نظرية فرويد في النمو البشري (2021-2020) PDF

Document Details

SurrealClarinet

Uploaded by SurrealClarinet

University of Jordan

2021

الدكتورة سمية الجعافرة, بنان خلف الطراونة

Tags

نظرية فرويد علم النفس النمو البشري السلوك البشري

Summary

This document is a summary of Freud's theory of human development. The document covers different aspects of the theory including the different stages of psychosexual development and the different structures of the personality.

Full Transcript

‫نظرية فرويد»الفصل الخامس»‬ ‫علم نفس نمو‬ ‫الدكتورة سمية الجعافرة‬ ‫الطالبة بنان خلف الطراونة‬ ‫‪0168825‬‬ ‫(‪)2021-2020‬‬ ‫الفهرس‬ ‫‪Slide 3‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪Slide 4‬‬ ‫نظرية فرويد‬ ‫‪Slide 6‬‬ ‫الالشعور‬ ‫‪Slide 8‬‬ ‫مكونات الشخصية‬ ‫‪Sl...

‫نظرية فرويد»الفصل الخامس»‬ ‫علم نفس نمو‬ ‫الدكتورة سمية الجعافرة‬ ‫الطالبة بنان خلف الطراونة‬ ‫‪0168825‬‬ ‫(‪)2021-2020‬‬ ‫الفهرس‬ ‫‪Slide 3‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪Slide 4‬‬ ‫نظرية فرويد‬ ‫‪Slide 6‬‬ ‫الالشعور‬ ‫‪Slide 8‬‬ ‫مكونات الشخصية‬ ‫‪Slide 10‬‬ ‫المكون األول (الهو)‬ ‫‪Slide 11‬‬ ‫المكون الثاني(االنا)‬ ‫‪Slide 12‬‬ ‫المكون الثالث(االنا األعلى)‬ ‫‪Slide 13‬‬ ‫وسائل الدفاع األولية‬ ‫‪Slide 14‬‬ ‫مستويات الشعور‬ ‫‪Slide 15‬‬ ‫مراحل النمو النفسي الجنسي‬ ‫‪Slide 16‬‬ ‫المرحلة الفموية‬ ‫‪Slide 17‬‬ ‫المرحلة الشرجية‬ ‫‪Slide 18‬‬ ‫المرحلة القضيبية‬ ‫‪Slide 19‬‬ ‫مرحلة الكمون‬ ‫‪Slide 20‬‬ ‫المرحلة التناسلية‬ ‫مقدمة‬ ‫*يعتقد انصار التحليل النفسي أن الحياة معركة واننا نقف في الخطوط‬ ‫االمامية منها ‪.‬‬ ‫منحنى التحليل النفسي ‪:‬‬ ‫*فهناك قوتان متضادتان ‪)1‬واحدة من داخلنا ‪)2‬واألخرى خارج ذواتنا‬ ‫منحى لدراسة نمو شخصية‬ ‫وتتنازع هاتان القوتان من اجل السيطرة على النفس ‪ ،‬وإن كل واحدة‬ ‫قدمة فرويد ويفترض أن األطفال‬ ‫من هذه القوى تشكل جانباً اساسياً في شخصيتنا ‪.‬‬ ‫يمرون عبر سلسلة من المراحل‬ ‫التي يواجهون فيها صراعات بين‬ ‫*نظريات التحليل النفسي تؤكد على دور العمليات الداخلية و االحداث‬ ‫الدوافع البيولوجية و التوقعات‬ ‫الخارجية في تشكيل شخصيتنا ‪.