حل العربي الفصل الاول كامل (2)-2-12 PDF

‫ظ ّن وأخواتها‬ ‫ما لن يأتي عرب النافذة‬ ‫اهلل ولي الذين آمنوا‬ ‫‪2‬‬ ‫كتابة (البدين والنحيف )‬ ‫ملاذا نعد النجوم‬ ‫شعر املتنيب‬ ‫حمادثة ( العصر العباسي‬ ‫اجلملة االمسية ‪1‬‬ ‫أرق على أرق‬ ‫حمادثة ( املتنيب)‬ ‫اجلملة اال...

‫ظ ّن وأخواتها‬ ‫ما لن يأتي عرب النافذة‬ ‫اهلل ولي الذين آمنوا‬ ‫‪2‬‬ ‫كتابة (البدين والنحيف )‬ ‫ملاذا نعد النجوم‬ ‫شعر املتنيب‬ ‫حمادثة ( العصر العباسي‬ ‫اجلملة االمسية ‪1‬‬ ‫أرق على أرق‬ ‫حمادثة ( املتنيب)‬ ‫اجلملة االمسية ‪2‬‬ ‫نظرة خارج النافذة‬ ‫على قدر أهل العزم‬ ‫كان وأخواتها‬ ‫عالمة تعجب‬ ‫ال النافية للجنس‬ ‫إ ّن وأخواتها‬ ‫رأيت النخل‬ ‫حقيقة األشياء‬ ‫عبد هللا الزعبي‬ ‫أفعال املقاربة والرجاء ‪..‬‬ ‫احلرباء‬  ‫‪3‬‬ ‫سيستغرق تنفيذ‬ ‫نواتج التعلم ‪:‬‬ ‫هذا الدرس حصة‬ ‫‪ -‬يحفظ الطالب اآليات الكريمة ‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪ -‬يحلل معانيها ضمن سياقاتها ملتفتا إلى خصائص النص القرآني فيها ‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫االستعداد لقراءة النص‬ ‫‪4‬‬ ‫التصويرفي القرآن الكريم‬ ‫يخاطب القرآن الكريم العقول وثير املشاعر واألحاسيس بأسلوبه الفذ وبيانه املعجز ‪ ،‬والصورة الفنية أداته‬ ‫املفضلة للتأثير واإلقناع ‪ ،‬ومفهومها ال يقتصر على الصور البيانية من تشبيه واستعارة ‪ ،‬بل تشاركها عناصر أخرى‬ ‫من مكونات التركيب اللغوي ‪ ،‬تجعل املخاطب يتخيل املعنى املجرد في صورة ناطقة يتحسس فيها الحركة والحياة ‪،‬‬ ‫ويحول الحروف الجامدة إلى ريشة تنبع من رأسها األلوان املختلفة ‪ ،‬لتحيل املعاني إلى مشاهد يتأملها الخيال‪،‬‬ ‫ويدركها الشعور ‪ ،‬ويستوعبها العقل ‪.‬‬ ‫املهارة القرائية‬ ‫تحليل الصورة الفنية‬ ‫ا ْ ا‬ ‫ا َّ ا َّ ا ُّ ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ْ‬ ‫الد ِين قد تبين الرشد ِمن الغ ِي )‪ ) 257 ( ،‬من سورة البقرة لتؤكد والية هللا ملن اختار نور‬ ‫جاءت اآلية ‪(،‬ال ِإكراه ِفي ِ‬ ‫الهدى ‪ ،‬أو والية الطواغيت للذين اختاروا الغية والظالل في مشهد حي يستطيع القارئ أن يتخيله ‪ ،‬بأن يرى عاملين‬ ‫متقابلين من النور والظالم ‪ ،‬ويرى الناس منقسمين قسمين ‪:‬قسم يخرج من الظلمات إلى النور فيهتدي فيه ويحيا ‪،‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬ ‫وقسم يخرج من النور إلى الظلمات فيغيب فيها ويردى ‪.‬‬  ‫املفردات واملعجم‬ ‫‪5‬‬ ‫تطوير املفردات‬ ‫ً‬ ‫ولي ‪ :‬ولي ‪ :‬دنا و اقترب ‪ ،‬وليه ‪ :‬جاء بعده ‪ ،‬ولي الش يء‪ :‬ملك أمره ‪،‬وقام به ‪ ،‬ولي فالنا ‪ :‬نصره ‪ ،‬ولي البلد ‪ :‬حكمها‬ ‫‪ ،‬الولي ‪ :‬الناصر‪ ،‬والنصير‪ ،‬واملحب والحليف ‪.‬‬ ‫الطاغوت ‪ :‬املعتدي ‪ ،‬أو كثير الطغيان ‪ ،‬الشيطان ‪ ،‬كل رأس ضالل ‪ ،‬كل ما عبد من دون هللا ‪.‬‬ ‫العروة ‪ :‬من اإلبريق مقبضه ‪ ،‬ومن الثوب ما يدخل فيه الزر عند شده ‪ ،‬وما يستمسك به ويستعصم به ‪.‬‬ ‫تطبيق على املفردات واملعجم‬ ‫حدد من املعاني املعجمية لكلمة [ولي ] املعاني املناسبة لسياقها في اآلية الكريمة ‪:‬‬ ‫متولي أمورهم‬ ‫حافظهم‬ ‫الحليف‬ ‫املحب‬ ‫النصير‬ ‫الناصر‬ ‫ملك أمره‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫هات مرادفات ما يأتي ‪ ،‬ثم ضعها في جمل من إنشائك ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫اس ات ْم اس اك بالش يء ‪ :‬ام اس اك به بقوةَّ‬ ‫أ – استمسك ( املرادف ‪ْ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ا‬ ‫الجملة ‪:‬‬ ‫استم ِسك بما أمرك هللا به ‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ْ ا ا اا ا ا‬ ‫ا ا ْاا‬ ‫ب – الرشد ( املرادف ‪ :‬رشد َّ‬ ‫شاد ( العقل )‬ ‫الرجل ‪ :‬أصاب ‪ِ ،‬اهتدى ‪ِ ،‬استقام ‪ ،‬عرف طريق الر ِ‬ ‫عاد الرجل إلى رشده بعد أن عرف الحق ‪.‬‬ ‫الجملة ‪:‬‬ ‫حفظ اآلية الكريمة‬ ‫ً‬ ‫أنصت بخشوع إلى املقرئ الذي تفضل سماع تالوته ‪ ،‬وهو يتلو اآليتين الكريمتين واحفظهما ‪ ،‬ثم استظهرهما غيبا‬ ‫في الصف ‪.‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫في أثناء القراءة‬ ‫‪7‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫اتل اآليات الكريمة مقتديا بالتالوة القدوة مستعيذا باهلل من الشيطان الرجيم ‪ ،‬وتبصر في الصورتين‬ ‫املتقابلتين‬ ‫للمؤمنين والكافرين ‪.‬‬ ‫قال تعالى في سورة البقرة ‪:‬‬ ‫اس ات ْم اسكا‬‫الطاغوت اوي ْؤمن بالل اف اقد ْ‬‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ا ْ ا اا ْ اْ‬ ‫ا َّ ا َّ ا ُّ ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ْ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الد ِين قد تبين الرشد ِمن الغ ِي فمن يكفر ِب‬ ‫ِ‬ ‫‪‬ال ِإكراه ِفي‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ُّ‬ ‫ا ُّ َّ ا ا ْ ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ا ا‬ ‫ْ ْا ْ ْا ا ا‬ ‫ات ِإلى‬ ‫للا س ِميع ع ِليم [‪ ]265‬للا و ِلي اال ِذين ُّآمنوا يخ ا ِرجه ام ِمن الظلم ِ‬ ‫انف اصام لها و‬ ‫ِ‬ ‫ِبالعرو ِة الوثقى ال‬ ‫َّ‬ ‫النار همْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ُّ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ا َّ ا ا ا ْ‬ ‫ات أولـ ِئك أصحاب ِ‬ ‫النو ِر وال ِذين كفروا أو ِليآؤهم الطاغوت يخ ِرجونهم ِمن النو ِر ِإلى الظلم ِ‬ ‫فيها خالدون [‪]257‬البقرة‪‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫ما بعد القراءة‬ ‫‪8‬‬ ‫حول النص ولغته‬ ‫ا ْ ا‬ ‫ا َّ ا َّ ا ُّ ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ْ‬ ‫الد ِين قد تبين الرشد ِمن الغ ِي )‪ ،‬ثم فصلت اإلجمال موظفة‬ ‫‪- 1‬بدأت اآلية الكريمة بحقيقة قاطعة ‪(،‬ال ِإكراه ِفي ِ‬ ‫التضادين‬ ‫يكفر ‪ /‬يؤمن‬ ‫بين األلفاظ ‪.‬مثل لذلك مما في اآليتين ‪ :‬الرشد ‪ /‬الغي الظلمات ‪ /‬النور‬ ‫‪ –2‬ا‬ ‫بم توحي صيغتا اإلفراد والجمع مما تحته خط ؟ اكتب فقرة في ذلك ‪:‬‬ ‫ْ ا‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا ُّ ا َّ ا ا ا ْ ا‬ ‫ا‬ ‫ا ُّ‬ ‫ا ُّ َّ ا ا ْ ْ‬ ‫ات ِإلى النو ِر وال ِذين كفروا أو ِليآؤهم الطاغوت يخ ِرجونهم )‬ ‫(للا و ِلي ال ِذين آمنوا يخ ِرجهم ِمن الظلم ِ‬ ‫أفرد النور وجمع الظلمات ألن الحق واحد ال يتعدد وأما طرق الضالل فكثيرة ومتشعبة ‪.‬‬ ‫أي أن هللا سبحانه وتعالى ناصراملؤمنين وحافظهم ومتولي أمرهم يخرجهم من ظلمات الكفروالضاللة إلى‬ ‫نور اإليمان والهداية ‪.‬أما الكافرون فأولياؤهم الشياطين يخرجونهم من نور اإليمان إلى ظلمات الشك والضالل ‪.‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ – 3‬بعد تفهمك إلرشادات اآليتين الكريمتين اعقد مقارنة بين سلوكات شخصين ‪ :‬شخص يتصرف في حياته‬ ‫ً‬ ‫مع االخرين على ضوء النور الذي تقرره اآليتان وشخص يخالف هدى اآليتين املرمتين ‪ ،‬تخيل يوما في حياة كل‬ ‫منهما ‪.‬واعقد املقارنة‪.‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫في أثناء قراءة النص‬ ‫حول قارئ النص‬ ‫‪10‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫كيف تصف عالقتك بالقرآن الكريم ؟ هل تحفظ منه شيئا ؟ هل تقرأ منه شيئا كل يوم ؟‬ ‫اإلجابة شفوية باللغة العربية الفصيحة‬ ‫هل مررت بموقف شعرت فيه بقربك من هللا ؟ وأن قلبك ممتلئ بالرض ى والراحة ؟‬ ‫تحدث عن هذا املوقف لزمالئك ‪.‬‬ ‫اإلجابة شفوية باللغة العربية الفصيحة‬ ‫عبد هللا الزعبي‬  ‫‪11‬‬ ‫يم في ارب ِه اأ ْن اآتاه َّللا ْامل ْل اك إ ْذ اق ا‬ ‫ال إ ْب اراهيم ارب اي َّال ِذي ي ْحيي اويميت اقالا‬ ‫اج إ ْب اراه ا‬ ‫‪ ‬اأ ال ْم ات ارإ الى َّالذي اح َّ‬ ‫ِ‬ ‫ا ِ ْ ا ْ ِ ا ْ ِ ا ِ ا ْ ا ْ اِ ا ِ َّ‬ ‫َّْ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫اا‬ ‫س ِمن املش ِر ِق فأ ِت ِبها ِمن املغ ِر ِب فب ِهت ال ِذي‬ ‫يم ف ِإ ان للا يأ ِتي ِبالشم ِ‬ ‫أنا أح ِيي وأ ِميت ۖ قال ِإبر ِاه‬ ‫ْ ا ْ ا َّ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا ا ا ا َّ ا‬ ‫املين ‪ ‬البقرة(‪)258‬‬ ‫كفرۗ وللا ال يه ِدي القوم الظ ِ ِ‬ ‫ات اوا ْ األ ْرض او اعشياًّ‬ ‫ْ اِ‬ ‫الس اماوا‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫اا ْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ص ِبحون (‪ْ )17‬وله الحمد ِفي‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ين‬ ‫ح‬ ‫و‬‫ا‬ ‫ا ْ ا‬ ‫للا ِحين تمسون‬‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪‬‬ ‫ِا ِ‬ ‫ا ا ا ْ‬ ‫ْ ا َّ ا ْ ا ا ْ‬‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ا ا ْ وا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫و ِحين تظ ِهر ن (‪ )18‬يخ ِرج الحي ِمن امل ِي ِت ويخ ِرج امل ِيت ِمن الح ِي ويح ِيي األرض بعد مو ِتها ۚ‬ ‫ا‬ ‫َّ ا ا ا ا ا ا‬ ‫ا‬ ‫ا ْ ا ا ْ ااا‬ ‫اا ا ا ْ ا ا‬ ‫وكذ ِلك تخرجون (‪ )19‬و ِمن آيا ِت ِه أن خلقكم ِمن تراب ثم ِإذا أنتم بشرتنت ِشرون (‪ )20‬الروم‬ ‫عبد هللا الزعبي‬ ‫‪12‬‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ا َّ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ًّ ا ًّ‬ ‫ا ا ا ا ُّ ا ا ْ ا ا‬ ‫ا َّ ا َّ ْ ا ْ ا ًّ ا ًّ‬ ‫‪ ‬كال ِإذا دك ِت ااألرض دكا دكا (‪ )21‬وجاء ربك وامللك صفا صفا (‪)22‬ا ِجيء يوم ِئذ ِبجهنم ۚ يوم ِئذ‬ ‫نسان او أ َّنى اله الذ ْك ارى (‪ )23‬ايقول ايا ال ْي اتني اق َّد ْمت ل اح اياتي (‪ )24‬اف اي ْو امئذ َّال ي اعذب اع اذابها‬ ‫اي ات اذ َّكر ْاإل ا‬ ‫ِ‬ ‫ا ا ا ً َّ ْ َّ ً‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫اضية مر ِضية‬ ‫أحد ( ا‪ )25‬وال يو ِثق وثاقه أحد (‪ )26‬يا أيتها النفس املطم ِئنة (‪ )27‬ار ِج ِعي ِإلى رِب ِك ر ِ‬ ‫ا َّ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫(‪ )28‬فادخ ِلي ِفي ِعب ِادي (‪ )29‬وادخ ِلي جن ِتي ( ‪ )30‬الفجر‬ ‫ا‬ ‫اا ا ْ‬ ‫ً‬ ‫ا ا ا ْ ان ا ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ا ْ ا ا‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا ْ‬ ‫ات صبحا (‪ )3‬فأثر ِب ِه نقعا (‪ )4‬فوسطن ِب ِه‬ ‫ِ‬ ‫ات قدحا (‪ )2‬فامل ِغير‬ ‫ِ‬ ‫ات ضبحا (‪ )1‬فاملو ِري‬ ‫ِ‬ ‫‪‬والع ِادي‬ ‫ْ اْ ا ا‬ ‫ا َّ‬ ‫ا َّ ا ا ا ا ا ا‬ ‫َّ ْ ا ا ا ا ا‬ ‫اج ْم ً‬ ‫اإلنسان ِلرِب ِه لكنود (‪ )6‬و ِإنه على ذ ِلك لش ِهيد (‪ )7‬و ِإنه ِلح ِب الخي ِر لش ِديد (‪۞ )8‬‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ِ‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ْ ا ْ ا َّ ا‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ا اا ا ْا ا‬ ‫أفال يعلم ِإذا بع ِثر ما ِفي القبو ِر (‪ )9‬وح ِصل ما ِفي الصدو ِر (‪ِ )10‬إن ربهم ِب ِهم يوم ِئذ لخ ِبير‬ ‫(‪(11‬‬ ‫عبد هللا الزعبي‬