تلخيص major 1 PDF

‫املصطلحات‬ ‫الخلق لغة ‪ :‬هي السجية و الدين و الطبع‬...

‫املصطلحات‬ ‫الخلق لغة ‪ :‬هي السجية و الدين و الطبع‬ ‫خص الخلق ‪ :‬بالقوى و السجاياا املدركة بالبصيرة‬ ‫األخالق اصطالحا ‪ :‬عباره عن هيئه للنفس راسخه تصدر عنها أفعال بسهولة و يسر من غير حاجه إلى فكر و روية‬ ‫األخ ال الالالق مال ال الالن املعاص ال الالرين ‪ :‬مجموع ال ال الالة م ال ال الالن املبال ال الالا ا و القواع ال ال الالد املنيم ال ال الالة للسال ال الاللو ا س ال ال الالا ال ال ال ال ي ال ال الالد ها ال ال ال الالو ي ل نيال ال الالي حي ال ال الالاة ا س ال ال الالا‬ ‫وت ديد عالق ه بغيره على ن و ي قق الغايه من وجو ه في هذا العال على أكمل وجه‬ ‫القول ‪ :‬هو قول القلب و قول اللسا‬ ‫قول القلب ‪ :‬االع قا فعلمه و تصديقه و إذعانه وإقراره هو قوله‬ ‫قول اللسا ‪ :‬هو النطق و ال كل بكلمة ا سالم‬ ‫املعايير األخالقيه ‪:‬مقياس س طيع أ نميز بها بي السلو األخالقي و الغير األخالقي وتقيي األخالق بصورة عامة‬ ‫املع ال الالايير األخالقي ال الاله الخارجي ال الاله ‪:‬هال ال الالي عبال ال الالاره عال ال الالن املب ال الالا ا األخالقيال ال الاله ال ال ال ال جال ال الالا بهال ال الالا السال ال الالالم وال ال ال ال ت ال ال الالد بصال ال الالفه عامال ال الاله إرا ة هللا فيمال ال الالا ي ب ال ال الالي‬ ‫أ يكو عليه سلو ا سا في هذه الحياه‬ ‫الصدق في القول أو العمل ‪ :‬هو مطابقة ال عبير الحقيقيه أيا كا لو ال عبيير بالقول أو العمل أو با شارة أو الك ابة‬ ‫ا حسا ‪ :‬أ تعبد هللا كأنك تراه فإ ل تكن تراه فإنه يرا‬ ‫القال الالدوة ‪ :‬ه ال الالي املث ال الالال ال ال الالواقخي للس ال الاللو الخلق ال ال األمث ال الالل وه ال الالذا املث ال الالال ال ال الالواقخي ق ال الالد يك ال الالو مث ال الالال حس ال الاليا م ال الالاهدا ملموس ال الالا يق ال الالد في ال الاله وق ال الالد يك ال الالو‬ ‫مثاال حاضرا في الذهن بأخباره وسيره وصورة مرتسمه في النفس‬ ‫توحيد هللا ‪ :‬هوإفرا هللا باأللوهية و الربوبية واألسما و الصفات‬ ‫توحيد الربوبيه ‪ :‬إفرا هللا تعالى بأفعاله‬ ‫توحي ال الالد األس ال الالما و الص ال الالفات ‪ :‬إفال ال الرا هللا تعال ال الالالى بأسال ال الالماهه وصال ال الالفاته و إ با هال ال الالا كمال ال الالا ور ت فال ال الالي الك ال ال الالاال و السال ال