‬‬ ‫االجتماعية كما يؤكد على أثر‬ ‫الطريقة التي تحل بها هذه‬ ‫* يوكد منحدنى التحليل النفسي على عملية التوازن بين الغرائز‬ ‫الصراعات في التكييف النفسي‬ ‫البيولوجية القوية ‪ +‬القيود االجتماعية المحيطة ‪ ،‬كما أننا ال نحقق هذا‬ ‫للطفل ‪.‬‬ ‫التوازن إال مع مرورالوقت‪ ،‬ومع حدوث بعض الخسائر‪.‬‬ ‫)‪(berk,1999‬‬ ‫نظرية فرويد‬ ‫*يهتم منحى التحليل النفسي بالقوى الالشعورية‬ ‫تركز نظرية التحليل النفسي عند‬ ‫التي تحرك السلوك ‪ ،‬وقد نشأ في القرن العشرين‬ ‫«فرويد»‬ ‫من قبل سيجموند فرويد وهو اتجاه عالجي يهدف‬ ‫على أهمية خبرات الطفولة‬ ‫الى زيادة تبصر الفرد ووعية بصراعاته االنفعالية والال‬ ‫المبكرة والدوافع الالشعورية واثر‬ ‫شعورية‪.‬‬ ‫كل منها على السلوك اإلنساني‪.‬‬ ‫*يعتقد فرويد أن شخصية االنسان تتشكل في‬ ‫سنوات الطفولة المبكرة عندما يتعامل ويختبر الفرد‬ ‫مجموعة الصراعات بين الدوافع البيولوجية الجنسية‬ ‫الفطرية و متطلبات المجتمع حيث تحدث هذه‬ ‫نظرية التحليل النفسي ‪:‬‬ ‫الصراعات في ترتيب محدد حسب مراحل التطور‬ ‫نظرية طورها فرويد تركز على كيفية‬ ‫النفسي الجنسي ‪.‬‬ ‫إدارة الوالدين للدوافع الجنسية و‬ ‫العدوانية خالل السنوات األولى‬ ‫*يرى فرويد أن مصدر االضطراب االنفعالي يكمن في‬ ‫المبكرة معتبرة هذه اإلدارة مسألة‬ ‫الخبرات المؤلمة المكبوتة حيث يتم نقلها من الوعي‬ ‫حاسمة في النمو الصحي لشخصية‬ ‫الشعوري إلى العقل الالشعوري مما يؤدي الى‬ ‫الطفل ‪.‬‬ ‫استمرار تسبب القلق و الصراع و التأثير في السلوك ‪.‬‬ ‫لقد كان فرويد باألصل طبيباً ثم اصبح مهتماً بعلم االعصاب ودراسة‬ ‫الدماغ واالضطرابات االنفعالية ‪،‬حيث طور نظرية في تطور‬ ‫الشخصية مستنداً في ذلك إلى بعض الحاالت المرضية ‪،‬فقد كان‬ ‫مرضاه يعانون من بعض االمراض النفسية الغامضة مثل‪:‬‬ ‫الخدر‪،‬الصداع‪،‬ضعف البصر‪،‬الشلل‪،‬والتي تنتج في العادة عن‬ ‫أسباب فسيولوجية معروفة ‪،‬إال أنه تبين «لفرويد» بعد تفحصة‬ ‫الدقيق أن الخاليا العصبية عند هؤالء المرضى سليمة ‪،‬فكيف‬ ‫يشكو الناس من مثل هذه االوجاع دون وجود تلف في الجهاز‬ ‫العصبي؟‬ ‫وكان السبب هو أستبعاد الفرد األفكار السائدة الحالية عن وعية‬ ‫وادراكه ‪،‬فقد أكد أن كل انسانيمتلك حياه عقلية فعالة بواسطتها‬ ‫يظل غير واعٍ‪ ،‬وغير مدرك لما يؤثر في أفعالة بطريقة مباشرة ‪.‬‬ ‫فإن األفكار و المشاعر و المشكالت التي يصعب علينا مواجهتها أو‬ ‫حلها تخرج فوراً من الشعور إلى الالشعور في العقل اإلنساني ‪.