عوائق الاتصال التعليمي

عوامل تعيق عملية الاتصال التعليمي

• عوائق لغوية:

  • اختلاف اللهجات أو لهجات الطلاب أو المدرسين، مما يسبب صعوبة في فهم الرسائل.
  • صعوبة في استخدام المصطلحات الأكاديمية المعقدة من قبل الطلاب أو المدرسين.
  • تعقيد اللغة أو استخدام أسلوب لغوي غير ملائم لحجم الطلاب.
  • وجود اختلافات ثقافية في استخدام اللغة بين الطلاب و المدرسين.

• عوائق سلوكية:

  • سلوك الطلاب المضطرب أو غير المهتم، مما يؤثر على تركيزهم واستيعابهم للمعلومات.
  • سلوك المدرسين غير المهتمين أو غير الملتزمين بنمط أو أسلوب تعليمي مثالي، مما يقلل من مشاركة واهتمام الطلاب.
  • قلة الثقة بالنفس لدى الطلاب أو المدرسين، مما يُحد من التواصل الفعال.
  • اختلاف في أساليب التعلم والاحتياجات الخاصة بين الطلاب، وبالتالي فشل التكيّف معها في العملية التعليمية.
  • الافتقار إلى المهارات التواصليّة، أو استخدام أساليب غير مباشرة للتواصل.

• عوائق بيئية:

  • ضوضاء في قاعة الدرس أو بيئة التعليم.
  • قلة الإنارة في قاعة الدرس أو مشاكل ضوء من أنواع أخرى.
  • عدم وجود كراسي و طاولات مريحة، أو مشاكل في التهيئة الجسدية.
  • بيئة تعليمية غير مريحة أو غير محفزة على التعلم.
  • عدم توافر التكنولوجيا اللازمة أو عدم استخدامها بشكل فعال للتواصل.
  • اختلاف في بيئة الطلاب أو المدرسين، تؤثر على العملية التعليمية.

• عوائق نفسية:

  • قلق الطلاب أو المدرسين أو توترهم.
  • اختلاف الرؤى أو الأفكار بين الطلاب أو المدرسين.
  • انعدام الدافعية لدى الطلاب أو المدرسين.
  • الحواجز النفسية أو العوائق الشخصية التي تواجهها جميع الأطراف المتورطة في عملية الاتصال.

• عوائق تكنولوجية:

  • مشاكل في الاتصالات أو الانترنت.
  • نقص التجهيزات التكنولوجية في قاعة الدرس أو لدى الطلاب.
  • عدم فعالية أو مهارات استخدام التكنولوجيا في التعليم.
  • مشاكل في برنامج تعليمي معين أو مشاكل فنية.

• عوائق متعلقة بالمواد التعليمية:

  • عدم وضوح أو دقة المواد التعليمية المتاحة.
  • عدم ملاءمة المواد التعليمية لاحتياجات الطلاب.
  • نقص في المواد التعليمية أو اختلافها في الجودة.

• عوائق تنظيمية:

  • عدم وضوح القواعد أو توجيهات عملية الاتصال.
  • ضعف التخطيط أو إدارة الوقت في العملية التعليمية.
  • نقص الإمكانيات أو الموارد اللازمة للاتصال التعليمي.
  • عدم وجود آلية أو إطار عمل متفق عليه، من المفترض أن يكون واضحًا ومتوفرًا.

• عوائق متعلقة بتفاعل المدرس والطلاب:

  • قلة التفاعل بين المدرس والطلاب.
  • عدم إتاحة الفرص للطلاب لمناقشة الأفكار أو طرح الأسئلة.
  • عدم القدرة على توفير تكوين جيد للتقييم.

استراتيجيات التغلب على المعوقات

• وضع خطط تعليمية مدروسة وموزونة.
• تحسين بيئة الدرس من حيث الراحة والشفافية.
• استخدام تقنيات تكنولوجية فعّالة.
• تحسين المهارات التواصليّة.
• إيجاد تواصل بين الطلاب وبعضهم و مع المدرس.
• إقامة علاقات ودية بين المدرس والطلاب.
• نشر الوعي بين الطلاب حول أهمية هذه العوامل.
• توفير الدعم والرعاية النفسية للمدرسين والطلاب.