الالنة مال ال الالن غيال ال الالر ت ريال ال ال وال تعطيال ال الالل‬ ‫ومن غير تكيي وال تمثيل‬ ‫توحيد األلوهية ‪ :‬إفرا هللا تعالى بالعبا ة‬ ‫العبا ة ‪ :‬اس جامع لكل ما ي به هللا ويرضاه من األقوال و األفعال الياهره و الباطنه‬ ‫ال ر ‪ :‬مساواة غير هللا باهلل تعالى‬ ‫الرقية ‪ :‬هي ما يقرأ على املريض من عي أو حمى‬ ‫ال ماه ‪ :‬هي ما يعلق على ا سا و غيره خوفا من العي او غيره‬ ‫الحل ‪ :‬هو تأكيد الحك بذكر معي عى وجه الخصوص‬ ‫ال ر القلب ‪ :‬هو تزيي العمل بقصد املدح و الثنا او لنيل شيئ من الدنيا‬ ‫العدالة ‪ :‬هيإعطا كل ذ حق حقه الطبيخي و الكسب‬ ‫الحل ‪ :‬تأكيد الحك بذكر معي على وجه الخصوص‬  ‫الدالئل‬ ‫(ا يما بضع وس و شعبة والحيا شعبه من ا يما )‬ ‫شعب ا يما‬ ‫ال ال ال ال ال الالزخالق الفاض ال ال ال ال الاللة م ال ال ال ال الالن مقوم ال ال ال ال الالات‬ ‫(إ هللا ال ينير إلى صورك و أموالك ولكن ينير إلى قلوبك و أعمالك )‬ ‫شخصية املسل‬ ‫مق ضال ال ال ال ال الاليى ا يم ال ال ال ال ال الالا بال ال ال ال ال الالاهلل أ يض ال ال ال ال ال الالع‬ ‫ا س ال ال ال ال ال الالا نفس ال ال ال ال ال الاله موض ال ال ال ال ال الالع غي ال ال ال ال ال الالره ‪ ( -‬ال يؤمن أحدك ح ى ي ب ألخيه ما ي ب لنفسه)‬ ‫املعايير األخالقية‬ ‫( إ الصال ال الالدق هال ال الالد إلال ال الالى ال ال ال الالر و إ ال ال ال الالر هال ال الالد إلال ال الالى الجنال ال الالة و إ الرجال ال الالل ليصال ال الالدق ح ال ال الالى يك ال ال الالب‬ ‫عن ال ال ال الالد هللا ص ال ال ال الالديقا و أ الك ال ال ال الالذال ه ال ال ال الالد إل ال ال ال الالى الفج ال ال ال الالور و إ الفج ال ال ال الالور ه ال ال ال الالد إل ال ال ال الالى الن ال ال ال الالار و إ‬ ‫الصدق في القول و العمل‬ ‫الرجل ليكذال ح ى يك ب عند هللا كذابا )‬ ‫الس ال ال ال الالخي لللس ال ال ال الالام و الحص ال ال ال الالول عل ال ال ال الالى‬ ‫(اليد العليا خير من اليد السفلى)‬ ‫أشرف األمور و أعالها‬ ‫و العدوا‬ ‫قال تعالى ( وتعاونوا على ال ر و ال قوى وال تعاونو على ا‬ ‫ال عاو على الخير‬ ‫( ي ب هللا العامل أذا عمل أ ي سن )‬ ‫إتقا العمل‬ ‫(وكلو و اشربو وال تسرفوا)‬ ‫االع دال و ال وسط‬ ‫تض ال ال الالأيع األخ ال ال الالالق أم ال ال الالارة عل ال ال الالى ض ال ال الالع‬ ‫( آية املنافق الث ‪:‬إذا حدث كذال و