🎧 New: AI-Generated Podcasts Turn your study notes into engaging audio conversations. Learn more

‎⁨الوحدة 1⁩.pdf

Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...

Full Transcript

‫عمل النفس الرتبوي‬ ‫‪Educational Psychology‬‬ ‫د‪.‬هاجر عادل محمد‬ ‫اس تاذ الارشاد النفيس املساعد‬ ‫لكية الآداب والعلوم الاجامتعية والإنسانية‪ -‬جامعة الفجرية‪.‬‬ ‫الفصل الدراسي األول‬...

‫عمل النفس الرتبوي‬ ‫‪Educational Psychology‬‬ ‫د‪.‬هاجر عادل محمد‬ ‫اس تاذ الارشاد النفيس املساعد‬ ‫لكية الآداب والعلوم الاجامتعية والإنسانية‪ -‬جامعة الفجرية‪.‬‬ ‫الفصل الدراسي األول‬ ‫‪2024/2025‬‬ ‫الوحدة ا ألوىل‬ ‫ماهية عمل النفس الرتبوي‪:‬‬ ‫ التعريف‪.‬‬ ‫ ا ألهداف‪.‬‬ ‫ اجملالت‪.‬‬ ‫ الامهية‪.‬‬ ‫ املقارابت املرجعية‪.‬‬ ‫ مهنجية البحث‪.‬‬ ‫التطور التارخيي لنشاة عمل النفس الرتبوي‬ ‫ ظهر عمل النفس الرتبوي كعمل جترييب مس تقل عن الفلسفة عىل يد ادوارد ثورندايك )‪.)1949- 1889‬‬ ‫ ‪ : 1920‬تتابعت الاهامتمات واملؤلفات والبحوث الااكدميية حول هذا العمل وانشئت املعامل واخملتربات اخلاصة به وظهرت اجملالت املتخصصة‬ ‫ملعاجلة موضوعاته وعقدت املؤمترات العلمية اليت أأسهمت يف حتديد طبيعته اىل ان اصبح هذا العمل من املقررات ا ألساس ية الالزمة لتدريب املعلمني‬ ‫يف لكيات ومعاهد الرتبية مبختلف أأنواعها ومس توايهتا‪.‬‬ ‫ منتصف القرن التاسع عرش‪ :‬اكن ينظر لعمل النفس الرتبوي عىل أأنه جزء من الرتبية وبعد ذكل تطور هذا الفرع نتيجة كرثه املفاهمي الالكينيكية‬ ‫املش تقة من ميدان الصحة النفس ية والعالج النفيس حيث زاد الاهامتم مبشالكت التوافق والتكيف والصحة النفس ية للطالب مث زاد الاهامتم‬ ‫ابلعالقات بني الطلبة واملدرسني من هجة والطلبة أأنفسهم من هجة أأخرى‪.‬‬ ‫ سامه (جون ديوي ووليام جميس) يف إاحداث خطوات كبرية يف سبيل التقدم العلمي املرتبط اب ألسس النفس ية للرتبية بداية القرن العرشين‪ :‬دخل‬ ‫عمل النفس الرتبوي املدارس واجلامعات كامدة علمية واصبح اإحدى التخصصات العلمية‬ ‫نشاط متهيدي‬ ‫من داخل الغرفة الصفية ‪ ،‬تساؤلت اإحدى املعلامت‬ ‫ أدرس الطلبة مادة اللغة العربية ‪ /‬الرتبية الإسالمية ‪ ،‬أأبذل قصارى هجدي يف التدريس حىت حيصل الطلبة عىل اكمل املعرفة‬ ‫واملهارات املطلوبة وادلرجات العالية‪ ،‬لكن يف هناية الفصل ادلرايس لحظت أأن هناك ضعف يف حتصيل بعض الطلبة بشلك‬ ‫ملحوظ مما أأاثر دلي الرغبة يف معرفة أأين اخللل ؟‬ ‫ضعف أأو عدم‪ ،‬انتباه الطالب يف الصف أأثناء الرشح ‪.‬‬ ‫‪.A‬‬ ‫قدم ‪ 3‬أأس باب لختيار‬ ‫سوء فهم ا ألس ئةل أأثناء تأأدية الاختبار ‪.‬‬ ‫‪.B‬‬ ‫عدم التحضري اجليد لالختبار من قبل الطالب ‪.‬‬ ‫‪.C‬‬ ‫اجابتك!‬ ‫عدم امتالك املعلمة ألساليب التدريس الفعاةل ‪.‬‬ ‫‪.D‬‬ ‫مجيع ما ذكر‬ ‫‪.E‬‬ ‫تعريف عمل النفس الرتبوي‬ ‫هو ذكل امليدان من ميادين عمل النفس اذلي هيمت بدراسة السلوك الإنساين يف املواقف الرتبوية وخصوصا يف املدرسة‪.‬‬ ‫ هو العمل اذلي يزودان ابملعلومات واملفاهمي واملبادئ والطرق التجريبية اليت تساعد يف فهم معلية التعمل والتعلمي وتزيد من كفاءهتا‪.‬‬ ‫ هو ذكل اجملال اذلي يعىن بدراسة السلوك الإنساين يف مواقف التعمل والتعلمي من خالل الزتويد ابملبادئ واملفاهمي واملناجه‬ ‫وا ألساليب النظرية اليت متكن من حدوث معلية التعمل والتعلمي دلى الطلبة‪.‬‬ ‫ ادلراسة املنظمة للسلوك الإنساين ومعلياته العقلية والانفعالية والشعورية وا ألنشطة اجلسمية ذات العالقة ابملواقف الرتبوية الهادفة‬ ‫ملساعدة الفرد عىل المنو السوي املتاكمل من النوايح العقلية واجلسمية والانفعالية والاجامتعية ليصبح قادرا عىل التكيف مع نفسه‬ ‫ومع ما حييط به ‪.‬‬ ‫ عمل النفس الرتبوي عمل نظري وتطبيقي هيمت بتطبيقات املبادئ والقوانني النفس ية وفهم معليات التعمل والتعلمي يف الغرفة الصفية وهو‬ ‫يستند يف ذكل عىل عدد من املفاهمي النفس ية املتعلقة مبجالت التعمل والتعلمي اخملتلفة‪.