Untitled

حسنًا، إليك بعض الملاحظات الموجزة حول النص المقدم:

• تدور أحداث الفصل الأول من "سيف العرش المفقود" في مدينة (أوراش) ويتبع فرسان (أوراش)
• يسرد النص قصة فرسان أوراش وهم يسطون على الأغنياء لتوزيع المسروقات على الفقراء، وكيف أنهم تسببوا في استياء الجنود والملك.
• تحكي القصة عن فرسان "أوراش" الذين يركبون الخيول ويطاردون من قبل جنود الملك لأنهم سرقوا منهم أكياس النقود المكتنزة.
• يضطر أحد الفرسان الملثمين أن يسحب سهمًا من كنانته ويصوب السهم على جندي ويقتله بعد أن اخترق السهم قلبه.
• يختبئ ثلاثة فرسان خلف إحدى المداخن حيث يخرج ذو القناع الخشبي فأسه، ويقول بصوت عميق: "ركضنا بهذه الحمولة سيصعب المأمورية علينا. على أحدنا أن يهرب بها بينما يقوم الباقيان بإلهاء الجند".
• يتطوع ذو القوس للمهمة ويضعون كل ما معهم في كيسه ويأخذون أبردهم ويحشون بها الأكياس ثم يفترقوا.
• يلعن قائد الجند حظه ويلتفت إلى أتباعه ساخطًا: "كيف لكم أن تضيعوا مجموعة جرذان غبية أيها الحمقى؟"
• يتفاجأ القائد بقفز فريستيه أمامه ويقول السياف: "من الأحمق يا عقل الذبابة؟"
• قائد الجند يبتسم بنصر لأن الزقاق مسدود إذن لن يستطيع الهاربان من الفرار بينما قرر أحد فرسانه التباهي بشجاعته ولحقهم فتوقف في المنتصف مرهفا سمعه.
• يستطيع الجندي التقاط صوت عطاس خافت فيقفز على حامل الفأس وينحره ثم رماه في الزاوية شاتما: كلب غبي
• لجأ الفارون إلى حيلة بارعة: يستخدم الليث قوسه لتصويب أسهم وهمية تجذب الجنود واحدا تلو الآخر ثم يظهر رام سهامه الحقيقي ليصيب الجنود واحدا تلو الآخر.
• بينما الجنود في حيرة حول هوية القناص الذي يرديهم فرسان "اوراش" يستغلون الامر ويرمون الناس بالطباشير فيتمكنون بتلك الحيلة من الهرب والاختباء.
• يلجأ الفارون إلى متسول عجوز لإنقاذه فينقذهم مقابل كفالة تنفيذ عقاب بدني في حقهم وهو حمل القرميد والنظافة.
• المدرب نولان عنيف ولكنه يعامل طلبته بحب، يرفض ان ينخرطو في مثل هذه الامور حفاظا على حياتهم.
• ينتهي الحال بالفرسان بمعسكر تدريبي يقوم مدربهم بمعاقبتهم على فعلتهم بكنس كامل المدرسة وألف تمرين ضغط ومثلها للبطن وقرفصاء.
• أثناء العقاب يهمس ضياء في اذن ليث ليخبره بما حصل ومال الامر، ليصرح ليث بمعاقبته هو فقط ويستثني ضياء.
• يهتاج راجس قائلا : "طفل ؟ عمره واحد وعشرين سنة وتخبرني أنه طفل، ليث أرجوك، كفاك تسويغا غبيا لأفعالك". ليث مكملا بوعيد: "أما أنت، فإن كان هذا الوغد ضمن العملية القادمة فإياك حتى أن تحلم برؤية وجهي فيها
• بعد انتهاء العقاب يلجأ ضياء الى الساحة الحجرية ويلكم جدار الرمل بشدة لتنفيس غضبه ويراقبهم ليث بقلق.
• يتذكر ليث انضمام ضياء الى المجموعة قبل احد عشر سنة وانه دائما ما يتلقون عقابا مخففا اما ضياء يتلقون الاعمال الشاقة.
• يبدو أن ليث يعاني من مرض يجعله يفقد بصره من وقت لآخر، ولكن هناك علاج وهو زيارة عالم يدعى بنيامين عالم تم نبذه من بلاده بسبب تجاربه واكتشافاته التي جمعها من رحلته حول العالم.
• يحاول ليث قدر الإمكان أن يتجنب الشوارع الشرقية وهي شوارع ذات سمعة سيئة فآخر ما يريده هو أن تعلق به رائحة إحدى العاهرات أو أن تتخلل مسامعه ضحكاتهن الماجنة المقززة.
• يرى ليث متسولا فيقوم فارس بضربه فيتدخل ليث سريعا معذبا لذلك الفارس لكنه لم يسلم من الضرب، فينقذه المتسول ويعرفه بأنه حاتم، ملكهم.

ملخص الفصل الثاني:

• ينقلنا البصر الى قصر قائما في اعماق الغابة الشرقية يحكمه سادي، طاغية مستبد منتقم يدعى شاتاي يبدو أنه ولي للعهد في تاراسابي.

• يحضر شاتاي رجلا شابا ويُغره للانضمام إلى جيشه، لكن ما إن يكتشف سوء نية جنده الجديد حتى يسلمه للموت.

• في رؤيا، يشاهد ليث مشهدًا قاتمًا حيث يجد قصرًا مشتعلًا محاطًا بالوحوش ورجل يقتلع قلبه ولكنه يستيقظ.

• في تلك الأحداث يلوم ليث نفسه لعدم مشاركة ضياء في عملية السطو وبسبب كابوسه يعرض على بنيامين أن يظل فتون في المكتبة خوفا من المجهول.

• يتم الكشف عن فتاة، فتون أنها أخت ليث، وهي أيضًا ماهرة في الفنون القتالية.

• يغضب ليث بشدة على ضياء لمعرفته أن أخته فتاة ويرفض ذلك.

• يكشف ضياء بعد ذلك أن سبب قدومه إلى المكتبة كانت سرقة المؤن لسد العجز الحاصل بسبب جشع المالك.

في هذه الأثناء:

• يسعى راجس ليثير إعجاب الأميرة فريال لكن تذكر والدها المستبد يثير غضبه ويتردد.
• يلتقي كل من ليث وراجس وفريال وتتفق كلمتهم على أن ينقذوا البلاد من ظلم والدها وبطشه.
• يتعرف ليث على طقوس قريته الأم وسبب تنامي القوى الشريرة هناك.

آمل أن تساعد هذه الملاحظات الدراسية في تلخيص النص