مقدمة في سفر أيوب "Job" PDF

‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫مقدمة في سفر أيوب "‪"Job‬‬ ‫** محور السفر‪:‬‬ ‫* األلم مدرسة الحكمة‪.‬‬ ‫* األلم‪ ،‬هجمات الشيطان...

‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫مقدمة في سفر أيوب "‪"Job‬‬ ‫** محور السفر‪:‬‬ ‫* األلم مدرسة الحكمة‪.‬‬ ‫* األلم‪ ،‬هجمات الشيطان‪ ،‬صالح الله‪ ،‬الكبرياء ‪ ،‬االتكال‪.‬‬ ‫* آالم إنسان متألم وصبره على ما أصابه‪.‬‬ ‫* التطلع لمجيء المسيح‪.‬‬ ‫* سر األلم‪.‬‬ ‫** أهم الشخصيات‪:‬‬ ‫أيوب ( يعني "راجع" أو "تائب من "آب يؤوب" أي بمعنى "الراجع إلى الله")‬ ‫أليفازالتيمانى ( الله ذهب نقى) كان من تيمان فى ادوم‬ ‫بلدد الشوحي ( بيل قد احب) وقد ينسب الى ابراهيم من ابنه شوح من قطورة‬ ‫صوفر النعماتى ( يصفر) قد يكون من بلدة اسمها نعمة‬ ‫اليهو البوزى ( الهى هو ) ابن برخئيل من عشيرة بوز‬ ‫** أهم األماكن‪ :‬أرض عوص ( تقع بالقرب من ادوم فى‬ ‫صحراء سورية شرق فلسطين )‬ ‫** مفتاح السفر‪:‬‬ ‫"بسمع األذن قد سمعت عنك‪ ،‬واآلن رأتك عيني" (أي ‪.)5 :24‬‬ ‫كلمة اثم تكررت ‪ 42‬مرة‪ -‬كلمة يتبرر ومشتقاتها تكررت ‪ 24‬مرة‬ ‫** كاتبه‪ :‬هناك عدة اراء‬ ‫سجل في نفس عصر الحدث نفسه بواسطة أيوب نفسه‪ ،‬أو أليهو أحد أصدقائه األربعة‬ ‫‪.2‬يرى البعض أن هذا السفر ُ‬ ‫( اى‪)22 :24‬‬ ‫‪.4‬يرى كثير من اآلباء أن موسى النبي كتبه وهو في مديان لتعزية الشعب الساقط تحت العبودية‪ ،‬وليثقوا في عمل الله‬ ‫معهم لكن واضح أن السفر ُكتب قبل موسى النبي‪ ،‬حيث لم يشر إلى خروج إسرائيل من مصر حيث خلصهم الله من‬ ‫مرارة عبودية فرعون‪ ،‬وال أشار إلى الناموس‬ ‫سفر كل عصر‬ ‫عصر‪ ،‬حيث يعالج مشكلة األلم الذي يحتمله اإلنسان وال يفهم ما وراء الشرالذي يضايقه‪.‬‬‫ٍ‬ ‫سفر أيوب هو سفر كل‬ ‫صبريجيب على سؤال هام ( لماذا يتألم االبرار ) ‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫يقدم لنا هذا السفر نموذ ًجا الحتمال األبرار آالم الجسد في‬ ‫مثاال الحتمال المشقات واألناة‪...‬ها نحن نطوب الصابرين‪.‬قد سمعتم بصبر‬ ‫وكما يقول يعقوب الرسول‪" :‬خذوا يا إخوتي ً‬ ‫أيوب‪ ،‬ورأيتم عاقبة الرب" (يع ‪.)22-21 :5‬تكشف لنا تجربة أيوب عن طرق معامالت الله مع البشر‬ ‫** أيوب االممى ‪:‬‬ ‫‪‬كان أيوب وأصدقاؤه من أبناء الشرق‪ ،‬يعيشون على حدود الجزيرة العربية وبالد أدوم التي هي أرض الحكماء‪ ،‬في‬ ‫أرض عوص‪.‬‬ ‫‪‬اسم عوص مشتق من كلمة "يعص"‪ ،‬وتعني بالعربية "يعظ"‪ ،‬وقد اشتهر سكان تلك المنطقة بالكالم والوعظ والحكمة‪.‬‬ ‫ظهر في أيام االباء البطاركة ابراهيم واسحق ويعقوب‬ ‫‪‬كان أيوب يقوم بالعمل الكهنوتي عن العائلة‬ ‫‪ ‬كان بكر ناحور شقيق إبراهيم يُدعى عوص‪.‬واحتفظ نسله بعبادة الله‪ ،‬ودُعي الله إله ناحور (تك ‪.)52:22‬‬ ‫لم يكن أيوب إسرائيليًا بل أمميًا‪ ،‬ومع ذلك لم يكن في األرض نظيره في التقوى‪.‬وهكذا أظهر سفر أيوب وجود أشخاص‬ ‫أبرار أمام الله ليسوا من إسرائيل‪.‬‬ ‫‪1‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫قصة السفر‬ ‫ب نثري ٍ خبر رجل مستقيم (أي ‪ )2:2‬ال عيب فيه‪ ،‬يتقي الله‪ ،‬ويحيد عن الشر‪.‬يعيش وسط أبنائه‬ ‫‪‬يقدم لنا الكاتب في أسلو ٍ‬ ‫وأخيرا أصابته قروح خبيثة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وذويه حياة سعيدة‪ ،‬سمح الله له بضربا ٍ‬ ‫ت من الشيطان‪ ،‬فخسر خيراته‪ ،‬ثم فقد بنيه وبناته‪،‬‬ ‫غير أنه تح َّمل كل هذا خاضعًا إلرادة الله بتواضعٍ‪" :‬الرب أعطى‪ ،‬والرب أخذ‪ ،‬فليكن اسم الرب مبار ًكا" (أي ‪.)42:2‬‬ ‫أنقبل السعادة من الله وال نقبل منه الشقاء؟ (راجع ‪ )21:4‬وكانت النتيجة‪ :‬في هذا كله لم يخطئ أيوب بشفتيه (أي ‪.)21:4‬‬ ‫‪‬جاء إلى أيوب ثالثة أصدقاء يعزونه هم‪ :‬أليفاز التيماني‪ ،‬وبلدد الشوحي‪ ،‬وصوفر النعماتي‪.‬وجلسوا معه على األرض‬ ‫صامتين سبعة أيام وسبع ليا ٍل‪ ،‬بعد هذا فتح أيوب فاه ليكشف عن المرارة التي بداخله‪.‬فبدأ حوار بين أيوب وأصدقائه‪ ،‬أكد‬ ‫ً‬ ‫منذهال أمام الشرور التي تنصب عليه‪.‬‬ ‫أيوب أنه بريء‪ ،‬وظل‬ ‫‪‬أما األصدقاء فتصرفوا كممثلين مؤتمنين على الالهوت التقليدي في هذا الوقت‪ ،‬وهو أن الله يعاقب في هذه الحياة‬ ‫األشرار‪ ،‬ويجازي األبرار بحسب أعمالهم‪ ،‬فإرسال المصائب دليل على وجود خطيئة سابقة‪.‬ويمتد هذا الحوار على ثالث‬ ‫دورات‪.‬يتكلم على التوالي كل من أصدقاء أيوب ويجيبهم أيوب‪.‬‬ ‫وأخيرا يظهر الله في‬ ‫ً‬ ‫‪‬بعد هذا يدخل أليهو بن يرخئيل البوزي من عشيرة رام ليقدم براهين تبرر تصرف الله في خالئقه‪.‬‬ ‫العاصفة ووسط ج ٍو مهيب‪ ،‬ويستعرض أمام أيوب بعض الخالئق العجيبة وبعض أسرار الكون‪.‬ويسأل أيوب‪" :‬أين كنت‬ ‫حينما أسست األرض؟ هل تعلم من حدد أبعادها؟ هل تعلم من م ّد عليها الخيط (المطمار) ليقيسها؟ إلى أي شيء تستند‬ ‫العواميد؟ من وضع حجر زاويتها؟" [‪]6-8::4‬‬ ‫‪ ‬لم يجد أيوب جوابًا‪ ،‬فاستسلم وركع في التراب والرماد تائبًا ناد ًما (أي ‪.)2:24‬وإن كان أيوب وسط مرارة نفسه َّ‬ ‫تفوه‬ ‫ت قاسية‪ ،‬لكنه لم يكف عن أن يلقي بنفسه على الله‪ ،‬وسرعان ما يتأسف على ما صدر منه من كلمات‪.