الوحدة الثانية: الأردن في العصور الإسلامية

الأردن في العصور الإسلامية

• اختلفت حالات رؤية العدو والمخبر به باختلاف حالاتها، وتارة في العدد، وتارة في غير ذلك.
• كانت لديوادب (الحراس) والنظارة (المراقبون) مهمة رؤية ما وراءهم وإيراء ما أمامهم.
• كان جوامك (كلمة فارسية معناها الرواتب) مقررة لا تزال دارّة في كل منوّر الدَيادب (الحراس) والنظارة (المراقبون).
• كانت المناور المذكورة في أبنية عالية، ومواضعها تعرف بها أكثر السفارة.
• كانت [text not visible] للقرن الإسلامي كالبيرة والرحمة في العراق إلى حضرة السلطان بقلعة الجبل.
• رُفع حول الساق بالعمل وفيها فيرى بالطرة لبلدة في لواء الرمال.
• كان [text not visible] على عجلون في ال قرية الكتبة.
• رُفع فيها فيرى بجبل إربد وها.

التواصل بالإشارة

• كان التواصل بالإشارة يتم بواسطة لسان النار، على الجناح والبريد.

أمن المنطقة

• كان الهدف من المناور هو أمن المنطقة.
• يعني المؤلف بكلمة الجناح الإشارة إلى الوقع والمراقبة.

المدن الأردنية

• نمت العديد من المدن الأردنية، مثل العقبة والشوبك والكرك وحسبان وعمان والسلط وإربد وعجلون.
• أصبحت مراكز جذب للسكان.

الزراعة في عهد المماليك

• اهتمام المماليك بالزراعة كان لتوفير الأرزاق للجيش الإسلامي.
• كان الفائض يُخزن في القلاع كمخزون احتياطي لأوقات القحط والجفاف.
• اهتم المماليك بزراعة قصب السكر في منطقة الأغوار الأردنية.
• بلغت صناعة السكّر أوج ازدهارها بسبب جودته ونقائه.
• أنشأوا المصانع لعصره؛ إذ كان يُنقل إلى المعصرة على الدواب، ثمّ يُنظف ويُقطع من قبل العمال في المصنع.
• ثمّ يُهرس في الأحواض الحجرية، ثمّ يُغلى بأحواض ويُنتج بنوعيه الأسود والأبيض.

صناعة السكر في الأغوار الجنوبية

• عُثِر في الأغوار الجنوبية على أقدم مصنع للسكر يعود إلى الحقبتين (الأيوبية والمملوكية).
• وجدت أطباق فخارية لتجفيف السكّر وأماكن لتخزينه وتصديره إلى الخارج.
• existe سكر الكرك والشوبك في أسواق فلورنسا في إيطاليا من بين السلع الشرقية المعروضة في أسواقها.

هذه الوحدة 第二ة تدرس التاريخ الإسلامي في الأردن، وتغطي جوانب مختلفة من هذه الفترة الزمنية.iveau الثاني من التاريخ الإسلامي في الأردن.