إذا وعد أحل و إذا اؤتمن خا )‬ ‫ا يما‬ ‫ا و املنكر )‬ ‫قال تعالى ‪ (:‬وأق الصالة إ اصالة تنهى عن الف‬ ‫ارتباط األخالق بأحكام ال ريعه‬ ‫ق ال الالال تع ال الالالى( لق ال الالد ك ال الالا لكال ال ال ف ال الالي رس ال الالول هللا أس ال الالوة حس ال الالنة مل ال الالن ك ال الالا يرج ال الالو هللا و الي ال الالوم ا خ ال الالر‬ ‫القدوة‬ ‫وذكر هللا كثيرا)‬ ‫(املر على ين خليله فلينير أحدك من يخالل)‬ ‫املوعية و النصي ة‬ ‫( ها وا ت ابوا)‬ ‫ا ابة باملكافأه و الهدية‬ ‫(إنك امرؤ فيك جاهلية)‬ ‫اللوم و ال وبيخ‬ ‫(إ أ ق ال ال الالل ص ال ال الالالة عل ال ال الالى املن ال ال الالافقي ص ال ال الالالة الع ال ال الالا و ص ال ال الالالة الفج ال ال الالر ول ال ال الالو يعلم ال ال الالو م ال ال الالا ف هم ال ال الالا‬ ‫الصالة‬ ‫ألتوهما ولو حبوا‬ ‫قال تعالى(وبش الصابرين الذ إذا أصابته مصأبة قالو إنا هلل وإنا إليه راجعو‬ ‫الص ر و الرضا بأقدار هللا تعالى‬  ‫ارتباط األخالق با يما‬ ‫ارتب ال ال ال ال ال ال ال ال ال الالاط األخ ال ال ال ال ال ال ال ال ال الالالق بأحك ال ال ال ال ال ال ال ال ال الالام‬ ‫األخ ال ال ال الالالق م ال ال ال الالن خص ال ال ال الالال ا يم ال ال ال الالا و تض ال ال ال ال ال الالأيع األخ ال ال ال ال ال الالالق أم ال ال ال ال ال الالاره عل ال ال ال ال ال الالى‬ ‫ارتباط االخالق بفقه األسرة‬ ‫الجنايات‬ ‫ضع ا يما‬ ‫لوا مه‬ ‫ذ‬ ‫ين ذآمن ال ال ال ال الوا ال‬ ‫﴿ ذيال ال ال ال الا ذأ آ ذه ال ال ال ال الا الال ال ال ال الذ ذ‬ ‫ ‬ ‫ين ذآمنال ال ال الوا ك ال ال ال ال ذب‬ ‫( ذيال ال ال الا ذأ آ ذهال ال ال الا ال ال ال ال الذ ذ‬ ‫ ‬ ‫ذي ال ال ال آل ذلك ال ال ال ن ذأ ن ذتر ال ال الوا ال ذس ال ال الا ذ‬ ‫ا يم ال ال الالا ق ال ال الالول و عم ال ال الالل يزي ال ال الالد‬ ‫ ‬ ‫ن ذ‬ ‫ذع ذلال ال ال ال نيك نالق ذ‬ ‫العب ال ال ال ال ال ال الالا ات تزك ال ال ال ال ال ال ال آخ ال ال ال ال ال ال الالالق‬ ‫ ‬ ‫صال ال ال الاص فال ال ال الي ال ذق ن لال ال ال الى‬ ‫ذ ذ‬ ‫ك نره ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال الا ذوال ت نعض ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال اللوهن‬ ‫ذ‬ ‫الطاعة و ينقص املعصية‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫أصحابها و هذبها‬ ‫الح ال ال ال ال آر ب ال