‬‬ ‫بكلما ٍ‬ ‫عاد أيوب إلى ما كان له من كرامة‪ ،‬وعادت إليه خيراته مضاعفة‪ ،‬وأعطيت له عائلة كبيرة قبل أن يموت شي ًخا شبعان‬ ‫األيام (أي ‪.)22 :24‬‬ ‫** غاية السفر‪:‬‬ ‫* سفر أيوب يكشف عن اهتمام الله برجل أممي أحب الله فاستحق أن يسجل سفر كامل باسمه‪.‬‬ ‫* كشف هذا السفر عن بعض جوانب "سر األلم" في حياة الصديقين‪ ،‬مؤكدًا حكمة الله الخفية في تدبير أمورنا‪ ،‬كما يعلن‬ ‫الفارق بين تعزيات الناس وتعزيات الله‪.‬‬ ‫** سماته‪:‬‬ ‫*يقدم لنا سفر أيوب أروع قطعة شعرية عرفها األدب القديم والحديث‪ ،‬هو أقدم أسفار الكتاب المقدس حيث عاش أيوب في‬ ‫عصر اآلباء وقد عالج أقدم مشكلة واجهت اإلنسان أال وهي‪" :‬مشكلة األلم"؛ إذ كثيرا ما يتساءل اإلنسان‪ :‬لماذا يسمح الله‬ ‫باأللم للصالحين؟‬ ‫* بجانب ما حمله السفر من حقائق علمية اكتشفت حديثا جاء كقطعة شعرية من أعظم ما عرفه األدب القديم والحديث‬ ‫نثرا‪.‬‬ ‫بخالف اإلصحاحين األولين وجزء من األخير الذين كتبوا ً‬ ‫** قصة أيوب‪:‬‬ ‫* تفتتح القصة بمشهد يربط بين السماء واألرض (أي ‪ )4 ،2‬يفرح الله بأوالده الصالحين ويعتز بهم (أي ‪ )8 :2‬لكن ال‬ ‫يكف عدو الخير عن الشكوى ضدهم ليدخل بهم إلى ضيقات ُمرة كي ينكروا اإليمان‪ ،‬فقد أيوب كل شيء أوالده وأمواله‬ ‫وصحته وتعزية زوجته وأصدقائه‪.‬‬ ‫* جاء أصدقاؤه فمرروا نفسه بالنقد‪ ،‬إذ ظنوا أن الضيق عالمة غضب الله وأن أيوب في حاجة إلى التوبة‪.‬‬ ‫* أليفاز التيماني‪ :‬الهوتي متدين أشبه بالفريسيين استنبط براهينه من دروس تعلمها في حلم أو رؤيا‪.‬‬ ‫* بلدد الشوحي‪ :‬اعتمد على أمثال قديمة (أي ‪.)22 - 4 :8‬‬ ‫‪2‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫* صوفر النعماتي‪ :‬ظن أنه صاحب معرفة وحكمة‪ ،‬اعتمد على خبرته وتفكيره العقلي‪.‬‬ ‫* أليهو‪ :‬شاب حكيم متواضع انتظر حتى النهاية‪ ،‬أظهر أن األلم هو لتأديب النفس‪ ،‬كما أعلن عن الحاجة إلى الفادي‬ ‫الوسيط للتبرير (أي ‪،)22 - 22 :23‬‬ ‫مباحثات نظرية حول األلم‪:‬‬ ‫‪ -‬المباحثة األولى ص ‪ 22 - 2‬تنتهي ككل مناقشة بدعوة أيوب إلى التوبة‪.‬‬ ‫‪ -‬المباحثة الثانية ص‪ 42 - 25‬تعالج كل مناقشة عن األلم ونهاية األشرار‪.‬‬ ‫‪ -‬المباحثة الثالثة ص ‪ 22 - 44‬مثل المباحثة األولى‪.‬‬ ‫‪ -‬حديث اليهو الحكيم ص ‪23 -24‬‬ ‫‪ -‬أخيرا إذ يتحدث الله (ص ‪ )24 - 28‬أظهر أليوب جهله بأمور كثيرة وأجابه أيوب بكل تواضع فوجد الحل للمشكلة‪.‬‬ ‫أ‪.‬رأى أيوب الله فرأَى نفسه أي ً‬ ‫ضا‪.‬‬ ‫ب‪.‬نال كرامة إذ طلب من أصدقائه أن يسألوه الصالة عنهم‪.‬‬ ‫ج‪.‬رد له الرب بركات مضاعفة‪.‬‬ ‫د‪.‬أكد له أن أوالده لم يموتوا‪.‬‬ ‫هـ‪.‬قبل التجربة كان أيوب يطلب ما لنفسه أما بعدها فصار يطلب ما لله‪ ،‬السيد المسيح نفسه لم يطلب ما لنفسه (رو ‪:25‬‬ ‫‪ )2‬بل ما يمجد أباه‪.‬‬ ‫لماذا يتألم اإلنسان؟‬ ‫* يرى الشيطان أن عبادة أيوب لله أنانية يخدم الله من أجل المنفعة (أي ‪ ،)8 :4 -2 :2‬لذا نال سما ًحا أن يجربه‪.‬‬ ‫ت"‪.‬‬‫ار ِك الل ِه َو ُم ْ‬ ‫* رأت زوجة أيوب الخطأ في إيمان أيوب‪" :‬بَ ِ‬ ‫ً‬ ‫* يرى أليفاز وبلدد وصوفر أن األشرار دون األبرار يسقطون تحت الضيق لكن أيوب كان واثقا أن قلبه أمين للرب‪.‬‬ ‫* يرى أليهو أن األلم هو تأديب صادر عن حب أبوي‪.‬‬ ‫* ظهر الله المعزي الحقيقي نفسه أليوب المجرب معلنًا له أن اآلالم هي طريق معرفة اإلنسان لنفسه (تك ‪- 2 :23‬‬ ‫‪2‬؛ أش ‪5 -2 :2‬؛ دا ‪ ،)8 - 2 :21‬أنه يريد أن ينقي ذهنه الثمين لديه بالنار ليزداد نقاوة (أي ‪.)25 :22‬‬ ‫* عالج السيد المسيح مشكلة األلم إذ احتمل آالم الصليب بمسرة (عب ‪ )4 :24‬بكونها آالم الحب للبشرية‪ ،‬والطاعة لألب‬ ‫بهذا تحولت آالمنا إلى شركة آالم الحب مع المصلوب‪ ،‬فال عجب أن انفتحت أبواب السماء أمام اسطفانوس أثناء رجمه‬ ‫ضا صارت اآلالم عالمة اعتزاز‬ ‫ي شوكة في الجسد (‪ 4‬كو‪ ، )9 - 3 :24‬أي ً‬ ‫(أع ‪ ،)3‬وتمتع بولس بغنَى نعمة الله إذ أُع ِ‬ ‫ْط َ‬ ‫األب بابنه "من يحبه الرب يؤدبه" (عب ‪.)2 :24‬‬ ‫* يدعونا يعقوب الرسول إلى الفرح "أحسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن امتحان‬ ‫إيمانكم ينشئ صبرا" (يع ‪.)2 ،4 :2‬‬ ‫** محتويات السفر‪:‬‬ ‫يشرح لنا مشكلة األلم الذي يأتي على الناس وموقف المؤمن منه بالتسليم والصبر والخاتمة السعيدة (أيوب ‪،)23 -3:24‬‬ ‫وسكن أيوب في أرض عوص جنوب شرقي فلسطين وأول من ذكره هو حزقيال (حز‪.)22 :22‬‬ ‫أوال بين السماء واألرض ص ‪:2 ،1‬‬ ‫ً‬ ‫* الشيطان واأللم ص‪.2 - 2 :4‬‬ ‫* أيوب قبل التجربة ص‪.5 - 2 :2‬‬ ‫إن كان الله يفرح بأوالده الصالحين ويعتز بهم (أي ‪ ،)8 : 2‬فإن الشيطان ال يكف عن الشكوى ضدهم لينال سلطانا علينا‬ ‫ليجربنا متخذا من األلم كطريق للتجديف على الله‪.