذ ‪ ،‬ر ص ‪ ، 411‬ب د ‪.72‬‬ ‫‪ - 3‬الحوم ايج ي ولب كان حائ اًز لقب ايم المقض و و و و ال تكبن له ب ت ذيه في أره مص و و و و إال إذا م ح تقل القب من‬ ‫المحاكم المص يه وفقاً لقي ول وايوضاع الم صبص عق ا في المباس ‪ 299 : 296‬من انبن الم افاات ‪ ،‬إال أنه إذا‬ ‫كانت ه اك مااهد سول ه خاص و و ووه لي ذ ايحوام ب ن مصو و و و ونقد أج ي خ فإن نصو و و ووبص تقل المااهد تكبن هي‬ ‫الباجبه اليط ب حي ولب خال ت ما نا عق ه في انبن الم افاات سو وباء أكانت المااهد س ووا قه أم الحقه عق انبن‬ ‫الم افاات ام ‪ 117‬م افاات ‪.‬الدناصبر وعواز ‪ ،‬الياق ب ‪ ،‬ل ‪ ، 7991‬ص ‪.919‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت ذيه إذا تباف ت ف ا ش و و ول القب الي ذيها‪ ، 4‬كما أن هذه الر و و دات الي ذيه د تكبن ارات ضو ووائ ه‬ ‫ممثقه في ايحوام أو ايوام اليي د تكبن ص و و و و و وواسر من المحاكم البط ه أو ايج ه ‪ ،‬و د تكبن أعمار‬ ‫صاسر من ج ات ل رت ضائ ه اكالمحوم أو مبظف اليبث ب ‪.‬‬ ‫وعق أيه حار فإن الر و و و د الي ذ يخبر صو و وواحبه ‪ -‬الحصو و ووبر عق حقه وثماره رغماً عن إراس‬ ‫غ المباش و و و و ‪ -‬كما أوضو و و ووح ا سو و و ووق اً ‪ -‬أ مو ه الح ز عق أمبار‬ ‫المدمن ‪ -‬الحب في الي ذ ال‬ ‫مدم ه ون ا ا المزاس الاق ي لكي يريبفي حقه من ثمن ال ه المزاس الاق ي "من حص قه الي ذ"‪.‬‬ ‫هب حب إج ائي ‪ -‬اعي ن ووه ووانبن الم افاووات ‪ -‬لمن ب ووده‬ ‫وهوووذا فووإن الحب في الي ووذ ال‬ ‫س و د ت ذ في حاله امي اع المدمن عن الي ذ االخي ار حي يروويط ه الدائن الحصووبر عق م افه حقه‬ ‫رغمواً عن إراس مودم وه وذلول ض و و و و و و و ور الق بء إل إسار الي وذ ‪ -‬اليي تمثول الرو و و و و و ووقطوه الاامه في الدوله‬ ‫البارس في انبن الم افااتا‪. 5‬‬ ‫القانبن ه ‪ -‬م اع اً في ذلل باعد وم احل إج اءات الي ذ ال‬ ‫غ المباشو و و و و تخيقف وفقاً لم احقه اليي تكبن ثالث‪ :‬الح ز ثم ال ه‬ ‫إن إج اءات الي ذ ال‬ ‫عق الدائ ن المي و ووي ك ن في اليبزيه ل ر و وويبفبا حقب م‬ ‫المزاس الاق ي وأخ اً تبزيه حصو و و قه الي ذ ال‬ ‫غ المباش ‪.‬‬ ‫الثابيه في س دات م الي ذيه من حص قه الي ذ ال‬ ‫ونظ اً ين ايش ووخاص مير وواوون أمام القانبن والقض وواء في الحقبق والباجبات وأن القانبن د ر‬ ‫الحب في الي ذ ‪ -‬اعيباره حقاً إج ائ اً ‪ -‬لصو و و ووالح من ب ده س و و و و د ت ذ ‪ ،‬فققد ك ل القانبن أيض و و و واً لمن‬ ‫يضار من الي ذ أو من ع قيه حقاً إج ائ اً خ ‪ -‬يقابل الحب في الي ذ ‪ -‬أال وهب الحب في االعي اه‬ ‫عق الي ذ ا‪ 6‬ح ث أن الحب في الي ذ مق ر لمصو ووقحه من ب ده س و و د ت ذ ‪ ،‬أما الحب في االعي اه‬ ‫– المقابقه ‪ -‬ف ب مق ر لمن يضار م ه أو من ع قيه سباء كان الم ذ ضده أو طال الي ذ أو ال ‪.‬‬ ‫وعق ذلل فإن االعي ان الحب في االعي اه عق الي ذ م جه إل احي ام م دأ أسو و و و وواسو و و و ووي في‬ ‫اإلج اءات وهب المرواوا أمام القضاء في الحقبق والباجبات اإلج ائ ها‪ 7‬من ناح ه ومن ناح ه أخ ع يامل‬ ‫هذا االعي ان ب ذا الحب عق ك اله حقبق الدفو و و و و وواع ل شخاص ‪ ،‬ومن ناح ه ثالثه فإن ممارسه هذا الحب‬ ‫تضو وومن تط ب م دأ عام في اإلج اءات وهب م دأ المباج ه ب ن الخصو ووبم ما اه اإلج ائيا‪ 8‬الذ ي ي ه‬ ‫ونما اه المبضو ووبعي الذ‬ ‫الم اب ه في اإلج اءات ب ن الخصو ووم ن اطال الي ذ والم ذ ضو ووده أو ال‬ ‫يقيضي اليقابل اأو المقابقه ب ن المصالح المياارضه والمبازنه ب ا‪.‬‬ ‫‪ -‬تكبن ايوام عق الا ائض تكبن ميمبله ال اذ الما ل قب القانبن ام ‪ 299‬م افاات وهذا م جه إل الض ور اليي‬ ‫‪4‬‬ ‫أل وأت طوالو ايم إل طقبوه من الحواجوه المقحوه ليحق ب مصو و و و و و ووقحوه أو التخواذ تدب تح ظي أو تدب مؤ ت ويوبن‬ ‫ك والوه إال إذا نا ايم عق وجبب الك والوه ومه ذلل ي بز ع د اليظقم من ايم – الذ يوبن الحوم‬ ‫الي وذ‬ ‫ه حوماً مرو و وويا الً وبن بدوره نافذاً ن اذاً ما الً قب القانبن ام ‪299‬م افاات – عق ع يضو و ووه طق و ف الي ذ‬ ‫الما ل مؤ ياً ام ‪ 292‬م افاات ولل أن ي صو وول في مبضو ووبع اليظقم‪.‬ويالحظ أن ايم عق ع يضو ووه يرو ووقا إذا لم‬ ‫يقدم لقي ذ خالر ‪ 11‬مبماً من تاريخ صوودوره ام ‪ 211‬م افاات وذلل حي ال يظل س و اً مرووقطاً عق الصوواسر ضووده‬ ‫ايم إل موا ال ن ايه ‪ ،‬ن ل إسو و و و و و ووماع ل عم ‪ ،‬البس و و و و و و و ا في انبن الم افاات المدن ه والي اريه ‪ ،‬ل ‪ ، 7999‬سار‬ ‫ال اماه ال دمد ‪ ،‬ص ‪ 247‬وما مق ا‪.‬‬ ‫و و و و و و و و لقد أنيوأ الميو ع مقيض القانبن ر م ‪ 16‬لر ه ‪ 2111‬إسار لقي ذ ليحل محل اض الي ذ ح ث يصدر مدم إسار‬ ‫‪5‬‬ ‫الي ذ الق ارات و ايوام المياققه الي ذ ف جم ه الم ازعات و يوبن اض و الي ذ مخيصوواً سون غ ه ال صوول ف‬ ‫جم ه الم ازعات المبضوبع ه و الب ي ه المياققه الي ذ ا م ‪ 215 ، 214‬م افاات ‪ ،‬كما أحل الميو ع مقيض هذا‬ ‫اليادمل مااون الي ذ محل المحض ف الق ام بباجبات ايخ ‪.‬أنظ المقحب ف خ الكياب ‪.‬‬ ‫‪ -‬ت دو أهم ه إش ووواالت الي ذ في إتاحه الض وومانات لقخص ووبم لقيحقب من انبن ه الي ذ وت دو ب ذا مظ اً لحب اليقاض ووي‬ ‫‪6‬‬ ‫في الي ذ ‪ ،‬أحمد ه د ‪ ،‬أصبر الي ذ ‪ ،‬ل ‪ ، 7991‬ب د ‪ ، 721‬ص ‪.719‬‬ ‫‪ -‬إذ أن إش ووواالت الي ذ إنما ت مي لحمايه مص ووقحه المدمن إزاء الم كز الذ يخبله الرو و د الي ذ لقدائن ‪ ،‬فحب المدمن‬ ‫‪7‬‬ ‫في إش و و ووواالت الي ذ مدعم م كزه وي اقه ميكافئاً مه م كز طال الي ذ الذ ير و و ووي د إل ب الر و و و و د الي ذ ‪ ،‬أحمد‬ ‫ه د ‪ ،‬أصبر الي ذ ‪ ،‬ل ‪ ، 7991‬ص ‪ ، 719‬ب د ‪.721‬‬ ‫‪ ،‬ل ‪، 7999‬سار المط بعات ال امع ه‪.‬‬ ‫‪ -‬أحمد خق ل ‪ ،‬م دأ المباج ه وسوره في الي ذ ال‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وممارسو و ووه الحب في االعي اه عق الي ذ تيم أيض و و واً من خالر اتباع باعد ولج اءات م سو و ووبمه‬ ‫سق اً في القانبن ‪ -‬انبن الم افاات ‪ -‬لكي تيم الم ازعه في الي ذ عق البجه المي وع‪.‬‬ ‫ومن ه ووا نروويط ه القوبر بوأن ممارسوه الحوب فوي الي وذ تيوم مون خالر ‪ -‬ما أسوماه ال قوه اإلج ائي‬ ‫‪ -‬سعبع ا‪ 9‬أو خصووبمه ا‪ 10‬أو عمق ه الي و و و و و و ووذا‪ 11‬أما ممارسووه الحب في االعي اه عق الي ذ تيم من‬ ‫خالر ‪ -‬ما يروو ووم ‪ -‬الم ازعه في الي ذا‪ 12‬اعيبار أن هذه الم ازعه تمثل عارض و و واً انبن اً من عباره‬ ‫الي ذ اليي ترا إل م ه وتاط ل الي ذ أو ع قيه‬ ‫إن خطة دراستنا ‪ -‬عق ال حب الرابب ب انه ‪ -‬تيكبن من اب ن ‪:‬‬ ‫الباب األول ‪ :‬طرق التنفيذ الجبري غير المباشـــــــــرومراحله واجراءاته الذي ينقســـــــــل دور إلى‬ ‫فصلين ‪:‬‬ ‫غ المباش‬ ‫ال صل ايور ‪ :‬ط ق الي ذ ال‬ ‫غ المباش‬ ‫ال صل الثاني‪ :‬م احل ولج اءات الي ذ ال‬ ‫والباب الثاني ‪ :‬منازعات التنفيذ الجبري الذي ينشطر أيضاً إلى فصلين‪:‬‬ ‫ال صل ايور ‪ :‬م بم الم ازعه في الي ذ وأنباع ا‬ ‫ال صل الثاني ‪ :‬أحوام الم ازعه في الي ذ ال‬ ‫المبحث ايور ‪ :‬الم ازعات المبضبع ه في الي ذ‬ ‫المبحث الثاني ‪ :‬الم ازعه الب ي ه في الي ذ‬ ‫‪ - 9‬صوودس الدعبع الي ذيه ‪ ،‬أنظ محمد ع دالخالب عم ‪ ،‬مباسئ الي ذ ‪ ،‬ل ‪ ، 7911‬ص ‪ 91‬وما مق ا ‪ ،‬ب د ‪ 91‬وما‬ ‫مق ه‪.