‬‬ ‫نشاط حتلييل‬ ‫العمل اذلي يعىن بدراسة السلوك الإنساين يف املواقف التعلمية ‪ -‬التعلميية هو ‪:‬‬ ‫ عمل النفس التعلميي ‪.‬‬ ‫ عمل النفس الرتبوي ‪.‬‬ ‫ الإدارة الصفية ‪.‬‬ ‫حلل التعريفات السابقة‬ ‫ مجيع ما ذكر أأعاله‪.‬‬ ‫لعلم النفس التربوي‪،‬‬ ‫يقصد بعملية التعمل الصفي ‪:‬‬ ‫عبر استنتاج أهم‬ ‫ اكساب الطالب جملموعة من املعارف واملعلومات من خالل املهنج املدريس ‪.‬‬ ‫عناصر (أركان) علم‬ ‫ احداث تغيري نس يب يف البناء املعريف للمتعمل نتيجة املامرسة املس مترة للتعمل ‪.‬‬ ‫النفس التربوي؟‬ ‫ تقدمي معلومات جديدة للمتعمل مل تكن موجوده دليه سابقا ‪.‬‬ ‫ أأ ‪ +‬ج ‪.‬‬ ‫من أأمه املشالكت اليت يواهجها املعمل يف امليدان الرتبوي ‪:‬‬ ‫ قةل اخلربة يف اجلانب النظري والعميل فقط ‪.‬‬ ‫ خصائص الطالب املتباينة ‪.‬‬ ‫ طرق التدريس والتقومي فقط‬ ‫ مجيع ما ذكر‬ ‫أأهداف عمل النفس الرتبوي‬ ‫ا ألهداف اخلاصة‬ ‫جودوين ولكوزماير أأن عمل النفس الرتبوي يسعى اإىل حتقيق‬ ‫ا ألهداف العامة‬ ‫هدف نظري‪ :‬توليد املعرفة العلمية املستندة اىل مناجه البحث العلمي‬ ‫الفهم ‪ :‬ويمتثل هذا الهدف ابلإجابة عن السؤالني كيف وملاذا‬ ‫اخلاصة ابلتعمل واملتعلمني وتنظميهام عىل حنو مهنجي حبيث تشلك‬ ‫حيدث السلوك؟ وحتديدا سلوك املتعلمني‪.‬‬ ‫نظرايت ومبادئ ومعلومات ذات صةل ابلطالب والتعمل (توليد‬ ‫نظرايت تعمل الطلبة‪ ،‬كيف يتعمل الطلبة)‪.‬‬ ‫التنبؤ ‪ :‬يمتثل الهدف الثاين لعمل النفس الرتبوي يف الإجابة عن‬ ‫السؤالني ماذا حيدث ومىت حدث؟ وحتديدا سلوك املتعلمني ‪.‬‬ ‫هدف تطبيقي ‪ :‬تطبيق ونقل املعرفة العلمية املمتثةل ابلنظرايت‬ ‫واملفاهمي واملبادئ والقوانني العلمية اىل جمالت عمل النفس الرتبوي‬ ‫الضبط ‪ :‬ويعين الضبط قدرة الباحث يف التحمك ببعض العوامل‬ ‫أأو املتغريات املس تقةل اليت تسهم يف احداث ظاهرة ما لبيان أأثرها‬ ‫اخملتلفة ليس تفيد مهنا املعمل داخل الغرفة الصفية ‪ ،‬كتطبيق‬ ‫يف متغريات أأخرى يف املوقف التعلميي‪.‬‬ ‫جداول التعزيز أأو تدريب الطلبة عىل همارات التفكري العليا‬ ‫كيف يمكن لعلم النفس‬ ‫التربوي أن يحقق‬ ‫نشاط تحليلي‬ ‫أهدافه ؟‬ ‫يعين الفهم كهدف من أأهداف عمل النفس الرتبوي ‪:‬‬ ‫صمم موقف تعليمي‪-‬‬ ‫ كيف وملاذا حيدث سلوك املتعمل ؟‬ ‫تعلمي‬ ‫ مىت و أأين حيدث سلوك املتعمل ؟‬ ‫ فهم سلوك املتعمل يف املوقف التعلميي ‪.‬‬ ‫ ضبط سلوك املتعمل يف املوقف التعلميي‪.‬‬ ‫من داخل الغرفة الصفية تصممي موقف من خالهل نطبق أأهداف عمل النفس الرتبوي‬ ‫ حتاول معلمة ما حتليل (فهم) السلوك التعلميي للطالب عبد العزيز وهو يف الصف اخلامس ا ألسايس حيث تسأأل نفسها دوما عن سبب ضعف التحصيل (كيف) و‬ ‫(ملاذا) ميكن لها ان حتسن من مس توى حتصيهل العلمي‬ ‫ حتاول املعلمة روضه (التنبؤ) ابلسلوك التعلميي للطالب عبد العزيز وهو يف الصف اخلامس ا ألسايس حيث تسأأل نفسها دوما عن ________‬ ‫و_________‬ ‫ حتاول املعلمة روضه (ضبط) السلوك التعلميي للطالب عبد العزيز وهو يف الصف اخلامس ا ألسايس حيث تسأأل نفسها دوما عن _____________‬ ‫اذلي يؤثر عىل ___________‬ ‫موضوعات ومجاالت علم النفس التربوي‬ ‫تصنيف (ديبوا ‪)Dibwa‬‬ ‫درس موضوعات علم النفس التربوي وبين بأنه‬ ‫تصنيف (يال ‪)Yall‬‬ ‫فرع من فروع علم النفس التطبيقي يدرس تلك‬ ‫قام بمسح مؤلفات علم النفس التربوي وتحليل محتواها فوجد أن‬ ‫العوامل والمتغيرات التي تساعد على فهم السلوك‬ ‫أكثر الموضوعات تكرار ما يلي‪:‬‬ ‫وضبطه في إطار المواقف التعلمية التعليمية‪،‬‬ ‫ دراسة النمو المعرفي (العقلي) والجسمي واالنفعالي واالجتماعي‬ ‫وحدد الجوانب التالية كموضوعات لعلم النفس‬ ‫ دراسة عمليات التعلم ونظرياته وطرق قياسه وتحديد العوامل‬ ‫التربوي‪.‬‬ ‫المؤثرة فيه‪ ،‬وانتقال أثر التدريب واالستعداد للتعلم وطرق‬ ‫ مشكالت الطفل التطورية ذات العالقة‬ ‫التدريس وتوجيه التعلم وتنظيم موقف التدريس‪.