‬لكن الله يعطيه السماح بالتجربة في حدود "ها هو في يدك ولكن أحفظ‬ ‫الربُّ أ َ َخذَ‪ ،‬فَ ْل َي ُك ِن ا ْس ُم‬ ‫طى َو َّ‬‫"الربُّ أ َ ْع َ‬ ‫نفسه" (أي ‪ )4:2‬وأيضا لكي يمتلئ كأسه ونتزكى نحن‪ ،‬وأيضا قائلين مع أيوب‪َّ :‬‬ ‫ار ًكا" (أي ‪.)42 :2‬‬ ‫ب ُم َب َ‬ ‫الر ِ‬ ‫َّ‬ ‫‪3‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫ثانيًا‪ :‬تعزيات بشرية ص‪::‬‬ ‫* سكوت (أي ‪.)22 :4‬‬ ‫* عجز عن العزاء (أي ‪.)24 :4‬‬ ‫جاء أصدقاؤه يعزونه لكن أيوب اكتشف هذا "معزون متعبون كلكم"‪ ،‬ألن عزائهم ما هو إال إدانة له وإثارة مباحثات‬ ‫نظرية تحطم النفس! لهذا جاء اإلصحاح الثالث يكشف عن مرارة نفس أيوب عند لقاءه بأصدقائه‪ ،‬ففي مرارة سب اليوم‬ ‫الذي ولد فيه واشت َهى لو لم يولد وصار ينتظر الموت ويحفر لعله يجده‪.‬‬ ‫ثالثًا‪ :‬مباحثات نظرية حول األلم ص ‪::3 - 8‬‬ ‫‪ -‬المباحثة األولى (أي ‪ )22 :2‬تنتهي كل مناقشة لطلب أن يتوب أيوب عن أثمه‪.‬‬ ‫‪ -‬المباحثة الثانية (أي ‪ )42 :25‬تعالج كل مناقشة اآلالم المرة ونهاية األشرار‪.‬‬ ‫‪ -‬المباحثة الثالثة (أي ‪ )44:22‬مثل المباحثة األولى‪.‬‬ ‫‪ -‬أليهو الحكيم (أي ‪.)23 :24‬‬ ‫* كان األلم في ذهن أصدقائه الثالثة هو عالمة غضب الله بسبب الخطية‪ ،‬فثقل آالم أيوب في نظرهم عالمة كثرة خطاياه‬ ‫وريائه العظيم‪.‬‬ ‫* استنبط أليفاز التيماني براهينه عن دروس تعلمها في حلم أو رؤيا معينه‪ ،‬وبلدد الشوحي عن أمثال قديمة قرأها أو سمعها‬ ‫[مثل (أي ‪ ،])22 -4 :8‬وصوفر النعماتي عن الخبرة والعقل‪.‬‬ ‫ً‬ ‫* مع أن أيوب كان يحمل ذات فكرهم من جهة األلم‪ ،‬لكنه كان يدافع عن بره ففي ص ‪ 42‬قدم برهانا جديدًا وهو أن‬ ‫األشرار غالبًا ما يعيشون في وسع‪.‬‬ ‫ً‬ ‫مظهرا أن األلم أحيانا ما‬ ‫ً‬ ‫وأخيرا تحدث عن الحق‬ ‫ً‬ ‫* كان أليهو شابًا حكي ًما ومتضعًا‪ ،‬فانتظر في صمت‪ ،‬حتى تكلم الكل‪،‬‬ ‫يكون تأديبًا من الرب إلصالح النفس‪ ،‬كما كشف جانبًا ها ًما أنه ال يمكن لنا أن نتبرر بدون الفادي الوسيط (أي ‪- 22 :23‬‬ ‫‪.)22‬‬ ‫* النتيجة‪ :‬كان أيوب محتا ًجا إلى تعزيات الله نفسه‪.‬‬ ‫رابعًا‪ :‬الله واأللم ص ‪82 - :4‬‬ ‫تحدث الله مع أيوب موضحا له جهله بأمور كثيرة تدور حوله‪ ،‬فكيف يمكنه إدراك كل أسرار الله من جهته؟!‬ ‫‪ -‬جهل أيوب (أي ‪.)4 :21 - 28‬‬ ‫لم يكن موجودا عند الخلقة‪ ،‬فال يقدر أن يدرك أسرار الخليقة وال الخالق‪ ،‬أعلن عن جهله والتزم بالصمت (أي ‪- 2 :21‬‬ ‫‪.)5‬‬ ‫‪ -‬عجز أيوب (أي ‪.)22 :22 - 2 :21‬‬ ‫قوى الطبيعة‪ ،‬اعترف بعجزه مقدما التوبة (أي ‪.)2 - 4 :24‬‬‫يعجز عن إدراك طرق الله‪ ،‬يعجز عن السيطرة على َ‬ ‫‪ -‬بركات الرب على أيوب والخاتمة السعيدة (أي ‪.)23 -3:24‬‬ ‫* يحوي ص ‪ 28‬معلومات علمية لم يدركها اإلنسان إال في القرن العشرين‪.‬‬ ‫* أظهر الله حكمته من جهة تجربة أيوب‪:‬‬ ‫‪ -‬كان أيوب يسمع عن الله باألذن لكنه خالل التجربة رآه متجليًا‪.‬‬ ‫‪ -‬أعطاه كرامة في أعين أصدقائه حيث طالبهم الله أن يسألوا أيوب ليشفع فيهم ويقدم عنهم ذبيحة‪.‬‬ ‫‪ -‬رد له البركات األرضية مضاعفة‪.‬‬ ‫‪ -‬أكد له أن أوالده وبناته لم يموتوا لكنهم ينتظرونه في األبدية‪.‬‬ ‫اقسام السفر‬ ‫‪.2- 1‬‬ ‫‪.1‬مقدمة‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪.2‬مرثاة أيوب‬ ‫‪.:‬حوار شعري بين أيوب وأصدقائه‪.:1- 8‬‬ ‫‪.22- 2‬‬ ‫أ‪ -‬الدورة األولى للحوار‬ ‫‪.42- 25‬‬ ‫ب‪ -‬الدورة الثانية للحوار‬ ‫‪4‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫‪.22- 44‬‬ ‫ج‪ -‬الدورة الثالثة للحوار‬ ‫‪.:3- :2‬‬ ‫‪.8‬خطب شعرية يلقيها أليهو‬ ‫‪.5‬حوار شعري بين الرب وأيوب ‪.82- :4‬‬ ‫‪.22- 28‬‬ ‫أ‪ -‬الرب يرد على أيوب‬ ‫ب‪ -‬إجابة أيوب على الكلمة اإللهية ‪.2- 2 :24‬‬ ‫‪.13- 3:82‬‬ ‫ف ما فقد‬‫‪.6‬أيوب يستعيد ِض ْع ْ‬ ‫نظرة عامة على المباحثات الثالثة‬ ‫المباحثة األولى ‪11-8‬‬ ‫أليفاز ‪5-8‬‬ ‫‪.2‬اعتمد على الخبرة ومالحظاته الشخصية ورؤيا بالليل‪.‬‬ ‫‪.4‬أكبرهم سنُا‪ :‬القائد والمتقدم في كل حوار‪.‬‬ ‫‪.2‬هيأ الجو ألصدقائه بتقديم نظريته‪ :‬يوجد ارتباط حاضر بين الخطية واأللم‪.‬فالبر يجلب سعادة زمنية‪ ،‬والخطية تجلب‬ ‫نكبات زمنية‪ ،‬وقام بتطبيقها على أيوب‪.‬‬ ‫في مباحثته األولى حسب آالم أيوب بسيطة تتناسب مع شروره‪ ،‬لكنه قدم اللوم أليوب من أجل خطاياه العظمى‪:‬‬ ‫‪.2‬كآبته (أي ‪ )22-4:2‬لشعوره بالظلم من قبل الله‪.‬‬ ‫‪.4‬عدم صبره (أي ‪.)3:59-24:2‬‬ ‫‪.2‬عدم توبته عن خطاياه الخفية (أي ‪.)43-8:5‬‬ ‫رد أيوب ‪3-6‬‬ ‫* حضور الفالسفة وعرض نظرياتهم دفعه للتساؤل عن عدل الله‪ ،‬دون الدخول في حوار الهوتي‪.‬‬ ‫* عبَر عن ثورته الداخلية‪ :‬ليس من خطية غير عادية ‪ -‬وإن كان يعترف بخطاياه‪.‬‬ ‫* توبيخه ألصدقائه على اتجاههم غير المترفق (أي ‪.)21-22:2‬‬ ‫* وجه نظره لله ليجدد مرثاته ‪.)42-2:3‬‬ ‫بلدد ‪4‬‬ ‫* عدم مباالته ببؤس صديقه‪.‬‬ ‫* اعتمد على التقليد البشري وحجة القدامى‪.‬‬ ‫* تجاهل نقد أيوب لهم لعدم ترفقهم به‪.‬‬ ‫* استخفاف بدفاع أيوب عن شكواه‪.‬‬ ‫* ذيَّل حديثه بكلمة مختصرة مبهجة لكن بطريقة غير الئقة (‪.)44-41‬‬ ‫* أكد نظرية أليفاز [عدالة الله]‪.‬‬ ‫رد أيوب‬ ‫* مثل إجابته األولى على أليفاز قدم نفسه ألصدقائه وعندئذ وجه حديثه لله‪.‬‬ ‫* سخر بافتتاحية بلدد‪ ،‬ثم عارض بشدة خاتمة بلدد‪.‬‬ ‫* توجه إلى الله يشكو‪ ،‬مجاهدًا في الطلبة ومعاتبًا في صداقة دون تجديف‪.‬‬ ‫* لم يستطع الشيطان أن يدفعه من يد الله ليجدف عليه‪.‬‬ ‫صوفر ‪11‬‬ ‫* اعتمد على الناموس القديم الحرفي‪.‬‬ ‫* في إجابة أيوب على أليفاز وبلدد دافع بقو ٍة عن براءته‪ ،‬مما أثار الثالثة‪.‬‬ ‫* هنا باسم الثالثة يدين أيوب بعنفٍ شديدٍ‪ ،‬مته ًما إياه بالشر‪.‬‬ ‫* ختم حديثه بإمكانية اإلصالح وضمان الرخاء من جديد بالتوبة‪.‬‬ ‫رد أيوب ‪18-12‬‬ ‫* هاجم جهالة مشيريه‪ ،‬منتقدًا إياهم‪.‬‬ ‫* أبرز حق الصداقة في التعزية عوض التحطيم‪ ،‬لكن سرعان ما اتجه نحو الله مباشرة (أي ‪.)42:22-41:22‬‬ ‫* وسط هذه االستغاثة بالله‪ ،‬أشرق الرجاء على نفس أيوب وراء الجحيم‪.‬واضح من إجابته هنا أن إيمانه تحدى الهاوية‬ ‫بروح الرجاء والنصرة‪.‬‬ ‫‪5‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫المباحثة الثانية ‪21-15‬‬ ‫أليفاز ‪15‬‬ ‫جوا من الجفاء عوض الصداقة‪.‬‬ ‫* خلقت المناظر السابقة الجافة ً‬ ‫* نسي أليفاز الفيلسوف األرستقراطي مبادئ الكياسة البدائية‪.‬‬ ‫* مارس دوره ليبرز فلسفته وحكمته ويضيف اتهامات جديدة ضد أيوب‪.‬‬ ‫رد أيوب ‪13-16‬‬ ‫كبيرا لهم‪ ،‬بل تحول من الحوار إلى الحديث مع الله‪ ،‬كما إليهم‬ ‫إذ كانت كارثة اإليمان تقترب‪ ،‬لم يعد أيوب يعطي اهتما ًما ً‬ ‫دون رغبة في الحوار الباطل‪".‬معزون متعبون كلكم" (أي ‪.)4:2‬‬ ‫بلدد ‪14‬‬ ‫سا لنفسه بالغيظ‪ ،‬ويدفع نفسه برجليه إلى الشبكة‪ ،‬ويلحق به الموت‪ ،‬أي يسقط تحت ويالت‬ ‫ً‬ ‫مفتر‬ ‫فحسبه‬ ‫أيوب‪،‬‬ ‫قدر‬ ‫حط من‬ ‫األشرار‪.‬‬ ‫رد أيوب ‪11‬‬ ‫إذ سقط تحت إحكام وحشية من أصدقائه لم يجد له ملجأ سواء الله‪ ،‬الصديق السماوي المتعاطف معه (‪.)49-42‬‬ ‫صوفر ‪22‬‬ ‫إذ ضرب أيوب على أوتار الحق الخالصي كمن يود أن يثير المالئكة‪ ،‬إذ بصوفر في حديثه الثاني له أذنين وال تسمعان‪.‬‬ ‫إنه يكمل ما قاله بلدد في تناغم‪ ،‬لينشدا قصيدة عن الرجل الشرير أوحيت إليهما خالل تطلعاتهما إلى المزبلة حيث وجدا‬ ‫الشرير أيوب ‪ -‬في نظرهما‪.‬‬ ‫رد أيوب ‪21‬‬ ‫إذ أُصيب المتهمون بالعمى‪ ،‬لم ينظروا إخالص أيوب وأمانته‪ ،‬فجحدوه وهم يتطلعون إلى كوارثه عوض إيجاد تفسير لها‪.‬‬ ‫وأشرارا متنعمين في الحياة الزمنية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أبرارا متألمين‬ ‫ً‬ ‫لكن أيوب اآلن يتحصن باألكثر بروح الرجاء‪ ،‬فانفتحت عيناه ليرى‬ ‫فيصعب فصلهم (‪.)42‬‬ ‫المباحثة الثالثة ‪82-22‬‬ ‫أليفاز ‪22‬‬ ‫ً‬ ‫قدم في حديثه األخير في غير حياء موجزا التهاماتهم في صراحة وليس تلمي ًحا‪.‬فبينما يدافعون عن عدالة الله في‬ ‫تصرفاتهم مع البشر صاروا حلفاء إبليس‪ ،‬مصممين أن ذاك الذي شهد الله أن عبده األمين‪ ،‬ليس مثله على األرض‪ ،‬هو‬ ‫أداة إبليس‪.‬يطالب أيوب بالتوبة‪.‬‬ ‫إجابة أيوب ‪2:-25‬‬ ‫* فند أيوب أقوال أليفاز بأنها اتهام ال أساس له‪ ،‬ولخص ما سبق أن قاله (ص ‪.)42‬‬ ‫بار (ص ‪ ،)42‬ومع الشرير (ص ‪.)42‬‬ ‫ً‬ ‫متأمال عدالة الله غير المدركة في معامالته معه كرج ٍل ٍ‬ ‫* يفكر‬ ‫بلدد ‪25‬‬ ‫* تحاشى الدخول في حوار والرد على حديث أيوب (أي ‪.)45:42‬‬ ‫* عاد يكرر بلدد ما قاله هؤالء الفالسفة‪ ،‬إن اإلنسان لن يتزكى إمام الله‪.‬‬ ‫وقورا‪ ،‬لكنه ال يمس الموضوع‪.‬‬ ‫ً‬ ‫* قدم حديثًا‬ ‫إجابة أيوب ‪26‬‬ ‫عا عن الله‪.‬‬ ‫يجيب أيوب بقوة‪ ،‬مؤكدًا حكمة الله في كل طرقه‪.‬لكن أوضح أن ما نطق به بلدد إنما كأداة إلبليس وليس دفا ً‬ ‫تعليم أيوب لألصدقاء الصامتين ‪24-23‬‬ ‫ً‬ ‫صمت صوفر وتعليم أيوب‪ :‬فشل صوفر‪ ،‬وتوقف الحوار المشترك‪ ،‬وبدأ مع صمتهم يقدم أيوب تعلي ًما‪ ،‬متحدثا كمعلم‪.‬أبرز‬ ‫أن اتهاماتهم هي من وحي الشيطان وليست من قبل الله‪.‬‬ ‫اعتراض أيوب ص ‪:1-21‬‬ ‫‪6‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫‪ #‬نظرة الشيطان ونظرة أصدقاء أيوب‪:‬‬ ‫الشيطان يتهم الله أنه يرشي أتباعه‪ ،‬أصدقاء أيوب يتهموه أنه غير مخلص إللهه‪.‬‬ ‫الشيطان يتهم الله أنه يعطي لذا أيوب مخلص‪ ،‬أصدقاء أيوب يتهموه أنه مخطئ لذا يعاقب‪.‬‬ ‫الشيطان يتهم الله أنه إن لم يعط أيوب يفقد أمانته‪ ،‬أصدقاء أيوب‪ ،‬إن كان أيوب غير مخطئ فال يعاقب‪.‬‬ ‫‪ #‬أصدقاء أيوب‪:‬‬ ‫* لكل صديق منهم سمته الخاصة أليفاز كان رقيقا وبلدد محبا للحوار وصوفر مدققًا وأليهو شابًا حكي ًما‪.‬‬ ‫* حين تركه الكثيرون عندما افتقر وأصيب بالكوارث جاءوا إليه وجاءوا معًا‪ ،‬هم أصدقاء ال في وقت الفرح فقط بل وفي‬ ‫وقت الضيق‪ ،‬مع ذلك قال لهم أيوب معزون متعبون كلكم (أي ‪.)4 :22‬‬ ‫* لقد جاءوا ال للمجاملة بل برغبة صادقة في إراحته‪ ،‬فبقوا معه سبعة أيام‪ ،‬مع معرفتهم لله قدموا تبريرات لأللم مختلفة‪.‬‬ ‫* الصديق أليفاز‪ ،‬نظرته أن الله ال يخطئ‪ ،‬نصيحته اخبرنا ماذا فعلت؟‬ ‫* الصديق بلدد‪ ،‬نظرته أن الله بار‪ ،‬نصيحته اعترف بخطاياك‪.‬‬ ‫* الصديق صوفر‪ ،‬نظرته أن الله كلي الحكمة‪ ،‬نصيحته هو يعرف أعمالك‪.‬‬ ‫* الصديق أليهو‪ ،‬نظرته أن الله صالح‪ ،‬نصيحته ارفع عينيك وثق فيه‬ ‫أيوب واألسفار المقدسة‬ ‫كسفر‬ ‫ٍ‬ ‫مع عدم محبة بعض اليهود لشخصية أيوب‪ ،‬ألنه ليس من رعوية إسرائيل‪ ،‬إال أنهم كأمناء على كلمة الله احتفظوا به‬ ‫مقدس‪ُ ،‬كتب بوحي الروح القدس‪.