أسئلة حول تاريخ معين والحضر

العمارة والفنون الزخرفية

• لا توجد معلومات كافية لإبراز النشاط المعماري والفني عند عرب الجزيرة قبل الإسلام
• المعلومات المتوفرة قليلة ومستقاة من مؤرخي العصر العباسي الأول
• الجزيرة العربية لم تشهد جفائر أثرية واسعة تكشف عن حضاراتها قبل الإسلام
• جامعة الرياض ومؤسسات علمية سعودية أخرى اتجهت لإجراء حفائر أثرية علمية
• من المواقع العربية القديمة التي بدأت فيها الحفائر الأثرية المنظمة هي مدينة الفاو
• تقع مدينة الفاو في منتصف الجزيرة العربية تقريبا، على بعض الطرق التجارية القديمة
• كشفت الحفائر في الفاو عن مباني ضخمة مبنية بالحجارة والجص
• تم العثور على نصوص كتابية بخط المسند ولقى أثرية عديدة في الفاو
• الهيئات التنقيبية تقوم بإعداد نتائج الحفائر للنشر
• بعض المستشرقين يرون أن سكان الجزيرة العربية لم يمارسوا العمارة قبل الإسلام، وهذا الرأي فيه إجحاف
• نسبة كبيرة من سكان الجزيرة العربية كانوا بدوًا يسكنون بيوت الشعر
• نسبة كبيرة أخرى سكنت المدن المختلفة مثل مكة ويثرب والطائف والحديبية

مدينة مكة

• كانت مكة أكبر مدينة عربية في شبه الجزيرة العربية بسبب مكانتها الدينية الكبرى
• وجود بيت الله الحرام جعل العرب يحجون إليها من كل أنحاء شبه الجزيرة
• مكة تقع على الطريق التجاري الرئيس من اليمن إلى الهلال الخصيب
• مكة لم تكن بعيدة عن سواحل البحر الأحمر الذي كان يسمى ببحر القلزم
• السفن كانت تبحر في بحر القلزم ناقلة البضائع من الهند واليمن وأفريقيا إلى مصر، ثم إلى سواحل البحر المتوسط والمدن الكبرى مثل روما والقسطنطينية
• أهل مكة كانوا تجارًا، والتجارة مزدهرة، مما يعني أن الكثير منهم كانوا ميسوري الحال
• لم تصل نماذج من مساكن أهل مكة
• المؤرخون العرب لم يتطرقوا لمساكن مكة إلا نادرًا
• ذُكرت بعض بيوت القرشيين مثل بيت الرسول (ص)، وبيت أبي جهل، وبيت أبي سفيان
• ذُكرت بعض نوادي أهل مكة مثل دار الندوة ودار الأرقم، ولكن هذه الإشارات خالية من المعلومات المعمارية

الكعبة المشرفة

• البناء الوحيد الذي تعرض له بعض المؤرخين العرب بشيء من الإسهاب
• قريش هدمت البيت العتيق لتصدع جدرانه نتيجة عوامل الزمن وأعادت بناءه عندما كان النبي (ص) في الخامسة والثلاثين من عمره (608 م)
• أعيد تشييد الكعبة على نفس النمط والشكل الذي كان عليه قبل هدمه
• البناء شغل أرضًا مستطيلة تقريبا، ومقاسات جدرانه كانت: 32 ذراعًا (الضلع الشرقي)، 23 ذراعًا (الضلع الغربي)، 31 ذراعًا (الضلع الجنوبي)، 20 ذراعًا (الضلع الشمالي)
• ارتفاع البناء كان تسعة أذرع أو أعلى قليلا
• أعيد تشييد الكعبة بالحجر غير المنتظم وكُسيت الجدران الأربعة من الداخل والخارج بالجص
• استُخدمت في بناء الكعبة طريقة جديدة هي استعمال رباطات الخشب التي تفصل صفوف الحجر بعضها عن بعض
• المؤرخون ذكروا أن القريشيين نزعوا الأخشاب التي استعملوها في البناء من حطام سفينة ألقتها أمواج البحر الأحمر إلى السواحل القريبة من مكة
• النجار الحبشي باقوم ساعد في إعداد تلك الأخشاب
• استعمال الخشب في البناء كان معروفًا في بلاد الحبشة في تلك الحقبة الزمنية