‬‬ ‫في القوانبن الكبييي ‪ ،‬الطباوه ايول ‪ ، 7919 ،‬ب ود ‪ ، 6‬ص ‪ 9‬وموا مق ا ‪ ،‬ب د ‪ 59‬وما‬ ‫‪ - 10‬فيحي والي ‪ ،‬الي وذ ال‬ ‫ولج اءاته في انبن الم افاات ‪ ،‬ل ‪،7997 ، 2‬‬ ‫مق ه ‪ ،‬ص ‪ 91‬وما مق ا ‪ ،‬محمبس محمد هاشم ‪ ،‬باعد الي ذ ال‬ ‫ص ‪ 261‬وما مق ا‪.‬‬ ‫‪ - 11‬عن م احل الي ذ سون خصبمه ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مباسئ الي ذ القضائي وفقاً لقانبن الم افاات ال دمد ام افاات ‪، 2‬‬ ‫الاام ال اماي ‪ ، 7997 - 7991‬مذك ات مويبنه عق اآلله الكاتبه ‪ ،‬ص ‪ 724‬وما مق ا ‪ ،‬أحمد مق ي وع دالريار‬ ‫المال ‪ ،‬أصو و و و و ووبر الي ذ في القانبن الكبييي ‪ ،‬ال زء الثاني ‪ ،‬الطباه ايول ‪ ، 7991‬ب د ‪ 47‬وما مق ه ‪ ،‬ص ‪ 91‬وما‬ ‫مق ا ‪ ،‬أحمد مق ي ‪ ،‬أصو و و و و و ووبر الي ذ في القانبن الكبييي ‪ ،‬ال زء ايور ‪ ،‬ل أول ‪ ، 7996‬ب د ‪ ، 29‬ص ‪ 29‬وما‬ ‫مق ا‪.‬‬ ‫في ووانبن الم افاووات‪ ،‬ل ‪- 91‬‬ ‫ولج اءاتووه أنظ عزمي ع وودال يووال‪ ،‬باعوود الي ووذ ال‬ ‫وعن ط ق الي ووذ ال‬ ‫‪ 7994‬ص ‪ 194‬وما مق ا‪.‬الي ذ القضووائي هب عمل من أعمار القانبن اإلج ائي يخضووه لقانبن الم افاات وفض والً‬ ‫عن تحودمود وانبن الم افاوات المقودموات الالزمه له ‪ ،‬م ت الم احل الموبنه لمضو و و و و و وومبنه وي ظم أركانه المخيق ه‪ 1‬ولك ه‬ ‫ك يو و و و و ووال ماس ‪ ،‬ال يايد القانبن ه ا بب اإلراس كما ال يايد ادم مي و و و و و و وع ه الر و و و و و و ولنما يا ي القانبن بي ظ م‬ ‫أشوخاصوه ومحقه وشوقه ‪ ،‬وجد راغ ف مي ‪ ،‬الي ذ القضائي وفقاً يحدث اليادمالت اليي يع ه في انبن الم افاات‬ ‫المدن ه والي اريه "المص " ‪ ،‬ل ‪ ، 7995‬ص ‪ 264‬وما مق ا‪.‬‬ ‫ويص و وودر ف ا إما‬ ‫تباف ها لبجبس أو لص و ووحه الي ذ ال‬ ‫‪ - 12‬هي تقل الم ازعات اليي تدور حبر أركان أو شو و و ول ي‬ ‫حوم و يي اسويم ار الي ذ مؤ ياً أو بب ه مؤ ياً أو صووحيه أو ببطالنه أو بازه أو ادم جبازه ‪ ،‬ن ل إسووماع ل عم‬ ‫الب ي ه والمبض و وبع ه ‪،‬س ارسو ووه عمق ه طبقاً يحوام ال قه والقضو وواء ‪2111 ،‬م ‪ ،‬سار ال اماه‬ ‫‪ ،‬إشو ووواالت الي ذ ال‬ ‫ال دمد لق ي ‪ ،‬ص ‪ ، 77‬ب د ‪.7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الباب األول‬ ‫طرق التنفيذ الجبري ومراحله وإجراءاته‬ ‫من ناح ه اال صل ايور وم احقه ولج اءاته‬ ‫م ص هذا الباب عق سراسه ط ق الي ذ ال‬ ‫من ناح ه أخ ع اال صل الثاني كاليالي ‪:‬‬ ‫الفصل األول‬ ‫طرق التنفيذ الجبري‬ ‫إما حرو و و نبعه ات ذ مباشو و و وت ذ غ مباشو و و ا‪ 13‬من‬ ‫تخيقف باعد وط ق الي ذ ال‬ ‫ناح ه ‪ ،‬ولما حرو محقه امار أو شووخا من ناح ه أخ ع ‪ ،‬وأما حرو شووخا الم ذ ضووده االمدمن‬ ‫من ناح ه ثالثه ‪:‬‬ ‫أو ال‬ ‫المبحث األول‬ ‫طرق التنفيذ الجبري بحسب نوعه‬ ‫(التنفيذ الجبري المباشر والتنفيذ الجبري غير المباشر)‬ ‫مباش‬ ‫أور وت ذ غ‬ ‫نبعه إل ت ذ مباش امطق‬ ‫حر‬ ‫ت قرم ط ق الي ذ ال‬ ‫ثان ‪:‬‬ ‫امطق‬ ‫المطلب األول‬ ‫التنفيذ الجبري المباشر‬ ‫المباش و و أن يحصو وول الدائن عق مضو وومبن حقه مباش و و تاً ‪ -‬سون الق بء إل‬ ‫يا ي الي ذ ال‬ ‫غ المباشو و اح ز ‪ -‬ب ه ‪ -‬تبزيه ‪ -‬ممن يحبز أو يمقل محل هذا الحب الذ‬ ‫م احل الي ذ ال‬ ‫امثووار اليرو و و و و و ووق م‬ ‫ا‪14‬‬ ‫وود ال يوبن م ق واً من ال قبس ف ب إذن ال يايوود عق حقبق أخ ع في ذمووه الموودمن‬ ‫المباشو لر و ار ما ه أو م قبر ما ن الذات أو هدم جدار أو سووبر أو إخالء عقار فالدائن مق أ‬ ‫ال‬ ‫ا‪15‬‬ ‫المباشو و و اأ الحص و ووبر عق ما اليزم ه المدمن‬ ‫في هذه الحاله لققض و وواء حي ميم له الي ذ ال‬ ‫‪ -‬الي ذ القضووائي عبار عن نيووال تقبم ه الدوله بباسووطه ال از القضووائي إلعمار جزاء القانبن ج اً‪.‬وييم عن ط يب‬ ‫‪13‬‬ ‫الذ يقيضو ه ال زاء‪.‬ونظ اً لي بع محل ال زاء فإن الي ذ م قرووم من‬ ‫تدخق ا المباشو في البا ه الماس إلحداث الي‬ ‫ح ث مضوومبنه إل ت ذ مباش و اإذا كان محل ال زاء ترووق م ع ن ما ه كاقار أو م قبر ما ن الذات أو الق ام امل‬ ‫كإ امه ب اء أو إزاليه أو سو و و و و وود نافذ وت ذ غ مباش و و و و و و اإذا كان محل ال زاء إعطاء م ق من ال قبس ‪ ،‬أنظ وجد‬ ‫راغ ‪ ،‬مذك ات في مباسئ الي ذ القضائي وفقاً لقانبن الم افاات االكبييي ال دمد ‪،‬ل ‪ 7997 - 91‬ص ‪.74‬‬ ‫ف ب الذ ت يه الرو ووقطه الاامه تحت إش و و ان القضو وواء ور ابيه ب اء عق طق سائن ب ده س و و د مرو وويبن‬ ‫الي ذ ال‬ ‫لي ول خاصه يقصد اسي اء حقه الثابت في الر د من المدمن اً ع ه ‪ ،‬محمد حامد ف مي ‪ ،‬ت ذ ايحوام والر دات‬ ‫ال س و و ووم ه ‪ ،‬ب د ‪ ، 1‬ص ‪ ، 2‬أحمد أبب البفا ‪ ،‬إج اءات الي ذ ‪ ،‬ل ‪ ، 6‬ب د ‪ ، 72‬ص ‪ ، 79‬أحمد مق ي ‪ ،‬أص و و ووبر‬ ‫الي ذ في القانبن الكبييي ‪ ،‬ل أول ‪ ، 7996‬ال زء ايور ‪ ،‬ص ‪ 79‬وما مق ا ‪ ،‬ص ‪ 24‬وما مق ا‪.‬‬ ‫في القانبن الكبييي ‪ ،‬الطباه ايول ‪ ، 7919 ،‬ب د ‪ ، 4‬ص ‪.1‬‬ ‫فيحي والي ‪ ،‬الي ذ ال‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬ ‫الي ذ المباشو و و و مي ه مباشو و و و إل تحق ب ال ي ه الامق ه اليي يقيضو و و و ا ال زاء قبم مأمبر الي ذ الامل الذ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬ ‫تيطقبه هذه ال ي ه سوباء ب رووه كإخالء الاقار وترووق مه أو ترووق م الم قبر أو عن ط يب مقاور مثالً يقبم ال دم وال اء‬ ‫تحت إش و و و و افه ب اء عق أم مدم إسار الي ذ في القانبن الكبييي ‪ ،‬أنظ وجد راغ ‪ ،‬مذك ات "الكبييي" ‪ ،‬الم جه‬ ‫الرابب ‪ ،‬ص ‪.74‬‬ ‫ال م س عق االليزام امي اع عن عمل إذ أن هذا االليزام ال يق ل طباه الي ذ ال‬ ‫م ب ي مالحظه أن الي ذ ال‬ ‫ولنما الذ م ذ هب االليزام إزاله ما تم مخال اً لالليزام االمي اع ‪ ،‬أحمد مق ي ‪ ،‬أصو و و ووبر الي ذ في القانبن الكبييي ‪،‬‬ ‫ال زء ايور‪ ،‬ص ‪ ، 24‬هامش ‪.7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أن يوبن م ق اً‬ ‫غ المباش و ح ث يحصوول الدائن عق حقه المالي الذ ي‬ ‫عق عوس الي ذ ال‬ ‫من ال قبس عن ط يب الح ز عق حقبق مال ه أخ ع ام قبالت أو عقارات أو حقبق شخص ه لقمدمن لكي‬ ‫ميم ب ا ا المزاس الاق ي ثم تبزع حصو و و قه ال ه اثم ه الذ رسو و و ه المزاس عق الدائن الحاجز ولذا تبق‬ ‫شو و و و و و وويء من ال قبس م س لقمدمن‪.