‬أشار إليه يعقوب الرسول (يع ‪ ،)22 :5‬واقتبس منه الرسول بولس (‪ 2‬كو ‪ ،29 :2‬أي‬ ‫ٍ‬ ‫‪.)22 :5‬‬ ‫كبير‪ ،‬فهو يقع في القسم الثالث‪ ،‬الذي يسمى في العبرية‬ ‫قدير ٍ‬ ‫موضعه في األسفار العبرية القانونية‪ ،‬يتفق مع ما له من ت ٍ‬ ‫"كتبهيم" أي "الكتابات المقدسة"‪ -‬بعد سفر المزامير وسفر األمثال‪ ،‬ولكنه ُوضع في الترجمة السبعينية في مقدمة األسفار‬ ‫الشعرية‪ ،‬وهو ما سارت عليه الترجمات الحديثة‪.‬‬ ‫كرم أيوب‬ ‫اهتم التلموديون بشخصية أيوب وتقواه‪ ،‬وحسبوه أكثر البشر كر ًما‪.‬وأنه مثل إبراهيم َبنَى فندقًا في مفترق الطرق‪ ،‬له أربعة‬ ‫مشهورا بحبه وحنوه‪ ،‬يفتقد‬ ‫ً‬ ‫أبواب‪ ،‬كل باب من ناحية معينة‪ ،‬حتى ال يجد عابرو السبيل صعوبة في إيجاد مدخل إليه‪.‬كان‬ ‫المرضى والمتألمين‪ ،‬ويهتم باأليتام‪.‬كان كإبراهيم يعبد الله بتقوى‪ ،‬مقد ًما صلوات طاهرة‪.‬ومثل ملكي صادق‬ ‫مشين‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫وأخنوخ يسلك بال لوم‪ ،‬بعيدًا عن كل تصرفٍ‬ ‫بحسب الترجوم كان اسم أيوب أحد سبعة أسماء منقوشة على السبعة فروع للمنارة الذهبية‪.‬‬ ‫السيد المسيح فى سفر ايوب‬ ‫بين السيد المسيح وأيوب‬ ‫أيوب المتألم البار هو ظل للمسيح المتألم البار‪.‬والبركات المتدفقة بسبب آالم أيوب هي ظالل للبركات غير المحصية‬ ‫التي آلالم المسيح‪.‬يسند هذا الفكر ما ورد في يعقوب ‪22:5‬‬ ‫السيد المسيح‬ ‫ايوب‬ ‫كان يجول يصنع خيرا للمحتاجين‬ ‫قال ‪ :‬ألنى انقذت المسكين المستغيث واليتيم وال معين له "‬ ‫اى ‪24 : 49‬‬ ‫وضع عليه اثم جميعنا ( اش‪)2 :52‬‬ ‫قال " بركة الهالك حلت على " اى ‪22 :49‬‬ ‫هو البار القدوس وحده الذى بال خطية‬ ‫قال" لبست البر فكسانى" اى ‪22 :49‬‬ ‫بصلبه وفى عدل الله بموته عن االنسان المستحق‬ ‫قال " كجبة وعمامة كان عدلى " اى ‪22 :49‬‬ ‫للموت‬ ‫‪7‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫وانقذ فهمى‬ ‫بموته صرع الشيطان والهاوية والموت‬ ‫قال " هشمت اضراس الظالم ومن بين اسنانه خطفت‬ ‫االنسان منها جميعا‬ ‫الفريسة" اى ‪23 :49‬‬ ‫رغم موته على الصليب لكنه قام حيا وهو الحى الى‬ ‫قال " اسلم الروح‪ ،‬ومثل السمندل اكثر اياما " اى ‪28 :49‬‬ ‫ابد االبدين‬ ‫‪.2‬تعرض كل من السيد المسيح وأيوب في زمانه أكثر من غيره لتجارب الشيطان وانتصر عليها‪.‬‬ ‫‪.4‬كل من السيد المسيح وأيوب تخلى عنه أصحابه وقت تجاربه‪.‬‬ ‫مشيرا ضمنًا إلى المصالحة التي صنعها السيد المسيح‪".‬ألنه ليس هو إنسانًا مثلي‬ ‫ً‬ ‫‪.2‬من إجابة أيوب على أصحابه قال‬ ‫فأجاوبه‪ ،‬فنأتي جميعًا إلى المحاكمة‪.‬ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا" (أي ‪.)22-24 :9‬وقد أرادت الكنيسة بتالوتها‬ ‫ميمر أيوب يوم أربعاء البصخة أن تبين لنا أن ال ُمصالح الذي تكلم عنه أيوب في السفر قد ُوجد ً‬ ‫فعال‪ ،‬وهو السيد المسيح‬ ‫الذي بدأت آالمه بخيانة تلميذه له في يوم األربعاء‪.‬‬ ‫صلب ومات ولكنه قام حيًا‪.‬وأيوب قيل‬ ‫‪.2‬كل من السيد المسيح وأيوب انتصر في النهاية على التجربة‪ ،‬فيسوع المسيح ُ‬ ‫عنه‪ :‬بارك الرب آخرة أيوب أكثر من أواله‪ ،‬ومات شي ًخا وشبعان أيا ًما‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪.5‬بالرغم من أن أيوب عاش العصر األول في العهد القديم إال إنه قدم مثال واض ًحا عن السيد المسيح‪ ،‬حين قدم نفسه‬ ‫ً‬ ‫ومرذوال من الناس والشيطان‪ ،‬ثم مات ودفن وقام معلنا القيامة‪ ،‬وقد شفع فينا بالدم‬ ‫للخزي مستهينًا بالعار‪ُ ،‬مضطهدًا‬ ‫ضا قدم شفاعة عن مضطهديه وقدم الذبائح عنهم‪.‬‬ ‫الكريم‪.‬هكذا أيوب أي ً‬ ‫اذا ايوب يرمز للسيد المسيح فى‬ ‫‪ -2‬الشفيع فى اوالده ( اى‪)5 :1‬‬ ‫‪ -1‬كماله وتقواه ( اى ‪)1،1 :1‬‬ ‫‪ -4‬االمه ( اى‪)11-1 :11 ،11 ،11 ،9‬‬ ‫‪ -3‬تجاربه مثل المسيح ( ص‪)2 ،1‬‬ ‫‪ -5‬رمز للمسيح الشاهد( اى‪ )19 :11‬والمصالح ( اى‪ )33 -32 :9‬المسيح المخلص والقائم من الموت ( اى‪:19‬‬ ‫‪)21 -25‬‬ ‫رعرع أيوب‬ ‫قيل أن هذا النبات هو الذي استعمله أيوب حينما استحم وبرأ‪.‬وهو عبارة عن عشب من فصيلة النعناع األخضر وفي‬ ‫حجمه وشكله وله رائحة عطرية هادئة (الريحان)‪ ،‬ويُجمع حز ًما في يوم األربعاء ليستعمل في االستحمام مع الماء لما‬ ‫يعتقد من خاصية الشفاء فيه‪.‬‬ ‫أيوب في الكنيسة القبطية‬ ‫‪ ‬تعيد الكنيسة القبطية أليوب في أول توت تذكار شفائه من مرضه العضال بعدما استحم بالماء‪ ،‬وفي ‪ 4‬بشنس تذكار‬ ‫نياحته‪.‬‬ ‫‪ ‬تُقرأ نبواته في فترة الصوم الكبير‪ ،‬ويُذكر في طقس سر مسحة المرضى حتى ال ييأس أحد من شدة مرضه‪.‬‬ ‫‪ ‬يذكر اسمه في التسبحة‪ :‬فنصلي في مجمع قائلين‪ :‬اطلبوا عنا يا صفوف األنبياء واألبرار والصديقون‪ ،‬أطلب عنا أيها‬ ‫الصديق أيوب‪.‬اطلبوا من الرب عنا يا يواقيم وحنة ويوسف الشيخ والصديق أيوب ويوسف ونيقوديموس‪ ،‬ليغفر لنا‬ ‫خطايانا‪.‬‬ ‫ضا في ثيؤطوكية األحد وفي الشيرات حيث تسبح الكنيسة قائلة‪ :‬السالم لك يا مريم ثبات أيوب البار‪...‬‬ ‫‪ ‬ويذكر اسمه أي ً‬ ‫‪ ‬وفي ذكصولوجية الصوم المقدس حيث تقول‪ :‬بالصوم والصالة تراءف الله على عبده أيوب ومنحه الشفاء‪.‬‬ ‫‪ ‬تذكار أيوب في البصخة المقدسة‪ :‬يعرف يوم أربعاء البصخة باسم (أربعاء أيوب)‪...‬ألنه فيه يُتلى ميمر هذا البار الذي‬ ‫رمزا للسيد المسيح في آالمه الشديدة وتجاربه كما بالنهاية السعيدة التي ُختمت بها حياته‪.‬وقد رتبت الكنيسة قراءة‬ ‫كان ً‬ ‫ميمر أيوب يوم األربعاء‪ ،‬ألن فيه بدأ تدبير المؤامرة على السيد المسيح‪.‬‬ ‫‪8‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫الكلمات الصعبة فى السفر‬ ‫(أ)‬ ‫‪-‬أجحد ‪ :‬أُنكر ‪ ،‬أكفر ‪ (.‬أى ‪) 12 : 6‬‬ ‫‪-‬أتبلج ‪ :‬أنتعش ‪ ،‬أفرح ثانية ‪ ،‬أبتهج ‪ (.‬أى ‪) 23 : 1‬‬ ‫‪-‬أَجْ َراء ‪ :‬مفردها جرو ‪ ،‬و هو ولد األسد‪ (.‬أى ‪) 4 : 24‬‬ ‫‪-‬أحبولته ‪ :‬شبكته ‪ (.‬أى ‪) 6 : 11‬‬ ‫‪-‬أ َجل ‪ :‬الوقت المحدد النتهاء العمر ‪ (.‬أى ‪) 5 : 18‬‬ ‫احترت ‪ :‬التهبت من شدة الحرارة ‪ (.‬أى ‪) :2 : :2‬‬ ‫‪َّ -‬‬ ‫‪-‬أخيلة ‪ :‬أشباح ‪ ،‬و المقصود ‪ :‬أرواح الموتى ‪ (.‬أى ‪) 5 : 26‬‬ ‫‪-‬أرزة ‪ :‬المقصود ‪ :‬صالبة شجر األرز ‪ (.‬أى ‪) 13 : 82‬‬ ‫‪-‬أزقاق ‪ :‬مفردها زق ‪ ،‬و هو وعاء من الجلد لحفظ السوائل ‪ (.‬أى ‪) :3 : :4‬‬ ‫‪-‬أستنكف ‪ :‬أترفع ‪ ،‬أزدرى ‪ (.‬أى ‪) 1 : :2‬‬ ‫‪-‬أُزكى ‪ :‬أُظهر صالحا ً ‪ (.‬أى ‪)15 : 1:‬‬ ‫‪-‬أسلة ‪ /‬أسل ‪ :‬األسلة هى نوع من النباتات المائية يستخدم فى صنع الحبال ‪ (.‬أى ‪) 2 : 81‬‬ ‫‪-‬أشراك ‪ :‬مفردها شرك و هو الفخ و المصيدة ‪ (.‬أى ‪) 2 : 14‬‬ ‫‪-‬أُسيب ‪ :‬أُطلق ‪ (.‬أى ‪) 1 : 12‬‬ ‫‪-‬أَشنان ‪ :‬مادة تستخدم للتنظيف ‪ (.‬أى ‪) :2 : 1‬‬ ‫صلـَفـُك ‪ :‬هل كبرياؤك ؟ ‪ ،‬و المقصود هنا ‪ :‬التفاخر و التكلم بكبرياء ‪ (.‬أى ‪) : : 11‬‬ ‫‪-‬أ َ َ‬ ‫‪-‬أطلق ‪ :‬أطلق وجهى ‪ :‬أى أجعله مشرفا ً باسما ً ‪ (.‬أى ‪) 23 : 1‬‬ ‫ض ‪ :‬أطرى ‪ (.‬أى ‪) 25 : ::‬‬ ‫غ ّ‬ ‫‪-‬أ َ َ‬ ‫‪-‬أطمر ‪ :‬أدفن ‪ (.‬أى ‪) :1 : 82‬‬ ‫‪-‬أكناف ‪ :‬مفردها كنف و هو طرف أو أقص ‪ (.‬أى ‪) : : :3‬‬ ‫‪-‬ألباب ‪ :‬أهل الفهم ‪ (.‬أى ‪) 12 : :8‬‬ ‫‪-‬إالل ‪ :‬حراب ‪ ،‬رماح ‪ (.‬أى ‪) 3 : 81‬‬ ‫‪-‬أملث ‪ :‬أداهن ‪ ،‬أمدح إنسانا ً بما ليس فيه ‪ (.‬أى ‪) 21 : :2‬‬ ‫‪-‬أوجرة ‪ :‬مفردها وجار ‪ ،‬و هو جحر الثعلب ‪ (.‬أى ‪) 4 : :3‬‬ ‫‪-‬أوقاف ‪ :‬مفردها وقف ‪ ،‬و هو الطرف المحدب للترس ‪ (.‬أى ‪) 26 : 15‬‬ ‫(ب )‬ ‫‪-‬بحرة ‪ :‬بحر ‪ (.‬أى ‪) 11 : 18‬‬ ‫‪-‬بادية ‪ :‬صحراء ‪ (.‬أى ‪) 5 : 28‬‬ ‫‪-‬بلقع ‪ :‬أرض مهجورة ‪(.‬أى ‪)23 : :4‬‬ ‫‪-‬بسق ‪ :‬بصق ‪ (.‬أى ‪) 12 : :2‬‬ ‫‪-‬بهيموث ‪ :‬حيوان ضخم قد يكون فرس النهر أو الفيل ‪ (.‬أى ‪) 15 : 82‬‬ ‫(ت)‬ ‫‪-‬تتجسس ‪ :‬تتفحص ‪ (.‬أى ‪) 14 : 11‬‬ ‫‪-‬تبر ‪ :‬فتات الذهب قبل أن يُصاغ ‪ (.‬أى ‪) 28 : 22‬‬ ‫‪-‬تجرمز ‪ :‬تكمن استعدادا ً لالنقضاض ‪ (.‬أى ‪) 82 : :4‬‬ ‫‪-‬تتخم ‪ :‬توضع لها حدود ‪ (.‬أى ‪) 11 : :4‬‬ ‫‪-‬تحسو ‪ :‬تمتص ‪ (.‬أى ‪) :2 : :1‬‬ ‫‪-‬تجزم ‪ :‬تقرر ‪ (.‬أى ‪) 24 : 22‬‬ ‫‪-‬تحكرونى ‪ )1( :‬تحتقرونى ‪ )2(.‬تنحازوا ضدى ‪ ):(.‬تهاجمونى ‪ (.‬أى ‪) : : 11‬‬ ‫‪-‬تـُح ِوذ ‪ :‬تنهض و تبسط جناحها للجرى‪ (.‬أى ‪) 14 : :1‬‬ ‫تختلج ‪ :‬تومض ‪ ،‬تتوهج ‪ (.‬أى ‪) 12 : 15‬‬ ‫‪-‬تخاتلون ‪ :‬تخدعون ‪ (.‬أى ‪) 1 : 1:‬‬ ‫‪-‬ترذل ‪ :‬ترفض بإحتقار ‪ (.‬أى ‪): : 12‬‬ ‫‪-‬تربض ‪ :‬ترقد ‪ ،‬تستريح ‪ (.‬أى ‪) 11 : 11‬‬ ‫‪-‬تصل ‪ :‬تعطى صوتا ً ‪ ،‬تطن ‪ (.‬أى ‪) 2: : :1‬‬ ‫‪-‬تسح ‪ :‬تهطل ‪ (.‬أى ‪) 23 : :6‬‬ ‫قرصت ‪ :‬المقصود هنا ‪ :‬تَشَكلـَّتْ ‪ (.‬أى ‪) 6 : ::‬‬ ‫‪-‬تفطنوا ‪ :‬تدركوا ‪ ،‬تفهموا ‪ (.‬أى ‪ - ) 21 : 21‬ت َ َّ‬ ‫‪-‬تـ َ ِلخ ‪ :‬تتهكم ‪ ،‬و تسخر ‪(.‬أى ‪): : 11‬‬ ‫‪-‬تقطر ‪ :‬تمتلئ ‪ ،‬تفيض ‪ (.‬أى ‪) 22 : 16‬‬ ‫‪-‬تنعب ‪ :‬تصحيح ‪ ،‬تصرخ ‪ (.‬أى ‪) 81 : :4‬‬ ‫‪-‬تلكد ‪ :‬تجمد ‪ (.‬أى ‪) :2 : :4‬‬ ‫تهراق ‪ :‬تـُسكب ‪ ،‬تـُصب حتى تفرغ ‪ (.‬أى ‪) 24 : 22‬‬ ‫‪-‬تهجع ‪ :‬ترتاح ‪ (.‬أى ‪) 13 : :2‬‬ ‫(ج)‬ ‫‪-‬الـ(جبار) ‪ :‬مجموعة نجوم برج فى السماء ‪ (.‬أى ‪) 1 : 1‬‬ ‫‪-‬جداول ‪ :‬مفردها جدول ‪ ،‬و هو مجرى أو ينبوع الماء ‪ (.‬أى ‪) 13 : 22‬‬ ‫قص ‪ (.‬أى ‪) 22 : 1‬‬ ‫‪-‬جز ‪َّ :‬‬ ‫‪-‬جرمها ‪ :‬أطرافها ‪ (.‬أى ‪) 14 : 82‬‬ ‫‪9‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫‪ُ -‬جلـَّة ‪ :‬نفاية أو روث الحيوانات ‪ (.‬أى ‪) 3 : 22‬‬ ‫‪-‬جزمت ‪ :‬فرضت ‪ (.‬أى ‪) 12 : :4‬‬ ‫‪-‬جمر ‪ :‬فحم مشتعل بالنار ‪ (.‬أى ‪) 21 : 81‬‬ ‫‪-‬جمد ‪ :‬جليد ‪ ،‬ثلج طبيعى ‪ (.‬أى ‪) 12 : :3‬‬ ‫(ح)‬ ‫‪-‬ح َّج ‪ :‬أقنع بالحجة و البرهان ‪ (.‬أى ‪) 12 : :2‬‬ ‫‪-‬حبالته ‪ :‬شباكه ‪ (.‬أى ‪) 12 : 14‬‬ ‫‪-‬حجة ‪ /‬حجيج ‪ :‬الحجة هى الدليل ‪ ،‬البرهان ‪ (.‬أى ‪) 13 : :6‬‬ ‫‪-‬حصر ‪ :‬ضيق ‪ (.‬أى ‪) 16 : :6‬‬ ‫‪َ -‬حرش ‪َ :‬خشـُن و مال للسواد ‪ (.‬أى ‪) :2 : :2‬‬ ‫(خ)‬ ‫‪-‬خراعيب ‪ :‬أغصان صغيرة ‪ (.‬أى ‪) 16 : 4‬‬ ‫‪-‬خثرتنى ‪ :‬جعلت السائل جامدا ً ‪ (.‬أى ‪) 12 : 12‬‬ ‫‪-‬خممت ‪ :‬أنتنت ‪ (.‬أى ‪) 13 : 11‬‬ ‫‪-‬خطمه ‪ :‬أنفه ‪ (.‬أى ‪) 2 : 81‬‬ ‫(د)‬ ‫‪-‬دالئلهم ‪ :‬المقصود هنا كالمهم ‪ (.‬أى ‪) 21 : 2‬‬ ‫‪-‬دُجى ‪ :‬ظالم ‪ (.‬أى ‪) 6 : :‬‬ ‫(ذ)‬ ‫ً‬ ‫‪-‬ذهب أوفير ‪ :‬ذهب من أوفير و هى بلدة توجد حاليا بجنوب اليمن و اشتهرت بجودة ذهبها ‪ (.‬أى ‪) 28 : 22‬‬ ‫(ر)‬ ‫‪-‬رجز ‪ :‬اإلثم ‪ ،‬الذنب ‪ (.‬أى ‪) 26 : :‬‬ ‫‪-‬رئال ‪ :‬مفردها رائل ‪ ،‬و هو ولد النعامة‪ (.‬أى ‪) 21 : :2‬‬ ‫‪-‬رعوب ‪ :‬مفردها رعب ‪ ،‬و هو الفزع ‪ (.‬أى ‪: 15‬‬ ‫‪-‬رجمة ‪ُ /‬رجم ‪ :‬الرجمة هى الكومة ‪ (.‬أى ‪) 13 : 4‬‬ ‫‪) 21‬‬ ‫‪-‬ركزا ‪ :‬صوت هامس ‪ (.‬أى ‪) 12 : 8‬‬ ‫ً‬ ‫‪-‬رغد ‪ :‬وفرة ‪ ،‬ثروة ‪ (.‬أى ‪) 22 : 22‬‬ ‫‪َ -‬ر َّوع ‪ :‬أفزع ‪ (.‬أى ‪) 16 : 2:‬‬ ‫(ز)‬ ‫تأوهى من شدة الغم ‪ (.‬أى ‪) 28 : :‬‬ ‫‪-‬زفرتى ‪ُ :‬‬ ‫‪-‬زائر ‪ :‬الذى يزأر و هو األسد ‪ (.‬أى ‪) 4 : 24‬‬ ‫‪ِ -‬زمام ‪ :‬قيد ‪ ،‬رباط ‪ (.‬أى ‪) 11 : :2‬‬ ‫‪-‬زكى ‪ :‬طاهر ‪ ،‬نقى ‪ (.‬أى ‪) 6 : 4‬‬ ‫‪-‬زمزمة ‪ :‬صوت يدوى من بعيد ‪ (.‬أى ‪) 2 : :3‬‬ ‫‪-‬زوان ‪ :‬نبات عشبى سام ‪ ،‬ينمو كثيرا ً بين نبات القمح و يتعذر التفريق بينهما فى البداية( أى ‪) 82 : :1‬‬ ‫(س)‬ ‫‪-‬ساخ ‪ :‬وهن ‪ ،‬ضعف ‪َ ،‬ك َّل ‪ (.‬أى ‪) 5 : 3‬‬ ‫‪-‬سبخة ‪ /‬سباخ ‪ :‬السبخة هى أرض بور مالحة غير صالحة للزراعة و السكنى ‪ (.‬أى ‪) 6 : :1‬‬ ‫س ْخ َرة ‪ :‬من السخرية ‪ (.‬أى ‪- ) 8 : 12‬سدرات ‪ :‬مفردها سدرة ‪ ،‬و هى شجرة النبق ‪ (.‬أى ‪) 21 : 82‬‬ ‫‪ُ -‬‬ ‫‪-‬سرب ‪ :‬ممر ‪ ،‬قناة ‪ (.‬أى ‪) 12 : 24‬‬ ‫‪-‬سقط ‪ :‬الجنين الذى يسقط من بطن أمه قبل استكمال أيام الحمل ‪.‬و تشير هنا ‪ :‬إلى ما ال قيمة له ‪ (.‬أى ‪) 16 : :‬‬ ‫‪-‬سمندل ‪ :‬طائر أسطورى كان يعتقد أنه يعمر قرونا ً عديدة ‪ (.‬أى ‪) 14 : 21‬‬ ‫(ش)‬ ‫‪-‬شص ‪ /‬شصوص ‪ :‬الشص هو صناة ‪ (.‬أى ‪: 81‬‬ ‫‪-‬شرقية ‪ :‬ريح آتية من الجهة الشرقية ‪ (.‬أى ‪) 21 : 23‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫‪-‬شُهب ‪ :‬مفردها شهاب ‪ ،‬و هو كوكب المع ‪ (.‬أى ‪: :4‬‬ ‫‪-‬شقفة ‪ :‬قطعة من الفخار ‪ (.‬أى ‪)4 : 2‬‬ ‫‪) :6‬‬ ‫‪-‬شيح ‪ :‬نبات طيب الرائحة ‪ (.‬أى ‪) 8 : :2‬‬ ‫(ص)‬ ‫‪-‬صفَّحت ‪ :‬نشرت ‪ ،‬بسطت ‪ (.‬أى ‪) 14 : :3‬‬ ‫‪-‬صدع ‪ :‬فجوة ‪ ،‬شق ‪ (.‬أى ‪) 18 : :2‬‬ ‫‪-‬صفقة ‪ :‬ضرب اليد على اليد عند عقد البيع ‪ (.‬أى ‪) 14 : :6‬‬ ‫‪-‬صقيع ‪ :‬ندى يتجمد على سطح األرض من شدة البرد ‪ (.‬أى ‪) 21 : :4‬‬ ‫(ض) ض َّّر ‪ :‬ضرر ‪ (.‬أى ‪) 28 : 15‬‬ ‫( ط)‬ ‫‪-‬طرئ ‪ :‬ل ِيّن ‪ (.‬أى ‪) 28 : 21‬‬ ‫‪-‬طخاء ‪ :‬سحاب مرتفع ‪(.‬أى ‪):6 : :4‬‬ ‫‪11‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫‪-‬طنب ‪ :‬مفردها طنبة ‪ ،‬و هو الحبل الطويل الذى يشد به الخيمة ‪ (.‬أى ‪) 21 : 8‬‬ ‫‪-‬طيف ‪ :‬خيال ‪ (.‬أى ‪) 4 : 22‬‬ ‫( ع)‬ ‫‪-‬عاثر ‪ :‬ساقط ‪ (.‬أى ‪) 8 : 8‬‬ ‫‪-‬عاتى ‪ /‬عتاة ‪ :‬العاتى هو جبار ظالم ‪ (.‬أى ‪) 22 : 15‬‬ ‫‪-‬عاديا ً ‪ :‬متعديا ً ‪.‬أغار على ‪ (.‬أى ‪) 26 : 15‬‬ ‫‪-‬عاثور ‪ :‬الهدف الذى تسدد إليه الضربات ‪ (.‬أى ‪) 22 : 3‬‬ ‫‪-‬عارقى ‪ :‬المقصود ‪ :‬آالمى ‪ (.‬أى ‪) 3 : :2‬‬ ‫‪-‬عارقون اليابسة ‪ :‬ينبشون األرض ‪ (.‬أى ‪) : : :2‬‬ ‫‪-‬عُث ‪ :‬حشرة تتغذى على الثياب و تتلفها ‪ (.‬أى ‪) 11 : 8‬‬ ‫‪-‬عاف ‪ :‬كره ‪ ،‬رفض و ترك ‪ (.‬أى ‪) 3 : 6‬‬ ‫‪-‬عرفا ً ‪ :‬شعر طويل فى عنق الفرس ‪ (.‬أى ‪- ) 11 : :1‬عريسه ‪ :‬عرينه ‪ ،‬مأوى األسد ‪ (.‬أى ‪) 82 : :4‬‬ ‫‪-‬عُصافة ‪ :‬تبن ناعم ‪ (.‬أى ‪) 14 : 21‬‬ ‫‪-‬عشاء ‪ :‬أول الظالم ‪ ،‬من الغروب إلى العتمة ‪ (.‬أى ‪) 1 : :‬‬ ‫‪-‬عكرة ‪ :‬المقصود هنا ‪ :‬مظلمة ‪ (.‬أى ‪) 16 : 6‬‬ ‫عضُد ‪ :‬بين الكوع و الكتف فى الذراع ‪ (.‬أى ‪) 22 : :1‬‬ ‫‪َ -‬‬ ‫‪-‬عيص ‪ :‬شجر كثيف ظليل ‪ (.‬أى ‪) 82 : :4‬‬ ‫‪ِ -‬عنان ‪ :‬حبل اللجام ‪ (.‬أى ‪) 11 : :2‬‬ ‫َ‬ ‫( غ)‬ ‫‪-‬غدير ‪ /‬غدرات ‪ /‬غدران ‪ :‬الغدير هو جدول المياه ‪ (.‬أى ‪) 15 : 6‬‬ ‫‪-‬غاية ‪ :‬نهاية ‪ (.‬أى ‪) :6 : :8‬‬ ‫‪-‬غمام ‪ :‬سحاب داكن ‪ ،‬غيوم ‪ (.‬أى ‪) 5 : :5‬‬ ‫‪-‬غوى ‪ :‬ضال ‪ (.‬أى ‪) 1 : :1‬‬ ‫‪-‬غمقة ‪ /‬غمقات ‪ :‬الغمق هو المستنقع ‪ (.‬أى ‪) 11 : 4‬‬ ‫( ف)‬ ‫ً‬ ‫فغر ‪ :‬فتح فمه واسعا ‪(.‬أى ‪)16 : :5‬‬ ‫فرا ‪ /‬فراء ‪ :‬حمار وحشى ‪ (.‬أى ‪) 5 : 6‬‬ ‫( ق)‬ ‫‪-‬قرون ‪ :‬أجيال ‪ (.‬أى ‪) 4 : 4‬‬ ‫‪-‬قرت ‪ :‬استقرت ‪ (.‬أى ‪) 6 : :4‬‬ ‫‪-‬قصيف ‪ :‬صوت الرعد ‪ (.‬أى ‪) 21 : :6‬‬ ‫‪-‬قصبة ‪ :‬المقصود هنا ‪ :‬المفصل ‪ (.‬أى ‪) 22 : :1‬‬ ‫‪-‬قطار ‪ :‬انسكاب الماء قطرة قطرة ‪ ،‬قطرات ‪ (.‬أى ‪) 23 : :6‬‬ ‫‪-‬قـَطـَر ‪ :‬تساقط كالندى ‪(.‬أى ‪- )22 : 21‬قِماطه ‪ :‬القماشة التى تـُلف على الطفل الصغير فى المهد ‪ (.‬أى ‪) 1 : :4‬‬ ‫‪-‬قيظ ‪ :‬شدة الحر ‪ (.‬أى ‪) 11 : 28‬‬ ‫‪-‬قنصه ‪ :‬فريسته ‪ ،‬صيده ‪ (.‬أى ‪) 26 : 1‬‬ ‫( ك)‬ ‫‪-‬كاسفات ‪ :‬ظلمات ‪ ،‬و ربما المقصود ‪ :‬كسوف الشمس ‪ (.‬أى ‪5 : :‬‬ ‫‪-‬كاسر ‪ :‬طائر جارح ‪ (.‬اى ‪) 3 : 24‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬كرش ‪ :‬تجعد ‪ ،‬تشقق ‪ (.