‬‬ ‫بالسلوك المدرسي والتوافق والدافعية‬ ‫ الذكاء والقدرات العقلية وسمات الشخصية والتحصيل وأسس بناء‬ ‫ خصائصالمتعلم وطبيعة الفروق الفردية‬ ‫االختبارات التحصيلية وشروط االختبارات النفسية والتربوية‪.‬‬ ‫ استراتيجيات تخطيط العملية التعلمية التعليمية‬ ‫وتنفيذها‪.‬‬ ‫ التفاعل االجتماعي بين الطلبة والمعلمين وبين الطلبة أنفسهم‪.‬‬ ‫ استراتيجيات تصميم االختبار وقياس السلوك‪.‬‬ ‫ الصحة النفسية للطلبة والتوافق االجتماعي والمدرسي‪.‬‬ ‫موضوعات ومجاالت علم النفس التربوي‬ ‫تصنيف أًوزوب ًل ‪Ausubel‬‬ ‫صاحب نظرية التعلم الشرحي ذو المعنى لموضوعات علم النفس التربوي‪:‬‬ ‫ اكتشاف جوانب عملية التعليم التي تؤثر في اكتساب المعلومات واالحتفاظ بها لمدة طويلة‬ ‫ تحسين التعلم بعيد المدى والقدرة على حل المشكالت‬ ‫ اكتشاف الخصائص الشخصية والمعرفية للمتعلم ذات العالقة بالتعلم واكساب المعرفة‪.‬‬ ‫ اكتشاف الجوانب االجتماعية والعالقات الشخصية المتبادلة في البيئة التعليمية التي تؤثر في نتائج تعلم المادة‬ ‫الدراسية ‪.‬‬ ‫ اكتشاف عوامل دافعية التعلم والطرق النموذجية الستيعاب المادة الدراسية‪.‬‬ ‫ اكتشاف أكثر الطرق كفاية في تنظيم المواد التعليمية وتقديمها وكيفية توجيه التعلم واستثارته نحو أهداف محددة‪.‬‬ ‫موضوعات ومجاالت علم النفس التربوي‬ ‫تصنيف روبرت جليزر (علم النفس التربوي كنظام ‪)System‬‬ ‫يقصد بالنظام مجموعة من العالقات المنظمة المتداخلة التي تربط بين أجزاء متفاعلة يؤدي كل منها وظيفة معينة‪.‬‬ ‫‪ - 1‬األهداف التعليمية ‪ :‬تشير إلى التغيرات السلوكية‬ ‫التي يهدف المعلم إلى إحداثها عند طالبه ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬المدخالت السلوكية للطالب‪ :‬تشمل خبرات الطالب‬ ‫السابقة في التعلم ومستوياتها التطورية ومهاراتهم‬ ‫واتجاهاتهم وميولهم ودوافعهم للتعلم‪.‬‬ ‫‪- 3‬عمليات التعلم وأساليبه ‪ :‬مساعدة المعلم على اختيار أكثر األساليب التعليمية فاعلية في تحقيق األهداف التعليمية‪.‬‬ ‫‪ - 4‬التقويم التربوي‪ :‬ويتضمن معرفة مدى تقدم الطالب من حيث تحقيق األهداف نتيجة لعملية التعلم والتعليم‪.‬‬ ‫أهمية علم النفس التربوي‬ ‫ تزويد المعلم بالمبادئ واألسس والنظريات التي تفسر وتتحكم بعملية التعلم والتعليم من أجل فهمها وتطبيقها في غرفة الصف‪ ،‬وحل‬ ‫المشكالت التي تواجه المعلم أثناء ذلك‪.‬‬ ‫ استبعاد كل ما هو غير صحيح حول عملية التعلم والتعليم والتي قد تتشكل لدى البعض من خالل التقليد التربوي السائد في المجتمع ‪.‬‬ ‫ إكساب المعلم مهارات البحث العلمي الصحيح التي تساعده على فهم الظواهر التربوية الجديدة وتفسيرها بطريقة صحيحة ‪.‬‬ ‫ مساعدة المعلم على التعرف على مدخالت عملية التعليم (خصائص المتعلمين قبل عملية التعلم ومخرجاته‪ -‬قياس التحصيل والقدرات‬ ‫واالتجاهات والميول وغيرها) ‪.‬‬ ‫ االستفادة من المبادئ والمفاهيم والنظريات النفسية في مجاالت النمو والدافعية والذكاء والذاكرة والتفكير وحل المشكالت لفهم عمليات‬ ‫التعلم والتعليم وتوجهها‬ ‫ التطبيق العملي للنظريات النفسية في الغرفة الصفية بما يضمن إثارة دافعية الطلبة للتعلم والحفاظ عليها ضمن مستويات معينة ‪.‬‬ ‫ فهم الفروق الفردية بين المتعلمين وتصميم التعليم بما يراعي تلك الفروق وفقا لمبادئ النمو ومراحل نمو المتعلم ‪.‬‬ ‫ تأهيل المعلم ‪ /‬المعلمة للتدريس من خالل اكسابهم المهارات التدريسية وتطبيقها في الغرفة الصفية ‪.‬‬ ‫ سد الفجوة بين النظرية والتطبيق من خالل تزويد المعلم ‪ /‬المعلمة بأدوات علمية تمكنهم من التدريس بفعالية في الغرفة الصفية ‪.‬‬ ‫أهمية علم النفس التربوي‬ ‫ تزويد المعلم بالمبادئ واألسس والنظريات التي تفسر وتتحكم بعملية التعلم والتعليم من أجل فهمها وتطبيقها في غرفة الصف‪ ،‬وحل المشكالت‬ ‫التي تواجه المعلم أثناء ذلك‪.‬‬ ‫ استبعاد كل ما هو غير صحيح حول عملية التعلم والتعليم والتي قد تتشكل لدى البعض من خالل التقليد التربوي السائد في المجتمع ‪.