‬ولقد نظم انبن الم افاات في الماس ‪ 991 : 999‬امن انبن الم افاات‬ ‫المق ي حل محق ا المباس ‪ 11 : 66‬من انبن إج اءات اليقاضي ل حبار اليخص ه ر م ‪ 7‬لر ه ‪2111‬‬ ‫اض الط ق ل ذا الي ذ المباش ما مياقب مرائل ايحبار اليخص ه‪.‬وعق ذلل فر الي ذ المباش‬ ‫عق‬ ‫د ال يوبن م ق اً من ال قبس اكالحوم بير ووق م م قبر أو إخالء عقار أو حض ووانه أو ض ووم الصو و‬ ‫غ المباش الذ مقزم أن يوبن س به م ق اً من ال قبس اوارس في س د ت ذ ‪ ،‬كما‬ ‫عوس الي ذ ال‬ ‫غ المباشو و و ف ب أ مار‬ ‫أن محل الي ذ المباشو و و مار ما ن من أمبار المدمن أما محل الي ذ ال‬ ‫من أمبار الموودمن اعقووار أو م قبر ميم الح ز عق ووه ثم ب اووه ووالمزاس الاق ي وتبزيه ثم ووه عق الحوواجزين‬ ‫ولذا تبق شيء من ال قبس م س لقمدمن اأو لمالل الاقار ‪.‬‬ ‫ولكن ه اك وحد في ال ي ه ب ما ح ث أن هدن الي ذ المباشو و هب حص ووبر الدائن عق ذات‬ ‫غ المباشو و و ولكن الخالن ب ما في‬ ‫حقه وهي ن س ال دن الذ ير و ووا إل ه الدائن في الي ذ ال‬ ‫ط اه حب الدائن ح ث انه في الي ذ المباش و و و و و د ال يوبن م ق اً من ال قبس االيزام امل أو امي اع عن‬ ‫غ المباش و و و و و و و ف ب م ق من ال قبس ‪ ،‬عالو عق اخيالن محل‬ ‫عمل أو إعطاء أما في الي ذ ال‬ ‫كل م ما كما أوضح ا سق اً‪.‬‬ ‫ولقد حدد قانون المرافعات الكويتي – دون المصـــــري الذى لل ينص عليه ‪ -‬القواعد التي تنظل‬ ‫التنفيذ المباشــــــر في اد مواد ( ‪ 922 : 982‬مرافعات) (‪ 16‬ح ث ألقي عق عاتب مأمبر الي ذ ‪-‬‬ ‫في حاله الي ذ بير و ووق م م قبر أو عقار ‪ -‬اليزاماً اليبجه إل الموان الذ ه الي و وويء لير و ووق مه لقطال ‪،‬‬ ‫عق أن م ن في محضو و ه ايشو و اء محل اليرو ووق م والرو و د الي ذ وتاريخ إعالنه ‪ ،‬ولذا كان اليرو ووق م وارساً‬ ‫عق عقووار مي و و و و و و و بر حووائز ع ضو و و و و و ووي نبووه عق ووه مووأمبر الي ووذ وواالعي ان ووالحووائز ال وودموود ام ‪7/299‬‬ ‫م افاات ‪.‬ولذا كانت ايشو و و اء الم اس تر و ووق م ا مح ب اًز عق ا فال تر و ووقم لقطال ولنما يخ المأمبر الدائن‬ ‫الحاجز بذلل ام ‪ 2/299‬م افاات ‪.‬ويص وودر مدم إسار الي ذ ايوام الالزمه لقمحافظه عق حقبق ذو‬ ‫اليأن ب اء عق طق صاح المصقحه أو مأمبر الي ذ ام ‪ /299‬فق أخ م افاات ‪.‬‬ ‫وع وود ت ووذ الحوم ووإخالء الاقووار ميبه حوم الموواس ‪ 291‬من ووانبن الم افاووات ح ووث يقبم مووأمبر‬ ‫الي ذ إخبار المقزم إخالء الاقار ال بم والر و و و و وواعه القذمن سو و و و و و يبل ف ما ت ذ اإلخالء وذلل ل ال بم‬ ‫ال من‬ ‫وييوي ل إلج اء الي ذ المباشو شو طان ‪ :‬ايور عدم ام مانه ماس من إج ائه ح ث يصبح هذا الي ذ مريح ً‬ ‫ال اح ه الماسيه اكالي ذ عق ش و و وويء هقل ف يحبر اليزام المدمن إل اليزام م ق من ال قبس عق سو و و و ل اليابيض ‪ ،‬أما‬ ‫أن‬ ‫إذا كان ال الك ر و أج ي فإن االليزام م قضووي ‪.‬والثاني عدم ام مانه أسبي من إج اء الي ذ المباش و إذ ي‬ ‫يوبن الي ذ المباش و و و ممو اً من ال اح ه ايسب ه ح ث ال مؤس الق ام ه إل المرو و ووا ح يه المدمن اليو و ووخص و و و ه فال‬ ‫ي بز تكق ف الم وودمن ام وول أو وواالمي وواع ع ووه رغم إراست ووه ق ه عق ذل وول ولكن ي بز لق وودائن فقا طقو و اليابيض‬ ‫ما لحقه من ضو و ر وما فاته من كرو و رو و عدم البفاء اليزام ع اً من ل مدم ه ‪ ،‬أحمد مق ي ‪،‬‬ ‫الم اسو و ل‬ ‫أصبر الي ذ "الكبييي" ‪ ،‬ال زء ايور ‪ ،‬ص ‪ 24‬وما مق ا‪.‬‬ ‫ولذا لم ميباف ش و طا الي ذ الا ي كما لب اسوويحار الي ذ اب الك اليوويء أو انيقار مقك يه لق أو ليحقب المخال ه إذا‬ ‫كان االليزام االمي اع عن عمل ‪ ،‬أو كان ه اك ما يم ه من إج اءه فإن الدائن مق أ إل القض و و و وواء لقحص و و و ووبر عق‬ ‫حوم وواليابيض وي ووذه عق أمبار الموودمن ط يب الح ز وال ه‪.‬أمووا إذا لم يون ه وواك مووا يحبر سون الي ووذ الا ي‬ ‫ع اس المدمن وحمقه عق الي ذ‬ ‫وأص الدائن عق ه فإن القانبن د وضه تحت مد الدائن البسائل اليي يريط ه ب ا‬ ‫في انبن الم افاات المصو و ‪،‬‬ ‫كال امه الي دمديه ام ‪ 274 – 271‬مدني ‪ ،‬عزمي ع دال يال ‪ ،‬باعد الي ذ ال‬ ‫ل ‪ ، 2112‬سار ال ضه الا ن ه ‪ ،‬ص ‪ 75‬وما مق ا‪.‬‬ ‫يخضووه الي ذ المباش و ل حوام الاامه في الي ذ الم صووبص عق ا في الباب ايور من الكياب الثاني من انبن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪16‬‬ ‫الم افاات ام ‪ 275 :799‬أحمد مق ي ‪ ،‬أصبر الي ذ "ك" ‪ ،‬جزء أور ‪ ،‬ص ‪.26‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المحدس بثالثه أيام عق اي ل وع د حقبر المبعد المحدس يقبم بيمو ن الطال من ح از الاقار ‪ ،‬ولذا كان‬ ‫الاقار المذكبر م قبالت غ واج تر و و ووق م ا لطال اإلخالء ولم م قق ا ص و و وواح ا فب اًر يا د ب ا المأمبر‬ ‫لقطال لح اسي ا في ذات الموان أو ب قق ا إل موان خ إذا لم مبافب الطال عق الح اسه‪.‬‬ ‫ولذا كوانت تقل الم قبالت تحت الح ز أو الح اسو و و و و و ووه وج عق مأمبر الي ذ إخبار الدائن الذ‬ ‫و ه الح ز أو الح اس و ووه ب اء عق طقبه وعق مأمبر الي ذ في الحالي ن رفه ايم إل مدم إسار الي ذ‬ ‫التخاذ ما م اه الزماً لقمحافظه عق حقبق ذو اليأن ام ‪ 7/291‬م افاات ‪.‬‬ ‫ويح ر مأمبر الي ذ محض اً م ن ه الر د الي ذ وتاريخ إعالنه ووصف الاقار محل اإلخالء‬ ‫والم قبالت غ الباج ترق م ا لقطال واإلج اء الذ اتخذ في شأن ا ام ‪ /291‬فق أخ م افاات ‪.‬‬ ‫أن يقدم الطق إل مدم‬ ‫ولي ذ االليزام امل أو امي اع عن عملا‪ 17‬ت ذاً ج ياً مباش و و اً ي‬ ‫إسار الي ذ لكي يحدس الط يقه اليي ميم ب ا هذا الي ذ‪.‬وي فب الطق الرو د الي ذ ولعالنه ام ‪7/297‬‬ ‫م افاات ‪.‬‬ ‫ويقبم مدم إسار الي ذ ‪ -‬اد إعالن الط ن اآلخ لرماع أ باله ‪ -‬إصدار أمو ه بيحدمود الط يقه‬ ‫اليي ميم ب ووا الي ووذ وتا ن مأم ووبر الي ووذ ال ووذ يقبم ه وايشخاص الذمن يوق بن إتمام الامل أو اإلزاله‬ ‫ا‪ 18‬ام ‪ /297‬فق أخ م افاات ‪.‬‬ ‫المطلب الثاني‬ ‫التنفيذ الجبري غير المباشر‬ ‫غ المباشو هب الط يب الذ يرووقكه الدائن الذ له حقبق مال ه ‪ -‬مقزم أن تكبن‬ ‫الي ذ ال‬ ‫م ق اً من ال قبسا‪ - 19‬إلجبار مدم ه عق البفاء ب ا وذلل عن ط يب الق بء إل إسار الي ذ إلتباع ط يب‬ ‫من ط ق الح ز المق ر عق حرو و و نو و و و و و و و و ووبع المار الممقبك لقمدمن ثم تقي م حقه الح ز م حقه ال ه ثم‬ ‫الم حقو ووه الخيو ووام و ووه وهي م حقو ووه تبزيه الحص و و و و و و و قو ووه ال و ووات و ووه عن ب ه ايمبار المح بز عق الو وودائ ن‬ ‫الحاجزينا‪، 20‬ا‪. 4‬‬ ‫"ويروويقزم الي ذ الا ي غالباً اسوويامار سووقطه ال بل س إذا كان اليزاماً بيرووق م شوويء‪ ،‬كما هب اليووأن في القانبن ‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪17‬‬ ‫لر ه ‪ 2111‬المياققه بي ذ أحوام ضم الص ‪.