التخريج الفقهي محدد_ocr PDF

Document Details

Uploaded by Deleted User

Tags

Islamic jurisprudence fiqh Ijma legal theory

Summary

This document discusses the derivation of legal rulings (fروع) from foundational principles (أصول) related to consensus (إجماع) in Islamic jurisprudence (الفقه). It examines various sources and principles used in interpreting and applying the concept of consensus. The document analyzes the relationship between the rulings and the foundational principles.

Full Transcript

‫التخريج على الأصول‬ ‫المتعلقت بالإجماع‬ ‫التخريج على الأصول الممعلقم بالإجماع‬ ‫الأهداف‬ ‫بعد نهاية هذا الموضوع يتاوقعلطمنالب‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬معرفة أبرز الأصول المؤثرة في الفروع الفق...

‫التخريج على الأصول‬ ‫المتعلقت بالإجماع‬ ‫التخريج على الأصول الممعلقم بالإجماع‬ ‫الأهداف‬ ‫بعد نهاية هذا الموضوع يتاوقعلطمنالب‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬معرفة أبرز الأصول المؤثرة في الفروع الفقهية في مباحث الإجماع‪.‬‬ ‫بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬يلاَنعقَدٌ الإجماحٌ على خلاف السُنّة)‪.‬‬ ‫‪ Pl 1 S‬على خلاف السُنّة‪.‬‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪ :‬‏)‪V‬‬ ‫‏‪ ٠‬بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬متى اشتهر قولٌ الصّحابيٌ ولم يُنكر كان‬ ‫إجماعًا)‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬تخريج الفروع على قاعدة‪( :‬متى اشتهر قولٌ الصّحابيٌ ولم يُكر كان إجماعًا)‪.‬‬ ‫بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬الإجماع على قولين مانع مإنحداث‬ ‫قول الث)‪.‬‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪( :‬الإجماع على قولين مانع مإنحداث قول ثالث)‪.‬‬ ‫التطبيق على قواعد أخرى فيمباحث الإجماع‪.‬‬ ‫‪A‬‬ ‫الفقهية‪.‬‬ ‫‪ A‬ملاحظة القواعد الأصولية في النصوص‬ ‫‏‪.٠‬استنتاج أثر القواعد الأصولية في الفروع الفقهية‪.‬‬ ‫‏‪. ١‬تفسير الارتباط بين الفروع والأصول‪.‬‬ ‫ج الفروع على الأصول‬ ‫القاعدة الأولى‪ :‬تخريج بعض الفروع‬ ‫‏‪(Ui‬‬ ‫على قاعدة‪( :‬لا يَنعقَدُ الإجماعٌ على خلاف‬ ‫لِنال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫خ م‬ ‫وذلك‬ ‫"*» الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصولية‪:‬‬ ‫ّبتبت عليه أحكائه؛ ومن‬ ‫رى ث‬ ‫ت مت‬ ‫هذه القاعدة مبنيّة على ثبوت الإجماع؛ فإنّه‬ ‫أحكامه‪ :‬عدم جواز مخالفته» وأنّه لا يمكن أن يقع على ‏‪ AN G‬فمّن لآّعى‬ ‫وقوع ذلك فلا يخلو الحال من أمرّين‪:‬‬ ‫) الأوّل‪ :‬عدم صحّة وقوع هذا الإجماع؛ لأنَّ الأمة لا تجتمع على خطأء ومخالفة‬ ‫‏‪ i‬خطأ‪.‬‬ ‫أن هذا ‏‪ S‬منسوخ‪ ,‬فأجمعت الأمّة على خلافه استنادًا إلى النّصٌ النّاسخ'''‪.‬‬ ‫‏‪g‬‬ ‫قاالل شإيخسلام‪« :‬فلا يكون قط إجماع يجب اتباعه مع معارضته لنص آخر لا‬ ‫وقال أيضًا‪« :‬فلا تُترك ‪ 2£‬ثابتة إلباسنة ثابتة؛ ويمتنع انعقاد الإجماع‬ ‫مخالف )‬ ‫على خلاف شنة للا ومع الإجماع شنة معلومة نعلم أنها ناسخة للأولى؟”‪.‬‬ ‫وقال ابن القيم ‪« 82‬ومحال أن تجمع الأمة على خلاف نص ‏]‪ Y‬أن يكون له نص‬ ‫آخر ‏‪Dty‬‬ ‫المخرَّجةٌ على القاعدة‪:‬‬ ‫فعضروع‬ ‫ل ب‬ ‫ارير‬ ‫م الجاتبٌ الثاني‪ :‬تق‬ ‫الفزعٌ الأوّل‪ :‬في قدر حدّ شارب الخمر‪:‬‬ ‫التخريج‪:‬‬ ‫أولا‪ :‬نص‬ ‫قال الإمام ابن أبي عمر المقدسي ‏‪« i‬والرواية الثانية‪ :‬‏‪ OF‬الحدّ أربعون؛ وهو‬ ‫الشافعي؛ ‏‪ Qe DY‬يه جلد الوليد بن عقبة أربعين» ثم قال‪:‬‬ ‫مبيذبكرهب‬ ‫ور أ‬ ‫اختيا‬ ‫)‪ (1‬معالم أصول الفقه للجيزاني (ص‪.)771‬‬ ‫(ن‪1‬تي‪7‬مية‪.)41/8‬‬ ‫)‪ (1‬مجموع الفتاوى لاب‬ ‫(©) مجموع الفتاوى لابن تيمية (‪.)51//107‬‬ ‫‏)‪VYY‬‬ ‫(‪ )4‬إعلام الموقعين لابن القيم‬ ‫على الأصول الممعلفم بالإجماع‬ ‫لاي‬ ‫‏‪ 82 S‬أربعين» وأبو بكر أربعين» وعمرٌثمانين» وك شن وهذا أحبٌُ لي ‏!‪١‬‬ ‫«جلدٌ‬ ‫رواء مسلم؛ وعن أنس قال ‪:‬أني رسولُ الله ‪ 83‬برجل قد شرب الخمر» فضربه بالنّمال‬ ‫نحرًا من أربعين؛ ثم أي به أبو بكر فصنع مثل ذلك» ثم أتي به عمر فاستشار النّاس في‬ ‫لي‬ ‫الحدود؛ فقال ابن عوف‪ :‬أل الحدود ثمانون» فضربه عم" مق عليه وف‬ ‫‏‪ B‬لا يجوذُ ترك لفعل غيره‪.‬ولا ينعقِدٌ الإجمامٌ على ما خالفٌ ‏‪ b‬التي ‏‪i‬‬ ‫قل‬ ‫وأبي بكر وعليٌ؛ فتُحمل الزيادة على ] تعزيرٌ يجوز فعلها إذا ‏‪TN AT,‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجهُ التخريج‪:‬‬ ‫رجح الإمام ابن أبي عمر المقدسي ‪ 3:‬الرواية الثانية في مذهب الإمام أحمد» وهي‪:‬‬ ‫أن حد شارب الخمر أربعون؛ لأن هذا ما فعله رسولٌ الله ‪ 25‬وأبو بكر ‏‪i‬بمنعد‬ ‫ولا يمكن أن يُستدلٌ بفعل عمر ‪ 2‬ويُعتقدّ أنه إجماع بناءً على القاعدة المستقرّة وهي‬ ‫‏‪ LN‬والسُنَةٌ ماضيةٌ بأربعين جلدة‪.‬‬ ‫أنه‪ :‬لايَنعقد الإجماع على خلاف‬ ‫‪ 01‬قبل توبتها‪:‬‬ ‫‪ 033£‬الثاني ‪ :‬حكمٌ نكاح‬ ‫أولًّا‪ :‬نض التخريج‪:‬‬ ‫قال شيخ الإسلام ابن تيميةً ‪« :8‬نكاح الزانية حرام حتى تتوب سواء كان زنى بها‬ ‫هو أو غيره؛ هذا هو الصواب بلا ريب؛ وهو مذهب طائفة من السلف والخلف‪ :‬منهم‬ ‫وذهب كثير من السلف والخلف إلى جوازه؛ وهو قول الثلاثة»‪.‬‬ ‫رله‪.‬‬ ‫ودغبنيحنب‬ ‫أحم‬ ‫لا‬ ‫واستدل على مذهبه بقول الله تعالى‪ :‬الى لا يكم إلا اي أو مُشْرِكَة &‬ ‫‪[ €0l‬النور‪ »]* :‬وذكر أن المخالفين ادّعوا‬ ‫‏‪ 5 o Vs‬متيلا ‪ 523‬ذَلِكَ ‏‪o‬‬ ‫نسخ الآية‪.‬‬ ‫‏‪el‬‬ ‫ثم قال‪ :‬‏‪ G0‬التّسخ؛ فقال سعيد بن المسيب وطائفة‪ :‬سخها قوله‪:‬‬ ‫‪ 204‬مِنكُمْ ‏‪ ety o0‬ولما علم أهل هذا القول ‏‪ OF‬دعوى النسخ بهذه الآية‬ ‫(‪ )١‬أخرجه مسلم‪OV ) ‎‬‬ ‫)‪V‬‬ ‫)‪1‬أ(خرجه البخاري (‪)77073‬؛ ومسلم‪‎‬‬ ‫(‪.)1/177‬‬ ‫)‪ (1‬الشرح الكبير لابن أبي عمر‬ ‫ا‬ ‫تخريج الفروع على الأصول‬ ‫‪.