‬‬ ‫ إكساب المعلم مهارات البحث العلمي الصحيح التي تساعده على فهم الظواهر التربوية الجديدة وتفسيرها بطريقة صحيحة ‪.‬‬ ‫ مساعدة المعلم على التعرف على مدخالت عملية التعليم (خصائص المتعلمين قبل عملية التعلم ومخرجاته‪ -‬قياس التحصيل والقدرات‬ ‫واالتجاهات والميول وغيرها) ‪.‬‬ ‫ االستفادة من المبادئ والمفاهيم والنظريات النفسية في مجاالت النمو والدافعية والذكاء والذاكرة والتفكير وحل المشكالت لفهم عمليات التعلم‬ ‫والتعليم وتوجهها‬ ‫ التطبيق العملي للنظريات النفسية في الغرفة الصفية بما يضمن إثارة دافعية الطلبة للتعلم والحفاظ عليها ضمن مستويات معينة ‪.‬‬ ‫ فهم الفروق الفردية بين المتعلمين وتصميم التعليم بما يراعي تلك الفروق وفقا لمبادئ النمو ومراحل نمو المتعلم ‪.‬‬ ‫ تأهيل المعلم ‪ /‬المعلمة للتدريس من خالل اكسابهم المهارات التدريسية وتطبيقها في الغرفة الصفية ‪.‬‬ ‫ سد الفجوة بين النظرية والتطبيق من خالل تزويد المعلم ‪ /‬المعلمة بأدوات علمية تمكنهم من التدريس بفعالية في الغرفة الصفية ‪.‬‬ ‫المقاربات المرجعية لعلم النفس التربوي‬ ‫من وجهة نظر كيف تساهم هذه‬ ‫العلوم في تشكل علم النفس‬ ‫التربوي؟؟‬ ‫وفق نوع البيانات‬ ‫وفق الضبط‬ ‫كمية‬ ‫وصفية‬ ‫كيفية‬ ‫تجريبية‬ ‫منهجية البحث بعلم النفس التربوي‬ ‫البحث عملية منظمة للتوصل إلى حلول المشكالت‪ ،‬أو إجابات عن تساؤالت تستخدم فيها أساليب في االستقصاء والمالحظة مقبولة‬ ‫ومتعارف عليها بين الباحثين في مجال معين‪ ،‬ويمكن أن تؤدي إلى معرفة جديدة‪.‬ويتضمن هذا التعريف ثالثة جوانب أساسية‬ ‫ الجانب األول‪ :‬إن ثمة مشكلة تحتاج إلى حل‪.‬‬ ‫ الجانب الثاني‪ :‬يشير إلى أن هناك أساليب وإجراءات متعارف عليها يفترض في الباحث اتبعها حتى يمكن الوثوق بنتائج البحث‬ ‫وقبولها واالعتراف بها‪.‬‬ ‫ الجانب الثالث‪ :‬الذي يؤكده هذا التعريف فهو أن البحث يولد معرفة جديدة‪ ،‬والصياغة الدقيقة لمشكلة البحث تستهدف الوصول إلى‬ ‫معرفة ليست متيسرة للباحث ويمكن أن تكون المعرفة التي يتوصل إليها الباحث في مستوى التجريد والتعميم واستخالص عالقات‬ ‫أو نظريات‪.‬‬ ‫وأيا كان المنهج العلمي المستخدم في البحث في ميدان علم النفس التربوي‪ ،‬فإنه يستخدم خطوات البحث العلمي وهي تحديد المشكلة‬ ‫ووضع الفروض‪ ،‬وضع التصميم التجريبي وتنفيذ التصميم التجريبي وتطبيقه‪ ،‬واختبار الفروض ونشر النتائج‪ ،‬وفي عرضنا لمناهج‬ ‫هذا العلم يهمنا أن نجيب عن األسئلة التالية‪:‬‬ ‫‪ - 1‬ما الظواهر التي تدرس في هذا المنهج؟‬ ‫‪ - 2‬ما الخطوات التي على الباحث أن يتبعها؟‬ ‫‪ - 3‬ما النتائج المتوقع من الباحث أن يصل إليها؟‬ ‫منهجية البحث بعلم النفس التربوي‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج االرتباطي‬ ‫التعريف‬ ‫هي نوع من البحوث الكمية الوصفية تقوم على دراسة‬ ‫األهمية‬ ‫العالقة بين المتغيرات عن طريق مقارنة كل متغيرين‬ ‫ وصف العالقة بين متغيرين‪ :‬من خالل التعرف على العالقة‬ ‫على حدا لتصف درجة العالقة وصفا كميا حيث أن‬ ‫وتحديها كميا ما بين المتغير المستقل وأبعاد المتغير التابع‬ ‫درجة ارتباط العالقة يعبر عنها بمعامل االرتباط‪ ،‬الذي‬ ‫حيث هنا ال يتم ضبط أي بعد لمعرفة العالقة بينهم‪.‬‬ ‫تتراوح قيمته ما بين (‪ )1- ، 1+‬فإما أن يكون االرتباط‬ ‫ التنبؤ‪ :‬وهي قدرة متغير‪ /‬المتغيرات المستقلة بالتنبؤ بدرجات‬ ‫موجبا عندما يقترب المعامل من ‪ 1+‬او سالبا أي عكسيا‬ ‫المتغير التابع‪.‬‬ ‫عندما يقترب المعامل من ‪ ،1-‬أو ال يوجد ارتباط بين‬ ‫المتغيرين عندما يكون معامل االرتباط مساويا للصفر‪.‬‬ ‫البحوث االرتباطية تهدف الى اكتشاف العالقة بين متغيرين من ناحية نوع االرتباط وقوته‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج االرتباطي‬ ‫‪ ‬تشير االشارة السالبة إلى اتجاه العالقة بين المتغيرين وليس قوة العالقة‪.