‬أى ‪( 5 : 3‬‬ ‫‪-‬كدس ‪ :‬ال َحب المحصود المجموع ‪ (.‬أى ‪) 26 : 5‬‬ ‫( ل)‬ ‫‪-‬لجمته ‪ :‬موضع اللجام ‪ (.‬أى ‪) :1 : 81‬‬ ‫‪-‬لـَثـَم ‪ :‬قـَبـَّل ‪ (.‬أى ‪) 23 : :1‬‬ ‫‪-‬لـَغا ‪ :‬كالم عشوائى بال معنى ‪ (.‬أى ‪) : : 6‬‬ ‫‪-‬لوياثان ‪ :‬اسم عبرى معناه ‪ :‬ملفوف ‪ ،‬و هو حيوان مائى أسطورى ‪ (.‬أى ‪) 1 : 81‬‬ ‫‪-‬ليث ‪ :‬أسد ‪ (.‬أى ‪) 11 : 8‬‬ ‫( م)‬ ‫‪-‬مبتلى ‪ :‬بائس ‪ (.‬أى ‪) 5 : 12‬‬ ‫‪-‬مآجل ‪ :‬قطرات ‪ (.‬أى ‪) 23 : :4‬‬ ‫‪-‬متلكدة ‪ :‬متماسكة ‪ ،‬متشابكة ‪ (.‬أى ‪) 13 : 81‬‬ ‫‪-‬مثنى لجمته ‪ :‬فكيه ‪ ،‬طرف الفك حيث يشد اللجام ‪ (.‬أى ‪) 1: : 81‬‬ ‫‪-‬محال ‪ :‬مكان السكن ‪ ،‬خيمة ‪ (.‬أى ‪) 11 : 14‬‬ ‫‪-‬محاج ‪ :‬مجادل ‪ ،‬مرافع ‪(.‬أى ‪)2 : 82‬‬ ‫‪-‬مخاتلون ‪ :‬مخادعون ‪ (.‬أى ‪) 2 : 13‬‬ ‫‪َ -‬محْ ل ‪ :‬مجاعة ‪ ،‬جفاف األرض ‪ (.‬أى ‪) 22 : 5‬‬ ‫‪َ -‬مدَر ‪ :‬طين ‪ ،‬وحل ‪ (.‬أى ‪) 5 : 3‬‬ ‫‪-‬مخادع الجنوب ‪ :‬مجموعة من الكواكب و الجرام السماوية ‪ (.‬أى ‪) 1 : 1‬‬ ‫‪-‬مرجان ‪ :‬صغار اللؤلؤ ‪ (.‬أى ‪) 14 : 24‬‬ ‫‪-‬مرائر ‪ :‬من المر ‪ (.‬أى ‪) 14 : 1‬‬ ‫‪ُ -‬م ِ ّرى ‪ِ :‬من المرارة ‪ (.‬أى ‪) 22 : :‬‬ ‫‪-‬مرق ‪ :‬نفذ من الجانب اآلخر ‪ ،‬اخترق ‪ (.‬أى ‪) 25 : 22‬‬ ‫‪ُ -‬مسفرة ‪ :‬مكشوفة الوجه و المقصود هنا ‪ :‬مزينة و جميلة ‪ (.‬أى ‪)1: : 26‬‬ ‫شرك ‪ (.‬أى ‪) 4 : 14‬‬‫‪ِ -‬مصْالة ‪ :‬فخ ‪َ ،‬‬ ‫‪-‬مسيخ ‪ :‬الذى ال طعم له ‪ (.‬أى ‪) 6 : 6‬‬ ‫‪-‬معقل ‪ /‬معاقل ‪ :‬المعقل هو الملجأ أو الجبل المرتفع ‪ (.‬أى ‪) 24 : :1‬‬ ‫‪-‬مطاوى ‪ :‬ثنايا ‪ (.‬أى ‪) 2: : 81‬‬ ‫‪11‬‬  ‫القمص‬ ‫انطونيوس‬ ‫فهمى‬ ‫‪-‬مغالق ‪ /‬مغاليق ‪ :‬المغالق هو ما يغلق به الباب و المقصود هنا ‪ :‬عدم وجود منفذ للنجاة ‪ (.‬أى ‪) 12 : :4‬‬ ‫‪-‬مقصورة ‪ :‬أعماق ‪ (.‬أى ‪) 16 : :4‬‬ ‫‪-‬مقطرة ‪ :‬خشبة فيها فتحات لتقييد أرجل المحبوسين ‪ (.‬أى ‪) 23 : 1:‬‬ ‫‪-‬مقمعة ‪ :‬خشبة أو حديدة يضرب بها اإلنسان ليُذل ‪ (.‬أى ‪) 21 : 81‬‬ ‫‪-‬ملث ‪ :‬رياء و تملق ‪ (.‬أى ‪) 22 : :2‬‬ ‫‪َ -‬مالَّح ‪ :‬نبات حمضى أو مالح ‪ (.‬أى ‪) 8 : :2‬‬ ‫‪-‬ممطول ‪ :‬مطروق لكى يطول ‪ (.‬أى ‪- ) 14 : 82‬ممكن ‪ :‬ثابت راسخ ‪ (.‬أى ‪) 14 : :3‬‬ ‫(منطقة ‪ :‬ما يشد به الوسط" الحزام") ( أى ‪) 14 : 12‬‬ ‫‪-‬مناطق ‪ :‬مفردها ِمنطقة ‪ ،‬انظر ِمنطقة ِ‬ ‫‪-‬موازنة ‪ :‬اتزان ‪ ،‬حفظ توازن ‪ (.‬أى ‪) 16 : :3‬‬ ‫‪-‬مهذار ‪ :‬من يكثر فى كالمه الهذر الباطل ‪ (.‬أى ‪) 2 : 11‬‬ ‫‪-‬موسعا ً ‪ :‬غنيا ً ‪ (.‬أى ‪) 11 : :8‬‬ ‫‪-‬موتان ‪ :‬وبأ ‪ (.‬أى ‪) 15 : 23‬‬ ‫( ن)‬ ‫‪-‬ناطورة ‪ /‬ناطور ‪ :‬كلمة سريانية تعنى ‪ :‬حافظ الكرم أو الزرع ‪(.‬أى ‪)14 : 23‬‬ ‫‪-‬ندباء ‪ :‬عظماء ‪ ،‬شرفاء ‪ (.‬أى ‪) 14 : :8‬‬ ‫‪-‬نَ ِخر ‪ :‬بال و متفتت ‪ (.‬أى ‪) 23 : 81‬‬ ‫‪(-‬الـ)نعش ‪ :‬سبعة كواكب جهة القطب الشمالى و تسمى الدب األكبر ‪ (.‬أى ‪) 1 : 1‬‬ ‫‪-‬نُكر ‪ :‬أمر ردئ ‪ (.‬أى ‪) : : :1‬‬ ‫‪-‬نقع ‪ :‬مستنقع ‪ ،‬ماء راكدة ‪ (.‬أى ‪) :1 : 1‬‬ ‫‪-‬نكهتى ‪ :‬رائحة فمى ‪ (.‬أى ‪) 13 : 11‬‬ ‫‪-‬نوب ‪ :‬اسم من المناوبة و المقصود هنا ‪ :‬فرق تتناوب مرة بعد مرة ‪ (.‬أى ‪) 13 : 12‬‬ ‫( هـ )‬ ‫‪-‬هدة ‪ :‬ردم ‪ (.‬أى ‪) 18 : :2‬‬ ‫‪-‬هدب الصبح ‪ :‬بداية الصبح ‪ (.‬أى ‪) 1 : :‬‬ ‫َ‬ ‫‪َ -‬هطل ‪ :‬مطر متتابع ‪ (.‬أى ‪) 25 : :4‬‬ ‫‪ُ -‬هزال ‪ /‬هزل ‪ :‬ضعف ‪ ،‬وهن ‪ (.‬أى ‪) 4 : 16‬‬ ‫‪-‬هه ‪ :‬تعبير عن السخرية و الشماتة ‪ (.‬أى ‪) 25 : :1‬‬ ‫(و)‬ ‫‪-‬وشيعة ‪ :‬خشبة يُلف عليها خيوط الغزل و هى سريعة الدوران ‪ (.‬أى ‪() 6 : 3‬‬ ‫(ى)‬ ‫‪-‬يبلى ‪ :‬يفسد ‪ ،‬يفنى ‪ (.‬أى ‪) 23 : 1:‬‬ ‫‪-‬يبغت‪ :‬يفاجئ ‪ (.‬أى ‪) :8 : 1‬‬ ‫‪-‬يجحد ‪ :‬ينكر ‪ (.‬أى ‪) 14 : 4‬‬ ‫‪-‬يتعطف ‪ )1( :‬يتغطى ‪ )2(.‬ينحنى و يميل ‪ (.‬أى ‪) 1 : 2:‬‬ ‫‪-‬يخور ‪ :‬من الخوار و هو صوت الثور ‪ (.‬أى ‪5 : 6‬‬ ‫‪-‬يحاجه ‪ :‬يناقشه ‪ ،‬يجادله ‪ (.‬أى‪): : 1‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬يرتاع ‪ :‬ينزعج بشدة ‪ ،‬يرتعب ‪ (.‬أى ‪) 22 : :1‬‬ ‫‪-‬يُذر ‪ :‬يُبدد ‪ ،‬يُنثر ‪ (.‬أى ‪) 15 : 14‬‬ ‫‪-‬يزكو ‪ :‬يطهر ‪ (.‬أى ‪) 18 : 15‬‬ ‫‪-‬يرتج ‪ :‬يتزعزع ‪ (.‬أى ‪) 22 : :8‬‬ ‫‪-‬يستروح ‪ :‬يشم رائحة ‪ ،‬يستشعر ‪ (.‬أى ‪) 25 : :1‬‬ ‫‪-‬يشتف ‪ :‬انظر نشتف ‪ (.‬نشتف ‪ :‬نشرب كل ما فى اإلناء ) ( أى ‪) 5 : 5‬‬ ‫‪-‬يصفقهم ‪ :‬يضربهم ‪ (.‬أى ‪) 26 : :8‬‬ ‫‪-‬يصر ‪ :‬يربط ‪ (.‬أى ‪) 4 : 26‬‬ ‫‪-‬يعتنقون ‪ :‬المقصود يلجأون و يحتمون‪ (.‬أى ‪- ) 4 : 28‬يعده ‪ :‬يسلك فيه ‪ (.‬أى ‪) 4 : 24‬‬ ‫‪-‬يغشى ‪ :‬يخفى ‪ ،‬يغطى ‪ (.‬أى ‪)28 : 1‬‬ ‫‪-‬يعللون ‪ :‬يقطفون الثمار بالكامل ‪ (.‬أى ‪) 6 : 28‬‬ ‫صرع ‪ ،‬ينطرح أرضا ً ‪ (.‬أى ‪) 1 : 81‬‬‫‪-‬يُكَب ‪ :‬يُ َ‬ ‫‪-‬يمحص ‪ :‬انظر م َّحص ‪ (.‬م َّحص ‪ :‬نقَّى ‪ ،‬صفَّى ) ‪ (.‬أى ‪) 1 : 24‬‬ ‫‪-‬ينخر ‪ :‬يبلى ‪ (.‬أى ‪) 13 : :2‬‬ ‫‪-‬ينحسم ‪ :‬ينقطع ‪ ،‬يستأصل ‪ (.‬أى ‪) 2 : 18‬‬ ‫‪-‬يَنفز ‪ :‬يمرح بنشاط ‪ (.‬أى ‪) 21 : :1‬‬ ‫‪12‬‬