ال ال الالحر ذوال ذع نب ال ال ال الد بال ذع نب ال ال ال الد‬ ‫ل ذ ال ال ال ال ال ال ال ال ال الذ ذهبوا بال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ذب نعض ذم ال ال ال ال ال ال ال ال ال الا‬ ‫ن‬ ‫ا يم ال ال ال ال الالا ش ال ال ال ال الالعب و خص ال ال ال ال الالال‬ ‫ ‬ ‫ذ ذ‬ ‫ذ‬ ‫ذ‬ ‫ذ‬ ‫ ‬ ‫ذواألنث ال ال الى ب ال ال الاألنثى ف ذم ال ال ال نن عف ال ال ال ل ال ال اله‬ ‫ذآت نأ م ال ال ال ال ال ال ال ال ال الوهن إال ذأ ن ذي ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال نأتي ذ‬ ‫الص ال ال ال ال الالالة ه ال ال ال ال الالي الص ال ال ال ال الاللة ب ال ال ال ال الالي‬ ‫ذ‬ ‫ذ‬ ‫ذ‬ ‫ومن شعبه‬ ‫مال ال ال ال ال ال ال نن أخيال ال ال ال ال ال الاله ال ال ال ال ال ال الالي ن فات ذبال ال ال ال ال ال الا‬ ‫ذ‬ ‫العبد وربه‬ ‫ذ ذ‬ ‫نذ‬ ‫ب ذفاح ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال الة م ذبأ ذن ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال الة‬ ‫( الحيا )‬ ‫بال ال الامل نعروف ذوأ ذ ا إل ني ال ال اله بإ نح ذس ال ال الا‬ ‫ذو ذعاش ال ال الروهن ب ال ال ال ناملذ نعروف ذف ال ال الإ ن‬ ‫الزكاة هي تطهير املال‬ ‫ ‬ ‫ذذلال ال ال ال ال ال ذك ذت نخفي ال ال ال ال ال ال مال ال ال ال ال ال نن ذربك ال ال ال ال ال ال ن‬ ‫م ال ال الالن ل ال ال الالوا م األخ ال ال الالالق ال ل ال ال الالي‬ ‫ ‬ ‫ذو ذر نح ذم ال ال ال ال الة ذف ذم ال ال ال ال الن ن‬ ‫ذكر نه م ال ال ال ال ال ال ال ال ال الوهن ذف ذع ال ال ال ال ال ال ال ال الذ الاليى ذأ ن‬ ‫الص ال ال ال ال ال ال الاليام م ال ال ال ال ال ال الالن مقاص ال ال ال ال ال ال الالده‬ ‫ ‬ ‫اع ذ ال ال ال ال ال ذدى ذب نع ال ال ال ال ال ذد‬ ‫ن‬ ‫ب ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال الالاألخالق الحس ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال ال الالنة و‬ ‫ذ‬ ‫الترقي في فاضل األخالق‬ ‫ذل ذك فله ذعذاال ألي )‬ ‫ذ ذذ ذ ذ‬ ‫ذتك ذره ال ال ال ال الوا ش ال ال ال ال ال نأئا ذو ذي نج ذع ال ال ال ال ال ذل‬ ‫اس عمال مكارم األخالق‬ ‫ذ ذ‬ ‫فيه خ نيرا كثيرا ﴾‬ ‫أهمية األخالق للفر و املج مع‬ ‫األخ ال ال ال ال ال ال ال الالالق الفاض ال ال ال ال ال ال ال الالله م ال ال ال ال ال ال ال الالن أساس ال ال ال ال ال ال ال الاليات بق ال ال ال