‬‬ ‫‪ ‬االشارة السالبة تدل على وجود عالقة عكسية بين المتغيرين‪ ،‬أي أنه كلما زادت قيمة المتغير األول فإن قيمة‬ ‫المتغير الثاني تنقص تبعا لذلك كالعالقة بين القلق والتحصيل‪.....‬كيف؟‬ ‫‪ ‬تشير االشارة الموجبة إلى وجود عالقة طردية بين المتغيرين بحيث إذا زادت قيمة المتغير األول فإن المتغير‬ ‫الثاني يزدادتبعا لذلك مثل العالقة بين (الذكاء ‪ -‬التحصيل)‪( ،‬الدافعية ‪-‬التحصيل)‪........‬كيف؟؟‬ ‫‪ ‬يشير معامل االرتباط الذي قيمته (‪ )1-‬أو (‪ )1+‬إلى وجود عالقة تامة بين المتغيرين ‪.‬‬ ‫‪ ‬قوة العالقة ذات االرتباط (‪ )1+‬ال تختلف عن قوة العالقة (‪ ،)1-‬حيث أن لهما نفس القوة ولكن يحتلف اتجاه‬ ‫العالقة‪.‬‬ ‫‪ ‬معامل االرتباط ذوقيمة (صفر) يشير إلى انعدام العالقة بين المتغيرين‪ ،‬حيث أن هذين المتغيرين ال يتأثران‬ ‫ببعضهما البعض مثل‪ :‬العالقة بين وزن الجسم والذكاء‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج االرتباطي‬ ‫ما هي أهمية معامل االرتباط ؟‬ ‫‪ ‬تحديد وجود أو عدم وجو عالقة بين‬ ‫المتغيرات‪.‬‬ ‫‪ ‬بيان قوة العالقة بين المتغيرات ( قوية‪،‬‬ ‫متوسطة‪ ،‬ضعيفة)‪.‬‬ ‫‪ ‬بيان نوع العالقة بين المتغيرات (خطية‪،‬‬ ‫انحنائية)‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج االرتباطي‬ ‫خطوات البحث االرتباطي‬ ‫طبيعة المتغيرات وتأثيراتها‬ ‫اختيار المشكلة‪( :‬تحديد المتغيرات التي ترتبط يبعضها البعض – اختبار‬ ‫ال نسعى هنا لتحديد أي المتغيرات مستقلة‬ ‫الفروض حول بعض العالقات)‬ ‫وأيهما تابعة بل نسعى لمعرفة عدد المتغيرات‬ ‫اختيار العينة‪ :‬العينة ممثلة لخصائص المجتمع (جرت العادة عند الباحثين ان‬ ‫المرتبطة بمتغير اخر‪.‬‬ ‫يكون الحد االدنى من العينة ‪ 100‬مفردة)‬ ‫مثال (متغير مفهوم الذات‪ :‬هنا نقول أن‬ ‫طبيعة العالقات‪ :‬معامل االرتباط ال يعطي صورة احصائية لتحديد المتغير‬ ‫الدراسات السابقة والنظريات وخبرتنا‬ ‫المستقل من المتغير التابع‪.‬‬ ‫الشخصية دلت على ارتباط مفهوم الذكاء‬ ‫تصميم البحث وإجراءاته‪ :‬تحديد مجموعتين او أكثر من الدرجات لكل فرد من‬ ‫ومفهوم التحصيل األكاديمي السابق والوضع‬ ‫افراد العينة بحيث يكون هناك درجة لكل متغير‪.‬ثم يتم حساب معامل االرتباط‬ ‫االجتماعي والوضع االقتصادي ويتوجب علينا‬ ‫بين زوجي الدرجات ويشير معامل االرتباط الى درجة العالقة بين المتغيرين‪.‬‬ ‫أن نقوم بالتأكد من مدى وجود العالقة بين هذه‬ ‫تحليل البيانات وتفسيرها‪ :‬عند حساب معامل االرتباط بين متغيرين فانة ينتج‬ ‫المتغيرات مع متغير مفهوم الذات) وهنا جاء‬ ‫كسر عشري يتراوح ما بين ‪ ، 1_+‬وهذا يعني انه كلما اقتربت النتيجة من ‪1+‬‬ ‫عدد هذه المتغيرات ليس اعتباطيا إنما من‬ ‫كانت العالقة طردية قوية وكلما اقتربت من _‪ 1‬كانت العالقة عكسية قوية‬ ‫نظريات مفسرة وخبرات شخصية‪.‬‬ ‫وكلما اقتربت إلي الصفر من االتجاهين السالب والموجب كانت العالقة ضعيفة‬ ‫‪ ،‬وإذا تساوت مع الصفر دل ذلك لعدم وجود عالقة‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج السببي المقارن‬ ‫ تهدف الى التعرف على المعلول ثم السعي إلى تحديد أسباب المحتملة له (العلة)‪.‬‬ ‫ البدء بالسبب ومحاولة الوصول منة إلى النتيجة‪.‬‬ ‫ دراسة اسباب ظهور الظاهرة‪ :‬مثال (ما أثر الرسوب على مفهوم الذات لدى طلبة المرحلة اإلعدادية)‬ ‫هنا افتراض الباحث أن مفهوم الذات للطالب الناجح أعلى من مفهوم الذات للطالب الراسب‪ ،‬فيتم مقارنة مجموعتين‬ ‫من الطلبة الراسبين والطلبة الناجحين ‪.‬‬ ‫تصميم البحث السببي المقارن (االجراءات)‬ ‫يتضمن التصميم األساسي مجموعتين من األفراد تختلفان في أحد المتغيرات المستقلة وتقارن النتائج بالنسبة ألحد المتغيرات التابعة‪.‬‬ ‫ مثال (ما أثر االلتحاق برياض األطفال قبل دخول المدرسة على التحصيل الدراسي)‬ ‫وهنا نجد ان المتغير المستقل واحد له مستويين "ملتحق‪ -‬غير ملتحق" والمتغير التابع هو التحصيل الدراسي‪.‬‬ ‫والباحث هنا ينوى دراسة الفروق في التحصيل الدراسي بين الملتحقين سابقا وغير الملتحقين برياض االطفال وهم بمستوى مثال‬ ‫الصف االول‪.