‬أما إذا كان االليزام امل شيء ال يقيضي تدخالً شخص اً من المدمن‬ ‫فإن الدائن يقبم إج ائه عق ن قه مدم ه‪.‬ولذا كان االليزام االمي اع عن عمل شو و وويء ‪ ،‬فإن الدائن يقبم اد الحصو و ووبر‬ ‫عق إذن من القضو و و و و و وواء وإ ازلوه ايعموار اليي وام ب وا المودمن والمخوال وه ل وذا االليزام عق ن قوه المدمن ام ‪ 272‬مدني‬ ‫ك ه إج اء الي ذ الا ي حرو و و و و ووبانه ط يقاً لقي ذ وهب ع في‬ ‫مص و و و و و و ‪.‬ولم م ظم انبن الم افاات االمص و و و و و و‬ ‫في ال صل ايور من‬ ‫اليي يه‪.‬و د ورست ال صبص المياققه بذل و و وول ال و و و ووبع مو و و وون الي ذ في القانبن المدني االمص‬ ‫الباب الثاني االمباس ‪. 2/272 ، 219 ، 2/215‬وت ب ي اإلش و و و و و ووار إل أن ام الدائن ول س ممثل الر و و و و و ووقطه الاامه‬ ‫الي ذ الا ي ال يا ي انادام سور القضوواء ‪ ،‬فالقانبن ييووي ل إذن القضوواء أو د يا ي م ه في حاله االسوويا ار ‪ ،‬كما‬ ‫الي ذ وال يقبم‬ ‫إن القض وواء هب الذ يق ر مالءمه أس ووقبب الي ذ‪.‬ب د أن هذا اإلذن ال م ي أن الدائن هب الذ ي‬ ‫ه ممثل الرقطه الاامه‪.‬وكان ايجدر المي ع أن ي ال هذا الي ذ تحت ر ا ه ولش ان القضاء و اضي الي ذ ص ه‬ ‫‪ ،‬ل ‪ ، 2112‬ص ‪ 74‬وما مق ا‪.‬‬ ‫خاصه" ‪ ،‬عزمي ع دال يال ‪ ،‬باعد الي ذ ال‬ ‫‪ -‬أحمد مق ي ‪ ،‬أصبر الي ذ في القانبن الكبييي ‪ ،‬ال زء ايور ‪،‬ل أول ‪ ، 7996‬ص ‪ 21‬وما مق ا ‪ ،‬ب د ‪.21‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ -‬إذا كوان محول ال زاء إعطواء م ق من ال قبس فوإن الي وذ يوبن عن ط يب الح ز ونزع المقك وه وذلول س و و و و و و وباء كوان هوذا‬ ‫‪19‬‬ ‫ال زاء ت ذاً ع اً الليزام نقد أص و والً كاالليزام بدفه ثمن الم ه أو سفه أج الا ن المؤج أو كان تابيض و واً أ اليزام‬ ‫غ نقد أص و و و و والً ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬المذك ات "الكبييي" ‪ ،‬الم جه الرو و و و ووابب ‪ ،‬ص ‪.74‬الي ذ ب زع المقك ه هب ط يب‬ ‫ت ذ االليزام الذ محقه م ق من ال قبس س و و وباء أكان ذلل أص و و والً أو ماالً لادم إموان ت ذ االليزام مباش و و و وتحبله إل‬ ‫"الكبييي" ‪ ،‬ب د ‪ ، 4‬ص ‪.1‬‬ ‫اليزام م ق من ال قبس ‪ ،‬فيحي والي ‪ ،‬الي ذ ال‬ ‫ف ي هذه الحاله ال يوبن محل ال زاء ماالً ما اً الذات‪.‬ولنما يرو و و و وأر المدمن عن سم ه في جم ه أمباله‪.‬ولذا مقزم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪20‬‬ ‫اتخاذ م مبعه من اإلج اءات القانبن ه ال رو و و و ووبه لمار ما ن من هذه ايمبار لقبص و و و و ووبر ط يب غ مباش و و و و و لق ي ه‬ ‫الامق ه اليي يقيض ا ال زاء‪ ،‬ويمون إجمال ا ‪ -‬عاس ‪ -‬في الم احل الثالث اآلت ه ‪:‬‬ ‫أ – الحجز ‪ :‬وهب م حقووه أول ووه ال ه م ووا تخص و و و و و و و ا مووار ما ن من أمبار الموودمن ل وبن محالً إلج اءات الي ووذ‬ ‫ووضاه تحت مد القضاء اتم داً ل اه المزاس الاق ي ‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫غ المباشو و و و اتباع الح ز عق المار‬ ‫ولقد حدس انبن الم افاات إطا اًر م س و و ووبماً لقي ذ ال‬ ‫ون اوه االبواب الثوالوث م ‪ 469 : 176‬م افاات وتبزيه حص و و و و و و و قه الي ذ االباب ال ا ه م ‪496 : 469‬‬ ‫غ المباشو و و و لم ي س ع باناً لق ه‬ ‫م افاات ‪.‬ونالحظ ه ا أن الميو و و و ع في ت ظ مه لم احل الي ذ ال‬ ‫المزاس الاق ي ولك ه نظمه تحت ع بان الح بز في ح ن أنه أف س ع باناً ونا اً مر و و و وويقالً ليبزيه الحصو و و و و قه‬ ‫االباب ال ا ه م ‪". 496 : 469‬ولكن المي و ع ال م ظم ط يقاً واحداً لقي ذ بل ط ق ميادس حر و ط اه‬ ‫محوول الي ووذ وح ووازتووه وييطق و في كوول ط يب من هووذه الط ق م مبعووه من اإلج اءات الميم ز في ح ز‬ ‫المار ون اه ويمون حص ها في الط ق الثالثه اآلت ه ‪:‬‬ ‫أ – الي ذ عق الم قبر لدع المدمن‪.‬‬ ‫ب – الي ذ عق الاقار‪.‬‬ ‫جو‪ -‬الي ذ عق ما لقمدمن لدع ال ‪.‬‬ ‫ا‪21‬‬ ‫أما اليبزيه فقد وضه له المي ع باعد مبحد ال تخيقف اخيالن محل الي ذ وح ازته" ‪.‬‬ ‫غ المباش هب الذ ت ص عق ه سراسي ا الي ص ل في هذا ال زء‬ ‫وهذا ال بع أ الي ذ ال‬ ‫الثاني من الم ج‪.‬‬ ‫ه تحبيل المار المح بز إل م ق من ال قبس‬ ‫ب – البيع (بالمزاد العلني)‪ :‬ويقبم ه القض و و وواء اأو تحت إشو و و و افه‬ ‫ايريبفي م ه الدائن حقه ‪.‬‬ ‫جوو و و و و و و و و – التوزيع ‪ :‬وهب الم حقه ال ائ ه ح ث يقيض و ووي الدائن أو الدائ بن حقب م من حصو و و قه الي ذ اأ ثمن المار‬ ‫المح بز ‪.‬أنظ وجد راغ ‪ ،‬مذك ات "الكبييي" ‪ ،‬الم جه الرو و و و و ووابب ‪ ،‬ص ‪ ، 74‬أحمد مق ي ‪ ،‬ال زء ايور ‪ ،‬ب د‬ ‫‪ ، 29‬ص ‪.29‬‬ ‫‪ -4‬ونه ال يحص وول الدائن عق محل حقه مباشو و بل يح ز عق أ مار من أمبار مدم ه وي زع مقك يه الس ووي اء حقه من‬ ‫ثم ووه‪.‬وهب في ووامووه ووالح ز ونزع المقك ووه يمس حقب واً أخ ع في ذمووه موودم ووه المووال ووه ‪ ،‬إذ محوول الي ووذ ل س هب محوول‬ ‫"الكبييي" ‪،‬‬ ‫االليزام ايص و و و ووقي الذ حدث عدم البفاء ه ‪ ،‬بل أ مار من أمبار المدمن ‪ ،‬فيحي والي ‪ ،‬الي ذ ال‬ ‫الم جه الرابب ‪ ،‬ب د ‪ ، 4‬ص ‪ 1‬وما مق ا‪.‬‬ ‫وجد راغ ‪ ،‬مذك ات "الكبييي" ‪ ،‬الم جه الرابب ‪ ،‬ص ‪ 74‬وما مق ا ‪ ،‬و ص ‪.724‬‬ ‫‪- 21‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المبحث الثاني‬ ‫طرق التنفيذ بحسب محله‬ ‫أور وت ذ عق شخا امطق‬ ‫محقه إل ت ذ عق مار امطق‬ ‫ت قرم ط ق الي ذ حر‬ ‫ثان ‪:‬‬ ‫المطلب األول‬ ‫(‪)22‬‬ ‫التنفيذ على المال‬ ‫عق مار وفقاً لما إذا كان المار م قبالً أو عقا اًر من ناح ه ‪ ،‬ووفقاً لما‬ ‫ت قرم ط ق الي ذ ال‬ ‫إذا كان الم قبر م قبالً حر المار أو عقا اًر اليخص ا من ناح ه أخ ع‪:‬‬ ‫الفرع األول‬ ‫طرق التنفيذ الجبري على المنقول وعلى العقار‬ ‫هب الي ذ عق م قبر‪.‬والم قبر هب كل‬ ‫أ – إذا كـان المال منقوًً ‪ :‬وبن ط يب الي وذ ال‬ ‫مووا ل س عقووا اًر ام ‪ 2/91 ، 7/92‬موودني ا‪ 23‬ولكن إج اءات هووذا الط يب تخيقف حرو و و و و و و و مووا إذا كووان‬ ‫الم قبر في ح از المدمن ام ‪411 : 151 ، 124 : 176‬م افاات أم في ح از ال ام ‪152 : 125‬‬ ‫م افاات ا‪ 24‬وناليالي م قرو و و و و ووم هذا الط يب إل ت ذ عق م قبالت لدع المدمن وت ذ عق م قبالت لدع‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫عق الاقار والاقار هب كل شوويء مر ويق‬ ‫ب – إذا كان المال عقا اًر ‪ :‬ف يبه ط يب الي ذ ال‬ ‫ح زه ثووابووت ووه ال يمون نققووه م ووه سون تقف ام ‪ 7/92‬موودني ‪ ،‬وياي عقووا اًر كوول حب ع ي يقه عق‬ ‫عقار ام ‪ 7/91‬مدني والقباعد ايسو و و وواس و و و و ه ل ذا الط يب ال تخيقف حر و و و و ما إذا كان الاقار في ح از‬ ‫المدمن أم في ح از ال ام ‪ 469 : 417‬م افاات ولكن تضو و ووان إل هذه القباعد ايسو و وواس و و و ه إذا كان‬ ‫باعد أخ ع ت ر و و و و وود إج اءات واجبه االتباع في مباج ه ال الذ د يوبن ك الً‬ ‫الاقار في ح از ال‬ ‫ع اً أو حائ اًز اعق س ل المثار المباس ‪ /417‬فق أخ ‪ 471 : 477 ،‬م افاات ‪.‬‬ ‫الفرع الثاني‬ ‫طرق التنفيذ الجبري على المنقول‬ ‫بحسب المآل وعلى العقار بالتخصيص‬ ‫أ – المنقول بحســب المآل هب كل شوويء يوبن ان ص وواله عن أصووقه وشو و ل الحص ووبر ونظ إل ه‬ ‫اس و و و وويقالالً عق هذا االعيبار ام ‪ 2/24‬مدني كبييي ‪ ،‬فإذا كان الم قبر حرو و و و و المار هب محل الي ذ‬ ‫ط ب عق ووه باع وود الي ووذ عق م قبالت ل وودع الم وودمن وفقو واً لقم وواست ن ‪ 149 ، 141‬من ووانبن‬ ‫ال‬ ‫المقص ووبس المار في القانبن الحقبق المال ه سو وباء أكانت حقب اً ع ه أو ش ووخصو و ه ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪22‬‬ ‫الميقبمه تصووقح محالً لقحقبق المال ه ام‬ ‫ة‬ ‫اء‬ ‫و‬ ‫ش‬‫اي‬‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7997‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7991‬‬ ‫ل‬ ‫"الكبييي"‪،‬‬ ‫وائي‬ ‫و‬‫ض‬ ‫الق‬ ‫ذ‬ ‫الي‬ ‫مباسئ‬ ‫‪ 22‬مدني كبييي ‪ ،‬وكل شوويء غ خارج عن الياامل لط ايه أو لحوم القانبن يصووح أن يوبن محالً لقحقبق المال ه‬ ‫ام ‪ 7/97‬مدني مص ‪.‬‬ ‫الماس ‪ 7/92‬من القانبن المدني ت ا عق أنه "كل شو و و وويء مر و و و وويق ح زه ثابت ه ال يمون نققه م ه سون تقف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ال‬ ‫ً‬ ‫ما‬ ‫اي‬‫ي‬ ‫‪7‬‬ ‫"ا‬ ‫أنه‬ ‫عق‬ ‫المدني‬ ‫ن‬‫القانب‬ ‫من‬ ‫‪791‬‬ ‫الماس‬ ‫ا‬ ‫وت‬ ‫قبر"‪.‬‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫ويء‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫ذلل‬ ‫عدا‬ ‫ما‬ ‫وكل‬ ‫عقار‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫عقواريواً كول حب ع ي يقه عق عقوار موا في ذلوول حب المقك وه وكوذلول كول سعبع تياقب حب ع ي عق عقوار"‪.‬ا‪2‬‬ ‫وياي ماالً م قبالً ما عدا ذلل من الحقبق المال ه"‪.‬ومه ذلل ياي الي وويء م قبالً إذا كان ان ص وواله عن أص ووقه وشو و ل‬ ‫الحصو و و و ووبر ونظ إل ه اسو و و و وويقالالً عق هذا االعيبار ام ‪ 2/24‬مدني كبييي ‪ ،‬ف ب كل ما ل س عقار ام ‪ 7/91‬مدني‬ ‫مص ‪.‬‬ ‫‪ -‬ومه ذلول في وانبن الم افاوات الكبييي ‪ ،‬ي بز تط ب باعود ح ز الم قبر لودع المودمن في هذه الحاله إذا وافب ال‬ ‫‪24‬‬ ‫عق ذلل و ت الح ز عق اتباع هذا الط يب عبضاً عن ح ز ما لقمدمن لدع ال ام ‪ 229‬م افاات ‪.‬‬ ‫‪10‬‬ ‫الم افاات المص و ع اليي ت ا عق انه "إذا كان الح ز عق الم قبالت ‪ ،‬ب ات اإلج اءات المق ر ل ه‬ ‫الم قبر المح بز لدع المدمن سون حاجه إل ح ز جدمد ام ‪. 141‬ولذا كان المح بز سم اً غ مريحب‬ ‫ايساء ب ه وفقاً لما ت ا عق ه الماس "‪ "411‬ام ‪." 149‬‬ ‫لكن نظ اً ين القاعد أن الح ز عق المار ير و و و و ووييبه الح ز عق مقحقاته اثماره قب القانبن ‪،‬‬ ‫فإن الماس ‪ 416‬من انبن الم افاات المص ع اليي ت ا عق أن تقحب الاقار ثماره ولم اساته عن المد‬ ‫اليال ه لير و و و و ل الي ه ويبسع اإلم اس وثمن الثمار والمحص و و و وبالت خزانه المحومها‪ - 25‬تاي تط قاً ل ذه‬ ‫القاعد وت ط ب ‪ -‬اسو و و واً – عق كافه ايمبار المح بز ‪.‬فالح ز يي و و وومل ثمار المار المح بز من و ت‬ ‫الح ز حي ميم ال ه وذلل سو و و وباء كان المار المح بز عقا اًر أو م قبالً أو حقاً ش و و ووخصو و و و اً وسو و و وباء أكانت‬ ‫الثمار ط ع ه أو مر و و و وويحدثه كالمحصو و و و وبالت أو مدن ه كايج وال بائد ‪ ،‬فياد في جم ه الحاالت مح بز‬ ‫قب القانوبن م س الح ز عق المار سون أ إج اء خ ا‪. 26‬‬ ‫ب ‪ -‬العقار بالتخصـيص هب الم قبر الذ يضاه صاحبه في عقار يمقكه رصداً عق خدميه أو‬ ‫اسووي الله ام ‪ 2/92‬مدني ‪ ،‬والاقار اليخص و ا ال ي بز الح ز عق ه عق اسوويقالر حي ال مؤس إل‬ ‫االنيقاص من مه الاقارا‪. 27‬‬ ‫فإن باعد الي ذ عق الاقار اليخصو و و ا‬ ‫فإذا كان الاقار اليخص و و ا هب محل الي ذ ال‬ ‫عق الاقار ط ايه‬ ‫هي ن س القباعود اليي طبقوت عق الاقوار ايصو و و و و و ووقي أ تط ب باعد الي ذ ال‬ ‫قب القانبن عق الاقار اليخصو و و و ا وال يحياج الح ز عق الاقار اليخصو و و و ا إل إج اءات جدمد ‪،‬‬ ‫لذلك نص المشـــــرع الكويتي – دون المصـــــري ‪ -‬في الماس ا‪ /276‬و من انبن الم افاات عق أنه ال‬ ‫ي بز الح ز عق الاقار اليخص و و و ا اسو و وويقالالً عن الاقار ن رو و ووه المخصو و ووا لخدميه وذلل ما لم يون‬ ‫الح ز ال يضاء ثم ه أو مصاريف ص انيه ا‪. 28‬‬ ‫وعق ذلل فإذا تم الح ز عق الاقار ط ايه أ ايصو و و ووقي ياي الاقار اليخص و و و و ا مح ب اًز‬ ‫قب القانبن ويا الحاجز من اتباع هذه القباعد م أخ ع ما لم يون الح ز ال يضاء ثم ه أو مصاريف‬ ‫ص انيه فا دئذ تيبه إج اءات الح ز عق الم قبر‪.‬‬ ‫ولقمدمن أن م ه ثمار الاقار المقحقه ه مي كان ذلل من أعمار اإلسار الحر ه‪.‬ولكل سائن ب ده س د ت ذ أن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪25‬‬ ‫يطق ا يضوه من اضوي الي ذ أم اً بيكق ف أحد المحضو ين أو الدائ ن أو غ هم حصواس المحصوبالت وج ي الثمار‬ ‫ون ا ا‪.‬وتباع الثمار والمحصو و و و و وبالت في كقيا الحالي ن المزاس أو أيه ط يقه أخ ع يأذن ب ا القاض و و و و ووي ‪ ،‬ويبسع الثمن‬ ‫خزانه المحومه وفقاً لقماس ‪ 416‬من انبن الم افاات ‪.‬و م ب وفقاً ليادمل انبن الم افاات ر م ‪ 16‬لر ه ‪ 2111‬و‬ ‫إنيوواء إسار لقي ذ أن ميم تادمل هذه الماس أن يصوودر ايم الحصوواس من مدم إسار الي ذ و يوقف مااون الي ذ و‬ ‫ل س المحض ب ذا الحصاس ‪.‬‬ ‫‪ -‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات في مباسئ الي ذ القضائي "الكبييي" ‪ ،‬ل ‪ ، 7997 - 91‬ص ‪.719‬‬ ‫‪26‬‬ ‫فيحي والي ‪ ،‬ص ‪ ،767‬وجد راغ ‪ ،‬ص ‪ ، 99‬ميار إل ما في محمد ع دالخالب عم ‪ ،‬مباس ء الي ذ ‪ ،‬ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪ ، 7911‬ص ‪ 111‬ب وود ‪ 145‬هووامش ‪.6‬ولكن ت ا ال ق ايخ من الموواس ‪ 169‬عق أنووه "ولذا كووان الح ز عق‬ ‫ماشو و ه أو ع وه أو أسوات أو الت الزمه إلسار أو اس ووي الر أره أو مصو و ه أو ميو و ل أو مؤسو ور ووه اح ز م قبر‬ ‫لدع المدمن جاز لقاضي الي ذ ب اء عق طق أحد ذو اليأن أن يوقف الحار اإلسار أو االسي الر أو يري در ه‬ ‫حارسواً خ يقبم بذلل"‪.‬إترووا اً مه ال صووبص و مه تادمل انبن الم افاات مقيضو القانبن ر م ‪ 16‬لرو ه ‪، 2111‬‬ ‫ف ب تادمل الماس الماس ‪ 169‬م افاات ح ث تحل إسار الي ذ محل اض الي ذ ف الق ام بذلل ‪.‬‬ ‫‪ -‬إن الم ه ه ا نرو و و و ي ال يميد إل كل الدمبن وهب اصو و و و عق الح ز عق ا ص و و ووبر مر و و وويققه إج اءات الح ز عق‬ ‫‪28‬‬ ‫الم قبر‪ 1‬أما إذا ح ز عق الاقار المخص و و ووا لخدميه فإن الح ز الاقار ييوو و وومق ا اليبع ه ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مباسئ‬ ‫الي ذ القضائي وفقاً لقانبن الم افاات االكبييي ال دمد ام افاات ‪ ، 2‬عام ‪ ، 7997 - 91‬ص ‪.772‬‬ ‫‪11‬‬ ‫المطلب الثاني‬ ‫التنفيذ على الشخص‬ ‫د يحدث أن يوبن محل الي ذ ل س ماالً بل شخصاً ط ع اً اال ع ايور أو اعيبارياً اال ع‬ ‫الثاني ‪:‬‬ ‫الفرع األول‬ ‫(‪)29‬‬ ‫التنفيذ على الشخص الطبيعي‬ ‫الذ‬ ‫اســـــــتثناء من القاعد الاامه في الي ذ ال‬ ‫ً‬ ‫أ‪ -‬يعتبر التنفيذ على الشـــــــخص الطبيعي‬ ‫أ عق أمباله اعيبارها الضمان الاام لحقبق‬ ‫ا‪30‬‬ ‫م ص عق الذمه المال ه لقيخا ام ‪ 7/214‬مدني‬ ‫الدائ ن ول س عق شوخصوه أو جروده‪.‬لذا فإن الي ذ عق اليوخا اشخصه أو جرده ال يوبن إال في‬ ‫المرائل ال زائ ه وناض مرائل ايحبار اليخص ه وهب ياي ت ذاً مباش اً خارج سائ الماامالت المال ه‪.‬‬ ‫الح ز ونزع المقك ه فمحقه سائماً مار ا‪، 31‬ا‪. 32‬‬ ‫أما الي ذ ال‬ ‫ب ‪ -‬كما توجد أمثلة على التنفيذ المباشـر – حيث يكون محله الشخص ‪ -‬في مسائل األحوال‬ ‫الشــخصــية ما ت ا عق ه الماستان ‪ 991 ، 999‬من انبن الم افاات المق ا واليي حل محق ا المباس من‬ ‫‪ 11 : 66‬من القانبن ر ما‪ 7‬لرو ه ‪ 2111‬صودس اض أوضواع ولج اءات اليقاضوي في مرائل ايحبار‬ ‫الي ووخصو و ه ح ث ت ذ ايحوام الص وواسر ض ووم الصو و وح ظه أو تر ووق مه يم ن الط يب اإلسار ما فه‬ ‫ج ووات اإلسار أو من يا ووه وزي الاوودر لووذلوول ام ‪ 991‬م افاووات إال إذا نا القووانبن عق غ ذلوول ‪.‬‬ ‫وي بز ت ذها ج اً ولب أسع ذلل إل اسو وويامار القب وسخبر الم ازر ‪ ،‬وييبه القائمبن الي ذ في ذلل ما‬ ‫يوأم وه واضو و و و و و ووي ايمبر الب ي وه المحومه الكائن بدائ ت ا محل الي ذ ام ‪ 7/999‬م افاات مق ا وحل‬ ‫محق ا المباس من ‪ 11 : 66‬ق‪.‬ر م ‪ 7‬لرو و و و ه ‪ ، 2111‬وت بز إعاس الي ذ كقما ا يض و و و و الحار ذلل ام‬ ‫‪ 2/999‬م افاات المق ا وحل محق ا المباس من ‪ 11 : 66‬ق‪.‬ر م ‪ 7‬لر ه ‪ 2111‬أحبار شخص ه‪.‬‬ ‫‪ ،‬وذلل مه م اعا ما يقضي ه القانبن‬ ‫‪ - 29‬ت دأ شخص ه اإلنران بيمام والسته ح اً وت ي ي ببفاته ام ‪ 7/29‬مدني مص‬ ‫في شأن الم قبس وال ائ ام ‪ 12‬مدني مص ‪.‬‬ ‫ت ا الموواس ‪ 7/214‬موودني عق أنووه "ا‪ 7‬أمبار الموودمن جم ا ووا ضو و و و و و ووام ووه لقبفوواء بودمبنووه‪.‬ا‪ 2‬وجم ه الوودائ ن‬ ‫‪- 30‬‬ ‫ميراوون في هذا الضمان إال من كان له م م حب اليقدم طبقاً لققانبن"‪.‬‬ ‫‪ - 31‬وجود ارغو ‪ ،‬مذك ات في مباسئ الي ذ القضو و و و و و ووائي االكبييي ‪،‬ل ‪ ، 7997 - 91‬ص ‪.92‬وعق ال غم من أن‬ ‫القبان ن الحدمثه م ات وس و و و و ووائل اإلك اه ال دني إال أن القانبن الكبييي اعي ن ببسو و و و و و قي ن هما حبس المدمن ام ‪: 292‬‬ ‫‪ 296‬م افاات وم اه من الرو و ام ‪ 299 : 291‬م افاات ‪.‬ولكن هذه وس ووائل ت دمديه إلك اه المدمن والضو و ا عق‬ ‫عق شخا المدمن‪.‬‬ ‫إراسته لكي يقبم الي ذ وال تاي في حد ذات ا ط اً لقي ذ ال‬ ‫‪.2221‬إذا كان م ن من اسيق اء المباس من ‪ 292‬إل ‪ 299‬من‬ ‫أنظر بحثنا حول "منع المدين من السـفر"‬ ‫‪- 32‬‬ ‫انبن الم افاات المدن ه والي اريه الكبييي وما ورس يو و و و و ووأن ا في المذك اإليضو و و و و وواح ه ل ذا القانبن أن لكل من نظامي‬ ‫حبس المدمن وم اه من الرو و أحوامه وشو و وطه ف ظام الم ه من الرو و وض ووه كإج اء تح ظي لم ه ف ار المدمن ل‬ ‫حصووبر الدائن عق س و د ت ذ ‪ ،‬لذلل اكي المي و ع في شووأنه أن يوبن حب الدائن محقب البجبس وحار ايساء ولب‬ ‫لم ت فه ه سعبع مبض و ووبع ه ‪ ،‬ب ما شو و و ع نظام حبس المدمن لمباج ه امي اعه عن ت ذ الحوم ال ائي أو أم ايساء‬ ‫ال ائي الصوواسر إلزامه الدمن رغم درته عق البفاء ولذلل وضووه المي و ع إسراكاً م ه لخطبر هذا اإلج اء عد شو ول‬ ‫إلصو و وودار ايم ه ومن هذه الي و و و ول وجبس أن يوبن حب الدائن ثابياً مقيض و و و حوم ن ائي أو أم أساء ن ائي ‪ ،‬فال‬ ‫ي بز لقدائن أن يطق حبس مدم ه إذا لم يون حقه ثابياً عق هذا البجه ولب كان ثابياً في سو و و و و د ماي من الرو و و و و دات‬ ‫الي ووذيووه وفقواً لققووانبن وذلوول عق تقوودم أن الحب الثووابووت حوم ن ووائي أو أم أساء ن ووائي أسع لالطمئ ووان في م ووار‬ ‫ميصل ح يه المدمن ‪ ،‬وكان مؤسع ما تقدم أن إج اء الحبس والم ه من الر وج ا في ايصل إل المدمن كيخا‬ ‫ط اي‪.‬ولذا كوان المي و و و و و و و ع ود خ ج عن هوذا ايصو و و و و و وول موا نا عق وه في المواس ‪ 295‬من وانبن الم افاوات المودن ه‬ ‫والي اريه من أنه "إذا كان المدمن شووخصواً اعيبارياً خاصواً صوودر ايم حبس من يوبن االمي اع عن الي ذ راجااً إل ه‬ ‫شوخص اً" فإنه ييي ل ليط ب ذلل االسيث اء ما ييي ل لحبس المدمن عمبماً من وجبب أن يوبن ب د الدائن حوم ن ائي‬ ‫اقه في عدم ت ذ هذا الحوم أو ذلل ايم وهب ما ال ميباف‬ ‫أو أم أساء ن ائي وأن يوبن المطقبب حبرووه د تر و‬ ‫في إج اء الم ه من الرو و ‪ ،‬تم ز ‪ ، 7996/72/22‬الطان ‪ 96/59‬تظقمات ‪ ،‬مج ‪ ، 7997 – 96‬القر ووم الثاني ‪،‬‬ ‫الم قد الثالث ‪ ،‬اح ون ‪ ،‬ش ‪ ،‬ص ‪ ،‬ه ‪ ،‬ل ‪ ،‬ظ ‪ ،‬ع ‪ ،‬غ ‪ ،‬ن ‪ ،‬ق ‪ ،‬ك ‪ ،‬ر ‪ ،‬م ‪ ،‬ن ‪ ،‬هو و و و و و و و و و ‪ ،‬و ‪ ،‬ص‬ ‫‪ ،955‬ب د ‪.7‬‬ ‫‪12‬‬ ‫كما تضو و و و ف ال ق ايخ من الماس ‪ 61‬من ق‪.‬ر م ‪ 7‬لرو و و و ه ‪ 2111‬ص و و وودس اض أوض و و وواع‬ ‫ولج اءات اليقاضوي في مروائل ايحبار اليوخصو ه من انبن الم افاات حوماً خ وهب أن تحدس المحومه‬ ‫ط يقه ت ذ الحوم الص و و وواسر ب غيه الصو و و و ‪ ،‬وال ي بز أن يوبن ذلل في مق اليو و و و طه أو أيه ج ه من‬ ‫ج ات اإلسار ‪.‬‬ ‫الفرع الثاني‬ ‫التنفيذ علي الشخص اًعتباري‬ ‫تث ت اليخص ه االعيباريه لكل م مبعه من ايشخاص أو ايمبار ياي ن ل ا القانبن ب ذه‬ ‫اليخص ه ام ‪ 6/52‬مدني م ‪.‬‬ ‫واليخا االعيبار د يوبن عاماً اكالدوله والحوبمه أو مؤسرات ا أو خاصاً اكي كه أو جمع ه ‪.‬‬ ‫والرؤار الذ يط ل ن ره هب هل ي بز الي ذ عق اليخا االعيبار ن ره أم ال؟‬ ‫أ – بالنســـبة للشـــخص اًعتباري العا ‪ ،‬فإذا كان كل ش وويء اعقارات أو م قبالت تمقكه الدوله أو‬ ‫أ ش ووخا اعيبار عام ويوبن مخصو وصو واً لق ه الاام ال ال أو مقيضو و انبن أو م س ووبم أو ار من‬ ‫البزي المخيا ام ‪ 7/91‬مدني فال ي بز الياامل ه ما ميااره مه هذا اليخصو و و و ا‪.