ال ال ال ال الالا‬ ‫األخالق الفاضلة من مقومات شخصية املسل‬ ‫االس جابة هلل ال لي باألخالق الفاضله‬ ‫املج معات و األم‬ ‫االس ال ال ال جابه ألوام ال ال الالر هللا ف ه ال ال الالا خي ال ال الالاة امل ال ال الالر و‬ ‫ ‬ ‫كرام ه‬ ‫الصال الالورة الي ال الالاهره م ال الالا ي ال الالرى مال الالن طول ال الاله ولون ال الاله و ش ال الالكله‬ ‫ ‬ ‫أعي ال ال ال م ال ال الالن حق ال ال الالق ه ال ال الالذه االس ال ال ال جابه ألم ال ال الالر‬ ‫ ‬ ‫القص ال ال ال الالص و األحا ي ال ال ال ال لأس ال ال ال الالن ملج ال ال ال الالر اللس ال ال ال الاللية و‬ ‫ ‬ ‫أمال الالا الص ال الالورة الباطنال الالة فه ال ال أخالقال الاله وص ال الالفاته و آ اب ال الاله‬ ‫هللا ورسوله‬ ‫ملج ال الالر الس ال الالر ال ال الالاري ي أو ال الرا العلم ال ال املعرف ال الالي ب ال الالل‬ ‫ال هي مقومات الشخصيه‬ ‫كان ال ال الالن أخ ال ال الالالق النب ال ال ال عييم ال ال الاله ف ال ال الالي الفق ال ال الالر و‬ ‫ ‬ ‫إ مال ال ال ال ال الالن أخال ال ال ال ال الالص الغايال ال ال ال ال الالات فال ال ال ال ال الالي ذلال ال ال ال ال الالك االع بال ال ال ال ال الالار و‬ ‫ف الالالخلق م الالى م الالا ك الالا راسال الالخا ف الالي القل الالب فإن الاله ييه الالر فال الالي‬ ‫ ‬ ‫الغن ال الالى و الس ال الالفر و الحض ال الالر وف ال الالي الغضال ال الالب و‬ ‫االه دا‬ ‫عمل ا سا و سلوكه‬ ‫الرض ال الالا وف ال الالي ال ال الالحة و امل ال الالر وف ال الالي ال ال ال الالدة‬ ‫والرخال ال ال ال الالا ومال ال ال ال الالع املحال ال ال ال الالب و املال ال ال ال الالبغض ومال ال ال ال الالع‬ ‫القريب و البعيد و العدو و الصديق‬ ‫األسما و الصفات‬ ‫فضل من أحصيى ‪ ٩٩‬من أسماهه ‪:‬‬ ‫عد أسماهه وصفاته ‪:‬‬ ‫أ يدخل الجنه‬ ‫اليعلمها إال هللا‬  ‫أساليب العقاال‬ ‫القصة وضرال األمثال‬ ‫اللوم و ال وبيخ‬ ‫الحرما من اللشجيع‬ ‫أهمية أسلوال ضرال األمثال‬ ‫وقد اس خدمه الرسول عند الحاجه‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬بيا الحقاهق ال ه د ها الناس‬ ‫ي ب ي أال يكو هنا تفريط بال وبيخ‬ ‫ ‬ ‫‪.2‬إقامة الحجة على من ضل عن‬ ‫منه من يكف في لومه ونيره قاسيه‬ ‫ ‬ ‫———‬ ‫الهدف الذ يرم إليه القرآ و‬ ‫ومنه من يرتج فؤا ه بال لمي‬ ‫السنه‬ ‫ومنه من الير عه إال ال صري‬ ‫‪.3‬وتربيه العقل على