‬‬ ‫ مثال (ما أثر إدراك الذات على التحصيل الدراسي) هنا نجد أن المتغير المستقل له مستويين " إدراك ذات سلبي وإدراك ذات‬ ‫ايجابي"‬ ‫الفرق بين البحوث السببية المقارنة والبحوث االرتباطية‬ ‫البحوث المقارنة‬ ‫البحوث االرتباطية‬ ‫وجه المقارنة‬ ‫تحديد عالقات العلة والمعلول من‬ ‫ال تحدد المتغير المستقل من‬ ‫طبيعة‬ ‫خالل مالحظة األثر ثم محاولة‬ ‫التابع‬ ‫المتغيرات‬ ‫تحديد سببه‬ ‫متغير مستقل واحد بأكثر من‬ ‫تدرس العالقة بين متغيرين‬ ‫عدد‬ ‫مجموعة‬ ‫أو أكثر‬ ‫المتغيرات‬ ‫خالصة أن هذين النوعين من البحوث ال توجد فيهما وجود للمعالجة التجريبية‬ ‫للمتغير المستقل‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج التجريبي‬ ‫ هو التصميم البحثي الذي يهدف إلى اختبار عالقات السبب والنتيجة حتى يصل إلي أسباب الظواهر‪.‬‬ ‫ من خالله يستطيع الباحث أن يحدد أي متغير هو السبب وأيها النتيجة ونوع المعالجات التي يتلقاها أفراد العينة‪.‬‬ ‫ وهو الذي يتميز بمعالجته للمتغير المستقل والتحكم فيه ليتسنى له تحديد اثر المعالجة على المتغير التابع‪.‬‬ ‫ يستند إلى إخضاع الظاهرة موضوع االهتمام إلى مبدأ التجريب للتأكد من أسبابها والعوامل المؤثرة فيها‪ ،‬حيث‬ ‫تسمى الظاهرة موضوع التجريب باسم المتغير التابع ‪.‬‬ ‫ في البحوث التجريبية تتأثر قيمة المتغير التابع بما يجريه الباحث من تغييرات في المتغير المستقل‪.‬‬ ‫ المتغير المستقل‪ :‬هو العامل الذي يختاره الباحث بحيث يتحكم في قيمته ومستوياته لتحديد أثره في المتغير التابع‬ ‫أو الظاهرة موضع البحث‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج التجريبي‬ ‫‪ ‬يقوم على أساس إجراء التجارب من أجل تغيير مقصود على نحو منظم للمتغير المستقل لمعرفة‬ ‫مدي أثرة على المتغير التابع وذلك مع ضبط اثر المتغيرات األخرى(المتغيرات الدخيلة)‪ ،‬باإلضافة‬ ‫إلى مراجعة ما تم التوصل إليه من نتائج من خالل تكرار التجارب مرات ومرات في أوضاع‬ ‫وظروف متباينة‪ ،‬أيضا تحقيق الفرضيات التي تفسر الظواهر ‪.‬‬ ‫‪ ‬يعد من أفضل الطرق التي يحصل منها الباحث على إجابات تتعلق بأسباب حدوث المتغيرات‬ ‫التابعة (المشكالت)‪.‬أي أنه يسهم في فهم طبيعة العالقات السببية القائمة بين المتغيرات‬ ‫‪ ‬الطريقة الوحيدة الختبار الفروض حول العالقات السببية بشكل مباشر‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫المنهج التجريبي‬ ‫‪ ‬دراسة بعنوان " أأثر التعزيز اللفظى يف ادلافعية دلى طالب الصف الرابع ا ألسايس"‬ ‫‪ ‬املتغري املس تقل‪ :‬التعزيز اللفظي‪.‬‬ ‫‪‬املتغري التابع‪ :‬ادلافعية‪.‬‬ ‫‪‬كيفية تنفيذ التجربة‪:‬‬ ‫‪ ‬خيتار الباحث عينة عشوائية من طالب الصف الرابع ا ألسايس ويقوم بتقس ميهام اإىل مجموعتني بشلك عشوايئ‪ ،‬مجموعة‬ ‫تسمي مجموعة جتريبية ويه اليت يس تخدم معها الباحث التعزيز اللفظي‪ ،‬والثانية تسمى اجملموعة الضتبطة واليت ل ختضع خلربة‬ ‫التعزيز اللفظي‪.‬‬ ‫‪ ‬يقوم بتطبيق اختبار لقياس مس توى ادلافعية عىل أأفراد اجملموعتني قبل التجربة وبعدها‪ ،‬ويقارن بيهنام‪ ،‬واذا اظهرت النتاجئ‬ ‫أأي اختالف بني اجملموعتني بعد التجربة فاإن هذا يعين أأن التعزيز اللفظي اكن هل أأثر عىل ادلافعية‬ ‫المتغيرات المستقلة‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫طبيعة متغيرات المنهج التجريبي‬ ‫المتغير التابع‬ ‫هو الموقف الذي يتعرض له أفراد العينة ويكون تحت سيطرة الباحث يقاس‬ ‫من خالله أثره على المتغير التابع‪ ،‬ويأتي تعريفة إجرائيا ضمن إجراءات‬ ‫المتغيرات الدخيلة‬ ‫البحث‪ ،‬ولدية عدة طرق للمعالجة‬ ‫المتغيرات الضابطة‬ ‫المتغيرات المستقلة‬ ‫ وجود أو غياب المتغير‬ ‫ االختالف في كمية المتغير‬ ‫ نوع المتغير المستقل‬ ‫هو الذي يقيس أثر ونتائج المعالجة التي يتعرض لها المتغير‬ ‫المستقل ‪ ،‬وكما يتغير وفقا ألثر المتغير المستقل ضمن مستوى‬ ‫معين أو مجموعة معينة للمتغير المستقل‬ ‫المتغير التابع‬ ‫ هناك مشكلتان يتعرض لهم المتغير التابع ‪:‬‬ ‫ أفراد العينة البد أن يأخذوا عملية القياس بمأخذ جدي‪.