‬كما ال ي بز‬ ‫اليص و و و و و ن ف ا أو الح ز عق ا أو تمقك ا اليقاسم ام ‪ 2/91‬مدني أو وضو و و و ووه مد ال عق ه ام ‪7/21‬‬ ‫وذلوول احي امواً‬ ‫ا‪33‬‬ ‫موودني كبيي ‪ ،‬كموا ال ي بز الح ز عق ايمبار الاووامووه ام ‪ 2/91‬موودني مص و و و و و و و ع‬ ‫لرو و و و اس الدوله وك ان ا المر و و وويقل وه ي ا والثقه ف ا فإنه يوبن من اب أول عدم جباز الي ذ عق ا ‪-‬‬ ‫شووخص و اً ‪ -‬ح ث ان الي ذ عق ا يا ي عدم وجبسها ولل ائ ا هذا من ناح ه ومن ناح ه أخ ع فإن الي ذ‬ ‫عق شووخا الدوله يصووطدم مه اعيبارات القانبن الدولي ومباسئه اليي ت ا عق احي ام س و اس واسوويقالر‬ ‫كل سوله ا‪. 34‬‬ ‫ب – أما بالنســــبة للتنفيذ على الشــــخص اًعتباري الخا ‪ -‬كشــــركة أو جم ية‪ -‬فإنه ال ي بز‬ ‫الي ذ عق ه ح ث انه وفقاً لققباعد الخاصو و و و ووه اليي حدسها القانبن في غ انبن الم افاات تبجد وسو و و و ووائل‬ ‫ما ه كال قب أو الحل أو االندماج أو اإلفال ا‪ 35‬النقضوواء اليووخص و ه االعيباريه لقي و كه أو ال مع ه أو‬ ‫في القووانبن الكبييي ‪ ،‬فال ي بز الح ز عق ايمبار الاووامووه س و و و و و و وباء أكووان المووار م قبالً أو عقووا اًر ‪ ،‬أنظ المووذك‬ ‫‪- 33‬‬ ‫اإليض و وواح ه لقانبن الم افاات‪.‬كما ال ي بز الح ز عق ايمبار الخاص و ووه لقدوله سو و وباء أكانت عقارات أو م قبالت أو‬ ‫حقبق لقدوله في ذمه ال ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات في مباسئ الي ذ القض و و و و ووائي " الكبييي " ‪– 7997 – 7991 ،‬‬ ‫ص ‪.775‬‬ ‫ال ي بز الي ذ عق الدور ايج ه ورغسوائ ا وممثق ا الدبقبماس ن وه ئه ايمم الميحد وف وع ا ووكالت ا وكافه‬ ‫‪- 34‬‬ ‫الم ظمات الدول ه ليميه هؤالء الحصو ووانه القضو ووائ ه ب اء عق ع ن سولي‪.‬لذا ال ي بز الي ذ في مباج ي م في حدوس‬ ‫هذه الحصانه ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات ‪ ،‬الم جه الرابب ‪ ،‬ص ‪.91‬‬ ‫حروو و ي المصو و و ‪ ،‬اإلفال ‪ ،‬الطباه ايول ‪ ، 7999 ،‬نظم اإلفال والص و ووقح البا ي ‪ ،‬القانبن ر م ‪ 69‬لرو و و ه‬ ‫‪- 35‬‬ ‫‪ 7991‬الكبييي‪ /‬م ‪.911 : 555‬وأنظ خصوبصواً م ‪ 615‬من انبن الي ار المصو ‪.‬القاعد هي عدم جباز اتخاذ‬ ‫ال س ضود المدمن اد الحوم يو إفالسوه ام ‪ 7/615‬ت ار فإذا صودر الحوم اد الح ز‬ ‫إج اءات الي ذ ال‬ ‫تب ت إج اءات الي ذ ال س واندم ت في الي ق ر و و و و ووه‪.‬ومه ذلل ي بز الي ذ ال س في مباج ه أم ن الي ق ر و و و و ووه في‬ ‫أ و و و و و و إذا تحدس مبم ل ه عقار الم قس فإنه ي بز االسيم ار في إج اءات الي ذ إذن من اضي الي ق ره‬ ‫حالي ن‪:‬‬ ‫ام ‪ 2/615‬ق‪.‬ت ار ويؤور الثمن لقي ق ره‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ي بز لقدائ ن الم ت ن لقم قس وأص و ووحاب حقبق االمي از الخاص و ووه والحاص و ووقبن عق اخيص و وواص عق أمبار المدمن‬ ‫اتخاذ إج اءات الي ذ واالسو و وويم ار ف ا عق ايمبار الضو و ووام ه لحقب م ام ‪ 1/615‬ق‪.‬ت ار مص و و و ‪ ،‬أنظ وجد‬ ‫راغ ‪ ،‬مباسئ الي ذ القضائي "الكبييي"‪ ،‬م جه سابب‪ ،‬ص ‪.99‬‬ ‫وي بز لقمحومه اليي ت ظ في طق ش و و و و و و اإلفال أن تأم اتخاذ اإلج اءات الالزمه لقمحافظه عق أمبار المدمن‬ ‫اكالح ز اليح ظي أو إلسارت ا إل أن ت صل في ش اإلفال ام ‪ 559‬ق‪.‬الي ار المص ‪.‬‬ ‫ووفقاً لقماس ‪ 7/554‬ق‪.‬ت ار مص و لكل سائن بدمن ت ار حار أن يطق ش و إفال مدم ه الياج إذا اضووط نت‬ ‫أعمار هذا الياج فب ف عن سفه سم ه عق نحب م ئ عن م كز مالي مضو و و ووط ب وضو و و ووائقه مرو و و وويحومه ميزعزع ما ا‬ ‫ائيمان الياج مما يا ه حقبق سائ ه لقخط ‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫تصو ي ا في بان ن أخ ع ا‪. 36‬وهذه البسووائل ال تاي وسووائل ت ذيه ا‪ 37‬عق اليووخا االعيبار ن رووه‬ ‫بل هي وسائل إلن اء اليخص ه االعيباريه وال عال ه ل ا الي ذ عق اليخا االعيبار ن ره‪.‬‬ ‫كما أن ال ا في انبن الم افاات الكبييي عق أنه إذا كان المدمن ش ووخصو واً اعيبارياً خاصو واً ص وودر‬ ‫ايم حبس من يوبن االمي اع عن الي ذ راجااً إل ه ش و ووخصو و و اً ام ‪ ، 295‬ال يا ي أن ذلل ياي ت ذاً‬ ‫عق الي و ووخا االعيبار الخاص عق اعيبار من يمثقه ياي جزءاً م ه "نظ يه الاض و ووب" ا‪ 38‬بل الحبس‬ ‫في هذا الصودس وس قه اك اه ول رت وس قه ت ذيه ت أ ذمه المدمن االيخا االعيبار الخاص من الدمن‬ ‫م س الق ام ب ا ا‪. 39‬‬ ‫ال روبه ليو إفال اليو كات إذا ت ن اد إفال الي كه أن مبجبسات ا ال تك ي لبفاء ‪ %21‬عق اي ل من سمبن ا‪،‬‬ ‫جاز لقمحومه‪ ،‬ب اء عق طق اضووي الي ق رووه أن تقضووي إلزام أعضوواء م قس اإلسار أو المدم ين كق م أو اضو م ‪،‬‬ ‫عق أمبال م ‪ ،‬إال‬ ‫اليضوامن ب م أو بدون تضوامن بدفه سمبن اليو كه كق ا أو اض ا اونمقيض ذلل الي ذ ال‬ ‫‪.‬كما يابس إل كل‬ ‫إذا أث يبا أن م بذلبا في تدب شوئبن اليو كه ع ايه ال جل الح يا ام ‪ 2/114‬ق‪.‬الي ار المصو‬ ‫لقحصبر عق البا ي من سم ه‬ ‫سائن اد حاله االتحاس الحب في الي ذ عق المدمن االيي م ا إج اءات الي ذ ال‬ ‫بر الدمن في الي ق ره مثا ه حوم ن ائي ما مياقب ب ذا الي ذ ام ‪ 696‬ق‪.‬الي ار ‪.‬‬ ‫ام ‪ 696‬ق‪.‬الي ار ‪.‬وياي‬ ‫كما تب ف الدعاوع وجم ه إج اءات الي ذ المبج ه إل المدمن م س صدور الحوم افييال إج اءات الصقح االبا ي ‪.‬‬ ‫وال ي وود من هووذا الحوم الموودم بن الميض و و و و و و ووام بن مه الموودمن وال ك الغه في الوودمن أمووا الوودعوواوع الم فبعووه من الموودمن‬ ‫إسخار أم ن الصقح ف ا ام ‪ 7/147‬ق‪ 1‬ت ار مص ‪.‬‬ ‫ولج اءات الي ذ فيبق ساريه وي‬ ‫اسو وويث اء اإلفال الذ ياي وس و و قه ت ذيه جماع ه عق أمبار الي و و كه ول س عق الي و و كه ذات ا ‪ ،‬أنظ أحمد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪36‬‬ ‫مق ي ‪ ،‬جزء أور ‪ ،‬ص ‪.22‬‬ ‫عن أسباب انقضاء الي كات و ثاره ‪ ،‬أنظ طامه اليم ‪ ،‬انبن الي كات الي اريه الكبييي ‪ ،‬ل ‪ 7411‬هو و و و و و ‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪ 7991‬م ‪ ،‬الطباه الثان ه ‪ ،‬ص ‪.799 : 761‬‬ ‫الم دأ أن فك ال ائ تخيقف عن فك الاضوووب في اليو ووخا الما ب ح ث أن ال ائ يا عن إراسته هب وتكبن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪38‬‬ ‫إراسته م صو ووقه عن إراس ايص و و ل أما عضو ووب اليو ووخا الما ب ف ب سائماً الحامل إلراس اليو ووخا الما ب ح ث ال‬ ‫يمون بدون الاضووب أن يوبن لقيووخا الما ب إراس يا ع ا افالاضووب ع ص و ساخل ك ان اليووخا الما ب أ‬ ‫أن الاضوب هب القران ال اطب لقيخا الما ب ‪ ،‬كما أن ال ائ يامل اسم غ ه في ح ن أن الاضب هب البس قه اليي‬ ‫يامل ب ا اليوخا الما ب مباش وناسمه الخاص ‪ ،‬ع د الحي ح از ‪ ،‬ال ظ يه الاامه لالليزام وفقاً لققانبن الكبييي‬ ‫‪ ،‬الم قد الثاني ‪ ،‬ل ‪ ، 7992‬ص ‪ 157‬إل ‪.154‬‬ ‫ال ا في الماس ‪ 295‬من انبن الم افاات مؤساه أنه ييي ل ليط ب االسيث اء البارس ب ذا ال ا ما ييي ل لحبس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪39‬‬ ‫اقه‬ ‫المدمن عمبماً من وجبب أن يوبن ب د الدائن حوم ن ائي أو أم أساء ن ائي وأن يوبن المطقبب حبره د تر‬ ‫في عدم الي ذ كما إذا كان م بطاً ه هذا الي ذ فامي ه ع ه أو ع قه ويخضو و ووه مدم إسار الي ذ في تقدم ه مرو و ووئبل ه‬ ‫المطقبب حبر ووه عن عدم الي ذ أو ع قيه ل ا ه محومه المبض ووبع اعيبار أن هذا ليقدم ياد من مر ووائل البا ه اليي‬ ‫ترويقل ب ا وحرو ا أن تق م ضوائ ا عق أسباب سائ ه ل ا أصالً في ايوراق وتك ي لحمقه ‪ ،‬تم ز ‪، 7997/77/71‬‬ ‫الطان ‪ 91/711‬ت ار ‪ ،‬مج ‪ ، 97 – 96‬القرم الثاني ‪ ،‬الم قد الثاني ‪ ،‬ص ‪ 411‬وما مق ا ‪ ،‬ب د ‪.25‬‬ ‫‪14‬‬ ‫المبحث الثالث‬ ‫طرق التنفيذ بحسب شخص المنفذ ضد (المدين أو الغير)‬ ‫في‬ ‫إل ت ذ ج‬ ‫شخا الم ذ ضده االمدمن أو ال‬ ‫حر‬ ‫تخيقف ط ق الي ذ ال‬ ‫في مباج ه ال االمطق الثاني ‪.