أسباب تدني الدرجات وطرق علاجها PDF

# من أكثر الأسباب هي : - من أسباب تدني درجات الطلاب والطالبات في الاختبارات وطرق علاجها: 1. عدم كمال زمن السواكن والمشددات (مما يؤدي للخلل في مخرج وصفات الحروف) 2. تخفيف الحرف المشدد سواء وصلا أو وقفا 3. تحريك حروف القلقلة إذا سبقها حرف مضموم 4. عدم مراعاة الحروف المرققة عند مجاورت...

# من أكثر الأسباب هي : - من أسباب تدني درجات الطلاب والطالبات في الاختبارات وطرق علاجها: 1. عدم كمال زمن السواكن والمشددات (مما يؤدي للخلل في مخرج وصفات الحروف) 2. تخفيف الحرف المشدد سواء وصلا أو وقفا 3. تحريك حروف القلقلة إذا سبقها حرف مضموم 4. عدم مراعاة الحروف المرققة عند مجاورتها للحروف المفخمة 5. عدم مراعاة الغنن لادغام النون الساكنة والتنوين في الواو والياء 6. السكت على بعض الحروف سواء في كلمة واحدة أوبين كلمتين 7. عدم اخلاص الحركات 8. عدم كمال زمن حرف المد الطبيعي وإدغام حروفه في بعضها 9. مراعاة اختلاف الحركات 10. مراعاة زمن التوسط في حروفة سواء وصلا أو المبالغة وقفا 11. دقائق تجويديه أخرى مثل (اختلاس الحركات ، الوقف على الألفات بالهمز والهاء ، التقليل، الخيشوم، مساواة المدود والغنن ....... الخ ) # 1- عدم كمال زمن السواكن والمشددات (مما يؤدي للخلل في - قَالَ تَعَالَى: ﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (الفاتحة [1] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْتَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ) البقرة [273] # الحرف المشدد عبارة عن حرفين أولهما ساكن والثاني متحرك فيجب أن نبينه ونعطيه حقه حتى لا - يسقط حرف من التلاوة - إذا وقفنا على الحرف المشدد يجب أن يكون تشديده أبلغ من تشديده حال الوصل ويجب الوقف عليه بما يشبه النبر (الضغط) نحو (فطل العدو) - المساواة في التشديد بين الحروف المشددة أثناء القراءة ويوالى بين التشديد بوزن واحد في الحروف المشتركة في بعض الصفات مثل : 1. حروف الشدة نحو الدين - الطَّيِّبَات) - وحروف التوسط نحو (لَعَلَّهُمْ - الرشدين) 2. حروف الرخاوة نحو (الصَّابِرِينَ - السَّمَاءِ) # 2- تخفيف الحرف المشدد سواء وصلا أو وقفا - قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَعُ إِلَى حِينٍ ﴾ال بقرة [36] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَوْ جَعَلْنَهُ قُرْوَانًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُواْ لَوْلَا فُصِّلَتْ وَايَتُهُ ج وَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِى قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَاءُ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرُ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمَّى أُوْلَبِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَكَانٍ بَعِيدِ * * فصلت [44] # 3- ضم حرف القلقلة إذا جاء بين ضمتين أو جاء قبله ضم - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِى نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ) البقرة [48] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَا تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة [188] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ اقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ أَطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُواْ مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ( يوسف [9] # 4- عدم مراعاة الحروف المرققة عند مجاورتها للحروف المفخمة - تفخيم الهمزات سواء قطعية أو وصلية - قَالَ تَعَالَى: ﴿ * وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ ﴾ البقرة [233] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارِ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴾ النساء [12] # * تفخيم الباء : - قَالَ تَعَالَى: ﴿ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنشِئُ السَّحَابَ الثَّقَالَ الرعد [12] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقُ يَجْعَلُونَ أَصَبِعَهُمْ فِي ءَاذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ البقرة [19] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ ءَالِهَتِنَا لَوْلَا أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا ( الفرقان 1 # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف الباء: - إذا جاء بعدها حرف مفخم وجب ترقيقها نحو (وبَطَلَ - وَبَرْقٌ ) - وإذا فصل بينهما ألف كان التحفظ بترقيقها أبلغ نحو ( البَاطِلُ – الأَسْبَاطَ ) - إذا جاء بعدها حرفان مفخمان نحو ( وَبَرْقُ والبَصَرَ والبَقَرَ ) يجب التحفظ بترقيقها # * تفخيم التاء - قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةَ وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا ﴾ النساء [98] قَالَ تَعَالَى: - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةِ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةِ وَأَن تَصَدَقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة [280] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَفِ الَّيْـلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّآءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ البقرة [164] # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف التاء: - إذا سكنت يجب بيان شدتها ثم همسها واحذر أن تصحبها بحرف السين عند همسها نحو (انكَدَرَتْ --> انكدرتس) وهذا خطأ كبير . - يجب العناية بترقيقها إذا جاء بعدها حرف مطبق نحو (تَطَوَّعَ - وتَصْلِيَةُ ) - إذا تحركت فلابد من مراعاة عدم جريان النفس لبيان شدتها ويكون الهمس ضعيفا وخاصة في حالة الكسر (السَّمَواتِ) # * تفخيم الثاء - قَالَ تَعَالَى: ﴿ أَوَ كُلَّمَا عَهَدُواْ عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ البقرة [100] - قَالَ تَعَالَى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُواْ ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾ البقرة [243] # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف الثاء: - إذا تكررت وجب بيانها خشية الإخفاء نحو ( ثَالِثُ ثَلاثَةٍ ) # * حرف الجيم : - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ أَجْتُنَّتْ مِن فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ ﴾ ابراهيم [26] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ، وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَمُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُورِ ﴾ الحج [30] # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف الجيم - يجب مراعاة بيانها إذا سكنت وأتى بعدها (ت ، ز، س ) خشية أن تدغم ويذهب جهرها وشدتها وتخرج مثل الشين لاتحاد المخرج ( اجْتَمَعَتِ --> اشتمعت ). - العلاج : هو لصق وسط اللسان جيدا مع ما يحاذيه من الحنك الأعلى عند النطق - إذا أتى بعد الجيم المشددة حرفا مشددا خفيا كان البيان لها أكد (يُوَجَّهْةُ ). # * تفخيم حرف الحاء - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّابِلِ وَالْمَحْرُوم (الذاريات [19] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَا تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ بقرة [42] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِه وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينِ النمل [22] - قَالَ تَعَالَى : كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُواْ أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ يونس [33] # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف الحاء: - إذا جاورت حرف (ع) يجب التحفظ ببيانها لاتحاد المخرج وتقارب الصفات نحو (زُحْزِحَ عن النَّارِ) (المسِيحُ عِيسى). وكلام العرب لم يتألف من عين وحاء في كلمة واحدة . - يجب بيانها مرققة إذا جاء بعدها ألف أو حرف استعلاء نحو: (الحاقة – أحَاطَ - حَصْحَصَ). - يجب التحفظ ببيانها إذا جاء بعدها (ح) مثلها نحو : (لا أبرح حتى النكاح حتى ) ولا ثالث لهما . # * تفخيم الخاء - قَالَ تَعَالَى: ﴿ قَالُواْ وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ ﴾ الشعراء [96] - قَالَ تَعَالَى: ﴿ مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ )) البقرة [105] # الذي يجب مراعاته عند نطق حرف الخاء: - إذا وقع بعدها شين (نَخْشَى) يجب بيانها لِئَلَّا تقلب غينا . # * تفخيم الدال - قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَعَامِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُواْ بِنَايَتِي