ال فكير ال حي‬ ‫باللوم و ال وبيخ‬ ‫طرق اكلساال ا خالق و القي‬ ‫الثواال و العقاال‬ ‫املوعية و النصي ه‬ ‫القدوة‬ ‫فاهد ها ‪:‬‬ ‫تف طريقها إلى النفس مباشره مما‬ ‫ ‬ ‫و فيما بلغنا من تراج أصحابه ما‬ ‫ ‬ ‫يؤ ر في تغيير سلو الفر‬ ‫يكف ل جسيد القدوة للمج مع‬ ‫عن القرآ الكري و السنة النبويه بالترغيب و‬ ‫ آ اال املوعيه و النصي ه ‪:‬‬ ‫املسل‬ ‫الترهيب‬ ‫‪.1‬أ يكو هللا هو صمدر‬ ‫كل عصر من العصور ال يخلو من‬ ‫ ‬ ‫السلو‬ ‫وجو طاهفة من أمه م مد تصلح‬ ‫‪.2‬أ يكو السلو في قصد‬ ‫أل تكو قدوة‬ ‫االع دال‬ ‫قواعد األخالق مع هللا‬ ‫الص ر و الرضا بأقدار هللا‬ ‫العمل بأحكامه تعالال‬ ‫ال صديق بأخباره تعالى‬ ‫معنى ذلك ‪:‬‬ ‫معنى ذلك ‪:‬‬ ‫معنى ذلك ‪:‬‬ ‫ أ يرضيى املسل بما قدره هللا له من‬ ‫ أ ي لقى املسل أحكام اللله بالقبول‬ ‫ ال صديق بكل ما أخ ر هللا في ك ابه‬ ‫خير او شر و أ يطمئ عليه و أ‬ ‫و ال نفيذ فال ير من هللا شأئا من‬ ‫و أخ رنا به الرسول‬ ‫يعل أ ما قدره اإال لحك عييمة و‬ ‫أحكامه وإال أصب ذلك شو خلق‬ ‫غا م دو ة فأس ق عل ها الحمد‬ ‫معه‬ ‫لوا م ال صديق ‪:‬‬ ‫و ال كر‬ ‫اليقي و الو وق بهذه األخبار‬ ‫ ‬ ‫أمثلة على ذلك ‪:‬‬ ‫الدفا عنها و الجها في سبيله‬ ‫ ‬ ‫أمثلة على ذلك‬ ‫ الصوم ‪ :‬ي رح الصدر و يطمئ‪٫‬‬ ‫ املر‬ ‫الصالة ‪:‬أ يؤ ها املسرح با راح و‬ ‫ ‬ ‫أمثله فيما شكك فيه الناس من أحا ي و أخبار‬ ‫الفقر‬ ‫ ‬ ‫ت وق‬ ‫و الجواال عن ذلك ‪:‬‬ ‫الجهل‬ ‫ ‬ ‫ت ري الربا ‪ :‬املؤمن يقبل حك هللا‬ ‫ ‬ ‫حدي الذبابه‬ ‫ ‬ ‫با راح صدر و تسلي‬ ‫نو ال مس مقدا ميا من الخلق يوم‬ ‫ ‬ ‫القيامه‬  ‫ال ر‬ ‫توحيد الربوبيه‬ ‫أمثل ه‬ ‫أقسامه ‪:‬‬ ‫هل يكف ا قرار ب وحيد الربوبيه‬ ‫األ لة علي وجو هلل تعالى ‪:‬‬ ‫شر أك ر ( يخرج من‬ ‫‪.1‬‬ ‫للدخول في ا سالم ؟‬ ‫ الفطرة‬ ‫امللة وي بط جميع‬ ‫ال يكف بل البد معه توحيد‬ ‫اللة الخلق على‬ ‫ ‬ ‫األعمال )‬ ‫األلوهية‬ ‫الخالق‬ ‫القولي‬ ‫‪.1‬‬ ‫شر أصغر ( اليخرج‬ ‫‪.2‬‬ ‫الفعلي‬ ‫‪.2‬‬ ‫من املله وي بط‬ ‫القلب‬ ‫‪.3‬‬ ‫العمل الذ قارنه‬ ‫فقط)‬ ‫الفرق بي الترغيب و الترهيب‬ ‫الترهيب‬ ‫الترغيب‬ ‫وعد ي حبه ت بأب و إغرا‬ ‫وعيد هديد بعقوبه تترتب على‬ ‫بمصلحة أو لذة و م عة آجلة‬ ‫اقتراف إ أو ذنب مما نهى هللا عنه‬ ‫مؤكدة خيرة خالصة من ال واهب‬ ‫أو على التهاو في أ ا فريضه مما‬ ‫مقابل القيام بعمل صالح أو االم نا‬ ‫أمر هللا