‬‬ ‫ضعيف جذَا؛ ولم يجدوا ما ينسخها فاعتقدوا أنه لم يقل بها أحدء قالوا‪ : :‬هي منسوخة‬ ‫نضا بإجماع؛‬ ‫‏‪ G‬وغيره ‪...‬وكل مَن عارص‬ ‫بالإجماع كما زعم ذلك أبو علي‬ ‫ذلك النّضٌء فإنّه مخطيٌ فى ذَلِكٌ»”"‪.‬‬ ‫واأّعى نسكّه من غير نصٌ يعارضٌ‬ ‫ثانايًال‪:‬توجهخُريج‪:‬‬ ‫حزم شيخ الإسلام التروّجَ بالزانية قبل توبتها بناء على الأصل المقرر وهو‪ :‬أ‬ ‫الإجماع لا ينعقد على خلاف النص» وقد ثبت الس دالا على الحريم» واتّعاء الخ‬ ‫بالإجماع بل دليل مخالفة للنَّص بإجماع» وهذا لا يمكن؛ ذثم إن الإجماع لا يُنسخ به‬ ‫كما آنه لا يدل على ناسخ لم يلغنا‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مجموع الفتادى لابن ثيمية (‪ 12/4‬‏‪.)11-٠6‬‬ ‫‪AY g‬‬ ‫]‪L‬‬ ‫التخريج على الأصول المتعلقم بالإجماج‬ ‫تخريج بعض الفروع‬ ‫القاعدة‪0‬‬ ‫على قاعدة‪( :‬متى اشتهر قول الصّحابيّ ولم يُنكّر كان إجماعًا)‬ ‫وذلك من خلال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫م الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصوليتة‪:‬‬ ‫هذه المسألة تعرف عند الأصولييّن ب‪( :‬الاحتجاج بالإجماع الشُكوتيٌيّ)'''‪.‬وقد‬ ‫فضت هنا بما وقع في عضر الصّحابة ترجُح إمكان وقوعه‪.‬‬ ‫وقد اختلف العلماءٌ في حجيَّة الإجماع السكوتي» وأشهر الأقوال في المسألة ثلاثة‪:‬‬ ‫شليافعي؛ وأنه‬ ‫أنه إجماع وحجة؛ وهو قول الجمهور؛ وأنه ليس بحجة وهو أحادل قو‬ ‫ا‬ ‫ود‬ ‫أبي هاشم ووجه للشافعية‬ ‫حجة لا إجماع؛ وهو مذهب‬ ‫وسبب الخلاف هو‪ :‬أن السكوت محتمل للرّضا وعدمه”"‪.‬‬ ‫ومحلّ الخلاف فيه‪ :‬أن ينتشر الحكم الشرعي المفتّى به؛ ويبلغ جميع المجتهدين»‬ ‫فيسكتوا عن موافقته أو مخالفته؛ وليس ثمة مائع يدل على السخط» ولم يكن في أمر‬ ‫تعم فيه البلوى»؛ وقد مضت مدة كافية للنظر والتأمل» على أن يكون ذلك قبل استقرار‬ ‫المذاهب'‪.‬‬ ‫‏‪ )١‬وهو أن يقول بعش أعل الاجتهاد يقول‪ :‬وي"نتشرٌ في المجتهدين من أهل ذلك العصر؛ فَيسْكُتون» ولا يظهر منهم‬ ‫إراشالدفحول )‪ /‬‏‪PP‬‬ ‫‪3‬‬‫] ولا‬‫اعتراف‬ ‫‏)‪ (T‬البحر المحيط للز ركشي (‪)7/.879‬؛ إرشاد الفحول للشوكاني (‪1/47‬؟)‪.‬‬ ‫(© ولذلك؛ فإن الإجماع السكوتيٌ لا يمكن إطلاق الحكم عليه؛ بل لا بد من النظر في القرائن وأحوال الساكتين؛‬ ‫‏‪ol‬‬ ‫‏‪ BB‬الكل؛ فهو حجّة‬ ‫فإن غلب على الظَّنٌ نفاقٌ الكل ورضا الجميع؛ فهو حجّة ‏‪ b‬وإن حصل القطع‬ ‫وإن ترجمحت المخالفة وعدم الرّضاء؛ فلا يُعتد به‪.‬ينظر‪ :‬مجموع الفتاوى لابن نيمية (‪)41/7771‬؛ ومعالم أصول‬ ‫الفقه للجيزاني (ص‪.)8/91‬‬ ‫سين‬ ‫حأبي‬ ‫لد ل‬ ‫اعتم‬ ‫الم‬ ‫‪7‬كي)؛‬ ‫‪/‬السب‬ ‫‪4‬لابن‬ ‫‪7‬هاج‬ ‫‪3‬الإب‬ ‫(‪»)3/‬‬ ‫(‪ )4‬ينظر‪ :‬كشف الأسرار لعبد العزيز البخاري (‪871‬‬ ‫البصري (‪.)1/175‬‬ ‫ع‬ ‫الجانبٌُ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخرّجةٌ على القاعدة‪:‬‬ ‫الفزعٌ الأوّل‪ :‬تعليقٌ الطُلاق على مشيئة الله تعالى‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قااللإمام ابن قدامة ‪« 2‬فإن قال‪( :‬أنت طالق إن شاء الله تعالى‪ :‬طُلّقَت) وكذلك‬ ‫إن قا(ل‪:‬عبدي حرٌّ إن شاء الله تعالى‪ :‬عُيق) نص عليه أحمد في رواية جماعة‪...‬وعن‬ ‫فعي؛‬ ‫انيفة‬ ‫شح‬‫اولل أبي‬ ‫وق‬‫وهو‬ ‫الكق‪.‬‬ ‫ااقللاعيقعتوكذ‬ ‫أحمد‪ :‬مايدل على أن الطل‬ ‫لأنه علّقه على مشيئة لم يعلم وجودهاء فلم يقع كما لو علقه على مشيئة زيد» وقد قال‬ ‫رنثاوه الترمذي»‬ ‫‪#‬ه»"لم'يح‬ ‫رسول الله ‪ 03 31‬حلف على يمين فقال‪ ] :‬شاء الل‬ ‫وقال‪ :‬حديث حسن‪.‬‬ ‫ولنا‪ :‬ماروى أبو جمرة؛ قال سمعت ابن عباس يقول‪( :‬إذا قال الرجل لامرأته‪ :‬أنت‬ ‫طالق إن شاء الله» فهي طالق)'"' روراه أبو حفص بإسناده» وعن أبي بردة نحوه؛ وروى‬ ‫ابن عمر وأبو سعيد؛ قالا‪( :‬كنّا معاشر أصحاب رسول الله كه نرى الاستثناء جائزًا في‬ ‫كل شيء إلا في الحتاق والطلاق)"" ذكره أبو الخطاب؛ وهذا نقلّ للإجماع» وإن ‏‪S‬‬ ‫أنه قول بعضهم فانتشرء ولم يُعلّم له مخالف» فهو إجماع»‪.‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجه التخريج‪:‬‬ ‫رجح ابن قدامة ‪ :8‬عدم جواز الاستثناء في ‏‪ G5‬بقول المطلّق‪( :‬أنت طالق إن‬ ‫‏‪AL‬‬ ‫شاء الله) بناءً على الأصل المقرّر عند الحنابلة وغيرهم وهو‪ :‬أنَّ الإجماع‬ ‫حجّة؛ وقد تُقل هذا عن الصحابة بدون إنكار» ‪ 500‬على أنه إجماع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه أبو داود (‪)6777١1‬؛‏ والترمذي (‪ 1‬‏‪ )» ١97‬وابن ماجه ‏(‪ )1٠١9‬من حديث ابن عمران‪.‬‬ ‫حسنه الترمذي‪.‬ينظر‪ :‬سنن الترمذي (‪.)1791‬‬ ‫(‪ )1‬ذكره ابن حزم في المحلى (‪ )4/084‬من طريق أبي عبيد نا سعيد بن عفير حدثتي الفضل بن المختار عن أبي‬ ‫طه»افهليق‪.‬‬ ‫حمزة قال‪ :‬سمعت ابن عباس يقول‪ :‬إذا قال لامرأته‪ :‬أنت طالق إن شاء الل‬ ‫)‪ (1‬ذكره ابن الجوزي في التحقيق )‪ /¥‬‏‪Y80‬‬ ‫قال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق (‪ :)8/414‬لم يذكر المؤلف لهذا الحديث إسناداء ومثل هذا لا يجوز‬ ‫التحقيق (‪ /1‬‏‪ :)7٠١‬أإينسناده؟‪.‬‬ ‫قييح‬ ‫ن ف‬‫تهبي‬ ‫الاحتجاج به؛ وقال الذ‬ ‫(‪ )4‬المغني لابن قدامة (‪.)754 /7‬‬ ‫ل‬ ‫الفزغ ‏‪ G‬مقدارٌ ا‏‪o‬لمسكر‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قااللإمام القرافيُ بلنه‪« :‬وهو ثمانون جلدة» وتتشطر بالرّق» ووافقنا‪ 00 :‬وأحمد‬ ‫وقال ‪ 02‬‏‪ Ve‬أربعون وللإمام أن يزيد عليه تعزيرًا‪.‬‬ ‫‏‪ S0 51 1‬عليه السلام ضرب في الخمر بالنعلين» فلما كان في زمان عمر ‪8‬د‬ ‫‪ 2‬استشار النّاس في حد‬ ‫مير‬ ‫جعل مكان ‪ 5‬نعل ‏‪ e g‬وفي الدارقطني‪ :‬لمّا‬ ‫ع ول‬ ‫من‪ :‬اجعله أخف الحدود ثمانين» وقال علي في المشورة‪( :‬إذا‬ ‫رالحعبد‬ ‫ل فق‬ ‫امر»‬ ‫الخ‬ ‫سكر هذى» وإذا هذى افترى» ‏‪ s kel Sy‬وليمكير أحدٌ فكان إجماعًا»”‪.‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجةٌ التخريج‪:‬‬ ‫رجح الإمام القرافي في حد المسكر أنه ثمانون جلدة بناءً على الأصل المقرّر وهو‪:‬‬ ‫أنَّ الإجماع الكوتيّ حجّة» وقد ثبت ذلك في زمن عمر دلا» فلم يُكِر عليه أحلًا""‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬اح» إشارة إلى أبي حنيفة» و «ش» إشارة على الشافعي كما أوضح ذلك المؤلف في مقدمة كتابه ينظر‪ :‬الذخيرة‬ ‫(ص‪.)8‬‬ ‫‏‪ (oY‬والدارقطني في‬ ‫‏‪ (0T‬والطحاوي في شرح معاني الآثار )‪/1‬‬ ‫(؟) أخرجه النسائي في السنن الكبرى‬ ‫السنن (‪.)4473‬‬ ‫‪.)71‬‬‫‪/‬افي‬ ‫‪4‬لقر‬ ‫‪0‬ة ل‬ ‫‪3‬خير‬ ‫( الذ‬ ‫)(‬ ‫‏‪ i‬وقضى ‏‪ Bl‬ادّعاء الإجماع عنه لا‬ ‫(‪ )4‬قد سبق الكلام على هذا الفرع عند الحنابلة» وأن ابن قدامة رجح فعلٌ الي‬ ‫يمكن؛ لأنه مخالف للنص» وأن فعل عمر ‪:‬لا تعزير لا ‏‪ A2‬ودراسة هذين الفرعين بهذا الشكل ‏‪ By‬لاختلاف‬ ‫الفقهاء فيهما بناء على استدلالتهم الأصوايّة تخريجًا واستنباطً‪.‬‬ ‫‪by‬‬ ‫تخريج الفروع على الأصول‬ ‫القاعدة ‏‪ 1R‬تخريج بعض الفروع‬ ‫على قاعدة‪( :‬الإجماع على ‪ (391‬مانعٌ من إحداث قول ثالث)‬ ‫وذلك من خلال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫& الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصولية‪:‬‬ ‫أي‪ :‬متى اختلف الصحابة ‪-‬مثلًا‪ -‬على قولين؛ فهل يجوز لمن بعدهم إحداثُ قول‬ ‫ثالث يَحْرّج عن قولهم؟‬ ‫جوز ‏‪ OV‬في ذلك نسبة الأمة إلى تضييع الح والغفلة عن‬ ‫والجوابٌ‪ :‬أنّهي لا‬ ‫وهذا باطل قطمًاء؛ ون فيه الاعتقاد بخلوٌ العصر عن قائم لله بحجّته؛ وكون أهل ذلك‬ ‫العصر لم يكن منهم على الح ‏‪ ST‬وهذا باط أيضًا‪.‬‬ ‫‏‪ B‬إحداث تفصيل لا يرفعٌ الانماق السّابق‪ :‬أو إحداث دليل جديد فيها؛ ‪ 8‬لياُعدٌ‬ ‫مِانلهذمهسألة‪.‬‬ ‫الجاتبُ الثاني ‪ :‬تقرير بعض الفروع المخرَّج عالىلقاعدة‪:‬‬ ‫الفزْعٌ الأوّل‪ :‬عِذَُّ لأمة المطلّقة‪:‬‬ ‫أولًا‪ :‬نض اللخريج‪:‬‬ ‫قال الإمامٌ ابن أبي عمر المقدسي ‏‪ i‬اختلفت الرواية في عدّة الم فأكثر‬ ‫الروايات عته‪ :‬أنّها شهران‪.‬وهو الذي ذكره الحِرَقِيُّ؛ رواء عنه جماعة من أصحابه؛‬ ‫واحتج فيه بقول عمر ‪( 81‬عِذَّة أم الولد حيضتان» ولو لم تحض كانت عدتها شهرين)‬ ‫رواه الأثرم عنه بإسناده ‪ 50...‬‏‪ B‬الثانية‪ :‬‏‪ T‬عدّتها شهر ونصف؛ نقلها الميمونيٌ‬ ‫والأثرم؛ واختارها أبو بكر» وهذا قول علي مه وروي ذلك عن ابن عمر‪...‬والثالثة‪:‬‬ ‫ر»‪.‬‬ ‫هاثة‬ ‫شا ثل‬ ‫أنَأعليه‬ ‫‪ 3‬قال‪ :‬اومن ‪ 3‬هذه ‏‪ VR sl‬قال‪ :‬هي مخالفة لإجماع الصّحابة؛ لأنّهم اختلفرا‬ ‫‏‪ om0‬اختلف الصحابة على قوينء لم يجزُ إحداتُ قول ثالث؛‬ ‫على القولين ‪5‬‬ ‫تهم» وخروج الحقٌّ عن قول جميعهم؛ ولا يجوز ذلك»""‪.‬‬ ‫طيئإلى‬ ‫خُغض‬ ‫تي‬‫أنه‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجهُ التخريج‪:‬‬ ‫& القاضية بأنَاّلعلىأمة ثلاثة أشهر مرجّحًا غيرّها بناءً على‬ ‫رداٌّلإمام الرواية‬ ‫أصل مقزّر عند الحنابلة وغيرهم وهو‪ :‬عدم جواز إحداث قوثلالث بعد الإجماع على‬ ‫قولين؛ لنَّه يودي إلى تخطنة المُجمعين؛ وهذا لا يجوز‬ ‫‏‪ B 530‬حكمُ الجماعة المشتركة في قتل واحد‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قال الإمام الماوردي ‪« 81‬مسألة‪ :‬قال الشَّافعيٌ‪ :‬ويُقتل بالواحد؛ واحتج ‏‪ol‬‬ ‫‏‪ Y‬عليه أهل صنعاء‬ ‫‪( 2‬قتّل خمسة أو سبعة برجل قتلوه غيلة)؛ وقال‪( :‬لو‬ ‫عمر‬ ‫‏‪ ¢ (e‬قال الماوردي‪ :‬وهو كما قال» إذا اشترك الجماعة في قتل واحد‬ ‫لقتلتهم‬ ‫يلوا به جميعًا إذا كانوا له أكفاء؛ وبه قال من الصحابة‪ :‬عمر بن الخطاب» وعلي بن‬ ‫أبي طالب» وعبد الله بن عباس» والمغيرة بن شعبة فل ‪...‬‬ ‫وقالت طائفة‪ :‬للولي أن يقتل به من الجماعة واحدًا يرجع فيه إلى خياره» ويأخذ من‬ ‫واهول فصيحابة‪ :‬قول معاذ بن جبل» وعابدل ازللهب بينر‪...‬‬ ‫ة»‬ ‫ي من‬ ‫دطهم‬ ‫ل قس‬ ‫اقين‬ ‫البا‬ ‫ية؛‬ ‫ودية‬ ‫س ال‬ ‫لنهم‬ ‫ا م‬ ‫بؤخذ‬ ‫وقال آخرون‪ :‬لا قود على واحد من الجماعة بحال؛ وت‬ ‫وبه قال‪ :‬ربيعة بن أبي عبد الرحمن» وداود بن علي وأهل الظاهر استدلالًا بقول الله‬ ‫تعالى ‪( :‬وَكُتبْنا عَلَيِْمْ فيه أنَ نفس بالثفيى ‏ [المائدة‪:‬ة‪.04]4‬‬ ‫ثم قال‪ :‬اوقال ابن عباس‪( :‬إذا قتل جماعة واحدًا قلا به ولو كانوا مائة)؛ وهذا قول‬ ‫أربعة من الصحابة فيهم إمامان عَلا بما قالا به؛ فلم يقابلهم قول معاذ وابن ‏‪o‬‬ ‫ا‬ ‫() أي‪ :‬الثالثة الأخيرة‪.‬‬ ‫‪.)41‬‬‫‪/‬بي‪/‬عمر‬ ‫‪9‬بن أ‬ ‫‪0‬ر لا‬ ‫‪-‬لكبي‬ ‫‪4‬ح ا‬ ‫(الشر‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(©) أخرجه البخاري (‪.)5481‬‬ ‫تخريج الفروع على الأصول‬ ‫‪5‬‬ ‫وصار ربيعة وداود خارجّين مِن قول الفريقين بإحداث قول ثالث خالقًا فيه الفريقّين‬ ‫فصارا مخالِقين للإجماع؛ لأنّ مَن أحدث ‪ 5 ¥ 5‬بعد قولين أحدثٌ ‏‪ 8 Y3‬بعد‬ ‫أل‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجهُ التخريج‪:‬‬ ‫ردّالإمام الماورديٌّ به قولّ ربيعة وداود بعدم القود مطلقًا؛ لمخالفته القولين قبله‬ ‫وفيهما القود فدلٌ على أنه إجماع في القولين على خلافٍ في التفصيل» والماوردي‬ ‫‏‪ 2l‬على أصل مقرّر عند الشافعية وعند غيرهم وهو‪ :‬عدم‬ ‫قال بذلك‬ ‫جواز إحداث قول ثالث بعد الإجماع المنعقد على قولين» وقول‬ ‫ربيعة وداود يعدّ مخالقًا للقولين» فصار بذلك مخالقًا للإجماع‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الحاوي للماوردي (‪71//71-7‬؟)‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ et‬الح‬ ‫ون‬ ‫ص عل‬ ‫‏‪gyt‬‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫أنشطمّ‬ ‫رع الفقهي» ثم بين وجه تخريج الفرع‬ ‫ليةف من‬ ‫اصول‬ ‫النشاط الأول‪ :‬ميارلقاعدة الأ‬ ‫عليه؛ في النص الآتي‪ :‬قال ابن السمعاني ‪« 002‬يجوز للمرأة أن تغسّل زوجها إذا مات‬ ‫‏‪ LA‬للزوج أن [يغسّل] امرأته إذا ماتت‪...‬‬ ‫ويجوز‬ ‫لنا‪ :‬أن علي عليه السلام غسّل فاطمة ‪ 8‬حين توفيت» وهذا بحضرة من الصحابة‬ ‫وعلمهم» ولم ينكر عليه أحد‪.‬فصار إجماعًا ‏‪Vg‬‬ ‫النشاط الثاني‪ :‬بين كيفية بناء الإسنوي لمسألة‪« :‬إذا مات وخلّف ‏‪ ey‬فأقر‬ ‫أحدهما بثالث؛ ثم مات المنكرء فهل يثبت نسبه؟ فيه وجهان؛ أمتحهما‪ :‬نعم»ء على‬ ‫قاعدة الاتفاق على أحد قولين السابقين (الاتفاق بعد الخلاف)‪.‬‬ ‫‏‪ Wl‬مشروعية المضاربة على قاعدة أصولية‬ ‫النشاط الثالث‪ :‬حرج ابن تبمية‬ ‫متعلقة بباب الإجماع‪:‬‬ ‫حاول أن تبحث عن القاعدة الأصولية المناسبة» مع بيان وجه تخريج الفرع عليها‪.‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪3‬ي (‪/1‬‬ ‫)‪1‬ا(لاصطلام للسمعان‬ ‫‪l: \er‬‬ ‫]‪L‬‬ ‫التخريج على الأصول‬ ‫المتعلقمٌ بالقياس‬ ‫التخريج على الأصول المعلقي بالقباس‬ ‫الأهداف‬ ‫‪AT/‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪P‬‬ ‫لصية‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫طنالب‪:‬‬ ‫بعد نهاية هذا الموضوع يتاوقعل م‬ ‫‪.‬معرفة أبرز الأصول المؤثرة في الفروع الفقهية في مباحث القياس‪.‬‬ ‫‏‪ 0y‬أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪ :‬‏)‪ V‬بالقياس المخالف للنّصٌ)‪.‬‬ ‫‏‪(G‬‬ ‫اععلىدة‪( :‬لا عبرةً بالقياس المخالف‬ ‫قروع‬ ‫تخريج الف‬ ‫‏‪ ٠‬بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬المخصوصٌ لا يقاس عليه)‪.‬‬ ‫‪.‬تخاريلجفروع على قاعدة‪( :‬المخصوصٌ لا يقاس عليه)‪.‬‬ ‫‏‪ S‬بالقياس جائزٌ)‪.‬‬ ‫بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬إثباتُ‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪ :‬‏‪ U L‬بالقياس ‏‪ol‬‬ ‫التطبيق على قواعد أخرى في مباحث القياس‪.‬‬ ‫ملاحظة القواعد الأصولية في النصوص الفقهية‪.‬‬ ‫‪of‬‬ ‫استنتاج أثر القواعد الأصولية على الفروع الفقهية‪.‬‬ ‫‪e‬‬ ‫وعل‪.‬‬ ‫صلفرو‬ ‫أين ا‬ ‫لاط ب‬ ‫اارتب‬ ‫ور ال‬ ‫‪ N‬تفسي‬ ‫تخريج القروع على الأصول‬ ‫‪.‬‬ ‫القاعدة الأولى‪: :‬تخريج بعض الفروع‬ ‫‏‪(A‬‬ ‫على قاعدة‪( :‬لا عبرةٌبالقياس المخالف‬ ‫ال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫خكلمِن‬ ‫وذل‬ ‫‏‪ o‬الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصوليت‪:‬‬ ‫هذه القاعدة مأخوذة من كلام العلماء حول حجية القياس؛ فقد اتفق جماهير أهل‬ ‫‏‪9 el‬‬ ‫العلم على أن القياس حجة» وذكروه في الأدلة المتفق عليهاء وخالف فيه أهل‬ ‫واشترط المثبتون شروطًا للعمل بالقياس؛ ومنها‪ :‬‏‪T‬يخالف ‪ %0‬لأنَّ وجود‬ ‫‏‪ S‬يُسقط القياس» فلا بد ولا من البحث عن النص قبل استعمال القياس حتى لا‬ ‫يُصار إلى القياس إلا عند عدم النص‪.‬‬ ‫‪« :‬ونحكم بالإجماع ‏‪ o‬القياس» وهو أضعف من هذاء‬ ‫قال الإمام الشّافعي‬ ‫ولكنها منزلة ضرورة؛ ‏‪ N‬لاا يلحلقياس والخبر موجود؛ كما يكون التيمم طهارة‬ ‫في السفر عند الإعواز من الماء» ولا يكون طهارة !إذا وجد الماءء إنّما يكون طهارة ففيى‬ ‫الإعواز»‪.‬‬ ‫الجانبُ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخَرَّجةٌ على القاعدة‪:‬‬ ‫الفزعُ الأوّل‪ :‬حكمُ الرّكاة في المال المختلط‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قال الإمامٌ ابن أبي عمر المقدسي ‪« 02‬الخلطة في السائمة تجعل المالين كالمال‬ ‫الواحد إذا وجدت فيها الشروط المذكورة؛ فتجب فيها الزكاة إذا بلغ المجموع نصابًا‬ ‫‪...‬وهذا قول عطاء والأوزاعى والليث والشافعى وإسحاق‪.‬‬ ‫‏)‪ (V‬ينظر‪ :‬الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي (‪ »)1/871‬روضة الناظر لابن قدامة ‏‪ 8)» 8V /NI‬مجموع الفتارى لابن‬ ‫الكوكب المنير لابن النجار (‪-)1/8‬‬ ‫تيمية ‏)‪ (T ) /N V‬المختصر في أصول الفقه لابن اللحام (ص ‏‪V2‬‬ ‫الأسرار تعبدالعزيز بخاري )‪)708 /1‬؛ المستصفى للغزالي (‪)7//108‬؛ البحر المحيط للزركشي‬ ‫‏)‪ (V‬ينظر‪ :‬كشف‬ ‫‏)‪L(Yr/e‬‬ ‫)©( الرسالة للشافعي (ص ‪(480‬‬ ‫‪v‬‬ ‫المتعلمي بالمياس‬ ‫صول‬ ‫لجأعلى‬ ‫اخري‬ ‫الت‬ ‫وقال مالك‪ :‬إنما تؤثر الخلطة إذا كان لكل واحد من الشركاء نصاب‪...‬‬ ‫وقال أبو حنيفة‪ :‬لا أثر لها بحال؛ لأن ملك كل واحد دون النصاب؛ فلم يجب عليه‬ ‫زكاة؛ كما لو انفرد» وله فيما إذا اختلطا في نصابين أن كل واحد منهما يملك أربعين‬ ‫‪VG‬‬‫‏شاة‬ ‫من الغنم» فوجبت عليه شاة؛ لقوله عليه الصلاة والسلام‪« :‬في أربعين‬ ‫‏‪ G5‬ولا يُفَرّقَ بين‬ ‫ولنا‪ :‬ما روى البخارى في حديث أنس‪ :‬ولا يحم بين‬ ‫‪ OO‬ولا‬ ‫مُجْتَمِع خشية الصدقة؛ وما كان من خليطّين؛ فإنهما يتراجعان بينهما ‏‪ol‬‬ ‫‏‪ PO‬إلا على قولنا في خلطة الأوصاف‪.‬وقوله‪« :‬لا يُجمّع بين مُتَفَرّق»‪ :‬إنما‬ ‫يجيء‬ ‫يكون هذا إذا كان لجماعة؛ فإنّ الواحد يضم بعض ماله إلى بعض وإن كان في أماكن»‬ ‫وهكذا قوله‪: :‬ولا يرق بين مُجْتوع؟؟ ولأنَ للخلطة تأثيرًا في تخفيف المؤنة» فجاز أن‬ ‫تؤثر في الزكاة كالسُوم ‪ 2‬‏‪ g‬مع مخالفة ‏‪ N‬غيرٌ ‏‪Vgo‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجة اللخريج‪:‬‬ ‫أمثفيير الخلطة‬ ‫رجح ابن أبايلعممرقدسي ‪ 84‬مذهب الحنابلة ومن واتفقه‬ ‫في الزكاة إذا بلغت نصابًا مجموعةً؛ ولا يلزم أن يكون لكل شريك نصاب بناءً على‬ ‫أن قياس المخالفين عارض نضا وكلّ قياس عارض نضا لايُسمع ولا يُعتدٌ به» وهو‬ ‫تخريجٌ في هدم المذهب المخالف‪.‬‬ ‫‏‪ oA‬لاني مه المسج على الخفاف‪.‬‬ ‫‏‪ Nl‬نض التخريج‪:‬‬ ‫‏‪ Gy‬وليلة؛ والمسافرٌ ثلاثة أيام‬ ‫قال العلامة الحِضّْنيُ ‪(« 81‬ويمسح المقيم‬ ‫أرخص‬ ‫ولياليهنٌ)‪ :‬الأصل في ذلك حديث أبي بكرة ب ل عنه‪« :‬أن رسول الله ‪8‬‬ ‫للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن» وللمقيم ‏‪ Uiy‬وليلة إذا تطهّر ولبس خقّيه أن يمسح‬ ‫والترمذي (‪)171‬؛ وابن ماجه‪(/471) ‎‬‬ ‫‪»)8‬‬ ‫‪1‬اود‬ ‫‪7‬و د‬ ‫‪ 9‬أب‬ ‫‪1‬رجه‬ ‫)‪ (V‬أخ‬ ‫(‬ ‫حسنه الترمذي‪.‬‬ ‫‪:‬ي)‪.)06841‬‬ ‫‪1‬لب(خار‬ ‫‪5‬جه‪ 8‬ا‬ ‫(؟()‪1‬أخر‬ ‫‪1‬مر)‪-‬‬ ‫‪/‬بي ع‬ ‫‪4‬ابن أ‬ ‫‪8‬ير ل‬ ‫‪ 4‬الكب‬ ‫(الشرح‬‫)(‬ ‫‏‪ i,‬قال‪« :‬كان رسول الله كيلأمرنا إذسافكنارًا‬ ‫سّبنال‬ ‫عليهما»!'"؛ وعن صف‬ ‫عوان‬ ‫أنْ لا نتزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة» ولكن من بول أو غائط أو ‪ 5‬‏‪Ot‬‬ ‫وللشَّافعيٌ قل قديم‪ :‬أنّه لا ‪ 0521‬لأنّه مسح على حائل‪ ,‬فلا يتقدّر كالمسح على‬ ‫الجبيرة؛ وبه قال مالك؛ واحتجّ لهبحديث أي بن ‏‪ ke‬واتّفق الحفّاظ على أنّه‬ ‫ل‬ ‫ضعيفٌ لا يحتجٌ به؛ والقياسٌ ملقّى مع وجود النّص‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجة التخريج‪:‬‬ ‫رجح العلامة الحِضْنيٌّ القول الجديد للشافعي ومن وافقه من الأئمة في توقيت مذَّة‬ ‫ب الشافي في قديم قو قياس على الجيرة‬ ‫امسج على الخ بناة على أنما اس‬ ‫‏‪ i‬وهو أصلٌ مقرّر ثابت‬ ‫وهو ‏‪ S5‬فاسد معارِضٌ للنّصٌء ‏‪ IS5‬قياس عارش‬ ‫‪KGRV‬‬ ‫‪N PR‬‬ ‫أ(‪)١‬خرجه ابن ماجه‪ oon) ‎‬والشافعي في‪/\)rSll ‎‬‬ ‫حسنه البخاري» والبزار؛ والنووي» وصححه ابانلملقن‪.‬ينظر‪ :‬العلل الكبير للترمذي (ص‪ »)48:‬ومسند البزار‪‎‬‬ ‫‪ (717).‬والمجموع )‪ ) 484 /1‬والبدر المنير‪(7/9). ‎‬‬ ‫رمذي (‪ »)74‬والنسائي (‪)771‬؛ وابن ماجه (‪.)8714‬‬ ‫تجه‬ ‫(؟ا)لأخر‬ ‫‏‪R/‬‬ ‫صححه الترمذي» وابن الملقن‪.‬ينظر‪ :‬البدر المنير‬ ‫)©( كفاية الأخيار للحصني (ص‪.)18‬‬ ‫‪o‬‬ ‫التخريج علاىلأصول التعلقم بالقباس‬ ‫روع‬ ‫لفبعض‬ ‫اريج‬ ‫‏‪ T‬تخ‬ ‫القاعدة‬ ‫على قاعدة‪( :‬المخصوصٌ هل يقاس عليه؟)‬ ‫وذلك مِن خلال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫‪ £‬الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصولية‪:‬‬ ‫هذه مسألة معروفة عند الأصوليّّن ب‪ :‬المعدول به عن القياس» ومعناها‪ :‬إذا خولف‬ ‫بمسألة عن نظائرها في الحكم؛ فهل يمكن القياس على هذه المسألة؟‬ ‫تحريرٌ محل التراع‪ :‬تفقوا على عدم جواز القياس فيما لو ورد نص بتخصيص‬ ‫الحكم في المعدول به واتفقوا كذلك على عدم جريان القياس فيما لو لم يكن المعنى‬ ‫معقولًا‪.‬‬ ‫واختلفوا فيما استثني من قاعدة عامَّة؛ وكان المستثتى معقول المعنى على أقوال منها‪:‬‬ ‫يجوز القياس عليه مطلقًا‪ :‬وهو مذهب الجمهور‪.‬‬ ‫لحبعنضفية واجملاعمةا ملنكيّة‪ :‬لا يجوز مطلقًا‪.‬‬ ‫ومقابله ماذهب‬ ‫آخ‏‪i‬رون"!‪.‬‬ ‫أىخص‪.‬‬ ‫ل عل‬ ‫اياس‬ ‫الق‬ ‫صال‪:‬‬ ‫أ هذ‬ ‫ارجلتحت‬ ‫‏‪ Ly‬يتد‬ ‫الجانبٌ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المحَرَّجِمَّ على القاعدة‪:‬‬ ‫‪ 085‬الأوّل‪ :‬حكمٌ صلاة الفذ خلف الصّفُوف‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قال العامة البّهوتيٌُّ ‪ 82‬‏‪ (V00‬تصحٌ صلاثةٌ ‪ 0‬سجد) إمامه قبل دخوله في‬ ‫‏‪ A‬ومجيء آخر يقف معه؛ لانفراده في معظم الركعة؛ (وإن فعله)ء أي‪ :‬ركع ورفع‬ ‫‪@;;;C,:‘(\‘\\/r)é,\;q};,dl.w_,t,\uq;n(\u/r)g.s,.w,‘l‬‬ ‫(‪ )١‬ينظر في المسألة‪‎:‬‬ ‫‪ €O‬المستصفى للغزالي (‪)1/./17‬؛ التمهيد‪‎‬‬ ‫الفصول للقرافي (ص‪)914‬؛ مفتاح الوصول للتلمساني‪o) ‎‬‬ ‫للإسنوي (ص‪ 4 54‬تخريج الفروع على الأصول للزنجاني (ص"‪ »)781‬روضة الناظر لابن قدامة‪CCVEY /7( ‎‬‬ ‫شرح الكوكب المثير لابن النجار‪71). (8/ ‎‬‬ ‫ا‬ ‫تخريج الفروع على الأصول‬ ‫‏‪s‬‬ ‫‪ 13‬دخل الصّفٌَ أو وقف معه آخر (لغير عذر بأن ‏‪ Y‬يخاف فوت الركعة‪ :‬لم يصحٌ)؟‬ ‫لأنَّ الرخصة وردت فى المعذور» فلا يُلحَق به غيره)(‪.‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجة التخريج‪:‬‬ ‫اعتمادًا على‬ ‫ّفٌفٌ‬ ‫َ خل‬ ‫لاصعذر‬ ‫ا بل‬ ‫ا‏‪o‬لعلامة البّهوتي عدم صحّة صلاة ‏‪3l‬‬ ‫‏‪ (oot‬وهو‪ :‬عدمٌ جريان القياس في ‏‪( O s B‬التي هي مما حص من القياس‬ ‫وعُدل بها عنه)؛ وما ورد في حديث أبي بكرة ‪ 81‬كان مخصوصًا بحالة العذر ليلحقّ‬ ‫الكوع"‪.‬‬ ‫ازع الثاني ‪ :‬دمن روط العرايا‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نض التخريج‪:‬‬ ‫‏‪ 1t‬اعتبارٌ الحاجة؛ لما تقدّم من قصة‬ ‫قال الإمام الزٌَركشيُّ الحنبليٌّ‬ ‫محمود بن ‏‪ i‬وذكّر الرخصة يؤذن بذلك‪.‬‬ ‫‪2‬الحاجة‪:‬‬ ‫‪ 08‬تكون للمشتري؛ بأن يحتاج إلى أكل الرطب» ولا ثمن معه ‏)‪ ool V‬وهذا‬ ‫الذي في قصة محمود بن لَبيْد» وهو الذي قاله الحِرَفَيُ‪.‬‬ ‫وتارةً تكون للبائع» بأن يحتاج إلى أكل التمر؛ ولا ثمن معه إلا الرطب؛ وهذه‬ ‫وطائفة من الأصحاب؛ ونصّ عليها أبو بكر وأبو البركات‬ ‫ذةكلمرها ‪1573‬‬ ‫يصور‬ ‫ال‬ ‫وغيرهماء وجوازها بطريق التنبيه؛ ‏‪ 1Y‬جاز مخالفة الأصل لحاجة التفكّه؛ فلحاجة‬ ‫)‪ (1‬كشاف القتاع للبهوتي )‪ /‬‏‪LV‬‬ ‫[ هنا اختلاف بين التّأصيل‬ ‫جواز القياس في الرخص إن فهمت علتهاء‬ ‫لة‪:‬‬ ‫امدب عند‬ ‫تلمعت‬ ‫حّ ا‬ ‫ل أنَ‬ ‫ا مع‬ ‫(‪)1‬‬ ‫والتفريع؛ وهو من العدول عن مقتضى القاعدة الأصولية الحاصل في المذاهب‪.‬‬ ‫تممر‬ ‫س ث‬ ‫اصف‪:‬‬ ‫‪ (7‬حديث أبي بكرة ‪,‬لي حين دخل المسجد والنَِيُّ ‪ 2‬كان ‏‪ BT,‬فأسرع وركع قبل أن يصل إلى ال‬ ‫ال؟» قالبكأبورة‪ :‬أنايا رسول الله؛ قال‪« :‬زادك‬ ‫هيذ فع‬ ‫في صلاته» فلمًا فرغ النبي وَل من صلاته قال‪« :‬أيكم الذ‬ ‫يّ‪.‬‬ ‫اد»ررواه‬ ‫خ تع‬ ‫ب ولا‬ ‫لضًا‬ ‫ا حر‬ ‫الله‬ ‫‏‪W‬‬ ‫التخريج على الأصول المتعلقم بالقباس‬ ‫الاقتيات أَوْلَى» وهذا يعتمد ‏‪ ol‬وهو‪ :‬جوازٌ الاقيالسرعلىّخصة ‪-‬وعليه المعزّل‪-‬‬ ‫إن فهمّت العلة كمسألتنا»!"‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬وجة التخريج‪:‬‬ ‫رجح الإمام الزركشيٌ ‪ 022‬جوازٌ العرايا لحاجة البائع؛ قياسًا على جوازها لحاجة‬ ‫المشتريء ‪ 2 5‬على أصل معتمدٍ عند الحنابلة وهو جوازٌ القياس على الأأخص إن‬ ‫ا(‪)١‬ل شزرحركشي‪LEAY 1) ‎‬‬ ‫ميل‬ ‫ول‬‫أوعصعلى‬ ‫ايجلالفر‬ ‫تخر‬ ‫‏‪ LA‬تخريج بعض الفروع‬ ‫القاعدة‬ ‫على قاعدة‪( :‬إثباتٌ الكمارات بالقياس جائرٌ)‬ ‫وذلك مِن خلال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫‪ €‬الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصوليت‪:‬‬ ‫تاق» والصّيام؛ والإطعام؛‬ ‫عّن؛‬ ‫لبإمعيِ‬ ‫كحوا ذن‬ ‫رِع لم‬ ‫ّجبه‬ ‫شفَ أو‬ ‫لصرّ‬ ‫الكفّارة‪ :‬هيا ت‬ ‫ونحو ذلك"""‪.‬‬ ‫ومذهب جمهور العلماء‪ :‬دخول القياس في الكمّارات والحدود والمقدّرات‬ ‫والأبدال ‏‪ B3k‬للأحنافٍ في المشهور عندهم!"‪.‬‬ ‫ين‪:‬‬ ‫خبلاف فيهذه الأمسأملةر إلى‬ ‫لس‬‫ارجع‬ ‫وي‬ ‫الأوّل‪ :‬الخلاف في جواز تعقل علة شرع الحكم فيالكفّارات والحدود‪.‬‬ ‫‪ 01‬هل دلالة النص داخلة ضمن القياس» فيكون الحكم الثابت بها ‏‪B‬‬ ‫بالقياس؟ أم أنها دلالة لفظيّة» فيكون الحكم الثابت بها غيرٌ ثابت بالقياس؟!"‪.‬‬ ‫‪ £‬الجانبُ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخرَّجة على القاعدة‪:‬‬ ‫‪ 005‬الأوّل‪ :‬كثَّارة المحصّر إذا عجز عن الهذي‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص اللخريج‪:‬‬ ‫‪ 6‬الإمام ابن قدامة ‪١ 2‬اوجملة‏ ذلك‪ :‬أن المحصر إذا عجز عن الهدي انتقل إلى‬ ‫فبوة‪:‬‬ ‫ي وأ‬ ‫حلنمالك‬ ‫‏‪ Sl‬في أحد قوليه‪.‬وقا‬ ‫صوم عشرة أيام» ثم حلّ‪.‬وبهذا قال‬ ‫آن‪.‬‬ ‫ر في‬ ‫قذكر‬ ‫لم ي‬ ‫ال‬‫دهل لأنه‬‫ب ل‬ ‫ليس‬ ‫)‪ (1‬معجم لغة الفقهاء للقلعجي وحامد ‏)‪ ((FAY‬التعريفات الفقهية للمجددي (ص ‪ 4‬؟؟)‪.‬‬ ‫‏‪ TV‬إرشاد الفحول للشوكاني‬ ‫الإحكام للآمدي‬ ‫‏‪WY /Y‬‬ ‫‏)‪ (V‬ينظر‪ :‬فواتح الرحموت للسهالوي‬ ‫(‪)1/441-041‬؛ نهاية السول للإسنوي (‪ 778 /4‬المحصول للرازي (‪7/4‬؟‪)4‬؛ أصول الفقه لمحمد أبي‬ ‫النور زهير (‪.)10 0606 /8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بدائع الصنائع للكاساني (‪ »)71 /1‬تبيين الحقائق للزيلعي (‪.)711 /7‬‬ ‫)( ينظر‪ :‬المبسوط للسرخسي )‪/%‬‬ ‫>‬ ‫التخريج علاىلأصول المتعلقي بالقياس‬ ‫ولنا‪ :‬أنه دمٌ واجبٌ للإحرام» فكان له بدل كدم انم والطيب واللباس» ‪538‬‬ ‫‏‪ S‬عليه لا يمنع قياشه على غيره في ذلك؛ ويتعين الانتقال إلى صيام عشرة ‏‪Ul‬‬ ‫‏‪el‬‬ ‫كبدل هدي‬ ‫ثانيًا‪ :‬اوهلتخريج‪:‬‬ ‫نص‪ :‬القرآن على أن كَِّارة المحصر الهديٌ» والكلنا جنازتٌقالٌ إلى الصُوم عند‬ ‫عجزه قياسًا على دم ال ‪ 3‬‏‪¢L,J|.\.;,,L.yi‘_,\“uu|)usnu,ufi,‬‬ ‫لقياس في الكفّارات جائز‪.‬‬ ‫وغيرهم وهو‪ : :‬أ‬ ‫‪ %3‬لنّأني‪ :‬اشترا اط الإيمان في الرّقبةبةسفيائر الكقّارات‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نض‪g A ‎‬‬ ‫‪dfl‘uflu)fllul)hfi\wcmrgquJfi fiig‘sjlfl.llr\awdb‬‬ ‫القتل‪‎‬‬ ‫رة‬ ‫فنصا في‬ ‫ك ف‬ ‫‪[2‬النساء‪»]74 :‬‬ ‫كَتَز‬ ‫‪RNOy‬‬ ‫على رقبة مومنة»‪ G235 ‎‬عليها سائرٌ‪m'u‘)m‘ ‎‬‬ ‫التخريج‪:‬‬ ‫ثانيا‪ :‬وج‬ ‫نص الإمام الشيرازيٌ على أنَّ الكمّارات كلّها باختلاف أسبابها متى كانت رقبة؛ فلا‬ ‫ب أن تكون مؤمنة قياسًا على تقييدها بالإيمان في ‪ 85‬القتل تخريجًا على أصل مقر‬ ‫كاسف فّيارات جائز‪.‬‬ ‫عند الشافعية وهو‪ :‬أنا اللقي‬ ‫)‪ (1‬المغني لابن ‏‪AV IRV‬‬ ‫شذبيرازي ‏‪LA‬‬ ‫ل() اللمه‬ ‫‪ e‬يا‬ ‫ول‬‫صعلى‬‫أوع‬ ‫لالفر‬‫ايج‬ ‫تخر‬ ‫أنشَطمَّ‬ ‫وععتك‪:‬‬ ‫م م‬ ‫جارك‬ ‫ملتش‬ ‫النشاط الأول‪ :‬با‬ ‫قم برد الفروع الآتية إلى أصولها المناسبة لهاء موثقًا إجابتك من كتب الفروع»‬ ‫ومبينًا الأصل الذي بنيت عليه‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬يشترط الحنابلة في الخف الذي يُمسّح عليه‪ :‬أن يكون ساترًا بنفسه‪.‬‬ ‫‪ -‬صحة السَلَّم في الحيوان عند الشافعية‪.‬‬ ‫‏‪ Y‬اختلاف المتبايعين في السلعة بعد هلاكها في يد المشتري‪.‬‬ ‫الفقهي» ثم بين وجة تخريج الفرع‬ ‫رع‬ ‫ف من‬ ‫لية‬ ‫اأصول‬ ‫النشاط الثاني‪ :‬ميارلقاعدة ال‬ ‫ني‪:‬‬ ‫ليآالنص‬ ‫اه ف‬ ‫علي‬ ‫قال ابن السمعاني ‪« 81‬المصابة بالفجور لا يكتفى بسكوتها عندنا ‪...‬‬ ‫والبكر تستأذن في‬ ‫يهاهمناء‬ ‫لنفس‬ ‫و ب‬ ‫لنا‪ :‬روي أنه عليه السلام قال‪« :‬الأيم أحق‬ ‫نفسها‪ »...‬قالت عائشة ‪ ::8‬إنها تستحي يا رسول الله؛ فقال‪« :‬إذنها صماتها»""»‬ ‫‪...‬والخبر نص في أن الاكتفاء بالسكوت هو بعلة الحياء» فكلمة ‏)‪ (D‬في قوله‪« :‬إنها‬ ‫تستحي!؛ تشير إلى أن العلة هي الحياء؛ لكن الحياء منها في هذه الصورة ساقط» فإنها‬ ‫إذا كانت لاتستحي من ركوب الفاحشة؛ فكيف تستحي من الرغبة في التكاح»!""‪.‬‬ ‫النشاط الثالث‪ :‬بين كيفية بناء الإسنوي لمسألة‪« :‬التداوي بغير أبوال الإبل» على‬ ‫قاعدة‪« :‬جريان القياس في الرخص»‪.‬‬ ‫النشاط الرابع‪ :‬بين قول كل من الشافعية والحنفية في مسألة المعدول به عن القياس؛‬ ‫ثم اذكر مقتضى قول كل منهما في الفرع الآتي‪:‬‬ ‫‪O8N‬‬ ‫(‪ )١‬أخرجه مسلم‪‎‬‬ ‫)‪1‬ا(لاصطلام للسمعاني‪.)34/85( ‎‬‬ ‫‪W‬‬ ‫]‪L‬‬ ‫الخريج علاىلأصول الممعلقي بالطب‬ ‫نعداع رد السلعة بالعيب ونحوه‪.‬فيهلتحالفان ويترادان‬ ‫ت ب‬‫ميعان‬ ‫اتبا‬ ‫‪ 0031‬اختلف الم‬ ‫قياسًا على حال قيام السلعة وإمكان ردها؟‬ ‫التخريج على الأصول‬ ‫المتعلقت بالأدلتّ المختلف فيها‬ ‫التخريج على الأصول المعلقى بالأدلد المختلف فيها‬ ‫الأهداف‬ ‫بعد نهاية هذا الموضوع يتوقع من الطالب‪:‬‬ ‫‏‪ ٠.‬معرفة أبرز الأصول المؤثرة في الفروع الفقهية في مباحث الأدلة المختلف فيها‪.‬‬ ‫بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬شزْعٌ مّن قبلنا شرع لنا ما لم يَرِدْ شرغُنا‬ ‫بخلافه)‪.‬‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪( :‬شرْعٌ من قبلنا شرح لنا ما لم يَرِدْ شرعنا بخلافه)‪.‬‬ ‫بيان أبرز الفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬قول الصّحابي إذا لم ينتشر ولم يعلم له‬ ‫مخالف‪ :‬حجة)‪.‬‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪( :‬قولُ الصّحابي إذا لم ينتشر ولم يعلم له مخالف‪ :‬حجة)‪.‬‬ ‫بيان أبارزلفروع المخرجة على قاعدة‪( :‬ما خُرمَ ‏‪ 1S‬للآريعة أُبيجَّ للمصلحة‬ ‫الرّاجحة)‪.‬‬ ‫صَلحة الرّاجحة)‪.‬‬ ‫مبيح‬ ‫لة أ‬ ‫لريع‬ ‫تخريج الفروع على قاعدة‪ :‬‏)‪ L‬خُرمَ سَذّا للّ‬ ‫التطبيق على قواعد أخرى في مباحث الأدلة المختلف فيها‪.‬‬ ‫ملاحظة القواعد الأصولية في النصوص الفقهية‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫استنتاج أثارلقواعد الأصولية على الفروع الفقهية‪.‬‬ ‫خا‬ ‫‪ A‬تفسير الارتباط بين الفروع والأصول‪.‬‬ ‫خيلا‬ ‫تخريج الفروع على الأصول‬ ‫روع‬ ‫لجقبعض‬ ‫اري‬ ‫القاعدة الأولى‪ :‬تخ‬ ‫على قاعدة‪ 8.5£) :‬مَن قبلنا شرعٌ لنا ما لم ‪ 5,3‬شرعُنا بخلافه)‬ ‫وذلك مِن خلال دراسة جانبين‪:‬‬ ‫& الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصولية‪:‬‬ ‫الطريق الصحيح لمعرفة شرع من قبلنا هو نقل القرآن والسنة النبوية الثابتة؛ ولا‬ ‫عبرة بما في الكتب التي في أيدي اليهود والنصارى اليوم؛ لأنها قد طراً عليها التحريف‬ ‫والتبديل‪.‬‬ ‫انئع الأنبياء السابقين» يمكن تقسيمه إلى الأقسام‬ ‫رآن واشلسنرة م‬ ‫لكيق في‬ ‫اح‬‫وما‬ ‫التالية‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬ما حكاه الله عنهم أو حكاه رسوله ‪ 5‬وورد في شريعتنا ما يبطله‪:‬‬ ‫وهذا لا خلاف في أنه ليس بحجة‪.‬‬ ‫‏‪ - Y‬ما حكاه الله عنهم ووجد في شريعتنا ما يؤيده‪:‬‬ ‫وهذا لا خلاف في أنه شرع لناء ولكن الدليل على ثبوته هو ما ورد في شريعتنا لاما‬ ‫ين‪.‬‬ ‫قياء‬ ‫بأنب‬ ‫ا ال‬ ‫سرائع‬ ‫لش‬‫ا في‬ ‫ورد‬ ‫‪ - ¥‬ما نقل إلينا ولم يقترن بما يدل على نسخه أو مشروعيته في حقنا‪:‬‬ ‫فهذا هو محل الخلاف بين العلماء» هل هو شرع لنا يلزمنا العمل به أو لا؟‬ ‫ذهب أكثر العلماء إلى الاحتجاج بشرع من قبلنا ما لم يرد في شرعنا نسخة‬ ‫وهذا المذهب هو المشهور عند الحنفية والمالكية والحنابلة؛ وهو أحد القولين عند‬ ‫الشافعية‪.‬‬ ‫‏‪Vg‬‬ ‫والقول الثاني للشافعية أنه لا يحتج‬ ‫)‪ (V‬ينظر‪ :‬أصول الفقه لعياض السلمي (ص‪.)١4 1-145 ‎‬‬ ‫أل‬ ‫‏‪ AR‬بالأدلى المختلف فنها‬ ‫التخريح على الأصول‬ ‫م الجائبٌ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخرّجة على القاعدة‪:‬‬ ‫الفزعٌ الأوّل‪ :‬هل تتُفشترط الطّهارة لكل سجود؟‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قال شيخ الإسلام ابتنيمية ‪ 1‬اومعلوم أن جنس العبادة لا تشترط لهالطهارة»‬ ‫بل إنما تشترط للصلاة؛ فكذلك جنس السجود يشترط لبعضه وهو السجود الذي لله‬ ‫كسجود الصلاة وسجدتى السهو» بخلاف سجود التلاوة وسجود الشكر وسجود‬ ‫الآيات‪.‬‏‪ oy‬يدل على ذلك‪ :‬أن الله أخبر عن سجود السحرة لمّا آمنوا بموسى على‬ ‫نموا متوضّئين ولا يعرفون الوضوءء‬ ‫وجه الرّضا بذلك السجود؛ ولا ريبي أكنَّهوم ل‬ ‫‪ (531‬أنَّ السجود المجزّد لله مما يحبه الله ويرضاه وإن لم يكن صاحبه متوضّقًا؛ وشرعٌ‬ ‫من قبلنا شرٍعٌ لنا مالم يرد شرعُنا بخلافه‪ :‬وهذا سجود ‏]‪D‬‬ ‫ثانايًال‪:‬توجهخُريج‪:‬‬ ‫‏‪ S‬وسجود الآيات‪ :‬لتاُشترط‬ ‫‏‪ B 2 > 3t‬السُجود المطلق وسجوة التلاوة‬ ‫له الطّهارة بخلاف سجود الصلاة» وبتى هذا الفرع على أصل مقرّر عند الحنابلة‬ ‫وغيرهم‪ : :‬أَّ شرع من قبلنا شرح لناما لم يرد نسخه عندناء ولم ترد في شرعنا ما يدل‬ ‫على اشتراط الوضوء لهذه السُجودات» وقد ثبت شرعًا لمن قبلنا فيكون شرعًا لنا على‬ ‫الشرط المذكور» ]‪ 3‬ورد نسح ذلك فيما يتعلق بسجودات الصلاة فقط حيث أمرنا‬ ‫بالوضوء‪.‬‬ ‫الفزع الثَاني‪ :‬تقديرٌ م الإجارة‪.‬‬ ‫أولًا‪ :‬نص التخريج‪:‬‬ ‫قال الإمام ابن أبي عمر المقدسي ‪« 0‬ولا تتقدّر أكثر مدة الإجارة» بل يجوز إجارة‬ ‫العين مدة يغلب على الظن بقاء العين فيهاء وإن طالت‪.‬وهذا قول عامة أهل العلى‬ ‫غير أن أصحاب الشافعي اختلفوا في مذهبه؛ فمنهم من قال‪ :‬له قولان؛ أحدهما‪ :‬كما‬ ‫ذكرناء وهو الصحيح‪.‬والثاني‪ :‬لا يجوز أكثر من سنة»؛ لأن الحاجة لا تدعو إلى أكثر‬ ‫(‪ )1‬مجموع الفتاوى لابن قيمية (‪-)01/151-0031‬‬ ‫مج‬ ‫‪o‬‬ ‫ا‪‎7‬‬ ‫منها‪.‬ومنهم من قال‪ :‬له قول ثالث‪ :‬أنها لا تجوز أكثر من ثلاثين سنة‪.‬وحكى القاضي‬ ‫في كتاب الخلاف عن ابن حامد‪ :‬أن أصحابنا اختلفوا في مدة الإجارة؛ فمنهم من‬ ‫قال‪ :‬لا تجوز أكثر من سنة» واختاره‪.‬ومنهم من قال‪ :‬إلى ثلاثين سنة؛ لأن الغالب أن‬ ‫الأعيان لا تبقى أكثر منهاء وتتغير الأسعار والأجر‪.‬‬ ‫ولنا‪ :‬قوله تعالى إخبارًا عن شعيب عليه السّلام ‏‪ I‬قال‪ :‬عل أن تأر تت حِجّع»»‬ ‫[القصص‪ 714 :‬وشرعٌ من قبلنا شرع لنا ما لم يقم على نسخه دليلٌ»!"‪.‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجه التخريج‪:‬‬ ‫استدلٌ أبو الفرج ابن قدامة نه بالآية على ‏‪ T‬الإجارة جائزة على ما يتف عليه‬ ‫‪ 2‬على الأصل‬ ‫المؤجر والمؤجر له؛ وعلى فساد تقدير الإجارة بسنة أو ثلاثين سنة‬ ‫المقرّر عند الحنابلة وغيرهم وهو‪ :‬‏‪ O‬شرع من قبلنا شرع لناء وقد ورد بتقدير ثماني‬ ‫ذناهب المقدّرة‪.‬‬ ‫مع‬‫ليّ‬ ‫امحك‬ ‫سنوات؛ وهو خلاف ال‬ ‫‪40‬‬‫‪(47‬‬ ‫‪1‬مر‪1/ ‎‬‬ ‫‪ -‬أبي ع‬ ‫‪ 0‬لابن‬ ‫‪6‬الكبير‬ ‫‪0‬لشرح‬ ‫(‪ )١‬ا‬ ‫لال‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ AL‬بالأدلي المختلف فيها‬ ‫التخريج على الأصول‬ ‫‏‪ N‬تخريج بعض الفروع على قاعدة‪:‬‬ ‫القاعدة‬ ‫(قول الصّحابي إذا لم ينتشر ولم يعلم له مخالف‪ :‬حجة)‬ ‫جانبين‪:‬‬ ‫سة‬ ‫رِناخلال‬ ‫دك م‬ ‫وذل‬ ‫© الجاتب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصوليت‪:‬‬ ‫‏‪ it 0 5‬أو مذهبه‪ :‬هو ما ثبت عن أحد من الصّحابة؛ ين رأي» أو فتوى» أو‬ ‫صريحة لدليلٍ‬ ‫لهفة‬ ‫خكنا في‬ ‫م ت‬ ‫ين؛ ولم‬ ‫ذنّأمور‬ ‫ل م‬ ‫هملادي؛ فيا أمر‬ ‫ال»ج أوت ع‬ ‫فيع‬ ‫مواع سكوتي‪.‬‬ ‫اب أوإشنجة أ‬ ‫ت من‬ ‫كيٍّ‬ ‫شرع‬ ‫وتسمّى هذه المسألة عند الأصوليّين بأسماء؛ منها‪ :‬قول الصحابي؛ أو فتواه» أو‬ ‫تقليد الصحابي» أو مذهب الصحابي‪.‬‬ ‫ينقسم قول الصحابي إلى أربعة أقسام‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬قول الصحابي فيما لا مجال للرأي فيه؛ كالعبادات والتقديرات ونحوها‪.‬‬ ‫عةة‪.‬‬ ‫بلأكم‬ ‫رد ا‬ ‫أ عن‬ ‫ل حجة‬ ‫اسم‬ ‫وهذا الق‬ ‫"‪ -‬قول الصحابي الذي اشتهر ولم يخالفه غيره ‏‪ cad‬وهذا هو المسمى بالإجماع‬ ‫السكوتي؛ وهو حجة خلاقًا للشافعي‪.‬‬ ‫‏‪ T‬قول الصحابي الذي خالفه فيه غيره من الصحابة؛ فإنه ليس بحجة؛ ولكن لا‬ ‫لهم إلى قوآلخر» وهو رأكيثير من الأصوليين‪.‬‬ ‫وقيها عن‬ ‫أجقالف‬ ‫يخر‬ ‫؛‪ -‬قول الصحابي فيما للرأي فيه مجال ولم ينتشر ولم يعرف له مخالف من‬ ‫عحل!"‪.‬‬ ‫او م‬‫زا ه‬ ‫لة؛ن وهذ‬ ‫احاب‬ ‫الص‬ ‫)‪ (1‬تنظر هذه المسألة في‪ :‬المعتمد لأبي الحسين البصري (‪ »)7/73‬البرهان للجويني (‪)1/441‬؛ المستصفى‬ ‫للغزالي (‪)1/1073‬؛ التمهيد للكلوذانئ (‪)7/417‬؛ كشف الأسرار لعبد العزيز بخاري ‏‪ XY‬شرح‬ ‫الكوكب المنير لابن التجار (‪ ») 774 /4( - 7114 /1‬إرشاد الفحول للشوكاني (اص‪-)47‬‬ ‫ميلا‬ ‫الفروع على الأصول‬ ‫تخريج‬ ‫‪5‬‬ ‫& الجاتبٌ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخَرَّجتَ على القاعدة‪:‬‬ ‫‏‪ B‬الاعتياضش عن السُلَم بغيره‪.‬‬ ‫‪:@J;‘;\\UZJ:Y‘,T‬‬ ‫‪( 21 2‬إذ ‪.‬ا أسلَمّ‪.t‬في حنطة ‪.‬فاعتاض عنها شعيرًا ونحو‬ ‫سلام ابن تيميةٌ‬ ‫=‪2‬‬ ‫قاالل شإيخ‬ ‫انء‪:‬‬ ‫لهامقولا‬ ‫ع في‬ ‫ل»لفهذه‬ ‫ذلك‬ ‫أبحينيفة‬ ‫هوب‬ ‫ذما ه‬ ‫م؛ ك‬ ‫‏‪ (L3‬بغيره‬ ‫جاوز الاعتياض عن‬ ‫يل‬ ‫أحدهما‪ :‬أنه‬ ‫والشافعي وأحمد فى إحدى الروايتين عنه‪.‬‬ ‫‏‪ 2 L‬يجوز الاعتياض عنه في الجملة إذا كان بسعر الوقت أو أقل» وهذا هو‬ ‫‪ 3‬إذا أسلم في شيء أن يأخذ عوضًا بقيمته ولا يربح‬ ‫المروي عن ابن عباس؛ حيث‬ ‫عرتين‪...‬‬ ‫‏‪ i‬عن النبي جل أنه قال‪« :‬من أسلم في شيء فلا‬ ‫والأوّلون احتجُوا بما في‬ ‫يصرفه إلى غيره!''"؛ قالوا‪ :‬وهذا يقتضي أَنْ لا يبيع كين ‏‪ (L2‬لامن صاحبه ولامن‬ ‫غيره‪.‬‬ ‫حيابة مخالف؛‬ ‫ّه ف‬ ‫صل‬‫بلاابنس» ولاا يُلعرّف‬ ‫ع قو‬ ‫والقول الثأنِي‪ :‬أصعٌ؛ وهو‬ ‫وذلكَ ‏‪ O‬دين ‏‪ (A2‬كين ثابت فجاز الاعتياض عنه كبدل القرض وكالثمن في المبيع؛‬ ‫‏‪ Y‬أحد العوضين في البيع؛ فجاز الاعتياض عنه كالعوض الآخر‪.‬‬ ‫‏‪ g‬الحديث؛ ففي إسناده نظر» وإن ‏‪ e‬فالمرابه‪ :‬أنه لا يجعل دين السُلَم سلقًا‬ ‫فيآخشيرء»"'‪.‬‬ ‫‏‪ (T‬وان ماجه (‪781‬؟)؛ والدارقطني في السئن (‪ )0/7/791‬من حديث أبي سعيد الخدري‬ ‫‪4‬ود‪47‬‬ ‫( دا‬ ‫)‪1‬أ(خرجه أبو‬ ‫حمّنه الترمذي‪.‬ينظر‪ :‬العلل الكبير للترمذي (‪ »747‬وأعله البيهقي؛ وعبد الحتى الإشبيلي» والنووي»‬ ‫والذهبي» وابن حجر بعطية العوفي‪.‬ينظر‪ :‬السنن الكبرى )‪ 1‬‏‪ o0+‬والأحكام الوسطى (‪ 81717 /7‬والمجموع‬ ‫‏‪VA‬‬ ‫الحبير‬ ‫(‪)1/04‬؛ وتنقيح التحقيق للذهبي (‪ /1‬‏‪ o300‬والتلخيص‬ ‫‪.)51/8‬‬ ‫‪1‬مية‬ ‫(ن‪4‬تي‬ ‫(‪ )1‬مجموع الفتاوى لاب‬ ‫اين‬ ‫‏‪ A‬المختلف فيها‬ ‫التخريج على الأصول المتعلقم‬ ‫ثانيًا‪ :‬وج التخريج‪:‬‬ ‫اختار شيخ الإسلام جواز الاعتياض عن المسلّم فيه في الجملة بشرط أن يكون‬ ‫بسعر الوقت أو أقل لثلًا يربح فيما لم يضمن؛ كأن يُسْلِمَ في قمح فيأخذه تمرًا بقدر‬ ‫القمح في مجلس العقده واستدل على ذلك بقول ابن عباس ‪ »:3:‬ولم يُعرف أنه خالفه‬ ‫أحد» وذلك بناءً على أصل مقرّر عند الحنابلة وغيرهم وهو‪ :‬أنَّ قول الصَّحابيٌ في غير‬ ‫‏‪ S‬حجّة يُعمَل به‪.‬‬ ‫المشتهر إن لم يخالفه أحدء‬ ‫افرع‪ : N ‎‬وصيّة‪el ‎‬‬ ‫‏‪Gt‬‬ ‫الوصيّة] ين‬ ‫‏‪i‬ي‪:‬‬ ‫قال العلامة أو محمد يهاء الدين المقدسيٌ به ‪[:‬أ‬ ‫العاقل» قال أبو بكر‪ :‬لا يختلف المذهب ‏‪ Ol‬من له عشر سنين ‪ 2‬وصيتُ‪.‬ومن له‬ ‫دون السع لا تصخ؛ وأتاين الشيع والعشر على وواتين‪.‬وق ابن إسحاق‪ :‬إذا بلغ‬ ‫اثنتي عشرة سنة؛ وحكاه ابن المنذر عن أحمد‬ ‫وروى شعبة ‪:‬الّحسيًامن خسان له عشر سنين أوصى لأحوال فذرّفع ذلك إلى عمر‪.‬‬ ‫فأجاز وصيّته؛ ولا يُعرف له مخالف»""‪.‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬وجهُ التخريج‪:‬‬ ‫بتى ‪ 8‬هذا الفرع ‪-‬وهو صحّة وصيّة الصَّبِيّ‪ -‬على أصل مقرر عند الحنابلة وهو‪:‬‬ ‫حجّية قول ‏‪ e Bl‬إن لم يخالّف في غير المشتهر‪.‬‬ ‫)‪ (1‬العدة شرح العمدة للمقدسي (ص ‏‪LYY‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بعض الفروع‬ ‫القاعدة الثالث‪ :‬تخريج‬ ‫على قاعدة‪ :‬‏)‪ 1 33 L‬للدّريعة ‏‪ ol‬للمصلحة الرّاجحة)‬ ‫جانبين‪:‬‬ ‫سة‬ ‫رِناخلال‬ ‫دك م‬ ‫وذل‬ ‫الجانب الأول‪ :‬تحرير القاعدة الأصولية‪:‬‬ ‫سييلة المؤدية إلى الشيء؛ سواء أكان مصلحة أم مفسدة''‪.‬‬ ‫و ه‬ ‫لعة‪:‬‬ ‫اذري‬ ‫ال‬ ‫فالمراد ‏‪ 600,30 Bty‬منع الوسائل المؤدية إلى المفاسد؛ فما يؤدي إلى محظور‬ ‫فهو محظور؛ فالّنا حرام والنّظر إلى عورة المرأة وسيلة إلى ‏‪ B3‬فكلاهما حرام؛‬ ‫وشهادة العدوٌ على عدوّه لا تصحّ للا يتخذ ذلك ذريعة إلى بلوغ غرضه من عدو‬ ‫بالشهادة الباطلة؛ والجمع بين السّلف والبيع ممنوع ‪0‬يكون اقترانهما ذريعةً إلى‬ ‫‪LN‬‬ ‫ومعنى القاعدة هنا‪ :‬أن ما منع منه الشرع لكونه وسيلة إلى محظور؛ فإنه قد يباح إذا‪‎‬‬ ‫راجحة‪‎.‬‬ ‫كان فعله يؤدي إلى مصلحة‬ ‫الجانبُ الثاني‪ :‬تقرير بعض الفروع المخرَّجِدٌ على القاعدة‪:‬‬ ‫الفزعُ الأوّل‪ :‬حاكملْنّظر إلى المخطوبة‪.‬‬

Use Quizgecko on...
Browser
Browser