التحصينات والأسوار الدفاعية

• لم يكن حول مكة ولا يثرب أسوار تحيط بها قبل الإسلام
• مدينة الطائف كانت محاطة بأسوار منيعة
• عندما قدم الرسول (ص) الطائف قبل الهجرة النبوية الشريفة جلس عند أسوار المدينة قبل مغادرتها
• تكررت الإشارات إلى أسوار الطائف عندما حاصرها جيش العرب المسلمين بعد فتح مكة
• الأسوار كانت من المنعة والقوة بحيث استعصت حتى على جيش النبي
• المسلمون لم يدخلوا الطائف إلا بعد اتفاق بين أهلها والرسول (ص)
• إذا كانت الأسوار قد استعصت على جيش الرسول فلا بد أن يكون فيها كل المتطلبات الضرورية للأسوار الدفاعية الممتازة
• الأسوار كانت عالية وسميكة وجيدة البناء
• الأسوار كانت معززة بالأبراج الدفاعية التي تمنع اقتراب جنود الأعداء
• الأبراج كانت مربعة أو مستطيلة أو نصف دائرية
• السور كان معززًا بالفتحات الضيقة الشاقولية (المزاغل) لرمي السهام على المهاجمين
• ربما كان يعلو السور الشرفات المسننة ليتخذ منها المدافعون درعًا تحميهم من سهام وقذائف الجنود المهاجمين
• وردت إشارات مختلفة إلى حصون عديدة منتشرة في شبه جزيرة العرب
• من تلك الحصون التي اقتحمها جنود الرسول حصن خيبر
• المؤرخون العرب لم يتطرقوا إلى تفاصيل معمارية تتعلق بتلك الحصون

العمارة والفنون الزخرفية في اليمن

• اليمن أهم بقاع جنوب شبه الجزيرة العربية من حيث الخصب والثروة الزراعية
• اليمن مثل إقليم وادي الرافدين خيراتها ليست سهلة الجني
• أرض اليمن وما جاورها من مقاطعات جبلية وعرة وأمطارها موسمية غزيرة، لذا يلزم بناء السدود العديدة والحفاظ عليها باستمرار
• على سكان اليمن أن يحولوا جبالهم وأراضيهم المتموجة إلى مساطب متدرجة لزراعتها واستغلالها
• الدولة المعينية من أقدم الدول التي ظهرت في بلاد اليمن
• الدولة المعينية عاشت وازدهرت بين عامي 1300 و 630 قبل الميلاد تقريبا
• الدولة ظهرت أول ما ظهرت في (الجوف)، والجوف منطقة سهلة تقع بين نجران وحضرموت جنوب شبه جزيرة العرب
• أرض الجوف خصبة منبسطة وكثيرة الأمطار
• وصلت الكثير من الكتابات المعينية من الجوف وغيرها، حتى عُثر على شيء من ذلك خارج الجزيرة العربية
• وجدت بعض النقوش الكتابية، وجميعها بالخط المسند، في جزيرة ديلوس Delos من جزر اليونان
• لولا تلك الكتابات لكانت معرفتنا عن المعينيين قليلة
• اختلف علماء العربية الجنوبية في تاريخ المعينيين
• بعضهم يضع بداية الدولة بين سنة 1200 وسنة 1000 قبل الميلاد ونهاية حكمها حوالي عام 700 قبل الميلاد
• بعض العلماء يرون أنها أحدث من ذلك بكثير، خاصة العلماء المتأثرين بنصوص التوراة
• من يرى أن الدولة المعينية قد استمرت في الوجود حتى القرن الثاني الميلادي عندما قضت عليها مملكة سبأ
• الجدل بين علماء العربية الجنوبية في تقدير عمر الدولة المعينية مستمر
• لا يمكن البت في هذا الموضوع بشكل ثابت إلا بالاستعانة بالحفائر الأثرية العلمية الدقيقة وذلك باستخراج بعض الآثار والكتابات من جوف الأرض ودراستها دراسة علمية متنوعة
• حكم الدولة المعينية عدد من الملوك يرى بعض العلماء أنهم اثنان وعشرون ملكًا ينحدرون من خمس سلالات مختلفة
• بعضهم كان معاصرًا لملوك حضرموت المجاورة
• بعض الملوك كانوا قد حكموا كلا من حضرموت ومعين معا، ولا يمكن التأكد فيما إذا كانوا معينيين أو حضارمة
• ملوك معين وملوك سائر الحكومات العربية الجنوبية، كانوا يحملون ألقابا مثل (المنقذ) و (الصادق) و (العادل) و (المجيب) و (المطيع)
• نظام الحكم في معين لم يكن تعسفيا بل كان الحكم فيها استشاريا
• كان لكل مدينة معينية حكومتها الخاصة بها
• كان لكل مدينة آلهتها الخاصة
• رؤساء هذه المدن شيدوا دورًا خاصة كبيرة اتخذوها مجالس عامة، وثبتوا على جدرانها بخط المسند المعيني تاريخ تأسيسها وبنائها، كما سجلوا الترميمات والتحسينات والإضافات التي أدخلوها عليها
• المعابد كانت كثيرة ومتنوعة وغنية
• المدينة التي كان لها إيراداتها الخاصة هي مدينة قرنو، العاصمة، وتعرف أيضا بمعن، وتقع خرائبها اليوم في الجوف
• يبدو من دراسة خرائب هذه المدينة أنها كانت مستطيلة الشكل طولها حوالي 400 متر وعرضها 250 مترا، وهي مسورة ولها بوابتان، إحداهما في الجانب الغربي والأخرى في الجهة المقابلة من الجانب الشرقي
• ارتفاع سور قرنو كان 15 مترا
• وُجد في بعض أقسامه العليا فتحات المزاغل التي استعملت للمراقبة ورمي السهام
• كانت هذه المدينة مأهولة حتى القرن الثاني عشر الميلادي، ثم هجرت
• تنتظر الحفائر الأثرية المنظمة لتكشف لنا الجوانب المعمارية والفنية للحضارة العربية الأولى في إقليم اليمن
• دولة قتبان كانت مملكة عربية جنوبية أخرى عاصرت مملكة معين
• كانت دولة صغيرة ولكن لها اهمية لما أمدتنا به من معلومات عن الفنون والعمارة العربية قبل الاسلام في جنوب الجزيرة العربية
• بعض الجغرافيين من اليونانيين والرومان مثل ثيوفراستس (حوالي 312 ق.م) وسترابو وبلينوس وغيرهم أشاروا إلى هذه الدولة عند تطرقهم إلى بلاد اليمن وجغرافيتها
• أراضي تلك الدولة تقع في الأقسام الغربية من بلاد اليمن ثم امتدت منازلهم حتى بلغت باب المندب
• لا يوجد في الكتب العربية القديمة شيء يستحق الذكر عن قتبان، والظاهر أن أخبارهم قد انقطعت قبل ظهور الإسلام بزمن طويل
• ما ورد عنهم أنهم من قبائل حمير، وأن هناك موضعا في عدن يقال له قتبان
• حاول الباحثون وضع تقويم لحكومة قتبان، ولكنهم لم يتفقوا حتى الآن في تعيين مبدأ هذه المملكة أو نهايتها
• بعض الباحثين أرجع تاريخهم إلى ما قبل ألف سنة قبل الميلاد
• مدينة (تمنع) كانت عاصمة لدولة قتبان وتعرف خرائبها اليوم بكحلان
• تقع في منطقة عرفت قديما بخصبها وكثرة مياهها ولا تزال آثار نظم الرى القديمة تشاهد في هذه المنطقة حتى اليوم
• بعثة أثرية أجنبية قامت بالتنقيبات المنتظمة في خرائب تمنع وكشفت عن أجزاء من سورها العظيم بما فيه الباب الجنوبي للمدينة والذي وجد أنه يقع بين برجين عظيمين وتبين كذلك أن البوابة الجنوبية تؤدي إلى ساحة واسعة مبلطة ووضعت على أطرافها مقاعد مبنية من الحجر لجلوس الناس عليها
• الساحات كانت تتخذ كسحلات لتلاقي الناس

الفنون الزخرفية

• عثر على الكثير من المنحوتات الحجرية التي مارسها الفنانون العرب هناك في قتبان، و تحف معدنية مزخرفة عالية القيمة من الناحية الفنية ونقوش كتابية عديدة على الحجر
• بعض النقوش الكتابية العديدة تضمنت أسماء ومعلومات أخرى متنوعة عن بعض قصور تلك المدينة
• من المكتشفات المهمة جداً في المدينة تمثال أسدين صنعا من البرونز وقد امتطى أحدهما طفل سمين على هيئة (كيوبيد) وهو ابن الاله (فينوس) في الأساطير اليونانية ويرمز الى الحب، يحمل باحدى يديه سهما وباليد الأخرى سلة
• الاسد الآخر فقد سقط راكبة وبقي من غير فارس
• من جملة ما عثر عليه من آثار مهمة رأس لفتاة منحوت من الرخام الابيض المعرق ، وقد تدلى شعرها على شكل خصلات مجمدة وان اذني التمثال مثقوبتان لتوضع فيهما الاقراط ، كما ان جيده قد حلى بعقد . أمتاه فمن حجر اللازورد الازرق وقد نحت التمثال باتقان وهو يدل بلا شك على تقدم صناعة النحت عند العرب في مملكة قتبان
• تبين للبعثة أن مدينة تمنع قد جددت مراراً
• البيوت المبنية في الطبقات السفلى قد شيدت باللبن فلما ازداد رخاء المدينة وعمرانها نزع الناس الى البناء بالحجر المنتظم المصقول

السبئيون

• أشار بعض علماء الآثار إلى أنهم من أهل العربية الشمالية في الأصل وتركوا مواطنهم تلك في القرن الثامن قبل الميلاد، و نزحوا إلى جنوب جزيرة العرب ليستقروا في منطقة ( صرواح ) و (مأرب ) وغيرها
• علماء أخريين يرون احتمال هجرتهم إلى اليمن في حدود السنة ١٢٠٠ قبل الميلاد.
• مارسوا الزراعة والتجارة، قوافلهم التجارية تصل إلى بلاد الشام، وذلك حوالي سنة ٩٢٢ قبل الميلاد
• ورد ذكر سبأ في سفر التكوين من التوراة، فقد وصفت أرض ( سبأ ) بأنها كانت تصدر ( اللبان وكانت ذات تجارة.
• ورود ذكرها أيضا في القرآن الكريم، وربما كان ذلك من الأسباب التي جعلت الإخباريين العرب الأولين يولونهم اهتماما خاصا
• ملكة سبأ زارت النبي سليمان وهو مُدونة في التوراة، وهي تعبير عن علمالعبرانيين بالسبئيين
• قص القرآن الكريم قصة زيارة ملكة سبأ لسليمان دون أن يذكر اسم الملكة، غير أن المفسرين والمؤرخين وأهل الأخبار ذكروا أنها ( بلقيس ) .
• وردت مؤلفات واشارات متفرقة عنهم في المؤلفات اليونانية القديمة
• غالب علمنا بأحوالهم يعود بشكل عام إلى الكتابات السبئية التي عثر عليها في مواضع متعددة من اليمن
• تلقب حكام سبأ الأوائل بلقب ( مكرب ) ثم تلقب حكامها بلقب ( ملك ) اعتبارا من سنة ٦٥٠ قبل الميلاد على تقدير بعض العلماء
• كانت صرواح عاصمة السبئيين الأولى ثم أ صبحت العاصمة فيما بعد مدينة (مأرب ) .
• جرت في خرائب هذه المدينة تنقيبات أثرية واسعة، وتبين أن مدينة مأرب كانت مسورة بسور قوي حصين له أبراج عديدة وقد شيد بالحجر المنتظم وله بوابتان فقط .
• ان اعظم ابنية مأرب واشهرها هو قصر ملوكها المعروف بقصر ( سلحن ) أو ( سلحم ) الذي ورد ذكره في الكتابات السبئية كثيرا ، وهو يقع غرب المدينة .
• الى الجنوب من خرائب هذا القصر خرائب اخرى على شكل دائرة ، تحيط بها اعمدة شاهقة
• هي بلا شك بقايا معبد ( المقة ) اله سبأ
• في الناحية الشمالية والغربية من المدينة وفي خارج سورها تشاهد بقايا مقبرة جاهلية .
• على مسافة خمسة كيلومترات تقريبا من مأرب تقع خرائب معبد شهير كانت له شهرة كبيرة عند السبئيين يعرف اليوم بـ (حرم بلقيس).
• تم العثور على العديد من المنحوتات والتماثيل في مدينة مأرب بعضها من الرخام وبعضها من البرونز.
• جميع هذه المنحوتات تشهد الفنان العربي بالأصالة وإن كان بعضها لا يخلو من التأثر ببعض العناصر الفنية اليونانية القديمة

العمارة والفنون العربية في العراق قبل الاسلام

• من الأمور المسلم بها ان حضارة عربية بديهية نشأت وازدهرت في بلاد الرافدين
• بعد سقوط الدولة الأشورية سنة ٦١٢ قبل الميلاد اخذت القبائل العربية تتدفق الي العراق وبلاد الشام وبدأت هجرة عربية امتدت شمالا إلى نصيبين وديار و بكر
• وكان تدفق القبائل سريعا وكبيرا لدرجة ان الأقاليم الشمالية من بلاد ما بين النهرين والقسم الشمالي والشرقي من سورية صارت تعرف بعد سقوط الدولة الأشورية ب( عربايا )
• ان اقدم الدول العربية التي تشكلت في اقليم بلاد الرافدين هي دولة الحضر ، .
• الحدود الطبيعية لهذه الدولة تمتد من نهر دجلة شرقا الى نهر الفرات غربا ومن جبال سنجار شمـالا الى مشارف مدينة المدائن جنوبا
• ان عاصمة تلك المملكة العربية هي مدينة الحضر الواقعة خرائبها البوم على بعد ١١٠ كيلومتر غرب الموصل
• المنطقة التي تقع فيها هذه المدينة بادية لاتتوفر فيها المياه الجارية

أسواق الحضر

• مدينة تدمر والبتراء الصحراوية التي نمــــــت وازدهرت في ظرف خاص ملائم لوجودها ومما ساعد على ازدهار تلك المدن انصرافها الى التجارة
• لا ندري بالضبط الزمن الذي تشكلت فيه المملكة العربية في الحضر ولكن ربما كان ذلك حوالي سنة ٣٠٠ قبل الميلاد. واستمرت مملكة الحضر بالتقدم، والتطور حتي سنة٢٤١م
• تدل خرائب مدينة الحضر أنها مستديرة تقريبا
• قطرها زهاء كيلومترين يحيط بها سور هائل مدعوم ومئة وثلاثة وستين(١٦٣) برجا وبعدد من القلاع.
• يتكون هذا السور من جدارين مشيدين بالحجارة الضخمة يتقدمه خندق عميق . ولهذا السور اربع بوابات مزوره
• ان لمتانة هذا السور وبسالة أهل الحضر إستطاعوا أن يقفوا بوجه الجيوش الرومانية الهائلة عند حصاره الها سنة(١١٧)م

ملوك و سادة حضر

• الملك الاول سمي نفسة باسمة ( ولوجش )

###المؤثرات و فنون الحضر

• يتميز البناء في الحصر بإستخدام الحجر و الجص
• استخذم الحجر لتشييد المنازل و المعابد والقصور
• استغادة حضريون من الاشوريون اصحاب الحضرات و اخذو منهم انجزتهم و اضافو الي المكاسب تحسينات جديدة
• من اهم العناصر المعمارية و هي الاواوين، والايوان عبارة عن قاعة كبيرة لها ثلاثة جدران كبيرة و مسقفة بقبو اسطواني نصفي
• اقدم الامثلة علي استخدام الاواوين في الحضر ترجع الي القرن الاول الميلادي
• الافرط في استخدام الايون عند الحضريين يرجع الي ما لننس لة هذا العنصر من فوايد جمه
• نظريات عديده لأصل الاويوان
• الاويوان يناسب طبيعة المواطن المَيال للانفتاح لا الإنغلاق و يساعدة علي تذكر البادية
• الاويون مستوحي من بيوت القصب و الحصير في جنوب العراق
• المباني في الحضر هي المعبد الكبير وهو مخصص بالدرجة الأولى لعبارة اللة الشمس و يقع وسط المدينة و توؤدى علية الشوارع العريضة .

أثار العرب المناذرة

كان لسقوط الدولة الفرثية وما تلاها من سقوط الدولة العربية له تأثير كبير علي تالق نجم مملكة عربية اخري فهي مملكة المناذره و عاصمتةا الحيرة مدينة الحيرة عرفت قديما في مؤلفات السريان في مؤلفات السريان فتسمي مدينة العرب يذ كر ان اسم مدينة الحيرة في كتابة قديمة تعود الي سنه ١٣٣ ميلادية ان الحيرة مدينة عربية عاصرت مدينة الحضر و هذا لايعني ان الحيرة لم تكن قائمة قل ذلك التاريخ وربما كانت الحيرة الصغيرة أو قرية
اما الاخباريونايرجعون عهدها الي ايام نيختنصر او في رواية اخري ان الار دوان هو اللمصري الحيرة ايام الملك الساساني اردو شير

ملوك المناذرة

• اختلف المؤرخبن في اسماء ملوك المناذرة و لا يثق المؤرخون في معلومات الأخباريين
• ينقسم الاخبرايون عرب الحيرة الي ثلاث فئات رئيسة و هي بني تخوح وقبائل الخيمة
• والفئة الثانية هي العباد
• والفئة الثالثه الاحلاف
• الخانات
• في عام الفتوحات از دادت التجارة في الحيرة وازادت الاهمية
• كانت الخانات علي طرق الاحرة
• استخدت قاعات كببرة و غرف للحفظ الامواد و مخازن

الفنون و العمائر في الجزيرة العربية

• لذيذ يتقن الكثير من العلومات العباسية الشريفة

• المورد الشريفة و النوية

• ذكر مؤرخريو العرب ان اتذخل المربع كان يستغل ارصا مربعة

• ذراع

• تاقيية في اقامة و تخليلة باذنه

تطرق الخصائص المدنية والحذف