تاريخ القاهرة: من الحضرات الفرنسية إلى العصر الحديث

القاهرة: بالمصر الحضرية والفرنهلية نشأة عظيمة للمدينة العربية

على شores نهر نيل، وبين العراق البحري والسويس, يتوجد القاهرة — شهرة في المملكة العربية المسرية والمركز الرئيسي لها. قرية أصغر تم تأسيسها أكثر من ثلاثين ألف عام قبل الميلاد, لكن تاريخها الحضري يبدأ عادةً من عام 642م, بتأسيسها على يد الرسل الإسلاميين وأنصار النبي عليه السلام.

القاهرة والمدن الفرنسية

تحليل تاريخي للقاهرة يشير إلى تأثيرات فرنسية عظيمة على تنميتها الشخصية. في عام 1805, نجحت تشريعات النائب الفرنسي جوزف فرانسيس بن الجاسط لتحول تربية القاهرة إلى نوعية من وسطة فرنسية تسمى المدن الفرنسية. توجه بن الجاسط لتعزيز التربية العامة وتعميم ظروف العمل في القاهرة بنوعية أيروبية, ولم يعد أي نهج تربية يتم تطبيقه لمدة طويلة في القاهرة أثناء قرنين عشر من القرن التاسع عشر والتاسع عشر على يد بن الجاسط لكنه موجه إلى تأثيرات سارية في تنمية المدينة والتي بقيت لا يمكن التجاهلها.

القاهرة والعصر الزيتوني

في عام 1798، تم فتح القاهرة بواسطة الجيش الفرنسي المهندس ناپوليون بونارت، لما يتعرف بالحرب الزيتونية. هذا الاستهلاكي في تاريخ القاهرة ظهر فيها ظهور نموذجي للفترة الزيتونية التي تم تأثيرها على تربية الشباب وتنمية المدينة بشكل عام ثلاثين عامًا. كان عدم توفير خدمات التربية والتعليم وتوجد الخواضع الاجتماعية والاقتصادية تتمتد عن هذه الفترة.

نشأة القاهرة الحديثة

بعد العصر الزيتوني، بدأت القاهرة في تنمية نوعية جديدة بتوجه للتنمية الثقافية والاقتصادية والتي ترتفع حتى يومنا اليوم. في عام 1869م, تم فتح الهوغو بين مصر وفرنسا، وهو ملاحظة رئيسية في تطور الاقتصاد المصري وتركز المدينة القاهرة في تجارة وصناعة. كما أن البرنامج الثقافي المبدئي للمدينة القاهرة تمت بشكل نهائي في عام 1952م, باحتلال القاهرة والفرق الثوريين المصريين للسلطة.

القاهرة اليوم هي مركز اقتصادي وثقافي وسياحي يمتد فيها نه