‬‬ ‫مباج ه المدمن االمطق ايور وت ذ ج‬ ‫المطلب األول‬ ‫التنفيذ الجبري في مواجهة المدين‬ ‫ياي المدمن – وهب من يوبن مقيزماً ايساء الثابت الرو و و و د الي ذ ا‪ 40‬أو خق ه الاام أو الخاص‬ ‫أو وك ل أحد هؤالء ا‪ – 41‬ه وب الط ن الم ذ ضده في عمق ه الي ذا‪ 42‬ولقد حدس المي ع ط اً لقي ذ في‬ ‫مباج ه المدمن إذا كان محل الي ذ م قبالً تخيقف عن ط ق الي ذ في مباج ه ال ح ث ير و و ووم ايور‬ ‫الي ذ لدع المدمن ام ‪ 124 : 176‬و ‪ 411 : 151‬م افاات والثاني ير و و ووم ما لقمدمن لدع ال ام‬ ‫‪ 152 : 125‬م افاات في ح ن أن باعد الي ذ إذا كان محقه عقا اًر تخيقف ص ه أساس ه حر ما إذا‬ ‫كان الم ذ ضو وده هب المدمن ام ‪ 412 ، 417‬أو ال ام ‪ /417‬فق أخ ‪. 471 : 477 ،‬ولكن إذا‬ ‫كوان صو و و و و و وواحو الموار محول الي وذ هب الك ول الا ي أو حائز الاقار الم هبن ف ب يمقل ماالً مثقالً حب‬ ‫ع ي لمصو و و و ووقحه طق الي ذ عق ه تحت مد حائزه فيبجه إل ه إج اءات ما ه ام ‪ 471 : 477‬م افاات‬ ‫عالو عق اإلج اءات اليي تبجه لقمدمن في الي ذ عق الاقار‪.‬‬ ‫إذا فقد المدمن أهق يه أو زالت صو و و ه من مباشو و و اإلج اءات ال ا ه ع ه ل ال دء في الي ذ أو ل‬ ‫إتمامه فال ي بز الي ذ ل من يقبم مقامه إال اد مض و ووي ثمان ه أيام من تاريخ إعالن م الرو و و د الي ذ‬ ‫ام ‪ 294‬م افاات ا‪. 43‬‬ ‫‪ ،‬مذك ات ‪ ،‬الم جه الرووابب ‪ ،‬ص‬ ‫س وباء كان هب المدمن الدمن أص والً أو ك الً شووخص و اً له ‪ ،‬أنظ وجد راغ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪.96‬‬ ‫ي بز الي ذ عق البارث في حدوس ما اسو و و و و وويبل عق ه من ت كه المدمن تط قاً لقاعد أنه ال ت كه إال اد سو و و و و ووداس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪41‬‬ ‫الوودمبن ‪.‬وييطق و القووانبن ام ‪ 294‬م افاووات لقي ووذ في مباج ووه البرثووه إعالن م أو إعوواس إعالن م ووالر و و و و و و و وود الي ووذ‬ ‫وانقضو و و و و و وواء ثموان ووه أيوام من تواريخ اإلعالن ويوبن اإلعالن ل م جمقوه في خ مبطن لقمبرث إذا لم تمض عق البفووا‬ ‫ثالثه أش ام ‪ /294‬فق أخ م افاات ‪.‬‬ ‫كموا ي بز الي وذ عق الخقف الخاص ولكن مقزم إعالنه الر و و و و و و و د الي ذ ‪ ،‬ولذا كان الم ذ ضو و و و و و ووده غ أهل فيبجه‬ ‫اإلج اءات لمن م بب ع ه انبناً أو ضاء كالبلي أو الق م ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات ‪ ،‬الم جه الرابب ‪ ،‬ص ‪.96‬‬ ‫‪ -‬يروم كذلل الط ن الروق ي في الي ذ وهب من تيخذ إج اءات الي ذ في مباج يه حوم أنه مرئبر عن البفاء أو ين‬ ‫‪42‬‬ ‫عق موالوه ويا ع وه أح وانواً والمودمن أو المح بز عق وه وهي تا ات غ س قوه ‪ ،‬أنظ وجد راغ ‪،‬‬ ‫الي وذ ي‬ ‫مذك ات‪ ،‬الم جه الرابب ‪ ،‬ص ‪.96‬‬ ‫وجد راغ ‪ ،‬مذك ات ‪ ،‬الم جه الرابب ‪ ،‬ص ‪.91‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪15‬‬ ‫المطلب الثاني‬ ‫التنفيذ الجبري في مواجهة الغير‬ ‫المقص و ووبس من ال هب من ل س ط فاً إي اب اً أو سو و ووق اً في الي ذ أو ممثالً عن سو و ووقطه الي ذ في‬ ‫الدوله ا‪ 44‬بل هب من مقزمه القانبن االشي اك في إج اءات الي ذ – إذا كانت له ص ه ال ربه لقمار محل‬ ‫الي ذ – سون أن يوبن ط فاً ه أو ممثالً لر و ووقطه الي ذا‪. 45‬ومثاله المح بز لديه – ح ث يوبن المار‬ ‫في ذميووه لقمح بز عق ووه – في ح زهووا لقموودمن لوودع ال وتؤسع إج اءات الي ووذ إل إل ازمووه اوودم البفوواء‬ ‫لقمح بز عق ه بل لقحاجز أو لخزي ه المحومها‪. 46‬كما ياد من ال الحار القضو و ووائي عق الم قبر ام‬ ‫‪ 169 : 164‬م افاات أو عق الاقار المي ازع عق مقك يه ام ‪ 411‬م افاات ويقزمه الي ذ المباشو و و و و و‬ ‫بيرق مه إل من تث ت له مقك يها‪. 47‬‬ ‫مبج س و و و د ت ذ احوم ن ائي أو حوم مي و و ومبر‬ ‫وي بز اتخاذ إج اءات الي ذ في مباج ه ال‬ ‫ال اذ الما ل أو أم أو مح ر مبثب أو غ ه عق الم ذ ضوده يو ل إعالن المدمن – ليخصه أو في‬ ‫مبط ووها‪ 48‬ام ‪ 71‬م افاووات ووالازم عق الي ووذ االخي ووار أو اإلجبووار – وول إج ائووه بثمووان ووه أيووام عق‬ ‫اي وول‪.‬لووذا ت ا الموواس ‪ 295‬من ووانبن الم افاووات عق انووه "ال ي بز لق أن مؤس المطقبب مبج و‬ ‫عق أسائه إال اد إعالن المدمن الازم عق هذا الي ذ ل و بعه بثمان ه‬ ‫الر و و و و و و و ود الي وذ وال أن ي‬ ‫أيام عق اي ل "‪.‬وت جه الحومه من هذا ال ا إل ض و و و ور عقم المدمن بذلل ولكي ياطي ف صو و ووه كا ه‬ ‫وذل وول عن ط يب البف وواء االخي ووار أو ووالم ووازع ووه في الي ووذ‬ ‫لي وواس الي ووذ عق ووه في مباج ووه ال‬ ‫ا‪. 49‬ويي ت عق عدم م اعا هذا الي ل طالن الي ذ وهب طالن مق ر لمصقحه الم ذ ضده ‪.‬‬ ‫ا‪50‬‬ ‫عق المووار ؟ اإلجووا ووه‬ ‫– فمووا هي م احوول ولج اءات الي ووذ ال‬ ‫اوود ما فووه ط ق الي ووذ ال‬ ‫عق هذا اليراغر هي محيبع ال صل اليالي ‪:‬‬ ‫فمن ال من ال تبجد له أ عال ه الي ذ وهذا بداهه ل س شخصاً ه ‪ ،‬ومن ال من م ازع في الي ذ مدع ًا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪44‬‬ ‫ل رو ووه حقاً ‪ ،‬كمن مدعي مقك ه الم قبر في سعبع االسو ووي ساس ام ‪ 191‬م افاات أو في سعبع االسو وويحقاق ام ‪: 454‬‬ ‫‪ 459‬م افاات وهذا أيضو و واً ل س شو ووخصو و واً في الي ذ ينه غ مقزم االش و ووي اك في إج اءاته‪.‬وهب ال ير و وواهم في هذه‬ ‫اإلج اءات في سو و و ها الااس ‪ ،‬ولنما مث عارضو و واً ياي ه سو و و ها ‪ ،‬وجد راغ ‪ ،‬مذك ات‪ ،‬الم جه الروو ووابب ‪ ،‬ص‬ ‫‪.99‬ويقصد ال في الي ذ – وفقاً ل أ الباض ‪ -‬من ميباف ه ش طان ‪:‬‬ ‫أ – أال يوبن ط فواً في الحب في الي ووذ ‪ :‬أ أن يوبن غ طووالو الي ووذ االوودائن أو خق ووه الاووام أو الخوواص والم ووذ‬ ‫ضده االمدمن أو خق ه الاام أو الخاص أو الحائز أو الك

Use Quizgecko on...
Browser
Browser