الأدوية المضادة للذهان

نوع من الأدوية المستخدمة لعلاج حالات الصحة العقلية، وخاصة تلك التي تنطوي على القلق.

حالة عقلية تتميز بالهلوسة والوهم، والتفكير المضطرب.

نوع من مضادات الذهان تم تطويره في الخمسينيات من القرن الماضي.

نوع من مضادات الذهان تم تطويره مؤخراً.

تقليل نشاط مستقبلات الدوبامين في الدماغ.

اضطراب عصبي.

اضطراب عصبي يتميز بظهور تيكات لا إرادية - حركات أو إصدارات صوتية متكررة، مفاجئة، وغير منتظمة.

نوع من الأدوية تُستخدم لعلاج الأمراض النفسية، وخصوصًا الفصام. في السابق، كان يُشير المصطلح إلى تأثير مهدئ، لكن هذا المصطلح الآن نادر الاستخدام.

اسم آخر للأدوية المضادة للذهان. وتنقسم إلى الجيل الأول والجيل الثاني.

نوعٌ من الأدوية المضادة للذهان. كانت تُستخدم للتحكم بالعضلات.

نوع من الأدوية المضادة للذهان مُشتقة من الكلمة اليونانية "λαμβάνω"، وتعني "الامساك" أو "السيطرة".

بعض الآثار الجانبية، مثل النعاس، والخمول، وانخفاض التحكم بالعضلات، كان يُنظر إليها سابقاً بشكل إيجابي كمؤشر على فعالية الدواء، لكن يمكن أن تكون ضارة.

نوع من مضادات الذهان يُعتبر الأكثر فعاليةً في علاج أعراض الفصام لكن يُرافقه آثار جانبية خطيرة، وتحتاج استخداماته إلى مراقبة دم دورية.

أدوية حديثة تُستعمل لعلاج أعراض الفصام، وتُركز على مستقبلات السيروتونين بالإضافة إلى مستقبلات أخرى.

أعراض سلبية قد تظهر أثناء استخدام الكلوزابين أو غيره من مضادات الذهان، وتتطلب مراقبة طبية.

أجزاء في الدماغ تتفاعل مع السيروتونين، وهي مُستهدفة من بعض مضادات الذهان لمزيد من الفعالية.

أجزاء أخرى في الدماغ تُستهدف من بعض مضادات الذهان لتعديل عمل الدماغ.

تُعاني من أعراض مثل الهلوسة، والشكوك، والاضطرابات في التفكير

التركيز على ضبط السلوك، والتحكم بالتصرفات في المجتمع.

نوع من الأدوية لعلاج اضطرابات الصحة العقلية، مثل الذهان، تتميز بآثار جانبية محتملة، مثل مشاكل القلب وضمور العضلات.

مضاد ذهان من الجيل الأول يُسبب زيادة في معدل ضربات القلب، وانخفاض في ضغط الدم، والإمساك.

مضاد ذهان من الجيل الأول، متوفر في شكل حقن عن طريق الوريد.

نوع آخر من الأدوية لعلاج اضطرابات الصحة العقلية، مثل الذهان، تُقلل من بعض الآثار الجانبية.

مضاد ذهان من الجيل الثاني، متوفر في شكل حقن عن طريق الوريد.

مضاد ذهان من الجيل الثاني، يزيد من احتمالية زيادة الوزن.

تختلف الآثار الجانبية حسب نوع الدواء، وتشمل الجفاف في الفم، واختلالات الرؤية، والنوبات.

كبار السن، والمرضى ذوي المشاكل في التوازن أو الأمراض الخطيرة.

أثـر جانبي نادر للأدوية المضادة للذهان، والذي يتميز بارتفاعٍ مفاجئٍ وخطير في حرارة الجسم، وتيبس العضلات، وارتفاع ضغط الدم، وتغيرات في وظائف الدماغ (الارتباك، والخمول).

اضطرابٌ محتملٌ في إيقاع القلب، قد يكون قاتلًا، و يُمكن أن يسببه بعض الأدوية المضادة للذهان.

زيادة خطر حدوث النوبات الصرعية، وخاصةً مع الكلوربرومازين، والكلوزابين؛ و انخفاض خطر حدوث النوبات مع الفلوفنازين، والحالوبيريدول، والبيمزايد، والريسبيردون. ضرورة التحذير للأشخاص الذين لديهم تاريخ من النوبات.

مشكلةٌ ممكنةٌ تتعلق بالوظائف الجنسية.

تقلُصات لا إرادية في العضلات.

زيادة في الوزن، وربما تؤدي إلى متلازمة التمثيل الغذائي.

تراكم دهون البطن، وارتفاع نسبة الدهون الثلاثية، وانخفاض نسبة الكوليستيرول الجيد، وزيادة ضغط الدم. بالإضافة إلى زيادة مقاومة الأنسولين، ما يزيد من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.

مرض خطير ينتج عن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، ويضعف جهاز المناعة في الجسم، مما يجعله عرضة للعدوى.

بعض الأدوية المضادة للذهان قد تُسبب آثارًا جانبية.

تفاعل ضار محتمل عند استخدام أدوية مضادة للذهان لفترة طويلة.

دواء مضاد للذهان يُستخدم لعلاج حالات الصحة النفسية.

اضطراب في حركة العضلات، يُسبب تقلصات لا إرادية في العنق والوجه وغيرها من المناطق.

اضطراب في الحركة يُسببه استخدام أدوية مضادة للذهان لسنوات طويلة. يُصيب الفم، والفكين، والوجه، والأطراف.

آثار جانبية لبعض مضادات الذهان غير التقليدية (مثل الكلوزابين والأولانزابين).

مجموعة معرضة لخطر آثار جانبية من الأدوية المضادة للذهان بسبب خصوصيات جسدية.

ارتباط محتمل بين استخدام الأدوية المضادة للذهان وتقصير العمر، خصوصًا في كبار السن.

استخدام الأدوية المضادة للذهان لعلاج أعراض بدلًا من علاج السبب الأساسي للمرض.

اكتشاف مُصادَفي لـ كلوربرومازين، بأسلوب صدفة، في أواخر الأربعينيات، كدواء مهدئ أثناء العمليات الجراحية.

جراح فرنسي بحث عن دواء مُهدئ للمرضى قبل العمليات.

مُضادّ للهستامين، أُستخدِم كدواء مهدئ مصادفةً

اكتشاف ما لم يكن يُبحث عنه، حصل بطريقة صدفة.

استخدامه كدواء مهدئ قبل العمليات الجراحية

تأثير يهدئ المرضى و يجعلهم هادئين.

قد تظهر أعراض سلبية مثل الأرق والتهيج والاضطرابات الحركية، عند تقليل الجرعة.

مُهمة تأخذ بعين الاعتبار خصائص المريض والمرض.

التأثيرات غير المرغوبة التي قد تحدث نتيجة تناول أدوية لعلاج الأمراض النفسية (مثل الفصام).

نوع من الأدوية المستخدمة لعلاج الأمراض العقلية، وخاصة الفصام.

مضاد ذهان متوفر بشكله الحقني الطويل الأمد.

مضاد ذهان متوفر بأشكال حقن طويلة الأمد.

مضاد ذهان مع خطر الإصابة بانخفاض حاد في خلايا الدم البيضاء (نقص العدلات).

مضاد ذهان بحاجة لفَحوصات دم دورية بسبب خطر نقص خلايا الدم.

مضاد ذهان مع مخاطر أقل من مضادات الذهان الأخرى القديمة (مثل الكلوزابين) بالنسبة لاضطرابات الحركة.

مضاد ذهان مرتبط بزيادة احتمال زيادة الوزن.

مضاد ذهان، مع خطر أقل من تَأَخُّرِ الحركة المُتكررة مُقارنةٌ بالمُضاداتِ الأخرى الأقدم.

أثر جانبي خطير لبعض مضادات الذهان؛ تتميز بحركات لا إرادية متكررة، خاصةً في الوجه والفم والأطراف.

حركات لاإرادية متكررة في المناطق المختلفة من الجسم، خاصةً الوجه والفم والأطراف. خطرها عادةً أعلى مع مضادات الذهان الأقدم.

مؤثر سلبي نادر وقاتِل لبعض مضادات الذهان

فحوصات مُنتظمة للفرد الذي يتناول دواءً لعلاج مرض عقلي بشكل مستمر

استخدام هذه الأدوية لعلاج حالات الصحة العقلية مثل الفصام، والاضطراب ثنائي القطب، والاضطرابات الوهمية، والهوس، ومتلازمة توريت، واضطراب طيف التوحد، والاكتئاب، واضطراب الوسواس القهري ويمكن استخدامها مع علاجات أخرى لتحقيق نتائج أفضل.

اختراع شيء ما بشكل غير متوقع، وهو نوعان: الصدفة البحتة (كما في اكتشاف البنسلين)، وصدفة مُقصدية (بُحثٌ عن خاصيّة معينة ولكن مُجدياً مع حالة أخرى).

اكتشافٌ يبدو عرضياً، لكن الباحث كان يبحث عن شيء مُعين أو له خصائص مُعينة ولكن يُفيد في حالة أخرى.

أطباء نفسانيون فرنسيون، سعيا وفقهما لاستكشاف فعالية الأدوية المعينة لعلاج حالات نفسية مختلفة، وبخاصة الفصام، بين عامي 1952 و 1955.

اضطرابٌ عقليٌّ مُتميّزٌ بالهلوسة، والوهم، والتفكير المضطرب.

اضطراب مزاجي يُصيب الشخص.

شُكُوكٌ قويةٌ وسُرَيّة تُسيطر على تفكير الشخص، مع عدم وجود أسباب واضحة تُبررها.

حالةٌ من النشاط الزائد والتحفيز.

اضطرابٌ عصبيٌّ يتميز بظهور تيكات (حركات أو أصوات متكررة وغير منتظمة).

تشخيصٌ يشمل مجموعة من الاضطرابات ذات خصائص متشابهة.

اضطرابٌ مزاجيٌّ يتميز بحالة مزاجية منخفضة.

اضطرابٌ نفسيٌّ يتميز بأفكارٍ أو سلوكياتٍ مُتكرّرة.

دواء مضاد للذهان من الجيل الثاني، قد يكون فعالاً لعلاج الفصام في الحالات التي لم تستجب للعلاجات الأخرى.

تتضمن خطر النوبات أو قمع نخاع العظم (مما قد يكون مهدداً للحياة).

تُجرى فحوصات دم منتظمة لمتابعة عدد خلايا الدم البيضاء عند تناول الكلوزابين، خصوصاً خلال ستة أشهر أولى.

يُوصف الكلوزابين عادةً كحل أخير للمرضى الذين لم يستجيبوا للعلاجات الأخرى.