به‬ ‫عن لذة ضارة أو عمل سي‬ ‫ال ر القولي‬ ‫اسنا الحوا ث لغير هللا‬ ‫قول ماشا هللا و شئن‬ ‫الحل‬ ‫مثاله ‪:‬‬ ‫حكمه ‪:‬‬ ‫حك الحل بغير هللا‪:‬‬ ‫قول لوال وجو فال لحصل ذلك‬ ‫ ‬ ‫شر أصغر ‪ :‬إ كا في تسويه هللا‬ ‫ ‬ ‫ شر أصغر ‪ :‬إ كا جاريا على‬ ‫حكمه ‪:‬‬ ‫بغيره في اللفظ بدو اع قا‬ ‫لسانه‬ ‫شر أصغر أل أنكر عمه هللا‬ ‫ ‬ ‫ شر أك ر ‪ :‬ر كا املحلوف به‬ ‫و سبها إلى سبب ل يجعلها هللا سببا‬ ‫معيما عند الحال‬ ‫من أمثله ال ر الفعلي‬ ‫ال ماه‬ ‫الرقى‬ ‫حك الذهاال ملدعي عل الغيب من السحره‬ ‫حكمها ‪:‬‬ ‫شروط الرقية ‪:‬‬ ‫إ كا مصدقا له ‪ :‬فقد كفر‬ ‫ ‬ ‫إذا كانن من القرآ ال يجو تعليقها‬ ‫ ‬ ‫ أ تكو من القرأ و السنة و باللغة‬ ‫ا كا لللسليه ‪ :‬ل تقبل صالته‪٤٠‬‬ ‫ ‬ ‫حمايه لل وحيد و تعييما للقرآ‬ ‫العربيه و أال يع قد أنها تؤ ر بذاته‬ ‫يوم‬ ‫إ كانن من غير القرآ ‪ :‬ا اع قد‬ ‫ ‬ ‫حكمها ‪:‬‬ ‫ا كا لفضحه وبيا باطله ‪:‬‬ ‫ ‬ ‫أنه تنفع و تضر بذا ها ف ر أك ر و‬ ‫إذا توافرت ال روط فجاهز و إ ل‬ ‫ ‬ ‫فجاهز‬ ‫ا ل يع قد شر أصغر‬ ‫ت وافر فقد تكو م رمه أو شركية‬  ‫أساليب الثواال‬ ‫ا ابة باملكافأه املا يه ( الهديه)‬ ‫ا ابة باملدح و الثنا‬ ‫فاهدة الهديه ‪:‬‬ ‫تدخل السرور على النفوس و تزيد أواصر املحبه بي‬ ‫‪.1‬‬ ‫املهد و املهد إليه‬ ‫هي من أكثر األمور ال تدخل السرور عبى قلب املسل‬ ‫‪.2‬من وساهل التربيه املفيده‬ ‫ال ر القلب‬ ‫الريا‬ ‫حكمه ‪:‬‬ ‫ شر أصغر ‪ :‬إ كا قليل‬ ‫شر أك ر ‪ :‬إ كا كثيرا و غلب على العمل‬ ‫ ‬ ‫شروط قبول العبا ه ‪:‬‬ ‫قواعد ميدا العمل للمكاسب الشخصيه ‪:‬‬ ‫‪.1‬إخالص العمل هلل‬ ‫‪.1‬عدم الكسب عن طريق ارتكاال املحرمات‬ ‫‪.2‬م ابعة سنة النب‬ ‫‪.2‬عدم ا ضرار بالغير‬ ‫ركاهز العبا ه ‪:‬‬ ‫‪.1‬املحبه‬ ‫‪.2‬ال عيي‬ ‫املعايير األخالقيه الخارجيه ‪:‬‬ ‫أقسام ال وحيد ‪:‬‬ ‫هنا مجال قد حد ف ها السلو بدقة من حركات وذلك فيما‬ ‫‪.1‬توحيد الربوبية‬ ‫ي صل ب ديد عالقة ا سا بربه ولهذا جا ت العبا ات مرسومه‬ ‫‪.2‬توحيد ا لوهية‬ ‫بطريق ل يبق ف ها مجال لالجتها ألنه مجال الطاعه‬ ‫‪.3‬توحيد األسما و الصفات‬ ‫وهنا مجال آخر ‪:‬‬ ‫قواعد األخالق مع هللا تعالى ‪:‬‬ ‫مجال ال عامل االج ماعي حي نجد معايير عامه في ال عامل‬ ‫توحيد هللا تعالى‬ ‫‪.1‬‬ ‫االج ماعي‬ ‫العمل بأحكامه‬ ‫‪.2‬‬ ‫الص ر و الرضا بأقدار هللا‬ ‫‪.3‬‬ ‫ال صديق بأخباره‬ ‫‪.4‬‬