‬‬ ‫الالشعور‬ ‫*إن كبت األفكار و المشاعر والمشكالت تقلل مؤقتاً‬ ‫الالشعور‬ ‫عمليات عقلية ليست في متناول‬ ‫من حدة األلم و التوتر إال أنه ال يجعلنا نتخلص تماماً‬ ‫وعي الفرد وإدراكه لما يتركه‬ ‫منها ‪،‬فإنها تستمر بالدخول و الخروج من وإلى عقل‬ ‫االعتراف بها من تهديد وقلق‬ ‫الشخص ‪.‬‬ ‫كبيرين‪.‬‬ ‫*كما أنه تطير األفكار و المشاعر المكبوتة من عقل‬ ‫اإلنسان بعدة طرق‪)1 :‬االحالم ‪ )2‬زالت اللسان‬ ‫‪)3‬األفعال ‪ )4‬في المظهر الخارجي وما يبدو علية من‬ ‫اعراض جسمية كالتي ظهرت عند مرضى فرويد‪.‬‬ ‫*إن الحاجة الوحيدة التي تمنع التعبير عن االعراض هو‬ ‫الكبت‬ ‫ان الشخص يبقى غير مدرك للمعنى الحقيقي لهذة‬ ‫وسيلة من وسائل الدفاع األولية‬ ‫االعراض وبذلك يكون قد نجا من التوترات النفسية التي‬ ‫تقوم بزج األفكار و المشاعر الؤلمة‬ ‫تلحق به ‪.‬‬ ‫إلى الالشعور‪.‬‬ ‫«طريقة العالجة عند فرويد» تتلخص في اكتشاف المصدر‬ ‫الالشعوري لتوتر المريض ومن ثم عرضه بوضوح في جو‬ ‫التنويم المغناطيسي‬ ‫عالجي آمن‪.‬‬ ‫حاله معدلة من الشعور تتميز‬ ‫باالسترخاء العميق وقابلية اإليحاء‬ ‫*في البداية أستخدم فرويد التنويم المغناطيسي‬ ‫‪،‬يدخلها المريض طوعاً من خالل‬ ‫»‪«hypnosis‬اال انه تحول الى االهتمام بأفكار مرضاه‬ ‫جهود المنوم المغناطيسي‬ ‫ساعياً وراء الكشف عن أسباب االضطرابات االنفعالية لديهم‬ ‫أطلق علية أسم التداعي الحر‬ ‫»‪« free association‬والذي يطلب فيه من المرضى التحدث‬ ‫عن أي شيء يأتي إلى عقولهم ‪.‬‬ ‫*وقد أستفاد فرويد من تأوييل األحالم‬ ‫»‪ «dream inter-pertation‬حيث يرى أنه في حاالت النوم‬ ‫يكون الرقيب الذي يمنع تسرب األفكار من الالشعور الى‬ ‫التداعي الحر‬ ‫الشعور غير يقظ وغير منتبه كما هو في حاالت الصحو ‪.‬‬ ‫طريقة عالجية طورها فرويد يشجع‬ ‫فيها المريض على الحديث عن أي‬ ‫شيء يأتي إلى عقله حيث تسمح‬ ‫بتدفق وانسالل األفكار الالشعورية ‪.‬‬ ‫مكونات الشخصية ‪:‬‬ ‫‪The Structure of Personality‬‬ ‫مبدأ اللذة ‪:‬‬ ‫)‪ (Ego‬االنا ‪:‬‬ ‫أقصى درجة ممكنة من اللذة ‪،‬دون‬ ‫مظهر من مظاهر الشخصية ينمو‬ ‫أن تلتفت أو تهتم بأي شيء ‪،‬أو أي‬ ‫خالل الرضاعة ويعمل وفقاً لمبدأ‬ ‫أحد في العالم‪ ،‬وتجنب أقصى ما‬ ‫الواقع ويبحث عن وسائل مقبولة‬ ‫تستطيع من األلم دون االكتراث باي‬ ‫لالشباع عندما يتعامل مع العال‬ ‫شيء أو أي شخص في العالم ‪.‬‬ ‫الواقعي ‪.‬‬ ‫)‪(super ego‬االنا األعلى‪:‬‬ ‫وهو مكون الشخصية الذي يمثل‬ ‫)‪(id‬الهو ‪:‬‬ ‫القيم المستحسنة و المقبولة‬ ‫وهو المظهر الفطري في الشخصية‬ ‫أجتماعياً ‪.‬يتطور في عمر ‪ 5‬الى ‪6‬‬ ‫الذي يوجد منذ الوالدة ويعمل وفقاً‬ ‫سنوات نتيجه للتوحد مع الوالد‬ ‫لمبدأ اللذة باحثاً عن االشباع الفوري‪.‬‬ ‫الذي يحمل نفس الجنس ‪.‬‬ ‫*يرى فروريد ظان الشخصية النسانية مكونة من ثالثة أجزاء‪)1 :‬الهو ‪ )2‬االنا ‪ )3‬االنا االعلى ‪.‬‬ ‫* و أن السلوك اإلنساني بغض النظر عن كونة سلوكاُ جسمياً أو نفسياً فهو يحتاج إلى طاقة تحركة‪.‬‬ ‫*مصدر هذه الطاقة هي‪ :‬الغرائز والتي يقصد بها العوامل الفطرية التي تزود الفرد بالقوة و التوجه نحو‬ ‫النشاطات النفسية‪.‬‬ ‫*كما انه يرى ان االنسان يولد كائناً بيولوجياً نقياً مزود بنوعين من الغرائز ‪)1‬غرائز الحياة المتمثلة بالدوافع‬ ‫الجنسية ‪ )2.‬غرائز الموت المتمثلة بالدوافع العدوانية ‪.‬‬ ‫كما انه أعتبر أن هذه الغرائز تعد بمثابة المحركات أو المحددات األساسية للسلوك ‪.‬‬ ‫* الدوافع الجنسية و العدوانية تضع االفراد في صراع مباشر مع األعراف و العادات االجتماعية لذلك يرى فرويد‬ ‫أن هذا الصراع هو السبب الرئيسي لالضطرابات االنفعالية ‪.‬‬ ‫* عندما يولد االنسان تتكون شخصيتة من مكون واحد وهو الهو « الذي يتألف من الغرائز و النزوات و الدوافع‬ ‫التي تستند لالشباع الفوري بغض النظر عن النتائج منترتب عن هذا االشباع « وعندما يسمح لها بالتعبير عن‬ ‫نفسها يحدث ما يسمى باللذة ‪.‬‬ ‫المكون األول‬ ‫» الهو «‬ ‫*كما انه يرى أن الطفل في البداية ال يكون مدركاً و واعياً لما يصدر‬ ‫عنه من أفعال وكل ما يكون مدركاً له هو أن حاجاتة بحاجة إلى‬ ‫إشباع فوري و األلم و الضيق الناجم عن عدم إشباعها و أن ليس‬ ‫هناك طريقة لالستجابة سوى الصراخ و البكاء و حركات الفم و‬ ‫العملية الرئيسية ‪:‬‬ ‫االرجل العامه‪.‬‬ ‫ما يرسمة الطفل من‬ ‫صور ذهنية لالشياء و‬ ‫* العملية الرئسية وهي عملية تكوين صورة لالشياء التي تشبع‬ ‫االحاث التي تشبع‬ ‫حاجات الطفل يخزنها في ذاكرتة إال أن فرويد يرى أن هذه العملية‬ ‫حاجاتة ونزواتة‬ ‫تفتقر إلى العقالنية و المنطق ‪ ،‬فالطفل يلهث وراء إشباع حاجاته‬ ‫ونزواتة وليس شيئاً آخر بغض النظر عن األسلوب أو الطريقة ومدى‬ ‫رضا وقبول المجتمع لها ‪.‬‬ ‫المكون الثاني ‪:‬‬ ‫االنا‬ ‫*يبدأ بالتطور في السنة األولى من حياة الطفل ‪.‬‬ ‫*يتألف من عملبات عقلية و قوى التفكير ‪.‬‬ ‫*‪-‬فهو وسيلة إلشباع الرغبات و الشهوات بشكل واقعي ‪.‬‬ ‫‪ -‬التمييز بين خياالت و أوهام الهو واهدافة الواقعيه‪.‬‬ ‫‪-‬باالضافة الدراكة الفرق بين اشكال التعبير المقبولة واالشكال الخرى من التعبير التي تسبب األلم ‪.‬‬ ‫‪ -‬تحقيق رغبات الهو قدر المستطاع دون تدخل أحد خارجي ‪.‬‬ ‫*يعمل وفقاً لمبدأ الواقع ‪.‬‬ ‫*مدير الشخصية فهو متخذ القرارات الذي يسعى لتوصل الى قرارات وسطية التي ترضي (الهو ‪،‬المجتمع)‬ ‫المكون الثالث‬ ‫االنا األعلى‬ ‫*يتطور نتيجة للتعليم الوالدي و االجتماعي ‪.‬‬ ‫*يمثل القيم االجتماعية الذي يتم تذويبها و دمجها في شخصية الفرد ويصبح الضمير الذي يهدف إلى‬ ‫التأثير في السلوك من أجل التمشي مع توقعات المجتمع ‪.‬‬ ‫*يعتقد فرويد أن االنا األعلى يتكون من جزأين (األول)الضمير ويتضمن ما ال يجب إي الممنوعات وهي‬ ‫تلك األفعال و األفكار التي كنا نتعاقب عليها في الماضي‪(.‬الثاني) الذات المثالية والتي تمثل‬ ‫المرغوبات وهي القيم االجتماعية اإليجابية التي نتعلمها في طفولتنا ‪.‬‬ ‫*الهو و االنا العلى في حالة صراع و نزاع يتسبب في شعور الفرد بالذنب و القلق و االضطراب لذلك‬ ‫يسعى االنا ويبذل جهوداً متواصلة لتخفيف حدة هذا الصراع بعمل توازن بين النزوات الفطرية و‬ ‫المحرمات االجتماعية ‪.‬‬ ‫*الطرق الفعالة في تخفيف حدة القلق و الصراع هي استخدام آليات الدفاع األولية ‪.‬‬ ‫‪-‬هي أستراتجيات ال شعورية‬ ‫يستخدمها االنا ليحمي نفسة من‬ ‫وسائل الدفاع األولية‬ ‫االضطراب و التحرر من التوتر‬ ‫‪Defense Mechanisms‬‬ ‫تستخدم للتعامل مع الخبرات المؤلمة والنزوات غير المقبولة بزجها في العقل‬ ‫‪Repression‬‬ ‫الكبت‬ ‫الالشعوري ولكنها تتسبب في صراعات و االعراض العصبية و تأثيراً كبيراً على سلوكاتنا‬ ‫العودة إلى اشكال الطفولة المبكرة من السلوك عند مواجهة الفرد للقلق مثل تبليل الفراش ‪.‬‬ ‫‪Regression‬‬ ‫النكوص‬ ‫استبدال السلوكيات غير المقبولة بسلوكيات مقيولة اجتماعياً‪ ،‬مثل الشخص الذي يعاني من غضب‬ ‫‪Sublimation‬‬ ‫التسامي‬ ‫شديد وعدوانية يشارك في المالكة‪.‬‬ ‫نقل االنفعاالت القوية من مصدر اإلحباط وصبها على شخص و موضوع أخر(كبش فداء)‬ ‫‪Displacement‬‬ ‫االبدال‬ ‫مثل‪:‬قيام الطفل بصب غضبة المتسبب به االب على قطتة الصغيرة ‪.‬‬ ‫حماية الذات من القلق برفض االعتراف بالموقف الموجود ‪،‬مثل‪ :‬رفض الطفل الصغير االعتراف بوفاة‬ ‫‪Denial‬‬ ‫االنكار‬ ‫أمة بقولة أنها ستعود قريباً ‪.‬‬ ‫تصرف الفرد بشكل معاكس تماماً لما يشعر به الخفاء مشاعرة ورغباتة غير المقبولة ‪.‬‬ ‫‪Reaction‬‬ ‫التكوين‬ ‫مثل ‪:‬مبالغة الطفل في النظافة في حين يكون مياال ً (ال شعورياً) إلى االوساخ و القاذورات‬ ‫‪formation‬‬ ‫العكسي‬ ‫لالخلص من الشعور بالقلق و التهديد عند قيام الفرد بسلوك غير مقبول من خالل إيجاد تسويغ‬ ‫‪Rationalization‬‬ ‫التبرير‬ ‫ومبررات لذلك السلوك أي إعطاء سبب منطقي لسلوك غير مقبول‬ ‫التغلب على مشاعر الضعف و النقص في مجال ما بإحراز التفوق في مجال آخر ‪.‬‬ ‫‪Compensation‬‬ ‫التعويض‬ ‫االبتعاد عن مسرح الخبره غير المريحة ‪،‬وقد يكون الهروب جسمياً أو نفسياً كما هو الحال في أحالم‬ ‫‪Escape‬‬ ‫الهروب‬ ‫اليقظة ‪.‬‬ ‫نسب الصفات غير المرغوبة عند الشخص وإلصاقها بأشخاص آخرين ‪،‬مثال‪ :‬الشخص بخيل يتهم‬ ‫‪projection‬‬ ‫االسقاط‬ ‫غيرة بالبخل‬ ‫مستويات الشعور‬ ‫*تمارس مكونات الشخصية الثالث (ألهو‪،‬األنا‪،‬األنا األعلى) أعمالها و وظائفها‬ ‫في مستويات مختلفة من الوعي ‪:‬‬ ‫‪(-1‬الهو) يعمل خارج نطاق الوعي أي على مستوى الالشعور بالكامل والذي‬ ‫أطلق علية فرويد اسم الالشعور الحقيقي ‪.‬‬ ‫‪(-2‬األنا) يعمل على مستوى الوعي و الواقع ويعمل في مستوى يسمى ما‬ ‫قبل الشعور الذي يشير إلى األداء الذي يأتي قبل الوعي إال أنه من الممكن‬ ‫جعلة شعورياً بجهد قليل نسبياً ‪ /‬غير واعٍ جزئياً فأحياناً يحدد األفكار‬ ‫الممنوعة و المحرمات بطريقة ال شعورية بالكامل ‪.‬‬ ‫‪(-3‬االنا األعلى) أيضاً غير واعٍ جزئياً على الرغم من اننا نعي احياناً بالمعايير‬ ‫األخالقية إال أن هذه المعايير قد تؤثر بنا دون ضرورة الوعي بها مثل‪ :‬عدم‬ ‫وعينا بأسباب االكتئاب الذي ألم بنا فجأة‬ ‫مراحل النمو النفسي الجنسي‬ ‫‪The Stage of Psychosexual Development‬‬ ‫السنة األولى من حياة الطفل‬ ‫‪Oral stage‬‬ ‫المرحلة الفموية‬ ‫‪ 3-2‬سنوات‬ ‫‪Anal stage‬‬ ‫المرحلة الشرجية‬ ‫‪ 5-4‬سنوات‬ ‫‪Phallic stage‬‬ ‫المرحلة القضيبية‬ ‫‪6‬سنوات ‪ -‬حتى البلوغ‬ ‫‪Latency stage‬‬ ‫مرحلة الكمون‬ ‫‪Genital stage‬‬ ‫المرحلة التناسلية‬ ‫المرحلة الفموية‬ ‫السنة األولى من حياة الطفل‬ ‫*المصدر الرئيسي لألشباع الجنسي متركزاً على الفم‬ ‫*تحدث اللذة من خالل العض‪ /‬هذه النشاطات تزيد من شعور الطفل باألمان‬ ‫وتخفف من توترة‬ ‫*عندما تشبع األم رغبات طفلها بالرضاعة يشعر بالسعادة وعدم إشباع رغباته‬ ‫أحياناً يولد لدى الطفل األلم لذا من الطبيعي أن تنمو لدى الطفل مشاعر مزدوجة‬ ‫كحب االم وكرهها في وقت واحد‪.