الجهاز الهضمي ووظائفه

يُعرف الجهاز الهضمي أحيانًا باسم الجهاز المعدي المعوي ولكن هذا لا يعكس وظائفه ومكوناته بالكامل.
يُنتج أعضاء الجهاز الهضمي عوامل تخثر الدم والهرمونات المتعلقة بالهضم، وتساعد في التخلص من السموم ومعالجة الأدوية.
التجويف البطني هو الحيز الرئيسي الذي يحتوي على معظم الأعضاء الهضمية، ويحيط به الجدار البطني، العمود الفقري، الحجاب الحاجز، وأعضاء منطقة الحوض.

يوجد ارتباط قوي بين الجهاز الهضمي والدماغ، حيث تؤثر العوامل النفسية على وظائف الهضم مثل تقلصات الأمعاء وإفراز الإنزيمات.
تتأثر مخاطر العدوى بشكل كبير بالوظائف النفسية، مما يرتبط باضطرابات هضمية.
الجهاز الهضمي يؤثر أيضًا على الحالة النفسية للإنسان، فبعض الأمراض المزمنة مثل متلازمة القولون المتهيج يمكن أن تؤثر على العواطف والسلوك.

أُطلق على هذا الارتباط الثنائي الاتجاه بين الجهاز الهضمي والدماغ اسم "المحور الدماغي المعوي".
تتأثر وظائف الجهاز الهضمي بالشيخوخة، مما يعكس أهمية تغييرات العمر على صحة الجهاز الهضمي.

يقبع الحلق (البلعوم) خلف وأسفل الفم، حيث تعبر الأطعمة من الفم إلى الحلق ثم إلى المريء.
عملية بلع الطعام تبدأ بإرادة الفرد ثم تستمر تلقائيًا، مع إغلاق مجرى الهواء بواسطة لسان المزمار.
المريء هو قناة عضلية تلتقي بين البلعوم والمعدة، تتحرك فيه المواد الغذائية بفعل الجاذبية وتقلصات عضلية تعرف بالتمعجات.

المعدة تجويف عضلي كبير يُشبه حبة الفاصولياء، يتم تقسيمه إلى أربع مناطق: فؤاد المعدة، قاع المعدة، الجسم، ومدخل المعدة.
الطعام يدخل المعدة عبر العاصرة المريئية السفلى، حيث يعمل الجزء العلوي كمخزن.
بعد دخول الطعام، يتقلص مدخل المعدة إيقاعيًا، مما يساعد في مزج الطعام مع الحمض والإنزيمات لزيادة كفاءة الهضم.
تُفرز بطانة المعدة المخاط وحمض الهيدروكلوريد وطلائع البيبسين.
المخاط يُغطي خلايا البطانة لحمايتها من الأحماض والإنزيمات، وأي تلف في هذا المخاط يمكن أن يؤدي إلى القرحة.

يُعرف الجهاز الهضمي أحيانًا باسم الجهاز المعدي المعوي ولكن هذا لا يعكس وظائفه ومكوناته بالكامل.
يُنتج أعضاء الجهاز الهضمي عوامل تخثر الدم والهرمونات المتعلقة بالهضم، وتساعد في التخلص من السموم ومعالجة الأدوية.
التجويف البطني هو الحيز الرئيسي الذي يحتوي على معظم الأعضاء الهضمية، ويحيط به الجدار البطني، العمود الفقري، الحجاب الحاجز، وأعضاء منطقة الحوض.

يوجد ارتباط قوي بين الجهاز الهضمي والدماغ، حيث تؤثر العوامل النفسية على وظائف الهضم مثل تقلصات الأمعاء وإفراز الإنزيمات.
تتأثر مخاطر العدوى بشكل كبير بالوظائف النفسية، مما يرتبط باضطرابات هضمية.
الجهاز الهضمي يؤثر أيضًا على الحالة النفسية للإنسان، فبعض الأمراض المزمنة مثل متلازمة القولون المتهيج يمكن أن تؤثر على العواطف والسلوك.

أُطلق على هذا الارتباط الثنائي الاتجاه بين الجهاز الهضمي والدماغ اسم "المحور الدماغي المعوي".
تتأثر وظائف الجهاز الهضمي بالشيخوخة، مما يعكس أهمية تغييرات العمر على صحة الجهاز الهضمي.

يقبع الحلق (البلعوم) خلف وأسفل الفم، حيث تعبر الأطعمة من الفم إلى الحلق ثم إلى المريء.
عملية بلع الطعام تبدأ بإرادة الفرد ثم تستمر تلقائيًا، مع إغلاق مجرى الهواء بواسطة لسان المزمار.
المريء هو قناة عضلية تلتقي بين البلعوم والمعدة، تتحرك فيه المواد الغذائية بفعل الجاذبية وتقلصات عضلية تعرف بالتمعجات.

المعدة تجويف عضلي كبير يُشبه حبة الفاصولياء، يتم تقسيمه إلى أربع مناطق: فؤاد المعدة، قاع المعدة، الجسم، ومدخل المعدة.
الطعام يدخل المعدة عبر العاصرة المريئية السفلى، حيث يعمل الجزء العلوي كمخزن.
بعد دخول الطعام، يتقلص مدخل المعدة إيقاعيًا، مما يساعد في مزج الطعام مع الحمض والإنزيمات لزيادة كفاءة الهضم.
تُفرز بطانة المعدة المخاط وحمض الهيدروكلوريد وطلائع البيبسين.
المخاط يُغطي خلايا البطانة لحمايتها من الأحماض والإنزيمات، وأي تلف في هذا المخاط يمكن أن يؤدي إلى القرحة.