‬‬ ‫ صدق استجابات العينات‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫طبيعة متغيرات المنهج التجريبي‬ ‫وهي المتغيرات التي تتغير بانتظام مع تغير المتغير‬ ‫المستقل وتؤدى إلى إحباط النتائج‬ ‫المتغيرات الدخيلة (الخارجية)‬ ‫ هناك طرق عدة لضبط المتغيرات الدخيلة‪:‬‬ ‫ التعيين العشوائي‬ ‫ مطابقة االفراد بالمجموعات‬ ‫وهي متغيرات مستقلة ال تدخل ضمن المعالجة التجريبية‪ ،‬ولكنها تكون‬ ‫ مقارنة مجموعات متجانسة‬ ‫جزء من التصميم‪.‬والهدف من ضبطها هو اإلقالل من الخطأ في النتائج‬ ‫ تحليل التغاير‬ ‫الناجمة عن تأثير هذه المتغيرات‪.‬‬ ‫ استخدام االفراد لضبط أنفسهم‬ ‫المتغيرات الضابطة‬ ‫ هناك طرق عدة لضبط المتغيرات الضابطة‪:‬‬ ‫ ضم المتغير الضابط إلى تصميم البحث‬ ‫ دراسة مستوى واحد من المتغير الضابط‬ ‫ إبعاد اثر المتغير الضابط إحصائيا‬ ‫التصميمات البحثية الكمية‬ ‫تصميم مجموعات المنهج التجريبي‬ ‫‪ ‬تصميم المجموعة الواحدة باالختبار القبل البعدي‬ ‫‪ ‬تصميم المجموعتي (تجريبية‪ -‬ضابطة) باالختبار القبل البعدي‬ ‫‪ ‬تصميم المجموعتي (تجريبية‪ -‬ضابطة) باالختبار البعدي‬ ‫‪ ‬تصميم الثالث مجموعات (تجريبية ‪ -1‬تجريبية ‪ -2‬ضابطة)‬ ‫باالختبار القبل البعدي‬ ‫‪ ‬تصميم الثالث مجموعات (تجريبية‪ -‬ضابطة‪ -‬معيارية) باالختبار‬ ‫القبل البعدي‬ ‫‪ ‬تصميم الثالث مجموعات تجريبية باالختبار البعدي فقط (دراسة‬ ‫االتجاهات)‬ ‫التصميمات البحثية الكيفية‬ ‫شيء عن الكل‬ ‫مصطلح البحوث الكيفية مصطلح شامل يحتوي على أنواع مختلفة من‬ ‫(متغير واحد او اثنين‬ ‫البحوث النفسية‪:‬‬ ‫لعدد كبير من االفراد)‬ ‫ دراسة الحالة‬ ‫ بحوث المالحظة بالمشاركة‪.‬‬ ‫الكل عن الشيء‬ ‫ البحوث االكلينيكية‬ ‫(متغيرات عديدة‬ ‫وتختلف هذه البحوث عن بعضها البعض في أسسها الفلسفية والتحليلية‪ ،‬إال‬ ‫لواحد أو عدة‬ ‫أن بينها جميعا عددا من المظاهر المشتركة تضعها في تصنيف واحد‪ ،‬وهو‬ ‫اشخاص)‬ ‫جميعها يعتمد على جمع البيانات اللفظية‪.‬‬ ‫التصميمات البحثية الكيفية‬ ‫طبيعة البحوث الكيفية والفروق بينها وبي البحوث الكمية‬ ‫البحوث الكيفية تعتمد عند جمع البيانات أو تحليلها عىل األلفاظ‪.‬بينما تعتمد البحوث الكمية عىل االرقام‪.‬‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫البحوث الكمية‬ ‫(خطوات البحث العلمي)‬ ‫استكشافية وتفسيرية‬ ‫وصف وتفسير‬ ‫تحديد وهدف المشكلة البحثية‬ ‫دور ثانوي في تبرير اختيار المشكلة‬ ‫دور أساسي في تبرير اختيار المشكلة وتحديد الحاجة إليها‬ ‫مراجعة البحوث السابقة‬ ‫قصدية‪ -‬محدودة‬ ‫عشوائية‪ -‬كبيرة‬ ‫العينة‬ ‫استخدام البروتوكوالت‪ -‬نصوص مكتوبة أو مصورة‪ -‬الباحث نفسه هو االداة‬ ‫ادوات كمية‪ -‬معدة مسبقا‬ ‫االدوات‬ ‫حيث يعتمد على المالحظة والمقابلة الشخصية‬ ‫تعتمد أساسا على خبرات المشاركين‬ ‫الحصول على بيانات قابلة للقياس والمالحظة‬ ‫البيانات‬ ‫تحليل إحصائي للبيانات ‪ -‬وصف االتجاهات أو المقارنة بين‬ ‫تحليل المحتوى ‪ -‬وصف وتحليل لغوي ‪ -‬التركيز على المعنى األكبر للنتائج‬ ‫المجموعات أو وصف العالقات بين المتغيرات ‪ -‬مقارنة النتائج‬ ‫تحليل البيانات وتفسيرها‬ ‫بنتائج البحوث السابقة‬ ‫مرن ومتطور ‪ -‬ذاتي ومتحيز‬ ‫يتبع أصول ومعايير محددة ‪ -‬موضوعي وغير متحيز‬ ‫إعداد التقرير النهائي وتقويم النتائج‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫أجراءات البحوث الكيفية‬ ‫أن خطوات البحوث الكمية هي نفسها خطوات البحوث غير الكمية‪ ،‬أما وجه االختالف فهو غالبا في تطبيقاتها‪:‬‬ ‫ تحديد موضوع البحث‪ :‬يتم تحديد اإلطار العام لمشكلة البحث‪ -‬ثم يبدأ الباحث في تضييق المجال حتى يصبح قابال‬ ‫للمعالجة والتفسير‪.‬‬ ‫ البحوث السابقة‪ :‬تكمن أهميتها فقط في تحديد االستراتيجيات العامة المساعدة‪ ،‬للقيام بالبحث‪.‬‬ ‫ العينة‪ :‬تكون عمدية وعددها محدود‬ ‫ جمع البيانات‪ :‬يستخدم الباحث المقابلة او المالحظة او االختبارات االسقاطية‪ ،‬ويمكن استخدام االستبيانات في حدود‬ ‫بسيطة‪.‬‬ ‫ تحليل البيانات‪ :‬التحليل الكيفي قائم على التفسيرات والتأويالت اللفظية‪ ،‬وال يعتمد على االحصاء‪.‬‬ ‫ اعداد تقرير البحث‪ :‬يسرد بطريقة قصصية‪ ،‬بعد تلخيص البيانات الكيفية وتكاملها‪.‬‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫دراسة الحالة‬ ‫ البحوث النفسية الكيفية هي البحوث المتعمقة التي تبحث عن العوامل الكامنة وراء السلوك‪ ،‬ويطلق أحيانا عليها "دراسة‬ ‫الحالة" ألنها تركز على الحاالت‪ ،‬إال أنه ال يمكن اعتبار كل دراسة الحالة دراسة كيفية‪ ،‬فكثير من دراسات الحاالت تتبع‬ ‫في أسلوبها الدراسات الكمية‪.‬‬ ‫ تعتبر دراسة الحالة احدى ادوات المنهج االكلينيكي باإلضافة الى المقابلة االكلينيكية واالختبارات التشخيصية‬ ‫ تختلف دراسة الحالة عن تصميم المجموعة التجريبية الواحدة لفرد حالة‪ ،‬عبر ان تصميم الفرد الواحد بالقياس القبلي‬ ‫البعدي هو أحد التصميمات التجريبية‪ ،‬يهدف لمعالجة أو معالجات تجريبية‪ ،‬بهدف اكتشاف عالقات العلة بالمعلول بفاعلية‬ ‫كبيرة‪.‬أما دراسة الحالة هي وصف متعمق للفرد‪ ،‬تسعى لبيان خصائص فرد ما‪.‬‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫دراسة الحالة‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫دراسة الحالة‬ ‫الخصائص‬ ‫يصف مايكل باتون (‪ )Patton, 2001‬اإلجراءات التي يستخدمها الباحثون في دراسة الحالة الختيار الحالة باعتبارها‬ ‫معاينة غرضية‪.‬‬ ‫الهدف من المعاينة الغرضية اختيار أفراد لدراسة الحالة يتميزون بثرائهم المعرفي بالنسبة ألغراض الباحث ‪ ،‬من‬ ‫خالل اتسامهم بخصائص مشكلة البحث‪.‬‬ ‫يختار الباحثون في دراسة الحالة عادة عددا قليال من أفراد لديهم معلومات أو معارف خاصة تجعل منهم أفرادا مهمين‬ ‫على الوجه الخصوص في الحصول على وجهة نظر المشاركين‪.‬‬ ‫عادة ما يتبع الباحثون إستراتيجية منظمة في المعاينة الختيار الحالة أو الحاالت لدراستها‪.‬وعند قراءة دراسة الحالة‬ ‫يجب أن يبحث القارئ عن المعلومات التي تحدد إستراتيجية المعاينة المستخدمة ألن الحصول على هذه المعلومات‬ ‫يمكن القارئ من معرفة كيفية تطبيق نتائج دراسة الحالة في بعض المواقف الخاصة‪.‬‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫دراسة الحالة‬ ‫ر‬ ‫استاتيجيات المعاينة الغرضية‬ ‫استراتيجية المفهوم‬ ‫استراتيجية خاصية‬ ‫استراتيجية كرة الثلج‬ ‫المنطقي‬ ‫نفسية محددة‬ ‫ حاالت مرشحة انها‬ ‫ حاالت منفردة تمثل‬ ‫ حاالت متطرفة‬ ‫تمتلك صفة معينة‬ ‫تكوين نظري‬ ‫(ايجابية‪ /‬سلبية)‬ ‫لموضوع معين‬ ‫ المتوسط (مرتفع‪/‬‬ ‫ حاالت تعتبر محك‬ ‫منخفض)‬ ‫ الوسط‬ ‫ تنوع كامل‬ ‫البحوث الكيفية‬ ‫دراسة الحالة‬ ‫االدوات‬ ‫المقابلة التشخيصية – استمارة المقابلة االكلينيكية‬ ‫ ‬ ‫تحليل البيانات‬ ‫االختبارات االسقاطية‬ ‫ ‬ ‫ تحليل تفسيري‪ :‬ابراز االفكار‬ ‫المالحظة‬ ‫ ‬ ‫والنماذج وربط االسباب بالنتائج‬ ‫اختبارات الشخصية‬ ‫ ‬ ‫المجموعات البؤرية كأحد انواع المقابالت‪ :‬وفي هذه الحالة تجري‬ ‫ ‬ ‫ تحليل تأملي‪ :‬وضع االستنتاجات‬ ‫المقابلة على هيئة مناقشات التي يشارك فيها عدد من األفراد‪ ،‬ويدير‬ ‫الخاصة من مالحظات الباحث والتي‬ ‫المناقشة مقابل محنك‪.‬وفي هذه من الطبيعي أن يتبادل المشاركون‬ ‫قد ال تكون واردة في االدوات‪-‬‬ ‫الحديث كما أنهم يستمعون لبعضهم البعض‪ ،‬مما يساعد على التعبير عن‬ ‫وتظهر اثناء التحليل وكتابة التقرير‬ ‫مشاعر وآراء ما يمكن أن تظهر إذا كانت المقابالت شخصية‪.‬ويستخدم‬ ‫النهائي‪.‬‬ ‫الباحثون عادة الجماعات المحورية عندما يريدون استكشاف ظاهرات‬ ‫مثل ردود فعل األفراد للبرامج والممارسات والتدخالت النفسية‪.‬‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser