نبات تقسيمى الفرقة الاولى بيولوجى PDF 2024-2025

Document Details

Uploaded by Deleted User

2025

أ. د. إيمان محمد فوزى

Tags

botany plant classification biological classification science

Summary

هذا ملخص لمقرر علم تقسيم النبات للفرقة الأولى بيولوجي لعام 2024-2025. يغطي المقرر أهمية تقسيم النبات للحفاظ على التوازن البيئي، وتنوع الكائنات الحية، ونظم التصنيف المختلفة، والمجموعات الرئيسية في عالم النبات.

Full Transcript

‫‪y‬‬ ‫كلية التربية‬ ‫قسم العلوم البيولوجية والجيولوجية‬ ‫علم تقسيم النبات‬ ‫الفرقة الدراسية األولى‬ ‫إعداد‬ ‫أ‪.‬د‪.‬إيمان محمد فوزى‬ ‫أستاذ الميكروبيولوجى‬ ‫الباب االول‬ ‫‪2024-2025‬‬...

‫‪y‬‬ ‫كلية التربية‬ ‫قسم العلوم البيولوجية والجيولوجية‬ ‫علم تقسيم النبات‬ ‫الفرقة الدراسية األولى‬ ‫إعداد‬ ‫أ‪.‬د‪.‬إيمان محمد فوزى‬ ‫أستاذ الميكروبيولوجى‬ ‫الباب االول‬ ‫‪2024-2025‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أهداف المقرر‬ ‫تبيان اهمية تقسيم النبات للحفاظ على التوازن البيئى ولصالح االنسانية‬ ‫ ‬ ‫تعريف الطالب بتنوع الكائنات الحية‬ ‫ ‬ ‫تفهم الحاجة الملحة لدراسة تصنيف الكائنات الحية‬ ‫ ‬ ‫التعرف على نظم التصنيف المختلفة‬ ‫ ‬ ‫أخذ فكرة عامة عن المجموعات الرئيسية فى عالم النبات‬ ‫ ‬ ‫المهارات المعرفية‬ ‫أن يتعرف الطالب عن مفهوم علم تقسيم النبات ومجاالته واهميته فى حياتنا اليومية‬ ‫ ‬ ‫ان يتعرف الطالب على تاريخ التصنيف البيولوجى والعلماء الذين ساهموا فى نشأة هذا التاريخ‬ ‫ ‬ ‫التصنيفى‬ ‫أن يتعرف الطالب على مفهوم النوع وكيفية نشؤه وكذلك ان يفهم معنى التسمية الثنائية‬ ‫ ‬ ‫أن يتعرف الطالب على نظم التصنيف المختلفه للكائنات الحية ومعرفه اسم كل عالم ساهم فى هذا‬ ‫ ‬ ‫المجال التصنيفى‬ ‫أن يتعرف الطالب على الممالك المختلفه للكائنات الحية‬ ‫ ‬ ‫المهارات الذهنية‬ ‫أن يستنتج الطالب أهمية الحفاظ على التنوع البيولوجى حرصا على استمرارية النظام البيئى العالمى‬ ‫ ‬ ‫لكوكب األرض‬ ‫أن يقارن الطالب بين العائالت النباتية المختلفة بناءا على دراسة صفات مفتاحية لكل منها‬ ‫ ‬ ‫أن يقيم الطالب األسس التى تتم على اساسها تسمية الكائنات المختلفة وأن يستنتج الطالب أنتماء نبات ما‬ ‫ ‬ ‫الى عائلة ما من واقع الصفات المفتاحية التى درسها عن كل عائلة‬ ‫المهارات المهنية‬ ‫ان يتدرب الطالب على كيفية فحص العينات المختلفة بالعين المجردة وتحت المجهر والتعرف عليها‬ ‫ ‬ ‫ودراسة دورة حياتها وكيفية رسمها رسما توضيحيا يستند الى االسس العلمية المتعارف عليها‪.‬‬ ‫المهارات العامة‬ ‫كيفية التعرف على المجموعات النباتية المختلفة وفحصها ورسمها رسما توضيحيا‬ ‫ ‬ ‫أن يتعلم الطالب مهارة فحص العينات معمليا والتعرف على اسمها والفصيلة التى تنتمى اليها والمملكة‬ ‫ ‬ ‫التى تندرج تحتها هذه الفصيلة‬ ‫مقدمة فى علم تقسيم النبات‬ ‫هو أحد الفروع العديدة لعلم النبات‬ ‫علم تقسيم النبات ‪Systematic botany‬‬ ‫‪ Botany‬والذى يشمل علم الشكل الظاهرى – علم التشريح – علم األنسجة – علم الخلية – علم‬ ‫الوراثة – علم الفسيولوجى ‪ -‬علم البيئة النباتية –علم تربية النبات ‪.........‬الخ ‪.‬وهو يختص‬ ‫‪2‬‬ ‫تقسيمية ‪ Taxa‬بناء على أسس‬ ‫بتقسيم الكائنات النباتية المعروفة إلى مجاميع ووحدات‬ ‫واعتبارات خاصة وبذلك يمكن حصر الكائنات النباتية المعروفة ووضع النباتات التى تتشابه فى‬ ‫صفات معينة أى توجد بينها درجة قرابة فى مجموعة تقسيمية واحدة تميزها عن المجموعات‬ ‫األ خرى‪ ،‬حيث تقسم النباتات التابعة للمملكة النباتية الى وحدات تقسيمية كبرى تسمى‬ ‫‪ ،Divisions‬يضم كل ‪ Division‬منها النباتات التى تشترك فى صفات رئيسية معينة‪ ،‬ويقسم‬ ‫كل ‪ Division‬إلى وحدات تقسيمية أصغر تسمى ‪ Classes‬بحيث يوضع فى كل ‪Class‬‬ ‫النباتات التى ترتبط ببعضها بدرجة قرابة اكبر مما ترتبط به مع النباتات األخرى التى توجد معها‬ ‫فى نفس المجموعة التقسيمية الكبرى ‪ Division‬ويقسم كل ‪ Class‬أيضا إلى وحدات تقسيمية‬ ‫أصغر تسمى ‪ Orders‬التى تقسم بدورها الى وحدات أصغر تسمى ‪ Families‬وهكذا حتى‬ ‫نصل الى ال ‪ Genus‬ثم إلى أصغر الوحدات التقسيمية وتسمى النوع ‪ Species‬وهو يضم‬ ‫النباتات التى تتشابه (فى معظم إن لم يكن كل) صفاتها أى توجد بينها درجة قرابة عالية جدا‪،‬‬ ‫‪ relationship Evolutionary‬بين المجموعات‬ ‫وبذلك يمكن دراسة العالقة التطورية‬ ‫النباتية‪.‬‬ ‫وعلم تقسيم النبات يعنى بدراسة أسس وقواعد ونظم التقسيم التى تقوم عليها‬ ‫المجموعات النباتية المختلفة ويقوم على ثالثة أركان هى‪-:‬‬ ‫ التعريف ‪Identification‬‬ ‫ التسمية ‪Nomenclature‬‬ ‫ التقسيم ‪Classification‬‬ ‫ويكون الغرض النهائي منها تجميع النباتات في مجاميع طبقا لصفات قائمة بينها‬ ‫وترتيبها فى نظام تقسيمى معين على أساس عالقات القرابة بينها والتطور الذي حدث لها ‪.‬‬ ‫للتعرف على عينة نباتية يجب مقارنة صفاتها بعينة أخرى سبق التعرف عليها وقد أثبتت‬ ‫❖‬ ‫الدراسة والتجربة أنه مهما أسهب فى الوصف فإننا لن نحصل على صورة كاملة وواضحة‬ ‫للعينة الموصوفة‪ ،‬وقد يؤدي ترك بعض الصفات عن غير قصد إلى الوقوع فى أخطاء شديدة‬ ‫عند عملية التعريف‪.‬ولتحقيق التعرف الدقيق والصحيح يلزم المقارنة بعينات حقيقية سبق‬ ‫تجميعها وتعريفها بطريقة علمية ومثل هذه العينات توجد فيما يعرف بالمجموعة النباتية فى‬ ‫المتاحف النباتية ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫التسمية ويقصد بها تميز األفراد بلفظ أو مجموعة من األفاظ تختلف من فرد إلى آخر‬ ‫❖‬ ‫وغالبا ما يكون هذا األسم معبر عن صفة مرتبطة باألفراد‪ ،‬األقاليم‪ ،‬بيئة معينة ويمكن تقسيم‬ ‫‪ Common names‬وأسماء علمية ‪. Scientific names‬‬ ‫األسماء إلى أسماء دارجة‬ ‫التقسيم ويعنى وضع العينة النباتية في أقسام خاصة تابعه لخطة ونظام تقسيمى معين‬ ‫❖‬ ‫وذلك بغرض التعرف عليها بسهولة‪.‬ويوجد نظم تقسيمية مختلفة منها النظام الصناعى أو‬ ‫البدائى والنظام الميكانيكى والنظام الطبيعي والنظام التطورى‬ ‫علم تقسيم النبات ‪Taxonomy Plant‬‬ ‫هو العلم الذى يدرس ترتيب النباتات فى وحدات تقسيمية متميزة ومتدرجة وفقا لنظام تقسيمى‬ ‫يقوم على أسس معينة بحيث يوضح صلة النسب وأواصر القرابة بين المجموعات النباتية‬ ‫المختلفة‪ ،‬إلى جانب دراسة الصفات العامة لكل مجموعة مما يسهل دراسة المملكة النباتية التى‬ ‫تضم نباتات ال حصر لها وال عدد‪ ،‬كما تشمل الدراسة أيضا صفات وتاريخ حياة وطرق تكاثر‬ ‫النباتات وعالقتها التطورية‪.‬‬ ‫أهداف علم تقسيم النبات‬ ‫ ترتيب النباتات فى وحدات تقسيمية تضم كل منها النباتات التى ترتبط مع بعضها بدرجة‬ ‫قرابة أكبر مما ترتبط به مع أفراد المجموعات األخرى وذلك وفقا لنظام تقسيمى يقوم‬ ‫على أسس معينة تهدف إلى توضيح صلة النسب وأواصر القرابة والعالقات التطورية‬ ‫بين النباتات ‪.‬‬ ‫ وضع أسس مقبولة لتعريف ووصف وتصنيف وتسمية األنواع النباتية المختلفة سواء‬ ‫كانت نباتات معاصرة أو حفرية‪.‬‬ ‫ التعرف على أى نبات ووضعه فى المجموعة التقسيمية التى تتفق معها صفاته‪.‬‬ ‫ وضع سجل لمجموعات النباتات التى تنمو طبيعيا فى منطقة جغرافية معينة فيما يعرف‬ ‫بالفلورا ‪ Flora‬والتى قد تشمل منطقة محدودة مثل فلورا جبل علبة أو تشمل منطقة‬ ‫أكبر مثل فلورا سيناء وقد تمتد لتشمل قطر كامل مثل فلورا مصر أو حتى تشمل قارة‬ ‫بأكملها‪.‬‬ ‫بعض المصطلحات كثيرة التداول فى هذا العلم‪-:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ Classification‬هى الدراسة التى تعنى بترتيب النباتات فى مجموعات تقسيمية متدرجة‬ ‫ ‬ ‫ومتميزة بناء على الصفات المورفولوجية ‪ -‬النشأة ‪ -‬طرق التكاثر وخصائص أخرى ‪.‬‬ ‫‪ Taxonomy‬هى الدراسة التى تهتم بأسس وطرق التقسيم المختلفة‬ ‫ ‬ ‫‪ Systematic‬هى الدراسة التى تهىتم بدراسة األفراد المختلفة بصوره مستفيضة من شتى‬ ‫ ‬ ‫النواحى (منشأها‪ -‬تركيبها‪ -‬صفاتها المختلفة‪ -‬دورة حياتها‪ -‬طرق تكاثرها‪ -‬أهميتها العلمية‬ ‫واإلقتصادية ‪...‬إلخ) وكذلك الصالت الطبيعية التى تىربط بينها عالوة على التسمية العامة‪.‬‬ ‫وهنا يقوم الدارس بجمىع النباتات من بيئة ما وحفظها بطرق معينة للدراسة ثم ويقوم بإتباع‬ ‫جداول خاصة (مفاتيح التعرف علىى النباتات) لتصنيف هذه النباتات حتى يصل فى النهاية‬ ‫إلى اإلسم العلمى للنبات‪.‬‬ ‫‪ Biosystematics‬هو الحقل الدراسى الذى يهتم باإلختالفات والتطور بين األنواع وما‬ ‫ ‬ ‫يعلوها م ن مجموعات نباتية مختلفة ويتم ذلك مبدئيا بالوسائل التجريبية والتحليلية التى تعتمد‬ ‫أساسا على النواحى الوراثية‪.‬‬ ‫‪ Ecosystematics‬هو المجال الذى يعنى بدراسة المجموعىات والعشىائر النباتية وغالبا‬ ‫ ‬ ‫مىا يتناول األنواع واألجناس والفصائل بالمالحظة والوصف ويعتمد بصورة أساسية على‬ ‫بحوث البيئة‪.‬‬ ‫‪ Phylosystematics‬هو الحقل الدراسى الذى يهتم بالتطور والتقسيم على مستوى الجنس‬ ‫ ‬ ‫والفصيلة والرتبة والطائفة بالدراسة النظرية والعملية‪.‬‬ ‫‪ Phytography‬هى المرحلة من الدراسة التقسيمية التى تهتم بالمصطلحات الوصفية‬ ‫ ‬ ‫تسمية النباتات ‪Nomenclature‬‬ ‫أوال‪ :‬األسماء الدارجة ‪ Common names‬من المعروف أن األمم والشعوب قد‬ ‫❖‬ ‫أطلقت أسماء على النباتىات التى نمت فى بيئتها بلغتها الخاصىة وقام الناس بتداولها وتناقلتها‬ ‫االجيال جيل بعد جيل وهو ما يعرف بنظام التسمية الدارجة أو المحلية‪ ،‬واالسماء الدارجة ليست‬ ‫موحدة فى جميع أنحاء العالم بل تختلف عادة من قطر إلى أخر تبعا إلختالف اللغة واألسس‬ ‫المستخدمة فى التسمية فمثال النبات المسمى ذرة باللغة العربية يسمى باللغة اإلجليزية ‪ maize‬وباللكنة‬ ‫االمريكية ‪ ، ، corn‬وهناك نبات يعرف فى مصر باسم البطيخ وفى المملكة العربية السعودية‬ ‫يعرف باسم حبحب‪ ّ ،‬وفى ليبيا يعرف باسم دليع وفى العراق باسم الرقى هذا عالوة على أن‬ ‫‪5‬‬ ‫اإلسم الدارج قد يختلف من مكان إلى أخر داخل نفس القطر‪ ، ،‬بذلك يتضح أن االسماء الدارجة‬ ‫ليس لها قيمىة علمية وال يمكن اإلعتماد عليها فى تصنيف النباتات النها أسماء غير موحدة فى‬ ‫جميع أنحاء العالم ‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬نظام التسمية المزدوجة ‪The binomial system of nomenclature‬وضع‬ ‫❖‬ ‫أسىس هذا النظام للتسىمية العالم السىويدى ‪ Carlos Linnaeus‬فى عام ‪ 1753‬وهو نظام عام‬ ‫يستخدم فى تسمية كل الكائىات الحية‪ ،‬وفى هذا النظام للتسمية يطلق على كل نبات إسم واحد‬ ‫باللغة الالتينية يكون معروف فى جميع أنحاء العالم ويعرف باإلسم العلمى أو اإلسم الالتينىى‬ ‫‪Scientific name or Latin name‬والذى يتكون من مقطعين‪ ،‬األول إسم الجنس ويكتب‬ ‫أول حرف منه ‪ Capital‬والثانى إسم النوع ويكتب أول حرف منه‪ Small‬مع مراعاة األتى‬ ‫عند كتابة اإلسم العلمى ‪:‬‬ ‫ يوضع خط أسفل إسم الجنس واسم النوع أو يكتب اإلسم العلمى بطريقة مائلة ‪Italic‬‬ ‫يوضع فى نهاية اإلسم العلمى إختصار إلسم العالم الذى قام بالتسمية مثل الحرف ‪.L‬‬ ‫ ‬ ‫للداللة على أنه ‪ Linnaeus‬مثال‪ :‬اإلسم العلمى لنبات الفول يكتب كاالتى‪:-‬‬ ‫‪Vicia faba, L.‬‬ ‫‪Or‬‬ ‫‪faba Vicia L.‬‬ ‫فى بعض األحيان ال يذكر إسم النوع ويكتب بدل منه إختصار ‪.sp‬أو ‪ ،.spp‬اإلختصار ‪.sp‬‬ ‫يستخدم فى حالة وجود نوع واحد تحت الجنس أما اإلختصار ‪.spp‬فيستخدم فى حالة وجود‬ ‫أنواع كثيرة تحت الجنس المذكور ‪.‬‬ ‫يعطى إسم الجنس فى هذه الطريقة تبعا ألسس معينة هى ‪-:‬‬ ‫❖ أساس تقليدى (كالسيكى) وهنا يطلق على الجنس نفس اإلسم الذى اطلق عليه باللغة‬ ‫اليونانية القديمة ومثال ذلك إسم الجنس ألشجار الصنوبر‪Pinus.‬‬ ‫❖ صفة ظاهرة فى النبات كما هو الحال فى جنس ‪ Campanula‬ويعنى الجرس الصغير‬ ‫) ‪ )bell Little‬وجنس البرسيم ‪ Trifolium‬ويعنى ثالثى الوريقات‬ ‫❖ تكريما ألحد العلماء فيطلق إسمه على جنس نباتى كما حدث فى تسمية جنس‬ ‫‪ Caesalpinia‬تكريما للعالم سيزالبينس‬ ‫‪6‬‬ ‫❖ إستخدام اإلسم الدارج للنبات فى مكان إكتشفه كإسم للجنس كما فى جنس ‪ Ginkgo‬من‬ ‫الصينية وكذلك جنس ‪ Pandanus‬من الماليو ‪.‬‬ ‫يعطى إسم النوع تبعا لألسس األتية‪-:‬‬ ‫كلمة التينية واحدة تدل على صفة هامة فى النبات مثل ‪:‬‬ ‫اللون‪ :‬كاالحمر ‪ , rubra -‬األبيض – ‪ , alba‬األسود ‪nigra‬‬ ‫ ‬ ‫طبيعة النبات‪ :‬كالمارد ‪ , gigantica -‬الطويل – ‪ , alta‬العائم – ‪ , natans‬المداد ‪repens‬‬ ‫ ‬ ‫تواجد النبات‪ :‬كالشائع ‪ , vulgaris -‬النادر ‪rara‬‬ ‫ ‬ ‫بيئة النبات‪ :‬كالمائى ‪aquatica‬‬ ‫ ‬ ‫فائدة النبات‪ :‬يزرع فى حقول ‪sativus.‬‬ ‫ ‬ ‫مكان إكتشاف النبات‪ :‬إسكندراني ‪ alexandrinum -‬الصينى‪ chinensis -‬اليابانى ‪japonica‬‬ ‫ ‬ ‫صفات أخرى ‪ :‬مثل سام ‪ , toxicaria -‬شوكى‪ spinosa -‬ذو رائحلة كريةة–‪ foetida‬ينتج‬ ‫ ‬ ‫المطاط ‪ elastica..........‬إلخ ‪.‬‬ ‫وحدات التقسيم ‪Units of classification‬‬ ‫وحدات التقسيم ‪ Taxa‬مفردها ‪ Taxon‬هى عبارة عن وحدات متميزة ومتدرجة وضعت‬ ‫فيها النباتات التابعة للمملكة النباتية بحيث تضم كل وحدة منها النباتات التى ترتبط مع بعضها‬ ‫بدرجة قرابة أكبر مما ترتبط به مع أفراد الوحدات األخرى‪.‬وأصغر الوحدات التقسيمية‬ ‫المستخدمة هى النوع ‪ Species‬يعلوه الجنس ‪ Genus‬فى حين أن أكبر الوحدات التقسيمية‬ ‫المستخدمة هى القسم ‪ Division‬ويعلوه مباشرة المملكة ‪Kingdom‬‬ ‫ويالحظ أن األنواع المتشابهة تضم فى وحدة تقسيمية أكبر هى الجنس‪ ،‬واألجناس‬ ‫المتشابهة توضع فى وحدة تقسيمية أكبر هى العائلة الفصيلة (‪ (Family‬وتنتهى أسماء العائالت‬ ‫عادة بالمقطع ‪ aceae‬والعائالت المتشابة تضم فى رتبة واحدة ‪ Order‬وتنتهى أسماء الرتب‬ ‫‪7‬‬ ‫بالمقطع ‪ ales‬والرتب المتشابة تكون صفا واحدا ‪ Class‬وأسماء الصفوف تنتهى بالمقطع ‪eae‬‬ ‫أو ‪ ae‬والصفوف المتشابة تكون قسما واحدا ‪ Division‬وتنتهى أسماء األقسام بالمقطع ‪. phyta‬‬ ‫فى حالة وجود عدد كبير من النباتات فى أى وحدة تقسيمية ‪ Taxon‬فإنه يمكن تقسيمها‬ ‫تقسيما داخليا إلى تحت وحدات‪ ،‬لذا نجد فى بعض األحيان وحدات وسطية مثل تحت قسم ‪-Sub‬‬ ‫‪division‬أو تحت صف ‪ class-Sub‬أو تحت الرتبة ‪ order-Sub‬أو تحت العائلة ‪-Sub‬‬ ‫‪family‬وهكذا ‪.‬‬ ‫عند كتابة التسلسل التقسيمى ألى نبات يأخذ الترتيب التالى ‪:‬‬ ‫‪(1) Kingdom‬‬ ‫‪(2) Division‬‬ ‫‪(3) Class‬‬ ‫‪(4) Order‬‬ ‫‪(5) Family‬‬ ‫‪(6) genus‬‬ ‫‪(7) Species‬‬ ‫نظم التقسيم ‪System classification‬‬ ‫نظام التقسيم البدائى أو التقسيم غير الطبيعى ‪Artificial system‬‬ ‫❖‬ ‫‪-: classification‬‬ ‫هو تقسيم غير مبنى على العالقة الوراثية أو التطورية‪ ،‬فالتقسيم غير الطبيعى بنى على‬ ‫أساس بعض الصفات الظاهرية أو اإلقتصادية للنباتات مثل تقسيم النباتات على أساس‬ ‫لون الزهرة أو موعد التزهير‪ ،‬وتقسيم النباتات تبعا لطبيعة النمو (نباتات عشبية ‪ -‬نباتات‬ ‫خشبية)‪ ،‬تقسيم النباتات تبعا لبيئة النمو (نباتات بيئة مائية ‪ -‬نباتات بيئة وسطية ‪ -‬نباتات‬ ‫بيئة جفافية‪ -‬نباتات بيئة ملحية)‪ ،‬تقسيم النباتات تبعا للمنفعة (نباتات ضارة ‪ -‬نباتات‬ ‫‪8‬‬ ‫نافعة)‪.‬ويوجد العديد من هذا التقسيمات فى كثير من الكتب خاصة فى العلوم الفرعية‬ ‫ليسهل التعرف على النباتات وتسميتها وفقا لجداول خاصة ‪.‬‬ ‫وقد إتبع لينيس هذا النظام فى التقسيم حيث قسم النباتات الزهرية إلى ‪ 23‬مجموعة على‬ ‫أساس عدد األسدية والتحامها من عدمه وطبيعة إنتظام الزهرة‪ ،‬وفى نفس الوقت وضع جميع‬ ‫النباتات غير الزهرية فى مجموعة واحدة وهى المجموعة ‪ 24‬فشملت الفطريات والطحال‬ ‫والحزازيات والسراخس‬ ‫❖ نظام التقسيم الطبيعى ‪classification Natural‬‬ ‫هو تقسيم بنى على أساس العالقة الوراثية ودرجة القرابة والتطور الذى حدث بين النباتات‪ ،‬وقد‬ ‫بذلت محاوالت عديدة فى هذا التقسيم لترتيب النباتات ترتيبا مسلسل يبدأ من الكائنات النباتية‬ ‫األولية وينتهى بالنباتات الراقية جدا حتى يمكن إكتشاف العالقة الطبيعية بينها وبالتالى يمكن بيان‬ ‫مدى القرابة التى تربط هذا المجموعات النباتية ببعضها‪ ،‬إال أن مثل هذا التقسيم لم ولن يصل إلى‬ ‫درجة الكمال نظرا ألن عدد النباتات المعروفة عظيم جدا وتظهر باستمرار أنواع جديدة كما أن‬ ‫كثير من األنواع القديمة قد إختفت باإلضافة إلى أن بعض األنواع غير مستقرة وغير ثابتة‬ ‫الصفات‪ ،‬لذلك تتغير طريقة التقسيم تبعا لعلماء التقسيم وطريقة حكمهم على الصفات وتبعا‬ ‫للوصول إلى معلومات جديدة عن النباتات (كما سيتضح من خالل مناقشتنا لتطور مفهوم المملكة‬ ‫النباتية فيما بعد)‪.‬مما سبق تتضح أهمية دراسة العالقة الوراثية بين النباتات (عدد‬ ‫الكروموسومات ‪ -‬الصفات الوراثية ‪......‬إلخ) حتى يمكن الوصول إلى تقسيم طبيعى أكثر دقة‬ ‫يؤدى إلى فهم أكثر لعملية التطور ‪.‬‬ ‫الصفات التى إتخذت أساسا فى تقسيم النباتات‬ ‫أوال‪ -:‬الصفات المورفولوجية والتركيبية ‪-:‬‬ ‫الصفات المورفولوجية التى تستخدم فى التقسيم قد تكون صفات مظهرية أو تركيبية أو مرتبطة‬ ‫بالتكالثر‪ ،‬والتقسيم على أساس الصفات المورفولوجية له أهمية خاصة فى دراسة التقسيم‬ ‫التطورى‪ ،‬حيث أن أغلب الصفات المورفولوجية والتشريحية التى يظهرها النبات هى تعبير عن‬ ‫نوع الصفات الوراثية التى يحملها ‪.‬‬ ‫من أمثلة الصفات المورفولوجية والتشريحية ذات اإلعتبار فى تقسيم النباتات هى‪-:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ -1‬تركيب الخلية‪ :‬من حيث تركيب الجدار – المحتويات (تحوى نواة حقيقية أو نواة بدائية)‬ ‫‪ -‬تحوى باستيدات خضراء أم ال – وجود فجوات عصارية من عدمه ‪.......‬الخ)‪.‬‬ ‫‪ -2‬عدد الخاليا وترتيبها ومدى تخصصها‪ :‬فهناك نباتات وحيدة الخلية وأخرى عديدة الخاليا‬ ‫قد تكون على شكل أشرطة أو مستعمرات من خاليا تفتقر إلى التخصص أو يكون‬ ‫التخصص فيها غير واضح وقد تكون على هيئة جسم معقد يتميز إلى أعضاء وا ضحة‬ ‫ومميزة (جذور – سليقان – أوراق) كما فى النباتات الراقية والتى يظهر فيها التخصص‬ ‫فى أوضح صورة‪.‬‬ ‫‪ -3‬وجود أو غياب أعضاء معينة كالجذور أو السيقان أو األوراق أو األزهار وكذلك وجود‬ ‫أو غياب أنسجة معينة مثل أنسجة الخشب أو اللحاء ‪...........‬إلخ ‪.‬‬ ‫‪ -4‬نوع االوراق ونظام وضعها على الساق فى حالة وجودها‪ ،‬باإلضافة إلى صفات‬ ‫مورفولوجية أخرى خاصة بتركيب جسم النبات ‪.‬‬ ‫‪ -5‬طريقة التغذية ‪ :‬فمعظم الكائنات الحية النباتية ذاتية التغذية ‪ Autotrophic‬أى تعتمد‬ ‫على نفسها فى تجهيز غذائها إلحتوائها على كلوروفيل‪ ،‬وهنا بعض الكائنات الحية مثل‬ ‫الفطريات والبكتريا تكون غير ذاتية التغذية نظرا لخلوها من الكلوروفيل‪ ،‬وبالتالى البد‬ ‫أن تحصل على إحتياجاتها من المواد العضوية )كمصدر للكربون والطاقة الالزمة للنمو)‬ ‫من مصدر خارجى وتسمى هذه الكائنات متباينة التغذية ‪ Heterotrophic‬حيث أنها‬ ‫تحصل على إحتياجاتها من المواد العضوية إما من‬ ‫ من بقايا النباتات والحيوانات الميتة وتسمى فى هذا الحالة كائنات مترممة‬ ‫‪Saprophytic organisms‬‬ ‫ من كائن حى (يسمى عائل) وتسمى فى هذا الحالة كائنات متطفلة ‪organisms‬‬ ‫‪Parasitic‬‬ ‫ عن طريق المعيشة التكافلية مع كائن أخر بحيث تمده بإحتياجاته من مواد معينة‬ ‫وفى المقابل تحصل منه على إحتياجاتها من المواد العضوية التى يجهزها‬ ‫وتسمى فى هذا الحالة كائنات تكافلية ‪ Symbiotic organisms‬كما هو‬ ‫الحال فى األشن التى يتكون جسمها من فطر وطحلب يعيشان معا معيشة‬ ‫تبادل منفعة ‪.‬‬ ‫ثانيا‪ -‬الصفات الفسيولوجية ‪:‬‬ ‫‪10‬‬ ‫هى أقل استعماال نظرا لصعوبتها وإحتياجها إلى وقت أطول من اإلعتمالد على الصفات‬ ‫المورفولوجية‪ ،‬كما قد يحدث فى كثير من األحيان أن تتغير الظروف الفسيولوجية تبعا لتغير‬ ‫الظروف البيئية‪ ،‬غير أنه فى بعض المجموعات النباتية مثل البكتريا ال يكفى اإلعتماد على‬ ‫الصفات الظاهرية عند تقسيمها لذلك يلجأ علماء التقسيم إلى إستخدام بعض التأثيرات‬ ‫الفسيولوجية ‪.‬‬ ‫ثالثا‪ -‬التركيبات اإلكثارية ‪:‬‬ ‫تستخدم التركيبات اإلكثارية (التى تتعلق بتركيب الزهرة وطبيعة النورة ونوع الثمرة) كأساس‬ ‫عند تقسيم النباتات الزهرية إلى رتب وعائالت‪ ،‬فقد وجد أن اإلعتماد على تشابه أو تماثل‬ ‫التراكيب اإلكثارية أكثر دقة فى تقسيم هذه النباتات من اإلعتماد على الصفات المورفولوجية‬ ‫حيث ثبت بدراسة العالقات التطورية للنباتات أن التركيبات اإلكثارية قد تغيرت تغيرا طفيفا‬ ‫وببطىء منذ قديم الزمن بينما تغيرت الصفات المورفولوجية للنباتات تغيرا كبيرا مما دفع علماء‬ ‫التقسيم إلى اإلعتماد على التركيبات اإلكثارية عند تقسيم النباتات الزهرية إلى رتب وعائالت‬ ‫أكثر من اإلعتماد على الصفات المورفولوجية‪.‬والدليل على ذلك ما نشاهده األن من أن بعض‬ ‫العالئالت النباتية مثل العائلة الفولية ‪ Fabaceae Family‬تضم نباتات متباينة تباينا كبيرا فى‬ ‫صفاتها المورفولوجية فمنها أعشاب وشجيرات وأشجار إال أنها تتشابه إلى حد بعيد فى تركيباتها‬ ‫اإلكثارية خاصة تركيب الزهرة مما أدى إلى وضعها فى عائلة نباتية واحدة‪.‬‬ ‫تاريخ التصنيف البيولوجى‪Biological Classification‬‬ ‫‪Classification‬‬ ‫تىن تيىنة‬ ‫لناتتةىف ى‬ ‫لمجموعىت‬ ‫كلمة ‪ Classification‬تعنى ترتيى‬ ‫‪ systems‬مبن عل أستس صلف لقربف ل علةف بين لمجتمةع لمختل ىف بدى م معر ىف لم ى‬ ‫لةةىتت لتيبة ةىف‬ ‫عندت وكذ تسديل درستدت وزرعتدت وكةفةف لتعتمل معدت ى مختلىن ىو ا‬ ‫و ألكتديمةف‪.‬‬ ‫‪ -1‬التصنيفات الصناعية ‪Artificial Classifications‬‬ ‫لقرن لثتمن عشر تقر اتً)‬ ‫(عيور متقبل لتتر خ ات‬ ‫‪11‬‬ ‫كت ىد مةى ودت كلى اى كبيىر بتلمقتر ىف‬ ‫وتتمي تلك لمرالىف بى ن معر ىف ا سىتن بتلناتتىت‬ ‫تر ة ىىف‬ ‫كم ىىت ص ى ت‬ ‫أستس ىتً عل ى‬ ‫ت ىىتن عتم ىىتد لعلم ىىتا ى تي ىىنة‪ :‬لناتت ىىت‬ ‫بتلعي ىىر لة ىىتل‬ ‫مث ىىل كو ىىج عش ىىاتً أو ىىجر تً‪..‬كل ىىخ أو بن ىىتا عل ى م ىىتيتن أ ىىج ىىت ع ل س ىىتن ى ى‬ ‫مة ى ودت للنا ىىت‬ ‫اب ىىو ‪-‬‬ ‫س ىىتن لد ىىت ( اتت ىىت‬ ‫س ىىتخ‬ ‫ق ى قس ىىمد تاع ىتً ل ىىذلك اس ى‬ ‫معةش ىىتج نج ى أن لناتت ىىت‬ ‫ثمترهت ك و كج ‪..‬كلخ) وذلىك مىع كا ىتر در ىف لقربىف لة ة ةىف بىين‬ ‫تستخ‬ ‫طبيةف‪ -‬اتتت‬ ‫اتتت‬ ‫هتمىىتمدن م ىىن‬ ‫هىىذا لمجىىتمةعك لىىك ي ىىن ذلىىك متيشىىيل ب ىىتر ألق ى مينك تىىل متكىىتن يسىىتةوذ عل ى‬ ‫لتعتمىىل مىىع‬ ‫ىىرر ل سىىتن‪.‬ولنىىتا عل ى تلىىك ل لس ى ف ى‬ ‫لت ى لدىىت ىىع أو‬ ‫كت ىىد ق ى‬ ‫لناتتىىت‬ ‫ىرر‪.‬ولتىن‬ ‫ً‬ ‫ق أهملد مجتمةع اتتةىف كثيىرت لىن ي ىن ل سىتن عهقىف بدىت سىو ا عىتً أو‬ ‫لناتتت‬ ‫هتمت من قبل لعلمتا‬ ‫لعلو عل مر أليت ب أ‬ ‫مع تق‬ ‫أكثىر تعقيى ً ممىت سىبد مثىل عى د ألسى يف‬ ‫ى صى ت‬ ‫بين لناتتىت‬ ‫ته ت‬ ‫و‬ ‫ب رسف لتشتبدت‬ ‫ش ت علن لتينة‪ :‬كل علمىتا ليو ىتن‬ ‫ل هرتك ك ع د ل لقت ‪..‬كلخ‪ ,‬و ر ع ل ضل ستستً‬ ‫و لرومى ىىتن وعل ى ى أرسى ىىدن أرس ى ىىيو ‪ Arstotle‬عى ىىت ‪ 380‬ق‪..‬ومى ىىن أه ى ىىن علمى ىىتا تلى ىىك لمرال ى ىىف‬ ‫ك ومىن أهىن‬ ‫لناىت‬ ‫‪ 285 – 370( Theophrastus‬ق‪ ).‬وهو تلميذ أرسيو و عرم اقتً بى ب‬ ‫‪ Historia Plantarum‬وفةج وصن متيرلو عل ‪ 480‬وعتً‬ ‫مخيوطتتج كتتبج عن تتر خ لنات‬ ‫كلى أ ىىجتر و ىىجير و يىىن ىىجير وأعشىىت ك و ىىرق‬ ‫مىىن لناتتىىت ك قسىىن ثيو رسىىتا لناتتىىت‬ ‫لمةى ى ودت واي ىىر لمةى ى ودت ول ىىين ألزه ىىتر لعلو ىىف‬ ‫لةولة ىىف و لمعمى ىرت ول ىىين لن ىىور‬ ‫ب ىىين لناتت ىىت‬ ‫وسىتتبتدت‪.‬وراىن بسىتطف هىذ لتقسىةن هيى ر يعبىر‬ ‫و لس لةف وكذلك بين ألزهتر لملتةمف لبىته‬ ‫ى درسىىف‬ ‫عىىن طبةعىىف لتسىىتا لناىىتت للت ىرت لر ىىةف‪.‬ولىىن ية ى س بع ى عد ى ثيو رسىىتا أ تق ى‬ ‫كلى ى أن ىىتا ديوسى ى ور س ‪ 37( Dioscorides‬ق‪ ).‬ل ىىذ أل ىىن موس ىىوعتج لمعرو ىىج‬ ‫لنا ىىت‬ ‫ليبة ىىف‪.‬و ىىل ه ىىذ‬ ‫بتسىىن ‪ Materia Medica‬و ىىمندت وص ى تً د ةق ىتً لع ى د كبي ىىر مىىن لناتتىىت‬ ‫لقرن لستبع عشر‪.‬‬ ‫لمؤلن مت و ً ات‬ ‫‪12‬‬ ‫‪Gaius Plinius Secundus,‬‬ ‫‪Theophrastus‬‬ ‫‪Aristotle‬‬ ‫‪(23-79) better known‬‬ ‫)‪(370-285 B.C.‬‬ ‫‪384-322 B.C.‬‬ ‫‪as Pliny the Elder‬‬ ‫طبةف ومةتصيل‬ ‫اتتت‬ ‫تاعتً ل تت تدت ل ستن كل‬ ‫أمت ‪ ) 79-23( Pliny‬قسن لناتتت‬ ‫‪...‬كلخ‪.‬‬ ‫وأ شت‬ ‫لعتلن "د ود أل يتك " لذ ألن متيعرم "بتىذكرت د ود" وفةىج‬ ‫رقنت لعرل‬ ‫كمت عرم‬ ‫ليبة ىىف و س ىىتخ متتدت و ت ى ر ر ا يعمىىل بد ىىت ى مج ىىتر لي ى‬ ‫قىىت بوص ىىن لتثي ىىر م ىىن لناتتىىت‬ ‫كىىترلوس لينىىةا بت ى لة‪ :‬لموسىىوعف‬ ‫لشىىعب ات ى وقتنىىت هىىذ و ى عىىت ‪ 1753‬قىىت لعىىتلن لسىىو‬ ‫لشديرت ‪ Species Plantarum‬وفةج‬ ‫قسىىن لينىىةا لمم لىىف لناتتةىىف كلى ‪ 24‬قسىىمتً متخىىذ عى د ألسى يف وكىىذلك لتةىىت لتربىىل أو‬ ‫و لسر سىةت‬ ‫و ل ير ت‬ ‫اير لم هرت كتليةتل‬ ‫يتلدت ستست لدذ لتقسةنك كمت و ع لناتتت‬ ‫لتيىنة‪ :‬طر قىف صىنتسةف ولةسىد طبةعةىفك ألن‬ ‫قسن تص‪.‬عترم لينىةا بى ن طر قتىج ى‬ ‫لعهقىف لتى تىرل بيندمىت‪.‬تخىذ لينىةا أل ىوً أستسىتً‬ ‫ألزهتر ي ر عل م‬ ‫ع د ألس يف‬ ‫للتي ىىنة‪ :‬ول ىىةا أل ن ىىتس كم ىىت ك ىىتن متاع ىتً م ىىن قب ىىل‪.‬يعتب ىىر ت ىىت لين ىىةا ي ىىوت ة ىىو تي ىىنة‪:‬‬ ‫لت ترليج ‪.‬‬ ‫و ليه‬ ‫تاعتً للعهقت‬ ‫لناتتت‬ ‫‪13‬‬ ‫كم ى ى ىىت س ى ى ىىتعمل لين ى ى ىىةا لتس ى ى ىىمةف لثنتتة ى ى ىىف‬ ‫‪ Binary nomenclature‬بش ى ل أعىىنك ى عي‬ ‫سى ىىن‬ ‫سى ىىمتً م ى ىىون مى ىىن كلمتى ىىين ألولى ى‬ ‫لتى ىىل اى ىىت‬ ‫لجنا ‪ Genus‬و لثت ةف سن لنوً ‪ Species‬مثه‬ ‫سىىن ‪ Vicia faba‬لل ىىور و ‪Lathyrus‬‬ ‫أعي ى‬ ‫‪ odoratus‬لاسىلف ل هىىور و سىىن ‪Spinacia‬‬ ‫‪Carolus Linnaeus‬‬ ‫هىىذا لير قىىف ى‬ ‫‪ oleracea‬للسىىات خ و تخىىذ‬ ‫‪1707-1778‬‬ ‫منى ىىذ‬ ‫و لةيو ى ىىت‬ ‫لتس ىىمةف ستسى ىىت لتعر ى ىى‪ :‬لناتت ىىت‬ ‫ذلك لوقد كل يومنت هذ ‪.‬‬ ‫‪ -2‬التصنيفات الطبيعية ‪-:Natural Classifications‬‬ ‫ا ةقىف‬ ‫ولتلتىتل يم ىن ن تتشىن عىن عهقىت‬ ‫و قت لع د كبير مىن لتشىتبدت‬ ‫لناتتت‬ ‫ه ترتي‬ ‫‪.‬ومن هن ىىت م ىىن تقس ىىةن‬ ‫ى ى كثي ىىر م ىىن لة ىىت‬ ‫قر ا ىىف لش ىىاج واتلا ىىت م ىىت تع ىىا لتش ىىتبج لجينى ى‬ ‫ليبةعةف ل‬ ‫لتينة ت‬ ‫أ‪ -‬تصنيفات مبنية على التشابهات المورفولوجية‬ ‫تبى أ هىىذا لمرالىىف ى منتيىىن لقىىرن لثىىتمن عشىىر وفةىىج كتشىىن عى د كبيىىر مىىن لناتتىىت‬ ‫لع يى ت لتى قىىت بدىىت تهميىىذ لينىىةا وايىىرهنك ر ىىد ذلىىك‬ ‫معىىد مىىن أ ةىىتا لعىىتلن تةجىىف لىىراه‬ ‫لنتىىرعن لن ىع أو لضىىرر‬ ‫لت تيىىر لعلمى أ وهىىو " لعلىن للعلىن قى بيى‬ ‫يى ى‬ ‫سىةتدت مبى أ‬ ‫و كتشىن أن هنىتع عهقىت‬ ‫هتتلىف مىن لناتتىت‬ ‫ل ستن" وكتن من تةجف ذلىك درسىف مجموعىت‬ ‫عتقىتد رسىو تً تةجىف لاةىوس ل سىيولو ةف و لعضىو ف‪.‬ولتقى‬ ‫باعضىدت‪.‬زد هىذ‬ ‫لناتتت‬ ‫ترل‬ ‫لم هىرتك أكثىىر سىىدولف‬ ‫لقربىىف لتى ترليدىىت باعضىىدت ولتلناتتىىت‬ ‫لمة روسى و أصىىار معر ىىف مى‬ ‫‪ Alternation of generations‬وعهقىف لجيىل‬ ‫لناتتىت‬ ‫كمىت عر ىد ىتهرت تاىتدر أل ةىتر ى‬ ‫ألقست لمختل ف‪.‬‬ ‫لبوا بتلجيل لمشةج‬ ‫‪14‬‬ ‫إال أن هذه التقسيمات يعيبها انها لم تكن تعكس إلىى دىد يبيىر درجىة القراةىة اليقيقيىة‬ ‫بين النباتىات المتتلفىةو وكلىن ألن فكىرت التطىور وهلياتىك لىم تكىن قىد هىرت ةعىد ومىن أمثلىف هىذا‬ ‫ل تىرت مىن ‪– 1862‬‬ ‫شىر ى‬ ‫تلك متقت بج لعتلمتن ‪ Bentham & Hooker‬و لىذ‬ ‫لتقسةمت‬ ‫‪.1883‬‬ ‫ب‪ -‬التصنيفات التطورية ‪Phylogenetic‬‬ ‫ىذو‬ ‫لناتتىت‬ ‫تىرت لعلمىتا كلى‬ ‫كتن من تتتج بتتتر تر ف لنشوا و رتقىتا أن تييىر‬ ‫لمو ىىودت ل ىىن تخل ىىد لقى ىتً‬ ‫لتى ى ترليد ىىتك أل د ىىن من ىىو أن أ ىىوً لناتت ىىت‬ ‫يي ىىن وهت تاعى ىتً للعهق ىىت‬ ‫ألزمنىىف لجيولو ةىىف ليىىتبرتك تةجىىف‬ ‫تصىتًك وم مىىت تسلسىىلد مىىن أ ىىوً أبسى مندىىتك كت ىىد تو ى ى‬ ‫لىىنتن لتيور ىف تىىو ر ألسىىت ي‬ ‫ألكثىىر تعقيى ًك ومىىن مميى‬ ‫عو مىىل لتيىىور مىىن ألقىىل تعقيى ً كلى‬ ‫و لقرتن لمو ةف لت تجعل من لسدل تقبل لةقتتد لت تبرزهت هذا لنتن‪.‬‬ ‫مزايا النظم التصنيفية التطورية‬ ‫من أهن م يت لنتن لتيور ف دىت تمتلىك مقى رت تنبؤ ىف ‪ Predictive value‬وهىذا لمقى رت‬ ‫كذ‬ ‫سىت ر على صىةف ذلىك بتلمثىل لتىتل‬ ‫صنتع و م ن‬ ‫تت تينة‬ ‫أ‬ ‫اتتاف تمتمت‬ ‫مىت مو ىود ى أاى ألم نىف وأ ىج ينتمى للعتتلىف لنجيلةىف ‪ Graminae‬مىثهً‪.‬‬ ‫ذكر أا هن أن اىت‬ ‫مىىن ايى‬ ‫سىتن يتناى و ىىون ى مخيلتىىج صىورت عىىن هىىذ لناىت‬ ‫مجىرد ذكىىر سىن لعتتلىىف يجعىىل‬ ‫ل ىىور لتعىىرم علةىىج‬ ‫أم نىىج على‬ ‫كلى م ىىتن و ىىود لناىىت‬ ‫كذ صىىتدم أن ذهى‬ ‫ى لج لعىىت بةيى‬ ‫ران ع ر تج لج من قبل وه ذ ‪.‬‬ ‫و سىىعف ى مج ىىتر ل رع ىىف و ت ىىت‬ ‫م ي ىىت ل ىىنتن لتيور ىىف د ى أن لد ىىت تيبةق ىىت‬ ‫أمىىت ث ىىت‬ ‫م ىىت م ىىثه س ىىة ون ى أ س ىىجتدن أو‬ ‫ليبة ىىفك قرل ىىتا ا ىىت‬ ‫لمج ىىت‬ ‫و أل ىىوً وك ىىذ ى‬ ‫لس ىىه‬ ‫مت توتف ممىت ي يى ى مجىتر ليىي لف وكىذ سىتتون أسىتلي‬ ‫ينتجون ا لمو د لتةمةتتةف ب ر ت‬ ‫زرع ىىتدن مواى ى ت وعى ىتً م ىىت م ىىثهً لل ىىوز وه ىىو م ىىن ىىا ىىنا ‪ Prunus‬ل ىىذ ينتمى ى كلة ىىج لخ ىىو‬ ‫و لبرقوق و لمشمش سةةتت كل معتملف زرسةف بيدف وه ذ ‪...‬‬ ‫‪15‬‬ ‫تيمةن لنتن لتينةفةف لتيور ف إ ج‬ ‫ألسا و لوستتل لمستخ مف‬ ‫وقبل ل ور كل‬ ‫لتى بو سىيتدت قى‬ ‫لةىت‬ ‫لةقتتد عن متهو تعر ‪ :‬لنوً ‪ Species‬ومعر ىف‬ ‫معر ف بع‬ ‫يج‬ ‫مسىتقلف وهلىن‬ ‫ينش عن لنوً لو ا ع ت أ وً ق تتةىور فةمىت بعى كلى أ نىتس مسىتقلف ثىن عىتته‬ ‫م وأاةت ىتً مهيىىين لسىىنين ى‬ ‫ىىر فةمىىت يعىىرم بعملةىىف لى ى ‪ Speciation‬وه ى عملةىىف تسىىتيرق‬ ‫قليل ىىف ( لدن س ىىف‬ ‫س ىىرً بتل ىىك لعملة ىىف لةختي ىىرهت كلى ى س ىىنو‬ ‫س ىىتن يس ىىتيةع‬ ‫ليبةع ىىف ك أن‬ ‫لورثةف)‬ ‫مفهوم النوع ‪Species concept‬‬ ‫ىر عى ت تعر ىت‬ ‫لىذرت ى اتلىف لمىتدت‪.‬وقى‬ ‫لنوً هو وا ت علن لتينة‪ :‬مثلمت هى‬ ‫‪ Biological species concept‬وطبىىد ى مجىىتر علىىن لةيىىو ن‬ ‫للنىىوً مىىن أ ىىدرهت متسىىم‬ ‫و هصىىف هىىذ لتعر ىى‪ :‬أن لنىىوً يشى ل مجموعىىف متشىىتبدف تتى و د لةىتً قى بىىين أ ردهىىت و تعىىذر‬ ‫لةمىتر و لةيىتن‬ ‫ت و دت تر ةتً وم كتن لنتتج ع ةمىتً مثىل اتلىف لايىل لنىتتج مىن تى و ىوع‬ ‫أل ىج ى‬ ‫ىا لجىنا ك أن ذلىك لتعر ى‪ :‬لىن يجى مجىت ً للتيبيىد ى علىن لناىت‬ ‫لمنتمةتن كلى‬ ‫ىر متية ى س تى و بىىين ىىوعين مختل ىىين و ىىون لنىىتتج يىىاتً وقى ي ىىون لناىىت‬ ‫لةتلىىف أل ي ىرت كثيى ً‬ ‫بو ىع تعر ىى‪:‬‬ ‫بىتا ومىىن هنىت قىىت علمىتا لناىىت‬ ‫يى ً هىو هجىىين بىين لنىىوعين‬ ‫لنىتتج هنىىت وعىتً‬ ‫متشىىتبدف مور ولو ةىىت ولينةىتً و يرفةىتً و ينةىتً‬ ‫للنىىوً هصىىتج أن لنىىوً ي ىىون مجموعىىف مىىن لناتتىىت‬ ‫أ ىر تشىتركدت ىا لجىنا وعىتدت‬ ‫ىا لوقىد متاتينىف عىن مجموعىت‬ ‫وى‬ ‫بين بعضدت لاع‬ ‫و ش ل كل وً يتً تيور تً مستقهً‪.‬‬ ‫تت و د لةتً بين بعضدت لاع‬ ‫ليبةعةف لتيور ف (‪)Phylogenetic classification systems‬‬ ‫لتقسةمت‬ ‫در‬ ‫مندت تت لثهس ممتلك للعتلن هو ‪ ) 1860( Hogg -‬لذ أ تم مملتف ثتلثف‬ ‫و لت من‬ ‫لوسةيف بين لنات‬ ‫لي ت‬ ‫ذ‬ ‫بسةيف لتركي‬ ‫‪ Protista -‬لتضن لتتتنت‬ ‫ليهتعةت‬ ‫وه‬ ‫لنوت ‪Eukaryotes‬‬ ‫لنوت ‪ Prokaryotes‬وا ة ةت‬ ‫در م تهةن ب تةت‬ ‫و لةيو ن‪.‬ثن‬ ‫ع د من لنتنك ثن تت لخما‬ ‫لنين ألور من لقرن لعشر ن وتن مرعتت ل روق بيندت‬ ‫‪16‬‬ ‫ممتلك تت تيتتر لمع ر ‪.) 1969( Whittaker’s Modified system -‬و تضمن تقسةن‬ ‫‪Protista‬ك‬ ‫‪Monera‬ك (‪ )2‬ليهتعةت‬ ‫ما ممتلك مستقلف (‪ )1‬لب تةت‬ ‫لةةف ل‬ ‫لتتتنت‬ ‫‪ Plantae‬و (‪ )5‬لةيو ن ‪.Animalia‬‬ ‫‪Mycota‬ك (‪ )4‬لنات‬ ‫(‪ )3‬ل ير ت‬ ‫مجتر درسف‬ ‫تيور ملةو تً‬ ‫ً‬ ‫د‬ ‫من لقرن لعشر ن ق‬ ‫ك أن ترت لتسعينت‬ ‫متةسر للمرت ألول‬ ‫ً‬ ‫صار‬ ‫ألامتض لنوو ف و لبيولو ةت لج نةف ‪Molecular biology‬‬ ‫مجتر تة ي‬ ‫ستعت ف ب دلف من‪ DNA‬تصف ‪ DNA‬لختص بتلى ‪ Chloroplast‬وذلك‬ ‫وايرهت من‬ ‫(بتا ت ف طاعتً لألدلف لمستقتا من لمور ولو‬ ‫در ف لقربف ل علةف بين لناتتت‬ ‫شوا تن تينةفةف بع عت ‪ 1998‬تستعين بتألدلف‬ ‫لعلو )‪.‬ستهمد تلك لثورت لعلمةف‬ ‫لستل ف لذكر وه ذ ‪.‬‬ ‫تت تقسةم و ا هو أل ضل من كت ف ألو جك لتن د تمتً يتن‬ ‫يو‬ ‫ولو ج عت‬ ‫مجموعف‬ ‫ه م ل رسف سو ا كتن تعلةمةتً أو بةثةتً ولنتا عل‬ ‫تةتر لنتت بت عتمتد عل‬ ‫ن ستعرض لممتلك ألرلع ألول ك مع مجموعف ل يروست‬ ‫لم روسف‪.‬وسيتن‬ ‫لتتتنت‬ ‫وت أو متدت كرومتتينةف و‬ ‫اتو تدت عل‬ ‫تو ع تر هذ لتقسةن تر لع‬ ‫‪ Viruses‬لت‬ ‫لةف اةف‪.‬‬ ‫عل‬ ‫علن لتينة‪:‬‬ ‫لماتدئ ألستسةف‬ ‫لتسمةف‪.‬‬ ‫لمب أ ألور ستعمتر لليف لهتينةف‬ ‫ ‬ ‫سن لذي‬ ‫أي أن‬ ‫ستعمتر لتسمةف لثنتتةف لوصن لمخلوقت‬ ‫لمب أ لثت‬ ‫ ‬ ‫لمخلوق يتتون من كلمتين‬ ‫ييلد عل‬ ‫سن لجنا و ب أ بةرم كبير‪.‬‬ ‫ألول‬ ‫و لثت ةف سن لنوً و ب أ بةرم صيير‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫لتركي‬ ‫يعرم لنوً أ ج مجموعف من أل رد لمتشتبدف لدت يتتص مشتركف‬ ‫و لو ة ف‪.‬‬ ‫لتينةفةف وه مرتاف كتلتتل‬ ‫ستعمتر لمرت‬ ‫لمب أ لثتل‬ ‫ ‬ ‫( مملتف ‪ ‬عاف ‪ ‬طتت ف ‪ ‬رتاف ‪ ‬ييلف (عتتلف) ‪ ‬نا ‪ ‬وً )‬ ‫مييلر (قسن) ب ً من ( عاف)‪.‬‬ ‫* يستعمل علمتا لنات‬ ‫في الماضي كانت الكائنات تقسم إلى مملكتين‬ ‫الحيوانية ‪ :‬أهم صفه فيها هي الحركة‪.‬‬ ‫النباتية ‪ :‬أهم صفة فيها هي البناء الضوئي‬ ‫وعندما اكتشفت األحياء الدقيقة أدرجت داخلل هلاتين المجملوعتين بنلاء عللى الحركله أو‬ ‫البناء الضوئي فوضعت الكائنات التي تتحرك ضمن المملكة الحيوانية‪ ،‬والتلي تحلوي عللى ملادة‬ ‫الكلوروفيل ضمن المملكة النباتية‪.‬‬ ‫وبعد أن اقتحم العلماء الغشاء الخلوي بل والغشاء النووي أيضا اتضح أن التقسيمات القديمة‬ ‫تعجز عن تصنيف الكائنات بطريقة دقيقه فقد أتضح أن هناك عديدًا من هذه الكائنات الدقيقة تضم‬ ‫كلتا الصفتين السابقتين (الحركة‪ ،‬ووجود الكلوروفيلل(‪ ،‬إضلافة إللي تلداخل العديلد ملن الصلفات‬ ‫األخرى ‪.‬فاليوجلينا مثال تتحرك باألسواط‪ ،‬وتقوم بعملية البناء الضوئي ! لذا تم اسلتحداث مملكلة‬ ‫جديدة خاصة باألحياء الدقيقة‬ ‫الصفات المشتركة للكائنات الحية‬ ‫‪ -1‬تشابه التركيب الكيميائى األساسي‪ :‬حيث تحتوي جميع الكائنات على ‪ :‬البروتينات‪،‬‬ ‫‪RNA. DNA‬‬ ‫‪ - 2‬تشابه في عمليات األيض‬ ‫‪ - 3‬تشابه في التركيب‪ :‬تتكون جميع الكائنات الحية من الخليه‪.‬‬ ‫وتنطبق هذه المواصفات على الكائنات باستثناء الفيروسات‪ ،‬والتي تتمتع بطبيعة خاصة‬ ‫(غير خلوية(‪.‬‬ ‫األقسام الرئيسية للكائنات الحية‬ ‫‪18‬‬ ‫مملكة (الطالئعيات ‪(Protista‬‬ ‫اقتلر العلالم ‪ E.H. Haeckle‬علام ‪1866‬م اسلتحداث مملكلة جديلدة تسلمى مملكلة‪، Protista‬‬ ‫حلللللديثًا‪.‬‬ ‫يوضلللللع تحتهلللللا جميلللللع الكائنلللللات الحيلللللة الدقيقلللللة التلللللي اكتشلللللفت‬ ‫األقسللللللللللللللللللام الرئيسللللللللللللللللللية لمملكللللللللللللللللللة الطالئعيللللللللللللللللللات‬ ‫‪ -: Procaryotic‬غيللر حقيقيللة النللواه بمعنللى أن النللواة ليسللت محاطللة بغشللاء يفصلللها عللن‬ ‫السيتوبالزم مثال‪ :‬البكتيريا والبكتريا الزرقاء‪.‬‬ ‫‪ -: Eucaryotic‬حقيقية النواه بمعنى أن النواة محاطة بغشاء يفصلها عن السيتوبالزم‬ ‫مثال ‪:‬البروتوزوا‪ ،‬بعض أنواع الطحالب والفطريات‪.‬‬ ‫أما بالنسبة للفيروسات فلم تدرج في هاتين المجموعتين‬ ‫والسبب ألنها ال تعتبر خاليا وليس لها تركيب خلوي‬ ‫النظم التقسيمية الحديثة للكائنات الحية‬ ‫تقسم الكائنات الحية استنادًا إلى الصفات التالية‪:‬‬ ‫‪ -1‬الشكل (مثل الحجم‪ ،‬الشكل‪ ،‬اللون‪...،‬إلخ (‬ ‫‪...،‬إللللللللخ)‬ ‫‪ -2‬الصلللللللفات التشلللللللريحية (مثلللللللل الترتيلللللللب الخللللللللوي‪ ،‬الجلللللللدار‬ ‫‪ -3‬الصللللللللللللفات الدقيقللللللللللللة (مللللللللللللن خللللللللللللالل المجهللللللللللللر اإللكترونللللللللللللي(‬ ‫‪ -4‬الخصائص البيوكيميائية‪.‬‬ ‫‪ -5‬الصفات الوراثية (مثل تركيب األحماض النووية(‬ ‫ومن أشهر النظم التقسيمية المستخدمة التقسيم الذي وضعه العالم ‪ H.R.Whittaker‬عام ‪1969‬م‬ ‫والذي يتكون من خمس ممالك‪،‬‬ ‫‪ -1‬مملكة البدائيات )‪( MONERA‬وتضم البكتيريا والطحالب الخضراء المزرقة وتتميز بخاليا‬ ‫بدائية وبعدم وجود نواة متميزة‪(Procaryotic).‬‬ ‫‪ - 2‬مملكة الطالئعيات‪ (Protista) :‬والتي تشمل الفطريات ‪،‬و األوليات‪(Protozoa).‬‬ ‫‪ -3‬المملكة النباتية ‪ ((Plantae:‬وهي عبارة عن كائنات عديدة الخاليا حقيقية النواة تضم بعض‬ ‫أنواع الطحالب‪ ،‬األشنات‪.،‬وتعتمد هذه المجموعة فى تغذيتها على عملية البناء الضوئي‪.‬‬ ‫‪ - 4‬المملكة الحيوانية ‪ ((Animalia :‬وهي كائنات حقيقة النواة عديدة الخاليا تشمل اإلسفنج‪،‬‬ ‫الديدان‪ ،‬الحشرات‪ ،‬الفقريات‬ ‫‪ -5‬مملكة الفطريات ‪ Fungi:‬وتضم كائنات ذات حقيقة النواه بعضها وحيد الخلية مثل الخمائر (‬ ‫‪19‬‬ ‫) ‪ ،Yeast‬وبعضها عديدة الخاليا مثل األعفان ‪ Molds.‬ومنها ما هو كبير الحجم يمكن مشاهدته‬ ‫بالعين المجردة مثل المشروم‪.‬‬ ‫وبمعرفة المزيد عن الصفات والخصائص الوراثية للكائنات الحية‪ ،‬بدأ تقسيم ويتيكر يفقد القبول‬ ‫بسبب‪:.‬‬ ‫‪ -‬مملكة البروتستا ‪ Protista‬تعتبر شديدة التنوع واالختالف‪ ،‬لدرجة ال يمكن إعتبارها مفيدة‬ ‫تقسيميًا‪.‬‬ ‫‪ -‬حدود الممالك الثالث( النباتية – الفطريات – البروتستا) غير واضحة المعالم‪.‬‬ ‫ونتيجة للعوامل السابقة‪ ،‬تم اقترا عدد من البدائل التقسيمية كان أخرها‬ ‫التقسيم الذي وضعه العالمان ‪ Patterson, Sogin‬عام ‪1992‬م‬ ‫وقد وضعت فيه الكائنات الحية تحت مجموعتين رئيسيتين ‪.‬‬ ‫‪ -1‬مجموعة ‪ Procaryota:‬وتضم مملكتين هما‪:‬‬ ‫مملكة‪Bacteria‬‬ ‫مملكة‪Archeobacteria.-‬‬ ‫‪ -2‬مجموعة ‪ Eucaryota:‬وتضم خمسة ممالك هي‪:‬‬ ‫‪(Eanycota, Animalia, Planta, Chromista, Protozoa).‬‬ ‫تصنيف المخلوقات الحية‬ ‫حسب اقتراح هويتاكر‬ ‫‪R.H.Whittaker (1969‬‬ ‫)‬ ‫المملكة الحيوانية‬ ‫مملكة النبات‬ ‫مملكة الفطريات‬ ‫مملكة الطالئعييت‬ ‫مملكة البدائيات‬ ‫‪Kingdom‬‬ ‫‪Plantae‬‬ ‫‪Kingdom‬‬ ‫‪Kingdom‬‬ ‫‪Kingdom‬‬ ‫‪Animalia‬‬ ‫‪Fungi‬‬ ‫‪Protista‬‬ ‫‪Monera‬‬ ‫في دراستنا لعلم النبات التقسيمى سنعتمد على مفهوم الممالن التمس للكائنات اليية على‬ ‫النيو الذي اقتردك ‪ Whittaker1969‬و ولكن في البداية يتعين علينا دراسة الفيروسات‬ ‫‪20‬‬ ‫التي ليست مدرجة في نظام التصنيف ألنها تمتلن صفات من الكائنات اليية مع صفات من‬ ‫غير الكائنات اليية‪.‬ولذا ينبغى علينا دراستها اوال يكائن منفصل تماما عن الكائنات االخرى‬ ‫التى تندرج تيت الممالن التمسة‬ ‫الفيروسات ‪Viruses‬‬ ‫لو ف ‪ Acellular‬أو تةد اةف ‪ Sub-vital‬أل دت تاق‬ ‫ك ست‬ ‫ُع ّر د ل يروست‬ ‫تتن ا و تتيذ و‬ ‫أيف متتهر اةتتةف اي‬ ‫كتلمو د لتةمتو ف ( لجمتد) تر لعتتل و تب‬ ‫ق‬ ‫و ود دتز ك م بدتك وه ك اتر ف لتي ل ‪ Obligate Parasites‬أل دت تنش‬ ‫تنمو لع‬ ‫ي ت من‬ ‫وا‬ ‫تو ةج هيت لعتتل ا تت‬ ‫تعمل عل‬ ‫عن مت تي و هيت لعتتل لمنتس‬ ‫كصتبف عتتل مة دك لتندت‬ ‫ل يروسك وكذلك د عتلةف لتخيص ألن كل مندت يتخيص‬ ‫سر عف لتي ر ‪ Transmutation‬تستيةع توسةع‬ ‫لوقد‬ ‫ا‬ ‫‪RNA‬‬ ‫لقربف مع لعتتل لرتةس ‪.‬‬ ‫صه‬ ‫ذ‬ ‫للتتتنت‬ ‫اصتبف‬ ‫م‬ ‫تيتر بين أل ست‬ ‫كةلقف‬ ‫ل يروست‬ ‫عتُِبر‬ ‫ولدذا لخيتتص‬ ‫لةةف‪.‬‬ ‫و لتتتنت‬ ‫لةةف‬ ‫اير‬ ‫‪Adenovirus‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪ 1000/1‬مة ىرون‬ ‫يتروح اجمدىت بىين ‪ 5‬كلى ‪ 300‬مللةمة ىرون (‪ 1‬مللةمة ىرون‬ ‫و ل يروست‬ ‫‪ 1000000 /1‬مللةمت ىىر) بينم ىىت لا تير ىىت يت ىىروح اجمد ىىت ب ىىين ‪ 500‬كل ى ‪ 50000‬مللةمة ىىرون‪.‬و‬ ‫ىىوو و اى ى كم ىىت ‪ DNA‬أو ‪ RNA‬بع ىىا‬ ‫‪ Core‬سا ىىترت ع ىىن امى ى‬ ‫ل ي ىىروس م ىىن ُلى ى‬ ‫يترك ى‬ ‫لنىوو‬ ‫لةمضين لنوو ين معتً‪.‬و يلن لةمى‬ ‫هيتهت عل‬ ‫لةةف مةعتً لت تةتو‬ ‫لتتتنت‬ ‫لىج عهقىف‬ ‫‪Capsid‬أو لتاسىولف لىذ يةىتح أاةت ىت بيىهم ك ىت‬ ‫بيمى بروتينى يسىم كتبسىي‬ ‫لج ر لخلو لخهيت لعتتل لذ ييياج‬ ‫بتركي‬ ‫يروسىت‬ ‫كلى‬ ‫وسةىف لعتتىل تقسىن ل يروسىت‬ ‫ولنتا على‬ ‫لن ىىوو‬ ‫ب تير ىىف و اتتة ىىف وايو ة ىىفك واتلا ىىت يو ى لةمى ى‬ ‫لا تر ىىت لمعرو ىىف‬ ‫لتى ى تي ىىي‬ ‫ل يروس ىىت‬ ‫‪ DNA‬ى ى‬ ‫لا تر ى ى ى ى ى ىىت‬ ‫أو كى ى ى ى ى ىىه‬ ‫أو ملتدمى ى ى ى ى ىىت‬ ‫بتسى ى ى ى ى ىىن قمى ى ى ى ى ىىت‬ ‫ملىىتدن أو كىىل) وك ىىذلك‬ ‫‪phage( Bacteriophages‬‬ ‫لةيى ىىو ن و ا سى ىىتنك بينمى ىىت‬ ‫لتى ى تيى ىىي‬ ‫ل يروسى ىىت‬ ‫ىى‬ ‫‪Bacteriophage‬‬ ‫لناتتةىىف‪.‬ومىىن‬ ‫ل يروسىىت‬ ‫لنىىوو ‪ RNA‬ى‬ ‫يو ى لةمى‬ ‫ا س ىىتن لج ى ر و لةي ىىاف و ىىلل ألط ىىتر ود ا لتل ى‬ ‫أمثل ىىف ألم ىىرض ل يروس ىىةف لت ى تي ىىي‬ ‫لي را و اي ز‬ ‫و ا لو و لةم‬ ‫فوق مملكة بدائيات النوات ‪Super- Prokaryota or Prokaryonta‬‬ ‫‪kingdom:‬‬ ‫‪22‬‬ ‫وا ا ة ةف مةتطف بيشتا‬ ‫تو‬ ‫له وو ف اي‬ ‫و يلد عليدت أيضت ب وق مملتف لتتتنت‬ ‫لمتدت لورثةف ( لترومتتين) متيلف‬ ‫وتو‬ ‫لتروموسومت‬ ‫تنع‬ ‫و ر ولتلتتل‬ ‫وو‬ ‫ولهزمةف و لمتيوكو ر ت‬ ‫ليشتتةف مثل لشا ف‬ ‫لعضةت‬ ‫بتلسيتولهز مات رتك و تةتو عل‬ ‫لر بوسومت ‪.‬‬ ‫ولج بران اتو تدت عل‬ ‫وأ ست‬ ‫مملكة البدائيات ‪Kingdom: Monera‬‬ ‫تةد ثهس ممتلك هن لا تر ت ‪ Schizophyta‬و لا تر ت لخضرا لم رقف‬ ‫وتنقسن كل‬ ‫‪Cyanophyta‬‬ ‫لخضرا لم رقف‬ ‫‪ Cyanobacteria‬و لمعرو ف ستبقت بتسن ليةتل‬ ‫لا تر ت لق يمف‪.‬‬ ‫‪ Archaebacteria‬وتسم‬ ‫تيت مملكة االريى ةكتريا– ‪ Archaebacteria‬البكتيريا القديمه (األثريه(‬ ‫ألرض‪.‬تتمي ب ن دهون ألاشةج لخلو ج تختلن‬ ‫أ تر لةةتت عل‬ ‫من أق‬ ‫تينن ألركةت‬ ‫رهت‬ ‫ب تةف وا ة ةف لنوا ‪,‬وكذلك تركي‬ ‫هيت لتتتنت‬ ‫بش ل ملةوظ عن لمو ودا‬ ‫ب ن ‪RNA‬‬ ‫ا يثج أ در‬ ‫‪ rRNA.‬بتا ت ج لذلك‪ ,‬درست‬ ‫لخلوي وتتتبع تةد وا‬ ‫ا ة ةف لنوا‪ ,‬و يشاج لمو ود‬ ‫لتتتنت‬ ‫‪Polymerase‬للا تير ت لق يمج يشاج أ مت‬ ‫لا تير ت لة ة ةج‪.‬‬ ‫تنقسن لا تير ت لق يمج ل ثهثف أقست رتةسةج ‪:‬‬ ‫لمستنقعتتو لجدتز لدضم‬ ‫البكتيريا المنتجك للميثان ‪ :‬لا تير ت لمنتجج للميثتن تعةش‬ ‫لمعو ج‪.‬تنتج اتز لميثتن هو تةتً (ب ون ألكسجين)‬ ‫ليتز‬ ‫للاشر‪.‬و ه مسنولج عن بع‬ ‫‪23‬‬ ‫لميثتن‬ ‫أكسي لترلون )‪ (CO2‬ل‬ ‫ا ت ر ثت‬ ‫عن طر د كزلف أللتترون من اتز و تستخ‬ ‫‪ 2. ,(CH4).‬لا تير ت لمةاج للةررا‬ ‫يم ن ألي‬ ‫لمةتا لميلةج للينتبةع لةترا اي‬ ‫البكتيريا الميبك لليراره لمتير ج تعةش‬ ‫هيت اةج أ ر أن تعةش (أي ب ون أن تيار بروتينتتدت بتلتتمل مشوهج)‪.‬أيضتً أكتش د‬ ‫عمةقتً عن قتً لمةة‬ ‫م من ألق‬ ‫ن لتبر تي يج‬ ‫(أو قر ) لمةتا لةترا لمنبثقج من لم‬ ‫لبر ج‬ ‫مر ت وتستيةع لعةش‬ ‫رت ت بت وس وكذلك متن ا يولوستون لوطن‬ ‫قر‬ ‫ي هتتل‪.‬‬ ‫لةررا ‪ 350‬در ج منو ج تةد‬ ‫تيل در ت‬ ‫لاختر اي‬ ‫تةت‬ ‫قر‬ ‫البكتيريا الميبك للملودك لمجموعج لثتلثج من لا تير ت لق يمج ‪ Archaebacteria‬تسمىتلا تير ت‬ ‫لمتلةج من ليةتري‬ ‫تلون لمسيةت‬ ‫لمةاج للملواج )ه مثيرا لألهتمت بش ل تص أل دت ّ‬ ‫و دي‬ ‫بةيرت أو ن ‪Owens‬‬ ‫وأاو ض لتاخر بلون وردي‪-‬أامر مذهل ‪.‬هذ بش ل تص‬ ‫أو ن ‪ Owens‬لجتم ب تلة ور ةت‬ ‫‪24‬‬ ‫‪ARCHAEBACTERIA‬‬ ‫باس اعة الع ي م أن ا ا رك ا‬ ‫أق م أ ا ال ا على ا ر ‪.‬‬ ‫ا رك ا‬ ‫ت‬ ‫أن‬ ‫ا أن بع أن ا ا رك ا ت‬ ‫ال أو ال روج أو ال ي ‪.‬ك‬ ‫اس ال ح‬ ‫ات ويع الع ي م ا ت‬ ‫از ال ان‪.‬تع ا رك ا ف م ل أن ا ال‬ ‫ت‬ ‫ا ال ار ال اب ال اخ ة ف أع ا‬ ‫وف قاس ة ف أماك م بار ال ف وم اف ال‬ ‫ال يا ال ق ق ة فى ت ك ‪DNA‬‬ ‫وت ل ع‬ ‫ال ار وال ات ال ال ة م ا وك‬ ‫ى‬ ‫و ‪ RNA‬وت ك ا ح ا ال ه ة فى ال ار ال ل‬ ‫‪HALOCOCCUS‬‬ ‫‪HALOBACTERIUM‬‬ ‫‪METHANOGENS‬‬ ‫‪SULFOLOBUS‬‬ ‫‪THERMOPLASMA‬‬ ‫‪HALOPHILES‬‬ ‫تيت مملكة البكتيريا– ‪Subkingdom1: Schizophyta‬‬ ‫لة ة ةف ‪ )Eubacteria‬و لمة سول تير ت‬ ‫لا تير ت‬ ‫(‪)Phyla‬‬ ‫ع‬ ‫عل‬ ‫وتةتو‬ ‫‪ Actinomycetes‬و لر ستةت‬ ‫لل ف) و ألكتينومةستةت‬ ‫‪ ( Myxobacteria‬لا تير ت‬ ‫‪Rickettsiae‬‬ ‫‪ -1‬البكتريىا اليقيقية ‪Eubacteria‬‬ ‫رثومف‬ ‫مع يقي بج لجرثةن وم ردهت‬ ‫لليف لهتينةف إن ب تير ت هو سن‬ ‫‪50000‬‬ ‫مجدر ف د ةقف يتروح اجمدت بين ‪ 500‬كل‬ ‫كتتنت‬ ‫‪ Bacterium‬و ر عل‬ ‫قوت‬ ‫لع سف ل تةف (ع سف ذ‬ ‫بتلمجدر لضوت بتستخ‬ ‫مللةمة رون‪.‬و ت ةص هذا لتتتنت‬ ‫‪25‬‬ ‫قيرت من ز د أل َْرز ‪ )Cedar‬بع صايدت بيايت‬ ‫تتبير عتلةف عن ‪ × 100‬مع ستخ‬ ‫تصف أهمدت صاتاف ر ‪.Gram stain‬وه‬ ‫تقر اتك‬ ‫كل لبينت‬ ‫لنوت تشتر‬ ‫أوسع أولةت‬ ‫تدت ن لتتتنت‬ ‫يعةش بعضدت كي يلةت‬ ‫اي‬ ‫اذ اهت مندت مسباف لدت‬ ‫لةةف لتةيل عل‬ ‫ألمرض ك أن اتلبيتدت تعةش مترممف عل بقتيت‬ ‫لتتسير‬ ‫كم َةلِه‬ ‫تعمل ُ‬ ‫لميتف اي‬ ‫لتتتنت‬ ‫لمةة‬ ‫ومعتدت ت و ر لاقتيت لعضو ف لميتف‬ ‫ألسو ح‬ ‫أ وً لا تر ت بو سيف أعضتا اركةف تصف ه‬ ‫لةيو أو لبيوس ير‪.‬وتتةرع بع‬ ‫لت يختلن ع دهت وتوز عدت بت تهم أ وً لا تير تك ق تةتو لخلةف لا تير ف عل سوح واي‬ ‫دف و ا ت أو لجدتينك وق يتوزً ع د كبير من‬ ‫سو ا‬ ‫و ع طر‬ ‫(أو أكثر) كمت‬ ‫لترو ‪ ( Coccus‬معدت‬ ‫ثهثف أ تر ه‬ ‫لا تر ت‬ ‫و ع مةةي ‪.‬وتو‬ ‫ألسو ح‬ ‫‪ )Cocci‬و لعيو ‪ ( Bacillus‬معدت ‪ )Bacilli‬و للولب ‪ Spirilla‬أو لمنةن ‪.‬‬ ‫أزو‬ ‫قست‬ ‫أو تتل متيلف بع أور‬ ‫كمت رد‬ ‫لا تير ت لترو ف ‪ -‬وه‬ ‫من ثمت ةف أو‬ ‫‪ Tetracoccus‬أو م عات‬ ‫رلتسةت‬ ‫تنتتن‬ ‫)‪ (Diplococcus‬وق‬ ‫ل سلسلف ع ي ت لخهيت ‪ Streptococcus‬أو‬ ‫مضتع تتدت ‪ Sarcina‬وق تتتون‬ ‫ل عنقود ‪.Staphylococcus‬‬ ‫اير منتتمف ‪ Micrococcus‬وق ت ذ‬ ‫مجموعت‬ ‫‪26‬‬ ‫قييرت يقتر طولدت من‬ ‫هينف عي‬ ‫كمت أن تتون عل‬ ‫لا تير ت لعيو ف ‪ -‬وه‬ ‫‪ 10‬أمثتر عر دت وق ي ون طر دت مستو تً أو‬ ‫يبلغ طولدت او ل ‪3‬‬ ‫عر دت أو طو لف بةي‬ ‫سهسل ‪.Streptobacillus‬‬ ‫ير وق تتون لخهيت م ردت أو‬ ‫مست ً‬ ‫لش ل وطر قف لةركف تقسن كل ثهثف‬ ‫لا تير ت للولبةف ‪ -‬وتختلن فةمت بيندت من اي‬ ‫لض ّمةف ‪( Vibrio‬أو‬ ‫ذلك وتشمل كل من لا تير ت لةل و ةف ‪ Spirillum‬و ُ‬ ‫طرز بنتا عل‬ ‫ُ‬ ‫وهو لا تير ت‬ ‫لو و ف) وكههمت هيتا متيلاف لج ر تتةرع بتألسو ح اتلاتك أمت ليرز لثتل‬ ‫أعضتا لةركف‪.‬‬ ‫ع‬ ‫لمنثنةف ‪ Spirochete‬خهيتا اير متيلاف تتةرع بتلتلو و ثنتا‬ ‫‪27‬‬ ‫‪ -2‬الميكسوباكتيريا (البكتيريا اللزجة أو المتاطية) ‪Myxobacteria‬‬ ‫ةف ‪Gliding‬ك‬ ‫طو لف أوقييرتك تتةرع اركف‬ ‫ل عي‬ ‫كمت‬ ‫ةيةف وتو‬ ‫تتتتثر بتلتتسر أو تةين لخة وكذلك بت شيترك متاتينف لتيذيف وكةمةتتةف لتيذيف لذ تةفك وه‬ ‫مندت ي ون‬ ‫لتس ر معق ت لتركي ك لج ر لخلو مرن و لاع‬ ‫مةللف ولختصف لع ي‬ ‫كتتنت‬ ‫نسةف‪.‬‬ ‫رثةن‬ ‫أ ستمت ثمر ف تةتو‬ ‫‪ -3‬الريكتسيات ‪Rickettsiae‬‬ ‫ك اتر ف لتي ل ‪Obligate Parasites‬‬ ‫كثير وه‬ ‫ً‬ ‫لو ف أصير من لا تر ت‬ ‫كتتنت‬ ‫وتنتقل ل ستن و لةيو ن اتلاتً عن طر د لل غك ومن‬ ‫لةشر‬ ‫لي د للعتبةف لاع‬ ‫وتعةش‬ ‫أهن ألمرض لت تسببدت ل ستن مرض لتة وس ‪.Typhus‬و لر تسةت كرو ف أو عيو ف أو‬ ‫متع دت أل تر وتتتتثر بت شيترك ولتندت ت تقر كل أعضتا للةركف و تتون رثةن‪.‬‬ ‫‪ -4‬األكتينوميستيات ‪Actionmycetes‬‬ ‫اتلات متتتون ةيةف مت رعف صييرت‬ ‫وتعرم أيضت بتلا تير ت لشعتسةف أو لخةيةفك اي‬ ‫تيتر بين لا تر ت و ل ير ت‬ ‫يتروح اجمدت من ‪ 0.5‬كل ‪ 1.1‬مللةمة رونك وتع بمثتبف القف‬ ‫اير أ دت‬ ‫لمعةشف و لتركي‬ ‫مةع ألو ج من اي‬ ‫لة ة ةف أل دت تشاج لا تر ت لعيو ف‬ ‫يوح طو لف مت رعف واير‬ ‫تركيبدت من‬ ‫من اي‬ ‫تشاج ل ير ت‬ ‫أطور ب ثيرك وكذلك د‬ ‫كمت متي لف أو‬ ‫من ل ير ت ك وتعةش هذا لتتتنت‬ ‫لعلمتا‬ ‫مقسمف ولذلك يضعدت بع‬ ‫لةيو ف ‪ Antibiotics‬مثل‬ ‫أ ردهت لق رت عل ك تت ع د كبير من لمضتد‬ ‫مترممفك ولاع‬ ‫سترلتومتيسين ‪ Streptomycin‬وكلورومتيسين ‪ Chloromycin‬وأور ومتيسين ‪Aureomycin‬‬ ‫وتيرمتيسين ‪ Terramycin‬و لنيومتيسين ‪...... Neomycin‬لخ‪.‬و مةعدت تن ستخهصدت من‬ ‫‪28‬‬ ‫سترلتومتيسا ‪ Streptomyces‬أو‬ ‫نس‬ ‫ينمو عليدت أا أ رد‬ ‫لم رً لينتسةف لت‬ ‫لقضتا‬ ‫ي رز كل وً لمضتد لممي لجك وتستخ‬ ‫ألكتينومةسا ‪ Actinomyces‬بةي‬ ‫ا ستن و لةيو ن‪.‬‬ ‫لمسباف لع ي من ألمرض‬ ‫لمة رولت‬ ‫عل‬ ‫تيت مملكة البكتيريا التضراء المزرقة– ‪Subkingdom: Cyanophyta‬‬ ‫لمةتا لعذبف أو عل سير ألرض‬ ‫لمةتا لمتلةف اتلات ولعضدت يعةش‬ ‫تعةش‬ ‫أ ر وعن تذ تسم‬ ‫تجتو ‪ :‬اتتت‬ ‫لمةتا لم تواف أو‬ ‫ت‬ ‫لمنتطد لرطاف و‬ ‫م و ف أل ن ‪ Lichens‬وتنتشر هذا‬ ‫ل ير ت‬ ‫‪ Endophytes‬أو تعةش متتت لف مع بع‬ ‫ستو تةف أو لقيبةف وعل قمن‬ ‫لمنتطد‬ ‫ق تو‬ ‫معتن لمنتطد لجيرفةف اي‬ ‫لا تير ت‬ ‫لينتبةع لست نف‬ ‫أل وً تتةمل در ف اررت مرت عف تعةش‬ ‫ليةتر ك ولع‬ ‫لجاتر و‬ ‫هينف‬ ‫ر عل‬ ‫لخلةف و لاع‬ ‫أ وعدت واي‬ ‫تتجتوز در ف اررتدت ‪. 70‬ولع‬ ‫لت‬ ‫هيتهت ب بر لةجن و لج ر لسمةك و لش تفةف وتسم هذا‬ ‫ةيةف لت يتمي بع‬ ‫مستعمر‬ ‫تثبيد يترو ين لدو ا لجو ك‬ ‫لميتيرت ‪ Heterocysts‬لت يعتق أ دت لدت دور‬ ‫بتلةو يه‬ ‫بعملةف لبنتا‬ ‫وت رز معتن أل وً مو د مختطةف ل ج تةة بتلج ر لخلو ‪.‬وتقو هذا لتتتنت‬ ‫اشتتةف‬ ‫بهستي‬ ‫لو ود صاغ لتلور يل (أ)‪ Chlorophyll (A) -‬ولتن لةا‬ ‫لضوت‬ ‫معج صاغ لفة وسةت ين‬ ‫تصف كمت يو‬ ‫ألو ن ‪Chromatophores‬‬ ‫اتمه‬ ‫وم مت عل‬ ‫‪ Phycocyanin‬ألزرق وكههمت يعيةتن للون أل ضر لم رق لممي للمجموعفك كمت يو‬ ‫أستستً و تن كمت بت شيتر‬ ‫نس‬ ‫قليل من صاغ ‪ Phycoerythrin‬أامر للون‪.‬و لتتتثر‬ ‫أل وً واي ت لخلةفك أو بتلتج تف ‪ Fragmentation‬عن لةو يه‬ ‫‪Binary fission‬‬ ‫تعرم لقيعف بين كل او يلتين متيتيرتين بتلدرمو و ف‬ ‫أل تر لخةيةف اي‬ ‫لميتيرت‬ ‫لتروم لبينةف‬ ‫‪ )Akinetes‬لت تتتون‬ ‫‪Hormogonium‬ك أولتلجرثةن لستكنف (أكينيتت‬ ‫‪29‬‬ ‫لبينف لمتتةف تمثل اذ ًا مدمت لألسمتع‬ ‫عن تةسن لتروم‪.‬وه‬ ‫اير لمهتمف وتنش‬ ‫لت ب ورهت تو ر ليذ ا لبروتين ل ستنك ولذلك د عضو عت ً‬ ‫لاةر ف أل ر‬ ‫و لتتتنت‬ ‫أاو ض ترلةف تصف ثن تخ ن وتستخ‬ ‫لسلسلف ليذ تةف‪.‬و م ن زرعف هذا لتتتنت‬ ‫كل من لنوستوع ‪Nostoc‬‬ ‫‪.Bio-fertilizer‬ومن أمثلف هذا لتتتنت‬ ‫كسمتد ايو‬ ‫و ألوسيهتور ت ‪. Oscillatoria‬‬ ‫النوستوك ‪Nostoc‬‬ ‫هو أا أ نتس لا تير ت لخضرا لم رقف‬ ‫و لمةتا لضةلف‬ ‫لبرع و لقنو‬ ‫لشتتعف و نتشر‬ ‫يهتينةفك‬ ‫ي ّون كتهً‬ ‫لرطاف وق‬ ‫و ألر‬ ‫لبينةف‬ ‫لمست ت‬ ‫أ وعج تعةش د لةتً‬ ‫ولع‬ ‫مثل ع س لمتا ‪ Lemna‬و‬ ‫لناتتت‬ ‫لاع‬ ‫بتأل ن ‪.Lichens‬‬ ‫م و تً مت يسم‬ ‫ولعضدت يعةش متتت هً مع ل ير ت‬ ‫ذور لسة تديت‬ ‫و لنوستوع ساترت عن ة ساة اير مت رً يلتو اور سج و ةتح بياقف مختطةف و ةف‬ ‫ميتيرت ‪ Heterocysts‬كمت ق تتنتثر بين‬ ‫لخة او يه‬ ‫طر‬ ‫و لخلةف كرو ف وق يو‬ ‫لميتيرت وتتو ن لجرثةن لستكنف‬ ‫لةو يه‬ ‫نسةتً بتلتج تف عن‬ ‫لخهيتك و تتتثر لتتتن‬ ‫‪ Akinetes‬لت تقتو لتروم اير لمنتساف‪.‬‬ ‫األوسيلالتوريا ‪Oscillatoria‬‬ ‫‪30‬‬ ‫اير مت رً مقسنك تتمي‬ ‫بسة‬ ‫ساترت عن ة‬ ‫تب و لخهيت‬ ‫لخلةف بقير لمةور ليول عن لعر‬ ‫لمع ةفك و لخلةف‬ ‫مترصف وق بعضدت ك قرص لعمه‬ ‫ليرفةف مة بف و لمتدت لمختطةف قليلف اور لج ر و‬ ‫هيت ميتف ‪Dead‬‬ ‫ميتيرت وم مت تو‬ ‫او يه‬ ‫تو‬ ‫بو ود اركف‬ ‫لخة‬ ‫وتتمي‬ ‫‪ cells‬ين يل عن هت لخة‬ ‫تد مندت سن ليةل ‪.‬‬ ‫تذبذبةف بيينف‬ ‫فوق مملكة دقيقيات النوات ‪Eukaryota or Eukaryonta‬‬ ‫‪Kingdom Protista‬‬ ‫بيرق‬ ‫وتتيذ‬ ‫هينف مستعمر‬ ‫أ رد واي ت لخلةف أو عل‬ ‫متتةف تشتمل عل‬ ‫كتتنت‬ ‫مختل فك مندت مت يقو بعملةف لبنتا لضوت ومندت مت يقو بت متيتص كمت تةيل أ وً قليلف‬ ‫لتتتثر لجنس ومت ييتااج من‬ ‫بتهًك و و‬ ‫لمو د ليذ تةف عن طر د لبلعمف أو‬ ‫مندت عل‬ ‫ت ل ) بش ل أكثر و واتك وه كمت ستكنف أو تتةرع بوستتل‬ ‫وو و قست ميوز (أو‬ ‫مت‬ ‫تمثل‬ ‫لسيتولهز ‪.‬وأالبدت لتتتنت‬ ‫ات ةف و سةت‬ ‫و ألسو ح و لةركف‬ ‫مختل ف مندت أله‬ ‫سهسل و ا ت‬ ‫عنتصر مدمف‬ ‫د‬ ‫أو لعو لد ‪ Planktons‬لمتتةف ولتلتتل‬ ‫لدتتمت‬ ‫‪Euglenophyta‬ك وثنتتةف‬ ‫ليو لينةت‬ ‫وه‬ ‫لترتي‬ ‫عل‬ ‫ليذ اك وتضن هذا لمملتف سد ع‬ ‫‪Chrysophyta‬ك و لذهبةت ‪Xanthophyta‬ك و ل ير ت‬ ‫ألسو ح ‪Pyrrophyta‬ك و ل يتتومةت‬ ‫‪31‬‬ ‫لةيو ةف ‪Protozoa‬ك ي رس مندت لشع‬ ‫لعتر ف أو لل ف ‪ Gymnomycota‬و ألولةت‬ ‫لتتلةف ‪-‬‬ ‫‪ )1‬شعبة اليوجلينيات أو الكائنات اليوجلينية ‪Phylum Euglenophyta‬‬ ‫لمةتا لرك ت أو لترلف لرطافك تتةرع‬ ‫واي ت لخلةف يعةش معتن أ وعدت‬ ‫كتتنت‬ ‫رهت لخلو ف لت تتيي من لختر بياقف ر ةقف مر ف‬ ‫تركي‬ ‫بتألسو ح و ي ل لسليولوز‬ ‫تةتدت يوح سيتولهزمةف عضلةف متتلف تب و مخييف ال و ةتً وتعرم بتلقشيرت ‪Pellicle‬ك‬ ‫يو‬ ‫لتس ر‬ ‫من ع ي‬ ‫ل كتل أو ابيات‬ ‫لسيتولهز عل‬ ‫و تن تخ ن ليذ ا لم ر‬ ‫يختلن بنتتةت عن‬ ‫لاترميلو ‪ Paramylum‬أو تير لنشت لذ‬ ‫‪ Polysaccharide‬يسم‬ ‫أو لجلة و ينك ومن أمثلتدت ليو لينت‪.‬‬ ‫لنشت لةيو‬ ‫‪ )2‬شعبة الدياتوميات أو الذهبيات ‪Phylum Chrysophyta‬‬ ‫ألصاتغ ?

Use Quizgecko on...
Browser
Browser