الفلسفة الصوفية حول النفس

<p>دخول النفس للجسد يتم كأمر إلهي لنفخ الروح. (A)</p> Signup and view all the answers

<p>العهد الذي قطعته النفس لله قبل أن تدخل إلى الجسد (D)</p> Signup and view all the answers

<p>أن الإنسان قد يجهل ما هو خير له. (B)</p> Signup and view all the answers

<p>انشغالها بالدنيا وطول الأمل (D)</p> Signup and view all the answers

<p>كراهية تجدها النفس نتيجة للخوف من الموت. (D)</p> Signup and view all the answers

<p>إلى عقل وغضب وشهوة (A)</p> Signup and view all the answers

<p>القبر (A)</p> Signup and view all the answers

النفس الأمارة هي القوة الطبيعية التي تنبع من الهوى المُستمد من الشيطان. وتدفع الإنسان بعيداً عن عالم النور، وتميل إلى الطبيعة الجسدية، وتهيمن عليها الشهوات. وتجذب القلب إلى الشر والأخلاق الذميمة والأفعال السيئة

العقل هو ضوء الله في جسم الإنسان، ويميز الإنسان عن غيره من المخلوقات. يُعتبر العقل بمثابة الجسر بين عالم الملك (العالم المادي) وعالم الملكوت (العالم الروحي).

كلما ابتعد الإنسان عن عالم النور، تحول إلى شخص جُهّال وخبيث وشيطاني. وهذا يعني أنّه كلما اتّصل بالشهوات وانجرف وراءها، ابتعد عن نور الله وسيادة العقل.

التصنيف بين الأنواع الأربعة للنفس: - النفس الأمارة - النفس اللوامة - النفس المطمئنة - النفس القدسيه. ويعتقد التلمساني أنّ هذا التصنيف يُعتبر مشتركاً بين السنة والوحي.

النفس هي جزء من الله، مُنفصلة عن عالم التكليف، تسكن الجسم رغماً عنها وتكره الخروج منه بعد ارتباطها بالشهوات.

عندما تُنسى عهود النفس مع الله، يصبحُ الإنسانُ مجبولًا على الهوى وطول الأمل، وذاك ما يجعله ينسى الإنسان عهدَه الأخير.

النسيانُ يقعُ على النفوسِ، خاصةً مع فتنةِ الدنيا من النساءِ والأموالِ والسلطةِ

النفسُ قبل دخولِها الجسدِ، تعيشُ في عالمِ عقلي مع الملائكةِ وتلْتَمِسُ الجمالَ والخيرَ وتُحاولِ العودةَ إلى هذا العالمِ.

عندما تُحومُ النفس في عالم الملائكةِ ، تَكْتَسب المعرفةَ ، وعندما تُسجنُ في الجسم، تنسى، والمعرفةُ تُكتسب بالتذكر.