‬‬ ‫*ويأكد فرويد على أن عدم أشباع سلوك العض لدى األطفال في بقاء جزء من‬ ‫هذا السلوك في الالشعور مؤدياً بذلك إلى أضطرابات في شخصية الطفل في‬ ‫المراحل االحقة من حياته‬ ‫المرحلة الشرجية‬ ‫(‪3-2‬سنوات)‬ ‫*المصدر الرئيسي للشعور باللذة يكون من خالل نشاط الشرج ‪،‬أي‬ ‫عملية اإلخراج‪.‬‬ ‫* حيث يرغب الطفل بالتخلص من الفضالت في الوقت الذي يشعر‬ ‫بضرورة ذلك دون اإلكتراث بتعاليم األم و األب ‪.‬‬ ‫*أي مدفوع بدوافع الهو إال أنه األنا تحاول تقييد سلوكة وإجبارة على‬ ‫االنتظار تماشياً مع رغبات الوالدين‪.‬‬ ‫* فيتعلم الطفل ضرورة االنتظار لتحقيق رضا الوالدين‪.‬‬ ‫المرحلة القضيبية‬ ‫(‪5-4‬سنوات)‬ ‫* يتحول مركز اللذة إلى األعضاء التناسلية ‪،‬عندما يكتشف الطفل جسدة‪.‬‬ ‫عقدة أوديب‬ ‫البحث الالشعوري و الرغبة‬ ‫* يرى فرويد أن هذه المرحلة تحدث أحداث رئيسية في التطور النفسي‬ ‫الجنسية الموجودة عند الطفل‬ ‫الجنسي ‪ ،‬بحيث الطفل الذكر يطور تعلقة باألم و الطفلة االنثى تطور تعلقها‬ ‫الذكر أتجاه أمه و الغيرة و‬ ‫باألب ‪.‬‬ ‫الخوف من العقاب األبوي‬ ‫* في نهاية هذه المرحلة يتخلص األطفال من الشعور بالقلق الناتج عن‬ ‫العقد التي تشكلت من خالل كبت هذا الشعور والتوحد مع الوالد الذي‬ ‫يحمل نفس الجنس ‪.‬‬ ‫*يبدأ ظهور االنا األعلى في هذه المرحلة‬ ‫عقدة الكترا‬ ‫البحث الالشعوري والرغبة‬ ‫الجنسية عند الطفلة اتجاة‬ ‫االب ‪.‬‬ ‫مرحلة الكمون‬ ‫(‪6‬سنوات – حتى البلوغ)‬ ‫*تتميز هذه المرحلة بهدوء أكثر مقارنة بالمراحل السابقة ‪ ،‬حيث يكبت‬ ‫الطفل نزواتة الجنسية ويكرس وقتة وطاقتة في التعليم والنشاطات‬ ‫االجتماعية‪.‬‬ ‫* يتحول مصدر اللذة من الذات إلى األشخاص اآلخرين ‪،‬ويصبح مهتم‬ ‫بتشكيل صداقات مع اآلخرين ‪.‬‬ ‫*هذه المرحلة تعطي فرصة لتطوير األنا ‪،‬حيث يتطبع الطفل إجتماعياً ويطور‬ ‫مهاراتة المختلفة ويتعلم الكثير عن ذاتة ومجتمعة‪.‬‬ ‫المرحلة التناسلية‬ ‫*تتميز هذه المرحلة بعودة استيقاظ الطاقة الجنسية نتيجة للتغيرات‬ ‫الجسمية ‪ ،‬النضج الجنسي ‪.‬‬ ‫*الدوافع التي تميزت في المرحلة القضيبية وتم كبتها في مرحلة الكمون‬ ‫تظهر في هذه المرحلة ليتم التعبير عنها بطرق مقبولة اجتماعياً ‪.‬‬ ‫*تكون على شكل «عالقات جنسية مغايرة» مهي متمثلة عن طريق‬ ‫العالقات الشرعية الزواج‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser