حقوق الإنسان في القانون الإسلامي والدولي

أي شخص يتلقى العناية الطبية أو الرعاية أو العلاج الطبي. وغالباً ما يكون عليلاً أو مجروحاً وفي حاجة للعلاج بواسطة طبيب. ويعتبر الشخص الذي يزور الطبيب من أجل الفحص الدوري مريض.

كل نشاط يرد على جسم الإنسان أو نفسه، يتفق في طبيعته وكيفيته مع الأصول العلمية والقواعد المتعارف عليها نظرياً وعلمياً في علم الطب، يقوم به طبيب مُصرح له قانوناً بقصد الكشف عن المرض وتشخيصه وعلاجه لتحقيق الشفاء وتخفيف الآلام المرضية أو الحد منها أو منع المرض أو المحافظة على صحة الأفراد وتحقيق مصلحة اجتماعية شريطة توافر الرضا لمن يجري عليه العمل الطبي.

<p>أن القانون يعترف بمهنة الطب فهو بداهة يعترف بكل الأعمال التي تؤدى إلى مباشرتها.</p> Signup and view all the answers

<p>True (A)</p> Signup and view all the answers

<p>تكون لطبيب مصري (باستثناء) ويقوم بالأعمال الطبية</p> Signup and view all the answers

<p>إبداء مشورة طبية - عيادة مريض - إجراء عملية جراحية أو مباشرة ولادة - وصف أدوية - علاج المرض - أخذ عينة - وصف نظارات طبية.</p> Signup and view all the answers

<p>يجوز أن يمارس الطبيب غير المصري إذا كانت دولته تجيز قوانينها للمصرين مزاولة مهنة الطب بها، واسمه مقيداً بسجل الأطباء بوزارة الصحة العمومية وبجدول نقابة الأطباء البشريين في مصر.</p> Signup and view all the answers

<p>True (A)</p> Signup and view all the answers

<p>الطبيب عليه التزامان: الأول التزام بتحقيق نتيجة والثاني التزام ببذل عناية.</p> Signup and view all the answers

<p>الالتزام بسلامة الأعمال الفنية والأدوات المستخدمة - عدم الخروج عن القواعد والأصول الطبية المستقرة - الالتزام بإعلام المريض بحالته الصحية - الالتزام بالسرية في ممارسة العمل الطبي - الالتزام بالحصول على موافقة ورضاء المريض وذويه على طريقة العلاج</p> Signup and view all the answers

<p>الأساس هو أنه غير ملزم بشفاء المريض وإنما ملزم ببذل كل ما بوسعه من عناية لشفائه - المسئولية تقع عند تقصيره في بذل العناية، فالطبيب يقوم بأداء عمله المنوط به وفقاً للأصول الطبية، فالطبيب مهما كانت كفاءته لا يستطيع التنبؤ بنتيجة ما يقوم به - إثبات الاهمال أو التقصير يكون بمعرفة المريض وليس الطبيب - اثبات أن سلوك الطبيب لم يكن مطابقاً لأسلوب طبيب متوسط الخبرة في ذات المهنة.</p> Signup and view all the answers

<p>التعرف على هوية الطبيب المعالج، والممرضين، والقائمين على رعايته بمسمياتهم الوظيفية - تلقي الرعاية الطبية السليمة والرحيمة والمحترمة التي تتناسب مع عادات وتقاليد المريض ومنها: احترام عقيدة المريض ودينه وعاداته أثناء عملية الفحص والتشخيص والعلاج، عدم ارتكاب أي مخالفات شرعية، مثل الخلوة بشخص من الجنس الآخر، أو الكشف على عورة المريض إلا بالقدر الذي تقتضيه عملية الفحص والتشخيص والعلاج، وبوجود شخص ثالث (محرم) للمريض أو التمريض)، وبعد استئذان المريض وفي الحالات التي تستدعي ذلك - عدم التمييز بين مريض وآخر: (الاستثناء) سوء حالة المريض وحاجته الملحة والضرورية للتدخل السريع. فلا يفرق بين المرضي في الرعاية الطبية بسبب تباين مراكزهم الأدبية أو الاجتماعية أو بسبب مشاعره الشخصية تجاهه، أو بسبب انتمائهم الديني أو العرقي أو جنسهم أو جنسيتهم أو لونهم - الحفاظ على خصوصية المريض وسرية معلوماته وبياناته الطبية والاجتماعية، بحيث لا يطلع عليها إلا من له علاقة مباشرة بعلاجه أو من أجل المراجعة الطبية وتحسين الأداء والجودة، كما يتطلب الإفصاح عن أي معلومات خاصة بالمريض الموافقة الخطية منه، إلا في حالة تعرض حياته لخطر وشيك - إبلاغ المريض بشكل وافٍ عن تشخيص مرضه، وخطة علاجه، مع استخدام مصطلحات ومفردات واضحة ومفهومة له والإجابة على كل أسئلته بهذا الخصوص، مع توفير خدمات التخاطب عند الحاجة إذا كان من جنسية أخري، أو كان من ذوى الاحتياجات الخاصة (فاقدي الكلام والسمع) - إبلاغ المريض باللوائح ونظم المستشفى، وواجباته تجاه مكان علاجه والعاملين به - حق المريض في رفض العلاج والخروج من مكان علاجه - حق المريض في الموافقة أو رفض المشاركة في البحوث الطبية التي من الممكن أن تؤثر على حالته الصحية والنفسية - الحصول على موافقته الكتابية على الجراحة قبل إجرائها - عدم جواز استئصال قطعة من جسده مثل المرارة إلا بموافقته المسبقة، أو موافقة ذويه إذا تعذر الحصول على موافقته، وفى حالة الضرورة له أن يستأصل إذا لم يتمكن من الحصول على موافقتهم، مع إثبات ذلك في تذكرة دخول المريض وحجزه - إجراء الفحوص الطبية اللازمة للمريض فقط، دون إضافة فحوص لا تتطلبها حالته المرضية. وعلى الطبيب أن يبني كل إجراءاته التشخيصية والعلاجية بأفضل ما يمكن من البيانات، وأن يمتنع عن استخدام طرق تشخيصية أو علاجية غير معتمدة، أو غير متعارف عليها، أو غير معترف بها علمياً. كما أن عليه أن يقتصر في وصف الدواء أو إجراء العمليات الجراحية على ما تتطلبه حالة المريض - تحرّي الصدق في إخبار المريض أو من ينوب عنه بالحالة المرضية وأسبابها ومضاعفاتها، وفائدة الإجراءات التشخيصية والعلاجية، وتعريفه بالبدائل المناسبة للتشخيص أو العلاج، بأسلوب إنساني ولائق ومبسط وواضح، وذلك بالقدر الذي تسمح به حالة المريض الجسمية والنفسية - الاستمرار في تقديم الرعاية الطبية، للمرضى المصابين بأمراض غير قابلة للعلاج أو مستعصية أو مميتة، ومواساتهم وفتح باب الأمل أمامهم حتى اللحظات الأخيرة من حياتهم - تخفيف آلام المريض بكل ما يستطيع وما يتاح له من وسائل وقائية وعلاجية مادية ونفسية، وعليه إشعار المريض بحرصه على العناية به ورعايته كما أن عليه أن يستخدم مهاراته في طمأنة المريض والتخفيف عنه - أن يكون الطبيب الذي يُجري الجراحة مؤهلاً لإجرائها، بحسب تخصصه العلمي وخبرته العلمية ونوع العمل الجراحي - أن تجرى الجراحة في مؤسسة علاجية أو منشأة صحية مهيأة تهيئة كافية لإجراء الجراحة - أن تجرى الفحوصات والتحاليل المختبرية والأشعات اللازمة للتأكد من أن التدخل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج المريض، والتحقق من أن الحالة الصحية للمريض تسمح بإجراء الجراحة - إعداد ملف صحي للمريض أول دخوله للمستشفي يتضمن: تسجيل الحالة الصحية للمريض، والسيرة المرضية الشخصية والعائلية الخاصة به، وذلك قبل الشروع في التشخيص أو العلاج، التزام الدقة والإتقان في الفحص الطبي والتشخيص وتخصيص الوقت الضروري لذلك، وصف العلاج كتابة وبوضوح، مع تحديد مقداره وطريقة استعماله، وتنبيه المريض أو ذويه بحسب الأحوال إلى ضرورة التقيد بالأسلوب الذي حدده الطبيب للعلاج، وإلى الآثار الجانبية الهامة والمتوقعة لذلك العلاج الطبي أو الجراحي، رصد المضاعفات الناجمة عن العلاج الطبي أو الجراحي، والمبادرة إلى معالجتها متى أمكن ذلك - تبصير المريض بحالته الصحية والبدائل المتاحة للعلاج إذا كان المريض مدركاً، ولا يجوز للطبيب إرغام المريض على طريقة علاج. كما لا يجوز له أن يرغم المريض على التوقيع على بيانات في الملف الطبي دون رضاه - في حالة رفض المريض العلاج أن يشرح له الآثار المترتبة على عدم أخذه العلاج، والتطورات المرضية المترتبة على ذلك بصدق وعدم مبالغة، كما أن عليه أن يسجل إقرار المريض، وفي حالة رفضه يوقع الطبيب وأحد أفراد هيئة التمريض على ذلك في الملف الطبي، حتى يخلي الطبيب مسؤوليته - لا يجوز للطبيب إنهاء حياة المريض، ولو بناءً على طلبه أو طلب وليّه أو وصيّه، حتى ولو كان السبب وجود تشوّه شديد، أو مرض مستعص ميؤوس من شفائه، أو آلام شديدة مبرحة لا يمكن تسكينها بالوسائل المعتادة، وعلى الطبيب أن يوصي المريض بالصبر، ويذكّره بأجر الصابرين - من حق المريض أن يحصل على تقرير تفصيلي بحالته الصحية من الطبيب المعالج ومن واقع معاينته الشخصية. ولا يجوز للطبيب أن يحرر تقريراً طبياً أو يدلي بشهادة في موضوع بعيد عن تخصصه، أو بشكل مخالف للواقع الذي توصل إليه من خلال فحصه الشخصي للمريض - لا يجوز للطبيب أن يفضي سراً وصل إلى علمه بسبب مزاولته المهنة، سواء كان المريض قد عهد به إليه، أو اطلع عليه بحكم عمله وذلك فيما عدا الحالات الآتية: إفشاء السر بناءً على طلب صاحبه خطياً أو كان في إفشائه مصلحة للمريض أو مصلحة للمجتمع، القوانين النافذة تنص على إفشاء مثل هذا السر، أو صدر قرار بإفشائه من جهة قضائية، الغرض من إفشاء السر منع وقوع جريمة، فيكون الإفشاء وذلك للسلطة المختصة، إفشاء السر لدفع الضرض عن الزوج أو الزوجة، وفي حضورهما معاً، دفاع الطبيب عن نفسه أمام جهة قضائية وبناءً على طلبها بحسب ما تقتضيه حاجة الدفاع، منع تفشي مرض يضر بأفراد المجتمع. ويكون إفشاء السر في هذه الحالة للسلطة الصحية المختصة فقط - لا يجوز للطبيب أن يتخذ قراراته المتعلقة بإدخال المريض إلى المستشفى أو القيام بأي إجراءات تشخيصية أو علاجية بغرض الربح المادي دون النظر إلى حاجة المريض الفعلية - يتعين على الأطباء وصف الأدوية والأدوات والتجهيزات الطبية وغيرها من أشكال العلاج المعتمدة، استناداً إلى الاعتبارات الطبية واحتياجات المرضى فقط، وليس تحت أي نوع من الضغوط. ولا يجوز للطبيب أن يقبل عروضاً من طرف آخر - عند اختيار الإجراءات والطرق الوقائية والعلاجبة التي تضمن تحقيق مستوى ملائم من الرعاية الصحية، يلتزم الأطباء بمراعاة الاعتبارات الأخلاقية الآتية: مدى استفادة المريض من البرنامج العلاجي، تكلفة العلاج، عدد المرضى الذين يستفيدون من العلاج - الطبيب مسؤول تجاه المريض عن بذل العناية اللازمة وليس مسئولاً عن تحقيق الشفاء - مهنة الطبيب مهنة إنسانية في المقام الأول في حالة أداء الطبيب عمله مقابل أجر مباشر لا يجوز رفض تقديم العلاج العاجل للمريض الفقير لتفادى خطر حال لحين الحصول على الأجر - على الطبيب في تعامله مع المريض، أن يتجنب كل ما يخل بأمانته ونزاهته، وكل ما من شأنه الإساءة لمهنة الطب، وأن لا يخسر ثقة المريض باستخدام أساليب الغش أو التدليس، أو الكسب المادي بطرق غير مشروعة. كما أن عليه أن يتجنب السعي إلى الشهرة على حساب أخلاقيات المهنة وأصولها - على الطبيب أن يكون عضواً حيوياً فاعلاً في المجتمع، يتفاعل معه ويؤثر فيه ويهتم بأموره، وأن يوظف طاقاته وإمكانياته لخدمة المجتمع في المجال الصحى، وأن يكون عمله دائماً ابتغاء مرضاة الله، وأن لا ينخرط في أية ممارسات أو سلوكيات غير أخلاقية أو تضر بالمجتمع - على الطبيب أن يساعد المجتمع في التعامل مع عناصر تعزيز الصحة والوقاية من المرض وحماية البيئة الطبيعية والاجتماعية، وأن يكون على مستوى المسئولية في قيامه بالتوعية والتثقيف الصحي للمجتمع، وكل ما تتطلبه مقومات الصحة بصفة عامة - على الطبيب أن يجتهد في استخدام مهاراته ومعلوماته وخبراته لتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمجتمع، والاطلاع على كل ما هو جديد في عالم الطب - على الطبيب أن يحرص على المحافظة على الموارد الصحية البشرية منها والمادية، وعلى استخدامها بالطريقة المثلى ( مثل الأدوات المسلمة له كالعقاقير واللقاحات) - على الطبيب، ولاسيما إذا كان في موقع المسئولية، أن يشارك بفاعلية وإيجابية في سن الأنظمة ، ورسم السياسات الصحية، وحل المشكلات الصحية - على الطبيب في حالات الأمراض المعدية أن يلتزم بإتباع التعليمات الصحية الموضوعة لذلك، بما في ذلك الإبلاغ عن هذه الحالات للجهة المختصة واتخاذ ما يلزم من إجراءات - على الطبيب أن يحافظ على سمعة وكرامة المؤسسة التي يعمل بها، وأن يساهم مساهمة فعالة في تطوير أدائها والارتقاء بها وتخصيص معظم وقته لرعاية مرضاه - على الأطباء الذين يعملون في منشآت صحية أو عيادات متخصصة، تجنب الدعاية للخدمات التى تقدمها الجهات التى يعملون بها أثناء الحديث في وسائل الإعلام أو كتابة المقالات - يحظر على الطبيب القيام ببيع أدوية، أو وصفات طبية أو أجهزة تعويضية أو مستلزمات طبية في عيادته - أو أثناء ممارسته للمهنة – بغرض الاتجار - يحظر الاستعانة بالوسطاء والسماسرة لجلب المرضي لعيادته - على الطبيب أن يحافظ على شرف مهنته، ويلتزم بمعايير مزاولتها ويُعمل على الارتقاء بها، وأن يساهم بصورة فعالة في تطويرها علمياً ومعرفياً من خلال الأبحاث والدراسات وكتابة المقالات والتعليم والتدريب المستمر - خدمة المجتمع من الطبيب واجب وطني لا يقل عن واجب الجندى في المعركة فيجب أن يكون الطبيب جنديا مخلصا لوطنه في مقاومة الأمراض والأوبئة ولا يقصر في ذلك.</p> Signup and view all the answers

<p>على الطبيب أن يكون عضواً حيوياً فاعلاً في المجتمع، يتفاعل معه ويؤثر فيه ويهتم بأموره، وأن يوظف طاقاته وإمكانياته لخدمة المجتمع في المجال الصحى، وأن يكون عمله دائماً ابتغاء مرضاة الله، وأن لا ينخرط في أية ممارسات أو سلوكيات غير أخلاقية أو تضر بالمجتمع - على الطبيب أن يساعد المجتمع في التعامل مع عناصر تعزيز الصحة والوقاية من المرض وحماية البيئة الطبيعية والاجتماعية، وأن يكون على مستوى المسئولية في قيامه بالتوعية والتثقيف الصحي للمجتمع، وكل ما تتطلبه مقومات الصحة بصفة عامة - على الطبيب أن يجتهد في استخدام مهاراته ومعلوماته وخبراته لتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمجتمع، والاطلاع على كل ما هو جديد في عالم الطب - على الطبيب أن يحرص على المحافظة على الموارد الصحية البشرية منها والمادية، وعلى استخدامها بالطريقة المثلى ( مثل الأدوات المسلمة له كالعقاقير واللقاحات) - على الطبيب، ولاسيما إذا كان في موقع المسئولية، أن يشارك بفاعلية وإيجابية في سن الأنظمة ، ورسم السياسات الصحية، وحل المشكلات الصحية - على الطبيب في حالات الأمراض المعدية أن يلتزم بإتباع التعليمات الصحية الموضوعة لذلك، بما في ذلك الإبلاغ عن هذه الحالات للجهة المختصة واتخاذ ما يلزم من إجراءات - على الطبيب أن يحافظ على سمعة وكرامة المؤسسة التي يعمل بها، وأن يساهم مساهمة فاعلة في تطوير أدائها والارتقاء بها وتخصيص معظم وقته لرعاية مرضاه - على الأطباء الذين يعملون في منشآت صحية أو عيادات متخصصة، تجنب الدعاية للخدمات التى تقدمها الجهات التى يعملون بها أثناء الحديث في وسائل الإعلام أو كتابة المقالات - يحظر على الطبيب القيام ببيع أدوية، أو وصفات طبية أو أجهزة تعويضية أو مستلزمات طبية في عيادته - أو أثناء ممارسته للمهنة – بغرض الاتجار - يحظر الاستعانة بالوسطاء والسماسرة لجلب المرضي لعيادته - على الطبيب أن يحافظ على شرف مهنته، ويلتزم بمعايير مزاولتها ويُعمل على الارتقاء بها، وأن يساهم بصورة فعلة في تطويرها علمياً ومعرفياً من خلال الأبحاث والدراسات وكتابة المقالات والتعليم والتدريب المستمر - خدمة المجتمع من الطبيب واجب وطني لا يقل عن واجب الجندى في المعركة فيجب أن يكون الطبيب جنديا مخلصا لوطنه في مقاومة الأمراض والأوبئة ولا يقصر في ذلك.</p> Signup and view all the answers

<p>الطب</p> Signup and view all the answers

<p>False (B)</p> Signup and view all the answers

<p>True (A)</p> Signup and view all the answers

هو أي شخص يتلقى العناية أو الرعاية أو العالج الطبي، غالبًا ما يكون مريضًا أو مجروحًا ويحتاج إلى العالج من قبل طبيب، وحتى الشخص الذي يزور الطبيب للفحص الدوري يُعتبر مريضًا.

هو كل نشاط يتم على جسم الإنسان أو نفسه، يتفق مع األصول العلمية والقواعد الطبية، ويتم بواسطة طبيب مُرَخَّص، بهدف الكشف عن المرض وتشخيصه وعالجه، وتحقيق الشفاء وتخفيف اآلالم، أو منع المرض، أو الحفاظ على الصحة، وتحقيق مصلحة اجتماعية، شرط موافقة من يخضع له.

مرحلة تمهيدية يتم فيها التعرف على حالة المريض الظاهرية، مثل قياس درجة الحرارة ونبضات القلب واألشعة والتحاليل.

فن التعرف على المرض من خلال التحديد الدقيق لنوعه، خصائصه، أعراضه، أسبابه، ومخاطره باستخدام المعرفة الطبية والخبرة.

مرحلة وصف العالج المناسب لشُفاء المريض بعد الفحص والتشخيص.

تنص المادة (1) من قانون 415 لسنة 1954 على أنه يحظر على أي شخص ممارسة مهنة الطب دون الحصول على ترخيص من وزارة الصحة وتسجيل اسمه في سجل األطباء.

يشمل األعمال التالية: إبداء مشورة طبية، عيادة مريض، إجراء عملية جراحية، مباشرة والدة، وصف أدوية، عالج المرض، أخذ عينة، وصف نظارات طبية.

يجوز لغير المصري ممارسة الطب في مصر إذا كانت دولته تجيز للمصريين ممارسة الطب بها، وكان اسمه مسجل في سجل األطباء بوزارة الصحة.

هي مهنة ذات صفة خاصة وأحكام خاصة تسمح للقابالت بممارسة المهنة بضوابط محددة من وزارة الصحة.

يتضمن االلتزام بتحقيق النتيجة، وااللتزام ببذل العناية

الطبيب ملزم بتحقيق نتيجة في النواحي التالية: سلامة األعمال واألدوات المستخدمة، عدم الخروج عن القواعد الطبية، إعالم المريض بحالته، الحفاظ على سرية العمل الطبي، والحصول على موافقة المريض على طريقة العالج.

الطبيب ملزم ببذل كل ما بوسعه من عناية لشفاء المريض، فالطبيب غير ملزم بشفاء المريض.

تقع المسؤولية على الطبيب عند تقصيره في بذل العناية، فالطبيب ال يستطيع التنبؤ بنتائج عمله مهما كانت كفاءته.

تقع المسؤولية على الطبيب عندما ال يكون سلوكه مطابقًا ألسلوب طبيب متوسط الخبرة في ذات المهنة.

تتمثل في التعرف على هوية األطباء والممرضين والقائمين على رعاية المريض.

تلقي الرعاية الطبية السليمة والرحيمة والمحترمة التي تتناسب مع عادات المريض، مع مراعاة عقيدته، دينه، وعاداته.

عدم التمييز بين المرضى، ويُعد االستثناء هو حالة المريض وحاجته الملحة للرعاية السريعة.

الحفاظ على خصوصية المريض وسرية معلوماته، مع عدم إفشاء أي معلومات خاصة به دون موافقته.

إبالغ المريض بشكل واضح عن تشخيص مرضه، وخطة عالجه، مع استخدام لغة واضحة ومفهومة.

إبالغ المريض باللوائح ونظم المستشفى، وواجباته تجاهها.

حق المريض في رفض العالج والخروج من مكان عالجه.

حق المريض في الموافقة أو رفض المشاركة في البحوث الطبية.

الحصول على موافقته الكتابية قبل إجـراء الجراحة.

عدم جواز استئصال قطعة من جسده مثل المرارة إال بموافقته، أو موافقة ذويه في حالة تعذر الحصول على موافقته.

إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية الالزمة للمريض فقط.

تحري الصدق في إخبار المريض عن حالته، وأسبابها، ومضاعفاتها، وفائدة العالج.

الاستمرار في تقديم الرعاية الطبية للمرضى المصابين بأمراض غير قابلة للعلاج.

تخفيف آلام المريض بكل ما يستطيع من وسائل وقائية وعلاجية.

يجب أن يكون الطبيب الذي يُجري الجراحة مؤهالًا لإلجرائها.

يجب أن تُجرى الجراحة في مكان مهيأ وآمن.

يجب أن تُجرى الفحوصات الالزمة قبل الجراحة.

يجب أن يكون للمريض ملف صحي يُسجل فيه جميع المعلومات الخاصة به.

الطبيب ملزم بااللتزام باالعتبارات األخالقية عند اختيار اإلجراءات العالجية.

الطبيب مسؤول عن بذل العناية الالزمة، وليس مسؤولًا عن تحقيق الشفاء.

مُهنة الطبيب إنسانية بالمقام األول، فال يجوز رفض تقديم العالج العاجل للمريض الفقير.

على الطبيب في تعامله مع المريض تجنب ما يخل بأمانته وونزاهته.